نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 374

ليلة زفاف القصر الإمبراطوري

ليلة زفاف القصر الإمبراطوري

“علينا أن نسرع ونترك هذا المكان اللعين!”

ممسكاً على اليد اليمنى للرجل في منتصف العمر والتي كانت تحمل النصل بأحد يديه، حطم بقسوة رأسه بيده الأخرى …

“كما كان متوقعًا من غابة الشياطين، لم نلاحظ بوضوح كيف توفي الأخوة الثالث والرابع، ناهيك عن الكنوز، لا يوجد في الأساس شيء مماثل لقطعة صخر هنا. لن أذهب أبدًا إلى هذا المكان مرة أخرى! ”

بدا الشاب ذو الملابس السوداء الملقى على الأرض وكأنه قد أحرق بالفعل، ولكن فجأة تمكن بطريقة ما أو من مكان ما من اكتساب القوة، وكان في الواقع قادراً بالكاد على تجنب هذا النصل الموجه بشدة.

“يا؟ هذا … يبدو أن هناك شخص ما هناك “.

ومع ذلك، فإن أجمل هذه اللمعان، لم يكن قادراً على التنافس ضد الشخصين اللذين كانا ينتظرانه لفترة طويلة. توقف عند مدخل الغرفة، مسترشداً بالضوء الغير واضح والضعيف، نظر إلى أهم فتيات في حياته.

وقف الأشخاص الثلاثة أمام الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء، وكل واحد منهم، كان يطلق هالة من عالم الأرض العميق.

كان الضباب الغامق يحيط بالمفتاح، وفي هذه اللحظة، بدأ هذا الضباب فجأة يرفرف في اتجاهات عشوائية، كما لو قد شعر بشيء …

“لقد جرح في كل مكان، ويبدو أنه على وشك الموت. ياله من دودة مثيرة للشفقة. “قال الرجل في الوسط.

“علينا أن نسرع ونترك هذا المكان اللعين!”

“همف، على الأكثر، هذه الهالة هي فقط في عالم الروح العميق. لقد تجرأ بالفعل على اقتحام مكان مثل هذا، إنه متهور حقاً “.

تلاشى الصوت النهائي في وعيه تماما أيضاً. كان جسده ممزقا تماما، تماما مثل كيس ورقي.

“بالنظر إلى حالته الراهنة، لن يعيش هناك لفترة أطول، لأننا واجهناه، هيهي … لنغتنم هذه الفرصة لإرساله في طريقه إذاً”.

بعد سقوط جثته، سحب ذراعه الملطخة بالدماء من صدره أيضاً … على صدر الرجل في منتصف العمر، كان هناك ثقب دموي ضخم يضخ دماء طازجة.

الرجل المتوسط في العمر الذي قال هذا كشف عن ابتسامة متعطشة للدماء …

في أعماق الضباب الرمادي، رن فجأة ضحك مظلم، وغريب، ومرعب …

لأشخاص مثلهم من عاشوا حياة التكلم بالسيوف، قتل الناس سيحقق دون أدنى شك رضاء عظيم. أخرج نصله الطويل، وبضحكة شريرة، حطّم نحو رأس الشاب ذو اللباس الأسود بنصله.

لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …

كلانغ !!

كان شعره يرفرف بشدة في الرياح الباردة، مخفيةً نصف وجهه الشيطاني.

بدا الشاب ذو الملابس السوداء الملقى على الأرض وكأنه قد أحرق بالفعل، ولكن فجأة تمكن بطريقة ما أو من مكان ما من اكتساب القوة، وكان في الواقع قادراً بالكاد على تجنب هذا النصل الموجه بشدة.

“يوو، أختي الأميرة الكبرى، لقد سألت هذا أكثر من ثلاثين مرة.”

تم إزاحة النصل الطويل للرجل ذو منتصف العمر، محطماً على الأرض، ونزع النصل المكسور للشاب ذو اللباس السود من يديه بسبب الصدمة.

ومع اقتراب هالة الموت فجأة، تقلص عيون الشباب ذو اللباس الأسود، وتحرك جسمه دون وعي.

“يو!” ضحك الرجل في منتصف العمر بعنف:

لا أستطيع أن أموت …

“هاهاهاها ، على الرغم من أنه في حالة يرثى لها، إلا أن لديه القوة للمقاومة في الواقع. هذا الرجل العظيم يصبح لطيفاً بإرسالك في طريقك، لكنك في الواقع لا تعرف كيف تقدّر لطفي. هيه ، أنا حقا أريد أن أرى، كيف ستستمر تحت هذا السيف. ”

كلانغ!!

بعد قول ذلك، قام على الفور بتعميم ثلاثين في المئة من قوته العميقة في ذراعه، وطعن نحو قلب الشاب ذو الملابس السوداء.

استمر حفل الزفاف ليوم كامل، وفقط عندما سقط الليل بالكامل، سكنت المدينة الإمبراطورية والقصر الإمبراطوري في النهاية.

ومع اقتراب هالة الموت فجأة، تقلص عيون الشباب ذو اللباس الأسود، وتحرك جسمه دون وعي.

قالت شياو لينغ شي بشكل غير مناسب، وقبل أن تنتظر رد يون تشي وتسانغ يوي، بدأت بالفعل في الرحيل بخطى سريعة.

مع صوت “بوووف”، اخترق النصل مباشرة في صدره الأيمن.

اقتربت أجسادهم أقرب وأقرب … وأخيرا، قُبلت شفاه تسانغ يوي العطرة بلطف من قبل يون تشي، وضغط على جسدها على السرير من قبله كذلك.

وبسرعة فائقة، صبغ الدم الطازج صدره الأحمر بالكامل. كان جسم الشاب ذو اللباس الأسود صلبًا في تلك اللحظة، وبدأت عيناه تنطمس بالتدريج … يمكنه أن يشم رائحة الموت …

نظرت خارج النافذة، وقالت بمزاج متأمل: “لقد هدأت بالفعل في الخارج، لذلك يجب أن يكون هنا بسرعة كبيرة …”

لا…

بعد سقوط جثته، سحب ذراعه الملطخة بالدماء من صدره أيضاً … على صدر الرجل في منتصف العمر، كان هناك ثقب دموي ضخم يضخ دماء طازجة.

لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …

“همف، على الأكثر، هذه الهالة هي فقط في عالم الروح العميق. لقد تجرأ بالفعل على اقتحام مكان مثل هذا، إنه متهور حقاً “.

لم أتمكن بعد من قتل يون تشي … لم أقم بعد بثأري …

أضاءت الشموع المتمايلة على الستائر المزججة بزجاج ذهبي أنيق، وامتلأت الغرفة بأكملها بلون غامق يشبه الحلم.

لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …

بعد قول ذلك، لم تعد تولي أي اهتمام إلى يون تشي، واقتحمت بركضة صغيرة كما غادرت. “…” حدق يون تشي قليلا بهدوء في مغادرة شياو لينغ شي، وللحظة، كان في حيرة مما يجب القيام به.

“لا أستطيع … الموت!”

في هذه اللحظة، تم فتح الباب المغلق بإحكام. وباستعارة الضوء من الشموع، رأى الشخصان بوضوح الشكل الذي سار إليه، ارتعد جسد تسانغ يوي الرقيق قليلاً، ثم تقلص بهدوء من التوتر والفرح.

“غااااااه!!”

في هذه اللحظة، تم فتح الباب المغلق بإحكام. وباستعارة الضوء من الشموع، رأى الشخصان بوضوح الشكل الذي سار إليه، ارتعد جسد تسانغ يوي الرقيق قليلاً، ثم تقلص بهدوء من التوتر والفرح.

بعثت عيناه التي كانت تفقد بصرها فجأة ضوءً شرسًا مثل ذئب شيطاني.

أضاءت الشموع المتمايلة على الستائر المزججة بزجاج ذهبي أنيق، وامتلأت الغرفة بأكملها بلون غامق يشبه الحلم.

فجأة، بدون معرفة إلى من أي جزء من جسده يستمد القوة، وقف فعلاً.

قالت تسانغ يوي برفق: “طالما يحب الزوج ذلك، أي واحد جيد، عندما تتزوج المرأة بزوجها، سيكون زوجها هو جنتها. طالما يحب الزوج ذلك، سأحب ذلك أيضًا.”

ممسكاً على اليد اليمنى للرجل في منتصف العمر والتي كانت تحمل النصل بأحد يديه، حطم بقسوة رأسه بيده الأخرى …

“أما زال لم يتم بعد؟ متى سيأتي؟”

“لا أحد … يفكر حتى في … قتلي!! آآآآآه!!”

“آه! اليوم هو يوم مهم بينك وبين الأخت الأميرة، أترك بقية الأمور للغد! لا تسحبني مرة أخرى! ”

بواه!!!

بعد خروج الصوت النهائي لحياته، سقط ببطء إلى الوراء.

كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.

“هاهاهاها ، على الرغم من أنه في حالة يرثى لها، إلا أن لديه القوة للمقاومة في الواقع. هذا الرجل العظيم يصبح لطيفاً بإرسالك في طريقك، لكنك في الواقع لا تعرف كيف تقدّر لطفي. هيه ، أنا حقا أريد أن أرى، كيف ستستمر تحت هذا السيف. ”

ومع ذلك، لم يتوقع أبداً أنه سيقفز في الحال وبعد ذلك، شعر وكأن الهالة التي أتت من استياء وكراهية المطهر قد غلفته، مما جعله يتجمد للحظة.

كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.

كان في الواقع غير قادر على التحرك بوصة واحدة، وعندما استعاد حواسه، كان في الواقع غير قادر على الشعور بوجود جسمه لفترة طويلة …

وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:

خفض الرجل في منتصف العمر رأسه ببطء. لاحقاً، انخفض خط نظره إلى أسفل.

كلانغ!!

رأى الشاب ذو اللباس الأسود الذي من المفترض أن يكون قد مات تحت نصله … قبضته، ونصف ذراعه في صدره تماماً …

لقد قتلوا أعدادا لا حصر لها من الناس، وغامروا في عدد لا يحصى من الأراضي الخطرة، بحيث كان لديهم جرأة أكثر من الشخص العادي.

“أنت … أنت …” وسع الرجل في منتصف العمر عينيه، بدت مقل عيونه كما لو كانوا على وشك الانفجار.

بعد قول ذلك، لم تعد تولي أي اهتمام إلى يون تشي، واقتحمت بركضة صغيرة كما غادرت. “…” حدق يون تشي قليلا بهدوء في مغادرة شياو لينغ شي، وللحظة، كان في حيرة مما يجب القيام به.

بعد خروج الصوت النهائي لحياته، سقط ببطء إلى الوراء.

كانت تنظر من حين لآخر خارج النافذة، وتسمع الأصوات في الخارج، ومع القلق والترقب، تسأل مرارا وتكرارا:

بعد سقوط جثته، سحب ذراعه الملطخة بالدماء من صدره أيضاً … على صدر الرجل في منتصف العمر، كان هناك ثقب دموي ضخم يضخ دماء طازجة.

ومع اقتراب هالة الموت فجأة، تقلص عيون الشباب ذو اللباس الأسود، وتحرك جسمه دون وعي.

هبت رياح باردة، تحمل رائحة الدم الثقيلة. كان الشاب ذوو الملابس السوداء مغطى بالكامل بالدم، وبدت ذراعه خاصة، وكأنها قد استحمت في بركة من الدماء.

سحب يون تشي برفق ذراع شياو لينغ شي: “العمة الصغيرة، أنتِ …”

كان شعره يرفرف بشدة في الرياح الباردة، مخفيةً نصف وجهه الشيطاني.

لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …

كان صدره، الذي طعن من قبل النصل الطويل لا يزال يقطر الدماء …

“لا أحد … يفكر حتى في … قتلي!! آآآآآه!!”

في هذه اللحظة، بدا صاحبا الرجل في منتصف العمر، كما لو أنهم رأوا الإله الشيطاني الأسطوري المرعب من الجحيم!

وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:

لقد قتلوا أعدادا لا حصر لها من الناس، وغامروا في عدد لا يحصى من الأراضي الخطرة، بحيث كان لديهم جرأة أكثر من الشخص العادي.

دارت الأرض والأجواء في عيون الشاب. ثم سقط بشدة على الأرض وأغمي عليه.

ومع ذلك، فإن هذا الجو الكثيف الذي لا يمكن تصوره من الاستياء والكراهية والعداء جعلهم يشعرون كما لو كانوا في سجن جليد المطهر.

كان شعره يرفرف بشدة في الرياح الباردة، مخفيةً نصف وجهه الشيطاني.

كل ألياف من أجسامهم العضلية، كل واحد من أوعيتهم الدموية، تجمدت من الخوف.

اقتربت أجسادهم أقرب وأقرب … وأخيرا، قُبلت شفاه تسانغ يوي العطرة بلطف من قبل يون تشي، وضغط على جسدها على السرير من قبله كذلك.

وفي نفس الوقت، كانوا يصرخون بشكل غريب، هبطوا، ثم زحفوا، ثم هربوا بعنف إلى الاتجاه المعاكس.

“علينا أن نسرع ونترك هذا المكان اللعين!”

بسرعة كبيرة، اختفوا داخل الضباب الرمادي للغابة المظلمة.

بسبب حفل زفاف يون تشي وتسانغ يوي، أصبحت مدينة الرياح الامبراطورية صاخبة بشكل لا مثيل له بالكامل.

كلانغ!!

كان قلبها يشبه غزالًا صغيرًا، يضغط ويضرب باستمرار.

سحب النصل الطويل منه، وسقط بقوة إلى جوار ساقه.

في عيونها الجميلة، انزلق بريق لامع بهدوء.

دارت الأرض والأجواء في عيون الشاب. ثم سقط بشدة على الأرض وأغمي عليه.

“همف، على الأكثر، هذه الهالة هي فقط في عالم الروح العميق. لقد تجرأ بالفعل على اقتحام مكان مثل هذا، إنه متهور حقاً “.

لا أستطيع أن أموت …

وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:

يجب أن أقتل يون تشي … أقتل يون تشي …

في الوقت نفسه، احتل جانبي وجهها بالأحمر المذهل. أغلقت عينيها وقلبها وعقلها بخجل مع قبلته، مما سمح له بامتصاص لسانها العطري، مداعبة أسنانها، وتذوق …

يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …

رأى الشاب ذو اللباس الأسود الذي من المفترض أن يكون قد مات تحت نصله … قبضته، ونصف ذراعه في صدره تماماً …

تلاشى الصوت النهائي في وعيه تماما أيضاً. كان جسده ممزقا تماما، تماما مثل كيس ورقي.

“أما زال لم يتم بعد؟ متى سيأتي؟”

إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.

وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:

كان الضباب الغامق يحيط بالمفتاح، وفي هذه اللحظة، بدأ هذا الضباب فجأة يرفرف في اتجاهات عشوائية، كما لو قد شعر بشيء …

امتد تلميح ضوء القمر من الثغرات في الستائر الحمراء الكبيرة، مما عكس على الشخصين بجانب السرير.

في أعماق الضباب الرمادي، رن فجأة ضحك مظلم، وغريب، ومرعب …

متع يون تشي نفسه إلى ملئ قلبه، وداعب هذا الجسد المثالي كاليشم. وبينما كان يعبث، انّت تسانغ يوي، يمكن لأنينها اللطيف والمحبب أن يأسر القلب والروح.

“مثل هذا الجو الثقيل من الاستياء، هذا الهوس المرعب … على جسده، يحمل في الواقع هالة يمكن أن تسمح لي بالهروب من هذا السجن … هاهاهاها … هاهاهاها … هذا هو المضيف المثالي الذي لم أحلم به من قبل … السماوات فتحت عيونها أخيرا.

إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.

انتظرت بمرارة لسنوات عديدة، وأخيراً، يمكنني أن أستعيد حريتي … هاهاهاها … هاهاهاهاها …”

في سماء الليل، تناثرت الغيوم التي تحجب ضوء القمر بسبب الرياح، مما أدى إلى أن يصبح الضوء الذي يضيء الغرفة الجديدة أكثر سطوعًا ووضوحًا.


..
.
_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____
.
..

في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.

بسبب حفل زفاف يون تشي وتسانغ يوي، أصبحت مدينة الرياح الامبراطورية صاخبة بشكل لا مثيل له بالكامل.

وبسرعة فائقة، صبغ الدم الطازج صدره الأحمر بالكامل. كان جسم الشاب ذو اللباس الأسود صلبًا في تلك اللحظة، وبدأت عيناه تنطمس بالتدريج … يمكنه أن يشم رائحة الموت …

استمر حفل الزفاف ليوم كامل، وفقط عندما سقط الليل بالكامل، سكنت المدينة الإمبراطورية والقصر الإمبراطوري في النهاية.

“كما كان متوقعًا من غابة الشياطين، لم نلاحظ بوضوح كيف توفي الأخوة الثالث والرابع، ناهيك عن الكنوز، لا يوجد في الأساس شيء مماثل لقطعة صخر هنا. لن أذهب أبدًا إلى هذا المكان مرة أخرى! ”

وسط سماء الليل المرصعة بالنجوم، كان ضوء القمر اليوم جميلاً للغاية، حيث كان ألسنته الناعمة تداعب القصر الإمبراطوري بأكمله.

متع يون تشي نفسه إلى ملئ قلبه، وداعب هذا الجسد المثالي كاليشم. وبينما كان يعبث، انّت تسانغ يوي، يمكن لأنينها اللطيف والمحبب أن يأسر القلب والروح.

جلست تسانغ يوي في الغرفة الجديدة لفترة طويلة جدا بالفعل.

أمسكت شياو لينغ شي يده، وهزت رأسها قليلا بشكل منزعج:

داخل الغرفة، أضاءت العديد من الشموع الحمراء.

إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.

امتد تلميح ضوء القمر من الثغرات في الستائر الحمراء الكبيرة، مما عكس على الشخصين بجانب السرير.

كان في الواقع غير قادر على التحرك بوصة واحدة، وعندما استعاد حواسه، كان في الواقع غير قادر على الشعور بوجود جسمه لفترة طويلة …

كانت تنظر من حين لآخر خارج النافذة، وتسمع الأصوات في الخارج، ومع القلق والترقب، تسأل مرارا وتكرارا:

هبت رياح باردة، تحمل رائحة الدم الثقيلة. كان الشاب ذوو الملابس السوداء مغطى بالكامل بالدم، وبدت ذراعه خاصة، وكأنها قد استحمت في بركة من الدماء.

“أما زال لم يتم بعد؟ متى سيأتي؟”

“هاهاهاها ، على الرغم من أنه في حالة يرثى لها، إلا أن لديه القوة للمقاومة في الواقع. هذا الرجل العظيم يصبح لطيفاً بإرسالك في طريقك، لكنك في الواقع لا تعرف كيف تقدّر لطفي. هيه ، أنا حقا أريد أن أرى، كيف ستستمر تحت هذا السيف. ”

“يوو، أختي الأميرة الكبرى، لقد سألت هذا أكثر من ثلاثين مرة.”

وفي نفس الوقت، كانوا يصرخون بشكل غريب، هبطوا، ثم زحفوا، ثم هربوا بعنف إلى الاتجاه المعاكس.

جلست شياو لينغ شي أمام الشمعة الحمراء بينما تحمل خديها.

بواه!!!

نظرت خارج النافذة، وقالت بمزاج متأمل: “لقد هدأت بالفعل في الخارج، لذلك يجب أن يكون هنا بسرعة كبيرة …”

استمر حفل الزفاف ليوم كامل، وفقط عندما سقط الليل بالكامل، سكنت المدينة الإمبراطورية والقصر الإمبراطوري في النهاية.

صرير…

“هاهاهاها ، على الرغم من أنه في حالة يرثى لها، إلا أن لديه القوة للمقاومة في الواقع. هذا الرجل العظيم يصبح لطيفاً بإرسالك في طريقك، لكنك في الواقع لا تعرف كيف تقدّر لطفي. هيه ، أنا حقا أريد أن أرى، كيف ستستمر تحت هذا السيف. ”

في هذه اللحظة، تم فتح الباب المغلق بإحكام. وباستعارة الضوء من الشموع، رأى الشخصان بوضوح الشكل الذي سار إليه، ارتعد جسد تسانغ يوي الرقيق قليلاً، ثم تقلص بهدوء من التوتر والفرح.

خفض الرجل في منتصف العمر رأسه ببطء. لاحقاً، انخفض خط نظره إلى أسفل.

على الأرضية، كان هناك سجادة حمراء كبيرة مع تطريز دقيق من “التنين والعنقاء بين الغيم”، وملأ الحرير الأحمر جميع الجدران.

الرجل المتوسط في العمر الذي قال هذا كشف عن ابتسامة متعطشة للدماء …

لمع الشمعدان الأحمر الكبير -الذي يعلو القدر الفاخر المليء بزهور الآذريون- بتألق براق، ونحت تنين وعنقاء متسلقين على الشمعدانات بالورنيش الذهبي.

بعد قول ذلك، لم تعد تولي أي اهتمام إلى يون تشي، واقتحمت بركضة صغيرة كما غادرت. “…” حدق يون تشي قليلا بهدوء في مغادرة شياو لينغ شي، وللحظة، كان في حيرة مما يجب القيام به.

أضاءت الشموع المتمايلة على الستائر المزججة بزجاج ذهبي أنيق، وامتلأت الغرفة بأكملها بلون غامق يشبه الحلم.

“بطيء جدا! أنت قريب جدًا من أن تقلق زوجتك الأميرة حتى الموت … مذ أنها ليلة زفافك، يجب على شخص لا لزوم مثلي أن يغادر إذاً، أنتـ …ـما …ـما … … على أي حال، ما يأتي لاحقاً هو مسألة بينكما.”

ومع ذلك، فإن أجمل هذه اللمعان، لم يكن قادراً على التنافس ضد الشخصين اللذين كانا ينتظرانه لفترة طويلة. توقف عند مدخل الغرفة، مسترشداً بالضوء الغير واضح والضعيف، نظر إلى أهم فتيات في حياته.

“يو!” ضحك الرجل في منتصف العمر بعنف:

وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:

“غااااااه!!”

“بطيء جدا! أنت قريب جدًا من أن تقلق زوجتك الأميرة حتى الموت … مذ أنها ليلة زفافك، يجب على شخص لا لزوم مثلي أن يغادر إذاً، أنتـ …ـما …ـما … … على أي حال، ما يأتي لاحقاً هو مسألة بينكما.”

كلانغ!!

قالت شياو لينغ شي بشكل غير مناسب، وقبل أن تنتظر رد يون تشي وتسانغ يوي، بدأت بالفعل في الرحيل بخطى سريعة.

“غااااااه!!”

سحب يون تشي برفق ذراع شياو لينغ شي: “العمة الصغيرة، أنتِ …”

“غااااااه!!”

أمسكت شياو لينغ شي يده، وهزت رأسها قليلا بشكل منزعج:

في هذه اللحظة، بدا صاحبا الرجل في منتصف العمر، كما لو أنهم رأوا الإله الشيطاني الأسطوري المرعب من الجحيم!

“آه! اليوم هو يوم مهم بينك وبين الأخت الأميرة، أترك بقية الأمور للغد! لا تسحبني مرة أخرى! ”

لم أتمكن بعد من قتل يون تشي … لم أقم بعد بثأري …

بعد قول ذلك، لم تعد تولي أي اهتمام إلى يون تشي، واقتحمت بركضة صغيرة كما غادرت.
“…”
حدق يون تشي قليلا بهدوء في مغادرة شياو لينغ شي، وللحظة، كان في حيرة مما يجب القيام به.

ومع ذلك، فإن هذا الجو الكثيف الذي لا يمكن تصوره من الاستياء والكراهية والعداء جعلهم يشعرون كما لو كانوا في سجن جليد المطهر.

لقد كان دائما قادرا على الشعور بوضوح شديد بمزاج شياو لينغ شي. كان يشعر أن مشاعر عمته الصغيرة الحالي … في اضطراب طفيف.

في هذه اللحظة، تم فتح الباب المغلق بإحكام. وباستعارة الضوء من الشموع، رأى الشخصان بوضوح الشكل الذي سار إليه، ارتعد جسد تسانغ يوي الرقيق قليلاً، ثم تقلص بهدوء من التوتر والفرح.

أخذ يون تشي خطوات واسعة، وصل إلى جانب تسانغ يوي، بلطف، أنزل تاج العنقاء خاصتها.

لم أتمكن بعد من قتل يون تشي … لم أقم بعد بثأري …

في تلك اللحظة، ظهر وجه تسانغ يوي الساحر في عينيه وهو يحمل تلميحاً من الخجل.

بعد انين مؤلم يشبه السرور، اندمج الجسدان في النهاية بعمق. عانقت تسانغ يوي بإحكام على الرجل فوقها.

تميز بإشراق الشموع الحمراء، وجهها الجميل الذي كان واضحًا مثل اليشم، كان جميلًا بشكل لا يضاهى.

يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …

بشعورها بنظرات يون تشي المنتبهة، خفضت رأسها بهدوء، ألقي لون وردي فاتح على جانبي خديها.

دون وعي، تم إزالة ملابسها من قبل يون تشي، طبقة بطبقة.

جلس يون تشي بجانبها، وهو يعانق أكتافها المعطرة، قال برفق: “الأخت الكبرى، تركتك تنتظرين”.

بعد ذلك، بقيا يناديان بـ الأخت الكبرى والأخ الأصغر كشكل من أشكال العادة، وكان شكلاً من أشكال الذكرى أيضاً.

لمع وجه تسانغ يوي باللون الأحمر، كان قلبها ينبض بشدة كما قالت بهدوء، “زوجي، هل ما زلت ستناديني … الأخت الكبرى؟”

ومع ذلك، فإن هذا الجو الكثيف الذي لا يمكن تصوره من الاستياء والكراهية والعداء جعلهم يشعرون كما لو كانوا في سجن جليد المطهر.

في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.

في عيونها الجميلة، انزلق بريق لامع بهدوء.

ومع ذلك، فإن الوقت الذي بقي فيه يون تشي في قصر القمر الجديد العميق، مع جمعه، لم يكن حتى يومين.

امتد تلميح ضوء القمر من الثغرات في الستائر الحمراء الكبيرة، مما عكس على الشخصين بجانب السرير.

بعد ذلك، بقيا يناديان بـ الأخت الكبرى والأخ الأصغر كشكل من أشكال العادة، وكان شكلاً من أشكال الذكرى أيضاً.

بسبب حفل زفاف يون تشي وتسانغ يوي، أصبحت مدينة الرياح الامبراطورية صاخبة بشكل لا مثيل له بالكامل.

تسببت كلمة “زوجي” التي قالتها، في جعل جسد يون تشي يسترخي. ابتسم، ناظراً إلى تسانغ يوي قال بهدوء: “هل تفضل أن أناديك يوي ير أو شيرو؟”

كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.

قالت تسانغ يوي برفق: “طالما يحب الزوج ذلك، أي واحد جيد، عندما تتزوج المرأة بزوجها، سيكون زوجها هو جنتها. طالما يحب الزوج ذلك، سأحب ذلك أيضًا.”

تلاشى الصوت النهائي في وعيه تماما أيضاً. كان جسده ممزقا تماما، تماما مثل كيس ورقي.

في سماء الليل، تناثرت الغيوم التي تحجب ضوء القمر بسبب الرياح، مما أدى إلى أن يصبح الضوء الذي يضيء الغرفة الجديدة أكثر سطوعًا ووضوحًا.

قالت تسانغ يوي برفق: “طالما يحب الزوج ذلك، أي واحد جيد، عندما تتزوج المرأة بزوجها، سيكون زوجها هو جنتها. طالما يحب الزوج ذلك، سأحب ذلك أيضًا.”

“غالباً ما أتخيل أين سأكون الآن إذا لم ألتق بزوجي. هل كان قد توفي أبي بالفعل؟ هل ستمتلئ العائلة الإمبراطورية بالدخان والرماد بأكملها؟ أم أنها ستسقط في أيدي أشخاص آخرين …”

انتظرت بمرارة لسنوات عديدة، وأخيراً، يمكنني أن أستعيد حريتي … هاهاهاها … هاهاهاهاها …”

مالت تسانغ يوي على كتف يون تشي، كانت عيناها غائمة مثل الضباب: “زوجي، أنت أكبر هدية قدمتها لي السماوات إلي طوال حياتي. أن أتزوج بك، أنا، تسانغ يوي، لم يعد لدي أي شيء أتمناه في حياتي “.

“لقد جرح في كل مكان، ويبدو أنه على وشك الموت. ياله من دودة مثيرة للشفقة. “قال الرجل في الوسط.

“أنا كذلك” أغلق يون تشي عينيه، وقال برفق: “إذا لم ألتقي بـ شيرو في ذلك الوقت، فربما كنت قد توفيت بالفعل في مدينة القمر الجديد. وكنت أنت أيضًا، من أحضرني إلى المدينة الإمبراطورية، إلى قصر الرياح الزرقاء العميق، وسمحت لي بتمثيل العائلة الإمبراطورية في بطولة الترتيب… من سمحت لي بمقابلة جدي البيولوجي، الذي أخبرني عن خلفيتي الحقيقية كذلك …

“لا أستطيع … الموت!”

وعندها فقط، سأكون أنا الحالي موجوداً، اجتماعي بشيرو، هو أيضا هدية كبيرة جدا أعطتني إياها السماوات. ”

“يا؟ هذا … يبدو أن هناك شخص ما هناك “.

وكما روى كلاهما على ماضيهما، فإن رائحة جسد الفتاة الصغيرة ورائحة الرجل أزعجت باستمرار قلوبهم وحواس شمهم.

“يوو، أختي الأميرة الكبرى، لقد سألت هذا أكثر من ثلاثين مرة.”

اقتربت أجسادهم أقرب وأقرب … وأخيرا، قُبلت شفاه تسانغ يوي العطرة بلطف من قبل يون تشي، وضغط على جسدها على السرير من قبله كذلك.

في عيونها الجميلة، انزلق بريق لامع بهدوء.

كان قلبها يشبه غزالًا صغيرًا، يضغط ويضرب باستمرار.

كلانغ !!

في الوقت نفسه، احتل جانبي وجهها بالأحمر المذهل. أغلقت عينيها وقلبها وعقلها بخجل مع قبلته، مما سمح له بامتصاص لسانها العطري، مداعبة أسنانها، وتذوق …

“همف، على الأكثر، هذه الهالة هي فقط في عالم الروح العميق. لقد تجرأ بالفعل على اقتحام مكان مثل هذا، إنه متهور حقاً “.

دون وعي، تم إزالة ملابسها من قبل يون تشي، طبقة بطبقة.

في سماء الليل، تناثرت الغيوم التي تحجب ضوء القمر بسبب الرياح، مما أدى إلى أن يصبح الضوء الذي يضيء الغرفة الجديدة أكثر سطوعًا ووضوحًا.

بدون أي شكل من أشكال التغطية، تم كشف جسدها الأنيق الأبيض الرقيق لخط البصر.

“كما كان متوقعًا من غابة الشياطين، لم نلاحظ بوضوح كيف توفي الأخوة الثالث والرابع، ناهيك عن الكنوز، لا يوجد في الأساس شيء مماثل لقطعة صخر هنا. لن أذهب أبدًا إلى هذا المكان مرة أخرى! ”

متع يون تشي نفسه إلى ملئ قلبه، وداعب هذا الجسد المثالي كاليشم. وبينما كان يعبث، انّت تسانغ يوي، يمكن لأنينها اللطيف والمحبب أن يأسر القلب والروح.

بسرعة كبيرة، اختفوا داخل الضباب الرمادي للغابة المظلمة.

كما لو كان ذلك بسبب الخجل، فإن جلدها الشبيه بالثلج الرقيق قد احمر، كما أن تنفسها أصبح دافئًا وغير منتظم أيضًا.

إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.

“نــنــ …”

كلانغ !!

بعد انين مؤلم يشبه السرور، اندمج الجسدان في النهاية بعمق. عانقت تسانغ يوي بإحكام على الرجل فوقها.

وقف الأشخاص الثلاثة أمام الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء، وكل واحد منهم، كان يطلق هالة من عالم الأرض العميق.

في عيونها الجميلة، انزلق بريق لامع بهدوء.

بعد انين مؤلم يشبه السرور، اندمج الجسدان في النهاية بعمق. عانقت تسانغ يوي بإحكام على الرجل فوقها.

وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط