نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 348

إبادة العرش!

إبادة العرش!

كان جسم يون تشي بأكمله يصدر هواء عدائي مروع … لقد كان غاضبًا حقًا.

 

كان “قطع ذئب السماء” أقوى ضربة قاتلة له، وقوته تفوقت بكثير على “غضب أوفرلورد” و “وسقوط القمر محطم النجوم”.

توسعت عينا فين ضياء إلى الخارج، لكنه لم يعد قادراً على اخراج صرخة واحدة أخيرة لأنه فقد كل الصوت والحياة، ومات هكذا تماماً وعيناه مفتوحة على مصراعيها.

قبل اليوم، في كل مرة يتم فيها إطلاق العنان لـ قطع ذئب السماء، يكسر دائما أي شيء، ولا يمكن لأحد أن يفقده صلابته.

مع الشيخ الأكبر سيد العشير الأكبر كحامية، لم تكن هناك طائفة داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء لديها الشجاعة للتدخل عندما تكون ضعيفة، لأن معركة يائسة مع اثنين من العروش يكفي حتى لجعل عملاق مثل طائفة السيف السماوي تدفع سعر هائل.

أما اليوم، فقد تم قمع “قطع ذئب السماء” بالكامل للمرة الأولى، وتم تحطيمه حتى إلى الأرض في حالة مزرية تمامًا.

 

الجراح من مختلف الأحجام على جسمه تجمع لأكثر من ثلاثين، وقد ألحق ضررا كبيرا بأعضائه الداخلية حتى.

 

 

قال فين زيا بصوت رسمي: “هل يمكن أن يكون، أنه استخدم نوعًا من الفنون السرية المحظورة؟”

سأقتلكم الآن!”

ومع ذلك، كـ عروش، على الرغم من أنهم أصيبوا بجروح بالغة، فإنه لم يكن لدرجة أنهم سيموتون من هذا.

 

 

المطهر!”

 

 

 

مع هدير عال، كانت عيون يون تشي فجأة محجوبة بطبقة من الضوء الأحمر الدامي.

 

وعلى الفور، انفجرت جميع الجراح الموجودة في جسده، كما رش الدم في جميع الاتجاهات.

 

ارتفعت هالة طاقته العميقة بقوة أيضًا في هذه اللحظة.

جنبا إلى جنب مع وحش عنقاء الثلج، ذهب يون تشي بعيدا، ولا أحد يعرف أين كانوا في الوقت الراهن.

 

أما اليوم، فقد تم قمع “قطع ذئب السماء” بالكامل للمرة الأولى، وتم تحطيمه حتى إلى الأرض في حالة مزرية تمامًا.

تماما عندما كان فين ييجي وفين زيا على وشك الهجوم مرة أخرى، شعروا بالتغير في الهالة القادمة من جسد يون تشي فجأة، وقد فوجئوا في وقت واحد.

 

خلال المعركة سابقاً، كان من الواضح أنه استخدم كل قواه، وحتى أنه أصيب بإصابات باستمرار … لكن الهالة الآن قد ارتفعت بحدة بالفعل، إلى حد جعل حتى فين ييجي يشعر بالرعب العميق.

كان ذلك بمثابة نيزك يعبر السماء فجأة يسارع باتجاه فين زيا. سرعته، تجاوزت في الواقع فين زيا، الذي كان يندفع بفعل الهجوم السابق.

 

 كانت الحُفر الهائلة متناثرة في جميع الأنحاء مثل النجوم في سماء الليل، وأكبرها يبلغ عمقه أكثر من مائة متر، وعرضه أكثر من 300 متر.

قال فين زيا بصوت رسمي: “هل يمكن أن يكون، أنه استخدم نوعًا من الفنون السرية المحظورة؟”

توقف جسم يون تشي قليلاً، ثم استمر في الصعود.

 

بالعكس، إذا سقط عرش، عندها سينزلق موقع الطائفة بأكملها عموديًا!

“يجب أن يكون كذلك! ربما كان قد أشعل جوهر دماؤه … إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يكون قريباً من نهايته، أنتهي منه الآن! ”

لكن الكائنات القوية من عالم الإمبراطور العميق كانت دائماً، تظهر داخل الطوائف الأربعة الرئيسية فقط.

 

بعد إلقاء نظرة أخيرة على فين ييجي، الذي سقط على بعد كيلومتر واحد، قال بصوت أجش: ” تشان الصغير … لنذهب!”

بعد فترة قصيرة من المماطلة، أخرج العرشان العظيمان في وقت واحد ضجيج منخفض لتنزل اثنين من علامات حرق السماء من الأعلى، وسقطت نحو رأس يون تشي.

 

 

وعلى الفور، انفجرت جميع الجراح الموجودة في جسده، كما رش الدم في جميع الاتجاهات.

هذه المرة، لم يتفاجأ يون تشي. بدلا من ذلك، اتجه مباشرة نحوهما وقفز على التوالي، كما حطم إثم التنين بشراسة عليهم.

حتى قتل خبير الإمبراطور، شيء لم يحدث تقريبًا في تاريخ الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

 

بعد صوت هائل، حطّم إثم التنين بشكل كبير على جسد فين زيا بداخل عيونه اليائسة كما انفجرت كرة من لهيب طائر الفينيق المشتعل على جسده …

مع دوي صاخب، تمزقت بصمتي حرق السماء التي حملت قوة قاتمة مخيفة تماما مثل ورقتين من الورق الرقيق لحظة لمسها إثم التنين.

جسد يون تشي في السماء. كان هذا الشخص في الوقت الحالي ضعيفًا وواهناً إلى حد أنه لم يتبق لديه ذرة قوة واحدة.

توقف جسم يون تشي قليلاً، ثم استمر في الصعود.

عند النظر إلى جثة فين زيا البعيدة، تجمعت شفاهه الشاحبة المروعة كما تحدث: “خذني … أرجعني… إلى الطائفة …”

داخل عيون فين ييجي وفين زيا المقيدتان فجأة، يندفع يون تشي مباشرة إلى الأمام. بينهم، لم يكن هناك حتى عشرة أمتار متبقية.

 

 

داخل عيون فين ييجي وفين زيا المقيدتان فجأة، يندفع يون تشي مباشرة إلى الأمام. بينهم، لم يكن هناك حتى عشرة أمتار متبقية.

زوجا العيون المملوئين بخبث لا نهاية له، بنية قتل، ومعلقان الحقد بقوة على فين ييجي وفين زيا، مما يجعلهما حتى، العروش، يشعران بالبرودة في كامل جسدهما.

حتى قتل خبير الإمبراطور، شيء لم يحدث تقريبًا في تاريخ الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

وعندما كانوا على وشك التصرف، شعرت أجسادهم فجأة بأنها عالقة، وحدث شعور بالاختناق الشديد.

———————

حتى أدمغتهم شعرت فجأة بالدوار الشديد. بدا أن أجسامهم التي كان من المفترض أن تتحرك فجأة كما لو كانت مجمدة في الجليد، غير قادرة على التحرك لفترة طويلة.

بالعكس، إذا سقط عرش، عندها سينزلق موقع الطائفة بأكملها عموديًا!

 

مع بشرة مروعة، غطّى صدره بيده، وقال بصوت ضعيف: “كيف … هو زيا؟”

ما قمع تحركاتهم كان موجة من ضغط طاقة مرعب للغاية تصادم بعنف.

 

كانت يدا يون تشي ممسكة بشدة على إثم التنين. تضخمت أذرعه بالفعل إلى ضعف حجمها الطبيعي كما تدفقت تيارات بعد تيارات من الدم بضراوة.

 

وقد اختفى بياض عيناه تماما، وما حل محله عينان تحولتا إلى لون الدم الأحمر.

 كانت الحُفر الهائلة متناثرة في جميع الأنحاء مثل النجوم في سماء الليل، وأكبرها يبلغ عمقه أكثر من مائة متر، وعرضه أكثر من 300 متر.

موجة مفاجئة من الهالة الهمجية والضارية التي شعروا كما لو أنها أتت من المطهر، تم إطلاقها فجأة في هذه اللحظة.

 

 

 

“مدمر السماء مهلك الأرض !!”

 

 

 

بوووم!!!!!!

الموت المأساوي للشيخ الأكبر ترك أثرًا ثقيلًا جدًا على عشيرة حرق السماء بأكملها.

 

 

غمرت مدينة النار الزرقاء بالكامل في قعقعة متفجرة. كما لو أن السماوات والأرض كانت تنهار، كانت جميع الأصوات الأخرى تجتاح بالكامل. اهتزت مدينة النار الزرقاء بضراوة، وتحركت عدة كيلومترات من الأرض مباشرة.

 

اجتاحت الحجارة والرمال المدمرة ما يقرب من كيلومتر في الهواء، ملامسة الغيوم الممزقة في السماء تقريبا.

لم يفكروا أبداً، ولم يصدقوا أبداً … أن يون تشي كان يملك في الواقع القدرة على قتل زعيم طائفة الطائفة الأكبر.

 

 

في المنطقة المحيطة، صمَّت آذان جميع المشاهدين على الفور. بغض النظر عن شيوخ عشيرة حرق السماء أو أولئك مواطني النار الزرقاء العاديين، فقد اكتسحتهم جميعًا عاصفة لا تقاوم تمامًا وتم تفجيرهم بعيدًا جدًا.

داخل عيون فين ييجي وفين زيا المقيدتان فجأة، يندفع يون تشي مباشرة إلى الأمام. بينهم، لم يكن هناك حتى عشرة أمتار متبقية.

 

 

ظهر خوف لا نهاية له على وجوه الجميع. تجاوز المدى المريع لهذه القوة الحس السليم لكل واحد منهم! حتى فين ييجي وفين زيا لم يروا مثل هذه القوة المرعبة في حياتهم.

 

لم يستطيعوا ببساطة تخيل ما اعتاد هذا الشاب، الذي لم يكن يبلغ من العمر عشرين سنة أن يطلق العنان لمثل هذه القوة المرعبة.

بعد إلقاء نظرة أخيرة على فين ييجي، الذي سقط على بعد كيلومتر واحد، قال بصوت أجش: ” تشان الصغير … لنذهب!”

 

 

مدمر السماء مهلك الأرض، النمط الثالث لفنون إله الشر، والذي كان أيضًا تحركًا دفع يون تشي ثمن باهظ لتنفيذه. لقد استنفد طاقته العميقة وحتى طاقة حياته لإطلاق العنان لهذه الخطوة النهائية من القتل المدمر.

خلال المعركة سابقاً، كان من الواضح أنه استخدم كل قواه، وحتى أنه أصيب بإصابات باستمرار … لكن الهالة الآن قد ارتفعت بحدة بالفعل، إلى حد جعل حتى فين ييجي يشعر بالرعب العميق.

 

 

في ذلك الوقت خلال بطولة التصنيف، عندما واجه شيا تشينغيو التي تجاوزت قوته الكلية نفسه، استخدم هذه الخطوة لأول مرة.

 

وفي المرة الثانية التي استخدمها، كان ضد اثنين في عالم الامبراطور العميقة العظيم!

على الرغم من أن عالم السماء العميق كان العالم الأعلى في امبراطورية الرياح الزرقاء، إلا أنه لم يكن بالتأكيد شيئًا لا يمكن لغير الطوائف الأربعة الرئيسية أن تتبناه.

 

هذه المرة، لم يتفاجأ يون تشي. بدلا من ذلك، اتجه مباشرة نحوهما وقفز على التوالي، كما حطم إثم التنين بشراسة عليهم.

إرهابه ببساطة لا يمكن تحمله، حتى لو كان اثنين من العروش.

وعندما كانوا على وشك التصرف، شعرت أجسادهم فجأة بأنها عالقة، وحدث شعور بالاختناق الشديد.

 

كانت القوة المهددة الحقيقية بين الطوائف الأربعة الكبرى تأتي دومًا من خبراء الإمبراطور العميق. خسارة واحد، ستفقد كمية كبيرة من التهديد.

وسط العاصفة المخيفة من الدمار، تطاير فين ييجي وفين زيا مثل طائرتين من الورق. كانت جثث صدورهم مشوهة بشكل سيئ، كما لو أنها انفجرت.

وقد اختفى بياض عيناه تماما، وما حل محله عينان تحولتا إلى لون الدم الأحمر.

ومع ذلك، كـ عروش، على الرغم من أنهم أصيبوا بجروح بالغة، فإنه لم يكن لدرجة أنهم سيموتون من هذا.

“تحطيم…. العنقاء!”

وبينما كانوا يطيرون إلى الوراء، ركزوا بيأس طاقتهم الفوضوية تماما من أجل قمع مرحلة الإصابات في أجسامهم…

 

وفي هذا الوقت، عندما فرقت الرمال الناعمة التي كانت تنتشر في السماء، رأى الحشد سلسلة من خيوط لهب قرمزي.

لم يستطيعوا ببساطة تخيل ما اعتاد هذا الشاب، الذي لم يكن يبلغ من العمر عشرين سنة أن يطلق العنان لمثل هذه القوة المرعبة.

كان ذلك بمثابة نيزك يعبر السماء فجأة يسارع باتجاه فين زيا. سرعته، تجاوزت في الواقع فين زيا، الذي كان يندفع بفعل الهجوم السابق.

 

 

على الرغم من أن عالم السماء العميق كان العالم الأعلى في امبراطورية الرياح الزرقاء، إلا أنه لم يكن بالتأكيد شيئًا لا يمكن لغير الطوائف الأربعة الرئيسية أن تتبناه.

“رقصة العنقاء الامبراطورية”

 

 

 

حملت عيون يون تشي بريقًا خبيثًا. كانت الطاقة العميقة على جسده فوضوية ولكن أيضا مثل الماء المغلي.

 

بعد صوت هائل، حطّم إثم التنين بشكل كبير على جسد فين زيا بداخل عيونه اليائسة كما انفجرت كرة من لهيب طائر الفينيق المشتعل على جسده …

عند النظر إلى جثة فين زيا البعيدة، تجمعت شفاهه الشاحبة المروعة كما تحدث: “خذني … أرجعني… إلى الطائفة …”

 

 

“عندما تذهبون إلى الجحيم، لا تنسوا أخبار أسلافكم أن الشخص الذي قتلكم يا رفاق … الذي دمر عشيرة حرق السماء، يدعى يون تشي!!”

إرهابه ببساطة لا يمكن تحمله، حتى لو كان اثنين من العروش.

 

 

صوت يون تشي، الذي كان بارداً إلى درجة أنه تسرب مباشرة إلى صلبه وروحه، صدر بجانب أذنيه.

كما أن الإصابات في جسده جعلت دماغه يشعر بأمواج بعد أمواج من الدوار.

بعد ذلك مباشرة، أصبح وعي فين زيا فارغًا تمامًا، حيث انحدر جسده إلى الأسفل مثل المدفع بينما يحمل لهب طائر العنقاء.

غمرت الطاقة الهائجة في جسمه وجعلت أعضائه الداخلية تتضرر.

تحت قوّة قمع رقصة العنقاء الامبراطورية، هبط يون تشي من السماء.

 

عندما كان يحدق في نقطة نزول فين زيا، سكب آخر ما لديه من قوة في إثم التنين.

قال فين زيا بصوت رسمي: “هل يمكن أن يكون، أنه استخدم نوعًا من الفنون السرية المحظورة؟”

 

 

“تحطيم…. العنقاء!”

كانت قوة فين ييجي العميقة أعلى بمرتبتين من فين زيا، وعلى الرغم من أن بإمكانه هزيمة فين زيا، ولكن سيكون من الصعب للغاية عليه قتله.

 

بعد فترة قصيرة من المماطلة، أخرج العرشان العظيمان في وقت واحد ضجيج منخفض لتنزل اثنين من علامات حرق السماء من الأعلى، وسقطت نحو رأس يون تشي.

أحرق جسد إثم التنين الصاخب بكامله مع النيران، وترك يد يون تشي واندلع في الهواء، واخترق بقسوة فين زيا، الذي سقط على الأرض، مع آخر نفس متروك من حياة.

عند النظر إلى جثة فين زيا البعيدة، تجمعت شفاهه الشاحبة المروعة كما تحدث: “خذني … أرجعني… إلى الطائفة …”

غمرت الطاقة الهائجة في جسمه وجعلت أعضائه الداخلية تتضرر.

 

توسعت عينا فين ضياء إلى الخارج، لكنه لم يعد قادراً على اخراج صرخة واحدة أخيرة لأنه فقد كل الصوت والحياة، ومات هكذا تماماً وعيناه مفتوحة على مصراعيها.

 

 

 

لقد توفي جيل الإمبراطور تحت سيف يون تشي هنا والآن.

إرهابه ببساطة لا يمكن تحمله، حتى لو كان اثنين من العروش.

 

لم يفكروا أبداً، ولم يصدقوا أبداً … أن يون تشي كان يملك في الواقع القدرة على قتل زعيم طائفة الطائفة الأكبر.

جسد يون تشي في السماء. كان هذا الشخص في الوقت الحالي ضعيفًا وواهناً إلى حد أنه لم يتبق لديه ذرة قوة واحدة.

 

البوابات الثلاث على عروقه العميقة قد أغلقت تلقائيا أيضا.

وعندما كانوا على وشك التصرف، شعرت أجسادهم فجأة بأنها عالقة، وحدث شعور بالاختناق الشديد.

كما أن الإصابات في جسده جعلت دماغه يشعر بأمواج بعد أمواج من الدوار.

 

بعد إلقاء نظرة أخيرة على فين ييجي، الذي سقط على بعد كيلومتر واحد، قال بصوت أجش: ” تشان الصغير … لنذهب!”

أحرق جسد إثم التنين الصاخب بكامله مع النيران، وترك يد يون تشي واندلع في الهواء، واخترق بقسوة فين زيا، الذي سقط على الأرض، مع آخر نفس متروك من حياة.

 

 

طار وحش عنقاء الثلج من الختم العميق الذي اشتعل أثناء سقوط يون تشي، ارتفع في الهواء وحلق بعيدا.

 

عدد قليل من الشيوخ من عشيرة حرق السماء أرادوا مطاردته، ولكن كيف يمكن اللحاق بسرعة عنقاء الثلج؟ يمكنهم أن يشاهدوا فقط بينما يختفي بسرعة من خطّ بصرهم بسرعة تجاوزت أنفسهم.

لقد توفي جيل الإمبراطور تحت سيف يون تشي هنا والآن.

 

حتى أدمغتهم شعرت فجأة بالدوار الشديد. بدا أن أجسامهم التي كان من المفترض أن تتحرك فجأة كما لو كانت مجمدة في الجليد، غير قادرة على التحرك لفترة طويلة.

“الشيخ الأكبر … الشيخ الأكبر!!”

 

 

 

عندما جاءوا إلى جسد فين زيا وجدوا أن جميع أعضائه قد دمرت بالكامل؛ لم يكن لديه أدنى علامات الحياة على الإطلاق.

موجة مفاجئة من الهالة الهمجية والضارية التي شعروا كما لو أنها أتت من المطهر، تم إطلاقها فجأة في هذه اللحظة.

شعر جميع الشيوخ الكبار بأن رؤيتهم تتحول إلى ظلام. أغمي عليه الفور تقريبا. صرخت أفواههم بالحزين والبكاء.

حملت عيون يون تشي بريقًا خبيثًا. كانت الطاقة العميقة على جسده فوضوية ولكن أيضا مثل الماء المغلي.

 

غمرت مدينة النار الزرقاء بالكامل في قعقعة متفجرة. كما لو أن السماوات والأرض كانت تنهار، كانت جميع الأصوات الأخرى تجتاح بالكامل. اهتزت مدينة النار الزرقاء بضراوة، وتحركت عدة كيلومترات من الأرض مباشرة.

مات الشيخ الأكبر بشكل مأساوي … كان هذا شيئًا لم يحدث في تاريخ عشيرة حرق السماء.

كان السبب الأساسي وراء قدرة الطوائف الأربع الكبرى على الوقوف في إمبراطورية الريح الزرقاء لسنوات عديدة، هو بسبب في وجود العروش التي كانت موجودة داخل هذه الطوائف الأربع الكبرى.

 

“سأقتلكم الآن!”

حتى قتل خبير الإمبراطور، شيء لم يحدث تقريبًا في تاريخ الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

 

 

“الشيخ الأكبر … الشيخ الأكبر!!”

كان هذا بسبب أن الإمبراطور كان قمة الريح الزرقاء بالمعنى الحقيقي. عند الوصول إلى هذا العالم، سيكون من الكافي بالفعل النظر باستخفاف إلى العالم، بشكل لا مثيل له.

ارتفعت هالة طاقته العميقة بقوة أيضًا في هذه اللحظة.

 إذا كان الاثنان في عالم الإمبراطور العميق، ربما يمكن هزيمة أحدهما، لكن لا يمكن قتلهما أساسًا.

“يجب أن يكون كذلك! ربما كان قد أشعل جوهر دماؤه … إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يكون قريباً من نهايته، أنتهي منه الآن! ”

كانت قوة فين ييجي العميقة أعلى بمرتبتين من فين زيا، وعلى الرغم من أن بإمكانه هزيمة فين زيا، ولكن سيكون من الصعب للغاية عليه قتله.

 

 

كانت قوة فين ييجي العميقة أعلى بمرتبتين من فين زيا، وعلى الرغم من أن بإمكانه هزيمة فين زيا، ولكن سيكون من الصعب للغاية عليه قتله.

كان السبب الأساسي وراء قدرة الطوائف الأربع الكبرى على الوقوف في إمبراطورية الريح الزرقاء لسنوات عديدة، هو بسبب في وجود العروش التي كانت موجودة داخل هذه الطوائف الأربع الكبرى.

عند النظر إلى جثة فين زيا البعيدة، تجمعت شفاهه الشاحبة المروعة كما تحدث: “خذني … أرجعني… إلى الطائفة …”

على الرغم من أن عالم السماء العميق كان العالم الأعلى في امبراطورية الرياح الزرقاء، إلا أنه لم يكن بالتأكيد شيئًا لا يمكن لغير الطوائف الأربعة الرئيسية أن تتبناه.

تماما عندما كان فين ييجي وفين زيا على وشك الهجوم مرة أخرى، شعروا بالتغير في الهالة القادمة من جسد يون تشي فجأة، وقد فوجئوا في وقت واحد.

العديد من الطوائف العظيمة القوية جدا من الرياح الزرقاء يمكن أن تنتج جميعًا خبراء عالم السماء، بما في ذلك حتى قصر الرياح الزرقاء، الذي يمتلك العديد من خبراء عالم السماء.

 

 

بوووم!!!!!!

لكن الكائنات القوية من عالم الإمبراطور العميق كانت دائماً، تظهر داخل الطوائف الأربعة الرئيسية فقط.

بعد إلقاء نظرة أخيرة على فين ييجي، الذي سقط على بعد كيلومتر واحد، قال بصوت أجش: ” تشان الصغير … لنذهب!”

 

في المنطقة المحيطة، صمَّت آذان جميع المشاهدين على الفور. بغض النظر عن شيوخ عشيرة حرق السماء أو أولئك مواطني النار الزرقاء العاديين، فقد اكتسحتهم جميعًا عاصفة لا تقاوم تمامًا وتم تفجيرهم بعيدًا جدًا.

خبراء الإمبراطور العميق مملوكين من الطوائف الأربعة الرئيسية.

لكن الكائنات القوية من عالم الإمبراطور العميق كانت دائماً، تظهر داخل الطوائف الأربعة الرئيسية فقط.

حيث كانت أساساتهم الحقيقية،

 

مع كل عرش جديد تمتلكه الطائفة يعني أن قوتها بأسرها سترتفع إلى مستوى معين.

 

وهذا هو السبب أيضاً في أن ردود أفعال الطوائف الثلاثة الأخرى كانت شرسة للغاية عندما أظهر تشو يويتشان قوتها في عالم الامبراطور أثناء بطولة التصنيف في ذلك الوقت.

أصبح جسم فين ييجي بأكمله قاسي، ثم بدأ يرتعد بعنف.

 

لم يفكروا أبداً، ولم يصدقوا أبداً … أن يون تشي كان يملك في الواقع القدرة على قتل زعيم طائفة الطائفة الأكبر.

بالعكس، إذا سقط عرش، عندها سينزلق موقع الطائفة بأكملها عموديًا!

 

 

جسد يون تشي في السماء. كان هذا الشخص في الوقت الحالي ضعيفًا وواهناً إلى حد أنه لم يتبق لديه ذرة قوة واحدة.

كانت القوة المهددة الحقيقية بين الطوائف الأربعة الكبرى تأتي دومًا من خبراء الإمبراطور العميق. خسارة واحد، ستفقد كمية كبيرة من التهديد.

“سأقتلكم الآن!”

 

 

على الرغم من أن يون تشي قد قتل أكثر من ثلاثين شيخًا وسيد في عشيرة حرق السماء، إلا أن هذا لا يمكن مقارنته بتدمير أساس عشيرة حرق السماء. وبالنظر إلى بضع عشرات من السنين، فإن عشيرة حرق السماء ستتمكن من رعاية بضع عشرات من ممارسي السماء مرة أخرى.

بعد صوت هائل، حطّم إثم التنين بشكل كبير على جسد فين زيا بداخل عيونه اليائسة كما انفجرت كرة من لهيب طائر الفينيق المشتعل على جسده …

مع الشيخ الأكبر سيد العشير الأكبر كحامية، لم تكن هناك طائفة داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء لديها الشجاعة للتدخل عندما تكون ضعيفة، لأن معركة يائسة مع اثنين من العروش يكفي حتى لجعل عملاق مثل طائفة السيف السماوي تدفع سعر هائل.

أما اليوم، فقد تم قمع “قطع ذئب السماء” بالكامل للمرة الأولى، وتم تحطيمه حتى إلى الأرض في حالة مزرية تمامًا.

 

كان “قطع ذئب السماء” أقوى ضربة قاتلة له، وقوته تفوقت بكثير على “غضب أوفرلورد” و “وسقوط القمر محطم النجوم”.

الموت المأساوي للشيخ الأكبر ترك أثرًا ثقيلًا جدًا على عشيرة حرق السماء بأكملها.

 

لم يفكروا أبداً، ولم يصدقوا أبداً … أن يون تشي كان يملك في الواقع القدرة على قتل زعيم طائفة الطائفة الأكبر.

 

 

“سأقتلكم الآن!”

شيوخ العشيرة الذين كانوا راكعين بجانب جثة فن زيا جميعهم متجهمين ويبكون.

ومع ذلك، كـ عروش، على الرغم من أنهم أصيبوا بجروح بالغة، فإنه لم يكن لدرجة أنهم سيموتون من هذا.

 في النهاية، كان فين ييجي، الذي أصيب بجروح بالغة، قادراً على التقاط أنفاسه نحو الأفضل.

طار وحش عنقاء الثلج من الختم العميق الذي اشتعل أثناء سقوط يون تشي، ارتفع في الهواء وحلق بعيدا.

مع بشرة مروعة، غطّى صدره بيده، وقال بصوت ضعيف: “كيف … هو زيا؟”

———————

 

حيث كانت أساساتهم الحقيقية،

كان لشيوخ حرق السماء بجانبه وجه عجوز مليء بالدموع بينما كان يجيب بصوت أجش: “الشيخ الأكبر… الشيخ الأكبر، هو … … لقد ذهب إلى السماء…”

بالعكس، إذا سقط عرش، عندها سينزلق موقع الطائفة بأكملها عموديًا!

 

كان السبب الأساسي وراء قدرة الطوائف الأربع الكبرى على الوقوف في إمبراطورية الريح الزرقاء لسنوات عديدة، هو بسبب في وجود العروش التي كانت موجودة داخل هذه الطوائف الأربع الكبرى.

أصبح جسم فين ييجي بأكمله قاسي، ثم بدأ يرتعد بعنف.

 

عند النظر إلى جثة فين زيا البعيدة، تجمعت شفاهه الشاحبة المروعة كما تحدث: “خذني … أرجعني… إلى الطائفة …”

“الشيخ الأكبر … الشيخ الأكبر!!”

 

 

بففف …

خبراء الإمبراطور العميق مملوكين من الطوائف الأربعة الرئيسية.

 

عندما جاءوا إلى جسد فين زيا وجدوا أن جميع أعضائه قد دمرت بالكامل؛ لم يكن لديه أدنى علامات الحياة على الإطلاق.

رش كمية كبيرة من الدم الطازج بعنف من فم فين ييجي.

ما قمع تحركاتهم كان موجة من ضغط طاقة مرعب للغاية تصادم بعنف.

 في وسط صرخات من الشيوخ، مال رأسه إلى الجانب كما أغمي عليه في الحال.

“عندما تذهبون إلى الجحيم، لا تنسوا أخبار أسلافكم أن الشخص الذي قتلكم يا رفاق … الذي دمر عشيرة حرق السماء، يدعى يون تشي!!”

 

عند النظر إلى جثة فين زيا البعيدة، تجمعت شفاهه الشاحبة المروعة كما تحدث: “خذني … أرجعني… إلى الطائفة …”

———————

———————

جنبا إلى جنب مع وحش عنقاء الثلج، ذهب يون تشي بعيدا، ولا أحد يعرف أين كانوا في الوقت الراهن.

كان السبب الأساسي وراء قدرة الطوائف الأربع الكبرى على الوقوف في إمبراطورية الريح الزرقاء لسنوات عديدة، هو بسبب في وجود العروش التي كانت موجودة داخل هذه الطوائف الأربع الكبرى.

أثناء حمل فين دانهون و فين ييجي الغير واعي، بالإضافة إلى جثة فين زيا، طار عدة شيوخ من عشيرة حرق السماء باتجاه العشيرة مع تعبيرات قاتمة.

 

لم يبق سوى حشد من المشاهدين الذين لم يتمكنوا من إعادة أنفسهم إلى واقع ملموس من الصدمة التي لا نهاية لها؛

 

العديد منهم أصيبوا بجروح طفيفة أو شديدة بسبب الموجات المتبقية، لكنهم لم يشعروا بالألم على أجسادهم على الإطلاق لأن رؤوسهم كانت ممتلئة تمامًا بالمشاهد التي شاهدوها شخصياً سابقاً.

“عندما تذهبون إلى الجحيم، لا تنسوا أخبار أسلافكم أن الشخص الذي قتلكم يا رفاق … الذي دمر عشيرة حرق السماء، يدعى يون تشي!!”

 

خلال المعركة سابقاً، كان من الواضح أنه استخدم كل قواه، وحتى أنه أصيب بإصابات باستمرار … لكن الهالة الآن قد ارتفعت بحدة بالفعل، إلى حد جعل حتى فين ييجي يشعر بالرعب العميق.

اختفت بوابة الحجر الأزرق التي يبلغ ارتفاعها 60 مترًا وعرضها30.

 إذا كان الاثنان في عالم الإمبراطور العميق، ربما يمكن هزيمة أحدهما، لكن لا يمكن قتلهما أساسًا.

انهار جزء كبير من أسوار المدينة، وتم تدمير جزء كبير من الأرض جنوب المدينة لدرجة أنه كان بائسا بشكل لا يوصف، كما لو قد خضع للتو لأرمجيدون.

جسد يون تشي في السماء. كان هذا الشخص في الوقت الحالي ضعيفًا وواهناً إلى حد أنه لم يتبق لديه ذرة قوة واحدة.

 كانت الحُفر الهائلة متناثرة في جميع الأنحاء مثل النجوم في سماء الليل، وأكبرها يبلغ عمقه أكثر من مائة متر، وعرضه أكثر من 300 متر.

مع الشيخ الأكبر سيد العشير الأكبر كحامية، لم تكن هناك طائفة داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء لديها الشجاعة للتدخل عندما تكون ضعيفة، لأن معركة يائسة مع اثنين من العروش يكفي حتى لجعل عملاق مثل طائفة السيف السماوي تدفع سعر هائل.

 

داخل عيون فين ييجي وفين زيا المقيدتان فجأة، يندفع يون تشي مباشرة إلى الأمام. بينهم، لم يكن هناك حتى عشرة أمتار متبقية.

كانت الملابس التي كان يرتديها عمدة بلدة النار الزرقاء مبللة بالكامل منذ فترة طويلة. عادت مقدمة مدينة النار الزرقاء في النهاية إلى السلام، لكن قلبه ما زال ينبض كما لو كان سيقفز من صدره.

 

مسح العرق البارد على جبهته بقوة … كان من المؤكد تمامًا أن مدينة النار الزرقاء ستصبح محورًا لإمبراطورية الرياح الزرقاء بأكملها لفترة طويلة جدًا من الآن فصاعدًا.

داخل عيون فين ييجي وفين زيا المقيدتان فجأة، يندفع يون تشي مباشرة إلى الأمام. بينهم، لم يكن هناك حتى عشرة أمتار متبقية.

تغيير كبير في الريح من شأنه أن يجتاح الأمة بأسرها في وقت قريب جدا.

الجراح من مختلف الأحجام على جسمه تجمع لأكثر من ثلاثين، وقد ألحق ضررا كبيرا بأعضائه الداخلية حتى.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط