نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 420

الوعد

الوعد

وقد قلص مشهد الثلج المتراكم المسافة بين يون تشي وفينغ شيو ير إلى حد بعيد. أصبح مزاج فينغ شيو ير مبتهجًا أيضًا. فبالنسبة لها، أن يمكن لعين المرء رؤية الثلج المتلألئ، هو دائمًا أجمل حلم كانت تتوق إليه.

أطلق وحش عنقاء الثلج صرخة خفيفة.

 

“هل تريد شيو ير الذهاب إلى هناك؟” طرح يون تشي سؤالاً يمكن أن يكون متأكداً تماماً من الإجابة فقط من خلال مظهر تعبيرها.

“الأخ الأكبر يون، الثلج الذي صنعته، هو فن عميق نوع المياه، أليس كذلك؟” قعرت فينغ شيو خديها الساحرة بيديها، ونظرت إليه بنظرة متلألئة.

لن تشك فينغ شيو بكلمات يون تشي بطبيعة الحال. لأن بناء شبكات المعلومات، هو واحدا من الأشياء التي كان على كل طائفة قوية القيام به، وشبكات المعلومات، هي حتى واحدة من الحياة في طائفة.

عرضت هذه الجنية الصغيرة النقية والغير ملوثة كل مشاعرها على وجهها الذي يشبه الثلج دون أي تردد. في الوقت نفسه تحدثت هذه الكلمات، وأظهرت فضولها وتوقها إلى هذا النوع من الفنون العميقة أيضا.

إذا عرف أن رجلاً يجلس في مكان قريب جداً من فينغ شيو ير، وأن ينخرط في محادثة حلوة … وأراد حتى أن يحلفها الخنصر، ناهيك عن أن هذا الشخص هو “اللقيط” الذي يريد التخلص منه من البداية، حتى لو كان ابنه، سيحطمه بلا هوادة إلى لحم مفروم مع كف تحت الهيجان من الغضب.

 

 

“أمم، يطلق عليها اسم فنون الغيمة المجمدة. على وجه الدقة، إنه نوع من الفنون الجليدية العميقة “. أجاب يون تشي دون إخفاء، لأنه يعتقد أن فينغ شيو ير لم تسمع عن اسم هذا الفن العميق من قبل بالتأكيد. لكنه ما زال قد أضاف: “شيو ير، هل سمعت بهذا الفن العميق؟”

“واه …” غطت أيدي فندي شيويه شفتيها دون قصد، تحولت نظرتها إلى ضبابية: “هل هناك … حقا مثل هذا المكان … منطقة الثلج من الجليد الشديد… منطقة الثلج من الجليد الشديد…”

 

 

“لا”. هزت فينغ شيو الصغيرة رأسها الصغير برفق، وسألت بفضول:

“لكي أكون قادراً على رؤية الثلج مع فتاة جميلة مثل شيو ير، أنا الشخص الأكثر حظا.” قال يون تشي ما بقلبه. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان هناك يوم يمكن تحقيق هذا الوعد … إذا لا زالت راغبة في ذلك الوقت، فبغض النظر عن العائق، سيستخدم كل قوته لفعل ذلك … ربما كان التعويض عن الشعور بالذنب في قلبه، أو ربما أراد أن يقف إلى جانبها كتفاً لكتف، في أعمق قلبه.

“لكن، لماذا تعرف فن عميقاً من سمة الجليد؟ سلالتنا العنقاء يمكنها أن تشعل أكثر اللهب شراسة، ولكن ألن تتناقض سمة النار مع الفنون العميقة من سمة الجليد؟ لم أسمع قط عن أي شخص يمارس فنون عميقة من سمة في الطائفة. بدا أن الأب الملكي قد قال إنه لا يوجد أي شخص في مدينة العنقاء الإلهية بأكملها.”

وقد قلص مشهد الثلج المتراكم المسافة بين يون تشي وفينغ شيو ير إلى حد بعيد. أصبح مزاج فينغ شيو ير مبتهجًا أيضًا. فبالنسبة لها، أن يمكن لعين المرء رؤية الثلج المتلألئ، هو دائمًا أجمل حلم كانت تتوق إليه.

 

لذا، كان لدى فينغ شيو ير مثل هذا السؤال بطبيعة الحال.

الماء والنار يقمعان بعضهما البعض، ولا يمكن أن يكون لهما أرضية مشتركة. حتى إذا كان أحدهم يدرهما، فعندما يستخدم نوع واحد من الطاقة العميقة، يجب أن يتم كبت النوع الآخر إلى أقصى درجة، وإلا فإن هذين النوعين من الطاقة العميقة يمكن أن يلغيا من تلقاء نفسيهما، أو حتى يصبحا فوضويين. هذا هو المعنى الأكثر جذرية للطريقة العميقة.

“آه …” أخرجت فينغ شيو ابتسامة خفيفة، وفي الوقت نفسه كشف عن مفاجأة عميقة جعلت يون تشي يشعر بأنه غير متوقع: “حقا؟ هل أنت على استعداد لأخذي هناك؟ ”

وهكذا، فإن ممارسة الفنون العميقة التي تتعارض مع خاصية المرء الأساسية، بخلاف إهدار الطاقة وزيادة المخاطر التي قد تؤدي إلى التفاقم بمجرد الإهمال، يمكن القول إنها غير مجدية بالكامل.

 

كانت عناصر النار في امبراطورية العنقاء الإلهية حيوية للغاية، وكانت مكانًا مناسبًا للغاية لممارسة الفنون العميقة في مجال النيران. الممارسين هناك جميعاً يمارسون أساسا الفنون سمة النار العميقة أيضا. بخلاف الأجانب من حين لآخر، لا يمكن العثور على الممارسين الذين يمارسون فنون المياه على الإطلاق.

“لا”. هزت فينغ شيو الصغيرة رأسها الصغير برفق، وسألت بفضول:

حتى الأجانب، فبسبب نشاط العنصر الناري، فإن أجسامهم وأوردتهم العميقة قد تشعر بعدم الراحة بدرجات متفاوتة إذا كانت الفنون العميقة من سمة المياه هي الشيء الوحيد الذي مارسوه.

” لقد تم تربية القليل من تشان الصغير في منطقة الثلج والجليد الشديد، لذا فإن ريشه يشبه الثلج الأبيض. في كامل قارة السماء العميقة، توجد وحوش عنقاء الثلج هناك فقط. لمغادرة ذلك المكان معي، عمل تشان الصغير بجد “.

 

 

لذا، كان لدى فينغ شيو ير مثل هذا السؤال بطبيعة الحال.

لذا، كان لدى فينغ شيو ير مثل هذا السؤال بطبيعة الحال.

 

“لكن، لماذا تعرف فن عميقاً من سمة الجليد؟ سلالتنا العنقاء يمكنها أن تشعل أكثر اللهب شراسة، ولكن ألن تتناقض سمة النار مع الفنون العميقة من سمة الجليد؟ لم أسمع قط عن أي شخص يمارس فنون عميقة من سمة في الطائفة. بدا أن الأب الملكي قد قال إنه لا يوجد أي شخص في مدينة العنقاء الإلهية بأكملها.”

قال يون تشي بهدوء: “شيو ير، هل تعلمين أن قوتنا بطائفة العنقاء لا تقتصر على إمبراطورية العنقاء الإلهية؟ هناك العديد من أفراد العشيرة الذين يتم إرسالهم إلى دول أخرى منذ الطفولة، ثم يخفون سلالة العنقاء وينضمون إلى الطائفة أو القوة المحلية المرموقة وذات النفوذ، وبالتالي يحصلون على المعلومات، لتشكيل شبكة معلومات الطائفة.”

قال بجدية: “لأن ذاك المكان بارد جدا، فإن الجليد والثلوج هناك لن تذوب في عشرات الألفيات. انظري، كل هذه الجبال المحيطة تربة وحجر، ولكن في منطقة الثلج من الجليد الشديد، يغطي التلال والقمم طبقات من الثلج والجليد. السماء في المكان الذي نعيش فيه زرقاء، ولكن هناك، حتى السماء بيضاء ناصعة بواسطة انعكاسات الثلج اللامتناهي. في ذاك العالم كله، لا يوجد سوى امتداد من البياض بدون حدود. لا يمكن تمييز السماء والأرض، فهي نقية وهادئة لدرجة أنه يمكن سماع صوت دقات قلبك”.

 

قال يون تشي بهدوء: “شيو ير، هل تعلمين أن قوتنا بطائفة العنقاء لا تقتصر على إمبراطورية العنقاء الإلهية؟ هناك العديد من أفراد العشيرة الذين يتم إرسالهم إلى دول أخرى منذ الطفولة، ثم يخفون سلالة العنقاء وينضمون إلى الطائفة أو القوة المحلية المرموقة وذات النفوذ، وبالتالي يحصلون على المعلومات، لتشكيل شبكة معلومات الطائفة.”

فتحت الشفاه الساحرة لـ فينغ شيو ير قليلاً، ثم أومأت برأسها: “أمم، هذا ما أعرفه. قال لي الأب عن هذا من قبل … الأخ الكبير يون، هل أنت شخص تم إرساله إلى الخارج منذ الطفولة؟”

 

لن تشك فينغ شيو بكلمات يون تشي بطبيعة الحال. لأن بناء شبكات المعلومات، هو واحدا من الأشياء التي كان على كل طائفة قوية القيام به، وشبكات المعلومات، هي حتى واحدة من الحياة في طائفة.

 

وكل من طائفة السيف السماوي، طائفة شياو، وحتى قصر الرياح الزرقاء، جميعهم لديهم التوابع الذين زرعوا في طوائف أخرى كبيرة، ناهيك عن الطائفة الهائلة العنقاء الإلهية.

“ليس هذا فقط، على الرغم من أنه كله ثلج، فهناك أيضًا العديد من الزهور والنباتات. والأزهار هناك، كلها زهور جليدية تشبه البلورات، وحتى العشب والأشجار تتألق مع لمعان الثلج. هناك أيضا الشعاب المرجانية الجليدية الجميلة، والتماثيل الجليدية الطبيعية من مختلف الأشكال.

 

“امم!” هزت فينغ شوي بشدة، وزينت خدودها البيضاء اللامعة مع القليل من الحمرة المثيرة: “في هذا العالم، يوجد في الواقع مكان جميل. أنا حقا أريد أن أذهب، إذا استطعت الوصول إلى هذا النوع من العالم، والعيش هناك … واه ~~ كم سأكون سعيدة.”

“نعم، المكان الذي تم إرسالي إليه، يسمى أمة الرياح الزرقاء، وقد عدت إلى الطائفة فقط هذا العام”. أجاب بهدوء شديد دون أي تموج؛ كان من المستحيل تقريباً على أي شخص على درجة عالية من الخبرة أن يلاحظ آثار الكذب في بصره وتعبيره. لكن عندما تركت هذه الكلمات فمه، كان قلبه وروحه مشدودين بعنف.

نحو كلماته، صدقتها بشدة دون أي شك، وكان دون حذر ضده. وبدلاً من ذلك، بسبب الثلوج التي صنعها، والمشهد الذي وصفه، ظهرت تلميحات وخيوط لإجلال من الفتاة الصغيرة تجاهه.

 

 

في هذه السنوات من عمرَيْن، من أجل تحقيق غرض معين، أو من أجل البقاء على قيد الحية، نطق بكلمات خفية ومضللة مرات لا حصر لها، وتدرب لفترة طويلة لدرجة أن قلبه لن يغير إيقاعه وتعبير وجهه لن يتغير أبداً.

 

لكن هذه المرة، الشخص الذي يواجهه هي فتاة نقية أكثر من الثلج نفسه، وأنقذت حياته أيضاً. كذبة، كانت فقط لإخفاء وتحقيق هدفه، ولم يكن لديها أي نية سيئة ليؤذيها على الإطلاق. ومع ذلك، كان الشعور بالذنب والخطية في قلبه شديدًا جدًا.

فتحت الشفاه الساحرة لـ فينغ شيو ير قليلاً، ثم أومأت برأسها: “أمم، هذا ما أعرفه. قال لي الأب عن هذا من قبل … الأخ الكبير يون، هل أنت شخص تم إرساله إلى الخارج منذ الطفولة؟”

 

“نعم، المكان الذي تم إرسالي إليه، يسمى أمة الرياح الزرقاء، وقد عدت إلى الطائفة فقط هذا العام”. أجاب بهدوء شديد دون أي تموج؛ كان من المستحيل تقريباً على أي شخص على درجة عالية من الخبرة أن يلاحظ آثار الكذب في بصره وتعبيره. لكن عندما تركت هذه الكلمات فمه، كان قلبه وروحه مشدودين بعنف.

“الرياح الزرقاء …” عرفت فينغ شيو هذا البلد، وكانت تعرف أيضًا أنها أصغر دولة في القارة. تراجعت عيونها الساحرة مرة أخرى، حيث واصلت السؤال:

 

“إذاً هل فنون الغيمة المجمدة للأخ الأكبر يون قد تعلمت من هناك؟ بما أن هناك فنون عميقة من سمة الجليد، فهل سيكون هناك الكثير من الثلج؟ ”

لن تشك فينغ شيو بكلمات يون تشي بطبيعة الحال. لأن بناء شبكات المعلومات، هو واحدا من الأشياء التي كان على كل طائفة قوية القيام به، وشبكات المعلومات، هي حتى واحدة من الحياة في طائفة.

 

 

“أمم”. أومأ يون تشي: “هذا المكان الذي يسمى منطقة الثلج من الجليد الشديد. كامل خمسمائة كيلومتر هناك ثلج أبيض.

 

 

 

“خمسمائة كيلومتر … ثلج أبيض؟” فتحت شفتان فينغ شيو ير في مفاجأة. لم تكن تتخيل أي نوع من المناظر الرائعة ستكون.

فتحت الشفاه الساحرة لـ فينغ شيو ير قليلاً، ثم أومأت برأسها: “أمم، هذا ما أعرفه. قال لي الأب عن هذا من قبل … الأخ الكبير يون، هل أنت شخص تم إرساله إلى الخارج منذ الطفولة؟”

 

إذا عرف أن رجلاً يجلس في مكان قريب جداً من فينغ شيو ير، وأن ينخرط في محادثة حلوة … وأراد حتى أن يحلفها الخنصر، ناهيك عن أن هذا الشخص هو “اللقيط” الذي يريد التخلص منه من البداية، حتى لو كان ابنه، سيحطمه بلا هوادة إلى لحم مفروم مع كف تحت الهيجان من الغضب.

“كامل خمسمائة كيلومتر، وكلها مغطاة بالثلج، علاوة على ذلك، ثلوج كثيفة جداً جداً. حتى لو حفر أحدٌ دزيناً من الأقدام من الثلج، مازال تحتهم ثلج.” قال يون تشي بينما كان يبتسم. وآمن بأن المنطقة الثلجية من الجليد الشديد يجب أن تكون مكانًا يشبه الجنة لفينغ شيو التي تحب الثلج.

“ليس هذا فقط، على الرغم من أنه كله ثلج، فهناك أيضًا العديد من الزهور والنباتات. والأزهار هناك، كلها زهور جليدية تشبه البلورات، وحتى العشب والأشجار تتألق مع لمعان الثلج. هناك أيضا الشعاب المرجانية الجليدية الجميلة، والتماثيل الجليدية الطبيعية من مختلف الأشكال.

قال بجدية: “لأن ذاك المكان بارد جدا، فإن الجليد والثلوج هناك لن تذوب في عشرات الألفيات. انظري، كل هذه الجبال المحيطة تربة وحجر، ولكن في منطقة الثلج من الجليد الشديد، يغطي التلال والقمم طبقات من الثلج والجليد. السماء في المكان الذي نعيش فيه زرقاء، ولكن هناك، حتى السماء بيضاء ناصعة بواسطة انعكاسات الثلج اللامتناهي. في ذاك العالم كله، لا يوجد سوى امتداد من البياض بدون حدود. لا يمكن تمييز السماء والأرض، فهي نقية وهادئة لدرجة أنه يمكن سماع صوت دقات قلبك”.

وقد قلص مشهد الثلج المتراكم المسافة بين يون تشي وفينغ شيو ير إلى حد بعيد. أصبح مزاج فينغ شيو ير مبتهجًا أيضًا. فبالنسبة لها، أن يمكن لعين المرء رؤية الثلج المتلألئ، هو دائمًا أجمل حلم كانت تتوق إليه.

 

“لا”. هزت فينغ شيو الصغيرة رأسها الصغير برفق، وسألت بفضول:

“واه …” غطت أيدي فندي شيويه شفتيها دون قصد، تحولت نظرتها إلى ضبابية: “هل هناك … حقا مثل هذا المكان … منطقة الثلج من الجليد الشديد… منطقة الثلج من الجليد الشديد…”

” لقد تم تربية القليل من تشان الصغير في منطقة الثلج والجليد الشديد، لذا فإن ريشه يشبه الثلج الأبيض. في كامل قارة السماء العميقة، توجد وحوش عنقاء الثلج هناك فقط. لمغادرة ذلك المكان معي، عمل تشان الصغير بجد “.

 

 

“ليس هذا فقط، على الرغم من أنه كله ثلج، فهناك أيضًا العديد من الزهور والنباتات. والأزهار هناك، كلها زهور جليدية تشبه البلورات، وحتى العشب والأشجار تتألق مع لمعان الثلج. هناك أيضا الشعاب المرجانية الجليدية الجميلة، والتماثيل الجليدية الطبيعية من مختلف الأشكال.

 

هذه، كلها لا يمكن رؤيتها في أماكن أخرى. لأنه بمجرد مغادرة هذه المنطقة الثلجية من الجليد الشديد، فإنها سوف تذوب بسرعة. أيضا … ” أشار يون تشي تجاه عنقاء الثلج:

 

” لقد تم تربية القليل من تشان الصغير في منطقة الثلج والجليد الشديد، لذا فإن ريشه يشبه الثلج الأبيض. في كامل قارة السماء العميقة، توجد وحوش عنقاء الثلج هناك فقط. لمغادرة ذلك المكان معي، عمل تشان الصغير بجد “.

“آه …” أخرجت فينغ شيو ابتسامة خفيفة، وفي الوقت نفسه كشف عن مفاجأة عميقة جعلت يون تشي يشعر بأنه غير متوقع: “حقا؟ هل أنت على استعداد لأخذي هناك؟ ”

أطلق وحش عنقاء الثلج صرخة خفيفة.

“كامل خمسمائة كيلومتر، وكلها مغطاة بالثلج، علاوة على ذلك، ثلوج كثيفة جداً جداً. حتى لو حفر أحدٌ دزيناً من الأقدام من الثلج، مازال تحتهم ثلج.” قال يون تشي بينما كان يبتسم. وآمن بأن المنطقة الثلجية من الجليد الشديد يجب أن تكون مكانًا يشبه الجنة لفينغ شيو التي تحب الثلج.

 

“امم”، هز يون تشي رأسه، ورفع خنصره نحو فينغ شيو ير: “لنحلف بالخنصر”.

أصبحت فينغ شيو ير مخدرة بالكامل هناك. شعرت كما لو أنها سقطت في عالم وهمي لم يسبق له مثيل حتى في أحلامها. تخطى جمال ذاك المكان أجمل سماء قد تخيلتها … حتى مع كل معرفتها، لم تستطع أن ترسم جمال صورة التي يمكن أن تكون … لا نهاية للثلوج والجبال الثلجية البيضاء والسماء الثلجية البيضاء، وأشجار وزهور شفافة ومتألقة، مثل أسراب من الطيور الجميلة مثل الأبيض الصغير ترفرف وترقص في السماء …

أصبحت فينغ شيو ير مخدرة بالكامل هناك. شعرت كما لو أنها سقطت في عالم وهمي لم يسبق له مثيل حتى في أحلامها. تخطى جمال ذاك المكان أجمل سماء قد تخيلتها … حتى مع كل معرفتها، لم تستطع أن ترسم جمال صورة التي يمكن أن تكون … لا نهاية للثلوج والجبال الثلجية البيضاء والسماء الثلجية البيضاء، وأشجار وزهور شفافة ومتألقة، مثل أسراب من الطيور الجميلة مثل الأبيض الصغير ترفرف وترقص في السماء …

 

“ليس هذا فقط، على الرغم من أنه كله ثلج، فهناك أيضًا العديد من الزهور والنباتات. والأزهار هناك، كلها زهور جليدية تشبه البلورات، وحتى العشب والأشجار تتألق مع لمعان الثلج. هناك أيضا الشعاب المرجانية الجليدية الجميلة، والتماثيل الجليدية الطبيعية من مختلف الأشكال.

“منطقة الثلج من الجليد الشديد… منطقة الثلج من الجليد الشديد…” تمتمت هذا الاسم كما لو كانت تهذي، بشعور كما لو ذاب قلبها وروحها بالفعل.

 

 

قال بجدية: “لأن ذاك المكان بارد جدا، فإن الجليد والثلوج هناك لن تذوب في عشرات الألفيات. انظري، كل هذه الجبال المحيطة تربة وحجر، ولكن في منطقة الثلج من الجليد الشديد، يغطي التلال والقمم طبقات من الثلج والجليد. السماء في المكان الذي نعيش فيه زرقاء، ولكن هناك، حتى السماء بيضاء ناصعة بواسطة انعكاسات الثلج اللامتناهي. في ذاك العالم كله، لا يوجد سوى امتداد من البياض بدون حدود. لا يمكن تمييز السماء والأرض، فهي نقية وهادئة لدرجة أنه يمكن سماع صوت دقات قلبك”.

“هل تريد شيو ير الذهاب إلى هناك؟” طرح يون تشي سؤالاً يمكن أن يكون متأكداً تماماً من الإجابة فقط من خلال مظهر تعبيرها.

 

 

 

“امم!” هزت فينغ شوي بشدة، وزينت خدودها البيضاء اللامعة مع القليل من الحمرة المثيرة: “في هذا العالم، يوجد في الواقع مكان جميل. أنا حقا أريد أن أذهب، إذا استطعت الوصول إلى هذا النوع من العالم، والعيش هناك … واه ~~ كم سأكون سعيدة.”

 

 

“خمسمائة كيلومتر … ثلج أبيض؟” فتحت شفتان فينغ شيو ير في مفاجأة. لم تكن تتخيل أي نوع من المناظر الرائعة ستكون.

“لكن …” نما ضوء من الحزن في عيون فينغ شيو ير مرة أخرى:

حتى الأجانب، فبسبب نشاط العنصر الناري، فإن أجسامهم وأوردتهم العميقة قد تشعر بعدم الراحة بدرجات متفاوتة إذا كانت الفنون العميقة من سمة المياه هي الشيء الوحيد الذي مارسوه.

“قال الأب الملك قبل أن أكون في العشرين من عمري، لا يمكنني مغادرة مدينة العنقاء الإلهية. الأب الملك مشغول للغاية أيضًا، كما أنه لم يغادر امبراطورية العنقاء الإلهية في سنوات عديدة. حتى بعد أن أصبح في العشرين من عمري، ربما لن يكون لدى الأب الملك الوقت الكافي لأخذي إلى هناك … ”

 

 

“امم …” هزت فينغ شيو رأسها: “لا أستطيع أن أعارض كلمات الأب الملك. أنا أكثر خوفا … بعد أن يعرف واليد الملك، سوف يغضب منك. في العام الماضي فقط، لمس الأخ الثاني عشر كتفي بطريق الخطأ، واكتشفه الأب الملكي. غضب الأب الملك، وكسر معصم الأخ الثاني عشر مباشرة، حتى أنه قال إنه سوف يعيقه … وأنا توسلت للرحمة من أجل الأخ الثاني عشر، فالأب الملك عادة ما يتقيد بي كثيراً، لكنه في الحقيقة غاضب جداً، وما زال الأخ الثاني عشر قد حجز لمدة نصف عام كامل … إنه خطأي أن الأخ الثاني عشر قد أُصيب. لا أريد أن يتضرر الأخ الأكبر يون بسببي أيضًا “.

“إذاً سآخذك إلى هناك”. لم يفكر يون تشي حتى، وقال ذلك بلا ضابط.

نحو كلماته، صدقتها بشدة دون أي شك، وكان دون حذر ضده. وبدلاً من ذلك، بسبب الثلوج التي صنعها، والمشهد الذي وصفه، ظهرت تلميحات وخيوط لإجلال من الفتاة الصغيرة تجاهه.

 

 

“آه …” أخرجت فينغ شيو ابتسامة خفيفة، وفي الوقت نفسه كشف عن مفاجأة عميقة جعلت يون تشي يشعر بأنه غير متوقع: “حقا؟ هل أنت على استعداد لأخذي هناك؟ ”

 

 

نحو كلماته، صدقتها بشدة دون أي شك، وكان دون حذر ضده. وبدلاً من ذلك، بسبب الثلوج التي صنعها، والمشهد الذي وصفه، ظهرت تلميحات وخيوط لإجلال من الفتاة الصغيرة تجاهه.

نحو كلماته، صدقتها بشدة دون أي شك، وكان دون حذر ضده. وبدلاً من ذلك، بسبب الثلوج التي صنعها، والمشهد الذي وصفه، ظهرت تلميحات وخيوط لإجلال من الفتاة الصغيرة تجاهه.

 

ظهرت موجة من التعقيدات في قلب يون تشي، ولكن كان هناك أيضًا شعور بالدفء. أومأ بقوة:

حتى الأجانب، فبسبب نشاط العنصر الناري، فإن أجسامهم وأوردتهم العميقة قد تشعر بعدم الراحة بدرجات متفاوتة إذا كانت الفنون العميقة من سمة المياه هي الشيء الوحيد الذي مارسوه.

“بالطبع أنا مستعد. إذا كنت لا تزالين على استعداد للاعتراف بهذا الأخ الأكبر يون عندما تكونين قادرة على مغادرة مدينة العنقاء الإلهية، طالما أنك تريدين ذلك، سأحضرك بالتأكيد إلى منطقة الثلج من الجليد الشديد. جئت إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية من هناك، وأعرف بوضوح كيف أعود. إذا انطلقنا من مدينة العنقاء الإلهية، فسنصل بعد نصف شهر إذا أسرعنا.

“أمم، يطلق عليها اسم فنون الغيمة المجمدة. على وجه الدقة، إنه نوع من الفنون الجليدية العميقة “. أجاب يون تشي دون إخفاء، لأنه يعتقد أن فينغ شيو ير لم تسمع عن اسم هذا الفن العميق من قبل بالتأكيد. لكنه ما زال قد أضاف: “شيو ير، هل سمعت بهذا الفن العميق؟”

 

 

“هوراي!” صاحت الفتاة بأرواح عالية. كل خيبة الأمل الطفيفة من قبل اختفت مثل الدخان في الهواء. نظرت إلى يون تشي، ابتسمت بفرح مثل دمية رائعة وجميلة:

“خمسمائة كيلومتر … ثلج أبيض؟” فتحت شفتان فينغ شيو ير في مفاجأة. لم تكن تتخيل أي نوع من المناظر الرائعة ستكون.

“الأخ الكبير يون، شكرا لك، أنت لطيف جدا … لأكون قادرة على مقابلتك، أنا سعيدة جداً حقا.”

“منطقة الثلج من الجليد الشديد… منطقة الثلج من الجليد الشديد…” تمتمت هذا الاسم كما لو كانت تهذي، بشعور كما لو ذاب قلبها وروحها بالفعل.

 

أصبحت فينغ شيو ير مخدرة بالكامل هناك. شعرت كما لو أنها سقطت في عالم وهمي لم يسبق له مثيل حتى في أحلامها. تخطى جمال ذاك المكان أجمل سماء قد تخيلتها … حتى مع كل معرفتها، لم تستطع أن ترسم جمال صورة التي يمكن أن تكون … لا نهاية للثلوج والجبال الثلجية البيضاء والسماء الثلجية البيضاء، وأشجار وزهور شفافة ومتألقة، مثل أسراب من الطيور الجميلة مثل الأبيض الصغير ترفرف وترقص في السماء …

“لكي أكون قادراً على رؤية الثلج مع فتاة جميلة مثل شيو ير، أنا الشخص الأكثر حظا.” قال يون تشي ما بقلبه. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان هناك يوم يمكن تحقيق هذا الوعد … إذا لا زالت راغبة في ذلك الوقت، فبغض النظر عن العائق، سيستخدم كل قوته لفعل ذلك … ربما كان التعويض عن الشعور بالذنب في قلبه، أو ربما أراد أن يقف إلى جانبها كتفاً لكتف، في أعمق قلبه.

بخلاف إمبراطورية العنقاء الإلهية، حتى الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة قد حصلت على معلومات من يعرف من أين، كما قد لاحظوا فينغ شيو منذ فترة طويلة. جعل هذا من حماية فينغ هينكونغ تجاه فينغ شيو ير تحذر إلى نقطة جعل المرء غير قادر على الفهم.

 

إذا عرف أن رجلاً يجلس في مكان قريب جداً من فينغ شيو ير، وأن ينخرط في محادثة حلوة … وأراد حتى أن يحلفها الخنصر، ناهيك عن أن هذا الشخص هو “اللقيط” الذي يريد التخلص منه من البداية، حتى لو كان ابنه، سيحطمه بلا هوادة إلى لحم مفروم مع كف تحت الهيجان من الغضب.

“هيه، إذن إنها صفقة. بعد أن أكون عشرين عامًا، سيأخذني الأخ الأكبر يون إلى منطقة الثلج من الجليد الشديد لمشاهدة الثلج الذي لا نهاية له … لا يمكنك أن تكذب وتعيد كلامك بالتأكيد، حسناً.” قالت فينغ شيو بابتسامة سعيدة.

 

 

“لكن، لماذا تعرف فن عميقاً من سمة الجليد؟ سلالتنا العنقاء يمكنها أن تشعل أكثر اللهب شراسة، ولكن ألن تتناقض سمة النار مع الفنون العميقة من سمة الجليد؟ لم أسمع قط عن أي شخص يمارس فنون عميقة من سمة في الطائفة. بدا أن الأب الملكي قد قال إنه لا يوجد أي شخص في مدينة العنقاء الإلهية بأكملها.”

“امم”، هز يون تشي رأسه، ورفع خنصره نحو فينغ شيو ير: “لنحلف بالخنصر”.

 

 

 

“آه؟” نظرت فينغ شيو ير إلى خنصر يون تشي الذي مده، ثم نظرت إلى إصبعها، كشف وجهها عن تعبير محير: “قسم الخنصر … ماذا يعني ذلك؟”

 

 

 

هز يون تشي إصبعه قليلاً، وقال: “إنه يسمح لنا بشبك الخنصر معاً من أجل إثبات أن الكلمات التي قلناها ستظل محفوظة بالتأكيد. بغض النظر عن عدد السنوات تمر، لن تتغير أبداً. ”

“امم …” هزت فينغ شيو رأسها: “لا أستطيع أن أعارض كلمات الأب الملك. أنا أكثر خوفا … بعد أن يعرف واليد الملك، سوف يغضب منك. في العام الماضي فقط، لمس الأخ الثاني عشر كتفي بطريق الخطأ، واكتشفه الأب الملكي. غضب الأب الملك، وكسر معصم الأخ الثاني عشر مباشرة، حتى أنه قال إنه سوف يعيقه … وأنا توسلت للرحمة من أجل الأخ الثاني عشر، فالأب الملك عادة ما يتقيد بي كثيراً، لكنه في الحقيقة غاضب جداً، وما زال الأخ الثاني عشر قد حجز لمدة نصف عام كامل … إنه خطأي أن الأخ الثاني عشر قد أُصيب. لا أريد أن يتضرر الأخ الأكبر يون بسببي أيضًا “.

 

“هيه، إذن إنها صفقة. بعد أن أكون عشرين عامًا، سيأخذني الأخ الأكبر يون إلى منطقة الثلج من الجليد الشديد لمشاهدة الثلج الذي لا نهاية له … لا يمكنك أن تكذب وتعيد كلامك بالتأكيد، حسناً.” قالت فينغ شيو بابتسامة سعيدة.

“يوو…” مدت فينغ شيو ير إصبعها اللامع مثل اليشم الناعم بشكل خجول، وقال بصوت منخفض: “طالما أن الأخ الكبير يون لا ينسى، سأبقي بالتأكيد على وعدي، ولكن … لكن … ”

نحو كلماته، صدقتها بشدة دون أي شك، وكان دون حذر ضده. وبدلاً من ذلك، بسبب الثلوج التي صنعها، والمشهد الذي وصفه، ظهرت تلميحات وخيوط لإجلال من الفتاة الصغيرة تجاهه.

 

 

ولكن، جسدها، حتى لو كان الخنصر فقط، لم يسبق له الاتصال بالرجال من قبل. لأنه في عيني فينغ هينكونغ، كان كل شبر من جلدها أغلى كنز لطائفة العنقاء الإلهية. لمسة أي شخص، سيكون بمثابة تشويه لا يغتفر. حتى هو، الأب، لم يكن قادرًا على لمسها أيضاً. في الواقع، إذا كان سيختار بين طائفة العنقاء الإلهية وشيو ير، فسيختار شيو ير بدون تردد.

 

 

” لقد تم تربية القليل من تشان الصغير في منطقة الثلج والجليد الشديد، لذا فإن ريشه يشبه الثلج الأبيض. في كامل قارة السماء العميقة، توجد وحوش عنقاء الثلج هناك فقط. لمغادرة ذلك المكان معي، عمل تشان الصغير بجد “.

والسبب في ذلك، لم يكن ذلك النوع من الحب الجذري للأب وحمايته لابنته الوحيدة. السبب الأكثر أهمية لم يكن معروفًا إلا من قِبَل عدد قليل من الأشخاص في امبراطورية العنقاء الإلهية…

“خمسمائة كيلومتر … ثلج أبيض؟” فتحت شفتان فينغ شيو ير في مفاجأة. لم تكن تتخيل أي نوع من المناظر الرائعة ستكون.

بخلاف إمبراطورية العنقاء الإلهية، حتى الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة قد حصلت على معلومات من يعرف من أين، كما قد لاحظوا فينغ شيو منذ فترة طويلة. جعل هذا من حماية فينغ هينكونغ تجاه فينغ شيو ير تحذر إلى نقطة جعل المرء غير قادر على الفهم.

قال يون تشي بهدوء: “شيو ير، هل تعلمين أن قوتنا بطائفة العنقاء لا تقتصر على إمبراطورية العنقاء الإلهية؟ هناك العديد من أفراد العشيرة الذين يتم إرسالهم إلى دول أخرى منذ الطفولة، ثم يخفون سلالة العنقاء وينضمون إلى الطائفة أو القوة المحلية المرموقة وذات النفوذ، وبالتالي يحصلون على المعلومات، لتشكيل شبكة معلومات الطائفة.”

 

إذا عرف أن رجلاً يجلس في مكان قريب جداً من فينغ شيو ير، وأن ينخرط في محادثة حلوة … وأراد حتى أن يحلفها الخنصر، ناهيك عن أن هذا الشخص هو “اللقيط” الذي يريد التخلص منه من البداية، حتى لو كان ابنه، سيحطمه بلا هوادة إلى لحم مفروم مع كف تحت الهيجان من الغضب.

إذا عرف أن رجلاً يجلس في مكان قريب جداً من فينغ شيو ير، وأن ينخرط في محادثة حلوة … وأراد حتى أن يحلفها الخنصر، ناهيك عن أن هذا الشخص هو “اللقيط” الذي يريد التخلص منه من البداية، حتى لو كان ابنه، سيحطمه بلا هوادة إلى لحم مفروم مع كف تحت الهيجان من الغضب.

ولكن، جسدها، حتى لو كان الخنصر فقط، لم يسبق له الاتصال بالرجال من قبل. لأنه في عيني فينغ هينكونغ، كان كل شبر من جلدها أغلى كنز لطائفة العنقاء الإلهية. لمسة أي شخص، سيكون بمثابة تشويه لا يغتفر. حتى هو، الأب، لم يكن قادرًا على لمسها أيضاً. في الواقع، إذا كان سيختار بين طائفة العنقاء الإلهية وشيو ير، فسيختار شيو ير بدون تردد.

 

“لكن، لماذا تعرف فن عميقاً من سمة الجليد؟ سلالتنا العنقاء يمكنها أن تشعل أكثر اللهب شراسة، ولكن ألن تتناقض سمة النار مع الفنون العميقة من سمة الجليد؟ لم أسمع قط عن أي شخص يمارس فنون عميقة من سمة في الطائفة. بدا أن الأب الملكي قد قال إنه لا يوجد أي شخص في مدينة العنقاء الإلهية بأكملها.”

“أوه، أنا أفهم الآن.” يبدو أن يون تشي قد انسحب فقط: “إن والدك الملك لا يسمح لأحد أن يمسك، وأنت خائفة من توبيخ الأب الملك، أليس كذلك؟”

وقد قلص مشهد الثلج المتراكم المسافة بين يون تشي وفينغ شيو ير إلى حد بعيد. أصبح مزاج فينغ شيو ير مبتهجًا أيضًا. فبالنسبة لها، أن يمكن لعين المرء رؤية الثلج المتلألئ، هو دائمًا أجمل حلم كانت تتوق إليه.

 

 

“امم …” هزت فينغ شيو رأسها: “لا أستطيع أن أعارض كلمات الأب الملك. أنا أكثر خوفا … بعد أن يعرف واليد الملك، سوف يغضب منك. في العام الماضي فقط، لمس الأخ الثاني عشر كتفي بطريق الخطأ، واكتشفه الأب الملكي. غضب الأب الملك، وكسر معصم الأخ الثاني عشر مباشرة، حتى أنه قال إنه سوف يعيقه … وأنا توسلت للرحمة من أجل الأخ الثاني عشر، فالأب الملك عادة ما يتقيد بي كثيراً، لكنه في الحقيقة غاضب جداً، وما زال الأخ الثاني عشر قد حجز لمدة نصف عام كامل … إنه خطأي أن الأخ الثاني عشر قد أُصيب. لا أريد أن يتضرر الأخ الأكبر يون بسببي أيضًا “.

 

“إذاً هل فنون الغيمة المجمدة للأخ الأكبر يون قد تعلمت من هناك؟ بما أن هناك فنون عميقة من سمة الجليد، فهل سيكون هناك الكثير من الثلج؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط