نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 384

غضب جنيات المجمدة

غضب جنيات المجمدة

هذا النبع البارد الطبيعي داخل أسغارد المجمدة أيضا كان يحمل اسم “الغيمة المجمدة”، وكان يطلق عليه “نبع الغيمة المجمدة الشتوي”، الموجود منذ إنشاء الغيمة المجمدة أسغارد.

حتى لو رأى سماء مليئة بالوحوش العميقة البدائية التي في حالة من الهيجان، فإنه سيحدق قليلاً …

في الجليد والثلج هذا، لم يتجمد في الواقع أبداً طوال الوقت. كانت مياه الينابيع صافية بشكل لا يضاهى، شفافة بحيث يمكن رؤية كل حبة رمل وحجر بوضوح.

“شجرة المجمد النهائي!”

كانت الطاقة الباردة المتراكمة في النبع تفوق بكثير طاقة الجليد العميقة، وعندما انغمست أنثى الغيمة المجمدة أسغارد في النبع، لم تكن مستمتعة للغاية فقط، بل يمكن أيضا أن تهدئ أي حركات غير مستقرة للطاقة الباردة داخل الجسم.

أوقف كل من الهجمات الست من خلال التهرب، لكنه لم ينس أن يصرخ على الجانب: “الجنيات، أرجو الهدوء! لم أفعل ذلك عن قصد … إذا فعلت كل هذا عمداً، فسوف أتخلى عن عيني على الفور، ولا أرى النور أبداً! ”

وهكذا، بعد يوم كامل من التدريب، سيأتي العديد من تلاميذ الغيمة المجمدة ويسترخون في هذا النبع …

يال الهول!

وعندما ينغمسون في النبع، سيكونون عراة بشكل طبيعي، دون وجود خيط من الملابس، وتركوا أجسادهم الجليدية كاليشم باتصال حميم مع مياه الينبوع.

عندما نظرت غوانغ يوشيان إلى الستة الغارقين، خمنت أكثر ما حدث.

حتى لو سمعوا صوت من الخارج، فإنهم لن يغطوا أنفسهم في عجلة من أمرهم بالتأكيد … لأن هناك فقط إناث في طائفة الغيمة المجمدة أسغارد، ولن يكون هناك رجال يقتربون منها.

سيدة شيا تشينغيو، المرتبة الخامسة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد!  تشو يويلي التي يعرفها يون تشي بالفعل!

لكن اليوم، حادث كبير غير متوقع يدعى يون تشي ظهر!

على الرغم من أنهم قد وضعوا ثيابهم الثلجية بالفعل، تحت وطأة الصدمة والسرعة، فإنهم ببساطة لم يأخذوا الوقت لمسح مياه الينبوع من أجسامهم.

والذي كان أكثر من غير متوقع هو أن … تلاميذ الغيمة المجمدة عادة ما ينقعون أنفسهم في الينبوع بسرعة نسبياً، لكن الليلة، كان تلاميذ الغيمة المجمدة من المستوى المتوسط إلى الأعلى يتعمدون أخذها ببطء، وقد غمروا بالفعل لفترة طويلة.

إذا كان يون تشي قد رأى جثة بعد أن فتح الباب الجليدي، فلن يرفع حتى حاجبيه.

لم يكن التجمّع لست تلاميذ عاديين في النبع البارد، أما يون تشي فقد سمع عن شهرتهم عدة مرات، وقد شاهدهم عندما تم تغييره بقوة إلى الغيمة المجمدة أسغارد في ذلك الوقت …

وسرعان ما رفع يون تشي يده:

المرتبة الثانية من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد….مورونغ تشيانشيو!

 قالت مورونغ تشانشيو مع تعبير بارد ونية سفك الدماء.

المرتبة الثالثة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد…. جون ليانكي!

“سيدة أسغارد!”

المرتبة الرابعة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد…. مو لانيي!

وعندما ينغمسون في النبع، سيكونون عراة بشكل طبيعي، دون وجود خيط من الملابس، وتركوا أجسادهم الجليدية كاليشم باتصال حميم مع مياه الينبوع.

سيدة شيا تشينغيو، المرتبة الخامسة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد!  تشو يويلي التي يعرفها يون تشي بالفعل!

 قامت الأرواح الجليدية الفوضوية بأعمال شغب على الفور بالفعل، وانفجرت عاصفة من الجليد والثلوج على الفور، ما أدى إلى تقسيم يون تشي إلى أجزاء تقريباً.

وأيضاً السادسة والسابعة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد، الأخوات التوأم فينغ هانيو وفينغ هانشو!!

“ماذا؟ الفنون الإلهية النهائية المجمدة؟” صُدمت غوانغ يوشيان بشكل تام: “يون تشي! لقد نجحت حقًا في تدريب… “الفن الإلهي النهائي المجمد”؟”

صحيح! هؤلاء الستة … كانوا جنيات الغيمة المجمدة أسغارد السبعة، السلطة الثانية فقط داخل الغيمة المجمدة أسغارد بعد سيدة أسغارد!

ضُرب يون تشي بصدره بضربة مو لانيي وأزيلت الملابس على صدره فوراً، وظهر على جلده خط إضافي ضحل للغاية. على الرغم من أن الدم لم يظهر، إلا أنه جعل يون تشي يصفر لا إرادياً. شد أسنانه وحذر: “إذا لم تتوقفوا يا رفاق، فسوف أقاتل …”

وبصرف النظر عن شيا تشينغيو، فإن الستة الآخرين كانوا حاضرين!

سسس !!

إذا كان يون تشي قد رأى جثة بعد أن فتح الباب الجليدي، فلن يرفع حتى حاجبيه.

وهكذا، بعد يوم كامل من التدريب، سيأتي العديد من تلاميذ الغيمة المجمدة ويسترخون في هذا النبع …

حتى لو رأى سماء مليئة بالوحوش العميقة البدائية التي في حالة من الهيجان، فإنه سيحدق قليلاً …

في بعض الأحيان، ردود أفعاله المبالغ فيها إلى حد ما تستعمل لكي يراها الآخرون، لكن قلبه كان دائمًا مجالًا للوعي المطلق …

في هذين العمرين من حياته، كان قد خلق شخصياً عدد لا يحصى من جبال الجثث والعظام، وكان في العديد من المواقف الخطيرة للغاية حيث الشخص العادي لن يكون قادرا على تخيلها.

وصلت إلى يدها كتلة ثلجية ضخمة مدببة: “حتى لو كنت لا تعرف أن في هذا المكان يوجد نبع بارد متجمد، عندما أتيت إلى هنا، لا تخبرني أنك لم تعلم هذه الكلمات؟”

كان يعتقد في البداية أن قلبه قد تصلب لدرجة أنه لن يتم تحريكه حتى لو كان جبل.

“مهلا مهلاً! أنتم جميعًا تولون اهتمامًا وثيقًا للسمعة والشرف، ألا تخافون من اكتشاف المزيد من الأشخاص للأمر… آآآآآآه! إذا استمريتم في مهاجمتي، فسوف أقاتل! ”

ينهار تاي أمامه.

“آآآآآآآه!!!!”

في بعض الأحيان، ردود أفعاله المبالغ فيها إلى حد ما تستعمل لكي يراها الآخرون، لكن قلبه كان دائمًا مجالًا للوعي المطلق …

ينهار تاي أمامه.

لكن في حياته، لم يسبق له أن واجه مثل هذا المشهد!

عندما رأت الجنيات المجمدة في النبع البارد يون تشي… بالتحدث بدقة، في اللحظة التي رأوا فيها رجلاً، أصبحوا جميعًا مخدرين في مكانهم.

إذا كان في الحقيقة بحاجة إلى استخدام كلمتان لوصف حالته الذهنية الحالية، فإن أقرب عبارة ستكون …

يال الهول!

يال الهول!

وسرعان ما رفع يون تشي يده:

كان جنيات الغيمة المجدة السبعة الأسطورية عاريين تماماً أمام عينيه.

(*نوع من أنواع الحيوانات)

مجرد التفكير في هذا المشهد من شأنه أن يجعل وريد أي رجل ينفجر من الإثارة، وما كان ينظر إليه الآن يون تشي، كان بالضبط هذا المشهد.

ضُرب يون تشي بصدره بضربة مو لانيي وأزيلت الملابس على صدره فوراً، وظهر على جلده خط إضافي ضحل للغاية. على الرغم من أن الدم لم يظهر، إلا أنه جعل يون تشي يصفر لا إرادياً. شد أسنانه وحذر: “إذا لم تتوقفوا يا رفاق، فسوف أقاتل …”

كل ما شاهده في حياته على مدى سنتين لم يرقَ تماما كما كان هذا المشهد أمامه. لقد شعر بالدم والطاقة في جسمه يرتفعان بجنون وبتقلب، كما لو كان سينتقلان من أنفه إذا استمر في النظر.

ومع ذلك، فإن الأصغر فنغ هانيو وفنغ هانشو لا تزالان قد صرختا صرخة خارقة مدمرة ليلا …

عندما رأت الجنيات المجمدة في النبع البارد يون تشي… بالتحدث بدقة، في اللحظة التي رأوا فيها رجلاً، أصبحوا جميعًا مخدرين في مكانهم.

لم تفلح كلمات يون تشي في إبطاء هجمات الست، بل زادت من غضبهم. كانت السماء قد غطيت بالفعل بعاصفة ثلجية عنيفة كما حلقت رقاقات جليدية مميتة في الفوضى …

ومع ذلك، كانوا في النهاية، ليسوا نساء عاديات.

كما نظر يون تشي، كان غطى أنفه بلاوعي تقريبا …

عندما قوبلوا بمثل هذا الوضع الغير المقبول مثل هذا، لم يكونوا خائفين مثل النساء العاديات …

أوقف كل من الهجمات الست من خلال التهرب، لكنه لم ينس أن يصرخ على الجانب: “الجنيات، أرجو الهدوء! لم أفعل ذلك عن قصد … إذا فعلت كل هذا عمداً، فسوف أتخلى عن عيني على الفور، ولا أرى النور أبداً! ”

ومع ذلك، فإن الأصغر فنغ هانيو وفنغ هانشو لا تزالان قد صرختا صرخة خارقة مدمرة ليلا …

بالنسبة لهم، كان هذا مهانة هائلة وإذلال لن يتمكنوا من التخلص منه أبدًا في حياتهم كلها!

“آآآآآآآه!!!!”

لم يكن التجمّع لست تلاميذ عاديين في النبع البارد، أما يون تشي فقد سمع عن شهرتهم عدة مرات، وقد شاهدهم عندما تم تغييره بقوة إلى الغيمة المجمدة أسغارد في ذلك الوقت …

في الغيمة المجمدة المسالة الصامتة هذه، جمع هذان الصوتان معاً إلى صرخة ستنتشر دون شك في كل زاوية وركن. جنبا إلى جنب مع الذعر والهستيريا الواردة في هذه الصرخة، هذا أذهل الجميع داخل الغيمة المجمدة أسغارد.

جعلت الطاقة الباردة المنطلقة إلى الأعلى ألوان بشراتهم، التي كانت دائماً مصحوبة بالجليد منذ أن كانوا أطفالاً، ووصلت قوتهم لاحقاً إلى ذروة عالم السماء العميق، تتغير بشكل مفاجئ.

أخذ يون تشي خطوة إلى الوراء بينما كان يرتجف من الخوف. وقال بشكل غير مناسب: “مم-ممم اعتذاري … لقـ … لقد اخذت منعطفا خاطئاً، يمـ … يمكنكم الاستمرار يا رفاق … ”

ارتفعت شجرتان من الكريستال الجليدي الضخم من الأرض على جانبي يون تشي، حيث نمت على الفور إلى عدة عشرات الأمتار. وسرعان ما امتدوا، لتضغط فروعهم وأوراقهم الباردة الجنيات الستة بعيدا.

بعد الكلام، لم ينسى يون تشي أن يلقي نظرة أخيرة قبل أن يدخل في الجري.

في هذين العمرين من حياته، كان قد خلق شخصياً عدد لا يحصى من جبال الجثث والعظام، وكان في العديد من المواقف الخطيرة للغاية حيث الشخص العادي لن يكون قادرا على تخيلها.

”يون تشي! سأقتلك! ”

حتى لو سمعوا صوت من الخارج، فإنهم لن يغطوا أنفسهم في عجلة من أمرهم بالتأكيد … لأن هناك فقط إناث في طائفة الغيمة المجمدة أسغارد، ولن يكون هناك رجال يقتربون منها.

وقبل أن يجتاز يون تشي بضع خطوات، خرج صراخ تشو يويلي البارد مليئًا بنوايا القتل من خلفه.

وعندما ينغمسون في النبع، سيكونون عراة بشكل طبيعي، دون وجود خيط من الملابس، وتركوا أجسادهم الجليدية كاليشم باتصال حميم مع مياه الينبوع.

وفي وقت لاحق، فجأة، ظهر سيف طويل جليدي يحتوي على طاقة باردة كما ازدهرت لوتس الجليد الأزرق عند طرف السيف، متجهة نحو ظهر يون تشي.

عندما نظرت غوانغ يوشيان إلى الستة الغارقين، خمنت أكثر ما حدث.

وفي نفس اللحظة تقريباً، كانت الجنيات الخمسة الأخرى قد ارتدين ملابسهن الثلجية، ثم عدن في نفس الوقت إلى الأعلى.

حتى لو رأى سماء مليئة بالوحوش العميقة البدائية التي في حالة من الهيجان، فإنه سيحدق قليلاً …

بعد ذلك، تم إطلاق كمية كبيرة من بلورات الثلج في نفس الوقت على سماء الليل. صفرت الرياح الباردة، وحبست يون تشي داخلها بقوة، مجمدةً الفضاء من حوله تقريبا.

 قالت مورونغ تشانشيو مع تعبير بارد ونية سفك الدماء.

وقد نصب جدار جليدي سميك طوله ثلاثة أمتار على الفور أمام يون تشي، وكاد يهبط عليه في حالة حرجة إذا عرقل في عجلته.

أطلقت هالة السماء العميق من جسدها، وحبست بقوة على يون تشي.

ومع إجبار خطواته على التوقف، حاصرته الجنيات الست بإحكام من اتجاهات مختلفة.

وبصرف النظر عن شيا تشينغيو، فإن الستة الآخرين كانوا حاضرين!

ستة سيوف يشم مجمدة تومض مع تألق جليدي بارد، وكلها تهدف إلى يون تشي.

يون تشي، الذي شعر بالذنب حيال ذلك، بطبيعة الحال لم ينتقم.

على الرغم من أنهم قد وضعوا ثيابهم الثلجية بالفعل، تحت وطأة الصدمة والسرعة، فإنهم ببساطة لم يأخذوا الوقت لمسح مياه الينبوع من أجسامهم.

كان يعتقد في البداية أن قلبه قد تصلب لدرجة أنه لن يتم تحريكه حتى لو كان جبل.

رسم السائل الرطب على الملابس الثلجية الرقيقة مسارات الأجسام البراقة والرشيقة للشخصيات الست، موضحة أجسادهم المنحنية بالكامل تمامًا.

إذا كان في الحقيقة بحاجة إلى استخدام كلمتان لوصف حالته الذهنية الحالية، فإن أقرب عبارة ستكون …

كان من الناحية العملية أكثر إغراءً من كونهم عراة تماما.

وأيضاً السادسة والسابعة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد، الأخوات التوأم فينغ هانيو وفينغ هانشو!!

كما نظر يون تشي، كان غطى أنفه بلاوعي تقريبا …

(*نوع من أنواع الحيوانات)

كانت أول ليلة له في الغيمة المجمدة أسغارد مثالية حقا بما فيه الكفاية للموت من أجلها!

إلا أن ما يشعر به يون تشي حاليًا هو قوة قوية بما فيه الكفاية لتجميد أم الأرض، نية قتل

“يون تشي، لم أتوقع أبداً أن تكون فاسقاً! شعرت بخيبة أمل كبيرة فيك!”

لكن في حياته، لم يسبق له أن واجه مثل هذا المشهد!

كان لـ تشو يويلى وجه فاتر كما قالت مع غرس الأسنان. كانت قمم اليشم التي انبثقت على صدرها من الملابس الرطبة المربوطة بإحكام نصف أقمار تتحرك بلا توقف إلى الأعلى والأسفل في غضبها الشديد.

ستة سيوف يشم مجمدة تومض مع تألق جليدي بارد، وكلها تهدف إلى يون تشي.

“مخجل، رجل صغير حقير، أن يأتي في الواقع إلى اختلاس النظر لنا نحن الأخوات … لا يغتفر! حتى لو كنت شخصًا ما أرادت سيدة أسغارد الكبرى لقاءه، فسأظل أقتلك اليوم!”

لم يكن التجمّع لست تلاميذ عاديين في النبع البارد، أما يون تشي فقد سمع عن شهرتهم عدة مرات، وقد شاهدهم عندما تم تغييره بقوة إلى الغيمة المجمدة أسغارد في ذلك الوقت …

 قالت مورونغ تشانشيو مع تعبير بارد ونية سفك الدماء.

وصلت إلى يدها كتلة ثلجية ضخمة مدببة: “حتى لو كنت لا تعرف أن في هذا المكان يوجد نبع بارد متجمد، عندما أتيت إلى هنا، لا تخبرني أنك لم تعلم هذه الكلمات؟”

أطلقت هالة السماء العميق من جسدها، وحبست بقوة على يون تشي.

كونه محاطًا بستة جمالات مثل الجنيات التي تنظر على العالم باستخفاف من المفترض أن يعطي الرجل نوعًا من الإحساس العجيب …

“يووو… ماذا أفعل؟ رأى كل شيء … يوو… ” كان الشقيقتان التوأم في حيرة كما كانتا تحدقان بصمت مع تعبير ظالم.

وفي وقت لاحق، فجأة، ظهر سيف طويل جليدي يحتوي على طاقة باردة كما ازدهرت لوتس الجليد الأزرق عند طرف السيف، متجهة نحو ظهر يون تشي.

كانت الأرواح الجليدية تطفو في الفضاء حول “يون تشي” والثلوج ترقص في الهواء.

ارتفعت شجرتان من الكريستال الجليدي الضخم من الأرض على جانبي يون تشي، حيث نمت على الفور إلى عدة عشرات الأمتار. وسرعان ما امتدوا، لتضغط فروعهم وأوراقهم الباردة الجنيات الستة بعيدا.

كل واحدة من جنيات الغيمة المجمدة كانت منقطعة النظير ما بعد المقارنة، كما لو كانت جنيات حقيقية نزلت إلى الأرض.

المرتبة الثالثة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد…. جون ليانكي!

وجود الستة منهم في نفس الوقت كان خياليا لدرجة أن العالم سيفقد كل لونه.

كانت الطاقة الباردة المتراكمة في النبع تفوق بكثير طاقة الجليد العميقة، وعندما انغمست أنثى الغيمة المجمدة أسغارد في النبع، لم تكن مستمتعة للغاية فقط، بل يمكن أيضا أن تهدئ أي حركات غير مستقرة للطاقة الباردة داخل الجسم.

كونه محاطًا بستة جمالات مثل الجنيات التي تنظر على العالم باستخفاف من المفترض أن يعطي الرجل نوعًا من الإحساس العجيب …

كانت أول ليلة له في الغيمة المجمدة أسغارد مثالية حقا بما فيه الكفاية للموت من أجلها!

إلا أن ما يشعر به يون تشي حاليًا هو قوة قوية بما فيه الكفاية لتجميد أم الأرض، نية قتل

كان يعتقد في البداية أن قلبه قد تصلب لدرجة أنه لن يتم تحريكه حتى لو كان جبل.

مجمدة للقلب، خارقة للعظام.

حتى لو سمعوا صوت من الخارج، فإنهم لن يغطوا أنفسهم في عجلة من أمرهم بالتأكيد … لأن هناك فقط إناث في طائفة الغيمة المجمدة أسغارد، ولن يكون هناك رجال يقتربون منها.

وسرعان ما رفع يون تشي يده:

”يون تشي! سأقتلك! ”

“الجنيات، لم أكن أنوي على الإطلاق أن أزعجكم جميعًا. لقد مررت هنا فقط عن طريق الصدفة، ولم أكن أعلم تمامًا أنه كان هناك بالفعل … ”

كانت نظراتها الباردة الباردة تكتسح كلاً من يون تشي إلى أجساد النساء الست. في المحيط، كان هناك عدد كبير من تلاميذ الغيمة المجمدة يقتربن بسرعة.

“هراء! أنتِ تجرؤ حتى على تقديم الأعذار!” انتشر الإذعان عبر وجه جون ليانكي.

إذا كان يون تشي قد رأى جثة بعد أن فتح الباب الجليدي، فلن يرفع حتى حاجبيه.

وصلت إلى يدها كتلة ثلجية ضخمة مدببة: “حتى لو كنت لا تعرف أن في هذا المكان يوجد نبع بارد متجمد، عندما أتيت إلى هنا، لا تخبرني أنك لم تعلم هذه الكلمات؟”

في الجليد والثلج هذا، لم يتجمد في الواقع أبداً طوال الوقت. كانت مياه الينابيع صافية بشكل لا يضاهى، شفافة بحيث يمكن رؤية كل حبة رمل وحجر بوضوح.

تبعت نظرة يون تشي إلى الاتجاه الذي أشار إليه إصبعها، وشاهد على نحو مدهش أربع كلمات مميزة كبيرة محفورة بعمق على كتلة الجليد هذه:

ستة سيوف يشم مجمدة تومض مع تألق جليدي بارد، وكلها تهدف إلى يون تشي.

نبع الغيمة المجمدة الشتوي!

كان من الناحية العملية أكثر إغراءً من كونهم عراة تماما.

صفرت عشرة آلاف ألبكة* بقلب يون تشي… هناك الكثير من الأحجار الجليدية الكبيرة والصغيرة واليشم البارد في كل مكان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، ليس الأمر كما لو أنني سأفحص كل منهم لمعرفة ما إذا كان عليها كلمات!!

 قالت مورونغ تشانشيو مع تعبير بارد ونية سفك الدماء.

(*نوع من أنواع الحيوانات)

على الرغم من أنه كان حادثاً عرضيا، إلا أنه لا زال قد أساء إلى الستة.

وحيث أنني ركزت على اتباع مصدر الأصوات … من سيأخذ نظرة على أحجار الكريستال الجليدية على كلا الجانبين !؟

رييب!!

“لا داعي للتحدث معه!” أمالت مو لانيي سيفها الجليدي مع تعبير قاتم على وجهها:

كانت الأرواح الجليدية تطفو في الفضاء حول “يون تشي” والثلوج ترقص في الهواء.

“نحن عذراوات أسغارد كنا نظيفات كما الثلج واليشم، ولكن اليوم دنسنا من قبل عيون هذا الشخص الوضيع … بغض النظر عمن هو، عليه أن يموت كاعتذار … أخوات، لنهاجم! ”

رفرفت الأجسام السماوية لستة جنيات جيئة وذهابا في المناطق المحيطة، مثل زهور جميلة تطوقه، ومع ذلك كانت مليئة بالدماء.

 قامت الأرواح الجليدية الفوضوية بأعمال شغب على الفور بالفعل، وانفجرت عاصفة من الجليد والثلوج على الفور، ما أدى إلى تقسيم يون تشي إلى أجزاء تقريباً.

“نعم …” لم ينكر يون تشي هذا: “هذا الصغير أساء بالفعل الجنيات الستة، لكنني لم أكن أقصد ذلك على الاطلاق! جاء هذا الشاب إلى أسغارد المجمدة، وبقي في قاعة التجمد الإلهي طوال اليوم، ولم يدرك أنه كان وقت الليل.

رفرفت الأجسام السماوية لستة جنيات جيئة وذهابا في المناطق المحيطة، مثل زهور جميلة تطوقه، ومع ذلك كانت مليئة بالدماء.

مجمدة للقلب، خارقة للعظام.

كانت جنيات الغيمة المجمدة السبعة من النساء أيضا، فبمجرد أن تبدأ المرأة في أن تصبح مجنونة، كيف يمكن لها أن تمنع هجماتها؟

صفرت عشرة آلاف ألبكة* بقلب يون تشي… هناك الكثير من الأحجار الجليدية الكبيرة والصغيرة واليشم البارد في كل مكان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، ليس الأمر كما لو أنني سأفحص كل منهم لمعرفة ما إذا كان عليها كلمات!!

كل واحد من سيوفهم كانت تستهدف أعضاء يون تشي الحيوية مباشرة. قام يون تشي بالتسارع بسرعة خلال شفرات السيف مع “ظل اله النجم”.

قلص يون تشي عنقه بشكل لا شعوري، ثم صك أسنانه قليلاً. انتشرت كل من ذراعيه فجأة على الجانبين، وتحت قيادة بذرة الماء لـ إله الشر، تم توجيه فنون الغيمة المجمدة على الفور:

على الرغم من أنه كان حادثاً عرضيا، إلا أنه لا زال قد أساء إلى الستة.

“سيدة أسغارد!”

يون تشي، الذي شعر بالذنب حيال ذلك، بطبيعة الحال لم ينتقم.

في هذا الوقت، جاءت صيحة باردة من فوق: “ما الذي يحدث؟ ماذا تفعلن هنا جميعًا؟ ”

أوقف كل من الهجمات الست من خلال التهرب، لكنه لم ينس أن يصرخ على الجانب: “الجنيات، أرجو الهدوء! لم أفعل ذلك عن قصد … إذا فعلت كل هذا عمداً، فسوف أتخلى عن عيني على الفور، ولا أرى النور أبداً! ”

إلا أن ما يشعر به يون تشي حاليًا هو قوة قوية بما فيه الكفاية لتجميد أم الأرض، نية قتل

ومع ذلك، كيف يمكن للجنيات الستة سماعه حتى تحت غضبهم.

كما نظر يون تشي، كان غطى أنفه بلاوعي تقريبا …

على الرغم من أن يون تشي كان يتفادى أو يصد باستمرار، لم يرد بأي هجوم، إلا أن غضبهم ورغبتهم بسفك الدماء لم تضعف بأدنى حد.

ومع ذلك، كانوا في النهاية، ليسوا نساء عاديات.

بدلا من ذلك، أصبحت أكثر سمكا … كانت عذراوات الغيمة المجمدة طاهرات ونقيات، إلى جانب ذلك، كانت الجنيات الغيمة المجمدة السبعة، مع وضع القوة ذات المرتبة الثانية بعد السيدة فقط! أجسادهم النقية قد شوهدت في كل مجدهم من قبل يون تشي.

وسرعان ما رفع يون تشي يده:

بالنسبة لهم، كان هذا مهانة هائلة وإذلال لن يتمكنوا من التخلص منه أبدًا في حياتهم كلها!

بعد الكلام، لم ينسى يون تشي أن يلقي نظرة أخيرة قبل أن يدخل في الجري.

لم تكن طائفة الغيمة المجمدة أسغارد المذهلة هادئة بعد الآن بسبب الصيحات السابقة. جاءت الأصوات المتواصلة من مسافة مع اندفاع المزيد والمزيد من الصور الظلية الجميلة بسرعة …

“يون تشي، لقد سرقت فعلاً الفنون الإلهية الخاصة بي الغيمة المجمدة أسغارد! لن تغفر الغيمة المجمدة أسغارد لك أبداً! ”

في الوقت الحالي، شعر يون تشي وكأنه ثمل جدا. في جوف الليل … نبع الغيمة الشتوي المجمد … جنيات الغيمة الستة … مع إسراع جميع تلاميذ الغيمة المجمدة، حتى لو كان لديه مائة فم، لم يكن هناك طريقة له لتوضيح كل شيء. سيوصف بالشرير، الوحش، والمنحرف من كلّ أنثى ضمن الغيمة المجمدة أسغارد.

(*نوع من أنواع الحيوانات)

“أوقفوا القتال أولاً، سأقول هذا مرة أخرى، لم أكن أقصد ذلك … ماذا عن هذا، سأعتذر لكم جميعًا … أو سأقدم لك كل ما تريدون كتعويض…”

هذا النبع البارد الطبيعي داخل أسغارد المجمدة أيضا كان يحمل اسم “الغيمة المجمدة”، وكان يطلق عليه “نبع الغيمة المجمدة الشتوي”، الموجود منذ إنشاء الغيمة المجمدة أسغارد.

“مهلا مهلاً! أنتم جميعًا تولون اهتمامًا وثيقًا للسمعة والشرف، ألا تخافون من اكتشاف المزيد من الأشخاص للأمر… آآآآآآه! إذا استمريتم في مهاجمتي، فسوف أقاتل! ”

وصلت إلى يدها كتلة ثلجية ضخمة مدببة: “حتى لو كنت لا تعرف أن في هذا المكان يوجد نبع بارد متجمد، عندما أتيت إلى هنا، لا تخبرني أنك لم تعلم هذه الكلمات؟”

لم تفلح كلمات يون تشي في إبطاء هجمات الست، بل زادت من غضبهم. كانت السماء قد غطيت بالفعل بعاصفة ثلجية عنيفة كما حلقت رقاقات جليدية مميتة في الفوضى …

ضُرب يون تشي بصدره بضربة مو لانيي وأزيلت الملابس على صدره فوراً، وظهر على جلده خط إضافي ضحل للغاية. على الرغم من أن الدم لم يظهر، إلا أنه جعل يون تشي يصفر لا إرادياً. شد أسنانه وحذر: “إذا لم تتوقفوا يا رفاق، فسوف أقاتل …”

رييب!!

جعلت الطاقة الباردة المنطلقة إلى الأعلى ألوان بشراتهم، التي كانت دائماً مصحوبة بالجليد منذ أن كانوا أطفالاً، ووصلت قوتهم لاحقاً إلى ذروة عالم السماء العميق، تتغير بشكل مفاجئ.

ضُرب يون تشي بصدره بضربة مو لانيي وأزيلت الملابس على صدره فوراً، وظهر على جلده خط إضافي ضحل للغاية. على الرغم من أن الدم لم يظهر، إلا أنه جعل يون تشي يصفر لا إرادياً. شد أسنانه وحذر: “إذا لم تتوقفوا يا رفاق، فسوف أقاتل …”

“نعم …” لم ينكر يون تشي هذا: “هذا الصغير أساء بالفعل الجنيات الستة، لكنني لم أكن أقصد ذلك على الاطلاق! جاء هذا الشاب إلى أسغارد المجمدة، وبقي في قاعة التجمد الإلهي طوال اليوم، ولم يدرك أنه كان وقت الليل.

سسس !!

صفرت عشرة آلاف ألبكة* بقلب يون تشي… هناك الكثير من الأحجار الجليدية الكبيرة والصغيرة واليشم البارد في كل مكان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، ليس الأمر كما لو أنني سأفحص كل منهم لمعرفة ما إذا كان عليها كلمات!!

ظهر شريط من الضوء البارد على رأس رأس يون تشي، وتم قطع حفنة من شعره.

أطلقت هالة السماء العميق من جسدها، وحبست بقوة على يون تشي.

قلص يون تشي عنقه بشكل لا شعوري، ثم صك أسنانه قليلاً. انتشرت كل من ذراعيه فجأة على الجانبين، وتحت قيادة بذرة الماء لـ إله الشر، تم توجيه فنون الغيمة المجمدة على الفور:

ظهر شريط من الضوء البارد على رأس رأس يون تشي، وتم قطع حفنة من شعره.

“شجرة المجمد النهائي!”

المرتبة الثانية من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد….مورونغ تشيانشيو!

ارتفعت شجرتان من الكريستال الجليدي الضخم من الأرض على جانبي يون تشي، حيث نمت على الفور إلى عدة عشرات الأمتار. وسرعان ما امتدوا، لتضغط فروعهم وأوراقهم الباردة الجنيات الستة بعيدا.

كانت جنيات الغيمة المجمدة السبعة من النساء أيضا، فبمجرد أن تبدأ المرأة في أن تصبح مجنونة، كيف يمكن لها أن تمنع هجماتها؟

جعلت الطاقة الباردة المنطلقة إلى الأعلى ألوان بشراتهم، التي كانت دائماً مصحوبة بالجليد منذ أن كانوا أطفالاً، ووصلت قوتهم لاحقاً إلى ذروة عالم السماء العميق، تتغير بشكل مفاجئ.

“هراء! أنتِ تجرؤ حتى على تقديم الأعذار!” انتشر الإذعان عبر وجه جون ليانكي.

“هذه … الفنون الإلهية المجمدة!”

بالنسبة لهم، كان هذا مهانة هائلة وإذلال لن يتمكنوا من التخلص منه أبدًا في حياتهم كلها!

“يون تشي، لقد سرقت فعلاً الفنون الإلهية الخاصة بي الغيمة المجمدة أسغارد! لن تغفر الغيمة المجمدة أسغارد لك أبداً! ”

“سيدة أسغارد، يون تشي …تسلل يون تشي سرا إلى نبع الغيمة المجمدة الشتوي… وتجسس علينا في الاستحمام!”

في هذا الوقت، جاءت صيحة باردة من فوق: “ما الذي يحدث؟ ماذا تفعلن هنا جميعًا؟ ”

لمعاً صورة جليدية مروراً، وظهرت غوانغ يوشيان في الجو، ثم هبطت ببطء.

لمعاً صورة جليدية مروراً، وظهرت غوانغ يوشيان في الجو، ثم هبطت ببطء.

في هذا الوقت، جاءت صيحة باردة من فوق: “ما الذي يحدث؟ ماذا تفعلن هنا جميعًا؟ ”

كانت نظراتها الباردة الباردة تكتسح كلاً من يون تشي إلى أجساد النساء الست. في المحيط، كان هناك عدد كبير من تلاميذ الغيمة المجمدة يقتربن بسرعة.

بدلا من ذلك، أصبحت أكثر سمكا … كانت عذراوات الغيمة المجمدة طاهرات ونقيات، إلى جانب ذلك، كانت الجنيات الغيمة المجمدة السبعة، مع وضع القوة ذات المرتبة الثانية بعد السيدة فقط! أجسادهم النقية قد شوهدت في كل مجدهم من قبل يون تشي.

“سيدة أسغارد!”

إذا كان يون تشي قد رأى جثة بعد أن فتح الباب الجليدي، فلن يرفع حتى حاجبيه.

“سيدة أسغارد، يون تشي …تسلل يون تشي سرا إلى نبع الغيمة المجمدة الشتوي… وتجسس علينا في الاستحمام!”

لم يكن التجمّع لست تلاميذ عاديين في النبع البارد، أما يون تشي فقد سمع عن شهرتهم عدة مرات، وقد شاهدهم عندما تم تغييره بقوة إلى الغيمة المجمدة أسغارد في ذلك الوقت …

عندما نظرت غوانغ يوشيان إلى الستة الغارقين، خمنت أكثر ما حدث.

وقبل أن يجتاز يون تشي بضع خطوات، خرج صراخ تشو يويلي البارد مليئًا بنوايا القتل من خلفه.

حولت نظرتها نحو يون تشي، وسألت ببرود: “يون تشي، هل هذا صحيح؟”

سيدة شيا تشينغيو، المرتبة الخامسة من جنيات الغيمة المجمدة أسغارد!  تشو يويلي التي يعرفها يون تشي بالفعل!

“نعم …” لم ينكر يون تشي هذا: “هذا الصغير أساء بالفعل الجنيات الستة، لكنني لم أكن أقصد ذلك على الاطلاق! جاء هذا الشاب إلى أسغارد المجمدة، وبقي في قاعة التجمد الإلهي طوال اليوم، ولم يدرك أنه كان وقت الليل.

“مخجل، رجل صغير حقير، أن يأتي في الواقع إلى اختلاس النظر لنا نحن الأخوات … لا يغتفر! حتى لو كنت شخصًا ما أرادت سيدة أسغارد الكبرى لقاءه، فسأظل أقتلك اليوم!”

لم أكن أعرف أين أذهب، لقد تابعت مصدر الأصوات وجئت هنا. لم أكن أعلم أبداً أنهم كانوا يستحمون هنا … ”

في هذين العمرين من حياته، كان قد خلق شخصياً عدد لا يحصى من جبال الجثث والعظام، وكان في العديد من المواقف الخطيرة للغاية حيث الشخص العادي لن يكون قادرا على تخيلها.

“لا تستمعي إلى هراءه سيدتي! من الواضح أنه شرير في القلب ومدان بشكل كامل… ليس هذا فقط، عندما حارب معنا سابقاً، حتى أنه استخدم الفنون الإلهي المجمدة النهائية! من الواضح أنه قد سرق فننا العميق الأسمى أيضًا! ”

إذا كان في الحقيقة بحاجة إلى استخدام كلمتان لوصف حالته الذهنية الحالية، فإن أقرب عبارة ستكون …

“ماذا؟ الفنون الإلهية النهائية المجمدة؟” صُدمت غوانغ يوشيان بشكل تام: “يون تشي! لقد نجحت حقًا في تدريب… “الفن الإلهي النهائي المجمد”؟”

كان جنيات الغيمة المجدة السبعة الأسطورية عاريين تماماً أمام عينيه.

 

وسرعان ما رفع يون تشي يده:

كانت جنيات الغيمة المجمدة السبعة من النساء أيضا، فبمجرد أن تبدأ المرأة في أن تصبح مجنونة، كيف يمكن لها أن تمنع هجماتها؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط