نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 359

لهب العنقاء، نهاية المجمد (2)

لهب العنقاء، نهاية المجمد (2)

 

علاوة على ذلك، فإن نطاق السيف السماوي الذي كان لا يقهر في الرياح الزرقاء في الأصل، تدمر حوالي 90 بالمائة منه. بقيت بضع مئات من حزم السيف النهائية فقط من الآلاف العديدة الأولية.

كان نطاق السيف السماوي نطاقًا عظيمًا ينتمي إلى عرش السيف السماوي. كان هذا نوعًا من النطاق الموجه للهجوم تمامًا، وهو نسخة متقدمة من نطاق السيف السماوي الابتدائي، نطاق عشرة آلاف سيف.

 

وبالمثل، تم الاعتراف به أيضًا باعتباره النطاق الأقوى، والوحيد فقط دون منافس، في امبراطورية الرياح الزرقاء.

في حالته الراهنة، ربما لن يتمكن من حجب ضربة واحدة منتظمة من لينغ تياني، ناهيك عن هذا السيف السماوي المرعب!

في اللحظة التي تم فيها إطلاق نطاق السيف السماوي في مجال الرياح الزرقاء، يمكن القول أنه لا يمكن لشخص واحد مقاومة ذلك.

فقط عندما ثبت أسنانه بإحكام، معداً نفسه ليأخذ أشعة السيف بجسده، نزل ضوء أزرق بارد جليدي فجأة من السماء وتكثف الفضاء المحيط على الفور أيضاً.

 

“تشينغيو…” تمتم يون تشي بهدوء.

كان لينغ تياني و يون تشي قد بدأ فقط في تبادل الضربات، ومع ذلك، اضطر في الواقع لاستخدام نطاق السيف السماوي.

طالما كان لدى المرء كمية طفيفة من الطاقة العميقة، سيكون من الممكن الشعور بوضوح بأن هالة الطاقة الحالية لـ يون تشي قد ضعفت بالفعل بدرجة هائلة للغاية.

بالنسبة له، يمكن القول أن هذا أول مرو في حياته. ومع ذلك، كان مقدار قوة يون تشي فجأة مفرط جدا، إذا لم يستخدم المهارات الخاصة لأقوى مجال، مع هذه الضربة الواحدة من يون تشي، كان يمكن أن يكون قد عانى من إصابات ثقيلة هناك ومن ثم.

اجتمع الاثنان مرة أخرى بعد “فصل السماوات”، حملت تعابيرهم ومشاعرهم تعقيدات يصعب وصفها.

 

طالما كان لدى المرء كمية طفيفة من الطاقة العميقة، سيكون من الممكن الشعور بوضوح بأن هالة الطاقة الحالية لـ يون تشي قد ضعفت بالفعل بدرجة هائلة للغاية.

كانت هذه المرة الثالثة التي يقوم فيها يون تشي باستخدام تدمير السماء محطم الأرض. في المرة الأولى، عندما هزم شيا تشينغيو، التي تفوق قدراته بكثير آنذاك.

ومع ذلك، لم يعتقد لينغ جي أبدا أنه سيكون مرعبا إلى هذا الحد … كان قادرا فعلا على إجبار جده على استخدام نطاق السيف السماوي، ودمر حتى نطاق السيف السماوي إلى هذا الحد!

المرة الثانية، عندما قتل واحد من اثنين من ممارسي الإمبراطور العميق، بينما جرح الآخر … وفي هذه المرة، أجبر الخبير الأول في إمبراطورية الرياح الزرقاء بشكل لا يصدق إلى درجة أنه لم يكن لديه خيار سوى استخدام قوته الكاملة. .

في محيط جسدها، كانت أرواح الجليد لا تزال تطفو. ومع ذلك، كانت مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل …

 

 

بوم ، بوم ، بوم ، بوم ، بوم …

تكلمت شيا تشينغيو بهدوء. “لقد بالغ السيد في المديح، هذه الصغيرة لا تستحق. في وقت سابق، أزعجتك هذه المبتدئة عن طريق التدخل، وأرجو التسامح من الكبير، وآمل فقط أن تترك يون تشي. إنه ليس شخصًا خائنًا وشريرًا. ”

 

وبالنظر إلى لينغ تياني الذي لم يصب بأذى تام، غرق نظر يون تشي فجأة.

انفجرت الانفجارات التي تصم الآذان بشكل كبير، لدرجة أن الفضاء بدا وكأنه يتدفق فيها. كانت قوة السيف الثقيل عنيفة مثل البرق. وكما يمزق عدد لا يحصى من أشعة السيف خلال النطاق، تحطمت أشعة السيف شيئا فشيئا، في حين بدأت القوة العنيفة أيضا في الضعف طبقة طبقة.

 في اللحظة التي سقط فيها طرف قدمه على الأرض، كانت أشعة السيف الذهبية على بعد أقل من متر واحد منه، مما تركه دون أي احتمالات للتهرب.

كان قديس السيف في مركز العاصفة بالضبط، ومع ذلك، لم يتحرك جسمه بالكامل لشبر، كما لو كان صخرة دامت عشرة آلاف عام.

في محيط جسدها، كانت أرواح الجليد لا تزال تطفو. ومع ذلك، كانت مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل …

فقط في هذه اللحظة، فتحت عيناه فجأة بشكل شديد. أكثر من سبعين في المئة من أشعة السيف انفجرت، وتشكل الآلاف من دوامات نية السيف، وانتشر وابتلع كل الطاقة العميقة المحيطة بعنف …

انفجار!!

 

على النقيض من ذلك، كان يون تشي، الذي كان قد فتح المطهر بقوة، وأطلق العنان بقوة لتدمير السماء محطم الأرض، تجاوز استهلاكه للطاقة أكثر من ثمانين في المائة.

بووم!

 

 

 

في أعقاب الصوت المتفجر الأخير، تم تشتيت طاقة “تدمير السماء محطم الأرض” تمامًا.

 

كان قديس السيف لا يزال واقفا في مكانه الأصلي. لم يكن هناك أي تغيير طفيف في مكانه، لم يكن هناك أثر واحد للإصابة على جسده، وحتى شعره، وملابسه، لم تتضرر أبداً …

 

لكن هذا بالتأكيد لم يكن يعني أن لينغ تياني كان مرتاحا جدا. اختف الاشراق على الجزء الخارجي من جسمه تماما، وقد أضعفت هالة طاقته بدرجة كبيرة أيضا.

 

علاوة على ذلك، فإن نطاق السيف السماوي الذي كان لا يقهر في الرياح الزرقاء في الأصل، تدمر حوالي 90 بالمائة منه. بقيت بضع مئات من حزم السيف النهائية فقط من الآلاف العديدة الأولية.

وبالمثل، تم الاعتراف به أيضًا باعتباره النطاق الأقوى، والوحيد فقط دون منافس، في امبراطورية الرياح الزرقاء.

 

 في اللحظة التي سقط فيها طرف قدمه على الأرض، كانت أشعة السيف الذهبية على بعد أقل من متر واحد منه، مما تركه دون أي احتمالات للتهرب.

كان لينغ جي، الذي كان في ظهره، مذهولا في مكانه.

في حالته الراهنة، ربما لن يتمكن من حجب ضربة واحدة منتظمة من لينغ تياني، ناهيك عن هذا السيف السماوي المرعب!

كانت هذه أول مرة يرى فيها يون تشي يكشف عن يده بعد انفصاله عنه لمدة عام تقريبا. لقد أدرك بوضوح أن قوة يون تشي، القادر على إبادة كل عشيرة حرق السماء بنفسه، يجب أن تكون قد وصلت بالفعل إلى مستوى مرعب للغاية.

في ذلك الوقت، عندما توجه إلى الغيمة المجمدة أسغارد، لم يرها. لم يتوقع أن يجتمعوا مرة أخرى في موقف كهذا.

ومع ذلك، لم يعتقد لينغ جي أبدا أنه سيكون مرعبا إلى هذا الحد … كان قادرا فعلا على إجبار جده على استخدام نطاق السيف السماوي، ودمر حتى نطاق السيف السماوي إلى هذا الحد!

رفع لينغ جي رأسه، وهو يحدق بصعوبة كما قال، بينما جاءت أصوات النقاش من محيطه.

إذا لم يراه شخصياً، فإنه بالتأكيد لن يصدق … حتى في طائفة السيف السماوي، ليس هناك أحد يصدق.

كان لينغ تياني و يون تشي قد بدأ فقط في تبادل الضربات، ومع ذلك، اضطر في الواقع لاستخدام نطاق السيف السماوي.

 

في أعقاب الصوت المتفجر الأخير، تم تشتيت طاقة “تدمير السماء محطم الأرض” تمامًا.

وبالنظر إلى لينغ تياني الذي لم يصب بأذى تام، غرق نظر يون تشي فجأة.

 

 

انحرفت حواجب لينغ تياني إلى حد كبير، مما أدى اخراج. “فنون السحابة المجمدة؟ لا انتظر! هل من الممكن ذلك…”

بدا لينغ تياني هادئا في الخارج، ومع ذلك، كان قلبه يرتفع مثل موجات البحر العاصف.

 

من أجل منع ضربة واحدة من يون تشي، كان نطاقه قريباً من الانهيار كلياً … بالنسبة لطاقته العميقة، تم استهلاك ما مجموعه أربعين في المائة منه!

 

 

 

منع أحد هجمات خصمه، لكنه استهلك ما مجموعه أربعين في المائة من طاقته!

بووم!!!

بالنسبة له، كان هذا في الأساس أمرًا لا يمكن أن يتخيله أبدًا. ومن ثم، في نفس الوقت، ارتفعت نية القتل في قلبه مرة أخرى من جديد …

مع قوة عميقة في عالم الأرض العميق، استطاع أن يمتلك قدرات قتالية مرعبة كهذه، وبزيادة معدل نموه، بمجرد وصوله إلى عالم السماء العميق، سيكون من المستحيل أن يكون نداً له.

مع قوة عميقة في عالم الأرض العميق، استطاع أن يمتلك قدرات قتالية مرعبة كهذه، وبزيادة معدل نموه، بمجرد وصوله إلى عالم السماء العميق، سيكون من المستحيل أن يكون نداً له.

 

داخل الرياح الزرقاء، لن يكون هناك أي شخص آخر يمكن أن يتصرف ضده أيضًا! لا يهم ماذا، في هذا اليوم، مضطر لقتله الآن.

بووم!

 

 

على النقيض من ذلك، كان يون تشي، الذي كان قد فتح المطهر بقوة، وأطلق العنان بقوة لتدمير السماء محطم الأرض، تجاوز استهلاكه للطاقة أكثر من ثمانين في المائة.

أحد الشقوق شمل كامل شفرة السيف، في حين أن الشق الآخر شمل الحاجز بأكمله!

ومع ذلك، لم يحتفظ بأي احتياطي … لقد احتفظ بقليل من الطاقة للهروب.

“!؟” تحت السيف السماوي، كان يون تشي دون إصابة. ظهرت الصدمة مرة أخرى على وجه لينغ تياني.

 

بووم!

“أيها الشيطان، مت!!”

 

 

مع هدير صاخب، طارت المئات من السيوف خلفه، وبعد ذلك، تجمعوا بسرعة، لتشكيل السيف السماوي الذهبي الذي كان طوله ثلاثين مترا، وعرضه ثلاثة أمتار. يحمل الحدة التي لا مثيل لها في العالم، طار نحو يون تشي.

ضعفت هالة طاقة يون تشي بكمية كبيرة.

بووم!!!

أدرك لينغ تياني بوضوح أن ضربة واحدة من يون تشه في وقت سابق كانت بالتأكيد مقامرة يائسة، وفي الوقت الحالي، لم يكن أكثر من مصباح محترق، مع عدم وجود قوة تقريبًا.

 

مع هدير صاخب، طارت المئات من السيوف خلفه، وبعد ذلك، تجمعوا بسرعة، لتشكيل السيف السماوي الذهبي الذي كان طوله ثلاثين مترا، وعرضه ثلاثة أمتار. يحمل الحدة التي لا مثيل لها في العالم، طار نحو يون تشي.

رفع يون تشي رأسه بسرعة، ونظر نحو السماء العالية.

 

“!؟” تحت السيف السماوي، كان يون تشي دون إصابة. ظهرت الصدمة مرة أخرى على وجه لينغ تياني.

“جدي … توقف!”

يون تشي الذي قد تصدى للسيف السماوي للتو، وراوغ في أعقاب ذلك، قد استخدم ظل إله النجم المتصدع.

 

طالما كان لدى المرء كمية طفيفة من الطاقة العميقة، سيكون من الممكن الشعور بوضوح بأن هالة الطاقة الحالية لـ يون تشي قد ضعفت بالفعل بدرجة هائلة للغاية.

قبل أن يستيقظ لينغ جي من صدمته، رأى فجأة ذلك السيف المرعب الذي جاء من جده. وشحب وجهه على الفور، بينما كان يطير بكل قوته.

 

ومع ذلك، كيف يمكن مقارنة سرعته بسرعة السيف السماوي؟ وفيما يتعلق بصراخه الصاخب، لم يهتم لينغ تياني بالأساس، فزادت سرعة السيف السماوي عوضًا عن ذلك، ثم تسارعت فجأة، وحطمت.

على النقيض من ذلك، كان يون تشي، الذي كان قد فتح المطهر بقوة، وأطلق العنان بقوة لتدمير السماء محطم الأرض، تجاوز استهلاكه للطاقة أكثر من ثمانين في المائة.

 

مع قوة عميقة في عالم الأرض العميق، استطاع أن يمتلك قدرات قتالية مرعبة كهذه، وبزيادة معدل نموه، بمجرد وصوله إلى عالم السماء العميق، سيكون من المستحيل أن يكون نداً له.

“زعيم !!” تقلصت عيون لينغ جي، كما أخرج صوت أجش.

طالما كان لدى المرء كمية طفيفة من الطاقة العميقة، سيكون من الممكن الشعور بوضوح بأن هالة الطاقة الحالية لـ يون تشي قد ضعفت بالفعل بدرجة هائلة للغاية.

طالما كان لدى المرء كمية طفيفة من الطاقة العميقة، سيكون من الممكن الشعور بوضوح بأن هالة الطاقة الحالية لـ يون تشي قد ضعفت بالفعل بدرجة هائلة للغاية.

 

في حالته الراهنة، ربما لن يتمكن من حجب ضربة واحدة منتظمة من لينغ تياني، ناهيك عن هذا السيف السماوي المرعب!

في الوقت الحالي، كان الجميع في “الرياح الزرقاء” يعلمون عن العلاقة بين “شيا تشينغيو” و “يون تشي”. أثار ظهورها المفاجئ، كل قلوبهم لتتحرك.

هذا السيف السماوي، كان الوجود الأساسي الحقيقي لنطاق السيف السماوي. بعد أن تحطم أشعة السيف التي لا تعد ولا تحصى كل هجمات الخصم ودفاعاته، في النهاية، سيشكلون سيفاً يغطي السماوات، مما يمنح الخصم ضربة اليأس.

 

على الرغم من أنه فقط عشرة بالمائة من قوة نطاق السيف السماوي المنهار شكلت هذا السيف السماوي، إلا أنها كانت لا تزال كافية تمامًا لتفكيك يون تشي بالكامل في حالته الحالية.

ومع ذلك، مع بنية التنين، من المستحيل أساسًا أن يتم تجميع أشعة السيف على عجل من قبل قديس السيف ليخترق جسده.

حدث تغيير فجأة في الضوء أعلاه. رفع يون تشي رأسه ورأى الضوء الذهبي الثاقب الذي يغطي السماء ويحجب الشمس.

في الوقت الحالي، كانت طاقاته تنضب، وقبل أن يتمكن من وضع أي قوة، كان يبدو أن السيف الذهبي قد لحقه من بعده.

إن الهالة التي لا مثيل لها والموجودة داخل شعاع السيف قوية لدرجة أنها جعلت جسمه يشعر كما لو يتم الضغط عليه من قبل صخرة بوزن عشرة طن، وبدا كما لو أنه غير قادر على التحرك.

مع هدير صاخب، طارت المئات من السيوف خلفه، وبعد ذلك، تجمعوا بسرعة، لتشكيل السيف السماوي الذهبي الذي كان طوله ثلاثين مترا، وعرضه ثلاثة أمتار. يحمل الحدة التي لا مثيل لها في العالم، طار نحو يون تشي.

 

 

“ختم سحابة قفل الشمس!”

 

 

 

مع نزول السيف السماوي، قام يون تشي بتعديل جسده، وأطلق العنان فورياً للحاجز الدفاعي الذي جاء من إله الشر.

 

 

في حالته الراهنة، ربما لن يتمكن من حجب ضربة واحدة منتظمة من لينغ تياني، ناهيك عن هذا السيف السماوي المرعب!

بووم!!!

على ارتفاع بضع مئات من الأمتار في السماء، كان هناك شخص أزرق فاتح يطفو هناك.

 

انفجرت الانفجارات التي تصم الآذان بشكل كبير، لدرجة أن الفضاء بدا وكأنه يتدفق فيها. كانت قوة السيف الثقيل عنيفة مثل البرق. وكما يمزق عدد لا يحصى من أشعة السيف خلال النطاق، تحطمت أشعة السيف شيئا فشيئا، في حين بدأت القوة العنيفة أيضا في الضعف طبقة طبقة.

ضرب السيف السماوي ضرب على الحاجز الوقائي. رافق حزمة السيف نية السيف التي ملأت السماء عندما تم إطلاقها، كما لو كانت الشمس الذهبية قد انفجرت على السطح.

دفع السيف السماوي إلى الداخل شيئًا فشيئًا، ومع ذلك، لم يتمكن من اختراق تلك الطبقة من حاجز إله الشر. يمكن أن يدفع فقط جثة يون تشي ليتراجع خطوة بخطوة …

دفع السيف السماوي إلى الداخل شيئًا فشيئًا، ومع ذلك، لم يتمكن من اختراق تلك الطبقة من حاجز إله الشر. يمكن أن يدفع فقط جثة يون تشي ليتراجع خطوة بخطوة …

كانت هذه أول مرة يرى فيها يون تشي يكشف عن يده بعد انفصاله عنه لمدة عام تقريبا. لقد أدرك بوضوح أن قوة يون تشي، القادر على إبادة كل عشيرة حرق السماء بنفسه، يجب أن تكون قد وصلت بالفعل إلى مستوى مرعب للغاية.

 

بعد زواجهما قبل ثلاث سنوات، كان هذا هو اجتماعهم الثاني.

كلينج ~! كلينج ~!

ومع ذلك، تراجعت هالة طاقته مرة أخرى. في اللحظة التي أوقف فيها جسده، كان يلهث أنفاسًا هائلة.

 

رفع لينغ جي رأسه، وهو يحدق بصعوبة كما قال، بينما جاءت أصوات النقاش من محيطه.

ظهر صدع على كل من السيف السماوي وفوق حاجز إله الشر في نفس الوقت. انتشرت الشقوق على الاثنين بسرعة.

بووم!

أحد الشقوق شمل كامل شفرة السيف، في حين أن الشق الآخر شمل الحاجز بأكمله!

 

 

كان قديس السيف في مركز العاصفة بالضبط، ومع ذلك، لم يتحرك جسمه بالكامل لشبر، كما لو كان صخرة دامت عشرة آلاف عام.

انفجار!!

“ختم سحابة قفل الشمس!”

 

كان قديس السيف في مركز العاصفة بالضبط، ومع ذلك، لم يتحرك جسمه بالكامل لشبر، كما لو كان صخرة دامت عشرة آلاف عام.

على ما يبدو في الوقت نفسه، انفجر حاجز إله الشر والسيف السماوي بالكامل، وتحول إلى أجزاء من الطاقة ملأت السماء.

تكلمت شيا تشينغيو بهدوء. “لقد بالغ السيد في المديح، هذه الصغيرة لا تستحق. في وقت سابق، أزعجتك هذه المبتدئة عن طريق التدخل، وأرجو التسامح من الكبير، وآمل فقط أن تترك يون تشي. إنه ليس شخصًا خائنًا وشريرًا. ”

تم دفع جثة يون تشي عدة عشرات من الأمتار، وفي اللحظة التي هبط فيها، أومض جسمه بظل إله النجم المتصدع، وتجنب كل لواحق السيف السماوي المتفجرة. لم يصب أي خصلة شعر واحدة على جسده.

ضرب السيف السماوي ضرب على الحاجز الوقائي. رافق حزمة السيف نية السيف التي ملأت السماء عندما تم إطلاقها، كما لو كانت الشمس الذهبية قد انفجرت على السطح.

ومع ذلك، تراجعت هالة طاقته مرة أخرى. في اللحظة التي أوقف فيها جسده، كان يلهث أنفاسًا هائلة.

 في اللحظة التي سقط فيها طرف قدمه على الأرض، كانت أشعة السيف الذهبية على بعد أقل من متر واحد منه، مما تركه دون أي احتمالات للتهرب.

 

 

“!؟” تحت السيف السماوي، كان يون تشي دون إصابة. ظهرت الصدمة مرة أخرى على وجه لينغ تياني.

قبل أن يستيقظ لينغ جي من صدمته، رأى فجأة ذلك السيف المرعب الذي جاء من جده. وشحب وجهه على الفور، بينما كان يطير بكل قوته.

ومع ذلك، كان رد فعله سريعاً لا يضاهى. مع موجة من ذراعه، في لحظة، انفجرت شظايا الطاقة المنبعثة من السيف السماوي مرة أخرى إلى عدة عشرات من السيوف الذهبية. وبينما كانوا ينطلقون من مناطق تمزقهم، انتقلوا باتجاه يون تشي، الذي هبط للتو.

كان قديس السيف لا يزال واقفا في مكانه الأصلي. لم يكن هناك أي تغيير طفيف في مكانه، لم يكن هناك أثر واحد للإصابة على جسده، وحتى شعره، وملابسه، لم تتضرر أبداً …

 

وبالنظر إلى لينغ تياني الذي لم يصب بأذى تام، غرق نظر يون تشي فجأة.

يون تشي الذي قد تصدى للسيف السماوي للتو، وراوغ في أعقاب ذلك، قد استخدم ظل إله النجم المتصدع.

 

في الوقت الحالي، كانت طاقاته تنضب، وقبل أن يتمكن من وضع أي قوة، كان يبدو أن السيف الذهبي قد لحقه من بعده.

كان نطاق السيف السماوي نطاقًا عظيمًا ينتمي إلى عرش السيف السماوي. كان هذا نوعًا من النطاق الموجه للهجوم تمامًا، وهو نسخة متقدمة من نطاق السيف السماوي الابتدائي، نطاق عشرة آلاف سيف.

 في اللحظة التي سقط فيها طرف قدمه على الأرض، كانت أشعة السيف الذهبية على بعد أقل من متر واحد منه، مما تركه دون أي احتمالات للتهرب.

 

 

ظهورها، في تلك اللحظة بالذات، ملثمة بكل تألق بين السماء والأرض. في اللحظة التي رآها الناس، لم يعودوا قادرين على تغيير نظرتهم، كما لو أنهم رأوا آلهة نزلت من المحكمة السماوية. التي كانت غامضةً وخياليةً وجميلةً إلى أبعد من المقارنة.

ومع ذلك، مع بنية التنين، من المستحيل أساسًا أن يتم تجميع أشعة السيف على عجل من قبل قديس السيف ليخترق جسده.

 

على الأكثر، سيترك عشرات الجراح التي لن تكون خفيفة أو ثقيلة.

 

فقط عندما ثبت أسنانه بإحكام، معداً نفسه ليأخذ أشعة السيف بجسده، نزل ضوء أزرق بارد جليدي فجأة من السماء وتكثف الفضاء المحيط على الفور أيضاً.

انحرفت حواجب لينغ تياني إلى حد كبير، مما أدى اخراج. “فنون السحابة المجمدة؟ لا انتظر! هل من الممكن ذلك…”

عندما كانت أشعة السيف تحلق على بعد بضعة سنتيمترات من يون تشي، توقفوا فجأة هناك، وبعد ذلك، بسرعة، تحول لونهم من الذهبي، إلى الأزرق العميق.

كان لينغ تياني و يون تشي قد بدأ فقط في تبادل الضربات، ومع ذلك، اضطر في الواقع لاستخدام نطاق السيف السماوي.

بعد ذلك، تحطموا مع صوت هش، متحولين إلى شظايا زرقاء جليدية … هذه الشظايا الثلجية الزرقاء سقطت بشكل طبيعي، ولكن قبل أن تهبط على الأرض، اختفت تماما في الجو.

ومع ذلك، تراجعت هالة طاقته مرة أخرى. في اللحظة التي أوقف فيها جسده، كان يلهث أنفاسًا هائلة.

 

كان لينغ تياني و يون تشي قد بدأ فقط في تبادل الضربات، ومع ذلك، اضطر في الواقع لاستخدام نطاق السيف السماوي.

“هذا…”

“أنت ترغبين في حماية يون تشي. هل هذه هي رغبتكِ الشخصية، أم أن هذه هي نوايا الغيمة المجمدة أسغارد؟ ”

 

 

رفع يون تشي رأسه بسرعة، ونظر نحو السماء العالية.

“أنت ترغبين في حماية يون تشي. هل هذه هي رغبتكِ الشخصية، أم أن هذه هي نوايا الغيمة المجمدة أسغارد؟ ”

 

انحرفت حواجب لينغ تياني إلى حد كبير، مما أدى اخراج. “فنون السحابة المجمدة؟ لا انتظر! هل من الممكن ذلك…”

انحرفت حواجب لينغ تياني إلى حد كبير، مما أدى اخراج. “فنون السحابة المجمدة؟ لا انتظر! هل من الممكن ذلك…”

رفع رأسه، ونظر في شيا تشينغيو التي لم يكن يعرف متى ظهرت، وقدم تنهد طويل.

 

ومع ذلك، كيف يمكن مقارنة سرعته بسرعة السيف السماوي؟ وفيما يتعلق بصراخه الصاخب، لم يهتم لينغ تياني بالأساس، فزادت سرعة السيف السماوي عوضًا عن ذلك، ثم تسارعت فجأة، وحطمت.

اللون الأزرق الجليدي الشيطاني، هذا شكل من أشكال الهالة الغامضة والقوية التي لم تكن تنتمي إلى “فنون الغيمة المجمدة”، تسبب بتذكر لينغ تياني لشيء فجأة.

ولم يشاهدها منذ أكثر من عام، لقد خاضت مشاعر التي أحس بها من شيا تشينغ يوي تغيرًا كبيرًا للغاية.

في تلك اللحظة، تغير تعبير وجهه فجأة، وراح يلتفت بسرعة نحو السماء العالية.

فقط عندما ثبت أسنانه بإحكام، معداً نفسه ليأخذ أشعة السيف بجسده، نزل ضوء أزرق بارد جليدي فجأة من السماء وتكثف الفضاء المحيط على الفور أيضاً.

 

على ما يبدو في الوقت نفسه، انفجر حاجز إله الشر والسيف السماوي بالكامل، وتحول إلى أجزاء من الطاقة ملأت السماء.

على ارتفاع بضع مئات من الأمتار في السماء، كان هناك شخص أزرق فاتح يطفو هناك.

 

ظهورها، في تلك اللحظة بالذات، ملثمة بكل تألق بين السماء والأرض. في اللحظة التي رآها الناس، لم يعودوا قادرين على تغيير نظرتهم، كما لو أنهم رأوا آلهة نزلت من المحكمة السماوية. التي كانت غامضةً وخياليةً وجميلةً إلى أبعد من المقارنة.

 

 

ربما كانت الإجابات التي كانت لديهم في قلوبهم ضبابية.

“تشينغيو…” تمتم يون تشي بهدوء.

في عمر السابعة عشر، كانت بالفعل في المستوى الثاني من عالم الإمبراطور العميق…

 

تم دفع جثة يون تشي عدة عشرات من الأمتار، وفي اللحظة التي هبط فيها، أومض جسمه بظل إله النجم المتصدع، وتجنب كل لواحق السيف السماوي المتفجرة. لم يصب أي خصلة شعر واحدة على جسده.

في ذلك الوقت، عندما توجه إلى الغيمة المجمدة أسغارد، لم يرها. لم يتوقع أن يجتمعوا مرة أخرى في موقف كهذا.

أحد الشقوق شمل كامل شفرة السيف، في حين أن الشق الآخر شمل الحاجز بأكمله!

ولم يشاهدها منذ أكثر من عام، لقد خاضت مشاعر التي أحس بها من شيا تشينغ يوي تغيرًا كبيرًا للغاية.

يون تشي الذي قد تصدى للسيف السماوي للتو، وراوغ في أعقاب ذلك، قد استخدم ظل إله النجم المتصدع.

كانت لا تزال امرأة بجمالها الغامض، ومع ذلك فالفخر البارد والشعور الغامض الذي لا يمكن وصفه بالكلمات تم مزجهما الآن أيضاً.

حدث تغيير فجأة في الضوء أعلاه. رفع يون تشي رأسه ورأى الضوء الذهبي الثاقب الذي يغطي السماء ويحجب الشمس.

في محيط جسدها، كانت أرواح الجليد لا تزال تطفو. ومع ذلك، كانت مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل …

 

البلورات المتكثفة بالهواء البارد، والتي تم إطلاقها بشكل طبيعي من أرواح الجليدي من قبل، جميلة وأثرية.

يون تشي الذي قد تصدى للسيف السماوي للتو، وراوغ في أعقاب ذلك، قد استخدم ظل إله النجم المتصدع.

كانت باردة كالثلج، ولكنها ترضي العينين، ولكن بخلاف المظهر الجيد، لم تكن هناك استخدامات أخرى.

كان يون تشي ينظر إلى شيا تشينغيو، وكانت شيا تشينغ يوي تنظر إليه أيضًا.

 

حدث تغيير فجأة في الضوء أعلاه. رفع يون تشي رأسه ورأى الضوء الذهبي الثاقب الذي يغطي السماء ويحجب الشمس.

ومع ذلك، فإن الأرواح الجليدية التي كانت تطفو في الوقت الراهن حول شيا تشينغ يوي، بدت كما لو كانت حية، كما لو أن كل واحد منهم كان له حياة خاصة به، أرواح الثلج الجليدي التي كانت موجودة بشكل مستقل. كانت تطير وترقص بحرية، وتتجمع بالقرب من مالكها، وكأنها النجوم العديدة المحيطة بالقمر.

وبالنظر إلى لينغ تياني الذي لم يصب بأذى تام، غرق نظر يون تشي فجأة.

 

طالما كان لدى المرء كمية طفيفة من الطاقة العميقة، سيكون من الممكن الشعور بوضوح بأن هالة الطاقة الحالية لـ يون تشي قد ضعفت بالفعل بدرجة هائلة للغاية.

“جنية القمر المجمدة … شيا تشينغيو! لماذا هي هنا؟ وفي الواقع … جمدت تماما هجوم جدي من مثل هذه المسافة الطويلة! ”

بدا لينغ تياني هادئا في الخارج، ومع ذلك، كان قلبه يرتفع مثل موجات البحر العاصف.

رفع لينغ جي رأسه، وهو يحدق بصعوبة كما قال، بينما جاءت أصوات النقاش من محيطه.

ولم يشاهدها منذ أكثر من عام، لقد خاضت مشاعر التي أحس بها من شيا تشينغ يوي تغيرًا كبيرًا للغاية.

في الوقت الحالي، كان الجميع في “الرياح الزرقاء” يعلمون عن العلاقة بين “شيا تشينغيو” و “يون تشي”. أثار ظهورها المفاجئ، كل قلوبهم لتتحرك.

“ختم سحابة قفل الشمس!”

 

 

كان يون تشي ينظر إلى شيا تشينغيو، وكانت شيا تشينغ يوي تنظر إليه أيضًا.

 

اجتمع الاثنان مرة أخرى بعد “فصل السماوات”، حملت تعابيرهم ومشاعرهم تعقيدات يصعب وصفها.

حدث تغيير فجأة في الضوء أعلاه. رفع يون تشي رأسه ورأى الضوء الذهبي الثاقب الذي يغطي السماء ويحجب الشمس.

بعد زواجهما قبل ثلاث سنوات، كان هذا هو اجتماعهم الثاني.

 

في كل اجتماع، كانوا يشعرون دائمًا بالألفة، وعدم الألفة. لم يعد هو يون تشي من المرة السابقة، وهي لم تعد شيا تشينغيو من السابق آنذاك.

 

مع الزيادة في القوة، بطبيعة الحال، سيكون مصحوبًا بالتغير، أو حتى بالتسامي في الحالة الذهنية.

في عمر السابعة عشر، كانت بالفعل في المستوى الثاني من عالم الإمبراطور العميق…

لن يكونوا قادرين على معرفة ما إذا كان ما هو مهم الآن لأي منهما، وما كانوا يتابعونه، هو نفسه كما كان من قبل.

 

وحتى أكثر من ذلك، فإنهم لن يعرفوا ما إذا كانت مشاعرهم، التي ارتفعت درجة حرارتها قليلاً في عالم الحوض السماوي، قد عادت مرة أخرى إلى البرودة مرة أخرى بسبب فصل السماوات.

ومع ذلك، كيف يمكن مقارنة سرعته بسرعة السيف السماوي؟ وفيما يتعلق بصراخه الصاخب، لم يهتم لينغ تياني بالأساس، فزادت سرعة السيف السماوي عوضًا عن ذلك، ثم تسارعت فجأة، وحطمت.

 

ومع ذلك، لم يعتقد لينغ جي أبدا أنه سيكون مرعبا إلى هذا الحد … كان قادرا فعلا على إجبار جده على استخدام نطاق السيف السماوي، ودمر حتى نطاق السيف السماوي إلى هذا الحد!

ربما كانت الإجابات التي كانت لديهم في قلوبهم ضبابية.

 

 

ومع ذلك، كان رد فعله سريعاً لا يضاهى. مع موجة من ذراعه، في لحظة، انفجرت شظايا الطاقة المنبعثة من السيف السماوي مرة أخرى إلى عدة عشرات من السيوف الذهبية. وبينما كانوا ينطلقون من مناطق تمزقهم، انتقلوا باتجاه يون تشي، الذي هبط للتو.

لم يواصل لينغ تياني مهاجمته يون تشي.

مع الزيادة في القوة، بطبيعة الحال، سيكون مصحوبًا بالتغير، أو حتى بالتسامي في الحالة الذهنية.

رفع رأسه، ونظر في شيا تشينغيو التي لم يكن يعرف متى ظهرت، وقدم تنهد طويل.

تم دفع جثة يون تشي عدة عشرات من الأمتار، وفي اللحظة التي هبط فيها، أومض جسمه بظل إله النجم المتصدع، وتجنب كل لواحق السيف السماوي المتفجرة. لم يصب أي خصلة شعر واحدة على جسده.

“في العام الماضي، سمعت ذات مرة أن تلميذة مذهلة كان قد ظهر من الغيمة المجمدة أسغارد. ليس فقط موهبتها مدهشة، بل أكثر من ذلك، أنها منحت بثروة كبيرة.

بالنسبة له، كان هذا في الأساس أمرًا لا يمكن أن يتخيله أبدًا. ومن ثم، في نفس الوقت، ارتفعت نية القتل في قلبه مرة أخرى من جديد …

في عمر السابعة عشر، كانت بالفعل في المستوى الثاني من عالم الإمبراطور العميق…

رفع لينغ جي رأسه، وهو يحدق بصعوبة كما قال، بينما جاءت أصوات النقاش من محيطه.

حالياً، هي بالفعل في المستوى الرابع من عالم الإمبراطور.

 

إذا كنت استذكر في ذلك الوقت، فقد استخدمت فترة ما مجموعه خمسة عشر عامًا للقفز من المستوى الثاني إلى المستوى الرابع من عالم الامبراطور العميق، بينما استخدمتِ فقط أقل من عامين.

إذا لم يراه شخصياً، فإنه بالتأكيد لن يصدق … حتى في طائفة السيف السماوي، ليس هناك أحد يصدق.

يبدو أن العصر الذي ينتمي لي قد مر بالفعل. إنجازاتك المستقبلية، شيء لا أستطيع مقارنته في حياتي. ”

 

 

في كل اجتماع، كانوا يشعرون دائمًا بالألفة، وعدم الألفة. لم يعد هو يون تشي من المرة السابقة، وهي لم تعد شيا تشينغيو من السابق آنذاك.

تكلمت شيا تشينغيو بهدوء. “لقد بالغ السيد في المديح، هذه الصغيرة لا تستحق. في وقت سابق، أزعجتك هذه المبتدئة عن طريق التدخل، وأرجو التسامح من الكبير، وآمل فقط أن تترك يون تشي. إنه ليس شخصًا خائنًا وشريرًا. ”

 

 

ومع ذلك، كان رد فعله سريعاً لا يضاهى. مع موجة من ذراعه، في لحظة، انفجرت شظايا الطاقة المنبعثة من السيف السماوي مرة أخرى إلى عدة عشرات من السيوف الذهبية. وبينما كانوا ينطلقون من مناطق تمزقهم، انتقلوا باتجاه يون تشي، الذي هبط للتو.

كان لينغ تياني بلا تعبير. قال مع تنهد.

منع أحد هجمات خصمه، لكنه استهلك ما مجموعه أربعين في المائة من طاقته!

“أنت ترغبين في حماية يون تشي. هل هذه هي رغبتكِ الشخصية، أم أن هذه هي نوايا الغيمة المجمدة أسغارد؟ ”

 

 

 

وبالمثل، تم الاعتراف به أيضًا باعتباره النطاق الأقوى، والوحيد فقط دون منافس، في امبراطورية الرياح الزرقاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط