نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 361

المجال المزدوج

المجال المزدوج

“ماذا!؟”

كل القوة التي انفجرها يون تشي فجأة جاءت من طائر العنقاء. في هذه اللحظة ، تم إخماد لهيب طائر العنقاء بالكامل  ، كما أن قطرات دم العنقاء الثلاثة التي أحرقت كل قوتها قد غرقت أيضًا في حالة سبات تستمر شهرين أو ثلاثة ، وبالتالي ، أصبح جسده الآن منهكًا تمامًا. القوة كذلك. وعلاوة على ذلك ، مع فتح مجال التنين في وقت سابق ، أصبح وعيه أيضا نعسانًا تمامًا … يمكن القول دون أدنى قدر من المبالغة أن يون تشي الحالي يمكن أن يقتل من قبل أي ممارس عشوائي في عالم عميق ابتدائي.

تسبب التغيير المفاجئ لليون تشى داخل قلب لينغ تياني ليهتز بشكل هائل. لأن الهالة التي كانت ضعيفة أصلاً إلى درجة كونها أقل من عشرة في المئة من قوته المعتادة ، قد ارتفعت بحدة فجأة عندما اندلعت النيران ، على الفور إلى حالته قبل القتال … لا ، حتى تجاوز حالته قبل !

 

يمكن القول أن اتساع تجربة لينغ تياني في طريقة الزراعة العميقة لا مثيل لها من قبل أي شخص. لكن على يون تشى ، ظهرت حالات شاذة غير قادر على فهمها باستمرار واحدة تلو الأخرى.

بدأ جسد لينغ تياني بأكمله يرتجف كما لو كان يعاني من البرد. كسيد قديس ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي كان يخشى فيها من آخر ، علاوة على ذلك ، كان نوعًا من الخوف الذي كان محفورًا بعمق في روحه ولا يمكن محوه لبقية حياته. في ظل هذا النوع من الخوف ، خرجت أطرافه تعرج مع ارتعاش جسمه بأكمله. كان لديه بالفعل الدافع للركوع أمامه والتسول للرحمة …

كانت هذه هي المرة الثانية التي يحرق فيها يون تشي مباشرة دم العنقاء.

ينحدر هدير تنين ضخم و متعجرف من السماء ، يهز روح المرء وهو يسافر عبر العالم. ثلاثة أقدام فوق رأس يون تشي كان زوج من العيون الملونة اللازوردية غامضة مثل النجوم ، وعمق كالسماء التي فتحت فجأة.

 وهذا من شأنه أن يجعله يتخلى مباشرة عن كل قوة داخل هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء ، وكان الثمن هو أنه لن يكون قادرا على استخدام طائر الفينيق مرة أخرى في الشهرين أو الثلاثة المقبلة. وبينما كان يمسك كلتا قبضتيه بإحكام ، احترقت كرتان متميزتان من ألسنة اللهب القرمزي في عينيه:

“أنا بخير … مجرد تعب إلى حد ما.” بعد تهدئة هالته ، تحدث يون تشى كما تنفس بشكل كبير. قوة معارضة سماوية مثل مجال روح التنين قمعت تماما كل شيء من حيث المستوى والقانون الطبيعي ، مما أتاح له أن يخلق مثل هذه النتيجة بقوة عندما يواجه ضد قديس السيف الذي كان مستحيلا في الأصل بالنسبة له للتغلب عليه.

“تشينغيو” يمكن أن تكون القوة ، في جسدي ، على أقصى تقدير لمدة عشرين نفس من الوقت … أحتاج إلى استعارة مساعدة نطاق (مجال) الغيمة المجمدة الخاص بك … انا يجب أن اجعله يواجه هزيمة بائسة أمامي ، في غضون عشرين نفساً من الوقت! ”

تنهدت شيا تشينغيو بصوت ضعيف في قلبها. دون أي كلمات أخرى ، طارت إلى أن حل شريط الثلج لعنقاء الجليد خارجا من الشفق الساحق للثلج … لهب العنقاء و النهاية المجمدة ، إحداهما على يسار وآخر على اليمين ، انفجر في نفس الوقت نحو لينغ تياني.

لجعل قديس السيف مواجهة هزيمة بائسة في غضون عشرين نفسا من الزمن لا يمكن إلا أن يعتبر نكتة مضحكة للغاية لآذان أي شخص. تغيرت نظرة شيا تشينغيو  على نحو ضئيل ، ومثلما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، كان يون تشي قد قام بالفعل بالقفز نحو السماء بصوت عال. فجر “خطأالتنين” * عدة ضربات من طائر الفينيق ، ما أدى إلى صراخ التنين وعواء طيور الفينيق التي هزت السماء.

بعد ثلاثة أنفاس ، اختفى مجال روح التنين … كانت القوة الذهنية لينغ تياني قوية بما لا يقاس. في لحظة تقريبا ، قد عاد الوضوح بالفعل إلى عينيه.لكن صدع التنين ليون تشي كان على بعد أقل من قدم واحدة من صدره ، بينما جُمدت جثته بالكامل أيضًا في مجال الغيمة المجمدة في غضون هذه الثواني الثلاث من الوقت ، غير قادر على التحرك على الإطلاق.

(لا ادري هل استخدم صدع التنين ام خطأ التنين او كما استخدم المترجم السابق إثم التنين ما رأيكم؟؟)

كل القوة التي انفجرها يون تشي فجأة جاءت من طائر العنقاء. في هذه اللحظة ، تم إخماد لهيب طائر العنقاء بالكامل  ، كما أن قطرات دم العنقاء الثلاثة التي أحرقت كل قوتها قد غرقت أيضًا في حالة سبات تستمر شهرين أو ثلاثة ، وبالتالي ، أصبح جسده الآن منهكًا تمامًا. القوة كذلك. وعلاوة على ذلك ، مع فتح مجال التنين في وقت سابق ، أصبح وعيه أيضا نعسانًا تمامًا … يمكن القول دون أدنى قدر من المبالغة أن يون تشي الحالي يمكن أن يقتل من قبل أي ممارس عشوائي في عالم عميق ابتدائي.

تنهدت شيا تشينغيو بصوت ضعيف في قلبها. دون أي كلمات أخرى ، طارت إلى أن حل شريط الثلج لعنقاء الجليد خارجا من الشفق الساحق للثلج … لهب العنقاء و النهاية المجمدة ، إحداهما على يسار وآخر على اليمين ، انفجر في نفس الوقت نحو لينغ تياني.

مع ضوضاء عالية ، انفجرت طبقات الجليد في صدر لينغ تياني على الفور ، بينما طار جسده بالكامل ككرة مدفع.

كان الأمر كما لو أن جثة لينغ تياني كانت على الفور ملقاة في الحمم ، ونصفها في مطهر الثلج. مع تلويحة من سيفه الأخضر ، اكتسح طاقة سيف واسعة للغاية ، وقطع نيران طائر العنقاء و الغيمة المجمدة في نفس الوقت. يقترب يون تشى و شيا تشينغيو من الجبهة في هذه اللحظة.

انتقد السيف الثقيل جسد لينغ تياني في مجموعة متسلسلة ، مع كل إضراب أثقل من السابق. كل ضربة واحدة سقطت جلبت قعقعة هزت السماء والأرض. فاجأ جميع الحشود المحيطة بها. حتى لو كانوا قد رأوه بأعينهم ، وسمعوه بأذانهم الخاصة ، فإنهم ما زالوا لا يصدقون أن مثل هذه القوة قد تم تفجيرها بالسيف … هذا النوع من الصوت والحضور ، كان مثل الرعد العميق للتسع سماوات تهز الأرض !!

“تشينغيو!” صاح يون تشى بصوت منخفض من فمه.

هذا الشاب الذي ارتفع إلى شهرته منذ عامين فقط ، في غضون عامين من الزمن ، نما بسرعة لا يمكن تصورها ، وأسس أسطورة واحدة تلو الأخرى. بطل بطولة تصنيف الريح الزرقاء… تحطيم حفل زفاف سيد شباب عشيرة حرق السماء … مذبحة عشيرة حرق السماء إلى الفناء …

عدة عشرات من سلاسل الجليد تكثفت من لا شيء ، ختم جميع طرق الهروب حول لينغ تياني. شعر شيا تشينغيو من الجليد يرفرف كضوء أزرق يلمع  على جسدها بالكامل. عشرات الآلاف من الأرواح الجليدية متناثرة ، وتحولت المنطقة المحيطة التي تبلغ مساحتها ثلاثمائة متر على الفور إلى عالم أزرق جليدي.

هذا الشاب الذي ارتفع إلى شهرته منذ عامين فقط ، في غضون عامين من الزمن ، نما بسرعة لا يمكن تصورها ، وأسس أسطورة واحدة تلو الأخرى. بطل بطولة تصنيف الريح الزرقاء… تحطيم حفل زفاف سيد شباب عشيرة حرق السماء … مذبحة عشيرة حرق السماء إلى الفناء …

مجال(نطاق)* الغيمة المجمدة … فتح!

تنهدت شيا تشينغيو بصوت ضعيف في قلبها. دون أي كلمات أخرى ، طارت إلى أن حل شريط الثلج لعنقاء الجليد خارجا من الشفق الساحق للثلج … لهب العنقاء و النهاية المجمدة ، إحداهما على يسار وآخر على اليمين ، انفجر في نفس الوقت نحو لينغ تياني.

(خلاص أستقريت على مجال احسها افضل^_^)

هزيمة هذا الريح الأزرق رقم واحد ، من الواضح أنه يعني أن … كان مؤهلا بما فيه الكفاية لتحل محل لينغ تياني ، وأصبح رقم واحد جديد من الريح الزرقاء!

وأصبح الهواء فجأة شديد البرودة ، يبدو كأن  حركات السيف قد توقفت على الفور حيث كانت قوة سيفه قد ضعفت إلى حد كبير. ومع ذلك ، على الرغم من أن مجال الغيمة المجمدة كان كافياً لإحداث العوائق لقديس السيف ، إلا أنه لم يكن كافياً لان يكون تهديداً له . اكتسح لينغ تياني السيف الأخضر صعودا مع تعبير غير مبال. كما بدا صوت ضجيج الهواء المثقوب ، ظهرت فجوة طويلة للغاية على المجال الأزرق الجليدي.

يمكن القول أن اتساع تجربة لينغ تياني في طريقة الزراعة العميقة لا مثيل لها من قبل أي شخص. لكن على يون تشى ، ظهرت حالات شاذة غير قادر على فهمها باستمرار واحدة تلو الأخرى.

“يمكن للفنون الإلهية السماوية قطع بسهولة من خلال أنواع مختلفة من المجال. ما لم تقم بقمعي من حيث القوة العميقة ، فإن استخدام المجالات التي تسبقني لن يكون مجديًا تمامًا ، ولن يؤدي إلا إلى تسريع إنفاقكِ القوي للطاقة. ”

تسبب التغيير المفاجئ لليون تشى داخل قلب لينغ تياني ليهتز بشكل هائل. لأن الهالة التي كانت ضعيفة أصلاً إلى درجة كونها أقل من عشرة في المئة من قوته المعتادة ، قد ارتفعت بحدة فجأة عندما اندلعت النيران ، على الفور إلى حالته قبل القتال … لا ، حتى تجاوز حالته قبل !

تحدث لينغ تياني بنبرة غير مبالية. تماما كما سقط صوته ، شعر فجأة هالة غريبة الأطوار للغاية. توقفت حركات يده كما تحول فجأة حول ونظر نحو يون تشى.

تسبب التغيير المفاجئ لليون تشى داخل قلب لينغ تياني ليهتز بشكل هائل. لأن الهالة التي كانت ضعيفة أصلاً إلى درجة كونها أقل من عشرة في المئة من قوته المعتادة ، قد ارتفعت بحدة فجأة عندما اندلعت النيران ، على الفور إلى حالته قبل القتال … لا ، حتى تجاوز حالته قبل !

في الوقت الحالي ، انبعثت عيون يون تشى لمسة صادمة من الضوء الخيالي باللون الأزرق السماوي. خلفه ، كانت هناك صورة ملونة باللون اللازوردي تطفو بشكل غير واضح وتنجرف … هدرت تلك الظلة نحو السماء مع أنياب باردة و مخالب متناثرة ، ظهرت على نحو مهيب ورهيب. على الرغم من أنها كانت غير واضحة وضبابية ، إلا أنها كانت تطلق العنان لهيبة مفعمة بالحيوية نظر إلى العالم بأسره … كان في الواقع صورة ظلية بلون التنين الأزرق السماوي!

بدأ جسد لينغ تياني بأكمله يرتجف كما لو كان يعاني من البرد. كسيد قديس ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي كان يخشى فيها من آخر ، علاوة على ذلك ، كان نوعًا من الخوف الذي كان محفورًا بعمق في روحه ولا يمكن محوه لبقية حياته. في ظل هذا النوع من الخوف ، خرجت أطرافه تعرج مع ارتعاش جسمه بأكمله. كان لديه بالفعل الدافع للركوع أمامه والتسول للرحمة …

ينحدر هدير تنين ضخم و متعجرف من السماء ، يهز روح المرء وهو يسافر عبر العالم. ثلاثة أقدام فوق رأس يون تشي كان زوج من العيون الملونة اللازوردية غامضة مثل النجوم ، وعمق كالسماء التي فتحت فجأة.

ظل الضوء المحيط مظلماً إلى أن أصبح لونه أسود. كان يبدو أنه سمع مئات الآلاف من الصواعق المنهارة ، كما بدا أنه سمع صرخات تنين جعلت السماء والارض ترتعشان في خوف … كان دماغه في فوضى تامة. نسي مكانه ، ونسي ما كان يفعله. تدريجيا ، أمام عينيه ، بدأت مشاهد بعد مشاهد من الصور الرهيبة في الظهور …

ذهب جسد لينغ تياني كله قاسية عندما رأى هذا الزوج من العيون الملونة اللازوردية. تجمد شخصه هناك ، مع توسع تلاميذه فقط … حتى ملأوا القزحية.(وين النبرة الغير مبالية قبل شوي ??)

في هذا الوقت ، ظهر يون تشى أمام رأيه. كان يبتسم ابتسامة عريضة أمامه … مباشرة بعد أن طار يون تشي فجأة ، وصل إلى السماء العالية ، وتحول إلى تنين هائل … تنين هائل إلى حد لا يصدق يقابل حتى حدود السماء. يبلغ طول جسده عشرات الآلاف من الأمتار ، وكان رأس التنين كبيرًا مثل الجبل. هواء متعجرف بشكل هائل لدرجة أنه لا يمكن وصفه بشكل كبير ؛ تحت هذا الهوائ الهائل ، شعر كأنه غير مهم مثل حبة الرمل بين السماء والأرض.

ظل الضوء المحيط مظلماً إلى أن أصبح لونه أسود. كان يبدو أنه سمع مئات الآلاف من الصواعق المنهارة ، كما بدا أنه سمع صرخات تنين جعلت السماء والارض ترتعشان في خوف … كان دماغه في فوضى تامة. نسي مكانه ، ونسي ما كان يفعله. تدريجيا ، أمام عينيه ، بدأت مشاهد بعد مشاهد من الصور الرهيبة في الظهور …

“هبوط القمر غرق النجم !!”

لقد رأى نفسه مهزوماً من قبل يون تشي ، ثم عانى من جميع القوة العميقة مع قطع جميع خطوط الطول في جسده بالكامل ، وكسرت جميع عظامه … وتحول إلى عائق أقل من المتسول الذي لم يتمكن حتى من الموت إذا رغب في ذلك من القديس السيف الذي وقف بفخر على العالم … بعد ذلك ، وبسبب تعرضه للمطاردة من قبله ، أطلق يون تشون غضبه على فيلا السيف السماوية بكاملها ، مما أسفر عن مقتل جميع نسله ، وتعذيب جميع تلاميذ فيلا السيف السماوي حتى الموت وقد تم اغتصاب جميع تلميذات السيف السماوي اللواتي كان لهن مظاهر جيدة من قبله. كل السيوف على شرفة إدارة السيف تم تدميرها كلها من قبله ، وتم إخماد السيف فيلا السماوية بالكامل إلى ألسنة اللهب … فيلا السيف السماوية في ذروة الريح الزرقاء ، تحولت إلى جحيم بائس على الأرض من قبله … ، كمعطل ،

كل القوة التي انفجرها يون تشي فجأة جاءت من طائر العنقاء. في هذه اللحظة ، تم إخماد لهيب طائر العنقاء بالكامل  ، كما أن قطرات دم العنقاء الثلاثة التي أحرقت كل قوتها قد غرقت أيضًا في حالة سبات تستمر شهرين أو ثلاثة ، وبالتالي ، أصبح جسده الآن منهكًا تمامًا. القوة كذلك. وعلاوة على ذلك ، مع فتح مجال التنين في وقت سابق ، أصبح وعيه أيضا نعسانًا تمامًا … يمكن القول دون أدنى قدر من المبالغة أن يون تشي الحالي يمكن أن يقتل من قبل أي ممارس عشوائي في عالم عميق ابتدائي.

في هذا الوقت ، ظهر يون تشى أمام رأيه. كان يبتسم ابتسامة عريضة أمامه … مباشرة بعد أن طار يون تشي فجأة ، وصل إلى السماء العالية ، وتحول إلى تنين هائل … تنين هائل إلى حد لا يصدق يقابل حتى حدود السماء. يبلغ طول جسده عشرات الآلاف من الأمتار ، وكان رأس التنين كبيرًا مثل الجبل. هواء متعجرف بشكل هائل لدرجة أنه لا يمكن وصفه بشكل كبير ؛ تحت هذا الهوائ الهائل ، شعر كأنه غير مهم مثل حبة الرمل بين السماء والأرض.

ولكن كان هناك ثلاثة انفاس قصيرة من الوقت ، كفيلة بالفعل بإرسال لينغ تياني إلى هاوية الكوابيس!

بدأ جسد لينغ تياني بأكمله يرتجف كما لو كان يعاني من البرد. كسيد قديس ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي كان يخشى فيها من آخر ، علاوة على ذلك ، كان نوعًا من الخوف الذي كان محفورًا بعمق في روحه ولا يمكن محوه لبقية حياته. في ظل هذا النوع من الخوف ، خرجت أطرافه تعرج مع ارتعاش جسمه بأكمله. كان لديه بالفعل الدافع للركوع أمامه والتسول للرحمة …

“ماذا!؟”

لم يكن مجال روح التنين قوة تنتمي إلى هذا المستوى من الوجود ، لذا حتى لو كان لينغ تياني ، فإنه ببساطة لم يستطع مقاومة ذلك على الإطلاق. الطاقة العميقة في جسم لينغ تياني بأكمله ضعفت بسرعة كبيرة. تقلصت عينيه، وكان جسده يرتعش بشكل واضح. ومع ذلك ، فإن مجال روح التنين لا يمكن أن يستمر إلا لمدة خمسة أنفاس من الوقت حتى عندما كان يون تشي في حالة ممتازة ، ومع حالة يون تشي الحالية ، كان هناك ثلاثة أنفاس من الوقت بالفعل.

“ماذا!؟”

ولكن كان هناك ثلاثة انفاس قصيرة من الوقت ، كفيلة بالفعل بإرسال لينغ تياني إلى هاوية الكوابيس!

“كيف حالك؟” شيا تشيغيو أيدت يون تشي ، فقط شعرت بأن جسده كان يعرج تماما ، بالكاد تم ترك قطعة واحدة من القوة.

بعد ثلاثة أنفاس ، اختفى مجال روح التنين … كانت القوة الذهنية لينغ تياني قوية بما لا يقاس. في لحظة تقريبا ، قد عاد الوضوح بالفعل إلى عينيه.لكن صدع التنين ليون تشي كان على بعد أقل من قدم واحدة من صدره ، بينما جُمدت جثته بالكامل أيضًا في مجال الغيمة المجمدة في غضون هذه الثواني الثلاث من الوقت ، غير قادر على التحرك على الإطلاق.

في الوقت الحالي ، انبعثت عيون يون تشى لمسة صادمة من الضوء الخيالي باللون الأزرق السماوي. خلفه ، كانت هناك صورة ملونة باللون اللازوردي تطفو بشكل غير واضح وتنجرف … هدرت تلك الظلة نحو السماء مع أنياب باردة و مخالب متناثرة ، ظهرت على نحو مهيب ورهيب. على الرغم من أنها كانت غير واضحة وضبابية ، إلا أنها كانت تطلق العنان لهيبة مفعمة بالحيوية نظر إلى العالم بأسره … كان في الواقع صورة ظلية بلون التنين الأزرق السماوي!

تحت المجال المزدوج ، انهارت روح لينغ تياني وقوته ودفاعه.

بدأ جسد لينغ تياني بأكمله يرتجف كما لو كان يعاني من البرد. كسيد قديس ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي كان يخشى فيها من آخر ، علاوة على ذلك ، كان نوعًا من الخوف الذي كان محفورًا بعمق في روحه ولا يمكن محوه لبقية حياته. في ظل هذا النوع من الخوف ، خرجت أطرافه تعرج مع ارتعاش جسمه بأكمله. كان لديه بالفعل الدافع للركوع أمامه والتسول للرحمة …

“هبوط القمر غرق النجم !!”

انفجار!!!!

انفجار!!

لم يكن مجال روح التنين قوة تنتمي إلى هذا المستوى من الوجود ، لذا حتى لو كان لينغ تياني ، فإنه ببساطة لم يستطع مقاومة ذلك على الإطلاق. الطاقة العميقة في جسم لينغ تياني بأكمله ضعفت بسرعة كبيرة. تقلصت عينيه، وكان جسده يرتعش بشكل واضح. ومع ذلك ، فإن مجال روح التنين لا يمكن أن يستمر إلا لمدة خمسة أنفاس من الوقت حتى عندما كان يون تشي في حالة ممتازة ، ومع حالة يون تشي الحالية ، كان هناك ثلاثة أنفاس من الوقت بالفعل.

ضُرب إضراب السيف الشديد على صدر لينغ تياني.

يمكن لأي شخص أن يقول ، أنه بعد العشرات من الإضرابات المتتالية من يون تشي ، كان لينغ تياني قد تلقى إصابات ثقيلة بشكل لا يقاس… خاصة تلك الهجمة الأخيرة. كان صدره مفتوحًا تمامًا ، وربما تم تدمير الأعضاء الداخلية تمامًا.

مع ضوضاء عالية ، انفجرت طبقات الجليد في صدر لينغ تياني على الفور ، بينما طار جسده بالكامل ككرة مدفع.

كانت إصابات لينغ تياني خطيرة للغاية ، وتمكن بالكاد من الوقوف بعد أن دعمه لينج جي. بعد أن صعد إلى الشهرة ، كانت هذه هي المرة الوحيدة التي خسر فيها ، وكان قد خسر بالفعل أمام شاب كانت قوته أضعف بكثير منه. مقارنة بالجروح التي على جسده ، كان تأثيره على روحه أكبر بكثير …

مع قوة لينغ تياني العميقة الهائلة ، على الرغم من أنها ستنتهي بشكل سيئ بالنسبة له ، فإن تحطيمه مباشرة من قبل ضربة يون تشي سيؤدي إلى عدم تعرضه لإصابات بالغة. لكن تحت مجال روح التنين ، انهارت روحه وقوته العميقة بالكامل ، ولم تصل تلك الطبقة من الطاقة العميقة الواقية حتى إلى ثلاثين في المئة من القوة المعتادة. على الرغم من أنه قام بتوجيه طاقته العميقة بأقصى سرعة من سرعته ، تحت التجميد المستمر لـ مجال الغيمة المجمدة، كان جسده كله قاسيًا وخدرًا ، حتى أن توجيه الطاقة العميقة أصبح بطيئًا بشكل لا يمكن تصوره … يون تشي  هبوط القمر غرق النجم  مباشرة حطم جسده  بعيدا عن مواقعه الأولي.

“رقصة العنقاء الابراطورية!”

 وهذا من شأنه أن يجعله يتخلى مباشرة عن كل قوة داخل هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء ، وكان الثمن هو أنه لن يكون قادرا على استخدام طائر الفينيق مرة أخرى في الشهرين أو الثلاثة المقبلة. وبينما كان يمسك كلتا قبضتيه بإحكام ، احترقت كرتان متميزتان من ألسنة اللهب القرمزي في عينيه:

احترق طائر الفينيق بشراسة على جسم يون تشي وظهرت أجنحة طائر العنقاء على نحو ضعيف خلف ظهره. أحضرت كل صورة(ضل) ضربة من الضوء الملون القرمزي في السماء ، وألقي على الفور إلى لينغ تياني الذي كان يطير إلى الخلف ، وتحطم صدع التنين بعنف …

ظل الضوء المحيط مظلماً إلى أن أصبح لونه أسود. كان يبدو أنه سمع مئات الآلاف من الصواعق المنهارة ، كما بدا أنه سمع صرخات تنين جعلت السماء والارض ترتعشان في خوف … كان دماغه في فوضى تامة. نسي مكانه ، ونسي ما كان يفعله. تدريجيا ، أمام عينيه ، بدأت مشاهد بعد مشاهد من الصور الرهيبة في الظهور …

انفجار! انفجار! انفجار! انفجار! انفجار! انفجار! انفجار! انفجار…

“تشينغيو” يمكن أن تكون القوة ، في جسدي ، على أقصى تقدير لمدة عشرين نفس من الوقت … أحتاج إلى استعارة مساعدة نطاق (مجال) الغيمة المجمدة الخاص بك … انا يجب أن اجعله يواجه هزيمة بائسة أمامي ، في غضون عشرين نفساً من الوقت! ”

انتقد السيف الثقيل جسد لينغ تياني في مجموعة متسلسلة ، مع كل إضراب أثقل من السابق. كل ضربة واحدة سقطت جلبت قعقعة هزت السماء والأرض. فاجأ جميع الحشود المحيطة بها. حتى لو كانوا قد رأوه بأعينهم ، وسمعوه بأذانهم الخاصة ، فإنهم ما زالوا لا يصدقون أن مثل هذه القوة قد تم تفجيرها بالسيف … هذا النوع من الصوت والحضور ، كان مثل الرعد العميق للتسع سماوات تهز الأرض !!

“كيف حالك؟” شيا تشيغيو أيدت يون تشي ، فقط شعرت بأن جسده كان يعرج تماما ، بالكاد تم ترك قطعة واحدة من القوة.

يمكن أن نتخيل كيف كان مخيفًا للقوة التي كانت مخبآ في كل ضربة بالسيف.

ولكن كان هناك ثلاثة انفاس قصيرة من الوقت ، كفيلة بالفعل بإرسال لينغ تياني إلى هاوية الكوابيس!

تحت التجميد المستمر لمجال الغيمة المجمدة وتحطم صدع التنين ، ناهيك عن الدوران والهجوم المضاد ، حتى آخر الطاقة العميقة التي تدعمه كانت تقترب من الانهيار تدريجيا. القوة التي كان يحررها يون تشي بشكل جنوني ، كانت تقترب من الاستنزاف شيئا فشيئا. أخذ نفسا عميقا ، نظر إلى لينغ تياني ، الذي كان مغطى بالكامل بالدم مع تحطم كلتا يديه. أثار صدع التنين  عالياً كما ظهرت صورة عواء من ذئب السماء وراءه …

انتقد السيف الثقيل جسد لينغ تياني في مجموعة متسلسلة ، مع كل إضراب أثقل من السابق. كل ضربة واحدة سقطت جلبت قعقعة هزت السماء والأرض. فاجأ جميع الحشود المحيطة بها. حتى لو كانوا قد رأوه بأعينهم ، وسمعوه بأذانهم الخاصة ، فإنهم ما زالوا لا يصدقون أن مثل هذه القوة قد تم تفجيرها بالسيف … هذا النوع من الصوت والحضور ، كان مثل الرعد العميق للتسع سماوات تهز الأرض !!

“ذئب السماء القاطع!”

“ماذا!؟”

“رئيس!!”

“ماذا!؟”

تماما كما كان على وشك  تحطيم ذئب السماء القاطع ، سافر نداء لينغ جي بصوت خافت إلى أذنيه. توقفت أفعاله قليلاً ، وسحب على الفور ستين في المئة من قوة ذئب السماء القاطع.

يمكن القول أن اتساع تجربة لينغ تياني في طريقة الزراعة العميقة لا مثيل لها من قبل أي شخص. لكن على يون تشى ، ظهرت حالات شاذة غير قادر على فهمها باستمرار واحدة تلو الأخرى.

انفجار!!!!

انتقد السيف الثقيل جسد لينغ تياني في مجموعة متسلسلة ، مع كل إضراب أثقل من السابق. كل ضربة واحدة سقطت جلبت قعقعة هزت السماء والأرض. فاجأ جميع الحشود المحيطة بها. حتى لو كانوا قد رأوه بأعينهم ، وسمعوه بأذانهم الخاصة ، فإنهم ما زالوا لا يصدقون أن مثل هذه القوة قد تم تفجيرها بالسيف … هذا النوع من الصوت والحضور ، كان مثل الرعد العميق للتسع سماوات تهز الأرض !!

وسحقت صورة الذئب ذات اللون الأزرق على صدر لينغ تياني ، وتطايرت كرة من الدماء من صدره. وعند رؤية زهرة الدم المتفتحة ، كانت يد يون تشي التي كانت تحمل السيف تتدحرج ببطء بينما كانت موجة من ثقل لا يقاوم تهجم على دماغه. ترك نفسا طويلا ، وهبط كامل جسمه دون قوة.

ظل الضوء المحيط مظلماً إلى أن أصبح لونه أسود. كان يبدو أنه سمع مئات الآلاف من الصواعق المنهارة ، كما بدا أنه سمع صرخات تنين جعلت السماء والارض ترتعشان في خوف … كان دماغه في فوضى تامة. نسي مكانه ، ونسي ما كان يفعله. تدريجيا ، أمام عينيه ، بدأت مشاهد بعد مشاهد من الصور الرهيبة في الظهور …

تم اختفاء مجال الغيمة المجمدة. ومع انحسار ظلال خافتة ، أيدت شيا تشيغيو سقوط  “يون تشي” ، باستخدام كفها ، ثم هبطت ببطء على الأرض. على الجانب الآخر ، سقط لينغ تياني بقوة على الأرض. صرخ لينغ جي بصوت عال ، وسرعان ما ركض ، راكعاً في منتصف الطريق إلى جواره.

ذهب جسد لينغ تياني كله قاسية عندما رأى هذا الزوج من العيون الملونة اللازوردية. تجمد شخصه هناك ، مع توسع تلاميذه فقط … حتى ملأوا القزحية.(وين النبرة الغير مبالية قبل شوي ??)

كان هذا المكان داخل مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية ، لذلك كان الحشد شديد الكثافة منذ البداية. الذين اجتذبوا هنا منذ فترة طويلة تجاوزوا مائة ألف. لكن في هذه اللحظة ، كان حشد هائل من الناس صامتًا تمامًا. كان كل شخص ينظر بامتعاض إلى تلك الأرض المدمرة بالكامل ، وقد فقد القدرة على التفكير …

تنهدت شيا تشينغيو بصوت ضعيف في قلبها. دون أي كلمات أخرى ، طارت إلى أن حل شريط الثلج لعنقاء الجليد خارجا من الشفق الساحق للثلج … لهب العنقاء و النهاية المجمدة ، إحداهما على يسار وآخر على اليمين ، انفجر في نفس الوقت نحو لينغ تياني.

 قديس السيف … رقم واحد لا مثيل له ضمن الرياح الزرقاء … فعلا … خسر!

هزيمة هذا الريح الأزرق رقم واحد ، من الواضح أنه يعني أن … كان مؤهلا بما فيه الكفاية لتحل محل لينغ تياني ، وأصبح رقم واحد جديد من الريح الزرقاء!

يمكن لأي شخص أن يقول ، أنه بعد العشرات من الإضرابات المتتالية من يون تشي ، كان لينغ تياني قد تلقى إصابات ثقيلة بشكل لا يقاس… خاصة تلك الهجمة الأخيرة. كان صدره مفتوحًا تمامًا ، وربما تم تدمير الأعضاء الداخلية تمامًا.

“تشينغيو!” صاح يون تشى بصوت منخفض من فمه.

هذا الشاب الذي ارتفع إلى شهرته منذ عامين فقط ، في غضون عامين من الزمن ، نما بسرعة لا يمكن تصورها ، وأسس أسطورة واحدة تلو الأخرى. بطل بطولة تصنيف الريح الزرقاء… تحطيم حفل زفاف سيد شباب عشيرة حرق السماء … مذبحة عشيرة حرق السماء إلى الفناء …

احترق طائر الفينيق بشراسة على جسم يون تشي وظهرت أجنحة طائر العنقاء على نحو ضعيف خلف ظهره. أحضرت كل صورة(ضل) ضربة من الضوء الملون القرمزي في السماء ، وألقي على الفور إلى لينغ تياني الذي كان يطير إلى الخلف ، وتحطم صدع التنين بعنف …

اليوم ، في الواقع أصيب لينغ تياني بجروح خطيرة !

هزيمة هذا الريح الأزرق رقم واحد ، من الواضح أنه يعني أن … كان مؤهلا بما فيه الكفاية لتحل محل لينغ تياني ، وأصبح رقم واحد جديد من الريح الزرقاء!

هزيمة هذا الريح الأزرق رقم واحد ، من الواضح أنه يعني أن … كان مؤهلا بما فيه الكفاية لتحل محل لينغ تياني ، وأصبح رقم واحد جديد من الريح الزرقاء!

يمكن القول أن اتساع تجربة لينغ تياني في طريقة الزراعة العميقة لا مثيل لها من قبل أي شخص. لكن على يون تشى ، ظهرت حالات شاذة غير قادر على فهمها باستمرار واحدة تلو الأخرى.

وهذا العام ، كان عمره تسعة عشر عاماً فقط !!

كل القوة التي انفجرها يون تشي فجأة جاءت من طائر العنقاء. في هذه اللحظة ، تم إخماد لهيب طائر العنقاء بالكامل  ، كما أن قطرات دم العنقاء الثلاثة التي أحرقت كل قوتها قد غرقت أيضًا في حالة سبات تستمر شهرين أو ثلاثة ، وبالتالي ، أصبح جسده الآن منهكًا تمامًا. القوة كذلك. وعلاوة على ذلك ، مع فتح مجال التنين في وقت سابق ، أصبح وعيه أيضا نعسانًا تمامًا … يمكن القول دون أدنى قدر من المبالغة أن يون تشي الحالي يمكن أن يقتل من قبل أي ممارس عشوائي في عالم عميق ابتدائي.

“كيف حالك؟” شيا تشيغيو أيدت يون تشي ، فقط شعرت بأن جسده كان يعرج تماما ، بالكاد تم ترك قطعة واحدة من القوة.

“تشينغيو” يمكن أن تكون القوة ، في جسدي ، على أقصى تقدير لمدة عشرين نفس من الوقت … أحتاج إلى استعارة مساعدة نطاق (مجال) الغيمة المجمدة الخاص بك … انا يجب أن اجعله يواجه هزيمة بائسة أمامي ، في غضون عشرين نفساً من الوقت! ”

كل القوة التي انفجرها يون تشي فجأة جاءت من طائر العنقاء. في هذه اللحظة ، تم إخماد لهيب طائر العنقاء بالكامل  ، كما أن قطرات دم العنقاء الثلاثة التي أحرقت كل قوتها قد غرقت أيضًا في حالة سبات تستمر شهرين أو ثلاثة ، وبالتالي ، أصبح جسده الآن منهكًا تمامًا. القوة كذلك. وعلاوة على ذلك ، مع فتح مجال التنين في وقت سابق ، أصبح وعيه أيضا نعسانًا تمامًا … يمكن القول دون أدنى قدر من المبالغة أن يون تشي الحالي يمكن أن يقتل من قبل أي ممارس عشوائي في عالم عميق ابتدائي.

 وهذا من شأنه أن يجعله يتخلى مباشرة عن كل قوة داخل هذه القطرات الثلاث من دم العنقاء ، وكان الثمن هو أنه لن يكون قادرا على استخدام طائر الفينيق مرة أخرى في الشهرين أو الثلاثة المقبلة. وبينما كان يمسك كلتا قبضتيه بإحكام ، احترقت كرتان متميزتان من ألسنة اللهب القرمزي في عينيه:

“أنا بخير … مجرد تعب إلى حد ما.” بعد تهدئة هالته ، تحدث يون تشى كما تنفس بشكل كبير. قوة معارضة سماوية مثل مجال روح التنين قمعت تماما كل شيء من حيث المستوى والقانون الطبيعي ، مما أتاح له أن يخلق مثل هذه النتيجة بقوة عندما يواجه ضد قديس السيف الذي كان مستحيلا في الأصل بالنسبة له للتغلب عليه.

“ماذا!؟”

كانت إصابات لينغ تياني خطيرة للغاية ، وتمكن بالكاد من الوقوف بعد أن دعمه لينج جي. بعد أن صعد إلى الشهرة ، كانت هذه هي المرة الوحيدة التي خسر فيها ، وكان قد خسر بالفعل أمام شاب كانت قوته أضعف بكثير منه. مقارنة بالجروح التي على جسده ، كان تأثيره على روحه أكبر بكثير …

“ماذا!؟”

علاوة على ذلك ، في داخل روحه ، حتى الشيطان الداخلي الذي كان من المستحيل محوه إلى الأبد كان قد زرع في قلبه بسبب ذلك التنين المرعب .

تحت المجال المزدوج ، انهارت روح لينغ تياني وقوته ودفاعه.

 

“ذئب السماء القاطع!”

“هبوط القمر غرق النجم !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط