نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 410

الأميرة الأسطورية ثلج

الأميرة الأسطورية ثلج

 

 

سقط الليل تدريجيا، تبع يون تشي الرجل نحو مكان على حافة المنطقة الجنوبية من مدينة العنقاء الإلهية.

“يد الشبح الوهمي المقدسة؟ يا له من اسم فظيع”

 

أمام شياويا، لم يتمكن هوا مينغهاي من قول الكلمات التي جاءت بعد ذلك.

“لماذا … لماذا تساعدني؟” سأل الرجل بحذر بعد أن صمت لفترة طويلة من الزمن. ومثل يون تشي، كان شخصًا قد عاش حياة لا تعد ولا تحصى من ظروف الموت من قبل، وكان إدراكه وحساسيته أقل شأناً من يون تشي بقليل فقط.

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

وهكذا، يمكن أن يخبر بنظرة واحدة إذا كان شخص ما يملك نوايا شريرة أو كان يتآمر ضده. ومع ذلك، لم يتمكن من العثور على أي أثر للحقد أو المؤامرة على يون تشي.

 

 

 

“فقط اعتبر أن قلب الطبيب خاصتي قد استيقظ فجأة بعد فترة طويلة من الصمت”. قال يون تشي وهو يتنهد سرا في قلبه … وجود قلب الطبيب الذي أحب كل شيء تحت السماء وساعد الناس، والذي شكل كامل روحه في ذلك الوقت، كان الجزء الأساسي مما علمه سيده. ولكن بمجرد أن أُجبر سيده على الموت، تم استبدال قلبه بالكراهية التي لا تنتهي. بعد ذلك، لم يستخدم أبداً خبرته الطبية لإنقاذ أي شخص.

 

 

“هل يمكن أن يكون … أنك لا تعرف الأميرة ثلج؟” قال الرجل بعيون واسعة.

“ارر …” هذا الجواب أربك الرجل.

“همف…” هوا مينغهاي تذمر بهدوء، ثم قال:

 

“الأميرة ثلج؟” رفع يون تشي حواجبه: “واحدة من الأميرات الإلهية لطائفة العنقاء، أليس كذلك؟”

“أنت قلت أنك حصلت على نصف ساق من زهرة العنقاء؟”

تباطأت خطوات يون تشي كما قال بصدمة: “أنت … اخترقت طائفة العنقاء الإلهية؟”

 

 

“صحيح” هز رأسه:

“نعم، في ذلك الوقت، كانت الأميرة ثلج في الثالثة عشرة من عمرها فقط. يجب أن تكون في السادسة عشر من هذا العام، لذلك سيزداد جمالها بالتأكيد. ولسوء الحظ، لم تخرج أمام الآخرين بعد عرضها على السطح قبل ثلاث سنوات. لا أحد يعرف كيف تبدو الأميرة ثلج الآن.” قال هوا مينغهاي مع وجه مليء بالحنين.

“كل عام، كمية زهرة العنقاء هي براعم قليلة جدا، وغالبا ما يتم الاستيلاء عليها على الفور من قبل طائفة العنقاء الإلهي، لذا لم يكن بإمكاني سوى التسلل إلى واحدة من قاعات الكنز في” طائفة العنقاء”. لكن العديد من التكوينات الواقية الواضحة تتناثر في كل مكان هناك، بمجرد أن دخلت، لمست أحدهم دون قصد ولم يكن أمامي خيار سوى الهروب … لحسن الحظ، قبل أن أهرب، كان لدي بالفعل نصف ساق من زهرة العنقاء في متناول يدي. أعتقد أن السبب الذي جعلني أسرقها بسهولة، كان لأن نصف ساق زهرة العنقاء ذلك قد فقد الكثير من قوته الطبية، فقد تم رميه بشكل عرضي فوق خزانة من اليشم.

 

 

 

تباطأت خطوات يون تشي كما قال بصدمة: “أنت … اخترقت طائفة العنقاء الإلهية؟”

 

 

 

“نعم”. بسماع الصدمة في صوت يون تشي، صفع الرجل صدره وهو يهز رأسه بفخر:

“هوا مينغهاي؟ “لم أسمع بها من قبل، هل هو شخص مشهور آخر؟”

“في هذا العالم، وبغض النظر عن الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة ونقابة تاجر القمر الأسود، لم يكن هناك مكان لم أتسلل إليه أبدا. على الرغم من أنهم اكتشفوني … هيه هيه، لم يتمكنوا حتى من لمس مؤخرتي قبل أن أختفي من أعينهم دون أن أترك أي أثر.

 

 

“لا يمكنك أن تكون … يد الشبح الوهي المقدسة هوا مينغهاي ذاك، هل يمكن أن تكون؟” أعطاه يون تشي نظرة جديدة للتقييم.

يون تشي: “…”

 

 

“ارر …” هذا الجواب أربك الرجل.

قال هذا الرجل أن أحد أسلافه قد اخترق قاعة الشمس القمر الإلهية، التي صدمته هو أيضاً، والرجل نفسه إلى جانبه … كان على وشك سرقة طائفة العنقاء الإلهية، ولكنه هرب دون إصابة واحدة بعد اكتشافه..

 

 

 

من تكون…

 

 

 

انخفض صوت الرجل، كما قال بوجه حزين:

“اسمي …رو شياويا، هل يمكنني … أن أدعوك أيضاً بأخي الكبير؟” كما حدق يون تشي في وجهها، سألت فجأة بصوت ضعيف.

“عندما سرقت من طائفة العنقاء الإلهية، أردت في الأصل أن أقوم برؤية الأميرة ثلج الأسطورية، لكن كان عليها ألا تكون هناك. سمعت عدداً قليلاً من الناس يناقشون … ويبدو أنها ذهبت إلى “وادي ضريح العنقاء”.

“ليس بقدر نزول الثلج من السماء، هذا أكثر سخافة. مدينة العنقاء الإلهي هي صيف على مدار السنة، من أين ستأتي الثلوج؟ أعتقد أن عنوان الجمال رقم واحد ونزول الثلج كله ملفق من طائفة العنقاء الإلهية لتعزيز مكانتها “.

“الأميرة ثلج؟” رفع يون تشي حواجبه: “واحدة من الأميرات الإلهية لطائفة العنقاء، أليس كذلك؟”

“هذه السنوات … لتمديد حياتي … لم يتردد الزوج في التخلي عن عقيدة سلب الأثرياء لمساعدة الفقراء … وذهب في كل مكان لسرقة العديد من الأكسيرات وبلورات السماء الأرجوانية … بسببي … ليس لديه أي أصدقاء … ولا يمكن أيضًا … أن يكون لديه أي أصدقاء … ”

 

“هل هذه الأميرة ثلج… مشهورة حقا؟”

بعد أن انتهى يون تشي من التحدث، رأى أن عيون الرجل تتسع. هذا التعبير … كان كما لو أنه كان ينظر إلى أجنبي.

“عندما سرقت من طائفة العنقاء الإلهية، أردت في الأصل أن أقوم برؤية الأميرة ثلج الأسطورية، لكن كان عليها ألا تكون هناك. سمعت عدداً قليلاً من الناس يناقشون … ويبدو أنها ذهبت إلى “وادي ضريح العنقاء”.

 

ابتسم يون تشي:

“هل يمكن أن يكون … أنك لا تعرف الأميرة ثلج؟” قال الرجل بعيون واسعة.

 

 

“همف…” هوا مينغهاي تذمر بهدوء، ثم قال:

“هل هذه الأميرة ثلج… مشهورة حقا؟”

يون تشي: “…”

 

“هل يمكن أن يكون … أنك لا تعرف الأميرة ثلج؟” قال الرجل بعيون واسعة.

لم يكن لتعبير يون تشي الثابت أقل من الكذب. اجتاحه الرجل صعودا وهبوطا بنظرة، ثم استخدم التعبير الشديد مرة أخرى لينظر مرة أخرى إلى يون تشي.

“سمعت أنه في بطولة تصنيف الأمة السبع هذه، ستظهر الأميرة ثلج. في ذلك الوقت، بالتأكيد سأختلط مع الجمهور لمعرفة كيف تبدو الأميرة، هل أنت مهتم؟ ”

تلك النظرة … لم تكن كلياً نظرة على شخص حي:

 

“يال البقرة المقدسة! انت جاد؟ أنت جاد بأنك لا تعرف الأميرة ثلج؟ كما هو متوقع، أنـ أنـ أنت لست شخصًا من امبراطورية العنقاء الإلهية! آه، لا انتظر! حتى إذا لم تكن من امبراطورية العنقاء الإلهية، حتى إذا كنت من منطقة جبلية نائية في بلد آخر، فمن المستحيل ألا تعرف الأميرة ثلج! ”

“البقرة المقدّسة!” قفز الرجل ورمى مع كشف أسنانه:

 

“… فقط ناديني الصغير هاي”. كان هوا مينغهاي على وشك البكاء. بغض النظر عن الطريقة التي وضعتها بها، فأنا بحوالي ثلاثين عامًا، ومن الواضح أن عمر هذا الطفل لا يتجاوز العشرين عامًا.

يون تشي: “…”

 

 

 

كانت هذه أول مرة يسمع فيها عن الأميرة ثلج.

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

 

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

“إذاً … هل سمعت عن اسم” هوا مينغهاي “؟”.

أمام شياويا، لم يتمكن هوا مينغهاي من قول الكلمات التي جاءت بعد ذلك.

 

“يد الشبح الوهمي المقدسة؟ يا له من اسم فظيع”

“هوا مينغهاي؟ “لم أسمع بها من قبل، هل هو شخص مشهور آخر؟”

“صديق…”

 

 

“البقرة المقدّسة!” قفز الرجل ورمى مع كشف أسنانه:

 

“هـ هـ هذا لا يهم إن لم تستطع أن تعرف الأميرة ثلج، لكنك لم تسمع أبداً عن هوا مينغهاي العظيم! إنه الأسطوري “يد الشبح الوهمي المقدسة”، الشخص الأكثر روعة في جميع قلوب من في السماء العميقة … كح كح، واحد منهم. ناهيك عن البشر، حتى السمكة في الوحل سوف تعرف هذا الاسم العظيم، كيف يمكن أن يوجد شخص لم يسمع بهذا الاسم أبداً!! ”

“كح كح، ألا تريد أن تعرف عن الإنجازات السابقة لـ يد الشبح الوهمية المقدسة أولاً؟”

 

كانت ضعيفة للغاية، وقول الكثير من الكلمات استهلكت كمية هائلة من الطاقة.

“يد الشبح الوهمي المقدسة؟ يا له من اسم فظيع”

 

 

كانت البلورات الأرجوانية فوق السرير الصغير على الجانب، مع وميض الضوء الأرجواني. كانت هذه الأضواء الكريستالية البنفسجية عميقة وخيالية، وكانت ملقاة على رأس البلورات الأرجوانية امرأة رقيقة. وبمجرد أن سمعت الباب مفتوحًا، تحركت المرأة، وأخرجت صوتًا ضعيفًا ومتشوقًا:

“~! # ¥٪ …” ارتعشت عضلات وجه الرجل، وبدا كما لو كان يريد أن يقاتل حتى الموت مع يون تشي: “لم تأتي إلى هنا من عالم آخر، هل يمكن ذلك؟”

“إذاً … هل سمعت عن اسم” هوا مينغهاي “؟”.

 

“أوه، أنا أفهم.” سأل يون تشي بشكل قاطع: “إذاً يجب أن أناديك الصغير هوا أو الصغير هاي؟”

استدار يون تشي، وأومأ على محمل الجد: “يمكنك أن تصدق ذلك”.

 

 

“لست صديق هاي الصغير فقط، أنا أيضاً طبيب. السبب في أنني قد جئت مع هاي الصغير هنا أيضا لمعرفة ما إذا كان بإمكاني علاج مرضك … هاي الصغير، تنحى أولا، دعني أرى حالتها “.

“F * CK!”

“شكرا لك … لكونك صديق هاي الصغير”. قالت رو شياويا بإخلاص وامتنان:

 

“أصدق الأشياء التي أراها بأم عيني فقط، وليس ما أسمع”. قال يون تشي ببطء:

“لا يمكنك أن تكون … يد الشبح الوهي المقدسة هوا مينغهاي ذاك، هل يمكن أن تكون؟” أعطاه يون تشي نظرة جديدة للتقييم.

“اسمي …رو شياويا، هل يمكنني … أن أدعوك أيضاً بأخي الكبير؟” كما حدق يون تشي في وجهها، سألت فجأة بصوت ضعيف.

 

 

“صحيح، هذا هو أنا!” ربت هوا مينغهاي على صدره، ثم رفت زوايا عينيه دون حسيب ولا رقيب. قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها عن اسمه لشخص ما … إلا أن هذا الشخص لم يسمع به من قبل!

كانت ضعيفة للغاية، وقول الكثير من الكلمات استهلكت كمية هائلة من الطاقة.

 

قال هذا الرجل أن أحد أسلافه قد اخترق قاعة الشمس القمر الإلهية، التي صدمته هو أيضاً، والرجل نفسه إلى جانبه … كان على وشك سرقة طائفة العنقاء الإلهية، ولكنه هرب دون إصابة واحدة بعد اكتشافه..

“أوه، أنا أفهم.” سأل يون تشي بشكل قاطع: “إذاً يجب أن أناديك الصغير هوا أو الصغير هاي؟”

“أنت قلت أنك حصلت على نصف ساق من زهرة العنقاء؟”

 

“هذه السنوات … لتمديد حياتي … لم يتردد الزوج في التخلي عن عقيدة سلب الأثرياء لمساعدة الفقراء … وذهب في كل مكان لسرقة العديد من الأكسيرات وبلورات السماء الأرجوانية … بسببي … ليس لديه أي أصدقاء … ولا يمكن أيضًا … أن يكون لديه أي أصدقاء … ”

“… فقط ناديني الصغير هاي”. كان هوا مينغهاي على وشك البكاء. بغض النظر عن الطريقة التي وضعتها بها، فأنا بحوالي ثلاثين عامًا، ومن الواضح أن عمر هذا الطفل لا يتجاوز العشرين عامًا.

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

 

 

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

 

 

“سمعت أنه في بطولة تصنيف الأمة السبع هذه، ستظهر الأميرة ثلج. في ذلك الوقت، بالتأكيد سأختلط مع الجمهور لمعرفة كيف تبدو الأميرة، هل أنت مهتم؟ ”

“كح كح، ألا تريد أن تعرف عن الإنجازات السابقة لـ يد الشبح الوهمية المقدسة أولاً؟”

 

 

كانت البلورات الأرجوانية فوق السرير الصغير على الجانب، مع وميض الضوء الأرجواني. كانت هذه الأضواء الكريستالية البنفسجية عميقة وخيالية، وكانت ملقاة على رأس البلورات الأرجوانية امرأة رقيقة. وبمجرد أن سمعت الباب مفتوحًا، تحركت المرأة، وأخرجت صوتًا ضعيفًا ومتشوقًا:

“كلا”.

هذا الصوت جعل هوا مينغهاي يرتعد في كل مكان. وهرع على عجل، وألقى نفسه أمام السرير، وقال عاطفيا: “شياويا، أنتِ مستيقظة … أنا آسف جدا لأنني لم أكن هنا بجانبك عندما استيقظت، لا بد أني أخفتك … ما هو شعورك؟ هل تتألمين كثيرًا؟ ”

 

 

“! # ¥ ٪ …” امتص هوا مينغهاي نفس الموت. فقط بعد استخدام كل إرادته للتهدئة في النهاية، أجاب:

 

“الأميرة سنو هي كنز إمبراطورية العنقاء الإلهية، حبيبة روح السماء الإلهية، والمعجزة التي أنعمت بها السماوات على العنقاء الإلهية.

إن الكلمات التالية التي قالها يون تشي جعلت عيون المرأة تضيء ببصيص غريب. قالت بحماس: “أنت صديق زوجي حقًا؟ زوجي … هل هو حقا … صديقك؟

هذه كلها ألقابها السابقة، ولم يرها أحد من قبل. في العام الذي انتقلت فيه الأميرة سنو إلى ثلاثة عشر عامًا، ظهرت على قمة برج مدينة العنقاء بسبب الاحتفال.

“الأميرة سنو هي كنز إمبراطورية العنقاء الإلهية، حبيبة روح السماء الإلهية، والمعجزة التي أنعمت بها السماوات على العنقاء الإلهية.

في ذلك العام، كانت مدينة العنقاء الإلهية التي لم تشهد قط ولو قليلاً من الثلج قد شهدت فجأة سقوط الثلوج من السماء؛ ظهرت الأميرة ثلج، وأصبح المكان كله مجال صمت.

إن الكلمات التالية التي قالها يون تشي جعلت عيون المرأة تضيء ببصيص غريب. قالت بحماس: “أنت صديق زوجي حقًا؟ زوجي … هل هو حقا … صديقك؟

أصبح كل من كان ينظر إليها في حالة من الذهول على الفور، كما لو كانوا قد رأوا نزولاً لجني إلى العالم البشري … في اليوم التالي تمامًا، أُطلق عليها اسم جمال السماء العميقة. كان ذلك غير مسبوق، وحتى أولئك الذين المؤهلين ليذكروا في نفس الوقت معها غير موجودين”.

 

“ثلاثة عشر عاما؟ الجمال رقم واحد في السماء العميقة؟ ”

“لست صديق هاي الصغير فقط، أنا أيضاً طبيب. السبب في أنني قد جئت مع هاي الصغير هنا أيضا لمعرفة ما إذا كان بإمكاني علاج مرضك … هاي الصغير، تنحى أولا، دعني أرى حالتها “.

 

“أصدق الأشياء التي أراها بأم عيني فقط، وليس ما أسمع”. قال يون تشي ببطء:

“نعم، في ذلك الوقت، كانت الأميرة ثلج في الثالثة عشرة من عمرها فقط. يجب أن تكون في السادسة عشر من هذا العام، لذلك سيزداد جمالها بالتأكيد. ولسوء الحظ، لم تخرج أمام الآخرين بعد عرضها على السطح قبل ثلاث سنوات. لا أحد يعرف كيف تبدو الأميرة ثلج الآن.” قال هوا مينغهاي مع وجه مليء بالحنين.

“غير مهتم.”

 

أصبح كل من كان ينظر إليها في حالة من الذهول على الفور، كما لو كانوا قد رأوا نزولاً لجني إلى العالم البشري … في اليوم التالي تمامًا، أُطلق عليها اسم جمال السماء العميقة. كان ذلك غير مسبوق، وحتى أولئك الذين المؤهلين ليذكروا في نفس الوقت معها غير موجودين”.

“رأيتها منذ ثلاث سنوات؟” سأل يون تشي.

 

 

 

“لا ، لقد سمعت فقط من الناس …”

كانت هذه أول مرة يسمع فيها عن الأميرة ثلج.

 

 

ابتسم يون تشي:

عندما تحدث حتى هنا، توقف يون تشي، لأنه فكر في ياسمين … في المرة الأولى التي التقى فيها ياسمين، كانت في الثالثة عشرة فقط، وكانت الضربة التي أعطتها لـ يون تشي تتجاوز شيا تشينغيو…

“إذن كيف تعرف أنها جميلة إلى هذا الحد؟ بالنسبة للنساء، إذا تحدثت عن ثلاثة عشر عامًا، بغض النظر عن النضج، لم تزهر حتى الآن. بغض النظر عن كم هي جميلة المظهر، كيف يمكن أن تكون جميلة؟ ”

“… أمم.” هز يون تشي برأسه.

عندما تحدث حتى هنا، توقف يون تشي، لأنه فكر في ياسمين … في المرة الأولى التي التقى فيها ياسمين، كانت في الثالثة عشرة فقط، وكانت الضربة التي أعطتها لـ يون تشي تتجاوز شيا تشينغيو…

 

 

يون تشي: “…”

لكن ياسمين كانت نوعًا مختلفًا تمامًا من الفئة التي لا يمكن فحصها استنادًا إلى معايير هذا العالم. كيف يمكن ذكر ما يسمى ب “الأميرة ثلج” في نفس الوقت مثلها؟

أخرج يون تشي نفساً بالسر، واخذ خطوة إلى الأمام:

 

“لست صديق هاي الصغير فقط، أنا أيضاً طبيب. السبب في أنني قد جئت مع هاي الصغير هنا أيضا لمعرفة ما إذا كان بإمكاني علاج مرضك … هاي الصغير، تنحى أولا، دعني أرى حالتها “.

“ليس بقدر نزول الثلج من السماء، هذا أكثر سخافة. مدينة العنقاء الإلهي هي صيف على مدار السنة، من أين ستأتي الثلوج؟ أعتقد أن عنوان الجمال رقم واحد ونزول الثلج كله ملفق من طائفة العنقاء الإلهية لتعزيز مكانتها “.

“كل عام، كمية زهرة العنقاء هي براعم قليلة جدا، وغالبا ما يتم الاستيلاء عليها على الفور من قبل طائفة العنقاء الإلهي، لذا لم يكن بإمكاني سوى التسلل إلى واحدة من قاعات الكنز في” طائفة العنقاء”. لكن العديد من التكوينات الواقية الواضحة تتناثر في كل مكان هناك، بمجرد أن دخلت، لمست أحدهم دون قصد ولم يكن أمامي خيار سوى الهروب … لحسن الحظ، قبل أن أهرب، كان لدي بالفعل نصف ساق من زهرة العنقاء في متناول يدي. أعتقد أن السبب الذي جعلني أسرقها بسهولة، كان لأن نصف ساق زهرة العنقاء ذلك قد فقد الكثير من قوته الطبية، فقد تم رميه بشكل عرضي فوق خزانة من اليشم.

 

“نعم”. بسماع الصدمة في صوت يون تشي، صفع الرجل صدره وهو يهز رأسه بفخر:

“لكن الجميع يقول ذلك …”

 

 

سقط الليل تدريجيا، تبع يون تشي الرجل نحو مكان على حافة المنطقة الجنوبية من مدينة العنقاء الإلهية.

“أصدق الأشياء التي أراها بأم عيني فقط، وليس ما أسمع”. قال يون تشي ببطء:

سقط الليل تدريجيا، تبع يون تشي الرجل نحو مكان على حافة المنطقة الجنوبية من مدينة العنقاء الإلهية.

“إذا كنت تتحدث عن الجمال رقم واحد في العالم، أعتقد أن زوجتي فقط تستحق هذا اللقب … من لا أعرف كيف يعلن بنفسه مثل هذه الأشياء؟”

 

 

“نعم، في ذلك الوقت، كانت الأميرة ثلج في الثالثة عشرة من عمرها فقط. يجب أن تكون في السادسة عشر من هذا العام، لذلك سيزداد جمالها بالتأكيد. ولسوء الحظ، لم تخرج أمام الآخرين بعد عرضها على السطح قبل ثلاث سنوات. لا أحد يعرف كيف تبدو الأميرة ثلج الآن.” قال هوا مينغهاي مع وجه مليء بالحنين.

“همف…” هوا مينغهاي تذمر بهدوء، ثم قال:

 

“سمعت أنه في بطولة تصنيف الأمة السبع هذه، ستظهر الأميرة ثلج. في ذلك الوقت، بالتأكيد سأختلط مع الجمهور لمعرفة كيف تبدو الأميرة، هل أنت مهتم؟ ”

 

 

كان الشيء الأكثر ظهورا على وجهها على جبهتها … كان هناك ختم أزرق غامق واضح.

“غير مهتم.”

 

 

 

“……”

تباطأت خطوات يون تشي كما قال بصدمة: “أنت … اخترقت طائفة العنقاء الإلهية؟”

 

“إذن كيف تعرف أنها جميلة إلى هذا الحد؟ بالنسبة للنساء، إذا تحدثت عن ثلاثة عشر عامًا، بغض النظر عن النضج، لم تزهر حتى الآن. بغض النظر عن كم هي جميلة المظهر، كيف يمكن أن تكون جميلة؟ ”

على حافة من زوايا مدينة العنقاء الإلهية. توقفت خطوات هوا مينغهاي أمام منزل صغير مهجور. توقف عن التنفس، مسح المناطق المحيطة بسرعة، وهمس: “إنه هنا … اتبعني.”

 

 

 

فتح الباب وهاجمت رائحة قوية من الدواء. كان من الواضح أن هذا المكان هو إقامة مؤقتة؛ كان أثاثه بسيطًا جدًا.

 

كانت البلورات الأرجوانية فوق السرير الصغير على الجانب، مع وميض الضوء الأرجواني. كانت هذه الأضواء الكريستالية البنفسجية عميقة وخيالية، وكانت ملقاة على رأس البلورات الأرجوانية امرأة رقيقة. وبمجرد أن سمعت الباب مفتوحًا، تحركت المرأة، وأخرجت صوتًا ضعيفًا ومتشوقًا:

 

“زوجي … أنت … مرة أخرى …”

 

 

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

هذا الصوت جعل هوا مينغهاي يرتعد في كل مكان. وهرع على عجل، وألقى نفسه أمام السرير، وقال عاطفيا: “شياويا، أنتِ مستيقظة … أنا آسف جدا لأنني لم أكن هنا بجانبك عندما استيقظت، لا بد أني أخفتك … ما هو شعورك؟ هل تتألمين كثيرًا؟ ”

 

مشى يون تشي بخطوات خفيفة ووقف وراء هوا مينغهاي بينما كان ينظر إلى وجه المرأة … كانت قد شحبت إلى حالة ضعيفة للغاية، كان وجهها شاحب بلا لون، وعيناهما مفتوحتان، تعطيان نظرة ضبابية … كان هذا النوع من النظرات لا يستطيع رؤية أي شيء.

“لماذا تشكريني؟” سأل يون تشي.

 

“تكلم لي عن الأميرة ثلج، لماذا هي مشهورة جدا؟” سأل يون تشي مع بعض الفضول.

كان الشيء الأكثر ظهورا على وجهها على جبهتها … كان هناك ختم أزرق غامق واضح.

 

“صحيح” هز رأسه:

رؤية هذا اللون الأزرق الداكن، تجعدت حواجب يون تشي قليلا.

عندما تحدث حتى هنا، توقف يون تشي، لأنه فكر في ياسمين … في المرة الأولى التي التقى فيها ياسمين، كانت في الثالثة عشرة فقط، وكانت الضربة التي أعطتها لـ يون تشي تتجاوز شيا تشينغيو…

 

“اسمي …رو شياويا، هل يمكنني … أن أدعوك أيضاً بأخي الكبير؟” كما حدق يون تشي في وجهها، سألت فجأة بصوت ضعيف.

“لا توجد مشكلة … لقد استيقظتُ فقط … أشعر … بشكل أفضل بكثير …” حاولت المرأة أن تبتسم. في هذا الوقت، اشتعلت عينيها أخيرا بصورة ظلية بشرية غامضة. قالت بهدوء: “زوجي … هل لدينا … ضيف؟”

في ذلك العام، كانت مدينة العنقاء الإلهية التي لم تشهد قط ولو قليلاً من الثلج قد شهدت فجأة سقوط الثلوج من السماء؛ ظهرت الأميرة ثلج، وأصبح المكان كله مجال صمت.

 

“أصدق الأشياء التي أراها بأم عيني فقط، وليس ما أسمع”. قال يون تشي ببطء:

دون أن ينتظر هوا مينغهاي الكلام، أجاب يون تشي بالفعل: “مرحبا … اسمي لينغ يون، أنا صديق هوا مينغهاي.”

سقط الليل تدريجيا، تبع يون تشي الرجل نحو مكان على حافة المنطقة الجنوبية من مدينة العنقاء الإلهية.

 

 

“صديق…”

هذه كلها ألقابها السابقة، ولم يرها أحد من قبل. في العام الذي انتقلت فيه الأميرة سنو إلى ثلاثة عشر عامًا، ظهرت على قمة برج مدينة العنقاء بسبب الاحتفال.

 

قال هذا الرجل أن أحد أسلافه قد اخترق قاعة الشمس القمر الإلهية، التي صدمته هو أيضاً، والرجل نفسه إلى جانبه … كان على وشك سرقة طائفة العنقاء الإلهية، ولكنه هرب دون إصابة واحدة بعد اكتشافه..

إن الكلمات التالية التي قالها يون تشي جعلت عيون المرأة تضيء ببصيص غريب. قالت بحماس: “أنت صديق زوجي حقًا؟ زوجي … هل هو حقا … صديقك؟

 

 

“إذا كنت تتحدث عن الجمال رقم واحد في العالم، أعتقد أن زوجتي فقط تستحق هذا اللقب … من لا أعرف كيف يعلن بنفسه مثل هذه الأشياء؟”

صدم يون تشي قليلاً، ولكن يعرف هوا مينغهاي لماذا قالت ذلك. أومأ بقوة:

“أوه، أنا أفهم.” سأل يون تشي بشكل قاطع: “إذاً يجب أن أناديك الصغير هوا أو الصغير هاي؟”

“امم! شياويا، إنه صديق التقيت به في الخارج … إذا لم يكن صديقا، كيف يمكن أن يعرف أن اسمي هوا مينغهاي. ”

لم يكن لتعبير يون تشي الثابت أقل من الكذب. اجتاحه الرجل صعودا وهبوطا بنظرة، ثم استخدم التعبير الشديد مرة أخرى لينظر مرة أخرى إلى يون تشي.

 

“أصدق الأشياء التي أراها بأم عيني فقط، وليس ما أسمع”. قال يون تشي ببطء:

“صديق … صديق زوجي …” ض

“الأميرة ثلج؟” رفع يون تشي حواجبه: “واحدة من الأميرات الإلهية لطائفة العنقاء، أليس كذلك؟”

حكت، وكان تعبيرها المبتسم شاحبًا ومع ذلك سعيدًا. كررت برفق: “لدى زوجي صديق … زوجي لديه صديق بالفعل …”

“بالطبع سأفعل كل ما استطيع”. قال يون تشي بهدوء. ثم سار إلى مقدمة السرير بينما كانت نظرته تسقط على جبهتها … كانت تتجلى في الفراغ بين حواجبها علامة السم البارد الأزرق المرعب الذي أصاب جسدها. كان على وشك الدخول إلى دماغها.

 

 

“…”

“لا يمكنك أن تكون … يد الشبح الوهي المقدسة هوا مينغهاي ذاك، هل يمكن أن تكون؟” أعطاه يون تشي نظرة جديدة للتقييم.

أخرج يون تشي نفساً بالسر، واخذ خطوة إلى الأمام:

“هل هذه الأميرة ثلج… مشهورة حقا؟”

“لست صديق هاي الصغير فقط، أنا أيضاً طبيب. السبب في أنني قد جئت مع هاي الصغير هنا أيضا لمعرفة ما إذا كان بإمكاني علاج مرضك … هاي الصغير، تنحى أولا، دعني أرى حالتها “.

“~! # ¥٪ …” ارتعشت عضلات وجه الرجل، وبدا كما لو كان يريد أن يقاتل حتى الموت مع يون تشي: “لم تأتي إلى هنا من عالم آخر، هل يمكن ذلك؟”

 

ابتسم يون تشي:

بعد سماع ذلك، تنحى هوا مينغهاي بسرعة، كما حدقت كلتا عينيه مباشرة في يون تشي: “الأخ الكبير! من فضلك، عليك استخدام كل قوتك لإنقاذ شياويا. إذا استطعت إنقاذها حقاً… ”

 

 

كان الشيء الأكثر ظهورا على وجهها على جبهتها … كان هناك ختم أزرق غامق واضح.

أمام شياويا، لم يتمكن هوا مينغهاي من قول الكلمات التي جاءت بعد ذلك.

تلك النظرة … لم تكن كلياً نظرة على شخص حي:

على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان أكبر سنًا من يون شتي بعشر سنوات على الأقل، فإن كلمة “الأخ الأكبر” جاءت من روحه. إذا استطاع يون تشي حقًا أن ينقذها، ناهيك عن “الأخ الأكبر”، حتى لو كان عليه أن يطلق عليه “الجد” طوال حياته، فسيكون مستعدًا تمامًا. وسيكون ممتناً بالفعل لأن يون تشي على استعداد للقدوم معه.

سقط الليل تدريجيا، تبع يون تشي الرجل نحو مكان على حافة المنطقة الجنوبية من مدينة العنقاء الإلهية.

 

“اسمي …رو شياويا، هل يمكنني … أن أدعوك أيضاً بأخي الكبير؟” كما حدق يون تشي في وجهها، سألت فجأة بصوت ضعيف.

“بالطبع سأفعل كل ما استطيع”. قال يون تشي بهدوء. ثم سار إلى مقدمة السرير بينما كانت نظرته تسقط على جبهتها … كانت تتجلى في الفراغ بين حواجبها علامة السم البارد الأزرق المرعب الذي أصاب جسدها. كان على وشك الدخول إلى دماغها.

 

 

 

جميع بلورات الأرجواني الأرجواني تحتها كانت لا تقدر بثمن، لأن كل واحد منهم كان أنقى بلورات السماء الأرجوانية! كان جسدها مهترئًا للغاية، والسبب الرئيسي وراء عيشها لسنوات عديدة تحت سم البرد المرعب هو أن نصف جسدها كان مغموراً ببلورات السماء الأرجوانية.

 

 

 

“اسمي …رو شياويا، هل يمكنني … أن أدعوك أيضاً بأخي الكبير؟” كما حدق يون تشي في وجهها، سألت فجأة بصوت ضعيف.

“لا يمكنك أن تكون … يد الشبح الوهي المقدسة هوا مينغهاي ذاك، هل يمكن أن تكون؟” أعطاه يون تشي نظرة جديدة للتقييم.

“… أمم.” هز يون تشي برأسه.

 

“شكرا لك … الأخ الكبير…”

صدم يون تشي قليلاً، ولكن يعرف هوا مينغهاي لماذا قالت ذلك. أومأ بقوة:

 

“الأميرة ثلج؟” رفع يون تشي حواجبه: “واحدة من الأميرات الإلهية لطائفة العنقاء، أليس كذلك؟”

“لماذا تشكريني؟” سأل يون تشي.

 

 

“لا ، لقد سمعت فقط من الناس …”

“شكرا لك … لكونك صديق هاي الصغير”. قالت رو شياويا بإخلاص وامتنان:

يون تشي: “…”

“هذه السنوات … لتمديد حياتي … لم يتردد الزوج في التخلي عن عقيدة سلب الأثرياء لمساعدة الفقراء … وذهب في كل مكان لسرقة العديد من الأكسيرات وبلورات السماء الأرجوانية … بسببي … ليس لديه أي أصدقاء … ولا يمكن أيضًا … أن يكون لديه أي أصدقاء … ”

 

 

من تكون…

“أنا لا أريد أن أعيقه بعد الآن … ولكن، أنا أيضا خائفة من الموت … لأنني إذا مت. … سيكون زوجي بمفرده حقاً … وأخيراً … لديه … أ … أخ كبير … جيد …” زاد صوت رو شياويا ضعفاً أكثر، حتى فقدت الوعي في النهاية.

 

 

 

كانت ضعيفة للغاية، وقول الكثير من الكلمات استهلكت كمية هائلة من الطاقة.

 

 

“شكرا لك … الأخ الكبير…”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط