نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 260

260 – لينغ إير

260 – لينغ إير

هي أيضا، كانت تسمى سو لينغ ير، كان بالضبط نفس اسم لينغر التي قد فقدها بالفعل … وقف يون تشي. في مواجهة هذه الفتاة الصغيرة التي لها نفس الاسم، كان متجها إلى مجرد تجاهل المشهد. لأن اسم “سو لينغ ير”، سيكون إلى الأبد الأكثر حساسية، وأضعف أعصابه. إذا كان لديه فرصة لسَّداد لها حتى قليلا، حتى لو كان عليه أن يضحي بنصف حياته، لن يتردد أبداً.

الاسم الذي بدا في أذنيه أثار على الفور ضجة في قلبه. وجه وشخصية فتاة ظهرت بشكل لا يمكن السيطرة عليه في عقله.

بعد ذكر يون تشي لاسمه، الفتاة الصغيرة دخلت فجأة في حالة من التفكير العميق. مع إصبعها ضغطت على جانب ذقنها، وأمالت رأسها بينما تنظر في يون تشي، كما لو كانت تحاول جاهدة استدعاء شيء.

كانت سو لينغ ير، الفتاة التي كانت أشد ألمه، الفتاة التي كان الأكثر تعاطفا معها، والتي كانت أيضا أكبر أسف في حياته، محفورة بعمق في قلبه. كانت عينيها قاتمة إلى الأبد، لأنها كانت ترعاه إلى الأبد بصمت، وتستمر في مراقبته، وتنفق كل الجهود، بالانتظار من أجله … ومع ذلك، حتى بعد كل الجهود التي أنفقت، حتى لحظة وفاتها، لم تتمكن من انتظار عودته.

260 – لينغ إير

كان يعرف أنها تحمل نزاعا دميا، ومع ذلك، في النهاية، لم يعرف أبدا ما كان ماضيها. رفضت أن تقول له، وحتى عند وفاتها في ذراعيه، كانت غير راغبة في أن تقول له من الذين قتلت تحت أيديهم القاتلة … لأنها كانت غير راغبة في تحميله طبقة أخرى من الانتقام، الذي خسر نفسه لفترة طويلة في انتقامه. ومع ذلك، فإن السبب الأكثر أهمية، كان لا يزال هو نفسه … إذا كان يمكن أن يرعاها أكثر، وكان أكثر ثباتا في معرفة ماضيها، سيعرف بالتأكيد من هم أعدائها في وقت سابق.

يون تشي ضاقت عينيه. مثل وفرة من البرق، رحب بالساق اليمنى للرجل الأسود الملبس مع قبضة تحطيم.

بستان الخيزران، منزل الخيزران الصغير والبسيط الخام، الجدول الصغير الذي كان إلى الأبد نظيفاً، والفتاة التي بقيت هناك، كانت تنتظر فقط وتستمر في مراقبته … شكلت كل ذكرياته مع سو لينغ ير. لقد أعطته كل شيء، حقا، دون أي ندم من قلبها. لكنه لم يفعل أي شيء لها، ولا حتى أبسط الوعود. عندما عانقها للمرة الأخيرة، كان قلبه مكسوراً بحيث بكى وصرخ بصوت عال. بغض النظر عن كيفية تحطيمه لرأسه بكره مرارا على الصخرة، لم يتمكن من إعادة الفرصة مرة أُخرى لسَّداد لها.

بسرعة جدا، استقر جسد يون تشي. مع ظهره يواجه الرجال الثلاثة الملبسين بالأسود،

كلما ظهرت الذكريات المتعلقة سو لينغ ير، دائما خنق للحظة من الألم في قلبه.

“هههاها!” ضحك الرجل أسود الملبس بعنف. “إذا سيكون هذا حقا أفضل نتيجة، وآمل حقا أن يكون هنا! أنا حقا أريد أن أرى ما إذا كان سو هوانغشان … “

وجه نظرته ونظر نحو الفتاة الصغيرة التي سقطت على الأرض، التي كان على وشك الوقوع في أيدي هؤلاء الرجال الثلاثة الملبسين بالأسود.

بعد ذكر يون تشي لاسمه، الفتاة الصغيرة دخلت فجأة في حالة من التفكير العميق. مع إصبعها ضغطت على جانب ذقنها، وأمالت رأسها بينما تنظر في يون تشي، كما لو كانت تحاول جاهدة استدعاء شيء.

هي أيضا، كانت تسمى سو لينغ ير، كان بالضبط نفس اسم لينغر التي قد فقدها بالفعل … وقف يون تشي. في مواجهة هذه الفتاة الصغيرة التي لها نفس الاسم، كان متجها إلى مجرد تجاهل المشهد. لأن اسم “سو لينغ ير”، سيكون إلى الأبد الأكثر حساسية، وأضعف أعصابه. إذا كان لديه فرصة لسَّداد لها حتى قليلا، حتى لو كان عليه أن يضحي بنصف حياته، لن يتردد أبداً.

بدت الفتاة الصغيرة حوالي عشر سنوات من العمر. وجهها الصغير كان نقياً وأبيضاً كالثلج، مكياجها جعلها تبدو أكثر جمالا وظرافة، وزوج بؤبؤيها تألق مثل النجوم في سماء الليل. يمكن أن يتوقع أنها عندما تنضج، بالتأكيد ستكون جمالاً على مستوى كارثي.

بعد أن كان الرجل الذي يرتدي السود قد أمسك بملابس الفتاة الصغيرة، رفع على الفور جسدها الصغير، وقال بابتسامة شريرة. “من المؤكد انها شقية عنيدة قليلا، لتكون قادرة على الركض حتى الآن … هيه، والآن إن ابنته قد أصبحت في أيدينا، أنا حقا أريد أن أرى إذا كان الرجل العجوز سو هوانغشان سوف يبقى عنيد!”

“يو! هذا الطفل هو في الواقع في المستوى الأول من عالم الروح العميق في مثل هذه السن المبكرة، فإنه لا عجب ان يكون متعجرف جدا … “

“أنتم … أنتم اناس سيّئون! بابا سوف ينقذني بالتأكيد، ثم يضرب كل واحد منكم! “على الرغم من أن عيون الفتاة الصغيرة كانت مليئة بالخوف، لم تبكي. وأمسكت بعناد دموعها، وصارعت وصاحت في يد الرجل الأسود الملبس.

“ماذا هناك؟ هل هو اسم غريب؟ “يون تشي ضحك.

“هههاها!” ضحك الرجل أسود الملبس بعنف. “إذا سيكون هذا حقا أفضل نتيجة، وآمل حقا أن يكون هنا! أنا حقا أريد أن أرى ما إذا كان سو هوانغشان … “

“موهبته جيدة جدا، أما بالنسبة لدماغه، فهو في الأساس لا يمكن مقارنته بأحمق. الموت على طريقه، لكنه في الواقع يقول لنا أن ننصرف، هههاها …!

قبل أن تسقط كلمات الرجل الملبس بالسواد، ضربت الرياح العنيفة فجأة من الخلف.

بعد أن كان الرجل الذي يرتدي السود قد أمسك بملابس الفتاة الصغيرة، رفع على الفور جسدها الصغير، وقال بابتسامة شريرة. “من المؤكد انها شقية عنيدة قليلا، لتكون قادرة على الركض حتى الآن … هيه، والآن إن ابنته قد أصبحت في أيدينا، أنا حقا أريد أن أرى إذا كان الرجل العجوز سو هوانغشان سوف يبقى عنيد!”

على الأكثر، كانت قوة هؤلاء الثلاثة من الرجال الملبوسين أسود في منتصف مستوى العالم العميق. إلى يون تشي، كانوا بالكاد أي تهديد. ومع ذلك، لحماية سلامة الفتاة الصغيرة، يون تشي لا يزال قرر الاقتراب منهم بصمت، وعندما وصل إلى مسافة كافية على الفور أطلق العنان لقوته مرة واحدة. مثل النسر فجأة غاص مباشرة للأسفل للقبض على فريسته، وضرب نحو الرجل الملبس بالأسود الذي كان يحمل سو لينغر، وحطم بعنف الرجل الأسود المسالم بعيدا. في الوقت نفسه، انتزع الفتاة الصغيرة التي كانت في يديه، وحملها في ذراعيه.

تغيرت نظرة الرجال على يون تشي من ذلك الاحتقار، للخوف. وفي الوقت نفسه، بدأوا في التراجع. ورأوا أن يون تشي لم يكن لديه النية لمطاردتهم، حتى من دون الجرأة لنطق كلمة أخرى، ركضوا بعيدا بحياتهم، وبسرعة كبيرة، اختفوا من نظر يون تشي.

“ااه–” الفتاة الصغيرة الخائفة أخرجت صرخة، وعانقت دون شعور يدا يون تشي بإحكام.

هي أيضا، كانت تسمى سو لينغ ير، كان بالضبط نفس اسم لينغر التي قد فقدها بالفعل … وقف يون تشي. في مواجهة هذه الفتاة الصغيرة التي لها نفس الاسم، كان متجها إلى مجرد تجاهل المشهد. لأن اسم “سو لينغ ير”، سيكون إلى الأبد الأكثر حساسية، وأضعف أعصابه. إذا كان لديه فرصة لسَّداد لها حتى قليلا، حتى لو كان عليه أن يضحي بنصف حياته، لن يتردد أبداً.

بسرعة جدا، استقر جسد يون تشي. مع ظهره يواجه الرجال الثلاثة الملبسين بالأسود،

“انه يقول لنا أن ننصرف على الفور! هو في الواقع يقول لنا أن ننصرف!؟ أهاهاهاهاهاها! “

وضع بلطف الفتاة الصغيرة بالأسفل، ثم قال مع ابتسامة. “الأخت الصغيرة، لا تخافي. أنا هنا لإنقاذكِ. معي هنا، بالتأكيد لن يتم اختطافك من قبل هؤلاء الناس السيئين “.

“هههاها!” ضحك الرجل أسود الملبس بعنف. “إذا سيكون هذا حقا أفضل نتيجة، وآمل حقا أن يكون هنا! أنا حقا أريد أن أرى ما إذا كان سو هوانغشان … “

كانت الفتاة الصغيرة خائفة جداً، ولا تزال في حالة صدمة صغيرة. ولكن، عندما رأت عيون يون تشي الدافئة وروعة ابتسامته، كان كما لو كانت الرياح الواضحة اجتاحت الخوف في قلبها. تفرقت درجة كبيرة من الخوف في لحظة، وأصبحت عينيها تتلألآن كذلك. نظرت إلى يون تشي، وأومأت بقوة. مع اثنين من الأيدي الصغيرة أمسكت على ركن ملابس يون تشي بإحكام، واختبأت وراء ظهره.

“أنتم … أنتم اناس سيّئون! بابا سوف ينقذني بالتأكيد، ثم يضرب كل واحد منكم! “على الرغم من أن عيون الفتاة الصغيرة كانت مليئة بالخوف، لم تبكي. وأمسكت بعناد دموعها، وصارعت وصاحت في يد الرجل الأسود الملبس.

” من أين جاء هذا الشقي العشوائي؟ ليجرؤ على الخطو على أعمالنا نحن “*البلاكوود”، أعتقد أنك تعبت من العيش !! “

تغيرت نظرة الرجال على يون تشي من ذلك الاحتقار، للخوف. وفي الوقت نفسه، بدأوا في التراجع. ورأوا أن يون تشي لم يكن لديه النية لمطاردتهم، حتى من دون الجرأة لنطق كلمة أخرى، ركضوا بعيدا بحياتهم، وبسرعة كبيرة، اختفوا من نظر يون تشي.

*(black wood: الخشب الأسود، أظن أنه اسم جماعة ما، لكن لسخافته باللغة العربية سأتركه هكذا)

“هههاها!” ضحك الرجل أسود الملبس بعنف. “إذا سيكون هذا حقا أفضل نتيجة، وآمل حقا أن يكون هنا! أنا حقا أريد أن أرى ما إذا كان سو هوانغشان … “

عندما تعرضوا لهجوم صامت من قبل يون تشي من الخلف بمثل هذا القرب، كان هؤلاء الرجال في البداية خائفين، حيث كانوا يعتقدون أنهم واجهوا عدوا قويا. ومع ذلك، بعد التفتيش وإكتشاف أن الطاقة العميقة ليون تشى كانت فقط في المستوى الأول من عالم الروح العميق، قلبهم هدأ تماما كما صوتهم أصبح منخفضا وبدون رحمة.

كلما ظهرت الذكريات المتعلقة سو لينغ ير، دائما خنق للحظة من الألم في قلبه.

أمسك يون تشي على يد الفتاة الصغيرة وحماها خلف ظهره. ثم، أدار رأسه، وضحك بهدوء. “أمام الأطفال، لا أريد أن أرى الدم. سأقدم لكم خمس ثوان … انصرفوا، على الفور !! “

“سمعت ذلك عندما صاحوا لك. ثم … الشقيقة الصغيرة، كم عمرك هذا العام؟ ” يون تشي طلب مع ابتسامة.

كلمات يون تشي فاجأت الرجال الثلاثة الملبسين بالأسود. ثم، كما لو أنهم سمعوا نكتة مضحكة، كل الثلاثة منهم بدأ يضحك بعنف، لدرجة أنهم لا يمكنهم حتى الوقوف باعتدال.

ملامحها، وحاجبيها، الأنف، والشفتين، والذقن … كل منهم كان مشابها جدا ل سو لينغ ير. عندما جُمعوا معا، بدت كثيرا مثل نسخة أصغر من سو لينغ ير. كانت عينيها فقط غير واضحة. لأن، عيون سو لينغ ير كانت دائما خافتة جدا، وكانت دائما مليئة بالحزن الذي يمكن أن يسبب لقلب الشخص الألآم. في حين أن عيون هذه الفتاة الصغيرة كانت تتألق حتى أكثر إشراقا من جوهرة، وحتى أكثر نشاطاً من تيار، كما لو أنها جمعت أنقى الطاقة الروحية بين السماء والأرض.

“انه يقول لنا أن ننصرف على الفور! هو في الواقع يقول لنا أن ننصرف!؟ أهاهاهاهاهاها! “

كانت قوة ذراع يون تشي فظيعة. إذا لم يكن هناك حاجة إلى التفكير حول الفتاة الصغيرة وراءه، كان قد استخدم المزيد من قوته كقوة دفع، وستتحطم الساق اليمنى للرجل لشظايا على الفور.

“يو! هذا الطفل هو في الواقع في المستوى الأول من عالم الروح العميق في مثل هذه السن المبكرة، فإنه لا عجب ان يكون متعجرف جدا … “

ملامحها، وحاجبيها، الأنف، والشفتين، والذقن … كل منهم كان مشابها جدا ل سو لينغ ير. عندما جُمعوا معا، بدت كثيرا مثل نسخة أصغر من سو لينغ ير. كانت عينيها فقط غير واضحة. لأن، عيون سو لينغ ير كانت دائما خافتة جدا، وكانت دائما مليئة بالحزن الذي يمكن أن يسبب لقلب الشخص الألآم. في حين أن عيون هذه الفتاة الصغيرة كانت تتألق حتى أكثر إشراقا من جوهرة، وحتى أكثر نشاطاً من تيار، كما لو أنها جمعت أنقى الطاقة الروحية بين السماء والأرض.

“موهبته جيدة جدا، أما بالنسبة لدماغه، فهو في الأساس لا يمكن مقارنته بأحمق. الموت على طريقه، لكنه في الواقع يقول لنا أن ننصرف، هههاها …!

بعد ذكر يون تشي لاسمه، الفتاة الصغيرة دخلت فجأة في حالة من التفكير العميق. مع إصبعها ضغطت على جانب ذقنها، وأمالت رأسها بينما تنظر في يون تشي، كما لو كانت تحاول جاهدة استدعاء شيء.

ضحك الثلاثة منهم عمدا مع السخرية، وكانت نظرتهم على يون تشي كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق خبيث. أما كيف كان يون تشي ينظر إليهم، فقد كان مليئا بالازدراء والشفقة أكثر.

260 – لينغ إير

الرجل الأسود الملبس على اليسار لوى يده، وخطا إلى الأمام، وركل نحو يون تشي. كانت عيناه مليئة بالازدراء. “تعال! اسمح لهذا الجد أن يعلمك بعض الأخلاق! “

بعد أن كان الرجل الذي يرتدي السود قد أمسك بملابس الفتاة الصغيرة، رفع على الفور جسدها الصغير، وقال بابتسامة شريرة. “من المؤكد انها شقية عنيدة قليلا، لتكون قادرة على الركض حتى الآن … هيه، والآن إن ابنته قد أصبحت في أيدينا، أنا حقا أريد أن أرى إذا كان الرجل العجوز سو هوانغشان سوف يبقى عنيد!”

يون تشي ضاقت عينيه. مثل وفرة من البرق، رحب بالساق اليمنى للرجل الأسود الملبس مع قبضة تحطيم.

كانت سو لينغ ير، الفتاة التي كانت أشد ألمه، الفتاة التي كان الأكثر تعاطفا معها، والتي كانت أيضا أكبر أسف في حياته، محفورة بعمق في قلبه. كانت عينيها قاتمة إلى الأبد، لأنها كانت ترعاه إلى الأبد بصمت، وتستمر في مراقبته، وتنفق كل الجهود، بالانتظار من أجله … ومع ذلك، حتى بعد كل الجهود التي أنفقت، حتى لحظة وفاتها، لم تتمكن من انتظار عودته.

انفجار!!

بريق صوت هذا التبادل، كان خارج توقعات الرجال تماماً. بعد ذلك، صدى “الكراك” بشكل لا يقارن، ووقف الضحك البري للرجل الملبس بالأسود كما وجهه تشوه تماما.

انفجار!!

تم إرسال جثته بأكملها تحلق بعيدا، كما لو كان حقيبة الخردة التي تم تفجيرها بإعصار، ورافقه صراخ حاد بشكل لا يصدق ذهب بعيدا …

ضحك الثلاثة منهم عمدا مع السخرية، وكانت نظرتهم على يون تشي كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق خبيث. أما كيف كان يون تشي ينظر إليهم، فقد كان مليئا بالازدراء والشفقة أكثر.

كانت قوة ذراع يون تشي فظيعة. إذا لم يكن هناك حاجة إلى التفكير حول الفتاة الصغيرة وراءه، كان قد استخدم المزيد من قوته كقوة دفع، وستتحطم الساق اليمنى للرجل لشظايا على الفور.

“اممم!” الفتاة الصغيرة أومأت. كانت أقوى مما تصور يون تشي. برؤية تعبيرها الحالي، يبدو أن خوفها في الوقت السابق قد اختفى تماما، ولم تعد بحاجة إليه لكي يسيطر عليها. أمالت رأسها. “الأخ الكبير، كيف تعرف اسمي؟”

ورؤية أن الرجل الأسود المروع ارسل بعيدا مثل طائر ضخم، الفتاة الصغيرة فتحت فمها على مصراعيه في شكل “O”، وحتى انها أخرجت بدون وعي صوت “واه”.

كان يعرف أنها تحمل نزاعا دميا، ومع ذلك، في النهاية، لم يعرف أبدا ما كان ماضيها. رفضت أن تقول له، وحتى عند وفاتها في ذراعيه، كانت غير راغبة في أن تقول له من الذين قتلت تحت أيديهم القاتلة … لأنها كانت غير راغبة في تحميله طبقة أخرى من الانتقام، الذي خسر نفسه لفترة طويلة في انتقامه. ومع ذلك، فإن السبب الأكثر أهمية، كان لا يزال هو نفسه … إذا كان يمكن أن يرعاها أكثر، وكان أكثر ثباتا في معرفة ماضيها، سيعرف بالتأكيد من هم أعدائها في وقت سابق.

مع هذا التبادل، الضحك البري للاثنين من الرجال الأسود الملبس كان متوقفاً تماما في حلقهم كذلك. غرقت عيونهم الى الداخل، وتعبيراتهم شحبت في ذعر. حتى لو كانوا أغبياء، ينبغي أن يكونوا قادرين على إدراك مدى رعب الذي ضربه يون تشي من قبل. كانت قوة الشاب أمامهم أقوى مما كان يعتقدون عدة مرات، كان الشخص الذي لم يكن حتى يستحق الحاق الأذى به.

“مصير؟” الفتاة الصغيرة بحثت على هذه الكلمة على محمل الجد، وبعد ذلك، ابتسم حاجبيها الرقيقان الي هلالين نحيلين. “اممم! طالما الأخ الكبير لا يكرهني، أنا على استعداد لأصبح صديقة جيدة مع الأخ الأكبر! “

تغيرت نظرة الرجال على يون تشي من ذلك الاحتقار، للخوف. وفي الوقت نفسه، بدأوا في التراجع. ورأوا أن يون تشي لم يكن لديه النية لمطاردتهم، حتى من دون الجرأة لنطق كلمة أخرى، ركضوا بعيدا بحياتهم، وبسرعة كبيرة، اختفوا من نظر يون تشي.

“يو! هذا الطفل هو في الواقع في المستوى الأول من عالم الروح العميق في مثل هذه السن المبكرة، فإنه لا عجب ان يكون متعجرف جدا … “

لا يعرف ما هويات هؤلاء الناس، وبطبيعة الحال، لن يكون لديه النية لذبحهم بلا رحمة. منذ أن فرّوا، يون تشي لن يكلف نفسه عناء مطاردتهم. التفت، ونظر إلى الفتاة الصغيرة التي تحمل نفس اسم سو لينغ ير، إلا أنه يدرك أنها ترفع حاليا وجهها الصغير وتنظر له مع عيونها المائية التي كانت مليئة بالنجوم الصغيرة.

بريق صوت هذا التبادل، كان خارج توقعات الرجال تماماً. بعد ذلك، صدى “الكراك” بشكل لا يقارن، ووقف الضحك البري للرجل الملبس بالأسود كما وجهه تشوه تماما.

كان يون تشي يريد أصلا أن يقول شيئا، ولكن عندما نظر إلى وجهها الصغير، كانت الكلمات التي على وشك الخروج قد علقت فجأة في حلقه، حيث كان كأنه يقف هناك في حالة ذهول …

“هههاها!” ضحك الرجل أسود الملبس بعنف. “إذا سيكون هذا حقا أفضل نتيجة، وآمل حقا أن يكون هنا! أنا حقا أريد أن أرى ما إذا كان سو هوانغشان … “

بدت الفتاة الصغيرة حوالي عشر سنوات من العمر. وجهها الصغير كان نقياً وأبيضاً كالثلج، مكياجها جعلها تبدو أكثر جمالا وظرافة، وزوج بؤبؤيها تألق مثل النجوم في سماء الليل. يمكن أن يتوقع أنها عندما تنضج، بالتأكيد ستكون جمالاً على مستوى كارثي.

بعد ذكر يون تشي لاسمه، الفتاة الصغيرة دخلت فجأة في حالة من التفكير العميق. مع إصبعها ضغطت على جانب ذقنها، وأمالت رأسها بينما تنظر في يون تشي، كما لو كانت تحاول جاهدة استدعاء شيء.

وما جعل يون تشي غائب الذهن هو أن ميزات الفتاة الصغيرة، كانت مليئة … بانعكاس سو لينغ ير!

“أنتم … أنتم اناس سيّئون! بابا سوف ينقذني بالتأكيد، ثم يضرب كل واحد منكم! “على الرغم من أن عيون الفتاة الصغيرة كانت مليئة بالخوف، لم تبكي. وأمسكت بعناد دموعها، وصارعت وصاحت في يد الرجل الأسود الملبس.

ملامحها، وحاجبيها، الأنف، والشفتين، والذقن … كل منهم كان مشابها جدا ل سو لينغ ير. عندما جُمعوا معا، بدت كثيرا مثل نسخة أصغر من سو لينغ ير. كانت عينيها فقط غير واضحة. لأن، عيون سو لينغ ير كانت دائما خافتة جدا، وكانت دائما مليئة بالحزن الذي يمكن أن يسبب لقلب الشخص الألآم. في حين أن عيون هذه الفتاة الصغيرة كانت تتألق حتى أكثر إشراقا من جوهرة، وحتى أكثر نشاطاً من تيار، كما لو أنها جمعت أنقى الطاقة الروحية بين السماء والأرض.

كان يعرف أنها تحمل نزاعا دميا، ومع ذلك، في النهاية، لم يعرف أبدا ما كان ماضيها. رفضت أن تقول له، وحتى عند وفاتها في ذراعيه، كانت غير راغبة في أن تقول له من الذين قتلت تحت أيديهم القاتلة … لأنها كانت غير راغبة في تحميله طبقة أخرى من الانتقام، الذي خسر نفسه لفترة طويلة في انتقامه. ومع ذلك، فإن السبب الأكثر أهمية، كان لا يزال هو نفسه … إذا كان يمكن أن يرعاها أكثر، وكان أكثر ثباتا في معرفة ماضيها، سيعرف بالتأكيد من هم أعدائها في وقت سابق.

“لينغ….. ير…”

بستان الخيزران، منزل الخيزران الصغير والبسيط الخام، الجدول الصغير الذي كان إلى الأبد نظيفاً، والفتاة التي بقيت هناك، كانت تنتظر فقط وتستمر في مراقبته … شكلت كل ذكرياته مع سو لينغ ير. لقد أعطته كل شيء، حقا، دون أي ندم من قلبها. لكنه لم يفعل أي شيء لها، ولا حتى أبسط الوعود. عندما عانقها للمرة الأخيرة، كان قلبه مكسوراً بحيث بكى وصرخ بصوت عال. بغض النظر عن كيفية تحطيمه لرأسه بكره مرارا على الصخرة، لم يتمكن من إعادة الفرصة مرة أُخرى لسَّداد لها.

وجه سو لينغ ير ظهر أمامه. ضمن رؤيته الضبابية، تتداخل ببطء مع الفتاة الصغيرة. وصل دون شعوريا من يده، ومسد بلطف خدين الفتاة اللطيفة بأصابع وروح ترتعشان.

كانت سو لينغ ير، الفتاة التي كانت أشد ألمه، الفتاة التي كان الأكثر تعاطفا معها، والتي كانت أيضا أكبر أسف في حياته، محفورة بعمق في قلبه. كانت عينيها قاتمة إلى الأبد، لأنها كانت ترعاه إلى الأبد بصمت، وتستمر في مراقبته، وتنفق كل الجهود، بالانتظار من أجله … ومع ذلك، حتى بعد كل الجهود التي أنفقت، حتى لحظة وفاتها، لم تتمكن من انتظار عودته.

فعله هذا لم يحرض رفض الفتاة الصغيرة. نظرت إلى يون تشي بغرابة، وغمزت عينيها، وقالت بأدب. “الأخ الأكبر، شكرا لك لإنقاذي … الأخ الكبير، كنت لا تصدق، كنت على الفور قد أرسلت الرجل السيء يحلق نحو السماء، تماما كما … أنت فقط لا تصدق كما بابا!”

الرجل الأسود الملبس على اليسار لوى يده، وخطا إلى الأمام، وركل نحو يون تشي. كانت عيناه مليئة بالازدراء. “تعال! اسمح لهذا الجد أن يعلمك بعض الأخلاق! “

كلمات الفتاة الصغيرة ايقظت يون تشي من هلوسته. إدراكه لفقدان تركيزه، استعجل بسرعة حواسه وكشف ابتسامة على وجهه. “ليس هناك حاجة للشكر، يجب على الناس السيئين دائما الحصول على العقاب … أنت تدعين … سو لينغ ير، أليس كذلك؟”

“لينغ….. ير…”

“اممم!” الفتاة الصغيرة أومأت. كانت أقوى مما تصور يون تشي. برؤية تعبيرها الحالي، يبدو أن خوفها في الوقت السابق قد اختفى تماما، ولم تعد بحاجة إليه لكي يسيطر عليها. أمالت رأسها. “الأخ الكبير، كيف تعرف اسمي؟”

كانت قوة ذراع يون تشي فظيعة. إذا لم يكن هناك حاجة إلى التفكير حول الفتاة الصغيرة وراءه، كان قد استخدم المزيد من قوته كقوة دفع، وستتحطم الساق اليمنى للرجل لشظايا على الفور.

“سمعت ذلك عندما صاحوا لك. ثم … الشقيقة الصغيرة، كم عمرك هذا العام؟ ” يون تشي طلب مع ابتسامة.

AhmedZirea

“عشر سنوات!” أخرجت الفتاة الصغيرة يديها، وامتدت أصابعها العشرة، وقال مع ابتسامة ضخمة. بدا كما لو كان لها الوصول إلى عشر سنوات من العمر كان إنجازا لا يصدق للغاية. ثم سألته. “إذاً، الأخ الكبير، ما اسمك؟”

على الأكثر، كانت قوة هؤلاء الثلاثة من الرجال الملبوسين أسود في منتصف مستوى العالم العميق. إلى يون تشي، كانوا بالكاد أي تهديد. ومع ذلك، لحماية سلامة الفتاة الصغيرة، يون تشي لا يزال قرر الاقتراب منهم بصمت، وعندما وصل إلى مسافة كافية على الفور أطلق العنان لقوته مرة واحدة. مثل النسر فجأة غاص مباشرة للأسفل للقبض على فريسته، وضرب نحو الرجل الملبس بالأسود الذي كان يحمل سو لينغر، وحطم بعنف الرجل الأسود المسالم بعيدا. في الوقت نفسه، انتزع الفتاة الصغيرة التي كانت في يديه، وحملها في ذراعيه.

“أنا؟ أنا أُدعى يون تشي “. أجاب يون تشي مباشرة دون إخفاء أي شيء.

عندما تعرضوا لهجوم صامت من قبل يون تشي من الخلف بمثل هذا القرب، كان هؤلاء الرجال في البداية خائفين، حيث كانوا يعتقدون أنهم واجهوا عدوا قويا. ومع ذلك، بعد التفتيش وإكتشاف أن الطاقة العميقة ليون تشى كانت فقط في المستوى الأول من عالم الروح العميق، قلبهم هدأ تماما كما صوتهم أصبح منخفضا وبدون رحمة.

“يون … تشي؟” الفتاة الصغيرة شدت عينيها، وقالت بهدوء. “هذا اسم غريب … ل.ل.ل … لماذا يبدو غريبا …”

لا يعرف ما هويات هؤلاء الناس، وبطبيعة الحال، لن يكون لديه النية لذبحهم بلا رحمة. منذ أن فرّوا، يون تشي لن يكلف نفسه عناء مطاردتهم. التفت، ونظر إلى الفتاة الصغيرة التي تحمل نفس اسم سو لينغ ير، إلا أنه يدرك أنها ترفع حاليا وجهها الصغير وتنظر له مع عيونها المائية التي كانت مليئة بالنجوم الصغيرة.

بعد ذكر يون تشي لاسمه، الفتاة الصغيرة دخلت فجأة في حالة من التفكير العميق. مع إصبعها ضغطت على جانب ذقنها، وأمالت رأسها بينما تنظر في يون تشي، كما لو كانت تحاول جاهدة استدعاء شيء.

“أنتم … أنتم اناس سيّئون! بابا سوف ينقذني بالتأكيد، ثم يضرب كل واحد منكم! “على الرغم من أن عيون الفتاة الصغيرة كانت مليئة بالخوف، لم تبكي. وأمسكت بعناد دموعها، وصارعت وصاحت في يد الرجل الأسود الملبس.

“ماذا هناك؟ هل هو اسم غريب؟ “يون تشي ضحك.

ملامحها، وحاجبيها، الأنف، والشفتين، والذقن … كل منهم كان مشابها جدا ل سو لينغ ير. عندما جُمعوا معا، بدت كثيرا مثل نسخة أصغر من سو لينغ ير. كانت عينيها فقط غير واضحة. لأن، عيون سو لينغ ير كانت دائما خافتة جدا، وكانت دائما مليئة بالحزن الذي يمكن أن يسبب لقلب الشخص الألآم. في حين أن عيون هذه الفتاة الصغيرة كانت تتألق حتى أكثر إشراقا من جوهرة، وحتى أكثر نشاطاً من تيار، كما لو أنها جمعت أنقى الطاقة الروحية بين السماء والأرض.

الفتاة الصغيرة ربطت عينيها بقوة مرة أخرى، وبعد ذلك، مع ثلاثين في المئة الارتباك، وسبعين في المئة من الجدية، سألت. “الأخ الأكبر، هل التقينا من قبل في الماضي؟ لماذا أشعر كما لو كنت قد التقيت الأخ الأكبر في مكان ما … حتى اسم الأخ الأكبر، لديه القليل … من شعور الألفة “.

“أنا؟ أنا أُدعى يون تشي “. أجاب يون تشي مباشرة دون إخفاء أي شيء.

“هها!” يون تشي ضحك، وقال انه لا يمكن أن يساعد ولكن امسك وجه الفتاة الصغير بيديه. “أنا أيضًا! ليس فقط اسم لينغ ير نفس اسم الشخص الذي هو مهم جدا بالنسبة لي، حتى تبدين مشابهة جدا. هذا النوع من الشعور الغامض جدا، والذي يسمى المصير. وهذا يعني أن الصغيرة لينغ ير وانا لدينا مصير قوي، نحن سوف نصبح أصدقاء بشكل جيد جدا “.

كانت سو لينغ ير، الفتاة التي كانت أشد ألمه، الفتاة التي كان الأكثر تعاطفا معها، والتي كانت أيضا أكبر أسف في حياته، محفورة بعمق في قلبه. كانت عينيها قاتمة إلى الأبد، لأنها كانت ترعاه إلى الأبد بصمت، وتستمر في مراقبته، وتنفق كل الجهود، بالانتظار من أجله … ومع ذلك، حتى بعد كل الجهود التي أنفقت، حتى لحظة وفاتها، لم تتمكن من انتظار عودته.

“مصير؟” الفتاة الصغيرة بحثت على هذه الكلمة على محمل الجد، وبعد ذلك، ابتسم حاجبيها الرقيقان الي هلالين نحيلين. “اممم! طالما الأخ الكبير لا يكرهني، أنا على استعداد لأصبح صديقة جيدة مع الأخ الأكبر! “

بعد ذكر يون تشي لاسمه، الفتاة الصغيرة دخلت فجأة في حالة من التفكير العميق. مع إصبعها ضغطت على جانب ذقنها، وأمالت رأسها بينما تنظر في يون تشي، كما لو كانت تحاول جاهدة استدعاء شيء.

……………………………………

في الأجزاء السابقة من القصة، كان قد ذكر ذلك بشكل عرضي أيضا … ولكن بعد التفكير في وقت لاحق، حتى لا يسبب الارتباك للجميع ولنفسي (النقطة الرئيسية هي نفسي)، فإنه لا يزال من الأفضل استخدام مجموعة عالمية واحدة من الأسماء !! كل شيء هو: الابتدائي، ناشىء، صحيح، الروح، الأرض، السماء، الإمبراطور، الطاغية، السيادة، الإلهي، القديس!

ملاحظة المؤلف: في إعدادات القصة الأولية، كان لقارة الغيمة الزرقاء وعالم الشيطان الوهمي تقسيم خاص في مستويات قوتهم العميقة. عند مقارنة العوالم الكبيرة والعوالم الصغيرة مع قارة السماء العميقة، فقط أسماءهم مختلفة.

وجه سو لينغ ير ظهر أمامه. ضمن رؤيته الضبابية، تتداخل ببطء مع الفتاة الصغيرة. وصل دون شعوريا من يده، ومسد بلطف خدين الفتاة اللطيفة بأصابع وروح ترتعشان.

في الأجزاء السابقة من القصة، كان قد ذكر ذلك بشكل عرضي أيضا … ولكن بعد التفكير في وقت لاحق، حتى لا يسبب الارتباك للجميع ولنفسي (النقطة الرئيسية هي نفسي)، فإنه لا يزال من الأفضل استخدام مجموعة عالمية واحدة من الأسماء !! كل شيء هو: الابتدائي، ناشىء، صحيح، الروح، الأرض، السماء، الإمبراطور، الطاغية، السيادة، الإلهي، القديس!

كلما ظهرت الذكريات المتعلقة سو لينغ ير، دائما خنق للحظة من الألم في قلبه.

بواسطة :

كانت سو لينغ ير، الفتاة التي كانت أشد ألمه، الفتاة التي كان الأكثر تعاطفا معها، والتي كانت أيضا أكبر أسف في حياته، محفورة بعمق في قلبه. كانت عينيها قاتمة إلى الأبد، لأنها كانت ترعاه إلى الأبد بصمت، وتستمر في مراقبته، وتنفق كل الجهود، بالانتظار من أجله … ومع ذلك، حتى بعد كل الجهود التي أنفقت، حتى لحظة وفاتها، لم تتمكن من انتظار عودته.

AhmedZirea


“ااه–” الفتاة الصغيرة الخائفة أخرجت صرخة، وعانقت دون شعور يدا يون تشي بإحكام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط