بالخارج، سوف يعاني من المصاعب ويكبر. حتى لو كان عليه أن يعاني قليلا ويصاب بالجراح، لا يزال يستحق كل هذا العناء “.
281 – اضطراب كبير (1)
مدينة الغيمة العائمة، عشيرة شياو، الجبال الخلفية لعشيرة شياو.
لم يكن يعتقد أبدا أن تشو يوتشان، التي كانت باردة مثل الثلج، جليدية مثل اللوتس العميق المجمد، ستخسر السيطرة على عواطفها وتقيء الدم.
عائد من الصيد، شياو لي يحمل أرنب بري نحيف في يده. كشف وجهه عن سعادة خفيفة.
الرياح فوق السيف تحركت باستمرار، وأثارت شعرها وأكمامها دون توقف.
بينما يجلس لإعداد الفريسة التي امسكها، سمع صوت ابنته تمارس فن استعمال السيف.
في بداية سجنهم، أرسلت عشيرة شياو لهم الطعام كل يوم.
حتى الملابس القديمة التي كانت ترتديها بدت أنها تعطي هالة خاصة.
كان لا يزال قادرا على الحصول على بعض المعلومات عن حال عشيرة شياو من التلاميذ الذين يسلمون الطعام في بعض الأحيان.
في بداية سجنهم، أرسلت عشيرة شياو لهم الطعام كل يوم.
بعد مرور بعض الوقت، أصبح تواتر تسليم الطعام أقل وأقل، وبعد ثلاثة أشهر، لم يرسل لهم أحد الطعام أبداً.
عيونه توسعت باستمرار. هذا السيد الشاب لطائفة السيف السماوي، الذي كان مرة الأقوى في جيل الشباب، يبدو أنه فقد روحه هناك …
من الواضح أن السجن لمدة عشرين عاما وعدم وجود أقارب قريبين يمكن الاعتماد عليهم يعني أنه لا أحد في العشيرة سيهتم بأمرهم.
لقد تعاملت مع مرضى أكثر من الأشخاص الذين شاهدتموهم في حياتكم كلها. هل تعتقد حقا أنني سوف أُخطئ في شيء بسيط مثل إذا كانت المرأة حاملا! همف! “
في البداية، كان الناس لا يزالون يشفقون عليهم لحد ما. في نهاية المطاف، تركوهم وحدهم في الجبل الخلفي.
ومع ذلك، كلتا يديه ارتجفت وكأن نفسه الداخلية في حالة من الاضطراب.
لحسن الحظ، الجبال الخلفية لم تكن قاحلة تماما. في المنطقة التي سمح لهم فيها، يمكنهم الحصول على بعض الخضراوات وأحيانا كانوا قادرين على التقاط واحد أو اثنين من الوحوش العميقة اللذيذة منخفضة المرتبة.
بمعرفة مزاج تشو يويشان، حتى لو سقطت أمامها التلميذة رقم واحد في الغيمة المجمدة أسغارد، شيا تشينغيو، رد الفعل الأنسب لها سيكون البرودة الخانقة … لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه التسبب بمثل رد فعل كهذا.
تماما هكذا، نجا الوالد والفتاة.
كانت تحدق بهدوء في كل التغيرات العاطفية. كانت نظرتها تصبح أكثر وأكثر برودة لأنها أصيبت أكثر وأكثر بخيبة أمل.
كان شياو لي يفكر أيضا بالهروب مع شياو لينغ شي.
لم يكن يعتقد أبدا أن تشو يوتشان، التي كانت باردة مثل الثلج، جليدية مثل اللوتس العميق المجمد، ستخسر السيطرة على عواطفها وتقيء الدم.
بعد كل شيء، لا يمكنه السماح بضياع الوقت الأكثر جمالا من حياة ابنته هكذا، محاصرين في الضيق.
“إذاً هذا عظيم …” لينغ يويفنغ أومأ رأسه. ومع ذلك، لا زال يبدو وكأنه في اضطراب عاطفي.
مع ذلك، بمجرد هروبه، لا شك في أنه سوف يلاحق من قبل عشيرة شياو … بعد كل شيء، سجنوا بأوامر من السيد الشاب الرابع من طائفة شياو.
لينغ يون بقي يتمتم بنفسه. أصبح تعبيره بلا حياة، كما لو أن كل معتقداته قد تحطمت.
لم يكن خائفا من أن يعاقب أو حتى يوصف بأنه الخائن الذي خان طائفته.
كان تطورها سريع جدا. اخترقت بالفعل إلى المستوى التاسع من العالم الابتدائي العميق.
مع ذلك، كان قلقا بشأن شياو لينغ شي.
بالخارج، سوف يعاني من المصاعب ويكبر. حتى لو كان عليه أن يعاني قليلا ويصاب بالجراح، لا يزال يستحق كل هذا العناء “.
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
لينغ يون بقي يتمتم بنفسه. أصبح تعبيره بلا حياة، كما لو أن كل معتقداته قد تحطمت.
بعد كل شيء، لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله غير ذلك. لم يكن لها أي ملهيات،
بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
كان تطورها سريع جدا. اخترقت بالفعل إلى المستوى التاسع من العالم الابتدائي العميق.
ومع ذلك، كلتا يديه ارتجفت وكأن نفسه الداخلية في حالة من الاضطراب.
“أههه!!!”
في حين كان تحت الاضطراب العاطفي، لم يدرك أن زوجته، شوانيوان يوفينغ، لم تكن بعيدة جدا.
سمع صرخات الفتاة المتفاجئة قادمة من الخارج. توقف شياو لي على الفور عما كان يفعل وركض لها على الفور.
ومع ذلك، لم ترغب بالشهرة ولم تخرج من طائفة السيف بكامل حياتها. لم يكن هناك الكثير داخل الإمبراطورية، ممن سمعوا عن اسمها.
بالخارج، رأى شياو لينغ شي تجلس على الأرض واضعةً يديها على صدرها. السيف الذي كان صدئً بالفعل ألقي إلى الجانب.
“ومع ذلك، مارست الفنون العميقة سمة الجليد لسنوات عديدة، لذلك أجهزتها الخمسة كلها باردة بشكل استثنائي. إذا استمر هذا، أخشى أن يكون قاتلا للطفل الذي تحمله. “
“شياو ير، ما هو الخطأ؟” هرع شياو لي إلى الأمام وسأل بفارغ الصبر.
في بداية سجنهم، أرسلت عشيرة شياو لهم الطعام كل يوم.
على الرغم من أن ملابس شياو لينغ شي كانت نظيفة، إلا أنهم أصبحوا باهتين مع الوقت.
لم يكن خائفا من أن يعاقب أو حتى يوصف بأنه الخائن الذي خان طائفته.
بشرتها لم تصبح جافة وخشنة تحت الرياح المستمرة في الجبل الخلفي. بدلاً من ذلك، أصبحت الآن أكثر رشاقة وجمال.
“الجدة جيومو، كيف هي حالة جنية الجمال المجمد؟” لينغ يويفنغ سأل بقلق.
حتى الملابس القديمة التي كانت ترتديها بدت أنها تعطي هالة خاصة.
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
مع ذلك، بالمقارنة مع السابق، أصبحت أرق بشكل واضح.
كان شياو لي يفكر أيضا بالهروب مع شياو لينغ شي.
داخل زوج عيونها الجميلة، يمكن للمرء أن يرى القلق الذي حاولت إخفاءه. بدت وكأنها جنية مصابة، ومن شأنها أن تتسبب بألم في القلب والشفقة عليها.
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
“أنا لا أعرف …” هزت شياو لينغ شي رأسها بلطف، يدها لا تزال تمسك صدرها.
تماما كما كان على وشك أن يسأل عما إذا كان ما سمعه خطأ، رأى فجأة قطعة قماش سوداء ملفوفة حول الذراع اليسرى لشيا تشينغيو …
ارتعشت حواجبها بشكل لا يمكن السيطرة عليه: “شعرت فجأة بألم شديد بصدري الآن … وووو … يؤلم حقا …”
ومع ذلك، لم تتمكن من تحويل نظرها. وقفت وحدها لفترة طويلة جدا، مع السيوف الطائرة في السماء كصحبة فقط.
“صدرك؟” مظهر ابنته جعل قلب شياو لي يتألم. فكر لفترة من الوقت وقال: “لا تقفي بعد. ربما أنت متعبة جدا من ممارسة السيف. ابقي بعض الوقت، وينبغي أن تكوني على ما يرام “.
أيمكن أن يكون حقا بسبب سقوط يون تشي … لا! غير ممكن! مستحيل تماما! يجب أن يكون هناك سبب آخر.
“أمم.” أجابت شياو لينغ شي بطاعة. حبكت حواجبها بإحكام، لأنه يبدو أن الألم يأتي من روحها.
قال تشي ير من قبل، انه سوف يعود في غضون ثلاث سنوات. كرجل اعتقد انه سيفي بوعده ويفعل ما قاله “.
كان الألم يثقب العظام ومعه العديد من الأفكار عن يون تشي طرحت في قلبها وعقلها.
قال تشو يويلي على عجل: “مستحيل! الجدة جيومو، يجب أن تكوني مخطئة. أختي لم تتفاعل مع أي رجل من قبل. كيف يمكن أن يكون لها طفل! “
صرخت فجأة بصوت عال: “أبي … أنا لست خائفة من هذا الألم … ولكن … أفتقد تشي الصغير … أين هو الآن … عندما غادر، لم يكن لديه الكثير من المال.
لينغ يويفنغ واصل على الفور.
أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
كان الألم يثقب العظام ومعه العديد من الأفكار عن يون تشي طرحت في قلبها وعقلها.
غطت شياو لينغ شي وجهها وبدأت تبكي. منذ الصغر، وقبل وقوع هذا الحادث، كانت دائما مع يون تشي.
داخل زوج عيونها الجميلة، يمكن للمرء أن يرى القلق الذي حاولت إخفاءه. بدت وكأنها جنية مصابة، ومن شأنها أن تتسبب بألم في القلب والشفقة عليها.
كانوا تقريبا لا ينفصلان. كما أنها لم تفكر أبدا أنها سوف تنفصل عنه يوم ما … ومع ذلك، كان المصير قاسياً. تم فصلهم بسبب الظروف، وحتى لفترة طويلة جدا
لحسن الحظ، الجبال الخلفية لم تكن قاحلة تماما. في المنطقة التي سمح لهم فيها، يمكنهم الحصول على بعض الخضراوات وأحيانا كانوا قادرين على التقاط واحد أو اثنين من الوحوش العميقة اللذيذة منخفضة المرتبة.
إن الانفصال لفترة طويلة تعذيب هائل بالنسبة لها. تفكيرها حوله يزداد يوما بعد يوم، ويمكنها الاعتماد على التدريب الشديد فقط لإشغال نفسها.
بعد مرور بعض الوقت، أصبح تواتر تسليم الطعام أقل وأقل، وبعد ثلاثة أشهر، لم يرسل لهم أحد الطعام أبداً.
تسبب ألم قلبها المفاجئ بخروج كل الشوق الذي حاولت يائسةً إعاقته.
“الجدة جيومو، كيف هي حالة جنية الجمال المجمد؟” لينغ يويفنغ سأل بقلق.
كان فجأة، مثل الماء المتدفق من سد محطم، قضى بشدة على أي قدر من السيطرة على مشاعرها.
وقفت تشو يويلي بجانب سريرها مع وجه قلق ومرتبك.
انكسرت. صبت كل مشاعرها خارجاً جنبا إلى جنب مع دموع فضفاضة من عينيها.
سارت إلى الأمام بضع خطوات قبل التحدث بصوت أجش بدا وكأنه احتكاك ورق الصنفرة: “إنها على ما يرام. أغمى عليها فقط لأنها تلقت صدمة عاطفية ضخمة، الحزن الذي هاجم قلبها تسبب بتدفق دمها في الاتجاه المعاكس. سوف تستيقظ بعد فترة من الوقت. “
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
ومع ذلك، لم تتمكن من تحويل نظرها. وقفت وحدها لفترة طويلة جدا، مع السيوف الطائرة في السماء كصحبة فقط.
بالخارج، سوف يعاني من المصاعب ويكبر. حتى لو كان عليه أن يعاني قليلا ويصاب بالجراح، لا يزال يستحق كل هذا العناء “.
سارت إلى الأمام بضع خطوات قبل التحدث بصوت أجش بدا وكأنه احتكاك ورق الصنفرة: “إنها على ما يرام. أغمى عليها فقط لأنها تلقت صدمة عاطفية ضخمة، الحزن الذي هاجم قلبها تسبب بتدفق دمها في الاتجاه المعاكس. سوف تستيقظ بعد فترة من الوقت. “
“شي ير، لا تبكي. قال انه سوف يصبح أقوى بالخارج. كعمته الصغيرة، يجب أن تكوني أقوى منه.
AhmedZirea
عندما يعود، تحتاجين إلى إظهار أكثر نشاط لك. من المؤكد أن هذا سيجعله أكثر سعادة …
“أمم.” أجابت شياو لينغ شي بطاعة. حبكت حواجبها بإحكام، لأنه يبدو أن الألم يأتي من روحها.
قال تشي ير من قبل، انه سوف يعود في غضون ثلاث سنوات. كرجل اعتقد انه سيفي بوعده ويفعل ما قاله “.
“صحيح. الجدة جيومو، يجب أن تكون مخطئة. الجنيات من الغيمة المجمدة أسغارد يبقين عذارى لكامل حياتهم. من المستحيل لجنية الجمال المجمد أن يكون لها طفل “.
لا تزال شياو لينغ شي مستمرة في البكاء، ولكن بعد سماع كلمات شياو لي، هزت بشدة رأسها قبل محو الدموع على وجهها. ومع ذلك، لا يمكنها ايقاف الاندفاع المفاجئ لألم الشوق الخارق داخلها …
شيا تشينغيو ترتدي اللون الأبيض تماماً بينما تقف أمام سيف عقاب السماء.
تشي الصغير … أين أنت … أنا حقا أفتقدك … أنا لا أريدك أن تعود خلال ثلاث سنوات لترانا… أريد فقط أن تكون آمناً … عليك أن تكون آمناً …
من الواضح أن السجن لمدة عشرين عاما وعدم وجود أقارب قريبين يمكن الاعتماد عليهم يعني أنه لا أحد في العشيرة سيهتم بأمرهم.
طائفة السيف السماوي، أمام شرفة إدارة السيف.
في الوقت نفسه، كان والده، لينغ يويفنغ أيضا مرتبك. كان يسير ذهابا وإيابا خارج الفناء الذي يقيم فيه أعضاء الغيمة المجمدة أسغارد، من القلق حول إصابات تشو يويشان، وتساءل أيضا لماذا سيكون لها رد فعل ضخم كهذا.
شيا تشينغيو ترتدي اللون الأبيض تماماً بينما تقف أمام سيف عقاب السماء.
“أنا لا أعرف …” هزت شياو لينغ شي رأسها بلطف، يدها لا تزال تمسك صدرها.
الرياح فوق السيف تحركت باستمرار، وأثارت شعرها وأكمامها دون توقف.
لقد تعاملت مع مرضى أكثر من الأشخاص الذين شاهدتموهم في حياتكم كلها. هل تعتقد حقا أنني سوف أُخطئ في شيء بسيط مثل إذا كانت المرأة حاملا! همف! “
ومع ذلك، لم تتمكن من تحويل نظرها. وقفت وحدها لفترة طويلة جدا، مع السيوف الطائرة في السماء كصحبة فقط.
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
بدأت السماء تتحول إلى ظلام عندما وصل الغسق ببطء.
بدأت الرياح من السيوف تحمل بعض البرودة أيضاً. تسببت العاصفة المفاجئة لشعرها الطويل ليهب بلطف في وجهها.
بدأت الرياح من السيوف تحمل بعض البرودة أيضاً. تسببت العاصفة المفاجئة لشعرها الطويل ليهب بلطف في وجهها.
على الرغم من أن ملابس شياو لينغ شي كانت نظيفة، إلا أنهم أصبحوا باهتين مع الوقت.
فجأة، اقتربت خطى لطيفة من وراءها بمسافة بعيدة. قطعت الخطوات أفكار شيا تشينغيو الصامتة.
صرخت فجأة بصوت عال: “أبي … أنا لست خائفة من هذا الألم … ولكن … أفتقد تشي الصغير … أين هو الآن … عندما غادر، لم يكن لديه الكثير من المال.
وظلت نظرتها تتلألأ قليلا لأنها لا تزال تنظر بينما تتمتم بهدوء: “زوجي … دع تشينغيو تكون زوجتك في حياتك المقبلة أيضا … هل هذا جيد … تشينغيو ستكون … زوجة جيدة … حسنا …؟”
بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
اختفت تمتمتها اللينة داخل أصوات الريح. لا أحد يستطيع أن يسمع ما قالت.
تماما كما كان على وشك أن يسأل عما إذا كان ما سمعه خطأ، رأى فجأة قطعة قماش سوداء ملفوفة حول الذراع اليسرى لشيا تشينغيو …
استدارت، وراءها كان هناك شاب أنيق واقف.
داخل زوج عيونها الجميلة، يمكن للمرء أن يرى القلق الذي حاولت إخفاءه. بدت وكأنها جنية مصابة، ومن شأنها أن تتسبب بألم في القلب والشفقة عليها.
رؤية مظهر شيا تشينغيو، جعلت هالة لينغ يون فوضوية قليلا. ابتسم قليلا وقال مجاملاً: “الجنية شيا، هل تودعي صديقك كذلك؟”
طائفة السيف السماوي، أمام شرفة إدارة السيف.
“لا”. هزت شيا تشينغيو رأسها وأجابت بهدوء: “أنا هنا ل … توديع زوجي.”
كان فجأة، مثل الماء المتدفق من سد محطم، قضى بشدة على أي قدر من السيطرة على مشاعرها.
سقط جسد لينغيون بأكمله بينما كان يرفع رأسه صعودا للنظر في شيا شنغيو.
ومع ذلك، كلتا يديه ارتجفت وكأن نفسه الداخلية في حالة من الاضطراب.
تماما كما كان على وشك أن يسأل عما إذا كان ما سمعه خطأ، رأى فجأة قطعة قماش سوداء ملفوفة حول الذراع اليسرى لشيا تشينغيو …
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
“الجنية شيا، … ماذا قلتِ؟ زوج؟ هل ما سمعته خاطئ، أم أن الجنية شيا تمزح معي؟ ” قال لينغ يون بأهدأ صوت يمكنه.
“أنا لا أعرف …” هزت شياو لينغ شي رأسها بلطف، يدها لا تزال تمسك صدرها.
ومع ذلك، كلتا يديه ارتجفت وكأن نفسه الداخلية في حالة من الاضطراب.
أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
شيا تشينغيو لم تجب عليه ومدت يدها البيضاء لتمريرها عبر شعرها.
أغلقت شيا تشينغيو عيونها الجميلة وطارت بعد فترة،
بينما يدها اليسرى تمر بلطف، قصت جزء من شعرها بصمت. فتحت يدها، ونشرت شعرها نحو وسط شرفة السيف إدارة.
كان الألم يثقب العظام ومعه العديد من الأفكار عن يون تشي طرحت في قلبها وعقلها.
بلحظة، ارتد الشعر بتأثير الرياح القادمة من السيوف وحلق حول سيف عقاب السماء، كما لو يتوق لشيء، وأراد مرافقته.
شيا تشينغيو لم تجب عليه ومدت يدها البيضاء لتمريرها عبر شعرها.
أغلقت شيا تشينغيو عيونها الجميلة وطارت بعد فترة،
انكسرت. صبت كل مشاعرها خارجاً جنبا إلى جنب مع دموع فضفاضة من عينيها.
اختفت من نظر لينغ يون.
قال تشي ير من قبل، انه سوف يعود في غضون ثلاث سنوات. كرجل اعتقد انه سيفي بوعده ويفعل ما قاله “.
تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
عيونه توسعت باستمرار. هذا السيد الشاب لطائفة السيف السماوي، الذي كان مرة الأقوى في جيل الشباب، يبدو أنه فقد روحه هناك …
قام بشد أسنانه ودخل الفناء. ثم فتح غرفة تشو يوتشان، ودخل.
“هم زوج وزوجة … يون تشي … هو زوجها … إنها بالفعل … هي متزوجة بالفعل … مستحيل … مستحيل … يجب أن يكون كذب … مستحيل …”
لينغ يون بقي يتمتم بنفسه. أصبح تعبيره بلا حياة، كما لو أن كل معتقداته قد تحطمت.
لينغ يون بقي يتمتم بنفسه. أصبح تعبيره بلا حياة، كما لو أن كل معتقداته قد تحطمت.
تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
في الوقت نفسه، كان والده، لينغ يويفنغ أيضا مرتبك. كان يسير ذهابا وإيابا خارج الفناء الذي يقيم فيه أعضاء الغيمة المجمدة أسغارد، من القلق حول إصابات تشو يويشان، وتساءل أيضا لماذا سيكون لها رد فعل ضخم كهذا.
فجأة، اقتربت خطى لطيفة من وراءها بمسافة بعيدة. قطعت الخطوات أفكار شيا تشينغيو الصامتة.
لم يكن يعتقد أبدا أن تشو يوتشان، التي كانت باردة مثل الثلج، جليدية مثل اللوتس العميق المجمد، ستخسر السيطرة على عواطفها وتقيء الدم.
لينغ يويفنغ واصل على الفور.
بمعرفة مزاج تشو يويشان، حتى لو سقطت أمامها التلميذة رقم واحد في الغيمة المجمدة أسغارد، شيا تشينغيو، رد الفعل الأنسب لها سيكون البرودة الخانقة … لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه التسبب بمثل رد فعل كهذا.
بشرتها لم تصبح جافة وخشنة تحت الرياح المستمرة في الجبل الخلفي. بدلاً من ذلك، أصبحت الآن أكثر رشاقة وجمال.
أيمكن أن يكون حقا بسبب سقوط يون تشي … لا! غير ممكن! مستحيل تماما! يجب أن يكون هناك سبب آخر.
تماما هكذا، نجا الوالد والفتاة.
في حين كان تحت الاضطراب العاطفي، لم يدرك أن زوجته، شوانيوان يوفينغ، لم تكن بعيدة جدا.
غطت شياو لينغ شي وجهها وبدأت تبكي. منذ الصغر، وقبل وقوع هذا الحادث، كانت دائما مع يون تشي.
كانت تحدق بهدوء في كل التغيرات العاطفية. كانت نظرتها تصبح أكثر وأكثر برودة لأنها أصيبت أكثر وأكثر بخيبة أمل.
ومع ذلك، لم ترغب بالشهرة ولم تخرج من طائفة السيف بكامل حياتها. لم يكن هناك الكثير داخل الإمبراطورية، ممن سمعوا عن اسمها.
بعد ذلك، يبدو أن صبر لينغ يويفنغ قد وصل إلى ذروته ولا يمكنه الوقوف لفترة أطول.
بعد مرور بعض الوقت، أصبح تواتر تسليم الطعام أقل وأقل، وبعد ثلاثة أشهر، لم يرسل لهم أحد الطعام أبداً.
قام بشد أسنانه ودخل الفناء. ثم فتح غرفة تشو يوتشان، ودخل.
“أههه!!!”
كانت تشو يوتشان لا تزال مستلقيةً على السرير، ووجهها لا يزال أبيض كالورقة.
أغلقت شيا تشينغيو عيونها الجميلة وطارت بعد فترة،
وقفت تشو يويلي بجانب سريرها مع وجه قلق ومرتبك.
بشرتها لم تصبح جافة وخشنة تحت الرياح المستمرة في الجبل الخلفي. بدلاً من ذلك، أصبحت الآن أكثر رشاقة وجمال.
كان هناك سيدة كبيرة بالسن نحيفة وضعيفة تضغط بإصبعها على يد تشو يوتشان لقراءة نبضها.
“شياو ير، ما هو الخطأ؟” هرع شياو لي إلى الأمام وسأل بفارغ الصبر.
الجدة جيومو كانت بالفعل أكثر من مائة وتسعين سنة من العمر هذا العام.
“أمم.” أجابت شياو لينغ شي بطاعة. حبكت حواجبها بإحكام، لأنه يبدو أن الألم يأتي من روحها.
على أساس الأقدمية، كانت أعلى بعدة مرات من سيد الطائفة لينغ يويفنغ.
أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
عند مقارنة المهارات الطبية، انها لم تكن أقل من الرقم واحد في الإمبراطورية الطبيب قو تشيوهونغ.
عائد من الصيد، شياو لي يحمل أرنب بري نحيف في يده. كشف وجهه عن سعادة خفيفة.
ومع ذلك، لم ترغب بالشهرة ولم تخرج من طائفة السيف بكامل حياتها. لم يكن هناك الكثير داخل الإمبراطورية، ممن سمعوا عن اسمها.
“شياو ير، ما هو الخطأ؟” هرع شياو لي إلى الأمام وسأل بفارغ الصبر.
“الجدة جيومو، كيف هي حالة جنية الجمال المجمد؟” لينغ يويفنغ سأل بقلق.
وقفت تشو يويلي بجانب سريرها مع وجه قلق ومرتبك.
بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
بينما يدها اليسرى تمر بلطف، قصت جزء من شعرها بصمت. فتحت يدها، ونشرت شعرها نحو وسط شرفة السيف إدارة.
أزالت الجدة جيومو إصبعها الجاف من المعصم الثلجي الأبيض لتشو يويشان والتقطت عصا المشي خاصتها.
في البداية، كان الناس لا يزالون يشفقون عليهم لحد ما. في نهاية المطاف، تركوهم وحدهم في الجبل الخلفي.
سارت إلى الأمام بضع خطوات قبل التحدث بصوت أجش بدا وكأنه احتكاك ورق الصنفرة: “إنها على ما يرام. أغمى عليها فقط لأنها تلقت صدمة عاطفية ضخمة، الحزن الذي هاجم قلبها تسبب بتدفق دمها في الاتجاه المعاكس. سوف تستيقظ بعد فترة من الوقت. “
“إذاً هذا عظيم …” لينغ يويفنغ أومأ رأسه. ومع ذلك، لا زال يبدو وكأنه في اضطراب عاطفي.
اختفت تمتمتها اللينة داخل أصوات الريح. لا أحد يستطيع أن يسمع ما قالت.
“ومع ذلك، مارست الفنون العميقة سمة الجليد لسنوات عديدة، لذلك أجهزتها الخمسة كلها باردة بشكل استثنائي. إذا استمر هذا، أخشى أن يكون قاتلا للطفل الذي تحمله. “
لا تزال شياو لينغ شي مستمرة في البكاء، ولكن بعد سماع كلمات شياو لي، هزت بشدة رأسها قبل محو الدموع على وجهها. ومع ذلك، لا يمكنها ايقاف الاندفاع المفاجئ لألم الشوق الخارق داخلها …
قالت الجدة جيومو بضعف.
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
كانت الجملة الأخيرة مثل الألغام الأرضية التي أُثيرت بجانب تشو يويلي وآذان لينغ يويفنغ.
طائفة السيف السماوي، أمام شرفة إدارة السيف.
قال تشو يويلي على عجل: “مستحيل! الجدة جيومو، يجب أن تكوني مخطئة. أختي لم تتفاعل مع أي رجل من قبل. كيف يمكن أن يكون لها طفل! “
بدأت الرياح من السيوف تحمل بعض البرودة أيضاً. تسببت العاصفة المفاجئة لشعرها الطويل ليهب بلطف في وجهها.
“صحيح. الجدة جيومو، يجب أن تكون مخطئة. الجنيات من الغيمة المجمدة أسغارد يبقين عذارى لكامل حياتهم. من المستحيل لجنية الجمال المجمد أن يكون لها طفل “.
عائد من الصيد، شياو لي يحمل أرنب بري نحيف في يده. كشف وجهه عن سعادة خفيفة.
لينغ يويفنغ واصل على الفور.
كان هناك سيدة كبيرة بالسن نحيفة وضعيفة تضغط بإصبعها على يد تشو يوتشان لقراءة نبضها.
“همف!” في مواجهة استجوابهم، تحول وجه جدة جيومو للغضب. وضربت عصا المشي خاصتها بقوة على الأرض، وقال بصوت أجش:
اختفت من نظر لينغ يون.
“لقد مارست الطب لمدة مائة وثمانية وتسعين عاما وشهدت جميع أنواع الأمراض الغريبة.
“صدرك؟” مظهر ابنته جعل قلب شياو لي يتألم. فكر لفترة من الوقت وقال: “لا تقفي بعد. ربما أنت متعبة جدا من ممارسة السيف. ابقي بعض الوقت، وينبغي أن تكوني على ما يرام “.
لقد تعاملت مع مرضى أكثر من الأشخاص الذين شاهدتموهم في حياتكم كلها. هل تعتقد حقا أنني سوف أُخطئ في شيء بسيط مثل إذا كانت المرأة حاملا! همف! “
ارتعشت حواجبها بشكل لا يمكن السيطرة عليه: “شعرت فجأة بألم شديد بصدري الآن … وووو … يؤلم حقا …”
بواسطة :
أزالت الجدة جيومو إصبعها الجاف من المعصم الثلجي الأبيض لتشو يويشان والتقطت عصا المشي خاصتها.
“أمم.” أجابت شياو لينغ شي بطاعة. حبكت حواجبها بإحكام، لأنه يبدو أن الألم يأتي من روحها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
