نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 356

غضب قديس السيف

غضب قديس السيف

فقط عندما غادر يون تشي مدينة النار الزرقاء وتوجه نحو مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية، ظهر ظلال شخص في السماء فوق عشيرة حرق السماء.

“آه! الشاب … السيد الشاب يون! ”

 

 

غادر فين جويتشن بالفعل، وعلق صمت مميت في الهواء داخل عشيرة حرق السماء.

لكن هذه الكلمات التي قيلت، كانت تقال كما ينبغي أن تكون صحيحة، مليئة بالثقة بالنفس والعدالة.

تركت الأرض في حالة خراب وتناثرت جثث الموتى، وكان الهواء المحيط يفيض برائحة كريهة فاسدة ومتفحمة، كما لو أنها تعرضت مؤخرًا لكارثة عنيفة.

في النهاية، أخرج لهاثاً ثابتاً، مما تسبب في صدور هالة مظلمة لا حدود لها وراء صوت اللهاث، هابطة من السماء، مغلفاً كامل عشيرة حرق السماء.

بين الحين والآخر، يقترب واحدٌ أو اثنين شجاعين من المنطقة من أجل البحث عن الأخبار، عند رؤيتهم للأطلال الفاجعة من عشيرة حرق السماء، فإن أجسادهم بأكملها سترتعش من الخوف دون استثناء، ويتعرقون بغزارة بينما يغادرون على عجل، لم يجرؤ أحد على المغامرة بالقرب من الموقع.

“آه؟ ماذا … ماذا كان هذا الصوت؟ ما كان يصرخ، بدا وكأنه أسم تشي الصغير. “أدارت شياو لينغشي جسدها ونظرت حولها. تسببت الكلمات التي قالها الصوت في شعورها بالهلع.

 

وبغض النظر عن مدى عمق الرغبة في الانتقام، فقد قام بالفعل بإبادة السلالة الكاملة لعشيرة حرق السماء.

“للأسف، في النهاية وصلت بخطوة متأخرة للغاية.”

 

 

فقط الشيطان سيلجأ إلى مثل هذه الأساليب ولديه مثل هذا القدر الشرير … كيف كان من الممكن أن يتم ذلك من قبل شاب يبلغ من العمر تسعة عشر عاماً!

نظر خيال الشخص في السماء في الأنقاض المحيطة وبقي ساكناً لفترة طويلة.

 

في النهاية، أخرج لهاثاً ثابتاً، مما تسبب في صدور هالة مظلمة لا حدود لها وراء صوت اللهاث، هابطة من السماء، مغلفاً كامل عشيرة حرق السماء.

أصبحت مدين الرياح الزرقاء الامبراطورية مليئة بالإثارة، حيث كانت كل زاوية تناقش موضوع إبادة عشيرة حرق السماء. ويمكن سماع كلمتي يون تشي في جميع الزوايا الأربع.

في ثانية واحدة توقف تدفق الهواء، مما تسبب حتى في الرماد الاسود في السماء أن يبقى راكداً، كما لو أن الوقت أصبح متوقفاً في المكان.

علاوة على ذلك، كان في السابق صديقاً لـ فين ييجي. لقد كان في عزلة لمدة تقرب من عشر سنوات، ولا يسير في العالم الدنيوي.

 

 

“هذه القوة الهائلة، إذا كانت شخصًا صالحًا، لكانت فائدة لإمبراطورية الرياح الزرقاء، ولكن لسوء الحظ يمتلك قلب شيطان. مع مثل هذه المذبحة القاسية التي حلت بكامل عشيرة حرق السماء، فإنه يشكل تهديدًا لإمبراطورية الرياح الزرقاء. وأنا لن أقف مكتوفاً.

“لا، لم تكن في الغيمة المجمدة أسغارد، ولا أحد لديه أي فكرة عن مكان وجودها.”

 

أمسكت تسانغ يوي بسرعة على ذراع يون تشي، حيث كشف وجهها عن حالة من الذعر. على الرغم من إبادة يون تشيه لعشيرة حرق السماء، وتخويف العالم كله، كي يهرع الشخص إلى التماس العقوبة عليه … ستكون قوته بالتأكيد على مستوى مخيف للغاية.

تحولت نظرته نحو الشمال. لم يتراجع إلى الاتجاه الذي جاء منه، وبدلاً من ذلك، طار في الهواء، متجهاً نحو الشمال، وفي غمضة عين، ظهر على مسافة لا تحصى من الكيلومترات.

وقد قال بكل بساطة لـ تسانغ يوي وشياو لينغشي: “يبدو أن إزعاجًا صغيرًا قد وصل … أعطني لحظة، سأعتني به على الفور”.

 

على الجانب الآخر، كان شاب يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا فقط.

—————-

ابتسمت تسانغ يوي بخفة.

 

——————

“… تم تحويل أساس عشيرة حرق السماء بالفعل إلى كومة من الأنقاض.

إذا احتجنا إلى القتال في النهاية … إذاً أحضروا كل قنابل السماء المدمرة، وسننزل معه إلى اللهب! لا يمكننا مطلقاً أن ندع طائفتنا تصبح مثل عشيرة حرق السماء”

لقد قُتل كل من سيد العشيرة، والشيخ الأكبر، وثلاثة وثلاثون سادة أجنحة، وسبعة وعشرون شيخ، وكل تلاميذ العشيرة بين الضحايا، لم ينجو شخص واحد أو ينجح في الهروب، وقد تم إبادة جميع …

 

تم انتهاء عشيرة حرق السماء تماما. لم يتم القضاء على العشيرة بأكملها فحسب، بل تم تدميرها كذلك لحالة بائسة لا توصف. الأعمال الخبيثة لذلك الـ يون تشي، تفوق ما تخيلناه بكثير … ”

 

 

 

“لقد تلقت مختلف الفروع الخارجية لعشيرة حرق السماء في جميع المدن الكبرى الأخبار، وتقريباً قطعت كل العلاقات مع عشيرة حرق السماء في أول فرصة، على الفور تغيير أسمائهم بعد ذلك، خوفًا من شأن مخطط يون تشي الشرير توريطهم “.

لم تجرؤ على إلقاء نظرة مباشرة على يون تشي أكثر من ذلك، وبصورة عاجلة نظرت إلى قصر احتضان القمر وصاحت: “صاحبة السمو، السيد الشاب يون … وصل السيد الصغير يون.”

 

لسوء الحظ، كان متأخرا جدا. إذا شاهد الدمار الذي أصاب عشيرة حرق السماء، فمن ناحية يشعر بشعور الذنب، ومن ناحية أخرى … يشعر بغضب شديد ضد أساليب يون تشي الشريرة. كلا الأمرين من شأنهما إعطاء سبب كافي لملاحقة يون تشي!

بعد سماع هذا، واجه جسد شياو جوتيان قشعريرة. وبعد سماع الدمار الذي أصاب عشيرة حرق السماء، شعرت الثغرات الموجودة بين أسنانه بأن البرد القارس يمر عبرها.

على الجانب الآخر، كان شاب يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا فقط.

كان مثل الجميع. لم يخطر بباله أبدا أن رد يون تشي سيكون بلا رحمة إلى هذا الحد.

انفردت شفاه تسانغ يوي الوردية قليلاً، وأضفت بهدوء نغمة المواساة:

كان يعتقد في البداية أن قتل يون تشي لـ سيد العشيرة، بالإضافة إلى بقية الأعضاء الأساسيين، سيكون الحد من انتقامه من عشيرة حرق السماء.

 

لم يحدث ذلك، ما فعله يون تشي، سيكون عقاباً مباشر من الجحيم.

أصبحت مدين الرياح الزرقاء الامبراطورية مليئة بالإثارة، حيث كانت كل زاوية تناقش موضوع إبادة عشيرة حرق السماء. ويمكن سماع كلمتي يون تشي في جميع الزوايا الأربع.

 

فقط عندما غادر يون تشي مدينة النار الزرقاء وتوجه نحو مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية، ظهر ظلال شخص في السماء فوق عشيرة حرق السماء.

بعد الاستماع شخصيا إلى حقيقة الأمر، صُدم بشدة. علاوة على ذلك، بعد معرفة كل شيء، شعر بشعور أكبر من الشكوك!

“الجد شياو حاليا في جانب والدي، ومع حماية العم دونغ فانغ، فهو آمن تماما وسليم.

 

علاقته مع شياو لينغشي، كانت منذ فترة طويلة معتمدة على الثقة. كان عمليا حياتها مدمجة في الآخر.

واستنادا إلى شخصية يون تشي، فإن الأحداث التي مرت قبل ثلاث سنوات لن يتم تبديدها بسهولة.

 

 

 

ومع ذلك، كان هذا نتيجة المكائد الشخصية لـ شياو كوانغيون. إذا تحمل آلام التخلي عن ذريته الوحيدة من زوجته الأولى، وأخذ زمام المبادرة في التعامل مع الأمور مع يون تشي، عندها يمكن حل المسألة بسلام.

أصبحت مدين الرياح الزرقاء الامبراطورية مليئة بالإثارة، حيث كانت كل زاوية تناقش موضوع إبادة عشيرة حرق السماء. ويمكن سماع كلمتي يون تشي في جميع الزوايا الأربع.

علاوة على ذلك، لم يكن التوصل إلى حل وسط مع شخص قادر على تدمير عشيرة حرق السماء بشكل كامل أمرًا مهينًا للغاية.

 

 

“سيد العشيرة، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الرجل المسن جانب شياو جوتيان مستفسراً:

ومع ذلك، كان سيد الطائفة الأكبر شياو وو تشينغ استبدادي وغير مأمون طوال حياته.

خاصة مع الطريقة التي عاملت بها شياو لينغشي يون تشي. حتى لو شعرت أن العالم كله يكذب عليها، ستضع ثقتها في يون تشي بكل إخلاص.

كشخص وضع مجد الجماعة فوق حياته الخاصة، لن يسمح أبداً بحدوث مثل هذا الشيء. اختار بدلاً من ذلك أن يسمح للشيخ الأكبر شياو وويى بجلب السلاح المحرم من فرقة شياو، لمساعدة عشيرة حرق السماء في التخلص من يون تشي … ونتيجة لذلك، فقدوا كل فرصة في كل ما يتعلق بالتفاوض!

علاقته مع شياو لينغشي، كانت منذ فترة طويلة معتمدة على الثقة. كان عمليا حياتها مدمجة في الآخر.

 

ومع ذلك، لم يكن بمقدورها الحفاظ على غضبها المتجهم سوى لفترة قصيرة قبل أن يحل محلها الفرح:

“سيد العشيرة، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الرجل المسن جانب شياو جوتيان مستفسراً:

وفجأة، أدركت على الفور لماذا تمكّن يون تشي من الكدح الشديد في السنوات الثلاث الماضية، ولماذا قد ولد غضبا شديدا أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء بعد اختطافها …

“إن طائفتنا لم تخف أبداً من أي تهديدات خارجية، ومع ذلك لا ينبغي التقليل من شأن يون تشي على الإطلاق.

اهتز وعي شياو جوتيان: “تقصد … قديس السيف لينغ تياني؟”

لديه القدرة على إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها في غضون بضعة أيام قصيرة، مما يعني … ”

رفع الجميع رؤوسهم عالياً، صدموا من مشهد السماء فارغة، وحاولوا تحديد مكان أصل ذلك الصوت.

 

 

“لم تعد هناك حاجة للعزف على نفس الوتر بعد الآن”. تحرك صدر شياو جوتيان، حيث قبض كلتا يديه بإحكام، وأعلن على النحو التالي:

كانت شياو لينغشي شخصًا لم يسبق له مثيل من قبل، بل كانت لديها خبرة محدودة في التفاعل مع الآخرين.

“إذا كان يون تشي قويًا فقط في القوة، وإذا أتى إلى هنا، يمكننا أن نحارب إلى الموت معه.

فقط عندما غادر يون تشي مدينة النار الزرقاء وتوجه نحو مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية، ظهر ظلال شخص في السماء فوق عشيرة حرق السماء.

لكن … أساليبه، لا ترحم على نحو غير متوقع وشاذ!

“همف، أنت تضايقني مرة أخرى …”

فقط بسبب خطف اثنين من أقاربه، الذين تم إنقاذهم في نهاية المطاف، أدى إلى تدمير كامل العشيرة! ليس هناك الكثير في الاختلاف بين الاثنين عند مقارنة قوة طائفة شياو وعشيرة حرق السماء…

 

سقط العم الثاني أيضا على يد يون تشي. إن إبادة عشيرة حرق السماء تعني أنه لديه بالتأكيد القدرة على القضاء على طائفتنا… هذه حقيقة مرعبة لا يمكن إنكارها! ”

 

 

فقط عندما غادر يون تشي مدينة النار الزرقاء وتوجه نحو مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية، ظهر ظلال شخص في السماء فوق عشيرة حرق السماء.

خمد جميع أسياد الأجنحة تمامًا، وكانت الأصوات الوحيدة التي يمكن سماعها هي النبضات السريعة الغير مضبوطة لقلوب الجميع.

رمت شياو لينغشي نفسها إلى الأمام، وانقلبت إلى احتضان يون تشي، واحتضنته بإحكام. في احتضانها يمكن بالكاد احتواء سعادتها وكانت تقفز من الفرح: “لقد عدت أخيرا … آه؟ هل عانيت من أي إصابات؟ هل آذيت نفسك في أي مكان؟

 

“لقد تلقت مختلف الفروع الخارجية لعشيرة حرق السماء في جميع المدن الكبرى الأخبار، وتقريباً قطعت كل العلاقات مع عشيرة حرق السماء في أول فرصة، على الفور تغيير أسمائهم بعد ذلك، خوفًا من شأن مخطط يون تشي الشرير توريطهم “.

“يجب ألا نواجه الكارثة التي أصابت عشيرة حرق السماء!” أدار شياو جوتيان جسده، وبصره ثابتٌ على الجميع: “إذا وصل يون تشي، لا تدخلوا في المعركة معه بأي ثمن! إذا كان بوسعنا أن نتفاوض من أجل السلام، حتى إذا كان علينا أن نفقد كرامتنا تماما، فعلينا أن نسعى إلى تحقيق هذه الغاية بأي ثمن.

 

إذا احتجنا إلى القتال في النهاية … إذاً أحضروا كل قنابل السماء المدمرة، وسننزل معه إلى اللهب! لا يمكننا مطلقاً أن ندع طائفتنا تصبح مثل عشيرة حرق السماء”

“آه … من هذا!”

 

خمد جميع أسياد الأجنحة تمامًا، وكانت الأصوات الوحيدة التي يمكن سماعها هي النبضات السريعة الغير مضبوطة لقلوب الجميع.

“ليس هناك حاجة إلى التشاؤم في الواقع.” تقدم شياو بويون خطوة إلى الأمام، وقال:

على الباب الرئيسي، ما كان قد كرم في السابق كنز وعلامة حرق السماء، التي كانت رمزا أثبتت أنه تم الاعتراف بها من قبل عشيرة حرق السماء قد تم إنزالها وتدميرها إلى أشلاء.

“قوة يون تشي هي في الواقع صدمة عالمية، ولكن داخل الإمبراطورية، الشخص الذي يمكن أن يقتله موجود. والشخص الذي لديه القدرة على قتله … استناداً إلى التقرير الأخير الذي جاء للتو، في الليلة الماضية، غادر السيف السماوي وحده”.

 

اهتز وعي شياو جوتيان: “تقصد … قديس السيف لينغ تياني؟”

عجوز مثلي سيسعى لتحقيق العدالة للسماء في هذا اليوم، ويرسلك شخصيًا على الطريق إلى الينابيع الصفراء لتسديد دينك … أظهر نفسك لي! ”

 

 

هز شياو بويون رأسه قائلاً: “لقد كان لينغ تياني مستقيماً وصادقاً طوال حياته، يعامل الشر بأقصى قدر من العداء.

رفع الجميع رؤوسهم عالياً، صدموا من مشهد السماء فارغة، وحاولوا تحديد مكان أصل ذلك الصوت.

علاوة على ذلك، كان في السابق صديقاً لـ فين ييجي. لقد كان في عزلة لمدة تقرب من عشر سنوات، ولا يسير في العالم الدنيوي.

في فترة زمنية قصيرة بعد ذلك، تم استبدالها بعلامة جديدة تقرأ “عشيرة الغيمة الموقرة” …

ومع ذلك غادر طائفة السيف السماوي في عجلة من أمره في الليلة السابقة، على الأرجح في محاولة لإنقاذ عشيرة حرق السماء التي كانت في خطر.

ومع ذلك، كان هذا نتيجة المكائد الشخصية لـ شياو كوانغيون. إذا تحمل آلام التخلي عن ذريته الوحيدة من زوجته الأولى، وأخذ زمام المبادرة في التعامل مع الأمور مع يون تشي، عندها يمكن حل المسألة بسلام.

لسوء الحظ، كان متأخرا جدا. إذا شاهد الدمار الذي أصاب عشيرة حرق السماء، فمن ناحية يشعر بشعور الذنب، ومن ناحية أخرى … يشعر بغضب شديد ضد أساليب يون تشي الشريرة. كلا الأمرين من شأنهما إعطاء سبب كافي لملاحقة يون تشي!

فقط عندما غادر يون تشي مدينة النار الزرقاء وتوجه نحو مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية، ظهر ظلال شخص في السماء فوق عشيرة حرق السماء.

ربما، لينغ تياني بالفعل في خضم صيد يون تشي في الوقت الراهن. ”

 

 

 

كلمات شياو بويون جلبت الكثير من الراحة لتعبير شياو جوتيان. وأضاف بصوت منخفض:

في تلك اللحظة، حدقت تسانغ يوي بذهول.

“جيد جدا … إذا كانت الحقيقة على هذا النحو، فإن يون تشي سيموت بلا شك! عانى يون تشي من جروح ثقيلة في تبادله مع فين ييجي قبل الفرار، وهو دليل كاف على أن قوته ليست أقوى بكثير من فين ييجي، ولكن حتى عشرة فين ييجي مجتمعين معاً لا يتطابقون مع قديس السيف. إذا غادر قديس السيف طائفة السيف السماوي من أجل مساعدة محنة عشيرة حرق السماء حقًا، فعندئذ … سيخرج شخصيا بالتأكيد لمعاقبة يون تشي! ”

واصل الطيران في السماء فوق قصر الرياح الزرقاء الإمبراطوري، وعندما وصل إلى قصر احتضان القمر داخل القصر الإمبراطوري، استدعى عنقاء الثلج مرة أخرى، وهبط برشاقة من السماء.

 

“إذا كان يون تشي قويًا فقط في القوة، وإذا أتى إلى هنا، يمكننا أن نحارب إلى الموت معه.

——————

 

 

 

اجتاحت أخبار تحطيم عشيرة حرق السماء كامل امبراطورية الرياح الزرقاء وكأنها عاصفة غاضبة، مما دفع الإمبراطورية الزرقاء إلى النهوض في غضب شبيه بالزلزال.

واصل الطيران في السماء فوق قصر الرياح الزرقاء الإمبراطوري، وعندما وصل إلى قصر احتضان القمر داخل القصر الإمبراطوري، استدعى عنقاء الثلج مرة أخرى، وهبط برشاقة من السماء.

أصبح هذا حرفيا أكثر مجموعة أخبار مروعة سمعها كل مواطن من مواطني الرياح الزرقاء في حياتهم. كما أصبحوا أكثر صدمة من أي وقت مضى في حياتهم، فقد غمروا بالرعب وتركوا الشك.

 

 

لقد قُتل كل من سيد العشيرة، والشيخ الأكبر، وثلاثة وثلاثون سادة أجنحة، وسبعة وعشرون شيخ، وكل تلاميذ العشيرة بين الضحايا، لم ينجو شخص واحد أو ينجح في الهروب، وقد تم إبادة جميع …

على الجانب الأول، كانت عشيرة منعزلة وبعيدة، أسطورية، وقفت طوال ألف عام.

 

 

 

على الجانب الآخر، كان شاب يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا فقط.

 

 

في هذه اللحظة، خرج صوت غير مبالي وجاد فجأة من السماء البعيدة:

لقد أصبح هذا الشاب الذي يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، وما أنجزه؛ ما يمكن مقارنته حرفياً بالحقيقة التي تتحدى السماء، والتي كان من الصعب تصديقها وقبولها.

خاصة مع الطريقة التي عاملت بها شياو لينغشي يون تشي. حتى لو شعرت أن العالم كله يكذب عليها، ستضع ثقتها في يون تشي بكل إخلاص.

 

تحولت نظرته نحو الشمال. لم يتراجع إلى الاتجاه الذي جاء منه، وبدلاً من ذلك، طار في الهواء، متجهاً نحو الشمال، وفي غمضة عين، ظهر على مسافة لا تحصى من الكيلومترات.

وبغض النظر عن مدى عمق الرغبة في الانتقام، فقد قام بالفعل بإبادة السلالة الكاملة لعشيرة حرق السماء.

على الباب الرئيسي، ما كان قد كرم في السابق كنز وعلامة حرق السماء، التي كانت رمزا أثبتت أنه تم الاعتراف بها من قبل عشيرة حرق السماء قد تم إنزالها وتدميرها إلى أشلاء.

فقط الشيطان سيلجأ إلى مثل هذه الأساليب ولديه مثل هذا القدر الشرير … كيف كان من الممكن أن يتم ذلك من قبل شاب يبلغ من العمر تسعة عشر عاماً!

خاصة مع الطريقة التي عاملت بها شياو لينغشي يون تشي. حتى لو شعرت أن العالم كله يكذب عليها، ستضع ثقتها في يون تشي بكل إخلاص.

 

كانت شياو لينغشي شخصًا لم يسبق له مثيل من قبل، بل كانت لديها خبرة محدودة في التفاعل مع الآخرين.

أصبحت مدين الرياح الزرقاء الامبراطورية مليئة بالإثارة، حيث كانت كل زاوية تناقش موضوع إبادة عشيرة حرق السماء. ويمكن سماع كلمتي يون تشي في جميع الزوايا الأربع.

“سيد العشيرة، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الرجل المسن جانب شياو جوتيان مستفسراً:

علاوة على ذلك، أغلق الفرع الخارجي لـ عشيرة حرق السماء داخل المدينة الإمبراطورية أبوابه بالفعل.

عند رؤية يون تشي، كان طموحها الأنيق بأكمله مليئاً بالمفاجأة السارة، ومن فمها جاء صوت بأقصى درجات الفرح: ” تشي الصغير!”

على الباب الرئيسي، ما كان قد كرم في السابق كنز وعلامة حرق السماء، التي كانت رمزا أثبتت أنه تم الاعتراف بها من قبل عشيرة حرق السماء قد تم إنزالها وتدميرها إلى أشلاء.

 

في فترة زمنية قصيرة بعد ذلك، تم استبدالها بعلامة جديدة تقرأ “عشيرة الغيمة الموقرة” …

وفجأة، أدركت على الفور لماذا تمكّن يون تشي من الكدح الشديد في السنوات الثلاث الماضية، ولماذا قد ولد غضبا شديدا أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء بعد اختطافها …

هذا الاسم الجديد للعشيرة، كشف الخوف من يون تشي والحاجة إلى أن تكون ودية معه.

فقط بسبب خطف اثنين من أقاربه، الذين تم إنقاذهم في نهاية المطاف، أدى إلى تدمير كامل العشيرة! ليس هناك الكثير في الاختلاف بين الاثنين عند مقارنة قوة طائفة شياو وعشيرة حرق السماء…

 

“لا تقلقي، ليس هناك جرح واحد على جسدي. إذا لم تصدقي كلماتي، فسوف أخلع ملابسي لزيارتك في وقت لاحق “.

كان يون تشي مسافرا على وحش عنقاء الثلج طوال رحلته. وبينما كان يطير فوق سماء مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية، استحوذ على اهتمام عدد لا يحصى من المشاة الذين توقفوا في مساراتهم ونظروا إلى الأعلى وهم يصرخون.

“لأن تشي الصغير هو أفضل شخص في هذا العالم بأسره.” أزاحت شياو لينغشي عيونها الزاهية التي تشبه الأحجار الكريمة السوداء، وأجابت دون أي إشارة من التردد.

واصل الطيران في السماء فوق قصر الرياح الزرقاء الإمبراطوري، وعندما وصل إلى قصر احتضان القمر داخل القصر الإمبراطوري، استدعى عنقاء الثلج مرة أخرى، وهبط برشاقة من السماء.

لديه القدرة على إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها في غضون بضعة أيام قصيرة، مما يعني … ”

“آه … من هذا!”

لقد أصبح هذا الشاب الذي يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، وما أنجزه؛ ما يمكن مقارنته حرفياً بالحقيقة التي تتحدى السماء، والتي كان من الصعب تصديقها وقبولها.

 

“لقد تلقت مختلف الفروع الخارجية لعشيرة حرق السماء في جميع المدن الكبرى الأخبار، وتقريباً قطعت كل العلاقات مع عشيرة حرق السماء في أول فرصة، على الفور تغيير أسمائهم بعد ذلك، خوفًا من شأن مخطط يون تشي الشرير توريطهم “.

“وكما هبط، خرج صرخ صوت امرأة مندهشة خلفه. أدار يون تشي جسده ورأى خادمة قصره ذات وجه شاحب.

 

 

“ماذا !؟” تجمد يون تشي في خطواته، كما جعد حاجبيه.

“آه! الشاب … السيد الشاب يون! ”

 

 

لقد قُتل كل من سيد العشيرة، والشيخ الأكبر، وثلاثة وثلاثون سادة أجنحة، وسبعة وعشرون شيخ، وكل تلاميذ العشيرة بين الضحايا، لم ينجو شخص واحد أو ينجح في الهروب، وقد تم إبادة جميع …

في المرة الأولى التي جاء فيها يون تشي إلى قصر احتضان القمر، رأى خادمة القصر هذه، وبالتالي، كان من الطبيعي أن تتعترف عليه.

 

في اللحظة التي رأته فيها، صرخت بصوت أعلى ثلاث مرات من صوتها المندهش في السابق. كان التعبير على وجهها مزيجًا من الصدمة والإعجاب … وأيضًا ما بدا واضحًا مثل الخوف.

 

 

 

لذبح أكثر من سبعين ألف شخص داخل عشيرة حرق السماء من خلال مثل هذه الأساليب التي لا ترحم، غمر أجساد الجميع بالصدمة بينما ارتعدوا في خوف من التفكير فيه.

إذا احتجنا إلى القتال في النهاية … إذاً أحضروا كل قنابل السماء المدمرة، وسننزل معه إلى اللهب! لا يمكننا مطلقاً أن ندع طائفتنا تصبح مثل عشيرة حرق السماء”

 

لقد أصبح هذا الشاب الذي يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، وما أنجزه؛ ما يمكن مقارنته حرفياً بالحقيقة التي تتحدى السماء، والتي كان من الصعب تصديقها وقبولها.

نظر يون تشي في تعبير خادمة القصر. أومأ برأسه، وعبّر عن ذلك بنبرة من الصبر:

 

“أين الأميرة، صاحبة السمو الملكي؟ أه … يبدو أنكِ خائفة قليلاً مني؟ ”

 

 

كانت شياو لينغشي شخصًا لم يسبق له مثيل من قبل، بل كانت لديها خبرة محدودة في التفاعل مع الآخرين.

“لا … ليس حقاً … هذا غير صحيح” تحت النظرة المباشرة لـ يون تشي، بدأت خادمة القصر في تلك اللحظة بالظهور بشكل غير مناسب.

“همف.” شخر يون تشي بدون اكترث، وبسرعة كبيرة، أكد موقع صاحب الصوت.

مواجهةً الشخصية التي أصبحت مآثرها أسطورية أمام أعينها، فقد جمدت غرائزها الطبيعية في خوف.

 

لم تجرؤ على إلقاء نظرة مباشرة على يون تشي أكثر من ذلك، وبصورة عاجلة نظرت إلى قصر احتضان القمر وصاحت: “صاحبة السمو، السيد الشاب يون … وصل السيد الصغير يون.”

 

 

تم انتهاء عشيرة حرق السماء تماما. لم يتم القضاء على العشيرة بأكملها فحسب، بل تم تدميرها كذلك لحالة بائسة لا توصف. الأعمال الخبيثة لذلك الـ يون تشي، تفوق ما تخيلناه بكثير … ”

بعد صرخة خادمة القصر، خرجت شخصية ترتدي فستانًا أخضر فاتح اللون، مع ظل رائع ودقيق مثل الفراشة الطائرة السريعة.

 

عند رؤية يون تشي، كان طموحها الأنيق بأكمله مليئاً بالمفاجأة السارة، ومن فمها جاء صوت بأقصى درجات الفرح: ” تشي الصغير!”

على الجانب الأول، كانت عشيرة منعزلة وبعيدة، أسطورية، وقفت طوال ألف عام.

 

رفع الجميع رؤوسهم عالياً، صدموا من مشهد السماء فارغة، وحاولوا تحديد مكان أصل ذلك الصوت.

رمت شياو لينغشي نفسها إلى الأمام، وانقلبت إلى احتضان يون تشي، واحتضنته بإحكام. في احتضانها يمكن بالكاد احتواء سعادتها وكانت تقفز من الفرح: “لقد عدت أخيرا … آه؟ هل عانيت من أي إصابات؟ هل آذيت نفسك في أي مكان؟

بين الحين والآخر، يقترب واحدٌ أو اثنين شجاعين من المنطقة من أجل البحث عن الأخبار، عند رؤيتهم للأطلال الفاجعة من عشيرة حرق السماء، فإن أجسادهم بأكملها سترتعش من الخوف دون استثناء، ويتعرقون بغزارة بينما يغادرون على عجل، لم يجرؤ أحد على المغامرة بالقرب من الموقع.

 

 

أن يكون قادر على مقابلة شياو لينغشي هناك، لم يكن مفاجئاً أو غريباً على يون تشي. قبل وصوله إلى القصر الإمبراطوري، كان لديه بالفعل ما لا يقل عن سبعين في المائة من الثقة والاعتقاد بأن لينج جي سيحضر شياو لي وشياو لينغشي إلى جانب تسانغ يوي.

كان مثل الجميع. لم يخطر بباله أبدا أن رد يون تشي سيكون بلا رحمة إلى هذا الحد.

أمسك بخصر شياو لينغشي، وضحك كما قال:

رفع الجميع رؤوسهم عالياً، صدموا من مشهد السماء فارغة، وحاولوا تحديد مكان أصل ذلك الصوت.

“لا تقلقي، ليس هناك جرح واحد على جسدي. إذا لم تصدقي كلماتي، فسوف أخلع ملابسي لزيارتك في وقت لاحق “.

 

 

 

“أوو!” استعملت شياو لينغشي يديها وقرصته برفق، بينما تجعد شفتيها كما قالت:

نظرت إلى يون تشي … ورأت رجلاً جعلها تشعر بالفخر الهائل … في غضون عامين قصيرين، تقدم من شاب ضعيف، هددت حياته من قبل طائفة شياو التي اصطادته، إلى شخص قادر على احتضان حتى الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

“همف، أنت تضايقني مرة أخرى …”

“قوة يون تشي هي في الواقع صدمة عالمية، ولكن داخل الإمبراطورية، الشخص الذي يمكن أن يقتله موجود. والشخص الذي لديه القدرة على قتله … استناداً إلى التقرير الأخير الذي جاء للتو، في الليلة الماضية، غادر السيف السماوي وحده”.

ومع ذلك، لم يكن بمقدورها الحفاظ على غضبها المتجهم سوى لفترة قصيرة قبل أن يحل محلها الفرح:

نظرت إلى يون تشي … ورأت رجلاً جعلها تشعر بالفخر الهائل … في غضون عامين قصيرين، تقدم من شاب ضعيف، هددت حياته من قبل طائفة شياو التي اصطادته، إلى شخص قادر على احتضان حتى الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

“هيي، كنت أعلم دائمًا أنك ستحافظ على كلماتك. لقد وصلنا إلى هنا منذ فترة طويلة، وقلقنا أنا وأبي حتى الموت على مدار هذه الأيام القليلة.

 

ومع ذلك، من المريح أن القصر الإمبراطوري لديه العديد من الأماكن المثيرة للاهتمام، وكذلك الأميرة نفسها قد رافقني، مما سمح لي باللعب هنا بسعادة. ”

أصبح هذا حرفيا أكثر مجموعة أخبار مروعة سمعها كل مواطن من مواطني الرياح الزرقاء في حياتهم. كما أصبحوا أكثر صدمة من أي وقت مضى في حياتهم، فقد غمروا بالرعب وتركوا الشك.

 

 

في هذه اللحظة ظهرت تسانغ يوي، مرتدية الملابس الملكية من الرأس إلى أخمص القدمين، وتبدو رائعة بالمقارنة.

 

عندما نظرت إلى الاثنين في احتضان بعضهما البعض، ضحكت بخفة وتقدمت: “الأخ الأصغر يون؛ لقد عدت أخيراً”.

“أقاربك بالطبع هم أيضا أقربائي.”

“آسف لإقلاقك الأخت الكبرى”. ابتسم يون تشي بهدوء كما قال: “ولإزعاجك برعاية جدي وعمتي الصغيرة”.

مواجهةً الشخصية التي أصبحت مآثرها أسطورية أمام أعينها، فقد جمدت غرائزها الطبيعية في خوف.

 

هذا الاسم الجديد للعشيرة، كشف الخوف من يون تشي والحاجة إلى أن تكون ودية معه.

“أقاربك بالطبع هم أيضا أقربائي.”

“يون تشي، بسبب مظالمك الشخصية، فعلت أبعد من إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها.

بعد أن انتهت تسانغ يوي من ردها، شعرت فجأة بشعور من الانحراف، حيث كان لونها الأبيض المثلج يتدفق باللون الأحمر، أصبحت مرتبكة وبدأت موضوعًا جديدًا:

 

“الجد شياو حاليا في جانب والدي، ومع حماية العم دونغ فانغ، فهو آمن تماما وسليم.

ومع ذلك، لم يكن بمقدورها الحفاظ على غضبها المتجهم سوى لفترة قصيرة قبل أن يحل محلها الفرح:

هذا ..كما قيل  … هل رأيت تشو يوتشان بالفعل؟

لذبح أكثر من سبعين ألف شخص داخل عشيرة حرق السماء من خلال مثل هذه الأساليب التي لا ترحم، غمر أجساد الجميع بالصدمة بينما ارتعدوا في خوف من التفكير فيه.

 

في النهاية، أخرج لهاثاً ثابتاً، مما تسبب في صدور هالة مظلمة لا حدود لها وراء صوت اللهاث، هابطة من السماء، مغلفاً كامل عشيرة حرق السماء.

تباطأ تنفس يون تشي، كما هز رأسه بخفة:

“سيد العشيرة، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الرجل المسن جانب شياو جوتيان مستفسراً:

“لا، لم تكن في الغيمة المجمدة أسغارد، ولا أحد لديه أي فكرة عن مكان وجودها.”

 

 

نظرت إلى يون تشي … ورأت رجلاً جعلها تشعر بالفخر الهائل … في غضون عامين قصيرين، تقدم من شاب ضعيف، هددت حياته من قبل طائفة شياو التي اصطادته، إلى شخص قادر على احتضان حتى الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

انفردت شفاه تسانغ يوي الوردية قليلاً، وأضفت بهدوء نغمة المواساة:

نظرت إلى يون تشي … ورأت رجلاً جعلها تشعر بالفخر الهائل … في غضون عامين قصيرين، تقدم من شاب ضعيف، هددت حياته من قبل طائفة شياو التي اصطادته، إلى شخص قادر على احتضان حتى الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

“لا تقلق، فجمال الجليد المجمد لها قوة العرش، داخل الريح الزرقاء، لا يمكن لأحد أن يضرها.

تم انتهاء عشيرة حرق السماء تماما. لم يتم القضاء على العشيرة بأكملها فحسب، بل تم تدميرها كذلك لحالة بائسة لا توصف. الأعمال الخبيثة لذلك الـ يون تشي، تفوق ما تخيلناه بكثير … ”

نطاق امبراطورية الرياح الزرقاء صغير، سوف تجدها بالتأكيد في أي وقت ما. سأقوم أيضًا بتجميع موارد القصر بالكامل للمساعدة في البحث … أيضاً مما قيل، هل تم تدمير عشيرة حرق السماء من قبلك …؟”

 

 

غادر فين جويتشن بالفعل، وعلق صمت مميت في الهواء داخل عشيرة حرق السماء.

هز يون تشي رأسه دون تردد:

ومع ذلك، لم يكن بمقدورها الحفاظ على غضبها المتجهم سوى لفترة قصيرة قبل أن يحل محلها الفرح:

“لأنهم أثاروا ما لا ينبغي أن يثيروه! هذه المسألة، حتى لو كان العالم كله يحمل ضغينة أو يعاتبني، لن أشعر بأي ندم! الأخت الكبيرة، عمتي الصغير … هل تلومني أنتما الاثنتان؟

نظر خيال الشخص في السماء في الأنقاض المحيطة وبقي ساكناً لفترة طويلة.

 

ومع ذلك غادر طائفة السيف السماوي في عجلة من أمره في الليلة السابقة، على الأرجح في محاولة لإنقاذ عشيرة حرق السماء التي كانت في خطر.

أصبح تعبير تسانغ يوي على الفور متعارضًا للغاية. فقط عندما كانت على وشك الكلام، سمعت بدلاً من ذلك شياو لينغشي، التي رفعت وجهها:

 

“على الرغم من أن أخذ الحياة شيء خاطئ… إذا كان تشي الصغير، فإن الأشخاص الذين قتلهم هم بالتأكيد أولئك الذين يجب قتلهم، والذين هم اشخاص سيئون! على هذا النحو، أنا لا ألومك “.

 

 

 

كانت شياو لينغشي شخصًا لم يسبق له مثيل من قبل، بل كانت لديها خبرة محدودة في التفاعل مع الآخرين.

 تحت أنظار شياو لينغشي، اختفت هذه المشاعر المعقدة التي كانت في قلبها دون أي أثر.

كان مزاجها مطرِّياً مثل الأوراق والزهور.

 

لكن هذه الكلمات التي قيلت، كانت تقال كما ينبغي أن تكون صحيحة، مليئة بالثقة بالنفس والعدالة.

ربما، لينغ تياني بالفعل في خضم صيد يون تشي في الوقت الراهن. ”

عشرات الآلاف من الأرواح عانوا من مجزرة، ومع ذلك وقفت حازمة … لا، يجب على المرء أن يقول إنها تؤمن بشكل طبيعي أن يون تشي كان على حق.

ومع ذلك، كان هذا نتيجة المكائد الشخصية لـ شياو كوانغيون. إذا تحمل آلام التخلي عن ذريته الوحيدة من زوجته الأولى، وأخذ زمام المبادرة في التعامل مع الأمور مع يون تشي، عندها يمكن حل المسألة بسلام.

لم تستطع تسانغ يوي إلا أن تسأل: “أنتِ … لماذا تعتقدين ذلك؟”

 

 

عند رؤية يون تشي، كان طموحها الأنيق بأكمله مليئاً بالمفاجأة السارة، ومن فمها جاء صوت بأقصى درجات الفرح: ” تشي الصغير!”

“لأن تشي الصغير هو أفضل شخص في هذا العالم بأسره.” أزاحت شياو لينغشي عيونها الزاهية التي تشبه الأحجار الكريمة السوداء، وأجابت دون أي إشارة من التردد.

لم يحدث ذلك، ما فعله يون تشي، سيكون عقاباً مباشر من الجحيم.

 

هذا الاسم الجديد للعشيرة، كشف الخوف من يون تشي والحاجة إلى أن تكون ودية معه.

في تلك اللحظة، حدقت تسانغ يوي بذهول.

 

 

 

وفجأة، أدركت على الفور لماذا تمكّن يون تشي من الكدح الشديد في السنوات الثلاث الماضية، ولماذا قد ولد غضبا شديدا أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء بعد اختطافها …

في ثانية واحدة توقف تدفق الهواء، مما تسبب حتى في الرماد الاسود في السماء أن يبقى راكداً، كما لو أن الوقت أصبح متوقفاً في المكان.

 

 

علاقته مع شياو لينغشي، كانت منذ فترة طويلة معتمدة على الثقة. كان عمليا حياتها مدمجة في الآخر.

كان مزاجها مطرِّياً مثل الأوراق والزهور.

خاصة مع الطريقة التي عاملت بها شياو لينغشي يون تشي. حتى لو شعرت أن العالم كله يكذب عليها، ستضع ثقتها في يون تشي بكل إخلاص.

 

حتى لو كان العالم بأسره يعامله كشيطان، فإنها ستظل تعتقد أنه كان أكثر شخص عاطفي في العالم.

لقد أصبح هذا الشاب الذي يبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، وما أنجزه؛ ما يمكن مقارنته حرفياً بالحقيقة التي تتحدى السماء، والتي كان من الصعب تصديقها وقبولها.

 

تم انتهاء عشيرة حرق السماء تماما. لم يتم القضاء على العشيرة بأكملها فحسب، بل تم تدميرها كذلك لحالة بائسة لا توصف. الأعمال الخبيثة لذلك الـ يون تشي، تفوق ما تخيلناه بكثير … ”

هذه المشاعر العميقة والغامضة، خفية، تسببت بشعور تسانغ يوي بشعور حسود. كانت تعرف، في هذا العالم، لن يكون هناك شخصًا يمكن أن يأخذ مكان شياو لينغشي في قلب يون تشي.

 

ابتسمت تسانغ يوي بخفة.

“أقاربك بالطبع هم أيضا أقربائي.”

 تحت أنظار شياو لينغشي، اختفت هذه المشاعر المعقدة التي كانت في قلبها دون أي أثر.

 

نظرت إلى يون تشي … ورأت رجلاً جعلها تشعر بالفخر الهائل … في غضون عامين قصيرين، تقدم من شاب ضعيف، هددت حياته من قبل طائفة شياو التي اصطادته، إلى شخص قادر على احتضان حتى الإمبراطورية الزرقاء بالكامل.

بعد سماع هذا، واجه جسد شياو جوتيان قشعريرة. وبعد سماع الدمار الذي أصاب عشيرة حرق السماء، شعرت الثغرات الموجودة بين أسنانه بأن البرد القارس يمر عبرها.

 

بين الحين والآخر، يقترب واحدٌ أو اثنين شجاعين من المنطقة من أجل البحث عن الأخبار، عند رؤيتهم للأطلال الفاجعة من عشيرة حرق السماء، فإن أجسادهم بأكملها سترتعش من الخوف دون استثناء، ويتعرقون بغزارة بينما يغادرون على عجل، لم يجرؤ أحد على المغامرة بالقرب من الموقع.

في هذه اللحظة، خرج صوت غير مبالي وجاد فجأة من السماء البعيدة:

“لا … ليس حقاً … هذا غير صحيح” تحت النظرة المباشرة لـ يون تشي، بدأت خادمة القصر في تلك اللحظة بالظهور بشكل غير مناسب.

 

“وكما هبط، خرج صرخ صوت امرأة مندهشة خلفه. أدار يون تشي جسده ورأى خادمة قصره ذات وجه شاحب.

“يون تشي، بسبب مظالمك الشخصية، فعلت أبعد من إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها.

 

طرقك عديمة الرحمة، وقلبك خبيث. كلا الآلهة والناس غاضبون، وأنت تستحق العقاب السماوي للقضاء عليك.

 

عجوز مثلي سيسعى لتحقيق العدالة للسماء في هذا اليوم، ويرسلك شخصيًا على الطريق إلى الينابيع الصفراء لتسديد دينك … أظهر نفسك لي! ”

لكن هذه الكلمات التي قيلت، كانت تقال كما ينبغي أن تكون صحيحة، مليئة بالثقة بالنفس والعدالة.

 

 تحت أنظار شياو لينغشي، اختفت هذه المشاعر المعقدة التي كانت في قلبها دون أي أثر.

بدا هذا الصوت ينتقل من السماء، مردداً عبر شوارع المدينة الإمبراطورية في كل شارع وكل ركن، متسبباً في سقوط المدينة بأكملها في صمت تام.

انفردت شفاه تسانغ يوي الوردية قليلاً، وأضفت بهدوء نغمة المواساة:

رفع الجميع رؤوسهم عالياً، صدموا من مشهد السماء فارغة، وحاولوا تحديد مكان أصل ذلك الصوت.

بعد سماع هذا، واجه جسد شياو جوتيان قشعريرة. وبعد سماع الدمار الذي أصاب عشيرة حرق السماء، شعرت الثغرات الموجودة بين أسنانه بأن البرد القارس يمر عبرها.

 

لذبح أكثر من سبعين ألف شخص داخل عشيرة حرق السماء من خلال مثل هذه الأساليب التي لا ترحم، غمر أجساد الجميع بالصدمة بينما ارتعدوا في خوف من التفكير فيه.

“آه؟ ماذا … ماذا كان هذا الصوت؟ ما كان يصرخ، بدا وكأنه أسم تشي الصغير. “أدارت شياو لينغشي جسدها ونظرت حولها. تسببت الكلمات التي قالها الصوت في شعورها بالهلع.

 

 

أصبح هذا حرفيا أكثر مجموعة أخبار مروعة سمعها كل مواطن من مواطني الرياح الزرقاء في حياتهم. كما أصبحوا أكثر صدمة من أي وقت مضى في حياتهم، فقد غمروا بالرعب وتركوا الشك.

“هذا الشخص … من يمكن أن يكون؟”

 

أمسكت تسانغ يوي بسرعة على ذراع يون تشي، حيث كشف وجهها عن حالة من الذعر. على الرغم من إبادة يون تشيه لعشيرة حرق السماء، وتخويف العالم كله، كي يهرع الشخص إلى التماس العقوبة عليه … ستكون قوته بالتأكيد على مستوى مخيف للغاية.

أصبح هذا حرفيا أكثر مجموعة أخبار مروعة سمعها كل مواطن من مواطني الرياح الزرقاء في حياتهم. كما أصبحوا أكثر صدمة من أي وقت مضى في حياتهم، فقد غمروا بالرعب وتركوا الشك.

 

 

“همف.” شخر يون تشي بدون اكترث، وبسرعة كبيرة، أكد موقع صاحب الصوت.

——————

وقد قال بكل بساطة لـ تسانغ يوي وشياو لينغشي: “يبدو أن إزعاجًا صغيرًا قد وصل … أعطني لحظة، سأعتني به على الفور”.

لقد قُتل كل من سيد العشيرة، والشيخ الأكبر، وثلاثة وثلاثون سادة أجنحة، وسبعة وعشرون شيخ، وكل تلاميذ العشيرة بين الضحايا، لم ينجو شخص واحد أو ينجح في الهروب، وقد تم إبادة جميع …

 

 

فقط عندما كان على وشك التحرك، صدر صوت ياسمين في رأسه: “لا تذهب هناك! إذا فعلت ذلك، فسيكون مثل البحث عن الموت “!

علاوة على ذلك، لم يكن التوصل إلى حل وسط مع شخص قادر على تدمير عشيرة حرق السماء بشكل كامل أمرًا مهينًا للغاية.

 

لذبح أكثر من سبعين ألف شخص داخل عشيرة حرق السماء من خلال مثل هذه الأساليب التي لا ترحم، غمر أجساد الجميع بالصدمة بينما ارتعدوا في خوف من التفكير فيه.

“ماذا !؟” تجمد يون تشي في خطواته، كما جعد حاجبيه.

عند رؤية يون تشي، كان طموحها الأنيق بأكمله مليئاً بالمفاجأة السارة، ومن فمها جاء صوت بأقصى درجات الفرح: ” تشي الصغير!”

 

علاقته مع شياو لينغشي، كانت منذ فترة طويلة معتمدة على الثقة. كان عمليا حياتها مدمجة في الآخر.

لديه القدرة على إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها في غضون بضعة أيام قصيرة، مما يعني … ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط