نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 396

تحصيل الديون على طول الطريق

تحصيل الديون على طول الطريق

 

 

ارتفعت عنقاء الثلج مباشرة في السماء، ووصلت إلى ارتفاع عشرة آلاف الأمتار في السماء. في غمضة عين، تركوا بالفعل حدود مدينة الرياح الامبراطورية.

كان شعر شياو كوانغيون مخرباً قليلاً، وكان لون بشرته صفراء. من الواضح أنه لم يكن مستمتعاً حقاً في هذه الفترة الزمنية. لأنه منذ إبادة “عشيرة حرق السماء”، ومعرفة أن “يون تشي” كان “شياو تشي” الذي لم يضعه في عينيه في تلك السنة وقد نسيه تقريبا، كان يعيش في كابوس كل يوم.

 

بغض النظر عما إذا كانت نتيجة جيدة أو سيئة، على أقل تقدير، لن يكون عليه أن يعيش حياة في خوف دائم.

أخرج يون تشي خريطة قارة السماء العميقة التي أعدها تسانغ وانهي له، وقدر المسافة بين مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية ومدينة العنقاء الإلهية …

“من هذا! من يجرؤ على التصرف بعنف في طائفتي شياو!! ”

كانت أرض إمبراطورية العنقاء الإلهية ضخمة، وحجمها تقريبًا عشرين ضعفًا أمة الرياح الزرقاء. حتى لو طار عنقاء الثلج من 15 إلى 16 ساعة في اليوم بسرعته، فإنه سيستغرق عشرة أيام قبل الوصول إلى مدينة العنقاء الإلهية.

“شياو كوانغيون!” ضيّق يون تشي عينيه، ولم يكن هناك تغيير واحد للتعبير على وجهه.

 

 

“… هذا في الواقع بعيد!” تمتم يون تشي بصوت منخفض. اعتقد في البداية أنه من خلال تحديد شهر مقدما، يعتبر أن لديه ما يكفي من الوقت للوصول، ومتسع من الوقت للتنقل في مدينة العنقاء الإلهية.

بوم بوم بوم بوم …

ومع ذلك، بما أنه لم يسبق له أن شاهد خريطة قارة السماء العميقة من قبل، فقد كان من الواضح أنه قد أخطأ في تقدير المسافة بين مدينة الرياح الامبراطورية ومدينة العنقاء الإلهية.

ثم، تم دفعه أمام شياو جويتيان. مع قدم غير ثابتة، سقط شياو كوانغيون على الأرض فوراً. عندما رفع رأسه، رأى وجهًا مألوفًا بعض الشيء. بعد أن ذهل للحظة، تحول وجهه على الفور: “يون… يون تشي!”

 

“من هذا! من يجرؤ على التصرف بعنف في طائفتي شياو!! ”

بعد التحديق في إقليم إمبراطورية العنقاء الإلهية لفترة قصيرة، عادت نظرات يون تشي مرة أخرى إلى امبراطورية الرياح الزرقاء.

 

بعد أن وقف عينيه في الأراضي الجنوبية الغربية لفترة قصيرة، قام التحديق في مكان واحد … أخرج ضحكة باردة غريبة واحدة، أغلق الخريطة، ثم حلّق بسرعة فائقة.

دقت طائفة شياو في البداية رنين أجراس الإنذار على الفور، وبدأت أصوات خطوات فوضوية تتدفق.

 

انحدر يون تشي من السماء، وكان وجهه ممتلئًا بابتسامة باردة … وكان هذا الإجراء من جانبه، قد أجبر دون شك الدبور للخروج من العش.

…………………………

 

 

“سيد الطائفة، ماذا يجب أن نفعل؟” وصل شياو بويون إلى جانب شياو جويتيان. مع تعبير قلق، وقال بصوت منخفض.

مع جبل الغم الجنوبي في الخلف، ونهر السماء الجنوبي على اليمين، كان موقع الفرع الرئيسي لـ طائفة شياو، كانت قطعة من الأرض منقطعة النظير ممنوحة من قبل فنغ شوي.

 

(من بحق الجحيم فنغ شوي؟؟)

 

ثلاثة آلاف متر في السماء، يمكن أن يرى يون تشي بوابة حجرية مقنطرة في الجزء الأمامي من طائفة شياو بوضوح.

 

كانت هذه البوابة الحجرية بارتفاع أكثر من ثلاثمائة متر، وكلمة “شياو” التي تم نحتها على القمة، ذات مظهر مهيب، مع هالة استبدادية غير عادية.

 

 

انفجر انفجار هائل في جميع أنحاء جبل الغم الجنوبي بأكمله. بعد ذلك، ترك إثم التنين صرخة تنين مروعة للسماء، وارتعدت بوابة الألفية القديمة من طائفة شياو بشدة تحت الصرخة المتفجرة.

“هذا بالتأكيد مكان جيد.”

 

 

 

تمتم يون تشي. راكباً عنقاء الثلج، أسرع إلى الأسفل. عندما اقترب من البوابة الحجرية في السماء، قفز، ومع سحب إثم التنين، حطم على البوابة الحجرية بضربة واحدة.

أجبر شياو جويتيان على إخراج ابتسامة كانت أقبح من تعبير البكاء على وجهه: “إنه في الواقع الأخ الصغير يون! لا عجب من إزهار مئات من الزهور هذا الصباح في حديقة الطب التابعة للطائفة، هذا في الواقع بسبب وصول ضيف محترم.

 

عندما سمع شيوخ وتلاميذ طائفة شياو -الذين جاءوا مسرعين بسرعة من الخلف-  الكلمتين “يون تشي”، تغيرت تعبيراتهم بشكل كبير. حتى بدأت خطواتهم تظهر البطء بعد الركض الهمجي.

بوووم!!!!

اليوم، شهدوا شخصياً موقف شياو جويتيان … من الواضح أن خوفه من يون تشي تجاوز خيالهم بكثير.

 

الأخ الأصغر يون، تعال، تعال واسمح لهذا الـ شياو المتواضع أن يعمل كمضيف لزيارتك. ”

انفجر انفجار هائل في جميع أنحاء جبل الغم الجنوبي بأكمله. بعد ذلك، ترك إثم التنين صرخة تنين مروعة للسماء، وارتعدت بوابة الألفية القديمة من طائفة شياو بشدة تحت الصرخة المتفجرة.

عندما سمعوا عن أسلوب يون تشي الوحشي، حتى هؤلاء الأفراد من الشيوخ، الذين عانوا من العواصف والرياح، تعرضوا للإرهاب، بقشعريرة تسقط أجسامهم بالكامل… كان من الواضح أن هذه الطريقة تمتلكها الشياطين الأكثر وحشية فقط.

نمت خطوط التكسر التي لا تعد ولا تحصى بسرعة كبيرة، وفي غمضة عين، ملأوا البوابة الكبيرة بكثافة.

دقت طائفة شياو في البداية رنين أجراس الإنذار على الفور، وبدأت أصوات خطوات فوضوية تتدفق.

في وقت لاحق، تحطمت البوابة الحجرية العملاقة، تحت صوت التفجرات الشبيهة بالرعد …

على الرغم من أنه توقع منذ فترة طويلة ظهور هذا اليوم، عندما جاء بالفعل، لازال قلب شياو جويتيان قد ارتعش،

 

أمامه، لا يمكن اعتبار هذا الـ شياو كوانغيون مجرد فضلات حتى. إن قتله، سوف يلطخ يده ببساطة، ويهين وضعه الخاص.

بوم بوم بوم بوم …

على الرغم من أنه توقع منذ فترة طويلة ظهور هذا اليوم، عندما جاء بالفعل، لازال قلب شياو جويتيان قد ارتعش،

 

دقت طائفة شياو في البداية رنين أجراس الإنذار على الفور، وبدأت أصوات خطوات فوضوية تتدفق.

صوت الأحجار الهائلة المنهارة لم تستطع الهرب من آذان أي أحد. الرمال والأوساخ التي اكتسحت وملأت السماء وغطت الأرض.

على الرغم من أن يون تشي يملك قوة في عالم الأرض فقط، فإن قوته كانت عميقة وثقيلة.

انحدر يون تشي من السماء، وكان وجهه ممتلئًا بابتسامة باردة … وكان هذا الإجراء من جانبه، قد أجبر دون شك الدبور للخروج من العش.

أما الانتقام الذي يجب أن يلقى عليه، في النهاية، لم يأت بعد.

دقت طائفة شياو في البداية رنين أجراس الإنذار على الفور، وبدأت أصوات خطوات فوضوية تتدفق.

“هذا بالتأكيد مكان جيد.”

نظروا بعينين متسعتين عند البوابة العظيمة التي مثلت سمعة طائفة شياو وتاريخ الألفية، تحطمت في الواقع هكذا تماماً، وتحولت إلى أحجار محطمة تناثرت الأرض. كان للجميع منهم وجه شاحب بشكل مروع.

 

“من هذا! من يجرؤ على التصرف بعنف في طائفتي شياو!! ”

 

 

 

جاء صوت شياو جويتيان الغاضب من السماء. كسيد الطائفة، لم يكلف نفسه حتى عناء الظهور قبل الشؤون تافه اليومية.

“بطبيعة الحال، كنت أعرف كل شيء فعله شياو يولونغ. ومن ثم، مزقت ذراعيه وساقيه، وأخرجت عينيه، ونزعت أذنيه، وقطعت أنفه، وشققت لسانه، وقطعت كل شعره، وكسرت ذراعيه وساقيه، وشللت رجولته.

ومع ذلك، تم تدمير بوابة طائفتهم فجأة، كانت هذه مسألة خطيرة تتعلق بشرف طائفة شياو لألف عام!

 ومن هنا، هذا السبب في وجودي هنا اليوم … رأيت هذه البوابة العظيمة لطائفتك الموقرة من بعيد، إنها مهيبة جدًا، مشهد نادر في البلاد.

حلق شياو جويتيان مثل النسر، وهجم على الجبهة. مع دفع كفه إلى الأمام، انتشرت عاصفة رياح مصنوعة من طاقة عميقة، مثيرةً الرمال والأوساخ التي ملأت السماء، لتكشف عن الجاني – شخصية يون تشي.

أجبر شياو جويتيان على إخراج ابتسامة كانت أقبح من تعبير البكاء على وجهه: “إنه في الواقع الأخ الصغير يون! لا عجب من إزهار مئات من الزهور هذا الصباح في حديقة الطب التابعة للطائفة، هذا في الواقع بسبب وصول ضيف محترم.

 

لقد تسببت هذه الكلمات في عدم تمكن شياو جويتيان من النوم في الليل لمدة نصف شهر. والآن بعد مرور أشهر قليلة، تمكن قلبه بشكل أساسي من الاستراحة للأمر … لكن في النهاية، لازال يون تشي قد أتى.

“سيد طائفة شياو، لقد مرت بضعة أشهر منذ أن التقينا آخر مرة، أتمنى أن تكون بخير”.

 

نظر يون تشي إلى شياو جويتيان الذي كانت لحيته على وشك أن تشتعل من الغضب، وقال وجهه مليء بالابتسامات.

انفجر انفجار هائل في جميع أنحاء جبل الغم الجنوبي بأكمله. بعد ذلك، ترك إثم التنين صرخة تنين مروعة للسماء، وارتعدت بوابة الألفية القديمة من طائفة شياو بشدة تحت الصرخة المتفجرة.

 

اليوم، شهدوا شخصياً موقف شياو جويتيان … من الواضح أن خوفه من يون تشي تجاوز خيالهم بكثير.

“يون … يون تشي!”

 

 

إن طائفتي شياو حقاً ممتنة ومتشرفة …

في اللحظة التي رأى فيها وجه يون تشي بوضوح، الوجه الذي رآه شياو جويتيان لا يختلف عن وجه شيطان.

 

ارتجف وجهه كله بشكل مكثف، وأكثر من ذلك، ظهر انفجار في رأسه.

مثل هذه الشخصية التي لا يمكن مقارنتها حتى بالقمامة، قادراً في الواقع على إجباره على الخروج من بيته، والتسبب في معاناة جده وعمته الصغيرة لثلاث سنوات من العزلة المريرة … إذا لم تكن تشو يويلي حينذاك موجودة، النتيجة، كان يمكن ألّا تطاق.

كما لو أن الغضب المتضاعف في قلبه يجري تثبيطه بشدة من قبل شيء لا يقارن بثقله … لم يعد قادراً على الهيجان. بدا صدره المكبوت كما لو أنه على وشك الانفجار.

 

 

مع أسلوب يون تشي الوحشي لإبادة عشيرة حرق السماء بالكامل، لم يجرؤ الجميع على تخيل كيف أن شياو كوانغيون سينتهي بعد سقوطه بين يدي يون تشي…

عندما سمع شيوخ وتلاميذ طائفة شياو -الذين جاءوا مسرعين بسرعة من الخلف-  الكلمتين “يون تشي”، تغيرت تعبيراتهم بشكل كبير. حتى بدأت خطواتهم تظهر البطء بعد الركض الهمجي.

 

 

لأنه لم تكن قدراته قوية بشكل مرعب فحسب، فقد كان مهووسًا قد أباد كل عشيرة حرق السماء، والذي تجرأ حتى على منح أمير العنقاء ضربًا قاسًا!

أبقى يون تشي على إثم التنين، وسار نحو شياو جويتيان بشكل متأني.

“يا سيد طائفة شياو الشاب العظيم، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن التقينا آخر مرة، لكنك لا تزال قادر على تذكري، شخصية صغيرة في عشيرة شياو من مدينة الغيمة العائمة. أنا متأكد من أني قد شرفت! ” نظر يون تشي إلى شيا كوانغيون، وأعط القليل من الضحك البارد.

وقال ببطء وعلى مهل: “في ذلك الوقت في القصر الإمبراطوري، شارك سيد الطائفة شياو شخصيًا في حفل زفافي الكبير، أنا ممتن للغاية له، لذلك؛ وعدت على الفور بزيارة إلى طائفة شياو يومًا ما شخصياً.

على الرغم من أنه توقع منذ فترة طويلة ظهور هذا اليوم، عندما جاء بالفعل، لازال قلب شياو جويتيان قد ارتعش،

سأفعل بالتأكيد الكلمات التي قلتها أنا، يون تشي.

مع جبل الغم الجنوبي في الخلف، ونهر السماء الجنوبي على اليمين، كان موقع الفرع الرئيسي لـ طائفة شياو، كانت قطعة من الأرض منقطعة النظير ممنوحة من قبل فنغ شوي.

 ومن هنا، هذا السبب في وجودي هنا اليوم … رأيت هذه البوابة العظيمة لطائفتك الموقرة من بعيد، إنها مهيبة جدًا، مشهد نادر في البلاد.

حتى شياو جويتيان قد لا يكون قادرًا على تحمله، ناهيك عن شياو كوانغيون. تحت ضغط ونظرة يون تشي، تحول وجهه إلى الشحوب بالفعل، حيث تراجع وزحف إلى الخلف:

ومن ثم، أردت الهبوط على هذه البوابة العظيمة والنظر إلى طائفة شياو من الأعلى. ومع ذلك؛ لم أكن أتوقع أن هذه البوابة العظيمة كانت هشة بالفعل. في اللحظة التي دست فيها، انهارت على الفور.

قال شياو جويتيان على عجل: “أتساءل ما يحتاجه الأخ الصغير يون؟ إذا كان هذا الشيء المتواضع قادرًا على المساعدة، فإن شياو المتواضع هذا سيعطيه كل شيء “.

 حتى أن هذا أعطاني صدمة كبيرة. أوه، أن أدوس على البوابة العظيمة لطائفتك الموقرة عن طريق الخطأ، آمل ألا يأخذها سيد الطائفة شياو كإساءة. ”

لا يزال في الواقع قادرا على مواجهة مثل هذه الجريمة والاستفزاز بابتسامة على وجهه، وحتى أن يعتذر. كما هو متوقع من شخص استطاع أن يصبح سيد الطائفة شياو.

 

 

كان للبوابة العظيمة لـ “طائفة شياو” تاريخ طويل لألفية، وشهدت عددًا لا يحصى من العواصف والرياح، فكيف يمكن “دوسها”!؟

أبقى يون تشي على إثم التنين، وسار نحو شياو جويتيان بشكل متأني.

يقول يون تشي، الذي دمر هذه البوابة العظيمة التي كانت على ارتفاع ثلاثمائة متر، في الواقع “لا تأخذها كإساءة” … صعد ضغط دم شياو جويتيان إلى الأعلى على الفور، وحتى أن أعضاءه على وشك الانفجار. إذا كان أي شخص آخر أمامه، حتى لو كان لينغ يوفينغ، فإنه لا يزال سيوجه اليأس.

ومع ذلك، بمواجهة هذا الـ يون تشي أمامه -الذي كان مرعبا مثل الشيطان نفسه -لم يجرؤ على وضع أي إيمان في الحظ. حتى أنه أراد أن ينهي كل شيء بأسرع ما يمكن.

 

“أنا أعلم” قال يون تشي مع هدوء لا يضاهى:

ومع ذلك، فإن الشخص الذي كان يقف أمامه، كان شخصاً لا يستطيع تحمله.

ارتجف وجهه كله بشكل مكثف، وأكثر من ذلك، ظهر انفجار في رأسه.

وتعهد سرا أيضا منذ فترة طويلة، وبالتأكيد، بالتأكيد لن يكون في صراع مع يون تشي، حتى لو كان ديس عليه من قبل يون تشي!

ارتفعت عنقاء الثلج مباشرة في السماء، ووصلت إلى ارتفاع عشرة آلاف الأمتار في السماء. في غمضة عين، تركوا بالفعل حدود مدينة الرياح الامبراطورية.

لأنه لم تكن قدراته قوية بشكل مرعب فحسب، فقد كان مهووسًا قد أباد كل عشيرة حرق السماء، والذي تجرأ حتى على منح أمير العنقاء ضربًا قاسًا!

 حتى أن هذا أعطاني صدمة كبيرة. أوه، أن أدوس على البوابة العظيمة لطائفتك الموقرة عن طريق الخطأ، آمل ألا يأخذها سيد الطائفة شياو كإساءة. ”

 

أخرج قلب شياو جويتيان على الفور صوت “شؤم” شرس. هدأ نفسه بقوة: “أتساءل من هو الشخص الصغير الذي يرغب يون في مقابلته …”

في يوم زفاف يون تشي الكبير قبل أربعة أشهر، بدا أن يون تشي قد صرح بأنه سيقوم بالتأكيد بزيارة إلى طائفة شياو يومًا ما.

مثل هذه الشخصية التي لا يمكن مقارنتها حتى بالقمامة، قادراً في الواقع على إجباره على الخروج من بيته، والتسبب في معاناة جده وعمته الصغيرة لثلاث سنوات من العزلة المريرة … إذا لم تكن تشو يويلي حينذاك موجودة، النتيجة، كان يمكن ألّا تطاق.

لقد تسببت هذه الكلمات في عدم تمكن شياو جويتيان من النوم في الليل لمدة نصف شهر. والآن بعد مرور أشهر قليلة، تمكن قلبه بشكل أساسي من الاستراحة للأمر … لكن في النهاية، لازال يون تشي قد أتى.

 

أجبر شياو جويتيان على إخراج ابتسامة كانت أقبح من تعبير البكاء على وجهه: “إنه في الواقع الأخ الصغير يون! لا عجب من إزهار مئات من الزهور هذا الصباح في حديقة الطب التابعة للطائفة، هذا في الواقع بسبب وصول ضيف محترم.

 

إن طائفتي شياو حقاً ممتنة ومتشرفة …

 

هذه البوابة العظيمة كانت موجودة لألف سنة أيضاً، وقد تم إهمالها منذ سنوات طويلة. لم أتوقع أبداً أنها ستنهار فعليًا في هذه اللحظة، بل إنه قد روعت ضيفي الموقر، لذا ينبغي أن نكون نحن الذين يعتذرون.

 

الأخ الأصغر يون، تعال، تعال واسمح لهذا الـ شياو المتواضع أن يعمل كمضيف لزيارتك. ”

والآن، لم يعد لديه مصلحة في قتله … ما هو نوع الشخصية التي كانها الآن؟ صهر إمبراطور الرياح الزرقاء، وأكثر من ذلك، كان يحمل لقب “الرقم واحد في الرياح الزرقاء”، والذي كان كافياً للسيطرة الكاملة على سيد الطائفة شياو جويتيان في طائفة شياو.

 

الأخ الأصغر يون، تعال، تعال واسمح لهذا الـ شياو المتواضع أن يعمل كمضيف لزيارتك. ”

تم تدمير البوابة الألفية الكبرى التي تمثل سمعة الطائفة، ومع ذلك، لا يزال يتعين عليهم الاعتذار إلى الجاني.

أجبر شياو جويتيان على إخراج ابتسامة كانت أقبح من تعبير البكاء على وجهه: “إنه في الواقع الأخ الصغير يون! لا عجب من إزهار مئات من الزهور هذا الصباح في حديقة الطب التابعة للطائفة، هذا في الواقع بسبب وصول ضيف محترم.

كانت وجوه كل شيوخ وتلاميذ طائفة شياو حمراء تماما … في التجمع العظيم للطائفة، شدد شياو جويتيان بأوقات لا تعد ولا تحصى، لعدم جعل من يون تشي عدو، وألا يسيء أبدا إلى الناس من حول يون تشي.

كانت أرض إمبراطورية العنقاء الإلهية ضخمة، وحجمها تقريبًا عشرين ضعفًا أمة الرياح الزرقاء. حتى لو طار عنقاء الثلج من 15 إلى 16 ساعة في اليوم بسرعته، فإنه سيستغرق عشرة أيام قبل الوصول إلى مدينة العنقاء الإلهية.

اليوم، شهدوا شخصياً موقف شياو جويتيان … من الواضح أن خوفه من يون تشي تجاوز خيالهم بكثير.

نمت خطوط التكسر التي لا تعد ولا تحصى بسرعة كبيرة، وفي غمضة عين، ملأوا البوابة الكبيرة بكثافة.

 

صاح مرة أخرى. “لا “لكن”! أسرعوا وأخرجوه هنا، إذا لم يأت؛ إذا كانت هناك حاجة لسحبه، جره إلى هنا! ”

“أوه …” ضاقت عيون يون تشي قليلا، قدرة شياو جويتيان على “تلقي النكسات”، وصلت بالفعل إلى القمة.

حاليا، في اللحظة التي عرف فيها يون تشي، كان الأمر كما لو أنه رأى فجأة شيطان أحلامه في وضح النهار. كان خائفا لدرجة أنه كان قد فقد السيطرة تقريبا على أحشاءه على الفور.

لا يزال في الواقع قادرا على مواجهة مثل هذه الجريمة والاستفزاز بابتسامة على وجهه، وحتى أن يعتذر. كما هو متوقع من شخص استطاع أن يصبح سيد الطائفة شياو.

جاء صوت شياو جويتيان الغاضب من السماء. كسيد الطائفة، لم يكلف نفسه حتى عناء الظهور قبل الشؤون تافه اليومية.

تكلم يون تشي ببطء: “ليست هناك حاجة للدخول. إن سبب وجودي هنا اليوم، هو ببساطة لموضوع واحد”.

كان للبوابة العظيمة لـ “طائفة شياو” تاريخ طويل لألفية، وشهدت عددًا لا يحصى من العواصف والرياح، فكيف يمكن “دوسها”!؟

 

تم تدمير البوابة الألفية الكبرى التي تمثل سمعة الطائفة، ومع ذلك، لا يزال يتعين عليهم الاعتذار إلى الجاني.

قال شياو جويتيان على عجل: “أتساءل ما يحتاجه الأخ الصغير يون؟ إذا كان هذا الشيء المتواضع قادرًا على المساعدة، فإن شياو المتواضع هذا سيعطيه كل شيء “.

تم تدمير البوابة الألفية الكبرى التي تمثل سمعة الطائفة، ومع ذلك، لا يزال يتعين عليهم الاعتذار إلى الجاني.

 

أبقى يون تشي على إثم التنين، وسار نحو شياو جويتيان بشكل متأني.

“هيه، هذه المسألة، لسيد الطائفة شياو، هي ببساطة مثل النسيم”. قال يون تشي بابتسامة خفيفة: “أود أن ألتقي بشخص في طائفتك شياو.”

يقول يون تشي، الذي دمر هذه البوابة العظيمة التي كانت على ارتفاع ثلاثمائة متر، في الواقع “لا تأخذها كإساءة” … صعد ضغط دم شياو جويتيان إلى الأعلى على الفور، وحتى أن أعضاءه على وشك الانفجار. إذا كان أي شخص آخر أمامه، حتى لو كان لينغ يوفينغ، فإنه لا يزال سيوجه اليأس.

 

ومع ذلك، في الوقت الحالي، بمواجهة هذا الشخص الذي كان يزحف على الأرض مثل الكلب، الذي كان وجهه مليئًا بالخوف، لم يكن غاضبًا، ولم يكن لديه الإثارة المتمثلة في قدرته على جمع الديون التي كان يدين بها شياو كوانغيون في تلك السنة.

أخرج قلب شياو جويتيان على الفور صوت “شؤم” شرس. هدأ نفسه بقوة: “أتساءل من هو الشخص الصغير الذي يرغب يون في مقابلته …”

“لِيُسحب هذا الابن الغير بار: شياو كوانغيون، إلى هنا الآن!”

 

انفجر انفجار هائل في جميع أنحاء جبل الغم الجنوبي بأكمله. بعد ذلك، ترك إثم التنين صرخة تنين مروعة للسماء، وارتعدت بوابة الألفية القديمة من طائفة شياو بشدة تحت الصرخة المتفجرة.

“شياو كوانغيون!” ضيّق يون تشي عينيه، ولم يكن هناك تغيير واحد للتعبير على وجهه.

ومع ذلك، بمواجهة هذا الـ يون تشي أمامه -الذي كان مرعبا مثل الشيطان نفسه -لم يجرؤ على وضع أي إيمان في الحظ. حتى أنه أراد أن ينهي كل شيء بأسرع ما يمكن.

 

 

على الرغم من أنه توقع منذ فترة طويلة ظهور هذا اليوم، عندما جاء بالفعل، لازال قلب شياو جويتيان قد ارتعش،

 حتى أن هذا أعطاني صدمة كبيرة. أوه، أن أدوس على البوابة العظيمة لطائفتك الموقرة عن طريق الخطأ، آمل ألا يأخذها سيد الطائفة شياو كإساءة. ”

تغير تعبير العديد من الشيوخ والتلاميذ وراءه أيضًا … في الوقت الحالي، لم يكن أحد في طائفة شياو بأكملها غير مدرك لما فعله شياو كوانغيون في السابق مع يون تشي.

 

أما الانتقام الذي يجب أن يلقى عليه، في النهاية، لم يأت بعد.

بعد التحديق في إقليم إمبراطورية العنقاء الإلهية لفترة قصيرة، عادت نظرات يون تشي مرة أخرى إلى امبراطورية الرياح الزرقاء.

مع أسلوب يون تشي الوحشي لإبادة عشيرة حرق السماء بالكامل، لم يجرؤ الجميع على تخيل كيف أن شياو كوانغيون سينتهي بعد سقوطه بين يدي يون تشي…

 

لكن بغض النظر عن ذلك، فإن طائفة شياو بالتأكيد لن تتحول ضد يون تشي بسبب شياو كوانغيون. كانت عشيرة حرق السماء، التي قد أبيدت بالفعل، درسا عُلِّم مع نزيف الدماء الطازجة.

 

 

هذه البوابة العظيمة كانت موجودة لألف سنة أيضاً، وقد تم إهمالها منذ سنوات طويلة. لم أتوقع أبداً أنها ستنهار فعليًا في هذه اللحظة، بل إنه قد روعت ضيفي الموقر، لذا ينبغي أن نكون نحن الذين يعتذرون.

“سيد الطائفة، ماذا يجب أن نفعل؟” وصل شياو بويون إلى جانب شياو جويتيان. مع تعبير قلق، وقال بصوت منخفض.

دقت طائفة شياو في البداية رنين أجراس الإنذار على الفور، وبدأت أصوات خطوات فوضوية تتدفق.

 

ومع ذلك، بمواجهة هذا الـ يون تشي أمامه -الذي كان مرعبا مثل الشيطان نفسه -لم يجرؤ على وضع أي إيمان في الحظ. حتى أنه أراد أن ينهي كل شيء بأسرع ما يمكن.

تغير لون وجه شياو جويتيان بسرعة. في النهاية، شد أسنانه بقوة، وصاح بصوت عالٍ بما يكفي لينتشر صوته في جميع أنحاء نصف طائفة شياو:

“ل … لكن …” رد فعل شياو جويتيان، تسبب في إرباك شياو بويون للحظة.

“لِيُسحب هذا الابن الغير بار: شياو كوانغيون، إلى هنا الآن!”

لم يمض وقت طويل بعد، انتشر أناس طائفة شياو في الخلف. يتابع شياو كوانغيون خطواته، وتم سحبه بقوة من قبل شيخ في شياو.

 

 

“ل … لكن …” رد فعل شياو جويتيان، تسبب في إرباك شياو بويون للحظة.

 

كان قد فكر في البداية فيما إذا كان ينبغي لهم أن يشكلوا قصة، أو أن يكون شياو كوانغيون غير موجود في الطائفة، أو أنه طرد بالفعل من الطائفة، ليحاول بالتالي معرفة ما إذا كان بإمكانهم الهروب من هذه المحنة.

“من هذا! من يجرؤ على التصرف بعنف في طائفتي شياو!! ”

لم يتوقع أبداً أن يكون شياو جويتيان حاسما بالفعل … الجميع في طائفة شياو عرفوا أنه من بين أولاد شياو جويتيان الأربعة، فإن أكثر من تدلل هو ابنه الأصغر شياو كوانغيون. وكان أيضا الابن الوحيد الذي ولدته زوجته الرسمية.

مثل هذه الشخصية التي لا يمكن مقارنتها حتى بالقمامة، قادراً في الواقع على إجباره على الخروج من بيته، والتسبب في معاناة جده وعمته الصغيرة لثلاث سنوات من العزلة المريرة … إذا لم تكن تشو يويلي حينذاك موجودة، النتيجة، كان يمكن ألّا تطاق.

ومع ذلك، بمواجهة هذا الـ يون تشي أمامه -الذي كان مرعبا مثل الشيطان نفسه -لم يجرؤ على وضع أي إيمان في الحظ. حتى أنه أراد أن ينهي كل شيء بأسرع ما يمكن.

 

بغض النظر عما إذا كانت نتيجة جيدة أو سيئة، على أقل تقدير، لن يكون عليه أن يعيش حياة في خوف دائم.

عندما سمعوا عن أسلوب يون تشي الوحشي، حتى هؤلاء الأفراد من الشيوخ، الذين عانوا من العواصف والرياح، تعرضوا للإرهاب، بقشعريرة تسقط أجسامهم بالكامل… كان من الواضح أن هذه الطريقة تمتلكها الشياطين الأكثر وحشية فقط.

صاح مرة أخرى. “لا “لكن”! أسرعوا وأخرجوه هنا، إذا لم يأت؛ إذا كانت هناك حاجة لسحبه، جره إلى هنا! ”

تكلم يون تشي ببطء: “ليست هناك حاجة للدخول. إن سبب وجودي هنا اليوم، هو ببساطة لموضوع واحد”.

 

انحدر يون تشي من السماء، وكان وجهه ممتلئًا بابتسامة باردة … وكان هذا الإجراء من جانبه، قد أجبر دون شك الدبور للخروج من العش.

لم يمض وقت طويل بعد، انتشر أناس طائفة شياو في الخلف. يتابع شياو كوانغيون خطواته، وتم سحبه بقوة من قبل شيخ في شياو.

ومع ذلك، تم تدمير بوابة طائفتهم فجأة، كانت هذه مسألة خطيرة تتعلق بشرف طائفة شياو لألف عام!

ثم، تم دفعه أمام شياو جويتيان. مع قدم غير ثابتة، سقط شياو كوانغيون على الأرض فوراً. عندما رفع رأسه، رأى وجهًا مألوفًا بعض الشيء. بعد أن ذهل للحظة، تحول وجهه على الفور: “يون… يون تشي!”

“سيد الطائفة، ماذا يجب أن نفعل؟” وصل شياو بويون إلى جانب شياو جويتيان. مع تعبير قلق، وقال بصوت منخفض.

 

أمام يون تشي، كان محترم للغاية حتى، ولم يجرؤ على الانفجار بغضب.

كان شعر شياو كوانغيون مخرباً قليلاً، وكان لون بشرته صفراء. من الواضح أنه لم يكن مستمتعاً حقاً في هذه الفترة الزمنية. لأنه منذ إبادة “عشيرة حرق السماء”، ومعرفة أن “يون تشي” كان “شياو تشي” الذي لم يضعه في عينيه في تلك السنة وقد نسيه تقريبا، كان يعيش في كابوس كل يوم.

ومع ذلك، تم تدمير بوابة طائفتهم فجأة، كانت هذه مسألة خطيرة تتعلق بشرف طائفة شياو لألف عام!

حاليا، في اللحظة التي عرف فيها يون تشي، كان الأمر كما لو أنه رأى فجأة شيطان أحلامه في وضح النهار. كان خائفا لدرجة أنه كان قد فقد السيطرة تقريبا على أحشاءه على الفور.

 

 

“سيد طائفة شياو، لقد مرت بضعة أشهر منذ أن التقينا آخر مرة، أتمنى أن تكون بخير”.

“يا سيد طائفة شياو الشاب العظيم، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن التقينا آخر مرة، لكنك لا تزال قادر على تذكري، شخصية صغيرة في عشيرة شياو من مدينة الغيمة العائمة. أنا متأكد من أني قد شرفت! ” نظر يون تشي إلى شيا كوانغيون، وأعط القليل من الضحك البارد.

في نفس الوقت، تركت حياته، مما تركه يعيش بشكل مثالي! سمحت له أن يموت ببطء … شيئا فشيئا، في الجحيم!”

قبل ثلاث سنوات، غرقت كراهيته لـ شياو كوانغيون في عظامه. كان يكره أنه غير قادر على طحن عظامه ونثره إلى رماد.

إن طائفتي شياو حقاً ممتنة ومتشرفة …

ومع ذلك، في الوقت الحالي، بمواجهة هذا الشخص الذي كان يزحف على الأرض مثل الكلب، الذي كان وجهه مليئًا بالخوف، لم يكن غاضبًا، ولم يكن لديه الإثارة المتمثلة في قدرته على جمع الديون التي كان يدين بها شياو كوانغيون في تلك السنة.

ارتفعت عنقاء الثلج مباشرة في السماء، ووصلت إلى ارتفاع عشرة آلاف الأمتار في السماء. في غمضة عين، تركوا بالفعل حدود مدينة الرياح الامبراطورية.

لم يكن هناك سوى شعور بالضيق من الحزن … هذا صحيح. يمكنه فقط إلقاء اللوم على نفسه لكونه عديم الفائدة.

كانت أرض إمبراطورية العنقاء الإلهية ضخمة، وحجمها تقريبًا عشرين ضعفًا أمة الرياح الزرقاء. حتى لو طار عنقاء الثلج من 15 إلى 16 ساعة في اليوم بسرعته، فإنه سيستغرق عشرة أيام قبل الوصول إلى مدينة العنقاء الإلهية.

مثل هذه الشخصية التي لا يمكن مقارنتها حتى بالقمامة، قادراً في الواقع على إجباره على الخروج من بيته، والتسبب في معاناة جده وعمته الصغيرة لثلاث سنوات من العزلة المريرة … إذا لم تكن تشو يويلي حينذاك موجودة، النتيجة، كان يمكن ألّا تطاق.

 

 

مع جبل الغم الجنوبي في الخلف، ونهر السماء الجنوبي على اليمين، كان موقع الفرع الرئيسي لـ طائفة شياو، كانت قطعة من الأرض منقطعة النظير ممنوحة من قبل فنغ شوي.

الآن بعد أن أشار إلى ذلك، يبدو أنه لا يزال يتعين عليه أن يشكر هذا الـ شياو كوانغيون. إن لم يكن بسببه، فلن يكون متعطشًا للسلطة بشكل مكثف، ولن يكون هناك يون تشي اليوم.

نمت خطوط التكسر التي لا تعد ولا تحصى بسرعة كبيرة، وفي غمضة عين، ملأوا البوابة الكبيرة بكثافة.

 

ارتجف وجهه كله بشكل مكثف، وأكثر من ذلك، ظهر انفجار في رأسه.

والآن، لم يعد لديه مصلحة في قتله … ما هو نوع الشخصية التي كانها الآن؟ صهر إمبراطور الرياح الزرقاء، وأكثر من ذلك، كان يحمل لقب “الرقم واحد في الرياح الزرقاء”، والذي كان كافياً للسيطرة الكاملة على سيد الطائفة شياو جويتيان في طائفة شياو.

لا يزال في الواقع قادرا على مواجهة مثل هذه الجريمة والاستفزاز بابتسامة على وجهه، وحتى أن يعتذر. كما هو متوقع من شخص استطاع أن يصبح سيد الطائفة شياو.

أمام يون تشي، كان محترم للغاية حتى، ولم يجرؤ على الانفجار بغضب.

 

أمامه، لا يمكن اعتبار هذا الـ شياو كوانغيون مجرد فضلات حتى. إن قتله، سوف يلطخ يده ببساطة، ويهين وضعه الخاص.

“سيد الطائفة، ماذا يجب أن نفعل؟” وصل شياو بويون إلى جانب شياو جويتيان. مع تعبير قلق، وقال بصوت منخفض.

على الرغم من أن يون تشي يملك قوة في عالم الأرض فقط، فإن قوته كانت عميقة وثقيلة.

“أنا أعلم” قال يون تشي مع هدوء لا يضاهى:

حتى شياو جويتيان قد لا يكون قادرًا على تحمله، ناهيك عن شياو كوانغيون. تحت ضغط ونظرة يون تشي، تحول وجهه إلى الشحوب بالفعل، حيث تراجع وزحف إلى الخلف:

“يون … يون تشي!”

“لا … لا تقتلني …ذلك العام … لم يكن خطأي… تلك كانت كلها … كانت كلها فكرة شياو يولونغ … لا تلمني … إنها ليست فكرتي…”

“ل … لكن …” رد فعل شياو جويتيان، تسبب في إرباك شياو بويون للحظة.

 

مع جبل الغم الجنوبي في الخلف، ونهر السماء الجنوبي على اليمين، كان موقع الفرع الرئيسي لـ طائفة شياو، كانت قطعة من الأرض منقطعة النظير ممنوحة من قبل فنغ شوي.

“أنا أعلم” قال يون تشي مع هدوء لا يضاهى:

 

“بطبيعة الحال، كنت أعرف كل شيء فعله شياو يولونغ. ومن ثم، مزقت ذراعيه وساقيه، وأخرجت عينيه، ونزعت أذنيه، وقطعت أنفه، وشققت لسانه، وقطعت كل شعره، وكسرت ذراعيه وساقيه، وشللت رجولته.

على الرغم من أنه توقع منذ فترة طويلة ظهور هذا اليوم، عندما جاء بالفعل، لازال قلب شياو جويتيان قد ارتعش،

في نفس الوقت، تركت حياته، مما تركه يعيش بشكل مثالي! سمحت له أن يموت ببطء … شيئا فشيئا، في الجحيم!”

كان للبوابة العظيمة لـ “طائفة شياو” تاريخ طويل لألفية، وشهدت عددًا لا يحصى من العواصف والرياح، فكيف يمكن “دوسها”!؟

 

أما الانتقام الذي يجب أن يلقى عليه، في النهاية، لم يأت بعد.

“آه ، آه ، آه …” أخرج شياو كوانغيون صراخ غريب مليء بالرعب الشديد، ارتعدت أطرافه الأربعة بعنف … بين فخذيه، تدفق السائل الأبيض المصفر على الأرض.

 

 

“سيد الطائفة، ماذا يجب أن نفعل؟” وصل شياو بويون إلى جانب شياو جويتيان. مع تعبير قلق، وقال بصوت منخفض.

عندما سمعوا عن أسلوب يون تشي الوحشي، حتى هؤلاء الأفراد من الشيوخ، الذين عانوا من العواصف والرياح، تعرضوا للإرهاب، بقشعريرة تسقط أجسامهم بالكامل… كان من الواضح أن هذه الطريقة تمتلكها الشياطين الأكثر وحشية فقط.

نظروا بعينين متسعتين عند البوابة العظيمة التي مثلت سمعة طائفة شياو وتاريخ الألفية، تحطمت في الواقع هكذا تماماً، وتحولت إلى أحجار محطمة تناثرت الأرض. كان للجميع منهم وجه شاحب بشكل مروع.

 

تمتم يون تشي. راكباً عنقاء الثلج، أسرع إلى الأسفل. عندما اقترب من البوابة الحجرية في السماء، قفز، ومع سحب إثم التنين، حطم على البوابة الحجرية بضربة واحدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط