نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 344

قتال فين ييجي

قتال فين ييجي

 

 

بعد حرقها من قبل نيران العنقاء في الليلة السابقة، كانت عشيرة حرق السماء فوضوية وغير مرتبة بالفعل.

كان عمدة المدينة قد وصل بالفعل بينما كان يجري ويزحف عندما تلقى أخبارًا منذ فترة طويلة، لكنه حصر في الزاوية ولم يجرؤ حتى على إعطاء الأمر بإنزال فين جويتشنغ …

امتلأت الطائفة بأكملها برائحة كثيفة وحارقة. من كان يظن أن عشيرة حرق السماء العظيمة التي نظرت باستصغار إلى العالم، ستقع في يوم من الأيام إلى هذا المستوى البائس.

حتى التلميذ العادي للعشير سيحسد بشكل لا نهاية له، ولن يجرؤ أحد على الإساءة إليه ولو قليلاً.

وكل هذه، فقط بسبب شخص واحد.

انفجار!!!

 

حتى التلميذ العادي للعشير سيحسد بشكل لا نهاية له، ولن يجرؤ أحد على الإساءة إليه ولو قليلاً.

لقد ظنوا أنه مع ظهور سيد قبيلتهم الأكبر والشيخ الأكبر، فإن هذه الكارثة التي جاءت من يون تشي ستنتهي أيضًا.

مع عيون المليئة بالدم، تراجع فين ييجي إلى الوراء، وصفع طائر العنقاء بعيدا مع كفه.

بشكل غير متوقع، في يوم واحد فقط، دمر عشيرة حرق السماء مرة أخرى إلى مثل هذه الحالة من الدمار.

لقد ظنوا أنه مع ظهور سيد قبيلتهم الأكبر والشيخ الأكبر، فإن هذه الكارثة التي جاءت من يون تشي ستنتهي أيضًا.

 

 

لم ينم فين ييجي طوال الليل. كانت موهبته غير عادية من الطفولة. لم يكُن يهزم أبداً تقريباً عندما كبر، وفي النهاية، أصبح واحداً من الكائنات القليلة في ذروة إمبراطورية الرياح الزرقاء.

في اللحظة التي وصل فيها “فين ييجي”، جاء صوت مذعور من الخارج: “سيد العشيرة، هذا سيئ … هذا سيء!”

لم يخطر بباله أبداً أنه بعد الخوض في العزلة والتدريب لسنوات عديدة، يمكن أن يلعب به ويسخر منه صغير لا يتجاوز العشرين سنة من العمر. حتى حالة ذهنه اللامبالية التي كانت صامتة لمدة عشرين عامًا، تكاد تنهار تمامًا بسبب ذلك.

مع ازدياد عدد المتفرجين المحيطين بشكل مستمر، فإن هذه الأخبار الكبيرة بشكل استثنائي والكافية لإثارة الرياح الزرقاء بالكامل انتشرت بسرعة مذهلة. بقيادة تعويذات نقل الصوت انتشرت منذ فترة طويلة إلى مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية البعيدة.

 

 

في الصباح الباكر، في قاعة عشيرة حرق السماء الكبرى، من ثلاثة وثلاثون رئيس جناح وسبعة وعشرين شيخ، دخل اثنان وعشرون شخصًا فقط مقاعدهم.

“نعم!” أوقف فين زيا خطواته، وأومأ بخفة.

علاوة على ذلك، أصيب أكثر من نصفهم بجراح في أجسامهم. نظروا إلى بعضهم البعض بقلوب مليئة بالحزن.

“أنا أضحك لأن جماعتك عشيرة حرق السماء هي مجموعة من البلهاء المتغطرسين”. رفع يون تشي إثم التنين، أشارت قمة السيف مباشرة إلى فين ييجي.

في اللحظة التي وصل فيها “فين ييجي”، جاء صوت مذعور من الخارج: “سيد العشيرة، هذا سيئ … هذا سيء!”

مع ازدياد عدد المتفرجين المحيطين بشكل مستمر، فإن هذه الأخبار الكبيرة بشكل استثنائي والكافية لإثارة الرياح الزرقاء بالكامل انتشرت بسرعة مذهلة. بقيادة تعويذات نقل الصوت انتشرت منذ فترة طويلة إلى مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية البعيدة.

 

 

وقف فين دانهون فجأة وقال بصوت رسمي: “ما الذي هناك لتكون مذعورا للغاية!”

 

 

كانت العظام في جسد فين ييجي كلها تصدر أصوات، وهرع إلى الخارج في غضب عنيف …

“إنه … إنه السيد الشاب للعشيرة! هو مشنوق الآن على بوابة مدينة النار الزرقاء. ”

امتلأ مواطني مدينة النار الزرقاء بصدمة لا نهاية لها. يكاد لا يصدقون عيونهم.

 

امتلأت الطائفة بأكملها برائحة كثيفة وحارقة. من كان يظن أن عشيرة حرق السماء العظيمة التي نظرت باستصغار إلى العالم، ستقع في يوم من الأيام إلى هذا المستوى البائس.

“ما … ماذا !!”

 

 

في أعين هؤلاء المتفرجين، كان عشيرة حرق السماء في الأصل وجود عالي جدا بحيث من المستحيل الوصول إليها تماماً.

وقف جميع الشيوخ بصدمة. كان رأس فين دانهون يطن أيضاً، وكاد ينفجر على الفور.

 

 

امتلأت الطائفة بأكملها برائحة كثيفة وحارقة. من كان يظن أن عشيرة حرق السماء العظيمة التي نظرت باستصغار إلى العالم، ستقع في يوم من الأيام إلى هذا المستوى البائس.

كانت العظام في جسد فين ييجي كلها تصدر أصوات، وهرع إلى الخارج في غضب عنيف …

 

عندما خرج من الطائفة، قام أوقف خطواته بقوة، وشد أسنانه بإحكام، وتحدث بغضب حاول قمعه باستخدام كل قوته:

 

“يون تشي هو داهية للغاية، وربما هذا إغراء النمر من الجبل مرة أخرى … زيا، يمكنك البقاء هنا!”

وكما لم يكن على بعد أكثر من خمسة عشر متر من فين جويتشنغ، ارتفعت شعلة طائر العنقاء فجأة نحو السماء تحته، لتتفجر مباشرة على وجه فين ييجي.

 

استقبله نصل إثم التنين، وفي غمضة عين، اصطدم السيف الثقيل بشعاع النصل باستمرار لأكثر من اثنتي عشرة مرة.

“نعم!” أوقف فين زيا خطواته، وأومأ بخفة.

وقف يون تشي حيث لم يصب بأذى؛ لم يحرق منه حتى شعرة واحدة. ضحك ساخرا:

في اللحظة التالية، كان فين ييجي قد انطلق في الهواء مباشرة، متجهاً نحو مدينة النار الزرقاء. تبعه فين دانهون وعشرات من الشيوخ عن كثب.

 

 

 

اكتظت بوابة مدينة النار الزرقاء في الوقت الحالي بحشود من الناس، تتعالى في كل مكان.

وقف جميع الشيوخ بصدمة. كان رأس فين دانهون يطن أيضاً، وكاد ينفجر على الفور.

 

 

فوق بوابة المدينة العالية، تم تعليق شخص بالأعلى بحبل سميك وطويل. تم تجريد الشخص المتدلي من ملابسه بالكامل دون وجود خيط واحد من الملابس، وكان شعره فوضويًا مثل عش الطائر، وكان جسمه مرتخيا تمامًا، ولم يكن يكافح على الإطلاق.

لحق صرخ التنين الذي يهز روح المرء ضجيج هائل من داخل ألسنة اللهب الأرجوانية، مما أدى إلى تفجير النيران الأرجوانية التي حاصرت يون تشي، وتحويلها إلى عدد لا يحصى من الجمر المتناثر في جميع الاتجاهات.

على الرغم من أن كلتا عيناه كانتا مفتوحتين، إلا أنه لم يكن لديهما أي لون أو تركيز، كما لو كان شخصًا ميتًا. لكن الارتعاش والخفقان بين جميع العضلات على جسده، أثبت أنه كان شخصًا حيًا.

 

كانت منطقة النار الزرقاء ساخنة طوال العام، وكانت الرياح حتى الصباح تحمل موجة من الحرارة الحارقة.

“أنا شخصياً … يجب أن أطحن عظامك إلى غبار!”

ومع ذلك، كان الشخص المعلق فوق بوابة المدينة يرتجف ويتقلص دون توقف في الريح الساخنة. كانت دودة صغيرة بثخن الخنصر تتمايل بين الحين والآخر تحت فخذه.

لقد ظنوا أنه مع ظهور سيد قبيلتهم الأكبر والشيخ الأكبر، فإن هذه الكارثة التي جاءت من يون تشي ستنتهي أيضًا.

 

ومع ذلك، وقف يون تشي، وهو يواجه نار اللهب المحرق، امسك إثم التنين في يديه ولم يتحرك على الإطلاق، مما جعل الكرة الأرجوانية المنهارة تتقدم نحوه، حتى تم ابتلاعه بالكامل.

جاء المزيد والمزيد من الناس أمام بوابة المدينة، وعندما رأى كل واحد منهم الشخص يتدلى هناك بوضوح، فقد صُدم الجميع بشدة، لأن هذا الشخص كان معروفًا لدى الجميع في منطقة النار الزرقاء. لقد كان الرجل الأول في الجيل الأصغر في منطقة النار الزرقاء، وأكثر من ذلك السيد الأعلى المستقبلي في منطقة النار الزرقاء بأكملها من لم يجرؤ أحد على استفزازه أو الإساءة إليه.

“هاهاهاها!” بسماع صوت فين ييجي، بدأ يون تشي بالضحك مع ازدراء شديد.

 

حول “يون تشي”، ظهر فجأة ختم بنفسجي ضخم.

السيد الشاب لعشيرة حرق السماء، فين جويتشنغ!

لكن للأسف، لن تعيش لمدة عشر سنوات أخرى. اليوم، سأدمرك شخصيًا! ”

 

انفجار! انفجار! انفجار…

إنه وجود في أعلى مستوى في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء،

اجتاحت النيران الأرجوانية وتناثرت في كل مكان. أصوات الاصطدام المذهل للأذن طبلة الأذن على مدى عدة كيلومترات تنفجر تقريبًا.

في الواقع، قد تم تجريده عارياً تماما وعلق فوق بوابة المدينة!

 

امتلأ مواطني مدينة النار الزرقاء بصدمة لا نهاية لها. يكاد لا يصدقون عيونهم.

اشتعلت ألسنة النيران الأرجوانية من جسم فين ييجي بالكامل، وطفا شعره الأسود صعودًا ضد الجاذبية.

كان عمدة المدينة قد وصل بالفعل بينما كان يجري ويزحف عندما تلقى أخبارًا منذ فترة طويلة، لكنه حصر في الزاوية ولم يجرؤ حتى على إعطاء الأمر بإنزال فين جويتشنغ …

تناثرت موجة من هالة تحتوي على وجود التنين بصمت، مما جعل الحشد المحيط به يشعر بالاختناق والدوار.

كرئيس لمنطقة، بطبيعة الحال لم يكن أحمق. الشخص الذي يتجرأ، ولديه القدرة على إذلال السيد الشاب لعشيرة حرق السماء، إلى درجة كهذه، كان بلا شك شخصًا لا يستطيع تحمله.

“أنا أضحك لأن جماعتك عشيرة حرق السماء هي مجموعة من البلهاء المتغطرسين”. رفع يون تشي إثم التنين، أشارت قمة السيف مباشرة إلى فين ييجي.

إذا أعطى الأمر لإنزال فين جويتشنغ، فمن المحتمل جدا أنه سيثير عدوًا مرعبًا للغاية.

 

 

وتحته، كانت هناك حشود من المتفرجين الذين يشيرون ويناقشون.

مع ازدياد عدد المتفرجين المحيطين بشكل مستمر، فإن هذه الأخبار الكبيرة بشكل استثنائي والكافية لإثارة الرياح الزرقاء بالكامل انتشرت بسرعة مذهلة. بقيادة تعويذات نقل الصوت انتشرت منذ فترة طويلة إلى مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية البعيدة.

ومع ذلك، كان الشخص المعلق فوق بوابة المدينة يرتجف ويتقلص دون توقف في الريح الساخنة. كانت دودة صغيرة بثخن الخنصر تتمايل بين الحين والآخر تحت فخذه.

 

 

في أعين هؤلاء المتفرجين، كان عشيرة حرق السماء في الأصل وجود عالي جدا بحيث من المستحيل الوصول إليها تماماً.

 

حتى التلميذ العادي للعشير سيحسد بشكل لا نهاية له، ولن يجرؤ أحد على الإساءة إليه ولو قليلاً.

لم ينم فين ييجي طوال الليل. كانت موهبته غير عادية من الطفولة. لم يكُن يهزم أبداً تقريباً عندما كبر، وفي النهاية، أصبح واحداً من الكائنات القليلة في ذروة إمبراطورية الرياح الزرقاء.

لم يظنوا أبدًا أنهم سيشاهدون مشهدًا كهذا في يوم من الأيام. كان لدى كل منهم هاجس ضعيف من أن عشيرة حرق السماء، وحتى منطقة النار الزرقاء بأكملها، على وشك أن تمر بتغيير في النظام.

 

 

جاء المزيد والمزيد من الناس أمام بوابة المدينة، وعندما رأى كل واحد منهم الشخص يتدلى هناك بوضوح، فقد صُدم الجميع بشدة، لأن هذا الشخص كان معروفًا لدى الجميع في منطقة النار الزرقاء. لقد كان الرجل الأول في الجيل الأصغر في منطقة النار الزرقاء، وأكثر من ذلك السيد الأعلى المستقبلي في منطقة النار الزرقاء بأكملها من لم يجرؤ أحد على استفزازه أو الإساءة إليه.

موجة من الرياح العاصفة الشاذة جاءت من الجنوب، وحدثت فجوة مفاجئة بالضغط، مما جعل الجميع يوقفون تنفسهم في وقت واحد فجأة.

مع ازدياد عدد المتفرجين المحيطين بشكل مستمر، فإن هذه الأخبار الكبيرة بشكل استثنائي والكافية لإثارة الرياح الزرقاء بالكامل انتشرت بسرعة مذهلة. بقيادة تعويذات نقل الصوت انتشرت منذ فترة طويلة إلى مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية البعيدة.

كانت صدورهم غير مرتاحة أبداً، كما لو أن صخرة تزن ١٥٠٠ ألف كيلوغرام قد ضغطت على صدورهم.

“لقد نسيت تقريبا، يمكنك إطلاق نار العنقاء… وليست خائفا جدا من اللهب. إذاً، سوف أسمح لك أن تموت تحت شفرة حرق السماء! ”

نظروا لا شعوريا إلى الجنوب … في السماء فوق، ظهرت نقطة سوداء صغيرة، ولكن في لحظة واحدة، تضخمت هذه النقطة السوداء فجأة في نظرهم.

 

سرعته، كانت كبيرة لدرجة تجاوز ادراكهم.

 

 

وتحته، كانت هناك حشود من المتفرجين الذين يشيرون ويناقشون.

طار فين ييجي كامل المسافة بأقصى سرعة له، وعندما وصل إلى بوابة مدينة النار الزرقاء، رأى فين جويتشنغ يتدلى فوق بوابة المدينة عاريا تماما للوهلة الأولى.

فوق بوابة المدينة العالية، تم تعليق شخص بالأعلى بحبل سميك وطويل. تم تجريد الشخص المتدلي من ملابسه بالكامل دون وجود خيط واحد من الملابس، وكان شعره فوضويًا مثل عش الطائر، وكان جسمه مرتخيا تمامًا، ولم يكن يكافح على الإطلاق.

وتحته، كانت هناك حشود من المتفرجين الذين يشيرون ويناقشون.

ارتفعت موجات بعد موجات من ألسنة اللهب إلى السماء. سكبوا مثل النيران من الجحيم في اتجاه يون تشي بطريقة تمحي السماء.

حدقت عيون فين ييجي على نطاق واسع. انفجر صدره تقريبا على الفور من الغضب الشديد والإذلال.

مع عيون المليئة بالدم، تراجع فين ييجي إلى الوراء، وصفع طائر العنقاء بعيدا مع كفه.

 

شخر فين ييجي ببرود. مع ضربة كفه إلى الأسفل، فرق سلطة إثم التنين. وفي هذه اللحظة أيضا، ظهرت صورة كرة من لهب أرجواني وراءه فجأة.

“آه!”  فين ييجي، الذي كان قد درب قلبه لبضع عشرات السنين، والذي عاش منذ ما يقرب من مائة عام، قد أخرج هديرًا، كما لو كان وحشًا متوحشًا.

 

داخل هديره، أشعل جسده كله بالنار، ومد يديه، وأمسك مباشرة نحو فين جويتشنغ المعلق في الجو.

 

 

 

وكما لم يكن على بعد أكثر من خمسة عشر متر من فين جويتشنغ، ارتفعت شعلة طائر العنقاء فجأة نحو السماء تحته، لتتفجر مباشرة على وجه فين ييجي.

 

مع عيون المليئة بالدم، تراجع فين ييجي إلى الوراء، وصفع طائر العنقاء بعيدا مع كفه.

 سرعان ما تراجعوا تحت الخوف، حتى وصلوا لمسافة يشعرون فيها بالأمان.

حدقت عيناه التي كانت على وشك الانفجار بحذر في هذه الشخصية تحته.

ارتفعت موجات بعد موجات من ألسنة اللهب إلى السماء. سكبوا مثل النيران من الجحيم في اتجاه يون تشي بطريقة تمحي السماء.

انسحب يون تشي على مهل أثناء سحب إثم التنين.

 

في كل خطوة يقوم بها، كانت الأرض الرخامية تحته تتكسر مباشرة، وتترك بصمة عميقة للغاية.

داخل هديره، أشعل جسده كله بالنار، ومد يديه، وأمسك مباشرة نحو فين جويتشنغ المعلق في الجو.

عند النظر إلى فين ييجي، الذي كان في الجو، سخر منه قائلاً:

ارتفعت موجات بعد موجات من ألسنة اللهب إلى السماء. سكبوا مثل النيران من الجحيم في اتجاه يون تشي بطريقة تمحي السماء.

 “أنت أخيراً هنا. لكي تجعلني أنتظر مدة طويلة، يبدو أن حفيدك لا يبدو ذا أهمية بالنسبة إليك. ”

مع عيون المليئة بالدم، تراجع فين ييجي إلى الوراء، وصفع طائر العنقاء بعيدا مع كفه.

 

 

“خنزير قذر!”

علاوة على ذلك، أصيب أكثر من نصفهم بجراح في أجسامهم. نظروا إلى بعضهم البعض بقلوب مليئة بالحزن.

 تموج صدر الفين ييجي بشدة، بينما ترتفع نية القتل المستعرة التي تتمنى أن تتحول إلى جسد مادي وتطحن يون تشي إلى قطع:

صرخ يون تشي:

“أنا شخصياً … يجب أن أطحن عظامك إلى غبار!”

شخر فين ييجي ببرود. مع ضربة كفه إلى الأسفل، فرق سلطة إثم التنين. وفي هذه اللحظة أيضا، ظهرت صورة كرة من لهب أرجواني وراءه فجأة.

 

 

“هاهاهاها!” بسماع صوت فين ييجي، بدأ يون تشي بالضحك مع ازدراء شديد.

نظروا لا شعوريا إلى الجنوب … في السماء فوق، ظهرت نقطة سوداء صغيرة، ولكن في لحظة واحدة، تضخمت هذه النقطة السوداء فجأة في نظرهم.

 

انتشر صراخ صاخب من كل مكان أمام بوابة المدينة.

“ما الذي تضحك عليه!” كان تعبير فين ييجي عاتماً وباردًا.

 “أنت أخيراً هنا. لكي تجعلني أنتظر مدة طويلة، يبدو أن حفيدك لا يبدو ذا أهمية بالنسبة إليك. ”

 

 

“أنا أضحك لأن جماعتك عشيرة حرق السماء هي مجموعة من البلهاء المتغطرسين”. رفع يون تشي إثم التنين، أشارت قمة السيف مباشرة إلى فين ييجي.

 “أنت أخيراً هنا. لكي تجعلني أنتظر مدة طويلة، يبدو أن حفيدك لا يبدو ذا أهمية بالنسبة إليك. ”

تناثرت موجة من هالة تحتوي على وجود التنين بصمت، مما جعل الحشد المحيط به يشعر بالاختناق والدوار.

طار فين ييجي كامل المسافة بأقصى سرعة له، وعندما وصل إلى بوابة مدينة النار الزرقاء، رأى فين جويتشنغ يتدلى فوق بوابة المدينة عاريا تماما للوهلة الأولى.

 سرعان ما تراجعوا تحت الخوف، حتى وصلوا لمسافة يشعرون فيها بالأمان.

“نعم!” أوقف فين زيا خطواته، وأومأ بخفة.

“في الأصل، كان لدي العديد من الأمور لرعايتها، وازعاج نفسي مع عشيرة حرق السماء لم يكن يستحق وقتي؛ بعد أن أجبرتموني على العودة إليكم. ليس عليكم إلا أن تلوموا نفسكم بسبب انخفاضكم إلى حالة بائسة كهذه، وهذا ليس ظلمًا أبداً!

انفجار!!!

 أما بالنسبة لك … ههه، هل كنت تعتقد أن السبب الذي جعلني أتجنبك دائمًا، هو أنني كنت أخشى منك؟ ”

“أنت …” فتحت عيون فين ييجي إلى الخارج قليلاً حيث كانت الصدمة تملأ وجهه بالكامل.

 

“نطاق … حرق… السماء!!”

“همف، ربما بعد عشر سنوات، سأخاف منك. لكن الآن، لا تملك المؤهلات لتكون قاسياً أمامي!

“هاهاهاها!” بسماع صوت فين ييجي، بدأ يون تشي بالضحك مع ازدراء شديد.

لكن للأسف، لن تعيش لمدة عشر سنوات أخرى. اليوم، سأدمرك شخصيًا! ”

 

 

لم يخطر بباله أبداً أنه بعد الخوض في العزلة والتدريب لسنوات عديدة، يمكن أن يلعب به ويسخر منه صغير لا يتجاوز العشرين سنة من العمر. حتى حالة ذهنه اللامبالية التي كانت صامتة لمدة عشرين عامًا، تكاد تنهار تمامًا بسبب ذلك.

صرخ يون تشي:

حتى التلميذ العادي للعشير سيحسد بشكل لا نهاية له، ولن يجرؤ أحد على الإساءة إليه ولو قليلاً.

“لا أعرف ما إذا كنت أستطيع العيش لمدة عشر سنوات أخرى، ولكن ما أنا متأكد منه، هو أنك … لن تعيش بالتأكيد لأكثر من عشرة أيام!”

مع ازدياد عدد المتفرجين المحيطين بشكل مستمر، فإن هذه الأخبار الكبيرة بشكل استثنائي والكافية لإثارة الرياح الزرقاء بالكامل انتشرت بسرعة مذهلة. بقيادة تعويذات نقل الصوت انتشرت منذ فترة طويلة إلى مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية البعيدة.

 

على الرغم من أن كلتا عيناه كانتا مفتوحتين، إلا أنه لم يكن لديهما أي لون أو تركيز، كما لو كان شخصًا ميتًا. لكن الارتعاش والخفقان بين جميع العضلات على جسده، أثبت أنه كان شخصًا حيًا.

عندما سقط صوت يون تشي، اندفع بشراسة. انطلق ضوء السيف من على إثم التنين، حيث اكتسح عاصفة باتجاه فين ييجي.

أرجح فين ييجي كفه. ضرب بغضب ثلاث ضربات من ألسنة اللهب بسماكة قدم وانفجرت في وقت واحد في الجو، مما تسبب في تباطؤ هجوم يون تشي فجأة.

 

من ناحية، يتراجعون بسرعة بينما يصرخون، ومن ناحية أخرى، يحدقون بعيون واسعة على تلك النيران الأرجوانية الساحقة … لأنه في كامل حياتهم، قد لا يكون لديهم فرصة أخرى لمشاهدة معركة بهذا المستوى مرة أخرى.

“وقح! اليوم، سأخبرك بعواقب إثارة “عشيرة حرق السماء”!

داخل هديره، أشعل جسده كله بالنار، ومد يديه، وأمسك مباشرة نحو فين جويتشنغ المعلق في الجو.

 

في حياتهم كلها، لم يروا مثل هذه القوة المرعبة.

أرجح فين ييجي كفه. ضرب بغضب ثلاث ضربات من ألسنة اللهب بسماكة قدم وانفجرت في وقت واحد في الجو، مما تسبب في تباطؤ هجوم يون تشي فجأة.

صرخ يون تشي:

 

“أنا أضحك لأن جماعتك عشيرة حرق السماء هي مجموعة من البلهاء المتغطرسين”. رفع يون تشي إثم التنين، أشارت قمة السيف مباشرة إلى فين ييجي.

“لهب حرق السماء، الجحيم الهائج!

كانت منطقة النار الزرقاء ساخنة طوال العام، وكانت الرياح حتى الصباح تحمل موجة من الحرارة الحارقة.

 

ومع ذلك، كان الشخص المعلق فوق بوابة المدينة يرتجف ويتقلص دون توقف في الريح الساخنة. كانت دودة صغيرة بثخن الخنصر تتمايل بين الحين والآخر تحت فخذه.

اشتعلت ألسنة النيران الأرجوانية من جسم فين ييجي بالكامل، وطفا شعره الأسود صعودًا ضد الجاذبية.

سرعته، كانت كبيرة لدرجة تجاوز ادراكهم.

ارتفعت موجات بعد موجات من ألسنة اللهب إلى السماء. سكبوا مثل النيران من الجحيم في اتجاه يون تشي بطريقة تمحي السماء.

جاء المزيد والمزيد من الناس أمام بوابة المدينة، وعندما رأى كل واحد منهم الشخص يتدلى هناك بوضوح، فقد صُدم الجميع بشدة، لأن هذا الشخص كان معروفًا لدى الجميع في منطقة النار الزرقاء. لقد كان الرجل الأول في الجيل الأصغر في منطقة النار الزرقاء، وأكثر من ذلك السيد الأعلى المستقبلي في منطقة النار الزرقاء بأكملها من لم يجرؤ أحد على استفزازه أو الإساءة إليه.

 

وكل هذه، فقط بسبب شخص واحد.

انتشر صراخ صاخب من كل مكان أمام بوابة المدينة.

استقبله نصل إثم التنين، وفي غمضة عين، اصطدم السيف الثقيل بشعاع النصل باستمرار لأكثر من اثنتي عشرة مرة.

 كانت تلك الكرة من ألسنة النيران الأرجوانية ترتفع إلى السماء على بعد نصف كيلومتر من أقرب حشد من الناس، لكنهم شعروا كما لو أنهم وضعوا على الفور في الحمم الحارقة؛ وبدأت كامل أجسادهم تحترق.

في اللحظة التي وصل فيها “فين ييجي”، جاء صوت مذعور من الخارج: “سيد العشيرة، هذا سيئ … هذا سيء!”

في حياتهم كلها، لم يروا مثل هذه القوة المرعبة.

“لهب حرق السماء، الجحيم الهائج!

من ناحية، يتراجعون بسرعة بينما يصرخون، ومن ناحية أخرى، يحدقون بعيون واسعة على تلك النيران الأرجوانية الساحقة … لأنه في كامل حياتهم، قد لا يكون لديهم فرصة أخرى لمشاهدة معركة بهذا المستوى مرة أخرى.

كرئيس لمنطقة، بطبيعة الحال لم يكن أحمق. الشخص الذي يتجرأ، ولديه القدرة على إذلال السيد الشاب لعشيرة حرق السماء، إلى درجة كهذه، كان بلا شك شخصًا لا يستطيع تحمله.

“سوف تعرف على الفور، ما هو لهب حرق السماء الحقيقي!! سأحرقك إلى النقطة التي لن يبقى فيها رماد عظامك … مت! ”

 

 

“يون تشي هو داهية للغاية، وربما هذا إغراء النمر من الجبل مرة أخرى … زيا، يمكنك البقاء هنا!”

كان صوت فين ييجي قاسياً وبشعاً. كراهيته نحو يون تشي قد توغلت بعمق في نخاعه.

“أوه … إذن هذا هو ما يسمى لهب حرق السماء، لقد شاهدته في النهاية … إنه أمر مضحك للغاية لدرجة أن جانبي يتأثرا، هاهاهاها!”

ومع ذلك، وقف يون تشي، وهو يواجه نار اللهب المحرق، امسك إثم التنين في يديه ولم يتحرك على الإطلاق، مما جعل الكرة الأرجوانية المنهارة تتقدم نحوه، حتى تم ابتلاعه بالكامل.

“أوه … إذن هذا هو ما يسمى لهب حرق السماء، لقد شاهدته في النهاية … إنه أمر مضحك للغاية لدرجة أن جانبي يتأثرا، هاهاهاها!”

 

في اللحظة التي وصل فيها “فين ييجي”، جاء صوت مذعور من الخارج: “سيد العشيرة، هذا سيئ … هذا سيء!”

“حطم!!”

 

 

 

لحق صرخ التنين الذي يهز روح المرء ضجيج هائل من داخل ألسنة اللهب الأرجوانية، مما أدى إلى تفجير النيران الأرجوانية التي حاصرت يون تشي، وتحويلها إلى عدد لا يحصى من الجمر المتناثر في جميع الاتجاهات.

طار فين ييجي كامل المسافة بأقصى سرعة له، وعندما وصل إلى بوابة مدينة النار الزرقاء، رأى فين جويتشنغ يتدلى فوق بوابة المدينة عاريا تماما للوهلة الأولى.

وقف يون تشي حيث لم يصب بأذى؛ لم يحرق منه حتى شعرة واحدة. ضحك ساخرا:

وكما لم يكن على بعد أكثر من خمسة عشر متر من فين جويتشنغ، ارتفعت شعلة طائر العنقاء فجأة نحو السماء تحته، لتتفجر مباشرة على وجه فين ييجي.

“أوه … إذن هذا هو ما يسمى لهب حرق السماء، لقد شاهدته في النهاية … إنه أمر مضحك للغاية لدرجة أن جانبي يتأثرا، هاهاهاها!”

كانت منطقة النار الزرقاء ساخنة طوال العام، وكانت الرياح حتى الصباح تحمل موجة من الحرارة الحارقة.

 

 

“أنت …” فتحت عيون فين ييجي إلى الخارج قليلاً حيث كانت الصدمة تملأ وجهه بالكامل.

 

وبأرجحة كفه، ظهر نصل طويل قرمزي بالكامل طوله تسعة أقدام. كان جسد النصل ملفوفًا بنار مستعرة … كان اسم هذا النصل “اللهب المطلق”، وهو واحد من اثنين فقط من أسلحة السماء العميقة التي تمتلكها عائلة حرق السماء.

كان صوت فين ييجي قاسياً وبشعاً. كراهيته نحو يون تشي قد توغلت بعمق في نخاعه.

لقد تركها الجد المؤسس لعشيرة حرق السماء، واستخدامها لإطلاق العنان للفنون العميقة المنسوبة إلى الحرائق سيظهر قوة أكبر.

امتلأت الطائفة بأكملها برائحة كثيفة وحارقة. من كان يظن أن عشيرة حرق السماء العظيمة التي نظرت باستصغار إلى العالم، ستقع في يوم من الأيام إلى هذا المستوى البائس.

 

ارتفعت موجات بعد موجات من ألسنة اللهب إلى السماء. سكبوا مثل النيران من الجحيم في اتجاه يون تشي بطريقة تمحي السماء.

“لقد نسيت تقريبا، يمكنك إطلاق نار العنقاء… وليست خائفا جدا من اللهب. إذاً، سوف أسمح لك أن تموت تحت شفرة حرق السماء! ”

 

 

“أوه … إذن هذا هو ما يسمى لهب حرق السماء، لقد شاهدته في النهاية … إنه أمر مضحك للغاية لدرجة أن جانبي يتأثرا، هاهاهاها!”

انخفض جسد فين ييجي بسرعة واخترق. علفه شعاع طويل على مدى خمسة عشر مترا يحيط به نيران أرجوانية لا تقاوم.

“لهب حرق السماء، الجحيم الهائج!

 

انفجار! انفجار! انفجار…

انفجار! انفجار! انفجار…

“خنزير قذر!”

 

 أما بالنسبة لك … ههه، هل كنت تعتقد أن السبب الذي جعلني أتجنبك دائمًا، هو أنني كنت أخشى منك؟ ”

استقبله نصل إثم التنين، وفي غمضة عين، اصطدم السيف الثقيل بشعاع النصل باستمرار لأكثر من اثنتي عشرة مرة.

انخفض جسد فين ييجي بسرعة واخترق. علفه شعاع طويل على مدى خمسة عشر مترا يحيط به نيران أرجوانية لا تقاوم.

اجتاحت النيران الأرجوانية وتناثرت في كل مكان. أصوات الاصطدام المذهل للأذن طبلة الأذن على مدى عدة كيلومترات تنفجر تقريبًا.

ارتفعت موجات بعد موجات من ألسنة اللهب إلى السماء. سكبوا مثل النيران من الجحيم في اتجاه يون تشي بطريقة تمحي السماء.

 

 

“غضب أوفرلورد!!”

اكتظت بوابة مدينة النار الزرقاء في الوقت الحالي بحشود من الناس، تتعالى في كل مكان.

 

حول “يون تشي”، ظهر فجأة ختم بنفسجي ضخم.

قطع إثم التنين إلى الأعلى عبر الهواء، وزاد قوته بشكل فوري مع تحطيم جسم السيف الثقيل على شعاع النصل بينما كان يحمل قوة عنيفة.

سرعته، كانت كبيرة لدرجة تجاوز ادراكهم.

 

“حطم!!”

انفجار!!!

من ناحية، يتراجعون بسرعة بينما يصرخون، ومن ناحية أخرى، يحدقون بعيون واسعة على تلك النيران الأرجوانية الساحقة … لأنه في كامل حياتهم، قد لا يكون لديهم فرصة أخرى لمشاهدة معركة بهذا المستوى مرة أخرى.

 

موجة من الرياح العاصفة الشاذة جاءت من الجنوب، وحدثت فجوة مفاجئة بالضغط، مما جعل الجميع يوقفون تنفسهم في وقت واحد فجأة.

تحطمت أشعة الشفرة التي يبلغ طولها خمسة عشر مترًا على الفور، وارتفعت بقايا قوة إثم التنين إلى السماء، متجهة نحو فين ييجي.

وبأرجحة كفه، ظهر نصل طويل قرمزي بالكامل طوله تسعة أقدام. كان جسد النصل ملفوفًا بنار مستعرة … كان اسم هذا النصل “اللهب المطلق”، وهو واحد من اثنين فقط من أسلحة السماء العميقة التي تمتلكها عائلة حرق السماء.

شخر فين ييجي ببرود. مع ضربة كفه إلى الأسفل، فرق سلطة إثم التنين. وفي هذه اللحظة أيضا، ظهرت صورة كرة من لهب أرجواني وراءه فجأة.

 

حول “يون تشي”، ظهر فجأة ختم بنفسجي ضخم.

أرجح فين ييجي كفه. ضرب بغضب ثلاث ضربات من ألسنة اللهب بسماكة قدم وانفجرت في وقت واحد في الجو، مما تسبب في تباطؤ هجوم يون تشي فجأة.

 

انتشر صراخ صاخب من كل مكان أمام بوابة المدينة.

“نطاق … حرق… السماء!!”

تحطمت أشعة الشفرة التي يبلغ طولها خمسة عشر مترًا على الفور، وارتفعت بقايا قوة إثم التنين إلى السماء، متجهة نحو فين ييجي.

 

“في الأصل، كان لدي العديد من الأمور لرعايتها، وازعاج نفسي مع عشيرة حرق السماء لم يكن يستحق وقتي؛ بعد أن أجبرتموني على العودة إليكم. ليس عليكم إلا أن تلوموا نفسكم بسبب انخفاضكم إلى حالة بائسة كهذه، وهذا ليس ظلمًا أبداً!

نظروا لا شعوريا إلى الجنوب … في السماء فوق، ظهرت نقطة سوداء صغيرة، ولكن في لحظة واحدة، تضخمت هذه النقطة السوداء فجأة في نظرهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط