نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 392

انصهار يتحدى السماء، لهيب الثلج (1)

انصهار يتحدى السماء، لهيب الثلج (1)

كان “المجمد النهائي” فناً متميزاً في الجليد، في حين كان لهيب العنقاء فنّاً متميزاً في النار، وفي الوقت نفسه سلالة الدم تدعم الفن العميق.

 

بين الممارسين العميقين الذين بلغ عددهم النجوم، لم يكن الأمر كما لو ليس هناك أي شخص يدرب الفنون العميقة ذات سمتين، أو حتى المزيد من السمات.

كانت شجرة المتجمد النهائي في البداية بيضاء اللون، ولكن الآن، كانت كل الأفرع والأوراق الممتدة عليها واضحة وضوح الشمس ولا تشوبها شائبة؛ كانت شجرة المتجمد النهائي شفافة بالكامل تقريبا.

لكن الشرط الأساسي هو أن هاتين السمتين يجب أن تكملا وتولدان من بعضهما البعض، مثل الرياح والنار والماء والبرق.

 

على الرغم من أن القيام بذلك من شأنه أن يقسم تركيز المرء، وحتى نوع من المحرمات في الطريق العميق، إذا كان أحدهم موهوبًا بشكل مثير للصدمة ويمكنه تدريب كلاً من السمتين الجوهريتين إلى الحد الأقصى، فعندئذ سيكون لديهم بلا شك عظمة كبيرة وميزة على أولئك من نفس الرتبة.

 

 

حتى أن الإثنين معاً سيكونان على الأكثر مساويان لطاقة أحدهما بمفرده، وسوف يكون مصحوبًا أيضًا باستنفاد القوة الذهنية.

لكن في الوقت نفسه، تدريب الفنون العميقة للنار والماء، التي كان تقمع بعضها أشد من كل شيء، على الأقل، لم يحدث من قبل في قارة السماء العميقة!

القيام بذلك، هو مجرد محاولة تحدي القوانين الطبيعية، وتحدي طريق السماء! كيف يمكن أن ينجح ذلك. ”

 

وفقط نتيجة لذلك، حدث هذا الخفقان الذي لا يسبر غوره عندما أطلقت في وقت واحد المجمد النهائي ونيران العنقاء… أو أن أقول، إنه تلميح! ”

وبصرف النظر عن البلهاء، لن يكون هناك أي شخص يمشي بجنون على هذا الطريق على الإطلاق أيضا.

تحركت الياسمين بهدوء للحظة، ثم أدركت ما أراد يون تشي القيام به على الفور.

 

“عندما أطلقت شجرة المجمد النهائي وأشعلت نيران العنقاء في وقت واحد، ظهر دافع لدمج طاقاتهم معًا فجأة في رأسي.

يمكن أن يكون هناك أنواع كثيرة من الفنون العميقة، ولكن كان هناك واحد فقط من العروق العميقة.

 

عندما تنشط السمتان المتعارضتان في نفس الوقت، فإنهما سيبدآن في رفض بعضهما الآخر والتوازن.

قالت ياسمين بصوت صارم: “هل أنت مجنون! تحاول في الواقع دمج التجمد النهائي ونيران العنقاء معاً من خلال قوة بذور إله الشر؟ هذه الطاقة المتضاربة لا يمكن إلا أن ترفض وتلغي بعضها البعض، ولن يكون لها إمكانية الاندماج معًا مطلقًا!

ليس فقط أنه ليس هناك فائدة على الإطلاق، بل سيؤدي إلى إضعاف قوة كلا الصفات إلى حد كبير.

أما بالنسبة للآلهة الحقيقية القديمة، فيمكن للبعض أيضًا عكس طريقة السماء وقوانينها إلى حد معين. لكن الآلهة الحقيقية لم تعد موجودة، وأنت مجرد فانٍ من العالم الضئيل.

إذا كانت شديدة، فإنه من شأنها أن تسبب تحرك الطاقة العميقة بفوضى عارمة، وحتى تلف الأوردة العميقة …

بمجرد مسحه بقدراتها الروحية، اكتشفت بصعوبة أن عوالم الجليد والنار في عروقه العميقة ترتجف في الوقت الحالي. اقتربوا ببطء من بعضهم البعض، ثم حاولوا الاندماج معا …

عندما حصل يون تشي على فنون الغيمة المجمدة من تشو يوتشان، لم يكن يون تشي يملك بذرة الماء لإله الشر في ذلك الوقت، مما تسبب في تعارض الطاقة الجليدية العميقة التي خرقت فجأة في جسده مع الطاقة العميقة لنيران العنقاء، مما جعل الطاقة العميقة في جسمه فوضوية، ففقد وعيه.

رفع يون تشي يده اليسرى، وضمن قلب كفّه، نشأت شجرة رائعة بسرعة. هذه الشجرة من المتجمد النهائي كانت صغيرة، لكن قوتها الباردة جعلت كامل قاعة التجمد الإلهي باردة بشكل يثقب العظام.

كان من حسن الحظ أن التنين البدائي أزور قد استخدم قوته لإغلاق طاقته الجليدية العميقة مؤقتاً.

ولكن بالنسبة ليون تشي الذي يملك بذور الماء والنار، بخلاف تقسيم الوقت والطاقة، فإن مسائل مثل إصابة عروقه عميقة لن يعد يحدث.

 

قضى يون تشي معظم وقته داخل قاعة التجمد الإلهية، ولكنه كان يتجول في كثير من الأحيان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وسرعان ما أصبح على دراية بكل الأعشاب والأشجار هنا، وحفظ أكثر أو أقل كل جزء واحد من اليشم ذي الحجم اللائق شكل.

بعد ذلك، وقبل أن يحصل على بذرة الماء، فإنه لم يستخدم أبداً فنون الغيمة المجمدة.

 

 

وبعد سبعة أيام، وصلت أخيرا المرحلة الرابعة من “المجمد النهائي” ليون تشي إلى الكمال.

كان تدريب الفنون العميقة لصفتين مختلفتين للمياه والنار في الوقت نفسه بالنسبة للناس العاديين عملاً متخلفًا في بذل الجهد لتحقيق نتيجة غير مرغوب فيها، والتي ستتيح بدلاً من ذلك فرصة إصابة الأوردة العميقة.

 

ولكن بالنسبة ليون تشي الذي يملك بذور الماء والنار، بخلاف تقسيم الوقت والطاقة، فإن مسائل مثل إصابة عروقه عميقة لن يعد يحدث.

“… تمتلك الكنوز العظيمة السبعة في السماء قوى تتحدى السماء في المقام الأول. هم أيضا الأشياء الوحيدة في هذا العالم التي يمكن أن تتعارض مع طريق السماوات.

 

وبعد سبعة أيام، وصلت أخيرا المرحلة الرابعة من “المجمد النهائي” ليون تشي إلى الكمال.

عندما حصل يون تشي على فنون الغيمة المجمدة من تشو يوتشان، لم يكن يون تشي يملك بذرة الماء لإله الشر في ذلك الوقت، مما تسبب في تعارض الطاقة الجليدية العميقة التي خرقت فجأة في جسده مع الطاقة العميقة لنيران العنقاء، مما جعل الطاقة العميقة في جسمه فوضوية، ففقد وعيه.

إذا كانت السلف مو بينغيو من أسغارد المجمدة ما زالت على قيد الحياة، فستصدم بالتأكيد للحد الأقصى بهذه السرعة.

ومع ذلك، أنا متأكد من أن هذا الاندفاع الذي ظهر فجأة لم يأتِ من وعيي، لكن بدلا من ذلك جاء من نوع من الوعي الخاص في الأوردة العميقة …

لأنه في ذلك الوقت، استغرق الأمر عامين كاملين من الوقت لدخول المرحلة الرابعة من المتجمد النهائي للوصول إلى الكمال.

وبصرف النظر عن البلهاء، لن يكون هناك أي شخص يمشي بجنون على هذا الطريق على الإطلاق أيضا.

 

 

رفع يون تشي يده اليسرى، وضمن قلب كفّه، نشأت شجرة رائعة بسرعة. هذه الشجرة من المتجمد النهائي كانت صغيرة، لكن قوتها الباردة جعلت كامل قاعة التجمد الإلهي باردة بشكل يثقب العظام.

مر الوقت داخل الغيمة المجمدة أسغارد بسرعة كبيرة. في غمضة عين، مرت ثلاثة أشهر بالفعل.

كانت شجرة المتجمد النهائي في البداية بيضاء اللون، ولكن الآن، كانت كل الأفرع والأوراق الممتدة عليها واضحة وضوح الشمس ولا تشوبها شائبة؛ كانت شجرة المتجمد النهائي شفافة بالكامل تقريبا.

في هذا العالم، ما هو الشيء الآخر المستحيل؟ الحياة والموت والوقت والسبب والتأثير، التناسخ … أي واحد من هؤلاء ليس أبسط طرق للسماء، أبسط قوانين الطبيعية؟

أما بالنسبة للمرحلة الخامسة، عالم “فجر المتجمد النهائي الوهمي” فإنها ستحتاج على الأقل إلى القوة العميقة لـ عالم السماء العميق.

“إذا عشت حياة واحدة فقط، كنت سأصدق كلامك هذا، لدرجة أنني ببساطة لن أفكر في مثل هذا الأمر العبثي لدمج نوعين من السلطة معا. لكن الآن، بدأت أؤمن أكثر فأكثر، أنه ببساطة لا يوجد أي شيء مستحيل في هذا العالم!

على الرغم من أن يون شتي لا يستطيع أن يدربها، إلا أن الأشهر القليلة القادمة ستكون كافية لفهم كل صيغة المتجمد النهائي العميقة، وطبعها في ذهنه.

 

عندما تكون قوته العميقة كبيرة بما فيه الكفاية، سيكون بإمكانه في الوقت المناسب أن يتدرب ويخترق، ولم يكن بحاجة إلى البقاء دائمًا داخل قاعة التجمد الإلهي.

قسم يون تشي انتباهه للسيطرة على بذرة الماء والنار من إله الشر في الوقت نفسه.

 

 

حدق في شجرة المتجمد النهائي في كفه، والتي تعكس تيارات باردة من تدفق الضوء، صمت يون تشي لفترة طويلة، ثم مد يده اليمنى ببطء.

ولكن إذا لم أجربه قليلاً، فلن أشعر بالراحة أيضًا. بعد كل شيء، هذه هي الأوردة العميقة لإله الشر وبذور إله الشر. إذا لم أتمكن من النجاح بعد المحاولة، سأتوقف بشكل طبيعي “.

فوق كفه، أشعل لهيب العنقاء القرمزي، بإطلاق موجة حارة من الحرارة.

هنا، كان تماماً مثل الذكر الوحيد في بلد الفتيات؛ لم يكن هذا الشعور مثيرًا بعد الآن.

على الفور، سرعان ما تلاشت برودة قاعة التجمد الإلهي.

على الرغم من أن القيام بذلك من شأنه أن يقسم تركيز المرء، وحتى نوع من المحرمات في الطريق العميق، إذا كان أحدهم موهوبًا بشكل مثير للصدمة ويمكنه تدريب كلاً من السمتين الجوهريتين إلى الحد الأقصى، فعندئذ سيكون لديهم بلا شك عظمة كبيرة وميزة على أولئك من نفس الرتبة.

 

تشنجت خطوط الطول في جسم يون تشي بالكامل، وتشتت طاقته العميقة بشكل محموم في كل اتجاه.

قسم يون تشي انتباهه للسيطرة على بذرة الماء والنار من إله الشر في الوقت نفسه.

مر الوقت داخل الغيمة المجمدة أسغارد بسرعة كبيرة. في غمضة عين، مرت ثلاثة أشهر بالفعل.

تحت تدخل بذور إله الشر، انقسمت الأوردة العميقة لـ يون تشي مباشرة إلى عالمين مختلفين تمامًا.

 

تقلب النصف مع طاقة عميقة من النار، والنصف الآخر مع طاقة المياه العميقة.

يمكن أن يكون هناك أنواع كثيرة من الفنون العميقة، ولكن كان هناك واحد فقط من العروق العميقة.

 

على الفور، سرعان ما تلاشت برودة قاعة التجمد الإلهي.

أصبح جسم يون تشي نصف ثلجي بارد ونصف حار للغاية. إن لم يكن بسبب وجود هاتين البذرتين من بذور إله الشر، محافظة يون تشي على حالة استحضار الجليد والنار في نفس الوقت لفترة طويلة، سيسبب تحريك طاقته العميقة في حالة من الفوضى، حيث من المحتمل جداً أن تصاب عروقه وجسمه بجروح بالغة، وربما يدخل في حالة من الاضطراب العقلي.

 

 

والآن، لم يبقى سوى أقل من شهر واحد من بطولة ترتيب شعوب السماء العميقة.

حافظ يون تشي على هذه الحالة لفترة طويلة مع تعبير ثابت، كان من غير المعروف ما كان يفكر فيه.

على الرغم من أن القيام بذلك من شأنه أن يقسم تركيز المرء، وحتى نوع من المحرمات في الطريق العميق، إذا كان أحدهم موهوبًا بشكل مثير للصدمة ويمكنه تدريب كلاً من السمتين الجوهريتين إلى الحد الأقصى، فعندئذ سيكون لديهم بلا شك عظمة كبيرة وميزة على أولئك من نفس الرتبة.

فتحت ياسمين -التي كانت قد نامت على سرير الأميرة ليوم كامل- عينيها، وكان أول ما رأته هو هذا النوع من السلوك من يون تشي.

أخذ نفساً غليظاً من الجو، لكنه لم يعترف بالذنب بسبب محاضرة ياسمين. بدلا من ذلك، رفع رأسه وتحدث بصوت منخفض:

رفعت حواجبها، وقالت: “ما معنى القيام بذلك؟ قوة الطاقة العميقة ثابتة، توجيه نوعين من الطاقة العميقة في وقت واحد هكذا سيؤدي حتما إلى تشتت الطاقة.

“من قبل، بقي على الأكثر فقط لمدة يومين كاملين. هذه هي المرة الأولى التي لم يخرج فيها في غضون سبعة أيام. ”

حتى أن الإثنين معاً سيكونان على الأكثر مساويان لطاقة أحدهما بمفرده، وسوف يكون مصحوبًا أيضًا باستنفاد القوة الذهنية.

فوق كفه، أشعل لهيب العنقاء القرمزي، بإطلاق موجة حارة من الحرارة.

علاوة على ذلك، فإن الجليد والنار يقمعان بعضهما البعض. عندما خوض القتال ضد الأعداء، فإن الذين يخافون من النار لا يخافون عادة من الجليد، ولا يخاف الذين يخافون الجليد إشعال النار.

لكن الشرط الأساسي هو أن هاتين السمتين يجب أن تكملا وتولدان من بعضهما البعض، مثل الرياح والنار والماء والبرق.

إذا كنت تريد استخدام نصف جليد ونصف نار عند القتال … بخلاف استنفاد نفسك بشكل أسرع من أجل لا شيء، لا يوجد أي معنى له على الإطلاق!

“ميت، ولكن يمكن أن تولد من جديد؛ الوقت، يمكن أن يتقاطع مع تدفقه. يمكن التلاعب بالسبب والنتيجة، وحتى يمكن أن يتم تجاوز التناسخ …

 

أخذ نفساً غليظاً من الجو، لكنه لم يعترف بالذنب بسبب محاضرة ياسمين. بدلا من ذلك، رفع رأسه وتحدث بصوت منخفض:

بعد أن انتهت ياسمين من التحدث، لم يرد يون تشي لفترة طويلة. على الرغم من أن عينيه كانتا مفتوحتين، إلا أن نظرته كانت غير مركزة تمامًا، ولم يتغير لون بشرته أبدًا من البداية إلى النهاية … كان شخصه كله كما لو كان محنطا.

اختفت كل من المجمد النهائي ونيران العنقاء بكلتا يديه معًا على الفور، حيث تم إخراج سهم دم من فمه.

 

“ستكون بطولة ترتيب الأمم السبع خلال شهر واحد فقط. هذه الرحلة إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعيدة، وقد حان الوقت للبدء في التحضير.

“…”

أصبح جسم يون تشي نصف ثلجي بارد ونصف حار للغاية. إن لم يكن بسبب وجود هاتين البذرتين من بذور إله الشر، محافظة يون تشي على حالة استحضار الجليد والنار في نفس الوقت لفترة طويلة، سيسبب تحريك طاقته العميقة في حالة من الفوضى، حيث من المحتمل جداً أن تصاب عروقه وجسمه بجروح بالغة، وربما يدخل في حالة من الاضطراب العقلي.

الآن فقط لاحظت ياسمين أن يون تشي بدا وكأنه دخلت إلى نوع من حالة الفهم الغامضة، ولم تعد تتحدث … وفي هذا الوقت فقط شعرت فجأة بخفق غريب من أعماق يون عروق تشي العميقة.

 

بمجرد مسحه بقدراتها الروحية، اكتشفت بصعوبة أن عوالم الجليد والنار في عروقه العميقة ترتجف في الوقت الحالي. اقتربوا ببطء من بعضهم البعض، ثم حاولوا الاندماج معا …

 

 

“حاضر.”

بدأت شجرة المجمد النهائي على يد يون تشي ترتجف، حيث بدأت نيران العنقاء أيضًا في التأثر بشدة.

 

 

الآن، ورثتُ الأوردة العميقة لإله الشر، وأيضاً بذور إله الشر التي تركها وراءه … مهما كان ما يمكن أن يفعله، ربما قد أحققه أيضًا! ”

تحركت الياسمين بهدوء للحظة، ثم أدركت ما أراد يون تشي القيام به على الفور.

الآن فقط لاحظت ياسمين أن يون تشي بدا وكأنه دخلت إلى نوع من حالة الفهم الغامضة، ولم تعد تتحدث … وفي هذا الوقت فقط شعرت فجأة بخفق غريب من أعماق يون عروق تشي العميقة.

حبكت حواجبها، بينما وبخت بصوت عال: “يون تشي، ماذا تفعل!! توقف الآن!!”

والآن، لم يبقى سوى أقل من شهر واحد من بطولة ترتيب شعوب السماء العميقة.

 

لأنه في ذلك الوقت، استغرق الأمر عامين كاملين من الوقت لدخول المرحلة الرابعة من المتجمد النهائي للوصول إلى الكمال.

ومثلما انخفض صوت ياسمين، ارتجف جسد يون تشي بعنف وأصبح وجهه على الفور شاحبًا.

 

اختفت كل من المجمد النهائي ونيران العنقاء بكلتا يديه معًا على الفور، حيث تم إخراج سهم دم من فمه.

تشنجت خطوط الطول في جسم يون تشي بالكامل، وتشتت طاقته العميقة بشكل محموم في كل اتجاه.

ركع جسده على الأرض فوراً. أخذ نفساً طويلاً من الهواء، لم يكن وجهه الباهت الشاحب يحتوي على نقطة دم لوقت طويل جدا.

الآن، ورثتُ الأوردة العميقة لإله الشر، وأيضاً بذور إله الشر التي تركها وراءه … مهما كان ما يمكن أن يفعله، ربما قد أحققه أيضًا! ”

قالت ياسمين بصوت صارم: “هل أنت مجنون! تحاول في الواقع دمج التجمد النهائي ونيران العنقاء معاً من خلال قوة بذور إله الشر؟ هذه الطاقة المتضاربة لا يمكن إلا أن ترفض وتلغي بعضها البعض، ولن يكون لها إمكانية الاندماج معًا مطلقًا!

رفع يون تشي يده اليسرى، وضمن قلب كفّه، نشأت شجرة رائعة بسرعة. هذه الشجرة من المتجمد النهائي كانت صغيرة، لكن قوتها الباردة جعلت كامل قاعة التجمد الإلهي باردة بشكل يثقب العظام.

تقمع بعضها بعضاً، يكمل أحدها الآخر، ويخلق أحدها الآخر … هذه هي القوانين الطبيعية الأساسية للفوضى البدائية.

والآن، لم يبقى سوى أقل من شهر واحد من بطولة ترتيب شعوب السماء العميقة.

القيام بذلك، هو مجرد محاولة تحدي القوانين الطبيعية، وتحدي طريق السماء! كيف يمكن أن ينجح ذلك. ”

عندما تكون قوته العميقة كبيرة بما فيه الكفاية، سيكون بإمكانه في الوقت المناسب أن يتدرب ويخترق، ولم يكن بحاجة إلى البقاء دائمًا داخل قاعة التجمد الإلهي.

 

يمتلك أقصى قوة عنصريّة، وبذور الشرّ هي البرهان. ثم إن الدمج بين الماء والنار، بالتأكيد ليس أمراً مستحيلاً حدوثه.

تشنجت خطوط الطول في جسم يون تشي بالكامل، وتشتت طاقته العميقة بشكل محموم في كل اتجاه.

هنا، كان تماماً مثل الذكر الوحيد في بلد الفتيات؛ لم يكن هذا الشعور مثيرًا بعد الآن.

فقط من خلال استخدام عدة عشرات من الوقت، تمكن أخيراً من قمع طاقته العميقة تماماً.

 

أخذ نفساً غليظاً من الجو، لكنه لم يعترف بالذنب بسبب محاضرة ياسمين. بدلا من ذلك، رفع رأسه وتحدث بصوت منخفض:

يمكن أن يكون هناك أنواع كثيرة من الفنون العميقة، ولكن كان هناك واحد فقط من العروق العميقة.

“إذا عشت حياة واحدة فقط، كنت سأصدق كلامك هذا، لدرجة أنني ببساطة لن أفكر في مثل هذا الأمر العبثي لدمج نوعين من السلطة معا. لكن الآن، بدأت أؤمن أكثر فأكثر، أنه ببساطة لا يوجد أي شيء مستحيل في هذا العالم!

 

“ميت، ولكن يمكن أن تولد من جديد؛ الوقت، يمكن أن يتقاطع مع تدفقه. يمكن التلاعب بالسبب والنتيجة، وحتى يمكن أن يتم تجاوز التناسخ …

في هذا العالم، ما هو الشيء الآخر المستحيل؟ الحياة والموت والوقت والسبب والتأثير، التناسخ … أي واحد من هؤلاء ليس أبسط طرق للسماء، أبسط قوانين الطبيعية؟

لكن، تم إعادتهم جميعًا! علاوة على ذلك، فإنه من الواضح أنه حدث على جسدي. في هذه الحالة، القانون الطبيعي للجليد والنار، لماذا لا يمكن تحديه؟ ”

لكن، تم إعادتهم جميعًا! علاوة على ذلك، فإنه من الواضح أنه حدث على جسدي. في هذه الحالة، القانون الطبيعي للجليد والنار، لماذا لا يمكن تحديه؟ ”

علاوة على ذلك، فإن الجليد والنار يقمعان بعضهما البعض. عندما خوض القتال ضد الأعداء، فإن الذين يخافون من النار لا يخافون عادة من الجليد، ولا يخاف الذين يخافون الجليد إشعال النار.

 

قالت ياسمين بصوت صارم: “هل أنت مجنون! تحاول في الواقع دمج التجمد النهائي ونيران العنقاء معاً من خلال قوة بذور إله الشر؟ هذه الطاقة المتضاربة لا يمكن إلا أن ترفض وتلغي بعضها البعض، ولن يكون لها إمكانية الاندماج معًا مطلقًا!

“… تمتلك الكنوز العظيمة السبعة في السماء قوى تتحدى السماء في المقام الأول. هم أيضا الأشياء الوحيدة في هذا العالم التي يمكن أن تتعارض مع طريق السماوات.

 

أما بالنسبة للآلهة الحقيقية القديمة، فيمكن للبعض أيضًا عكس طريقة السماء وقوانينها إلى حد معين. لكن الآلهة الحقيقية لم تعد موجودة، وأنت مجرد فانٍ من العالم الضئيل.

يمتلك أقصى قوة عنصريّة، وبذور الشرّ هي البرهان. ثم إن الدمج بين الماء والنار، بالتأكيد ليس أمراً مستحيلاً حدوثه.

 لديك دائمًا قلب متكبر على السماء، ولكنك تريد أن تتحدى طريق السماء بقوتك الحالية، لا تفكر إلا بالتمني! ” قالت ياسمين بلا مبالاة.

القيام بذلك، هو مجرد محاولة تحدي القوانين الطبيعية، وتحدي طريق السماء! كيف يمكن أن ينجح ذلك. ”

 

 

“إنها ليست مستحيلة كما تقولين.” جلس يون تشي على قاعه ومسح أثر الدم على زاوية شفتيه:

حبكت حواجبها، بينما وبخت بصوت عال: “يون تشي، ماذا تفعل!! توقف الآن!!”

“هذه العبارة من تحدي طريق السماء، هي في الحقيقة مخيفة للغاية، أنا لم أفكر في القيام بشيء من هذا المستوى. لم تكن فكرة والدافع في دمج المجمد النهائي ونيران العنقاء معًا نابعة مني، ولكن من عروقي العميقة “.

على الفور، سرعان ما تلاشت برودة قاعة التجمد الإلهي.

 

 

“العروق العميقة؟”

الآن فقط لاحظت ياسمين أن يون تشي بدا وكأنه دخلت إلى نوع من حالة الفهم الغامضة، ولم تعد تتحدث … وفي هذا الوقت فقط شعرت فجأة بخفق غريب من أعماق يون عروق تشي العميقة.

 

إذا كانت السلف مو بينغيو من أسغارد المجمدة ما زالت على قيد الحياة، فستصدم بالتأكيد للحد الأقصى بهذه السرعة.

“صحيح”! أومأ يون تشي، وأثار كلتا يديه:

 

“عندما أطلقت شجرة المجمد النهائي وأشعلت نيران العنقاء في وقت واحد، ظهر دافع لدمج طاقاتهم معًا فجأة في رأسي.

“… انسى ذلك، افعل ما تشاء! ليس الأمر كما لو أنك لم تفعل أشياء غير منطقية على أية حال!” قالت ياسمين في مزاج سيئ، ثم لم تعد تفكر فيه.

ومع ذلك، أنا متأكد من أن هذا الاندفاع الذي ظهر فجأة لم يأتِ من وعيي، لكن بدلا من ذلك جاء من نوع من الوعي الخاص في الأوردة العميقة …

رفع يون تشي يده اليسرى، وضمن قلب كفّه، نشأت شجرة رائعة بسرعة. هذه الشجرة من المتجمد النهائي كانت صغيرة، لكن قوتها الباردة جعلت كامل قاعة التجمد الإلهي باردة بشكل يثقب العظام.

في البداية، عندما تلقيت بذرة النار من إله الشر، تحول لون الوريد العميق للأحمر؛ عندما استلمت بذرة الماء، فإن هذه البذور ذات السمتين لم تتنافر في الواقع، وبدلاً من ذلك امتزجت معاً، وحولت الوريد العميق إلى لون أحمر وأزرق متناوب، لم تكن وجودًا واضحًا بشكل واضح.

في البداية، عندما تلقيت بذرة النار من إله الشر، تحول لون الوريد العميق للأحمر؛ عندما استلمت بذرة الماء، فإن هذه البذور ذات السمتين لم تتنافر في الواقع، وبدلاً من ذلك امتزجت معاً، وحولت الوريد العميق إلى لون أحمر وأزرق متناوب، لم تكن وجودًا واضحًا بشكل واضح.

على هذا النحو، فكرت فجأة الآن، ربما أن إله الشر في ذلك الوقت تمكن من دمج الماء والنار بالإجبار، وبالتالي ترك هذا النوع من البصمة داخل الأوردة العميقة.

ركع جسده على الأرض فوراً. أخذ نفساً طويلاً من الهواء، لم يكن وجهه الباهت الشاحب يحتوي على نقطة دم لوقت طويل جدا.

وفقط نتيجة لذلك، حدث هذا الخفقان الذي لا يسبر غوره عندما أطلقت في وقت واحد المجمد النهائي ونيران العنقاء… أو أن أقول، إنه تلميح! ”

لكن في الوقت نفسه، تدريب الفنون العميقة للنار والماء، التي كان تقمع بعضها أشد من كل شيء، على الأقل، لم يحدث من قبل في قارة السماء العميقة!

 

ولكن إذا لم أجربه قليلاً، فلن أشعر بالراحة أيضًا. بعد كل شيء، هذه هي الأوردة العميقة لإله الشر وبذور إله الشر. إذا لم أتمكن من النجاح بعد المحاولة، سأتوقف بشكل طبيعي “.

“أعتقد أن هذا هو الحال بالتحديد! استخدام إله الشر لاسم ” الشر”، والشر يتعارض فقط.

“من قبل، بقي على الأكثر فقط لمدة يومين كاملين. هذه هي المرة الأولى التي لم يخرج فيها في غضون سبعة أيام. ”

لذلك، بما أنه يُدعى إله الشر، فإن أسلوبه في التقنيات لم يكن راغباً في اتباع طريق السماء بطبيعة الحال، وكونَّ قانونًا لنفسه!

فتحت ياسمين -التي كانت قد نامت على سرير الأميرة ليوم كامل- عينيها، وكان أول ما رأته هو هذا النوع من السلوك من يون تشي.

يمتلك أقصى قوة عنصريّة، وبذور الشرّ هي البرهان. ثم إن الدمج بين الماء والنار، بالتأكيد ليس أمراً مستحيلاً حدوثه.

تحت تدخل بذور إله الشر، انقسمت الأوردة العميقة لـ يون تشي مباشرة إلى عالمين مختلفين تمامًا.

الآن، ورثتُ الأوردة العميقة لإله الشر، وأيضاً بذور إله الشر التي تركها وراءه … مهما كان ما يمكن أن يفعله، ربما قد أحققه أيضًا! ”

بمجرد مسحه بقدراتها الروحية، اكتشفت بصعوبة أن عوالم الجليد والنار في عروقه العميقة ترتجف في الوقت الحالي. اقتربوا ببطء من بعضهم البعض، ثم حاولوا الاندماج معا …

 

حافظ يون تشي على هذه الحالة لفترة طويلة مع تعبير ثابت، كان من غير المعروف ما كان يفكر فيه.

“لكن لا تقلقي، أنا أيضاً أحاول قليلاً. لأكون صريحًا، أشعر أيضًا أن إمكانية النجاح هي لا شيء.

 

ولكن إذا لم أجربه قليلاً، فلن أشعر بالراحة أيضًا. بعد كل شيء، هذه هي الأوردة العميقة لإله الشر وبذور إله الشر. إذا لم أتمكن من النجاح بعد المحاولة، سأتوقف بشكل طبيعي “.

في البداية، عندما تلقيت بذرة النار من إله الشر، تحول لون الوريد العميق للأحمر؛ عندما استلمت بذرة الماء، فإن هذه البذور ذات السمتين لم تتنافر في الواقع، وبدلاً من ذلك امتزجت معاً، وحولت الوريد العميق إلى لون أحمر وأزرق متناوب، لم تكن وجودًا واضحًا بشكل واضح.

 

 

“… انسى ذلك، افعل ما تشاء! ليس الأمر كما لو أنك لم تفعل أشياء غير منطقية على أية حال!” قالت ياسمين في مزاج سيئ، ثم لم تعد تفكر فيه.

استدارت غوانغ يوشيان ونظرت إلى شيا تشينغيو:

 

 

…………………………

 

مر الوقت داخل الغيمة المجمدة أسغارد بسرعة كبيرة. في غمضة عين، مرت ثلاثة أشهر بالفعل.

يمكن أن يكون هناك أنواع كثيرة من الفنون العميقة، ولكن كان هناك واحد فقط من العروق العميقة.

 

الآن فقط لاحظت ياسمين أن يون تشي بدا وكأنه دخلت إلى نوع من حالة الفهم الغامضة، ولم تعد تتحدث … وفي هذا الوقت فقط شعرت فجأة بخفق غريب من أعماق يون عروق تشي العميقة.

قضى يون تشي معظم وقته داخل قاعة التجمد الإلهية، ولكنه كان يتجول في كثير من الأحيان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وسرعان ما أصبح على دراية بكل الأعشاب والأشجار هنا، وحفظ أكثر أو أقل كل جزء واحد من اليشم ذي الحجم اللائق شكل.

حدق في شجرة المتجمد النهائي في كفه، والتي تعكس تيارات باردة من تدفق الضوء، صمت يون تشي لفترة طويلة، ثم مد يده اليمنى ببطء.

 

 

كجنس نادر على مدار ألف عام من الغيمة المجمدة أسغارد، أينما سار يون تشي، قام بشكل طبيعي بإثارة انتباه التلاميذ في الغيمة المجمدة.

بين الممارسين العميقين الذين بلغ عددهم النجوم، لم يكن الأمر كما لو ليس هناك أي شخص يدرب الفنون العميقة ذات سمتين، أو حتى المزيد من السمات.

كان لدى كل من النظرات 30 في المئة من الفضول، وثلاثون في المئة من الأسئلة، وأربعين في المئة من الحذر.

تحركت الياسمين بهدوء للحظة، ثم أدركت ما أراد يون تشي القيام به على الفور.

هنا، كان تماماً مثل الذكر الوحيد في بلد الفتيات؛ لم يكن هذا الشعور مثيرًا بعد الآن.

القيام بذلك، هو مجرد محاولة تحدي القوانين الطبيعية، وتحدي طريق السماء! كيف يمكن أن ينجح ذلك. ”

 في الوقت نفسه، كانت غوانغ يوشيان تمنح يون تشي أي شيء يطلبه دائمًا، لم يكن التعامل معه يبدو أدنى من شيا نشينغيو؛ تم منحه الحرية الكاملة، ولم يتم تقييده بأي شكل من الأشكال.

رفعت حواجبها، وقالت: “ما معنى القيام بذلك؟ قوة الطاقة العميقة ثابتة، توجيه نوعين من الطاقة العميقة في وقت واحد هكذا سيؤدي حتما إلى تشتت الطاقة.

 

“ستكون بطولة ترتيب الأمم السبع خلال شهر واحد فقط. هذه الرحلة إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعيدة، وقد حان الوقت للبدء في التحضير.

والآن، لم يبقى سوى أقل من شهر واحد من بطولة ترتيب شعوب السماء العميقة.

قضى يون تشي معظم وقته داخل قاعة التجمد الإلهية، ولكنه كان يتجول في كثير من الأحيان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وسرعان ما أصبح على دراية بكل الأعشاب والأشجار هنا، وحفظ أكثر أو أقل كل جزء واحد من اليشم ذي الحجم اللائق شكل.

 

“هذه العبارة من تحدي طريق السماء، هي في الحقيقة مخيفة للغاية، أنا لم أفكر في القيام بشيء من هذا المستوى. لم تكن فكرة والدافع في دمج المجمد النهائي ونيران العنقاء معًا نابعة مني، ولكن من عروقي العميقة “.

“ستكون بطولة ترتيب الأمم السبع خلال شهر واحد فقط. هذه الرحلة إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعيدة، وقد حان الوقت للبدء في التحضير.

قضى يون تشي معظم وقته داخل قاعة التجمد الإلهية، ولكنه كان يتجول في كثير من الأحيان داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وسرعان ما أصبح على دراية بكل الأعشاب والأشجار هنا، وحفظ أكثر أو أقل كل جزء واحد من اليشم ذي الحجم اللائق شكل.

قبل أربع ساعات، كان الإمبراطور تسانغ وانهي يمتلك يشم نقل الصوت الذي ينقل أكثر من خمسين ألف كيلومتر، وأخبرني أن أذكر يوي تشي بذلك. ”

عندما تكون قوته العميقة كبيرة بما فيه الكفاية، سيكون بإمكانه في الوقت المناسب أن يتدرب ويخترق، ولم يكن بحاجة إلى البقاء دائمًا داخل قاعة التجمد الإلهي.

 

عندما تنشط السمتان المتعارضتان في نفس الوقت، فإنهما سيبدآن في رفض بعضهما الآخر والتوازن.

استدارت غوانغ يوشيان ونظرت إلى شيا تشينغيو:

بدأت شجرة المجمد النهائي على يد يون تشي ترتجف، حيث بدأت نيران العنقاء أيضًا في التأثر بشدة.

“إذا لم يكن هناك أي شكوى مع إمبراطورية العنقاء الإلهية، فإن هذه الرحلة لن تكون سوى بطولة ترتيب بسيطة. ومع ذلك، فإن هذا بالنسبة لـ يون تشي……، كارثة لا يمكن التنبؤ بها، مما يجعل المرء لا يسعه إلا أن يقلق. تشينغيو، أين هو يون تشي الآن؟ يبدو أنني لم أره خلال مدة “.

إذا كانت شديدة، فإنه من شأنها أن تسبب تحرك الطاقة العميقة بفوضى عارمة، وحتى تلف الأوردة العميقة …

 

 

“سيدتي، لم يخرج من قاعة التجمد الإلهي لمدة سبعة أيام. تخشى التلميذة أنه قد يكون في حالة من الفهم، ولم تتجرأ على إزعاجه “. أجابت شيا تشينغيو.

 

 

 في الوقت نفسه، كانت غوانغ يوشيان تمنح يون تشي أي شيء يطلبه دائمًا، لم يكن التعامل معه يبدو أدنى من شيا نشينغيو؛ تم منحه الحرية الكاملة، ولم يتم تقييده بأي شكل من الأشكال.

“سبعة أيام؟ كشف وجه غوانغ يو شيان عن مفاجأته: “هل عادة ما يبقى في الداخل لفترة طويلة من قبل؟”

“ستكون بطولة ترتيب الأمم السبع خلال شهر واحد فقط. هذه الرحلة إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعيدة، وقد حان الوقت للبدء في التحضير.

 

 

“من قبل، بقي على الأكثر فقط لمدة يومين كاملين. هذه هي المرة الأولى التي لم يخرج فيها في غضون سبعة أيام. ”

ولكن إذا لم أجربه قليلاً، فلن أشعر بالراحة أيضًا. بعد كل شيء، هذه هي الأوردة العميقة لإله الشر وبذور إله الشر. إذا لم أتمكن من النجاح بعد المحاولة، سأتوقف بشكل طبيعي “.

 

 

خفضت غوانغ يوشيان رأسها بينما كانت تمتم، ثم قالت: “اذهبي لأخذ نظرة عليه. سيكون من الأفضل تركهه يأتي لرؤيتي على الفور “.

ولكن إذا لم أجربه قليلاً، فلن أشعر بالراحة أيضًا. بعد كل شيء، هذه هي الأوردة العميقة لإله الشر وبذور إله الشر. إذا لم أتمكن من النجاح بعد المحاولة، سأتوقف بشكل طبيعي “.

 

حدق في شجرة المتجمد النهائي في كفه، والتي تعكس تيارات باردة من تدفق الضوء، صمت يون تشي لفترة طويلة، ثم مد يده اليمنى ببطء.

“حاضر.”

 

 

قالت ياسمين بصوت صارم: “هل أنت مجنون! تحاول في الواقع دمج التجمد النهائي ونيران العنقاء معاً من خلال قوة بذور إله الشر؟ هذه الطاقة المتضاربة لا يمكن إلا أن ترفض وتلغي بعضها البعض، ولن يكون لها إمكانية الاندماج معًا مطلقًا!

بين الممارسين العميقين الذين بلغ عددهم النجوم، لم يكن الأمر كما لو ليس هناك أي شخص يدرب الفنون العميقة ذات سمتين، أو حتى المزيد من السمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط