نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 262

“انه على ما يرام، ذهبت الرمال بالفعل. انظري، أنا بخير. “يون تشي غمز بحزم في وجهها، وشكل على فمه ابتسامة دافئة للغاية:” الأكثر أهمية الآن، الإصابات على ساق لينغ ير … كل شيء ‘سوف يكون بخير في لحظة، ولن يؤلم على الاطلاق “.

262 – سو هنغشان

كانت خطى الرجل في منتصف العمر سريعة كالبرق، وانتقل في وقت قصير.

“ماذا حدث؟ لماذا يتقلب عقلك بعنف؟ “سألت ياسمين فجأة. شعرت أن عقل يون تشي كان في مستوى غير مسبوق من الاضطرابات، لدرجة أنها يمكن أن تسمع بوضوح أصوات “البلمب” ” البلمب ” من ضربات قلب يون تشي.

انها لينغ ير … لينغ ير خاصتي …

قارة الغيمة الزرقاء … السنة 1999 العميقة … 10 أعوام … سو لينغ ير … الندبة … نفس الاسم … بشرة مماثلة … وأسلوب الكلام بالضبط نفس الشيء …

ولم يمضِ نصف ساعة حتى كانت الكدمات على كاحل سو لينغ ير وساقها قد اختفت. حتى الندبة على ساقها قد خففت كثيرا أيضاً. على الأكثر ثلاثة أيام، وسوف تختفي تماما. سو لينغ ير هزت ساقها قليلا، ومن ثم صرخت بصدمة: “واه! إنها لا تؤلم بعد الآن! ولا حتى قليلا! الأخ الأكبر يون تشي، أنت بكل تأكيد رهيبٌ جدا! “

كل هذا دار في عقل يون تشي بشكل عفوي، مما تسبب بارتعاش روحه بعنفٍ لا يقاس. وكان ذلك لأن كل ما حدث أشار إلى إمكانية واحدة … بغض النظر عما إذا كان أو لم يكن يخيف الفتاة، وصل فجأة رفع ثوبها وملابسها الداخلية. على الطرف العلوي من ركبتها اليمنى الحساسة، رأى اثنتين من العلامات الصغيرة القرمزية جنبا إلى جنب …

“أنا … أنا بخير. فقط …، هناك بعض الرمال في عيني “. هز يون تشي رأسه وأعطى عذر اخرق لأنه حاول أن يمسك دموعه مرة أخرى. في هذا العالم، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسبب بحالته الذهنية لتخرج من السيطرة وبدقة كانت سو لينغ ير … على الرغم من كل شيء في وعيه في الوقت الراهن كان وهم. لن تتمكن سو لينغ ير أبدا من الظهور أمام عينيه مرة أخرى، لأن لينغ ير خاصته هلكت بين ذراعيه في ذلك الوقت، ودفنها بنفسه داخل غابة الخيزران.

“لينغ ير … انت لينغ ير … انت لينغ ير … انت لينغ ير… أنت لينغ ير !!”

ولم يمضِ نصف ساعة حتى كانت الكدمات على كاحل سو لينغ ير وساقها قد اختفت. حتى الندبة على ساقها قد خففت كثيرا أيضاً. على الأكثر ثلاثة أيام، وسوف تختفي تماما. سو لينغ ير هزت ساقها قليلا، ومن ثم صرخت بصدمة: “واه! إنها لا تؤلم بعد الآن! ولا حتى قليلا! الأخ الأكبر يون تشي، أنت بكل تأكيد رهيبٌ جدا! “

لحظة رأى تلك العلامتين، انهار الحاجز العاطفي الأخير ليون تشي تماما. الدم في جسده انفجر، وأغمي عليه تقريبا! بدأت الأمور في أعماق خبايا عقله وروحه بالثوران بعنف: الحزن والمرارة والألم والحزن … كل هذه المشاعر دارت فيه، عينيه على الفور أصبحت ضبابية بالدموع. لحظة خروج مشاعره، فجأة عانق الفتاة، واحتضنها بحزم، كما لو كان يحتضن العالم كله.

الآن، كل واحد من كلمات الفتاة كانت مثل الموسيقى السماوية من أحلامه. كل جانب من جوانبها يرتبط ارتباطا وثيقا بروحه وشريان حياته. بسماع صوتها، يون تشي خفف ذراعيه خوفا، ثم زاد خوفه أن هذا من شأنه أن يخيفها، وسرعان ما رفع ذراعيه. لكن يديه لا تزال مستندة على أكتافها الرقيقة، وكأنه يخشى أنه إذا لم يمسك بها، فإنها قد تختفي من أمامه مباشرة.

“آه …” كانت الفتاة، التي لم تكن على علم تام بالموجات المستعرة من العاطفة في قلب يون تشي، متفاجئة من فعل يون تشي المفاجئ وتغيير قلبه. ومع ذلك، بالنسبة للاحتضان الضيق المفاجئ ليون تشي، ولسبب ما، لا تشعر بأي رفض على الإطلاق. بعد فترة وجيزة، قالت: “الأخ الأكبر يون تشي، هذا يؤلم، أنت تعانقني بإحكام جدا، و …”

“هيييي! بابا هو حقا مزعج. الأخ الأكبر يون تشي هو أفضل شخص، ولن يشكو مني “. كما تحدثت، سو لينغ ير ركضت وأمسكت يد يون تشي وقالت في ابتسامة:” الأخ الأكبر يون تشي، وعدت بالعودة الى الوطن معنا، لا يمكنك الهروب في منتصف الطريق صحيح؟ “

الآن، كل واحد من كلمات الفتاة كانت مثل الموسيقى السماوية من أحلامه. كل جانب من جوانبها يرتبط ارتباطا وثيقا بروحه وشريان حياته. بسماع صوتها، يون تشي خفف ذراعيه خوفا، ثم زاد خوفه أن هذا من شأنه أن يخيفها، وسرعان ما رفع ذراعيه. لكن يديه لا تزال مستندة على أكتافها الرقيقة، وكأنه يخشى أنه إذا لم يمسك بها، فإنها قد تختفي من أمامه مباشرة.

قارة الغيمة الزرقاء … السنة 1999 العميقة … 10 أعوام … سو لينغ ير … الندبة … نفس الاسم … بشرة مماثلة … وأسلوب الكلام بالضبط نفس الشيء …

انها لينغ ير … لينغ ير خاصتي …

“هيييي! بابا هو حقا مزعج. الأخ الأكبر يون تشي هو أفضل شخص، ولن يشكو مني “. كما تحدثت، سو لينغ ير ركضت وأمسكت يد يون تشي وقالت في ابتسامة:” الأخ الأكبر يون تشي، وعدت بالعودة الى الوطن معنا، لا يمكنك الهروب في منتصف الطريق صحيح؟ “

ثم … كل هذا، هو في الواقع حلم جلب من قبل إله الشر؟

في العملية برمتها، كانت حركات يون تشي خفيفة جدا، كما لو يلمس دمية الكريستال الجميلة الواهية. مع خبرة يون تشي الطبية، هذه الإصابة الصغيرة لا يمكن أن تكون حتى اصابة، ولكن حتى لو كانت لينغ ير لا تشعر بالألم، استخدم كل شيء لتركيز عقله. وركز جهود مضنية في كل من تحركاته. بعد العملية برمتها، بدا أكثر استنفاد من مريض يقترب من الموت. ومع ذلك، فإنه عانى بكل سرور من ذلك.

لا بأس به كحلم! طالما أستطيع أن أرى لينغ ير مرة أخرى، حتى لو كان في الأحلام، أنا على استعداد للبقاء نائما إلى الأبد …

“هيييي! بابا هو حقا مزعج. الأخ الأكبر يون تشي هو أفضل شخص، ولن يشكو مني “. كما تحدثت، سو لينغ ير ركضت وأمسكت يد يون تشي وقالت في ابتسامة:” الأخ الأكبر يون تشي، وعدت بالعودة الى الوطن معنا، لا يمكنك الهروب في منتصف الطريق صحيح؟ “

“الأخ الأكبر يون تشي، لماذا تبكي فجأة؟” كان قلب الفتاة مليئا بالحيرة، ولكن رؤية بقع سيلان الدموع على وجه يون تشي، عينيها ملئت بالشفقة. وصلت، والتقت بنظرته، ومحت بخفة دمعة من على وجهه. بالتأكيد لم تكن تعرف كيف كانت ثمينة للغاية كل واحدة من دموع يون تشي، وأنهم قد ذرفوا من أجلها.

“هذا كيف …” الرجل في منتصف العمر أومأ، وهتف داخل قلبه: الرجل بوسامة العالم الآخر، والمرأة هي جميلة مثل إلهة؛ يا له من زوج رائع المظهر! خلفياتهم بالتأكيد ليست عادية. خصوصا هذه المرأة، كيف يمكن للأسرة العادية اخراج مثل هذه الفتاة. عمر الرجل يبدو فقط أن يكون سبعة عشر أو ثمانية عشر، ولكن هالة الطاقة العميقة خاصته قد وصلت بالفعل الى عالم الروح العميق. يجب أن يكون تلميذ ما أو حتى وريثا لطائفة عليا ما…

“أنا … أنا بخير. فقط …، هناك بعض الرمال في عيني “. هز يون تشي رأسه وأعطى عذر اخرق لأنه حاول أن يمسك دموعه مرة أخرى. في هذا العالم، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسبب بحالته الذهنية لتخرج من السيطرة وبدقة كانت سو لينغ ير … على الرغم من كل شيء في وعيه في الوقت الراهن كان وهم. لن تتمكن سو لينغ ير أبدا من الظهور أمام عينيه مرة أخرى، لأن لينغ ير خاصته هلكت بين ذراعيه في ذلك الوقت، ودفنها بنفسه داخل غابة الخيزران.

تواضع يون تشي، قدم للرجل في منتصف العمر انطباعا جيدا جدا. ابتسم وقال: “لتلقى مثل هذا الثناء من الأخ الصغير هنا، طفلتي الصغيرة هنا يجب أن تكون سعيدة”. في هذا الوقت، لاحظ شيا تشينغيو، التي كانت موضوعة هناك من دون صوت. على الرغم من أنها كانت قد وضعت بصمت هناك، لا يزال هناك الجمال مثل الإلهة الذي من شأنه أن يدفع الشخص إلى النشوة. الرجل في منتصف العمر بقي شاحباً قليلاً، ثم تعافى على الفور وسأل: “الأخ الصغير، هل هذه صديقتك؟ تبدو من بشرتها، مصابة بمرض شديد؟ “

“إيه؟ هل تؤلم كثيرا؟ ووو … سوف اساعد بالنفخ في عين الأخ الأكبر يون تشي، حسنا؟ مرة، عندما كنت صغيرة جداً، دخلت بعض الرمال في عيني. ولكن بعد أن نفخت أمي في عيني، كنت على ما يرام تماما “.

قلب يون تشي تحرك. وألقى نظرة سريعة لا شعورياً على شيا شنغيو، ثم أخذ نظرة أخرى على سو لينغ ير، وقال: “هذا الصغير يحتاج حقا إلى مكان لتسوية علاج إصابات زوجتي … إذا كان هذا هو الحال، فإن هذا الشاب سوف يتلقى بامتنان ضيافة الكبير “.

كما تحدثت الفتاة، شفاهها الوردية الرقيقة انثنت … سو لينغ ير التي أمامه بريئة جدا وغير متأثرة، لذلك بدون هم وقلق، كانت عينيها مشرقة جدا ونقية. نعم، كانت هي الحالية لا تزال تحت رعاية وتدليل أقاربها المقربين. انها لم تمر بأي تغييرات كبيرة، ولا تزال لم تفهم ما هو الحزن، ما العداوة، ما هو الألم … و سو لينغ ير في ذكرياته، بهذا التعبير المحزن والأبدي في عيونها، تسببت بملء قلبه بآلام مثل الإبرة في كل مرة يفكر بها.

AhmedZirea

“انه على ما يرام، ذهبت الرمال بالفعل. انظري، أنا بخير. “يون تشي غمز بحزم في وجهها، وشكل على فمه ابتسامة دافئة للغاية:” الأكثر أهمية الآن، الإصابات على ساق لينغ ير … كل شيء ‘سوف يكون بخير في لحظة، ولن يؤلم على الاطلاق “.

فجأة، صرخات قلقة سمعت من مسافة. وما كان يُصرخ، بشكل مفاجئ اسم سو لينغ ير.

غطى يون تشي مرة أخرى بيديه على كدمات ساق الفتاة. وبرفقة الطاقة العميقة الدافئة، دخلت قوة تنقية لؤلؤة السم السمائي بلطف كدماتها وغذتها ببطء … ثم أخذ زجاجة الدواء ودهن بدقة مرهم على ساقها وكاحلها … ثم بدل إلى ساقها الأخرى، ودهن المرهم على الاثنين من الندوب المتماثلة هناك.

“بابا استرخي، على الرغم من أنه كان هناك الأشرار، ولكن … الأخ الكبير يون تشي أنقذني. الأخ الأكبر يون تشي هو مدهش حقا. ليس فقط قد صفع هؤلاء الأشرار الذين ركضوا في وقت واحد، وجعل أيضا المكان الذي سقطت عليه وأذيت نفسي لا يؤلم على الإطلاق “.

في العملية برمتها، كانت حركات يون تشي خفيفة جدا، كما لو يلمس دمية الكريستال الجميلة الواهية. مع خبرة يون تشي الطبية، هذه الإصابة الصغيرة لا يمكن أن تكون حتى اصابة، ولكن حتى لو كانت لينغ ير لا تشعر بالألم، استخدم كل شيء لتركيز عقله. وركز جهود مضنية في كل من تحركاته. بعد العملية برمتها، بدا أكثر استنفاد من مريض يقترب من الموت. ومع ذلك، فإنه عانى بكل سرور من ذلك.

الآن، كل واحد من كلمات الفتاة كانت مثل الموسيقى السماوية من أحلامه. كل جانب من جوانبها يرتبط ارتباطا وثيقا بروحه وشريان حياته. بسماع صوتها، يون تشي خفف ذراعيه خوفا، ثم زاد خوفه أن هذا من شأنه أن يخيفها، وسرعان ما رفع ذراعيه. لكن يديه لا تزال مستندة على أكتافها الرقيقة، وكأنه يخشى أنه إذا لم يمسك بها، فإنها قد تختفي من أمامه مباشرة.

ولم يمضِ نصف ساعة حتى كانت الكدمات على كاحل سو لينغ ير وساقها قد اختفت. حتى الندبة على ساقها قد خففت كثيرا أيضاً. على الأكثر ثلاثة أيام، وسوف تختفي تماما. سو لينغ ير هزت ساقها قليلا، ومن ثم صرخت بصدمة: “واه! إنها لا تؤلم بعد الآن! ولا حتى قليلا! الأخ الأكبر يون تشي، أنت بكل تأكيد رهيبٌ جدا! “

كما تحدثت الفتاة، شفاهها الوردية الرقيقة انثنت … سو لينغ ير التي أمامه بريئة جدا وغير متأثرة، لذلك بدون هم وقلق، كانت عينيها مشرقة جدا ونقية. نعم، كانت هي الحالية لا تزال تحت رعاية وتدليل أقاربها المقربين. انها لم تمر بأي تغييرات كبيرة، ولا تزال لم تفهم ما هو الحزن، ما العداوة، ما هو الألم … و سو لينغ ير في ذكرياته، بهذا التعبير المحزن والأبدي في عيونها، تسببت بملء قلبه بآلام مثل الإبرة في كل مرة يفكر بها.

نظرت الفتاة في عينيه بنظرة ساطعة كالنجوم. كان الإعجاب بيون تشي الذي شعرت به قد ارتفع بمقدار كبير.

“حسنا!” يون تشي مد يده ودفع أنف قليلا مع ابتسامة باهتة … انه يريد حقا أن يعرف فقط ما هي نوع الأسرة التي ولدت فيها سو لينغ ير وترعرعت فيها.

استخدم يون تشي طاقته العميقة لإزالة الأوساخ على أحذية سو لينغ ير وجواربها. ثم، وضعهم بعناية مرة أخرى على أرجل سو لينغ ير. سو لينغ ير لم تقاوم، كما أنها لم ترفض. لم تشعر حتى بالحرج على الإطلاق. في قلبها، كان هناك نوع من السعادة الدافئة ونوع غريب من الشعور بأنها لا تستطيع أن تقول بصوت عال … حتى أنها هي نفسها، لم تفهم لماذا كان هذا هو الحال.

“لينغ ير … انت لينغ ير … انت لينغ ير … انت لينغ ير… أنت لينغ ير !!”

“لينغ ير! لينغ ير……. أين أنت…”

ولم يمضِ نصف ساعة حتى كانت الكدمات على كاحل سو لينغ ير وساقها قد اختفت. حتى الندبة على ساقها قد خففت كثيرا أيضاً. على الأكثر ثلاثة أيام، وسوف تختفي تماما. سو لينغ ير هزت ساقها قليلا، ومن ثم صرخت بصدمة: “واه! إنها لا تؤلم بعد الآن! ولا حتى قليلا! الأخ الأكبر يون تشي، أنت بكل تأكيد رهيبٌ جدا! “

فجأة، صرخات قلقة سمعت من مسافة. وما كان يُصرخ، بشكل مفاجئ اسم سو لينغ ير.

بواسطة :

يون تشي سمع ذلك قبل سو لينغ ير. مع ارتعاش جبينه، اجتاحت نظرته، ورأى رجل في منتصف العمر يجري على عجل. كان في حالة من الذعر، شعره أشعث، والملابس على جسده كانت مهترئة نوعاً ما. ومع ذلك، كان هناك نوع من الهدوء وشعور الطبقة العليا القوية يمكن التقاطه من سلوكه.

“هذا كيف …” الرجل في منتصف العمر أومأ، وهتف داخل قلبه: الرجل بوسامة العالم الآخر، والمرأة هي جميلة مثل إلهة؛ يا له من زوج رائع المظهر! خلفياتهم بالتأكيد ليست عادية. خصوصا هذه المرأة، كيف يمكن للأسرة العادية اخراج مثل هذه الفتاة. عمر الرجل يبدو فقط أن يكون سبعة عشر أو ثمانية عشر، ولكن هالة الطاقة العميقة خاصته قد وصلت بالفعل الى عالم الروح العميق. يجب أن يكون تلميذ ما أو حتى وريثا لطائفة عليا ما…

انه … والد سو لينغ ير؟

“الأخ الأكبر يون تشي سيعود إلى الديار معنا؟ هذا رائع هذا رائع رائع !! “سو لينغ ير كانت متحمسة إلى نقطة القفز. أن مظهرها السعيد للغاية جعل سو هنغشان يشعر بشعور لا يمكن تفسيره إلى حد ما. وابتسم ابتسامة: “ليس فقط الأخ الأصغر يون لدينا، هو أيضا ضيفنا الآن. سيكون عليك معرفة بعض الآداب، الصراخ والصياح مثل هذا لا يجعلك فتاة جيدة، حسنا؟ “

كانت خطى الرجل في منتصف العمر سريعة كالبرق، وانتقل في وقت قصير.

بعد أن سمعت صوته، عيون سو لينغر لمعت وقالت بحماس: “بابا، انه صوت بابا!”

بعد أن سمعت صوته، عيون سو لينغر لمعت وقالت بحماس: “بابا، انه صوت بابا!”

“الأخ الأكبر يون تشي سيعود إلى الديار معنا؟ هذا رائع هذا رائع رائع !! “سو لينغ ير كانت متحمسة إلى نقطة القفز. أن مظهرها السعيد للغاية جعل سو هنغشان يشعر بشعور لا يمكن تفسيره إلى حد ما. وابتسم ابتسامة: “ليس فقط الأخ الأصغر يون لدينا، هو أيضا ضيفنا الآن. سيكون عليك معرفة بعض الآداب، الصراخ والصياح مثل هذا لا يجعلك فتاة جيدة، حسنا؟ “

وقفت فجأة، وركضت باتجاه الرجل في منتصف العمر. ومع ذلك، بعد الركض بضع خطوات، انها تحولت ونظرت في يون تشي، وتوقفت مرة أخرى. تقف في مكانها السابق، وأشارت للرجل في منتصف العمر: “بابا! أنا هنا، أنا هنا !! “

يون تشي سمع ذلك قبل سو لينغ ير. مع ارتعاش جبينه، اجتاحت نظرته، ورأى رجل في منتصف العمر يجري على عجل. كان في حالة من الذعر، شعره أشعث، والملابس على جسده كانت مهترئة نوعاً ما. ومع ذلك، كان هناك نوع من الهدوء وشعور الطبقة العليا القوية يمكن التقاطه من سلوكه.

“لينغ ير!” الرجل في منتصف العمر أصبح سعيدا، وهرع مع أسرع سرعة له. امسك أكتاف سو لينغ ير في آن واحد، وتحدث بلهجة حريصة للغاية: “شكرا للإله الحمد لله … لينغ ير، لماذا ذهبت إلى هذا المكان البعيد؟ هل أنت مصابة في أي مكان؟ هل حاول أحد أن يخطفك؟ “

“انه على ما يرام، ذهبت الرمال بالفعل. انظري، أنا بخير. “يون تشي غمز بحزم في وجهها، وشكل على فمه ابتسامة دافئة للغاية:” الأكثر أهمية الآن، الإصابات على ساق لينغ ير … كل شيء ‘سوف يكون بخير في لحظة، ولن يؤلم على الاطلاق “.

“بابا استرخي، على الرغم من أنه كان هناك الأشرار، ولكن … الأخ الكبير يون تشي أنقذني. الأخ الأكبر يون تشي هو مدهش حقا. ليس فقط قد صفع هؤلاء الأشرار الذين ركضوا في وقت واحد، وجعل أيضا المكان الذي سقطت عليه وأذيت نفسي لا يؤلم على الإطلاق “.

انه … والد سو لينغ ير؟

كان قلب رجل منتصف العمر بأكمله قلقا حول سلامة سو لينغ ير، وعندما رآها، كان كل اهتمامه أكثر تركيزا عليها. لقد لاحظ الآن فقط وجود يون تشي. واتخذ خطوة إلى الأمام، وقال مع الامتنان الهائل: “هذا الأخ الصغير، شكرا لك لإنقاذ ابنتي، هذا ال”سو” سيكون حقا ممتن للأبد”.

لا بأس به كحلم! طالما أستطيع أن أرى لينغ ير مرة أخرى، حتى لو كان في الأحلام، أنا على استعداد للبقاء نائما إلى الأبد …

مع عظام يون المتعجرفة، ناهيك عن رجل في منتصف العمر، حتى لو كان من كبار السن ممن يحظون باحترام كبير، عادة يتعامل معهم فقط مع وجه مستقيم. ولكن الشخص أمام عينيه كان والد سو لينغ ير، وهذا أمر مختلف تماما. رحب على عجل مرة أخرى: “السيد سو مهذب للغاية. لينغ ير هي لطيفة وظريفة جداً، أي شخص سيأتي لإنقاذها إذا رآها. هذا الصغير أيضا مجرد قدم يد المساعدة “.

“ماذا حدث؟ لماذا يتقلب عقلك بعنف؟ “سألت ياسمين فجأة. شعرت أن عقل يون تشي كان في مستوى غير مسبوق من الاضطرابات، لدرجة أنها يمكن أن تسمع بوضوح أصوات “البلمب” ” البلمب ” من ضربات قلب يون تشي.

من تعبير الرجل في منتصف العمر، رأى يون تشي العناية العميقة والقلق ل سو لينغ ير. على الأقل، لم يكن في حبه الأبوي تجاه سو لينغ ير أياً من القذارة.

“لينغ ير!” الرجل في منتصف العمر أصبح سعيدا، وهرع مع أسرع سرعة له. امسك أكتاف سو لينغ ير في آن واحد، وتحدث بلهجة حريصة للغاية: “شكرا للإله الحمد لله … لينغ ير، لماذا ذهبت إلى هذا المكان البعيد؟ هل أنت مصابة في أي مكان؟ هل حاول أحد أن يخطفك؟ “

تواضع يون تشي، قدم للرجل في منتصف العمر انطباعا جيدا جدا. ابتسم وقال: “لتلقى مثل هذا الثناء من الأخ الصغير هنا، طفلتي الصغيرة هنا يجب أن تكون سعيدة”. في هذا الوقت، لاحظ شيا تشينغيو، التي كانت موضوعة هناك من دون صوت. على الرغم من أنها كانت قد وضعت بصمت هناك، لا يزال هناك الجمال مثل الإلهة الذي من شأنه أن يدفع الشخص إلى النشوة. الرجل في منتصف العمر بقي شاحباً قليلاً، ثم تعافى على الفور وسأل: “الأخ الصغير، هل هذه صديقتك؟ تبدو من بشرتها، مصابة بمرض شديد؟ “

“لينغ ير … انت لينغ ير … انت لينغ ير … انت لينغ ير… أنت لينغ ير !!”

يون تشي أومأ: “هذه زوجتي. وقد تأثر جسدها بالبرودة، وقد أصيبت حيويتها بجراح خطيرة. ولعلها ستظل فاقدة للوعي لفترة طويلة جدا “.

كان قلب رجل منتصف العمر بأكمله قلقا حول سلامة سو لينغ ير، وعندما رآها، كان كل اهتمامه أكثر تركيزا عليها. لقد لاحظ الآن فقط وجود يون تشي. واتخذ خطوة إلى الأمام، وقال مع الامتنان الهائل: “هذا الأخ الصغير، شكرا لك لإنقاذ ابنتي، هذا ال”سو” سيكون حقا ممتن للأبد”.

“هذا كيف …” الرجل في منتصف العمر أومأ، وهتف داخل قلبه: الرجل بوسامة العالم الآخر، والمرأة هي جميلة مثل إلهة؛ يا له من زوج رائع المظهر! خلفياتهم بالتأكيد ليست عادية. خصوصا هذه المرأة، كيف يمكن للأسرة العادية اخراج مثل هذه الفتاة. عمر الرجل يبدو فقط أن يكون سبعة عشر أو ثمانية عشر، ولكن هالة الطاقة العميقة خاصته قد وصلت بالفعل الى عالم الروح العميق. يجب أن يكون تلميذ ما أو حتى وريثا لطائفة عليا ما…

يون تشي سمع ذلك قبل سو لينغ ير. مع ارتعاش جبينه، اجتاحت نظرته، ورأى رجل في منتصف العمر يجري على عجل. كان في حالة من الذعر، شعره أشعث، والملابس على جسده كانت مهترئة نوعاً ما. ومع ذلك، كان هناك نوع من الهدوء وشعور الطبقة العليا القوية يمكن التقاطه من سلوكه.

كما كان يفكر حتى هنا، تحدث الرجل في منتصف العمر: “الأخ الصغير، يجب أن تكون قد جئت من مكان أجنبي، أليس كذلك؟ هل لديك حاليا أي مكان للإقامة؟ إذا كنت راغب، ماذا عن البقاء لبضعة أيام في عشيرة غراندواك لدينا؟ سوف تسمح أيضا لهذا ال “سو” للتعبير عن امتنانه “.

لا بأس به كحلم! طالما أستطيع أن أرى لينغ ير مرة أخرى، حتى لو كان في الأحلام، أنا على استعداد للبقاء نائما إلى الأبد …

قلب يون تشي تحرك. وألقى نظرة سريعة لا شعورياً على شيا شنغيو، ثم أخذ نظرة أخرى على سو لينغ ير، وقال: “هذا الصغير يحتاج حقا إلى مكان لتسوية علاج إصابات زوجتي … إذا كان هذا هو الحال، فإن هذا الشاب سوف يتلقى بامتنان ضيافة الكبير “.

“حسنا!” يون تشي مد يده ودفع أنف قليلا مع ابتسامة باهتة … انه يريد حقا أن يعرف فقط ما هي نوع الأسرة التي ولدت فيها سو لينغ ير وترعرعت فيها.

“هاهاهاها، لا تكن متواضع جدا. مقارنة مع رعايتك العظيمة لإنقاذ ابنتي، هذا لا يعتبر كثيرا “. بدأ رجل في منتصف العمر يضحك بحرارة:” أوه صحيح، لقب هذا الكبير هو سو، مع اسم هنغشان. تعال، الأخ الصغير يون. “

انها لينغ ير … لينغ ير خاصتي …

“الأخ الأكبر يون تشي سيعود إلى الديار معنا؟ هذا رائع هذا رائع رائع !! “سو لينغ ير كانت متحمسة إلى نقطة القفز. أن مظهرها السعيد للغاية جعل سو هنغشان يشعر بشعور لا يمكن تفسيره إلى حد ما. وابتسم ابتسامة: “ليس فقط الأخ الأصغر يون لدينا، هو أيضا ضيفنا الآن. سيكون عليك معرفة بعض الآداب، الصراخ والصياح مثل هذا لا يجعلك فتاة جيدة، حسنا؟ “

تواضع يون تشي، قدم للرجل في منتصف العمر انطباعا جيدا جدا. ابتسم وقال: “لتلقى مثل هذا الثناء من الأخ الصغير هنا، طفلتي الصغيرة هنا يجب أن تكون سعيدة”. في هذا الوقت، لاحظ شيا تشينغيو، التي كانت موضوعة هناك من دون صوت. على الرغم من أنها كانت قد وضعت بصمت هناك، لا يزال هناك الجمال مثل الإلهة الذي من شأنه أن يدفع الشخص إلى النشوة. الرجل في منتصف العمر بقي شاحباً قليلاً، ثم تعافى على الفور وسأل: “الأخ الصغير، هل هذه صديقتك؟ تبدو من بشرتها، مصابة بمرض شديد؟ “

“هيييي! بابا هو حقا مزعج. الأخ الأكبر يون تشي هو أفضل شخص، ولن يشكو مني “. كما تحدثت، سو لينغ ير ركضت وأمسكت يد يون تشي وقالت في ابتسامة:” الأخ الأكبر يون تشي، وعدت بالعودة الى الوطن معنا، لا يمكنك الهروب في منتصف الطريق صحيح؟ “

“لينغ ير!” الرجل في منتصف العمر أصبح سعيدا، وهرع مع أسرع سرعة له. امسك أكتاف سو لينغ ير في آن واحد، وتحدث بلهجة حريصة للغاية: “شكرا للإله الحمد لله … لينغ ير، لماذا ذهبت إلى هذا المكان البعيد؟ هل أنت مصابة في أي مكان؟ هل حاول أحد أن يخطفك؟ “

“حسنا!” يون تشي مد يده ودفع أنف قليلا مع ابتسامة باهتة … انه يريد حقا أن يعرف فقط ما هي نوع الأسرة التي ولدت فيها سو لينغ ير وترعرعت فيها.

انه … والد سو لينغ ير؟

شعر سو هنغشان بالحيرة إلى حد ما للحظة. بحساب الوقت، لينغ ير والأخ الأصغر يون على الأكثر قد اجتمعا لمدة نصف ساعة، كيف أصبحت قريبة جدا؟ وعلاوة على ذلك، بالنظر إلى طريقة لينغ ير، انها التي عادة لا تحب أن تجتمع مع الغرباء، كانت مولعة بشكل استثنائي بالأخ الصغير يون … يال الغرابة.

مع عظام يون المتعجرفة، ناهيك عن رجل في منتصف العمر، حتى لو كان من كبار السن ممن يحظون باحترام كبير، عادة يتعامل معهم فقط مع وجه مستقيم. ولكن الشخص أمام عينيه كان والد سو لينغ ير، وهذا أمر مختلف تماما. رحب على عجل مرة أخرى: “السيد سو مهذب للغاية. لينغ ير هي لطيفة وظريفة جداً، أي شخص سيأتي لإنقاذها إذا رآها. هذا الصغير أيضا مجرد قدم يد المساعدة “.

حمل يون تشي شيا شنغيو، تبعهما سو هنغشان، وسارا نحو ” عشيرة غراندواك” التي قد نشأت سو لينغ ير فيها.

“بابا استرخي، على الرغم من أنه كان هناك الأشرار، ولكن … الأخ الكبير يون تشي أنقذني. الأخ الأكبر يون تشي هو مدهش حقا. ليس فقط قد صفع هؤلاء الأشرار الذين ركضوا في وقت واحد، وجعل أيضا المكان الذي سقطت عليه وأذيت نفسي لا يؤلم على الإطلاق “.

بواسطة :

مع عظام يون المتعجرفة، ناهيك عن رجل في منتصف العمر، حتى لو كان من كبار السن ممن يحظون باحترام كبير، عادة يتعامل معهم فقط مع وجه مستقيم. ولكن الشخص أمام عينيه كان والد سو لينغ ير، وهذا أمر مختلف تماما. رحب على عجل مرة أخرى: “السيد سو مهذب للغاية. لينغ ير هي لطيفة وظريفة جداً، أي شخص سيأتي لإنقاذها إذا رآها. هذا الصغير أيضا مجرد قدم يد المساعدة “.

AhmedZirea


---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط