نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 256

رأى يون تشي تعبير نادر للغاية من الإثارة من وجه شيا تشينغيو. مثل هذا الوجود الإلهي من الأساطير ظهر فجأة مباشرة أمام أعينهم. ناهيك عن ذلك، حتى تشو يويشان ربما يكون من الصعب الحفاظ على عواطفها أيضا.

256 – الوحش الهائل لحوض السماء (2)

“هذا هو … هذا هو … قوة وحش الطاغية العميق!!” نظر لينغ يويفنغ في الاتجاه وخوف لا يمكن السيطرة عليه لاحَ على وجهه.

“لوتس ايقاظ … قلب … الامبراطور …” كانت شيا تشينغيو متفاجئة تماما. لأن زهرة اللوتس أمامها و “لوتس ايقاظ قلب الامبراطور” من السجلات كانت بالضبط نفس الشيء. لم تكن أي من الخصائص مختلفة. لون البتلة الفريد من نوعه، الإشراق، وعلاوة على ذلك، كانت تتعرض للضرب من قبل العناصر، ولكن لا يزال لديها موقف الغطرسة نحو جميع الكائنات الحية بين السماء والأرض. كل هذا أثبت أن هذا كان وجود غير عادي بلا شك.

(أعتقد أنهم لن يستطيعوا الانجاب بعد الآن هههههههه)

فقط في هذه اللحظة، كان لشيا تشينغيو نظرة عدم التصديق في عينيها. لم تجرؤ على الاعتقاد بأنها يمكن أن تواجه عن غير قصد وبشكل غير متوقع مثل هذا الوجود الإلهي من الأساطير والسجلات.

“انتظر!” صرخت شيا شنغيو في وجهه لتوقفه: “إذا كنت تريد أن تمزقه، عليك أن تكون حذرا. تفهم أن لمثل هذا الكائن الإلهي قيمة عالية، إن الصعوبة ستكون عالية للغاية أيضاً. إذا كنت حتى بأقل الإهمال، فإنه من السهل تضييع قدرا كبيرا من التأثير.

“هل يمكن أن يكون هذا حقا” لوتس ايقاظ قلب الامبراطور “التي ذكرتها؟” تمتمت شيا تشينغيو بعدم التصديق، كان تعبير يون تشي مماثل مما أثار بطريقة غريبة … وكان هذا واحد من الأشياء الإلهية من الأساطير، اللوتس المعارضة للسماء؟ وجدت تماما هكذا؟

تماما عندما كان على وشك قطف ريشي الأسود المظلم، صوت وحش عميق صدى فجأة من مسافة. المكان الذي جاء منه كان بعيدا جدا، وبالتالي فإن الصوت لم يكن بصوت عال جدا، لكنه هز فعلا كامل جسم لينغ يويفنغ.

غريب جداً؟ بسيط جدا؟ محظوظ جدا؟

“ليس هناك خطأ، انها بالضبط نفس السجلات”.

انتظر … كل أزهار اللوتس تزهر في الماء. الشخص الذي اكتشف لوتس ايقاظ قلب الامبراطور بينما هو على وشك الموت قبل أربعمائة سنة أخبر الجميع أنه عندما اكتشف ذلك، كان داخل حوض السماء … هل يمكن أن يكون، أنه هو وشيا شنغيو حدث فقط ودخلوا إلى حوض السماء … على حوض السماء الذي تجمد؟

غريب جداً؟ بسيط جدا؟ محظوظ جدا؟

“ليس هناك خطأ، انها بالضبط نفس السجلات”.

“هل يمكن أن يكون هذا حقا” لوتس ايقاظ قلب الامبراطور “التي ذكرتها؟” تمتمت شيا تشينغيو بعدم التصديق، كان تعبير يون تشي مماثل مما أثار بطريقة غريبة … وكان هذا واحد من الأشياء الإلهية من الأساطير، اللوتس المعارضة للسماء؟ وجدت تماما هكذا؟

رأى يون تشي تعبير نادر للغاية من الإثارة من وجه شيا تشينغيو. مثل هذا الوجود الإلهي من الأساطير ظهر فجأة مباشرة أمام أعينهم. ناهيك عن ذلك، حتى تشو يويشان ربما يكون من الصعب الحفاظ على عواطفها أيضا.

يمكن أن تكون تزيل السموم بنفسها؟

اتخذت شيا تشينغيو بعض الخطوات إلى الأمام واستعدت للاقتراب من اللوتس الأزرق، ولكن تم صدها من قبل يد يون تشي عن الطريق: “انتظري، لا تقتربي منه الان. إذا كان هذا الحدث منذ أربعمائة سنة حقيقي؛ ثم، اللوتس التي اكتشفها ذلك الشخص ربما نفسها بالضبط! وبعبارة أخرى، نحن الآن نقف بالفعل على حوض السماء. بعد أن اكتشفها ذلك الشخص، ترك وراءه مذكرة قبل الموت … ليقول أنه من المرجح وجود مثل خطر، كبير ومخفي وراء هذه الزهرة.

بدون تأثير اللؤلؤة، من الصعب أصلا لقطف الإمبراطور الصحوة القلب لوتس الذي تم التقاطه من قبل يون تشي بسهولة مثل معظم الزهور العادية.

سحبت شيا تشينغيو خطاها وأومأت ببطء.

يون تشي قطع برفق في ساق الزهرة الزرقاء مع يده اليسرى التي أصدرت بصمت الضوء الأخضر. في هذه اللحظة، وفجأة رفع رأسه وسأل: “تشينغيو زوجتي، ألا تخافي أنني سوف أبقيه لنفسي بعد قطفه؟”

الكائن النادر، على الأرجح محمي من قبل وحش العميق قوي. وبطبيعة الحال، لم يكن ذلك لأن هذه الوحوش العميقة كانت تبحث عن سلامتها، ولكن كان للقوة القوية التي تحتويها. فإنه من شأنه أن يغذي نمو الوحش العميق وفي الوقت المناسب، الوحش العميق الحارس سوف يستهلكها من أجل تعزيز قوتها بشكل جيد. ولذلك، فإنه يحرسها بحياته، ولن يدع شخص آخر يقترب ويلمسها على الاطلاق.

“ياسمين، هل هناك هالات من الوحوش العميقة القوية في مكان قريب؟” يون تشي هدأ وسأل ياسمين.

“ياسمين، هل هناك هالات من الوحوش العميقة القوية في مكان قريب؟” يون تشي هدأ وسأل ياسمين.

كان هذا الوحش الهائل الذي تجاوز تماما خيال يون تشي وشيا تشينغيو. حوالي ثلاثمائة متر طولاً وشعر أبيض يغطي كامل الجسم. كان لديه جسم الإنسان ورأس كذئب وحشي مع عيون حمراء قرمزية.

لكنه انتظر فترة جيدة، ولكن لا يزال لم يسمع ردا من ياسمين.

“العرش” كان بالفعل الذروة والحد في إمبراطورية الرياح الزرقاء. عناوين مثل “السيد الأعلى” و “العاهل” يمكن أن توجد إلا في أوهام ممارسين الامبراطورية. لقد كان مستوى لا يستطيعون فهمه وتخيله.

أغلق يون تشي عينيه ودخل في فضاء اللؤلؤة، لكنه اكتشف أن ياسمين وضعت سلميا على سرير اليشم الأبيض مع نظرة هادئة على وجهها الثلجي الأبيض. تقاطعت يديها على صدرها وشكلت لفتة غريبة جدا. حول جسمها، الضوء الأخضر يومض من وقت لآخر.

بواسطة :

يمكن أن تكون تزيل السموم بنفسها؟

بينما يفكر في هذه الأمور، تعبير لينغ يويفنغ لا يزال متغير. القوة الواردة من هذا الصوت يمكن أن ترسله، هو العرش، في خوف عميق. ورأى أن صاحب هذا الصوت يمكن أن يدمره دون عناء. عالم الطاغية العميق … مستوى لم يسبق له مثيل في إمبراطورية الرياح الزرقاء، لأنه في تاريخ الإمبراطورية، لم يكن هناك أبدا سيد أعلى صحيح.

لم يجرؤ يون تشي على ازعاج ياسمين وخرج. ثم ركز ونشر حواسه في جميع الاتجاهات الأربعة، لكنه كان في الواقع غير قادر على الكشف عن وجود أي هالات خطيرة. بعد ذلك، تمتم مترددا بنفسه: “إنها فارغة جدا هنا، إذا كان الوحش العميق هنا، سيمكنني ملاحظته على الفور. بالإضافة إلى ذلك، إذا دخلنا في حوض السماء وكان حوض السماء قد تجمد منذ فترة طويلة، كل الوحوش العميقة من الطبيعي أن تكون مختومة كذلك، وربما لن تخرج. واذا فكرنا مثل هذا القبيل، فربما لن يكون خطرا كما كنا نظن “.

بواسطة :

“ولكن لا يزال، لا يزال من الجيد أن نكون حذرين. لا يزال هناك وحوش عميقة يختبئ تحت الثلج. إذا كان لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان حقا محروس من قبل وحش عميق، فإنه سيكون بالتأكيد وحش خطير للغاية. “شيا تشينغيو رفعت حواجبها قليلا.

بوووم!!!!!!!!!!

استشعر يون تشي الوضع حوله مرة أخرى ثم تقدم إلى الأمام: “لا تتحركي من هذا المكان، سأذهب لأقي نظرة”.

لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان تقريبا أمامهم. وبالنظر إلى البتلة والمدقة التي لا تضاهى، يون تشي فرك يديه في إثارة لا يمكن تصورها “هيه، يبدو أنه لم تكن مصيبة رهيبة تماما لمواجهة الشتاء هنا! تأثير الطقس هنا على الوحوش العميقة، وخاصة الوحوش العميقة في حوض السماء أكبر بكثير مما هو عليه علينا “.

“دعنا نذهب معا”. مشت شيا شنغيو بجانبه: “فقط في حالة وجود خطر، يمكن لنا الاعتناء ببعضهما البعض”.

صوت ضخم سماوي محطم للأرض صدى من وراء يون تشي وشيا تشينغيو، يليه هدير مرعب كافي لانفجار السماء والأرض.

اكتشاف هذا الكائن الإلهي من الأساطير بدون قصد، الاثنان متحمسان.

واحدة من الشقوق وصلت مباشرة تحت أقدام يون تشي وشيا تشينغيو.

كائن مثل لوتس ايقاظ قلب الامبراطور ليس شيئا يمكن أن الناس العاديين اكتشافه على الاطلاق، ناهيك عن الحصول عليه.

كائن مثل لوتس ايقاظ قلب الامبراطور ليس شيئا يمكن أن الناس العاديين اكتشافه على الاطلاق، ناهيك عن الحصول عليه.

تحركا ببطء إلى الأمام، وبحذر وبعناية اقتربا … حتى كلاهما وقف في مكان في يستطيعون امساك لوتس ايقاظ قلب الامبراطور، ولا يزال لم يحدث أي حوادث.

أووووووووووووووه !!!!!!!!!!!!!!!

الاثنين تركا تنهد طويل من الإغاثة في نفس الوقت.

“داخل عالم حوض السماء السري، هناك في الواقع وحش الطاغية العميق …”

لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان تقريبا أمامهم. وبالنظر إلى البتلة والمدقة التي لا تضاهى، يون تشي فرك يديه في إثارة لا يمكن تصورها “هيه، يبدو أنه لم تكن مصيبة رهيبة تماما لمواجهة الشتاء هنا! تأثير الطقس هنا على الوحوش العميقة، وخاصة الوحوش العميقة في حوض السماء أكبر بكثير مما هو عليه علينا “.

“لوتس ايقاظ … قلب … الامبراطور …” كانت شيا تشينغيو متفاجئة تماما. لأن زهرة اللوتس أمامها و “لوتس ايقاظ قلب الامبراطور” من السجلات كانت بالضبط نفس الشيء. لم تكن أي من الخصائص مختلفة. لون البتلة الفريد من نوعه، الإشراق، وعلاوة على ذلك، كانت تتعرض للضرب من قبل العناصر، ولكن لا يزال لديها موقف الغطرسة نحو جميع الكائنات الحية بين السماء والأرض. كل هذا أثبت أن هذا كان وجود غير عادي بلا شك.

كما تحدث، وصل يون تشي مع يساره و لمس زهرة لوتس ايقاظ قلب الامبراطور.

كائن مثل لوتس ايقاظ قلب الامبراطور ليس شيئا يمكن أن الناس العاديين اكتشافه على الاطلاق، ناهيك عن الحصول عليه.

“انتظر!” صرخت شيا شنغيو في وجهه لتوقفه: “إذا كنت تريد أن تمزقه، عليك أن تكون حذرا. تفهم أن لمثل هذا الكائن الإلهي قيمة عالية، إن الصعوبة ستكون عالية للغاية أيضاً. إذا كنت حتى بأقل الإهمال، فإنه من السهل تضييع قدرا كبيرا من التأثير.

…………………………

“يمكنك أن تكوني مرتاحة حول هذا، لا تنسي، أنا طبيب عبقري”. يون تشي ضحك مع الثقة الكبيرة بالنفس. مع لؤلؤة السم السمائي، بغض النظر عن النبات، يمكن اغتنام كل شيء مع الكمال المطلق. بعد قطفها، فإنها ستدخل مباشرة لفضاء اللؤلؤة ولا حتى أثر من القوة التي تحتوي عليها سوف يضيع.

كان تعبير شيا تشينغيو لا يختلف عن تعبير يون تشي. هرعا إلى مسافة بأسرع سرعة. تحت سرعتهم القصوى، سافروا خارجا ما يقرب من ستمائة متر في غمضة عين. اشتدت الاهتزازات تحت أقدامهم تدريجيا في هذه اللحظة، كما لو أن الأرض يمكن أن تنهار في أي لحظة.

يون تشي قطع برفق في ساق الزهرة الزرقاء مع يده اليسرى التي أصدرت بصمت الضوء الأخضر. في هذه اللحظة، وفجأة رفع رأسه وسأل: “تشينغيو زوجتي، ألا تخافي أنني سوف أبقيه لنفسي بعد قطفه؟”

256 – الوحش الهائل لحوض السماء (2)

عيون شيا تشينغيو الجميلة مالت ومع تعبير غير مبال: “تم العثور على لوتس ايقاظ قلب الامبراطور من قبلك، ينبغي أن ينتمي لك على أي حال. كيف يهمني بأي شكل من الأشكال؟ “

كائن مثل لوتس ايقاظ قلب الامبراطور ليس شيئا يمكن أن الناس العاديين اكتشافه على الاطلاق، ناهيك عن الحصول عليه.

كان يون تشي متفاجأ جداً. شعور غامض يومض داخل عقله وتوقف على الفور عن الحديث. يومض ضوء أخضر في راحة يده؛ ثم، اختفت لوتس ايقاظ قلب الامبراطور في فضاء لؤلؤة السم.

“ولكن لا يزال، لا يزال من الجيد أن نكون حذرين. لا يزال هناك وحوش عميقة يختبئ تحت الثلج. إذا كان لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان حقا محروس من قبل وحش عميق، فإنه سيكون بالتأكيد وحش خطير للغاية. “شيا تشينغيو رفعت حواجبها قليلا.

لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان بلا شك كنزا قيم للغاية، ولكن مهما كانت قيمته، كان من المستحيل عليه أن يتجاوز لؤلؤة السم السمائي.

من الاكتشاف إلى الاقتراب، لنجاح قطفها، كانت العملية برمتها على نحو سلس بشكل لا يصدق. ناهيك عن المخاطر، حتى لا توجد عقبة. كان بسيطا إلى حد أنه كان غير طبيعي إلى حد ما. رفع يون تشي يديه ووقف.

بدون تأثير اللؤلؤة، من الصعب أصلا لقطف الإمبراطور الصحوة القلب لوتس الذي تم التقاطه من قبل يون تشي بسهولة مثل معظم الزهور العادية.

في سبات عميق على الجزء السفلي من حوض السماء. وبما أنه لم يكن يشعر بهالة يون تشي وشيا تشينغيو، لذلك لا زال نائما.

من الاكتشاف إلى الاقتراب، لنجاح قطفها، كانت العملية برمتها على نحو سلس بشكل لا يصدق. ناهيك عن المخاطر، حتى لا توجد عقبة. كان بسيطا إلى حد أنه كان غير طبيعي إلى حد ما. رفع يون تشي يديه ووقف.

اتخذت شيا تشينغيو بعض الخطوات إلى الأمام واستعدت للاقتراب من اللوتس الأزرق، ولكن تم صدها من قبل يد يون تشي عن الطريق: “انتظري، لا تقتربي منه الان. إذا كان هذا الحدث منذ أربعمائة سنة حقيقي؛ ثم، اللوتس التي اكتشفها ذلك الشخص ربما نفسها بالضبط! وبعبارة أخرى، نحن الآن نقف بالفعل على حوض السماء. بعد أن اكتشفها ذلك الشخص، ترك وراءه مذكرة قبل الموت … ليقول أنه من المرجح وجود مثل خطر، كبير ومخفي وراء هذه الزهرة.

تماما عندما كان على وشك أن يتكلم، صوت مُصم لا يضاهى مثل هدير من هاوية الموت اللانهائية صدى فجأة … يبدو أن مصدر هذا الصوت يأتي من تحت قدمه. ثم، حدث اهتزاز خافت تحته وتكثف تدريجيا.

تماما عندما كان على وشك أن يتكلم، صوت مُصم لا يضاهى مثل هدير من هاوية الموت اللانهائية صدى فجأة … يبدو أن مصدر هذا الصوت يأتي من تحت قدمه. ثم، حدث اهتزاز خافت تحته وتكثف تدريجيا.

تعبير يون تشي تغير فجأة. أمسك يد شيا شنغيو على الفور وتمتم “: بسرعة، غادري !!”

تماما عندما كان على وشك قطف ريشي الأسود المظلم، صوت وحش عميق صدى فجأة من مسافة. المكان الذي جاء منه كان بعيدا جدا، وبالتالي فإن الصوت لم يكن بصوت عال جدا، لكنه هز فعلا كامل جسم لينغ يويفنغ.

لوتس ايقاظ قلب الامبراطور في الواقع ليس محمياً من قبل الوحش العميق.

“هل يمكن أن يكون هذا حقا” لوتس ايقاظ قلب الامبراطور “التي ذكرتها؟” تمتمت شيا تشينغيو بعدم التصديق، كان تعبير يون تشي مماثل مما أثار بطريقة غريبة … وكان هذا واحد من الأشياء الإلهية من الأساطير، اللوتس المعارضة للسماء؟ وجدت تماما هكذا؟

شتاء بعد شتاء شديد آخر مر على حوض السماء، لذلك تجمد. أما بالنسبة لهذا الوحش العميق الذي حرس لوتس ايقاظ قلب الامبراطور من قبل، على مدار الأعوام، دخل

“ولكن لا يزال، لا يزال من الجيد أن نكون حذرين. لا يزال هناك وحوش عميقة يختبئ تحت الثلج. إذا كان لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان حقا محروس من قبل وحش عميق، فإنه سيكون بالتأكيد وحش خطير للغاية. “شيا تشينغيو رفعت حواجبها قليلا.

في سبات عميق على الجزء السفلي من حوض السماء. وبما أنه لم يكن يشعر بهالة يون تشي وشيا تشينغيو، لذلك لا زال نائما.

لكنه انتظر فترة جيدة، ولكن لا يزال لم يسمع ردا من ياسمين.

ومع ذلك، عندما تم انتزاع لوتس ايقاظ قلب الامبراطور بعيدا، وعندما هالتها اختفت تماما، استيقظ أخيرا، مما أثار غضبه التي ارتفع إلى السماء.

اتخذت شيا تشينغيو بعض الخطوات إلى الأمام واستعدت للاقتراب من اللوتس الأزرق، ولكن تم صدها من قبل يد يون تشي عن الطريق: “انتظري، لا تقتربي منه الان. إذا كان هذا الحدث منذ أربعمائة سنة حقيقي؛ ثم، اللوتس التي اكتشفها ذلك الشخص ربما نفسها بالضبط! وبعبارة أخرى، نحن الآن نقف بالفعل على حوض السماء. بعد أن اكتشفها ذلك الشخص، ترك وراءه مذكرة قبل الموت … ليقول أنه من المرجح وجود مثل خطر، كبير ومخفي وراء هذه الزهرة.

كان هذا هو الهدير الأكثر رعباً الذي سمعه يون تشي في كلتا حياتيه. القوة المضطهدة الواردة مع الهدير سحقت روحه، وكذلك أحشاءه الخمسة وأعضاءه الستة.

أغلق يون تشي عينيه ودخل في فضاء اللؤلؤة، لكنه اكتشف أن ياسمين وضعت سلميا على سرير اليشم الأبيض مع نظرة هادئة على وجهها الثلجي الأبيض. تقاطعت يديها على صدرها وشكلت لفتة غريبة جدا. حول جسمها، الضوء الأخضر يومض من وقت لآخر.

(أعتقد أنهم لن يستطيعوا الانجاب بعد الآن هههههههه)

“العرش” كان بالفعل الذروة والحد في إمبراطورية الرياح الزرقاء. عناوين مثل “السيد الأعلى” و “العاهل” يمكن أن توجد إلا في أوهام ممارسين الامبراطورية. لقد كان مستوى لا يستطيعون فهمه وتخيله.

كان تعبير شيا تشينغيو لا يختلف عن تعبير يون تشي. هرعا إلى مسافة بأسرع سرعة. تحت سرعتهم القصوى، سافروا خارجا ما يقرب من ستمائة متر في غمضة عين. اشتدت الاهتزازات تحت أقدامهم تدريجيا في هذه اللحظة، كما لو أن الأرض يمكن أن تنهار في أي لحظة.

“ليس هناك خطأ، انها بالضبط نفس السجلات”.

بوووم!!!!!!!!!!

ثم، موجة ضخمة من المياه ارتفعت في السماء … هذا صحيح، موجة من الماء! أفكار يون تشي لم تكن خاطئة. كانوا يخطون على حوض السماء المجمدة تحتهم. وكان الجليد الذي يغطي حوض السماء أكثر من ثلاثين مترا، ولكن كسر بسهولة مثل ورقة رقيقة من الورق. وارتفعت مياه الحوض تحتها إلى منتصف الهواء وأصبحت برجا طويل من الجليد.

أووووووووووووووه !!!!!!!!!!!!!!!

بواسطة :

صوت ضخم سماوي محطم للأرض صدى من وراء يون تشي وشيا تشينغيو، يليه هدير مرعب كافي لانفجار السماء والأرض.

لكنه انتظر فترة جيدة، ولكن لا يزال لم يسمع ردا من ياسمين.

هز هذا الهدير جعل دماغ يون تشي في حالة صدمة فجأة كما سقط في الثلوج جنبا إلى جنب مع شيا تشينغيو. بعد ذلك، نظروا دون وعي إلى الوراء في نفس الوقت، واكتشفوا المشهد الأكثر إثارة للصدمة في حياتهم.

صوت ضخم سماوي محطم للأرض صدى من وراء يون تشي وشيا تشينغيو، يليه هدير مرعب كافي لانفجار السماء والأرض.

تم رفع الأرض تماما. تم رفع الجليد والثلوج الذي غطت الأرض وعدد لا يحصى من القطع الضخمة من الجليد طارت في السماء بعيدا جدا، حتى وصلت إلى ارتفاع لم يعد ممكناً رؤيتها.

“انتظر!” صرخت شيا شنغيو في وجهه لتوقفه: “إذا كنت تريد أن تمزقه، عليك أن تكون حذرا. تفهم أن لمثل هذا الكائن الإلهي قيمة عالية، إن الصعوبة ستكون عالية للغاية أيضاً. إذا كنت حتى بأقل الإهمال، فإنه من السهل تضييع قدرا كبيرا من التأثير.

ثم، موجة ضخمة من المياه ارتفعت في السماء … هذا صحيح، موجة من الماء! أفكار يون تشي لم تكن خاطئة. كانوا يخطون على حوض السماء المجمدة تحتهم. وكان الجليد الذي يغطي حوض السماء أكثر من ثلاثين مترا، ولكن كسر بسهولة مثل ورقة رقيقة من الورق. وارتفعت مياه الحوض تحتها إلى منتصف الهواء وأصبحت برجا طويل من الجليد.

من الاكتشاف إلى الاقتراب، لنجاح قطفها، كانت العملية برمتها على نحو سلس بشكل لا يصدق. ناهيك عن المخاطر، حتى لا توجد عقبة. كان بسيطا إلى حد أنه كان غير طبيعي إلى حد ما. رفع يون تشي يديه ووقف.

تحت موجة المياه، هرعت شخصية بيضاء ضخمة بشكل لا يصدق في الهواء حتى قفزت فوق مائة قدم عالياً. ثم، هبط بشكل كبير …. الصوت الذي تسبب في لحظة الهبوط كان يهز العالم. وقد تمزقت طبقات الجليد في المحيط أيضا على نطاق واسع.

“ياسمين، هل هناك هالات من الوحوش العميقة القوية في مكان قريب؟” يون تشي هدأ وسأل ياسمين.

واحدة من الشقوق وصلت مباشرة تحت أقدام يون تشي وشيا تشينغيو.

اكتشاف هذا الكائن الإلهي من الأساطير بدون قصد، الاثنان متحمسان.

كان هذا الوحش الهائل الذي تجاوز تماما خيال يون تشي وشيا تشينغيو. حوالي ثلاثمائة متر طولاً وشعر أبيض يغطي كامل الجسم. كان لديه جسم الإنسان ورأس كذئب وحشي مع عيون حمراء قرمزية.

بوووم!!!!!!!!!!

عندما هبط، كان مثل جبل صغير الذي سد كمية كبيرة من الضوء من السماوات، وأطلق سراح هالته، بطريقة جعلته أكثر رعبا من أكثر من عشرة آلاف جبل. أمام جسمه الضخم، يون تشي وشيا تشينغيو كانا ضئيلين كما اثنين من الذباب الصغير. المسافة التي ركضوها مع أسرع سرعاتهم للهرب، كانت تغطى بأقدامه بخطوتين فقط.

(أعتقد أنهم لن يستطيعوا الانجاب بعد الآن هههههههه)

…………………………

تماما عندما كان على وشك قطف ريشي الأسود المظلم، صوت وحش عميق صدى فجأة من مسافة. المكان الذي جاء منه كان بعيدا جدا، وبالتالي فإن الصوت لم يكن بصوت عال جدا، لكنه هز فعلا كامل جسم لينغ يويفنغ.

في بين اثنين من الجبال الجليدية، وجد لينغ يويفنغ أخيرا أول مكافأة له من الغابة القديمة التي لم تكن مغطاة تماما في الثلوج.

رأى يون تشي تعبير نادر للغاية من الإثارة من وجه شيا تشينغيو. مثل هذا الوجود الإلهي من الأساطير ظهر فجأة مباشرة أمام أعينهم. ناهيك عن ذلك، حتى تشو يويشان ربما يكون من الصعب الحفاظ على عواطفها أيضا.

تماما عندما كان على وشك قطف ريشي الأسود المظلم، صوت وحش عميق صدى فجأة من مسافة. المكان الذي جاء منه كان بعيدا جدا، وبالتالي فإن الصوت لم يكن بصوت عال جدا، لكنه هز فعلا كامل جسم لينغ يويفنغ.

تم رفع الأرض تماما. تم رفع الجليد والثلوج الذي غطت الأرض وعدد لا يحصى من القطع الضخمة من الجليد طارت في السماء بعيدا جدا، حتى وصلت إلى ارتفاع لم يعد ممكناً رؤيتها.

أظهر وجهه تعبيرا صادما بشكل لا يصدق، وحتى روحه تراجعت بشكل غير متوقع من قبل الهدير الذي نشأ من بعيد.

…………………………

“هذا هو … هذا هو … قوة وحش الطاغية العميق!!” نظر لينغ يويفنغ في الاتجاه وخوف لا يمكن السيطرة عليه لاحَ على وجهه.

سحبت شيا تشينغيو خطاها وأومأت ببطء.

“داخل عالم حوض السماء السري، هناك في الواقع وحش الطاغية العميق …”

(أعتقد أنهم لن يستطيعوا الانجاب بعد الآن هههههههه)

“انتظر! يمتلئ هذا الصراخ بالغضب! هل يمكن أن يكون شخص ما قد اقتحم أراضيه أو أثاره؟ “

ثم، موجة ضخمة من المياه ارتفعت في السماء … هذا صحيح، موجة من الماء! أفكار يون تشي لم تكن خاطئة. كانوا يخطون على حوض السماء المجمدة تحتهم. وكان الجليد الذي يغطي حوض السماء أكثر من ثلاثين مترا، ولكن كسر بسهولة مثل ورقة رقيقة من الورق. وارتفعت مياه الحوض تحتها إلى منتصف الهواء وأصبحت برجا طويل من الجليد.

بينما يفكر في هذه الأمور، تعبير لينغ يويفنغ لا يزال متغير. القوة الواردة من هذا الصوت يمكن أن ترسله، هو العرش، في خوف عميق. ورأى أن صاحب هذا الصوت يمكن أن يدمره دون عناء. عالم الطاغية العميق … مستوى لم يسبق له مثيل في إمبراطورية الرياح الزرقاء، لأنه في تاريخ الإمبراطورية، لم يكن هناك أبدا سيد أعلى صحيح.

“ولكن لا يزال، لا يزال من الجيد أن نكون حذرين. لا يزال هناك وحوش عميقة يختبئ تحت الثلج. إذا كان لوتس ايقاظ قلب الامبراطور كان حقا محروس من قبل وحش عميق، فإنه سيكون بالتأكيد وحش خطير للغاية. “شيا تشينغيو رفعت حواجبها قليلا.

“العرش” كان بالفعل الذروة والحد في إمبراطورية الرياح الزرقاء. عناوين مثل “السيد الأعلى” و “العاهل” يمكن أن توجد إلا في أوهام ممارسين الامبراطورية. لقد كان مستوى لا يستطيعون فهمه وتخيله.

كان هذا الوحش الهائل الذي تجاوز تماما خيال يون تشي وشيا تشينغيو. حوالي ثلاثمائة متر طولاً وشعر أبيض يغطي كامل الجسم. كان لديه جسم الإنسان ورأس كذئب وحشي مع عيون حمراء قرمزية.

الشخص الذي أساء لوحش الطاغية العميق، سيتحول الى جزيئات من الغبار في غمضة عين … كان من المستحيل أن يكون هناك نتيجة ثانية.

يمكن أن تكون تزيل السموم بنفسها؟

لينغ يويفنغ تراجع خطوتين دون وعي، ثم طار نحو ذلك الهدير. في الوقت الراهن، لا يمكنه إلا أن يصلي بعمق أن أولئك الذين أساءوا لهذا الطاغية العميق المرعب لن يكونوا جزءا من طائفة السيف السماوي.

بواسطة :

يمكن أن تكون تزيل السموم بنفسها؟

AhmedZirea


كان تعبير شيا تشينغيو لا يختلف عن تعبير يون تشي. هرعا إلى مسافة بأسرع سرعة. تحت سرعتهم القصوى، سافروا خارجا ما يقرب من ستمائة متر في غمضة عين. اشتدت الاهتزازات تحت أقدامهم تدريجيا في هذه اللحظة، كما لو أن الأرض يمكن أن تنهار في أي لحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط