نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 385

الجواب

الجواب

تغيّر غضب غوانغ يوشيان الأصلي في اللحظة التي ظهرت بها عبارة “الفنون الإلهية النهائية المجمدة”.

 

قال يون تشي بسرعة: “نعم! أحضرت تشينغيو هذا التلميذ إلى قاعة النهائي المجمد الإلهي. كان لي حظا سعيدا في رؤية الفنون الإلهية النهائية المجمدة التي خلفتها سلف أسغارد المجمدة. بعد الفهم ليوم كامل، نجحت في استكمال البدائيات.

من المؤكد أنهم لم يعتقدوا أن “القديس الفريد” لم يكن شخصاً كبيرًا نظر إلى جميع الكائنات الحية من ارتفاع … وكان في الواقع يون تشي، الذي كان تسعة عشر عاماً فقط!

 

مع شخصية شيا تشينغيو، لا أحد يعتبر أنها ستتحدث بالأكاذيب.

فهم البدائيات… في يوم واحد …

“حسنا.” رفعت غوانغ يوشيان يدها، ثم تحدث في النهاية:

 

 

منذ ألف سنة، بصرف النظر عن شيا تشينغيو، لم يكن في الغيمة المجمدة أسغارد أحدًا قد نجح في فهم الفن الإلهي النهائي المجمّد! حتى شيا تشينغيو، التي كانت لها قدرة عالية على الفهم والاستيعاب، استغرقت عدة أشهر من الزمن لتتدخل بالكاد!

“إذا كنتِ لا تصدقين، يمكن للتلميذ فتح جميع المداخل العميقة لجنية الآن. إذا كان التلميذ غير قادر على القيام بذلك في غضون خمس عشرة دقيقة، فسوف يتم تقطيعه إلى قطع بطوعية بواسطة الجنيات الستة، ولن أقاوم ولا أنتقم بأي شكل من الأشكال! ” قال يون تشي بعهد مهيب. عندما تحدث هذه الكلمات، لم يتغير تعبيره أبداً.

 

قال بلا حول ولا قوة وبلا قوة:

ويون تشي … فهمه في الواقع فقط بيوم واحد!

 

 

لم يكن بوسعها إلا أن تتهاون مرة أخرى مع يون تشي:

لم تستطع غوانغ يوشيان إلا أن تصاب بالصدمة لفترة من الوقت.

نظرت إلى يون تشي، ثم نظرت إلى الملابس والوجوه الباردة لتشو يويلي وأصحابها… إضافة إلى ما سبق، بعد أن جمعت نبع الغيمة الشتوي وراءها، خمنت شيئًا ما.

في هذا الوقت، اندفعت مجموعة كبيرة من تلميذات الغيمة المجمدة من جميع الاتجاهات، ورفرفت الأثواب الثلجية المتلألئة في السماء مثل الفراشات البيضاء …

“لم يكن هذا قراري، بل قرا السيدة الكبرى.

إذا كانت هنا طائفة شياو، عشيرة حرق السماء، أو طوائف أخرى من هذا القبيل، التفاجؤ فجأة بمثل هذه القوة الفائقة في أعماق الليل ستجعل المرء يرتعد من الخوف.

استفاد في الواقع من الليلة المظلمة ليأتي إلى الينبوع الشتوي ويتجسس علينا بينما نستحم! إنه ببساطة خسيس إلى أقصى الحدود!” شددت تشو يويلي حواجبها.

لكن في الغيمة المجمدة أسغارد، كان الأمر ببساطة مثل ازدهار مائة زهرة. كان الأمر جميلاً إلى أبعد من الخيال، ولا يجعل يون تشي، الجاني الرئيسي، يشعر بأي نوع من الضغط.

 

 

علاوة على ذلك، اعطت سيدة اسغارد الكبرى أهمية كبيرة فيما يتعلق بـ يون تشي، وكذلك تلك الكلمات التي قالتها لها اليوم أعطت غوانغ يوشيان صداع شديد للغاية.

“سيدتي، السيدة الكبيرة، سيدتي الصغيرة… ماذا حدث؟” صعدت شيا تشينغيو بخطوات رقص الثلج المجمد، وجلبت معها موجة من الرياح الباردة، وهبطت بجانب غوانغ يوشيان.

إن مداخل شيا تشينغيو العميقة التي تم فتحها فجأة في غضون بضعة أيام، والتي حققت الأوردة الروحية السماوية، كانت أيضًا حقيقة ليس بالإمكان نقضها.

نظرت إلى يون تشي، ثم نظرت إلى الملابس والوجوه الباردة لتشو يويلي وأصحابها… إضافة إلى ما سبق، بعد أن جمعت نبع الغيمة الشتوي وراءها، خمنت شيئًا ما.

 

 

“لا شيء رئيسي يحدث هنا، يمكنكم العودة جميعًا. لا تنسوا أن اجتماعنا سيحدث في القاعة الرئيسية في الساعة العاشرة غدًا. ”

“همف! تشينغيو، اليوم، عليك أن تلقي نظرة على هذا الرجل الذي أصررتي على الزواج منه.

سألت غوانغ يوشيان: “يون تشي، هل ما قلته أنت وتشينغيو للتو … كله صحيح؟”

استفاد في الواقع من الليلة المظلمة ليأتي إلى الينبوع الشتوي ويتجسس علينا بينما نستحم! إنه ببساطة خسيس إلى أقصى الحدود!” شددت تشو يويلي حواجبها.

سيدة أسغارد الكبرى من فعل ذلك، ايضاً بالتأكيد ليس بسبب لحظة من الاندفاع، ولا بسبب استهزائها بقواعد طائفتنا. لديها سبب مهم للغاية.

 

من المؤكد أنهم لم يعتقدوا أن “القديس الفريد” لم يكن شخصاً كبيرًا نظر إلى جميع الكائنات الحية من ارتفاع … وكان في الواقع يون تشي، الذي كان تسعة عشر عاماً فقط!

على الرغم من أن الغالبية العظمى من تلميذات الغيمة المجمدة قد خمّنوا بشكل غامض، بعد أن سمعوا تشو يويلي تصرخ بصوت عالٍ فإن النساء الشابات نظرن على التوالي بعيون مفتوحة على مصراعيها … لم يقتصر الأمر على اختلاس يون تشي للنظر عليهم، اللواتي اختلس النظر عليهم كانوا جنيات الغيمة المجمدة الستة!

“كفى!” صاحت غوانغ يوشيان بصوت قوي. كما نظرت إلى يون تشي، كانت في نهاية ذكائها.

كانت السيدات الشابات مليئات بالصدمة والازدراء وحتى نية القتل.

تغيّر غضب غوانغ يوشيان الأصلي في اللحظة التي ظهرت بها عبارة “الفنون الإلهية النهائية المجمدة”.

رأى يون تشي أنه كان أكثر ظلمًا من دوى (يون تشي: ومن بحق الجحيم هو دوى).

من فضلك، من أجل كون هذا التلميذ … زوجًا، سامحيه على هذا الحادث هذه المرة … أو خففِ العقاب … ”

قال بلا حول ولا قوة وبلا قوة:

 

“لقد سبق أن قلت هذا مرات عديدة، أنا لم أفعل ذلك عمداً. عندما جئت إلى هنا لأول مرة، لم أكن أعلم أبداً عن وجود نبع بارد في الهواء الطلق خلف باب الجليد. ”

“لقد سبق أن قلت هذا مرات عديدة، أنا لم أفعل ذلك عمداً. عندما جئت إلى هنا لأول مرة، لم أكن أعلم أبداً عن وجود نبع بارد في الهواء الطلق خلف باب الجليد. ”

 

هذا النوع من الأشياء سيكون من الصعب للغاية قبوله إذا حدث لأي امرأة عادية، ناهيك عن أن جنيات الغيمة المجمدة.

بعد ذلك حركت شيا تشينغيو شفتيها، ثم تقدمت إلى الأمام:

إن مداخل شيا تشينغيو العميقة التي تم فتحها فجأة في غضون بضعة أيام، والتي حققت الأوردة الروحية السماوية، كانت أيضًا حقيقة ليس بالإمكان نقضها.

“أيتها المعلمة، وكذلك كلٌ من السيدات الكبرى والصغرى هنا، على الرغم من أن يون تشي متسرع وجامح في فعل الأشياء، إلا إن هذه التلميذة تضمن أنه لن يفعل ذلك عمداً.

نحن النساء في الغيمة المجمدة أسغارد نقوِّم العفة على الحياة، وهذه المسألة لا يمكن إسقاطها عند هذه المرحلة بالتأكيد …

شيء حقير مثل الاختلاس أثناء استحمام النساء، تؤمن التلميذة أن يون تشي قام بذلك عن غير قصد، وتتمنى من المعلمة، والسيدة الكبرى، أن يهدئوا. ”

أي شيء آخر سيكون مستحيلاً تمامًا، وسيتطلب من الممارسين العميقين فتحهم ببطء واحداً تلو الآخر من خلال بذل جهود كبيرة، بالإضافة إلى العديد من الأدوية العجيبة القيمة، وضربة حظ، والكثير من الوقت.

 

إذا كانت هنا طائفة شياو، عشيرة حرق السماء، أو طوائف أخرى من هذا القبيل، التفاجؤ فجأة بمثل هذه القوة الفائقة في أعماق الليل ستجعل المرء يرتعد من الخوف.

“ماذا إن لم يفعل ذلك عن قصد؟” قالت مورونغ تشيانشيو بسخط:

بالنسبة إلى هذا السبب، لا أستطيع أن أخبركم ولا يجب أن تستفسروا عنه بالتفصيل. لا يسعني إلا أن أخبركم جميعًا أنه من الممكن جدًا أن يتعلّق هذا الأمر بمستقبل الغيمة المجمدة أسغارد. ”

“استخدم عينيه لتلويث أجسادنا، هذه بالفعل حقيقة … حتى أنه سرق فنون طائفتنا الأسمى وتعلمها! هذا النوع من السلوك هو أمر لا يغتفر “.

لم يكن بوسعها إلا أن تتهاون مرة أخرى مع يون تشي:

 

وقبل ذلك، كان أعلى مستوى سمعوا به هو “فتح إصبع واحد عميق”، ويمكن أن يفتح على الأكثر ثلاثة إلى خمسة مداخل عميقة لممارس عميق بالإجبار.

“حسنا.” رفعت غوانغ يوشيان يدها، ثم تحدث في النهاية:

 

“لا داعي لأن تغضبن بشأن موضوع الفن الإلهي المجمد. ألم تكتشفن هالة بلورة الغيمة المجمدة على جسم يون تشي؟

في الواقع، مع القوة الحالية والقوة العقلية ليون تشي، فتح جميع المداخل العميقة للآخرين بمساعدة قوة تنقية لؤلؤة السم السماوي، يمكن أن تكتمل تماما في غضون ثلاث دقائق إذا سارت الأمور على ما يرام.

من المفترض أن يتم الإعلان عن هذا في البداية عند تجمع الطائفة غدًا. منذ أن وصلت الأمور إلى هذه المرحلة، لا داعي لأن أخبركم لاحقاً بعد الآن …

إذاً، يمكن لهذا التلميذ أن يفتح جميع المداخل العميقة للجنيات الستة في فترة قصيرة من الزمن، ويحقق الأوردة الروحية الإلهية السماوية … أتساءل عما إذا كان هذا التعويض كافيًا؟ ”

منذ اليوم، أصبح يون تشي رسميا تلميذًا في الغيمة المجمدة أسغارد، وأول تلميذ ذكر في التاريخ “.

“في ذلك الوقت، كانت قوتي العميقة والقوة العقلية ضعيفة، لذلك كنت بحاجة إلى ثلاثة أيام. إذا كان الآن … ربما تكون خمس عشرة دقيقة كافية “.

 

“آه!؟”

“همف! تشينغيو، اليوم، عليك أن تلقي نظرة على هذا الرجل الذي أصررتي على الزواج منه.

 

“لا داعي لأن تغضبن بشأن موضوع الفن الإلهي المجمد. ألم تكتشفن هالة بلورة الغيمة المجمدة على جسم يون تشي؟

“هذه … السيدة، ما قلته للتو … صحيح حقا؟”

هذا النوع من الأشياء سيكون من الصعب للغاية قبوله إذا حدث لأي امرأة عادية، ناهيك عن أن جنيات الغيمة المجمدة.

 

آمنت شيا تشينغيو أن يون تشي لم يفعل ذلك عن قصد، ولكن على الرغم من أنه كان عن غير قصد، فإن ما ارتكبه كان خطأ فادحًا؛ وعلاوة على ذلك، كان قد أهان الجنيات الستة بالكامل.

“القاعدة رقم واحد في طائفتنا هي أنه لا يمكننا قبول سوى التلاميذ الإناث بقدرات عالية للغاية، فلماذا جندنا تلميذاً ذكراً؟ ألا تخبرني أنه بسبب تشينغيو؟ ”

إن مداخل شيا تشينغيو العميقة التي تم فتحها فجأة في غضون بضعة أيام، والتي حققت الأوردة الروحية السماوية، كانت أيضًا حقيقة ليس بالإمكان نقضها.

 

 

“لا يجب عليك أن تقول أكثر من ذلك، وليس هناك حاجة للقيام بتخمينات سخيفة”. تابعت غوانغ يوشيان:

“أيتها المعلمة، وكذلك كلٌ من السيدات الكبرى والصغرى هنا، على الرغم من أن يون تشي متسرع وجامح في فعل الأشياء، إلا إن هذه التلميذة تضمن أنه لن يفعل ذلك عمداً.

“لم يكن هذا قراري، بل قرا السيدة الكبرى.

بعد ذلك، اجتاحت نظرتها تلميذات الغيمة المجمدة اللواتي جئن بسبب الضوضاء:

سيدة أسغارد الكبرى من فعل ذلك، ايضاً بالتأكيد ليس بسبب لحظة من الاندفاع، ولا بسبب استهزائها بقواعد طائفتنا. لديها سبب مهم للغاية.

 

بالنسبة إلى هذا السبب، لا أستطيع أن أخبركم ولا يجب أن تستفسروا عنه بالتفصيل. لا يسعني إلا أن أخبركم جميعًا أنه من الممكن جدًا أن يتعلّق هذا الأمر بمستقبل الغيمة المجمدة أسغارد. ”

“كيف يعقل ذلك! سيدة، إنه بوضوح يقول الهراء دون تفكير!

على الرغم من أن سيدة أسغارد الكبرى لم تعير أي اهتمام إلى الأمور مع أسغارد المجمدة منذ سنوات عديدة، إلا أن كلماتها لا تزال تمتلك أعلى سلطة داخل الغيمة المجمدة أسغارد. أي شيء تقرره، حتى لو كان ضد القواعد الداخلية، لا أحد سيعارض ذلك. كانت وجوه الجميع تحتوي على صدمة شديدة وعدم فهم.

على الرغم من أنك شخص ما تعتبره سيدة أسغارد الكبرى مهمًا، يجب أن تعطينا إجابة لأخواتنا اليوم، وإلا فإننا لا نستطيع أن نشعر بالراحة أبدا. ”

 

 

من الآن فصاعدا … سيكون للغيمة المجمدة حقا تلميذ ذكر إضافي؟

في تاريخ الغيمة المجمدة أسغارد، على الرغم من أنهم كانوا يستقبلون الضيوف الذكور من قبل، إلا أنهم لم يحتفظوا أبداً بأية ذكور طوال الليل داخل أسغارد، لذا فإن مثل هذا الشيء كتلوث جسم تلميذة بعيون ذكر لم يكن أبداً قد حدث من قبل.

 

 

“انضم يون تشي بالفعل إلى الغيمة المجمدة أسغارد، وهو ما يعني بطبيعة الحال أنه مسموح له ممارسة الفنون الإلهية النهائية المجمدة”. استدارت غوانغ يوشيان حولها.

أتبع يون تشي كلمات شيا تشينغيو على الفور، وقال بسرور وتعبير متغطرس على كامل وجهه:

بعد ذلك، اجتاحت نظرتها تلميذات الغيمة المجمدة اللواتي جئن بسبب الضوضاء:

 

“لا شيء رئيسي يحدث هنا، يمكنكم العودة جميعًا. لا تنسوا أن اجتماعنا سيحدث في القاعة الرئيسية في الساعة العاشرة غدًا. ”

في هذا الوقت، اندفعت مجموعة كبيرة من تلميذات الغيمة المجمدة من جميع الاتجاهات، ورفرفت الأثواب الثلجية المتلألئة في السماء مثل الفراشات البيضاء …

 

رأى يون تشي أنه كان أكثر ظلمًا من دوى (يون تشي: ومن بحق الجحيم هو دوى).

بموجب أمر غوانغ يوشيان، تفرّق تلاميذ الغيمة المجمدة على الفور، وعادوا إلى مساكنهم الخاصة.

 

ومع ذلك، فإن غضب تشو يويلي وغضب بقية الجنيات لن يتبدد مثل ذلك بشكل طبيعي.

 

أشارت مورونغ تشيانشو إلى سيفها في يون تشي وقالت ببرود:

“نعم فعلا! كان ذلك حقا يون تشي.” قال شيا تشينغيو بجدية:

“على الرغم من أنك من نفس الطائفة … إلا أن إهانتك لنا سابقاً لا علاقة له بما إذا كنت تلميذ الغيمة المجمدة أم لا!

“نعم فعلا! كان ذلك حقا يون تشي.” قال شيا تشينغيو بجدية:

على الرغم من أنك شخص ما تعتبره سيدة أسغارد الكبرى مهمًا، يجب أن تعطينا إجابة لأخواتنا اليوم، وإلا فإننا لا نستطيع أن نشعر بالراحة أبدا. ”

ويون تشي … فهمه في الواقع فقط بيوم واحد!

 

 

هذا النوع من الأشياء سيكون من الصعب للغاية قبوله إذا حدث لأي امرأة عادية، ناهيك عن أن جنيات الغيمة المجمدة.

 

كانوا ينظرن إلى الطهارة والشرف بشكل أثقل من حياتهم.

 

آمنت شيا تشينغيو أن يون تشي لم يفعل ذلك عن قصد، ولكن على الرغم من أنه كان عن غير قصد، فإن ما ارتكبه كان خطأ فادحًا؛ وعلاوة على ذلك، كان قد أهان الجنيات الستة بالكامل.

حولت عينيها، ونظرت إلى يون تشي، وقالت بصوت هادئ للغاية وعاجل:

لم يكن بوسعها إلا أن تتهاون مرة أخرى مع يون تشي:

نحن النساء في الغيمة المجمدة أسغارد نقوِّم العفة على الحياة، وهذه المسألة لا يمكن إسقاطها عند هذه المرحلة بالتأكيد …

“المعلمة، والسيدات الكبرى والصغرى، تعرف التلميذة أن يون تشي ارتكب خطأ فادحًا هذه المرة، ولكن فيما يتعلق بهذا الأمر، يمكن أن يضمن التلميذ أنه فعل ذلك عن طريق الصدفة.

“القاعدة رقم واحد في طائفتنا هي أنه لا يمكننا قبول سوى التلاميذ الإناث بقدرات عالية للغاية، فلماذا جندنا تلميذاً ذكراً؟ ألا تخبرني أنه بسبب تشينغيو؟ ”

من فضلك، من أجل كون هذا التلميذ … زوجًا، سامحيه على هذا الحادث هذه المرة … أو خففِ العقاب … ”

كان الأمر كما قالت مورونغ شيانشو، إذا لم يتم تقديم أية تعويض اليوم، سيكون من الصعب بالتأكيد لهم أن يحصلوا على راحة البال.

 

جعلت كلمات يون تشي غوانغ يوشيان مملوءً بالصدمة في لحظة، كما اعتقدت تقريبًا أنها قد أخطأت بالسمع.

حولت عينيها، ونظرت إلى يون تشي، وقالت بصوت هادئ للغاية وعاجل:

“حسنا.” رفعت غوانغ يوشيان يدها، ثم تحدث في النهاية:

“اعتذر بسرعة للستة الكبار “.

 

 

تغيّر غضب غوانغ يوشيان الأصلي في اللحظة التي ظهرت بها عبارة “الفنون الإلهية النهائية المجمدة”.

مد يون تشي يديه مع البراءة على كامل وجهه:

كانت السيدات الشابات مليئات بالصدمة والازدراء وحتى نية القتل.

“لقد اعتذرت بالفعل، لكنه كان عديم الفائدة …”

استفاد في الواقع من الليلة المظلمة ليأتي إلى الينبوع الشتوي ويتجسس علينا بينما نستحم! إنه ببساطة خسيس إلى أقصى الحدود!” شددت تشو يويلي حواجبها.

“كفى!” صاحت غوانغ يوشيان بصوت قوي. كما نظرت إلى يون تشي، كانت في نهاية ذكائها.

حتى باستخدام كلمة “فظيع”، لن تكفي لوصفه.

في تاريخ الغيمة المجمدة أسغارد، على الرغم من أنهم كانوا يستقبلون الضيوف الذكور من قبل، إلا أنهم لم يحتفظوا أبداً بأية ذكور طوال الليل داخل أسغارد، لذا فإن مثل هذا الشيء كتلوث جسم تلميذة بعيون ذكر لم يكن أبداً قد حدث من قبل.

بعد ذلك، اجتاحت نظرتها تلميذات الغيمة المجمدة اللواتي جئن بسبب الضوضاء:

علاوة على ذلك، اعطت سيدة اسغارد الكبرى أهمية كبيرة فيما يتعلق بـ يون تشي، وكذلك تلك الكلمات التي قالتها لها اليوم أعطت غوانغ يوشيان صداع شديد للغاية.

مد يون تشي يديه مع البراءة على كامل وجهه:

كان الأمر كما قالت مورونغ شيانشو، إذا لم يتم تقديم أية تعويض اليوم، سيكون من الصعب بالتأكيد لهم أن يحصلوا على راحة البال.

“هذه … السيدة، ما قلته للتو … صحيح حقا؟”

ولكن إذا كانت ستعاقب يون تشي، كيف ستفعل ذلك؟ إذا تمت المعاقبة على مثل هذا الخطأ العظيم، فمن الواضح أنها ستفضله.

ويون تشي … فهمه في الواقع فقط بيوم واحد!

إذا تم القيام به بشكل حاد للغاية … مع مزاج يون تشي القاسي وقوته التي لا يمكن قمعها، كان من المستحيل ببساطة التنبؤ بما يمكن أن يفعله.

 

 

“انضم يون تشي بالفعل إلى الغيمة المجمدة أسغارد، وهو ما يعني بطبيعة الحال أنه مسموح له ممارسة الفنون الإلهية النهائية المجمدة”. استدارت غوانغ يوشيان حولها.

“يون تشي” قالت غوانغ يوشيان: “مسألة اليوم، أعتقد أيضا أنك ارتكبت خطأ عن غير قصد. لكن الخطأ ما زال خطأ. حتى لو كان ذلك عن غير قصد، فقد حدث خطأ فادح!

 

نحن النساء في الغيمة المجمدة أسغارد نقوِّم العفة على الحياة، وهذه المسألة لا يمكن إسقاطها عند هذه المرحلة بالتأكيد …

 

على الرغم من أنك لا تحتاج حقًا لاستخدام حياتك للتكفير، ولكن ما عن إذا كنت ستعتذر بتواضع أو تعوض في جوانب أخرى، يجب أن تعطي لهم تعويض يمكن أن يرضي تدريجيا غضبهم!

 

وأنا على ثقة من أنك، بصفتك زوج تشينغيو، والذي يعتبر أيضاً الرقم واحد في الرياح الزرقاء، تستطيع تحمل هذه المسؤولية بالتأكيد!”

 

 

في تاريخ الغيمة المجمدة أسغارد، على الرغم من أنهم كانوا يستقبلون الضيوف الذكور من قبل، إلا أنهم لم يحتفظوا أبداً بأية ذكور طوال الليل داخل أسغارد، لذا فإن مثل هذا الشيء كتلوث جسم تلميذة بعيون ذكر لم يكن أبداً قد حدث من قبل.

أخذ يون تشي نفساً ببطء، فكر قليلا، وقال:

 

“توبيخ سيدة أسغارد صحيح، على الرغم من أن هذا التلميذ كان يدافع عن نفسه طوال حياته بأنه ليس لديه نية كهذه، فإن الجنيات الستة قد أصابهن الأذى بالفعل …

 

إذاً، يمكن لهذا التلميذ أن يفتح جميع المداخل العميقة للجنيات الستة في فترة قصيرة من الزمن، ويحقق الأوردة الروحية الإلهية السماوية … أتساءل عما إذا كان هذا التعويض كافيًا؟ ”

“همف! تشينغيو، اليوم، عليك أن تلقي نظرة على هذا الرجل الذي أصررتي على الزواج منه.

 

استفاد في الواقع من الليلة المظلمة ليأتي إلى الينبوع الشتوي ويتجسس علينا بينما نستحم! إنه ببساطة خسيس إلى أقصى الحدود!” شددت تشو يويلي حواجبها.

“ماذا قلت؟ فتح جميع المداخل العميقة؟  تحقيق الأوردة الروحية الإلهية السماوية؟”

إذا كانت هنا طائفة شياو، عشيرة حرق السماء، أو طوائف أخرى من هذا القبيل، التفاجؤ فجأة بمثل هذه القوة الفائقة في أعماق الليل ستجعل المرء يرتعد من الخوف.

جعلت كلمات يون تشي غوانغ يوشيان مملوءً بالصدمة في لحظة، كما اعتقدت تقريبًا أنها قد أخطأت بالسمع.

حولت عينيها، ونظرت إلى يون تشي، وقالت بصوت هادئ للغاية وعاجل:

 

“اعتذر بسرعة للستة الكبار “.

“كيف يعقل ذلك! سيدة، إنه بوضوح يقول الهراء دون تفكير!

“أطلب من المعلمة أن تغفر خداع التلميذة من ذاك الوقت. كان ذلك لأن التلميذة وعدت يون تشي بالفعل بعدم تسريب هذا الأمر. لكن كلمات يون تشي حول القدرة على فتح المداخل العميقة صحيحة تمامًا. هذه الأوردة الروحية الإلهية في التلميذة قد منحت من قبله بالضبط. لقد استغرق الأمر ثلاثة أيام فقط أيضًا. ”

من الصعب للغاية فتح المداخل العميقة في مرحلة ما بعد الولادة، حتى السلف لم يفتح سوى سبعة وثلاثين مدخلاً عميقًا، فالعثور على الأوردة الروحية الإلهي السماوية صعبةٌ جداً في ألفية، فكيف يمكنه فعل ذلك! كلماته هذه، هي ببساطة خادعة للتقليل من شأننا عن قصد! ”

 

“هذا ليس صحيحاً!” قالت شيا تشينغيو على الفور:

 

“يمكن لهذه التلميذة أن تشهد، يمتلك يون تشي مثل هذه القدرة! لأن جميع المداخل العميقة على جسد هذه التلميذة، تم فتحها بدقة من قبل يون تشي! لم يكن يكذب “.

رأى يون تشي أنه كان أكثر ظلمًا من دوى (يون تشي: ومن بحق الجحيم هو دوى).

 

 

“ماذا؟” كان وجه تشو يويلي مليئاً بالصدمة: “في ذلك الوقت، هل يمكن أن يكون هو “الوجود الخارق” الذي تكلمتِ عنه في الواقع …”

 

 

 

“نعم فعلا! كان ذلك حقا يون تشي.” قال شيا تشينغيو بجدية:

“آه!؟”

“أطلب من المعلمة أن تغفر خداع التلميذة من ذاك الوقت. كان ذلك لأن التلميذة وعدت يون تشي بالفعل بعدم تسريب هذا الأمر. لكن كلمات يون تشي حول القدرة على فتح المداخل العميقة صحيحة تمامًا. هذه الأوردة الروحية الإلهية في التلميذة قد منحت من قبله بالضبط. لقد استغرق الأمر ثلاثة أيام فقط أيضًا. ”

قال بلا حول ولا قوة وبلا قوة:

 

 

أتبع يون تشي كلمات شيا تشينغيو على الفور، وقال بسرور وتعبير متغطرس على كامل وجهه:

“هذا ليس صحيحاً!” قالت شيا تشينغيو على الفور:

“في ذلك الوقت، كانت قوتي العميقة والقوة العقلية ضعيفة، لذلك كنت بحاجة إلى ثلاثة أيام. إذا كان الآن … ربما تكون خمس عشرة دقيقة كافية “.

 

 

استفاد في الواقع من الليلة المظلمة ليأتي إلى الينبوع الشتوي ويتجسس علينا بينما نستحم! إنه ببساطة خسيس إلى أقصى الحدود!” شددت تشو يويلي حواجبها.

في الواقع، مع القوة الحالية والقوة العقلية ليون تشي، فتح جميع المداخل العميقة للآخرين بمساعدة قوة تنقية لؤلؤة السم السماوي، يمكن أن تكتمل تماما في غضون ثلاث دقائق إذا سارت الأمور على ما يرام.

قال بلا حول ولا قوة وبلا قوة:

كان السبب قوله خمسة عشر دقيقة، لأنه كان خائفاً من أن هذا مروعٌ على المستوى العالمي، وقد يزعجهم.

 

 

قال يون تشي بسرعة: “نعم! أحضرت تشينغيو هذا التلميذ إلى قاعة النهائي المجمد الإلهي. كان لي حظا سعيدا في رؤية الفنون الإلهية النهائية المجمدة التي خلفتها سلف أسغارد المجمدة. بعد الفهم ليوم كامل، نجحت في استكمال البدائيات.

لكن مع ذلك، فإن هاتين الكلمتين “خمسة عشر دقيقة”، لا تزال صادمة إلى حد الكفر الكلي.

“آه!؟”

 

على الرغم من أن سيدة أسغارد الكبرى لم تعير أي اهتمام إلى الأمور مع أسغارد المجمدة منذ سنوات عديدة، إلا أن كلماتها لا تزال تمتلك أعلى سلطة داخل الغيمة المجمدة أسغارد. أي شيء تقرره، حتى لو كان ضد القواعد الداخلية، لا أحد سيعارض ذلك. كانت وجوه الجميع تحتوي على صدمة شديدة وعدم فهم.

مع شخصية شيا تشينغيو، لا أحد يعتبر أنها ستتحدث بالأكاذيب.

“لا داعي لأن تغضبن بشأن موضوع الفن الإلهي المجمد. ألم تكتشفن هالة بلورة الغيمة المجمدة على جسم يون تشي؟

إن مداخل شيا تشينغيو العميقة التي تم فتحها فجأة في غضون بضعة أيام، والتي حققت الأوردة الروحية السماوية، كانت أيضًا حقيقة ليس بالإمكان نقضها.

“كفى!” صاحت غوانغ يوشيان بصوت قوي. كما نظرت إلى يون تشي، كانت في نهاية ذكائها.

لفترة طويلة من الزمن، في الواقع، غالباً ما ناقشت جنيات الغيمة المجمدة السبعة ذلك الكائن الاستثنائي الذي وصلت مهاراته إلى السماء، وأشير إليه باسم “القديس الفريد”.

“لقد سبق أن قلت هذا مرات عديدة، أنا لم أفعل ذلك عمداً. عندما جئت إلى هنا لأول مرة، لم أكن أعلم أبداً عن وجود نبع بارد في الهواء الطلق خلف باب الجليد. ”

وقبل ذلك، كان أعلى مستوى سمعوا به هو “فتح إصبع واحد عميق”، ويمكن أن يفتح على الأكثر ثلاثة إلى خمسة مداخل عميقة لممارس عميق بالإجبار.

“ماذا قلت؟ فتح جميع المداخل العميقة؟  تحقيق الأوردة الروحية الإلهية السماوية؟”

أي شيء آخر سيكون مستحيلاً تمامًا، وسيتطلب من الممارسين العميقين فتحهم ببطء واحداً تلو الآخر من خلال بذل جهود كبيرة، بالإضافة إلى العديد من الأدوية العجيبة القيمة، وضربة حظ، والكثير من الوقت.

 

 

“حسنا.” رفعت غوانغ يوشيان يدها، ثم تحدث في النهاية:

من المؤكد أنهم لم يعتقدوا أن “القديس الفريد” لم يكن شخصاً كبيرًا نظر إلى جميع الكائنات الحية من ارتفاع … وكان في الواقع يون تشي، الذي كان تسعة عشر عاماً فقط!

كانوا ينظرن إلى الطهارة والشرف بشكل أثقل من حياتهم.

حتى باستخدام كلمة “فظيع”، لن تكفي لوصفه.

“لا يجب عليك أن تقول أكثر من ذلك، وليس هناك حاجة للقيام بتخمينات سخيفة”. تابعت غوانغ يوشيان:

سألت غوانغ يوشيان: “يون تشي، هل ما قلته أنت وتشينغيو للتو … كله صحيح؟”

“لقد اعتذرت بالفعل، لكنه كان عديم الفائدة …”

“إذا كنتِ لا تصدقين، يمكن للتلميذ فتح جميع المداخل العميقة لجنية الآن. إذا كان التلميذ غير قادر على القيام بذلك في غضون خمس عشرة دقيقة، فسوف يتم تقطيعه إلى قطع بطوعية بواسطة الجنيات الستة، ولن أقاوم ولا أنتقم بأي شكل من الأشكال! ” قال يون تشي بعهد مهيب. عندما تحدث هذه الكلمات، لم يتغير تعبيره أبداً.

 

 

أي شيء آخر سيكون مستحيلاً تمامًا، وسيتطلب من الممارسين العميقين فتحهم ببطء واحداً تلو الآخر من خلال بذل جهود كبيرة، بالإضافة إلى العديد من الأدوية العجيبة القيمة، وضربة حظ، والكثير من الوقت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط