نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 363

إيقاع الزواج القسري

إيقاع الزواج القسري

 

 

لم يمض وقت طويل بعد مغادرة شيا تشينغيو حتى فتح باب الغرفة مرة أخرى. هرعت شياو لينغشي إلى الغرفة بسرعة، وكان خلفها شياو لي مع تعبير قلق بنفس القدر.

“أبي …” أمام العديد من الناس، كشف تسانغ وانهي كليًا مشاعرها بدون تحفظ. لقد صرخت صرخة أنيقة وخفضت رأسها، وتجنبت نظر الجميع. أفعالها جعلت تسانغ وانهي ودونغ فينغ شيوي غير قادرين على إخفاء ضحكهما.

 

 

“تشي الصغير، أنت مستيقظ!” وثبت شياو لينغشي إليه: “كيف تشعر الآن؟ هل تشعر بعدم الارتياح في أي مكان؟”

 

 

على الرغم من أن الصراع الداخلي بين العائلة الإمبراطورية لا يزال غير مستقر، لا يزال يتعين علينا أن نشكر السماوات. ليس لدينا أي أشياء أخرى لا نشعر بالرضا عنها، باستثناء … باستثناء أمر واحد ما زلنا قلقين بشأنه ليلاً ونهارًا. ”

كان يون تشي قد انتهى بالفعل من التغيير. قفز من سريره وأجاب بسرعة: “لا تقلقوا، أنا بخير، ضعفتُ فقط، ولم أعاني من أية إصابات. تعافيت بشكل كامل تقريباً بعد يومين من النوم. ”

كل هذه السنوات، تم تعذيبنا من قبل الأشرار وأبناءنا غير المؤهلين. فقط يوي ير رافقتنا خلال كل هذه، وعملت بجد من أجلنا، وعانت بسببنا، وعثرت حتى على فاعل خير مثلك الذي أنقذ مصائرنا.

 

لم يمض وقت طويل بعد مغادرة شيا تشينغيو حتى فتح باب الغرفة مرة أخرى. هرعت شياو لينغشي إلى الغرفة بسرعة، وكان خلفها شياو لي مع تعبير قلق بنفس القدر.

كانت تحركات يون تشي سريعة ومستقرة، ولم يبدو أن وجهه يظهر أي غرابة.

“ماذا … أي جمال رائع!” بسماع هذا ضمت شياو لينغشي شفتيها، ردت بغضب: “هم بوضوح وحوش قبيحة. هم مئات وآلاف المرات أقل مني ومن الأخت الأميرة! تشي الصغير لن ينظر إليهم أبداً! أليس هذا صحيحًا، تشي الصغير !؟ ”

أخيرًا تنفست شياو لينغشى الصعداء. كما مشى شياو لي، ابتسم وقال: “من الجيد أن تكون بخير. لا تتصرف بحزم فقط لتؤكد لنا “.

كل هذه السنوات، تم تعذيبنا من قبل الأشرار وأبناءنا غير المؤهلين. فقط يوي ير رافقتنا خلال كل هذه، وعملت بجد من أجلنا، وعانت بسببنا، وعثرت حتى على فاعل خير مثلك الذي أنقذ مصائرنا.

 

 

ضرب يون تشي صدره وأجاب بثقة: “أرجو أن تطمئن، جدي؛ في منطقة النار الزرقاء، شاهدت قدرات تعافي جسدي شخصياً ….. هل اعتدت العيش هنا حتى الآن؟

لم ينقذ يون تشي حياته فحسب، بل أيضًا حياة عائلة الرياح الزرقاء الامبراطورية بأكملها.

 

أجاب شياو لي ضاحكا: “إن لينغشي تحب هذا المكان كثيرا، والأيام القليلة التي بقيت فيها هنا كانت ممتعة. في هذه اللحظة، ليس لدي خطط للمغادرة بعد. هذه المسائل يمكن مناقشتها في المستقبل “.

ابتسم شياو لي وأجاب بينما بدا أنه ضائع في أفكاره: “لقد عشت بشكل ممتاز هنا. لطالما كانت زيارة المدينة الإمبراطورية بمثابة أمنية.

 

لم أكن أتجرأ أبداً على تخيل أنه ليس أني قد تمكنت من الدخول إلى القصر الإمبراطوري فحسب، بل أن الإمبراطور رحب بنا شخصياً وأعد لنا مأدبة … قبل هذا، كانت هذه الأشياء تعتبر مبالغة حتى بالنسبة للأحلام.”

 

 

 

عندما وصل شياو لي، لم يرحب تسانغ وانهي به شخصيا فحسب، بل قد رعاه شخصيا أيضا.

“حول ذلك …” أومأ يون تشي قليلاً وضحك: “أقابله، بالطبع سأقابله. جلب شيخ طائفة شياو الأكبر مثل هذه الهدايا القيمة من مثل هذه المسافة. كيف يمكنني أن أتركه يبتعد هكذا؟ ”

كإمبراطور الأمة، لم يعامله بلباقة فحسب، بل كان أيضا محترماً. رافقهم بشكل شخصي في ثلاث وجبات كل يوم. خدمهم في مأدبة الولاية، وجعله حتى يبقى في الحجرات المخصصة للأباطرة المجاورين … فهم شياو لي بشكل طبيعي أن معاملة الإمبراطور له على هذا النحو هي بالتأكيد بسبب يون تشي.

“هذا … هذا لا يمكن …” صُدم شياو لي بشكل كبير كما وضع يديه معًا بشكل محموم: “إذا كان جلالتك سيناديني على هذا النحو، فأنا حقاً لا أستحق حقاً”.

هذين اليومين على وجه الخصوص، بعد أن تغلب يون تشي وشيا تشينغيو على لينغ تياني معاً، عامله تسانغ وانهي بمزيد من المجاملة والاحترام.

 

داخل القصر، من حراس القصر والخدم، إلى الأمراء والوزراء، كلهم عاملوه باحترام وأظهروا كلام الإطراء.

 

 

 

لأنه كان جد يون تشي.

“هيه، بأي حال من الأحوال. أنا لا أريدهم “. أجابت شياو لينغشي بسعادة.

 

 

كل هذا، لا يزال يبدو وكأنه حلم.

 

“إذا كنت تحب المكان هنا، فيمكنك وعمتي الصغرى البقاء في المدينة الإمبراطورية في المستقبل”.

تورَّد وجه تسانغ وانهي الآن وأصبح صوته قويًا. كانت نظرته أيضًا قوية وحادة.

اقترح يون تشي على الفور: “إذا كنت لا ترغب في ذلك، فإن الذهاب إلى مدينة القمر الجديد ليس سيئًا أيضًا. منذ وقت ليس ببعيد، قدمت التحية للكبير سيكونغ من قصر القمر الجديد العميق.

 

إذا رأى سيكونغ هان جدي، سيكون مبتهجًا. والمكان ليس بعيدًا عن مدينة الغيمة العائمة أيضًا. إذا افتقد جدي المنزل، يمكنك العودة في أي وقت. ”

 

 

 

حالة يون تشي مزدهرة في الأصل بالفعل. والآن بعد أن هزم لينغ تياني وأصبح بشكل غير مباشر أقوى شخص في الإمبراطورية، عرف شياو لي كأنه جده، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، فإن الناس سيصطفون للتسول للترحيب به.

حالة يون تشي مزدهرة في الأصل بالفعل. والآن بعد أن هزم لينغ تياني وأصبح بشكل غير مباشر أقوى شخص في الإمبراطورية، عرف شياو لي كأنه جده، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، فإن الناس سيصطفون للتسول للترحيب به.

أجاب شياو لي ضاحكا: “إن لينغشي تحب هذا المكان كثيرا، والأيام القليلة التي بقيت فيها هنا كانت ممتعة. في هذه اللحظة، ليس لدي خطط للمغادرة بعد. هذه المسائل يمكن مناقشتها في المستقبل “.

 

 

وباعتبارنا والدها، لا يمكننا أن نأكل وننام بشكل صحيح، ونخشى باستمرار، ونغسل وجهنا بالدموع يومياً على أمل أن تجد ابنتي السيد الصحيح. إذا تحققت هذه الرغبة، فنحن مستعدون حتى أن نفقد ثلاثين عاما من حياتنا. إذا كانت لا تزال غير قادرة على الزواج بحلول هذا العام، فإننا سنأسف لها حقاً ولا يمكن أن نواجه أمها الملكة بعد الموت … ”

“هاهاهاها!”

جعل هذا تشانغ وانهي غير قادر على الحفاظ على هدوءه … في هذا العالم، كانت القوة محترمة بالفعل.

 

 

جاءت ضحكة واثقة ومبتهجة من الخارج: “لقد كنا ندردش بشكل ممتع مع الأخ شياو مؤخرًا. إذا أراد الأخ شياو المغادرة، فسوف نفتقده بشدة.”

 

 

 

جاء الضحك من تشانغ وانهي الذي سار في جنبا إلى جنب مع تسانغ يوي. كان يرتدي ثوب التنين الذهبي. وخلفه كان دونغ فانغ شيو، الذي كان وراءه بثلاث خطوات. وعندما دخل، نظر على الفور إلى يون تشي.

 

 

في الماضي، كان أي أحد من شيوخ الطوائف الأربعة الرئيسية مغرورين عندما يدخلون، بل إن بعضهم كان يعامل الإمبراطور دون احترام. حتى لو خرقوا القواعد، ما زال الإمبراطور يعاملهم بلطف.

تورَّد وجه تسانغ وانهي الآن وأصبح صوته قويًا. كانت نظرته أيضًا قوية وحادة.

“إنها ليست تعليمات تماماً، ولكن … إنها … * سعال، سعال …”. عدل تسانغ وانهي حنجرته وتحدث أخيراً بوضوح. أبقى وجهه مستقيمًا ونظر إلى يون تشي:

حتى شعره الذي قد تحول إلى اللون الأبيض عندما كان مستلقيا على السرير نصف ميت الشهر الماضي أصبح الآن أسود سميكاً. كان كما لو شخصًا آخر تمامًا.

“إذا كنت تحب المكان هنا، فيمكنك وعمتي الصغرى البقاء في المدينة الإمبراطورية في المستقبل”.

مع وفرة الموارد في القصر الإمبراطوري، كان معدل تعافي تسانغ وانهي أسرع بكثير مما ذكره يون تشي.

مع وفرة الموارد في القصر الإمبراطوري، كان معدل تعافي تسانغ وانهي أسرع بكثير مما ذكره يون تشي.

شعر تسانغ وانهي بالامتنان العميق تجاه يون تشي. كانت مجاملته تجاه شياو لي جزئيا بسبب تأثير يون تشي، ولكن كان بسبب الامتنان تجاهه.

حالة يون تشي مزدهرة في الأصل بالفعل. والآن بعد أن هزم لينغ تياني وأصبح بشكل غير مباشر أقوى شخص في الإمبراطورية، عرف شياو لي كأنه جده، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، فإن الناس سيصطفون للتسول للترحيب به.

لم ينقذ يون تشي حياته فحسب، بل أيضًا حياة عائلة الرياح الزرقاء الامبراطورية بأكملها.

جاءت ضحكة واثقة ومبتهجة من الخارج: “لقد كنا ندردش بشكل ممتع مع الأخ شياو مؤخرًا. إذا أراد الأخ شياو المغادرة، فسوف نفتقده بشدة.”

 

 

ما قاله تسانغ وانهي قد فاجأ تسانغ يوي كما قالت: “أبي، الجد شياو هو جد الأخ يون تشي. أنت تخاطبه كأخ … ألن يكون ذلك عبث بالأقدمية “.

 

 

جاء الضحك من تشانغ وانهي الذي سار في جنبا إلى جنب مع تسانغ يوي. كان يرتدي ثوب التنين الذهبي. وخلفه كان دونغ فانغ شيو، الذي كان وراءه بثلاث خطوات. وعندما دخل، نظر على الفور إلى يون تشي.

بالحكم من خلال العمر، كان تسانغ وانهي أصغر سنًا فقط من شياو لي. ومع ذلك، بعد الكارثة التي مر بها في السنوات القليلة الماضية، عامل ابنته الوحيدة بالشغف والامتنان.

 

وبمجرد انتهائها من التحدث، أصبح تسانغ وانهي يشعر بالحرج وضحك بصوت عال: “نعم نعم. توبيخ يوي ير في مكانه. لا يمكننا العبث بالأقدمية. إذاً … سنشير لك باسم … الكبير شياو؟ ”

جاء الضحك من تشانغ وانهي الذي سار في جنبا إلى جنب مع تسانغ يوي. كان يرتدي ثوب التنين الذهبي. وخلفه كان دونغ فانغ شيو، الذي كان وراءه بثلاث خطوات. وعندما دخل، نظر على الفور إلى يون تشي.

“هذا … هذا لا يمكن …” صُدم شياو لي بشكل كبير كما وضع يديه معًا بشكل محموم: “إذا كان جلالتك سيناديني على هذا النحو، فأنا حقاً لا أستحق حقاً”.

هز دونغ فانغ شيوي رأسه دون تردد: “في الأصل، كنت أخشى أيضا أن شخص ما قد يحاول اغتيالك بينما أنت فاقدٌ للوعي وأثرت الأمن.

 

“كما تم إيصال هدايا طائفة شياو بواسطة الشيخ الأكبر شياو بويون شخصياً، ولم يغادر بعد. يدعي أنه يريد مقابلتك بعد أن تستيقظ. هل أنت مهتم بمقابلته؟ ” سأل تسانغ وانهي مع تعبير معقد.

ابتسمت تسانغ يوي على الفور، وسارت للأمام مباشرة مع ثوب العنقاء الأنيق وتحدثت بلطف: “الأخ الأصغر يون. لقد استيقظت للتو، يجب أن يكون جسمك ضعيفًا. من الأفضل لك أن تستريح في السرير “.

 

 

 

“لا حاجة”. ضرب يون شتي صدره: “أنا أعرف جسدي جيداً. أنا بالتأكيد لست ناعماً كما تفكر الأخت الكبرى”.

 

 

“يمكننا أن نرى أن يوي ير ليست مهتمة بأي رجل آخر إلا أنت، وقلبها مخصص بقوة تجاهك. إذا كان لديك نفس المشاعر، فسيكون ذلك ممتازًا.

ضحك تسانغ وانهي بصوت عالٍ: “لديه القدرة على هزيمة قديس السيف. لسنا قلقين بشأنه على الإطلاق.

 

يوي ير، ليس عليكِ أن تكوني بهذا القلق … أنت بالكاد نمتِ أو أكلتِ في اليومين الماضيين، وزرتيه كل ساعة. نحن أكثر قلقا عليك. ”

حرك يون تشي شفتيه قليلاً متسائلاً: “هل لا تزال جلالتك تملك أي تعليمات إلى يون تشي؟”

 

 

“أبي …” أمام العديد من الناس، كشف تسانغ وانهي كليًا مشاعرها بدون تحفظ. لقد صرخت صرخة أنيقة وخفضت رأسها، وتجنبت نظر الجميع. أفعالها جعلت تسانغ وانهي ودونغ فينغ شيوي غير قادرين على إخفاء ضحكهما.

 

 

 

تأثر يون تشي وضحك قليلاً قبل أن ينظر إلى تسانغ وانهي ويسأل: “جلالتك، رئيس القصر دونغ فانغ، في هذين اليومين اللذين كنت فاقداً للوعي بهما، هل حاول أحد التسلل؟”

“لا حاجة”. ضرب يون شتي صدره: “أنا أعرف جسدي جيداً. أنا بالتأكيد لست ناعماً كما تفكر الأخت الكبرى”.

 

 

هز دونغ فانغ شيوي رأسه دون تردد: “في الأصل، كنت أخشى أيضا أن شخص ما قد يحاول اغتيالك بينما أنت فاقدٌ للوعي وأثرت الأمن.

“إن الأمر الذي يقلق جلالتك ليلاً ونهارًا هو …” كان لدى يون تشي تنبؤ فجأة.

ومع ذلك، يبدو كما لو كنت قلقا للغاية حيث كان القصر هادئاً جداً. لم يحاول أحد التسلل. ربما كان ذلك بسبب بقاء الجنية شيا في القصر. على الرغم من أن لديهم هذه النوايا، إلا أنهم كانوا حذرين من الجنية شيا ولم يجرؤوا على محاولة ذلك.”

“حسنا.” أومأ تسانغ وانهي: “لقد سمعنا عن ضغائنك مع طائفة شياو. الطريقة التي تريد بها معالجة الأمر متروكة لرغباتك … أم، أيه، سعال، سعال * … ”

 

كانت تحركات يون تشي سريعة ومستقرة، ولم يبدو أن وجهه يظهر أي غرابة.

بعد نمو سمعة يون تشي، أصبح المزيد والمزيد من الناس يعرفون ماضيه الذي انتشر على نطاق واسع.

“أبي …” أمام العديد من الناس، كشف تسانغ وانهي كليًا مشاعرها بدون تحفظ. لقد صرخت صرخة أنيقة وخفضت رأسها، وتجنبت نظر الجميع. أفعالها جعلت تسانغ وانهي ودونغ فينغ شيوي غير قادرين على إخفاء ضحكهما.

من بين هؤلاء، ضغائنه مع شياو كوانغيون من طائفة شياو بشكل طبيعي. ما كان دونغ فينغ شيوي كان حذرا من اليومين الماضيين أيضا طائفة شياو.

تورَّد وجه تسانغ وانهي الآن وأصبح صوته قويًا. كانت نظرته أيضًا قوية وحادة.

 

على الرغم من أنه كان الإمبراطور، بدأ تسانغ وانهي يتحدث فجأة قبل التوقف في منتصف الطريق، تردد باستمرار حول ما يريد أن يقوله.

ضحك تسانغ وانهي قائلاً: “ومع ذلك، كان هناك العديد من الأشخاص يجلبون الهدايا للزيارة: هناك أكثر من ألف طائفة وعشيرة مختلفة كبيرة وصغيرة تجلب إليك أكاليل وكنوز. هداياك تتراكم مثل الجبل، وعلى الرغم من أن قصرنا كبير، فنحن لا نملك مساحة أكبر للحفاظ على هداياك. على الرغم من أننا كنا إمبراطور لفترة طويلة، إلا أننا لم نر مثل هذا المشهد من قبل. هاهاهاها.”

إذا تزوجت من يوي ير، حتى لو متنا الآن، فسيكون ذلك بلا ندم. إذا لم يكن لديك نفس المشاعر … تنهد، مثل هذه الأمور بطبيعة الحال لا يمكن إجبارها. من المؤسف أن يوي ير لا يمكن إلا أن تنتظر بلا أمل وتبقى وحيدة طوال حياتها. هذا سيكون خطئنا … ”

 

لم يمض وقت طويل بعد مغادرة شيا تشينغيو حتى فتح باب الغرفة مرة أخرى. هرعت شياو لينغشي إلى الغرفة بسرعة، وكان خلفها شياو لي مع تعبير قلق بنفس القدر.

“من بينها، كانت هدايا طائفة شياو هي الأثمن”. قالت تسانغ يوي: “لقد أرسلوا الكريستال الأرجواني المعرق السماوي، مرهم اليشم الأرجواني الذهبي، ودم النسر القرمزي العميق، والتي جميعها كنوز ثمينة. علاوة على ذلك، أرسلوا أيضا خمسة عشر كيلوغراما من الكريستلات الأرجوانية وعشرة كيلوغرامات من مرهم اليشم الذهبي، وهو أكثر بكثير مما تمكن القصر من تجميعه خلال عشرات السنين الماضية.

جاء الضحك من تشانغ وانهي الذي سار في جنبا إلى جنب مع تسانغ يوي. كان يرتدي ثوب التنين الذهبي. وخلفه كان دونغ فانغ شيو، الذي كان وراءه بثلاث خطوات. وعندما دخل، نظر على الفور إلى يون تشي.

علاوة على ذلك … “ضحكت تسانغ يوي فجأة بطريقة مثيرة للشك:” كما أرسلوا ثلاث جمالات رائعة للغاية لم يبلغوا حتى العشرين “.

 

“ماذا … أي جمال رائع!” بسماع هذا ضمت شياو لينغشي شفتيها، ردت بغضب: “هم بوضوح وحوش قبيحة. هم مئات وآلاف المرات أقل مني ومن الأخت الأميرة! تشي الصغير لن ينظر إليهم أبداً! أليس هذا صحيحًا، تشي الصغير !؟ ”

ضحك تسانغ وانهي بصوت عالٍ: “لديه القدرة على هزيمة قديس السيف. لسنا قلقين بشأنه على الإطلاق.

 

 

“مم، امم” ، على الفور أومأ يون تشي برأسه باستمرار، وأجاب بنبرة بارعة: “كيف يمكن مقارنة هؤلاء العواميد بعمتي الصغيرة وأختي الكبرى! لن أنظر إليهم أبداً، أرسلهم مرة أخرى من حيث أتوا … أوه، ولكن إذا كانت العمة الصغير مستعدة، يمكنكِ أن تجعليهم خدامك. ”

كل هذا، لا يزال يبدو وكأنه حلم.

 

“إن الأمر الذي يقلق جلالتك ليلاً ونهارًا هو …” كان لدى يون تشي تنبؤ فجأة.

“هيه، بأي حال من الأحوال. أنا لا أريدهم “. أجابت شياو لينغشي بسعادة.

رغبتنا الوحيدة الآن هي أن تجد يوي ير السعادة الحقيقية في الزواج … بلا عيب، يوي ير هي بالفعل واحد وعشرين. في تاريخ الأسرة الإمبراطورية على مدار آلاف السنين، نجد أن الأميرات اللواتي لم يتزوجن في العشرين من العمر نادرات بشكل استثنائي.

 

وباعتبارنا والدها، لا يمكننا أن نأكل وننام بشكل صحيح، ونخشى باستمرار، ونغسل وجهنا بالدموع يومياً على أمل أن تجد ابنتي السيد الصحيح. إذا تحققت هذه الرغبة، فنحن مستعدون حتى أن نفقد ثلاثين عاما من حياتنا. إذا كانت لا تزال غير قادرة على الزواج بحلول هذا العام، فإننا سنأسف لها حقاً ولا يمكن أن نواجه أمها الملكة بعد الموت … ”

“كما تم إيصال هدايا طائفة شياو بواسطة الشيخ الأكبر شياو بويون شخصياً، ولم يغادر بعد. يدعي أنه يريد مقابلتك بعد أن تستيقظ. هل أنت مهتم بمقابلته؟ ” سأل تسانغ وانهي مع تعبير معقد.

على الرغم من أنه كان الإمبراطور، بدأ تسانغ وانهي يتحدث فجأة قبل التوقف في منتصف الطريق، تردد باستمرار حول ما يريد أن يقوله.

في الماضي، كان أي أحد من شيوخ الطوائف الأربعة الرئيسية مغرورين عندما يدخلون، بل إن بعضهم كان يعامل الإمبراطور دون احترام. حتى لو خرقوا القواعد، ما زال الإمبراطور يعاملهم بلطف.

ضحك تسانغ وانهي بصوت عالٍ: “لديه القدرة على هزيمة قديس السيف. لسنا قلقين بشأنه على الإطلاق.

ولكن هذه المرة كان الشيخ شياو بويون، شيخ طائفة شياو الأول، شيخًا محترمًا للغاية بعد دخول القصر. كان متواضعا ومهذبا وودوداً، وكان هناك فرق كبير.

 

جعل هذا تشانغ وانهي غير قادر على الحفاظ على هدوءه … في هذا العالم، كانت القوة محترمة بالفعل.

ما قاله تسانغ وانهي تسبب في تشويه وجه يون تشي، وما قاله بعد ذلك جعله يشعر بالإرهاق …

القوة المطلقة وحدها هي التي استطاعت أن تأمر بالاحترام. على الرغم من أن قصر الرياح الزرقاء الإمبراطوري يبدو أنه يملك السلطة المطلقة، أمام السلطة المطلقة، لم يكن ذو أهمية تذكر.

عندما تحدث تسانغ وانهي، كانت عيناه حمراء بالدموع وبدا وكأنه على وشك البكاء.

 

 

“حول ذلك …” أومأ يون تشي قليلاً وضحك: “أقابله، بالطبع سأقابله. جلب شيخ طائفة شياو الأكبر مثل هذه الهدايا القيمة من مثل هذه المسافة. كيف يمكنني أن أتركه يبتعد هكذا؟ ”

“مم، امم” ، على الفور أومأ يون تشي برأسه باستمرار، وأجاب بنبرة بارعة: “كيف يمكن مقارنة هؤلاء العواميد بعمتي الصغيرة وأختي الكبرى! لن أنظر إليهم أبداً، أرسلهم مرة أخرى من حيث أتوا … أوه، ولكن إذا كانت العمة الصغير مستعدة، يمكنكِ أن تجعليهم خدامك. ”

 

 

“حسنا.” أومأ تسانغ وانهي: “لقد سمعنا عن ضغائنك مع طائفة شياو. الطريقة التي تريد بها معالجة الأمر متروكة لرغباتك … أم، أيه، سعال، سعال * … ”

“هذا … هذا لا يمكن …” صُدم شياو لي بشكل كبير كما وضع يديه معًا بشكل محموم: “إذا كان جلالتك سيناديني على هذا النحو، فأنا حقاً لا أستحق حقاً”.

 

 

على الرغم من أنه كان الإمبراطور، بدأ تسانغ وانهي يتحدث فجأة قبل التوقف في منتصف الطريق، تردد باستمرار حول ما يريد أن يقوله.

 

حرك يون تشي شفتيه قليلاً متسائلاً: “هل لا تزال جلالتك تملك أي تعليمات إلى يون تشي؟”

ما قاله تسانغ وانهي تسبب في تشويه وجه يون تشي، وما قاله بعد ذلك جعله يشعر بالإرهاق …

 

“أبي …” أمام العديد من الناس، كشف تسانغ وانهي كليًا مشاعرها بدون تحفظ. لقد صرخت صرخة أنيقة وخفضت رأسها، وتجنبت نظر الجميع. أفعالها جعلت تسانغ وانهي ودونغ فينغ شيوي غير قادرين على إخفاء ضحكهما.

“إنها ليست تعليمات تماماً، ولكن … إنها … * سعال، سعال …”. عدل تسانغ وانهي حنجرته وتحدث أخيراً بوضوح. أبقى وجهه مستقيمًا ونظر إلى يون تشي:

ما قاله تسانغ وانهي تسبب في تشويه وجه يون تشي، وما قاله بعد ذلك جعله يشعر بالإرهاق …

“هذه الحياة الخاصة بنا قد تم إنقاذها من قبلك، إذا لم يكن بسببك، لكنا قد انتهينا بالفعل دون معرفة السبب. والآن، ما زلنا على قيد الحياة بفضلك.

“إنها ليست تعليمات تماماً، ولكن … إنها … * سعال، سعال …”. عدل تسانغ وانهي حنجرته وتحدث أخيراً بوضوح. أبقى وجهه مستقيمًا ونظر إلى يون تشي:

على الرغم من أن الصراع الداخلي بين العائلة الإمبراطورية لا يزال غير مستقر، لا يزال يتعين علينا أن نشكر السماوات. ليس لدينا أي أشياء أخرى لا نشعر بالرضا عنها، باستثناء … باستثناء أمر واحد ما زلنا قلقين بشأنه ليلاً ونهارًا. ”

إذا تزوجت من يوي ير، حتى لو متنا الآن، فسيكون ذلك بلا ندم. إذا لم يكن لديك نفس المشاعر … تنهد، مثل هذه الأمور بطبيعة الحال لا يمكن إجبارها. من المؤسف أن يوي ير لا يمكن إلا أن تنتظر بلا أمل وتبقى وحيدة طوال حياتها. هذا سيكون خطئنا … ”

“إن الأمر الذي يقلق جلالتك ليلاً ونهارًا هو …” كان لدى يون تشي تنبؤ فجأة.

القوة المطلقة وحدها هي التي استطاعت أن تأمر بالاحترام. على الرغم من أن قصر الرياح الزرقاء الإمبراطوري يبدو أنه يملك السلطة المطلقة، أمام السلطة المطلقة، لم يكن ذو أهمية تذكر.

 

لم أكن أتجرأ أبداً على تخيل أنه ليس أني قد تمكنت من الدخول إلى القصر الإمبراطوري فحسب، بل أن الإمبراطور رحب بنا شخصياً وأعد لنا مأدبة … قبل هذا، كانت هذه الأشياء تعتبر مبالغة حتى بالنسبة للأحلام.”

تقدم تسانغ وانهي إلى الأمام، وسحب تسانغ يوي أقرب إليه وقال مع وجهه مليء بالحنين: “إن يوي ير ابنتنا الوحيدة.

 

كل هذه السنوات، تم تعذيبنا من قبل الأشرار وأبناءنا غير المؤهلين. فقط يوي ير رافقتنا خلال كل هذه، وعملت بجد من أجلنا، وعانت بسببنا، وعثرت حتى على فاعل خير مثلك الذي أنقذ مصائرنا.

وبمجرد انتهائها من التحدث، أصبح تسانغ وانهي يشعر بالحرج وضحك بصوت عال: “نعم نعم. توبيخ يوي ير في مكانه. لا يمكننا العبث بالأقدمية. إذاً … سنشير لك باسم … الكبير شياو؟ ”

رغبتنا الوحيدة الآن هي أن تجد يوي ير السعادة الحقيقية في الزواج … بلا عيب، يوي ير هي بالفعل واحد وعشرين. في تاريخ الأسرة الإمبراطورية على مدار آلاف السنين، نجد أن الأميرات اللواتي لم يتزوجن في العشرين من العمر نادرات بشكل استثنائي.

 

وباعتبارنا والدها، لا يمكننا أن نأكل وننام بشكل صحيح، ونخشى باستمرار، ونغسل وجهنا بالدموع يومياً على أمل أن تجد ابنتي السيد الصحيح. إذا تحققت هذه الرغبة، فنحن مستعدون حتى أن نفقد ثلاثين عاما من حياتنا. إذا كانت لا تزال غير قادرة على الزواج بحلول هذا العام، فإننا سنأسف لها حقاً ولا يمكن أن نواجه أمها الملكة بعد الموت … ”

وباعتبارنا والدها، لا يمكننا أن نأكل وننام بشكل صحيح، ونخشى باستمرار، ونغسل وجهنا بالدموع يومياً على أمل أن تجد ابنتي السيد الصحيح. إذا تحققت هذه الرغبة، فنحن مستعدون حتى أن نفقد ثلاثين عاما من حياتنا. إذا كانت لا تزال غير قادرة على الزواج بحلول هذا العام، فإننا سنأسف لها حقاً ولا يمكن أن نواجه أمها الملكة بعد الموت … ”

 

 

عندما تحدث تسانغ وانهي، كانت عيناه حمراء بالدموع وبدا وكأنه على وشك البكاء.

 

 

“حول ذلك …” أومأ يون تشي قليلاً وضحك: “أقابله، بالطبع سأقابله. جلب شيخ طائفة شياو الأكبر مثل هذه الهدايا القيمة من مثل هذه المسافة. كيف يمكنني أن أتركه يبتعد هكذا؟ ”

ما قاله تسانغ وانهي تسبب في تشويه وجه يون تشي، وما قاله بعد ذلك جعله يشعر بالإرهاق …

ضرب يون تشي صدره وأجاب بثقة: “أرجو أن تطمئن، جدي؛ في منطقة النار الزرقاء، شاهدت قدرات تعافي جسدي شخصياً ….. هل اعتدت العيش هنا حتى الآن؟

 

على الرغم من أنه كان الإمبراطور، بدأ تسانغ وانهي يتحدث فجأة قبل التوقف في منتصف الطريق، تردد باستمرار حول ما يريد أن يقوله.

“يمكننا أن نرى أن يوي ير ليست مهتمة بأي رجل آخر إلا أنت، وقلبها مخصص بقوة تجاهك. إذا كان لديك نفس المشاعر، فسيكون ذلك ممتازًا.

 

إذا تزوجت من يوي ير، حتى لو متنا الآن، فسيكون ذلك بلا ندم. إذا لم يكن لديك نفس المشاعر … تنهد، مثل هذه الأمور بطبيعة الحال لا يمكن إجبارها. من المؤسف أن يوي ير لا يمكن إلا أن تنتظر بلا أمل وتبقى وحيدة طوال حياتها. هذا سيكون خطئنا … ”

 

 

لم يمض وقت طويل بعد مغادرة شيا تشينغيو حتى فتح باب الغرفة مرة أخرى. هرعت شياو لينغشي إلى الغرفة بسرعة، وكان خلفها شياو لي مع تعبير قلق بنفس القدر.

كإمبراطور الأمة، لم يعامله بلباقة فحسب، بل كان أيضا محترماً. رافقهم بشكل شخصي في ثلاث وجبات كل يوم. خدمهم في مأدبة الولاية، وجعله حتى يبقى في الحجرات المخصصة للأباطرة المجاورين … فهم شياو لي بشكل طبيعي أن معاملة الإمبراطور له على هذا النحو هي بالتأكيد بسبب يون تشي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط