نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 355

سر عشيرة حرق السماء المحرم

سر عشيرة حرق السماء المحرم

عندما سقطت هذه الكلمات على آذان فين جويتشن، شعر أنه مغمور بالإذلال الشديد. بغض النظر عن أسباب تجنب يون تشي لحياته، بدا له كل شيء مثل شكل من أشكال التعاطف … من شخص قام بقتل أقربائه وإبادة عشيرته بأكملها إهانة.

بعد رحلة العودة إلى عشيرة حرق السماء من مدينة الغيمة العائمة اخذت منه ما يقرب ستة أيام.

 

 

“يون تشى … اقتلني إذا كان لديك الشجاعة! أنا لا أحتاج الرحمة والتعاطف من شيطان مثلك! ”

مع حواجب رائعة لطيفة، بدا أن أنفها مصنوع من أجود أنواع اليشم.

حدق فين جويتشن بوقاحة، وغرس أصابعه بعمق في الأرض، كما تدفقت خطوط الدم بحرية فيما بينها.

 

عيناه، يحدقان كالخناجر بنية قتل عميقة، برغبة في تمزيق يون تشي إلى أشلاء بنظراته.

خلال الرحلة، تأكد أن شياو لينغشي لم تتأذى من قبل أحد. وعلى النقيض من ذلك، فقد أخذ زمام المبادرة لطمأنتها بعدم تعرض سلامتها لأي شيء من الخطر، كما أنه لن يمر وقت طويل حتى يرسلها شخصياً إلى موطنها.

 

كل ما استطاع التفكير به الآن، كان الكراهية! وكانت، لا محالة، عمة يون تشي الصغيرة، وهي نسيبة الشيطان الذي أهلك عائلته!

“سأكرر نفسي، السبب في أنني لم أقتلك، ليس لأنني أشفق عليك، ولا هو التعاطف، ولكن بسبب طلب عمتي الصغيرة لتجنبك… لكن هذه ستكون المرة الوحيدة التي سوف أظهر لك هذه التساهل! إذا تجرأت يوماً على التآمر ضدي، سأقتلك شخصياً!

 

لذا، إذا كنت تنوي السعي إلى الانتقام، فابحث عني بمجرد أن تدريب القوة الكافية، لا تضيع هذه الفرصة النادرة التي أعطيتك إيها للحياة! ”

كانت هي …

 

 

دون إعطاء فين جويتشن نظرة أخرى، استدار يون تشي، وغادر بصمت.

كان لديها شفاه حساسة وحلوة الرائحة، وعيونها الجميلة أشرقت مثل الأحجار الكريمة، وجلدها الأبيض الناعم الذي يفيض بالبريق واللمعان، بدا مغطى بطبقة من مسحوق التجميل.

 

“يون تشي … لا يُسمح لك بالمغادرة! لا يسمح لك بالمغادرة … أنا لم أخذ حياتك … أريد أن أقتلك! أرغب في تحطيم جسدك إلى ألف قطعة، وطحن عظامك إلى رماد! أريد أن أدعكك تجرب كل المعاناة في العالم … لا يُسمح لك المغادرة … ارجع إلى هنا … اااه !!!! “

بالنظر إلى شخصية يون تشي المبتعدة، توسعت عينا فين جويتشن بشكل كبير، حيث كافح جسده الذي يعاني من الضعف الشديد.

“تشين ير …”

صاح بصوت خشن مثل ورق الصنفرة:

على الرغم من صرخات فين جويتشن الهستيرية، إلا أن خطوات مغادرة يون تشي لم تتزعزع، وفي وقت قصير، اختفى يون تشي من خط نظر فين جويتشن.

يون تشي … لا يُسمح لك بالمغادرة! لا يسمح لك بالمغادرة … أنا لم أخذ حياتك … أريد أن أقتلك! أرغب في تحطيم جسدك إلى ألف قطعة، وطحن عظامك إلى رماد! أريد أن أدعكك تجرب كل المعاناة في العالم … لا يُسمح لك المغادرة … ارجع إلى هنا … اااه !!!! “

تحت الاستفزاز الذي عانى منه اليوم، فإن رغبته في الانتقام مني ستقوده إلى اكتساب القوة بأي ثمن بغض النظر عن الأساليب، ويصبح مجنونا مخنوقًا يرغب في التخلي عن كل شيء.

 

خلال الرحلة، تأكد أن شياو لينغشي لم تتأذى من قبل أحد. وعلى النقيض من ذلك، فقد أخذ زمام المبادرة لطمأنتها بعدم تعرض سلامتها لأي شيء من الخطر، كما أنه لن يمر وقت طويل حتى يرسلها شخصياً إلى موطنها.

على الرغم من صرخات فين جويتشن الهستيرية، إلا أن خطوات مغادرة يون تشي لم تتزعزع، وفي وقت قصير، اختفى يون تشي من خط نظر فين جويتشن.

أصبحت ياسمين قليلة الكلام، والتزمت الصمت لفترة طويلة.

ألقى بنفسه على الأرض، وأمسك الرماد المتفحم حيث تلطخت الأرض بدمائه، وبدأ في البكاء بأقصى قدر من اليأس.

صاح بصوت خشن مثل ورق الصنفرة:

 

 

مضى أكثر من عشر سنوات منذ أن بدأ يدرب الطاقة العميقة حتى الآن، لكنه لم يذرف دمعة واحدة.

في العادة لم يكن كل من فين جويتشن وفين ييجي يتفاعلان كثيرًا مع بعضهما البعض.

 

 

لكن اليوم بكى بعمق بألم يمزق القلب.

“إن الفترة الزمنية لقارة الغيمة الزرقاء غير متوازنة مع قارة السماء العميقة، وخلال الوقت الذي تم فيه إرسالك إلى قارة الغيمة الزرقاء بواسطة روح اله الشر، أحدثت جميع أنواع ردود الأفعال الغير معتادة،

 

 

رحل كل من والديه، جده، وجميع أقاربه، وعشيرته، ومنزله! اختفت حياته كنسل سيد للقبيلة، في فترة يوم واحد، تاركاً له لا شيء. سوى الكراهية الشاسعة التي لا حدود لها داخل قلبه ودمه وروحه.

تحت الاستفزاز الذي عانى منه اليوم، فإن رغبته في الانتقام مني ستقوده إلى اكتساب القوة بأي ثمن بغض النظر عن الأساليب، ويصبح مجنونا مخنوقًا يرغب في التخلي عن كل شيء.

 

 

كان كل وعيه يحمل بصمة شخصية يون تشي بعمق.

هي التي دفعت يون تشي لعدم قتلي….

 

“ومع ذلك …عشيرة حرق السماء……. لا ينبغي أن تترك…….. في مثل هذه الحالة التي يرثى لها… يجب عليك الانتقام … اجلب … ال… الانتقام …”

“أريد الانتقام … أريد الانتقام … أريد الانتقام … يون تشي … سأقتلك …”

لم أكن أعلم أنه كان لدي مرآة سامزرا في حوزتي، لدرجة أنني بدأت بتجميع الحقائق ببطء.

 

 

“حتى لو تم تمزيقي إلى قطع، ومررت بمستويات الجحيم التسعة، سأقتلك!”

 

 

أخذ منه الذهاب من عشيرة حرق السماء إلى مدينة الغيمة العائمة أربعة أيام.

حُمل صوته الغاضب إلى مسافات بعيدة بفعل الرياح، وعندما أصبحت السماء أكثر قتامة، أصبح عويل الرياح أسرع، كما لو أن السماء التي لا حدود لها كانت تتخبط في خوف من الكراهية الشديدة التي حملها في صوته.

وقد أبطأ من وتيرته بشكل دقيق، حيث كان قلقا من أن شياو لينغشي لن تتحمل هذه الوتيرة السريعة الشاقة.

“السبب في أنني لن أقتلك … هو بسبب طلب عمتي الصغيرة بجنب حياتك …”

 

 

 

كانت هي …

تحت الاستفزاز الذي عانى منه اليوم، فإن رغبته في الانتقام مني ستقوده إلى اكتساب القوة بأي ثمن بغض النظر عن الأساليب، ويصبح مجنونا مخنوقًا يرغب في التخلي عن كل شيء.

 

 

هي التي دفعت يون تشي لعدم قتلي….

 

 

بعد مرور فترة من الوقت، صرحت الياسمين فجأة:

هي … من سمحت لي أن أكون في هذه الحياة البائسة …

تدفقت مياه النهر المليئة بالمياه إلى الجدول، مما تسبب في تبعثر الماء بهدوء. من زاوية فين جويتشن، كل ما يمكن أن يراه هو جانب وجهها، ولكن ببساطة من رؤية هذا الجانب من وجهها، كان قلبه مفتوناً بشدة لأول مرة في حياته.

 

أصبحت ياسمين قليلة الكلام، والتزمت الصمت لفترة طويلة.

أصبحت نظرت فين جويتشن فجأة ضبابية، حيث بدأت تلك الأوقات التي لا تنسى تظهر في ذهنه.

 

 

لقد كان واعياً للغاية لما ارتكبه، وحتى أكثر وعياً للمشاكل التي قد يجذبها من الضجة الكبيرة التي سببها، وكذلك تداعيات ذلك.

في ذلك اليوم المشؤوم، قام شخصياً بإحضار حاشيته إلى مدينة الغيمة العائمة لاختطاف عضوين من عائلة يون تشي.

في تلك اللحظة، شعر نفسه يسقط تحت موجة لا توصف ولا مفر منها.

عندما وصل إلى المنطقة الجبلية الخلفية في مسكن شياو، في تلك اللحظة عندما رأى شياو لينغشي، سقط سلوكه الاستبدادي المتعجرف وحالته الذهنية.

 

 

إذا أتى اليوم الذي يأتي فيه بحثاً عني للانتقام، فإن الطريق الوحيد الذي أمامي هي إعادة جمع شمله مع أفراد عائلته المتوفين.

في ذلك الوقت، كانت شياو لينغشي تجلس بجانب جدول، وكانت يداها على ركبتيها. تنضح برائحة عطرها، كانت نظرتها ضبابية، مع نظرة حنونة، على الرغم من أنه لم يكن واضحًا ما استحوذ على اهتمامها بالضبط.

 

تدفقت مياه النهر المليئة بالمياه إلى الجدول، مما تسبب في تبعثر الماء بهدوء. من زاوية فين جويتشن، كل ما يمكن أن يراه هو جانب وجهها، ولكن ببساطة من رؤية هذا الجانب من وجهها، كان قلبه مفتوناً بشدة لأول مرة في حياته.

أخرج فين ييجي صوت ضعيف للغاية، بشكل غير متزن، واستخدم كل قوته المتبقية ورفع ذراعه اليمنى، وبين أصابعه، شبك مفتاح أسود محاطاً بسديم أسود.

 

“إن الفترة الزمنية لقارة الغيمة الزرقاء غير متوازنة مع قارة السماء العميقة، وخلال الوقت الذي تم فيه إرسالك إلى قارة الغيمة الزرقاء بواسطة روح اله الشر، أحدثت جميع أنواع ردود الأفعال الغير معتادة،

مع حواجب رائعة لطيفة، بدا أن أنفها مصنوع من أجود أنواع اليشم.

 

كان لديها شفاه حساسة وحلوة الرائحة، وعيونها الجميلة أشرقت مثل الأحجار الكريمة، وجلدها الأبيض الناعم الذي يفيض بالبريق واللمعان، بدا مغطى بطبقة من مسحوق التجميل.

 

 

بعد مغادرته، استدعى يون تشي وحش عنقاء الثلج، الذي صعد إلى السماء متجهاً نحو الشمال، وحلّق مباشرة إلى “مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية”.

في الجبال الكثيرة المحاطة بمجاري مائية نقية، وإزهار الزهور التي تبشر بوصول الربيع، فإن المساحات الخضراء الفاتنة، فضلاً عن المناظر الطبيعية التي تقدم جمالًا يفوق الخيال، اختفت تمامًا عند وضعها بجانب الجمال المشرق للشابة، قادر فقط على العمل بمثابة سند عادي.

أمسك بشدة آخر بقايا حياته ورفضت الموت، لحاجته لتمرير السر الأخير لعشيرة حرق السماء …

شعر فين جويتشن بانجذاب شرس لسلاسل قلبه، الذي لم ير مرة واحدة فتاة مثلها، شعر أن عواطفه أصبحت برية في تلك اللحظة … حتى أنه لا يمكن أن يتأكد مما إذا ما وضع أمام عينيه فتاة، أو جنية جميلة أنيقة من الجبال.

“لديّ سلالة دم التنين والعنقاء، وأوردة اله الشر العميقة داخل جسمي، حتى لو أصبح مجنونًا بين المجانين، فلن يكون من الممكن له أن يلاحقني من حيث القوة.

 

ظهر شعور غير قابل للتفسير في قلبه، في عالمه الذي كان محاطا بالكراهية والبرودة، فجأة جاء شعور بالدفء والوداعة، ولكن على الفور، في مفترق طرقه، ترك المشاعر وراءه …

في تلك اللحظة، شعر نفسه يسقط تحت موجة لا توصف ولا مفر منها.

بعد مغادرته، استدعى يون تشي وحش عنقاء الثلج، الذي صعد إلى السماء متجهاً نحو الشمال، وحلّق مباشرة إلى “مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية”.

 

في ذلك اليوم المشؤوم، قام شخصياً بإحضار حاشيته إلى مدينة الغيمة العائمة لاختطاف عضوين من عائلة يون تشي.

أخذ منه الذهاب من عشيرة حرق السماء إلى مدينة الغيمة العائمة أربعة أيام.

“أنا الشيطان بين جميع الشياطين. لكنني لم أعش أبداً حياة من دون جدوى، أو ندمت أبداً على كل حياة أحملها. أنا أؤمن بأنك وأنا متشابهين بهذا المعنى “.

بعد رحلة العودة إلى عشيرة حرق السماء من مدينة الغيمة العائمة اخذت منه ما يقرب ستة أيام.

لكن اليوم بكى بعمق بألم يمزق القلب.

وقد أبطأ من وتيرته بشكل دقيق، حيث كان قلقا من أن شياو لينغشي لن تتحمل هذه الوتيرة السريعة الشاقة.

أصبحت نظرت فين جويتشن فجأة ضبابية، حيث بدأت تلك الأوقات التي لا تنسى تظهر في ذهنه.

خلال الرحلة، تأكد أن شياو لينغشي لم تتأذى من قبل أحد. وعلى النقيض من ذلك، فقد أخذ زمام المبادرة لطمأنتها بعدم تعرض سلامتها لأي شيء من الخطر، كما أنه لن يمر وقت طويل حتى يرسلها شخصياً إلى موطنها.

استدار يون تشي جانباً، وأضاف بطريقة غير مبالية:

 

“حتى لو تم تمزيقي إلى قطع، ومررت بمستويات الجحيم التسعة، سأقتلك!”

وقد امتثل لما وعد به، حتى أنه ذهب إلى أبعد من ذلك في طريقه إلى تبادل الضربات مع فين جويتشنغ، لأنه لن يسمح لأي أذى بالوصول إلى شياو لينغشي.

 

 

 

لم يخطر بباله مطلقا أن شياو لينغشي ستطلب في الواقع الرحمة نيابة عنه إلى يون تشي … لتجنب حياته في هذه العملية.

كل ما استطاع التفكير به الآن، كان الكراهية! وكانت، لا محالة، عمة يون تشي الصغيرة، وهي نسيبة الشيطان الذي أهلك عائلته!

ظهر شعور غير قابل للتفسير في قلبه، في عالمه الذي كان محاطا بالكراهية والبرودة، فجأة جاء شعور بالدفء والوداعة، ولكن على الفور، في مفترق طرقه، ترك المشاعر وراءه …

ارتدت الذراع اليمنى لفين ييجي بشكل كبير، حيث تركت أنفاسه الأخيرة جسده.

كل ما استطاع التفكير به الآن، كان الكراهية! وكانت، لا محالة، عمة يون تشي الصغيرة، وهي نسيبة الشيطان الذي أهلك عائلته!

 

 

ومع ذلك، لم يكن ميتًا تمامًا، معلق على أنفاسه الأخيرة. في تلك اللحظة عندما ألقى فين جويتشن نفسه على الأرض بجانبه، فتحت جفونه بضعف.

“اقتل … اقتل … سأقتلك بالتأكيد … سأحظى بانتقامي!”

مع تدمير عشيرة حرق السماء جاء إنهاك نوايا يون تشي الشريرة.

 

“يون تشي … لا يُسمح لك بالمغادرة! لا يسمح لك بالمغادرة … أنا لم أخذ حياتك … أريد أن أقتلك! أرغب في تحطيم جسدك إلى ألف قطعة، وطحن عظامك إلى رماد! أريد أن أدعكك تجرب كل المعاناة في العالم … لا يُسمح لك المغادرة … ارجع إلى هنا … اااه !!!! “

وقف فين جويتشن، وهو ينظر إلى الأرض المحروقة تحت قدميه بنظرة فارغة. بدأ يجر إلى الأمام بدون أي فكرة لحيث يذهب أو أين يمكن أن يذهب، إلى الأمام مثل آلة،

 

خطواته تهبط على الأرض التي تم حرقها إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.

“إيه ، لما تقولين ذلك؟” فتحت عيون يون تشي التي كانت قد أغلقت الآن فقط، كما أعاد السؤال.

مرّ بجثث لا تعد ولا تحصى أثناء عبوره … وفي هذه اللحظة، سمع فجأة صوتًا ضعيفاً بجوار أذنه.

—————-

 

“السبب في أنني لن أقتلك … هو بسبب طلب عمتي الصغيرة بجنب حياتك …”

أوقف فين جويتشن مساره وألقى بنفسه على الأرض، وسارع الهرولة نحو جانب جسم فين ييجي… كان تجويف صدر فين ييجي مملوء بالدم بحجم دماغ الإنسان تقريبًا، حيث انهارت أعضائه الداخلية تمامًا.

ومع ذلك، لم يكن ميتًا تمامًا، معلق على أنفاسه الأخيرة. في تلك اللحظة عندما ألقى فين جويتشن نفسه على الأرض بجانبه، فتحت جفونه بضعف.

في تلك اللحظة، كان يلهث تماما. بعد مرور ما يقرب من ساعتين؛ حتى لو كان عرشًا، كان يجب أن يكون تجاوز نقطة عدم العودة …

 

 

“تشين ير … هذا المفتاح … خلفه أجدادك … يختم … المحرمات المعزولة … وسر مرعب … لقد ترك أجدادنا رسالة … حيث فقط في نهاية الخيط…. هل تستطيع … إخراج هذا … المفتاح … داخل هذا المفتاح … يكمن بصمة ذاكرة … سوف ترشدك نحو … المكان الذي يمكن استخدام هذا المفتاح فيه … ستجعلك تفقد روحك … تفقد كل شيء … حتى تدمير … كامل … قارة السماء العميقة … ”

ومع ذلك، لم يكن ميتًا تمامًا، معلق على أنفاسه الأخيرة. في تلك اللحظة عندما ألقى فين جويتشن نفسه على الأرض بجانبه، فتحت جفونه بضعف.

على الرغم من صرخات فين جويتشن الهستيرية، إلا أن خطوات مغادرة يون تشي لم تتزعزع، وفي وقت قصير، اختفى يون تشي من خط نظر فين جويتشن.

 

“أريد الانتقام … أريد الانتقام … أريد الانتقام … يون تشي … سأقتلك …”

“جدي … جدي!”

 

 

تدفقت مياه النهر المليئة بالمياه إلى الجدول، مما تسبب في تبعثر الماء بهدوء. من زاوية فين جويتشن، كل ما يمكن أن يراه هو جانب وجهها، ولكن ببساطة من رؤية هذا الجانب من وجهها، كان قلبه مفتوناً بشدة لأول مرة في حياته.

في العادة لم يكن كل من فين جويتشن وفين ييجي يتفاعلان كثيرًا مع بعضهما البعض.

في تلك اللحظة، شعر نفسه يسقط تحت موجة لا توصف ولا مفر منها.

لم يكن هناك أي حب بين الاثنين، ولكن في تلك اللحظة، بالنظر إلى جده الذي لا يزال هناك حياة فيه، كان فين جويتشن يرتجف من عواطفه التي لا يمكن السيطرة عليها.

“يون تشي … لا يُسمح لك بالمغادرة! لا يسمح لك بالمغادرة … أنا لم أخذ حياتك … أريد أن أقتلك! أرغب في تحطيم جسدك إلى ألف قطعة، وطحن عظامك إلى رماد! أريد أن أدعكك تجرب كل المعاناة في العالم … لا يُسمح لك المغادرة … ارجع إلى هنا … اااه !!!! “

 

 

“تشين ير …”

 

 

“ومع ذلك …عشيرة حرق السماء……. لا ينبغي أن تترك…….. في مثل هذه الحالة التي يرثى لها… يجب عليك الانتقام … اجلب … ال… الانتقام …”

أخرج فين ييجي صوت ضعيف للغاية، بشكل غير متزن، واستخدم كل قوته المتبقية ورفع ذراعه اليمنى، وبين أصابعه، شبك مفتاح أسود محاطاً بسديم أسود.

 

 

“اقتل … اقتل … سأقتلك بالتأكيد … سأحظى بانتقامي!”

“تشين ير … هذا المفتاح … خلفه أجدادك … يختم … المحرمات المعزولة … وسر مرعب … لقد ترك أجدادنا رسالة … حيث فقط في نهاية الخيط…. هل تستطيع … إخراج هذا … المفتاح … داخل هذا المفتاح … يكمن بصمة ذاكرة … سوف ترشدك نحو … المكان الذي يمكن استخدام هذا المفتاح فيه … ستجعلك تفقد روحك … تفقد كل شيء … حتى تدمير … كامل … قارة السماء العميقة … ”

 

 

“إن قتل الكثير من الناس دفعة واحدة، مع الحفاظ على مثل هذا التعبير البارد، حتى الهالة والنبض لم يشهدوا تغييرًا واحدًا!

“ومع ذلك …عشيرة حرق السماء……. لا ينبغي أن تترك…….. في مثل هذه الحالة التي يرثى لها… يجب عليك الانتقام … اجلب … ال… الانتقام …”

ظهر شعور غير قابل للتفسير في قلبه، في عالمه الذي كان محاطا بالكراهية والبرودة، فجأة جاء شعور بالدفء والوداعة، ولكن على الفور، في مفترق طرقه، ترك المشاعر وراءه …

 

 

ارتدت الذراع اليمنى لفين ييجي بشكل كبير، حيث تركت أنفاسه الأخيرة جسده.

“هل تذكرين ذلك الوقت، الذي ذكرته ذات مرة لك، أن الأشخاص الذين قتلتهم يفوق عدد الذين قتلتهم بكثير؟

أمسك بشدة آخر بقايا حياته ورفضت الموت، لحاجته لتمرير السر الأخير لعشيرة حرق السماء …

 

 

مضى أكثر من عشر سنوات منذ أن بدأ يدرب الطاقة العميقة حتى الآن، لكنه لم يذرف دمعة واحدة.

سر محظور.

في تلك اللحظة، كان يلهث تماما. بعد مرور ما يقرب من ساعتين؛ حتى لو كان عرشًا، كان يجب أن يكون تجاوز نقطة عدم العودة …

 

 

مد فين جويتشين يده، فأغلق عينا فين ييجي الذي مات دون اطمئنان. يده الأخرى، ركزت على المفتاح الأسود،

مد فين جويتشين يده، فأغلق عينا فين ييجي الذي مات دون اطمئنان. يده الأخرى، ركزت على المفتاح الأسود،

تشددت … فجأة، بدأ ضباب أسود غريب يتدفق من الفجوات بين أصابعه وخروج وجود شيطاني غريب …

 

 

في ذلك اليوم المشؤوم، قام شخصياً بإحضار حاشيته إلى مدينة الغيمة العائمة لاختطاف عضوين من عائلة يون تشي.

—————-

على الرغم من صرخات فين جويتشن الهستيرية، إلا أن خطوات مغادرة يون تشي لم تتزعزع، وفي وقت قصير، اختفى يون تشي من خط نظر فين جويتشن.

 

كان لديها شفاه حساسة وحلوة الرائحة، وعيونها الجميلة أشرقت مثل الأحجار الكريمة، وجلدها الأبيض الناعم الذي يفيض بالبريق واللمعان، بدا مغطى بطبقة من مسحوق التجميل.

مع تدمير عشيرة حرق السماء جاء إنهاك نوايا يون تشي الشريرة.

“حتى لو تم تمزيقي إلى قطع، ومررت بمستويات الجحيم التسعة، سأقتلك!”

لقد كان واعياً للغاية لما ارتكبه، وحتى أكثر وعياً للمشاكل التي قد يجذبها من الضجة الكبيرة التي سببها، وكذلك تداعيات ذلك.

“إن الفترة الزمنية لقارة الغيمة الزرقاء غير متوازنة مع قارة السماء العميقة، وخلال الوقت الذي تم فيه إرسالك إلى قارة الغيمة الزرقاء بواسطة روح اله الشر، أحدثت جميع أنواع ردود الأفعال الغير معتادة،

 

كل ما استطاع التفكير به الآن، كان الكراهية! وكانت، لا محالة، عمة يون تشي الصغيرة، وهي نسيبة الشيطان الذي أهلك عائلته!

بعد مغادرته، استدعى يون تشي وحش عنقاء الثلج، الذي صعد إلى السماء متجهاً نحو الشمال، وحلّق مباشرة إلى “مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية”.

 

 

إذا أتى اليوم الذي يأتي فيه بحثاً عني للانتقام، فإن الطريق الوحيد الذي أمامي هي إعادة جمع شمله مع أفراد عائلته المتوفين.

“لقد قمت بالفعل بتنشيط مرآة سامزرا، مررت من خلال التناسخ، وغيرت دورة القدر!”

لقد كان واعياً للغاية لما ارتكبه، وحتى أكثر وعياً للمشاكل التي قد يجذبها من الضجة الكبيرة التي سببها، وكذلك تداعيات ذلك.

 

وقد أبطأ من وتيرته بشكل دقيق، حيث كان قلقا من أن شياو لينغشي لن تتحمل هذه الوتيرة السريعة الشاقة.

كان يون تشي على وشك النوم على قمة ظهر وحش عنقاء الثلج عندما صدر صوت ياسمين فجأة في ذهنه.

“سأكرر نفسي، السبب في أنني لم أقتلك، ليس لأنني أشفق عليك، ولا هو التعاطف، ولكن بسبب طلب عمتي الصغيرة لتجنبك… لكن هذه ستكون المرة الوحيدة التي سوف أظهر لك هذه التساهل! إذا تجرأت يوماً على التآمر ضدي، سأقتلك شخصياً!

 

في تلك اللحظة، شعر نفسه يسقط تحت موجة لا توصف ولا مفر منها.

“إيه ، لما تقولين ذلك؟” فتحت عيون يون تشي التي كانت قد أغلقت الآن فقط، كما أعاد السؤال.

في تلك اللحظة، شعر نفسه يسقط تحت موجة لا توصف ولا مفر منها.

 

“سأكرر نفسي، السبب في أنني لم أقتلك، ليس لأنني أشفق عليك، ولا هو التعاطف، ولكن بسبب طلب عمتي الصغيرة لتجنبك… لكن هذه ستكون المرة الوحيدة التي سوف أظهر لك هذه التساهل! إذا تجرأت يوماً على التآمر ضدي، سأقتلك شخصياً!

“إن قتل الكثير من الناس دفعة واحدة، مع الحفاظ على مثل هذا التعبير البارد، حتى الهالة والنبض لم يشهدوا تغييرًا واحدًا!

 

حتى أكثر الشياطين قسوة وإجراما، لن يكون بمقدورهم الحفاظ على تعابيره في مواجهة الكثير من الأرواح. ” قالت ياسمين ببرود:

“هذه المرة، تجنبت الشخص الذي لا ينبغي أن تتجنبه! أن فين جويتشن خطير للغاية. في المستقبل، ربما هناك احتمال أن يكون لديه القدرة على تهديدك “.

“ أنت فقط في سن التاسعة عشرة. استنادًا إلى تجارب حياتك، لا يمكن تحقيق مثل هذا الإنجاز، التفسير الوحيد الممكن، هو أنك استخدمت مرآة سامزرا وخضعت للتناسخ!

أمسك بشدة آخر بقايا حياته ورفضت الموت، لحاجته لتمرير السر الأخير لعشيرة حرق السماء …

قبل تفعيل مرآة سامزرا، لا يجب أن تكون تجاربك الحياتية دنيوية، ويجب بالتأكيد أنك أخذت حيوات لا تعد ولا تحصى وحملت خطايا لا تعد ولا تحصى وديون دم.

إذا كنتِ تفكرين بنفسكِ كمخلوق حقير، شيطان ليس من الممكن أن يغفر له، إذاً … ”

وحقيقة أن مرآة سامزرا لم يكن لها رد فعل، هي دليل على أنها استُخدمت في غضون العشرين سنة الماضية! ”

 

 

عيناه، يحدقان كالخناجر بنية قتل عميقة، برغبة في تمزيق يون تشي إلى أشلاء بنظراته.

“إن الفترة الزمنية لقارة الغيمة الزرقاء غير متوازنة مع قارة السماء العميقة، وخلال الوقت الذي تم فيه إرسالك إلى قارة الغيمة الزرقاء بواسطة روح اله الشر، أحدثت جميع أنواع ردود الأفعال الغير معتادة،

 

كان لدي شكوكي في تلك النقطة، يمكنني الآن استنتاج … يجب أن يكون لديك حياة سابقة في قارة الغيمة الزرقاء. سو لينغ تلك، هيه … يجب أن تكون واحدة من رفاقك النساء! ”

حُمل صوته الغاضب إلى مسافات بعيدة بفعل الرياح، وعندما أصبحت السماء أكثر قتامة، أصبح عويل الرياح أسرع، كما لو أن السماء التي لا حدود لها كانت تتخبط في خوف من الكراهية الشديدة التي حملها في صوته.

 

 

“هوه …” ترك يون تشي تنهد طفيف. مع ياسمين، لم يكن هناك بالتأكيد أي شيء يمكنه حفظه. مغلقاً عينيه تحدث بهدوء:

ألقى بنفسه على الأرض، وأمسك الرماد المتفحم حيث تلطخت الأرض بدمائه، وبدأ في البكاء بأقصى قدر من اليأس.

“إن تخمينك صحيح بالفعل، كان لدي حياة سابقة لا يسبر غورها، علاوة على ذلك كانت في قارة الغيمة الزرقاء.

“أنا على علم بذلك. إرادته قوية بشكل مدهش،

ولكن في ذلك الوقت كان يجب أن أكون قد فقدت حياتي بعد أن سقطت حتى موتي، ومع ذلك لم يكن لدي أي فكرة عن سبب ولادتي هنا.

 

لم أكن أعلم أنه كان لدي مرآة سامزرا في حوزتي، لدرجة أنني بدأت بتجميع الحقائق ببطء.

كان لديها شفاه حساسة وحلوة الرائحة، وعيونها الجميلة أشرقت مثل الأحجار الكريمة، وجلدها الأبيض الناعم الذي يفيض بالبريق واللمعان، بدا مغطى بطبقة من مسحوق التجميل.

لكن هذا الأمر، بخلافك، من كان سيصدقني حتى لو قلت لهم الحقيقة؟

خطواته تهبط على الأرض التي تم حرقها إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.

 

 

“هل تذكرين ذلك الوقت، الذي ذكرته ذات مرة لك، أن الأشخاص الذين قتلتهم يفوق عدد الذين قتلتهم بكثير؟

 

في ذلك الوقت، تعاملتِ مع كلماتي بازدراء … ولكني لم أكن أمزح معك على الإطلاق. لا يقتصر الأمر على الأشخاص الذين قتلتهم إلى عدد الأشخاص الذين قتلتهم، فالعدد أكثر مما يمكن تخيله …

—————-

إذا كنتِ تفكرين بنفسكِ كمخلوق حقير، شيطان ليس من الممكن أن يغفر له، إذاً … ”

بعد رحلة العودة إلى عشيرة حرق السماء من مدينة الغيمة العائمة اخذت منه ما يقرب ستة أيام.

استدار يون تشي جانباً، وأضاف بطريقة غير مبالية:

ومع ذلك، بغض النظر عما إذا كان قد أنقذ العمة الصغيرة، أو لأن العمة الصغيرة توسطت لأجله، لم أتمكن من اتخاذ إجراء ضده. ”

“أنا الشيطان بين جميع الشياطين. لكنني لم أعش أبداً حياة من دون جدوى، أو ندمت أبداً على كل حياة أحملها. أنا أؤمن بأنك وأنا متشابهين بهذا المعنى “.

هي التي دفعت يون تشي لعدم قتلي….

 

مع حواجب رائعة لطيفة، بدا أن أنفها مصنوع من أجود أنواع اليشم.

أصبحت ياسمين قليلة الكلام، والتزمت الصمت لفترة طويلة.

 

 

حُمل صوته الغاضب إلى مسافات بعيدة بفعل الرياح، وعندما أصبحت السماء أكثر قتامة، أصبح عويل الرياح أسرع، كما لو أن السماء التي لا حدود لها كانت تتخبط في خوف من الكراهية الشديدة التي حملها في صوته.

بعد مرور فترة من الوقت، صرحت الياسمين فجأة:

لكنني آمل أن يتمكن من تقدير هذه الحياة الثمينة التي أعطته له عمتي الصغيرة، وأن يجد مكاناً لقضاء حياته بسلام وأمان.

“هذه المرة، تجنبت الشخص الذي لا ينبغي أن تتجنبه! أن فين جويتشن خطير للغاية. في المستقبل، ربما هناك احتمال أن يكون لديه القدرة على تهديدك “.

بعد مرور فترة من الوقت، صرحت الياسمين فجأة:

“أنا على علم بذلك. إرادته قوية بشكل مدهش،

“هذه المرة، تجنبت الشخص الذي لا ينبغي أن تتجنبه! أن فين جويتشن خطير للغاية. في المستقبل، ربما هناك احتمال أن يكون لديه القدرة على تهديدك “.

تحت الاستفزاز الذي عانى منه اليوم، فإن رغبته في الانتقام مني ستقوده إلى اكتساب القوة بأي ثمن بغض النظر عن الأساليب، ويصبح مجنونا مخنوقًا يرغب في التخلي عن كل شيء.

“حتى لو تم تمزيقي إلى قطع، ومررت بمستويات الجحيم التسعة، سأقتلك!”

ومع ذلك، بغض النظر عما إذا كان قد أنقذ العمة الصغيرة، أو لأن العمة الصغيرة توسطت لأجله، لم أتمكن من اتخاذ إجراء ضده. ”

مد فين جويتشين يده، فأغلق عينا فين ييجي الذي مات دون اطمئنان. يده الأخرى، ركزت على المفتاح الأسود،

 

كان يون تشي على وشك النوم على قمة ظهر وحش عنقاء الثلج عندما صدر صوت ياسمين فجأة في ذهنه.

بعد ذلك، انحنى فم يون تشي، وأضاف بطريقةٍ مسترخية:

صاح بصوت خشن مثل ورق الصنفرة:

“لديّ سلالة دم التنين والعنقاء، وأوردة اله الشر العميقة داخل جسمي، حتى لو أصبح مجنونًا بين المجانين، فلن يكون من الممكن له أن يلاحقني من حيث القوة.

“حتى لو تم تمزيقي إلى قطع، ومررت بمستويات الجحيم التسعة، سأقتلك!”

لكنني آمل أن يتمكن من تقدير هذه الحياة الثمينة التي أعطته له عمتي الصغيرة، وأن يجد مكاناً لقضاء حياته بسلام وأمان.

بعد مرور فترة من الوقت، صرحت الياسمين فجأة:

إذا أتى اليوم الذي يأتي فيه بحثاً عني للانتقام، فإن الطريق الوحيد الذي أمامي هي إعادة جمع شمله مع أفراد عائلته المتوفين.

 

 

ظهر شعور غير قابل للتفسير في قلبه، في عالمه الذي كان محاطا بالكراهية والبرودة، فجأة جاء شعور بالدفء والوداعة، ولكن على الفور، في مفترق طرقه، ترك المشاعر وراءه …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط