نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 244

جعلتهم يختنقون فجأة، وشعرت أجسادهم بأكملها وكأنهم سيشعلون بطفرة.

244 – حرق دم العنقاء!

في الأصل، لم تكن تشو يويلي قلقةً على الإطلاق لهذه المعركة،؛ لدرجة أنه لم يكن هناك حتى أثر واحد للقلق عليها.


على الرغم من أن تلك الضربة، “ذئب قطع السماء ” المزلزلة للأرض، أسفرت عن إصابة ليست بالثقيلة لشيا تشينغيو، فإنها لا تزال حطمت شكل “عظام اليشم لجسد الجليد” .

وبالنظر إلى قطرات الدم الثلاث الذهبية الملونة، حرر يون تشي أسنانه بإحكام، وبدا صوتا لا يصدق من حلقه: “دم العنقاء … بالنسبة لي … أحرق محتوى جوهرك !!”

كما لم يكن من الممكن لها استحضار المرحلة السابعة لفنون الغيمة المجمدة مرة أخرى في فترة قصيرة من الزمن.

كانت سمة نطاق السحابة المجمدة هي الجليد، ويمكن أن يقال كما الشيء الأكثر استحالة للاحتراق في العالم.

ومع ذلك هذه الضربة لم تسبب وصول يون تشي إلى حده. في حين أن هالة شيا تشينغ يو لم تهدأ بعد،

كما فتح نطاق السحابة المجمدة، جسد شيا تشينغيو أيضا تأرجح قليلا.

يون تشي هرع بالفعل مرة أخرى، وضربة تكسير العنقاء تطير من عدة عشرات الأمتار بعيدا.

تشو يويلي وقفت فجأة، وقالت ل شيا تشينغيو التي كان أمامها: “تشينغيو، لا تتراجعي بعد الآن، واهزميه من خلال فتح النطاق على الفور! هذا الشاب، يمكن أن يخلق أحداث غير متوقعة في أي وقت! “

في الأصل، لم تكن تشو يويلي قلقةً على الإطلاق لهذه المعركة،؛ لدرجة أنه لم يكن هناك حتى أثر واحد للقلق عليها.

244 – حرق دم العنقاء!

في الواقع بين هاتين القوتين فرق كبير جدا، وخلال المباراة، كانت لشيا شنغيو دائما وجهة نظر قمعية.

هذا النوع من القوة يسمى النطاق، غالبا ما يظهر داخل المعارك من فوق عالم السماء عميق، ولكن في الأساس لا ينبغي أن يظهر في مستواه ومستوى شيا تشينغيو.

ولكن مع استمرار معركة الاثنين، أصبحت هالة شيا تشينغيو أضعف وأضعف.

وبعد ذلك مباشرة، أشعلت الملابس على أجسامهم فجأة مع شعرهم، مما دفعهم إلى الصراخ وهم يهربون بسرعة وفوضة.

ولكن ليس فقط أن يون تشي، الذي ضرب مرة بعد مرة أخرى دون تلقي أي إصابات كبيرة، أيضاً هالته لم تضعف أبداً.

نيران طائر الفينيق الذي أحرق تماما نطاق السحابة المجمدة وخسرت متوسطها للاحتراق، كما أُخمد جنبا إلى جنب معه …

الآن، خرج بأعجوبة من الضربة التي اعتزمت شيا تشينغيو على أن تقرر المباراة بها، وعلاوة على ذلك جرح شيا تشينغيو بدلا من ذلك.

“لينغ كون بنظرة غير مبالية اجتاحت الساحة بأكملها، قال بابتسامة باردة: “مع الكثير من الناس الحاضرين، وبعضهم من يسرب هذه الأشياء إلى طائفة الفينيق الإلهي …

هذا جعل تشو يويلي لا يمكن أن تساعد ولكن أن تكون منكوبة مع الخوف.

بلووب….

انتصار هذه المعركة أو الخسارة، لم يكن مهما لشيا تشينغيو على المستوى الشخصي.

على الأقل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، سيكون من المستحيل على يون تشي إشعال نيران طائر الفينيق مرة أخرى.

ولكن بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، كانت أهمية لا تقارن؛ لأنه إذا فازوا، فإنه سيتم كسر التاريخ، ودفع سحابة المجمدة أسغارد لذروة إمبراطورية الرياح الزرقاء للمرة الأولى على الإطلاق.

جعلتهم يختنقون فجأة، وشعرت أجسادهم بأكملها وكأنهم سيشعلون بطفرة.

منذ ضرب شيا تشينغيو للينغ يون،أنها بالفعل وصلت إلى هذه الخطوة، ثم أنها لا يمكن أن تخسر هنا على الإطلاق.

ولكن مع استمرار معركة الاثنين، أصبحت هالة شيا تشينغيو أضعف وأضعف.

مع أرجحة شريط الثلج لعنقاء الجليد، تم صد كل من ضربات كسر العنقاء.

تلك كانت ثلاث قطرات من الدم العنقاء التي قد صدرت من جسد يون تشي.

في عملية الدفاع، شعرت شيا تشينغيو أيضا أن قوة يون تشي قد انخفضت بالفعل إلى حد كبير … أن ذئب قطع السماء، بالفعل قد استنفدت يون تشي إلى حد كبير.

وسط هدير يون تشي المنخفض، بدأت ثلاث قطرات من دم العنقاء بالحرق في نفس الوقت.

بالإضافة إلى أن التفعيل المستمر لحالة حرق القلب، كان عبء ثقيلاً على الأوردة العميقة وجسد يون تشي بشكل لا يصدق بالفعل.

الثلاثة قطرات من دم العنقاء أيضا طارت نحو بصمة اللهب على جبين يون تشي بأنفسهم في هذه اللحظة؛ عادوا إلى خطه، ودخلت بسبات طويل الأمد.

كان مستمرا تماماً مع أسنانه المشدودة، ولكن المسافة إلى النقطة الحرجة من الانهيار، كان تقترب أيضا بكل ثانية.

كان نطاق السحابة المجمدة أصغر إلى حد ما من يوم أمس.

حطم يون تشي نحو شيا تشينغيو مع خطوات سريعة.

تحولت لقاتمة مشوشة، كما لو كانت سائل من الوحوش العميقة العادية.

ولكن قبل أن يقترب حتى، أومض الضوء الأزرق فجأة أمام عينيه، وتحول العالم المحيط بها على الفور إلى لون أزرق وهمي.

ولكن بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، كانت أهمية لا تقارن؛ لأنه إذا فازوا، فإنه سيتم كسر التاريخ، ودفع سحابة المجمدة أسغارد لذروة إمبراطورية الرياح الزرقاء للمرة الأولى على الإطلاق.

موجة من شعور الجليد البارد الذي لا يصدق اعتدى فجأة عليه من كل اتجاه، وجعل خطوات يون تشي تتباطأ على الفور.

عندما خرجت الثلاث قطرات من دم العنقاء، غطاء هواء هائل لا يصدق سجن كامل ساحة خطاب السيف، وحتى كل أولئك الخبراء من عالم السماء العميق والإمبراطور العميق الذين وقفوا على القمة شعروا بنوع من الضغط الثقيل …

“النطاق! هذا هو النطاق من أمس! “

وفي الوقت نفسه، كان من المحتمل جدا أن يكون دم طائر الفينيق قد كشف … قد لا يلاحظ الآخرين، ولكن من بين الناس الحاضرين، كان لا يزال هناك لينغ كون! هذا الشخص المخيف الذي أحاط بالأسرار المقدسة، ومستوى المعرفة كان لديه بحيث لا أحد يمكن أن يقارن معه من الخبراء في إمبراطورية الرياح الزرقاء.

“هذا النطاق مرة أخرى … هذا ببساطة مثل الغش! ناهيك عن الجيل الأصغر سنا، حتى لو بُحث من خلال إمبراطورية الرياح الزرقاء بأكملها، عدد الناس الذين يمكن أن يستخدموا المجال يمكن أن يحسب مع اثنين من الأيدي! “

كنت أعتقد في البداية أن لينغ يون هو الحد الذي يمكن للشباب الوصول إليه، ولكني لم أكن أعتقد أن هذا الشاب، الذي فقط في عالم الحقيقي العميق من شأنه أن يجلب لي هذه الدهشة التي ليست أقل من لينغ يون على الإطلاق؛ هالة الطاقة المتفجرة خاصته في وقت سابق كانت لا تنتمي له أبداً.

“لم أكن أتوقع حقا أن يون تشي كان في الواقع بمثل هذه القوة المرعبة.

نيران طائر الفينيق الذي أحرق تماما نطاق السحابة المجمدة وخسرت متوسطها للاحتراق، كما أُخمد جنبا إلى جنب معه …

أشعر وكأنه ليس أضعف من لينغ يون يوم أمس على الإطلاق! على الأقل كان قادرا على إصابة شيا شينيو … ولكن ما هو مؤسف، حتى لو كان أقوى بعشر مرات، ضد المجال، فإنه من المستحيل أساسا بالنسبة له أن يكون قادراً على مواجهته “.

برفقه صوت “طقطقة”، طبقة سميكة جدا من الجليد تكثفت بسرعة على جسم يون تشي، وسرعان ما غطت أكثر من نصف جسده.

“تنهد، نحن حقا قد أصبحنا عجائز.

ولكن هذه المرة، أجبر على حرق هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء مباشرة!

كنت أعتقد في البداية أن لينغ يون هو الحد الذي يمكن للشباب الوصول إليه، ولكني لم أكن أعتقد أن هذا الشاب، الذي فقط في عالم الحقيقي العميق من شأنه أن يجلب لي هذه الدهشة التي ليست أقل من لينغ يون على الإطلاق؛ هالة الطاقة المتفجرة خاصته في وقت سابق كانت لا تنتمي له أبداً.

على الأقل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، سيكون من المستحيل على يون تشي إشعال نيران طائر الفينيق مرة أخرى.

إذا بلغ عمر لينغ يون، فإنه بالتأكيد سيتجاوزه.

وبالنظر إلى قطرات الدم الثلاث الذهبية الملونة، حرر يون تشي أسنانه بإحكام، وبدا صوتا لا يصدق من حلقه: “دم العنقاء … بالنسبة لي … أحرق محتوى جوهرك !!”

ولكن بالنسبة لهذه الفتاة التي تدعى شيا شنغيو … انقلبت تماما عن الحس السليم رأسا على عقب. “

كما فتح نطاق السحابة المجمدة، جسد شيا تشينغيو أيضا تأرجح قليلا.

“للوصول إلى هذه النقطة، يون تشي يمكن أن يهز العالم بأسره مع اسمه، ويدهش الجميع. ولكن للأسف، غيره، هناك أيضا شيا تشينغيو في هذا العالم.

وفي الوقت نفسه، كان من المحتمل جدا أن يكون دم طائر الفينيق قد كشف … قد لا يلاحظ الآخرين، ولكن من بين الناس الحاضرين، كان لا يزال هناك لينغ كون! هذا الشخص المخيف الذي أحاط بالأسرار المقدسة، ومستوى المعرفة كان لديه بحيث لا أحد يمكن أن يقارن معه من الخبراء في إمبراطورية الرياح الزرقاء.

أصدرت المجال الذي تجاوز القانون الطبيعي، ببساطة من المستحيل أن يقاوم ضده أي شخص تحت عالم السماء العميق.

أشعر وكأنه ليس أضعف من لينغ يون يوم أمس على الإطلاق! على الأقل كان قادرا على إصابة شيا شينيو … ولكن ما هو مؤسف، حتى لو كان أقوى بعشر مرات، ضد المجال، فإنه من المستحيل أساسا بالنسبة له أن يكون قادراً على مواجهته “.

الرياح الباردة فجرت من جميع الاتجاهات. كما كمية هائلة من الثلج عام من فوق، تم تغطية الأرض بسرعة بطبقة من الصقيع.

“تنهد، نحن حقا قد أصبحنا عجائز.

برفقه صوت “طقطقة”، طبقة سميكة جدا من الجليد تكثفت بسرعة على جسم يون تشي، وسرعان ما غطت أكثر من نصف جسده.

تلك كانت ثلاث قطرات من الدم العنقاء التي قد صدرت من جسد يون تشي.

كان نطاق السحابة المجمدة أصغر إلى حد ما من يوم أمس.

“لم أكن أتوقع حقا أن يون تشي كان في الواقع بمثل هذه القوة المرعبة.

بعد كل شيء، شيا تشينغيو استحضرت المرحلة السابعة من فنون السحابة المجمدة في وقت سابق، وضربت بقطع ذئب السماء من يون تشي كذلك؛

لهيب طائر الفينيق المنبعث من يون تشي، استخدم الطاقة العميقة كوسيلة للحرق، ومع ذلك فإن وسيلة الاحتراق للقوة الإلهية من دم العنقاء… كان على وجه التحديد من هذا النطاق للسحابة المجمدة!

كان الاستهلاك ضخماً. في اللحظة التي فُتحت فيها نطاق السحابة المجمدة، شعر يون تشي كما لو أنه قد طعن بعدد لا يحصى من الإبر الفولاذية بكامل جسده.

السيطرة على حرق هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء، استنفدت تقريبا كل أونصة من قوته المتبقية.

خدِّر جسده، وكذلك أطرافه بسرعة تحت البرد القارص. ناهيك عن الهجوم، حتى مجرد المشي أصبح صعباً للغاية.

حطم يون تشي نحو شيا تشينغيو مع خطوات سريعة.

في هذه اللحظة، فهم حقا لماذا لينغ يون قد أصبح غير مقاوم تحت نطاق الغيمة المجمدة أمس، وخسر مباشرة حتى من دون أي نضالات أخيرة بعد أن تم صفعه لخارج النطاق.

“استخدام النار … لحرق نطاق السحابة المجمدة؟ كيف لهذا أن يكون ممكنا…”

هذا النوع من القوة يسمى النطاق، غالبا ما يظهر داخل المعارك من فوق عالم السماء عميق، ولكن في الأساس لا ينبغي أن يظهر في مستواه ومستوى شيا تشينغيو.

مع سقوط صوتها، رقص شريط الثلج لعنقاء الجليد دون قيود، واتجه نحو كتف يون تشي.

وبمجرد أن يظهر، هذا النوع من القمع، لا يمكن حتى وصفه تماما ككبح جماح.

“هذا النطاق مرة أخرى … هذا ببساطة مثل الغش! ناهيك عن الجيل الأصغر سنا، حتى لو بُحث من خلال إمبراطورية الرياح الزرقاء بأكملها، عدد الناس الذين يمكن أن يستخدموا المجال يمكن أن يحسب مع اثنين من الأيدي! “

دخلت الطاقة الباردة جسده بجنون، وجسده كله خدِّر إلى نقطة كان وعيه سيزول بسرعة.

قعقعة!!

يون تشي تنفس بشدة ، ورغب بإشعال نيران طائر الفينيق. ولكن قبل أن تأخذ النيران وقتها للاشتعال على جسده ، تم بالفعل إخمادها من جذورها بالبرودة المرعبة.

“… … ماذا يحدث هنا …” وقفت تشو يويلي، كان زوج عيونها الساحرة مليئة بالصدمة العميقة.

على عكس يون تشي، كانت البيئة داخل نطاق سحابة المجمدة الأكثر فائدة ل شيا تشينغيو.

كان الاستهلاك ضخماً. في اللحظة التي فُتحت فيها نطاق السحابة المجمدة، شعر يون تشي كما لو أنه قد طعن بعدد لا يحصى من الإبر الفولاذية بكامل جسده.

هنا، كل هجماتها ستعظم. ويمكن أن يقال دون أي مبالغة أنه إذا كان لا يمكن للمرء أن يخترق نطاق سحابة المجمدة، إذا شيا شنغيو ستكون حاكمة كاملة داخل النطاق، تملي الفوز أو الخسارة من هذه المباراة.

منذ ضرب شيا تشينغيو للينغ يون،أنها بالفعل وصلت إلى هذه الخطوة، ثم أنها لا يمكن أن تخسر هنا على الإطلاق.

إذا رغبت في ذلك، يمكن أن تأمر بسهولة بحياة يون تشي أو موته.

في الواقع بين هاتين القوتين فرق كبير جدا، وخلال المباراة، كانت لشيا شنغيو دائما وجهة نظر قمعية.

كما فتح نطاق السحابة المجمدة، جسد شيا تشينغيو أيضا تأرجح قليلا.

وبمجرد أن يظهر، هذا النوع من القمع، لا يمكن حتى وصفه تماما ككبح جماح.

فقط بعد البقاء في مكانها لفترة من الوقت، أخيرا أدارت لتهدئة أنفاسها. رؤية يون تشي الذي وقف في مكانه مع أسنان مشدودة، ولا يمكن أن يتخذ خطوة واحدة إلى الأمام لفترة طويلة، أخذت شريط الثلج لعنقاء الجليد و مشت أمامه بخطوات بطيئة. وجاء صوت هادئ للغاية من فمها:

فقط عندما أكثر من عشرة خبراء من طائفة السيف السماوي قفزوا وحجبوا أمامهم، الوضع قد خفف أخيرا.

“آسفة…”

كنت أعتقد في البداية أن لينغ يون هو الحد الذي يمكن للشباب الوصول إليه، ولكني لم أكن أعتقد أن هذا الشاب، الذي فقط في عالم الحقيقي العميق من شأنه أن يجلب لي هذه الدهشة التي ليست أقل من لينغ يون على الإطلاق؛ هالة الطاقة المتفجرة خاصته في وقت سابق كانت لا تنتمي له أبداً.

مع سقوط صوتها، رقص شريط الثلج لعنقاء الجليد دون قيود، واتجه نحو كتف يون تشي.

وبالنظر إلى قطرات الدم الثلاث الذهبية الملونة، حرر يون تشي أسنانه بإحكام، وبدا صوتا لا يصدق من حلقه: “دم العنقاء … بالنسبة لي … أحرق محتوى جوهرك !!”

تماما كما كان شريط الثلج لعنقاء الجليد على وشك لمس يون تشي، بصمة طائر الفينيق التي كانت دائما مخبأة على جبين يون تشي ظهرت فجأة، وانبعث الإشراق الذهبي المكثف جدا والذي كان صارخا للعين …

جعلتهم يختنقون فجأة، وشعرت أجسادهم بأكملها وكأنهم سيشعلون بطفرة.

أوقف هذا التغيير المفاجئ حركة شيا تشينغيو، وأرجعت دون وعي شريط الثلج لعنقاء الجليد.

شيا تشينغيو التي كانت الأقرب، شعرت أيضا بثقل الضغط.

في اللحظة التالية، سقطت ثلاث قطرات من اللهب الذهبي اللامع من المكان الذي يومض فيه طائر الفينيق الذهبي …

أوقف هذا التغيير المفاجئ حركة شيا تشينغيو، وأرجعت دون وعي شريط الثلج لعنقاء الجليد.

تلك كانت ثلاث قطرات من الدم العنقاء التي قد صدرت من جسد يون تشي.

كما انتشرت النار، اختفى نطاق السحابة المجمدة … حتى آخر تلميح من الضوء الأزرق والبرد استهلك بالكامل من قبل النيران.

وبالنظر إلى قطرات الدم الثلاث الذهبية الملونة، حرر يون تشي أسنانه بإحكام، وبدا صوتا لا يصدق من حلقه: “دم العنقاء … بالنسبة لي … أحرق محتوى جوهرك !!”

برفقه صوت “طقطقة”، طبقة سميكة جدا من الجليد تكثفت بسرعة على جسم يون تشي، وسرعان ما غطت أكثر من نصف جسده.

لهب طائر العنقاء يحرق عادة، باستخدام دم النقاء كمصدر.

ولكن لسوء الحظ … مقدر أن يكون قصير الأجل، وأخشى أنه لن يعيش لرؤية اليوم الذي ينضم لبلدي منطقة السيف السمائي العظيم. “

ولكن هذه المرة، أجبر على حرق هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء مباشرة!

طائر الفينيق الآن، كله ورث من أسلافهم …دم العنقاء خاصته انفصل عن الشارة الأصلية، مما يثبت أن دم العنقاء خاصته هو نقي لا يضاهى. “

إنه يتفهم بوضوح عواقب هذا الإجراء. بعد حرق هذه القطرات الثلاث من قوة دم العنقاء الإلهية حتى الاستنفاد، كان من غير المعروف كم من الوقت سوف يستغرق لهم للتعافي.

“مهارات لهب طائر الفينيق التي يستخدم، أيضا مختلفة تماما عن طائفة العنقاء الإلهية.”

وعلاوة على ذلك، قبل أن يستعيد قوة طائر العنقاء الإلهية، إلا أنه سيكون قادرا على إشعال النيران العميقة العادية، ولن يكون قادراً على استخدام لهب العنقاء مرة أخرى حتى ذلك الحين.

ومع ذلك، فإن ثلاث قطرات من طائر الفينيق الدم التي طرحت أمام يون تشي، قد فقدت بالفعل اللون الذهبي الأصلي.

ومع ذلك، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه التفكير بها لاختراق نطاق السحابة المجمدة.

هنا، كل هجماتها ستعظم. ويمكن أن يقال دون أي مبالغة أنه إذا كان لا يمكن للمرء أن يخترق نطاق سحابة المجمدة، إذا شيا شنغيو ستكون حاكمة كاملة داخل النطاق، تملي الفوز أو الخسارة من هذه المباراة.

عندما خرجت الثلاث قطرات من دم العنقاء، غطاء هواء هائل لا يصدق سجن كامل ساحة خطاب السيف، وحتى كل أولئك الخبراء من عالم السماء العميق والإمبراطور العميق الذين وقفوا على القمة شعروا بنوع من الضغط الثقيل …

“استخدام النار … لحرق نطاق السحابة المجمدة؟ كيف لهذا أن يكون ممكنا…”

على الرغم من أن تلك كانت مجرد ثلاث قطرات من الدم، فإنها بعد كل شيء احتوت على القوة الإلهية الحقيقية،

كما انتشرت النار، اختفى نطاق السحابة المجمدة … حتى آخر تلميح من الضوء الأزرق والبرد استهلك بالكامل من قبل النيران.

والهواء العظيم القادم منها هو الذي جاء من وحش العنقاء الإلهي .

لهذا الشاب قدرة غير عادية، وحتى لو جاء إلى منطقة السيف السمائي العظيم، سوف يكون مؤهلا ليصبح الجزء السفلي للبرميل. ويبدو أيضا أنه كان له لقاءات عابرة من قبل.

شيا تشينغيو التي كانت الأقرب، شعرت أيضا بثقل الضغط.

“دم العنقاء؟” حاجبين لينغ كون تجعدت.

في الوقت نفسه، شعرت أكثر من ذلك بنوع من الخطر الذي كان قاتلا. هذا النوع من الخطر جعلها تتراجع إلى الوراء مع أسرع سرعة ممكنة دون حتى أخذ الوقت لتفكر.

منذ ضرب شيا تشينغيو للينغ يون،أنها بالفعل وصلت إلى هذه الخطوة، ثم أنها لا يمكن أن تخسر هنا على الإطلاق.

قعقعة!!

أشعر وكأنه ليس أضعف من لينغ يون يوم أمس على الإطلاق! على الأقل كان قادرا على إصابة شيا شينيو … ولكن ما هو مؤسف، حتى لو كان أقوى بعشر مرات، ضد المجال، فإنه من المستحيل أساسا بالنسبة له أن يكون قادراً على مواجهته “.

وسط هدير يون تشي المنخفض، بدأت ثلاث قطرات من دم العنقاء بالحرق في نفس الوقت.

بغض النظر عن نوع اللهب، فإنها جميعا بحاجة إلى وسيلة للاحتراق.

من ثلاث نقاط صغيرة من التلألؤ، في مجرد لحظة، وسعت لتصبح حريق وحشي الذي كان عالياً عدة عشرات من الأمتار.

برفقه صوت “طقطقة”، طبقة سميكة جدا من الجليد تكثفت بسرعة على جسم يون تشي، وسرعان ما غطت أكثر من نصف جسده.

كانت هالة البرد لنطاق السحابة المجمدة تثقب العظام، ولكن كيف يمكن أن تدافع ضد حرق مكثف من دم الوحش الإلهي؟

خدِّر جسده، وكذلك أطرافه بسرعة تحت البرد القارص. ناهيك عن الهجوم، حتى مجرد المشي أصبح صعباً للغاية.

بغض النظر عن نوع اللهب، فإنها جميعا بحاجة إلى وسيلة للاحتراق.

كانت سمة نطاق السحابة المجمدة هي الجليد، ويمكن أن يقال كما الشيء الأكثر استحالة للاحتراق في العالم.

لهيب طائر الفينيق المنبعث من يون تشي، استخدم الطاقة العميقة كوسيلة للحرق، ومع ذلك فإن وسيلة الاحتراق للقوة الإلهية من دم العنقاء… كان على وجه التحديد من هذا النطاق للسحابة المجمدة!

“مهارات لهب طائر الفينيق التي يستخدم، أيضا مختلفة تماما عن طائفة العنقاء الإلهية.”

كانت سمة نطاق السحابة المجمدة هي الجليد، ويمكن أن يقال كما الشيء الأكثر استحالة للاحتراق في العالم.

ولكن في ظل القوة الإلهية في دم العنقاء، حرق وتشتت بسرعة مذهلة مثل شيء أنقى من الكيروسين.

ولكن قبل أن يقترب حتى، أومض الضوء الأزرق فجأة أمام عينيه، وتحول العالم المحيط بها على الفور إلى لون أزرق وهمي.

قبل أن يتعافى الجميع من الصدمة عندما ظهرت النيران ويمكن أن يتفاعل مع الموضوع، فإن الحريق الأحمر قد شغل بالفعل كل ركن من نطاق السحابة المجمدة.

منذ ضرب شيا تشينغيو للينغ يون،أنها بالفعل وصلت إلى هذه الخطوة، ثم أنها لا يمكن أن تخسر هنا على الإطلاق.

تم حرق المجال الذي كان زاهياً في اللون،

إنه يتفهم بوضوح عواقب هذا الإجراء. بعد حرق هذه القطرات الثلاث من قوة دم العنقاء الإلهية حتى الاستنفاد، كان من غير المعروف كم من الوقت سوف يستغرق لهم للتعافي.

في النيران العذراء القرمزية الملتهبة.

“تنهد، نحن حقا قد أصبحنا عجائز.

وعلى الرغم من أن هذه اللهب لم يلمس الجماهير المحيطة، إلا أن موجة الحرارة الحارقة للغاية لا تزال تؤثر عليهم.

“لا تخبرني … لا تخبرني أن هذا النطاق كسر في الواقع … بنار يون تشي؟”

جعلتهم يختنقون فجأة، وشعرت أجسادهم بأكملها وكأنهم سيشعلون بطفرة.

AhmedZirea

وبعد ذلك مباشرة، أشعلت الملابس على أجسامهم فجأة مع شعرهم، مما دفعهم إلى الصراخ وهم يهربون بسرعة وفوضة.

موجة من شعور الجليد البارد الذي لا يصدق اعتدى فجأة عليه من كل اتجاه، وجعل خطوات يون تشي تتباطأ على الفور.

فقط عندما أكثر من عشرة خبراء من طائفة السيف السماوي قفزوا وحجبوا أمامهم، الوضع قد خفف أخيرا.

أشعر وكأنه ليس أضعف من لينغ يون يوم أمس على الإطلاق! على الأقل كان قادرا على إصابة شيا شينيو … ولكن ما هو مؤسف، حتى لو كان أقوى بعشر مرات، ضد المجال، فإنه من المستحيل أساسا بالنسبة له أن يكون قادراً على مواجهته “.

“… … ماذا يحدث هنا …” وقفت تشو يويلي، كان زوج عيونها الساحرة مليئة بالصدمة العميقة.

فقط بعد البقاء في مكانها لفترة من الوقت، أخيرا أدارت لتهدئة أنفاسها. رؤية يون تشي الذي وقف في مكانه مع أسنان مشدودة، ولا يمكن أن يتخذ خطوة واحدة إلى الأمام لفترة طويلة، أخذت شريط الثلج لعنقاء الجليد و مشت أمامه بخطوات بطيئة. وجاء صوت هادئ للغاية من فمها:

“لا تخبرني … لا تخبرني أن هذا النطاق كسر في الواقع … بنار يون تشي؟”

“لينغ كون بنظرة غير مبالية اجتاحت الساحة بأكملها، قال بابتسامة باردة: “مع الكثير من الناس الحاضرين، وبعضهم من يسرب هذه الأشياء إلى طائفة الفينيق الإلهي …

“استخدام النار … لحرق نطاق السحابة المجمدة؟ كيف لهذا أن يكون ممكنا…”

تلك كانت ثلاث قطرات من الدم العنقاء التي قد صدرت من جسد يون تشي.

كما انتشرت النار، اختفى نطاق السحابة المجمدة … حتى آخر تلميح من الضوء الأزرق والبرد استهلك بالكامل من قبل النيران.

وسط هدير يون تشي المنخفض، بدأت ثلاث قطرات من دم العنقاء بالحرق في نفس الوقت.

نيران طائر الفينيق الذي أحرق تماما نطاق السحابة المجمدة وخسرت متوسطها للاحتراق، كما أُخمد جنبا إلى جنب معه …

وبالنظر إلى قطرات الدم الثلاث الذهبية الملونة، حرر يون تشي أسنانه بإحكام، وبدا صوتا لا يصدق من حلقه: “دم العنقاء … بالنسبة لي … أحرق محتوى جوهرك !!”

ومع ذلك، فإن ثلاث قطرات من طائر الفينيق الدم التي طرحت أمام يون تشي، قد فقدت بالفعل اللون الذهبي الأصلي.

كانت ساحة خطاب السيف في صمت قاتل كما لو كان بيت الأشباح، وفقط أصوات من البلع في الحلق يمكن أن يسمع. الجميع قد وقف بالفعل، ونظروا بصدمة في الاثنين على الساحة.

تحولت لقاتمة مشوشة، كما لو كانت سائل من الوحوش العميقة العادية.

ولكن هذه المرة، أجبر على حرق هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء مباشرة!

بلووب….

“لا تخبرني … لا تخبرني أن هذا النطاق كسر في الواقع … بنار يون تشي؟”

سقط يون تشي على الأرض مع ركبة واحدة، وهبط العرق على جسده كله كما بدأ يبصق تقريبا من فمه.

“لينغ كون بنظرة غير مبالية اجتاحت الساحة بأكملها، قال بابتسامة باردة: “مع الكثير من الناس الحاضرين، وبعضهم من يسرب هذه الأشياء إلى طائفة الفينيق الإلهي …

السيطرة على حرق هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء، استنفدت تقريبا كل أونصة من قوته المتبقية.

برفقه صوت “طقطقة”، طبقة سميكة جدا من الجليد تكثفت بسرعة على جسم يون تشي، وسرعان ما غطت أكثر من نصف جسده.

الثلاثة قطرات من دم العنقاء أيضا طارت نحو بصمة اللهب على جبين يون تشي بأنفسهم في هذه اللحظة؛ عادوا إلى خطه، ودخلت بسبات طويل الأمد.

الآن، خرج بأعجوبة من الضربة التي اعتزمت شيا تشينغيو على أن تقرر المباراة بها، وعلاوة على ذلك جرح شيا تشينغيو بدلا من ذلك.

على الأقل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، سيكون من المستحيل على يون تشي إشعال نيران طائر الفينيق مرة أخرى.

في الواقع بين هاتين القوتين فرق كبير جدا، وخلال المباراة، كانت لشيا شنغيو دائما وجهة نظر قمعية.

وفي الوقت نفسه، كان من المحتمل جدا أن يكون دم طائر الفينيق قد كشف … قد لا يلاحظ الآخرين، ولكن من بين الناس الحاضرين، كان لا يزال هناك لينغ كون! هذا الشخص المخيف الذي أحاط بالأسرار المقدسة، ومستوى المعرفة كان لديه بحيث لا أحد يمكن أن يقارن معه من الخبراء في إمبراطورية الرياح الزرقاء.

خدِّر جسده، وكذلك أطرافه بسرعة تحت البرد القارص. ناهيك عن الهجوم، حتى مجرد المشي أصبح صعباً للغاية.

انه يفهم هذا النوع من السعر بشكل جيد للغاية. ومع ذلك، وقال انه لا يأسف لذلك على الإطلاق.

تماما كما كان شريط الثلج لعنقاء الجليد على وشك لمس يون تشي، بصمة طائر الفينيق التي كانت دائما مخبأة على جبين يون تشي ظهرت فجأة، وانبعث الإشراق الذهبي المكثف جدا والذي كان صارخا للعين …

تم تجاوز نطاق السحابة المجمدة. اختفى تماما.

“لم أكن أتوقع حقا أن يون تشي كان في الواقع بمثل هذه القوة المرعبة.

كانت ساحة خطاب السيف في صمت قاتل كما لو كان بيت الأشباح، وفقط أصوات من البلع في الحلق يمكن أن يسمع. الجميع قد وقف بالفعل، ونظروا بصدمة في الاثنين على الساحة.

هذا جعل تشو يويلي لا يمكن أن تساعد ولكن أن تكون منكوبة مع الخوف.

كانت الصدمة الشديدة مكتوبة بشكل واضح على ملامح الوجه مشوه.

وعلاوة على ذلك، قبل أن يستعيد قوة طائر العنقاء الإلهية، إلا أنه سيكون قادرا على إشعال النيران العميقة العادية، ولن يكون قادراً على استخدام لهب العنقاء مرة أخرى حتى ذلك الحين.

“دم العنقاء؟” حاجبين لينغ كون تجعدت.

ولكن هذه المرة، أجبر على حرق هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء مباشرة!

جاءت تمتمة من فمه كما تعبير التفاجؤ ظهر وجهه: ” دم العنقاء، ألم تكن قد انقرضت بالفعل منذ فترة طويلة.

على الأقل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، سيكون من المستحيل على يون تشي إشعال نيران طائر الفينيق مرة أخرى.

طائر الفينيق الآن، كله ورث من أسلافهم …دم العنقاء خاصته انفصل عن الشارة الأصلية، مما يثبت أن دم العنقاء خاصته هو نقي لا يضاهى. “

إنه يتفهم بوضوح عواقب هذا الإجراء. بعد حرق هذه القطرات الثلاث من قوة دم العنقاء الإلهية حتى الاستنفاد، كان من غير المعروف كم من الوقت سوف يستغرق لهم للتعافي.

“مهارات لهب طائر الفينيق التي يستخدم، أيضا مختلفة تماما عن طائفة العنقاء الإلهية.”

تماما كما كان شريط الثلج لعنقاء الجليد على وشك لمس يون تشي، بصمة طائر الفينيق التي كانت دائما مخبأة على جبين يون تشي ظهرت فجأة، وانبعث الإشراق الذهبي المكثف جدا والذي كان صارخا للعين …

“همف! كم هو مثير للاهتمام حقاً، أتساءل ما هو نوع ردة فعل طائفة طائر الفينيق الإلهي ستكون بعد أن تحصل على علمٍ بهذا

من ثلاث نقاط صغيرة من التلألؤ، في مجرد لحظة، وسعت لتصبح حريق وحشي الذي كان عالياً عدة عشرات من الأمتار.

“لينغ كون بنظرة غير مبالية اجتاحت الساحة بأكملها، قال بابتسامة باردة: “مع الكثير من الناس الحاضرين، وبعضهم من يسرب هذه الأشياء إلى طائفة الفينيق الإلهي …

في الأصل، لم تكن تشو يويلي قلقةً على الإطلاق لهذه المعركة،؛ لدرجة أنه لم يكن هناك حتى أثر واحد للقلق عليها.

لهذا الشاب قدرة غير عادية، وحتى لو جاء إلى منطقة السيف السمائي العظيم، سوف يكون مؤهلا ليصبح الجزء السفلي للبرميل. ويبدو أيضا أنه كان له لقاءات عابرة من قبل.

“للوصول إلى هذه النقطة، يون تشي يمكن أن يهز العالم بأسره مع اسمه، ويدهش الجميع. ولكن للأسف، غيره، هناك أيضا شيا تشينغيو في هذا العالم.

ولكن لسوء الحظ … مقدر أن يكون قصير الأجل، وأخشى أنه لن يعيش لرؤية اليوم الذي ينضم لبلدي منطقة السيف السمائي العظيم. “

الآن، خرج بأعجوبة من الضربة التي اعتزمت شيا تشينغيو على أن تقرر المباراة بها، وعلاوة على ذلك جرح شيا تشينغيو بدلا من ذلك.

بواسطة :

منذ ضرب شيا تشينغيو للينغ يون،أنها بالفعل وصلت إلى هذه الخطوة، ثم أنها لا يمكن أن تخسر هنا على الإطلاق.

AhmedZirea


تم حرق المجال الذي كان زاهياً في اللون،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط