نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 409

ركوع واحد

ركوع واحد

“لا تزعج نفسك بقول كل ذلك لصرف انتباهي.” قال يون تشي ببرود حيث زاد الضغط على الجسد تحت قدمه:

“أفهم. انهض. سحبه يون تشي … عشيرة خاصة من الناس كانوا لصوصا لأجيال عديدة، سلفك، وحتى الأرض المقدسة مثل قاعة الشمس القمر الإلهية قد أتت في الصورة بنصل طاغية. هذا النوع من العائلة يمتلك حتمًا شهرة كبيرة في قارة السماء العميقة.

“أعطني المسحوق الطبي الذي في يديك أيضًا. إن مجرد سم وهم مثل أحلام الفراشة لا فائدة منه عليّ! ”

 

 

“أنت خبير في الهجمات الخفية لذا يجب أن يكون والداك أقوى منك. كيف يمكن أن ينتهي بك الأمر بهذه الطريقة؟ قبل خمس سنوات، لا ينبغي أن تكون مهاراتك أقل من تلك التي تمتلكها الآن، أليس كذلك؟”

وبدا فجأة أن عيون “الشابة” قد تقلصوا لجزء من الثانية لأنه شعر بخطر الوضع. لدى الشخص أمامه عيون مثل المرايا الثلجية، وكانت هذه هي المرة الأولى في حياتها حيث شعرت بشعور مروع بعدم القدرة على الاختباء.

 

ما قالته عن مطاردتها من قبل أفرلورد كان لغرض تشتيت يون تشي بالضبط، وكان هناك مسحوق سم بين فجوات أصابع يدها اليمنى بالفعل.

“من … أنت بالضبط؟” سألت “المرأة الشابة”:

 

“من الواضح أنك لست من طائفة العنقاء الإلهي، ومع ذلك يمكنك استخدام لهب العنقاء… يجب أن تكون قد أتيت من الرياح الزرقاء الامبراطورية… لكن كيف يمكن للرياح الزرقاء أن تملك شخص مثلك … ”

كل هذا، تم رؤيته من خلالها!

ركع الرجل على ركبتيه. كان وجهه مليئاً بالحزن العميق بينما كانت عيناه متمسكتين بالدموع:

 

تفاجأ الرجل: “لكن … لكن … هذا …”

ولا سيما حلم فراشة، التي كانت عبارة عن مادة مهلوسة عديمة الرائحة وعديمة التلويث، كانت داخل عائق محكم بين أصابعها دون أدنى تلميح للظهور… وقد تم اكتشافها فعليًا!

 

 

 

“من … أنت بالضبط؟” سألت “المرأة الشابة”:

أنا أتوسل إليك … أرحمي … إنها حقًا … لم يتبقَ سوى سنة واحدة … أرجوك، أنا أتوسل إليك … حتى لو كان عليَّ أن أعبدك … ”

“من الواضح أنك لست من طائفة العنقاء الإلهي، ومع ذلك يمكنك استخدام لهب العنقاء… يجب أن تكون قد أتيت من الرياح الزرقاء الامبراطورية… لكن كيف يمكن للرياح الزرقاء أن تملك شخص مثلك … ”

“كل نوع من القدرة التي تمتلكها تشير بوضوح إلى أنك لص حقيقي، ولكن من الواضح أن قلبك ليس سيئًا على الإطلاق. تحتوي كل كلمة من كلماتك على إلحاح أصيل، لكنك، والشخص الذي ترغب في حمايته، ليس لكما أي علاقة بي. لست بهذا الكرم والخير لاستخدام عنصر يرتبط بسلامة حياتي لإنقاذ شخص غريب … فقط استسلم، لا تتبعني بعد الآن! ”

 

 

كانت نظرة يون تشي واضحة تمامًا، وحدقت به ببرود فقط. كان الشخص تحت قدمه يعلم أنه ليس من حقه أن يستجوبه، وبالكاد استطاع أن يخرج من جسده:

ما قالته عن مطاردتها من قبل أفرلورد كان لغرض تشتيت يون تشي بالضبط، وكان هناك مسحوق سم بين فجوات أصابع يدها اليمنى بالفعل.

“لم ير أي شخص تمويهي من قبل … هل يمكن أن تخبرني كيف رأيتني بالضبط؟”

يون تشي: “!!”

 

 

“لا أستطيع أن أقارن مع قدرتك على إخفاء طرقك، وهالتك، وصوتك”، قال يون تشي بشكل غير مبال: “ولكن من حيث المظهر، أنت فقط أسوأ قليلا. طالما أنه على بعد ستة أمتار مني، إذا أخفى شخص ما مظهره، أستطيع أن أرى بسهولة من خلاله بمجرد نظرة … لا أعرف فقط أنك قد غيرت مظهرك، حتى أنني أعرف أنك تستخدم ثلاث طبقات. حتى لو قمت بتمزيق هذه الطبقة، فإن الشخص الذي خلفها، والآخر الذي خلفه لا يزال غير وجهك الحقيقي… إما أن تكون قبيحًا لدرجة أنك تخشى أن يراك الآخرون بصدق، أو أن تخفي هويتك الحقيقية مواجهة الخوف من أن يعرف الناس هويتك الحقيقية … ”

“أعرف بالفعل لماذا.”

 

“أنا أعرف القليل عن الطب، ربما أستطيع علاج جروح زوجتك وسمها. أيضًا، لا داعي للقلق، فلن أسرب أي معلومات تخصك أنت وزوجتك. لن أتكبد حتى عناء التحقق لمعرفة ما تبدو عليه حقا.” قال يون تشي بشكل غير مبال.

“بالطبع هذا الأخير!” هزت “المرأة الشابة” عاطفيًا بينما كانت تسحب في حلقها:

ولا سيما حلم فراشة، التي كانت عبارة عن مادة مهلوسة عديمة الرائحة وعديمة التلويث، كانت داخل عائق محكم بين أصابعها دون أدنى تلميح للظهور… وقد تم اكتشافها فعليًا!

“انظر إليّ متنكرا في هيئة امرأة … حتى إذا لم أكن أعتبر نفسي رائجًا في العالم، حلاوتي ولطافتي تجعلني على الأقل أقول أنني وسيم للغاية! كيف يمكن أن أكون على صلة بكلمة “قبيح” ؟! أنت القبيح … عائلتك بأكملها قبيحة! ”

“شيء مثل الرائحة، عادة تكون أكثر صعوبة للتغطية من الهالة. صفراء البركان، موز ذيل العنقاء، جينسنغ نار حريق الدم، سانغا الين الأرجواني، حشيش ريش التنين، نبتة حشرة الألف الأرجوانية أسورا، زهرة الغيمة الممطرة … هذه هي المكونات الطبية التي أشمها على جسمك.

 

على الرغم من أنك بذلت قصارى جهدك للتخلص من هذه الروائح، فقد لمستها خلال أربع وعشرين ساعة. بغض النظر عن كيفية تغطيتك، فستظل هناك بعض الأشياء المتبقية كافية لتمييزها.

“تشه!” تحرك شفاه يون تشي، ثم سحب قدمه من على جسدها فجأة. استدار وقال: “اذهب”.

 

 

إلى أن سار يون تشي أكثر من عشر خطوات، استيقظ الرجل فجأة من حالة ذهوله. خطى خطوة كبيرة إلى الأمام وظهر أمام يون تشي. كان الأمر سريعًا جدًا لدرجة أن يون تشي لم يشاهد أيًا من صورة بعدية له:

“الشاب” … ممم، ينبغي أن يقال أن الرجل قفز بسرعة من الأرض مثل الكارب. حدق في ظهر يون تشي وظل عدم التصديق ظاهرًا على وجهه.

على هذا النحو، على مدى عدة مئات من السنين الماضية، كانت قاعة الشمس القمر الإلهية تبحث دائمًا عن مساراتنا. بعد ذلك، لا أعرف نوع طريقة البحث التي استخدموها، لكنهم وجدوا واحدة من قواعدنا، وبالتالي نزلت كارثة … ”

في السابق، في نقابة القمر الأسود، رأى شخصياً كيف كانت شخصية يون تشي شرسة، واعتقد في البداية أنه إذا سقط في يديه، فإنه سيعاني بشكل كبير على الأقل. لم يتوقع أبدا أنه…… سيطلق سراحه؟

“إذا كان ذلك في أي وقت آخر، فقد أتمكن من نقلها إليك. ولكن الآن، أنا في حاجة ماسة إلى زهرة العنقاء لزيادة قوتي. وإلا، بعد نصف شهر، قد أفقد حياتي في مدينة العنقاء الإلهية. وهكذا، حتى لو قدمت المزيد من المال، فلن أعطيها لك “.

 

هز يون تشي رأسه بحزم: “لقد قلت ذلك من قبل، إنها ليست قضية أموال. زهرة العنقاء هذه تتعلق بمصيري. بالتأكيد لن أعطيها لأي شخص آخر مهما كان. اذهب للبحث في مكان آخر لأحد، ربما قد تجد واحدة أخرى. ”

قال لك بعيون عريضة: “أنت … أنت تطلقني هكذا؟ لن تسألني من أنا؟ ألا تريد أن تعرف لماذا كنت أتبعك؟ ترك … تركي بمثل هذا القبيل؟”

“لقد كانت عائلتي من اللصوص لأجيال عديدة، ونسرق الأغنياء بسعادة لمساعدة الفقراء. كان أحد أسلافي قد تسلل مرة واحدة إلى قاعة الشمس القمر الإلهية وسرق نصل الطاغية العميق.

“لأنك لست شخصًا شريرًا.” أجاب يون تشي دون أن يدور حول رأسه.

“قبل خمس سنوات، نصب لعائلتنا بأكملها كمينا بالسر من قبل الأعداء. قتل والدي على حد سواء. استخدموا حياتهم حتى استطعت أنا وزوجتي الهرب، لكن أصيبت زوجتي بجروح بالغة في ذلك الوقت، وأصيبت بسم بارد غريب غير قابل للشفاء.

 

 

“… كيف تعرف أنني لست شخصًا شريرًا؟”

فتح الرجل فمه، لكنه لم يغتنم الفرصة للهروب … منذ أن استعاد حريته، كان واثقاً تماماً من أن عشرة يون تشي لم يتمكنوا من اللحاق به إذا ما رغب في الفرار. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام وسأل بحيرة: “لن تسأل لماذا اقتربت منك؟”

 

“من … أنت بالضبط؟” سألت “المرأة الشابة”:

“همف، لقد رأيت الكثير من الأشرار في حياتي، لذلك أنا بحاجة إلى نظرة واحدة فقط لمعرفة ما إذا كان شخص ما شريراً.” قال يون تشي مع عيون نصف ضيقة:

ونتيجة الجمع بينهما معًا ستؤدي لزيادة مدة حياة الشخص. من أجل إطالة عمر الشخص، فإنه يحتاج أيضًا إلى كمية كبيرة من البلورات السماوية الأرجوانية المعرقة…

“علاوة على ذلك، استخدمت ضباباً منوماً بدلاً من ضباب السام. في النزل. على الرغم من أنك كنت مقيداً تحت قدمي، إلا أن ما كنت تنوي أن تبعثره كان مجرد ضباب وهم. بالإضافة إلى ذلك، لا توجد نية قتل في النظرات التي تستخدمها للنظر إليّ … هل تعتقد أنك ستبقى على قيد الحياة حتى الآن؟ ”

“أفهم. انهض. سحبه يون تشي … عشيرة خاصة من الناس كانوا لصوصا لأجيال عديدة، سلفك، وحتى الأرض المقدسة مثل قاعة الشمس القمر الإلهية قد أتت في الصورة بنصل طاغية. هذا النوع من العائلة يمتلك حتمًا شهرة كبيرة في قارة السماء العميقة.

 

 

فتح الرجل فمه، لكنه لم يغتنم الفرصة للهروب … منذ أن استعاد حريته، كان واثقاً تماماً من أن عشرة يون تشي لم يتمكنوا من اللحاق به إذا ما رغب في الفرار. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام وسأل بحيرة: “لن تسأل لماذا اقتربت منك؟”

“أعرف بالفعل لماذا.”

 

“أخي الأكبر، لم أكن أبداً قد توسلت إلى أي شخص من قبل في حياتي كلها، ولم أراكع لأحد … حتى عندما كان والداي على قيد الحياة، لم يكن لدي الوقت أبداً للركوع لهم …

“أعرف بالفعل لماذا.”

 

 

 

“أنت تفعل؟”

 

 

“لا أستطيع أن أقارن مع قدرتك على إخفاء طرقك، وهالتك، وصوتك”، قال يون تشي بشكل غير مبال: “ولكن من حيث المظهر، أنت فقط أسوأ قليلا. طالما أنه على بعد ستة أمتار مني، إذا أخفى شخص ما مظهره، أستطيع أن أرى بسهولة من خلاله بمجرد نظرة … لا أعرف فقط أنك قد غيرت مظهرك، حتى أنني أعرف أنك تستخدم ثلاث طبقات. حتى لو قمت بتمزيق هذه الطبقة، فإن الشخص الذي خلفها، والآخر الذي خلفه لا يزال غير وجهك الحقيقي… إما أن تكون قبيحًا لدرجة أنك تخشى أن يراك الآخرون بصدق، أو أن تخفي هويتك الحقيقية مواجهة الخوف من أن يعرف الناس هويتك الحقيقية … ”

استدار يون تشي، ثم نظر إليه: “أنت هنا لسرقة زهرة العنقاء التي أمتلكها!”

صرخ بسعر مجنون بشكل لا يصدق، وسرعان ما أخذ بطاقة عملة أرجواني مشرقة، ونظر في يون تشيه مع وجه ضاحك.

 

“لم تصب بمرض”. هز الرجل رأسه كما نما تعبير عن الألم في وجهه:

قال يون تشي مع تأكيد حازم، وليس بطريقة استجواب.

“نصب لكم كمين سراً؟”، فوجئ يون تشي قليلاً:

 

صرخ بسعر مجنون بشكل لا يصدق، وسرعان ما أخذ بطاقة عملة أرجواني مشرقة، ونظر في يون تشيه مع وجه ضاحك.

“كيف … كيف تعرف؟” قام الرجل بتوسيع عينيه على الفور.

 

 

استدار يون تشي، ثم نظر إليه: “أنت هنا لسرقة زهرة العنقاء التي أمتلكها!”

“شيء مثل الرائحة، عادة تكون أكثر صعوبة للتغطية من الهالة. صفراء البركان، موز ذيل العنقاء، جينسنغ نار حريق الدم، سانغا الين الأرجواني، حشيش ريش التنين، نبتة حشرة الألف الأرجوانية أسورا، زهرة الغيمة الممطرة … هذه هي المكونات الطبية التي أشمها على جسمك.

“لم ير أي شخص تمويهي من قبل … هل يمكن أن تخبرني كيف رأيتني بالضبط؟”

على الرغم من أنك بذلت قصارى جهدك للتخلص من هذه الروائح، فقد لمستها خلال أربع وعشرين ساعة. بغض النظر عن كيفية تغطيتك، فستظل هناك بعض الأشياء المتبقية كافية لتمييزها.

“بالطبع هذا الأخير!” هزت “المرأة الشابة” عاطفيًا بينما كانت تسحب في حلقها:

 

بعد أن انتهى “يون تشي” من التحدث، استدار وذهب

كان الرجل مصدوماً بالكامل وتصلب في مكانه كما لو كان متحجراً … كل أسماء المكونات الطبية التي قالها يون تشي … لم يكن أي منها ناقصة أو زائدة!!

“من … أنت بالضبط؟” سألت “المرأة الشابة”:

 

كانت نظرة يون تشي واضحة تمامًا، وحدقت به ببرود فقط. كان الشخص تحت قدمه يعلم أنه ليس من حقه أن يستجوبه، وبالكاد استطاع أن يخرج من جسده:

“إذا تم تخزين هذه المكونات الطبية في الحلقة المكانية، فلن يتسرب منها رائحة واحدة. واضح جليًا أنك كنت على متصلاً شخصياً معهم.

لم يقتصر الأمر على استخدام النصف الآخر من زهرة العنقاء، فقد تفرقت طاقته الطبية بالفعل إلى حد كبير. نتائجها ستكون ضئيلة للغاية. أملي الوحيد الآن يكمن في تلك النبتة بين يديك … أرجوك، أتوسل إليك، أعطيه لي. أقسم بأنني سأسدد هذا لك يوما ما”.

ونتيجة الجمع بينهما معًا ستؤدي لزيادة مدة حياة الشخص. من أجل إطالة عمر الشخص، فإنه يحتاج أيضًا إلى كمية كبيرة من البلورات السماوية الأرجوانية المعرقة…

“أفهم. انهض. سحبه يون تشي … عشيرة خاصة من الناس كانوا لصوصا لأجيال عديدة، سلفك، وحتى الأرض المقدسة مثل قاعة الشمس القمر الإلهية قد أتت في الصورة بنصل طاغية. هذا النوع من العائلة يمتلك حتمًا شهرة كبيرة في قارة السماء العميقة.

إنه فقط، مع طول العمر هذا سيأتي ألم هائل. من أجل إبقاء هذا الألم تحت السيطرة وعدم التعارض مع المكونات الأخرى في نفس الوقت، فقط زهرة العنقاء من يمكنها عرقلة كل الألم في خطوط الطول”.

 

 

 

الرجل: “~! # ¥٪ …”

بعد أن انتهى “يون تشي” من التحدث، استدار وذهب

 

“لقد كانت عائلتي من اللصوص لأجيال عديدة، ونسرق الأغنياء بسعادة لمساعدة الفقراء. كان أحد أسلافي قد تسلل مرة واحدة إلى قاعة الشمس القمر الإلهية وسرق نصل الطاغية العميق.

“بدأت في ملاحقتي أيضاً بعد أن حصلت على زهرة العنقاء”. قال يون تشي:

ونتيجة الجمع بينهما معًا ستؤدي لزيادة مدة حياة الشخص. من أجل إطالة عمر الشخص، فإنه يحتاج أيضًا إلى كمية كبيرة من البلورات السماوية الأرجوانية المعرقة…

“منذ أن اقتربت مني من أجل إنقاذ حياة شخص ما، ولم يكن لديك أي نية في قتلي، أنا أيضاً، ليس لدي أي سبب لجعل الامور صعبة عليك. الدوس عليك عدة مرات سابقاً يكفي … يمكنك المغادرة. توقف عن تخيل نفسك قادراً على سرقة أي شيء مني.”

 

بعد أن انتهى “يون تشي” من التحدث، استدار وذهب

 

 

“لا لكن”. قاطع يون تشي:

إلى أن سار يون تشي أكثر من عشر خطوات، استيقظ الرجل فجأة من حالة ذهوله. خطى خطوة كبيرة إلى الأمام وظهر أمام يون تشي. كان الأمر سريعًا جدًا لدرجة أن يون تشي لم يشاهد أيًا من صورة بعدية له:

“لا أستطيع أن أقارن مع قدرتك على إخفاء طرقك، وهالتك، وصوتك”، قال يون تشي بشكل غير مبال: “ولكن من حيث المظهر، أنت فقط أسوأ قليلا. طالما أنه على بعد ستة أمتار مني، إذا أخفى شخص ما مظهره، أستطيع أن أرى بسهولة من خلاله بمجرد نظرة … لا أعرف فقط أنك قد غيرت مظهرك، حتى أنني أعرف أنك تستخدم ثلاث طبقات. حتى لو قمت بتمزيق هذه الطبقة، فإن الشخص الذي خلفها، والآخر الذي خلفه لا يزال غير وجهك الحقيقي… إما أن تكون قبيحًا لدرجة أنك تخشى أن يراك الآخرون بصدق، أو أن تخفي هويتك الحقيقية مواجهة الخوف من أن يعرف الناس هويتك الحقيقية … ”

“انتظر، الأخ الأصـ، لا انتظر! الأخ الأكبر، جرأتي على الإساءة لمثل شخص رفيع المستوى كان لأنني بالغت في تقدير قدراتي، وكان لدي عيون ولكن لم أرى. لكن … لكن زهرة العنقاء مهمة للغاية بالنسبة لي، أنا أتوسل إليك أن تعطيني إياها من فضلك … ”

 

 

“… كيف تعرف أنني لست شخصًا شريرًا؟”

اعتقد في الأصل أنه بقدراته، سيكون بإمكانه سرقة زهرة العنقاء بسهولة من أي شخص يحصل عليها. لم يتوقع أبداً أنه سيصطدم بمثل هذا الوحش المطلق مثل يون تشي، والآن، عرف أنه كان من المستحيل عليه أن سرقتها منه. وعلاوة على ذلك، أطلق يون تشي سراحه بشجاعة، لذلك لم يكن لديه وجه لمحاولة اللعب الحيل بعد الآن. ومع ذلك، كان بحاجة ماسة إلى زهرة العنقاء حتى لو اضطر إلى المخاطرة بحياته لسرقتها. إذا لم تنجح السرقة، فإن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو التسول.

“أخي الكبير، لديك عيون مذهلة. أنت تعرف حتى المكونات الطبية الدقيقة لمستها، لذلك يجب أن تعرف أيضا مدى الألم الذي سيحدث بعد الجمع كل ذلك مع البلورات الأرجوانية السماوي المعرقة لتمديد حياة المرء.

 

إلى أن سار يون تشي أكثر من عشر خطوات، استيقظ الرجل فجأة من حالة ذهوله. خطى خطوة كبيرة إلى الأمام وظهر أمام يون تشي. كان الأمر سريعًا جدًا لدرجة أن يون تشي لم يشاهد أيًا من صورة بعدية له:

“لا تقلق، أنا بالتأكيد لن أدعك تعطيه لي من أجل لا شيء”. وقال بصدق مطلق:

“انتظر، الأخ الأصـ، لا انتظر! الأخ الأكبر، جرأتي على الإساءة لمثل شخص رفيع المستوى كان لأنني بالغت في تقدير قدراتي، وكان لدي عيون ولكن لم أرى. لكن … لكن زهرة العنقاء مهمة للغاية بالنسبة لي، أنا أتوسل إليك أن تعطيني إياها من فضلك … ”

“لقد استخدمت ألفين قطعة نقدية أرجوانية عميقة لشرائها من نقابة اللهب الساقط… سأستخدم ثلاثة ألف … لا! خمسة آلاف … لا! عشرة آلاف … سأستخدم عشرة آلاف قطعة نقدية أرجوانية عميقة لشرائها!

ولا سيما حلم فراشة، التي كانت عبارة عن مادة مهلوسة عديمة الرائحة وعديمة التلويث، كانت داخل عائق محكم بين أصابعها دون أدنى تلميح للظهور… وقد تم اكتشافها فعليًا!

 

“لقد كانت عائلتي من اللصوص لأجيال عديدة، ونسرق الأغنياء بسعادة لمساعدة الفقراء. كان أحد أسلافي قد تسلل مرة واحدة إلى قاعة الشمس القمر الإلهية وسرق نصل الطاغية العميق.

صرخ بسعر مجنون بشكل لا يصدق، وسرعان ما أخذ بطاقة عملة أرجواني مشرقة، ونظر في يون تشيه مع وجه ضاحك.

 

 

“انتظر، الأخ الأصـ، لا انتظر! الأخ الأكبر، جرأتي على الإساءة لمثل شخص رفيع المستوى كان لأنني بالغت في تقدير قدراتي، وكان لدي عيون ولكن لم أرى. لكن … لكن زهرة العنقاء مهمة للغاية بالنسبة لي، أنا أتوسل إليك أن تعطيني إياها من فضلك … ”

ظل يون تشي غير متأثرًا، وهز رأسه ببطء:

 

“إذا كان ذلك في أي وقت آخر، فقد أتمكن من نقلها إليك. ولكن الآن، أنا في حاجة ماسة إلى زهرة العنقاء لزيادة قوتي. وإلا، بعد نصف شهر، قد أفقد حياتي في مدينة العنقاء الإلهية. وهكذا، حتى لو قدمت المزيد من المال، فلن أعطيها لك “.

 

 

 

بعد الانتهاء من التحدث، غادر يون تشي مباشرة.

 

“الاخ الأكبر!!”

“أنا أعرف القليل عن الطب، ربما أستطيع علاج جروح زوجتك وسمها. أيضًا، لا داعي للقلق، فلن أسرب أي معلومات تخصك أنت وزوجتك. لن أتكبد حتى عناء التحقق لمعرفة ما تبدو عليه حقا.” قال يون تشي بشكل غير مبال.

 

 

تقدم الرجل إلى الأمام وأمسك ملابسه بكلتا يديه بثبات بينما يرتعد قليلا:

“أنت خبير في الهجمات الخفية لذا يجب أن يكون والداك أقوى منك. كيف يمكن أن ينتهي بك الأمر بهذه الطريقة؟ قبل خمس سنوات، لا ينبغي أن تكون مهاراتك أقل من تلك التي تمتلكها الآن، أليس كذلك؟”

“زهرة العنقاء في يديك هي النبتة الأخيرة التي يمكن العثور عليها هذا العام. من فضلك، مهما كان، عليك أن تعطيها لي. إذا كانت عشرة آلاف قطعة نقدية أرجوانية عميقة لا تكفي … لا تتردد في إخباري عن المبلغ الذي تريده. طالما أستطيع إخراجه، فأنا بالتأكيد لن أتردد! ”

“علاوة على ذلك، استخدمت ضباباً منوماً بدلاً من ضباب السام. في النزل. على الرغم من أنك كنت مقيداً تحت قدمي، إلا أن ما كنت تنوي أن تبعثره كان مجرد ضباب وهم. بالإضافة إلى ذلك، لا توجد نية قتل في النظرات التي تستخدمها للنظر إليّ … هل تعتقد أنك ستبقى على قيد الحياة حتى الآن؟ ”

 

 

هز يون تشي رأسه بحزم: “لقد قلت ذلك من قبل، إنها ليست قضية أموال. زهرة العنقاء هذه تتعلق بمصيري. بالتأكيد لن أعطيها لأي شخص آخر مهما كان. اذهب للبحث في مكان آخر لأحد، ربما قد تجد واحدة أخرى. ”

“لم ير أي شخص تمويهي من قبل … هل يمكن أن تخبرني كيف رأيتني بالضبط؟”

 

“نصب لكم كمين سراً؟”، فوجئ يون تشي قليلاً:

“إذا وجدت في أي مكان آخر، فقد ذهبت إلى جميعهم بالفعل”. كشف وجه الرجل عن رجاء عميق:

“حسنا!!”

“أخي الكبير، لديك عيون مذهلة. أنت تعرف حتى المكونات الطبية الدقيقة لمستها، لذلك يجب أن تعرف أيضا مدى الألم الذي سيحدث بعد الجمع كل ذلك مع البلورات الأرجوانية السماوي المعرقة لتمديد حياة المرء.

كيف سيكون لدي قلب لتركها تعاني من هذا النوع من الألم … مررت خلال أكبر قدر من الجهود، ولكن أمكنني أن أجد نصف ساق من زهرة العنقاء فقط.

لم يتبق لها سوى سنة واحدة فقط للعيش، لكن أكبر أمنية لي الآن هي مرافقتها لتمرير السنة الأخيرة من حياتها في سلام.

فتح الرجل فمه، لكنه لم يغتنم الفرصة للهروب … منذ أن استعاد حريته، كان واثقاً تماماً من أن عشرة يون تشي لم يتمكنوا من اللحاق به إذا ما رغب في الفرار. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام وسأل بحيرة: “لن تسأل لماذا اقتربت منك؟”

كيف سيكون لدي قلب لتركها تعاني من هذا النوع من الألم … مررت خلال أكبر قدر من الجهود، ولكن أمكنني أن أجد نصف ساق من زهرة العنقاء فقط.

 

لم يقتصر الأمر على استخدام النصف الآخر من زهرة العنقاء، فقد تفرقت طاقته الطبية بالفعل إلى حد كبير. نتائجها ستكون ضئيلة للغاية. أملي الوحيد الآن يكمن في تلك النبتة بين يديك … أرجوك، أتوسل إليك، أعطيه لي. أقسم بأنني سأسدد هذا لك يوما ما”.

 

ألقى يون تشي نظرة خاطفة عليه، لكن لا زال قد هز رأسه:

 

“كل نوع من القدرة التي تمتلكها تشير بوضوح إلى أنك لص حقيقي، ولكن من الواضح أن قلبك ليس سيئًا على الإطلاق. تحتوي كل كلمة من كلماتك على إلحاح أصيل، لكنك، والشخص الذي ترغب في حمايته، ليس لكما أي علاقة بي. لست بهذا الكرم والخير لاستخدام عنصر يرتبط بسلامة حياتي لإنقاذ شخص غريب … فقط استسلم، لا تتبعني بعد الآن! ”

 

 

“أفهم. انهض. سحبه يون تشي … عشيرة خاصة من الناس كانوا لصوصا لأجيال عديدة، سلفك، وحتى الأرض المقدسة مثل قاعة الشمس القمر الإلهية قد أتت في الصورة بنصل طاغية. هذا النوع من العائلة يمتلك حتمًا شهرة كبيرة في قارة السماء العميقة.

مع أرجحة يده، ذهب باستخدام ظل نجم إله القمر المتصدع لأكثر من ثلاثين مترًا.

لم يتبق لها سوى سنة واحدة فقط للعيش، لكن أكبر أمنية لي الآن هي مرافقتها لتمرير السنة الأخيرة من حياتها في سلام.

 

 

“بانغ!!”

 

 

تقدم الرجل إلى الأمام وأمسك ملابسه بكلتا يديه بثبات بينما يرتعد قليلا:

جاء صوت الركوع تسقط بقوة على الأرض من وراء يون تشي. توقفت خطى يون تشي، استدار، وقال مع تجعيد حواجبه: “أنت …”

مع أرجحة يده، ذهب باستخدام ظل نجم إله القمر المتصدع لأكثر من ثلاثين مترًا.

 

“إنها قاعة الشمس القمر الإلهية …”

ركع الرجل على ركبتيه. كان وجهه مليئاً بالحزن العميق بينما كانت عيناه متمسكتين بالدموع:

إنه فقط، مع طول العمر هذا سيأتي ألم هائل. من أجل إبقاء هذا الألم تحت السيطرة وعدم التعارض مع المكونات الأخرى في نفس الوقت، فقط زهرة العنقاء من يمكنها عرقلة كل الألم في خطوط الطول”.

“أخي الأكبر، لم أكن أبداً قد توسلت إلى أي شخص من قبل في حياتي كلها، ولم أراكع لأحد … حتى عندما كان والداي على قيد الحياة، لم يكن لدي الوقت أبداً للركوع لهم …

“نصب لكم كمين سراً؟”، فوجئ يون تشي قليلاً:

أنا أتوسل إليك … أرحمي … إنها حقًا … لم يتبقَ سوى سنة واحدة … أرجوك، أنا أتوسل إليك … حتى لو كان عليَّ أن أعبدك … ”

 

 

 

تحرك قلب يون تشي بقوة … على الرغم من أن هذا كان أول يوم يلتقي فيه بالشخص الذي يشبه الشبح والذي لم يتمكن حتى ثمانية السادة من التعامل معه، إلا أنه فهم ما الذي تدل عليه دموعه وركعه …

بعد أن انتهى “يون تشي” من التحدث، استدار وذهب

 

 

كان ذلك كله من اعتزازه وكرامته …

أنا أتوسل إليك … أرحمي … إنها حقًا … لم يتبقَ سوى سنة واحدة … أرجوك، أنا أتوسل إليك … حتى لو كان عليَّ أن أعبدك … ”

 

 

في حياته، كانت هذه المرة الأولى التي ركع فيها لأي شخص. خلاف ذلك، لن ترتعد ركبتيه بشكل حاد. كان لديه تعبير عاجز تماما، وإذا رفضه مرة أخرى، فإن العجز سيتحول إلى يأس كامل …

 

 

 

بدا هذا التعبير قريبًا جدًا من نفسه في ذلك اليوم، عندما صرخ بألم نحو السماء بينما كان يحتضن جثة لينغ ير الجميلة …

 

 

“آه؟” تفاجأ الرجل.

“هوه …” تنهد يون تشى داخليا، ولكن لم يأخذ خطوة أخرى إلى الأمام. مشى وقال: “الشخص الذي تريد إنقاذه، من هي بالنسبة لك؟”

 

 

“آه؟” تفاجأ الرجل.

“…. زوجتي”. برؤية يون تشي يسير باتجاهه، أشرقت عيناه بإشراق مفعم بالأمل:

 

“أخي الكبير، أنا أتوسل إليك، طالما أنك تعطيني زهرة العنقاء، سأوافق على أي حالة وضعت عليها “.

جاء صوت الركوع تسقط بقوة على الأرض من وراء يون تشي. توقفت خطى يون تشي، استدار، وقال مع تجعيد حواجبه: “أنت …”

 

ولا سيما حلم فراشة، التي كانت عبارة عن مادة مهلوسة عديمة الرائحة وعديمة التلويث، كانت داخل عائق محكم بين أصابعها دون أدنى تلميح للظهور… وقد تم اكتشافها فعليًا!

“أخبرني، أي نوع من المرض مرتبط بزوجتك.”

“إذا وجدت في أي مكان آخر، فقد ذهبت إلى جميعهم بالفعل”. كشف وجه الرجل عن رجاء عميق:

 

“حسنا!!”

“لم تصب بمرض”. هز الرجل رأسه كما نما تعبير عن الألم في وجهه:

 

“قبل خمس سنوات، نصب لعائلتنا بأكملها كمينا بالسر من قبل الأعداء. قتل والدي على حد سواء. استخدموا حياتهم حتى استطعت أنا وزوجتي الهرب، لكن أصيبت زوجتي بجروح بالغة في ذلك الوقت، وأصيبت بسم بارد غريب غير قابل للشفاء.

“تشه!” تحرك شفاه يون تشي، ثم سحب قدمه من على جسدها فجأة. استدار وقال: “اذهب”.

في كل هذه السنوات، كنت أبذل قصارى جهدي حتى تتمكن من الاستمرار في العيش، ولكن هذا النوع من الزيادة في الحياة لا يزال لا يمكن أن يستمر لفترة طويلة. هذا العام هو بالفعل الحد … ”

“أعرف بالفعل لماذا.”

 

فتح الرجل فمه، لكنه لم يغتنم الفرصة للهروب … منذ أن استعاد حريته، كان واثقاً تماماً من أن عشرة يون تشي لم يتمكنوا من اللحاق به إذا ما رغب في الفرار. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام وسأل بحيرة: “لن تسأل لماذا اقتربت منك؟”

“نصب لكم كمين سراً؟”، فوجئ يون تشي قليلاً:

كان الرجل مصدوماً بالكامل وتصلب في مكانه كما لو كان متحجراً … كل أسماء المكونات الطبية التي قالها يون تشي … لم يكن أي منها ناقصة أو زائدة!!

“أنت خبير في الهجمات الخفية لذا يجب أن يكون والداك أقوى منك. كيف يمكن أن ينتهي بك الأمر بهذه الطريقة؟ قبل خمس سنوات، لا ينبغي أن تكون مهاراتك أقل من تلك التي تمتلكها الآن، أليس كذلك؟”

“آه؟” تفاجأ الرجل.

 

وبدا فجأة أن عيون “الشابة” قد تقلصوا لجزء من الثانية لأنه شعر بخطر الوضع. لدى الشخص أمامه عيون مثل المرايا الثلجية، وكانت هذه هي المرة الأولى في حياتها حيث شعرت بشعور مروع بعدم القدرة على الاختباء.

كشف الرجل عن تعبير مضطرب، ثم استمر بالتكلم ببطء حتى النهاية:

“لأنك لست شخصًا شريرًا.” أجاب يون تشي دون أن يدور حول رأسه.

“إنها قاعة الشمس القمر الإلهية …”

 

 

“كل نوع من القدرة التي تمتلكها تشير بوضوح إلى أنك لص حقيقي، ولكن من الواضح أن قلبك ليس سيئًا على الإطلاق. تحتوي كل كلمة من كلماتك على إلحاح أصيل، لكنك، والشخص الذي ترغب في حمايته، ليس لكما أي علاقة بي. لست بهذا الكرم والخير لاستخدام عنصر يرتبط بسلامة حياتي لإنقاذ شخص غريب … فقط استسلم، لا تتبعني بعد الآن! ”

يون تشي: “!!”

 

“لقد كانت عائلتي من اللصوص لأجيال عديدة، ونسرق الأغنياء بسعادة لمساعدة الفقراء. كان أحد أسلافي قد تسلل مرة واحدة إلى قاعة الشمس القمر الإلهية وسرق نصل الطاغية العميق.

 

على هذا النحو، على مدى عدة مئات من السنين الماضية، كانت قاعة الشمس القمر الإلهية تبحث دائمًا عن مساراتنا. بعد ذلك، لا أعرف نوع طريقة البحث التي استخدموها، لكنهم وجدوا واحدة من قواعدنا، وبالتالي نزلت كارثة … ”

 

“لقد كانت عائلتي من اللصوص لأجيال عديدة، ونسرق الأغنياء بسعادة لمساعدة الفقراء. كان أحد أسلافي قد تسلل مرة واحدة إلى قاعة الشمس القمر الإلهية وسرق نصل الطاغية العميق.

“أفهم. انهض. سحبه يون تشي … عشيرة خاصة من الناس كانوا لصوصا لأجيال عديدة، سلفك، وحتى الأرض المقدسة مثل قاعة الشمس القمر الإلهية قد أتت في الصورة بنصل طاغية. هذا النوع من العائلة يمتلك حتمًا شهرة كبيرة في قارة السماء العميقة.

قال لك بعيون عريضة: “أنت … أنت تطلقني هكذا؟ لن تسألني من أنا؟ ألا تريد أن تعرف لماذا كنت أتبعك؟ ترك … تركي بمثل هذا القبيل؟”

 

 

“خذني لكي أرى زوجتك.” وقال يون تشي على محمل الجد: “أعتقد أنك لن تدعها تبقى في أي مكان بعيد جدا، يجب أن تكون داخل مدينة العنقاء، أليس كذلك؟”

“قبل خمس سنوات، نصب لعائلتنا بأكملها كمينا بالسر من قبل الأعداء. قتل والدي على حد سواء. استخدموا حياتهم حتى استطعت أنا وزوجتي الهرب، لكن أصيبت زوجتي بجروح بالغة في ذلك الوقت، وأصيبت بسم بارد غريب غير قابل للشفاء.

 

 

“آه؟” تفاجأ الرجل.

جاء صوت الركوع تسقط بقوة على الأرض من وراء يون تشي. توقفت خطى يون تشي، استدار، وقال مع تجعيد حواجبه: “أنت …”

 

يون تشي: “!!”

“أنا أعرف القليل عن الطب، ربما أستطيع علاج جروح زوجتك وسمها. أيضًا، لا داعي للقلق، فلن أسرب أي معلومات تخصك أنت وزوجتك. لن أتكبد حتى عناء التحقق لمعرفة ما تبدو عليه حقا.” قال يون تشي بشكل غير مبال.

ولا سيما حلم فراشة، التي كانت عبارة عن مادة مهلوسة عديمة الرائحة وعديمة التلويث، كانت داخل عائق محكم بين أصابعها دون أدنى تلميح للظهور… وقد تم اكتشافها فعليًا!

 

 

تفاجأ الرجل: “لكن … لكن … هذا …”

لم يتبق لها سوى سنة واحدة فقط للعيش، لكن أكبر أمنية لي الآن هي مرافقتها لتمرير السنة الأخيرة من حياتها في سلام.

 

تحرك قلب يون تشي بقوة … على الرغم من أن هذا كان أول يوم يلتقي فيه بالشخص الذي يشبه الشبح والذي لم يتمكن حتى ثمانية السادة من التعامل معه، إلا أنه فهم ما الذي تدل عليه دموعه وركعه …

“لا لكن”. قاطع يون تشي:

 

“بما أنك تهتم بها كثيرًا، فعندئذ يمكنك أن تثق بي فقط. حتى لو أخبرك الطبيب العبقري رقم واحد أنه لا يوجد علاج، لا يزال عليك أن تثق بشخص يدعي أنه ربما يعالجها! لأنه إذا فقدت هذه الفرصة … فقد تفوتك فرصة إنقاذ حياتها! ”

 

 

 

“حسنا!!”

 

 

 

الكلمات الأخيرة لـ يون تشي حطمت فجأة كل تردد الرجل. لم يعد يفكر في أي شيء آخر كما هز رأسه بشدة:

استدار يون تشي، ثم نظر إليه: “أنت هنا لسرقة زهرة العنقاء التي أمتلكها!”

” يمكنك حتى تمييز أي نوع من الدواء قد لمسته في لحظة، لذلك أعتقد أن مهاراتك الطبية وصلت إلى الكمال! أعتقد أكثر من ذلك أنك لن تضر بنا، ولا يوجد لديك سبب للإضرار بنا … إذا كان بإمكانك علاجها حقًا، فإن حياتي لك!”

كانت نظرة يون تشي واضحة تمامًا، وحدقت به ببرود فقط. كان الشخص تحت قدمه يعلم أنه ليس من حقه أن يستجوبه، وبالكاد استطاع أن يخرج من جسده:

 

كان الرجل مصدوماً بالكامل وتصلب في مكانه كما لو كان متحجراً … كل أسماء المكونات الطبية التي قالها يون تشي … لم يكن أي منها ناقصة أو زائدة!!

“لم ير أي شخص تمويهي من قبل … هل يمكن أن تخبرني كيف رأيتني بالضبط؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط