مباشرة نحو الغيمة المجمدة
سأل، بخوف، “كيف يمكن أن يكون … كيف يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل … لماذا يجب أن أكون عالقا في مكان لا مفر منه من كل شيء عندما يحدث شيء مثل هذا … ماذا سيحدث لها … كيف ستعاملها الغيمة المجمدة أسغارد … أيضا … هناك طفلنا … “كان يمسك أكتاف تسانغ يوي بحالة من الذعر، قائلا:” الأخت الكبرى، قولي لي بسرعة. هل هناك المزيد من الأخبار عنها بعد ذلك، كيف هي الآن؟ هل سمحت لها الغيمة المجمدة أسغارد أن تضع طفلها؟ ”
تفاجأ يون تشي، “طفل؟ طفلي و…….. تشو يوتشان؟ أي طفل؟ ماذا تعني؟”
الشيخ الكبير لعشيرة حرق السماء … فين مولي !!
لم يكن يون تشي يعلم بوضوح عن المكان المحدد للغيمة المجمدة أسغارد، يعرف فقط أنه في منطقة ثلج الجليد المتطرف على الحدود الشمالية للرياح الزرقاء، أقصى الشمال من أرض الموت.
“هل يمكن أنك لا تعرف؟” كانت تسانغ يوي منذهلة قليلا. من المفترض تقنيا أن حمل تشو يويشان سر، ولكن لسبب أو لآخر، انتشر هذا الخبر بالفعل على نطاق واسع.
بعد الكشف الضخم عن حمل تشو يويشان، على أولئك من الغيمة المجمدة أسغارد أن يجبر بالتأكيد أولئك الذين وجدوا الأمر أول مرة أن يبقوه سر.
بالإضافة، تلك كانت سمعة تشو يويشان، مما تسبب في أن تصبح الأخبار مثيرة للانفجار.
قبل عام مضى، وصلت بالفعل إلى النقطة التي عمليا الكل قد علم بهذا. الغيمة المجمدة أسغارد أغلقت أبوابها أيضا بسبب هذا. اعتقدت تسانغ يوي أنه منذ أن يون تشي استطاع العودة على قيد الحياة، يجب أن يكون قادرا على سماع هذا الخبر الذي يعلمه الجميع فوراً، ومع شخصيته، سيندفع إلى الغيمة المجمدة أسغارد فورا للبحث عن تشو يويشان. فقط بعد أن تستقر تلك المسألة الكبيرة سيكون لديه عقل لأي شيء آخر.
ولكن برؤية استجابة يون تشي، يبدو أنه لا يعرف هذا على الإطلاق.
بالإضافة، تلك كانت سمعة تشو يويشان، مما تسبب في أن تصبح الأخبار مثيرة للانفجار.
“أنا … لا أعرف”. هز يون تشي رأسه وأخذ يد تسانغ يوي، قائلا على وجه السرعة، “هرعت الى هنا في اللحظة الأولى من خروجي من شرفة إدارة السيف … ماذا تقصدين بالأشياء التي قد قلتها للتو؟ طفلي وتشو يوتشان …. ماذا يعني ذلك؟ هل من الممكن ذلك…”
شد يون تشي حاجبه وركز. انتشر وعيه الروحي بهدوء … فجأة، من الأمام والخلف واليسار واليمين … وحتى من فوقه، شعر بكل أنواع النظرات الوامضة مع دموية صغيرة جداً.
“… الأخ الأصغر يون، اهدأ أولا. حول هذا الموضوع، في الحقيقة، فإنه ليس شيئا سيئا “. تسانغ يوي مواسيةً، قالت بلطف،” بعد ما حدث لك في ذلك اليوم، أغمي على تشو يويشان في شرفة إدارة السيف. عندما أخذت الجدة جيومو نبضها في طائفة السيف السماوي، كشفت أنها كانت في الواقع حامل. ”
لم يكن يون تشي يعلم بوضوح عن المكان المحدد للغيمة المجمدة أسغارد، يعرف فقط أنه في منطقة ثلج الجليد المتطرف على الحدود الشمالية للرياح الزرقاء، أقصى الشمال من أرض الموت.
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
“!!!!” اهتز جسم يون تشي بشدة. ثانياً، تقلص بؤبؤيه، أصبح عقله فارغاً مع “بووم” بصوت عال.
بعد أن أعيد تجسيده في قارة السماء العميقة، هذه هي المرة الأولى التي تهتز فيها روحه بشدة.
انها ليست فتاة عادية، بل بالأحرى، جنية الجمال المجمد التي كانت باردة مثل الجليد العميق، التي تجاوزت جمال كل من ساروا الأرض.
تشو يوتشان …. كانت حامل.
طوال الرحلة بأكملها، سافر في مواجهة الرياح. وكانت الرياح الشمالية باردة قليلا، بردت مزاجه تدريجيا. الشك الذي جعل دمه يغلي ببطء تأصل في ذهنه.
من كان بالضبط؟
ذلك الوقت … *أخصبها فعلا، ما جلب طفل بينه وبين تشو يويشان!
إضافة إلى ذلك، الردع الناجم عن عرضي، ينبغي ألّا يكون هناك أي مشكلة لفترة من الوقت.
(كلمة أوضح بنفس المعنى…لم أجد!)
منذ ذلك اليوم، سبعة عشر شهرا قد مر … بعدِّ الوقت، طفلهم ينبغي أن يكون قد ولد قبل سبعة أشهر!
سأل، بخوف، “كيف يمكن أن يكون … كيف يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل … لماذا يجب أن أكون عالقا في مكان لا مفر منه من كل شيء عندما يحدث شيء مثل هذا … ماذا سيحدث لها … كيف ستعاملها الغيمة المجمدة أسغارد … أيضا … هناك طفلنا … “كان يمسك أكتاف تسانغ يوي بحالة من الذعر، قائلا:” الأخت الكبرى، قولي لي بسرعة. هل هناك المزيد من الأخبار عنها بعد ذلك، كيف هي الآن؟ هل سمحت لها الغيمة المجمدة أسغارد أن تضع طفلها؟ ”
كان الأمر كما لو أن امطار غزيرة وموجات عظيمة اجتاحت قلب يون تشي. المفاجأة والعجز والتردد والفرح … لم يسبق له أن فكر به سابقاً، هذا الاقتران الوحيد مع تشو يوتشان من شأنه أن يحقق في الواقع جيلاً قادم، كما أنه لم يعتقد أنه في هذا الوقت عندما يكون غير مستعد تماما، سيكون له في الواقع طفل … ولكن على الفور، استولى الخوف والرعب على قلبه.
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
تشو يوتشان … جنية الجمال المجمدة … الغيمة المجمدة أسغارد !!
شعرت تسانغ يوي على الفور بأن يد يون تشي أصبحت باردة. اهتز قلبها وواست على الفور،
انها ليست فتاة عادية، بل بالأحرى، جنية الجمال المجمد التي كانت باردة مثل الجليد العميق، التي تجاوزت جمال كل من ساروا الأرض.
(كلمة أوضح بنفس المعنى…لم أجد!)
علاوة على ذلك، انها رئيسة جنيات الغيمة المجمدة السبعة التي تسبب اسمها وسمعتها بهز الأراضي! كل واحد من أفعالها لن تؤثر فقط، لكنها أيضا تنطوي على شرف واعتزاز الغيمة المجمدة أسغارد! الغيمة المجمدة أسغارد لم تسمح أبدا لتلاميذها أن يكون عندهم مشاعر تجاه الرجال أو إعطاء أنفسهم لآخر في الزواج …
إذاً لماذا أنباء هذا الموضوع انتشرت … وإلى نهايات الأرض حتى!
الزواج منه، شيا تشينغيو أيضا تفي الشرط الأساسي لعدم تطوير المشاعر التي يجب أن تكون نحوه! كرأس الغيمة المجمدة أسغارد، هذه الجريمة بالتأكيد لا يجب أن ترتكبها تشو يوتشان!
الزواج منه، شيا تشينغيو أيضا تفي الشرط الأساسي لعدم تطوير المشاعر التي يجب أن تكون نحوه! كرأس الغيمة المجمدة أسغارد، هذه الجريمة بالتأكيد لا يجب أن ترتكبها تشو يوتشان!
كون حملها علنا كذلك من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة بالتأكيد. واضحا كيف ستتلوث السمعة البكر التي صنعتها الغيمة المجمد أسغارد منذ آلاف السنين. بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، هذا يمكن أن يكون مجرد وصمة العار التي لن تكون قادرة على مسحه بأنفسهم … حتى لو ارتكب تلميذات عاديات مثل هذه “الجريمة الخطيرة”، الغيمة المجمدة أسغارد لن تكون قادرة على قبول ذلك، تترك تشو يوتشان، التي شغلت المنصب ذو أعظم سلطة.
كون حملها علنا كذلك من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة بالتأكيد. واضحا كيف ستتلوث السمعة البكر التي صنعتها الغيمة المجمد أسغارد منذ آلاف السنين. بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، هذا يمكن أن يكون مجرد وصمة العار التي لن تكون قادرة على مسحه بأنفسهم … حتى لو ارتكب تلميذات عاديات مثل هذه “الجريمة الخطيرة”، الغيمة المجمدة أسغارد لن تكون قادرة على قبول ذلك، تترك تشو يوتشان، التي شغلت المنصب ذو أعظم سلطة.
بعد ذلك، ما هو نوع المعاملة الذي ستواجهه عندما تعود إلى الغيمة المجمدة أسغارد؟ ألم يكن عليها أن تقبل عقوبة صارمة للغاية؟
ذلك الوقت … *أخصبها فعلا، ما جلب طفل بينه وبين تشو يويشان!
من كان بالضبط؟
أيضا … الغيمة المجمدة أسغارد … هل هم …. سيسمحون لتشو يوتشان أن تلد طفلهما؟
فجأة، ارتفع الخوف وشغل قلبه … لأن، احتمال أن الغيمة المجمدة أسغارد ستسمح لتشو يوتشان أن تلد هذا الطفل …. كان لا شيء بالتأكيد !!
رفع يون تشي يده وقبض على جبهته. حاول بكل ما لديه أن يهدئ نفسه، لكنه لم يتمكن من ذلك.
فجأة، ارتفع الخوف وشغل قلبه … لأن، احتمال أن الغيمة المجمدة أسغارد ستسمح لتشو يوتشان أن تلد هذا الطفل …. كان لا شيء بالتأكيد !!
كانت هذه القرية الصغيرة الأقرب إلى أرض الموت.
إذاً…إذاً…
اهتز قلب يون تشي بعنف. كان عقله في حالة من الفوضى، وفي خوفه الشديد، بدا أن أطرافه قد تجمدت على الفور. هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذا الخوف، بهذا الشك …
“أنت … أنت مغادر؟”
شعرت تسانغ يوي على الفور بأن يد يون تشي أصبحت باردة. اهتز قلبها وواست على الفور،
“الأخ الأصغر يون، لا تقلق. بعد كل شيء، انها تشو يوتشان الشهيرة بالعالم. في كل إمبراطورية الرياح الزرقاء، لا يوجد أحد يمكنه أن يضر بها. بالتأكيد ستكون قادرة على حماية طفلك بشكل جيد. ”
رفع يون تشي يده وقبض على جبهته. حاول بكل ما لديه أن يهدئ نفسه، لكنه لم يتمكن من ذلك.
شد يون تشي أسنانه بصمت … إذا كان حقا هكذا، إذاً لا يهم من يكون، سوف أجعلك تدفع الثمن بالكامل !!
سأل، بخوف، “كيف يمكن أن يكون … كيف يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل … لماذا يجب أن أكون عالقا في مكان لا مفر منه من كل شيء عندما يحدث شيء مثل هذا … ماذا سيحدث لها … كيف ستعاملها الغيمة المجمدة أسغارد … أيضا … هناك طفلنا … “كان يمسك أكتاف تسانغ يوي بحالة من الذعر، قائلا:” الأخت الكبرى، قولي لي بسرعة. هل هناك المزيد من الأخبار عنها بعد ذلك، كيف هي الآن؟ هل سمحت لها الغيمة المجمدة أسغارد أن تضع طفلها؟ ”
بعد ثلاثة أيام، ظهرت القرية المألوفة أخيرا أمام عينيه. تردد صدا عواءات من وحوش عميقة أيضا من بعيد في كثير من الأحيان … هذا المكان، كان أرض الموت التي امتدت تسعمئة كيلومتر.
بسرعة كبيرة، غادر يون تشي بالفعل القصر الإمبراطوري، وبعد جمع ما يكفي من الغذاء والدواء والماء من المدينة الامبراطورية، توجه نحو الشمال … أول محطة له، ستكون أرض الموت.
هزت تسانغ يوي رأسها، وأصبحت عيونها ضبابية، “لم يمض وقت طويل بعد ذلك، حتى أغلقت الغيمة المجمدة أسغارد أبوابها تماما، وحتى التلاميذ الذين كانوا بعيدا استدعوا جميعا للعودة.
لم يكن ليون تشي وحش عميق متعاقد، لذلك كان عليه أن يمشي.
حتى الآن، الغيمة المجمدة أسغارد لا تزال بتلك الحالة، ولم يكن هناك أخبار عنها منذ ذلك الحين … كل الذين حاولوا زيارة الغيمة المجمدة أسغارد رفض دخولهم … وليس هناك أي أخبار عن تشو يويشان على الإطلاق”.
“أنت لا تحتاج إلى قول المزيد.” وصلت يد تسانغ يوي لتضغط على شفاه يون تشي.
قبضت يد يون تشي بشدة أكثر من قبل قليل. بعد فترة طويلة، تنفس بقوة، وتحدث إلى تسانغ يوي بصوت تحت السيطرة،
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
“الأخت الكبرى، تم بالفعل إزالة السم من والدك. بالإضافة إلى حقيقة أنه قد استنفد القوة تماما في الوقت الراهن، يجب أن يكون على ما يرام.
طالما يتم التعامل مع الوضع بشكل جيد، سوف يتعافى تماما، لذلك ليس هناك أي حاجة للقلق. بعد أن تأخذ حالة والدك منعطفا للأفضل، ولي العهد والأمير الثالث سيكونون قلقين بالتأكيد.
على الطريق، اشترى نوعا ما من الحصان ذو النوعية الجيدة وسافر ليلا. بعد تجفيف قوة الحصان العميق، تخلى عنه فورا واشترى قوة جديدة. وبحلول ظهر اليوم الثاني، كان بالفعل على بعد ألف كيلومتر من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري.
إضافة إلى ذلك، الردع الناجم عن عرضي، ينبغي ألّا يكون هناك أي مشكلة لفترة من الوقت.
في هذه الفترة الزمنية، يجب أن تبقي بطاعة داخل القصر ولا تذهبي إلى أي مكان. ”
إذاً لماذا أنباء هذا الموضوع انتشرت … وإلى نهايات الأرض حتى!
“أنت … أنت مغادر؟”
يفصل بين مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية إلى منطقة ثلج الجليد المتطرف تقاطع أرض الموت. إذا أراد أن يصل إلى الغيمة المجمدة أسغارد بأقصر الطرق الممكنة، سيكون عليه العبور من خلال أرض الموت. ومع ذلك، كانت أرض الموت خطيرة جدا، عمليا الجميع سيختار اتخاذ التفاف.
“نعم فعلا! يجب أن أغادر! “شدت حواجب يون تشي وقال بحزم”، أنا بحاجة إلى القيام برحلة إلى الغيمة المجمدة أسغارد على الفور، خلاف ذلك لن يكون قلبي في سلام أبدا. أنا أعلم أن هذا غير عادل جدا بالنسبة لك، ولكن بعد أن أعود، أعدك … ”
ترجل يون تشى عنه وسار في البلدة صغيرة. لاجتياز أرض الموت التي كانت محفوفة بوحوش عميقة خطيرة، المطية لم تكن عديمة الجدوى فحسب، بل كانت عبئا أيضا.
“أنت لا تحتاج إلى قول المزيد.” وصلت يد تسانغ يوي لتضغط على شفاه يون تشي.
نظرت إليه بحماس، “أخي الأصغر يون قد يكون عاطفي، لكنه أيضا الشخص الذي يقدر الناس من حوله أكثر من غيره. هذا هو الخيار الذي ينبغي على الأخ الأصغر يون فعله بنفسه … أرح عقلك واذهب. أعتقد، في هذا العالم، لا يوجد شيء لا يمكنك التعامل معه.
كون حملها علنا كذلك من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة بالتأكيد. واضحا كيف ستتلوث السمعة البكر التي صنعتها الغيمة المجمد أسغارد منذ آلاف السنين. بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، هذا يمكن أن يكون مجرد وصمة العار التي لن تكون قادرة على مسحه بأنفسهم … حتى لو ارتكب تلميذات عاديات مثل هذه “الجريمة الخطيرة”، الغيمة المجمدة أسغارد لن تكون قادرة على قبول ذلك، تترك تشو يوتشان، التي شغلت المنصب ذو أعظم سلطة.
أستطيع أن أتصور أن مصيركما يجب أن يكون مليئا بالعديد من المصادفات والمصاعب. وبما أن السماوات قد قدرت لقائكما، فلن يكون لها قلب لتترك هذه الغاية تفشل. وسوف تكون على ما يرام، وسيكون طفلك على ما يرام أيضا. آمل فقط أنه مهما حدث، سوف تبقي نفسك آمناً. سأبقى في القصر، لا أذهب إلى أي مكان، وانتظر عودتك كل يوم … أقربائك في مدينة الغيمة العائمة ينتظرون عودتك أيضا. ”
كانت هذه القرية الصغيرة الأقرب إلى أرض الموت.
كلمات تسانغ يوي اجتاحت قلب يون تشي مثل نسيم دافئ. حمل جسم تسانغ يوي الناعم والرائع، وأومأ بقوة، ووضع قبلة على جبهتها … وبعد ذلك، استدار ثم غادر بسرعة.
يفصل بين مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية إلى منطقة ثلج الجليد المتطرف تقاطع أرض الموت. إذا أراد أن يصل إلى الغيمة المجمدة أسغارد بأقصر الطرق الممكنة، سيكون عليه العبور من خلال أرض الموت. ومع ذلك، كانت أرض الموت خطيرة جدا، عمليا الجميع سيختار اتخاذ التفاف.
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
لم يكن ليون تشي وحش عميق متعاقد، لذلك كان عليه أن يمشي.
ذهب بأقصى سرعة، مباشرة خارج القصر مثل المجنون. الحراس الشخصيون الإمبراطوريون على جانب الممشى لم يشعروا إلا بمرور عظيم بجانبهم، وبحلول الوقت الذي يمكن أن يتفاعلوا فيه، لم يتبق منه شيء سوى نصف ظل.
قبضت يد يون تشي بشدة أكثر من قبل قليل. بعد فترة طويلة، تنفس بقوة، وتحدث إلى تسانغ يوي بصوت تحت السيطرة،
شد يون تشي أسنانه بصمت … إذا كان حقا هكذا، إذاً لا يهم من يكون، سوف أجعلك تدفع الثمن بالكامل !!
لم يكن يون تشي يعلم بوضوح عن المكان المحدد للغيمة المجمدة أسغارد، يعرف فقط أنه في منطقة ثلج الجليد المتطرف على الحدود الشمالية للرياح الزرقاء، أقصى الشمال من أرض الموت.
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
بسرعة كبيرة، غادر يون تشي بالفعل القصر الإمبراطوري، وبعد جمع ما يكفي من الغذاء والدواء والماء من المدينة الامبراطورية، توجه نحو الشمال … أول محطة له، ستكون أرض الموت.
يفصل بين مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية إلى منطقة ثلج الجليد المتطرف تقاطع أرض الموت. إذا أراد أن يصل إلى الغيمة المجمدة أسغارد بأقصر الطرق الممكنة، سيكون عليه العبور من خلال أرض الموت. ومع ذلك، كانت أرض الموت خطيرة جدا، عمليا الجميع سيختار اتخاذ التفاف.
بدأ يون تشي يتأسف على المغادرة في مثل هذا الحال. نسي أن تسانغ يوي لديها نسر الجليد العملاق.
ولكن يون تشي توجه مباشرة إلى أرض الموت. أراد أن يصل إلى الغيمة المجمدة أسغارد في أقصر وقت ممكن.
تفاجأ يون تشي، “طفل؟ طفلي و…….. تشو يوتشان؟ أي طفل؟ ماذا تعني؟”
طوال الرحلة بأكملها، سافر في مواجهة الرياح. وكانت الرياح الشمالية باردة قليلا، بردت مزاجه تدريجيا. الشك الذي جعل دمه يغلي ببطء تأصل في ذهنه.
“الأخ الأصغر يون، لا تقلق. بعد كل شيء، انها تشو يوتشان الشهيرة بالعالم. في كل إمبراطورية الرياح الزرقاء، لا يوجد أحد يمكنه أن يضر بها. بالتأكيد ستكون قادرة على حماية طفلك بشكل جيد. ”
ترجل يون تشى عنه وسار في البلدة صغيرة. لاجتياز أرض الموت التي كانت محفوفة بوحوش عميقة خطيرة، المطية لم تكن عديمة الجدوى فحسب، بل كانت عبئا أيضا.
بعد الكشف الضخم عن حمل تشو يويشان، على أولئك من الغيمة المجمدة أسغارد أن يجبر بالتأكيد أولئك الذين وجدوا الأمر أول مرة أن يبقوه سر.
الشخص الذي عرفه أولا كانت الجدة جيومو، التي كانت قريبة من أواخر المائتين، بالتأكيد ليست الشخص الذي سيتحدث بشكل ثرثار.
أيضا … الغيمة المجمدة أسغارد … هل هم …. سيسمحون لتشو يوتشان أن تلد طفلهما؟
إذا كان هناك آخرون في مكان الحادث، إذاً؛ حتى لو كانت طائفة السيف السماوي، لا تزال لن تسرب مسألة حاسمة جدا للغيمة المجمدة أسغارد، كما أنها ستفهم كيف هو كبير التأثير الذي يمكن أن يسببه إذا انتشر الخبر، وكم حجم الضربة التي ستسببه لسمعة العذرية في الغيمة المجمدة أسغارد
بسرعة كبيرة، غادر يون تشي بالفعل القصر الإمبراطوري، وبعد جمع ما يكفي من الغذاء والدواء والماء من المدينة الامبراطورية، توجه نحو الشمال … أول محطة له، ستكون أرض الموت.
ولكن برؤية استجابة يون تشي، يبدو أنه لا يعرف هذا على الإطلاق.
إذاً لماذا أنباء هذا الموضوع انتشرت … وإلى نهايات الأرض حتى!
ولكن يون تشي توجه مباشرة إلى أرض الموت. أراد أن يصل إلى الغيمة المجمدة أسغارد في أقصر وقت ممكن.
وفقا لوصف تسانغ يوي، بدأت الأخبار تنتشر مثل النار وليس بعد فترة طويلة، مما يجعلها تبدو … مثل أن شخص ما تلاعب في الوضع لنشر الأخبار في أسرع وقت ممكن!
دون أن يرف له جفن، مشى يون تشي على مهل لنفس الحانة التي بقي فيها بالسابق.
ترجل يون تشى عنه وسار في البلدة صغيرة. لاجتياز أرض الموت التي كانت محفوفة بوحوش عميقة خطيرة، المطية لم تكن عديمة الجدوى فحسب، بل كانت عبئا أيضا.
وسواء كانت أخبار هذا الموضوع تنتشر أم لا، بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، تأثير تشو يويشان، سيحدث فرقا بين السماء والأرض بلا شك.
انها ليست فتاة عادية، بل بالأحرى، جنية الجمال المجمد التي كانت باردة مثل الجليد العميق، التي تجاوزت جمال كل من ساروا الأرض.
بالإضافة، تلك كانت سمعة تشو يويشان، مما تسبب في أن تصبح الأخبار مثيرة للانفجار.
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
طوال الرحلة بأكملها، سافر في مواجهة الرياح. وكانت الرياح الشمالية باردة قليلا، بردت مزاجه تدريجيا. الشك الذي جعل دمه يغلي ببطء تأصل في ذهنه.
حتى الآن، الغيمة المجمدة أسغارد لا تزال بتلك الحالة، ولم يكن هناك أخبار عنها منذ ذلك الحين … كل الذين حاولوا زيارة الغيمة المجمدة أسغارد رفض دخولهم … وليس هناك أي أخبار عن تشو يويشان على الإطلاق”.
من كان بالضبط؟
الشيخ الكبير لعشيرة حرق السماء … فين مولي !!
إذاً لماذا أنباء هذا الموضوع انتشرت … وإلى نهايات الأرض حتى!
شد يون تشي أسنانه بصمت … إذا كان حقا هكذا، إذاً لا يهم من يكون، سوف أجعلك تدفع الثمن بالكامل !!
إضافة إلى ذلك، الردع الناجم عن عرضي، ينبغي ألّا يكون هناك أي مشكلة لفترة من الوقت.
كون حملها علنا كذلك من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة بالتأكيد. واضحا كيف ستتلوث السمعة البكر التي صنعتها الغيمة المجمد أسغارد منذ آلاف السنين. بالنسبة للغيمة المجمدة أسغارد، هذا يمكن أن يكون مجرد وصمة العار التي لن تكون قادرة على مسحه بأنفسهم … حتى لو ارتكب تلميذات عاديات مثل هذه “الجريمة الخطيرة”، الغيمة المجمدة أسغارد لن تكون قادرة على قبول ذلك، تترك تشو يوتشان، التي شغلت المنصب ذو أعظم سلطة.
على الرغم من أن سرعة يون تشي كانت سريعة، لا يزال لا يمكن أن يتطابق مع وحش عميق جوي عالي الجودة.
كما اقترب المساء، يون تشي، الذي كان قد استعجل بكل ما لديه، بدأ يتنفس.
على الطريق، اشترى نوعا ما من الحصان ذو النوعية الجيدة وسافر ليلا. بعد تجفيف قوة الحصان العميق، تخلى عنه فورا واشترى قوة جديدة. وبحلول ظهر اليوم الثاني، كان بالفعل على بعد ألف كيلومتر من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري.
طالما يتم التعامل مع الوضع بشكل جيد، سوف يتعافى تماما، لذلك ليس هناك أي حاجة للقلق. بعد أن تأخذ حالة والدك منعطفا للأفضل، ولي العهد والأمير الثالث سيكونون قلقين بالتأكيد.
بعد الكشف الضخم عن حمل تشو يويشان، على أولئك من الغيمة المجمدة أسغارد أن يجبر بالتأكيد أولئك الذين وجدوا الأمر أول مرة أن يبقوه سر.
بدأ يون تشي يتأسف على المغادرة في مثل هذا الحال. نسي أن تسانغ يوي لديها نسر الجليد العملاق.
كانت هذه القرية الصغيرة الأقرب إلى أرض الموت.
بعد ثلاثة أيام، ظهرت القرية المألوفة أخيرا أمام عينيه. تردد صدا عواءات من وحوش عميقة أيضا من بعيد في كثير من الأحيان … هذا المكان، كان أرض الموت التي امتدت تسعمئة كيلومتر.
بعد ذلك، ما هو نوع المعاملة الذي ستواجهه عندما تعود إلى الغيمة المجمدة أسغارد؟ ألم يكن عليها أن تقبل عقوبة صارمة للغاية؟
كانت هذه القرية الصغيرة الأقرب إلى أرض الموت.
ذلك الوقت، أخذ يون تشي عشرة أيام للوصول إلى هذا المكان من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية، ولكن هذه المرة، فإنه لم يأخذه إلا ثلاثة أيام.
يجب أن يكون هناك شخص الذي نشر المعلومات لغرض، وصب الوقود على النار.
الحصان العميق تحت يون تشي قد استنفد بالفعل، وقوته لم تعد كافية للمتابعة.
وفقا لوصف تسانغ يوي، بدأت الأخبار تنتشر مثل النار وليس بعد فترة طويلة، مما يجعلها تبدو … مثل أن شخص ما تلاعب في الوضع لنشر الأخبار في أسرع وقت ممكن!
ترجل يون تشى عنه وسار في البلدة صغيرة. لاجتياز أرض الموت التي كانت محفوفة بوحوش عميقة خطيرة، المطية لم تكن عديمة الجدوى فحسب، بل كانت عبئا أيضا.
قبل عام مضى، وصلت بالفعل إلى النقطة التي عمليا الكل قد علم بهذا. الغيمة المجمدة أسغارد أغلقت أبوابها أيضا بسبب هذا. اعتقدت تسانغ يوي أنه منذ أن يون تشي استطاع العودة على قيد الحياة، يجب أن يكون قادرا على سماع هذا الخبر الذي يعلمه الجميع فوراً، ومع شخصيته، سيندفع إلى الغيمة المجمدة أسغارد فورا للبحث عن تشو يويشان. فقط بعد أن تستقر تلك المسألة الكبيرة سيكون لديه عقل لأي شيء آخر.
كانت المدينة حية كالمعتاد، كما المغامرين والقوات التي تشيد من أماكن مختلفة صنعت طرقها من خلال الشوارع الواسعة جدا. نظر يون تشي حوله، وبحث عن مكان لبيع مطية له. بعد المشي بضع خطوات، شعر فجأة بنوع من الهالة الغريبة.
يفصل بين مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية إلى منطقة ثلج الجليد المتطرف تقاطع أرض الموت. إذا أراد أن يصل إلى الغيمة المجمدة أسغارد بأقصر الطرق الممكنة، سيكون عليه العبور من خلال أرض الموت. ومع ذلك، كانت أرض الموت خطيرة جدا، عمليا الجميع سيختار اتخاذ التفاف.
تشو يوتشان … جنية الجمال المجمدة … الغيمة المجمدة أسغارد !!
شد يون تشي حاجبه وركز. انتشر وعيه الروحي بهدوء … فجأة، من الأمام والخلف واليسار واليمين … وحتى من فوقه، شعر بكل أنواع النظرات الوامضة مع دموية صغيرة جداً.
انها ليست فتاة عادية، بل بالأحرى، جنية الجمال المجمد التي كانت باردة مثل الجليد العميق، التي تجاوزت جمال كل من ساروا الأرض.
على الرغم من أنها كانت مخبأة بشكل جيد للغاية، حتى لو حاولوا إخفائها عشرات المرات أفضل، فلا يزالون غير قادرين على الهروب من حواس يون تشي، التي تم شحذها عدة ملايين المرات عندما كان يلاحق في الماضي.
“أنت لا تحتاج إلى قول المزيد.” وصلت يد تسانغ يوي لتضغط على شفاه يون تشي.
كان أيضا على دراية بواحدة من الهالات بينهم، التي كانت أيضا أقوى هالة.
الزواج منه، شيا تشينغيو أيضا تفي الشرط الأساسي لعدم تطوير المشاعر التي يجب أن تكون نحوه! كرأس الغيمة المجمدة أسغارد، هذه الجريمة بالتأكيد لا يجب أن ترتكبها تشو يوتشان!
الشيخ الكبير لعشيرة حرق السماء … فين مولي !!
هزت تسانغ يوي رأسها، وأصبحت عيونها ضبابية، “لم يمض وقت طويل بعد ذلك، حتى أغلقت الغيمة المجمدة أسغارد أبوابها تماما، وحتى التلاميذ الذين كانوا بعيدا استدعوا جميعا للعودة.
سرعة عشيرة حرق السماء تجاوزت توقعات يون تشي بكثير. فهموا نواياه بالفعل ووصلوا أولا إلى المكان الذي علموا أن عليه أن يأتي إليه.
بعد ذلك، ما هو نوع المعاملة الذي ستواجهه عندما تعود إلى الغيمة المجمدة أسغارد؟ ألم يكن عليها أن تقبل عقوبة صارمة للغاية؟
دون أن يرف له جفن، مشى يون تشي على مهل لنفس الحانة التي بقي فيها بالسابق.
إذاً لماذا أنباء هذا الموضوع انتشرت … وإلى نهايات الأرض حتى!
كلمات تسانغ يوي اجتاحت قلب يون تشي مثل نسيم دافئ. حمل جسم تسانغ يوي الناعم والرائع، وأومأ بقوة، ووضع قبلة على جبهتها … وبعد ذلك، استدار ثم غادر بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
