نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 353

فناء العشيرة

فناء العشيرة

على الرغم من أن يون تشي تحدث بشكل مخيف، إلا أنه أصيب بالدهشة إلى حد أصبح مغطىً بالعرق البارد الآن.

“إن عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هاتين الحياتين، حتى الآن يفوق عدد الأشخاص الذين شاهدتهم في حياتك بأكملها.

إن لم يكن بسبب حماية ختم سحابة قفل الشمس القوية، فإن القوة الهائلة لجرم السماء المدمر كانت كافية لإصابته على الفور.

بدأ كل المحيطين من تلاميذ حرق السماء بالارتعاش من الخوف …

 

أظلمت نظرة يون تشي، واضعاً إثم التنين جانباً، وصلت سرعته إلى أقصى حدودها عندما سارع إلى مطاردته.

ليس كأن يون تشي لم يسبق له تجربة أسلحة طائفة شياو من قبل.

ابتسم يون تشي، ابتسامة من غير الممكن أن يفهمها فين ييجي والآخرون. وقال بصوت منخفض:

عندما كان في فرع طائفة شياو في مدينة القمر الجديد في الماضي وجد قضيب نار السم وقنبلة هز السماء، ولكن لم يكن بالإمكان ذكر قوتهما في نفس المكان إذا ما قورنت بجرم السماء المدمر سابقاً ببساطة.

مع العلم أن شياو وويى قام بإخفاء مثل هذه الأشياء المرعبة كـ جرم السماء المدمر، فإن وعي جسد يون تشي تقلص بأكمله، وركز معظم وعيه على كف شياو وويى.

 

 

بعد أن تلاشى الضباب، كان مكان يون تشي حيث وقف على بعد بضع عشرات الأمتار من حيث كان في الأصل، ولكن لم تكن هناك إصابات على جسده على الإطلاق؛ ولا يمكن رؤية حتى بقعة صغيرة من الدم.

أما عن ذنوب القتل التي أحملها، حتى لو كان غضب السماء أكبر بـ عشرة آلاف مرة فلن يكون كافياً! إذن، ماذا لو أضيف إلى ذلك عشرات الآلاف؟ ”

 

 

“أنت … أنت …” شياو وويى، الذي كان متغطرس دائما، غير مبال، ويعتقد أن كل شيء كان تحت سيطرته، وسع عينيه إلى الحد الأقصى خلال تحديقه.

كانت عيونه تتقلص بعنف، كما لو أنه رأى إله شيطاني مرعب.

كانت عيونه تتقلص بعنف، كما لو أنه رأى إله شيطاني مرعب.

“يون…تشي” تسرب اسم يون تشي من فجوة بين أسنان شياو ووي.

ارتدت كلمة واحدة بشكل جنوني جيئة وذهابا في قلبه … مستحيل … مستحيل … مستحيل!

 

 

كان الشخص الوحيد الذي كان قادراً على القتال معه هو سيد العشيرة فين ييجي، والذي كان مصاباً أيضاً بجروح بالغة.

ما أصاب يون تشي سابقاً، لم يكن أي مستوى منخفض من سهم الرعد المزلزل أو قنبلة هز السماء، ولكن تاج كنز طائفة شياو، جرم السماء المدمر الذي لا يوجد منه في كامل طائفة شياو أكثر من عشرين، والذي حتى لم يستطع ممارسو الامبراطور العميق تحملها!

كانت عباءة جسد شياو وويى قد تم تفجيرها إلى أجزاء، وتم تشويه جسده بالكامل. اختلط الضباب السام في مجرى دمه وقام بتنفيذ هدفه بقسوة، مما جعله يتدحرج باستمرار وهو ينطق بصراخ الألم الشديد.

 

النيران التي صعدت إلى السماء انفجرت في أماكن مختلفة، ثم انتشرت بسرعة، وحرقت الحشود من أجساد تلاميذ العشيرة حتى الرماد، مما أدى إلى إغراق كامل العشيرة في صرخات التعاسة البائسة في نظرة عين.

لم تكن قوة جرم السماء المدمر رائعة للغاية فحسب، بل كانت أيضًا تنفث الدخان السام بعد انفجارها. وبمجرد أن يلتقي السم بالدم، فإنه يغزو جسمه بسرعة ويؤدي إلى موت الضحية من تنشيط السم بأنفاس قليلة من الوقت.

مع انتقال كفه بشكل غريب إلى حد ما، تومض عيون يون تشي فجأة، وأشعل لهب العنقاء من جسده بالكامل.

إذا استنشق الهواء، فإن السم سوف يظهر تأثيره بسرعة كبيرة.

“هيه …” ضحك يون تشي ببرود. كان الضحك شريراً وبارداً كأنه جاء من حلق الشيطان:

ومع ذلك، وقف يون تشي هناك داخل الضباب السام مع وجه ازدراء، ولم يكن يبدو مختلفًا عن المعتاد على الإطلاق!

في غضون ثلاثة أيام، خسر اثنان من العرش أرواحهما على التوالي تحت إثم التنين.

 

“رقصة العنقاء الامبراطورية!!”

“لكي نكون صادقين، فإن قوة هذا الشيء الذي يدعى جرم السماء المدمر جيدة جدا، وهذا السم، شيء رائع للغاية”.  حدق يون تشي في شياو ووي الذي كان في حالة صدمة، وتحدث ببطء:

“هل أذناك صماء!  قلت للتو أن اليوم سوف يموت … كل واحد منكم! في اليوم الذي اختطفتم فيه عائلتي بحقارة، أقسمت بالفعل على جعل عشيرة حرق السماء… تتحول إلى نهر من الدماء. لن يتم ترك حتى ورقة من العشب !! ”

“هذا النوع من السم يتم تنقيته باستخدام عرق حرق الوريد، ألف زهرة هوام، كرمة هيكل منتصف الليل، زهرة دم بكاء الشيطان، سم ثعبان السم الحاد، وسم ضفدع علجوم نار الرعد.

ارتفع ضوء النار إلى السماء وانتشرت الصواعق بجنون مع انتشار الضباب السام ببطء. ظهرت صورة ظلية سوداء باتجاه السماء العالية، ثم سرعان ما انحدرت وسقطت على الأرض.

السم حاد بشكل لا يصدق، ويظهر تأثير سريع للغاية. بمجرد أن يغزو الجسم، حتى العرش سيجد صعوبة في كبحه. وإذا تم ضرب المرء لأول مرة من قبل الجرم السماوي المدمر، ثم تنفس في هذا النوع من الضباب السام، ربما حتى العرش لن يكون لديه الكثير من الفرص للبقاء على قيد الحياة … ”

 

(تباً…. سأدعكم تتخيلون وجهي وأنا أترجم مكونات مطابخ الساحرات هذه وحدكم!!!)

بششش…

بدأت خطوات يون تشي تتقدم، حيث أصبح صوته بارداً على نحو متزايد:

 

“على الأقل حتى الآن، لم أقم بأي أذى تجاه طائفتك، وليس لدينا أي اتصال أو صراعات.

 بمجرد أن دخل الجرم السماوي يديه، نظر ببساطة إلى التكوين العميق عليه، وفهم طريقة استخدامه.

مع ذلك، أنتم، طائفة شياو، لكي تقتلوني، خططتم عمدا كثيرًا واستخدمتم وسائل كريهة كهذه. هذا حقًا … رائع جدًا! ”

بووم!!!!

 

 

جعلت كلمات يون تشي قلب شياو وويى ينبض بعنف … كان يون تشي قد سرد مكونات السم الحاد المخبأ داخل الجرم السماوي المدمر بالفعل، دون أدنى خطأ!

ما أصاب يون تشي سابقاً، لم يكن أي مستوى منخفض من سهم الرعد المزلزل أو قنبلة هز السماء، ولكن تاج كنز طائفة شياو، جرم السماء المدمر الذي لا يوجد منه في كامل طائفة شياو أكثر من عشرين، والذي حتى لم يستطع ممارسو الامبراطور العميق تحملها!

الأثر الذي جلبه كونه بخير تماماً ومثاراً تحت تأثير جرم السماء المدمر، جنبا إلى جنب مع هذه الجمل القليلة التي تحدث بها، جعلت حتى خط الدفاع النفسي لـ شياو وويى يتأثر بعنف.

 

بالتفكير في حالة البؤس لعشيرة حرق السماء، ثم التفكير في عواقب عدم القدرة على قتل يون تشي، فإن العرق البارد بدأ يسيل على ظهره مثل المطر.

بينما كان يقترب، تولد بسرعة شعور الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه في الجزء السفلي من قلب شياو وويى. حدق بعينيه على نطاق واسع بينما يشد أسنانه بإحكام،

“يون…تشي” تسرب اسم يون تشي من فجوة بين أسنان شياو ووي.

برؤية سقوط الحشود الكبيرة من تلاميذ العشيرة في غمضة عين، ارتعدت جثث فين دانهون والبعض الآخر، وكادوا يريدون الصراخ بصوت عال.

مشى يون تشي على نحو متزايد أمامه، واقترب تدريجيا لمسافة لا تتعدى ثلاثين مترا فقط.

 اعتقدوا في البداية أنهم استفزوا عن طريق الخطأ ذئبًا شريرًا، نمرًا شرسًا، ولكنهم أدركوا حقًا في هذه اللحظة ما كان يثيرونه ببساطة شيطانًا، مجنوناً!

بينما كان يقترب، تولد بسرعة شعور الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه في الجزء السفلي من قلب شياو وويى. حدق بعينيه على نطاق واسع بينما يشد أسنانه بإحكام،

 

تحركت يده اليمنى التي كانت دائما مشدودة بإحكام فجأة، وفي الوقت نفسه أمسك اثنين من الأجرام السماوية التي كان على وشك الهجوم بها.

ملأ الحزن واليأس قلوب الجميع، مما جعلهم غير قادرين على تجميع حتى أدنى خصلة من الإرادة للمقاومة والنضال.

 

حقيقة أن الجرم السماوي لم يكن قادراً على إيذاء يون تشي تسببت بالفعل في سقوط قلوبهم في الوادي العميق جداً. وقد تسبب موت شياو وويى البائس الآن في تحول آخر آمالهم إلى اليأس.

مع العلم أن شياو وويى قام بإخفاء مثل هذه الأشياء المرعبة كـ جرم السماء المدمر، فإن وعي جسد يون تشي تقلص بأكمله، وركز معظم وعيه على كف شياو وويى.

كان الشخص الوحيد الذي كان قادراً على القتال معه هو سيد العشيرة فين ييجي، والذي كان مصاباً أيضاً بجروح بالغة.

مع انتقال كفه بشكل غريب إلى حد ما، تومض عيون يون تشي فجأة، وأشعل لهب العنقاء من جسده بالكامل.

 

 

“آآآه…” انفتحت محاجر عيون شياو ووي، حيث جاءت صرخة يأس خائفة من فمه …

“رقصة العنقاء الامبراطورية!!”

جالبين جثثهم الجريحة معهم، الشيوخ الذين تمنوا في البداية أن ينهوا أنفسهم أمسكوا شفرات حرق السماء وتوجهوا نحو يون تشي حاملين أحزان لا نهاية لها واليأس في عيون كالدم.

 

“يون تشي، هل حقاً … لن تتجنب أحداً!”  قال فين ييجي مع طحن أسنانه.

كان السبب في اقتراب يون تشي من شياو وويى خطوة بخطوة، بالضبط في هذه اللحظة. تماما كما أخرج شياو وويى اثنين من الأجرام السماوية وكان على وشك إلقائها، رسم أمامه اللهب فجأة، وأصبحت قوة شرسة للغاية.

لم تكن قوة رقص العنقاء الامبراطورية أثناء استخدام إثم التنين أدنى من الجرم السماوي المحطم على الإطلاق.

سرعته، كانت كبيرة إلى النقطة التي جعلته، كـ عرش، غير قادر على التفاعل في الوقت المناسب.

ارتدت كلمة واحدة بشكل جنوني جيئة وذهابا في قلبه … مستحيل … مستحيل … مستحيل!

لم يكن لديه سوى الوقت الكافي لرؤية عيون يون تشي تقترب بشكل مفاجئ، وبينما كان رسغه قد بدأ للتو حركة الرمي، فإن قوة متعجرفة تمامًا قد حطمت بعنف على صدره.

لم يكن لديه سوى الوقت الكافي لرؤية عيون يون تشي تقترب بشكل مفاجئ، وبينما كان رسغه قد بدأ للتو حركة الرمي، فإن قوة متعجرفة تمامًا قد حطمت بعنف على صدره.

 

 بمجرد أن دخل الجرم السماوي يديه، نظر ببساطة إلى التكوين العميق عليه، وفهم طريقة استخدامه.

بووم!!

 

 

رفع يون تشي ذراعه، وأشار إثم التنين الثقيل إلى اليائس فين ييجي حيث أصدر الحكم النهائي.

لم تكن قوة رقص العنقاء الامبراطورية أثناء استخدام إثم التنين أدنى من الجرم السماوي المحطم على الإطلاق.

ومع سقوط صوته، كان قد قفز بالفعل، وعندما انحرف السيف الثقيل، طارت أكثر من اثنتي عشرة ضربة من نيران طائر العنقاء نحو تلاميذ حرق السماء المحيطين وسط الرياح العاصفة.

صنع صوت شياو ووي صوت صرخة من العذاب، بينما انزلق الجرمان السماويان اللذان كانا على وشك السقوط من يده.

إن لم يكن بسبب حماية ختم سحابة قفل الشمس القوية، فإن القوة الهائلة لجرم السماء المدمر كانت كافية لإصابته على الفور.

مع دوران جسمه، سرعان ما التقط يون تشي كرتي الضوء الأرجوانيتان بيديه …

في غضون ثلاثة أيام، خسر اثنان من العرش أرواحهما على التوالي تحت إثم التنين.

 بمجرد أن دخل الجرم السماوي يديه، نظر ببساطة إلى التكوين العميق عليه، وفهم طريقة استخدامه.

هب نسيم بارد كثيف على أجسام الجميع في عشيرة حرق السماء. لم يظنوا أبداً أن انتقام يون تشي سيكون في الواقع قاسياً ومطلقاً.

 

“هل اخترتم أن تنهوا أنفسكم، أو هل تريدون مني أن أفعل ذلك شخصياً؟” تضيقت عيون يون تشي كما تكلم ببرود.

انفجار!

“يون…تشي” تسرب اسم يون تشي من فجوة بين أسنان شياو ووي.

 

رفع يون تشي ذراعه، وأشار إثم التنين الثقيل إلى اليائس فين ييجي حيث أصدر الحكم النهائي.

سقط شياو وويى على بعد مائة متر، وبعد أن هبط على الأرض أكثر من عشر مرات، وقف بارتباك، وهو يمسك صدره المشوه بشدة بيد واحدة ويطفئ نيران العنقاء على جسده بالأخرى. ارتفع في الهواء وهرب بشكل هستيري.

 إذا نمت هذه الكراهية عن طريق الصدفة في يوم من الأيام، فإنها من المحتمل أن تعرض سلامة جدي والعمة الصغيرة للخطر.

 

“إن عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هاتين الحياتين، حتى الآن يفوق عدد الأشخاص الذين شاهدتهم في حياتك بأكملها.

“همف، هل تريد الهرب؟”

 

 

اليوم، ستموتون جميعًا، ومع بداية الغد، لن يكون هناك عشيرة حرق السماء في هذا العالم! ”

أظلمت نظرة يون تشي، واضعاً إثم التنين جانباً، وصلت سرعته إلى أقصى حدودها عندما سارع إلى مطاردته.

بدأ صوت فين ييجي يرتعد:

ومع ذلك، طار شياو وويى أعلى وأعلى، وعلى الرغم من أن سرعته لم تكن أقل شأنا، فإنه لم يستطع اللحاق به حقا.

اليوم، ستموتون جميعًا، ومع بداية الغد، لن يكون هناك عشيرة حرق السماء في هذا العالم! ”

رفع يون تشي رأسه. التقط موقع شياو وويى، وأمسك الجرم السماوي المدمر بيده اليمنى، ودفع معصمه فجأة.

 

 

 

متطلب أمكانية يون تشي لأرجحة حوالي عشرة آلاف كيلوغرام لـ إثم التنين بكل سهولة، كان قوته المذهلة التي لا تقارن.

 

تحت قوة ذراع كهذه، لم يكن معروفًا بكم فاقت قوته مقارنة بالجرم السماوي الذي قذفه شياو وويي سابقاً.

 

شياو وويى، الذي كان الهروب فقط في ذهنه، سمع فجأة صخب حاد للغاية لرياح قادم من خلفه.

 اعتقدوا في البداية أنهم استفزوا عن طريق الخطأ ذئبًا شريرًا، نمرًا شرسًا، ولكنهم أدركوا حقًا في هذه اللحظة ما كان يثيرونه ببساطة شيطانًا، مجنوناً!

أدار رأسه بشكل لا شعوري، بدهشة، رأى بقعة الضوء الأرجواني التي كانت بالفعل ببعد أقل من قدام.

 

“آآآه…” انفتحت محاجر عيون شياو ووي، حيث جاءت صرخة يأس خائفة من فمه …

 

 

 انفجر جرم السماء المدمر، كما لو انفجرت الصاعقة الإلهية التي تهز العالم في الجو، مسببة الصدمة التي جعلت جميع حرق السماء ترتعش.

بووم!!!!

بششش…

 

ابتعد يون تشي عن جثة شياو وويى، والتفت إلى فين دانهون وهؤلاء الشيوخ الذين تحولت وجوههم منذ فترة طويلة …

 انفجر جرم السماء المدمر، كما لو انفجرت الصاعقة الإلهية التي تهز العالم في الجو، مسببة الصدمة التي جعلت جميع حرق السماء ترتعش.

كانت عيونه تتقلص بعنف، كما لو أنه رأى إله شيطاني مرعب.

ارتفع ضوء النار إلى السماء وانتشرت الصواعق بجنون مع انتشار الضباب السام ببطء. ظهرت صورة ظلية سوداء باتجاه السماء العالية، ثم سرعان ما انحدرت وسقطت على الأرض.

متطلب أمكانية يون تشي لأرجحة حوالي عشرة آلاف كيلوغرام لـ إثم التنين بكل سهولة، كان قوته المذهلة التي لا تقارن.

 

 

كانت عباءة جسد شياو وويى قد تم تفجيرها إلى أجزاء، وتم تشويه جسده بالكامل. اختلط الضباب السام في مجرى دمه وقام بتنفيذ هدفه بقسوة، مما جعله يتدحرج باستمرار وهو ينطق بصراخ الألم الشديد.

 

 

(تباً…. سأدعكم تتخيلون وجهي وأنا أترجم مكونات مطابخ الساحرات هذه وحدكم!!!)

مشى يون تشي على مهل، على طول الطريق حتى وصل إلى جانبه، ثم أمسك إثم التنين وطعن للأسفل بلا تعبير.

تحركت يده اليمنى التي كانت دائما مشدودة بإحكام فجأة، وفي الوقت نفسه أمسك اثنين من الأجرام السماوية التي كان على وشك الهجوم بها.

 

بعد أن تلاشى الضباب، كان مكان يون تشي حيث وقف على بعد بضع عشرات الأمتار من حيث كان في الأصل، ولكن لم تكن هناك إصابات على جسده على الإطلاق؛ ولا يمكن رؤية حتى بقعة صغيرة من الدم.

بششش…

ملأ الحزن واليأس قلوب الجميع، مما جعلهم غير قادرين على تجميع حتى أدنى خصلة من الإرادة للمقاومة والنضال.

 

صنع صوت شياو ووي صوت صرخة من العذاب، بينما انزلق الجرمان السماويان اللذان كانا على وشك السقوط من يده.

طعن طرف السيف السميك والصارخ لـ إثم التنين في جسم شياو وويى دون أي مقاومة وطعن قلبه مباشرة.

 

تقلص جسم شياو وويى للحظة، وحدقت عيناه المنتفختان في يون تشي مباشرة لفترة من الوقت، ثم خفت جسده بالكامل ولم يعد يتحرك بعد الآن.

 

 

جعل كامل عشيرة حرق السماء، حقا وبصدق، تواجه الإبادة الكاملة!

في غضون ثلاثة أيام، خسر اثنان من العرش أرواحهما على التوالي تحت إثم التنين.

مشى يون تشي على نحو متزايد أمامه، واقترب تدريجيا لمسافة لا تتعدى ثلاثين مترا فقط.

 

“لقد مررت مراراً وتكراراً بحالات الاقتراب من الموت، ويمكنني أن أهمل.

جرد يون تشي شياو وويي حلقته المكانية، ومسح محتوياتها بشكل عرضي، وظهرت على الفور ابتسامة راضية على وجهه.

بدأ صوت فين ييجي يرتعد:

لم يكن هناك شيئًا طبيعيًا على جسد شياو وويى، نظرًا لكونه شيخًا كبيرًا من طائفة شياو. إذا كان من المقرر إخراج أي شيء عشوائي، فستكون دائمًا كنزًا لا يجرؤ الناس العاديون على امتلاكه.

 

وضمن هذا، كان هناك جرم آخر، وكذلك العديد من المفاتيح الخاصة … التي يجب أن تستخدم لفتح بعض الأماكن الهامة في طائفة شياو.

السم حاد بشكل لا يصدق، ويظهر تأثير سريع للغاية. بمجرد أن يغزو الجسم، حتى العرش سيجد صعوبة في كبحه. وإذا تم ضرب المرء لأول مرة من قبل الجرم السماوي المدمر، ثم تنفس في هذا النوع من الضباب السام، ربما حتى العرش لن يكون لديه الكثير من الفرص للبقاء على قيد الحياة … ”

 

بينما كان يقترب، تولد بسرعة شعور الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه في الجزء السفلي من قلب شياو وويى. حدق بعينيه على نطاق واسع بينما يشد أسنانه بإحكام،

ابتعد يون تشي عن جثة شياو وويى، والتفت إلى فين دانهون وهؤلاء الشيوخ الذين تحولت وجوههم منذ فترة طويلة …

جرد يون تشي شياو وويي حلقته المكانية، ومسح محتوياتها بشكل عرضي، وظهرت على الفور ابتسامة راضية على وجهه.

حقيقة أن الجرم السماوي لم يكن قادراً على إيذاء يون تشي تسببت بالفعل في سقوط قلوبهم في الوادي العميق جداً. وقد تسبب موت شياو وويى البائس الآن في تحول آخر آمالهم إلى اليأس.

تحركت يده اليمنى التي كانت دائما مشدودة بإحكام فجأة، وفي الوقت نفسه أمسك اثنين من الأجرام السماوية التي كان على وشك الهجوم بها.

 

“رقصة العنقاء الامبراطورية!!”

“هل اخترتم أن تنهوا أنفسكم، أو هل تريدون مني أن أفعل ذلك شخصياً؟” تضيقت عيون يون تشي كما تكلم ببرود.

 

 

 

من بين ثلاثة وثلاثون سادة أجنحة وسبعة وعشرين شيخ، لم يتبق أكثر من اثني عشر منهم.

بغض النظر عن مدى أهمية هذا الاحتمال، لن أسمح له بالتواجد على الإطلاق! وجنبا إلى جنب مع هذا السبب وحده، يجب أن تموتوا جميعكم … ”

ولكن حتى هؤلاء الاثني عشر من الأشخاص معًا لن يكونوا خصوماً لـ يون تشي.

 بمجرد أن دخل الجرم السماوي يديه، نظر ببساطة إلى التكوين العميق عليه، وفهم طريقة استخدامه.

كان الشخص الوحيد الذي كان قادراً على القتال معه هو سيد العشيرة فين ييجي، والذي كان مصاباً أيضاً بجروح بالغة.

 

ملأ الحزن واليأس قلوب الجميع، مما جعلهم غير قادرين على تجميع حتى أدنى خصلة من الإرادة للمقاومة والنضال.

 

 

بدأ كل المحيطين من تلاميذ حرق السماء بالارتعاش من الخوف …

“يون تشي، هل حقاً … لن تتجنب أحداً!”  قال فين ييجي مع طحن أسنانه.

أظلمت نظرة يون تشي، واضعاً إثم التنين جانباً، وصلت سرعته إلى أقصى حدودها عندما سارع إلى مطاردته.

 

 

كان تعبير يون تشي مظلماً. كل واحدة من كلماته كانت باردة كالثلج:

ولكن حتى هؤلاء الاثني عشر من الأشخاص معًا لن يكونوا خصوماً لـ يون تشي.

“لقد أعطيتكم الفرص، وأعطيتكم الفسحة عدة مرات … أنه أنتم، مرةً وراء مرة، أصررتم مجدداً على الضغط علي لإبادة عشيرتك!

“يون…تشي” تسرب اسم يون تشي من فجوة بين أسنان شياو ووي.

اليوم، ستموتون جميعًا، ومع بداية الغد، لن يكون هناك عشيرة حرق السماء في هذا العالم! ”

ما أصاب يون تشي سابقاً، لم يكن أي مستوى منخفض من سهم الرعد المزلزل أو قنبلة هز السماء، ولكن تاج كنز طائفة شياو، جرم السماء المدمر الذي لا يوجد منه في كامل طائفة شياو أكثر من عشرين، والذي حتى لم يستطع ممارسو الامبراطور العميق تحملها!

رفع يون تشي ذراعه، وأشار إثم التنين الثقيل إلى اليائس فين ييجي حيث أصدر الحكم النهائي.

ومع ذلك، طار شياو وويى أعلى وأعلى، وعلى الرغم من أن سرعته لم تكن أقل شأنا، فإنه لم يستطع اللحاق به حقا.

 

بعد أن تلاشى الضباب، كان مكان يون تشي حيث وقف على بعد بضع عشرات الأمتار من حيث كان في الأصل، ولكن لم تكن هناك إصابات على جسده على الإطلاق؛ ولا يمكن رؤية حتى بقعة صغيرة من الدم.

رفع فين ييجي شفرة اللهب المطلق، ورفع رأسه إلى الأعلى، وتنفس الصعداء:

في غضون ثلاثة أيام، خسر اثنان من العرش أرواحهما على التوالي تحت إثم التنين.

“تراث ألف سنة من عشيرة حرق السماء، تم تدميره عند جيلي، ما الوجه الذي يجب أن أقابل به الأجداد … يون تشي، وصول عشيرة حرق السماء إلى هذه الحالة الراهنة، جلب في الواقع علينا من أنفسنا، ولا يمكن إلقاء اللوم عليك بالكامل!

بووم!!!!

لكن التلاميذ في ظل عشيرتنا بريئون بالكامل، أؤمن أنك لن تضع يدًا عليهم أيضًا. بعد أن فصلهم جميعًا، سننتحر بأنفسنا! ”

 

 

لم تكن قوة رقص العنقاء الامبراطورية أثناء استخدام إثم التنين أدنى من الجرم السماوي المحطم على الإطلاق.

“هيه …” ضحك يون تشي ببرود. كان الضحك شريراً وبارداً كأنه جاء من حلق الشيطان:

 

“هل أذناك صماء!  قلت للتو أن اليوم سوف يموت … كل واحد منكم! في اليوم الذي اختطفتم فيه عائلتي بحقارة، أقسمت بالفعل على جعل عشيرة حرق السماء… تتحول إلى نهر من الدماء. لن يتم ترك حتى ورقة من العشب !! ”

أما عن ذنوب القتل التي أحملها، حتى لو كان غضب السماء أكبر بـ عشرة آلاف مرة فلن يكون كافياً! إذن، ماذا لو أضيف إلى ذلك عشرات الآلاف؟ ”

 

مع العلم أن شياو وويى قام بإخفاء مثل هذه الأشياء المرعبة كـ جرم السماء المدمر، فإن وعي جسد يون تشي تقلص بأكمله، وركز معظم وعيه على كف شياو وويى.

رفع فين ييجي رأسه فجأة، وكشفت وجوه فين دوانهون والعديد من الشيوخ عن تعبيرات الصدمة والإرهاب.

المعنى ضمن كلمات يون تشي في الواقع أنه لن يقتل فقط رئيس عشيرة حرق السماء، وشيوخ العشيرة، وجميع الأسياد … سوف يقتل الجميع في إطار عشيرة حرق السماء من الأعلى إلى الأسفل!!

بدأ كل المحيطين من تلاميذ حرق السماء بالارتعاش من الخوف …

بدأ كل المحيطين من تلاميذ حرق السماء بالارتعاش من الخوف …

المعنى ضمن كلمات يون تشي في الواقع أنه لن يقتل فقط رئيس عشيرة حرق السماء، وشيوخ العشيرة، وجميع الأسياد … سوف يقتل الجميع في إطار عشيرة حرق السماء من الأعلى إلى الأسفل!!

 

 

 انفجر جرم السماء المدمر، كما لو انفجرت الصاعقة الإلهية التي تهز العالم في الجو، مسببة الصدمة التي جعلت جميع حرق السماء ترتعش.

جعل كامل عشيرة حرق السماء، حقا وبصدق، تواجه الإبادة الكاملة!

ابتعد يون تشي عن جثة شياو وويى، والتفت إلى فين دانهون وهؤلاء الشيوخ الذين تحولت وجوههم منذ فترة طويلة …

 

لم تكن قوة جرم السماء المدمر رائعة للغاية فحسب، بل كانت أيضًا تنفث الدخان السام بعد انفجارها. وبمجرد أن يلتقي السم بالدم، فإنه يغزو جسمه بسرعة ويؤدي إلى موت الضحية من تنشيط السم بأنفاس قليلة من الوقت.

هب نسيم بارد كثيف على أجسام الجميع في عشيرة حرق السماء. لم يظنوا أبداً أن انتقام يون تشي سيكون في الواقع قاسياً ومطلقاً.

 

بدأ صوت فين ييجي يرتعد:

سقط شياو وويى على بعد مائة متر، وبعد أن هبط على الأرض أكثر من عشر مرات، وقف بارتباك، وهو يمسك صدره المشوه بشدة بيد واحدة ويطفئ نيران العنقاء على جسده بالأخرى. ارتفع في الهواء وهرب بشكل هستيري.

“أنت … أنت … حتى لو كانت عشيرتي حرق السماء قد ألحقت الضرر عليك أولاً، فإنه لا يزال ليس عليك أن تحصل على مثل هذا القصاص …

جعل كامل عشيرة حرق السماء، حقا وبصدق، تواجه الإبادة الكاملة!

إن التلاميذ تحت العشيرة ليس لديهم أي ضغائن أو شكاوى معك على الاطلاق. أنت ببساطة ليس لديك أي سبب لقتلهم … أنت … ألا تخشى غضب السماء! ”

بششش…

 

بينما كان يقترب، تولد بسرعة شعور الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه في الجزء السفلي من قلب شياو وويى. حدق بعينيه على نطاق واسع بينما يشد أسنانه بإحكام،

ابتسم يون تشي، ابتسامة من غير الممكن أن يفهمها فين ييجي والآخرون. وقال بصوت منخفض:

بدأ كل المحيطين من تلاميذ حرق السماء بالارتعاش من الخوف …

“إن عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هاتين الحياتين، حتى الآن يفوق عدد الأشخاص الذين شاهدتهم في حياتك بأكملها.

سرعته، كانت كبيرة إلى النقطة التي جعلته، كـ عرش، غير قادر على التفاعل في الوقت المناسب.

أما عن ذنوب القتل التي أحملها، حتى لو كان غضب السماء أكبر بـ عشرة آلاف مرة فلن يكون كافياً! إذن، ماذا لو أضيف إلى ذلك عشرات الآلاف؟ ”

 

 

 

“لقد مررت مراراً وتكراراً بحالات الاقتراب من الموت، ويمكنني أن أهمل.

 

ولكن خطف عائلتي، وقتلهم تقريبا … فقط لهذا السبب، سيكون عليك سداد الديون مع الإبادة كاملة!

لم يكن هناك شيئًا طبيعيًا على جسد شياو وويى، نظرًا لكونه شيخًا كبيرًا من طائفة شياو. إذا كان من المقرر إخراج أي شيء عشوائي، فستكون دائمًا كنزًا لا يجرؤ الناس العاديون على امتلاكه.

كل شخص سيعيش من عشيرة حرق السماء، سيتم دفن بذور الكراهية.

ابتسم يون تشي، ابتسامة من غير الممكن أن يفهمها فين ييجي والآخرون. وقال بصوت منخفض:

 إذا نمت هذه الكراهية عن طريق الصدفة في يوم من الأيام، فإنها من المحتمل أن تعرض سلامة جدي والعمة الصغيرة للخطر.

“هذا النوع من السم يتم تنقيته باستخدام عرق حرق الوريد، ألف زهرة هوام، كرمة هيكل منتصف الليل، زهرة دم بكاء الشيطان، سم ثعبان السم الحاد، وسم ضفدع علجوم نار الرعد.

بغض النظر عن مدى أهمية هذا الاحتمال، لن أسمح له بالتواجد على الإطلاق! وجنبا إلى جنب مع هذا السبب وحده، يجب أن تموتوا جميعكم … ”

أما عن ذنوب القتل التي أحملها، حتى لو كان غضب السماء أكبر بـ عشرة آلاف مرة فلن يكون كافياً! إذن، ماذا لو أضيف إلى ذلك عشرات الآلاف؟ ”

 

“على الأقل حتى الآن، لم أقم بأي أذى تجاه طائفتك، وليس لدينا أي اتصال أو صراعات.

لم تحمل كلمات يون تشي أي عاطفة، ولم يكن لديها أدنى فسحة.

إن التلاميذ تحت العشيرة ليس لديهم أي ضغائن أو شكاوى معك على الاطلاق. أنت ببساطة ليس لديك أي سبب لقتلهم … أنت … ألا تخشى غضب السماء! ”

ومثل تمتمة من الشيطان، تجعل المرء يرتعش.

 

ومع سقوط صوته، كان قد قفز بالفعل، وعندما انحرف السيف الثقيل، طارت أكثر من اثنتي عشرة ضربة من نيران طائر العنقاء نحو تلاميذ حرق السماء المحيطين وسط الرياح العاصفة.

من بين ثلاثة وثلاثون سادة أجنحة وسبعة وعشرين شيخ، لم يتبق أكثر من اثني عشر منهم.

 

 

بوم بوم بوم …

 

النيران التي صعدت إلى السماء انفجرت في أماكن مختلفة، ثم انتشرت بسرعة، وحرقت الحشود من أجساد تلاميذ العشيرة حتى الرماد، مما أدى إلى إغراق كامل العشيرة في صرخات التعاسة البائسة في نظرة عين.

 

 

 

برؤية سقوط الحشود الكبيرة من تلاميذ العشيرة في غمضة عين، ارتعدت جثث فين دانهون والبعض الآخر، وكادوا يريدون الصراخ بصوت عال.

 

 اعتقدوا في البداية أنهم استفزوا عن طريق الخطأ ذئبًا شريرًا، نمرًا شرسًا، ولكنهم أدركوا حقًا في هذه اللحظة ما كان يثيرونه ببساطة شيطانًا، مجنوناً!

بششش…

 

متطلب أمكانية يون تشي لأرجحة حوالي عشرة آلاف كيلوغرام لـ إثم التنين بكل سهولة، كان قوته المذهلة التي لا تقارن.

“أنت … أنت شيطان! حتى إذا تم تحطيمنا إلى قطع وأجزاء، فسوف تنزل إلى الجحيم معنا! ”

إن التلاميذ تحت العشيرة ليس لديهم أي ضغائن أو شكاوى معك على الاطلاق. أنت ببساطة ليس لديك أي سبب لقتلهم … أنت … ألا تخشى غضب السماء! ”

 

 

جالبين جثثهم الجريحة معهم، الشيوخ الذين تمنوا في البداية أن ينهوا أنفسهم أمسكوا شفرات حرق السماء وتوجهوا نحو يون تشي حاملين أحزان لا نهاية لها واليأس في عيون كالدم.

 

 

على الرغم من أن يون تشي تحدث بشكل مخيف، إلا أنه أصيب بالدهشة إلى حد أصبح مغطىً بالعرق البارد الآن.

مع انتقال كفه بشكل غريب إلى حد ما، تومض عيون يون تشي فجأة، وأشعل لهب العنقاء من جسده بالكامل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط