نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 418

رقص الثلج (2)

رقص الثلج (2)

كان لحم التنين في الأصل أكثر اللحوم لذة في العالم. مضاف إليه تقنية تحميص الخبراء، لا يزال هذا يجعل يون تشي، الذي قد أكل تقريبا كل من لحم تنين اللهب، يبلع لعابه سراً.

غشيت عيناها من الثملان كما أستوعبت تمامًا اللذة التي لم تتذوقها من قبل. على الرغم من أنها أكلت بتعجل، إلا أن سلوكيات المائدة لا تزال مرضية، بكل عضة صغيرة رشيقة.

“واه … رائحة طيبة! هناك شيء رائحته جيدة!”

يون تشي: “& # ! % $…..”

جذبت الرائحة العطرة من لحم التنين الأميرة ثلج، التي كانت دائما تلعب مع عنقاء الثلج. ووقفت هناك، تحدق بدون أن ترف بسيخ لحم التنين في يد يون تشي. بمجرد أن اقتربت، اعتدت شدة الرائحة على أنفها، مما جعلها تبلع لعابها عدة مرات.

لكن، كيف يمكن لرقصة العنقاء أن تتطابق مع جمال الأميرة ثلج التي جعلت الشخص غير قادر على التنفس؟ كان جسدها الرقيق اللطيف مثل الطحلب الذي يمتد على سطح الماء، مثل فروع الصفصاف المتمايلة في الريح، كانت خياليًة للغاية لدرجة أنها بمثابة الحلم … حتى رقصة الآلهة في قصر السماء، ربما لن تكون أكبر من هذا.

“ما هذا؟ رائحتها طيبة جدا … هذه هي المرة الأولى التي أشم فيها رائحة طيبة كهذه “.

“… سموكي، لماذا تحبين تشان الصغير كثيرا؟” سأل يون تشي.

كانت الأميرة سنو هي أثمن لؤلؤة لطائفة العنقاء الالهية، وكانت البيئة التي نشأت فيها هي بيئة لا يمكن لفتاة عادية أن تتخيلها، كان يُقدم لها كل يوم أكثر الوجبات إسرافًا. لم يكن يعلم أبدًا أن لحم التنين الذي شواه بسبب جوعه سيغريها، بل إنه جعلها تبتلع لعابها سراً عدة مرات. خفق قلب يون تشي بشكل لا يمكن السيطرة عليه. أطفئ شعلة العنقاء، ورفع لحم التنين المشوي بالفعل: “هذا لحم تنين، ألم يأكله سموك من قبل؟”

كان لحم التنين في الأصل أكثر اللحوم لذة في العالم. مضاف إليه تقنية تحميص الخبراء، لا يزال هذا يجعل يون تشي، الذي قد أكل تقريبا كل من لحم تنين اللهب، يبلع لعابه سراً.

“لحم التنين؟ أعتقد أني أكلته من قبل. ” كانت الأميرة ثلج غير متأكدة بعض الشيء. ”لكني لم أشم مثل رائحة لحم التنين العطري هذه… هل يمكن أن تسمح لي بتجربته قليلاً؟ أريد حقاً أن أعرف كيف هو طعم هذا اللحم العطر. ”

“آه؟ “لماذا يجب أن أغلق عيني؟” نظرت الأميرة ثلج في يون تشي في حيرة.

على الرغم من أنها كانت تتحدث الآن مع يون تشي، إلا أن عيونها النقية كانت تحدق باستمرار في لحم التنين في يديه. تسبب هذا التعبير الجائع في يون تشي ليرغب في الانقضاض عليها وتقبيلها.

لكن، كيف يمكن لرقصة العنقاء أن تتطابق مع جمال الأميرة ثلج التي جعلت الشخص غير قادر على التنفس؟ كان جسدها الرقيق اللطيف مثل الطحلب الذي يمتد على سطح الماء، مثل فروع الصفصاف المتمايلة في الريح، كانت خياليًة للغاية لدرجة أنها بمثابة الحلم … حتى رقصة الآلهة في قصر السماء، ربما لن تكون أكبر من هذا.

في نفس الوقت، كان حزينًا بعض الشيء … في عينيها، لا بأس إذا كنت الرجل الأول في كامل أمة الرياح الزرقاء، لا، كامل قارة السماء العميقة ولا يمكن مقارنته مع عنقاء الثلج، ولكن يبدو أنني غير قابل للمقارنة مع اللحم المشوي حتى …

نشرت ذراعيها ودارت بخفة داخل الثلج الطائر. ثم صرخت باتجاه يون تشي: “سأرقص من أجلك، حسناً؟”

نحو تعبيرها المفعم بالأمل والحنين، حتى لو كان قلب يون تشي أكثر قسوة بعشرة أضعاف، فإنه ما زال لا يملك القدرة على الرفض. سلم لحم التنين المشوي إلى الأميرة ثلج بالفعل، وقال بشهامة: “بالطبع. إذا أعجب صاحبة السمو، يمكنك أن تأكلي كل هذه، ولا يزال لدي الكثير متبقي. ”

بدا أن الأميرة ثلج اعتقدت أنه شيء ممتع كما أغلقت عينيها بابتسامة.

“حقا…. اشكرك.”

إذاً، لقد دخل إلى أرض الأميرة ثلج، وتكلم معها على مسافة قريبة، وكان على اتصال بها لعدة أيام … إذا عرفت طائفة العنقاء الإلهية ذلك … أدرك يون تشي على الفور أنه لمس الذي بالنسبة لطائفة العنقاء الإلهية… أعظم المحرمات حتى الآن، الذي كان محظوراً عدة مرات أكثر من امتلاكه لسلالة العنقاء!

وسعت الأميرة ثلج ذراعيها البيضاء بسعادة. ثم، عندما كانت على بعد ثوانٍ قليلة من لحم التنين، سحبت يديها إلى الخلف، وسألت بإحراج: “هل يمكنك … أن ترميها لي؟”

كانت أصابع قدمها تشبه أنقى اللآلئ وأشهرها في العالم، وكانت رقيقة ومتألقة ببريق الأحجار الكريمة.

“…لماذا ؟”

نحو تعبيرها المفعم بالأمل والحنين، حتى لو كان قلب يون تشي أكثر قسوة بعشرة أضعاف، فإنه ما زال لا يملك القدرة على الرفض. سلم لحم التنين المشوي إلى الأميرة ثلج بالفعل، وقال بشهامة: “بالطبع. إذا أعجب صاحبة السمو، يمكنك أن تأكلي كل هذه، ولا يزال لدي الكثير متبقي. ”

“لأن الأب الملك قال من قبل، لا أحد مسموح له أن يلمس جسدي، وخاصة الرجال. لا أستطيع عدم الاستماع إلى كلمات الأب الملك، لذلك … لذلك … ”

بدا ضحكها بجانب أذنيه وداخل قلبه. تم طبع كل صورة لرقصتها داخل الثلج بعمق داخل ذكرياته وروحه.

صُدم يون تشي قليلا … قال هوا مينغهاي إنه خلال الفترة السابقة وبعد أن أصبحت الأميرة سنو ثلاثة عشر عاما، لم تظهر في أي مكان. هذا يعني أن طائفة العنقاء كانت شديدة الحماية للأميرة ثلج. لكنه لم يتوقع أبدًا أنه لم يُسمح لأحد بلمس جسدها … لقد كانت حماقة طائفة العنقاء إلهية ببساطة غير مفهومة.

وسعت الأميرة ثلج ذراعيها البيضاء بسعادة. ثم، عندما كانت على بعد ثوانٍ قليلة من لحم التنين، سحبت يديها إلى الخلف، وسألت بإحراج: “هل يمكنك … أن ترميها لي؟”

إذاً، لقد دخل إلى أرض الأميرة ثلج، وتكلم معها على مسافة قريبة، وكان على اتصال بها لعدة أيام … إذا عرفت طائفة العنقاء الإلهية ذلك … أدرك يون تشي على الفور أنه لمس الذي بالنسبة لطائفة العنقاء الإلهية… أعظم المحرمات حتى الآن، الذي كان محظوراً عدة مرات أكثر من امتلاكه لسلالة العنقاء!

“إذاً سآكل الباقي بنفسي!”

منذ أن ارتكب بالفعل مثل هذا المحرمات الضخمة … إذاً، ارتكابها لفترة أطول قليلا ليس مشكلة! إلى جانب ذلك، فلقد أصبحت عداوته مع طائفة العنقاء الإلهية أكثر صعوبة لمحوها!

دون تكبد حتى عناء التفكير، ابتسمت الأميرة ثلج بهدوء كما ردت: “لأن الأبيض الصغير جميل جدا. أجمل وحش عميق رأيته في حياتي. انظر، إن جسد الأبيض الصغير الأبيض هو نفس اللون الثلجي المفضل. ”

ابتسم يون تشي. دون أن يقول أي شيء، دفع إلى الخارج بكفه، وطرح لحم التنين ببطء نحو الأميرة ثلج.

“ما هذا؟ رائحتها طيبة جدا … هذه هي المرة الأولى التي أشم فيها رائحة طيبة كهذه “.

مدت الأميرة ثلج تمد يدها لتأخذها أثناء عرضها ابتسامة خفيفة لـ يون تشي: “إذاً سأقوم بتناولها”.

“سر.” ابتسم يون تشي بشكل غامض. عندما شعرت بسعادة غامرة، ارتفع الشعور بالرضا في قلب يون تشي.

عندما سقط صوتها الحلو، استنشقته بلطف، ثم فتحت شفتيها قليلاً ووضعت عليه أسنانها اللؤلؤية. جعلت اللذة عينيها تتوهجان على الفور: “واااه~~ جيد جدًا … جيد جدًا! إذاً هناك بالفعل لحم لذيذ في هذا العالم … ”

نحو تعبيرها المفعم بالأمل والحنين، حتى لو كان قلب يون تشي أكثر قسوة بعشرة أضعاف، فإنه ما زال لا يملك القدرة على الرفض. سلم لحم التنين المشوي إلى الأميرة ثلج بالفعل، وقال بشهامة: “بالطبع. إذا أعجب صاحبة السمو، يمكنك أن تأكلي كل هذه، ولا يزال لدي الكثير متبقي. ”

جعل الابتلاع الأول الفتاة تصدر رد فعل مبالغا فيه. بدأت تأخذ لقمات متتالية.

صاحت بسرور مع الإثارة، كل صوت تصنعه كان أحلى الموسيقى في العالم. منغمسة في الثلج والطبقة الرقيقة من الثلج المتراكمة حديثًا، واجهت للأمام بينما أزهرت السعادة على وجهها المبتسم، كما لو كانت قد أخرجت كل فرحتها في الثلج بشكل غير مقيد.

غشيت عيناها من الثملان كما أستوعبت تمامًا اللذة التي لم تتذوقها من قبل. على الرغم من أنها أكلت بتعجل، إلا أن سلوكيات المائدة لا تزال مرضية، بكل عضة صغيرة رشيقة.

“كان ذلك اليوم أسعد يوم، أكثر أيام حياتي إثارة، كان كما لو كان لدي حلم جميل. لكن بسرعة كبيرة، ذابت الثلوج. بعد ذلك، كنت دائماً أتوق إلى الثلج، لكنني لم أشاهده أبداً مرة أخرى. قال الأب الملك أن شمال إمبراطورية العنقاء الإلهية شتوية فقط، حيث يمكن للناس أن يروا الثلج. لكن الأب الملك أخبرني عدة مرات أنه قبل أن أكون في العشرين من عمري، لا يُسمح لي بمغادرة طائفة العنقاء الإلهية … لا أدري حقًا متى سأرى الثلج مرة أخرى “.

وبينما كان يراقبها لا تلتهم الطعام بنهم، أصبحت نظرة يون تشي غبية تدريجياً، حتى إن جوع بطنه قد نسي.

وبينما كان يراقبها لا تلتهم الطعام بنهم، أصبحت نظرة يون تشي غبية تدريجياً، حتى إن جوع بطنه قد نسي.

على هذه الفتاة، بغض النظر عن المكان في جسدها، وبغض النظر عما تفعل، امتلكت سحرًا لا يقاوم، لا يمكن لأحد أن يقاومه.

كانت أصابع قدمها تشبه أنقى اللآلئ وأشهرها في العالم، وكانت رقيقة ومتألقة ببريق الأحجار الكريمة.

أكثر من نصف لحم التنين قد أوكل بسرعة. في هذا الوقت، فكرت الفتاة الصغيرة فجأة بشيء. نظرت إلى ما تبقى من لحم التنين، ثم ركضت إلى عنقاء الثلج: ”

فتحت الأميرة ثلج عينيها كما تمددت رقاقات الثلج المرفرفة على رأس أنفها برفق. بعد ذلك، نزل المزيد من الثلج، مالئً شعرها الطويل، خدها، ويديها … في تلك اللحظة، صدمت الأميرة ثلج. فتحت شفتيها ونمى التعبير الضبابي بينما كانت تحدق بهدوء في كل شيء، كما لو كانت قد وجدت نفسها داخل الحلم.

الأبيض الصغير، سأعطيك شيئًا لذيذًا حقًا لتناوله، هذا هو أفضل ما تناولته من قبل، أنت تعرف!”

يون تشي: “& # ! % $…..”

يون تشي: “& # ! % $…..”

إذاً، لقد دخل إلى أرض الأميرة ثلج، وتكلم معها على مسافة قريبة، وكان على اتصال بها لعدة أيام … إذا عرفت طائفة العنقاء الإلهية ذلك … أدرك يون تشي على الفور أنه لمس الذي بالنسبة لطائفة العنقاء الإلهية… أعظم المحرمات حتى الآن، الذي كان محظوراً عدة مرات أكثر من امتلاكه لسلالة العنقاء!

وضعت الأميرة ثلج لحم التنين بالقرب من منقار عنقاء الثلج، ومع ذلك رفع عنقاء الثلج رأسه، معربا عن رفضه.

“سموكِ، يمكنك فتح عينيك الآن.” سحب يون تشي يده وقال بهدوء قبل التحديق في وجهها اليشميّ، في انتظار رد فعلها.

مشى يون تشي وقال بابتسامة: “ولد وحش عنقاء الثلج في مكان شديد البرودة ولا يأكل إلا الجليد، الثلج، أو المطر. لا يحب أكل اللحوم “.

وقفت الأميرة ثلج بسعادة، فكانت يديها تلتقطان الثلج المتساقط بلا توقف، بينما قفزت نحو الثلج بسعادة، كما لو كانت جنية عادت إلى البيت. يبدو أن سعادتها قد أصابت الجو حيث أصبح النسيم أكثر نعومة.

“أوه، هكذا هو الحال.” استعادت الأميرة ثلج لحم التنين، مائلة رأسها، ثم سألتها جديا: “وحش عنقاء الثلج؟ هذا الاسم يبدو أكثر غرابة من تشان الصغير. مازال يبدو أن الأبيض الصغير هو الأفضل، أليس كذلك؟”

وضعت الأميرة ثلج لحم التنين بالقرب من منقار عنقاء الثلج، ومع ذلك رفع عنقاء الثلج رأسه، معربا عن رفضه.

“إذاً سآكل الباقي بنفسي!”

جلست الفتاة الصغيرة في حالة ذهول، وطبعت شوقها وعطشها بشكل واضح في عينيها وتعبيرها. لم يعرف يون تشي لماذا تريد أن يكون الثلج كثيرًا، ربما، فقط لأن نقاء الثلج يمكن أن يحرك روحها الطاهرة.

جلست الفتاة الصغيرة، ساندةً جسمها الناعم على عنقاء الثلج، واستمتعت بطعامها اللذيذ ببطء. مع كل عضة، تزدهر ابتسامة جميلة لا مثيل لها على وجهها الثلجي.

وقفت الأميرة ثلج بسعادة، فكانت يديها تلتقطان الثلج المتساقط بلا توقف، بينما قفزت نحو الثلج بسعادة، كما لو كانت جنية عادت إلى البيت. يبدو أن سعادتها قد أصابت الجو حيث أصبح النسيم أكثر نعومة.

برؤيتها هكذا، وكان يون تشي مبهوراً مرة أخرى. لم يستطع المساعدة ولكن قال من دون إزعاج: “إذا كنتي تحبين هذا، يمكنني شويه لك كل يوم”.

“كان ذلك اليوم أسعد يوم، أكثر أيام حياتي إثارة، كان كما لو كان لدي حلم جميل. لكن بسرعة كبيرة، ذابت الثلوج. بعد ذلك، كنت دائماً أتوق إلى الثلج، لكنني لم أشاهده أبداً مرة أخرى. قال الأب الملك أن شمال إمبراطورية العنقاء الإلهية شتوية فقط، حيث يمكن للناس أن يروا الثلج. لكن الأب الملك أخبرني عدة مرات أنه قبل أن أكون في العشرين من عمري، لا يُسمح لي بمغادرة طائفة العنقاء الإلهية … لا أدري حقًا متى سأرى الثلج مرة أخرى “.

أرجعت الفتاة الجميلة عيناها الجميلة، ثم بدأت تضحك بسعادة. تحولت حواجبها إلى أقمار هلالية كما رفرفت رموشها مثل الفراشات: “هيه، أنت لطيف للغاية. لقد علمت أن الشخص القادر على أن يصبح صاحب الأبيض الصغير يجب أن يكون شخصًا جيدًا حقًا “.

“…لماذا ؟”

“… سموكي، لماذا تحبين تشان الصغير كثيرا؟” سأل يون تشي.

جذبت الرائحة العطرة من لحم التنين الأميرة ثلج، التي كانت دائما تلعب مع عنقاء الثلج. ووقفت هناك، تحدق بدون أن ترف بسيخ لحم التنين في يد يون تشي. بمجرد أن اقتربت، اعتدت شدة الرائحة على أنفها، مما جعلها تبلع لعابها عدة مرات.

دون تكبد حتى عناء التفكير، ابتسمت الأميرة ثلج بهدوء كما ردت: “لأن الأبيض الصغير جميل جدا. أجمل وحش عميق رأيته في حياتي. انظر، إن جسد الأبيض الصغير الأبيض هو نفس اللون الثلجي المفضل. ”

“سر.” ابتسم يون تشي بشكل غامض. عندما شعرت بسعادة غامرة، ارتفع الشعور بالرضا في قلب يون تشي.

“أنت تحبين … الثلج؟”

بدا ضحكها بجانب أذنيه وداخل قلبه. تم طبع كل صورة لرقصتها داخل الثلج بعمق داخل ذكرياته وروحه.

“أمم!” بعد قول كلمة “ثلج”، خفضت الأميرة ثلج الطعام اللذيذ في يديها. رفعت وجهها الذي كان أكثر بياضاً من الثلج، قالت وهي غائبة نوعا ما: “لقد سمعت عن الثلج من أشقائي الملكيين فقط، لكنني لم أره من قبل. لم يتساقط الثلج على مدينة العنقاء الإلهية من قبل، ولكن عندما كان عمري ثلاثة عشر عامًا، سقطت عاصفة ثلجية ضخمة فجأة على مدينة العنقاء الإلهية … كان ذلك عندما أدركت أخيرا كم كان الثلج جميلاً. كانت السماء ترفرف بثلج أبيض، مما جعلني أشعر وكأنني في عالم آخر، وعندما سقطت الثلوج على جسدي، كانت مثل الجنيات الجميلة …”

يون تشي: “& # ! % $…..”

“كان ذلك اليوم أسعد يوم، أكثر أيام حياتي إثارة، كان كما لو كان لدي حلم جميل. لكن بسرعة كبيرة، ذابت الثلوج. بعد ذلك، كنت دائماً أتوق إلى الثلج، لكنني لم أشاهده أبداً مرة أخرى. قال الأب الملك أن شمال إمبراطورية العنقاء الإلهية شتوية فقط، حيث يمكن للناس أن يروا الثلج. لكن الأب الملك أخبرني عدة مرات أنه قبل أن أكون في العشرين من عمري، لا يُسمح لي بمغادرة طائفة العنقاء الإلهية … لا أدري حقًا متى سأرى الثلج مرة أخرى “.

مدت الأميرة ثلج تمد يدها لتأخذها أثناء عرضها ابتسامة خفيفة لـ يون تشي: “إذاً سأقوم بتناولها”.

جلست الفتاة الصغيرة في حالة ذهول، وطبعت شوقها وعطشها بشكل واضح في عينيها وتعبيرها. لم يعرف يون تشي لماذا تريد أن يكون الثلج كثيرًا، ربما، فقط لأن نقاء الثلج يمكن أن يحرك روحها الطاهرة.

“سموّكي، رجاءً أغمضي عينيك.” وقف يون تشي، وقال فجأةً بشكل غامض.

دون تكبد حتى عناء التفكير، ابتسمت الأميرة ثلج بهدوء كما ردت: “لأن الأبيض الصغير جميل جدا. أجمل وحش عميق رأيته في حياتي. انظر، إن جسد الأبيض الصغير الأبيض هو نفس اللون الثلجي المفضل. ”

“آه؟ “لماذا يجب أن أغلق عيني؟” نظرت الأميرة ثلج في يون تشي في حيرة.

جعل الابتلاع الأول الفتاة تصدر رد فعل مبالغا فيه. بدأت تأخذ لقمات متتالية.

مد يون تشي يده، مع كفه متجهًا للأعلى: “لا تحتاج صاحبة السمو إلى السؤال. عندما تفتحي عينيك، ستفهمين. ”

“… سموكي، لماذا تحبين تشان الصغير كثيرا؟” سأل يون تشي.

بدا أن الأميرة ثلج اعتقدت أنه شيء ممتع كما أغلقت عينيها بابتسامة.

“سموكِ، يمكنك فتح عينيك الآن.” سحب يون تشي يده وقال بهدوء قبل التحديق في وجهها اليشميّ، في انتظار رد فعلها.

رفع يون تشي رأسه، ثم قام بتفعيل فنون الغيمة المجمدة… على الرغم من أنه كان لا يزال يعاني من إصابات خطيرة على جسده، إلا أن قوته العميقة قد تعافت إلى حوالي ثلاثين بالمائة، ما زال لديه طاقة كافية لاستخدام فنون الغيمة المجمدة لصنع القليل من الثلج.

مد يون تشي يده، مع كفه متجهًا للأعلى: “لا تحتاج صاحبة السمو إلى السؤال. عندما تفتحي عينيك، ستفهمين. ”

بعد ذلك مباشرة، ارتفعت عاصفة من الرياح الباردة مع تجميع عناصر المياه المحيط به بسرعة، حيث اندمجت مع الطاقة العميقة التي أطلقها يون تشي، وتحولت إلى ثلج يرفرف في السماء، ثم سقط ببطء.

“سموكِ، يمكنك فتح عينيك الآن.” سحب يون تشي يده وقال بهدوء قبل التحديق في وجهها اليشميّ، في انتظار رد فعلها.

“سموكِ، يمكنك فتح عينيك الآن.” سحب يون تشي يده وقال بهدوء قبل التحديق في وجهها اليشميّ، في انتظار رد فعلها.

إذاً، لقد دخل إلى أرض الأميرة ثلج، وتكلم معها على مسافة قريبة، وكان على اتصال بها لعدة أيام … إذا عرفت طائفة العنقاء الإلهية ذلك … أدرك يون تشي على الفور أنه لمس الذي بالنسبة لطائفة العنقاء الإلهية… أعظم المحرمات حتى الآن، الذي كان محظوراً عدة مرات أكثر من امتلاكه لسلالة العنقاء!

فتحت الأميرة ثلج عينيها كما تمددت رقاقات الثلج المرفرفة على رأس أنفها برفق. بعد ذلك، نزل المزيد من الثلج، مالئً شعرها الطويل، خدها، ويديها … في تلك اللحظة، صدمت الأميرة ثلج. فتحت شفتيها ونمى التعبير الضبابي بينما كانت تحدق بهدوء في كل شيء، كما لو كانت قد وجدت نفسها داخل الحلم.

برؤيتها هكذا، وكان يون تشي مبهوراً مرة أخرى. لم يستطع المساعدة ولكن قال من دون إزعاج: “إذا كنتي تحبين هذا، يمكنني شويه لك كل يوم”.

“إنه الثلج … الثلج!”

لكن، كيف يمكن لرقصة العنقاء أن تتطابق مع جمال الأميرة ثلج التي جعلت الشخص غير قادر على التنفس؟ كان جسدها الرقيق اللطيف مثل الطحلب الذي يمتد على سطح الماء، مثل فروع الصفصاف المتمايلة في الريح، كانت خياليًة للغاية لدرجة أنها بمثابة الحلم … حتى رقصة الآلهة في قصر السماء، ربما لن تكون أكبر من هذا.

وقفت الأميرة ثلج بسعادة، فكانت يديها تلتقطان الثلج المتساقط بلا توقف، بينما قفزت نحو الثلج بسعادة، كما لو كانت جنية عادت إلى البيت. يبدو أن سعادتها قد أصابت الجو حيث أصبح النسيم أكثر نعومة.

“لأن الأب الملك قال من قبل، لا أحد مسموح له أن يلمس جسدي، وخاصة الرجال. لا أستطيع عدم الاستماع إلى كلمات الأب الملك، لذلك … لذلك … ”

“إنه حقا ثلج … بارد جدا، جميل جدا.”

جعل الابتلاع الأول الفتاة تصدر رد فعل مبالغا فيه. بدأت تأخذ لقمات متتالية.

صاحت بسرور مع الإثارة، كل صوت تصنعه كان أحلى الموسيقى في العالم. منغمسة في الثلج والطبقة الرقيقة من الثلج المتراكمة حديثًا، واجهت للأمام بينما أزهرت السعادة على وجهها المبتسم، كما لو كانت قد أخرجت كل فرحتها في الثلج بشكل غير مقيد.

جذبت الرائحة العطرة من لحم التنين الأميرة ثلج، التي كانت دائما تلعب مع عنقاء الثلج. ووقفت هناك، تحدق بدون أن ترف بسيخ لحم التنين في يد يون تشي. بمجرد أن اقتربت، اعتدت شدة الرائحة على أنفها، مما جعلها تبلع لعابها عدة مرات.

“هل أنت من صنع الثلج؟ كيف فعلت ذلك؟ ” قذفت الأميرة ثلج الثلج المكون في يديها على وجهها. نظرت في يون تشي مع تحرك عاطفي وشكر. لكن أكثر من ذلك، كان هناك نوع من الإعجاب الباهت في نظرتها.

أكثر من نصف لحم التنين قد أوكل بسرعة. في هذا الوقت، فكرت الفتاة الصغيرة فجأة بشيء. نظرت إلى ما تبقى من لحم التنين، ثم ركضت إلى عنقاء الثلج: ”

“سر.” ابتسم يون تشي بشكل غامض. عندما شعرت بسعادة غامرة، ارتفع الشعور بالرضا في قلب يون تشي.

كانت أصابع قدمها تشبه أنقى اللآلئ وأشهرها في العالم، وكانت رقيقة ومتألقة ببريق الأحجار الكريمة.

“شكرا لك!” ابتسمت الأميرة ثلج مع الغبطة. على الرغم من أنها كانت فضولية، إلا أنها لم تكن ترغب في معرفة الإجابة، لأنها كانت مغمورة بالفعل في السعادة والرضا.

ما زالت حبات الثلج تطفو إلى الأسفل. سقط جزء صغير أيضًا على جسم يون تشي. داخل عالم الثلج، بدأت الأميرة ثلج بالرقص بأمان. رفرف الجزء السفلي من تنورة ثوب العنقاء الجميل بحركاتها الأنيقة. أخرجت بلورات اليشم واحدة تلو الأخرى تألق ساحر.

نشرت ذراعيها ودارت بخفة داخل الثلج الطائر. ثم صرخت باتجاه يون تشي: “سأرقص من أجلك، حسناً؟”

“سموكِ، يمكنك فتح عينيك الآن.” سحب يون تشي يده وقال بهدوء قبل التحديق في وجهها اليشميّ، في انتظار رد فعلها.

دون حتى انتظار استجابة يون تشي، أو ربما نسي يون تشي أن يجيب، أخرجت الأميرة ثلج ضحكة سماوية كما التقطت زاوية تنورتها. ألقت حذائها الرائع الصغير جانبا لتظهر كاحلاها وأقدامها الخالية من العيوب على الفور في مجال رؤية يون تشي. داس زوجا قدماها الرقيقان اللذان كانا نقيين وشبه شفافين، لطيفان وأبيضان كالثلج، على الثلج الأبيض الذي كان بشكل غير متوقع أقل جمالاً من بشرتها الرقيقة.

نحو تعبيرها المفعم بالأمل والحنين، حتى لو كان قلب يون تشي أكثر قسوة بعشرة أضعاف، فإنه ما زال لا يملك القدرة على الرفض. سلم لحم التنين المشوي إلى الأميرة ثلج بالفعل، وقال بشهامة: “بالطبع. إذا أعجب صاحبة السمو، يمكنك أن تأكلي كل هذه، ولا يزال لدي الكثير متبقي. ”

كانت أصابع قدمها تشبه أنقى اللآلئ وأشهرها في العالم، وكانت رقيقة ومتألقة ببريق الأحجار الكريمة.

“حقا…. اشكرك.”

ما زالت حبات الثلج تطفو إلى الأسفل. سقط جزء صغير أيضًا على جسم يون تشي. داخل عالم الثلج، بدأت الأميرة ثلج بالرقص بأمان. رفرف الجزء السفلي من تنورة ثوب العنقاء الجميل بحركاتها الأنيقة. أخرجت بلورات اليشم واحدة تلو الأخرى تألق ساحر.

الأبيض الصغير، سأعطيك شيئًا لذيذًا حقًا لتناوله، هذا هو أفضل ما تناولته من قبل، أنت تعرف!”

حتى طائر العنقاء الذهبي على ملابسها بدا وكأنه يرقص بأناقة …

برؤيتها هكذا، وكان يون تشي مبهوراً مرة أخرى. لم يستطع المساعدة ولكن قال من دون إزعاج: “إذا كنتي تحبين هذا، يمكنني شويه لك كل يوم”.

لكن، كيف يمكن لرقصة العنقاء أن تتطابق مع جمال الأميرة ثلج التي جعلت الشخص غير قادر على التنفس؟ كان جسدها الرقيق اللطيف مثل الطحلب الذي يمتد على سطح الماء، مثل فروع الصفصاف المتمايلة في الريح، كانت خياليًة للغاية لدرجة أنها بمثابة الحلم … حتى رقصة الآلهة في قصر السماء، ربما لن تكون أكبر من هذا.

“لحم التنين؟ أعتقد أني أكلته من قبل. ” كانت الأميرة ثلج غير متأكدة بعض الشيء. ”لكني لم أشم مثل رائحة لحم التنين العطري هذه… هل يمكن أن تسمح لي بتجربته قليلاً؟ أريد حقاً أن أعرف كيف هو طعم هذا اللحم العطر. ”

راقب يون تشي بصعوبة كبيرة، وبقيت نظراته دون أن تتحرك لفترة طويلة …

جلست الفتاة الصغيرة، ساندةً جسمها الناعم على عنقاء الثلج، واستمتعت بطعامها اللذيذ ببطء. مع كل عضة، تزدهر ابتسامة جميلة لا مثيل لها على وجهها الثلجي.

بدا ضحكها بجانب أذنيه وداخل قلبه. تم طبع كل صورة لرقصتها داخل الثلج بعمق داخل ذكرياته وروحه.

“حقا…. اشكرك.”

كان يعلم أنه طوال حياته، لن يتمكن أبداً من نسيان هذه الصورة الرشيقة.

نحو تعبيرها المفعم بالأمل والحنين، حتى لو كان قلب يون تشي أكثر قسوة بعشرة أضعاف، فإنه ما زال لا يملك القدرة على الرفض. سلم لحم التنين المشوي إلى الأميرة ثلج بالفعل، وقال بشهامة: “بالطبع. إذا أعجب صاحبة السمو، يمكنك أن تأكلي كل هذه، ولا يزال لدي الكثير متبقي. ”

ابتسم يون تشي. دون أن يقول أي شيء، دفع إلى الخارج بكفه، وطرح لحم التنين ببطء نحو الأميرة ثلج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط