نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 386

فقط الأبله من لن يأخذ المغامرة لما يتدلى أمام وجهه

فقط الأبله من لن يأخذ المغامرة لما يتدلى أمام وجهه

 

إذا كان يون تشي قد فعل ذلك بالفعل، فإنه سيكون بعيداً عن التعويض “الكافي” …

بمشاهدة كيف تكلم يون تشي بهذه الثقة، جنبا إلى جنب مع الأوردة الروحية الإلهية الآمنة والهادئة لشيا تشينغيو كدليل، على الرغم من أن غوانغ يوشيان والبقية صدموا بشدة، لم يكن لديهم خيار سوى الانجذاب نحو التصديق.

خمس عشرة دقيقة، والحصول على الأوردة الروحية السماوي … إذا كان لـ يون تشي حقا مثل هذه القدرة، ويمكنه تطبيقه أيضًا على جميع تلاميذ الغيمة المجمدة أسغارد، إذن، لا يمكنها ببساطة أن تتخيل كيف سيصبح مستقبل الغيمة المجمدة أسغارد رائعاً !!

 

إذا استطاعوا حقًّا الحصول على الأوردة الروحية الإلهية، فستتجاوز أهليتهم بشكل مباشر جدّة الغيمة المجمدة مو بينغيون، ولن يكون لهم أي أعناق في طريق التدريب العميق بعد ذلك.

لفتح جميع المداخل العميقة وتحقيق الأوردة الروحية الإلهية، ما هي نوع الفكرة التي ستكون؟ كانت تلك هي الكفاءة النهائية، شوق كل ممارس عميق تقريبا في السماء العميقة حتى في أحلامهم!

وضعت السيف الجليدي، الذي سقط أمام يون تشي، حاملاً معه موجة من الهواء البارد، حيث نظرت إليه عيناها الجليدية بهدوء:

فتح المداخل العميقة بعد الولادة كان صعباً للغاية. لفتح عشرة مداخل عميقة بعد الولادة في غضون مائة عام يمكن اعتبارها بالفعل معجزة لا نظير لها. في حين فتح جميع المداخل العميقة … حتى الكائنات على مستوى جنيات الغيمة المجمدة لم تجرؤ أبدًا على التضليل حول مثل هذا الشيء.

استدار يون تشي، وشاهد ظهر مورونغ تشانيو من اليشم في لمح البصر. خصرها الرفيع مثل الصفصاف، الجسم المنحني نحو الأسفل مثل الماء، والمربوط بأرداف الواسعة المخبأة بملابس الثلج.

 

“فقط كم هو أمر صعب فتح المداخل العميقة، يجب أن تعرفوا يا رفاق.

فتحت مؤسسة الغيمة المجمدة أسغارد، مو بينغيون، تسعة عشر مدخلاً عميقًا، وتوفيت عن عمر يناهز مائتين وسبعين عاماً حتى، ولم تستطع فتح سوى سبعة وثلاثين مدخلاً عميقًا، بما في ذلك مداخل ما بعد الولادة.

“نعم، سيدتي.”

ومع ذلك حتى، كانت لا تزال الخبيرة الأولى في الرياح الزرقاء في ذلك الوقت، وحتى مؤسس طائفة اليف السماوي سيواجه الهزيمة من يديها.

 

 

ولكن في الواقع، أياً ما كان المدخل العميق الذي أراد يون تشي فتحه، كان يحتاج فقط إلى تحديد موقع المدخل العميق بدقة، ويكفي تطهيره بقوة “اللؤلؤة”.

إذا استطاعوا حقًّا الحصول على الأوردة الروحية الإلهية، فستتجاوز أهليتهم بشكل مباشر جدّة الغيمة المجمدة مو بينغيون، ولن يكون لهم أي أعناق في طريق التدريب العميق بعد ذلك.

لحظة اتصال أطراف الأصابع والجلدة الثلجي، ارتجف جسم مورونغ بشكل واضح، ولكن عاد على الفور إلى الهدوء، في حين استولى يون تشي أيضا على فرصة وأمسك كامل كفه على ظهرها …

ربما في غضون بضع سنوات قصيرة، سيكون من الممكن لهم أن يخترقوا إلى الإمبراطور العميق …

إذا كان يون تشي قد فعل ذلك بالفعل، فإنه سيكون بعيداً عن التعويض “الكافي” …

في المستقبل، سيكون هناك احتمال أن يصبح المرء سيد أعلى! حتى الفنون الإلهية المجمدة التي لم يتمكنوا من تدريبها على طول الطريق أصبحت ممكنة للغاية!

“صحيح تمامًا!” حتى مورونغ، التي كان قلبها وروحها مصنوعين من الثلج، لم تستطع في أي لحظة احتواء الإثارة في هذه اللحظة:

 

“في ذلك الوقت، كانت قوتي العميقة في عالم الحقيقي العميق فقط، ولم أستطع أن أكثف طاقة عميقة كافية في المداخل العميقة، ولهذا السبب احتجت إلى إبر فضية كتكملة. لا أحتاج ذلك بعد الآن إنه فقط … إنه مجرد … ”

كان يساوي ولادة الشخص بأكمله من جديد.

“سيدتي، إذاً اسمحي لهذه التلميذة أن تختبر أولاً”.

من حيث الكفاءة، ناهيك عن امبراطورية الرياح الزرقاء، سيكونون قمة القمة حتى في جميع أنحاء قارة السماء العميقة! الوصول إلى عالم نهائي لم يجرؤوا على التفكير فيه من قبل!

“نعم، سيدتي.”

 

بلع يون تشي سراً ملئ فمه من اللعاب، لكن تعبيره لم يكن مضطرباً كلياً.

إذا كان يون تشي قد فعل ذلك بالفعل، فإنه سيكون بعيداً عن التعويض “الكافي” …

“جيد!” أومأت غوانغ يوشيان: “تشيانيو، اخلعي الملابس الثلجية … أنت فقط بحاجة إلى إظهار ظهرك. علاوة على ذلك، نحن هنا على الجانب، يمكنكِ أن تكوني مطمئنة قدر الإمكان … لنبدأ.”

سيكون ببساطة عشرات الملايين من التعويضات! لن يكون شيئا أقل من فضل الولادة!

 

 

“مدخل جادوود الآن بدون عائق تمامًا، ولا يوجد أي ألم أو إزعاج على الاطلاق.”

“سيدتي، إذاً اسمحي لهذه التلميذة أن تختبر أولاً”.

كما قال حتى هنا، رأى يون تشي نظرة غاضبة على الوجه الجميل لمورنغ أمامه على الفور.

 

وضعت السيف الجليدي، الذي سقط أمام يون تشي، حاملاً معه موجة من الهواء البارد، حيث نظرت إليه عيناها الجليدية بهدوء:

من بين جنيات الغيمة المجمدة أسغارد، كان عمر مورونغ شيانشو الأكبر.

ولكن هذه المرة كانت مختلفة. وتحت مراقبة غوانغ يوشيان وغيرها من الجنيات، انتابه شعور بالسخط والثقة، وكأنه أمر طبيعي، لدرجة أن قلبه وعقله كانا متشابهان. يديه مليئة بالعطر والنعومة.

على الرغم من أن مزاجها لم يكن متطرفًا مثل تشو يوتشان، إلا أن اللامبالاة الباردة التي يبدو وكأنها لن تتلاشى معلقة على وجهها طوال الوقت.

بمشاهدة كيف تكلم يون تشي بهذه الثقة، جنبا إلى جنب مع الأوردة الروحية الإلهية الآمنة والهادئة لشيا تشينغيو كدليل، على الرغم من أن غوانغ يوشيان والبقية صدموا بشدة، لم يكن لديهم خيار سوى الانجذاب نحو التصديق.

وضعت السيف الجليدي، الذي سقط أمام يون تشي، حاملاً معه موجة من الهواء البارد، حيث نظرت إليه عيناها الجليدية بهدوء:

 

“إذا كان بإمكانك حقًا فتح جميع المداخل العميقة من أجلي، والوصول إلى الأوردة الروحية الإلهية، سيتم شطب المسألة اليوم في ضربة واحدة.

 

ليس فقط أني لن أملك أي ضغينة نحوك، بل سأقوم بنقش اللطف الكبير في قلبي، وسأعيد بالتأكيد المعروف في المستقبل! ”

ولكن في الواقع، أياً ما كان المدخل العميق الذي أراد يون تشي فتحه، كان يحتاج فقط إلى تحديد موقع المدخل العميق بدقة، ويكفي تطهيره بقوة “اللؤلؤة”.

أومأ يون تشي، استخدم نظرة هادئاً بأحسن ما يستطيع، ضبط مورونغ شيانيو من الرأس إلى أخمص القدمين.

على الفور، تم اكشف الظهر الأبيض المبهر الذي ينبعث منه وهج وردي رقيق بدون أدنى إخفاء.

فتح فمه كما أومض تردد في وجهه… كما لو أنه متردد بشأن شيء ما..

“حقا … هل هذا صحيح حقا؟”

 

أومأ يون تشي بلا تردد: “طالما أن الأوردة العميقة طبيعية، بشرط عدم وجود ملابس بيننا، يضمن هذا التلميذ عدم ظهور أي مخاطر … إذا كان هناك قطعة قماش، فسيكون من الصعب القول”.

“هل أنت بحاجة إلى الإبر الفضية؟” تحدثت شيا تشينغيو.

“أنت …” تكثف الغضب على وجه مورونغ تشيانيو المشابه للثلج مرة أخرى، لكنه لم يندلع مرة أخرى. وبررت ببرود: “استدر”.

 

خصوصا غوانغ يوشيان؛ بعد أن عاشت لأكثر من مائة عام، بينما كانت أيضًا سيدة أسغارد مع فن تجميد القلب، نبض قلبها بشكل جنوني في هذه اللحظة، رافضًا الهدوء مهما حدث.

“إبر فضية؟” تحركت حواجب غوانغ يوشيان قليلاً: “إذا كنت تتحدث عن الإبر الفضية، فإن قاعة التصليب (تعني التقسية، التحجير..) الثلجي ستحصل عليها. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر كمكمل، يمكنك أيضًا طلبها. ”

 

 

 

لوح يون تشي بيده:

 

“في ذلك الوقت، كانت قوتي العميقة في عالم الحقيقي العميق فقط، ولم أستطع أن أكثف طاقة عميقة كافية في المداخل العميقة، ولهذا السبب احتجت إلى إبر فضية كتكملة. لا أحتاج ذلك بعد الآن إنه فقط … إنه مجرد … ”

عند فتح مداخل عميقة لـ شيا تشينغيو في ذلك الوقت، على الرغم من لأنه يستطيع الرؤية بعينيه، بسبب استخدام الإبر الفضية، لم يكن لديه فرصة لمس جلدها على الإطلاق.

 

هرعت الطاقة العميقة الباردة الجليدي في لحظة، ودارت بقوة حول مدخل جادوود.

انحنا حلق يون تشي، وفقط بعد ظهوره يجمع قدر كبير من التصميم، تحدث أخيراً عن تردده:

ولكن في الواقع، أياً ما كان المدخل العميق الذي أراد يون تشي فتحه، كان يحتاج فقط إلى تحديد موقع المدخل العميق بدقة، ويكفي تطهيره بقوة “اللؤلؤة”.

“فقط كم هو أمر صعب فتح المداخل العميقة، يجب أن تعرفوا يا رفاق.

لحظة اتصال أطراف الأصابع والجلدة الثلجي، ارتجف جسم مورونغ بشكل واضح، ولكن عاد على الفور إلى الهدوء، في حين استولى يون تشي أيضا على فرصة وأمسك كامل كفه على ظهرها …

علاوة على ذلك، سيحمل هذا درجة معينة من المخاطر. إذا كنت لا مبالي بأدنى درجة، فلن أكون غير قادر على فتح المدخل العميق فحسب، بل قد يتم أيضًا تدمير المدخل العميق عند ذلك، وربما يتم قفله إلى الأبد. وهكذا، أثناء العملية برمتها، أينما تلمس يدي، لا يمكن أن يكون هناك أي ملابس على الإطلاق، لذلك … ”

“نعم، هذا التلميذ يمكن أن يشهد. عندما فتح يون تشي جميع المداخل العميقة لهذه التلميذة في ذلك الوقت، لم يسمح بارتداء ملابس كما الآن. لكن لا داعي لأن تقلق السيدة الكبرى مورونغ أكثر من اللازم، لأن كشف ظهرك كافي “.

 

 

كما قال حتى هنا، رأى يون تشي نظرة غاضبة على الوجه الجميل لمورنغ أمامه على الفور.

استدارت مورونغ تشانيو حولها، وفكت وشاحها … كانت ملابس الثلج قد ابتلت من مياه النبع البارد ويجب أن تكون عالقة على جسمها، ولكن نظرًا لجلدها الشديد النعومة والسلاسة، فلا يزال قد انزلق ببطء على طول كتفها الساحر وأذرعها اليشم بعد نزع الوشاح حتى عندما كان مبللاً، في حين جلبت أيضًا آثارًا جذابة للغاية من الماء على جلدها الثلجي.

قال على الفور: “بالتأكيد ليس لدي أي نوايا دنيوية. يمكن أن تحمل تشينغيو شهادة على ذلك “.

“تشيانيو، اكبحي جماح غضبك، لأنه إذا ما أتى النجاح بعد ذلك، فإنه سيكون أعظم ثروة من شأنها أن تغير حياتك بأكملها.”

 

قال على الفور: “بالتأكيد ليس لدي أي نوايا دنيوية. يمكن أن تحمل تشينغيو شهادة على ذلك “.

أومأت شيا تشينغيو ببطء دون أي تردد:

 

“نعم، هذا التلميذ يمكن أن يشهد. عندما فتح يون تشي جميع المداخل العميقة لهذه التلميذة في ذلك الوقت، لم يسمح بارتداء ملابس كما الآن. لكن لا داعي لأن تقلق السيدة الكبرى مورونغ أكثر من اللازم، لأن كشف ظهرك كافي “.

 

 

إذا استطاعوا حقًّا الحصول على الأوردة الروحية الإلهية، فستتجاوز أهليتهم بشكل مباشر جدّة الغيمة المجمدة مو بينغيون، ولن يكون لهم أي أعناق في طريق التدريب العميق بعد ذلك.

أومأ يون تشي بسرعة، ولكن في قلبه، بدأ يضحك بفسق …

استدار يون تشي، وشاهد ظهر مورونغ تشانيو من اليشم في لمح البصر. خصرها الرفيع مثل الصفصاف، الجسم المنحني نحو الأسفل مثل الماء، والمربوط بأرداف الواسعة المخبأة بملابس الثلج.

فتح المداخل العميقة يستمد أساسًا قوة التطهير لـ لؤلؤة السم السماوي، فما حاجة الكشف مرة أخرى!

 

عندما جعل شيا تشينغيو تعرض ظهرها في ذلك الوقت، كان لمجرد الاستفادة منها!

 

 

على الفور، شغلت الليونة والنعومة يديه.

وهذه الممارسة الجيدة، بطبيعة الحال في حاجة إلى التمرير!

 

 

مدخل المروحة الأرجوانية مفتوح!

تريدين ضربي وقتلي مسبقاً، لكنك ما زلت تريدني أن أفتح مداخلك العميقة الآن … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه الصفقة الرخيصة! إن فتح مداخلك العميقة أمر جيد … ولكن يجب أيضًا أن تُسددي رسوم الإعفاء!

 

كان مورونغ تشيانيو والآخرون غاضبين أصلاً في قلوبهم، لأنهم اعتقدوا أن يون تشي أراد الاستفادة من استخدامهم كذريعة (في الواقع كان ذلك بالضبط أساساً)، ولكن مع كلمات شيا تشينغيو، إضافة إلى حقيقة أن ما قاله يون تشي يبدو معقولاً جداً، لم يكن بوسعهم إلا أن يصدقوه إلى حد ما.

 

أعطت مورونغ تشيانيو يون تشي تحديقًا ببراعة، وقالت: “حسنًا، سأصدقك في الوقت الحالي … ولكن إذا تجرأت على القيام ببعض الإجراءات التي لا يجب عليك القيام بها في هذه العملية، فبالتأكيد لن أدعك تفلت. ”

 

 

 

“أنا أعلم”، قال يون تشي دون تردد، وتمتم بصوت منخفض بعد ذلك: “إذا قمت بعمل شيء لك … ليس الأمر كما لو تستطيعين هزيمتي”.

على الفور، تم اكشف الظهر الأبيض المبهر الذي ينبعث منه وهج وردي رقيق بدون أدنى إخفاء.

 

فتح المداخل العميقة يستمد أساسًا قوة التطهير لـ لؤلؤة السم السماوي، فما حاجة الكشف مرة أخرى!

“أنت …” تكثف الغضب على وجه مورونغ تشيانيو المشابه للثلج مرة أخرى، لكنه لم يندلع مرة أخرى. وبررت ببرود: “استدر”.

على الرغم من أن هناك شيا تشينغيو كـ سابقة، فإنهم ما زالوا متشككين من قلوبهم.

 

فتحت مورونغ عينيها على الفور، وصرخت بشكل لا إرادي في مع النكران: “مدخل جادوود… افتتح !!”

قام يون تشي بتحويل شفتيه إلى الجانب، ثم أدار جسده.

فتح المداخل العميقة بعد الولادة كان صعباً للغاية. لفتح عشرة مداخل عميقة بعد الولادة في غضون مائة عام يمكن اعتبارها بالفعل معجزة لا نظير لها. في حين فتح جميع المداخل العميقة … حتى الكائنات على مستوى جنيات الغيمة المجمدة لم تجرؤ أبدًا على التضليل حول مثل هذا الشيء.

 

استدارت مورونغ تشانيو حولها، وفكت وشاحها … كانت ملابس الثلج قد ابتلت من مياه النبع البارد ويجب أن تكون عالقة على جسمها، ولكن نظرًا لجلدها الشديد النعومة والسلاسة، فلا يزال قد انزلق ببطء على طول كتفها الساحر وأذرعها اليشم بعد نزع الوشاح حتى عندما كان مبللاً، في حين جلبت أيضًا آثارًا جذابة للغاية من الماء على جلدها الثلجي.

“لا تقلقي، بما أن يون تشي يجرؤ على تقديم مثل هذا الضمان أمامنا جميعًا، فهو بالتأكيد لن يخدعنا، ناهيك عن أن شيا تشينغيو هي السابقة…” تم تحريك تعبير غوانغ يوشيان إلى حد ما عاطفيا:

 

“تشيانيو، اكبحي جماح غضبك، لأنه إذا ما أتى النجاح بعد ذلك، فإنه سيكون أعظم ثروة من شأنها أن تغير حياتك بأكملها.”

 

 

 

“نعم، سيدتي”. كما تحدثت مورونغ تشيانيو، أصبح قلبها ونفسها هادئين بالفعل.

 

 

ومع ذلك حتى، كانت لا تزال الخبيرة الأولى في الرياح الزرقاء في ذلك الوقت، وحتى مؤسس طائفة اليف السماوي سيواجه الهزيمة من يديها.

“يون تشي، إذا لم يكن هناك أي ملابس بينكم، هل أنت متأكد من أنه لن تكون هناك مخاطر غير قابلة للشفاء مثل إتلاف المداخل العميقة أثناء عملية الفتح؟” تحولت غوانغ يوشيان نحو يون تشي، وسألت بحكمة.

“هل أنت بحاجة إلى الإبر الفضية؟” تحدثت شيا تشينغيو.

 

ربما في غضون بضع سنوات قصيرة، سيكون من الممكن لهم أن يخترقوا إلى الإمبراطور العميق …

أومأ يون تشي بلا تردد: “طالما أن الأوردة العميقة طبيعية، بشرط عدم وجود ملابس بيننا، يضمن هذا التلميذ عدم ظهور أي مخاطر … إذا كان هناك قطعة قماش، فسيكون من الصعب القول”.

كان يساوي ولادة الشخص بأكمله من جديد.

 

“لا تتحدثي”، تحدث يون تشي فجأة مع تعبير رسمي: “أغمضي عينيك، وهدئي قلبك وتنفسك. لا تقومي بأي تحركات، ولا تدعي طاقتك العميقة تتحرك على أي حال قدر الإمكان “.

“جيد!” أومأت غوانغ يوشيان: “تشيانيو، اخلعي الملابس الثلجية … أنت فقط بحاجة إلى إظهار ظهرك. علاوة على ذلك، نحن هنا على الجانب، يمكنكِ أن تكوني مطمئنة قدر الإمكان … لنبدأ.”

ليس فقط أني لن أملك أي ضغينة نحوك، بل سأقوم بنقش اللطف الكبير في قلبي، وسأعيد بالتأكيد المعروف في المستقبل! ”

 

على الرغم من أن هناك شيا تشينغيو كـ سابقة، فإنهم ما زالوا متشككين من قلوبهم.

“نعم، سيدتي.”

 

استدارت مورونغ تشانيو حولها، وفكت وشاحها … كانت ملابس الثلج قد ابتلت من مياه النبع البارد ويجب أن تكون عالقة على جسمها، ولكن نظرًا لجلدها الشديد النعومة والسلاسة، فلا يزال قد انزلق ببطء على طول كتفها الساحر وأذرعها اليشم بعد نزع الوشاح حتى عندما كان مبللاً، في حين جلبت أيضًا آثارًا جذابة للغاية من الماء على جلدها الثلجي.

 

على الفور، تم اكشف الظهر الأبيض المبهر الذي ينبعث منه وهج وردي رقيق بدون أدنى إخفاء.

الوقت الإجمالي الذي يحتاجه يون تشي لفتح المداخل العميقة إذا أضيفت معًا سيكون عدة عشرات من الأنفاس، أما بالنسبة للوقت الإضافي … فقد تم استخدام كل شيء للتحسس، للتحسس بكل قوته!

 

فتح المداخل العميقة بعد الولادة كان صعباً للغاية. لفتح عشرة مداخل عميقة بعد الولادة في غضون مائة عام يمكن اعتبارها بالفعل معجزة لا نظير لها. في حين فتح جميع المداخل العميقة … حتى الكائنات على مستوى جنيات الغيمة المجمدة لم تجرؤ أبدًا على التضليل حول مثل هذا الشيء.

سحبت مورونغ تشيانيو ملابس الثلج المعلقة وغطت صدرها … طرح جسمها طواعية أمام رجل، هو شيء لم تفكر به من قبل.

غوانغ يوشيان وغيرها من الجنيات سارعوا أيضا إلى خفض أصواتهم. لم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة أخرى، لكن تعبيراتهم كانت كلها متحمسة لدرجة عدم القدرة على التحكم في أنفسهم …

فقط بعد أن تموج صدرها بشدة لعدة مرات، أصبح عقلها هادئًا مثل الماء تحت تجميد القلب، أغلقت عينيها، وقالت: “لنبدأ.”

فتح فمه كما أومض تردد في وجهه… كما لو أنه متردد بشأن شيء ما..

 

(التحسس.. التلمس.. ومرادفاتها)

“يون تشي، لنبدأ” قالت غوانغ يوشيان. تبعت نظرتها كل حركة لـ يون تشي، وكل تعبيرها مليء بتوقعات غير مسبوقة …

 

خمس عشرة دقيقة، والحصول على الأوردة الروحية السماوي … إذا كان لـ يون تشي حقا مثل هذه القدرة، ويمكنه تطبيقه أيضًا على جميع تلاميذ الغيمة المجمدة أسغارد، إذن، لا يمكنها ببساطة أن تتخيل كيف سيصبح مستقبل الغيمة المجمدة أسغارد رائعاً !!

 

 

لوح يون تشي بيده:

استدار يون تشي، وشاهد ظهر مورونغ تشانيو من اليشم في لمح البصر. خصرها الرفيع مثل الصفصاف، الجسم المنحني نحو الأسفل مثل الماء، والمربوط بأرداف الواسعة المخبأة بملابس الثلج.

 

كانت بشرتها الثلجية أكثر رقة ورقيًا مثل الراتينج اللامع، مما يجعل الشخص يضيغ فيما لا نهاية في الخيال بمجرد التفكير في المنظر الساحر الذي وضع أمام هذه الهيئة الساحرة.

إذا كان يون تشي قد فعل ذلك بالفعل، فإنه سيكون بعيداً عن التعويض “الكافي” …

بلع يون تشي سراً ملئ فمه من اللعاب، لكن تعبيره لم يكن مضطرباً كلياً.

هرعت الطاقة العميقة الباردة الجليدي في لحظة، ودارت بقوة حول مدخل جادوود.

جلس أمام ظهر مورونغ تشيانيو، ولمس إصبعه على ظهرها…

 

لحظة اتصال أطراف الأصابع والجلدة الثلجي، ارتجف جسم مورونغ بشكل واضح، ولكن عاد على الفور إلى الهدوء، في حين استولى يون تشي أيضا على فرصة وأمسك كامل كفه على ظهرها …

 

على الفور، شغلت الليونة والنعومة يديه.

علاوة على ذلك، سيحمل هذا درجة معينة من المخاطر. إذا كنت لا مبالي بأدنى درجة، فلن أكون غير قادر على فتح المدخل العميق فحسب، بل قد يتم أيضًا تدمير المدخل العميق عند ذلك، وربما يتم قفله إلى الأبد. وهكذا، أثناء العملية برمتها، أينما تلمس يدي، لا يمكن أن يكون هناك أي ملابس على الإطلاق، لذلك … ”

في الوقت نفسه، ومض كفه قليلا مع ضوء أخضر. انتشرت قوة تنقية لؤلؤة السم السماوي نحو الخارج، متدفقة مباشرة نحو مدخل جادوود.

“أنت …” تكثف الغضب على وجه مورونغ تشيانيو المشابه للثلج مرة أخرى، لكنه لم يندلع مرة أخرى. وبررت ببرود: “استدر”.

(من البداية: أسماء المداخل غريبة جداً بالنسبة للغة العربية، لا تهتموا كثيراً بها)

في نظرهم، كيف يمكن أن يبقى الغضب والقتل سابقاً… ما تبقى، كان صدمة شديدة فقط، وكذلك توقعات مفرطة وفرح.

شعرت مورونغ على الفور بنبضة خفيفة في مدخل جادوود، ولكن حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد، فتح مدخل جادوود بالكامل في لحظة.

كانت صدمة وإثارة غوانغ يوشيان والبقية شديدة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن وصفه. نظراتهم التي وقعت نحو يون تشي، كانت كما لو ينظرون نحو إله!

هرعت الطاقة العميقة الباردة الجليدي في لحظة، ودارت بقوة حول مدخل جادوود.

 

 

(من البداية: أسماء المداخل غريبة جداً بالنسبة للغة العربية، لا تهتموا كثيراً بها)

فتحت مورونغ عينيها على الفور، وصرخت بشكل لا إرادي في مع النكران: “مدخل جادوود… افتتح !!”

أعطت مورونغ تشيانيو يون تشي تحديقًا ببراعة، وقالت: “حسنًا، سأصدقك في الوقت الحالي … ولكن إذا تجرأت على القيام ببعض الإجراءات التي لا يجب عليك القيام بها في هذه العملية، فبالتأكيد لن أدعك تفلت. ”

 

فتح المداخل العميقة يستمد أساسًا قوة التطهير لـ لؤلؤة السم السماوي، فما حاجة الكشف مرة أخرى!

“آه!؟”

“صحيح تمامًا!” حتى مورونغ، التي كان قلبها وروحها مصنوعين من الثلج، لم تستطع في أي لحظة احتواء الإثارة في هذه اللحظة:

“حقا … هل هذا صحيح حقا؟”

فتح المداخل العميقة بعد الولادة كان صعباً للغاية. لفتح عشرة مداخل عميقة بعد الولادة في غضون مائة عام يمكن اعتبارها بالفعل معجزة لا نظير لها. في حين فتح جميع المداخل العميقة … حتى الكائنات على مستوى جنيات الغيمة المجمدة لم تجرؤ أبدًا على التضليل حول مثل هذا الشيء.

 

أومأ يون تشي بلا تردد: “طالما أن الأوردة العميقة طبيعية، بشرط عدم وجود ملابس بيننا، يضمن هذا التلميذ عدم ظهور أي مخاطر … إذا كان هناك قطعة قماش، فسيكون من الصعب القول”.

“صحيح تمامًا!” حتى مورونغ، التي كان قلبها وروحها مصنوعين من الثلج، لم تستطع في أي لحظة احتواء الإثارة في هذه اللحظة:

 

“مدخل جادوود الآن بدون عائق تمامًا، ولا يوجد أي ألم أو إزعاج على الاطلاق.”

كانت صدمة وإثارة غوانغ يوشيان والبقية شديدة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن وصفه. نظراتهم التي وقعت نحو يون تشي، كانت كما لو ينظرون نحو إله!

 

 

“لا تتحدثي”، تحدث يون تشي فجأة مع تعبير رسمي: “أغمضي عينيك، وهدئي قلبك وتنفسك. لا تقومي بأي تحركات، ولا تدعي طاقتك العميقة تتحرك على أي حال قدر الإمكان “.

انحنا حلق يون تشي، وفقط بعد ظهوره يجمع قدر كبير من التصميم، تحدث أخيراً عن تردده:

 

على الفور، تم اكشف الظهر الأبيض المبهر الذي ينبعث منه وهج وردي رقيق بدون أدنى إخفاء.

إذا كان الأمر كذلك من قبل، فكيف يمكن أن تتبع مورونغ أوامر يون تشي؟ ولكن الآن، مع أمر واحد فقط من يون تشي، توقفت مورونغ على الفور عن التحدث وهدئت أنفاسها بطاعة. ناهيك عن التحدث مرة أخرى، لم يكن هناك أدنى درجة من عدم الرضا على وجهها.

فتحت مورونغ عينيها على الفور، وصرخت بشكل لا إرادي في مع النكران: “مدخل جادوود… افتتح !!”

 

تريدين ضربي وقتلي مسبقاً، لكنك ما زلت تريدني أن أفتح مداخلك العميقة الآن … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه الصفقة الرخيصة! إن فتح مداخلك العميقة أمر جيد … ولكن يجب أيضًا أن تُسددي رسوم الإعفاء!

غوانغ يوشيان وغيرها من الجنيات سارعوا أيضا إلى خفض أصواتهم. لم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة أخرى، لكن تعبيراتهم كانت كلها متحمسة لدرجة عدم القدرة على التحكم في أنفسهم …

 

على الرغم من أن هناك شيا تشينغيو كـ سابقة، فإنهم ما زالوا متشككين من قلوبهم.

عندما جعل شيا تشينغيو تعرض ظهرها في ذلك الوقت، كان لمجرد الاستفادة منها!

بعد كل شيء، كان الوصول إلى الأوردة الروحية الإلهية حقا لا يصدق، ولكن الآن، في زمن قليل من الوقت، فتح في الواقع مدخلاً عميق!

 

 

عند فتح مداخل عميقة لـ شيا تشينغيو في ذلك الوقت، على الرغم من لأنه يستطيع الرؤية بعينيه، بسبب استخدام الإبر الفضية، لم يكن لديه فرصة لمس جلدها على الإطلاق.

يجب على المرء أن يعلم، أنه إذا كانت مورونغ ستفتح هذا المدخل العميق بنفسها، فسيحتاج الأمر على الأقل إلى اثنتي عشرة سنة من العمل الشاق بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الأدوية القيمة، مع إضافة ما يكفي من الحظ والفرص!

 

 

 

آخر شك كان لديهم تجاه يون تشي قد اختفى تماما.

 

في نظرهم، كيف يمكن أن يبقى الغضب والقتل سابقاً… ما تبقى، كان صدمة شديدة فقط، وكذلك توقعات مفرطة وفرح.

 

خصوصا غوانغ يوشيان؛ بعد أن عاشت لأكثر من مائة عام، بينما كانت أيضًا سيدة أسغارد مع فن تجميد القلب، نبض قلبها بشكل جنوني في هذه اللحظة، رافضًا الهدوء مهما حدث.

“فقط كم هو أمر صعب فتح المداخل العميقة، يجب أن تعرفوا يا رفاق.

 

قام يون تشي بتحويل شفتيه إلى الجانب، ثم أدار جسده.

تماما بعدها…

 

 

 

مدخل المروحة الأرجوانية مفتوح!

ليس فقط أني لن أملك أي ضغينة نحوك، بل سأقوم بنقش اللطف الكبير في قلبي، وسأعيد بالتأكيد المعروف في المستقبل! ”

 

هرعت الطاقة العميقة الباردة الجليدي في لحظة، ودارت بقوة حول مدخل جادوود.

مدخل القبر الأبيض مفتوح!

“يون تشي، لنبدأ” قالت غوانغ يوشيان. تبعت نظرتها كل حركة لـ يون تشي، وكل تعبيرها مليء بتوقعات غير مسبوقة …

 

 

مدخل زهرة شمس السماء مفتوح!

خمس عشرة دقيقة، والحصول على الأوردة الروحية السماوي … إذا كان لـ يون تشي حقا مثل هذه القدرة، ويمكنه تطبيقه أيضًا على جميع تلاميذ الغيمة المجمدة أسغارد، إذن، لا يمكنها ببساطة أن تتخيل كيف سيصبح مستقبل الغيمة المجمدة أسغارد رائعاً !!

 

“حقا … هل هذا صحيح حقا؟”

مدخل الشمس السماوية مفتوح …

ربما في غضون بضع سنوات قصيرة، سيكون من الممكن لهم أن يخترقوا إلى الإمبراطور العميق …

 

 

……

 

مرت خمس دقائق تدريجيا، وأكثر من عشرة من مداخل مورونغ العميقة تم فتحها على التوالي!

وضعت السيف الجليدي، الذي سقط أمام يون تشي، حاملاً معه موجة من الهواء البارد، حيث نظرت إليه عيناها الجليدية بهدوء:

كانت صدمة وإثارة غوانغ يوشيان والبقية شديدة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن وصفه. نظراتهم التي وقعت نحو يون تشي، كانت كما لو ينظرون نحو إله!

كان يساوي ولادة الشخص بأكمله من جديد.

 

يمكنه القيام بهذا بعديد من الأنفاس من الوقت.

في كل مرة كان يفتح فيها مدخلًا عميقًا، كان كفّ دويّ يون تشي الذي يضغط على ظهر مورونغ الرقيق يتدحرج ويتحول في جميع الاتجاهات لفترة طويلة، بل حتى يبدل باستمرار أنواعًا مختلفة من أوضاع اليد، ويبدو أنه شديد التعقيد ولا يسبر غوره.

الوقت الإجمالي الذي يحتاجه يون تشي لفتح المداخل العميقة إذا أضيفت معًا سيكون عدة عشرات من الأنفاس، أما بالنسبة للوقت الإضافي … فقد تم استخدام كل شيء للتحسس، للتحسس بكل قوته!

ولكن في الواقع، أياً ما كان المدخل العميق الذي أراد يون تشي فتحه، كان يحتاج فقط إلى تحديد موقع المدخل العميق بدقة، ويكفي تطهيره بقوة “اللؤلؤة”.

ولكن هذه المرة كانت مختلفة. وتحت مراقبة غوانغ يوشيان وغيرها من الجنيات، انتابه شعور بالسخط والثقة، وكأنه أمر طبيعي، لدرجة أن قلبه وعقله كانا متشابهان. يديه مليئة بالعطر والنعومة.

يمكنه القيام بهذا بعديد من الأنفاس من الوقت.

“صحيح تمامًا!” حتى مورونغ، التي كان قلبها وروحها مصنوعين من الثلج، لم تستطع في أي لحظة احتواء الإثارة في هذه اللحظة:

علاوة على ذلك، ناهيك عن الحاجة إلى لمس ظهرها بيده، يمكنه أن يفعل ذلك عبر الملابس، ويمكنه أيضًا أن يفعل ذلك عبر الفضاء بكل سهولة …

“مدخل جادوود الآن بدون عائق تمامًا، ولا يوجد أي ألم أو إزعاج على الاطلاق.”

الوقت الإجمالي الذي يحتاجه يون تشي لفتح المداخل العميقة إذا أضيفت معًا سيكون عدة عشرات من الأنفاس، أما بالنسبة للوقت الإضافي … فقد تم استخدام كل شيء للتحسس، للتحسس بكل قوته!

 

(التحسس.. التلمس.. ومرادفاتها)

فقط بعد أن تموج صدرها بشدة لعدة مرات، أصبح عقلها هادئًا مثل الماء تحت تجميد القلب، أغلقت عينيها، وقالت: “لنبدأ.”

عند فتح مداخل عميقة لـ شيا تشينغيو في ذلك الوقت، على الرغم من لأنه يستطيع الرؤية بعينيه، بسبب استخدام الإبر الفضية، لم يكن لديه فرصة لمس جلدها على الإطلاق.

 

ولكن هذه المرة كانت مختلفة. وتحت مراقبة غوانغ يوشيان وغيرها من الجنيات، انتابه شعور بالسخط والثقة، وكأنه أمر طبيعي، لدرجة أن قلبه وعقله كانا متشابهان. يديه مليئة بالعطر والنعومة.

“أنت …” تكثف الغضب على وجه مورونغ تشيانيو المشابه للثلج مرة أخرى، لكنه لم يندلع مرة أخرى. وبررت ببرود: “استدر”.

 

“تشيانيو، اكبحي جماح غضبك، لأنه إذا ما أتى النجاح بعد ذلك، فإنه سيكون أعظم ثروة من شأنها أن تغير حياتك بأكملها.”

فقط أحمق لن يستغل ما يدور أمام وجهه!

خمس عشرة دقيقة، والحصول على الأوردة الروحية السماوي … إذا كان لـ يون تشي حقا مثل هذه القدرة، ويمكنه تطبيقه أيضًا على جميع تلاميذ الغيمة المجمدة أسغارد، إذن، لا يمكنها ببساطة أن تتخيل كيف سيصبح مستقبل الغيمة المجمدة أسغارد رائعاً !!

 

 

لعدم الاستفادة من الجمالات المتاحة الآن … سيكون أحمق بين البلهاء!

(التحسس.. التلمس.. ومرادفاتها)

 

فتحت مؤسسة الغيمة المجمدة أسغارد، مو بينغيون، تسعة عشر مدخلاً عميقًا، وتوفيت عن عمر يناهز مائتين وسبعين عاماً حتى، ولم تستطع فتح سوى سبعة وثلاثين مدخلاً عميقًا، بما في ذلك مداخل ما بعد الولادة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط