نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 404

يد الشبح الوهمي المقدسة

يد الشبح الوهمي المقدسة

 

 

“العم شيا … في مقر القمر الأسود؟ هنا؟ ” لقد تفاجأ يون تشي.

 

قبل نصف عام، بعد عودته إلى مدينة الغيمة العائمة، ذهب أولاً إلى قصر شياو، ووجد أن شيا هونغي قد غادر منذ زمن طويل للبحث عن شيا يوانبا، الذي لم يرسل أي رسائل.

“هل العم شيا بخير هنا؟”

أخبره الخادم الذي بقي في قصر شيا أن شيا هونغي قد أخرج شيئًا على شكل هلال أسود عندما كان يرتب الأمور … في ذلك الوقت، كان يشتبه في أن الأمر يتعلق برابطة نقود القمر الأسود، كان الأمر كذلك، ثم افترض أن شيا هونغي كان يبحث عن شيا يوانبا من خلال نقابة تاجر القمر الأسود.

“زهرة العالم السفلي أودومبارا”؟ ظهرت نظرة متأنية على وجه زي جي. بعد فترة قصيرة، قال ببطء:

 

“أوه صحيح”، فكر يون تشي فجأة بمسألة أخرى: “لا أعرف ما إذا كان الكبير زي قد سمع عن” زهرة العالم السفلي أودومبارا”؟

لم يتوقع أبداً أنه بقي داخل نقابة تاجر القمر الأسود بالفعل.

لقد أصبح تاريخ بطولة تصنيف الأمم السبع أقرب وأقرب. كما أصبح مزاج فينغ شيتشن غير صبور أكثر فأكثر. لم يتوقف مشهد ذل ذلك اليوم عن إزعاج حالته العقلية. بعد أن أخبر فينغ شيمنغ أخيرًا عن المسألة المتعلقة بـ يون تشي بالأمس، أصبح أكثر اضطراباً.

 

“لا داعي للتكلم أكثر من ذلك”. لوح فينغ هينكونغ بيده: “لقد سمعنا أيضا بهذا الاسم. يعرف باسم “اللص الأول في العالم”، هوا مينغ هاي الذي يمتلك “يد الشبح الوهمي المخيفة”! لقد قيل أنه بغض النظر عما سرقه، فإنه لم يرتكب أي خطأ، ناهيك عن القبض عليه من قبل أي شخص. حتى مظهره الحقيقي لم يراه أحد قط.

ولم يكن هذا مجرد فرع من القمر الأسود يمكن العثور عليه في أي مكان من قارة السماء العميقة… لقد كان المقر الأسطوري للقمر الأسود!

 

 

 

شخص قادر على البقاء هنا بالتأكيد ليس شخصية عادية. كانت العلاقة بين شيا هونغ ونقابة تاجر القمر الأسود بسيطة.

كان هناك مرة عندما قام الطرف الآخر بضرب ثقوب دموية ضخمة على جسده، لكنه ما زال لم يمت. في البداية، اعتقد الجميع أنه مجنون، ولكن مع مرور الأيام والشهور، لم يعد أحد يعتبره مجنونًا.

 

لأن ما وصفه لـ فينغ شيمنغ كان عالماً مختلفاً عن الحقيقة التي حدثت منذ عدة أشهر. على الرغم من أنه كان على يقين من أن طائفة العنقاء الإلهي لن تترك يون تشي على الإطلاق إذا أتى حقاً إلى مدينة العنقاء الإلهية، فإنه لم يكن قادراً على القلق بشأن احتمال أن يذكر يون تشي أحداث ذلك اليوم أثناء بطولة التصنيف. إذا تم الإعلان عن أحداث ذلك اليوم أمام الآلاف من العيون، فإن علامة الذل لن تكون محفورة في روحه فحسب، بل ستكون محفورة على وجهه من الآن فصاعداً.

“إذا كنت ترغب في رؤيته، يمكن لهذا الرجل العجوز أن يجلبه لك شخصياً الآن.” قال زي جي مع ضحكة:

“كيف يمكن لممارس عميق ضئيل من الرياح الزرقاء صالحًا أن يكون هدفًا لطائفة العنقاء الإلهي في الخفاء؟ هذا ببساطة يخفّض من مرتبة العنقاء الإلهية! لطالما كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة هي عرض طائفة العنقاء الإلهية، إذا لم يكن هناك مصدر للضحك وإحساس بالتوازن، سيكون الأمر مملاً للغاية! ونأمل حقًا أن يتمكن يون تشي من إظهار لون صغير عندما يحين ذلك الوقت، وعدم تركنا نتراجع. ”

“سأكون سعيدًا بلجبه لرؤيتك”.

قال فينغ شيتشن: “هذا الابن يشكر الأب الملك على لطفه … هذا فقط، على الرغم من أن الأب الملك لا يلومني، إلا أن هذا الابن يبدو أكثر خجلًا وغير مرتاح”.

 

لم يكن من النادر أن نرى شخصًا يلاحق قوته بشدة، ولكن مع التعلق بالقوة بهذا القدر، حتى لو كان هذا الرجل المسن، فقد كانت المرة الأولى على الإطلاق “.

أصبح تعبير يون تشي معقدًا بشكل لا يضاهى. بعد أن صمت لفترة طويلة، جلس ببطء وقال:

 

“هل العم شيا بخير هنا؟”

السبب في غضبه، لم يكن بسبب جرأة هذا الشخص فحسب، بل بسبب دهشته، لأن هذا اللص يمكن أن يقال إن لديه قدرة مرعبة.

 

“نعم فعلا. لسوء الحظ، كانت قوته العميقة متدنية للغاية، وأصيب بسهولة شديدة من قبل الطرف الآخر.

“فقط هو نفسه يعرف ما إذا كان بصحة جيدة أم لا. لكن على الأقل هنا، كل شيء مستقر، ولن يتعرض للتخويف من قبل أي أحد.” أجاب زي جي.

“لم نكن نظن أبداً أن إمبراطور الرياح الزرقاء الصغير سيكون لديه مثل هذه الشجاعة! كن مطمئنا، في غضون ثلاث سنوات، سنقوم بإعادة الإذلال الذي تلقيته في الريح الزرقاء بضعف عشرة ملايين مرة من أجلك! في ذلك الوقت، سوف نتعامل مع معاقبة ذلك الإمبراطور. أما بالنسبة للشاب يون تشي … همم، ألم يقل أنه سيشارك في بطولة التصنيف؟ جيد جدًا، نحن ننتظر لنرى كيف سيسقط! ”

 

أصبح تعبير يون تشي معقدًا بشكل لا يضاهى. بعد أن صمت لفترة طويلة، جلس ببطء وقال:

أومأ يون تشي، وقال نصف لنفسه: “إذاً هذا جيد. بمعرفة أن العم شيا آمن وسليم يريحني … كنت الشخص الذي أخذ يوانبا إلى قصر الرياح الزرقاء العميق، وكان أنا أيضا، الذي أخذه إلى طائفة السيف السماوي.

 

إذا كان قد بقي في مدينة القمر الجديد، فإن الأشياء التي حدثت بعد ذلك لم تكن لتحدث. دون العثور على يوانبا حتى الآن، ليس لدي وجه لرؤيته … الكبير زي، تحدثت معي عن يوانبا. هذا الصغير لا يمكن أن يكون أحد أكثر معرفة حول قوته، فكيف صدم نصف مدينة العنقاء الإلهية؟”

“ما قاله الأب الملك صحيح للغاية”. قال فينغ شيتشن بينما يخفض رأسه.

 

 

“قبل عامين، وصل شاب من دولة أخرى إلى مدينة العنقاء الإلهية. بعد اليوم الأول من وصوله، وكذلك بعد كل يوم، ذهب إلى تحدي تلك الطوائف الشهيرة داخل المدينة “.

 

 

ومن بين تلك التحديات التي واجهها، كان هناك حتما عدد قليل من نافذي الصبر، أو ربما من المؤذيين الذين كانوا يرغبون في قتله، ولكن بغض النظر عن نوع من الإصابات الشديدة التي يتلقاها، فإنه لم يمت في الواقع.

“تحدى الطوائف؟”

ومن بين تلك التحديات التي واجهها، كان هناك حتما عدد قليل من نافذي الصبر، أو ربما من المؤذيين الذين كانوا يرغبون في قتله، ولكن بغض النظر عن نوع من الإصابات الشديدة التي يتلقاها، فإنه لم يمت في الواقع.

 

“… الكبير زي، أشكرك لأنك أخبرتني بكل هذا. سأقلقك مع كل شيء.” قال يون تشي أثناء وقوفه.

“نعم فعلا. لسوء الحظ، كانت قوته العميقة متدنية للغاية، وأصيب بسهولة شديدة من قبل الطرف الآخر.

 

لكن في اليوم الثاني، استمر في تحدي الطائفة بجسد مليء بالإصابات. النتيجة، كانت بشكل واضح إصابة مع الإصابات.

“إذا كنت ترغب في رؤيته، يمكن لهذا الرجل العجوز أن يجلبه لك شخصياً الآن.” قال زي جي مع ضحكة:

في اليوم الثالث، استمر في تحدي هذه الطائفة، وتم ضربه بالفعل إلى حافة الموت بسبب نفاد صبر الطرف الآخر …

همف … لكننا لم نعتقد أبداً أن هذا اللص قد يكون جريئًا بما يكفي لإثارة طائفتنا العنقاء الإلهية! هل يعتقد حقا أنه لا يوجد أحد في هذا العالم قادر على التعامل معه؟! ”

رغم أن قوته العميقة كانت ضعيفة، كان جسده غير طبيعي بشكل استثنائي. كان من الواضح أنه كان على وشك الموت مع إصابات بالغة، ولكن في اليوم التالي، كان قادراً على الوقوف، وتقدم مرة أخرى لتحديهم.

 

كان هناك مرة عندما قام الطرف الآخر بضرب ثقوب دموية ضخمة على جسده، لكنه ما زال لم يمت. في البداية، اعتقد الجميع أنه مجنون، ولكن مع مرور الأيام والشهور، لم يعد أحد يعتبره مجنونًا.

 

لم يكن من النادر أن نرى شخصًا يلاحق قوته بشدة، ولكن مع التعلق بالقوة بهذا القدر، حتى لو كان هذا الرجل المسن، فقد كانت المرة الأولى على الإطلاق “.

 

يون تشي: “…”

“كيف يمكن لممارس عميق ضئيل من الرياح الزرقاء صالحًا أن يكون هدفًا لطائفة العنقاء الإلهي في الخفاء؟ هذا ببساطة يخفّض من مرتبة العنقاء الإلهية! لطالما كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة هي عرض طائفة العنقاء الإلهية، إذا لم يكن هناك مصدر للضحك وإحساس بالتوازن، سيكون الأمر مملاً للغاية! ونأمل حقًا أن يتمكن يون تشي من إظهار لون صغير عندما يحين ذلك الوقت، وعدم تركنا نتراجع. ”

 

 

“في الأشهر الثلاثة التي قضاها في مدينة العنقاء الإلهية، كانت جثته مليئة بالإصابات الثقيلة كل يوم. لم يبقى على جسده أي مكان سليم، لكنه كان ما زال يسحب جثته المدمرة بشدة ويذهب للبحث عن أعدائه بأنه ببساطة لا يستطيع أن يهزم.

 

ومن بين تلك التحديات التي واجهها، كان هناك حتما عدد قليل من نافذي الصبر، أو ربما من المؤذيين الذين كانوا يرغبون في قتله، ولكن بغض النظر عن نوع من الإصابات الشديدة التي يتلقاها، فإنه لم يمت في الواقع.

 

في تلك الأشهر الثلاثة، تغيرت وجهة نظر الناس عنه من السخرية إلى السكون، حتى ذلك اليوم بعد ثلاثة أشهر عندما اختفى فجأة من مدينة العنقاء الإلهية. لم يكن هناك أدنى أثر له حتى اليوم، لذلك ربما كان قد نُسي بالفعل. ومع ذلك، يعتقد هذا الرجل العجوز أنه لم تتم أذيته بأحدٍ آخر سراً، وإلا لما هرب من عين القمر الأسود”.

كان هناك مرة عندما قام الطرف الآخر بضرب ثقوب دموية ضخمة على جسده، لكنه ما زال لم يمت. في البداية، اعتقد الجميع أنه مجنون، ولكن مع مرور الأيام والشهور، لم يعد أحد يعتبره مجنونًا.

 

 

أصبح قلب يون تشي معقدًا بشكل لا يضاهى. على الرغم من أن شيا يوانبا كان طويل القامة بشكل خاص ويبدو أنه يشعر بأنه مظلوم تحت رعاية شيا هونغي، إلا أنه كان يتمتع بمزاج لطيف وطبيعة بسيطة.

 

علاوة على ذلك، كان دائما غير راغب بالقتال ضد الآخرين. ومع ذلك، كان شيا يوانبا الذي وصفه زي جي مجنونا في الواقع، من خلال وخلال. كان واضحا جدا سبب تغير شيا يوانبا فجأة …

 

 

 

“… الكبير زي، أشكرك لأنك أخبرتني بكل هذا. سأقلقك مع كل شيء.” قال يون تشي أثناء وقوفه.

أصبح تعبير يون تشي معقدًا بشكل لا يضاهى. بعد أن صمت لفترة طويلة، جلس ببطء وقال:

 

“… أشكر الكبير على قول هذا لي، هذا المبتدئ سيغادر”.

وقف زي جي أيضاً بعد ذلك، وقال وهو يضحك: “لا داعي لأن تكون مهذباً، إن شرف القمر الأسود هو امتياز خدمة عملائنا الكرام”.

 

 

لكن في اليوم الثاني، استمر في تحدي الطائفة بجسد مليء بالإصابات. النتيجة، كانت بشكل واضح إصابة مع الإصابات.

فهم يون تشي لماذا كان زي جي مهذبًا تجاهه. منذ أن تطورت نقابة القمر الأسود حتى اليوم، كان من الطبيعي أن يكون هناك سبب ثابت لوجودها. نحو أولئك الذين يتمتعون بموهبة فطرية عالية للغاية وأولئك الذين من الممكن أن يحتلوا مرتبة أعلى ضمن خبراء القمة في قارة السماء، فإن القمر الأسود بطبيعة الحال سيظهر معاملة تفضيلية. ولن تكون خدمتهم في أقصى درجات الاحترام فحسب، بل إنها تصل إلى جعل الطرف الآخر مدينًا لهم بالامتنان.

“هذا الابن يشكر الأب الملك على كرمه العميق … إن إذلال هذا الابن هو مجرد مسألة صغيرة، لكن مسألة سلالتنا في طائفة العنقاء هي أكبر من السماء. ماذا عن الاعتناء بهذا الـ يون تشي سرًا قبل بطولة التصنيف؟ ”

 

“في الأشهر الثلاثة التي قضاها في مدينة العنقاء الإلهية، كانت جثته مليئة بالإصابات الثقيلة كل يوم. لم يبقى على جسده أي مكان سليم، لكنه كان ما زال يسحب جثته المدمرة بشدة ويذهب للبحث عن أعدائه بأنه ببساطة لا يستطيع أن يهزم.

“أوه صحيح”، فكر يون تشي فجأة بمسألة أخرى: “لا أعرف ما إذا كان الكبير زي قد سمع عن” زهرة العالم السفلي أودومبارا”؟

“يمكنك النهوض”. رفع فينغ هينكونغ يده، وتقدم مباشرة إلى النقطة:

 

قال فينغ شيتشن: “هذا الابن يشكر الأب الملك على لطفه … هذا فقط، على الرغم من أن الأب الملك لا يلومني، إلا أن هذا الابن يبدو أكثر خجلًا وغير مرتاح”.

كانت زهرة العالم السفلي أودومبارا واحدة من العناصر الثلاثة التي تحتاج إليها ياسمين في غضون ثلاثين عامًا. كانت في حاجة إليها، وثلاثة نوى لوحوش الطاغية العميق، وخمسة وثلاثين كيلوغرامًا من البلورات الأرجوانية الإلهية المعرقة.

 

 

“إذا كنت ترغب في رؤيته، يمكن لهذا الرجل العجوز أن يجلبه لك شخصياً الآن.” قال زي جي مع ضحكة:

“زهرة العالم السفلي أودومبارا”؟ ظهرت نظرة متأنية على وجه زي جي. بعد فترة قصيرة، قال ببطء:

قبل نصف عام، بعد عودته إلى مدينة الغيمة العائمة، ذهب أولاً إلى قصر شياو، ووجد أن شيا هونغي قد غادر منذ زمن طويل للبحث عن شيا يوانبا، الذي لم يرسل أي رسائل.

“هذا الرجل العجوز يعرف هذه الزهرة، إنه عنصر يين شيطاني و شرير للغاية. إنه ينمو فقط داخل الأماكن الشريرة للغاية، وسوف تزهر مرة واحدة فقط كل أربع وعشرين سنة، ثم تذبل بعد ثلاثة أيام. هذه الزهرة مخيفة، ناهيك عن لمسها، بالاقتراب منها يجعل هالة العالم السفلي تغزو جسد المرء، وتلحق الضرر بالنفس. إذا كان التأثير خفيفاً، فإن ذلك سيجعل المرء يفقد وعيه، إذا كان ثقيلاً، فسوف يجعل المرء شخصاً ميتاً حياً، حتى لدرجة أن المرء سيفقد حياته. وبصرف النظر عن هذا، لم أسمع عن أي قيمة إيجابية لهذه الزهرة. لماذا تبحث عن هذه الزهرة؟

“… الكبير زي، أشكرك لأنك أخبرتني بكل هذا. سأقلقك مع كل شيء.” قال يون تشي أثناء وقوفه.

 

 

“من الطبيعي أن يملك هذا المبتدئ استخدام خاص لها، إذا كان الكبير يعرف أين مكان واحدة، فأنا أريدها إذا أعلمتني بذلك أيضًا”.

 

 

كانت زهرة العالم السفلي أودومبارا واحدة من العناصر الثلاثة التي تحتاج إليها ياسمين في غضون ثلاثين عامًا. كانت في حاجة إليها، وثلاثة نوى لوحوش الطاغية العميق، وخمسة وثلاثين كيلوغرامًا من البلورات الأرجوانية الإلهية المعرقة.

فكر زي جي لبعض الوقت، ثم هز رأسه:

 

“آخر سجل مكتوب عن زهرة العالم السفلي أودومبارا كان قبل ألف وثلاثمائة سنة. بعد ذلك، لم يكن هناك المزيد من التقارير المكتوبة ولا الشائعات حول هذا الموضوع. الجنس البشري داخل قارة السماء العميقة يتزايد باستمرار، في الوقت الحاضر، هناك أكثر من أربعة أضعاف عدد الأشخاص منذ ألف عام.

 

ونتيجة لذلك، تجاوزت طاقة اليانغ في القارة بأكملها إلى حد كبير الين، وربما انقرضت زهرة أودومبارا في قارة السماء العميقة “.

 

“… أشكر الكبير على قول هذا لي، هذا المبتدئ سيغادر”.

ولم يكن هذا مجرد فرع من القمر الأسود يمكن العثور عليه في أي مكان من قارة السماء العميقة… لقد كان المقر الأسطوري للقمر الأسود!

 

“… الكبير زي، أشكرك لأنك أخبرتني بكل هذا. سأقلقك مع كل شيء.” قال يون تشي أثناء وقوفه.

بعد أن علم بشكل غير متوقع عن بعض الأخبار المتعلقة بشيا يوانبا، حتى لو كان مزاجه ثقيلًا بعض الشيء، على الأقل تحسن إلى حد ما … لا عجب أنه لم يتمكن أبدًا من العثور على أي إشارات على شيا يوانبا داخل حدود الرياح الزرقاء، اتضح أن كان قد جاء بالفعل إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد مغادرة طائفة السيف السماوي.

وقف زي جي أيضاً بعد ذلك، وقال وهو يضحك: “لا داعي لأن تكون مهذباً، إن شرف القمر الأسود هو امتياز خدمة عملائنا الكرام”.

 

 

من حيث مستوى القوة العميقة، كانت إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد كل شيء المكان الأعلى بكثير من الرياح الزرقاء. هل جاء إلى هنا ليبحث عن قوة بحزنه الشديد ولومه …؟

قبل نصف عام، بعد عودته إلى مدينة الغيمة العائمة، ذهب أولاً إلى قصر شياو، ووجد أن شيا هونغي قد غادر منذ زمن طويل للبحث عن شيا يوانبا، الذي لم يرسل أي رسائل.

 

إذا كان قد بقي في مدينة القمر الجديد، فإن الأشياء التي حدثت بعد ذلك لم تكن لتحدث. دون العثور على يوانبا حتى الآن، ليس لدي وجه لرؤيته … الكبير زي، تحدثت معي عن يوانبا. هذا الصغير لا يمكن أن يكون أحد أكثر معرفة حول قوته، فكيف صدم نصف مدينة العنقاء الإلهية؟”

والجنية الصغيرة، أين أنت بالضبط على أي حال …

ما أدهشه أكثر هو أنه بعد أن قام اللص بتفعيل التشكيل العميق، والذي جعل جميع الخبراء في الطائفة أكثر يقظة، كان اللص قد غادر بالفعل مع عدم وقوع أي إصابات في ظل الحصار الشديد لخبراء طائفة العنقاء الذي لا حصر لهم. حتى لو كان أفرلورد حقيقي، لا يزال من المستحيل تحقيقه …

 

“كيف يمكن لممارس عميق ضئيل من الرياح الزرقاء صالحًا أن يكون هدفًا لطائفة العنقاء الإلهي في الخفاء؟ هذا ببساطة يخفّض من مرتبة العنقاء الإلهية! لطالما كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة هي عرض طائفة العنقاء الإلهية، إذا لم يكن هناك مصدر للضحك وإحساس بالتوازن، سيكون الأمر مملاً للغاية! ونأمل حقًا أن يتمكن يون تشي من إظهار لون صغير عندما يحين ذلك الوقت، وعدم تركنا نتراجع. ”

——————

 

 

قبل نصف عام، بعد عودته إلى مدينة الغيمة العائمة، ذهب أولاً إلى قصر شياو، ووجد أن شيا هونغي قد غادر منذ زمن طويل للبحث عن شيا يوانبا، الذي لم يرسل أي رسائل.

طائفة العنقاء الإلهية.

 

 

“العم شيا … في مقر القمر الأسود؟ هنا؟ ” لقد تفاجأ يون تشي.

لقد أصبح تاريخ بطولة تصنيف الأمم السبع أقرب وأقرب. كما أصبح مزاج فينغ شيتشن غير صبور أكثر فأكثر. لم يتوقف مشهد ذل ذلك اليوم عن إزعاج حالته العقلية. بعد أن أخبر فينغ شيمنغ أخيرًا عن المسألة المتعلقة بـ يون تشي بالأمس، أصبح أكثر اضطراباً.

 

 

 

لأن ما وصفه لـ فينغ شيمنغ كان عالماً مختلفاً عن الحقيقة التي حدثت منذ عدة أشهر. على الرغم من أنه كان على يقين من أن طائفة العنقاء الإلهي لن تترك يون تشي على الإطلاق إذا أتى حقاً إلى مدينة العنقاء الإلهية، فإنه لم يكن قادراً على القلق بشأن احتمال أن يذكر يون تشي أحداث ذلك اليوم أثناء بطولة التصنيف. إذا تم الإعلان عن أحداث ذلك اليوم أمام الآلاف من العيون، فإن علامة الذل لن تكون محفورة في روحه فحسب، بل ستكون محفورة على وجهه من الآن فصاعداً.

“هذا الرجل العجوز يعرف هذه الزهرة، إنه عنصر يين شيطاني و شرير للغاية. إنه ينمو فقط داخل الأماكن الشريرة للغاية، وسوف تزهر مرة واحدة فقط كل أربع وعشرين سنة، ثم تذبل بعد ثلاثة أيام. هذه الزهرة مخيفة، ناهيك عن لمسها، بالاقتراب منها يجعل هالة العالم السفلي تغزو جسد المرء، وتلحق الضرر بالنفس. إذا كان التأثير خفيفاً، فإن ذلك سيجعل المرء يفقد وعيه، إذا كان ثقيلاً، فسوف يجعل المرء شخصاً ميتاً حياً، حتى لدرجة أن المرء سيفقد حياته. وبصرف النظر عن هذا، لم أسمع عن أي قيمة إيجابية لهذه الزهرة. لماذا تبحث عن هذه الزهرة؟

 

“شيتشن، ما هي نتيجة التحقيق في السرقة في قاعة يشم العنقاء التي أخبرتك بالبحث حولها؟” كما ذكر هذه المسألة، تغير لون فينغ هنغكونغ ليصبح معتماً جداً.

تم دفع الباب ليفتح، ودخلت شخصية طويلة القامة يرافقها موجة حر شديدة. وسرعان ما استدار فينغ شيتشن حوله بقلق. وكما كان على وشك الغضب، عندما رأى من جاء، كان غضبه الشديد قد تراجع إلى الوراء، وقدم على عجل تحية مبجله:

“تحدى الطوائف؟”

“هذا الابن يحيي والده الملك”.

“همبف!”  امتلئ وجه فينغ هينكونغ بالغضب:

 

يون تشي: “…”

“يمكنك النهوض”. رفع فينغ هينكونغ يده، وتقدم مباشرة إلى النقطة:

 

“أخبرنا شيمنغ بالتفصيل عما مررت به في أمة الرياح الزرقاء قبل بضعة أشهر. على الرغم من أنك أخفيته حتى يومنا هذا، إلا أنه لا يزال يتم العفو عنه، ونحن لسنا هنا لإلقاء اللوم عليك.”

“أخبرنا شيمنغ بالتفصيل عما مررت به في أمة الرياح الزرقاء قبل بضعة أشهر. على الرغم من أنك أخفيته حتى يومنا هذا، إلا أنه لا يزال يتم العفو عنه، ونحن لسنا هنا لإلقاء اللوم عليك.”

 

“فقط هو نفسه يعرف ما إذا كان بصحة جيدة أم لا. لكن على الأقل هنا، كل شيء مستقر، ولن يتعرض للتخويف من قبل أي أحد.” أجاب زي جي.

قال فينغ شيتشن: “هذا الابن يشكر الأب الملك على لطفه … هذا فقط، على الرغم من أن الأب الملك لا يلومني، إلا أن هذا الابن يبدو أكثر خجلًا وغير مرتاح”.

 

 

من حيث مستوى القوة العميقة، كانت إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد كل شيء المكان الأعلى بكثير من الرياح الزرقاء. هل جاء إلى هنا ليبحث عن قوة بحزنه الشديد ولومه …؟

“همبف!”  امتلئ وجه فينغ هينكونغ بالغضب:

“همبف!”  امتلئ وجه فينغ هينكونغ بالغضب:

“لم نكن نظن أبداً أن إمبراطور الرياح الزرقاء الصغير سيكون لديه مثل هذه الشجاعة! كن مطمئنا، في غضون ثلاث سنوات، سنقوم بإعادة الإذلال الذي تلقيته في الريح الزرقاء بضعف عشرة ملايين مرة من أجلك! في ذلك الوقت، سوف نتعامل مع معاقبة ذلك الإمبراطور. أما بالنسبة للشاب يون تشي … همم، ألم يقل أنه سيشارك في بطولة التصنيف؟ جيد جدًا، نحن ننتظر لنرى كيف سيسقط! ”

 

كان فينغ شيتشنغ نصف سعيد ونصف مذعور:

كانت زهرة العالم السفلي أودومبارا واحدة من العناصر الثلاثة التي تحتاج إليها ياسمين في غضون ثلاثين عامًا. كانت في حاجة إليها، وثلاثة نوى لوحوش الطاغية العميق، وخمسة وثلاثين كيلوغرامًا من البلورات الأرجوانية الإلهية المعرقة.

“هذا الابن يشكر الأب الملك على كرمه العميق … إن إذلال هذا الابن هو مجرد مسألة صغيرة، لكن مسألة سلالتنا في طائفة العنقاء هي أكبر من السماء. ماذا عن الاعتناء بهذا الـ يون تشي سرًا قبل بطولة التصنيف؟ ”

من حيث مستوى القوة العميقة، كانت إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد كل شيء المكان الأعلى بكثير من الرياح الزرقاء. هل جاء إلى هنا ليبحث عن قوة بحزنه الشديد ولومه …؟

 

“نعم!” هز فينغ شيتشن رأسه: “في هذا العالم، هناك شخص واحد فقط يمكنه تحقيق ذلك. إن قوة هوا مينغ هاى العميقة ليست كبيرة جدا، ولكن مهاراته في السرعة والحركة يمكن أن يقال إنه لا مثيل لها. علاوة على ذلك، فإن قدرته على أن يكون جيداً للغاية في الإخفاء، والانتقال خلسة، وتغيير مظهره، إخفاء صوته، وكونه جيداً في الهروب هو منقطع النظير … ”

“لا حاجة!” أرجح فينغ هينكونغ يده وقال في ازدراء شديد:

السبب في غضبه، لم يكن بسبب جرأة هذا الشخص فحسب، بل بسبب دهشته، لأن هذا اللص يمكن أن يقال إن لديه قدرة مرعبة.

“كيف يمكن لممارس عميق ضئيل من الرياح الزرقاء صالحًا أن يكون هدفًا لطائفة العنقاء الإلهي في الخفاء؟ هذا ببساطة يخفّض من مرتبة العنقاء الإلهية! لطالما كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة هي عرض طائفة العنقاء الإلهية، إذا لم يكن هناك مصدر للضحك وإحساس بالتوازن، سيكون الأمر مملاً للغاية! ونأمل حقًا أن يتمكن يون تشي من إظهار لون صغير عندما يحين ذلك الوقت، وعدم تركنا نتراجع. ”

“كيف يمكن لممارس عميق ضئيل من الرياح الزرقاء صالحًا أن يكون هدفًا لطائفة العنقاء الإلهي في الخفاء؟ هذا ببساطة يخفّض من مرتبة العنقاء الإلهية! لطالما كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة هي عرض طائفة العنقاء الإلهية، إذا لم يكن هناك مصدر للضحك وإحساس بالتوازن، سيكون الأمر مملاً للغاية! ونأمل حقًا أن يتمكن يون تشي من إظهار لون صغير عندما يحين ذلك الوقت، وعدم تركنا نتراجع. ”

 

 

“ما قاله الأب الملك صحيح للغاية”. قال فينغ شيتشن بينما يخفض رأسه.

“زهرة العالم السفلي أودومبارا”؟ ظهرت نظرة متأنية على وجه زي جي. بعد فترة قصيرة، قال ببطء:

 

“قبل عامين، وصل شاب من دولة أخرى إلى مدينة العنقاء الإلهية. بعد اليوم الأول من وصوله، وكذلك بعد كل يوم، ذهب إلى تحدي تلك الطوائف الشهيرة داخل المدينة “.

“شيتشن، ما هي نتيجة التحقيق في السرقة في قاعة يشم العنقاء التي أخبرتك بالبحث حولها؟” كما ذكر هذه المسألة، تغير لون فينغ هنغكونغ ليصبح معتماً جداً.

“شيتشن، ما هي نتيجة التحقيق في السرقة في قاعة يشم العنقاء التي أخبرتك بالبحث حولها؟” كما ذكر هذه المسألة، تغير لون فينغ هنغكونغ ليصبح معتماً جداً.

 

كان فينغ شيتشنغ نصف سعيد ونصف مذعور:

“لقد اكتشف هذا الابن الشخص وراء السرقة …”

“كيف يمكن لممارس عميق ضئيل من الرياح الزرقاء صالحًا أن يكون هدفًا لطائفة العنقاء الإلهي في الخفاء؟ هذا ببساطة يخفّض من مرتبة العنقاء الإلهية! لطالما كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة هي عرض طائفة العنقاء الإلهية، إذا لم يكن هناك مصدر للضحك وإحساس بالتوازن، سيكون الأمر مملاً للغاية! ونأمل حقًا أن يتمكن يون تشي من إظهار لون صغير عندما يحين ذلك الوقت، وعدم تركنا نتراجع. ”

 

 

تماما كما كان فينغ شيتشن في منتصف حديثه، استدار فينغ هينكونغ حوله بشدة: “من هو! من هو بالضبط هذا الجريء، ليتجرأ على السرقة من قاعة يشم العنقاء الإلهي!”

من حيث مستوى القوة العميقة، كانت إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد كل شيء المكان الأعلى بكثير من الرياح الزرقاء. هل جاء إلى هنا ليبحث عن قوة بحزنه الشديد ولومه …؟

 

 

السبب في غضبه، لم يكن بسبب جرأة هذا الشخص فحسب، بل بسبب دهشته، لأن هذا اللص يمكن أن يقال إن لديه قدرة مرعبة.

“… الكبير زي، أشكرك لأنك أخبرتني بكل هذا. سأقلقك مع كل شيء.” قال يون تشي أثناء وقوفه.

أي نوع من المكان كانت طائفة العنقاء الإلهية؟ ناهيك عن الخارج، حتى لو كان مجرد حشرة مجنحة، سيتم الكشف عنها بسرعة.

“لا داعي للتكلم أكثر من ذلك”. لوح فينغ هينكونغ بيده: “لقد سمعنا أيضا بهذا الاسم. يعرف باسم “اللص الأول في العالم”، هوا مينغ هاي الذي يمتلك “يد الشبح الوهمي المخيفة”! لقد قيل أنه بغض النظر عما سرقه، فإنه لم يرتكب أي خطأ، ناهيك عن القبض عليه من قبل أي شخص. حتى مظهره الحقيقي لم يراه أحد قط.

لكن هذا اللص، الذي لم يشعر به أي شخص، سرق من قاعة يشم العنقاء، حيث تم تخزين جميع أنواع الكنوز … إذا لم يكن لحقيقة أنه قد لمس بشكل غير مقصود تشكيل عميق غير مرئي أثناء سرقته، يمكن حتى أن يقال أنه لا أحد سيعرف أن شخصًا ما قد اخترق قاعة يشم العنقاء بالفعل.

“هل العم شيا بخير هنا؟”

 

كانت زهرة العالم السفلي أودومبارا واحدة من العناصر الثلاثة التي تحتاج إليها ياسمين في غضون ثلاثين عامًا. كانت في حاجة إليها، وثلاثة نوى لوحوش الطاغية العميق، وخمسة وثلاثين كيلوغرامًا من البلورات الأرجوانية الإلهية المعرقة.

ما أدهشه أكثر هو أنه بعد أن قام اللص بتفعيل التشكيل العميق، والذي جعل جميع الخبراء في الطائفة أكثر يقظة، كان اللص قد غادر بالفعل مع عدم وقوع أي إصابات في ظل الحصار الشديد لخبراء طائفة العنقاء الذي لا حصر لهم. حتى لو كان أفرلورد حقيقي، لا يزال من المستحيل تحقيقه …

ومن بين تلك التحديات التي واجهها، كان هناك حتما عدد قليل من نافذي الصبر، أو ربما من المؤذيين الذين كانوا يرغبون في قتله، ولكن بغض النظر عن نوع من الإصابات الشديدة التي يتلقاها، فإنه لم يمت في الواقع.

 

 

“الأب الملك، أرجوا تهدئة غضبك … لا يوجد سوى شخص في الإمبراطورية الإلهية قادر على إنجاز هذا …” رفع فينغ شيتشن رأسه، مستمرا مع تشديد حواجبه: “هوا مينغ هاي”.

“إذا كنت ترغب في رؤيته، يمكن لهذا الرجل العجوز أن يجلبه لك شخصياً الآن.” قال زي جي مع ضحكة:

 

 

“هوا مينغ هاي؟” كان لدى فينغ هنغكونغ تعبير ملبد، لكنه سرعان ما رد: “يد الشبح الوهمي المخيفة، هوا مينغ هاي!؟ ”

“… أشكر الكبير على قول هذا لي، هذا المبتدئ سيغادر”.

 

وقف زي جي أيضاً بعد ذلك، وقال وهو يضحك: “لا داعي لأن تكون مهذباً، إن شرف القمر الأسود هو امتياز خدمة عملائنا الكرام”.

“نعم!” هز فينغ شيتشن رأسه: “في هذا العالم، هناك شخص واحد فقط يمكنه تحقيق ذلك. إن قوة هوا مينغ هاى العميقة ليست كبيرة جدا، ولكن مهاراته في السرعة والحركة يمكن أن يقال إنه لا مثيل لها. علاوة على ذلك، فإن قدرته على أن يكون جيداً للغاية في الإخفاء، والانتقال خلسة، وتغيير مظهره، إخفاء صوته، وكونه جيداً في الهروب هو منقطع النظير … ”

——————

 

 

“لا داعي للتكلم أكثر من ذلك”. لوح فينغ هينكونغ بيده: “لقد سمعنا أيضا بهذا الاسم. يعرف باسم “اللص الأول في العالم”، هوا مينغ هاي الذي يمتلك “يد الشبح الوهمي المخيفة”! لقد قيل أنه بغض النظر عما سرقه، فإنه لم يرتكب أي خطأ، ناهيك عن القبض عليه من قبل أي شخص. حتى مظهره الحقيقي لم يراه أحد قط.

“قبل عامين، وصل شاب من دولة أخرى إلى مدينة العنقاء الإلهية. بعد اليوم الأول من وصوله، وكذلك بعد كل يوم، ذهب إلى تحدي تلك الطوائف الشهيرة داخل المدينة “.

همف … لكننا لم نعتقد أبداً أن هذا اللص قد يكون جريئًا بما يكفي لإثارة طائفتنا العنقاء الإلهية! هل يعتقد حقا أنه لا يوجد أحد في هذا العالم قادر على التعامل معه؟! ”

“لا حاجة!” أرجح فينغ هينكونغ يده وقال في ازدراء شديد:

 

ومن بين تلك التحديات التي واجهها، كان هناك حتما عدد قليل من نافذي الصبر، أو ربما من المؤذيين الذين كانوا يرغبون في قتله، ولكن بغض النظر عن نوع من الإصابات الشديدة التي يتلقاها، فإنه لم يمت في الواقع.

كان هناك مرة عندما قام الطرف الآخر بضرب ثقوب دموية ضخمة على جسده، لكنه ما زال لم يمت. في البداية، اعتقد الجميع أنه مجنون، ولكن مع مرور الأيام والشهور، لم يعد أحد يعتبره مجنونًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط