نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 391

مخالب وحشية (2)

مخالب وحشية (2)

ابتلع يون تشي ملئ الفم من اللعاب بقوة. إذا لم يكن ذلك بسبب قوته النفسية المذهلة ولياقته البدنية فقد أدرك أن أنفه سيطلق دمًا بالفعل.

وضع كفه في نهاية أنفه، واستنشاق آثار رائحة الفتاة الشابة التي كانت مخبأة … كانت حياته هنا ممتعة بشكل غير معقول.

مد يده اليمنى، وهز معصمه كما لو كان متشنجًا: “بما أن هذه هي الحالة … إذا أصرت الأخت الكبرى … فعندئذ سأبدأ …”

 

 

على الرغم من الضغط الذي مارسه يون تشي ضد صدر فنغ هانيو، إلا أنه لم يكن لديها قلب لإبعاده. تماما مثل هذا، سمحت له بالاستفادة منها مرة أخرى، وقالت بقلق حتى: “يون تشي، هل أنت بخير؟ ماذا عن … نأخذك إلى قاعة التصليب الثلجي؟ سوف يجعلك ندى التصلب العقلي بالتعافي بسرعة. ”

أغلقت فنغ هانيو عينيها بقوة، وكأن عدم قدرتها على رؤيته رؤيته تعني عدم قدرته على رؤيتها.

“الأخت الكبرى، الأمر على ما يرام الآن.”

كانت شفاهها تتشدد بمزيد من الإحكام، وليست على استعداد للتعبير عن كلمة واحدة. مظهرها يدل بوضوح: لا يمكنك التحدث معي!

 

 

 

كان الجلد السلس والمتوازن أمامه جميلاً إلى ما بعد المقارنة. كان هناك زوج من قمم الجبال البيضاء الثلجية الرائعة التي كانت مثالية إلى أقصى حد، مثل زوج من أقمارٍ زاهيةٍ لا تشوبها شائبة تطفو على الصدر.

وضع الأخوات يون تشي بحذر على الأرض. قالت فنغ هانشو مع وجه مليء بالقلق: “بعد ذلك يجب أن ترتاح بعناية، لن نزعجك هنا بعد الآن … فهل أنت بخير حقًا؟”

فيما بينها، كان هناك واد أبيض ثلجي جذاب لا يقارن.

من الواضح أن كل شيء كان لصالحنا. لقد منحنا الأوردة الروحية، ومع ذلك كنا نصرخ ونصرخ عليه طوال الوقت، وحتى هددته لعدم التحدث عما حدث اليوم في مكان آخر …

بمشاهدة تعبير فنغ هانيو، بدأ يون تشي يظن أن مزاحه هذه المرة كان قليلاً فوق القمة والإفراط، لكن الجمال المطلق لهذا المشهد قد ظهر بالفعل أمام عينيه.

يووووو … هذا حقا غير مناسب …

كانت أفكاره تنجذب بالكامل في لحظة، وقدرت عيناه المشهد بسلاسة حيث تقدمت كفّه إلى الأمام، وأمسكت بثديها الأيمن ببطء.

تحركت شفتيها عدة مرات، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء آخر، لأنه لسبب ما، في كل مرة نظرت فيها إلى عيون يون تشي، كان قلبها يبدأ في النبض بعنف …

 

 

“نن…” أصدرت فنغ هانيو أنين يشبه أنين حيوان صغير مصاب. وعصرت عينيها بصرامة أكثر، وبدأت رموشها ترتجف بعنف لا مثيل له.

 

 

“هاااا … هذا المكان في الواقع جنة للرجل.”

لم يتحدث يون تشي، لأن التحدث الآن سيفسد المشهد الجميل، وربما يخيف فنغ هانيو إلى الانقباض للخلف.

هذا هو السبب. إذاً، ما يكفي بالتأكيد، وهذا هو بالضبط ما كنت قلقاً منه من قبل. مدخل جادبوول للأخت الكبيرة هانشو، تمامًا مثل “الأخت الكبيرة هانيو. ”

كان تعبيره جادًا ومركّزًا، حيث بدأت يده اليمنى بالتدرج ببطء، وتزايد النشاط والحيوية أيضًا بشكل تدريجي حتى تم عجن هذا الزوج من الدهون الثلجية باستمرار إلى أشكال مختلفة..

 

في وقت لاحق، غرست أصابعه الخمسة بعمق، كما لو كانوا قد سقطوا في زبادي حريري ورقيق.

 

تسبب انتشار إحساس اللمس، بالإضافة إلى التأثير البصري والروحي، في تحول جميع الأعصاب في جسمه إلى حالة من الضعف.

كان الجلد السلس والمتوازن أمامه جميلاً إلى ما بعد المقارنة. كان هناك زوج من قمم الجبال البيضاء الثلجية الرائعة التي كانت مثالية إلى أقصى حد، مثل زوج من أقمارٍ زاهيةٍ لا تشوبها شائبة تطفو على الصدر.

 

 

“ننننن …”

 

 

 

توالت أصوات الأنين الدقيقة من شفتيها المغلقة بإحكام دون توقف، وعلى هذا الوجه الجميل النقي كالثلج، ظهر لون وردي يزداد قوة.

 

من دون قصد، فتحت عينيها المغلقتان بهدوء، ليظهر التعبير في عينيها حالة من الذعر والإحباط … بالإضافة إلى إحساس أعمق بالحيرة …

من دون قصد، فتحت عينيها المغلقتان بهدوء، ليظهر التعبير في عينيها حالة من الذعر والإحباط … بالإضافة إلى إحساس أعمق بالحيرة …

 

وضع كفه في نهاية أنفه، واستنشاق آثار رائحة الفتاة الشابة التي كانت مخبأة … كانت حياته هنا ممتعة بشكل غير معقول.

بالنسبة لفنغ هانيو، بدا أن ثلاث دقائق من الوقت كانت تستغرق ثلاثة أعوام من الزمن. وأخيرا، بعد الخفقان الذي نشأ من عروقها العميقة، فتح مدخل جادبوول تماما.

 

مع افتتاح جميع المداخل العميقة في جسدها، بدا أن الطاقة العميقة داخل جسمها قد وصلت فجأة إلى عالم جديد تمامًا، حيث تم تعميمها وتدويرها بشكل تلقائي.

اتضح أنه أصبح متعبًا من أجلنا فقط. لقد فعل الكثير، لكننا اشتبهنا في أنه كان يحاول ترهيبنا.

شعرت هي أيضاً بتغيير نوعي في عروقها العميقة بسبب التغيير في هذا المدخل العميق.

“لا حاجة … لا حاجة. أنا أشكر الأخوات الكبار على اهتمامكما … يمكنكما أن تكونا مرتاحتين.

 

 

“الأخت الكبرى، الأمر على ما يرام الآن.”

 

 

 

حفظ يون تشي الوقت بدقة. فقط حتى اللحظة الأخيرة من الدقائق الثلاث، قام أخيرًا بتحريك يديه الشريرة بعيدًا عن المنطقة المحرمة المقدسة لدى الجنية بمضض … داخل كفه، تدفق العطر الرقيق المعبأ لشابة صغيرة.

 

عمليا مثل الصاعقة، سحبت فنغ هانيو الملابس الثلجية فوق صدرها واستدارت في لحظة.

الشقيقتان، غير مدركتين أنهما استغلتا، غادرا جنباً إلى جنب.

في غمضة عين، كانت قد وضعت الملابس مع الهيجان. استدرت، صبغ وجهها باللون الأحمر مثل وهج غروب الشمس في الأفق: “أنت … لا يجب أن تتحدث عن هذا الأمر، وإلا … أنا … أنا … أنا بالتأكيد لن أسمح لك بالمضي بهذا!!”

 

 

كان الجلد السلس والمتوازن أمامه جميلاً إلى ما بعد المقارنة. كان هناك زوج من قمم الجبال البيضاء الثلجية الرائعة التي كانت مثالية إلى أقصى حد، مثل زوج من أقمارٍ زاهيةٍ لا تشوبها شائبة تطفو على الصدر.

“نعم، بالتأكيد لن أتحدث عن هذا إلى أي شخص. خلاف ذلك، سأتعرض للصدمة من قبل البرق خمس مرات.” يمكن ليون تشي أن يتعهد فقط مرة أخرى.

في الوقت نفسه، كانت جودة عزل الصوت في القاعة جيدة بشكل استثنائي. خلاف ذلك، إذا مر أي شخص من هذا المكان في هذا الوقت، فإنه بالتأكيد سوف يسمع أصوات الأنين الغير طبيعي والغريب من سيدة شابة.

 

من الواضح أن كل شيء كان لصالحنا. لقد منحنا الأوردة الروحية، ومع ذلك كنا نصرخ ونصرخ عليه طوال الوقت، وحتى هددته لعدم التحدث عما حدث اليوم في مكان آخر …

حدقت فنغ هانيو بشكل ثابت في يون تشي لفترة طويلة.

أستطيع أن أشعر أن سرعة تدريبي في المستقبل سوف تزيد عدة مرات. هانشو، لا يمكنك التخلص من الأوردة الروحية فقط بسبب مدخل جادبوول الأخير، وإلا فإنه سيكون مثيراً للشفقة للغاية. ”

تحركت شفتيها عدة مرات، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء آخر، لأنه لسبب ما، في كل مرة نظرت فيها إلى عيون يون تشي، كان قلبها يبدأ في النبض بعنف …

كما أنهم فكروا في نفس الوقت في الليلة التي فتح فيها المداخل العميقة لمورونغ تشيانشو وجون ليانشي. ظهر أيضاً هكذا، ثم تم اصطحابه على الفور من قبل شيا تشنغيو للراحة … هذا صحيح، في ذلك اليوم قال أن فتح مداخل عميقة يستهلك الكثير من طاقته الذهنية …

كانت تعتقد في البداية أنه بعد أن تم استغلال جسدها على هذا النحو، قد تشعر بالغضب الشديد، أو الحزن، أو حتى أن يكون لديها داعي للبكاء، ولكن في مواجهة الجاني الرئيسي، لم تشعر إلا بقليل من ذلك.

في الواقع، حتى السيد الأعلى العظيم الذي لا يقارن، لن يجد من السهل تدمير الباب والدخول.

على العكس، ما شعرت به هو شعور غريب لا يوصف. أحرقت وجنتاها وقصفت قلبها، وشعرت أنها في فوضى تماما. يمكنها فقط أن تنظر بعيدا بسرعة وتحمل مظهر الغضب.

“هاااا … هذا المكان في الواقع جنة للرجل.”

فقط حتى خلعت أختها الصغرى فنغ هانشو ملابسها وجلست أمام يون تشي استدارت بهدوء وشاهدت الاثنين منهم بصمت.

“آه!” بعد صرخة فنغ هانيو المفاجئة، سقط يون تشي على جسدها في لحظة. واجه وجهه الأرض فوق صدرها الناعم، وتغللت الرائحة الحلوة على الفور.

 

أزيلت الملابس المكسوة بالثلج، وكشفت عن جسد فنغ هانشو الجميل والناعم، الذي كان أبيض مثل شحم الخراف.

بعد أن قام يون تشي أخيرا بمهامه الشريرة تماما، تركت العديد من خطوط الآثار الحمراء على أقمار صدر فنغ هانشو. تماما مثل فنغ هانيو، سارعت إلى ارتداء ملابسها. ثم، قالت مع احمرار خديها نفس الكلمات مثل فنغ هانيو عمليا:

كان شعرها الطويل والحريري يسقط على كتفها الثلجي، وهو يتناقض مع الجلد الذي يشبه اليشم في جسمها والذي كان طرياً وناعماً بحيث لا يستطيع أحد أن يقاوم لمسه.

بالنسبة لفنغ هانيو، بدا أن ثلاث دقائق من الوقت كانت تستغرق ثلاثة أعوام من الزمن. وأخيرا، بعد الخفقان الذي نشأ من عروقها العميقة، فتح مدخل جادبوول تماما.

 

بعد ذلك، أملك الأوردة الروحية. الآن، يمكنني أن أشعر بوضوح أن الأوردة الروحية سحرية جدًا.

كانت أجساد الشقيقتين متطابقين تماماً.

“الجميع يقول أن النساء في الغيمة المجمدة أسغارد كلهم منعزلات وبعيدات ولا يمكن الوصول إليهن … ولكن من منظور آخر، فإنه بسبب في ذلك أصبح سهل التقاطهم …”

من الخلف، لم يستطع يون تشي العثور على أي اختلافات على الإطلاق … وفي الوقت نفسه، كانت “شروطهم” التي ظهرت، هي نفسها تمامًا.

“الأخت الكبرى، الأمر على ما يرام الآن.”

 

 

“آه؟ مدخل جادبوول خاصتي….هو أيضا نفس الشقيقة الكبرى؟”

كانت تعتقد في البداية أنه بعد أن تم استغلال جسدها على هذا النحو، قد تشعر بالغضب الشديد، أو الحزن، أو حتى أن يكون لديها داعي للبكاء، ولكن في مواجهة الجاني الرئيسي، لم تشعر إلا بقليل من ذلك.

 

 

قال يون تشي، بوجه مظلم بالكامل: “في السابق، كنت قلقاً بشأن هذه المشكلة.

 

لأنكما شقيقتان توأمان، فظهوركما نفسها. وعلى جسمك، تسعة وتسعين بالمائة من كل شيء متشابه أيضًا …

 

بما في ذلك الأوردة العميقة. كان ينبغي أن تكون التدريبات القوية للطاقة العميقة متزامن من البداية، أليس كذلك؟

بعد صرخة فنغ هانشو المشدوهة، تم الكشف عن الجزء العلوي من جسدها الذي يشبه المنحوتة الجليدية أمام عيني يون تشي بالكامل.

هذا هو السبب. إذاً، ما يكفي بالتأكيد، وهذا هو بالضبط ما كنت قلقاً منه من قبل. مدخل جادبوول للأخت الكبيرة هانشو، تمامًا مثل “الأخت الكبيرة هانيو. ”

 

 

 

“آه … كيف يمكن أن يكون هذا؟” ذهب عقل فنغ هانشو فجأة فارغة. فيما يتعلق بكلمات يون تشي، فإن ما فكرت به في البداية لم يكن مشكوكًا فيه … لأنها كانت وشقيقتها متشابهتين للغاية، خاصة أجسادهما. لذلك، يبدو أن أوجه التشابه في عروقهم العميقة، لمعرفتهم، هي مسألة عادية.

“آه؟ مدخل جادبوول خاصتي….هو أيضا نفس الشقيقة الكبرى؟”

 

بما في ذلك الأوردة العميقة. كان ينبغي أن تكون التدريبات القوية للطاقة العميقة متزامن من البداية، أليس كذلك؟

“يووو …..|أختي الكبرى، ماذا علي أن أفعل؟” هذه المرة، كان دور فينغ هانشو أن تكون مليئة بالشعور بالعجز.

 

 

 

“لا بأس!”

كان تعبيره جادًا ومركّزًا، حيث بدأت يده اليمنى بالتدرج ببطء، وتزايد النشاط والحيوية أيضًا بشكل تدريجي حتى تم عجن هذا الزوج من الدهون الثلجية باستمرار إلى أشكال مختلفة..

 

 

في الواقع، كانت فينغ هانيو المرتبكة في السابق تشعر بتعبير مريح:

في الواقع، كانت فينغ هانيو المرتبكة في السابق تشعر بتعبير مريح:

“لقد كنت متوترة جداً من قبل، لكنه لم يلمسني إلا لفترة قصيرة، ولم أشعر بتوعك شديد.

كان شعرها الطويل والحريري يسقط على كتفها الثلجي، وهو يتناقض مع الجلد الذي يشبه اليشم في جسمها والذي كان طرياً وناعماً بحيث لا يستطيع أحد أن يقاوم لمسه.

بعد ذلك، أملك الأوردة الروحية. الآن، يمكنني أن أشعر بوضوح أن الأوردة الروحية سحرية جدًا.

مد يده اليمنى، وهز معصمه كما لو كان متشنجًا: “بما أن هذه هي الحالة … إذا أصرت الأخت الكبرى … فعندئذ سأبدأ …”

أستطيع أن أشعر أن سرعة تدريبي في المستقبل سوف تزيد عدة مرات. هانشو، لا يمكنك التخلص من الأوردة الروحية فقط بسبب مدخل جادبوول الأخير، وإلا فإنه سيكون مثيراً للشفقة للغاية. ”

أثناء حديثها، اكتشفت كلتا الأخوات فجأة أن وجه يون تشي كان بلون أبيض شاحب. خط من العرق اصطف أيضا جبينه. حتى التعبير في عينيه كان ضبابيًا، كما لو كان مشتتًا حقًا …

 

 

“هل هو حقاً … على ما يرام؟” كانت فنغ هانشو متوترة للغاية، ولكن مع أختها كسابقة، كانت مشاعر الخوف لديها بطبيعة الحال أخف قليلاً من فنغ هانيو سابقاً.

 

“صدقيني!” فنغ هانيو، التي قاومت سابقاً بشكل يائس وجمعت كل إرادتها عمليا لاتخاذ القرار، كانت الآن تدفع فنغ هاشو طواعية نحو “مخالب” يون تشي.

فقط حتى خلعت أختها الصغرى فنغ هانشو ملابسها وجلست أمام يون تشي استدارت بهدوء وشاهدت الاثنين منهم بصمت.

استدارت فنغ هانيو حولها، ثم مدت ذراعيها فجأة، وسحبت ثياب فنغ هانشو الثلجية: “حسنا، يمكننا أن نبدأ الآن”.

هذا هو السبب. إذاً، ما يكفي بالتأكيد، وهذا هو بالضبط ما كنت قلقاً منه من قبل. مدخل جادبوول للأخت الكبيرة هانشو، تمامًا مثل “الأخت الكبيرة هانيو. ”

 

أغلقت فنغ هانيو عينيها بقوة، وكأن عدم قدرتها على رؤيته رؤيته تعني عدم قدرته على رؤيتها.

“آه!!”

“آه؟ مدخل جادبوول خاصتي….هو أيضا نفس الشقيقة الكبرى؟”

 

فيما بينها، كان هناك واد أبيض ثلجي جذاب لا يقارن.

بعد صرخة فنغ هانشو المشدوهة، تم الكشف عن الجزء العلوي من جسدها الذي يشبه المنحوتة الجليدية أمام عيني يون تشي بالكامل.

 

الوردتان الحمراوتان اللتان تشبهان زهرة البرعم من التوتر، بعد تحركهما بشكل لا يقاوم في الهواء …، أمسكوا بإحكام داخل راحتي أيدي يون تشي الشريرة …

كان شعرها الطويل والحريري يسقط على كتفها الثلجي، وهو يتناقض مع الجلد الذي يشبه اليشم في جسمها والذي كان طرياً وناعماً بحيث لا يستطيع أحد أن يقاوم لمسه.

 

كانت أفكاره تنجذب بالكامل في لحظة، وقدرت عيناه المشهد بسلاسة حيث تقدمت كفّه إلى الأمام، وأمسكت بثديها الأيمن ببطء.

تم بناء قاعة المجمد الإلهي من الحجر السماوي. بمجرد إغلاق الباب الحجري بإحكام، سيصبح هذا المكان ملجأ جيدًا بشكل استثنائي.

 

حتى أن الإمبراطور لن يكون قادرًا على إحداث أي ضرر به.

 

في الواقع، حتى السيد الأعلى العظيم الذي لا يقارن، لن يجد من السهل تدمير الباب والدخول.

 

في الوقت نفسه، كانت جودة عزل الصوت في القاعة جيدة بشكل استثنائي. خلاف ذلك، إذا مر أي شخص من هذا المكان في هذا الوقت، فإنه بالتأكيد سوف يسمع أصوات الأنين الغير طبيعي والغريب من سيدة شابة.

وضع كفه في نهاية أنفه، واستنشاق آثار رائحة الفتاة الشابة التي كانت مخبأة … كانت حياته هنا ممتعة بشكل غير معقول.

 

 

بعد أن قام يون تشي أخيرا بمهامه الشريرة تماما، تركت العديد من خطوط الآثار الحمراء على أقمار صدر فنغ هانشو. تماما مثل فنغ هانيو، سارعت إلى ارتداء ملابسها. ثم، قالت مع احمرار خديها نفس الكلمات مثل فنغ هانيو عمليا:

كانت أفكاره تنجذب بالكامل في لحظة، وقدرت عيناه المشهد بسلاسة حيث تقدمت كفّه إلى الأمام، وأمسكت بثديها الأيمن ببطء.

 

الوردتان الحمراوتان اللتان تشبهان زهرة البرعم من التوتر، بعد تحركهما بشكل لا يقاوم في الهواء …، أمسكوا بإحكام داخل راحتي أيدي يون تشي الشريرة …

“يجب ألا تتحدث عن هذا الأمر لأحد؛ لا أحد على الإطلاق!”

بعد تحقيق هذا الوعد، بدأ يون تشي يلهث الهواء، ووقف مباشرة من على الأرض بينما يرتجف. بمشاهدة أفعاله عندما نهض، قالت فنغ هانيو برفق:

 

عمليا مثل الصاعقة، سحبت فنغ هانيو الملابس الثلجية فوق صدرها واستدارت في لحظة.

“نعم، أنا بالتأكيد لن أتحدث عن هذا الأمر إلى أي شخص. خلاف ذلك، ليضربني البرق خمس مرات.” وعد يون تشي للمرة الثالثة.

فقط حتى خلعت أختها الصغرى فنغ هانشو ملابسها وجلست أمام يون تشي استدارت بهدوء وشاهدت الاثنين منهم بصمت.

وضع كفه في نهاية أنفه، واستنشاق آثار رائحة الفتاة الشابة التي كانت مخبأة … كانت حياته هنا ممتعة بشكل غير معقول.

“إذاً … إذاً سنكون خارج الآن. غداً، سنقوم بزيارتك … آه، أيضاً، ” شدت السيدة الشابة على شفتها التي تشبه الكرز، وقالت بخجل:

يبدو أنني بعد عودتي من إمبراطورية العنقاء الإلهية، سأعيش هنا بالتأكيد لفترة من الوقت … هذا صحيح. غرضي الوحيد هو تدريب الفنون الإلهية المجمدة أكثر بعض الشيء.

يووووو … هذا حقا غير مناسب …

 

 

بعد تحقيق هذا الوعد، بدأ يون تشي يلهث الهواء، ووقف مباشرة من على الأرض بينما يرتجف. بمشاهدة أفعاله عندما نهض، قالت فنغ هانيو برفق:

 

“يون تشي، ما الخطب؟ أنت تبدو … متعب حقا. ”

كما أنهم فكروا في نفس الوقت في الليلة التي فتح فيها المداخل العميقة لمورونغ تشيانشو وجون ليانشي. ظهر أيضاً هكذا، ثم تم اصطحابه على الفور من قبل شيا تشنغيو للراحة … هذا صحيح، في ذلك اليوم قال أن فتح مداخل عميقة يستهلك الكثير من طاقته الذهنية …

 

“يجب ألا تتحدث عن هذا الأمر لأحد؛ لا أحد على الإطلاق!”

أثناء حديثها، اكتشفت كلتا الأخوات فجأة أن وجه يون تشي كان بلون أبيض شاحب. خط من العرق اصطف أيضا جبينه. حتى التعبير في عينيه كان ضبابيًا، كما لو كان مشتتًا حقًا …

حفظ يون تشي الوقت بدقة. فقط حتى اللحظة الأخيرة من الدقائق الثلاث، قام أخيرًا بتحريك يديه الشريرة بعيدًا عن المنطقة المحرمة المقدسة لدى الجنية بمضض … داخل كفه، تدفق العطر الرقيق المعبأ لشابة صغيرة.

كما أنهم فكروا في نفس الوقت في الليلة التي فتح فيها المداخل العميقة لمورونغ تشيانشو وجون ليانشي. ظهر أيضاً هكذا، ثم تم اصطحابه على الفور من قبل شيا تشنغيو للراحة … هذا صحيح، في ذلك اليوم قال أن فتح مداخل عميقة يستهلك الكثير من طاقته الذهنية …

عند مشاهدة مظهر يون تشي الضعيف، كانت الشقيقتان على حد سواء نادمين للغاية حتى رغبتهما في البكاء.

 

“إذاً … إذاً سنكون خارج الآن. غداً، سنقوم بزيارتك … آه، أيضاً، ” شدت السيدة الشابة على شفتها التي تشبه الكرز، وقالت بخجل:

“لا … لا توجد مشكلة”. لوح يون تشي بيده، حيث أجبر نفسه على الابتسام بوجهه الباهت:

أزيلت الملابس المكسوة بالثلج، وكشفت عن جسد فنغ هانشو الجميل والناعم، الذي كان أبيض مثل شحم الخراف.

“لقد ساعدت الأخوات الكبار في اليومين الماضيين على فتح مداخلهم العميقة، لذا … استنفذت عقلياً قليلا جدا. بعد فترة راحة قصيرة، سوف … ”

 

 

“يون تشي، ما الخطب؟ أنت تبدو … متعب حقا. ”

قبل أن ينهي يون تشي الكلام، تأرجح جسده الذي كان على وشك الوقوف فجأة، وتوجه على الفور نحو فنغ هانيو.

 

“آه!” بعد صرخة فنغ هانيو المفاجئة، سقط يون تشي على جسدها في لحظة. واجه وجهه الأرض فوق صدرها الناعم، وتغللت الرائحة الحلوة على الفور.

“يووو …..|أختي الكبرى، ماذا علي أن أفعل؟” هذه المرة، كان دور فينغ هانشو أن تكون مليئة بالشعور بالعجز.

 

” مسألة اليوم … أنت حقاً لا يجب أن تتحدث عنها في مكان آخر. ”

استخدمت فنغ هانيو جسدها لدعم يون تشي. ولم تدفعه بعيداً بدلا من ذلك، كان قلبها مليئا بمشاعر الامتنان والندم …

استدارت فنغ هانيو حولها، ثم مدت ذراعيها فجأة، وسحبت ثياب فنغ هانشو الثلجية: “حسنا، يمكننا أن نبدأ الآن”.

اتضح أنه أصبح متعبًا من أجلنا فقط. لقد فعل الكثير، لكننا اشتبهنا في أنه كان يحاول ترهيبنا.

 

من الواضح أن كل شيء كان لصالحنا. لقد منحنا الأوردة الروحية، ومع ذلك كنا نصرخ ونصرخ عليه طوال الوقت، وحتى هددته لعدم التحدث عما حدث اليوم في مكان آخر …

“لقد ساعدت الأخوات الكبار في اليومين الماضيين على فتح مداخلهم العميقة، لذا … استنفذت عقلياً قليلا جدا. بعد فترة راحة قصيرة، سوف … ”

 

“إذاً … إذاً سنكون خارج الآن. غداً، سنقوم بزيارتك … آه، أيضاً، ” شدت السيدة الشابة على شفتها التي تشبه الكرز، وقالت بخجل:

يووووو … هذا حقا غير مناسب …

 

 

عند مشاهدة مظهر يون تشي الضعيف، كانت الشقيقتان على حد سواء نادمين للغاية حتى رغبتهما في البكاء.

 

على الرغم من الضغط الذي مارسه يون تشي ضد صدر فنغ هانيو، إلا أنه لم يكن لديها قلب لإبعاده. تماما مثل هذا، سمحت له بالاستفادة منها مرة أخرى، وقالت بقلق حتى: “يون تشي، هل أنت بخير؟ ماذا عن … نأخذك إلى قاعة التصليب الثلجي؟ سوف يجعلك ندى التصلب العقلي بالتعافي بسرعة. ”

أزيلت الملابس المكسوة بالثلج، وكشفت عن جسد فنغ هانشو الجميل والناعم، الذي كان أبيض مثل شحم الخراف.

 

كانت أجساد الشقيقتين متطابقين تماماً.

“لا حاجة … لا حاجة. أنا أشكر الأخوات الكبار على اهتمامكما … يمكنكما أن تكونا مرتاحتين.

الوردتان الحمراوتان اللتان تشبهان زهرة البرعم من التوتر، بعد تحركهما بشكل لا يقاوم في الهواء …، أمسكوا بإحكام داخل راحتي أيدي يون تشي الشريرة …

استنفذ عقلي قليلا فقط، ولا داعي للمبالغة. لن يكون هناك أي ضرر … سأكون على ما يرام إذا سمحت لي بالراحة هنا بهدوء لفترة من الوقت. ”

“لا حاجة … لا حاجة. أنا أشكر الأخوات الكبار على اهتمامكما … يمكنكما أن تكونا مرتاحتين.

 

من الواضح أن كل شيء كان لصالحنا. لقد منحنا الأوردة الروحية، ومع ذلك كنا نصرخ ونصرخ عليه طوال الوقت، وحتى هددته لعدم التحدث عما حدث اليوم في مكان آخر …

وضع الأخوات يون تشي بحذر على الأرض. قالت فنغ هانشو مع وجه مليء بالقلق: “بعد ذلك يجب أن ترتاح بعناية، لن نزعجك هنا بعد الآن … فهل أنت بخير حقًا؟”

“لا … لا توجد مشكلة”. لوح يون تشي بيده، حيث أجبر نفسه على الابتسام بوجهه الباهت:

 

من دون قصد، فتحت عينيها المغلقتان بهدوء، ليظهر التعبير في عينيها حالة من الذعر والإحباط … بالإضافة إلى إحساس أعمق بالحيرة …

“امم، لا تقلقا. أنا رجل، هذه المسألة الصغيرة ليست شيئاً. لقد حصلت الأختان على الأوردة الروحية السماوية، وتحتاجان إلى بعض الوقت لتسوية طاقتكما العميقة … لذا، لا تقلقا بشأني”. قال يون تشي بابتسامة طفيفة.

” مسألة اليوم … أنت حقاً لا يجب أن تتحدث عنها في مكان آخر. ”

 

في غمضة عين، كانت قد وضعت الملابس مع الهيجان. استدرت، صبغ وجهها باللون الأحمر مثل وهج غروب الشمس في الأفق: “أنت … لا يجب أن تتحدث عن هذا الأمر، وإلا … أنا … أنا … أنا بالتأكيد لن أسمح لك بالمضي بهذا!!”

“إذاً … إذاً سنكون خارج الآن. غداً، سنقوم بزيارتك … آه، أيضاً، ” شدت السيدة الشابة على شفتها التي تشبه الكرز، وقالت بخجل:

من دون قصد، فتحت عينيها المغلقتان بهدوء، ليظهر التعبير في عينيها حالة من الذعر والإحباط … بالإضافة إلى إحساس أعمق بالحيرة …

” مسألة اليوم … أنت حقاً لا يجب أن تتحدث عنها في مكان آخر. ”

كانت أجساد الشقيقتين متطابقين تماماً.

 

” مسألة اليوم … أنت حقاً لا يجب أن تتحدث عنها في مكان آخر. ”

الشقيقتان، غير مدركتين أنهما استغلتا، غادرا جنباً إلى جنب.

“آه!” بعد صرخة فنغ هانيو المفاجئة، سقط يون تشي على جسدها في لحظة. واجه وجهه الأرض فوق صدرها الناعم، وتغللت الرائحة الحلوة على الفور.

عندما غادروا، كانوا لا يزالون قلقين بشأن يون تشي … بعد أن غادروا، أغلق الباب الحجري تلقائيا، وقفز يون تشي من الأرض مثل الكارب. ثم ربت الغبار من على عقبه، وبدأ يبتسم بحرارة لا تقارن.

في غمضة عين، كانت قد وضعت الملابس مع الهيجان. استدرت، صبغ وجهها باللون الأحمر مثل وهج غروب الشمس في الأفق: “أنت … لا يجب أن تتحدث عن هذا الأمر، وإلا … أنا … أنا … أنا بالتأكيد لن أسمح لك بالمضي بهذا!!”

 

عند مشاهدة مظهر يون تشي الضعيف، كانت الشقيقتان على حد سواء نادمين للغاية حتى رغبتهما في البكاء.

“هاااا … هذا المكان في الواقع جنة للرجل.”

بعد ذلك، أملك الأوردة الروحية. الآن، يمكنني أن أشعر بوضوح أن الأوردة الروحية سحرية جدًا.

 

من دون قصد، فتحت عينيها المغلقتان بهدوء، ليظهر التعبير في عينيها حالة من الذعر والإحباط … بالإضافة إلى إحساس أعمق بالحيرة …

“الجميع يقول أن النساء في الغيمة المجمدة أسغارد كلهم منعزلات وبعيدات ولا يمكن الوصول إليهن … ولكن من منظور آخر، فإنه بسبب في ذلك أصبح سهل التقاطهم …”

 

 

بعد همسه بهذا، رفع يون تشي رأسه، واستمر في فهم الفنون الإلهية المجمدة وفقًا للكتابة التي أظهرت باستخدام فنون الغيمة المجمدة على الحجر السماوي.

كان شعرها الطويل والحريري يسقط على كتفها الثلجي، وهو يتناقض مع الجلد الذي يشبه اليشم في جسمها والذي كان طرياً وناعماً بحيث لا يستطيع أحد أن يقاوم لمسه.

 

على العكس، ما شعرت به هو شعور غريب لا يوصف. أحرقت وجنتاها وقصفت قلبها، وشعرت أنها في فوضى تماما. يمكنها فقط أن تنظر بعيدا بسرعة وتحمل مظهر الغضب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط