نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 248

“يويفنغ تعامل معي دائما بشكل جيدا. شكرا لك على القلق، ايها العم “.

248 – الليلة قبل حوض السماء

“هذا جيد”. ضحك لينغ كون. ثم سأل: “عندما كنت قادما، رأيت يويفنغ مسرعاً نحو الجنوب الشرقي، هل هناك مسألة ملحة؟”

“هل أنت بخير؟” قالت تشو يوتشان، محاولةً أن تبدو أقل برودة. ومع ذلك، لأنها كانت معانقة، ضربات قلبها قد خرجت عن السيطرة وكان عليها الاستفادة من فنون الغيمة المجمدة لتهدئة نفسها.

باانغ!

على مدى الأشهر الخمسة الماضية، كان قد احتضنها باستمرار.

“أنتِ لن تفهمي.” يون تشي يميل رأسه ويتمتم قبل التنهد مرة أخرى.

إنها لا يمكن أن تكون أكثر إلفة للمسه. في وقت ما خلال تلك الفترة من الزمن، كانت قد بدأت تستمتع بشعور عناقه.

“لقد حدث ما حدث بالفعل. ليس هناك نقطة في البقاء على ذلك. على الرغم من أننا قد خسرنا، هذا لا يعني أن تلاميذ السيف السماوية ضعفاء. كل من يون تشي وشيا تشينغيو أصبحوا بهذا القوة بشكل غير متوقع.

ومع ذلك، قال صوت داخلها أنه ليس لديها خيار ولكن ينبغي أن يتم معانقتها لأنها مشلولة وعليها أن تعتمد عليه للحماية.

ومع ذلك، فإن هذا النوع من الشعور بالارتياح قد تسبب لعقلها بالذهاب إلى اضطراب … ليس من المفترض أن تكون قادرة على الشعور بهذه الطريقة.

كان مختلفا الآن … لقد سبق لها أن اتخذت خطأ خطير بالنوم معه، وينبغي ألا تستمر في ارتكاب المزيد من الأخطاء …

ولم ترسل تشو يوتشان طاقتها العميقة إلى جسم يون تشى إلا للتحقق من حالته الحالية …

يون تشي ضغط كامل وزن جسمه على تشو يويشان،

لم يكن بمقدورها إلا أن تعانقه بهدوء … لقد حاولت في الواقع أن تضغط على نفسها لدفعه جانبا، لكنها لم تستطع تحمل ذلك في النهاية.

ويبدو ضعيفاً جداً في حالته النصف ميت. وقال بصوت ضعيف جدا:

“أنا … أنا بخير. الجنية الصغيرة … لا تتركيني … “

وقد انتهت البطولة الترتيب في كل من الساحة الرئيسية والثانوية.

“…” تشو يويشان لا يمكنها الرد. بسماع يون تشي يتحدث مع مثل هذا الصوت الضعيف قد أرسلت ألم يعادل ثقب الإبر خلال قلبها. ولا يمكن أن تتحمل دفع يون تشي جانبا.

يون تشي ضغط كامل وزن جسمه على تشو يويشان،

لم يكن بمقدورها إلا أن تعانقه بهدوء … لقد حاولت في الواقع أن تضغط على نفسها لدفعه جانبا، لكنها لم تستطع تحمل ذلك في النهاية.

كان يون تشى وشيا تشينغيو كلاهما يبلغ من العمر سبعة عشر عاما فقط، ولكن أسماءهما انتشرت بالفعل في كل زاوية من إمبراطورية الرياح الزرقاء وسافرت نحو ست دول أخرى بسرعة كبيرة.

انها بالفعل في وقت متأخر جدا. هناك فقط اثنين منا هنا، ولن يكون هناك أي أحد في جميع الأنحاء ليزعجنا. إنه أيضا مصاب بجروح خطيرة … سأعطي في هذه المرة.

استنادا إلى إصاباته في ساحة خطاب السيف في ذلك اليوم، لا أحد يعتقد أنه قد استيقظ بالفعل. وعلاوة على ذلك، كانت جراحه قد شفيت تقريباً.

سوف تكون آخر مرة … هذا ما كانت تشو يويتشان تكرر باستمرار في قلبها لتواسي وتقنع نفسها.

“لقد كانت حوالي ألف ومائتي سنة منذ تشييد أسلافنا لطائفة السيف السماوية.

ولم ترسل تشو يوتشان طاقتها العميقة إلى جسم يون تشى إلا للتحقق من حالته الحالية …

دعه يتحدث عن مشاكله وربما يمكنك أن تعطيه

باانغ!

وخسارتنا لم تكن من دون سبب مبرر “. شوانيوان يوفينغ مشت وعزّته.

في لحظة يون تشي كان قد دفع بعيدا من قبل تشو يويشان، ظهره ضرب الجدار وكشّر في ألم وصرخ: “آه، إنه يؤلم. هذا مؤلم!”

يون تشي ضغط كامل وزن جسمه على تشو يويشان،

“انت فعلاً تجرؤ على خداعي بهذه الطريقة!” قالت تشو يوتشان بهدوء، وجهها لا يزال باردا مثل أي وقت مضى ولكن عينيها تظهر مزاجها المتجهّم

قالت شوانيوان يوفينغ: “هذا جيد أيضا. يويفنغ، امضي قدما وقم بزيارته.

على الرغم من أنها من الخارج كانت غاضبة، وشعرت بالإغاثة في قلبها على معرفة أن جراحه قد أخذت منعطفا نحو الأفضل.

الشيخ التاسع قد تخطى ذلك منذ فترة طويلة. هل تعتقد حقا أن العلاقة بين منطقة السيف السماوي العظيم وطائفة السيف السماوي يمكن أن تسهَّل من قبل مساعدة منخفض مثلي؟ الكبير التاسع لعب بالخيوط دائما سرا من الخلف. ودرع نطاق التنين الذي قد جلبته كان من الكبير التاسع.

ومع ذلك، فإن هذا النوع من الشعور بالارتياح قد تسبب لعقلها بالذهاب إلى اضطراب … ليس من المفترض أن تكون قادرة على الشعور بهذه الطريقة.

انه لن يستاء منك حقا. على الرغم من أنه لا يقول ذلك صراحة، يمكن لأي شخص أن يقول إنه يفتقدك بشدة. إن لم يكن كذلك، لن يستمر بالحديث عن ما فعلت في الماضي … بعد أن ختمنا الشيطان،

يون تشى يفرك ظهره بيديه وقال بطريقة فظيعة: “اعتقدت أن جنيّتي الصغيرة قد تتركنا كما نحن.

وخسارتنا لم تكن من دون سبب مبرر “. شوانيوان يوفينغ مشت وعزّته.

الجنية الصغيرة، أنا أعلم أنه خلال الأيام القليلة الماضية، كنت دائما … “

وخسارتنا لم تكن من دون سبب مبرر “. شوانيوان يوفينغ مشت وعزّته.

“لا يسمح لك بمواصلة الحديث!”

هزّ لينغ يويفنغ رأسه، ثم خرج من الفناء ببطء، باتجاه فناء لينغ يون.

كان صدر تشو يويشان يرتجف عندما توقف يون تشي بلهجة باردة. حولت كفها، وقالت بصوت بارد خالي من العاطفة: “ما حدث بينك وبيني كان خطأ.

أغلقت تشو يوتشان كل من عينيها، وأرواح الجليدي حول جسدها تطوف حولها بطريقة مجنونة: “بمجرد أن نترك طائفة السيف السماوي، نحن لن نجتمع مرة أخرى.”

لقد نسيت ذلك تقريبا. آمل أن تفعل نفس الشيء.

لقد شاهدنا طائفة السيف السماوي تنمو، لقد شاهدت يون ير وجي ير يحصلون على القوة تحت رعايتك ويتفوقوا عليك بصغرك. لقد فعلنا ما يكفي لنكون فخورين بأنفسنا. على الرغم من أننا لم نؤدي كما هو متوقع خلال بطولة الترتيب، بطولة الترتيب هي فقط المنافسة بين جيل الشباب.

إذا كنت غير قادر على نسيان ذلك، اذاً فقط تظاهر كأن كل شيء لم يكن سوى حلم.

لينغ يويفنغ حول نظره، نظر خلال مسافة، وقال: “لا يزال هناك ضوء في غرفة يون ير … تنهد، أستطيع أن أقول أنه لا يهدأ في الآونة الأخيرة.

من فضلك لا تحاول جعله حقيقة واقعة “.

“تنهد”. بعد فترة من الوقت، عاد يون تشي إلى السرير وسمح بخروج تنهد طويل. وضع كلتا يديه على أنفه ولا يزال يوجد رائحة من عطرها، الذي كان يشبه لوتس الجليد.

يون تشي: “…”

ستتشنج على الفور.

“ما حدث بينك وبيني لا يمكن أن يعرف من قبل الغرباء.

المركز الأول: اسرة إمبراطورية الرياح الزرقاء، المركز الثاني: السحابة المجمدة أسغارد، المركز الثالث: طائفة السيف السماوي، المركز الرابع: طائفة شياو، المركز الخامس: عشيرة حرق السماء.

إذا كنت لا ترغب في مواجهة صعوبات بسبب ذلك، يرجى عدم الكشف عن المراحل الست للفنون المجمدة التي حصلت عليها …

لقد شاهدنا طائفة السيف السماوي تنمو، لقد شاهدت يون ير وجي ير يحصلون على القوة تحت رعايتك ويتفوقوا عليك بصغرك. لقد فعلنا ما يكفي لنكون فخورين بأنفسنا. على الرغم من أننا لم نؤدي كما هو متوقع خلال بطولة الترتيب، بطولة الترتيب هي فقط المنافسة بين جيل الشباب.

انت زوج تشينغيو. إذا كنت لا ترغب لها وللغيمة المجمدة أسغارد أن تصبح محط سخرية العالم، ويتم الاستجواب حول الأخلاق النقية، أرجو أن تنساني … “

“أنتِ لن تفهمي.” يون تشي يميل رأسه ويتمتم قبل التنهد مرة أخرى.

أغلقت تشو يوتشان كل من عينيها، وأرواح الجليدي حول جسدها تطوف حولها بطريقة مجنونة: “بمجرد أن نترك طائفة السيف السماوي، نحن لن نجتمع مرة أخرى.”

لماذا لا يمكنك ترك الأمر فقط إذا كان هذا هو الحال؟ “

بعد أن قالت ذلك، اختفت تشو يوتشان من نظر يون تشي.

الأساس، الموارد، الهيبة أو القوة الشاملة، نحن لن نخسر حتى لو جمعت التسعة طوائف الأخرى في المرتبة معا.

يون تشي لا يمكن إلا أن ينظر بصمت في أرواح الجليدي التي لم تختفي بعد …

يون تشي: “…”

“تنهد”. بعد فترة من الوقت، عاد يون تشي إلى السرير وسمح بخروج تنهد طويل. وضع كلتا يديه على أنفه ولا يزال يوجد رائحة من عطرها، الذي كان يشبه لوتس الجليد.

كلمات شوانيوان يوفينغ قد هدأت لينغ يويفنغ كثيرا.

“يبدو أنك غير قادر على تحقيق أهدافك”.

وقد انتهت البطولة الترتيب في كل من الساحة الرئيسية والثانوية.

“أنتِ لن تفهمي.” يون تشي يميل رأسه ويتمتم قبل التنهد مرة أخرى.

“لا تأخذها مثل ذلك.” شوانيوان يوفينغ مواسيةً: “لقد حملت مسؤولية كبيرة من سيد الطائفة مذ كنت صغيراً.

أعطى كلمات تشو يوتشان الفاصلة بعض التفكير …

سوف تكون آخر مرة … هذا ما كانت تشو يويتشان تكرر باستمرار في قلبها لتواسي وتقنع نفسها.

“محط سخرية العالم”، “الاستجواب عن أخلاقهم النقية” …

“تنهد”. لينغ يويفنغ سمح فجأة بتنهد طويل.

هذه الكلمات حفرت بعمق في ذهنه. شيا تشينغيو زوجته.

حتى لو كانت تشو يوتشان حقاً تكن له المشاعر كفرد، في نفس الوقت كانت جنية الجمال المجمد للسحابة المجمدة اسغارد.

كانت تشو يويشان سيدة شيا تشينغيو، وفي الوقت نفسه، كانت أيضا مدرستها جزئيا.

“هذا جيد”. ضحك لينغ كون. ثم سأل: “عندما كنت قادما، رأيت يويفنغ مسرعاً نحو الجنوب الشرقي، هل هناك مسألة ملحة؟”

إن المسائل التي انتهكت الأخلاق ستلفت انتباه العالم بالتأكيد … خاصة إذا كانت تتعلق بطائفة محترمة في امبراطورية الرياح الزرقاء، مثل السحابة المجمدة اسغارد.

باانغ!

حتى لو كانت تشو يوتشان حقاً تكن له المشاعر كفرد، في نفس الوقت كانت جنية الجمال المجمد للسحابة المجمدة اسغارد.

وعانق شوانيوان يوفينغ وقال بعطف: “زوجتي، أنت على حق. أن أكون زوجك في هذه الحياة هو أكبر نعمة. ما لذي لا يمكنني تركه؟ “

إنها لا يمكن أن تدمر على علم سمعة ألف عام للغيمة المجمدة أسغارد دون النظر إلى العواقب.

وقفت شوانيوان يوفينغ هزت رأسها ببطء: “ارق يون ير لا علاقة له بهزيمته في ذلك اليوم.”

وبصرف النظر عن الطريقة التي شعرت بها، الرفض، كان الخيار الوحيد الذي يمكن أن تقدمه.

شوانيوان يوفينغ ابتسمت بلطف وانحنت على كتف زوجها.

————–

إنها لا يمكن أن تدمر على علم سمعة ألف عام للغيمة المجمدة أسغارد دون النظر إلى العواقب.

وقد انتهت البطولة الترتيب في كل من الساحة الرئيسية والثانوية.

وقف لينغ يويفنغ تحت شجرة قديمة في فناءه، يحدق في هلال القمر في السماء.

وقد تقرر ترتيب أكثر من خمسمائة طائفة.

“يويفنغ تعامل معي دائما بشكل جيدا. شكرا لك على القلق، ايها العم “.

المركز الأول: اسرة إمبراطورية الرياح الزرقاء، المركز الثاني: السحابة المجمدة أسغارد، المركز الثالث: طائفة السيف السماوي، المركز الرابع: طائفة شياو، المركز الخامس: عشيرة حرق السماء.

“أنت تعني…”

بعد أن تم الإعلان عن هذه التصنيفات، تسببت بموجات كبيرة بين تلك الموجودة في دائرة إمبراطورية الرياح الزرقاء العميقة.

عادت شوانيوان يوفينغ إلى غرفتها. بعد وقت ليس ببعيد، شخص ما قد طرق على الباب: “يوفينغ، انه انا”.

كان يون تشى وشيا تشينغيو كلاهما يبلغ من العمر سبعة عشر عاما فقط، ولكن أسماءهما انتشرت بالفعل في كل زاوية من إمبراطورية الرياح الزرقاء وسافرت نحو ست دول أخرى بسرعة كبيرة.

على الرغم من أن الشيخ التاسع قَبِلَ منذ فترة طويلة زواجك مع لينغ يويفنغ … شخصيته العنيد منعته من قول أي شيء.

وكانت الدول الأخرى دائما تولي اهتماما وثيقا لبطولة تصنيف إمبراطورية الرياح الزرقاء.

بعد انتهاء بطولة الترتيب، بدأت الطوائف الكبيرة المختلفة في الرحيل. فقط العشرة الأوائل الطوائف من بطولة الترتيب قد بقوا من أجل الدخول إلى سر عالم حوض السماء.

ونتائج بطولة الترتيب صدمت الدول الأخرى كثيراً أيضا، مما جعلها غير قادرة على نسيان أسماء يون تشي وشيا تشينغيو.

“أنتِ لن تفهمي.” يون تشي يميل رأسه ويتمتم قبل التنهد مرة أخرى.

أصل يون تشي، وظروفه، والحوادث التي كان قد شارك في داخل قصر الرياح الأزرق العميق، أدائه في بطولة التصنيف … كلها ملفقة في مختلف الكتب التي عممت في جميع أنحاء الاسواق. كانت معركته مع شيا تشينغيو خاصةً مبالغ فيها، ونقص أن توصف كما لو كانت معركة بين الآلهة …

وقد أظهرت أنه كان يقف هنا لفترة طويلة.

الآخرين، جاوزت حتى قصة حب عاطفية بينه وبين أميرة القمر الأزرق التي يمكن أن تحرك حتى السماء والأرض …

سوف تكون آخر مرة … هذا ما كانت تشو يويتشان تكرر باستمرار في قلبها لتواسي وتقنع نفسها.

إذا تجول يون تشي في أي شارع من مدينة في الإمبراطورية التي تحدثت عن قصته،

انه لن يستاء منك حقا. على الرغم من أنه لا يقول ذلك صراحة، يمكن لأي شخص أن يقول إنه يفتقدك بشدة. إن لم يكن كذلك، لن يستمر بالحديث عن ما فعلت في الماضي … بعد أن ختمنا الشيطان،

ستتشنج على الفور.

وقد انتهت البطولة الترتيب في كل من الساحة الرئيسية والثانوية.

كان يون تشي قد استهان إلى حد كبير بتأثير بطولة الترتيب.

“هو ذهب…”

بينما كان يقيم في طائفة السيف السماوية الهادئة، انه كان جاهلا من حقيقة أن اسمه وأفعاله كانت مبالغ فيها وانتشرت حولها أساطير.

“تنهد”. لينغ يويفنغ سمح فجأة بتنهد طويل.

بعد انتهاء بطولة الترتيب، بدأت الطوائف الكبيرة المختلفة في الرحيل. فقط العشرة الأوائل الطوائف من بطولة الترتيب قد بقوا من أجل الدخول إلى سر عالم حوض السماء.

وكانت الدول الأخرى دائما تولي اهتماما وثيقا لبطولة تصنيف إمبراطورية الرياح الزرقاء.

لم يكن أي منهم على استعداد لتمرير هذه الفرصة.

وقد تقرر ترتيب أكثر من خمسمائة طائفة.

مرت الأيام، واليوم الذي سيفتح فيه المدخل إلى عالم حوض السماء اقترب بسرعة.

“هه هه”. ضحك لينغ كون وقال: “يوفينغ، كابنته، يجب أن تكوني أكثر وضوحا حول أي نوع من الاشخاص هو والدك.

بعد أن استيقظ يون تشي، شفاء جروحه زادت سرعتها بشكل كبير. ولم يذهب إلى أي مكان خلال اليومين التاليين، وداوى جراحه بهدوء.

كانت تشو يويشان سيدة شيا تشينغيو، وفي الوقت نفسه، كانت أيضا مدرستها جزئيا.

استنادا إلى إصاباته في ساحة خطاب السيف في ذلك اليوم، لا أحد يعتقد أنه قد استيقظ بالفعل. وعلاوة على ذلك، كانت جراحه قد شفيت تقريباً.

تغير صوت شوانيوان يوفينغ فجأة عندما رفعت رأسها فجأة. كان التعبير على وجهها قبيحاً: “الجنوب الشرقي؟ أنت قلت… الجنوب الشرقي؟”

ليلة قبل افتتاح عالم سر حوض السماء.

كانت تشو يويشان سيدة شيا تشينغيو، وفي الوقت نفسه، كانت أيضا مدرستها جزئيا.

وقف لينغ يويفنغ تحت شجرة قديمة في فناءه، يحدق في هلال القمر في السماء.

وعانق شوانيوان يوفينغ وقال بعطف: “زوجتي، أنت على حق. أن أكون زوجك في هذه الحياة هو أكبر نعمة. ما لذي لا يمكنني تركه؟ “

كانت ملابسه رطبة من الجو الليلي الضبابي.

“تنهد، فتاة سخيفة. انت مخطئة … أنت الابنة الوحيدة للكبير التاسع.

وقد أظهرت أنه كان يقف هنا لفترة طويلة.

لينغ كون جلس بعد دخول الغرفة. ونظر في شوانيوان يوفينغ قليلا قبل أن يقول: “يوفينغ، كيف كنت السنوات الماضية؟ هل هذا لينغ يويفنغ اساء معاملتك في أي وقت مضى؟ “

“تنهد”. لينغ يويفنغ سمح فجأة بتنهد طويل.

شوانيوان يوفينغ، تسيطر على عواطفها بصعوبة كبيرة، هزّت رأسها ببطء: “… حسنا. عندما يعود يوي فنغ، سوف أتحدث معه عن هذا. “

“لقد حدث ما حدث بالفعل. ليس هناك نقطة في البقاء على ذلك. على الرغم من أننا قد خسرنا، هذا لا يعني أن تلاميذ السيف السماوية ضعفاء. كل من يون تشي وشيا تشينغيو أصبحوا بهذا القوة بشكل غير متوقع.

“يبدو أنك غير قادر على تحقيق أهدافك”.

وخسارتنا لم تكن من دون سبب مبرر “. شوانيوان يوفينغ مشت وعزّته.

ومع ذلك، قال صوت داخلها أنه ليس لديها خيار ولكن ينبغي أن يتم معانقتها لأنها مشلولة وعليها أن تعتمد عليه للحماية.

استمر لينغ يويفنغ بالنظر في هلال القمر في حين يفكر بعمق. ولم يدرك أن شوانيوان يوفينغ كانت في مكان قريب.

ردت شوانيوان يوفينغ بابتسامة. سكبت كوب من الشاي للينغ كون قبل الجلوس أمامه. سألت بتجهم: “كنت أرغب في مقابلة العم في وقت متأخر من الليل لأنني أردت أن أعرف … أردت أن أعرف إذا كان والدي … هو لا يزال … هل ما زال منزعج مني؟”

كان لديه نظرة معقدة في عينيه كما استدار وتنهد، في حين يقول:

“أنت تعني…”

“لقد كانت حوالي ألف ومائتي سنة منذ تشييد أسلافنا لطائفة السيف السماوية.

يون تشي ضغط كامل وزن جسمه على تشو يويشان،

لم يطعن أحد في موقفنا كطائفة رقم واحد. ولكن خلال وقتي كسيد الطائفة، أنا في الواقع … لقد حاولت قبول الحقائق بهدوء، ولكن أنا غير قادر على نسيان ذلك .

مرت الأيام، واليوم الذي سيفتح فيه المدخل إلى عالم حوض السماء اقترب بسرعة.

لقد خذلت أسلافي. لقد خذلت تاريخ ألف سنة من طائفة السيف السماوي. “

حتى لو كانت تشو يوتشان حقاً تكن له المشاعر كفرد، في نفس الوقت كانت جنية الجمال المجمد للسحابة المجمدة اسغارد.

“لا تأخذها مثل ذلك.” شوانيوان يوفينغ مواسيةً: “لقد حملت مسؤولية كبيرة من سيد الطائفة مذ كنت صغيراً.

بعض النصائح. انه سوف يعرف ما يجب القيام به. “

لقد مضى عشرين عاما منذ ذلك الحين. لقد كنت معك طوال الوقت.

استنادا إلى إصاباته في ساحة خطاب السيف في ذلك اليوم، لا أحد يعتقد أنه قد استيقظ بالفعل. وعلاوة على ذلك، كانت جراحه قد شفيت تقريباً.

لقد شاهدنا طائفة السيف السماوي تنمو، لقد شاهدت يون ير وجي ير يحصلون على القوة تحت رعايتك ويتفوقوا عليك بصغرك. لقد فعلنا ما يكفي لنكون فخورين بأنفسنا. على الرغم من أننا لم نؤدي كما هو متوقع خلال بطولة الترتيب، بطولة الترتيب هي فقط المنافسة بين جيل الشباب.

“لقد حدث ما حدث بالفعل. ليس هناك نقطة في البقاء على ذلك. على الرغم من أننا قد خسرنا، هذا لا يعني أن تلاميذ السيف السماوية ضعفاء. كل من يون تشي وشيا تشينغيو أصبحوا بهذا القوة بشكل غير متوقع.

الأساس، الموارد، الهيبة أو القوة الشاملة، نحن لن نخسر حتى لو جمعت التسعة طوائف الأخرى في المرتبة معا.

كان يون تشى وشيا تشينغيو كلاهما يبلغ من العمر سبعة عشر عاما فقط، ولكن أسماءهما انتشرت بالفعل في كل زاوية من إمبراطورية الرياح الزرقاء وسافرت نحو ست دول أخرى بسرعة كبيرة.

لماذا لا يمكنك ترك الأمر فقط إذا كان هذا هو الحال؟ “

سوف تكون آخر مرة … هذا ما كانت تشو يويتشان تكرر باستمرار في قلبها لتواسي وتقنع نفسها.

كلمات شوانيوان يوفينغ قد هدأت لينغ يويفنغ كثيرا.

إنها لا يمكن أن تدمر على علم سمعة ألف عام للغيمة المجمدة أسغارد دون النظر إلى العواقب.

وعانق شوانيوان يوفينغ وقال بعطف: “زوجتي، أنت على حق. أن أكون زوجك في هذه الحياة هو أكبر نعمة. ما لذي لا يمكنني تركه؟ “

حتى لو كانت تشو يوتشان حقاً تكن له المشاعر كفرد، في نفس الوقت كانت جنية الجمال المجمد للسحابة المجمدة اسغارد.

شوانيوان يوفينغ ابتسمت بلطف وانحنت على كتف زوجها.

دعه يتحدث عن مشاكله وربما يمكنك أن تعطيه

لينغ يويفنغ حول نظره، نظر خلال مسافة، وقال: “لا يزال هناك ضوء في غرفة يون ير … تنهد، أستطيع أن أقول أنه لا يهدأ في الآونة الأخيرة.

يون تشي لا يمكن إلا أن ينظر بصمت في أرواح الجليدي التي لم تختفي بعد …

أعتقد أن الذي سوف يكون من الصعب عليه النسيان هو يون ير. أنا قلق من عدم ثقته بنفسه وحبه نحو فن استعمال السيف سوف يأخذ ضربة. وأود أن أقوم بزيارة له والتحدث معه عن هذا “.

وعانق شوانيوان يوفينغ وقال بعطف: “زوجتي، أنت على حق. أن أكون زوجك في هذه الحياة هو أكبر نعمة. ما لذي لا يمكنني تركه؟ “

وقفت شوانيوان يوفينغ هزت رأسها ببطء: “ارق يون ير لا علاقة له بهزيمته في ذلك اليوم.”

بعد أن تم الإعلان عن هذه التصنيفات، تسببت بموجات كبيرة بين تلك الموجودة في دائرة إمبراطورية الرياح الزرقاء العميقة.

“أنت تعني…”

“هذا جيد”. ضحك لينغ كون. ثم سأل: “عندما كنت قادما، رأيت يويفنغ مسرعاً نحو الجنوب الشرقي، هل هناك مسألة ملحة؟”

قالت شوانيوان يوفينغ: “هذا جيد أيضا. يويفنغ، امضي قدما وقم بزيارته.

248 – الليلة قبل حوض السماء

دعه يتحدث عن مشاكله وربما يمكنك أن تعطيه

وقد أظهرت أنه كان يقف هنا لفترة طويلة.

بعض النصائح. انه سوف يعرف ما يجب القيام به. “

“لقد حدث ما حدث بالفعل. ليس هناك نقطة في البقاء على ذلك. على الرغم من أننا قد خسرنا، هذا لا يعني أن تلاميذ السيف السماوية ضعفاء. كل من يون تشي وشيا تشينغيو أصبحوا بهذا القوة بشكل غير متوقع.

هزّ لينغ يويفنغ رأسه، ثم خرج من الفناء ببطء، باتجاه فناء لينغ يون.

كنت قد تسبب في خسارته لوجهه. كيف يمكنني أن أتجرأ على العودة؟ “

عادت شوانيوان يوفينغ إلى غرفتها. بعد وقت ليس ببعيد، شخص ما قد طرق على الباب: “يوفينغ، انه انا”.

كان يون تشى وشيا تشينغيو كلاهما يبلغ من العمر سبعة عشر عاما فقط، ولكن أسماءهما انتشرت بالفعل في كل زاوية من إمبراطورية الرياح الزرقاء وسافرت نحو ست دول أخرى بسرعة كبيرة.

سماع ذلك، ذهبت شوانيوان يوفينغ على الفور لفتح الباب.

AhmedZirea

والمثير للدهشة، انه كان لينغ كون.

كان يون تشى وشيا تشينغيو كلاهما يبلغ من العمر سبعة عشر عاما فقط، ولكن أسماءهما انتشرت بالفعل في كل زاوية من إمبراطورية الرياح الزرقاء وسافرت نحو ست دول أخرى بسرعة كبيرة.

لينغ كون جلس بعد دخول الغرفة. ونظر في شوانيوان يوفينغ قليلا قبل أن يقول: “يوفينغ، كيف كنت السنوات الماضية؟ هل هذا لينغ يويفنغ اساء معاملتك في أي وقت مضى؟ “

كان لديه نظرة معقدة في عينيه كما استدار وتنهد، في حين يقول:

“يويفنغ تعامل معي دائما بشكل جيدا. شكرا لك على القلق، ايها العم “.

هزّ لينغ يويفنغ رأسه، ثم خرج من الفناء ببطء، باتجاه فناء لينغ يون.

ردت شوانيوان يوفينغ بابتسامة. سكبت كوب من الشاي للينغ كون قبل الجلوس أمامه. سألت بتجهم: “كنت أرغب في مقابلة العم في وقت متأخر من الليل لأنني أردت أن أعرف … أردت أن أعرف إذا كان والدي … هو لا يزال … هل ما زال منزعج مني؟”

يون تشي ضغط كامل وزن جسمه على تشو يويشان،

“هه هه”. ضحك لينغ كون وقال: “يوفينغ، كابنته، يجب أن تكوني أكثر وضوحا حول أي نوع من الاشخاص هو والدك.

كلمات شوانيوان يوفينغ قد هدأت لينغ يويفنغ كثيرا.

الشيخ التاسع قد تخطى ذلك منذ فترة طويلة. هل تعتقد حقا أن العلاقة بين منطقة السيف السماوي العظيم وطائفة السيف السماوي يمكن أن تسهَّل من قبل مساعدة منخفض مثلي؟ الكبير التاسع لعب بالخيوط دائما سرا من الخلف. ودرع نطاق التنين الذي قد جلبته كان من الكبير التاسع.

ستتشنج على الفور.

على الرغم من أن الشيخ التاسع قَبِلَ منذ فترة طويلة زواجك مع لينغ يويفنغ … شخصيته العنيد منعته من قول أي شيء.

أعطى كلمات تشو يوتشان الفاصلة بعض التفكير …

الشيء الوحيد الًذي كان مستاءً منه على مر السنين هو انك لم تعودِ لزيارته ولو مرة واحدة “.

إنها لا يمكن أن تكون أكثر إلفة للمسه. في وقت ما خلال تلك الفترة من الزمن، كانت قد بدأت تستمتع بشعور عناقه.

أصبحت عيون شوانيوان يوفينغ تدمع: “في ذلك العام، الوالد انفجر من غضب ضخم،

لم يطعن أحد في موقفنا كطائفة رقم واحد. ولكن خلال وقتي كسيد الطائفة، أنا في الواقع … لقد حاولت قبول الحقائق بهدوء، ولكن أنا غير قادر على نسيان ذلك .

كنت قد تسبب في خسارته لوجهه. كيف يمكنني أن أتجرأ على العودة؟ “

من فضلك لا تحاول جعله حقيقة واقعة “.

“تنهد، فتاة سخيفة. انت مخطئة … أنت الابنة الوحيدة للكبير التاسع.

“محط سخرية العالم”، “الاستجواب عن أخلاقهم النقية” …

انه لن يستاء منك حقا. على الرغم من أنه لا يقول ذلك صراحة، يمكن لأي شخص أن يقول إنه يفتقدك بشدة. إن لم يكن كذلك، لن يستمر بالحديث عن ما فعلت في الماضي … بعد أن ختمنا الشيطان،

كان مختلفا الآن … لقد سبق لها أن اتخذت خطأ خطير بالنوم معه، وينبغي ألا تستمر في ارتكاب المزيد من الأخطاء …

يجب أن تجلبي يويفنغ، جنبا إلى جنب مع يون ير وجي ير وزيارة منطقة السيف السماوي معي. عندما يراك الكبير التاسع جنبا إلى جنب مع اثنين من أحفاده، انه سوف يكو مبتهجاً للغاية.

كان صدر تشو يويشان يرتجف عندما توقف يون تشي بلهجة باردة. حولت كفها، وقالت بصوت بارد خالي من العاطفة: “ما حدث بينك وبيني كان خطأ.

بعد جمع شملك مع الكبير التاسع وأزاله الفجوة بينك وبينه، قد يزورك بانتظام مع حفيده. في تلك المرحلة من الزمن، سوف تستفيد طائفة السيف السماوي كثيرا. إذا يون ير وجي ير قادرون على الحصول على التوجيه من الكبير التاسع، براعتهم سوف تعلو بالتأكيد.

“لقد حدث ما حدث بالفعل. ليس هناك نقطة في البقاء على ذلك. على الرغم من أننا قد خسرنا، هذا لا يعني أن تلاميذ السيف السماوية ضعفاء. كل من يون تشي وشيا تشينغيو أصبحوا بهذا القوة بشكل غير متوقع.

شوانيوان يوفينغ، تسيطر على عواطفها بصعوبة كبيرة، هزّت رأسها ببطء: “… حسنا. عندما يعود يوي فنغ، سوف أتحدث معه عن هذا. “

بعد أن قالت ذلك، اختفت تشو يوتشان من نظر يون تشي.

“هذا جيد”. ضحك لينغ كون. ثم سأل: “عندما كنت قادما، رأيت يويفنغ مسرعاً نحو الجنوب الشرقي، هل هناك مسألة ملحة؟”

سماع ذلك، ذهبت شوانيوان يوفينغ على الفور لفتح الباب.

“هو ذهب…”

حتى لو كانت تشو يوتشان حقاً تكن له المشاعر كفرد، في نفس الوقت كانت جنية الجمال المجمد للسحابة المجمدة اسغارد.

تغير صوت شوانيوان يوفينغ فجأة عندما رفعت رأسها فجأة. كان التعبير على وجهها قبيحاً: “الجنوب الشرقي؟ أنت قلت… الجنوب الشرقي؟”

من فضلك لا تحاول جعله حقيقة واقعة “.

بواسطة :

“يويفنغ تعامل معي دائما بشكل جيدا. شكرا لك على القلق، ايها العم “.

AhmedZirea


بواسطة :

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط