نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 375

لينغشي

لينغشي

منتصف الليل، قصر احتضان القمر.

هذا الغموض المتألف بإبهام من المحرم، لكنه لا يزال قد أسكرهم بصمت. لم يكن أي منهما على استعداد لكسر صورة تلك الليلة. كان من المفترض أن تكون تلك الليلة ليلة زفاف يون تشي وشيا تشينغيو. ومع ذلك، قضى ليلة كاملة يعانق شياو لينغشي في الجبل الخلفي.

وإلى جانب بركة زهرة اللوتس، وضعت شياو لينغشي يديها على وجنتيها بينما كانت تجلس بصمت، وتشاهد تموجاتها تحت نسيم الرياح البارد.

“إنها نائمة بالفعل. ثم … كنت قلقا قليلا عليك، ذهبت إلى غرفتك قبل أن أراك هنا. ”

قدم ضوء القمر الساطع الذي يلمع مباشرة في البركة انعكاسًا مشرقًا وواضحًا لوجهها الأبيض الثلجي وعينيها المثيرة المذهلة.

” يقدم يون تشي احترامه للأب في القانون(حماه)”.

جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.

“آه…”

“عمتي الصغيرة، لما لم تنامي بعد؟”

“نعم، هذا واجب يون تشي”. أجاب يون تشي.

تسبب الصوت المألوف والمثير للدهشة لتنظر شياو لينغشى للأعلى، ورأت يون تشي، الذي لم تعرفه عندما وقف بجانبها.

.

ذهلت، وقالت له بهدوء: “تشي الصغير؟ لماذا أنت هنا؟ ألا يجب أن تكون في غرفة الزفاف مع الأخت الأميرة اليوم؟ لماذا لست برفقتها … وجئت إلى هنا بدلاً من ذلك! ”

“إنها نائمة بالفعل. ثم … كنت قلقا قليلا عليك، ذهبت إلى غرفتك قبل أن أراك هنا. ”

“أ-أنت… باستخدام هذه المحادثات الباهتة للاستفادة مني مرة أخرى مثل المرة الأخيرة!”

ابتسم يون تشي بينما كان يتحدث. ثم أخذ خطوة للأمام وجلس بجانب شياو لينغشي، مستمتعاً بمنظر بستان زهرة اللوتس الذي كان يلمع تحت ضوء القمر.

“حسناً. حسناً، أنا أفهم، سأعود الآن … العمة الصغيرة … أنت بحاجة إلى الراحة باكراً…”

“أنا … لا أستطيع النوم”. نظرت شياو لينغشي إلى الأسفل بينما بدا قلبها ينبض فجأة بشكل أسرع.

 

 

فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….

توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”

“…”

لم يرد يون تشي. بدلا من ذلك، حدق في شياو لينغشي لبعض الوقت قبل أن يمد يده فجأة، واضعا إياها على كتفها وقربها للعناق.

أومأ تسانغ وانهي ببطء وابتسم بسرور: “شي ير، بعد أن سلمت يوي ير إليك، أشعر بالاطمئنان تمامًا. خاصة وأنكما تحبان بعضكما البعض، هذا لا يمكن أن يكون أكثر كمالا. والدة يوي ير ترقد في سلام في السماء. بعد ثلاثة أيام، عليك أن تتذكر أن تذهب لتكريم أمها “.

“آه …” صرخت شياو لينغشي بهدوء في الصدمة. ومع ذلك، لم تقاوم ووضعت كتفيها بقرب للعناق.

استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.

“ألا تشعرين أنه …  نفس ذلك الوقت”،  شم يون تشي رائحة شياو لينغشي كما قال بابتسامة.

فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….

“الوقت سابقاً … ماذا؟”

.

“منذ ثلاث سنوات عندما تزوجت لأول مرة. كانت تلك الليلة هي نفسها اليوم. تحت سماء الليل، كنت أعانق العمة الصغيرة بنفس الطريقة “.

_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____

بدا أن هذه الجملة استحضرت ذكريات الاثنين، كما تذكرت على الفور ذكريات ذلك اليوم.

في الليلة الصامتة، كان يون تشي يسمع نبضات قلب شياو لينغشى بوضوح.

هذا الغموض المتألف بإبهام من المحرم، لكنه لا يزال قد أسكرهم بصمت. لم يكن أي منهما على استعداد لكسر صورة تلك الليلة. كان من المفترض أن تكون تلك الليلة ليلة زفاف يون تشي وشيا تشينغيو. ومع ذلك، قضى ليلة كاملة يعانق شياو لينغشي في الجبل الخلفي.

_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____

الليلة، كانت ليلة زفافه وبالمثل، كان بجانب شياو لينغشي.

“لماذا لم تعد لترافق زوجتك الأميرة. إذا بقيت هنا وقلت الهراء أكثر، سأقوم … سأقول للأخت الأميرة … وأتجاهلك! اسرع واذهب، اذهب، اذهب، اذهب! ”

“ليست نفس الشيء …” هزت شياو لينغشي رأسها ببطء وردت بهدوء:

“العمة الصغيرة، هل تعلمين …” تحدث يون تشي بطريقة هادئة ومصممة:

“في ذلك الوقت، عندما كنت ستتزوج من شيا تشينغيو، في الواقع … شعرت بعدم السعادة أكثر من السعادة.

تسبب الصوت المألوف والمثير للدهشة لتنظر شياو لينغشى للأعلى، ورأت يون تشي، الذي لم تعرفه عندما وقف بجانبها.

ومع اقتراب موعد الزفاف، شعرت أن تشي الصغير لم يعد ينتمي لي بعد الآن، وينتمي إلى شخص آخر.

“حسناً!”

علاوة على ذلك، كنت أخشى أن تسيء شيا تشينغيو لك أو حتى تزعجك، كانت تعتبر الموهبة رقم واحد في مدينة السحابة العائمة. لم تكن مطابقا لها ولم يعد بإمكاني الوقوف بجانبك لحمايتك … يبدو أن أبي كان لديه نفس المشاعر.

وبدا أن الهواء يزداد توترا بينما تجمد الاثنان وهما ينظران إلى عيون بعضهما الآخر.

لقد كان مبتهجًا أنك تزوجت، ولكن في الوقت نفسه، كان شديد التوتر أيضًا … ولكن هذه المرة مختلفة تمامًا “.

بعد فترة خُمسُ الليل، بدأت السماء خارج النافذة تصبح مشرقة بالفعل.

أضاءت عيون شياو لينغشى الجميلة على الفور: ” الأخت الأميرة هي أميرة! هي الفتاة الأكثر شرفاً في كامل الرياح الزرقاء. انها لطيفة وتبدو جميلة جدا … أستطيع ان اقول ان ابي سعيد ايضا بشكل استثنائي اليوم. هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب.

“آه …” صرخت شياو لينغشي بهدوء في الصدمة. ومع ذلك، لم تقاوم ووضعت كتفيها بقرب للعناق.

برؤية تشي الصغير يحصل على مثل هذه الزوجة الصالحة تجعلني سعيدة حقا “.

استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.

“… إذا كانت العمة الصغيرة سعيدة حقا، فلماذا لا تستطيعين النوم، وبدلا من ذلك تحلمين أحلام اليقظة هنا؟”

ارتجف وجه لينغشي الصامت بضع مرات وتسارع قلبها حتى.

اصبحت شياو لينغشي صامتة.  مالت بقرب صدر يون تشي حتى استطاعت من أن تسمع ضربات قلبه.

الآن ومع ذلك، فإنهم وكلهم يعلمون بالفعل أنهم ليسوا متصلين بالدم.

بعد فترة، قالت في النهاية:

فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….

“فجأة … افتقد الأوقات القديمة … تلك الأوقات، أنا وتشي الصغير … كنا معا … كل دقيقة … كل ثانية. إذا كنت أريد ذلك، يمكن أن أرى تشي الصغير في أي وقت.

مع وجود هاتين القضيتين المهمتين، وحقيقة أنني سبق لي أن أبلغت الثلاثة منهم أنني سأكون في طريقي إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد خمسة أشهر، حتى لو اكتشفت طائفة العنقاء الإلهي ما حدث بالأمس، لعلهم على الأرجح لن يكونوا أحراراً جداً لكي يبحثون عني للانتقام”

في ذلك الوقت، كان تشي الصغير ينتمي إلي، وبدا وكأن العالم كله ملك لنا … ”

ابتسم يون تشي بينما كان يتحدث. ثم أخذ خطوة للأمام وجلس بجانب شياو لينغشي، مستمتعاً بمنظر بستان زهرة اللوتس الذي كان يلمع تحت ضوء القمر.

يون تشي:

“آآه   … حسنا.”

“…”

بعد فترة خُمسُ الليل، بدأت السماء خارج النافذة تصبح مشرقة بالفعل.

“الآن، كبر تشي الصغير، وأصبح قويا جدا. أنت محبوب من قبل العديد من الأشخاص وتزوجت حتى من الفتيات الأكثر تميزًا في العالم كله. الأولى هي الجنية رقم واحد من امبراطورية الرياح الزرقاء، والأخرى هي الأميرة الوحيدة لأسرة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … أنا سعيدة وفخورة جداً … ولكن حزينة قليلاً … لـ … لأ … لأن … ”

“أ-أنت… باستخدام هذه المحادثات الباهتة للاستفادة مني مرة أخرى مثل المرة الأخيرة!”

قلصت شياو لينغشى بلطف نفسها بشدة من أجل الاقتراب منه، كما لو كان سيختفي فقط إذا استرخت ولو قليلاً:

لقد كان مبتهجًا أنك تزوجت، ولكن في الوقت نفسه، كان شديد التوتر أيضًا … ولكن هذه المرة مختلفة تمامًا “.

“لأنني لم أعد قادرة على اللحاق بخُطى تشي الصغير وأكون في عالمك … أنا طبيعية جدا.

جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.

لا أستطيع المقارنة مع الأخت الأميرة، لا يمكن مقارنتي بـ شيا تشينغيو… كل الأشخاص الذين جاءوا اليوم هم شخصيات ضخمة عادة ما أسمعها في الأساطير … أنا أيضاً لا أمتلك القدرة على حماية تشي الصغير بعد الآن … … لا يمكنني أن أكون سوى عبء على تشي الصغير… يوو… ”

استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.

تم تغطية شفاه شياو لينغشى برفق بيد يون تشي، مما منعها من التحدث أكثر من ذلك.

علاوة على ذلك، كان هناك الكثير من الناس حاضرين. على الرغم من أننا قد حذرناهم، لا يمكننا أن نكون على يقين من أنهم لن يكشفوا هذه المسألة، أو حتى نشرها للجمهور. إذا انتشرت هذه المسألة بالفعل … فإن طائفة العنقاء الإلهي ستحاول بالتأكيد قتلك. ”

“العمة الصغيرة، هل تعلمين …” تحدث يون تشي بطريقة هادئة ومصممة:

“…”

“إذا كنت تريدين حقا أن أقول من هو الأكثر أهمية في قلبي، هذا الشخص، سيكون بالتأكيد أنت … علاوة على ذلك، سوف أكون لك إلى الأبد. بغض النظر عمن أو ماذا، لا يمكن استبدالك!

“…”

لذلك، أنا بالتأكيد لن أسمح لأحد أن يقول أن عمتي الصغيرة أقل شأنا من الآخرين. حتى لو كنت أنت نفسك “.

نظر يون تشي إلى عينيها وقال بمودة: “إذا … لم تكوني عمتي الصغيرة، سأتزوجك!”

“آه…”

“حسناً!”

خرجت صرخة صامتة للغاية، وكأن قلبها قد تحرك بسبب الحديث.

“الوقت سابقاً … ماذا؟”

ارتجف وجه لينغشي الصامت بضع مرات وتسارع قلبها حتى.

منتصف الليل، قصر احتضان القمر.

بعد ذلك، وضعت يدها على صدر “يون تشي” وضحكت قليلاً: “سيكون تشي الصغير دومًا” تشي الصغير”، هو ما يبهجني”.

تسبب الصوت المألوف والمثير للدهشة لتنظر شياو لينغشى للأعلى، ورأت يون تشي، الذي لم تعرفه عندما وقف بجانبها.

“أنا لست سطحي اللسان. كل جملة أقولها إلى العمة الصغيرة تأتي من قلبي. ما أقوله اليوم صحيح، وما قلته في الماضي صحيح كذلك. ”

لأنه في ذلك الوقت، كانت شياو لينغشى عمته الصغيرة.

أكّد يون تشي بشكل محموم:” مثلما قلت … تلك الكلمات التي ذكرتها للعمة الصغيرة في الماضي، أتساءل عما إذا كانت العمة الصغيرة ما زالت تتذكرها ”.

اختفى يون تشي من عند لينغشي وعاد إلى غرفته الجديدة.

“اي كلمات…؟”

توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”

نظر يون تشي إلى عينيها وقال بمودة: “إذا … لم تكوني عمتي الصغيرة، سأتزوجك!”

أومأ تسانغ وانهي ببطء وابتسم بسرور: “شي ير، بعد أن سلمت يوي ير إليك، أشعر بالاطمئنان تمامًا. خاصة وأنكما تحبان بعضكما البعض، هذا لا يمكن أن يكون أكثر كمالا. والدة يوي ير ترقد في سلام في السماء. بعد ثلاثة أيام، عليك أن تتذكر أن تذهب لتكريم أمها “.

وبدا أن الهواء يزداد توترا بينما تجمد الاثنان وهما ينظران إلى عيون بعضهما الآخر.

المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …

المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …

جاء كل من يون تشي وتسانغ يوي إلى قصر الملك جنبًا إلى جنب لتقديم الاحترام لـ تسانغ وانهي.

لأنه في ذلك الوقت، كانت شياو لينغشى عمته الصغيرة.

بلوب …بلوب….بلوب

الآن ومع ذلك، فإنهم وكلهم يعلمون بالفعل أنهم ليسوا متصلين بالدم.

وقف يون تشي على الفور مع وجه من البراءة: “أنا …”

بلوب …بلوب….بلوب

في ذلك الوقت، كان تشي الصغير ينتمي إلي، وبدا وكأن العالم كله ملك لنا … ”

في الليلة الصامتة، كان يون تشي يسمع نبضات قلب شياو لينغشى بوضوح.

فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….

فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….

علاوة على ذلك، كان هناك الكثير من الناس حاضرين. على الرغم من أننا قد حذرناهم، لا يمكننا أن نكون على يقين من أنهم لن يكشفوا هذه المسألة، أو حتى نشرها للجمهور. إذا انتشرت هذه المسألة بالفعل … فإن طائفة العنقاء الإلهي ستحاول بالتأكيد قتلك. ”

“أ-أنت… باستخدام هذه المحادثات الباهتة للاستفادة مني مرة أخرى مثل المرة الأخيرة!”

“أنا … لا أستطيع النوم”. نظرت شياو لينغشي إلى الأسفل بينما بدا قلبها ينبض فجأة بشكل أسرع.

شحنت خدود شياو لينغشي باللون الأحمر كما بدت مشوشة إلى حد ما، وبدأ حديثها يصبح غير متماسك:

ثم ارتدت بشكل هائج فستان العنقاء الذهبي المطرز الخاص بها …

“اليوم، تزوجت الأخت الأميرة … لكنك تقول لفتاة أخرى أنك تريد أن تتزوجها في ليلة زواجك … المرة الأخيرة، كانت نفس المرة الأخيرة … تشي الصغير، أنت … أنت حقاً زير نساء خارق!” (ههه جبهةة)

“أنا … لا أستطيع النوم”. نظرت شياو لينغشي إلى الأسفل بينما بدا قلبها ينبض فجأة بشكل أسرع.

وقف يون تشي على الفور مع وجه من البراءة: “أنا …”

علاوة على ذلك، كان هناك الكثير من الناس حاضرين. على الرغم من أننا قد حذرناهم، لا يمكننا أن نكون على يقين من أنهم لن يكشفوا هذه المسألة، أو حتى نشرها للجمهور. إذا انتشرت هذه المسألة بالفعل … فإن طائفة العنقاء الإلهي ستحاول بالتأكيد قتلك. ”

“توقف عن الكلام!”

عندما شاهدت جسد ذكر عاريًا تمامًا أمامها وجسدها أيضاً بلا ملابس داخلية، تركت تسانغ يوي صرخة بدت كأنها حيوان صغير، وأخفت جسدها في البطانيات.

تحولت شياو لينغشى بعيدا وقال بصوت عال:

وبدا أن الهواء يزداد توترا بينما تجمد الاثنان وهما ينظران إلى عيون بعضهما الآخر.

“لماذا لم تعد لترافق زوجتك الأميرة. إذا بقيت هنا وقلت الهراء أكثر، سأقوم … سأقول للأخت الأميرة … وأتجاهلك! اسرع واذهب، اذهب، اذهب، اذهب! ”

أومأ تسانغ وانهي برأسه، وتحول إلى الصرامة فجأة:

عاش “يون تشي” و “شياو لينغشي” معاً لأكثر من عشر سنوات، اعتقد أنه يعرف كل شيء عنها، لدرجة أنه حتى يتمكن من اكتشاف أي تغييرات طفيفة في مشاعرها بدقة.

وقف يون تشي على الفور مع وجه من البراءة: “أنا …”

لكن هذه المرة، فاجأه التغيير المفاجئ في العواطف، لم يستطع الرد إلا بشيء من الذعر:

أضاءت عيون شياو لينغشى الجميلة على الفور: ” الأخت الأميرة هي أميرة! هي الفتاة الأكثر شرفاً في كامل الرياح الزرقاء. انها لطيفة وتبدو جميلة جدا … أستطيع ان اقول ان ابي سعيد ايضا بشكل استثنائي اليوم. هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب.

“حسناً. حسناً، أنا أفهم، سأعود الآن … العمة الصغيرة … أنت بحاجة إلى الراحة باكراً…”

لا أستطيع المقارنة مع الأخت الأميرة، لا يمكن مقارنتي بـ شيا تشينغيو… كل الأشخاص الذين جاءوا اليوم هم شخصيات ضخمة عادة ما أسمعها في الأساطير … أنا أيضاً لا أمتلك القدرة على حماية تشي الصغير بعد الآن … … لا يمكنني أن أكون سوى عبء على تشي الصغير… يوو… ”

“غادر بسرعة!!!”

بعد فترة، قالت بهدوء: “اليوم هو أول يوم لنا كزوجين. يجب علينا دفع الاحترام للأب باكراً اليوم … أنا … هل أساعدك في ارتداء ملابسك أولاً؟ ”

“آآه   … حسنا.”

برؤية تشي الصغير يحصل على مثل هذه الزوجة الصالحة تجعلني سعيدة حقا “.

استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.

أكّد يون تشي بشكل محموم:” مثلما قلت … تلك الكلمات التي ذكرتها للعمة الصغيرة في الماضي، أتساءل عما إذا كانت العمة الصغيرة ما زالت تتذكرها ”.

اختفى يون تشي من عند لينغشي وعاد إلى غرفته الجديدة.

مع وجود هاتين القضيتين المهمتين، وحقيقة أنني سبق لي أن أبلغت الثلاثة منهم أنني سأكون في طريقي إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد خمسة أشهر، حتى لو اكتشفت طائفة العنقاء الإلهي ما حدث بالأمس، لعلهم على الأرجح لن يكونوا أحراراً جداً لكي يبحثون عني للانتقام”

ومع ذلك، لم تعد شياو لينغشى إلى غرفتها على الفور. وظلت واقفة بجانب بركة زهرة اللوتس لبعض الوقت … هذه المرة، لم يكن لديها مظهرها الأولي المغمور، وغطت وجهها من حين لآخر، وهي تضحك بسخرية. كانت ابتسامتها أكثر إشراقا من النجوم التي ملأت السماء.

وراء الحجاب الأحمر الغامض، ركعت تسانغ يوي على السرير وساعدت يون تشي على ارتداء ملابسه بيديها الناعمة كاليشم.

ومع ذلك، فنحن لا نفهم نواياهم الحقيقية وهم غير متأكدين مما إذا كانوا سيفعلون ذلك فعلاً.

..

خرجت صرخة صامتة للغاية، وكأن قلبها قد تحرك بسبب الحديث.

.

“فجأة … افتقد الأوقات القديمة … تلك الأوقات، أنا وتشي الصغير … كنا معا … كل دقيقة … كل ثانية. إذا كنت أريد ذلك، يمكن أن أرى تشي الصغير في أي وقت.

_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____

“آآه   … حسنا.”

.

بعد ذلك، وضعت يدها على صدر “يون تشي” وضحكت قليلاً: “سيكون تشي الصغير دومًا” تشي الصغير”، هو ما يبهجني”.

..

اليوم، يجب أن أقول إنني أعتقد أنك لست شخصًا متهورًا. حادثة الأمس تجلب بالفعل إمكانية حدوث تداعيات هائلة. إن قوة طائفة العنقاء الإلهية أبعد من خيالك. حتى لو اجتمعت طوائفنا الأربعة الرئيسية، لن تكون قابلة للمقارنة حتى مع إحدى الطوائف الفرعية للطائفة الإلهية.

بعد فترة خُمسُ الليل، بدأت السماء خارج النافذة تصبح مشرقة بالفعل.

“إنها نائمة بالفعل. ثم … كنت قلقا قليلا عليك، ذهبت إلى غرفتك قبل أن أراك هنا. ”

تسانغ يوي التي حملت أول أمطارها قد استيقظ في هذا الوقت. عندما فتحت عينيها، شعرت بألم تمزق بسيط. ثم ذكّرها وجع جسدها بأن ما حدث بالأمس لم يكن حلما.

“ليست نفس الشيء …” هزت شياو لينغشي رأسها ببطء وردت بهدوء:

“شيرو، ألا تريدين أن تنام أكثر من ذلك بقليل؟ ما زال مبكرا.” بتحركها الطفيف، استيقظ يون تشي. برؤية عيناها الخجولة، ابتسم.

“عمتي الصغيرة، لما لم تنامي بعد؟”

“يوو…”

اختفى يون تشي من عند لينغشي وعاد إلى غرفته الجديدة.

عندما شاهدت جسد ذكر عاريًا تمامًا أمامها وجسدها أيضاً بلا ملابس داخلية، تركت تسانغ يوي صرخة بدت كأنها حيوان صغير، وأخفت جسدها في البطانيات.

بعد فترة، قالت بهدوء: “اليوم هو أول يوم لنا كزوجين. يجب علينا دفع الاحترام للأب باكراً اليوم … أنا … هل أساعدك في ارتداء ملابسك أولاً؟ ”

لكن هذه المرة، فاجأه التغيير المفاجئ في العواطف، لم يستطع الرد إلا بشيء من الذعر:

“…”

“… إذا كانت العمة الصغيرة سعيدة حقا، فلماذا لا تستطيعين النوم، وبدلا من ذلك تحلمين أحلام اليقظة هنا؟”

وراء الحجاب الأحمر الغامض، ركعت تسانغ يوي على السرير وساعدت يون تشي على ارتداء ملابسه بيديها الناعمة كاليشم.

“ألا تشعرين أنه …  نفس ذلك الوقت”،  شم يون تشي رائحة شياو لينغشي كما قال بابتسامة.

عند هذه النقطة، لم تعد أميرة، ولكن الزوجة التي تعطي زوجها الرعاية والعطاء. ومع ذلك، كان من الواضح أنها لم تفعل هذا من قبل لأن أفعالها كانت غير مألوفة وبطيئة.

وراء الحجاب الأحمر الغامض، ركعت تسانغ يوي على السرير وساعدت يون تشي على ارتداء ملابسه بيديها الناعمة كاليشم.

خلال العملية بأكملها، كانت عارية تماما وكانت تُلمس باستمرار من قبل يون تشي. عندما ساعدته أخيراً في ارتداء ملابسه، كانت تلهث بالفعل ووجهها أحمر.

“غادر بسرعة!!!”

ثم ارتدت بشكل هائج فستان العنقاء الذهبي المطرز الخاص بها …

..

” يقدم يون تشي احترامه للأب في القانون(حماه)”.

توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”

“تقدم يوي ير احترمها للأب”.

اختفى يون تشي من عند لينغشي وعاد إلى غرفته الجديدة.

جاء كل من يون تشي وتسانغ يوي إلى قصر الملك جنبًا إلى جنب لتقديم الاحترام لـ تسانغ وانهي.

شحنت خدود شياو لينغشي باللون الأحمر كما بدت مشوشة إلى حد ما، وبدأ حديثها يصبح غير متماسك:

أومأ تسانغ وانهي ببطء وابتسم بسرور: “شي ير، بعد أن سلمت يوي ير إليك، أشعر بالاطمئنان تمامًا. خاصة وأنكما تحبان بعضكما البعض، هذا لا يمكن أن يكون أكثر كمالا. والدة يوي ير ترقد في سلام في السماء. بعد ثلاثة أيام، عليك أن تتذكر أن تذهب لتكريم أمها “.

المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …

“نعم، هذا واجب يون تشي”. أجاب يون تشي.

أضاءت عيون شياو لينغشى الجميلة على الفور: ” الأخت الأميرة هي أميرة! هي الفتاة الأكثر شرفاً في كامل الرياح الزرقاء. انها لطيفة وتبدو جميلة جدا … أستطيع ان اقول ان ابي سعيد ايضا بشكل استثنائي اليوم. هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب.

“حسناً!”

هز رأسه فقط وقال:

أومأ تسانغ وانهي برأسه، وتحول إلى الصرامة فجأة:

ومع ذلك، لم تعد شياو لينغشى إلى غرفتها على الفور. وظلت واقفة بجانب بركة زهرة اللوتس لبعض الوقت … هذه المرة، لم يكن لديها مظهرها الأولي المغمور، وغطت وجهها من حين لآخر، وهي تضحك بسخرية. كانت ابتسامتها أكثر إشراقا من النجوم التي ملأت السماء.

“تشي ير، يوم أمس هو يومك الكبير، لذا كان من الأفضل ترك بعض الكلمات دون الحديث عنها.

توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”

اليوم، يجب أن أقول إنني أعتقد أنك لست شخصًا متهورًا. حادثة الأمس تجلب بالفعل إمكانية حدوث تداعيات هائلة. إن قوة طائفة العنقاء الإلهية أبعد من خيالك. حتى لو اجتمعت طوائفنا الأربعة الرئيسية، لن تكون قابلة للمقارنة حتى مع إحدى الطوائف الفرعية للطائفة الإلهية.

“حسناً!”

تراثهم وإرثهم شاسع لدرجة أنه قابل للمقارنة مع الأسس المقدسة.

“في ذلك الوقت، عندما كنت ستتزوج من شيا تشينغيو، في الواقع … شعرت بعدم السعادة أكثر من السعادة.

بالأمس، سبب تجرأت على إصابتهم وإجبارهم على التراجع ربما لأنك تعرف أنهم سيحاولون تغطية هذا الأمر.

“أ-أنت… باستخدام هذه المحادثات الباهتة للاستفادة مني مرة أخرى مثل المرة الأخيرة!”

ومع ذلك، فنحن لا نفهم نواياهم الحقيقية وهم غير متأكدين مما إذا كانوا سيفعلون ذلك فعلاً.

“لقد فكرت فيما يقلق الأب. أرجوا منك الراحة. حقيقة أنني تجرأت على التصرف على هذا النحو ضد الثلاثة من طائفة العنقاء الإلهي لم يكن فقط بسبب حقيقة أنها قد تخفي هذه المسألة.

علاوة على ذلك، كان هناك الكثير من الناس حاضرين. على الرغم من أننا قد حذرناهم، لا يمكننا أن نكون على يقين من أنهم لن يكشفوا هذه المسألة، أو حتى نشرها للجمهور. إذا انتشرت هذه المسألة بالفعل … فإن طائفة العنقاء الإلهي ستحاول بالتأكيد قتلك. ”

تسبب الصوت المألوف والمثير للدهشة لتنظر شياو لينغشى للأعلى، ورأت يون تشي، الذي لم تعرفه عندما وقف بجانبها.

حتى بعد الذي قاله تسانغ وانهي، كان يون تشي لا يزال يستمع بهدوء تام.

هذا الغموض المتألف بإبهام من المحرم، لكنه لا يزال قد أسكرهم بصمت. لم يكن أي منهما على استعداد لكسر صورة تلك الليلة. كان من المفترض أن تكون تلك الليلة ليلة زفاف يون تشي وشيا تشينغيو. ومع ذلك، قضى ليلة كاملة يعانق شياو لينغشي في الجبل الخلفي.

هز رأسه فقط وقال:

تسانغ يوي التي حملت أول أمطارها قد استيقظ في هذا الوقت. عندما فتحت عينيها، شعرت بألم تمزق بسيط. ثم ذكّرها وجع جسدها بأن ما حدث بالأمس لم يكن حلما.

“لقد فكرت فيما يقلق الأب. أرجوا منك الراحة. حقيقة أنني تجرأت على التصرف على هذا النحو ضد الثلاثة من طائفة العنقاء الإلهي لم يكن فقط بسبب حقيقة أنها قد تخفي هذه المسألة.

..

في الواقع، حتى لو انتشر هذا الموضوع، أو إذا كان عليهم إخطار طائفتهم طواعية، فإن “طائفة العنقاء الإلهي” لن تثأر مني على المدى القصير “.

اليوم، يجب أن أقول إنني أعتقد أنك لست شخصًا متهورًا. حادثة الأمس تجلب بالفعل إمكانية حدوث تداعيات هائلة. إن قوة طائفة العنقاء الإلهية أبعد من خيالك. حتى لو اجتمعت طوائفنا الأربعة الرئيسية، لن تكون قابلة للمقارنة حتى مع إحدى الطوائف الفرعية للطائفة الإلهية.

“أوه؟” كان وجه تسانغ وانهي مليء بالأسئلة.

“عمتي الصغيرة، لما لم تنامي بعد؟”

نظر يون تشي إلى الأعلى قائلاً: “نظرًا لبطولة ترتيب أمم السماء العميقة السبعة والفلك البدائي العميق المرتقب.

هز رأسه فقط وقال:

مع وجود هاتين القضيتين المهمتين، وحقيقة أنني سبق لي أن أبلغت الثلاثة منهم أنني سأكون في طريقي إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد خمسة أشهر، حتى لو اكتشفت طائفة العنقاء الإلهي ما حدث بالأمس، لعلهم على الأرجح لن يكونوا أحراراً جداً لكي يبحثون عني للانتقام”

تراثهم وإرثهم شاسع لدرجة أنه قابل للمقارنة مع الأسس المقدسة.

“ومع ذلك، فقط كإجراء احترازي، ما زلت بحاجة للتحضير للتغييرات المحتملة. لذلك، سأغادر القصر في غضون شهر واحد “.

بدا أن هذه الجملة استحضرت ذكريات الاثنين، كما تذكرت على الفور ذكريات ذلك اليوم.

“لقد فكرت فيما يقلق الأب. أرجوا منك الراحة. حقيقة أنني تجرأت على التصرف على هذا النحو ضد الثلاثة من طائفة العنقاء الإلهي لم يكن فقط بسبب حقيقة أنها قد تخفي هذه المسألة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط