نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 339

اختراق سجن حصار التنين

اختراق سجن حصار التنين

كانت هناك قدرة مخيفة تسمى “تقنية بحث الروح” في نطاق الروح.

 

باستخدام هذا الأسلوب، يمكن للمرء أن يغزو عقل شخص آخر باستخدام قوته الروحية، ويسرق الذكريات بداخل روحهم.

 

ومع ذلك، كان من الصعب جدًا تنشيط تقنية بحث الروح لأنها لا يمكن أن تعمل إلا على شخص كانت قوته الروحية أضعف بكثير من المستخدم، أو على هدف في حالة ضعيفة روحيا.

سخر “فين زيزاي” بصمت، ثم استمر في الكلام:

علاوة على ذلك، كان تفعيل هذا الأسلوب مصحوبًا أيضًا بمخاطر كبيرة جدًا. وبمجرد أن استغلال الهدف الفرصة للرد على هذه التقنية، فإن العواقب التي قد يواجها المستخدم مروعة للغاية للتفكير فيها.

 

 

إنه الآن في أكثر حالاته العادية، ولم يفتح روح الشر حتى الآن.

ليس فقط يمكن للتعامل العميق استخدام قوة الشخص لإصابة العدو، بل يمكن أن يظهر أيضًا بشكل روحي نقي ويغزو روح الشخص الآخر.

شعر بشكل ضعيف كما لو أن هناك خطأ ما، لكنه لم يكن قادرًا على وضع إصبعه عليه. بعد فترة من الوقت، التقط يشم انتقال الصوت، وتحدث:

لذلك من الطبيعي أن يحقق كل شيء تستطيعه “تقنية بحث الروح”.

سأل تلميذ آخر من عشيرة حرق السماء: “سيد القاعة الثانية والسبعين، ألم تغادر لمدينة النار الزرقاء مع سيد القاعة الثالثة والسبعين؟ كيف عدت بسرعة؟ ”

علاوة على ذلك، استعمال وصعوبة استخدام التعامل العميق منخفض جدًا مقارنة بتقنية بحث الروح.

هل يمكن أن يكون ذلك بسبب … نخاع التنين؟

بالإضافة إلى ذلك، بما أن “التعامل العميق” كيان منفصل، فليس يكن هناك أي خطر من الرد حتى لو فشل في البحث عن ذهن شخص آخر بسبب حدث غير متوقع.

بالرغم من أنه كان يمتلك قرص القيادة، إلا أن أربعة حراس يستخدمون السيف لا يزالون يرافقونه، يسيرون بشكل وثيق أمامه وخلفه بمجرد دخوله السجن.

 

بالرغم من أنه كان يمتلك قرص القيادة، إلا أن أربعة حراس يستخدمون السيف لا يزالون يرافقونه، يسيرون بشكل وثيق أمامه وخلفه بمجرد دخوله السجن.

ليس فقط أن الشخص أمام عينيه لديه قوة روحية أضعف بكثير منه، كان أيضا على حافة الموت. لذلك، كانت عملية قراءة ذكرياته باستخدام التعامل العميق سهلة وسلسة تمامًا.

لم يمنع أحد أو يعرقل يون تشي طوال الطريق، دخل الجناح الذي عاش فيه الشيخ الثامن. عندما زعم أنه كان لديه بعض المعلومات الهامة للإبلاغ، تمكن من رؤية الشيخ الثامن، فين موتشي، كما أراد.

تم سحب التعامل العميق بسرعة كبيرة من قبل يون تشي.

 

أما بالنسبة لهذا الشخص، فقد ظل مستلقياً على الأرض بعيون مفتوحة على نطاق واسع ولم يعد يصدر صوتاً.

كان سجن حصار التنين السجن الداخلي لعشيرة حرق السماء. التلاميذ الذين ارتكبوا أخطاء كبيرة أو ارتكبوا جرائم خطيرة تم حبسهم هناك.

 

“سيد العشيرة، لقد أكدنا بالفعل أن يون تشي يختبئ في مدينة النار الزرقاء…”

كان اسم هذا الشخص هو فين زيزاي، الذي كان رئيس القاعة الثانية والسبعون في عشيرة حرق السماء.

 

تابعاً للشيخ الثامن، وكان في الخامسة والأربعين من عمره، وشكل جسده مشابهًا لـ يون تشي.

على الرغم من أنه نجح في إنقاذ شياو لينغشي، إلا أن جده شياو لاي لا يزال في أيدي عشيرة حرق السماء.

الأهم من ذلك، أن درجة قوته العميقة كانت نفس القوة العميقة الحالية ليون تشي، حيث كان أيضا في المستوى السادس من عالم الأرض العميق.

بالإضافة إلى ذلك، بما أن “التعامل العميق” كيان منفصل، فليس يكن هناك أي خطر من الرد حتى لو فشل في البحث عن ذهن شخص آخر بسبب حدث غير متوقع.

الغرض من خروجهم في منتصف الليل، كما ذكر من قبل، للدخول إلى مدينة النار الزرقاء بهدوء ومعرفة ما إذا كان يون تشي يختبئ داخلها.

كل الناس من عشيرة حرق السماء مارسوا فنون حرق السماء من صفة النار.

 

ما الذي يجري؟ لماذا يظهر التعامل العميق في حالة متقدمة تحت نفس الظروف العادية كما كان من قبل؟

“هذه حقا هدية كبيرة لم أكن أتوقع أن أستلمها.” سخر يون تشي وهو يخفض حواجبه.

“هذه حقا هدية كبيرة لم أكن أتوقع أن أستلمها.” سخر يون تشي وهو يخفض حواجبه.

بعد أن لاحظ شكل وجه فين زيزاي بالتفصيل، خلع الملابس الخارجية على جسده وألقى بها داخل لؤلؤة السم السماوي.

 

ثم، فتح فجأة فجوة في الأرض، ركل جثث الشخصين داخله، ودفنهم.

 

 

امسك يون تشي قرص الأمر، وأخذ الإذن. ثم ذهب مباشرة إلى سجن حصار التنين.

مرة أخرى، أطلق يون تشي التعامل العميق بينما لا يزال واقفا في مكانه، ثم سقط في حالة ذهول صغيرة بينما ينظر إلى لون التعامل العميق.

 

 

تحت قناعه التام، فكر في كيفية تقدم كل شيء بسلاسة أكثر مما يتصور.

إنه الآن في أكثر حالاته العادية، ولم يفتح روح الشر حتى الآن.

كل ثانية إضافية يبقى في ذلك المكان كانت ثانية إضافية من عذاب شياو لاي والخطر على حياته.

في ظل هذا النوع من الشروط، يجب أن يكون التعامل العميق الذي تم إصداره عبارة عن تعامل عميق أحمر، ولكن عندما أطلقه هذه المرة، من الواضح أنه تعامل عميق برتقالي!

دعا “وحش عنقاء الثلج”، وأطعمه كامل الخمس قطرات من السائل.

 

 

بدأ بالتفكير في الأمر مرة أخرى. في ذلك الوقت، في “عشيرة حرق السماء”، فتح المطهر بقوة وألقى بالتعامل العميق من أجل إنقاذ شياو لينغشي … كان لون “التعامل العميق” في ذلك الوقت مؤثرًا جذابًا، مثلما كان جده يون كانجاي!

على الرغم من أن دم التنين قد انصهر بالفعل مع أوعيته الدموية، إلا أن نقي التنين لا يزال ينتج دمًا جديدًا! عندما دخل نخاع التنين إلى داخل جسده، سمح لأوعيته الدموية أن تصبح أكثر وأكثر تشابهاً بالأوعية الدموية القوية لدى التنين…

 

 

ما الذي يجري؟ لماذا يظهر التعامل العميق في حالة متقدمة تحت نفس الظروف العادية كما كان من قبل؟

سأل تلميذ آخر من عشيرة حرق السماء: “سيد القاعة الثانية والسبعين، ألم تغادر لمدينة النار الزرقاء مع سيد القاعة الثالثة والسبعين؟ كيف عدت بسرعة؟ ”

 

وبالمثل، كلما كان الطابق أخفض، يحتجز فيه الناس الأكثر أهمية والمجرمين الجُدد بالداخل.

هل يمكن أن يكون ذلك بسبب … نخاع التنين؟

باستخدام هذا الأسلوب، يمكن للمرء أن يغزو عقل شخص آخر باستخدام قوته الروحية، ويسرق الذكريات بداخل روحهم.

عندما وصل قطار أفكاره إلى نقطته، وجد على الفور الإجابة الأكثر ملائمة.

“نعم سيدي!”

قوة التعامل العميق مرتبطة نصفها بالأوعية الدموية ونصفها بالأوردة العميقة. عندما تفتح بوابة روح الشر، تزداد قوة الأوردة العميقة بسرعة، ويظهر التعامل العميق في لون مستوى أعلى.

“هذا هو قرص الأوامر الخاص بي. باستخدام هذا القرص، يمكنك الدخول والخروج بحرية من سجن حصار التنين. أسرع الآن.” ألقى الفين موتشي قرص أوامر قرمزي إلى يون تشي، كما قال بشكل غير مبال.

على كلٍ، حدث تغيير ما في الأوعية الدموية بعد أن حصل على نقي عظام التنين …

كان في هذا الوقت عندما جاءت شخصية إنسان إلى المكان بالهرولة بوتيرة سريعة. لفت

أعطى دم التنين تغييراً في تركيب الأوعية الدموية، وكان نخاع التنين قد أعطى تغييراً في جوهر الأوعية الدموية!

بالتفكير في أن جده محبوس في هذا النوع من الأماكن، بدأ قلبه يمتلئ بالغضب.

على الرغم من أن دم التنين قد انصهر بالفعل مع أوعيته الدموية، إلا أن نقي التنين لا يزال ينتج دمًا جديدًا! عندما دخل نخاع التنين إلى داخل جسده، سمح لأوعيته الدموية أن تصبح أكثر وأكثر تشابهاً بالأوعية الدموية القوية لدى التنين…

عندما وصل قطار أفكاره إلى نقطته، وجد على الفور الإجابة الأكثر ملائمة.

 

 

وبهذه الطريقة، من الطبيعي أيضًا أن يسمح للتعامل العميقة، الذي كان مرتبطاً بالطاقة وبالأوعية الدموية، أن يصبح أكثر فأكثر قوة!

 

 

 

تحت الحالة العادية الحالية، تغير اتعامل العميق من اللون الأحمر إلى البرتقالي.

كان قرص الأمر هذا هو الشيء الذي أراده يون تشي أكثر في الوقت الحالي.

ربما في المستقبل، سوف يرتفع لون التعامل العميق بشكل مستمر إلى مستوى أعلى مثلما ارتفع إلى البرتقالي!

لقد تحدثت مع زينغزهي ليستمر في المضي قدمًا نحو مدينة النار الزرقاء أمامي. لقد هرع هذا التلميذ بأقصى سرعة ليطلب تعليمات من الشيخ حول أمر “.

 

“هذه حقا هدية كبيرة لم أكن أتوقع أن أستلمها.” سخر يون تشي وهو يخفض حواجبه.

مع الزيادة المستمرة في قوة الأوردة العميقة لـ إله الشر وعروق دم التنين، قد يتطور تعامله العميق إلى أعلى مستوى!

كل الناس من عشيرة حرق السماء مارسوا فنون حرق السماء من صفة النار.

 

امسك يون تشي قرص الأمر، وأخذ الإذن. ثم ذهب مباشرة إلى سجن حصار التنين.

عندما عاد يون تشي داخل الكهف الجبلي، رمت شياو لينغشي نفسها على الفور وعانقته بإحكام: “تشي الصغير، هل أنت بخير؟ هل أنت جريح؟”

“تشان ير، لم يمر وقت طويل منذ آخر مرة، ولكن سأزعجك مجددًا.

 

 

ضحك يون تشي بطريقة مريحة للغاية:

لقد تحدثت مع زينغزهي ليستمر في المضي قدمًا نحو مدينة النار الزرقاء أمامي. لقد هرع هذا التلميذ بأقصى سرعة ليطلب تعليمات من الشيخ حول أمر “.

“في الوقت الحالي، لا يوجد سوى عدد قليل من الناس في الإمبراطورية الزرقاء كلها من يمكنهم إصابتي، هذه البطاطا الصغيرة الآن ببساطة ليست نداً لي.

 

الآن، دعينا نستمر في الاستمتاع بالطعام اللذيذ. لننسى ما حدث للتو. ”

 

 

“هذه حقا هدية كبيرة لم أكن أتوقع أن أستلمها.” سخر يون تشي وهو يخفض حواجبه.

هدأ قلب شياو لينغشى. وقالت بهدوء بينما تنظر إلى يون تشي:

 

“تشي الصغير خاصتي لقد كبرت تماما، وأصبحت رائعاً جدا … لكن، ألا تشعر بالقليل من عدم الألفة تجاهي؟”

كان لسجن حصار التنين ما مجموعه سبعة طوابق؛ بالنزول لأسفل الأرض، يصبح أكثر قتامة وكآبة.

 

الغرض من خروجهم في منتصف الليل، كما ذكر من قبل، للدخول إلى مدينة النار الزرقاء بهدوء ومعرفة ما إذا كان يون تشي يختبئ داخلها.

“لكن بالتأكيد. بغض النظر عما حدث حتى الآن، فنحن لا نزال أكثر الأشخاص حباً لبعضهم البعض. إذاً كيف سأشعر بعدم الألفة لك …؟ الآن، افتحِ فمك “.

 

اقترب يون تشي بهدوء من شفاه شياو لينغشى. مزج المرق في الملعقة مع بعض مسحوق رمادي رشه بهدوء داخلها منذ لحظة فقط.

 

 

“أنا آسف يا عمتي الصغير … لكن لا تقلقي. سوف أعود قريبا جدا. أؤكد لك أنه عندما تستيقظين وتفتحين عينيك، سأكون أنا وجدي أول من تريهم أولاً “.

بمجرد أن ابتلعتها شياو لينغشى، غلبت عليها فجأة موجة من التعب. تراجعت عيناها قليلا، ثم أغلقت فمها بشكل ضعيف: “تشي الصغير، فجأة … أشعر بالتعب قليلا …”

 

 

بدأ بالتفكير في الأمر مرة أخرى. في ذلك الوقت، في “عشيرة حرق السماء”، فتح المطهر بقوة وألقى بالتعامل العميق من أجل إنقاذ شياو لينغشي … كان لون “التعامل العميق” في ذلك الوقت مؤثرًا جذابًا، مثلما كان جده يون كانجاي!

“تعبتِ، هوه.  إذن لماذا لا تنامِ جيدًا؟ سأكون هنا بجانبك “.

ومع ذلك، كان من الصعب جدًا تنشيط تقنية بحث الروح لأنها لا يمكن أن تعمل إلا على شخص كانت قوته الروحية أضعف بكثير من المستخدم، أو على هدف في حالة ضعيفة روحيا.

 

على كلٍ، حدث تغيير ما في الأوعية الدموية بعد أن حصل على نقي عظام التنين …

“امم …” أجابت شياو لينغشي بهدوء بالإيجاب. استرخى جسدها كله، كما غمرت بالكامل في أرض الأحلام.

وربما أشخاص آخرين مثل شياو لاي، الذين يمكن أن يؤدي معارضتهم إلى فقدان عشيرة حرق السماء كل كرامتها، لاستخدامهم كطعم.

 

لذلك من الطبيعي أن يحقق كل شيء تستطيعه “تقنية بحث الروح”.

قبل فترة طويلة، أصبح صوت تنفس شياو لينغشى سلسا وثابتا. علامة معينة لصوت شخص سليم.

 

أخرج يون تشي بطانية ووضعها على الأرض. ثم وضع شياو لينغشى برفق عليها.

 

قال وهو ينظر إلى وجهها النائم بهدوء:

على الرغم من أنه كان غير قادر على جعل هالة قوته العميقة تبدو متطابقة تمامًا مع فنون حرق السماء العميقة، طالما لم يركز أحد تفكيره وحاول بجدية التمييز بين الهالة، سيكون من الصعب جدًا تحديد الفرق.

“أنا آسف يا عمتي الصغير … لكن لا تقلقي. سوف أعود قريبا جدا. أؤكد لك أنه عندما تستيقظين وتفتحين عينيك، سأكون أنا وجدي أول من تريهم أولاً “.

ليس فقط يمكن للتعامل العميق استخدام قوة الشخص لإصابة العدو، بل يمكن أن يظهر أيضًا بشكل روحي نقي ويغزو روح الشخص الآخر.

على الرغم من أنه نجح في إنقاذ شياو لينغشي، إلا أن جده شياو لاي لا يزال في أيدي عشيرة حرق السماء.

بعد فترة طويلة، قال ببطء:

 

أما بالنسبة لكيفية إنقاذه، فقد تشكلت الخطة بالفعل في قلبه في هذا الوقت.

كل ثانية إضافية يبقى في ذلك المكان كانت ثانية إضافية من عذاب شياو لاي والخطر على حياته.

“أيها الشيخ، على الرغم من أنه صحيح أن يون تشي يختبئ داخل مدينة النار الزرقاء، فإنه لا يزال مكانًا كبيرًا، ومن المؤكد أن يون تشي سيكون حذرًا. لذا أعتقد أنه سيكون من الصعب للغاية تحديد مخبأه.

لذلك، كان عليه أن يستخدم كل ما في وسعه لإنقاذ جده في أسرع سرعة ممكنة. لم يعد بإمكانه الانتظار ثانية أخرى لإنقاذه.

امسك يون تشي قرص الأمر، وأخذ الإذن. ثم ذهب مباشرة إلى سجن حصار التنين.

أما بالنسبة لكيفية إنقاذه، فقد تشكلت الخطة بالفعل في قلبه في هذا الوقت.

“في الوقت الحالي، لا يوجد سوى عدد قليل من الناس في الإمبراطورية الزرقاء كلها من يمكنهم إصابتي، هذه البطاطا الصغيرة الآن ببساطة ليست نداً لي.

ومع ذلك، من الطبيعي أن لا يجلب معه شياو لينغشي، وإذا ما تركها بمفردها في هذا المكان، فسوف تشعر بالتأكيد بالقلق والخوف. لذلك كان بإمكانه فقط أن يختار سقوطها في سبات عميق.

ومع ذلك، كان من الصعب جدًا تنشيط تقنية بحث الروح لأنها لا يمكن أن تعمل إلا على شخص كانت قوته الروحية أضعف بكثير من المستخدم، أو على هدف في حالة ضعيفة روحيا.

 

تحمل غضبه ونفاد صبره، واستمر في النزول مع تلاميذ الحراسة الذين كانوا يسيرون بخطى متثاقلة.

خرج يون تشي من الكهف، وبعد سبع دقائق ونصف، أنهى إخفاء مدخل الكهف.

 

فكر لبعض الوقت، ثم أخرج خمس قطرات من دم التنين من داخل لؤلؤة اسم السماوي.

ما الذي يجري؟ لماذا يظهر التعامل العميق في حالة متقدمة تحت نفس الظروف العادية كما كان من قبل؟

خلط أكثر من عشرة أعشاب طبية معهم، غمس المحلول في الماء وصقله، وأنتج خمس قطرات من سائل اليشم العميق المجمد.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، بما أن “التعامل العميق” كيان منفصل، فليس يكن هناك أي خطر من الرد حتى لو فشل في البحث عن ذهن شخص آخر بسبب حدث غير متوقع.

دعا “وحش عنقاء الثلج”، وأطعمه كامل الخمس قطرات من السائل.

لم يكن فين موتشي نائماً بعد. برؤية “فين زيزاي” ، سأل بصوت عميق: “ما الأمر؟ ألم تقم أنت و زينغزهي بالتسلل إلى مدينة النار الزرقاء للاستفادة من الليل ومعرفة ما إذا كان يون تشي قد هرب إلى ذلك المكان أم لا؟ كيف عدت بسرعة؟ أيضا، ما هي تلك المعلومات الهامة التي تريد الإبلاغ عنها؟

بعد شربه، فإن عنقاء الثلج المرهق أصلاً أخرج على الفور صراخ منخفض، وبدأت أجنحته بالرفرفة بطريقة قوية على حد سواء.

ربما يكون هذا قادرا على اخراج يون تشي من مخبأه.

 

“إنه أنا!” تباطأت سرعة الشخص الذي يقترب من المكان، وأجاب بصوت متغطرس وصارم.

“تشان ير، لم يمر وقت طويل منذ آخر مرة، ولكن سأزعجك مجددًا.

 

مع ذلك، هذه المرة لن تستغرق وقتا طويلاً، لذلك عليك المثابرة بالتأكيد”. قال يون تشي مع الشعور بالذنب إلى حد ما، كما داعب ريش ذيله قليلاً.

 

سمح السائل العميق بتعافي قوته بسرعة، لكنه لم يتمكن من استعادة حيويته.

كل ثانية إضافية يبقى في ذلك المكان كانت ثانية إضافية من عذاب شياو لاي والخطر على حياته.

الطيران بسرعة قصوى أثناء اقتراض الطاقة الخارجية، قد يسبب المزيد من الضرر لحيويته.

كان في هذا الوقت عندما جاءت شخصية إنسان إلى المكان بالهرولة بوتيرة سريعة. لفت

ولكن اليوم، لا يمكن إلا أن يعتمد يون تشي عليه مرة أخرى.

 

 

مرة أخرى، أطلق يون تشي التعامل العميق بينما لا يزال واقفا في مكانه، ثم سقط في حالة ذهول صغيرة بينما ينظر إلى لون التعامل العميق.

وضع عنقاء الثلج داخل الختم العميق وغير إلى ملابس فين زيزاي.

لقد تحدثت مع زينغزهي ليستمر في المضي قدمًا نحو مدينة النار الزرقاء أمامي. لقد هرع هذا التلميذ بأقصى سرعة ليطلب تعليمات من الشيخ حول أمر “.

رتب يون تشي شعره، ووضع على حلقة فين زيزاي المكانية. وضع يديه على وجهه، وبدأ في صنع حركات تلطيخ.

 

في وقت قريب جداً، بدا وجهه بنفس الشكل الذي يظهر فيه فين زيزاي. ثم قام بتعديل وضع المشي الخاص به، وتوغل نحو اتجاه عشيرة حرق السماء.

 

 

 

كان الوقت متأخراً في الليل، ولا تزال عشيرة حرق السماء في حالة اضطراب تام في هذا الوقت. لم تتعافى على الإطلاق من الكارثة التي واجهتها بالأمس.

نظر تلميذ الحراسة إلى قرص الأمر، وأومأ برأسه. بعد ذلك، قاد شخصياً الطريق إلى الأمام: “من فضلك اتبعني”.

وقد اختفت البوابة الرئيسية المهيبة والقوية للعشيرة دون أن تترك أثراً، وكانت تلك البناية التي استُخدمت كبديل قد أصبحت مدمرة بالفعل.

ابتلع لعابه بقوة “فين زيزاي”، وقال بنظرة عصبية:

فوق الأنقاض، أكثر من عشرة أشخاص لا يزالون يحرسون في مواقع الحراسة السابق، وكان بعضهم يتثاءب من حين لآخر.

بالرغم من أنه كان يمتلك قرص القيادة، إلا أن أربعة حراس يستخدمون السيف لا يزالون يرافقونه، يسيرون بشكل وثيق أمامه وخلفه بمجرد دخوله السجن.

 

لذلك، كان عليه أن يستخدم كل ما في وسعه لإنقاذ جده في أسرع سرعة ممكنة. لم يعد بإمكانه الانتظار ثانية أخرى لإنقاذه.

كان في هذا الوقت عندما جاءت شخصية إنسان إلى المكان بالهرولة بوتيرة سريعة. لفت

لذلك من الطبيعي أن يحقق كل شيء تستطيعه “تقنية بحث الروح”.

وصوله انتباه تلميذ عشيرة حرق السماء الذي كان يحرس البوابة على الفور، وقال بصوت صارم: “من هناك؟!”

اعتمد يون تشي على قرص القيادة الخاص بفين موتشي، ودخل داخل سجن حصار التنين دون أي خوف أو خطر، كما كان يريد.

 

خرج يون تشي من الكهف، وبعد سبع دقائق ونصف، أنهى إخفاء مدخل الكهف.

“إنه أنا!” تباطأت سرعة الشخص الذي يقترب من المكان، وأجاب بصوت متغطرس وصارم.

وصوله انتباه تلميذ عشيرة حرق السماء الذي كان يحرس البوابة على الفور، وقال بصوت صارم: “من هناك؟!”

 

شعر بشكل ضعيف كما لو أن هناك خطأ ما، لكنه لم يكن قادرًا على وضع إصبعه عليه. بعد فترة من الوقت، التقط يشم انتقال الصوت، وتحدث:

“أوه، إذاً سيد قاعة الثانية والسبعين. اعذر عدم انتباهي! ”

ضحك يون تشي بطريقة مريحة للغاية:

عندما أخذ التلميذ الذي يحرس البوابة نظرة واضحة من الشخص الذي جاء إلى المكان، تنحى على الفور بينما يحني رأسه بلطف.

أخرج يون تشي بطانية ووضعها على الأرض. ثم وضع شياو لينغشى برفق عليها.

 

على الرغم من أنه كان بالفعل في وقت متأخر من الليل، كان هناك تلاميذ لا حصر لهم يقومون بدوريات داخل عشيرة حرق السماء. ومع ذلك، فإن أيا منهم لم يشك في أن الشخص الذي مضى بينهم كان مجرد بديل لفين زيزاي.

سأل تلميذ آخر من عشيرة حرق السماء: “سيد القاعة الثانية والسبعين، ألم تغادر لمدينة النار الزرقاء مع سيد القاعة الثالثة والسبعين؟ كيف عدت بسرعة؟ ”

لم يمنع أحد أو يعرقل يون تشي طوال الطريق، دخل الجناح الذي عاش فيه الشيخ الثامن. عندما زعم أنه كان لديه بعض المعلومات الهامة للإبلاغ، تمكن من رؤية الشيخ الثامن، فين موتشي، كما أراد.

“بالطبع، بما أنني قد حصلت بالفعل على بعض المعلومات المهمة، فقد سارعت إلى إرسالها إلى الشيخ”.  قال “فين زيزاي” بطريقة نصف مستعجلة ونصف نافذ للصبر:

كان الوقت متأخراً في الليل، ولا تزال عشيرة حرق السماء في حالة اضطراب تام في هذا الوقت. لم تتعافى على الإطلاق من الكارثة التي واجهتها بالأمس.

“احرص على حراسة هذا المكان بشكل مناسب. طائفتنا في أزمة الآن، لذا يجب عليك ألا تدع أي غريب يقترب من هذا المكان!

قوة التعامل العميق مرتبطة نصفها بالأوعية الدموية ونصفها بالأوردة العميقة. عندما تفتح بوابة روح الشر، تزداد قوة الأوردة العميقة بسرعة، ويظهر التعامل العميق في لون مستوى أعلى.

 

عندما وصل قطار أفكاره إلى نقطته، وجد على الفور الإجابة الأكثر ملائمة.

بعد أن انتهى من التحدث، دخل بسرعة إلى الطائفة، متجهاً مباشرة إلى مقر إقامة الشيخ الثامن.

بعد شربه، فإن عنقاء الثلج المرهق أصلاً أخرج على الفور صراخ منخفض، وبدأت أجنحته بالرفرفة بطريقة قوية على حد سواء.

 

 

كل الناس من عشيرة حرق السماء مارسوا فنون حرق السماء من صفة النار.

مع الزيادة المستمرة في قوة الأوردة العميقة لـ إله الشر وعروق دم التنين، قد يتطور تعامله العميق إلى أعلى مستوى!

ونتيجة لذلك، كان لدى كل فرد بعض عناصر النار التي تتمايل حول أجسامهم.

 

لقد أنجز يون تشي هذه النقطة ببساطة شديدة بسبب وجود بذرة النار التي وضعها اله الشر في جسمه.

 

على الرغم من أنه كان غير قادر على جعل هالة قوته العميقة تبدو متطابقة تمامًا مع فنون حرق السماء العميقة، طالما لم يركز أحد تفكيره وحاول بجدية التمييز بين الهالة، سيكون من الصعب جدًا تحديد الفرق.

 

علاوة على ذلك، كانت قوة الهالة التي يتمتع بها يون تشي متشابهة تمامًا مع حالة فين زيزاي في الظروف العادية. لذلك، يمكن اعتبار إخفاءه تقريبًا بلا شوائب.

ما الذي يجري؟ لماذا يظهر التعامل العميق في حالة متقدمة تحت نفس الظروف العادية كما كان من قبل؟

 

علاوة على ذلك، استعمال وصعوبة استخدام التعامل العميق منخفض جدًا مقارنة بتقنية بحث الروح.

على الرغم من أنه كان بالفعل في وقت متأخر من الليل، كان هناك تلاميذ لا حصر لهم يقومون بدوريات داخل عشيرة حرق السماء. ومع ذلك، فإن أيا منهم لم يشك في أن الشخص الذي مضى بينهم كان مجرد بديل لفين زيزاي.

 

ونتيجة لذلك، كان لدى كل فرد بعض عناصر النار التي تتمايل حول أجسامهم.

لم يمنع أحد أو يعرقل يون تشي طوال الطريق، دخل الجناح الذي عاش فيه الشيخ الثامن. عندما زعم أنه كان لديه بعض المعلومات الهامة للإبلاغ، تمكن من رؤية الشيخ الثامن، فين موتشي، كما أراد.

مرة أخرى، أطلق يون تشي التعامل العميق بينما لا يزال واقفا في مكانه، ثم سقط في حالة ذهول صغيرة بينما ينظر إلى لون التعامل العميق.

 

على سبيل المثال، أفراد الطائفة الأساسيين الذين تم القبض عليهم بينما يسرقون الفنون العميقة أو سر ما للطوائف الكبرى …

لم يكن فين موتشي نائماً بعد. برؤية “فين زيزاي” ، سأل بصوت عميق: “ما الأمر؟ ألم تقم أنت و زينغزهي بالتسلل إلى مدينة النار الزرقاء للاستفادة من الليل ومعرفة ما إذا كان يون تشي قد هرب إلى ذلك المكان أم لا؟ كيف عدت بسرعة؟ أيضا، ما هي تلك المعلومات الهامة التي تريد الإبلاغ عنها؟

 

 

ظل فين موتشي واقفا في المكان بينما تمتم على نفسه لفترة من الوقت.

“فين زيزاي” قال على عجل: “تقديم التقرير إلى الشيخ. ليس هناك حاجة لاستكشاف مدينة النار الزرقاء بعد الآن … على طريق التواصل مع بعض أصدقائي القدامى الذين يعيشون في مدينة النار الزرقاء للاستفسار عن يون تشي: قالوا لي إنه بعد ظهر يوم أمس، رأوا طائرًا كبيرًا ثلجي أبيض ومذهلًا للغاية فوق مدينة النار الزرقاء. ثم هبط حول الجزء الشمالي من المدينة … بعد ذلك، لم يروا ذلك الطائر الكبير يطير بعيدًا عن المدينة مرة أخرى، لذلك يمكننا أن نستنتج أن يون تشي موجود حاليًا، ومختبئ داخل مدينة النار الزرقاء.”

بالتفكير في أن جده محبوس في هذا النوع من الأماكن، بدأ قلبه يمتلئ بالغضب.

 

ظل فين موتشي واقفا في المكان بينما تمتم على نفسه لفترة من الوقت.

“هكذا، الأمر كما توقعنا!” وقف فين موتشي وهو يخرج صوت “هوه”، كانت له نظرة غاضبة على وجهه:

تماما كما وصل إلى الطابق السابع، رأى يون تشي شياو لاي للوهلة الأولى. لأنه كان محبوسًا داخل زنزانة السجن التي كانت أمام بوابة السجن في الطابق السابع مباشرة.

“همف! هو ببساطة ينظر إلينا، عشيرة حرق السماء، بوقاحة داخل مدينة النار الزرقاء. يعتقد أننا لن نجرؤ على أخذ زمام المبادرة لمطاردته، هاه ؟!

أما بالنسبة لكيفية إنقاذه، فقد تشكلت الخطة بالفعل في قلبه في هذا الوقت.

الآن لدينا السيد الأكبر للعشيرة وكذلك الشيخ الأكبر معنا. سأرى كيف لا يزال يحافظ على موقفه المتغطرس!

كل الناس من عشيرة حرق السماء مارسوا فنون حرق السماء من صفة النار.

 

هدأ قلب شياو لينغشى. وقالت بهدوء بينما تنظر إلى يون تشي:

سخر “فين زيزاي” بصمت، ثم استمر في الكلام:

 

“أيها الشيخ، على الرغم من أنه صحيح أن يون تشي يختبئ داخل مدينة النار الزرقاء، فإنه لا يزال مكانًا كبيرًا، ومن المؤكد أن يون تشي سيكون حذرًا. لذا أعتقد أنه سيكون من الصعب للغاية تحديد مخبأه.

ضحك يون تشي بطريقة مريحة للغاية:

لقد تحدثت مع زينغزهي ليستمر في المضي قدمًا نحو مدينة النار الزرقاء أمامي. لقد هرع هذا التلميذ بأقصى سرعة ليطلب تعليمات من الشيخ حول أمر “.

تحمل غضبه ونفاد صبره، واستمر في النزول مع تلاميذ الحراسة الذين كانوا يسيرون بخطى متثاقلة.

 

“بأمر من الشيخ الثامن، سأذهب إلى الطابق السابع من سجن حصار التنين من أجل أخذ شيء على جسد السجين. ”

“ما هذا؟” قال فين موتشي وهو يرفع حواجبه.

ومع ذلك، كان من الصعب جدًا تنشيط تقنية بحث الروح لأنها لا يمكن أن تعمل إلا على شخص كانت قوته الروحية أضعف بكثير من المستخدم، أو على هدف في حالة ضعيفة روحيا.

ابتلع لعابه بقوة “فين زيزاي”، وقال بنظرة عصبية:

كانت هناك قدرة مخيفة تسمى “تقنية بحث الروح” في نطاق الروح.

“يون تشي لديه أحد أفراد العائلة، يبدو أنه داخل أدنى طابق في سجن حصار التنين. أراد هذا التلميذ شيئًا من جسم هذا الشخص … أي شيء سيكون جيدًا، مثل الملابس أو حتى قلادة. ثم سأسارع على الفور إلى مدينة النار الزرقاء هذه الليلة، وأعلق هذا الشيء في مكان ظاهر.

عندما وصل قطار أفكاره إلى نقطته، وجد على الفور الإجابة الأكثر ملائمة.

ربما يكون هذا قادرا على اخراج يون تشي من مخبأه.

 

 وبمجرد دخوله إلى خط نظرنا، يمكننا بسهولة معرفة مكان وجوده ومخبأه. هذه مجرد فكرة لا قيمة لها من هذا التلميذ، وأود أن أسأل الشيخ عن تعليماته “.

ابتلع لعابه بقوة “فين زيزاي”، وقال بنظرة عصبية:

 

خلط أكثر من عشرة أعشاب طبية معهم، غمس المحلول في الماء وصقله، وأنتج خمس قطرات من سائل اليشم العميق المجمد.

“أوه …” خفض فين موتشي رأسه وتمتم إلى نفسه.

لقد تحدثت مع زينغزهي ليستمر في المضي قدمًا نحو مدينة النار الزرقاء أمامي. لقد هرع هذا التلميذ بأقصى سرعة ليطلب تعليمات من الشيخ حول أمر “.

بعد فترة طويلة، قال ببطء:

وصوله انتباه تلميذ عشيرة حرق السماء الذي كان يحرس البوابة على الفور، وقال بصوت صارم: “من هناك؟!”

“هذا النوع من الوسائل واضح جدا، وصعب للغاية أن يقع الشخص المستهدف بالفخ. لكنه شاب على كل حال … مليء بالحيوية والتهور، ويفعل الأشياء بغاية الاندفاع. ربما هذا سيكون فعال جدا في قضيته …

تحت الحالة العادية الحالية، تغير اتعامل العميق من اللون الأحمر إلى البرتقالي.

حسنًا! لنفعل مثلما تقول. ومع ذلك، على الرغم من إصابة يون تشي حاليًا، فأنت و زينغزهي غير قادرين على التعامل معه. يجب أن يكون متعبًا في الوقت الحالي، لذا يجب أن تكون حذراً للغاية. إذا اكتشفت المكان الذي يقيم فيه، يجب عليك إرساله لي في الحال. ”

“هذه حقا هدية كبيرة لم أكن أتوقع أن أستلمها.” سخر يون تشي وهو يخفض حواجبه.

 

ظل فين موتشي واقفا في المكان بينما تمتم على نفسه لفترة من الوقت.

“نعم سيدي!”

 

 

ومع ذلك، كان من الصعب جدًا تنشيط تقنية بحث الروح لأنها لا يمكن أن تعمل إلا على شخص كانت قوته الروحية أضعف بكثير من المستخدم، أو على هدف في حالة ضعيفة روحيا.

“هذا هو قرص الأوامر الخاص بي. باستخدام هذا القرص، يمكنك الدخول والخروج بحرية من سجن حصار التنين. أسرع الآن.” ألقى الفين موتشي قرص أوامر قرمزي إلى يون تشي، كما قال بشكل غير مبال.

 

 

ظل فين موتشي واقفا في المكان بينما تمتم على نفسه لفترة من الوقت.

كان قرص الأمر هذا هو الشيء الذي أراده يون تشي أكثر في الوقت الحالي.

كل ثانية إضافية يبقى في ذلك المكان كانت ثانية إضافية من عذاب شياو لاي والخطر على حياته.

تحت قناعه التام، فكر في كيفية تقدم كل شيء بسلاسة أكثر مما يتصور.

 

امسك يون تشي قرص الأمر، وأخذ الإذن. ثم ذهب مباشرة إلى سجن حصار التنين.

ومع ذلك، كان من الصعب جدًا تنشيط تقنية بحث الروح لأنها لا يمكن أن تعمل إلا على شخص كانت قوته الروحية أضعف بكثير من المستخدم، أو على هدف في حالة ضعيفة روحيا.

 

قال وهو ينظر إلى وجهها النائم بهدوء:

ظل فين موتشي واقفا في المكان بينما تمتم على نفسه لفترة من الوقت.

قوة التعامل العميق مرتبطة نصفها بالأوعية الدموية ونصفها بالأوردة العميقة. عندما تفتح بوابة روح الشر، تزداد قوة الأوردة العميقة بسرعة، ويظهر التعامل العميق في لون مستوى أعلى.

شعر بشكل ضعيف كما لو أن هناك خطأ ما، لكنه لم يكن قادرًا على وضع إصبعه عليه. بعد فترة من الوقت، التقط يشم انتقال الصوت، وتحدث:

“إنه أنا!” تباطأت سرعة الشخص الذي يقترب من المكان، وأجاب بصوت متغطرس وصارم.

“سيد العشيرة، لقد أكدنا بالفعل أن يون تشي يختبئ في مدينة النار الزرقاء…”

“في الوقت الحالي، لا يوجد سوى عدد قليل من الناس في الإمبراطورية الزرقاء كلها من يمكنهم إصابتي، هذه البطاطا الصغيرة الآن ببساطة ليست نداً لي.

 

لم يكن فين موتشي نائماً بعد. برؤية “فين زيزاي” ، سأل بصوت عميق: “ما الأمر؟ ألم تقم أنت و زينغزهي بالتسلل إلى مدينة النار الزرقاء للاستفادة من الليل ومعرفة ما إذا كان يون تشي قد هرب إلى ذلك المكان أم لا؟ كيف عدت بسرعة؟ أيضا، ما هي تلك المعلومات الهامة التي تريد الإبلاغ عنها؟

كان سجن حصار التنين السجن الداخلي لعشيرة حرق السماء. التلاميذ الذين ارتكبوا أخطاء كبيرة أو ارتكبوا جرائم خطيرة تم حبسهم هناك.

الأهم من ذلك، أن درجة قوته العميقة كانت نفس القوة العميقة الحالية ليون تشي، حيث كان أيضا في المستوى السادس من عالم الأرض العميق.

كما تم سجن أعداء عشيرة حرق السماء وأولئك الذين قاموا بشيء لحمل كراهية العشيرة، داخل السجن.

 

بطبيعة الحال، كان هناك أيضا عدد قليل من الأشخاص الذين تم تقييد حريتهم فقط من قبل عشيرة حرق السماء أو تم إخفاؤهم سراً بين الأشخاص المحبوسين داخل السجن.

الآن، دعينا نستمر في الاستمتاع بالطعام اللذيذ. لننسى ما حدث للتو. ”

كان لسجن حصار التنين ما مجموعه سبعة طوابق؛ بالنزول لأسفل الأرض، يصبح أكثر قتامة وكآبة.

“احرص على حراسة هذا المكان بشكل مناسب. طائفتنا في أزمة الآن، لذا يجب عليك ألا تدع أي غريب يقترب من هذا المكان!

وبالمثل، كلما كان الطابق أخفض، يحتجز فيه الناس الأكثر أهمية والمجرمين الجُدد بالداخل.

أما بالنسبة لكيفية إنقاذه، فقد تشكلت الخطة بالفعل في قلبه في هذا الوقت.

سجن حصار التنين مكان مهم. في اللحظة التي اقترب فيها يون تشي من بوابة سجن حصار التنين، منع أحد تلامذة الحراسة طريقه بينما كان يحذر بصوت صارم.

ربما في المستقبل، سوف يرتفع لون التعامل العميق بشكل مستمر إلى مستوى أعلى مثلما ارتفع إلى البرتقالي!

 

“ما هذا؟” قال فين موتشي وهو يرفع حواجبه.

أخرج يون تشي لوحة القيادة، ورفع رأسه كما قال:

ومع ذلك، من الطبيعي أن لا يجلب معه شياو لينغشي، وإذا ما تركها بمفردها في هذا المكان، فسوف تشعر بالتأكيد بالقلق والخوف. لذلك كان بإمكانه فقط أن يختار سقوطها في سبات عميق.

“بأمر من الشيخ الثامن، سأذهب إلى الطابق السابع من سجن حصار التنين من أجل أخذ شيء على جسد السجين. ”

امسك يون تشي قرص الأمر، وأخذ الإذن. ثم ذهب مباشرة إلى سجن حصار التنين.

 

ابتلع لعابه بقوة “فين زيزاي”، وقال بنظرة عصبية:

نظر تلميذ الحراسة إلى قرص الأمر، وأومأ برأسه. بعد ذلك، قاد شخصياً الطريق إلى الأمام: “من فضلك اتبعني”.

 

 

بمجرد أن ابتلعتها شياو لينغشى، غلبت عليها فجأة موجة من التعب. تراجعت عيناها قليلا، ثم أغلقت فمها بشكل ضعيف: “تشي الصغير، فجأة … أشعر بالتعب قليلا …”

اعتمد يون تشي على قرص القيادة الخاص بفين موتشي، ودخل داخل سجن حصار التنين دون أي خوف أو خطر، كما كان يريد.

 

بالرغم من أنه كان يمتلك قرص القيادة، إلا أن أربعة حراس يستخدمون السيف لا يزالون يرافقونه، يسيرون بشكل وثيق أمامه وخلفه بمجرد دخوله السجن.

“هذا النوع من الوسائل واضح جدا، وصعب للغاية أن يقع الشخص المستهدف بالفخ. لكنه شاب على كل حال … مليء بالحيوية والتهور، ويفعل الأشياء بغاية الاندفاع. ربما هذا سيكون فعال جدا في قضيته …

 بعد كل شيء، كان هناك مثل هؤلاء الأشخاص المحبوسين داخل سجن حصار التنين الذين يمكن أن يؤدي اكتشافهم من قبل شخص غريب إلى إثارة الكراهية العميقة.

لم يكن فين موتشي نائماً بعد. برؤية “فين زيزاي” ، سأل بصوت عميق: “ما الأمر؟ ألم تقم أنت و زينغزهي بالتسلل إلى مدينة النار الزرقاء للاستفادة من الليل ومعرفة ما إذا كان يون تشي قد هرب إلى ذلك المكان أم لا؟ كيف عدت بسرعة؟ أيضا، ما هي تلك المعلومات الهامة التي تريد الإبلاغ عنها؟

كان هناك حتى بعض “الأفراد الخاصين” الذين قد يحتقرون ويسخرون من رؤية عامة الناس.

“همف! هو ببساطة ينظر إلينا، عشيرة حرق السماء، بوقاحة داخل مدينة النار الزرقاء. يعتقد أننا لن نجرؤ على أخذ زمام المبادرة لمطاردته، هاه ؟!

على سبيل المثال، أفراد الطائفة الأساسيين الذين تم القبض عليهم بينما يسرقون الفنون العميقة أو سر ما للطوائف الكبرى …

 

 

“احرص على حراسة هذا المكان بشكل مناسب. طائفتنا في أزمة الآن، لذا يجب عليك ألا تدع أي غريب يقترب من هذا المكان!

وربما أشخاص آخرين مثل شياو لاي، الذين يمكن أن يؤدي معارضتهم إلى فقدان عشيرة حرق السماء كل كرامتها، لاستخدامهم كطعم.

“بالطبع، بما أنني قد حصلت بالفعل على بعض المعلومات المهمة، فقد سارعت إلى إرسالها إلى الشيخ”.  قال “فين زيزاي” بطريقة نصف مستعجلة ونصف نافذ للصبر:

 

رتب يون تشي شعره، ووضع على حلقة فين زيزاي المكانية. وضع يديه على وجهه، وبدأ في صنع حركات تلطيخ.

عندما دخل سجن حصار التنين، اعتدت رائحة كريهة خفيفة على حواسه.

تماما كما وصل إلى الطابق السابع، رأى يون تشي شياو لاي للوهلة الأولى. لأنه كان محبوسًا داخل زنزانة السجن التي كانت أمام بوابة السجن في الطابق السابع مباشرة.

كلما انخفض، أصبحت الرائحة النتنة أقوى، ولم يستطع مساعدته في إظهار القرف على وجهه.

مع الزيادة المستمرة في قوة الأوردة العميقة لـ إله الشر وعروق دم التنين، قد يتطور تعامله العميق إلى أعلى مستوى!

بالتفكير في أن جده محبوس في هذا النوع من الأماكن، بدأ قلبه يمتلئ بالغضب.

“بأمر من الشيخ الثامن، سأذهب إلى الطابق السابع من سجن حصار التنين من أجل أخذ شيء على جسد السجين. ”

تحمل غضبه ونفاد صبره، واستمر في النزول مع تلاميذ الحراسة الذين كانوا يسيرون بخطى متثاقلة.

“يون تشي لديه أحد أفراد العائلة، يبدو أنه داخل أدنى طابق في سجن حصار التنين. أراد هذا التلميذ شيئًا من جسم هذا الشخص … أي شيء سيكون جيدًا، مثل الملابس أو حتى قلادة. ثم سأسارع على الفور إلى مدينة النار الزرقاء هذه الليلة، وأعلق هذا الشيء في مكان ظاهر.

بعد المشي عبر الطريق الدائري لفترة من الوقت، وصلوا أخيرًا إلى الطابق السابع من سجن حصار التنين.

 

 

 

تماما كما وصل إلى الطابق السابع، رأى يون تشي شياو لاي للوهلة الأولى. لأنه كان محبوسًا داخل زنزانة السجن التي كانت أمام بوابة السجن في الطابق السابع مباشرة.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط