نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 342

وصول لينغ جي

وصول لينغ جي

 

 

بعد إنقاذ شياو لاي و شياو لينغشى بأمان، على الرغم من أن يون تشى أراد حقاً أن يمنح “عشيرة حرق السماء” الانتقام الأكثر رعباً، لكنه لم يستطع ترك جده وعمته الصغيرة، اللذان جمعهما للتو.

“زعيم! أنا ببساطة لا أصدق كيف صرت مذهلاً الآن! لقلب عشيرة حرق السماء رأسا على عقب بنفسك، حتى إجبار سيد القبيلة الأعلى على الخروج.

لم يغادروا منطقة النار الزرقاء بعد. إذا كان سيخوض معركة مع “عشيرة حرق السماء” بهذا الشكل، فمن المحتمل أن يشكل خطرًا عليهم.

ما كان عليه أن يفعله أكثر شيء هو توصيلهم إلى المكان الأكثر أمانًا.

 

 

ما كان عليه أن يفعله أكثر شيء هو توصيلهم إلى المكان الأكثر أمانًا.

 

 

 

قبل أن تشرق السماء، كان يون تشي قد خرج من وادي حرق السماء مع شياو لاي وشياو لينغشى، واقترب تدريجيا من مدينة النار الزرقاء.

 

كان في هذا الوقت حيث تلقى على نحو غير متوقع انتقال الصوت من لينغ جي.

مع هويتي، فضلا عن إظهار اسم والدي، ينبغي أن تعطيني عشيرة حرق السماء هذا الوجه.

 

ارتجفت حواجب يون تشي فجأة… كما هو متوقع من طائفة السيف السماوي.

في وقت قريب جدا، جاءت صرخات طائر الرياح الشرس من السماء الشمالية، ودخلت هالة لينغ جي حواس يون تشي الحادة أيضا.

كان يريد أن يكون شياو لينغشى وشياو لاي آمنين تماما داخل امبراطورية الرياح الزرقاء، دون أن يجرؤ أحد على ظلمهم والإضرار بهم.

وقف يون تشي، الذى كان يرافق شياو لينغشى في حين يستمتعان برياح الصباح، وأشعل النيران ذات اللون القرمزي من يده.

 

 

 

انقض طائر الرياح الشرس بسرعة على الفور، ودون الاقتراب حتى الآن، قفز لينغ جي بالفعل بفارغ الصبر.

مركزاً كل الكراهية التي لديه في حياته كلها على القاتل الذي قتل ابنه.

هبط بشكل مذهل أمام يون تشي، وقال بقلق: “رئيس، هل أنت بخير؟ إيه؟ ”

“لكن … لكن …أبي، قل لـ تشي الصغير ألّا يقوم بذلك، أخاف أن يحدث له شيء.”

 

وُلد بمفتاح ذهبي في فمه، وكانت له هويته وخلفيته العائلية الأعلى بكثير من الأمير، وقد نشأ في المجد، وسعى إليه الجميع طوال حياته كلها. لم يظن أبداً أن مثل هذا اليوم البائس سيأتي إليه.

عندما نظر إلى شياو لينغشى بجانب يون تشي، وكذلك شياو لاي الذي لم يكن بعيدا، حدق بهدوء قليلا، ثم قال بدهشة وفرح:

“جي الصغير، لدي مسألة تحتاج إلى مساعدتك.”

“هاذين، هما أفراد عائلتك الذين اختطفوا من قبل عشيرة حرق السماء؟ لقد أنقذتهما معًا … هذا رائع! كما هو متوقع من الرئيس، إنجاز ذلك بسرعة كبيرة “.

وقف يون تشي، الذى كان يرافق شياو لينغشى في حين يستمتعان برياح الصباح، وأشعل النيران ذات اللون القرمزي من يده.

 

 

“مم!” أمال يون تشي رأسه مع ابتسامة.

يون تشي: “…”

كان بإمكانه أن يقول أن الإلحاح والقلق على وجه لينغ جي قد جاء من قلبه، ولم يتم تزويرهما على الأقل.

 

ملء قلبه بالدفء: “هذا هو جدي، وهذه عمتي الصغيرة … هذا أخي الصغير، السيد الشاب الثاني في طائفة السيف السماوي، لينغ جي”.

 

 

” إن نموك، بالنسبة لي، مثل الحلم. الآن بعد أن رأيتك أنت، حتى لو كنت سأموت الآن، سأكون ممتناً للغاية.

تقدم لينغ جي إلى الأمام وقال: “مرحبا جدي شياو، أه … اممممم … مرحباً أيتها العمة الصغيرة … هذا الشاب هو لينغ جي، لا تتردد بمناداتي بـ جي الصغير”.

“لقد جلبوا هذا على أنفسهم … في وقت قريب جدا، سيعرف الجميع في السماوات أنه ليس فقط سوف أدمر جماعة عشيرة حرق السماء، بل سأقوم أيضا بتدمير كل مكانتها وكرامتها.

 

 

عندما رأى أن عمر شياو لينغشي كانت بنفس عمره، كانت “العمة الصغيرة” التي نطق بها لينغ جي محرجة للغاية وخجولة للغاية.

 

من ناحية أخرى، فإن هويته كـ السيد الشاب الثاني لطائفة السيف السماوي، قد أثارت دهشة شياو لاي وشياو لينغشى بشكل كبير.

“حسنا!” أكد لينغ جي دون تردد، ثم تساءل: “إذاً، أنت …”

ضحك شياو لاي بلطف وكشف في عينيه. رجعت شياو لينغشي إلى الوراء بعض الشيء.

“بهذا الشأن، أنا أؤيد قرار تشي ير”. تنهد شياو لاي بخفة.

 

لم تكن السلامة والأمان تسوية عمياء، التسامح، والتجنب.

“السيد الشاب … لطائفة السيف … أنقذني … أنقذني …”

فجأة أصبح تعبير لينغ جي محرجًا بعض الشيء:

 

 

تماما عندما كان لينغ جي على وشك الكلام، فجأة خرج صوت جاف وأجش.

الإرهاب المطلق هو الذي يجعل المرء لا يجرؤ على وضع أصابعه عليكم!

فقط بعد تعقب الصوت لاحظ لينغ جي أن هناك شخصًا يرقد داخل الشجيرات الذابلة على الجانب الأيمن.

قبل أن تشرق السماء، كان يون تشي قد خرج من وادي حرق السماء مع شياو لاي وشياو لينغشى، واقترب تدريجيا من مدينة النار الزرقاء.

كانت نظرته متراخية، ولم يكن وجهه يلمّح إلى لون، وثيابه وشعره فوضويان للغاية، وأطرافه ترتجف قليلاً … لم يكن هناك بالفعل أي وجود طاقة عميقة على جسمه، مما أشار بوضوح إلى أن أوردته العميقة قد دمرت.

“حسنا!” أكد لينغ جي دون تردد، ثم تساءل: “إذاً، أنت …”

“فين جويتشنغ!”

 طائفة السيف السماوي تستعد للحضور إلى هنا وإقناع عشيرة حرق السماء للإفراج عن عائلتك …

عندما رأى وجه هذا الشخص بوضوح، صرخ لينغ جي في حالة صدمة. نظر إلى يون تشي، حيث كان قلبه مليئًا بالدهشة …

 

ليس أنه أنقذ اثنين من أفراد أسرته من يدي عشيرة حرق السماء لوحده فقط، كما أنه اختطف فين جويتشنغ …

لذا لم أخبرك، وخططت لإخبارك بعد إنقاذهم.

حتى لو كان المرء يبحث خلال كامل الريح الزرقاء كيف يمكن لعدد قليل من الناس تحقيق ذلك؟

“انقذني … انقذني …” برؤية أن لينغ جي قد تعرف عليه، ظهرت تلميحات من الأمل خلال عيون فين جويتشنغ. وتوسل:

 

الإرهاب المطلق هو الذي يجعل المرء لا يجرؤ على وضع أصابعه عليكم!

“انقذني … انقذني …” برؤية أن لينغ جي قد تعرف عليه، ظهرت تلميحات من الأمل خلال عيون فين جويتشنغ. وتوسل:

كانت هذه الصداقة التي يصعب عليه نسيانها.

“إن طوائفنا الأربع الكبرى … هي نفس النفس والفروع … كانت عائلتي حرق السماء السيف السماوي دائمًا أصدقاء … من فضلك … يجب عليك … أنقاذي … أنقاذي …”

فجأة أصبح تعبير لينغ جي محرجًا بعض الشيء:

 

هذا الشخص الذي صرخ ليصبح تابع بسذاجة ودماء حارة فريدة مثل تلك التي للشباب،

كان فين جويتشينغ خائفا من الموت، خائفاً للغاية.

ابتسم يون تشي بخفة.

وُلد بمفتاح ذهبي في فمه، وكانت له هويته وخلفيته العائلية الأعلى بكثير من الأمير، وقد نشأ في المجد، وسعى إليه الجميع طوال حياته كلها. لم يظن أبداً أن مثل هذا اليوم البائس سيأتي إليه.

كانت نظرته متراخية، ولم يكن وجهه يلمّح إلى لون، وثيابه وشعره فوضويان للغاية، وأطرافه ترتجف قليلاً … لم يكن هناك بالفعل أي وجود طاقة عميقة على جسمه، مما أشار بوضوح إلى أن أوردته العميقة قد دمرت.

 

 

“إيه ، هذا …” ضغط لينغ جي على طرف أنفه، وقال بتعبير اعتذاري:

بعد أن أنجبت زوجته شياو لينغشى، توفيت بسبب الكثير من الشوق والحزن …

“يون تشي هو الزعيم، لكن أنت وأنا … لا نبدو مقربان جداً. أن أنقذك من أيدي الزعيم، بغض النظر عن طريقة تفكيرك، لا يبدو الأمر مناسبًا جدًا. ”

“ولكن، لقد هربنا بالفعل. لماذا لا تزال ستعود وتواجه الخطر؟ عشيرة حرق السماء هائلة، أنا خائفة … خائفة … ”

 

 

تحول الأمل الذي ولد للتو داخل فين جويتشنغ على الفور إلى اليأس.

“في الواقع، لقد تلقيت معلومات قبل أربعة أيام قائلة أن أناس عشيرة حرق السماء ذهبوا إلى مدينة الغيمة العائمة وجلبوا شخصين إلى الطائفة. وكان هناك احتمال كبير بأن هذين هما أفراد عائلتك “.

 

“نعم … نعم!” أومأ يون تشي وأومأ مرة أخرى. قام بتحريك شفتيه وكان على وشك أن يقول شيئًا، ولكن بعد ذلك بدأ يتردد:

“جي الصغير، لماذا أتيت هنا؟” سأل يون تشي.

 

 

“جدي ، لقد اكتشفت بالفعل من كان يطارد والديّ وقتل العم شياو في ذلك الوقت”.

حول لينغ جي وجهه حوله، وأجاب بجدية:

عندما نظر إلى شياو لينغشى بجانب يون تشي، وكذلك شياو لاي الذي لم يكن بعيدا، حدق بهدوء قليلا، ثم قال بدهشة وفرح:

“في الواقع، لقد تلقيت معلومات قبل أربعة أيام قائلة أن أناس عشيرة حرق السماء ذهبوا إلى مدينة الغيمة العائمة وجلبوا شخصين إلى الطائفة. وكان هناك احتمال كبير بأن هذين هما أفراد عائلتك “.

شياو يينغ، الابن الذي افتخر به، والذي كان ابنه الوحيد أيضا قتل من قبل شخص ما، وزوجة ابنه قد انتحرت بسبب الحزن.

 

 “الجد، هناك شيء، لا أعرف ما إذا كان يجب أن أخبرك به.”

ارتجفت حواجب يون تشي فجأة… كما هو متوقع من طائفة السيف السماوي.

حتى لو كان المرء يبحث خلال كامل الريح الزرقاء كيف يمكن لعدد قليل من الناس تحقيق ذلك؟

يجب أن تكون عشيرة حرق السماء قد فعلت هذا في سرية تامة، ومع ذلك لا تزال طائفة السيف السماوي قد حصلت بسرعة على هذه المعلومات.

“ساعدني على إرسال جدي وعمتي الصغيرة إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. أردت في البداية أن أعود أولاً إلى مدينة القمر الجديد معهم، ولكن منذ قدومك، غيرت رأيي. ”

 

وُلد بمفتاح ذهبي في فمه، وكانت له هويته وخلفيته العائلية الأعلى بكثير من الأمير، وقد نشأ في المجد، وسعى إليه الجميع طوال حياته كلها. لم يظن أبداً أن مثل هذا اليوم البائس سيأتي إليه.

“في ذلك الوقت، كنت غاضب جداً، لذلك أقنعت الأب بالتصرف …”

 

فجأة أصبح تعبير لينغ جي محرجًا بعض الشيء:

 

“لكن الأب هو ذلك الشخص الذي لا يحب أن يكون فضوليًا. لذلك غادرت شخصيا،

 

 طائفة السيف السماوي تستعد للحضور إلى هنا وإقناع عشيرة حرق السماء للإفراج عن عائلتك …

على الرغم من أنه كان ناضجًا بالفعل، ما زال قد هرع ألف كيلو متر في هذا النوع من اللحظات.

مع هويتي، فضلا عن إظهار اسم والدي، ينبغي أن تعطيني عشيرة حرق السماء هذا الوجه.

أمسك يون تشي يد شياو لينغشى كرد فعل. نظر إليها وإلى شياو لاي:

وإلا، إذا تحول السيء إلى الأسوأ ولم يطلقوا سراح الرهائن، فسأهدد بنشر معلومات أفعالهم البغيضة والقبيحة.

لم يغادروا منطقة النار الزرقاء بعد. إذا كان سيخوض معركة مع “عشيرة حرق السماء” بهذا الشكل، فمن المحتمل أن يشكل خطرًا عليهم.

أردت فعلاً إرسال هذا الأمر إليك، لكنني كنت خائفاً من أن تكون متهورًا للغاية مع شخصيتك، وقد تؤثر أيضًا على ما كنت أفعله في ذلك الوقت.

ضحك شياو لاي بلطف وكشف في عينيه. رجعت شياو لينغشي إلى الوراء بعض الشيء.

لذا لم أخبرك، وخططت لإخبارك بعد إنقاذهم.

أمسك يون تشي يد شياو لينغشى كرد فعل. نظر إليها وإلى شياو لاي:

لكنني لم أتوقع أنه في الطريق إلى هنا، سأسمع من أشخاص في الطائفة يقولون إنك قد وصلت بالفعل إلى عشيرة حرق السماء، وخضت معركة كبيرة داخلها.

لم يغادروا منطقة النار الزرقاء بعد. إذا كان سيخوض معركة مع “عشيرة حرق السماء” بهذا الشكل، فمن المحتمل أن يشكل خطرًا عليهم.

ليس فقط تشكيل حرق نجم نار السماء الذي في سجلات الطائفة، بل حتى أجبرت الرئيس الأكبر للعشيرة والشيخ الأكبر للعشيرة اللذان أصبحا ناسكان منذ فترة طويلة على الخروج. ”

كان بإمكانه أن يقول أن الإلحاح والقلق على وجه لينغ جي قد جاء من قلبه، ولم يتم تزويرهما على الأقل.

 

 

يون تشي: “…”

 

 

“جي الصغير، شكرا لك”. قال يون تشي بصدق.

الأشياء التي حدثت في عشيرة حرق السماء، عرفتهم طائفة السيف السماوي بوضوح مثل الشمس. من الواضح أن هناك عيون لطائفة السيف السماوي داخل عشيرة حرق السماء!

حول لينغ جي وجهه حوله، وأجاب بجدية:

“جي الصغير، شكرا لك”. قال يون تشي بصدق.

 

هذا الشخص الذي صرخ ليصبح تابع بسذاجة ودماء حارة فريدة مثل تلك التي للشباب،

أكرهني، اتهمني، أاغتلني، أستطيع أن أتحمل مؤقتًا. ولكن إذا تجرؤوا على وضع إصبع على أي واحد منكم، بغض النظر عمن يكونوا، لن أتركهم بالتأكيد! سأستخدم إبادة عشيرة حرق السماء لجعل كل شخص في العالم يعرف عواقب إيذائكم! ”

على الرغم من أنه كان ناضجًا بالفعل، ما زال قد هرع ألف كيلو متر في هذا النوع من اللحظات.

” إن نموك، بالنسبة لي، مثل الحلم. الآن بعد أن رأيتك أنت، حتى لو كنت سأموت الآن، سأكون ممتناً للغاية.

كانت هذه الصداقة التي يصعب عليه نسيانها.

“لكن … لكن …أبي، قل لـ تشي الصغير ألّا يقوم بذلك، أخاف أن يحدث له شيء.”

 

لذا لم أخبرك، وخططت لإخبارك بعد إنقاذهم.

“لا داعي لأي شيء،” لوح لينغ جي بسرعة بيديه:

عندما كان يفكر في العودة إلى فترة شرفة إدارة السيف، استخدم يون تشي حياته دون تردد ليقوم بإنقاذ شيا يوانبا…

“من الطبيعي أن أفعل أشياء للزعيم على أي حال. علاوة على ذلك، لم أستطع فعل الكثير من أجلك.”

 

وكما قال إلى هنا، بدأت عيون لينغ جي تشرق، وقالت بإثارة شديدة:

 طائفة السيف السماوي تستعد للحضور إلى هنا وإقناع عشيرة حرق السماء للإفراج عن عائلتك …

“زعيم! أنا ببساطة لا أصدق كيف صرت مذهلاً الآن! لقلب عشيرة حرق السماء رأسا على عقب بنفسك، حتى إجبار سيد القبيلة الأعلى على الخروج.

 

والآن، أمسك الزعيم بـ… فين جويتشنغ، هذه الأشياء التي قمت بها يمكن أن تصدم العالم. إذا انتشرت كلمة من هذا، ربما لن يصدق أي شخص ذلك. ”

أمسك يون تشي يد شياو لينغشى كرد فعل. نظر إليها وإلى شياو لاي:

 

تحدث ببطء ولكن بحزم:

“لقد جلبوا هذا على أنفسهم … في وقت قريب جدا، سيعرف الجميع في السماوات أنه ليس فقط سوف أدمر جماعة عشيرة حرق السماء، بل سأقوم أيضا بتدمير كل مكانتها وكرامتها.

“فين جويتشنغ!”

 

 

بينما كان يتحدث بهذه الكلمات، كانت لهجة يون تشي هادئة للغاية.

خلال حياته في قارة الغيمة الزرقاء، فهم يون تشي بالفعل هذه النقطة بوضوح شديد.

ارتعش قلب لينغ جي بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما نظر إليه.

 

هذه الكلمات، جعلته يفهم بوضوح كم كانت عائلة يون تشي من الأشياء المحرم لمسها.

بعد أن أنجبت زوجته شياو لينغشى، توفيت بسبب الكثير من الشوق والحزن …

 

 

عندما كان يفكر في العودة إلى فترة شرفة إدارة السيف، استخدم يون تشي حياته دون تردد ليقوم بإنقاذ شيا يوانبا…

“نعم … نعم!” أومأ يون تشي وأومأ مرة أخرى. قام بتحريك شفتيه وكان على وشك أن يقول شيئًا، ولكن بعد ذلك بدأ يتردد:

نحو الناس القريبين إليه، يمكن ألّا يرمي نفسه بلا رحمة، ولكن تجاه الأعداء، كان قاسيا مثل الشيطان …

 

في هذه اللحظة، فرح لينغ جي فجأة أنه لم يكن عدوه، كما أنه ابتهج أن طائفة السيف السماوي لم تكن عدوه.

“ساعدني على إرسال جدي وعمتي الصغيرة إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. أردت في البداية أن أعود أولاً إلى مدينة القمر الجديد معهم، ولكن منذ قدومك، غيرت رأيي. ”

 

هو، من كانت تصرفه لطيفًا ورقيقاً، والذي لم يقتل أي شخص في حياته، كان يرغب في تقطيع ذلك الشخص إلى جثث محطمة بأقسى طريقة في هذا العالم!

“جي الصغير، لدي مسألة تحتاج إلى مساعدتك.”

“هاها”، ابتسم شياو لي بلطف: “في حياتي هذه، تلقيت جروح لا حصر لها على جسدي، وكذلك إصابات لا حصر لها في قلبي. في هذا العالم، لا يوجد شيء لا أستطيع تحمله بعد الآن. مهما كان، أشعر بالحرية وتكلم”.

 

 

أومأ لينغ جي: “قل زعيم، سوف أنجزها بكل قوتي”.

“تشي الصغير، ألن تأتي معنا؟” اشتعلت في شياو لينغشي الفكرة المخبأة في كلمات يون تشي، سارت على عجل وسحبته.

 

لم يغادروا منطقة النار الزرقاء بعد. إذا كان سيخوض معركة مع “عشيرة حرق السماء” بهذا الشكل، فمن المحتمل أن يشكل خطرًا عليهم.

استدار يون تشي، ونظر إلى شياو لاي وشياو لينغشي:

تحدث ببطء ولكن بحزم:

“ساعدني على إرسال جدي وعمتي الصغيرة إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. أردت في البداية أن أعود أولاً إلى مدينة القمر الجديد معهم، ولكن منذ قدومك، غيرت رأيي. ”

“زعيم! أنا ببساطة لا أصدق كيف صرت مذهلاً الآن! لقلب عشيرة حرق السماء رأسا على عقب بنفسك، حتى إجبار سيد القبيلة الأعلى على الخروج.

 

“بهذا الشأن، أنا أؤيد قرار تشي ير”. تنهد شياو لاي بخفة.

“حسنا!” أكد لينغ جي دون تردد، ثم تساءل: “إذاً، أنت …”

 

 

انقض طائر الرياح الشرس بسرعة على الفور، ودون الاقتراب حتى الآن، قفز لينغ جي بالفعل بفارغ الصبر.

“تشي الصغير، ألن تأتي معنا؟” اشتعلت في شياو لينغشي الفكرة المخبأة في كلمات يون تشي، سارت على عجل وسحبته.

ارتعش قلب لينغ جي بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما نظر إليه.

 

وُلد بمفتاح ذهبي في فمه، وكانت له هويته وخلفيته العائلية الأعلى بكثير من الأمير، وقد نشأ في المجد، وسعى إليه الجميع طوال حياته كلها. لم يظن أبداً أن مثل هذا اليوم البائس سيأتي إليه.

أمسك يون تشي يد شياو لينغشى كرد فعل. نظر إليها وإلى شياو لاي:

 

“جي الصغير هو السيد الشاب لطائفة السيف السماوي. بحمايته، يمكنكم الوصول بأمان إلى مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية. سآتي بعد بضعة أيام، ولكن بضعة أيام فقط. أتعهد لكم، سأقوم بالتأكيد بلم شملكم بصحة وسلامة “.

بعد إنقاذ شياو لاي و شياو لينغشى بأمان، على الرغم من أن يون تشى أراد حقاً أن يمنح “عشيرة حرق السماء” الانتقام الأكثر رعباً، لكنه لم يستطع ترك جده وعمته الصغيرة، اللذان جمعهما للتو.

 

مركزاً كل الكراهية التي لديه في حياته كلها على القاتل الذي قتل ابنه.

“أنت … ستبقى، لتتعامل مع عشيرة حرق السماء؟”  تحدثت شياو لينغشي بهدوء، بينما حجب ضباب الماء عينيها بصمت:

ما كان عليه أن يفعله أكثر شيء هو توصيلهم إلى المكان الأكثر أمانًا.

“ولكن، لقد هربنا بالفعل. لماذا لا تزال ستعود وتواجه الخطر؟ عشيرة حرق السماء هائلة، أنا خائفة … خائفة … ”

 

ابتسم يون تشي بخفة.

نحو الناس القريبين إليه، يمكن ألّا يرمي نفسه بلا رحمة، ولكن تجاه الأعداء، كان قاسيا مثل الشيطان …

تحدث ببطء ولكن بحزم:

 

“لأنني أريد أن أعلم عشيرة حرق السماء، أكثر من ذلك، أدع الجميع في هذا العالم يعلمون، ماذا ستكون نهايتهم إذا لمسوا جديّ وعمتي الصغير !!

“فين جويتشنغ!”

أكرهني، اتهمني، أاغتلني، أستطيع أن أتحمل مؤقتًا. ولكن إذا تجرؤوا على وضع إصبع على أي واحد منكم، بغض النظر عمن يكونوا، لن أتركهم بالتأكيد! سأستخدم إبادة عشيرة حرق السماء لجعل كل شخص في العالم يعرف عواقب إيذائكم! ”

استدار يون تشي، ونظر إلى شياو لاي وشياو لينغشي:

 

هذا الشخص الذي صرخ ليصبح تابع بسذاجة ودماء حارة فريدة مثل تلك التي للشباب،

لم تكن السلامة والأمان تسوية عمياء، التسامح، والتجنب.

 “الجد، هناك شيء، لا أعرف ما إذا كان يجب أن أخبرك به.”

الإرهاب المطلق هو الذي يجعل المرء لا يجرؤ على وضع أصابعه عليكم!

” إن نموك، بالنسبة لي، مثل الحلم. الآن بعد أن رأيتك أنت، حتى لو كنت سأموت الآن، سأكون ممتناً للغاية.

 

استدار يون تشي، ونظر إلى شياو لاي وشياو لينغشي:

خلال حياته في قارة الغيمة الزرقاء، فهم يون تشي بالفعل هذه النقطة بوضوح شديد.

“بهذا الشأن، أنا أؤيد قرار تشي ير”. تنهد شياو لاي بخفة.

 

والآن، أمسك الزعيم بـ… فين جويتشنغ، هذه الأشياء التي قمت بها يمكن أن تصدم العالم. إذا انتشرت كلمة من هذا، ربما لن يصدق أي شخص ذلك. ”

كان يريد أن يكون شياو لينغشى وشياو لاي آمنين تماما داخل امبراطورية الرياح الزرقاء، دون أن يجرؤ أحد على ظلمهم والإضرار بهم.

كانت هالة شياو لاي أصلا هادئة مثل المياه الهادئة، دون أدنى اضطراب.

 

“لأنني أريد أن أعلم عشيرة حرق السماء، أكثر من ذلك، أدع الجميع في هذا العالم يعلمون، ماذا ستكون نهايتهم إذا لمسوا جديّ وعمتي الصغير !!

“لكن … لكن …أبي، قل لـ تشي الصغير ألّا يقوم بذلك، أخاف أن يحدث له شيء.”

 

نظرت شياو لينغشي إلى شياو لاي بنظرة تطلب المساعدة.

بعد إنقاذ شياو لاي و شياو لينغشى بأمان، على الرغم من أن يون تشى أراد حقاً أن يمنح “عشيرة حرق السماء” الانتقام الأكثر رعباً، لكنه لم يستطع ترك جده وعمته الصغيرة، اللذان جمعهما للتو.

 

 “الجد، هناك شيء، لا أعرف ما إذا كان يجب أن أخبرك به.”

“بهذا الشأن، أنا أؤيد قرار تشي ير”. تنهد شياو لاي بخفة.

إن لم يكن بسبب حاجة شياو لينغشى ويون تشي إلى الرفع من قبله، ربما كان سيتبع زوجته.

 

انقض طائر الرياح الشرس بسرعة على الفور، ودون الاقتراب حتى الآن، قفز لينغ جي بالفعل بفارغ الصبر.

“آه؟” فتحت اشفاه الوردية لـ شياو لينغشي قليلا، كما ملء وجهها بالحيرة.

سقطت حياة شياو لاي أيضا في هاوية قاحلة من اليأس.

 

“تم إيصال عشيرة حرق السماء إلى هذا الحد بالفعل. حتى لو توقف يون تشي هنا، فإنهم بالتأكيد لن يدعوه يفلت. ” مشى شياو لاي، وربت بخفة على أكتاف يون تشي:

هبط بشكل مذهل أمام يون تشي، وقال بقلق: “رئيس، هل أنت بخير؟ إيه؟ ”

” إن نموك، بالنسبة لي، مثل الحلم. الآن بعد أن رأيتك أنت، حتى لو كنت سأموت الآن، سأكون ممتناً للغاية.

 

افعل ما ترغبه داخل قلبك. سنقوم أنا ولينغشي بجولة في المدينة الإمبراطورية أثناء انتظار لم الشمل معك “.

“انقذني … انقذني …” برؤية أن لينغ جي قد تعرف عليه، ظهرت تلميحات من الأمل خلال عيون فين جويتشنغ. وتوسل:

 

على الرغم من أنه كان ناضجًا بالفعل، ما زال قد هرع ألف كيلو متر في هذا النوع من اللحظات.

“نعم … نعم!” أومأ يون تشي وأومأ مرة أخرى. قام بتحريك شفتيه وكان على وشك أن يقول شيئًا، ولكن بعد ذلك بدأ يتردد:

ارتجفت حواجب يون تشي فجأة… كما هو متوقع من طائفة السيف السماوي.

 “الجد، هناك شيء، لا أعرف ما إذا كان يجب أن أخبرك به.”

فقط كيف كانت يائسة وبائسة تلك السنوات بالنسبة إلى شياو لاي.

 

“لكن الأب هو ذلك الشخص الذي لا يحب أن يكون فضوليًا. لذلك غادرت شخصيا،

“هاها”، ابتسم شياو لي بلطف: “في حياتي هذه، تلقيت جروح لا حصر لها على جسدي، وكذلك إصابات لا حصر لها في قلبي. في هذا العالم، لا يوجد شيء لا أستطيع تحمله بعد الآن. مهما كان، أشعر بالحرية وتكلم”.

ما كان عليه أن يفعله أكثر شيء هو توصيلهم إلى المكان الأكثر أمانًا.

 

 

خسارة طفل، وفقدان حفيد أحد أفراد الأسرة، وفقدان زوجته …

 “الجد، هناك شيء، لا أعرف ما إذا كان يجب أن أخبرك به.”

فقط كيف كانت يائسة وبائسة تلك السنوات بالنسبة إلى شياو لاي.

والآن، أمسك الزعيم بـ… فين جويتشنغ، هذه الأشياء التي قمت بها يمكن أن تصدم العالم. إذا انتشرت كلمة من هذا، ربما لن يصدق أي شخص ذلك. ”

شعر قلب يون تشي بزيادة مفاجئة في المرارة. هز رأسه قليلاً، وقال:

ليس فقط تشكيل حرق نجم نار السماء الذي في سجلات الطائفة، بل حتى أجبرت الرئيس الأكبر للعشيرة والشيخ الأكبر للعشيرة اللذان أصبحا ناسكان منذ فترة طويلة على الخروج. ”

“جدي ، لقد اكتشفت بالفعل من كان يطارد والديّ وقتل العم شياو في ذلك الوقت”.

من ناحية أخرى، فإن هويته كـ السيد الشاب الثاني لطائفة السيف السماوي، قد أثارت دهشة شياو لاي وشياو لينغشى بشكل كبير.

 

عندما رأى وجه هذا الشخص بوضوح، صرخ لينغ جي في حالة صدمة. نظر إلى يون تشي، حيث كان قلبه مليئًا بالدهشة …

كانت هالة شياو لاي أصلا هادئة مثل المياه الهادئة، دون أدنى اضطراب.

أومأ لينغ جي: “قل زعيم، سوف أنجزها بكل قوتي”.

كما سقط صوت يون تشي، اهتز جسده بشدة، وأصبحت عيناه ضبابيتين على الفور.

لم تكن السلامة والأمان تسوية عمياء، التسامح، والتجنب.

فقط بعد فترة طويلة أدار رأسه حوله أخيراً وسأل بصوت مرتعش: “ماذا فعلت .. أنت تقول؟ لقد وجدت … القاتل؟

“جي الصغير، لماذا أتيت هنا؟” سأل يون تشي.

شياو يينغ، الابن الذي افتخر به، والذي كان ابنه الوحيد أيضا قتل من قبل شخص ما، وزوجة ابنه قد انتحرت بسبب الحزن.

“السيد الشاب … لطائفة السيف … أنقذني … أنقذني …”

بعد أن أنجبت زوجته شياو لينغشى، توفيت بسبب الكثير من الشوق والحزن …

“حسنا!” أكد لينغ جي دون تردد، ثم تساءل: “إذاً، أنت …”

سقطت حياة شياو لاي أيضا في هاوية قاحلة من اليأس.

كان يريد أن يكون شياو لينغشى وشياو لاي آمنين تماما داخل امبراطورية الرياح الزرقاء، دون أن يجرؤ أحد على ظلمهم والإضرار بهم.

إن لم يكن بسبب حاجة شياو لينغشى ويون تشي إلى الرفع من قبله، ربما كان سيتبع زوجته.

“أنت … ستبقى، لتتعامل مع عشيرة حرق السماء؟”  تحدثت شياو لينغشي بهدوء، بينما حجب ضباب الماء عينيها بصمت:

مركزاً كل الكراهية التي لديه في حياته كلها على القاتل الذي قتل ابنه.

 

لقد قام بالبحث عشر سنوات كاملة، ولم يتوقف أبدا عن البحث …

 طائفة السيف السماوي تستعد للحضور إلى هنا وإقناع عشيرة حرق السماء للإفراج عن عائلتك …

هو، من كانت تصرفه لطيفًا ورقيقاً، والذي لم يقتل أي شخص في حياته، كان يرغب في تقطيع ذلك الشخص إلى جثث محطمة بأقسى طريقة في هذا العالم!

نحو الناس القريبين إليه، يمكن ألّا يرمي نفسه بلا رحمة، ولكن تجاه الأعداء، كان قاسيا مثل الشيطان …

 

فقط كيف كانت يائسة وبائسة تلك السنوات بالنسبة إلى شياو لاي.

“إن طوائفنا الأربع الكبرى … هي نفس النفس والفروع … كانت عائلتي حرق السماء السيف السماوي دائمًا أصدقاء … من فضلك … يجب عليك … أنقاذي … أنقاذي …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط