نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 319

منطقة الثلج لأسغارد

منطقة الثلج لأسغارد

بحث يون تشي في كل الجثث، وجمع كل الحلقات المكانية.

 

جاءت هذ من أعلى عشيرة حرق السماء، ستحوي بطبيعة الحال قدرا كبيرا من الكنوز. حصد يون تشي مبلغا هائلا من المكافآت، حتى أنه وجد في الحلقة المكانية ل فين مولي قطعة صغيرة من بلور السماء الأرجواني المعرق.

بدا هذا القصر وكأنه قد شيد من أنقى الجليد، والمناطق المحيطة به تعكس تدفق لطيف من ضوء الجليد البارد، مما يجعل القصر بأكمله يبدوا كأنه مغمور في امتداد ضباب ثلجي وتألق الجليد.

 

 

” أرسلت لي مثل هذه الهدية العظيمة، على أقل تقدير، يمكن اعتبار موتك يستحق كل هذا العناء”.

 

التقط يون تشي تلك القطعة الصغيرة ووزنها، كما تحدث بهدوء مع ضحك. “ومع ذلك، بالمقارنة مع جبل البلورات الأرجوانية المعرقة الإلهية التي تحتاجها ياسمين، لا يمكن اعتبار هذه القطعة الصغيرة حبة من المحيط.

كان عقل يون تشي الحالي مليئا بالقلق على تشو يوتشان وطفلهما الذي ينبغي أن يكون بالفعل من سبعة إلى ثمانية أشهر من العمر. هذا الشعور بالإثارة الذي لم يسبق له مثيل من قبل قد تسبب في عدم قدرته على الهدوء مهما كان.

 

حتى الوحوش العميقة والنباتات أصبحت أقل وأكثر تفرقا.

“في البداية، أردت محاولة اخراج التعامل العميق حتى، ولكن لم أكن أتوقع أنه لن يكون هناك فرصة لاستخدام التعامل العميق على الإطلاق”. وضع يون تشي إثم التنين بعيدا، نظر في يديه، و تمتم لنفسه. “قوتي الحالية، يجب أن تكون كافية لمنافسة تشينغيو قبل ستة عشر شهرا، أليس كذلك؟”

مع وجود الغيمة المجمدة أسغارد هناك، حتى لو كانت الطوائف التي تمارس على نحو مماثل الفنون العميقة سمة الجليد، فإنها لن تجرؤ على الاستقرار في منطقة القطب الجليدي.

 

في هذه اللحظة، تحدثت ياسمين فجأة: “هناك تشكيل هجوم عميق في الجبهة. ومع ذلك، بقوتك الحالية، إذا كنت ترغب في الاختراق من خلال ذلك بالقوة، انه ليس قادراً على وقفك. ”

تشينغيو من قبل ستة عشر شهرا، كانت في المستوى الثاني من عالم الإمبراطور العميق!

 

 

من الآن، حتى لو لم تتدرب على الإطلاق، قوتك لا تزال ستصعد تدريجيا إلى مستويات أعلى بسبب الدم. مع كمية نخاع التنين التي منحها لك التنين البدائي أزور، بالانتظار لما يكفي من الوقت، جسمك سيمتلك ما يقرب من عشرة في المئة من دم التنين كأعلى حد! ألم تلاحظ حتى الآن، أنك تحمل هالة وقوة التنين عندما كنت تهاجم الآن؟ ”

القوة التي يمكنها هزيمة فين مولي بسهولة … قوة يون تشي الحالي، كانت قابلة بالفعل للمقارنة مع العرش الفعلي!

كلما أقترب، أصبح موقع الغيمة المجمدة أسغارد أكثر وضوحا له.

 

مع تحذير ياسمين، شعر يون تشي على الفور بأنه على الأرض الثلجية التي تقل عن عشر خطوات في الأمام، يمكن رؤية خيوط من تموجات الطاقة العميقة.

“لا، يجب أن تكون أكثر من ذلك.” قالت ياسمين بهدوء. “من الواضح أنك لا تفهم عظمة نخاع التنين. عندما حصلت على ست قطرات من دم التنين ذلك الوقت، زادت قوتك لدرجة كبيرة. ولكن النخاع هو أساس العظام، ومصدر الدم. مع نخاع التنين، في جسمك، لن يكون هناك مجرد ست قطرات من دم التنين. في خضم انتاجها الذي لا نهاية له من الدم، ستسمح لخط دمك إلى الاقتراب أقرب وأقرب إلى دم التنين!

كانت الأرض تحت أقدام يون تشي بالفعل قرب المنطقة الشمالية المتطرفة من امبراطورية الرياح الزرقاء. ومع تقدمه إلى الأمام، بدأت الرياح القادمة تحمل إحساسا أشد قشعريرة. وبدأت آثار المستوطنة البشرية تتناقص أيضا، إلى درجة لم تكن هناك حتى شخصية إنسانية واحدة في خط الأفق.

من الآن، حتى لو لم تتدرب على الإطلاق، قوتك لا تزال ستصعد تدريجيا إلى مستويات أعلى بسبب الدم. مع كمية نخاع التنين التي منحها لك التنين البدائي أزور، بالانتظار لما يكفي من الوقت، جسمك سيمتلك ما يقرب من عشرة في المئة من دم التنين كأعلى حد! ألم تلاحظ حتى الآن، أنك تحمل هالة وقوة التنين عندما كنت تهاجم الآن؟ ”

 

 

 

“عشرة … عشرة في المئة!؟” صدم يون تشي جدا كما فقد السيطرة على صوته تماماً هناك.

خلال الوقت في طائفة السيف السماوي، كان ينبغي أن يكون أكثر قوة لها … كانت تعيش في الغيمة المجمدة أسغارد لعشرات السنين، والعقلية التي جاءت من الغيمة المجمدة أسغارد سبق وتأصلت عميقا في قلبها.

 

لم تكن قادرة على إقناع والسماح لنفسها أن تتمتع عمدا بهذا النوع من الشعور الذي لا يمكن تسويته بعد الآن في الوقت الذي تلد.

ستة قطرات من دم التنين قد تسببت بتحسين جسده وقوته على قدم وساق بالفعل. إذا كان عشرة في المئة من دم التنين في جسده، إذاً أي نوع من المفهوم سيكون؟

كانت جميلة جدا، ويمكن أن تسبب عقد أنفاس الشخص لرؤيتها. كانت جميع هذه النباتات الغريبة تتم رعايتها بأنقى الطاقة من الجليد والثلوج، دون أن تلطخ بتلميح من الدنيوية. كان الهواء هنا نقي بشكل لا يصدق ومنعش أيضا، مما يجعل قلب يون تشي الذي ينبض بسرعة أن يهدأ ببطء.

 

التقط يون تشي تلك القطعة الصغيرة ووزنها، كما تحدث بهدوء مع ضحك. “ومع ذلك، بالمقارنة مع جبل البلورات الأرجوانية المعرقة الإلهية التي تحتاجها ياسمين، لا يمكن اعتبار هذه القطعة الصغيرة حبة من المحيط.

من حيث خط الدم، الذي من شأنه أن يكون ما يقرب من عشرة في المئة من خط دم إله حقيقي !!

 

 

“إذاً هذه هي … منطقة الثلج من الجليد الشديد؟”

“همف، هذا على أساس أنك قادر على البقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين”. قالت ياسمين بعبوس: “هل حسبت لنفسك جيداً. في هذه السنوات الثلاث، كم عدد المرات التي كنت قد مت تقريبا! لا تعتاد فقط على رمي نفسك في الخطر طوال وقت، وأكثر من ذلك حتى، لا تبالغ في تقدير حدودك. إذا مت، كل ما حصلت عليه حتى الآن، سوف يتحول إلى نفايات! ”

ورافقه، الخوف والقلق العميق أيضا … لأنه لم يتمكن من التأكد مما إذا كان طفلهم قد ولد حقا.

 

 

“حسنا … أنا أفهم”. قدم يون تشي استجابة الرضا، ومع ذلك، أظهر تعبيره خلاف ذلك.

 

 

 

“في الكون الغير محدود، هناك العديد من التراث الذي تركته الآلهة الحقيقية. هناك تراث خطوط الدم، تراث الفنون العميقة، تراث الكنوز، لكنها في الواقع لا تزال المرة الأولى التي أرى فيها ميراث للنخاع والروح.

 

يبدو، بالنسبة لابنته، وضع التنين البدائي أزور كل رهاناته عليك حقا.

ذهب بعناية حول النباتات، وعبر ببطء إلى الأمام. وسرعان ما ظهرت بوابة قصر “الغيمة المجمدة أسغارد” التي تشبه الزجاج، أمام يون تشي …

ومع ذلك، إذا كان التنين البدائي أزور لديه ابنة لا تزال موجودة في العالم حقاً، إذاً من شأنها أن تكون مثيرة للاهتمام حقا …

 

لأنه في هذا العالم حيث الآلهة الحقيقية انقرضت بالفعل، إذا ظهرت حقاً، إذاً ستكون التنين الذي يملك خط الدم الكامل!

جعلت الزهور والأعشاب النقية بشكل مفرط والجميلة حتى يون تشي بدون قلب لإيذائهم.

الآلهة الحقيقية الذين انقرضوا منذ عدد لا يحصى من السنوات، سوف يظهرون مرة أخرى في العالم من هذا أيضاً. أنا حقا أتساءل فقط ما هو نوع التشوهات … أو ربما الفوضى العظيمة حتى، التي سيتم تحريضها في هذا العالم! ”

 

 

 

“إذا وجد هناك يوم عندما أتوجه حقا إلى” عالم الآلهة “، دعينا نتحدث ذلك الحين. انه سخيف جدا بالنسبة لي الحالي التفكير في هذه المسألة، ”

 

بدأ وجه يون تشي يتحول للبرود والسكون. بينما ينظر إلى الشمال، قال بصوت منخفض: “في الوقت الراهن، أتمنى فقط أن الجنية الصغيرة، وطفلي، آمنين وسليمين. وإلا … وإلا … ”

بدا هذا القصر وكأنه قد شيد من أنقى الجليد، والمناطق المحيطة به تعكس تدفق لطيف من ضوء الجليد البارد، مما يجعل القصر بأكمله يبدوا كأنه مغمور في امتداد ضباب ثلجي وتألق الجليد.

 

كانت الأرض تحت أقدام يون تشي بالفعل قرب المنطقة الشمالية المتطرفة من امبراطورية الرياح الزرقاء. ومع تقدمه إلى الأمام، بدأت الرياح القادمة تحمل إحساسا أشد قشعريرة. وبدأت آثار المستوطنة البشرية تتناقص أيضا، إلى درجة لم تكن هناك حتى شخصية إنسانية واحدة في خط الأفق.

وإلا، حتى يون تشي نفسه لم يكن يعرف فقط أي نوع من الأشياء المجنونة سوف يفعل.

 

 

 

أومضت شخصيته، وتوجه مباشرة نحو الشمال، تاركاً وراءه درب من الغبار.

ضبط يون تشي على الفور اتجاهه، وتوجه نحو الشمال الغربي.

 

جاءت هذ من أعلى عشيرة حرق السماء، ستحوي بطبيعة الحال قدرا كبيرا من الكنوز. حصد يون تشي مبلغا هائلا من المكافآت، حتى أنه وجد في الحلقة المكانية ل فين مولي قطعة صغيرة من بلور السماء الأرجواني المعرق.

————–

 الشيء الذي احتاجته أكثر من غيره، كان قسوته، ولكن، مع ذلك، كما كان غير قادر على التشاور، فهم ذلك حقا فقط بعد أن اكتشف عن اخراجها للدم وإغمائها بسبب خبر وفاته …

بعد ثلاثة ايام.

زهور صوفية وسيقان غريبة من العشب الذي بدا كما لو أنه شفرات جليدية وبتلات ثلوج حادة، نمت حول قصر الجليد، تألقت بتألق باهظ مثل ذلك الذي من البلورات والمجوهرات.

 

 

كانت الأرض تحت أقدام يون تشي بالفعل قرب المنطقة الشمالية المتطرفة من امبراطورية الرياح الزرقاء. ومع تقدمه إلى الأمام، بدأت الرياح القادمة تحمل إحساسا أشد قشعريرة. وبدأت آثار المستوطنة البشرية تتناقص أيضا، إلى درجة لم تكن هناك حتى شخصية إنسانية واحدة في خط الأفق.

زهور صوفية وسيقان غريبة من العشب الذي بدا كما لو أنه شفرات جليدية وبتلات ثلوج حادة، نمت حول قصر الجليد، تألقت بتألق باهظ مثل ذلك الذي من البلورات والمجوهرات.

حتى الوحوش العميقة والنباتات أصبحت أقل وأكثر تفرقا.

من السهل للغاية على المرء أن يفقد إحساسه بالاتجاه داخل هذا العالم الذي يملأه الأبيض. بالإضافة إلى أن الشمس والقمر بالكاد يمكن أن ينظر إليها على مدار السنة هنا، كانت السماء امتدادا من البياض، ولا يمكن العثور حتى على نقطة مرجعية واحدة. حتى يون تشي الذي لديه شعور قوي للغاية في الاتجاهات، فقد طريقه عدة مرات داخله.

 

يبدو، بالنسبة لابنته، وضع التنين البدائي أزور كل رهاناته عليك حقا.

على طول الطريق، استفسر يون تشي عن موقع الغيمة المجمدة أسغارد في كل مرة يقابل الناس.

 

كلما أقترب، أصبح موقع الغيمة المجمدة أسغارد أكثر وضوحا له.

في هذه اللحظة، ستائر الليل قد نزلت. أشعل يون تشي لهيب العنقاء للضوء، وبعد مواصلة الجري تحت النجوم لمدة نصف ليلة، اعتدت عليه موجة من النعاس. أخذ عرضا بطانية عشوائية من لؤلؤة السم السماوي، وضعها، واستلقى عليها. لحظة أغلاق عينيه، دخل أرض أحلامه.

في هذه اللحظة، ستائر الليل قد نزلت. أشعل يون تشي لهيب العنقاء للضوء، وبعد مواصلة الجري تحت النجوم لمدة نصف ليلة، اعتدت عليه موجة من النعاس. أخذ عرضا بطانية عشوائية من لؤلؤة السم السماوي، وضعها، واستلقى عليها. لحظة أغلاق عينيه، دخل أرض أحلامه.

 

 

 

مر الوقت المتأخر من الليل، وجاء الفجر بدون نذير، وبدأت السماء تسطع بشكل حاد. في هذه اللحظة، كما فتح يون تشي عينيه … نسيم لطيف فجر خلال أذنه.

البرودة في هذا المكان، إلى درجة حيث إذا لم تجربه شخصيا، من المستحيل على ما يبدو أن تتصور.

على الرغم من أنه كان مجرد نسيم لطيف، فإنه يحمل البرد الشديد.

تقع منطقة الثلج من الجليد الشديد في أقصى الشمال من إمبراطورية الرياح الزرقاء.

إذا لم يمتلك يون تشي بذور الماء لإله الشر في جسده، ولم يخف الجليد والثلج والبرد الشديد، الذي سيشعر به سيكون بالتأكيد البرد الخارق للقلب والذي تقشعر له الأبدان.

 

 

 

وقف، نظر لمسافة جاذباً ضوء خافت … ما عرض أمام عينيه، العالم المغطى بالثلوج النقية البيضاء.

بالمقارنة مع الوجود الضخم والمهيب لطائفة السيف السماوي، لا يمكن وصف مدينة القصر بأكملها إلا ب “صغيرة”، حيث أنها احتلت أرضا بطول أقل من كيلومترين فقط.

 

كان عقل يون تشي الحالي مليئا بالقلق على تشو يوتشان وطفلهما الذي ينبغي أن يكون بالفعل من سبعة إلى ثمانية أشهر من العمر. هذا الشعور بالإثارة الذي لم يسبق له مثيل من قبل قد تسبب في عدم قدرته على الهدوء مهما كان.

“إذاً هذه هي … منطقة الثلج من الجليد الشديد؟”

 

 

 

بالنظر إلى عالم الثلج والجليد الذي بدا بدون حدود، قام يون تشي بتحديث عقله.

“في البداية، أردت محاولة اخراج التعامل العميق حتى، ولكن لم أكن أتوقع أنه لن يكون هناك فرصة لاستخدام التعامل العميق على الإطلاق”. وضع يون تشي إثم التنين بعيدا، نظر في يديه، و تمتم لنفسه. “قوتي الحالية، يجب أن تكون كافية لمنافسة تشينغيو قبل ستة عشر شهرا، أليس كذلك؟”

الدماغ الذي استيقظ للتو من النوم، أصبح واضحا على الفور. شرب على عجل بضعة رشفات من دم التنين، قبل المضي إلى الأمام بفارغ الصبر.

جعلت الزهور والأعشاب النقية بشكل مفرط والجميلة حتى يون تشي بدون قلب لإيذائهم.

 

 الشيء الذي احتاجته أكثر من غيره، كان قسوته، ولكن، مع ذلك، كما كان غير قادر على التشاور، فهم ذلك حقا فقط بعد أن اكتشف عن اخراجها للدم وإغمائها بسبب خبر وفاته …

عندما سقط في منطقة الثلج والجليد، انخفضت درجة الحرارة المحيطة به فجأة، كما لو أنه من صيف حار، دخل على الفور في فصل الشتاء البارد دون أي تحولات.

“في الاتجاه الشمالي الغربي، على بعد حوالي عشرة كيلومترات، هناك رد فعل واضح من الطاقة العميقة … إذا لم يكن هناك سوى طائفة واحدة في منطقة الثلوج هذه بأكملها، إذاً هذا المكان يجب أن يكون هدفك هذه المرة.”

إذا وصل شخص عادي إلى هذا المكان، فإن التغيير المفاجئ في درجة الحرارة سيكون كافيا لتصلب جسم هذا الشخص على الفور.

لم يكن في الواقع مكان طبيعي يمكن البقاء فيه على قيد الحياة. ومع ذلك، فإن مثل هذه الأرض شديدة البرودة، بسبب وجود قوة مؤثرة، تحولت إلى مكان مقدس في عيون الممارسين في الرياح الزرقاء.

 

القوة التي يمكنها هزيمة فين مولي بسهولة … قوة يون تشي الحالي، كانت قابلة بالفعل للمقارنة مع العرش الفعلي!

دخول منطقة الثلج لقطب الجليد، يعني أنه لم يعد بعيدا عن الغيمة المجمدة أسغارد. لم يؤثر البرد القارس على يون تشي أبداً. كانت شخصيته سريعة مثل الرياح، وبسرعة البرق، اختفى في عالم الثلج الأبيض.

 

 

مع وجود الغيمة المجمدة أسغارد هناك، حتى لو كانت الطوائف التي تمارس على نحو مماثل الفنون العميقة سمة الجليد، فإنها لن تجرؤ على الاستقرار في منطقة القطب الجليدي.

تقع منطقة الثلج من الجليد الشديد في أقصى الشمال من إمبراطورية الرياح الزرقاء.

عندما سقط في منطقة الثلج والجليد، انخفضت درجة الحرارة المحيطة به فجأة، كما لو أنه من صيف حار، دخل على الفور في فصل الشتاء البارد دون أي تحولات.

مغطاة في الثلج لجميع الفصول الأربعة في السنة، ومحاطة بجبال الجليد الأبدية ومنحدرات الثلوج.

 

البرودة في هذا المكان، إلى درجة حيث إذا لم تجربه شخصيا، من المستحيل على ما يبدو أن تتصور.

ستة قطرات من دم التنين قد تسببت بتحسين جسده وقوته على قدم وساق بالفعل. إذا كان عشرة في المئة من دم التنين في جسده، إذاً أي نوع من المفهوم سيكون؟

لم يكن في الواقع مكان طبيعي يمكن البقاء فيه على قيد الحياة. ومع ذلك، فإن مثل هذه الأرض شديدة البرودة، بسبب وجود قوة مؤثرة، تحولت إلى مكان مقدس في عيون الممارسين في الرياح الزرقاء.

الجمال رقم واحد في كل تاريخ الرياح الزرقاء، يأتي أساسا من الغيمة المجمدة أسغارد.

 على كل، فإن هذه المنطقة الثلج الشديد مختلفة تماما بالمقارنة مع سلسلة الجبال التي تمتلكها طائفة السيف السماوية، كما أنها لم تنتمي إلى الغيمة المجمدة أسغارد تماما.

 

 ومع ذلك، بعد ألف سنة، تحولت إلى الأرض الحصرية للغيمة المجمدة أسغارد.

 

عندما يذكر الناس منطقة الثلج من الجليد الشديد، فإنهم يفكرون على الفور بالغيمة المجمدة أسغارد.

 

مع وجود الغيمة المجمدة أسغارد هناك، حتى لو كانت الطوائف التي تمارس على نحو مماثل الفنون العميقة سمة الجليد، فإنها لن تجرؤ على الاستقرار في منطقة القطب الجليدي.

بدأ وجه يون تشي يتحول للبرود والسكون. بينما ينظر إلى الشمال، قال بصوت منخفض: “في الوقت الراهن، أتمنى فقط أن الجنية الصغيرة، وطفلي، آمنين وسليمين. وإلا … وإلا … ”

 

توهج الجليد المتدفق بشكل مستمر على باب القصر، كما أومض ببطء مع علامات باطنية، كما لو أن بعض التكوين العميق الخاص كان مغلقا في الداخل.

إن الأسباب التي جعلت الغيمة المجمدة أسغارد تصبح وجودا مشابها لأرض مقدسة في نظر جميع الممارسين العموميين، لم يكن فقط بسبب قوتهم؛ السبب الأكبر هو أنه في أسغارد بأكملها، ليس هناك شخص واحد لم يكن بجمال من الطراز العالمي.

كانت الأرض تحت أقدام يون تشي بالفعل قرب المنطقة الشمالية المتطرفة من امبراطورية الرياح الزرقاء. ومع تقدمه إلى الأمام، بدأت الرياح القادمة تحمل إحساسا أشد قشعريرة. وبدأت آثار المستوطنة البشرية تتناقص أيضا، إلى درجة لم تكن هناك حتى شخصية إنسانية واحدة في خط الأفق.

الجمال رقم واحد في كل تاريخ الرياح الزرقاء، يأتي أساسا من الغيمة المجمدة أسغارد.

هذه المرة، حتى لو كنت غير راغبة، حتى لو كانت الغيمة المجمدة أسغارد كلها غير موافقة، حتى لو كان علي أن أخذك بالقوة، بالتأكيد سوف أخذك من الغيمة المجمدة أسغارد! ”

حتى من دون ذكر ملامح الوجه، مجرد الجلد من الجليد وعظام اليشم الفريدة من نوعها لجنيات الغيمة المجمدة، كانت بالفعل ما يكفي لتسبب فتن جميع الرجال في العالم، وجميع النساء سيكونون حسودين.

 

 

مع وجود الغيمة المجمدة أسغارد هناك، حتى لو كانت الطوائف التي تمارس على نحو مماثل الفنون العميقة سمة الجليد، فإنها لن تجرؤ على الاستقرار في منطقة القطب الجليدي.

من السهل للغاية على المرء أن يفقد إحساسه بالاتجاه داخل هذا العالم الذي يملأه الأبيض. بالإضافة إلى أن الشمس والقمر بالكاد يمكن أن ينظر إليها على مدار السنة هنا، كانت السماء امتدادا من البياض، ولا يمكن العثور حتى على نقطة مرجعية واحدة. حتى يون تشي الذي لديه شعور قوي للغاية في الاتجاهات، فقد طريقه عدة مرات داخله.

هذه المرة، حتى لو كنت غير راغبة، حتى لو كانت الغيمة المجمدة أسغارد كلها غير موافقة، حتى لو كان علي أن أخذك بالقوة، بالتأكيد سوف أخذك من الغيمة المجمدة أسغارد! ”

 

 

كان عقل يون تشي الحالي مليئا بالقلق على تشو يوتشان وطفلهما الذي ينبغي أن يكون بالفعل من سبعة إلى ثمانية أشهر من العمر. هذا الشعور بالإثارة الذي لم يسبق له مثيل من قبل قد تسبب في عدم قدرته على الهدوء مهما كان.

 

ورافقه، الخوف والقلق العميق أيضا … لأنه لم يتمكن من التأكد مما إذا كان طفلهم قد ولد حقا.

 

قد يكون في الوقت الراهن ملقى في احضان تشو يويشان، وامض بعيونه اللامعة، وينتظر لقاء والده لأول مرة … أو ربما … أو ربما … قبل عام، بالفعل …

 

 

حتى الوحوش العميقة والنباتات أصبحت أقل وأكثر تفرقا.

هز يون تشى رأسه بقوة، واستخدم كل قوته لقمع كل أفكار التشتيت. تباطأت سرعته وتبع حواسه الحادة، وسار إلى الأمام خطوة بخطوة.

مر الوقت المتأخر من الليل، وجاء الفجر بدون نذير، وبدأت السماء تسطع بشكل حاد. في هذه اللحظة، كما فتح يون تشي عينيه … نسيم لطيف فجر خلال أذنه.

 

 

“الجنية الصغيرة … أتساءل عما إذا كنت قد حصلت بالفعل على أخبار أني لا أزال على قيد الحياة … فقط عندما كنت بالضبط في أكثر الأوقات حاجة لي، كنت محبوساً تحت الأرض.

أقسم يون تشي بصمت في قلبه. وأعرب عن اسفه ازاء رغبة تشو يوتشان في ذلك الوقت.

ليس فقط غير قادر على تحمل ذلك معك، وأعطيتك بدلا من ذلك أعنف ضربة من الخوف …

ومع ذلك، إذا كان التنين البدائي أزور لديه ابنة لا تزال موجودة في العالم حقاً، إذاً من شأنها أن تكون مثيرة للاهتمام حقا …

هذه المرة، حتى لو كنت غير راغبة، حتى لو كانت الغيمة المجمدة أسغارد كلها غير موافقة، حتى لو كان علي أن أخذك بالقوة، بالتأكيد سوف أخذك من الغيمة المجمدة أسغارد! ”

“همف، هذا على أساس أنك قادر على البقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين”. قالت ياسمين بعبوس: “هل حسبت لنفسك جيداً. في هذه السنوات الثلاث، كم عدد المرات التي كنت قد مت تقريبا! لا تعتاد فقط على رمي نفسك في الخطر طوال وقت، وأكثر من ذلك حتى، لا تبالغ في تقدير حدودك. إذا مت، كل ما حصلت عليه حتى الآن، سوف يتحول إلى نفايات! ”

 

 

أقسم يون تشي بصمت في قلبه. وأعرب عن اسفه ازاء رغبة تشو يوتشان في ذلك الوقت.

على طول الطريق، استفسر يون تشي عن موقع الغيمة المجمدة أسغارد في كل مرة يقابل الناس.

خلال الوقت في طائفة السيف السماوي، كان ينبغي أن يكون أكثر قوة لها … كانت تعيش في الغيمة المجمدة أسغارد لعشرات السنين، والعقلية التي جاءت من الغيمة المجمدة أسغارد سبق وتأصلت عميقا في قلبها.

لم يكن في الواقع مكان طبيعي يمكن البقاء فيه على قيد الحياة. ومع ذلك، فإن مثل هذه الأرض شديدة البرودة، بسبب وجود قوة مؤثرة، تحولت إلى مكان مقدس في عيون الممارسين في الرياح الزرقاء.

لم تكن قادرة على إقناع والسماح لنفسها أن تتمتع عمدا بهذا النوع من الشعور الذي لا يمكن تسويته بعد الآن في الوقت الذي تلد.

البرودة في هذا المكان، إلى درجة حيث إذا لم تجربه شخصيا، من المستحيل على ما يبدو أن تتصور.

 الشيء الذي احتاجته أكثر من غيره، كان قسوته، ولكن، مع ذلك، كما كان غير قادر على التشاور، فهم ذلك حقا فقط بعد أن اكتشف عن اخراجها للدم وإغمائها بسبب خبر وفاته …

 

 

من السهل للغاية على المرء أن يفقد إحساسه بالاتجاه داخل هذا العالم الذي يملأه الأبيض. بالإضافة إلى أن الشمس والقمر بالكاد يمكن أن ينظر إليها على مدار السنة هنا، كانت السماء امتدادا من البياض، ولا يمكن العثور حتى على نقطة مرجعية واحدة. حتى يون تشي الذي لديه شعور قوي للغاية في الاتجاهات، فقد طريقه عدة مرات داخله.

“في الاتجاه الشمالي الغربي، على بعد حوالي عشرة كيلومترات، هناك رد فعل واضح من الطاقة العميقة … إذا لم يكن هناك سوى طائفة واحدة في منطقة الثلوج هذه بأكملها، إذاً هذا المكان يجب أن يكون هدفك هذه المرة.”

 

 

من حيث خط الدم، الذي من شأنه أن يكون ما يقرب من عشرة في المئة من خط دم إله حقيقي !!

ياسمين التي كانت نائمة لمدة يومين متتاليين استيقظت في هذه اللحظة، وأشارت بسخاء للاتجاه الصحيح ليون تشي.

جعلت الزهور والأعشاب النقية بشكل مفرط والجميلة حتى يون تشي بدون قلب لإيذائهم.

 

 

ضبط يون تشي على الفور اتجاهه، وتوجه نحو الشمال الغربي.

ومع ذلك، كما سار إلى هذه النقطة، لا يزال لم يرى أي شخصية بشرية واحدة من الغيمة المجمدة أسغارد. كان قصر الجليد بأكمله باردا وصامتا، كما لو لم يكن هناك حتى شخص واحد حاضر.

 

 

تم عبور عشرة كيلومترات من السهول الثلجية بسرعة كبيرة تحت قدم يون تشي.

لأنه في هذا العالم حيث الآلهة الحقيقية انقرضت بالفعل، إذا ظهرت حقاً، إذاً ستكون التنين الذي يملك خط الدم الكامل!

ظهر قصر مع الشفق المكسي بالجليد المتدفق بالأنحاء في خط بصر يون تشي بهذه اللحظة.

 

 

مغطاة في الثلج لجميع الفصول الأربعة في السنة، ومحاطة بجبال الجليد الأبدية ومنحدرات الثلوج.

بدا هذا القصر وكأنه قد شيد من أنقى الجليد، والمناطق المحيطة به تعكس تدفق لطيف من ضوء الجليد البارد، مما يجعل القصر بأكمله يبدوا كأنه مغمور في امتداد ضباب ثلجي وتألق الجليد.

على طول الطريق، استفسر يون تشي عن موقع الغيمة المجمدة أسغارد في كل مرة يقابل الناس.

بالنظر من بعيد، كان مثل أسغارد المخبأة داخل الغيوم.

ضبط يون تشي على الفور اتجاهه، وتوجه نحو الشمال الغربي.

 

 

بالمقارنة مع الوجود الضخم والمهيب لطائفة السيف السماوي، لا يمكن وصف مدينة القصر بأكملها إلا ب “صغيرة”، حيث أنها احتلت أرضا بطول أقل من كيلومترين فقط.

من حيث خط الدم، الذي من شأنه أن يكون ما يقرب من عشرة في المئة من خط دم إله حقيقي !!

الحجم والارتفاع لا يمكن أن تطابق حتى فرع صغير من طائفة شياو، غلافها الجوي ليس طموحاً جدا ومخيفاً أيضاً. بدلا من ذلك، فإنه يبعث البرد الذي يخترق مباشرة في قلب وروح الشخص، وهالة من القداسة التي تسبب فقدان الناس لإرادتهم في الاقتراب.

 

 

 على كل، فإن هذه المنطقة الثلج الشديد مختلفة تماما بالمقارنة مع سلسلة الجبال التي تمتلكها طائفة السيف السماوية، كما أنها لم تنتمي إلى الغيمة المجمدة أسغارد تماما.

“إذا هذه هي … الغيمة المجمدة أسغارد؟” توقف يون تشي، تمتم بهدوء، ثم زاد وتيرته واقترب منها بأقصى سرعة.

 

وكلما اقترب من الغيمة المجمدة أسغارد، كلما زادت البرودة.

إذا وصل شخص عادي إلى هذا المكان، فإن التغيير المفاجئ في درجة الحرارة سيكون كافيا لتصلب جسم هذا الشخص على الفور.

زهور صوفية وسيقان غريبة من العشب الذي بدا كما لو أنه شفرات جليدية وبتلات ثلوج حادة، نمت حول قصر الجليد، تألقت بتألق باهظ مثل ذلك الذي من البلورات والمجوهرات.

 

كانت جميلة جدا، ويمكن أن تسبب عقد أنفاس الشخص لرؤيتها. كانت جميع هذه النباتات الغريبة تتم رعايتها بأنقى الطاقة من الجليد والثلوج، دون أن تلطخ بتلميح من الدنيوية. كان الهواء هنا نقي بشكل لا يصدق ومنعش أيضا، مما يجعل قلب يون تشي الذي ينبض بسرعة أن يهدأ ببطء.

من حيث خط الدم، الذي من شأنه أن يكون ما يقرب من عشرة في المئة من خط دم إله حقيقي !!

 

على طول الطريق، استفسر يون تشي عن موقع الغيمة المجمدة أسغارد في كل مرة يقابل الناس.

جعلت الزهور والأعشاب النقية بشكل مفرط والجميلة حتى يون تشي بدون قلب لإيذائهم.

الحجم والارتفاع لا يمكن أن تطابق حتى فرع صغير من طائفة شياو، غلافها الجوي ليس طموحاً جدا ومخيفاً أيضاً. بدلا من ذلك، فإنه يبعث البرد الذي يخترق مباشرة في قلب وروح الشخص، وهالة من القداسة التي تسبب فقدان الناس لإرادتهم في الاقتراب.

ذهب بعناية حول النباتات، وعبر ببطء إلى الأمام. وسرعان ما ظهرت بوابة قصر “الغيمة المجمدة أسغارد” التي تشبه الزجاج، أمام يون تشي …

ورافقه، الخوف والقلق العميق أيضا … لأنه لم يتمكن من التأكد مما إذا كان طفلهم قد ولد حقا.

توهج الجليد المتدفق بشكل مستمر على باب القصر، كما أومض ببطء مع علامات باطنية، كما لو أن بعض التكوين العميق الخاص كان مغلقا في الداخل.

لم تكن قادرة على إقناع والسماح لنفسها أن تتمتع عمدا بهذا النوع من الشعور الذي لا يمكن تسويته بعد الآن في الوقت الذي تلد.

 

 

ومع ذلك، كما سار إلى هذه النقطة، لا يزال لم يرى أي شخصية بشرية واحدة من الغيمة المجمدة أسغارد. كان قصر الجليد بأكمله باردا وصامتا، كما لو لم يكن هناك حتى شخص واحد حاضر.

توهج الجليد المتدفق بشكل مستمر على باب القصر، كما أومض ببطء مع علامات باطنية، كما لو أن بعض التكوين العميق الخاص كان مغلقا في الداخل.

 

” أرسلت لي مثل هذه الهدية العظيمة، على أقل تقدير، يمكن اعتبار موتك يستحق كل هذا العناء”.

“الشقيقة الكبيرة قالت أن الغيمة المجمدة أسغارد بدأت العزلة منذ ستة عشر شهرا …” تمتم يون تشي بداخله، واستمر في السير إلى الأمام.

 

في هذه اللحظة، تحدثت ياسمين فجأة: “هناك تشكيل هجوم عميق في الجبهة. ومع ذلك، بقوتك الحالية، إذا كنت ترغب في الاختراق من خلال ذلك بالقوة، انه ليس قادراً على وقفك. ”

 

 

 

مع تحذير ياسمين، شعر يون تشي على الفور بأنه على الأرض الثلجية التي تقل عن عشر خطوات في الأمام، يمكن رؤية خيوط من تموجات الطاقة العميقة.

 على كل، فإن هذه المنطقة الثلج الشديد مختلفة تماما بالمقارنة مع سلسلة الجبال التي تمتلكها طائفة السيف السماوية، كما أنها لم تنتمي إلى الغيمة المجمدة أسغارد تماما.

تحركت حواجبه قليلاً، واستمر في السير إلى الأمام. تماما عندما أخذ الخطوة السابعة، تم إطلاق توهج جليدي من الأرض أمامه فجأة، ونمى تشكيل عميق على شكل اللوتس الجليد بطول ثلاثين مترا. فوق التشكيل العميق، كان هناك ثمانية عشر كلمة ضخمة ينبعث منها جليد بارد من الردع:

أقسم يون تشي بصمت في قلبه. وأعرب عن اسفه ازاء رغبة تشو يوتشان في ذلك الوقت.

 

إذا لم يمتلك يون تشي بذور الماء لإله الشر في جسده، ولم يخف الجليد والثلج والبرد الشديد، الذي سيشعر به سيكون بالتأكيد البرد الخارق للقلب والذي تقشعر له الأبدان.

“الغيمة المجمدة في عزلة، غير مرحب بالضيوف. إذا اقتحم أحد بقوة، إذاً ليواجه العواقب!

 

“إذا وجد هناك يوم عندما أتوجه حقا إلى” عالم الآلهة “، دعينا نتحدث ذلك الحين. انه سخيف جدا بالنسبة لي الحالي التفكير في هذه المسألة، ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط