نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 331

مذبحة

مذبحة

كان جميع الأشخاص من الشيوخ والمجموعات على مقربة من قاعة الاجتماعات العظيمة، من جاءوا لإيقاف استمرار الهجوم على فين دانهون وفين موجي، كانوا جميعًا من التلاميذ القريبين ذوي القوة العميقة في عالم الأرض أو الروح العميق .

 

لكن أعداء بهذا المستوى، ببساطة لم يمتلكوا أدنى تهديد ليون تشي.

ستين خبير في عالم السماء العميق عدد مرعب للغاية في الحواس الشائعة لممارسي امبراطورية الرياح الزرقاء بلا شك.

وضع يون تشي عنقاء الثلج بعيداً، وسمح لجسده أن يغمره اللهب المحرق في السماء دون رعاية.

لقد ضرب ضربتان بالسيف، وهما مجرد ضربتين بالسيف، حطم الدفاع النفسي لكل من كان موجودًا تقريبًا.

تراجع كامل شخصه، ودون حتى النظر تحته، حطم إثم التنين بعنف إلى الأسفل مع صرخة منتعشة.

مصحوبة بفورة من الصرخات البائسة التي هزت السماء، طار كل من تلاميذ عشيرة حرق السماء في نطاق ثلاثين مترًا إلى الخارج، لمسافة على بعد مئات الأمتار.

 

“لماذا … لماذا هو مثل هذا!” حدقت عينا فين جويتشنغ على نطاق واسع، حيث استمرت أسنانه في صنع الأصوات المتداعية من الانكماش.

بوووم!!!

 

 

تحت هجوم السيف الوحيد هذا، تحول أكثر من مائة من التلاميذ على الفور إلى أرواح موتى.

بدأت أرض عشيرة حرق السماء ترتعش بالكامل بوضوح.

أصبحت وجوه الأربعة مروعة من الخوف، وبرزت مقل عيونهم من الصدمة على الفور.

 

 

مصحوبة بفورة من الصرخات البائسة التي هزت السماء، طار كل من تلاميذ عشيرة حرق السماء في نطاق ثلاثين مترًا إلى الخارج، لمسافة على بعد مئات الأمتار.

على منحدر الجناح السماوي العظيم، كان وجه فين جوتشين يشبه ذلك التشنج.

عندما هبطوا، كانوا إما مصابين بجروح بالغة وغير قادرين على النهوض، أو ماتوا في ذلك الوقت وهناك.

 

في اللحظة التي نزل فيها يون تشي، تحولت شخصيته إلى اندفاعة من الضوء المتدفق، ومثل شفرة حادة، غطس في جيش تلاميذ حرق السماء الجيران الذين حاصروه.

 

حاملاً ضجيج العواء من إعصار هابط، ضرب بإثم التنين.

ستين خبير في عالم السماء العميق عدد مرعب للغاية في الحواس الشائعة لممارسي امبراطورية الرياح الزرقاء بلا شك.

 

أصبحت وجوه الأربعة مروعة من الخوف، وبرزت مقل عيونهم من الصدمة على الفور.

بووم!!!!

على كل حال، من بين جميع خبراء عالم السماء من عشيرة حرق السماء، قتل سبعة منهم على يد يون تشي في وقت واحد …

 

وصل الهجوم المضاد ليون تشي مثل تسونامي، ومع صوت ضخم، تحطمت جثث الأربعة إلى عدة عشرات من القطع هنا وهناك.

ووقع انفجار كبير آخر عندما اهتزت الأرض التي كانت تحترق في السماء.

طار الاثنان إلى الخلف في نفس الاتجاه، وسقطا على جرف جبلي على مسافة أكثر من ثلاثمائة متر.

تحت هجوم السيف الوحيد هذا، تحول أكثر من مائة من التلاميذ على الفور إلى أرواح موتى.

شعر أفراد الشيوخ والأساتذة الذين اجتمعوا جميعا بارتعاد قلوبهم.

 

لقد تم ضربهم بالقوة الحقيقية.

لقد ضرب ضربتان بالسيف، وهما مجرد ضربتين بالسيف، حطم الدفاع النفسي لكل من كان موجودًا تقريبًا.

وهكذا، في أراضيهم الخاصة، لم تكن عشيرة حرق السماء بحاجة إلى الخوف من أي شخص.

 

لكن أعداء بهذا المستوى، ببساطة لم يمتلكوا أدنى تهديد ليون تشي.

إذا لم يكن الأمر مثل رؤيته شخصياً، فإنهم بالتأكيد لم يصدقوا أن الهز واسع النطاق للأرض كان سببه بالفعل هجمات هذا الشاب، وقد فكروا به فقط كزلازل طبيعية.

ستين خبير في عالم السماء العميق عدد مرعب للغاية في الحواس الشائعة لممارسي امبراطورية الرياح الزرقاء بلا شك.

حتى معركة بين كائنات قديمة في الطائفة لم تكن تمتلك مثل هذه القوة على الإطلاق.

يمكن القول أنه حتى لو أراد يون تشي الحالي أن يموت، فلن يكون بهذه السهولة.

 

كانت أسلحة السيف الثقيلة شرسة بشكل غير عادي، لكن الفتحات التي كانت تتركها كانت أيضًا ضخمة، ويمكن للأعداء أن يدركوا بسهولة الانطلاق لشن هجوم مميت.

لم يكن هناك أشخاص عاديين داخل عشيرة حرق السماء؛ حتى التلاميذ المتوسطين هنا، يمكن اعتبارهم معلمين في العالم الخارجي.

 

ومع ذلك، أصبحوا أمامه أجزاء من الجثث تحت هجوم سيف وحيد.

إذا كان على المرء التركيز على الهجوم، فإن دفاعه سيكون بالتأكيد ناقصاً إلى حد ما.

“أي شخص يريد الموت، لا يتردد في القدوم!”

 

 

بوووم!!

مع هدير غاضب، أرجح يون تشي السيف الثقيل للخلف.

كلانج كلانج كلانج كلانج!

مع كل تأرجح للسيف الثقيل، ما لا يقل عن ثلاثين من تلاميذ العشيرة، سوف ينفجرون على الفور.

يقف في منتصف الطريق على جرف جبل الجناح السماوي، كان كامل وجه جويتشنغ متشنج.

ناهيك عن منع هجومه، لم يتمكن هؤلاء الخبراء في عالم الروح وعالم الأرض من تحمل موجة الطاقة المتبقية من هجماته.

ليس بعيدا جدا، ظهر الشيوخ وسادة الأجنحة من قاعة الاجتماعات العظمى في نفس الوقت.

للحظة، كل شخص في “عشيرة حرق السماء” يمكن أن يشعر باهتزاز الأرض، عاصفة الإعصار، وهدير الرعد المتهدم … وكذلك الدم والأطراف وشظايا العظام التي ترقص في الهواء وتلوث السماء.

ومع ذلك، أصبحوا أمامه أجزاء من الجثث تحت هجوم سيف وحيد.

 

بين الشيوخ وسادة الجناح اللذين كانوا يراقبون من على الخطوط الجانبية، كان هناك في النهاية اثنان قد هاجموا.

ليس بعيدا جدا، ظهر الشيوخ وسادة الأجنحة من قاعة الاجتماعات العظمى في نفس الوقت.

على منحدر الجناح السماوي العظيم، كان وجه فين جوتشين يشبه ذلك التشنج.

بالشعور بارتفاع القوة المرعبة القادمة من يون تشي، فإن كل هذه الكائنات القوية جدًا، الذين ترتفع درجة حرارتهم عادة إلى السماء، شعروا أن أيديهم وأقدامهم تتحول إلى جليد بارد، كما شعرت فروة رؤوسهم بخدر شديد.

عندما جاء يون تشي، اعتقدوا في البداية أنه سيكون مثل اصطياد سلحفاة في جرة.

 

يمتلك جسم يون تشي حماية الطريق العظيم بوذا، بالإضافة إلى دم التنين والعنقاء.

“إذاً … إذاً ذاك هو يون تشي؟” قال شيخ بصوت يرتجف.

شعر أفراد الشيوخ والأساتذة الذين اجتمعوا جميعا بارتعاد قلوبهم.

 

عندما اصطدم بمرافقة عرسه في المدينة الإمبراطورية في ذلك الوقت، لم يكن في نداً لفين دوكانغ.

كيف … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشاب المرعب! لا عجب أنه يمكن أن يقتل الشيخ الأكبر “.

في اللحظة التي نزل فيها يون تشي، تحولت شخصيته إلى اندفاعة من الضوء المتدفق، ومثل شفرة حادة، غطس في جيش تلاميذ حرق السماء الجيران الذين حاصروه.

 

كان عدد خبراء عالم السماء العميق الذين ينتمون لـ طائفة شياو أو الغيمة المجمدة أسغارد بالتأكيد أقل من هذا أيضًا، في حين أن عدد الذين ينتمون إلى طائفة السيف السماوي يمكن أن يصل إلى مجموع الثلاثة.

“ومع ذلك، فإن هالة طاقته العميقة لا تظهر بوضوح إلا المستوى السادس من عالم الأرض العميق!”

إذا لم يكن الأمر مثل رؤيته شخصياً، فإنهم بالتأكيد لم يصدقوا أن الهز واسع النطاق للأرض كان سببه بالفعل هجمات هذا الشاب، وقد فكروا به فقط كزلازل طبيعية.

 

سبعة وعشرون شيخًا، وثلاثون من رؤساء الأجنحة؛ كانوا هم العمود الفقري لقوة عشيرة حرق السماء.

كونه قادرة على إظهار قوة مرعبة كهذه بينما هو في المستوى السادس من عالم الأرض، أنه ببساطة مروع!

 

 

داخل الفوضى، هبطت أربع شفرات مشتعلة بنيران عميقة في نفس الوقت على ظهر يون تشي.

كلانج كلانج كلانج كلانج!

لم يكن هناك أشخاص عاديين داخل عشيرة حرق السماء؛ حتى التلاميذ المتوسطين هنا، يمكن اعتبارهم معلمين في العالم الخارجي.

 

يقف في منتصف الطريق على جرف جبل الجناح السماوي، كان كامل وجه جويتشنغ متشنج.

داخل الفوضى، هبطت أربع شفرات مشتعلة بنيران عميقة في نفس الوقت على ظهر يون تشي.

شعر أفراد الشيوخ والأساتذة الذين اجتمعوا جميعا بارتعاد قلوبهم.

مع ذلك، انبعث صوت ضرب معدن بمعدن.

بغض النظر عن مدى قوة الخبير، فإنهم ما زالوا يخشون أن يكونوا غارقين بين الأعداء.

ضربة النصل الذي شعر بها هؤلاء الأربعة بوضوح حيث وضعوا كل قوتهم، قد قاموا بضرب لوحة معدنية صلبة بشكل لا يصدق وجعلهم يتسببون في خلع معصمهم من الصدمة.

كانت أسلحة السيف الثقيلة شرسة بشكل غير عادي، لكن الفتحات التي كانت تتركها كانت أيضًا ضخمة، ويمكن للأعداء أن يدركوا بسهولة الانطلاق لشن هجوم مميت.

بالنظر إلى فتحات الملابس القماشية المكشوفة على يون تشي، كان الجلد المغطى بالداخل لا يحتوي إلا على بضعة أسطر من علامات حمراء ضحلة للغاية.

“هذا يون تشي … إنه ببساطة مثل تجسد إله شيطاني! إنه ليس حتى العشرين، إذاً كيف يمكن أن يكون لديه قوة مرعبة كهذه … سيد العشيرة، ماذا عنا … ”

ناهيك عن الجروح، لم يكن هناك قطرة دم.

 

 

على كل حال، من بين جميع خبراء عالم السماء من عشيرة حرق السماء، قتل سبعة منهم على يد يون تشي في وقت واحد …

أصبحت وجوه الأربعة مروعة من الخوف، وبرزت مقل عيونهم من الصدمة على الفور.

استدار يون تشي بسرعة البرق، واندلع سيف الإمبراطور العميق ذو أكثر من عشرة آلاف كيلوغرام من الوزن خلفه مثل الريش الذي لا يزن شيئًا تقريبًا.

وصل الهجوم المضاد ليون تشي مثل تسونامي، ومع صوت ضخم، تحطمت جثث الأربعة إلى عدة عشرات من القطع هنا وهناك.

“الشيخ الرابع عشر!”

استمرت موجة الطاقة المتبقية من السيف الثقيل إلى الأمام، وقامت بإبادة أكثر من عشرة من تلاميذ عشيرة حرق السماء الذين حاولوا الاندفاع على الفور.

 

يمتلك جسم يون تشي حماية الطريق العظيم بوذا، بالإضافة إلى دم التنين والعنقاء.

يقف في منتصف الطريق على جرف جبل الجناح السماوي، كان كامل وجه جويتشنغ متشنج.

منذ وقت ليس ببعيد، حصل أيضًا على نخاع نقي من إله التنين نفسه، وأُعيد ولادته مرة أخرى …

لم يكن ذلك وهماً، وليس خيالاً. لأنه في تلك اللحظة، شعروا كما لو أن صدورهم قد تحطمت بمطرقة رب الرعد من السماء!

حتى لو لم يستخدم يون تشي الطاقة العميقة لحماية نفسه، فإن صلابته لا تزال تفوق خيال وقدرة فهم الجميع.

هذا النوع من يون تشي، تحت اغراق الهجمات من تلاميذ عشيرة حرق السماء، أصبح آلة ذبح لا يمكن إيقافها تمامًا!

بالمقارنة مع قوته الهجومية المتغطرسة للغاية، كان دفاع جسمه أكثر استبدادًا بكثير.

بوووم!!

يمكن القول أنه حتى لو أراد يون تشي الحالي أن يموت، فلن يكون بهذه السهولة.

من بين خبراء عالم السماء العميق في عشيرة حرق السماء، بما فيهم فين دانهون، كان هناك ما مجموعه سبعة أشخاص في مراحل متأخرة من عالم السماء العميق.

 

إذا لم يكن الأمر مثل رؤيته شخصياً، فإنهم بالتأكيد لم يصدقوا أن الهز واسع النطاق للأرض كان سببه بالفعل هجمات هذا الشاب، وقد فكروا به فقط كزلازل طبيعية.

إذا كان على المرء التركيز على الهجوم، فإن دفاعه سيكون بالتأكيد ناقصاً إلى حد ما.

ومن بينهم، كان العديد من أحفادهم وأقاربهم!

كانت أسلحة السيف الثقيلة شرسة بشكل غير عادي، لكن الفتحات التي كانت تتركها كانت أيضًا ضخمة، ويمكن للأعداء أن يدركوا بسهولة الانطلاق لشن هجوم مميت.

 

حتى لو كانت القوة المدمرة للإنسان أكبر بمئة مرة، من دون قدرة كافية للدفاع عن النفس، فإنه سيظل بلا فائدة.

حتى معركة بين كائنات قديمة في الطائفة لم تكن تمتلك مثل هذه القوة على الإطلاق.

كانت قوة هجوم يون تشي شاذة بشكل مرعب، في حين أن قوته الدفاعية وصلت إلى حد لا يمكن تصوره.

 

حتى لو كان لا يزال واقفاً، فلا يزال من الصعب على هؤلاء التوابع مهاجمة أن يلحقوا الضرر به معاً …

ستين خبير في عالم السماء العميق عدد مرعب للغاية في الحواس الشائعة لممارسي امبراطورية الرياح الزرقاء بلا شك.

 

 

هذا النوع من يون تشي، تحت اغراق الهجمات من تلاميذ عشيرة حرق السماء، أصبح آلة ذبح لا يمكن إيقافها تمامًا!

ناهيك عن منع هجومه، لم يتمكن هؤلاء الخبراء في عالم الروح وعالم الأرض من تحمل موجة الطاقة المتبقية من هجماته.

 

 

بغض النظر عن مدى قوة الخبير، فإنهم ما زالوا يخشون أن يكونوا غارقين بين الأعداء.

 

وهكذا، في أراضيهم الخاصة، لم تكن عشيرة حرق السماء بحاجة إلى الخوف من أي شخص.

 

في أعين الجميع، إذا تجرأ يون تشي على المجيء، فسيكون ذلك مجرد إلقاء حياته.

حاملاً ضجيج العواء من إعصار هابط، ضرب بإثم التنين.

على كل حال، لا يبدو أن هذه القاعدة صحيحة على يون تشي على الإطلاق؛ الاحتشاد والهجوم من جميع الجوانب لم يقمع يون تشي أبداً، لكن بدلا من ذلك كان مثل تسليم حياتهم طوعا له …

كونه قادرة على إظهار قوة مرعبة كهذه بينما هو في المستوى السادس من عالم الأرض، أنه ببساطة مروع!

“أيها الصغير، مت !!”

أصبحت وجوه الأربعة مروعة من الخوف، وبرزت مقل عيونهم من الصدمة على الفور.

 

تحت هجوم السيف الوحيد هذا، تحول أكثر من مائة من التلاميذ على الفور إلى أرواح موتى.

من خلف يون تشي، اعتدى عليه اثنان من هالات مستوى عالم السماء العميق في وقت واحد.

سبعة وعشرون شيخًا، وثلاثون من رؤساء الأجنحة؛ كانوا هم العمود الفقري لقوة عشيرة حرق السماء.

بين الشيوخ وسادة الجناح اللذين كانوا يراقبون من على الخطوط الجانبية، كان هناك في النهاية اثنان قد هاجموا.

مع انفجار مدوّي، سُحِقَ شعاع النصل ذي اللون الأرجواني الذي أطلقه اثنان من خبراء عالم السماء في وقت واحد بشكل مباشر إلى العدم حيث تحطمت العاصفة العنيفة من السيف الثقيل على صدر الأشخاص.

الاستفادة من الفسحة حيث كان يون تشي محاطًا، تم دمج شفرتيهما معًا، حيث أطلق رأس الشفرة سلسلة من الشعاع الأرجواني العميق، ثاقبًا مباشرة باتجاه وسط ظهر يون تشي.

وصل الهجوم المضاد ليون تشي مثل تسونامي، ومع صوت ضخم، تحطمت جثث الأربعة إلى عدة عشرات من القطع هنا وهناك.

 

ليس بعيدا جدا، ظهر الشيوخ وسادة الأجنحة من قاعة الاجتماعات العظمى في نفس الوقت.

بوووم!!

كان عدد خبراء عالم السماء العميق الذين ينتمون لـ طائفة شياو أو الغيمة المجمدة أسغارد بالتأكيد أقل من هذا أيضًا، في حين أن عدد الذين ينتمون إلى طائفة السيف السماوي يمكن أن يصل إلى مجموع الثلاثة.

 

“أي شخص يريد الموت، لا يتردد في القدوم!”

استدار يون تشي بسرعة البرق، واندلع سيف الإمبراطور العميق ذو أكثر من عشرة آلاف كيلوغرام من الوزن خلفه مثل الريش الذي لا يزن شيئًا تقريبًا.

 

مع انفجار مدوّي، سُحِقَ شعاع النصل ذي اللون الأرجواني الذي أطلقه اثنان من خبراء عالم السماء في وقت واحد بشكل مباشر إلى العدم حيث تحطمت العاصفة العنيفة من السيف الثقيل على صدر الأشخاص.

 

 

(ترجمة اسم التشكيل فيها خطأ، لكن غضوا النظر رجاءً)

في تلك اللحظة، فهم هذان الأخيران في النهاية لماذا في كل مرة يضرب فيها سيف يون تشي، سيؤدي ذلك في الواقع إلى ارتعاش الأرض …

كان هذا بالضبط عظمة الطوائف الأربعة الرئيسية.

لم يكن ذلك وهماً، وليس خيالاً. لأنه في تلك اللحظة، شعروا كما لو أن صدورهم قد تحطمت بمطرقة رب الرعد من السماء!

“ومع ذلك، فإن هالة طاقته العميقة لا تظهر بوضوح إلا المستوى السادس من عالم الأرض العميق!”

 

ولكن خلف كل خبير في عالم السماء العميق، كان هناك كميات هائلة من الجهود والموارد من عشيرة حرق السماء.

طار الاثنان إلى الخلف في نفس الاتجاه، وسقطا على جرف جبلي على مسافة أكثر من ثلاثمائة متر.

بوووم!!!

كان الجرف الجبلي، وهيئتين الخبيرين في عالم السماء العميق اللذان كانا أصلب من الصخور، قد تحطما إلى بضع عشرات من القطع في نفس الوقت، واختلطا معًا بعملية الكسر والسقوط.

في أعين الجميع، إذا تجرأ يون تشي على المجيء، فسيكون ذلك مجرد إلقاء حياته.

حتى لو جاء والداهم، ما زالوا غير قادرين على إخبار أي قطعة تنتمي إليهم.

منذ وقت ليس ببعيد، حصل أيضًا على نخاع نقي من إله التنين نفسه، وأُعيد ولادته مرة أخرى …

 

حتى لو كان لا يزال واقفاً، فلا يزال من الصعب على هؤلاء التوابع مهاجمة أن يلحقوا الضرر به معاً …

“الشيخ الرابع عشر!”

 

 

الاستفادة من الفسحة حيث كان يون تشي محاطًا، تم دمج شفرتيهما معًا، حيث أطلق رأس الشفرة سلسلة من الشعاع الأرجواني العميق، ثاقبًا مباشرة باتجاه وسط ظهر يون تشي.

“سيد الجناح دوانتشي!!”

كان هذا بالضبط عظمة الطوائف الأربعة الرئيسية.

بدأت أمواج بعد أموج من الصرخات الحزينة المخيفة من داخل عشيرة حرق السماء، وتغيرت تعابير الشيوخ وسادة الأجنحة مرة ومرة أخرى.

على منحدر الجناح السماوي العظيم، كان وجه فين جوتشين يشبه ذلك التشنج.

كانوا يعرفون قوة هذين الاثنين بشكل جيد للغاية. ومع ذلك، أمام يون تشي كانوا هشين بشكل غير متوقع للغاية.

عندما جاء يون تشي، اعتقدوا في البداية أنه سيكون مثل اصطياد سلحفاة في جرة.

 

ناهيك عن منع هجومه، لم يتمكن هؤلاء الخبراء في عالم الروح وعالم الأرض من تحمل موجة الطاقة المتبقية من هجماته.

سبعة وعشرون شيخًا، وثلاثون من رؤساء الأجنحة؛ كانوا هم العمود الفقري لقوة عشيرة حرق السماء.

لم يمر كذلك مدة شهر، ومع ذلك فقد نمت قوته بالفعل لمثل هذا المستوى المرعب … الآن فقط أصبح فين جويتشنغ مدركًا تمامًا، أن وفاة القائد الأكبر والآخرين لم تكن بسبب أساليب يون الخبيثة والداهية.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يمكن أن يصبحوا شيوخ أو أسياد جناح، فإن قوتهم العميقة يجب أن تصل إلى عالم السماء العميق! وهو ما يعني، داخل عشيرة حرق السماء، خبراء عالم السماء العميق الذين كانوا مثل أساطير في العالم الخارجي، كان لا يزال هناك ستين شخصا كاملا ضمن سيد العشيرة فين دانهون!

 

كان عدد خبراء عالم السماء العميق الذين ينتمون لـ طائفة شياو أو الغيمة المجمدة أسغارد بالتأكيد أقل من هذا أيضًا، في حين أن عدد الذين ينتمون إلى طائفة السيف السماوي يمكن أن يصل إلى مجموع الثلاثة.

جميع الآخرين كانوا في مراحل مبكرة أو متوسطة.

 

كان جميع الأشخاص من الشيوخ والمجموعات على مقربة من قاعة الاجتماعات العظيمة، من جاءوا لإيقاف استمرار الهجوم على فين دانهون وفين موجي، كانوا جميعًا من التلاميذ القريبين ذوي القوة العميقة في عالم الأرض أو الروح العميق .

كان هذا بالضبط عظمة الطوائف الأربعة الرئيسية.

 

باستثناء العدد الهائل من التلاميذ، الإفراج عن هذه القوى الأساسية في عالم السماء العميق كافي للقضاء على جميع الطوائف بغض النظر عن الطوائف الأربعة الرئيسية.

يمتلك جسم يون تشي حماية الطريق العظيم بوذا، بالإضافة إلى دم التنين والعنقاء.

 

كان عدد خبراء عالم السماء العميق الذين ينتمون لـ طائفة شياو أو الغيمة المجمدة أسغارد بالتأكيد أقل من هذا أيضًا، في حين أن عدد الذين ينتمون إلى طائفة السيف السماوي يمكن أن يصل إلى مجموع الثلاثة.

من بين خبراء عالم السماء العميق في عشيرة حرق السماء، بما فيهم فين دانهون، كان هناك ما مجموعه سبعة أشخاص في مراحل متأخرة من عالم السماء العميق.

لقد ضرب ضربتان بالسيف، وهما مجرد ضربتين بالسيف، حطم الدفاع النفسي لكل من كان موجودًا تقريبًا.

جميع الآخرين كانوا في مراحل مبكرة أو متوسطة.

مع انفجار مدوّي، سُحِقَ شعاع النصل ذي اللون الأرجواني الذي أطلقه اثنان من خبراء عالم السماء في وقت واحد بشكل مباشر إلى العدم حيث تحطمت العاصفة العنيفة من السيف الثقيل على صدر الأشخاص.

الأقوى، كان فين مولي الذي كان بنصف خطوة عن عالم الإمبراطور العميق.

باستثناء العدد الهائل من التلاميذ، الإفراج عن هذه القوى الأساسية في عالم السماء العميق كافي للقضاء على جميع الطوائف بغض النظر عن الطوائف الأربعة الرئيسية.

 

 

ستين خبير في عالم السماء العميق عدد مرعب للغاية في الحواس الشائعة لممارسي امبراطورية الرياح الزرقاء بلا شك.

كانت أسلحة السيف الثقيلة شرسة بشكل غير عادي، لكن الفتحات التي كانت تتركها كانت أيضًا ضخمة، ويمكن للأعداء أن يدركوا بسهولة الانطلاق لشن هجوم مميت.

ولكن خلف كل خبير في عالم السماء العميق، كان هناك كميات هائلة من الجهود والموارد من عشيرة حرق السماء.

على منحدر الجناح السماوي العظيم، كان وجه فين جوتشين يشبه ذلك التشنج.

إن سقوط كل خبير سيكون خسارة هائلة للغاية بدون استثناء.

بدأت أرض عشيرة حرق السماء ترتعش بالكامل بوضوح.

على كل حال، من بين جميع خبراء عالم السماء من عشيرة حرق السماء، قتل سبعة منهم على يد يون تشي في وقت واحد …

على كل حال، لا يبدو أن هذه القاعدة صحيحة على يون تشي على الإطلاق؛ الاحتشاد والهجوم من جميع الجوانب لم يقمع يون تشي أبداً، لكن بدلا من ذلك كان مثل تسليم حياتهم طوعا له …

ثلاثة منهم: فين مولي وفين دوانكانغ وفين موران، وكانوا ثلاثة من أصل سبع في مرحلة متأخرة من عالم السماء العميق!!

باستثناء العدد الهائل من التلاميذ، الإفراج عن هذه القوى الأساسية في عالم السماء العميق كافي للقضاء على جميع الطوائف بغض النظر عن الطوائف الأربعة الرئيسية.

إضافة شخصين الآن، من بين 60 من ممارسي السماء العميق، تم إبادة تسعة من قبل يون تشي وحده!

وصل الهجوم المضاد ليون تشي مثل تسونامي، ومع صوت ضخم، تحطمت جثث الأربعة إلى عدة عشرات من القطع هنا وهناك.

 

 

كانت هذه خسارة فادحة لم تكن عشيرة حرق السماء من قبل تفكر بها، ولم تجرؤ حتى على التفكير بها في أحلامهم.

منذ وقت ليس ببعيد، حصل أيضًا على نخاع نقي من إله التنين نفسه، وأُعيد ولادته مرة أخرى …

 

في أعين الجميع، إذا تجرأ يون تشي على المجيء، فسيكون ذلك مجرد إلقاء حياته.

شعر أفراد الشيوخ والأساتذة الذين اجتمعوا جميعا بارتعاد قلوبهم.

مع انفجار مدوّي، سُحِقَ شعاع النصل ذي اللون الأرجواني الذي أطلقه اثنان من خبراء عالم السماء في وقت واحد بشكل مباشر إلى العدم حيث تحطمت العاصفة العنيفة من السيف الثقيل على صدر الأشخاص.

في لحظه، لم يجرؤ أحد على التقدم.

“ومع ذلك، فإن هالة طاقته العميقة لا تظهر بوضوح إلا المستوى السادس من عالم الأرض العميق!”

عندما جاء يون تشي، اعتقدوا في البداية أنه سيكون مثل اصطياد سلحفاة في جرة.

لكنهم لم يتوقعوا هذا، فلم يكتف الطعم باختلاس شرف الطائفة فقط، ولم يغمض في خروف في انتظار أن يذبح، بل كان يغري بدلاً من ذلك كذئب شرير متعطش للدماء غاضب وقوي لا يمكن تصوره.

 

 قبل أن يتمكنوا حتى من إيذاء شعرة واحدة من الخصم، كانوا قد فقدوا بالفعل شيخاً، وسيد جناح، ومئات من تلاميذ العشيرة …

في تلك اللحظة، فهم هذان الأخيران في النهاية لماذا في كل مرة يضرب فيها سيف يون تشي، سيؤدي ذلك في الواقع إلى ارتعاش الأرض …

ومن بينهم، كان العديد من أحفادهم وأقاربهم!

 

 

مصحوبة بفورة من الصرخات البائسة التي هزت السماء، طار كل من تلاميذ عشيرة حرق السماء في نطاق ثلاثين مترًا إلى الخارج، لمسافة على بعد مئات الأمتار.

يقف في منتصف الطريق على جرف جبل الجناح السماوي، كان كامل وجه جويتشنغ متشنج.

إذا لم يكن الأمر مثل رؤيته شخصياً، فإنهم بالتأكيد لم يصدقوا أن الهز واسع النطاق للأرض كان سببه بالفعل هجمات هذا الشاب، وقد فكروا به فقط كزلازل طبيعية.

مع عينيه المفتوحة على نطاق واسع، رأى يون تشي يتم إغراءه بنجاح؛ لكن ما رآه بعد ذلك لم يكن مضايقته وإخضاعه، بدلاً من ذلك كانت مجزرة عظيمة يقوم بها!

حتى لو كان لا يزال واقفاً، فلا يزال من الصعب على هؤلاء التوابع مهاجمة أن يلحقوا الضرر به معاً …

أصبح تطويق وقمع عشرات الآلاف من تلاميذ عشيرة حرق السماء، بدلاً من ذلك، مجالًا للجثث خلال الصراخ الكئيب بعد أن قتلوا على يد يون تشي وحده …

هذا النوع من يون تشي، تحت اغراق الهجمات من تلاميذ عشيرة حرق السماء، أصبح آلة ذبح لا يمكن إيقافها تمامًا!

تحوّلت عشيرة حرق السماء مباشرة إلى مسلخ يون تشي للمجزرة العشوائية!

إن سقوط كل خبير سيكون خسارة هائلة للغاية بدون استثناء.

 

ثلاثة منهم: فين مولي وفين دوانكانغ وفين موران، وكانوا ثلاثة من أصل سبع في مرحلة متأخرة من عالم السماء العميق!!

عندما اصطدم بمرافقة عرسه في المدينة الإمبراطورية في ذلك الوقت، لم يكن في نداً لفين دوكانغ.

كانت أسلحة السيف الثقيلة شرسة بشكل غير عادي، لكن الفتحات التي كانت تتركها كانت أيضًا ضخمة، ويمكن للأعداء أن يدركوا بسهولة الانطلاق لشن هجوم مميت.

لم يمر كذلك مدة شهر، ومع ذلك فقد نمت قوته بالفعل لمثل هذا المستوى المرعب … الآن فقط أصبح فين جويتشنغ مدركًا تمامًا، أن وفاة القائد الأكبر والآخرين لم تكن بسبب أساليب يون الخبيثة والداهية.

في أعين الجميع، إذا تجرأ يون تشي على المجيء، فسيكون ذلك مجرد إلقاء حياته.

لقد تم ضربهم بالقوة الحقيقية.

في تلك اللحظة، فهم هذان الأخيران في النهاية لماذا في كل مرة يضرب فيها سيف يون تشي، سيؤدي ذلك في الواقع إلى ارتعاش الأرض …

لا! مع قوة يون تشي المرعبة المعروضة حاليا، ناهيك عن فين مولي واحد … حتى لو كان هناك عشرة منه، ما زالوا سيقتلون!

 

 

بسماع كلمات “تشكيل حصار التسعة العميق”، تقلصت عيون فين موجي بشكل كبير. ربما كان شعور المروع قادمًا من يون تشي لم يعتقد أن هذا القرار مبالغ فيه على الإطلاق.

“لماذا … لماذا هو مثل هذا!” حدقت عينا فين جويتشنغ على نطاق واسع، حيث استمرت أسنانه في صنع الأصوات المتداعية من الانكماش.

كلانج كلانج كلانج كلانج!

 

 قبل أن يتمكنوا حتى من إيذاء شعرة واحدة من الخصم، كانوا قد فقدوا بالفعل شيخاً، وسيد جناح، ومئات من تلاميذ العشيرة …

على منحدر الجناح السماوي العظيم، كان وجه فين جوتشين يشبه ذلك التشنج.

أصبح تطويق وقمع عشرات الآلاف من تلاميذ عشيرة حرق السماء، بدلاً من ذلك، مجالًا للجثث خلال الصراخ الكئيب بعد أن قتلوا على يد يون تشي وحده …

وبالنظر إلى يون تشي في منظره، حتى قلبه انفصل بضع مرات من الصدمة.

 

 

 

“سيد العشيرة، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟”

كان الجرف الجبلي، وهيئتين الخبيرين في عالم السماء العميق اللذان كانا أصلب من الصخور، قد تحطما إلى بضع عشرات من القطع في نفس الوقت، واختلطا معًا بعملية الكسر والسقوط.

ركز فن موجي كل طاقته العميقة لقمع جروحه. عندما تحدث، ارتجف صوته بوضوح:

“أيها الصغير، مت !!”

“هذا يون تشي … إنه ببساطة مثل تجسد إله شيطاني! إنه ليس حتى العشرين، إذاً كيف يمكن أن يكون لديه قوة مرعبة كهذه … سيد العشيرة، ماذا عنا … ”

من بين خبراء عالم السماء العميق في عشيرة حرق السماء، بما فيهم فين دانهون، كان هناك ما مجموعه سبعة أشخاص في مراحل متأخرة من عالم السماء العميق.

 

الأقوى، كان فين مولي الذي كان بنصف خطوة عن عالم الإمبراطور العميق.

“انقل الصوت إلى جميع الشيوخ وسادة الأجنحة حالاً …” غط فين دانهون صدره بيده، وتنفس بشكل كبير: “البدء في إعداد” تشكيل حصار التسعة العميق “! مهما كان، يجب أن ندفعه حتى الموت اليوم!

 

(ترجمة اسم التشكيل فيها خطأ، لكن غضوا النظر رجاءً)

أما بالنسبة للأشخاص الذين يمكن أن يصبحوا شيوخ أو أسياد جناح، فإن قوتهم العميقة يجب أن تصل إلى عالم السماء العميق! وهو ما يعني، داخل عشيرة حرق السماء، خبراء عالم السماء العميق الذين كانوا مثل أساطير في العالم الخارجي، كان لا يزال هناك ستين شخصا كاملا ضمن سيد العشيرة فين دانهون!

بسماع كلمات “تشكيل حصار التسعة العميق”، تقلصت عيون فين موجي بشكل كبير. ربما كان شعور المروع قادمًا من يون تشي لم يعتقد أن هذا القرار مبالغ فيه على الإطلاق.

كانوا يعرفون قوة هذين الاثنين بشكل جيد للغاية. ومع ذلك، أمام يون تشي كانوا هشين بشكل غير متوقع للغاية.

هز رأسه بقوة: “جيد جدا! إذا تم استخدام “تشكيل حصار التسعة العميق”، حتى لو كان أقوى بعشر مرات، فسيظل يموت بكل تأكيد! ”

 

 

“أي شخص يريد الموت، لا يتردد في القدوم!”

“أي شخص يريد الموت، لا يتردد في القدوم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط