نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 265

قال سو هنغيو في حين يضحك: “والدنا الراحل قد سلم منصب سيد العشيرة لك، كان حقا أكبر خطأ في حياته!” هيه، كل شيء قاله يونجي صحيح “. إذا سلمت مفتاح الكنز بسرعة وتعاونت مع حصن بلاكوود، كل شيء شرق النهر سيكون لنا منذ فترة طويلة! أرهق عنادك فقط عشيرة غراندواك بأكملها! ” نظر نحو الشيخ الأكبر الذي جلس هناك ويبتسم بشجاعة:” حتى كبير السن الذي لم يستجوبك عن كونك سيد العشيرة لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي ويشاهدك لفترة أطول! مجرد التسليم بطاعة منصب سيد العشيرة. تأخذ

265 – العداء المتبادل

عشيرة غراندواك ستكون قد قفزت لتصبح الطائفة الذروة! وليست عقيمة تماما مثل ما هو الآن! “

“لينغ ير”. بعد رؤية وجه سو لينغ ير الصغير الحساس، يون تشى أحس بالدفء والفرح. كان شعور الفرح الذي ضرب عمق روحه هو الفرح الذي لا شيء آخر يمكن أن يحل محله. فقط من خلال النظر بهدوء في لينغ ير، شعر ان حياته كانت مثالية بالفعل.

ولكن هذا ليس السبب الرئيسي للمواجهة اليوم. كان السبب الحقيقي هو البند الذي كان الأسلاف من غراندواك تركوا وراءهم – كنز العشيرة الروحي!

لم يكن يعلم أنه عندما رأى سو لينغ ير، كان لديها نفس التغيير بالضبط في المشاعر كما فعل. أحس يون تشي بذلك لأنه وسو لينغ ير قد لُزموا بحياتهم الماضية. وفيما يتعلق ب سو لينغ ير، كان مجرد شعور بسيط، الفرح البسيط والشعور بالاقتراب، دون أي سبب. قالت: “هيه، الأخ الأكبر يون تشي، والدي قال لي أن أقول لك أنه عند الغسق، سيكون هناك الكثير من الناس سيأتون إلى العشيرة وبعض الأشياء السيئة ستحصل. عندما يحين الوقت، على الأخ الأكبر يون تشي إغلاق باب الغرفة بإحكام ويجب ألّا تغادر لأي سبب من الأسباب.

ياسمين: “…”

“أوه؟” تحرك جبين يون تشي قليلا. بعد ذلك، أومأ وأجاب بابتسامة طفيفة: “حسنا، أنا أفهم.”

على رأس السرير، كانت عيون شيا تشينغيو مغلقة بخفة وكانت في حالة تأمل. انها امتصت بهدوء وتنظيم قوة الحبة، إلا أن حواسها الخمسة لم تكن مختومة تماما. سمعت المحادثة بأكملها بين يون تشي وسو لينغ ير.

“مممم! إذاً … الأخ الكبير يون تشي، أنا سأعود الآن. أنت والأخت الكبيرة الجميلة يجب أن تستريحوا جيدا. “قالت سو لينغ ير بينما تبتسم. أخذت خطوة إلى الوراء، ولكن لم تغادر على الفور. زوج من عيون الماس السائل علقت على يون تشي لفترة، وكان تعبير من لا يمكن أن يتحمل المغادرة.

“مممم! إذاً … الأخ الكبير يون تشي، أنا سأعود الآن. أنت والأخت الكبيرة الجميلة يجب أن تستريحوا جيدا. “قالت سو لينغ ير بينما تبتسم. أخذت خطوة إلى الوراء، ولكن لم تغادر على الفور. زوج من عيون الماس السائل علقت على يون تشي لفترة، وكان تعبير من لا يمكن أن يتحمل المغادرة.

“آه؟ لماذا تحتاجين إلى المغادرة بسرعة؟ ما زلت أريد التحدث مع سو لينغ ير لفترة “.

كانت سو لينغ ير لا تزال ساذجةً، وتبسمت دون هم. جعلت يون تشي يشعر بفرح كبير حتى الاسراف، الذي جعل يون تشي يشعر كما لو كان في حلم. ابتسم بلطف، ثم ببطء وبعناية أومأ برأسه: “حسنا! عندما يحين الوقت، سوف ألعب مع سو لينغ ير بالتأكيد وأنا سأحكي لسو لينغ ير العديد من القصص … انه اتفاق! “

تجهمت سو لينغ ير وقالت: “قال الأب أنكم يجب أن تكونوا قد سافرتم مسافة بعيدة، وستكونون متعبين. بالإضافة إلى ذلك، الشقيقة الكبيرة الجميلة مريضة وتحتاج إلى الراحة كذلك، لذلك قال لي أن أغادر بمجرد أن تمرير المعلومات، ولن أزعجك … الأخ الأكبر يون تشي، عندما تستيقظ الأخت الكبيرة الجميلة، يمكنك أن تلعب معي؟ أوه هناك المزيد … الأخ الكبير يون تشي جاء من بعيد جدا، أريد أن أستمع إلى الأخ الأكبر يون تشي القصص عن المكان من بعيد.

“آه؟ لماذا تحتاجين إلى المغادرة بسرعة؟ ما زلت أريد التحدث مع سو لينغ ير لفترة “.

كانت سو لينغ ير لا تزال ساذجةً، وتبسمت دون هم. جعلت يون تشي يشعر بفرح كبير حتى الاسراف، الذي جعل يون تشي يشعر كما لو كان في حلم. ابتسم بلطف، ثم ببطء وبعناية أومأ برأسه: “حسنا! عندما يحين الوقت، سوف ألعب مع سو لينغ ير بالتأكيد وأنا سأحكي لسو لينغ ير العديد من القصص … انه اتفاق! “

على رأس السرير، كانت عيون شيا تشينغيو مغلقة بخفة وكانت في حالة تأمل. انها امتصت بهدوء وتنظيم قوة الحبة، إلا أن حواسها الخمسة لم تكن مختومة تماما. سمعت المحادثة بأكملها بين يون تشي وسو لينغ ير.

“امم! هيهيه … “سو لينغ ير أمالت رأسها ثم هربت بسعادة مثل الطائر الذي ترك بحرية.

سو هنغشان: “سو هنغيو! أنا دائما احترمتك يا شقيقي الثاني. على الرغم من أنك قد عارضتني عندما كنا نقاتل من أجل منصب سيد العشيرة في الماضي، ما زلت قد وضعت المسألة ورائي ولم أذكر ذلك! في هذه السنوات الماضية، تم إعطاء أولوية جميع موارد العشيرة لك! أستطيع أن أفهم أنك تريد كنز سلفنا الراحل أيضا، ولكن أنت في الواقع تتعاون مع حصن بلاكوود وفعلت هذه التحركات الجريئة! كيف يمكن أن تواجه والدنا المتوفى، كيف يمكن أن تواجه أسلاف العشيرة لدينا !!

بعد إغلاق باب غرفته، تعبير يون تشي تحول بسرعة.

هناك مجموعة من الناس سيأتون في المساء؟ أي نوع من الأشياء السيئة سوف يحدث؟ هل من الممكن ذلك…

AhmedZirea

على رأس السرير، كانت عيون شيا تشينغيو مغلقة بخفة وكانت في حالة تأمل. انها امتصت بهدوء وتنظيم قوة الحبة، إلا أن حواسها الخمسة لم تكن مختومة تماما. سمعت المحادثة بأكملها بين يون تشي وسو لينغ ير.

“آه؟ لماذا تحتاجين إلى المغادرة بسرعة؟ ما زلت أريد التحدث مع سو لينغ ير لفترة “.

الوقت المحدد في هذا المكان أربع وعشرين ساعة قصيرة فقط. وبطبيعة الحال لا يمكن أن ينفق كل ثانية مع لينغ ير، ولكن في هذه اللحظة، تحتاج شيا تشينغيو بالتأكيد شخص ما للحراسة بجانبها وعشيرة غراندواك لم تكن حقا المكان الذي يعتبر هادئا ومستقرا. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك سو هاوران الذي يملك النوايا الشريرة، لذلك انه لا يريد على الاطلاق أن يترك جانب شيا تشينغيو.

من مكان يسمى “الحدود الجنوبية للأراضي المقدسة”، الشيخ الراحل من عشيرة غراندواك حصل على كنز قيم، يشاع أن يكون في رتبة “كائن مقدس”!

“يون تشي، هل كنت هنا من قبل؟” قالت ياسمين فجأة.

“امم! هيهيه … “سو لينغ ير أمالت رأسها ثم هربت بسعادة مثل الطائر الذي ترك بحرية.

“لا، أنا لم أكن.”

(*كرسي من خيزران خاص)

“إذاً لماذا تتصرف بشكل خاص جدا تجاه تلك الفتاة الصغيرة؟ لقد التقيت بها اليوم، ولكن عندما رأيتها فقدت السيطرة تماما على عواطفك في وقت سابق، أصبحت ردود فعلك العاطفية خارج عن المألوف! ماذا يحدث هنا؟ “قالت ياسمين بلهجة خطيرة. على الرغم من أن خروج “تلك الفتاة الصغيرة” من فم فتاة صغيرة أخرى كان غريباً بعض الشيء …

كان وجه سو هنغشان مليء بالغضب وتحولت نظرته إلى شخص آخر: “أنت! لي يونجي، عندما التقيت موت معين في ذلك الوقت، كانت حياتك معلقة بخيط، من ذلك الذي أنقذك؟ ومن الذي أعطاك أكثر من عشر سنوات من السلام؟ هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها عطف والدي وعشيرة غراندواك؟ “

“…” يون تشي رفع رأسه وقال برفق: “هذا، هو حقا سر لا يوصف”.

“لا، أنا لم أكن.”

ياسمين: “…”

في المنطقة الشرقية من نهر سوبويك، كانت عشيرة غراندواك وحصن بلاكوود اثنين من أقوى الطوائف. خلف عشيرة غراندواك كان جبل غراندواك، الطب، فضلا عن عدد لا يحصى من المعادن الثمينة والموارد.

خلال فترة ما بعد الظهر، يون تشي دائما حرس بجانب شيا تشينغيو كما شيا تشينغيو جلست هناك بلا حراك. لمعان القمر الأبيض بجانبها لم ينخفض أبدا، وهذه الطبقة من الضوء عزلت بسحر هالة قوة شيا تشينغيو العميقة، مما يمنع يون تشي من معرفة حالة قوتها العميقة. ولكن هذا كان على ما يرام كذلك، إذا هذه الحبة مدهشة كما قيل في الأساطير، ثم ربما تكون شيا تشينغيو قادرة على اختراق عالم السماء العميق! إذا هالة القوة العميقة خرجت خلال عشيرة غراندواك، بدلا من ذلك قد يجذب انتباه لا لزوم له.

خلال فترة ما بعد الظهر، يون تشي دائما حرس بجانب شيا تشينغيو كما شيا تشينغيو جلست هناك بلا حراك. لمعان القمر الأبيض بجانبها لم ينخفض أبدا، وهذه الطبقة من الضوء عزلت بسحر هالة قوة شيا تشينغيو العميقة، مما يمنع يون تشي من معرفة حالة قوتها العميقة. ولكن هذا كان على ما يرام كذلك، إذا هذه الحبة مدهشة كما قيل في الأساطير، ثم ربما تكون شيا تشينغيو قادرة على اختراق عالم السماء العميق! إذا هالة القوة العميقة خرجت خلال عشيرة غراندواك، بدلا من ذلك قد يجذب انتباه لا لزوم له.

السماء خفتت تدريجيا وكان الليل بالفعل. في هذه اللحظة، صدى صوت الخطى العاجلة فجأة من الخارج، كما لو كان الكثير من الناس يسارعون إلى مكان معين الآن. استمر خطى الخطى لفترة طويلة حتى بدأ صوت الضجة غير المنضبط والشاذة ينتقل من بعيد. مع قدرات السمع ليون تشي، سمع بضعف صوت الضحك الكاذب وتوبيخ غاضب من وقت لآخر.

“هيمو تشينغيا!” غضب سو هنغشان بموجهة الرجل الأسود الذي كان قد تحدث للتو: “أنت رجل صغير الحقير! ما زلت لم أسدد لك بشأن مسألة اعتقال ابنتي هذا الصباح، ولكن لا يزال لديك الشجاعة أن تأتي شخصيا بنفسك! كسيد كبير في حصن بلاكوود، سمحت بشكل غير متوقع للتلاميذ باتخاذ إجراءات على فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشر سنوات. هل أنت حقا تستحق لقبك كسيد في حصن بلاكوود؟! “

أخذ يون تشي لمحة في حالة شيا تشينغيو، ومن ثم مشى إلى النافذة. فتح بعناية شق في النافذة ونظر نحو المكان الذي نشأ الصوت منه.

“لينغ ير”. بعد رؤية وجه سو لينغ ير الصغير الحساس، يون تشى أحس بالدفء والفرح. كان شعور الفرح الذي ضرب عمق روحه هو الفرح الذي لا شيء آخر يمكن أن يحل محله. فقط من خلال النظر بهدوء في لينغ ير، شعر ان حياته كانت مثالية بالفعل.

كان هناك بالفعل العديد من الناس تجمعوا إلى حافة أمام قاعة مؤتمرات عشيرة غراندواك. من جانب كان قادة عشيرة غراندواك ومجموعة من التلاميذ برئاسة سو هنغشان، الذي كان لديه عيون غاضبة. وقفت من بينهم مجموعة من ثلاثمائة رجل باللون الأسود. تحت مرافقة الرجال باللون الأسود كانوا أكثر من عشرة أشخاص في منتصف العمر يرتدون ملابس مختلفة. كان هناك أيضا شيخ مع خنجر، الذي كان يجلس في كرسي الروطان* الذي يبدو أنه خرج من اللامكان. كانت عيناه نصف مغلقة وكان مطلق مثل الإله القديم مع موقف فخور لم يضع أي شخص في عينيه.

حصن بلاكوود، نحن سوف نعمل مع النمر وندمر مئات السنوات من السمعة النظيفة! أما بالنسبة لكنزنا العشيرة، فقد أوضح أسلافنا الراحلون بوضوح أننا لا يمكننا أن نخرجها إلا عندما تظهر موهبة مذهلة للغاية، قادرة على صدمة العالم في عشيرتنا؛ وإلا، فإننا سوف نهدره بتهور وندمر بلا جدوى أعظم فرصة للعشيرة لدينا! واذا اخذت الامر الان، فان ذلك سيكون العار الحقيقي تجاه اجدادنا “.

(*كرسي من خيزران خاص)

“امم! هيهيه … “سو لينغ ير أمالت رأسها ثم هربت بسعادة مثل الطائر الذي ترك بحرية.

سو هنغشان: “سو هنغيو! أنا دائما احترمتك يا شقيقي الثاني. على الرغم من أنك قد عارضتني عندما كنا نقاتل من أجل منصب سيد العشيرة في الماضي، ما زلت قد وضعت المسألة ورائي ولم أذكر ذلك! في هذه السنوات الماضية، تم إعطاء أولوية جميع موارد العشيرة لك! أستطيع أن أفهم أنك تريد كنز سلفنا الراحل أيضا، ولكن أنت في الواقع تتعاون مع حصن بلاكوود وفعلت هذه التحركات الجريئة! كيف يمكن أن تواجه والدنا المتوفى، كيف يمكن أن تواجه أسلاف العشيرة لدينا !!

من مكان يسمى “الحدود الجنوبية للأراضي المقدسة”، الشيخ الراحل من عشيرة غراندواك حصل على كنز قيم، يشاع أن يكون في رتبة “كائن مقدس”!

كان وجه سو هنغشان مليء بالغضب وتحولت نظرته إلى شخص آخر: “أنت! لي يونجي، عندما التقيت موت معين في ذلك الوقت، كانت حياتك معلقة بخيط، من ذلك الذي أنقذك؟ ومن الذي أعطاك أكثر من عشر سنوات من السلام؟ هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها عطف والدي وعشيرة غراندواك؟ “

“هيمو تشينغيا!” غضب سو هنغشان بموجهة الرجل الأسود الذي كان قد تحدث للتو: “أنت رجل صغير الحقير! ما زلت لم أسدد لك بشأن مسألة اعتقال ابنتي هذا الصباح، ولكن لا يزال لديك الشجاعة أن تأتي شخصيا بنفسك! كسيد كبير في حصن بلاكوود، سمحت بشكل غير متوقع للتلاميذ باتخاذ إجراءات على فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشر سنوات. هل أنت حقا تستحق لقبك كسيد في حصن بلاكوود؟! “

أما الرجل الذي كان في منتصف العمر، لي يونجي، الذي أشار إليه سو هنغشان، فقد اتخذ خطوة طفيفة إلى الوراء، وظهر التعبير غير الطبيعي على وجهه. لكنه أجاب على الفور مع شخير بارد: “عطف سيد العشيرة الراحل بطبيعة الحال دائما أن سيبقى في قلبي! كما أنه بسبب سيد العشيرة العظيم الراحل، أنا لا يمكن أن يتحمل رؤية عشيرة غراندواك يتم تدميرها على يديك! استقل من سيادة العشيرة وسلم مفتاح الكنز! إن لم يكن لسلوكياتك العنيفة، عشيرة غراندواك سيكون لديها بالفعل خبير قوي صادم منذ فترة طويلة!

“إذاً لماذا تتصرف بشكل خاص جدا تجاه تلك الفتاة الصغيرة؟ لقد التقيت بها اليوم، ولكن عندما رأيتها فقدت السيطرة تماما على عواطفك في وقت سابق، أصبحت ردود فعلك العاطفية خارج عن المألوف! ماذا يحدث هنا؟ “قالت ياسمين بلهجة خطيرة. على الرغم من أن خروج “تلك الفتاة الصغيرة” من فم فتاة صغيرة أخرى كان غريباً بعض الشيء …

عشيرة غراندواك ستكون قد قفزت لتصبح الطائفة الذروة! وليست عقيمة تماما مثل ما هو الآن! “

AhmedZirea

قال سو هنغيو في حين يضحك: “والدنا الراحل قد سلم منصب سيد العشيرة لك، كان حقا أكبر خطأ في حياته!” هيه، كل شيء قاله يونجي صحيح “. إذا سلمت مفتاح الكنز بسرعة وتعاونت مع حصن بلاكوود، كل شيء شرق النهر سيكون لنا منذ فترة طويلة! أرهق عنادك فقط عشيرة غراندواك بأكملها! ” نظر نحو الشيخ الأكبر الذي جلس هناك ويبتسم بشجاعة:” حتى كبير السن الذي لم يستجوبك عن كونك سيد العشيرة لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي ويشاهدك لفترة أطول! مجرد التسليم بطاعة منصب سيد العشيرة. تأخذ

كان وجه سو هنغشان مليء بالغضب وتحولت نظرته إلى شخص آخر: “أنت! لي يونجي، عندما التقيت موت معين في ذلك الوقت، كانت حياتك معلقة بخيط، من ذلك الذي أنقذك؟ ومن الذي أعطاك أكثر من عشر سنوات من السلام؟ هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها عطف والدي وعشيرة غراندواك؟ “

الأمر بسهولة و تصبح مجرد شيخ معلم! منصب سيد العشيرة لا يناسبك على الإطلاق! “

الخطاب من الشيخ الأكبر لعشيرة غراندواك بطبيعة الحال يحتوي على تأثير غير عادي.

“هراء!” سو هنغشان ضحك بغضب: “سلوكيات حصن بلاكوود كانت دائما حقيرة. لديهم سمعة سيئة للغاية خارجاً، وكان دائما طامعاً بموارد الجبل غراندواك. إذا تعاونا مع

AhmedZirea

حصن بلاكوود، نحن سوف نعمل مع النمر وندمر مئات السنوات من السمعة النظيفة! أما بالنسبة لكنزنا العشيرة، فقد أوضح أسلافنا الراحلون بوضوح أننا لا يمكننا أن نخرجها إلا عندما تظهر موهبة مذهلة للغاية، قادرة على صدمة العالم في عشيرتنا؛ وإلا، فإننا سوف نهدره بتهور وندمر بلا جدوى أعظم فرصة للعشيرة لدينا! واذا اخذت الامر الان، فان ذلك سيكون العار الحقيقي تجاه اجدادنا “.

“ههه!” هيمو تشينغيا لم يكن أقل امتعاض قليلا عندما لُعن بغضب من قبل سو هنغشان: “سيد العشيرة سو قد أساء الفهم. هذا السيد يريد فقط أن يدعو ابنتك كضيف مهم جدا. كلمة “اعتقال” ليست مناسبة جدا. “

“كلمات سيد العشيرة سو قاسية جدا للاستماع.” رجل في منتصف العمر في الأسود مشى ببطء إلى الأمام: ” حصن بلاكوود خاصتنا يريد بإخلاص وبصدق التعاون مع عشيرة غراندواك. أنت تعطيني الطب والأحجار الكريمة، وسأعطيك أسلحة إلهية. انها مربحة لكلا الجانبين. وعلى سبيل المقارنة، فإن المعرفة والأخبار الخاصة بالأخ هنغيو أقوى بكثير من خاصتك. لا عجب أن غراندواك قد ركدت وأصبحت بلا حياة خلال السنوات الماضية. “

ياسمين: “…”

“هيمو تشينغيا!” غضب سو هنغشان بموجهة الرجل الأسود الذي كان قد تحدث للتو: “أنت رجل صغير الحقير! ما زلت لم أسدد لك بشأن مسألة اعتقال ابنتي هذا الصباح، ولكن لا يزال لديك الشجاعة أن تأتي شخصيا بنفسك! كسيد كبير في حصن بلاكوود، سمحت بشكل غير متوقع للتلاميذ باتخاذ إجراءات على فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشر سنوات. هل أنت حقا تستحق لقبك كسيد في حصن بلاكوود؟! “

من المحادثة المكثفة بين الجانبين، يون تشي فهم أخيرا كل شيء.

“ههه!” هيمو تشينغيا لم يكن أقل امتعاض قليلا عندما لُعن بغضب من قبل سو هنغشان: “سيد العشيرة سو قد أساء الفهم. هذا السيد يريد فقط أن يدعو ابنتك كضيف مهم جدا. كلمة “اعتقال” ليست مناسبة جدا. “

الوقت المحدد في هذا المكان أربع وعشرين ساعة قصيرة فقط. وبطبيعة الحال لا يمكن أن ينفق كل ثانية مع لينغ ير، ولكن في هذه اللحظة، تحتاج شيا تشينغيو بالتأكيد شخص ما للحراسة بجانبها وعشيرة غراندواك لم تكن حقا المكان الذي يعتبر هادئا ومستقرا. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك سو هاوران الذي يملك النوايا الشريرة، لذلك انه لا يريد على الاطلاق أن يترك جانب شيا تشينغيو.

“حقا؟” سو هنغشان شد قبضته. لم يكن الشخص الذي يغضب بسهولة جدا، ولكن أناس حصن بلاكوود اتخذوا إجراءات ضد سو لينغ ير ولمسوا خطه المطلق. قال بهدوء: “هيمو تشينغيا، أنا أعلم كيف أنت. إذا كنت لا تعطيني تفسيرا بعد تنظيم مسائل العشيرة لدينا اليوم، اذاً لا تفكر حتى في المغادرة على قيد الحياة! “

هناك مجموعة من الناس سيأتون في المساء؟ أي نوع من الأشياء السيئة سوف يحدث؟ هل من الممكن ذلك…

هيمو تشينغيا كشّر وابتسم، ولكن لم يقل أي شيء كما انه اتخذ خطوتين إلى الوراء. كان كلتا يديه فوق صدره في وضعية مريحة … هذا صحيح، كان هنا لمشاهدة سلبية للمعركة الكبرى داخل العشيرة. وبغض النظر عن النتيجة، أي شيء سيكون مؤاتياً.

كان هناك بالفعل العديد من الناس تجمعوا إلى حافة أمام قاعة مؤتمرات عشيرة غراندواك. من جانب كان قادة عشيرة غراندواك ومجموعة من التلاميذ برئاسة سو هنغشان، الذي كان لديه عيون غاضبة. وقفت من بينهم مجموعة من ثلاثمائة رجل باللون الأسود. تحت مرافقة الرجال باللون الأسود كانوا أكثر من عشرة أشخاص في منتصف العمر يرتدون ملابس مختلفة. كان هناك أيضا شيخ مع خنجر، الذي كان يجلس في كرسي الروطان* الذي يبدو أنه خرج من اللامكان. كانت عيناه نصف مغلقة وكان مطلق مثل الإله القديم مع موقف فخور لم يضع أي شخص في عينيه.

أما الشيخ الذي كان يجلس باستمرار في وضعه، فتح عينيه وقال بلا هوادة: “هنغشان، لا يهمني من ينجح في منصب سيد العشيرة. أنا لن أجعل مشكلة بالنسبة لك إذا كنت لا ترغب في التعاون مع حصن بلاكوود سواء، ولكن المفتاح لأكبر كنز للعشيرة يجب أن يؤخذ اليوم! “

من مكان يسمى “الحدود الجنوبية للأراضي المقدسة”، الشيخ الراحل من عشيرة غراندواك حصل على كنز قيم، يشاع أن يكون في رتبة “كائن مقدس”!

الخطاب من الشيخ الأكبر لعشيرة غراندواك بطبيعة الحال يحتوي على تأثير غير عادي.

“حقا؟” سو هنغشان شد قبضته. لم يكن الشخص الذي يغضب بسهولة جدا، ولكن أناس حصن بلاكوود اتخذوا إجراءات ضد سو لينغ ير ولمسوا خطه المطلق. قال بهدوء: “هيمو تشينغيا، أنا أعلم كيف أنت. إذا كنت لا تعطيني تفسيرا بعد تنظيم مسائل العشيرة لدينا اليوم، اذاً لا تفكر حتى في المغادرة على قيد الحياة! “

تعبير سو هينغشان فجأة تحول ثم قال دون تردد: “مستحيل تماما!”

سو هنغشان: “سو هنغيو! أنا دائما احترمتك يا شقيقي الثاني. على الرغم من أنك قد عارضتني عندما كنا نقاتل من أجل منصب سيد العشيرة في الماضي، ما زلت قد وضعت المسألة ورائي ولم أذكر ذلك! في هذه السنوات الماضية، تم إعطاء أولوية جميع موارد العشيرة لك! أستطيع أن أفهم أنك تريد كنز سلفنا الراحل أيضا، ولكن أنت في الواقع تتعاون مع حصن بلاكوود وفعلت هذه التحركات الجريئة! كيف يمكن أن تواجه والدنا المتوفى، كيف يمكن أن تواجه أسلاف العشيرة لدينا !!

الجو في مكان الحادث أصبح متوترا على نحو متزايد. سرعان ما هرع تلاميذ عشيرة غراندواك، كما شغل المشهد المزيد والمزيد من الناس. إذا كانوا يواجهون فقط حصن بلاكوود، فقد يواجهوا بالإجماع، لكن الشيوخ الأقوياء لبلاكوود كانوا بموقف المتفرجين. كان الجانبان اللذان لديهم عداء متبادل هم الناس من عشيرة غراندواك … فقط، الجانب الآخر كان الشخص الذي غادر منذ وقت ليس ببعيد، والذي دخل بعد ذلك حصن بلاكوود!

من المحادثة المكثفة بين الجانبين، يون تشي فهم أخيرا كل شيء.

عشيرة غراندواك ستكون قد قفزت لتصبح الطائفة الذروة! وليست عقيمة تماما مثل ما هو الآن! “

في المنطقة الشرقية من نهر سوبويك، كانت عشيرة غراندواك وحصن بلاكوود اثنين من أقوى الطوائف. خلف عشيرة غراندواك كان جبل غراندواك، الطب، فضلا عن عدد لا يحصى من المعادن الثمينة والموارد.

الأمر بسهولة و تصبح مجرد شيخ معلم! منصب سيد العشيرة لا يناسبك على الإطلاق! “

كان حصن بلاكوود يقع في سلسلة جبال بلاكوود وكان لديهم كميات ضخمة من المعادن والحجارة الغريبة كمورد لهم. الموارد الطبيعية للطائفتين تكمل بعضهما البعض حقا، وكان حصن بلاكوود يريد دائما التعاون مع عشيرة غراندواك لغرض تقاسم مواردهم، ولكن أعمال حصن بلاكوود كانت خسيسة وكان لديهم أيضا سمعة رهيبة. على الرغم من أن شيوخ عشيرة غراندواك أرادوا التعاون معهم في معظم الأحيان، إلا أن أسياد العشائر المتعاقبين اختلفوا بشكل كبير.

على رأس السرير، كانت عيون شيا تشينغيو مغلقة بخفة وكانت في حالة تأمل. انها امتصت بهدوء وتنظيم قوة الحبة، إلا أن حواسها الخمسة لم تكن مختومة تماما. سمعت المحادثة بأكملها بين يون تشي وسو لينغ ير.

حتى جيل سو هنغشان، حصن بلاكوود، الذي كان في الأصل بمستوى أقل بأكثر من النصف، فجأة كان قد تطور بسرعة، وصل بهدوء إلى النقطة التي يمكن أن يقاتل على شروط مع عشيرة غراندواك. هذا أيضا جعل الشيوخ يريدون دعم حصن بلاكوود. فالناس المؤيدون لحكم النهر الشرقي بالقوة في الوقت الحاضر، زادوا إلى الحد الذي تجاوز فيه أكثر من النصف، وزادوا تدريجيا الضغط على سو هنغشان كل يوم.

هناك مجموعة من الناس سيأتون في المساء؟ أي نوع من الأشياء السيئة سوف يحدث؟ هل من الممكن ذلك…

ولكن هذا ليس السبب الرئيسي للمواجهة اليوم. كان السبب الحقيقي هو البند الذي كان الأسلاف من غراندواك تركوا وراءهم – كنز العشيرة الروحي!

الجو في مكان الحادث أصبح متوترا على نحو متزايد. سرعان ما هرع تلاميذ عشيرة غراندواك، كما شغل المشهد المزيد والمزيد من الناس. إذا كانوا يواجهون فقط حصن بلاكوود، فقد يواجهوا بالإجماع، لكن الشيوخ الأقوياء لبلاكوود كانوا بموقف المتفرجين. كان الجانبان اللذان لديهم عداء متبادل هم الناس من عشيرة غراندواك … فقط، الجانب الآخر كان الشخص الذي غادر منذ وقت ليس ببعيد، والذي دخل بعد ذلك حصن بلاكوود!

من مكان يسمى “الحدود الجنوبية للأراضي المقدسة”، الشيخ الراحل من عشيرة غراندواك حصل على كنز قيم، يشاع أن يكون في رتبة “كائن مقدس”!

كان وجه سو هنغشان مليء بالغضب وتحولت نظرته إلى شخص آخر: “أنت! لي يونجي، عندما التقيت موت معين في ذلك الوقت، كانت حياتك معلقة بخيط، من ذلك الذي أنقذك؟ ومن الذي أعطاك أكثر من عشر سنوات من السلام؟ هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها عطف والدي وعشيرة غراندواك؟ “

بواسطة :

قال سو هنغيو في حين يضحك: “والدنا الراحل قد سلم منصب سيد العشيرة لك، كان حقا أكبر خطأ في حياته!” هيه، كل شيء قاله يونجي صحيح “. إذا سلمت مفتاح الكنز بسرعة وتعاونت مع حصن بلاكوود، كل شيء شرق النهر سيكون لنا منذ فترة طويلة! أرهق عنادك فقط عشيرة غراندواك بأكملها! ” نظر نحو الشيخ الأكبر الذي جلس هناك ويبتسم بشجاعة:” حتى كبير السن الذي لم يستجوبك عن كونك سيد العشيرة لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي ويشاهدك لفترة أطول! مجرد التسليم بطاعة منصب سيد العشيرة. تأخذ

AhmedZirea


تعبير سو هينغشان فجأة تحول ثم قال دون تردد: “مستحيل تماما!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط