نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 341

لهب العنقاء السماوي الحارق

لهب العنقاء السماوي الحارق

بمجرد أن تولى رئيس العشيرة والشيخ الكبر المسؤولية شخصيا، اعتقد الجميع في عشيرة حرق السماء أن وموت يون تشي كانت حتمي.

خرج هديره الوحشي في جميع أنحاء وادي حرق السماء:

ما رأوه لم يكن قبض الشيخ والرئيس على يون تشي … ولكن بدلا من ذلك فقط يون تشى.

“أوه ، أنت تتحدث عن أولئك المغفلين؟” صرخ يون تشي بينما يسخر: “أنا لا أعرف أي غابة يشعلونها بالنار. يحبون اللعب بالنار، لكن … أحب أن أقتل الكلاب! ! ”

 

 

“يون … يون تشي!”

لكن ما جعله يفقد الأمل، هو أنه تحت تحطيم يون تشي، تلك العاصفة المرعبة التي أتت من السيف الثقيل طارت مباشرة نحو خمسة شيوخ!

 

قال بشراسة: “تحلم بهذا! كيف يمكن إبادة عشيرتنا حرق السما ذات تراث الألفي عام فقط استنادًا إلى أوهامك …

لكن بمجرد أن هز سيف يون تشي الأرض وظهر داخل “عشيرة حرق السماء”، كان الأمر كما لو أن الجميع قد رأوا روحاً شريرة من الجحيم تخيفهم إلى نقطة خروج أرواحهم.

 

صرخ فين موجي: “أين سيد العشيرة… والشيخ الأكبر ؟! لماذا أنت فقط؟! ”

 

 

في هذه اللحظة بالذات، هو نفسه تأسف كثيراً بالفعل حيث قطعت أمعائه تقريبا …

“أوه ، أنت تتحدث عن أولئك المغفلين؟” صرخ يون تشي بينما يسخر: “أنا لا أعرف أي غابة يشعلونها بالنار. يحبون اللعب بالنار، لكن … أحب أن أقتل الكلاب! ! ”

 

 

“على بعد عشرة كيلومترات تقريبًا جنوب مدينة النار الزرقاء. بمجرد الوصول إلى ذاك المجال، سأجدك … لدي بالفعل شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه. ”

أصبح تعبير يون تشي وصوته مظلمان على الفور بشكل لا يقارن. برفقة صرخة تنين بري، تم اخراج إثم التنين فجأة.

 

 

 

“أوقفه !!” صاح فين دانهون.

 

كان فين دانهون قد عانى بالفعل من رعب يون تشي بالأمس، ولم يشعر إلا بالخوف العميق والرهبة تجاه يون تشى.

 ارتفعت نيران حرق السماء، كما ملء حقل نار أرجواني سماء الليل.

برؤية أن يون تشي قد نجا بالفعل من فين ييجي و فين زيا، وعاد مباشرة إلى عشيرة حرق السماء، سقط قلبه فجأة على الأرض.

 ارتفعت نيران حرق السماء، كما ملء حقل نار أرجواني سماء الليل.

كان بإمكانه أن يصلي فقط كي تكون الإصابات التي تعرض لها يون تشي يوم أمس لم تتعافى الكثير.

 

 

برؤية أن يون تشي قد نجا بالفعل من فين ييجي و فين زيا، وعاد مباشرة إلى عشيرة حرق السماء، سقط قلبه فجأة على الأرض.

لكن ما جعله يفقد الأمل، هو أنه تحت تحطيم يون تشي، تلك العاصفة المرعبة التي أتت من السيف الثقيل طارت مباشرة نحو خمسة شيوخ!

 

لم تكن قوته أقل من الأمس، ولم يظهر أقل أثر من حالة الإصابة أو الضعف.

ما رأوه لم يكن قبض الشيخ والرئيس على يون تشي … ولكن بدلا من ذلك فقط يون تشى.

 

مرت الليلة، وسطع ضوء الفجر بهدوء. كانت شوارع مدينة النار الزرقاء صامتة تمامًا. بصرف النظر عن الفرسان الحراس الليليين في المدينة، لم يكن هناك أي شخص يتحرك.

“أبي ، أين أنت؟ لقد غزا يون تشي العشيرة مرة أخرى!! ”

جاء صوت يون تشي بسرعة:

أمسك فين دانهون يشم نقل الصوت، واستخدم أكبر صيحة يمكنه أن يستجمعها بينما يتراجع إلى الوراء.

 

وكما أنهى صراخه، وقبل أن يتلقى رداً من فين ييجي، لاحت بالأفق هناك هالة من الموت فجأة.

انتشرت درجة الحرارة على الفور على مدى كامل عشيرة حرق السماء تقريبا، مما جعل كامل عشيرة حرق السماء تشتعل كما لو كانت تشوى في الوقت الحالي على قيد الحياة بسبب الجحيم.

رفع رأسه ورأى بشكل مدهش أن المسافة بينه وبين سيف يون تشي الثقيل لا تقل عن خمسة عشر مترا.

“أوقفه !!” صاح فين دانهون.

 

“أوه ، أنت تتحدث عن أولئك المغفلين؟” صرخ يون تشي بينما يسخر: “أنا لا أعرف أي غابة يشعلونها بالنار. يحبون اللعب بالنار، لكن … أحب أن أقتل الكلاب! ! ”

“لا تؤذي سيد عشيرتنا!”

تحت نار طائر العنقاء، أحرق تلاميذ عشيرة حرق السماء الذين لم يهربوا في الوقت المناسب على الفور إلى فحم، ولم يكن لديهم فرصة حتى للصراخ ببأس.

 

 

صدرت الأصوات الصاخبة مثل الرعد، حيث هاجم يون تشي أكثر من اثني عشر تنين ناري من اتجاهات مختلفة، وتفجروا في اللحظة التي لمسوا فيها جسده.

مرت الليلة، وسطع ضوء الفجر بهدوء. كانت شوارع مدينة النار الزرقاء صامتة تمامًا. بصرف النظر عن الفرسان الحراس الليليين في المدينة، لم يكن هناك أي شخص يتحرك.

مع ذلك، فإن هذه النيران العميقة القوية التي جاءت من خبراء السماء العميق قد أوقفت يون تشي لحظة فقط، ولم تؤذه على الإطلاق.

 

قطع يون تشي النيران، وبدون النظر إلى الأمام، أرجح غضب أوفرلورد الذي كان مصحوبا بصيحة تنين تهز الروح …

 

 

 

بوووم!!

“لا تؤذي سيد عشيرتنا!”

 

“أوقفه !!” صاح فين دانهون.

تحت القوة والقمع المطلق للسلاح العميق، تم تدمير كل أربعة شفرات مستوى الأرض العميق على الأرض. كما قام أربعة من شيوخ عشيرة حرق السماء بالرجوع إلى الخلف وهم يتقيئون بالدم، وهبطوا على بعد أكثر من ثلاثين متراً، غير قادرين على النهوض لفترة طويلة.

 

“النار السماوية الحارقة !!”

 

 

صاح فين دانهون بغضب: “يون تشي، تماديت كثيراً!”

طرب نصل حرق السماء المحاط بلهب أرجواني مشتعلة بشكل مفاجئ من خلف يون تشى.

على ظهر طائر الرياح الشرس، كان هناك شاب قلق يبدو في السابعة عشر أو الثامنة عشرة.

لم يحرك يون تشي جسمه، كما لو أنه لم يكتشف الهجوم.

لم يخطط يون تشي للبقاء في عشير حرق السماء لفترة طويلة. لم يكن لأنه خائف من فين ييجوي وفين زيا.

تماما عندما كان بعيداً بالكاد نصف قدم عن رأسه، بسرعة البرق، مد يده، وأمسك نصل حرق السماء …

 

سمع صوت طحن خارق للأذن، جنبا إلى جنب مع انهيار مباشر للنيران الأرجوانية على جسد نصل حرق السماء.

فقط كما قام فين جويتشنغ بإخراج تلك الكلمات الثلاث، كان قد تم إمساكه من رقبته من قبل يون تشي، مثل رفع دجاجة على وشك الذبح.

 

أصبح تعبير يون تشي وصوته مظلمان على الفور بشكل لا يقارن. برفقة صرخة تنين بري، تم اخراج إثم التنين فجأة.

فتح فم ذلك الشيخ الذي شن هجومًا مباغتاً على يون تشي، حيث خرجت كلتا عيناه من محاجرها.

“الأخ التاسع عشر … آه! يون تشي ، سأقتلك! ”

مع نقرة من كف يون تشي، طار نصف النصل في يد يون تشي للخارج، واخترق جسد الشيخ، ليرميه بقوة على الأرض.

 

 

ما رأوه لم يكن قبض الشيخ والرئيس على يون تشي … ولكن بدلا من ذلك فقط يون تشى.

“الأخ التاسع عشر … آه! يون تشي ، سأقتلك! ”

طار يون تشي من مركز لهب اللوتس، بحثت من خلال ذكريات في زيزاي، واتجه مباشرة نحو مسكن فين جويتشينغ.

 

 

وبينما كان يراقب أصابة الشيخ بسلاحه، أصبحت عينا فين موجي مليئة بالدماء. كان خوفه السابق قد أصبح جنونًا تمامًا، حيث قام بتجاهل شفرة حرق السماء، متجها نحو يون تشي بمخلب دم أحمر ضخم يستهدف صدر يون تشي.

“النار السماوية الحارقة !!”

 

قطع يون تشي النيران، وبدون النظر إلى الأمام، أرجح غضب أوفرلورد الذي كان مصحوبا بصيحة تنين تهز الروح …

“همف ، تبالغ في تقدير نفسك.”

 

 

 

حالما ضرب مخلب الدم على طرف إثم التنين، بتلك اللحظة، تحطم مخلب الدم، الذي يحتوي على قوة عالم السماء العميق.

برؤية أنه عاد، أخرج صراخ سعيد طويل.

تأرجح إثم التنين قليلاً، مقابلاً انتحار فين موجي.

لكن ما جعله يفقد الأمل، هو أنه تحت تحطيم يون تشي، تلك العاصفة المرعبة التي أتت من السيف الثقيل طارت مباشرة نحو خمسة شيوخ!

 

 

“عجل وتفاداها أيها الشيخ الثاني!!” مدركين تمامًا للإرهاب خلف السيف الثقيل ليون تشي

تشوه وجه فين دانهون. عندما فكر في سبب كل شيء، تمنى لو أنه يستطيع أن يشل فين جويتشنغ شخصيا.

صاح الشيوخ وسادة الأجنحة على عجل.

وكما أنهى صراخه، وقبل أن يتلقى رداً من فين ييجي، لاحت بالأفق هناك هالة من الموت فجأة.

 

اختفى يون تشي منذ وقت طويل دون أن يترك أثرا، وحتى أنه أخذ السيد فين جويتشنغ معه.

انفجار!!

بلمحة واحدة فقط، رأى يون تشي وجه فين جويتشينغ عديم اللون تمامًا.

 

طار يون تشي من مركز لهب اللوتس، بحثت من خلال ذكريات في زيزاي، واتجه مباشرة نحو مسكن فين جويتشينغ.

حطم إثم التنين بشكل كبير على صدر قين موجي، وكسر أكثر من دستة عظام صدر بشكل واضح  لآذان الجميع.

بلمحة واحدة فقط، رأى يون تشي وجه فين جويتشينغ عديم اللون تمامًا.

طار فين موجي مثل طائرة ورقية بحبل مقطوع، ورش رذاذ دموي ملأ السماء. سقط على الأرض بأعضائه الداخلية المحطمة بالفعل، ولم يعد يصدر صوتًا.

 

 

قال بشراسة: “تحلم بهذا! كيف يمكن إبادة عشيرتنا حرق السما ذات تراث الألفي عام فقط استنادًا إلى أوهامك …

بعد وفاة القائد العظيم فين مولي، توفي أيضاً الشيخ الثاني فين موجي بموت مأساوي في ظل سيف يون تشي.

بلمحة واحدة فقط، رأى يون تشي وجه فين جويتشينغ عديم اللون تمامًا.

 

 

“الشيخ الثاني!”

كان “عنقاء الثلج” في الوقت الحالي يحرس مدخل الكهف.

 

بعث لوتس النار في السماء درجة حرارة عالية مرعبة، مما أدى إلى تغيير كبير في ألوان جميع الذين كانوا يلعبون بالنار منذ الولادة.

ارتجف كل أفراد عشيرة حرق السماء بخوف. لم يظنوا أبداً أن “الفريسة”، التي استدرجوها بسبب مخططاتهم التي لم تتردد في أن تكون منحطة،

 

هي في الواقع شيطان يضغط عليهم الآن نحو هاوية اليأس.

 

عندما عاد إلى عشيرة حرق السماء، حتى في ثلاثين نفسا من الوقت، مات ثلاثة من الشيوخ وواحد من سادة الأجنحة على يده.

وكما أنهى صراخه، وقبل أن يتلقى رداً من فين ييجي، لاحت بالأفق هناك هالة من الموت فجأة.

علاوة على ذلك، عانى ثمانية أشخاص من درجات مختلفة من الإصابة.

بعد وفاة القائد العظيم فين مولي، توفي أيضاً الشيخ الثاني فين موجي بموت مأساوي في ظل سيف يون تشي.

أما بالنسبة إلى تلاميذ عشيرة حرق السماء تحت رتبة الشيوخ، فقد مات عدد كبير منهم.

بل لأن جده وعمته الصغيرة ما زالا معلقان في قلبه. إذا كان سيواجه فين ييجي وفين زيا في نفس الوقت، فإن الهروب لن يكون بهذه البساطة بالتأكيد.

كان ذلك لأنهم ببساطة لم يتمكنوا من تخطي الآثار المترتبة على السيف الثقيل ليون تشي … لم يستطيعوا سوا الموت، ولم يكن أحد بدون إصابات.

 

صاح فين دانهون بغضب: “يون تشي، تماديت كثيراً!”

 

 

 

“أنتم الذين تمادوا جداً أولاً!” رجع يون تشي إلى الوراء:

كان “عنقاء الثلج” في الوقت الحالي يحرس مدخل الكهف.

“أنتم عشيرة حرق السماء من حاولتم قتلي مراراً وتكراراً ، وما زلت قد أعطيكم بعض المجال! ولكنكم لم تظهروا أية ضبط للنفس، بل في الحقيقة لقد تجرأتم على لمس أقربائي … والآن تقول إنني تماديت؟ هراء!”

تحت نار طائر العنقاء، أحرق تلاميذ عشيرة حرق السماء الذين لم يهربوا في الوقت المناسب على الفور إلى فحم، ولم يكن لديهم فرصة حتى للصراخ ببأس.

 

خلفه، جاءت صيحات مذعورة “السيد الصغير!”

أشار يون تشي بسيفه إلى فين دوانهون قائلاً: “في عيني، ولا شخص في عشيرتك بأكملها مهمًا مثل شعرة على رأس قريبي!

صرخ فين موجي: “أين سيد العشيرة… والشيخ الأكبر ؟! لماذا أنت فقط؟! ”

في الواقع ، لتجرئكم على لمس جدي وعمتي الصغيرة، سأقوم بالتأكيد بإبادة عشيرة حرق السماء بأكملها! ”

 

 

تشوه وجه فين دانهون. عندما فكر في سبب كل شيء، تمنى لو أنه يستطيع أن يشل فين جويتشنغ شخصيا.

تشوه وجه فين دانهون. عندما فكر في سبب كل شيء، تمنى لو أنه يستطيع أن يشل فين جويتشنغ شخصيا.

 قضى فين جويتشنغ يوم كامل يترنح من الخوف، لأنه كان يعلم بوضوح أنه كان أول شخص يريد يون تشي أن يقتله.

قال بشراسة: “تحلم بهذا! كيف يمكن إبادة عشيرتنا حرق السما ذات تراث الألفي عام فقط استنادًا إلى أوهامك …

طار فين موجي مثل طائرة ورقية بحبل مقطوع، ورش رذاذ دموي ملأ السماء. سقط على الأرض بأعضائه الداخلية المحطمة بالفعل، ولم يعد يصدر صوتًا.

كل رجل كبير ومعلم  وشيخ، استخدموا كل قوتكم لمنعه! سيد العشيرة والشيخ الأكبر عائدون الآن إلى الطائفة بأقصى سرعة، وسيأتون قريباً! ”

حطم إثم التنين بشكل كبير على صدر قين موجي، وكسر أكثر من دستة عظام صدر بشكل واضح  لآذان الجميع.

 

ازدهر نجم الشيطان الحارق، وإذا ما رأه أحد من مسافة بعيدة، فإنهم سيشاهدون لوتس نار أحمر لا يوصف، يتفتح في الجو.

 ارتفعت نيران حرق السماء، كما ملء حقل نار أرجواني سماء الليل.

 

تجمعت كل النيران العميقة من الشيوح ونخبة رؤساء الأجنحة وابتلعت يون تشي تماما. صرخ يون تشي قائلاً: “ألستم في عشيرة حرق السماء تستمتعون باللعب بالنار؟ إذاً سأدعكم أعضاء حرق السماء … تستمتعوا تمامًا بجولة النار هذه! ”

 

 

تأرجح إثم التنين قليلاً، مقابلاً انتحار فين موجي.

“لوتس … شيطان …النجم… الحارق!!”

 

 

 

قفز يون تشى عاليا، لينمو بالجو على الفور أكبر لوتس نار عنقاء قد أطلق حتى هذه اللحظة.

بوووم!!

ازدهر لون الشعلة القرمزي باستمرار، وانتشر لأكثر من ثلاثمائة متر. غطت النيران الحمراء كل شيء تمامًا داخل مساحة ثلاثمائة متر.

 

 

رفع رأسه ورأى بشكل مدهش أن المسافة بينه وبين سيف يون تشي الثقيل لا تقل عن خمسة عشر مترا.

“أه… أهربوا بسرعة!”

مرت الليلة، وسطع ضوء الفجر بهدوء. كانت شوارع مدينة النار الزرقاء صامتة تمامًا. بصرف النظر عن الفرسان الحراس الليليين في المدينة، لم يكن هناك أي شخص يتحرك.

 

 

بعث لوتس النار في السماء درجة حرارة عالية مرعبة، مما أدى إلى تغيير كبير في ألوان جميع الذين كانوا يلعبون بالنار منذ الولادة.

 

الشيوخ وسادة الأجنحة الذين كانوا أسرع في الاستجابة لم يكلفوا أنفسهم عناء التفكير كما قاموا ببناء أقوى الحواجز الدفاعية العميقة حول أجسادهم بالكامل وحاولوا يائسين الفرار خارج المنطقة التي تبلغ مساحتها 300 متر.

 

 

 قضى فين جويتشنغ يوم كامل يترنح من الخوف، لأنه كان يعلم بوضوح أنه كان أول شخص يريد يون تشي أن يقتله.

ازدهر نجم الشيطان الحارق، وإذا ما رأه أحد من مسافة بعيدة، فإنهم سيشاهدون لوتس نار أحمر لا يوصف، يتفتح في الجو.

 

حالما سقطت نار اللوتس، شكلت بحر من النار على الفور، مغرقا الأعماق وحارقا كل شيء في الأفق.

جاء صوت يون تشي بسرعة:

انتشرت درجة الحرارة على الفور على مدى كامل عشيرة حرق السماء تقريبا، مما جعل كامل عشيرة حرق السماء تشتعل كما لو كانت تشوى في الوقت الحالي على قيد الحياة بسبب الجحيم.

“أنتم الذين تمادوا جداً أولاً!” رجع يون تشي إلى الوراء:

تحت نار طائر العنقاء، أحرق تلاميذ عشيرة حرق السماء الذين لم يهربوا في الوقت المناسب على الفور إلى فحم، ولم يكن لديهم فرصة حتى للصراخ ببأس.

برؤية أن يون تشي قد نجا بالفعل من فين ييجي و فين زيا، وعاد مباشرة إلى عشيرة حرق السماء، سقط قلبه فجأة على الأرض.

 

طار يون تشي من مركز لهب اللوتس، بحثت من خلال ذكريات في زيزاي، واتجه مباشرة نحو مسكن فين جويتشينغ.

فين ييجي وفين زييا اللذان لا يزالان على بعد خمسة عشر كيلومتراً، رأوا بوضوح السماء فوق عشيرة حرق السماء تصبح حقلًا أحمر. كلا عوn في وقت واحد.

“أبي ، أين أنت؟ لقد غزا يون تشي العشيرة مرة أخرى!! ”

زادوا سرعتهما إلى أقصى حد مع اختناقهم بجنون.

“النار السماوية الحارقة !!”

 

فتح فم ذلك الشيخ الذي شن هجومًا مباغتاً على يون تشي، حيث خرجت كلتا عيناه من محاجرها.

لم يخطط يون تشي للبقاء في عشير حرق السماء لفترة طويلة. لم يكن لأنه خائف من فين ييجوي وفين زيا.

انفجار!!

بل لأن جده وعمته الصغيرة ما زالا معلقان في قلبه. إذا كان سيواجه فين ييجي وفين زيا في نفس الوقت، فإن الهروب لن يكون بهذه البساطة بالتأكيد.

 قضى فين جويتشنغ يوم كامل يترنح من الخوف، لأنه كان يعلم بوضوح أنه كان أول شخص يريد يون تشي أن يقتله.

طار يون تشي من مركز لهب اللوتس، بحثت من خلال ذكريات في زيزاي، واتجه مباشرة نحو مسكن فين جويتشينغ.

 

 

 

انفجار!!

أما بالنسبة إلى تلاميذ عشيرة حرق السماء تحت رتبة الشيوخ، فقد مات عدد كبير منهم.

 

“الأخ التاسع عشر … آه! يون تشي ، سأقتلك! ”

تم تحطيم حائط جناح مدينة الخراب في ضربة واحدة.

صرخ فين موجي: “أين سيد العشيرة… والشيخ الأكبر ؟! لماذا أنت فقط؟! ”

بلمحة واحدة فقط، رأى يون تشي وجه فين جويتشينغ عديم اللون تمامًا.

 

 قضى فين جويتشنغ يوم كامل يترنح من الخوف، لأنه كان يعلم بوضوح أنه كان أول شخص يريد يون تشي أن يقتله.

 

جميع الاستياء بين يون تشي وعشيرة حرق السماء  قد تم ولادته في النهاية بسببه، وحتى فين ييجي كان غاضبًا منه أيضًا.

 

في هذه اللحظة بالذات، هو نفسه تأسف كثيراً بالفعل حيث قطعت أمعائه تقريبا …

قفز يون تشى عاليا، لينمو بالجو على الفور أكبر لوتس نار عنقاء قد أطلق حتى هذه اللحظة.

الآن بعد أن رأى وجه يون تشي يظهر فجأة أمام عينيه، كما لو سقط فجأة إلى كابوس.

“همف ، تبالغ في تقدير نفسك.”

 

قطع يون تشي النيران، وبدون النظر إلى الأمام، أرجح غضب أوفرلورد الذي كان مصحوبا بصيحة تنين تهز الروح …

“يون تشى ، أنت …”

ارتجف فين ييجي وتقيأ الدم من فمه تقريبا.

 

 

فقط كما قام فين جويتشنغ بإخراج تلك الكلمات الثلاث، كان قد تم إمساكه من رقبته من قبل يون تشي، مثل رفع دجاجة على وشك الذبح.

 

 

“عجل وتفاداها أيها الشيخ الثاني!!” مدركين تمامًا للإرهاب خلف السيف الثقيل ليون تشي

اختفى إثم التنين من يد يون تشي.

لم يحرك يون تشي جسمه، كما لو أنه لم يكتشف الهجوم.

أومض جسم يون تشي، متجهاً نحو الشمال، سرعان ما اختفى في الليل …

 

خلفه، جاءت صيحات مذعورة “السيد الصغير!”

 

 

بل لأن جده وعمته الصغيرة ما زالا معلقان في قلبه. إذا كان سيواجه فين ييجي وفين زيا في نفس الوقت، فإن الهروب لن يكون بهذه البساطة بالتأكيد.

في الوقت الذي عاد فيه فين ييجوي وفين زيا إلى “عشيرة حرق السماء”، كان قد أفسد الأمر إلى ما هو أبعد من إدراكهم لأن نار العنقاء لا زالت مشتعلة.

 

هذا الحريق من سمة العنقاء. حتى لو كان شيوخ العشيرة الذين يمتلكون نيرانا قوية من الفنون العميقة، لا يزال من الصعب للغاية عليهم قمع نيران العنقاء إلى النقطة التي يمكن إخمادها.

 

 

“أبي ، أين أنت؟ لقد غزا يون تشي العشيرة مرة أخرى!! ”

اختفى يون تشي منذ وقت طويل دون أن يترك أثرا، وحتى أنه أخذ السيد فين جويتشنغ معه.

 

 

 

ارتجف فين ييجي وتقيأ الدم من فمه تقريبا.

 

خرج هديره الوحشي في جميع أنحاء وادي حرق السماء:

أخرج الشاب على الفور حجر نقل الصوت وبصمة نقل الصوت.

“يون تشي! طالما أنا فين ييجي لا أزال حيًا، أقسم أنني سأحول عظامك إلى غبار! ”

سمع صوت طحن خارق للأذن، جنبا إلى جنب مع انهيار مباشر للنيران الأرجوانية على جسد نصل حرق السماء.

 

واصل يون تشي التوجه شمالا ، ثم وصل تدريجيا إلى المكان الذي كان قد أخفى فيه شياو لينغشى.

أصبح تعبير يون تشي وصوته مظلمان على الفور بشكل لا يقارن. برفقة صرخة تنين بري، تم اخراج إثم التنين فجأة.

كان “عنقاء الثلج” في الوقت الحالي يحرس مدخل الكهف.

كان فين دانهون قد عانى بالفعل من رعب يون تشي بالأمس، ولم يشعر إلا بالخوف العميق والرهبة تجاه يون تشى.

برؤية أنه عاد، أخرج صراخ سعيد طويل.

ازدهر نجم الشيطان الحارق، وإذا ما رأه أحد من مسافة بعيدة، فإنهم سيشاهدون لوتس نار أحمر لا يوصف، يتفتح في الجو.

هرع إلى الكهف، رأى الشياو لاي بجانب شياو لينغشى … وكانت شياو لينغشى فى هذه اللحظة أيضاً، التى كانت فى نوم عميق، حدث أن فتحت عينيها.

تشوه وجه فين دانهون. عندما فكر في سبب كل شيء، تمنى لو أنه يستطيع أن يشل فين جويتشنغ شخصيا.

 

بل لأن جده وعمته الصغيرة ما زالا معلقان في قلبه. إذا كان سيواجه فين ييجي وفين زيا في نفس الوقت، فإن الهروب لن يكون بهذه البساطة بالتأكيد.

—————-

“لا تؤذي سيد عشيرتنا!”

 

خلفه، جاءت صيحات مذعورة “السيد الصغير!”

مرت الليلة، وسطع ضوء الفجر بهدوء. كانت شوارع مدينة النار الزرقاء صامتة تمامًا. بصرف النظر عن الفرسان الحراس الليليين في المدينة، لم يكن هناك أي شخص يتحرك.

 

 

 

في هذه اللحظة، كان طائر رياح شرس يحلق حاليًا فوق مدينة النار الزرقاء.

وكما أنهى صراخه، وقبل أن يتلقى رداً من فين ييجي، لاحت بالأفق هناك هالة من الموت فجأة.

على ظهر طائر الرياح الشرس، كان هناك شاب قلق يبدو في السابعة عشر أو الثامنة عشرة.

“على بعد عشرة كيلومترات تقريبًا جنوب مدينة النار الزرقاء. بمجرد الوصول إلى ذاك المجال، سأجدك … لدي بالفعل شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه. ”

 

انتشرت درجة الحرارة على الفور على مدى كامل عشيرة حرق السماء تقريبا، مما جعل كامل عشيرة حرق السماء تشتعل كما لو كانت تشوى في الوقت الحالي على قيد الحياة بسبب الجحيم.

فاجأ هدوء مدينة النار الزرقاء هذا الشاب.

اختفى إثم التنين من يد يون تشي.

توقف في الجو، فكّر لفترة طويلة، ثم فجأة صفع رأسه بينما يتمتم: “أوه صحيح! لقد تذكرتُ فقط أن لدي بصمة إرسال الصوت الخاصة بي “.

 

 

 

أخرج الشاب على الفور حجر نقل الصوت وبصمة نقل الصوت.

انفجار!!

بعد التفكير لفترة من الوقت، قال بعناية: “رئيس، أنا جي الصغير. لقد وصلت للتو إلى منطقة النار الزرقاء. أنا أعرف بشكل أساسي ما حدث بينك وبين عشيرة حرق السماء في اليومين الماضيين … هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ ”

سمع صوت طحن خارق للأذن، جنبا إلى جنب مع انهيار مباشر للنيران الأرجوانية على جسد نصل حرق السماء.

 

توقف في الجو، فكّر لفترة طويلة، ثم فجأة صفع رأسه بينما يتمتم: “أوه صحيح! لقد تذكرتُ فقط أن لدي بصمة إرسال الصوت الخاصة بي “.

اختفت تعويذة انتقال الصوت ببطء وبعد فترة وجيزة، ظهر تشكيل المتلقي. تم نقل صوت يون تشي:

زادوا سرعتهما إلى أقصى حد مع اختناقهم بجنون.

“أين أنت؟”

 

 

 

كان لينغ جي متفاجئًا جدًا بعد تلقيه الرد، وسرعان ما نقل الصوت:

“لوتس … شيطان …النجم… الحارق!!”

“أنا فوق مدينة النار الزرقاء. أين أنت؟ هل أذهب لأجدك؟

لم يخطط يون تشي للبقاء في عشير حرق السماء لفترة طويلة. لم يكن لأنه خائف من فين ييجوي وفين زيا.

 

 قضى فين جويتشنغ يوم كامل يترنح من الخوف، لأنه كان يعلم بوضوح أنه كان أول شخص يريد يون تشي أن يقتله.

جاء صوت يون تشي بسرعة:

مع ذلك، فإن هذه النيران العميقة القوية التي جاءت من خبراء السماء العميق قد أوقفت يون تشي لحظة فقط، ولم تؤذه على الإطلاق.

“على بعد عشرة كيلومترات تقريبًا جنوب مدينة النار الزرقاء. بمجرد الوصول إلى ذاك المجال، سأجدك … لدي بالفعل شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه. ”

“الشيخ الثاني!”

 

برؤية أن يون تشي قد نجا بالفعل من فين ييجي و فين زيا، وعاد مباشرة إلى عشيرة حرق السماء، سقط قلبه فجأة على الأرض.

“سأكون هناك!” وضع لينغ جي حجر نقل الصوت بعيداً، وحث طائر بسرعة الرياح الشرس بسرعة على التحرك سريعا نحو الجنوب.

برؤية أنه عاد، أخرج صراخ سعيد طويل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط