نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 442

هزيمة العنقاء الإلهية

هزيمة العنقاء الإلهية

سووش !!!

 

 

لقد كان المعجزة رقم واحد في طائفة العنقاء الإلهية من هذا العصر. كيف يمكن أن يتخلى عن موهبته وحياته ويحرق جوهر دمه هكذا !!!

وبينما كان يعتمد على حرق جوهر دمه للسيطرة بقوة على يون تشي، ضحك فينغ شيلو بشكل هستيري مع وجه مشوه. في خضم الضحك الهستيري، شعر فجأة بانبعاث حرارة مخيفة وغير عادية، مما جعل جسمه يشعر وكأنه قد اشتعل فيه النيران.

تم صنع رداء العنقاء الذهبي لفينغ شيلو باستخدام مادة استثنائية ونادرة كان من الصعب تدميرها. من بقايا الذهب على الشكل المحترق، يمكن لأعضاء طائفة العنقاء الإلهي أن يدركوا بسهولة أن هذا الشخص هو بالتأكيد فينغ شيلو، حيث كشفوا عن تعبيرات عن الصدمة.

شعلة العنقاء القوية التي حصل عليها في مقابل حرق جوهر دمه، في هذا الوقت، اختفت على الفور مثل زورق صغير تبتلعه موجة ضخمة …

كل شعره قد احترق بالكامل. كان جسده مليئًا بالحروق والأجزاء الأكثر خطورة كانت جميعها محترقة. بخلاف ذلك، لم يبدو كما لو كان يعاني من إصابات داخلية.

 

 

“وارغـــااااااا…”

 

 

اختفى الحاجز الذي شكله السادة، وانتشرت الرائحة المحروقة، إلى جانب الحرارة، عبر الحلبة بأكملها.

رن أشد صراخ مثير للشفقة في جميع أنحاء الساحة. انهارت موجات اللهب التي تم الحفاظ عليها بشكل مستمر فجأة مثل الجبال الشاهقة باتجاه فينغ شيلو. وظهرت شخصية اشتعلت بالكامل من بحر النيران، مثل الورقة الجافة التي تفجرت فجأة من خلال عاصفة، حيث ضرب بشدة على الحاجز الدفاعي الذي كان يحتفظ به العديد من السادة.

 

 

“شيلو!!!”

“وارغـــااااااا…”

 

 

“الأمير الرابع عشر !!!”

 

 

 

تم صنع رداء العنقاء الذهبي لفينغ شيلو باستخدام مادة استثنائية ونادرة كان من الصعب تدميرها. من بقايا الذهب على الشكل المحترق، يمكن لأعضاء طائفة العنقاء الإلهي أن يدركوا بسهولة أن هذا الشخص هو بالتأكيد فينغ شيلو، حيث كشفوا عن تعبيرات عن الصدمة.

ومع ذلك، من بين الملايين من الممارسين من الدول الست، كان هناك أولئك الذين تجرأوا على الوقوف ضدهم بغير انزعاج. وكلما تحدثوا أكثر، أصبح الأمر أكثر قسوة …

 

 

هرع فينغ فييان، الأقرب إليه، على الفور مثل البرق واستخدم على الفور طاقته العميقة لإطفاء النيران بالكامل على فينغ شيلو المحترق.

اختفى الحاجز الذي شكله السادة، وانتشرت الرائحة المحروقة، إلى جانب الحرارة، عبر الحلبة بأكملها.

 

إذا كان الأمر ببساطة شخصًا واحدًا، في مواجهة الضغط المطلق لـ إمبراطورية العنقاء الإلهية، حتى لو كان غير سعيد تمامًا، وغير راضٍ، ونظر إليه، فإنه لن يجرؤ على سؤال إمبراطورية العنقاء الإلهية.

كان فينغ شيلو يهتز تماما، وكان تنفسه طفيف وكان فاقد الوعي تماما.

 

كل شعره قد احترق بالكامل. كان جسده مليئًا بالحروق والأجزاء الأكثر خطورة كانت جميعها محترقة. بخلاف ذلك، لم يبدو كما لو كان يعاني من إصابات داخلية.

شعلة العنقاء القوية التي حصل عليها في مقابل حرق جوهر دمه، في هذا الوقت، اختفت على الفور مثل زورق صغير تبتلعه موجة ضخمة …

على الرغم من أن الحروق كانت خطيرة، إلا أنها كانت لا تزال إصابات خارجية. وبفضل الموارد التي يمكن أن تجمعها طائفة العنقاء الإلهي، كان من الممكن التعافي تمامًا بخلاف ترك بعض الندوب …

ما جعله أكثر صدمة هو أنه على الرغم من أن فينغ شيلو أحرق جوهر دمه، إلا أنه تعرض للضرب التام من قبل يون تشي.

وبفضل قدرات فينغ فييان، كان بإمكانه بسهولة القول أن يون تشي طرده عن عمد من بحر اللهب. خلاف ذلك، كان فينغ شيلو قد أحرق حتى الموت في لحظات قليلة.

 

 

 

ومع ذلك، كشف وجهه على الفور الغضب الكامل. كان هذا بسبب حالة فينغ شيلو … كان من الواضح أنه نتيجة حرق جوهر الدم!!!

غضب فينغ فييان على الفور. أراد أن يصفع فينغ شيلو على الأقل بضع مئات من المرات ويقضي أيضاً على يون تشي بيديه العارية.

 

من الواضح أن فينغ شيلو لم يكن ضعيفًا، وعلى الرغم من عدم تعرضه لإصابات كثيرة بعد هزيمته، الذي أحرق جوهر دمه، فإنه لا يزال بسبب يون تشي.

لقد كان المعجزة رقم واحد في طائفة العنقاء الإلهية من هذا العصر. كيف يمكن أن يتخلى عن موهبته وحياته ويحرق جوهر دمه هكذا !!!

 

 

اختفى الحاجز الذي شكله السادة، وانتشرت الرائحة المحروقة، إلى جانب الحرارة، عبر الحلبة بأكملها.

عندما اصطدم لهبا العنقاء، كان كل شيء محاطًا باللهب، ولم يتمكن من معرفة ما كان يحدث. إذا كان يعلم أن فينغ شيلو سيشعل جوهر دمه، فإنه قد يتدخل في المباراة لمجرد منعه من القيام بذلك.

انتشر الاضطراب بسرعة، وسرعان ما كانت الساحة كلها إلى جانب يون تشي.

 

 

غضب فينغ فييان على الفور. أراد أن يصفع فينغ شيلو على الأقل بضع مئات من المرات ويقضي أيضاً على يون تشي بيديه العارية.

هزيمة يون تشى لطائفة العنقاء الإلهي كان فخرًا لجميع الدول الست، كان جميع الممارسين الآخرين فخورين بذلك.

ومع ذلك، في هذا الوقت، وصل فينغ هينكونغ مع مجموعة من الشيوخ. مع حواجبهم محبوكة، سأل: “الأخ الأكبر، كيف هو شيلو؟”

 

 

 

نظر فينغ فييان إلى أعلى وشد أسنانه بينما كان يتكلم: “إنه بخير إلى حد كبير، لكنه … أحرق في الواقع جوهر دمه!”

 

 

 

“ماذا!” تغيرت وجوه فينغ هينكونغ وجميع الشيوخ على الفور.

 

 

 

“نذل!” أحكم فينغ هينكونغ قبضاته بينما تحول وجهه إلى اللون الأخضر. لم يكن الشخص الذي استاء منه أكثر هو يون تشي، ولكن بدلا من ذلك فينغ شيلو.

“نذل!” أحكم فينغ هينكونغ قبضاته بينما تحول وجهه إلى اللون الأخضر. لم يكن الشخص الذي استاء منه أكثر هو يون تشي، ولكن بدلا من ذلك فينغ شيلو.

منذ صغره، امتلك فينغ شيلو موهبة منقطعة النظير، لم يكن أحد من نفس العمر قادرا على مضاهاته. هذا جعله متكبرًا إلى حد ما.

 

لم يحترم حقا إخوته الثلاثة عشر الذين كانوا أكبر منه سناً. ومع ذلك، وجود مثل هذه المواهب كما فعل، الغرور أمر طبيعي. كان فينغ هينكونغ الأكثر رضا عنه دائماً ولم يوبخه من قبل.

“ماذا!” تغيرت وجوه فينغ هينكونغ وجميع الشيوخ على الفور.

 

 

اليوم، ومع ذلك، واجه معارضا كان أصغر منه، الذي كان قادرا على تجاوزه تماما! كيف يمكنه أن يخسر؟ وعلاوة على ذلك، قبل المباراة بقليل، أهان وأذل يون تشي أمام الجميع. بغض النظر عما قاله وما فعله، تصرف وكأن حياة يون تشي في يده بالكامل. عندما هُزِمَ مِن قِبله، اقتنصت إرادته فوراً!

“أنت!” كان فينغ فييان شديد الغضب، والآن بعد أن رد يون تشي، تغير لون وجهه. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الرد، جاءت صيحة غاضبة أخرى من المقاعد:

 

 

اقطع إلى الحد الذي كان على استعداد للقيام بفعل مجنون مثل حرق جوهر دمه!

 

 

بنظرة واحدة، كان لدى الجميع تعبير مصاب بالدوار، ولم يتمكنوا من الخروج منه. عند هذه النقطة، لا يمكن لأي شخص معرفة مصطلح مقبول لتفسير مشاعرهم.

إن الخسارة، بلا شك ستكون مشينة، ولكن بموهبته، سيصبح بالتأكيد ملكاً يغفل العالم! ومع ذلك، منذ أن أحرق جوهر دمه، كانت النتيجة هي قتل موهبته الخاصة. مستقبله لن يكون بلا حدود كما كان من قبل. بالنسبة إلى طائفة العنقاء الإلهي، فإن هذا سيصبح خسارة كبيرة.

 

 

كسيد طائفة العنقاء الإلهي، إذا تجرأ على اتخاذ إجراء ضد يون تشي الآن، فإنه سيكون بلا شك تحت أعين الجميع، وسوف يفسد الاحترام والرعب الإلهي لإمبراطورية العنقاء، مما يثير سخرية الجميع.

في غضبه، شعر فينغ هينكونغ بخنق ابنه المخيب للآمال.

أخمد لهب العنقاء أخيرا طبقة بطبقة، كاشفاً صورة يون تشي الظلية. كان يون تشي يركع معلى ركبة واحدة وهو يتنفّس بعمق.

 

هزيمة يون تشى لطائفة العنقاء الإلهي كان فخرًا لجميع الدول الست، كان جميع الممارسين الآخرين فخورين بذلك.

ما جعله أكثر صدمة هو أنه على الرغم من أن فينغ شيلو أحرق جوهر دمه، إلا أنه تعرض للضرب التام من قبل يون تشي.

 

 

كانت المنطقة التي داس عليها لا تزال جزءًا من منصة العنقاء. ومع ذلك، فإن المنصة التي كانت بطول ثلاثة أمتار تقريبًا أصبحت الآن مفقودة تمامًا. تحت أقدام يون تشي كان الحطام الأسود الفحمي الذي بدا وكأنه حجر اليشم الذي شكل المسرح.

كان لشعلة يون تشي الآنية من شعلة العنقاء في وقت سابق مثل هذا القمع المرتفع الذي شعر به … لقد كان مستوى أعلى بوضوح من قصيدة عالم العنقاء!!!

ومع ذلك، في هذا الوقت، وصل فينغ هينكونغ مع مجموعة من الشيوخ. مع حواجبهم محبوكة، سأل: “الأخ الأكبر، كيف هو شيلو؟”

 

بنظرة واحدة، كان لدى الجميع تعبير مصاب بالدوار، ولم يتمكنوا من الخروج منه. عند هذه النقطة، لا يمكن لأي شخص معرفة مصطلح مقبول لتفسير مشاعرهم.

“أرسله إلى قاعة يشم العنقاء لتلقي العلاج على الفور”. كان صوت فينغ هينكونغ ضمن كمية لا تصدق من الغضب المكبوت. التفت رأسه بشراسة، ونظرت أدناه، وعيناه تومض بهالة سفك الدماء تقشعر لها الأبدان.

كان فينغ شيلو يهتز تماما، وكان تنفسه طفيف وكان فاقد الوعي تماما.

 

ومع ذلك، من بين الملايين من الممارسين من الدول الست، كان هناك أولئك الذين تجرأوا على الوقوف ضدهم بغير انزعاج. وكلما تحدثوا أكثر، أصبح الأمر أكثر قسوة …

أخمد لهب العنقاء أخيرا طبقة بطبقة، كاشفاً صورة يون تشي الظلية. كان يون تشي يركع معلى ركبة واحدة وهو يتنفّس بعمق.

 

ومع ذلك، لم يبدو أنه تعرض لأي إصابات. حتى شعره كان سليما تماما. داخل النيران العنقاء المستعرة، لم يكن يعاني من أي حروق على الإطلاق!

 

 

 

كانت المنطقة التي داس عليها لا تزال جزءًا من منصة العنقاء. ومع ذلك، فإن المنصة التي كانت بطول ثلاثة أمتار تقريبًا أصبحت الآن مفقودة تمامًا. تحت أقدام يون تشي كان الحطام الأسود الفحمي الذي بدا وكأنه حجر اليشم الذي شكل المسرح.

إن الخسارة، بلا شك ستكون مشينة، ولكن بموهبته، سيصبح بالتأكيد ملكاً يغفل العالم! ومع ذلك، منذ أن أحرق جوهر دمه، كانت النتيجة هي قتل موهبته الخاصة. مستقبله لن يكون بلا حدود كما كان من قبل. بالنسبة إلى طائفة العنقاء الإلهي، فإن هذا سيصبح خسارة كبيرة.

 

“حتى أحمق يمكن أن يقول أن يون تشي أبدى الرحمة. إذا لم يكن كذلك، فإن الأمير الرابع عشر سوف يتحول إلى رماد الآن. لم تشكر يون تشي فقط، بل تريد أن تطرحه وتهدده! ”

اختفى الحاجز الذي شكله السادة، وانتشرت الرائحة المحروقة، إلى جانب الحرارة، عبر الحلبة بأكملها.

ليس شخص واحد!

بنظرة واحدة، كان لدى الجميع تعبير مصاب بالدوار، ولم يتمكنوا من الخروج منه. عند هذه النقطة، لا يمكن لأي شخص معرفة مصطلح مقبول لتفسير مشاعرهم.

خلال المباراة، تكون الإصابات نتيجة للمهارات الرديئة! هل يمكن أن تكون إمبراطورية العنقاء الإلهية خاسرة مؤلمة لا تستطيع تحمل مصابها؟ أنت ذاهب لقتلي الآن لأنني أغضبتك!

هذا التفكير والمشهد الذي لا يوصف … بدا وكأنه قلب معتقدات كل شخص.

 

 

حقيقة أن يون تشي هزم فينغ تشلو لم تكن فخرًا ل أمة الرياح الزرقاء فقط، كانت أيضًا فخرًا للدول الست. كانت هذه هي المرة الأولى التي تحدث فيها قصة خيالية للأمم الستة!

الساحة الكاملة لما يقرب من ثلاثمائة ألف ممارس عميق … من الأضعف إلى الأقوى، لم يكن أحد منهم قد توقع هذا.

“إن طائفتك العنقاء الإلهي المشرّف يمكن أن ترقى إلى هذا القدر فقط؟”

 

………………

ليس شخص واحد!

………………

 

“شيلو!!!”

رددت عقولهم بحماس مع هذه العبارة …

 

 

 

إمبراطورية العنقاء الإلهي … خسرت!

لم يجرؤ أحد على تصديق مثل هذه النتيجة، ولم يجرؤ أحد على تخيلها! لأكثر من خمسة آلاف سنة، لم ينجح أحد في تحقيقها أيضًا.

 

 

هزمت من قبل أمة الرياح الزرقاء!

وكانت هذه هي النتيجة التي أمل يون تشي في رؤيتها، أو ينبغي أن نقول؛ تنبأ بها.

 

 

لقد تعرض أحد أقوى جيل إمبراطورية العنقاء الإلهية للضرب على يد شخص من أمة الرياح الزرقاء … وكان ذلك الممارس أصغر منه حتى !!!

اليوم، ومع ذلك، واجه معارضا كان أصغر منه، الذي كان قادرا على تجاوزه تماما! كيف يمكنه أن يخسر؟ وعلاوة على ذلك، قبل المباراة بقليل، أهان وأذل يون تشي أمام الجميع. بغض النظر عما قاله وما فعله، تصرف وكأن حياة يون تشي في يده بالكامل. عندما هُزِمَ مِن قِبله، اقتنصت إرادته فوراً!

 

وكانت هذه هي النتيجة التي أمل يون تشي في رؤيتها، أو ينبغي أن نقول؛ تنبأ بها.

لم يجرؤ أحد على تصديق مثل هذه النتيجة، ولم يجرؤ أحد على تخيلها! لأكثر من خمسة آلاف سنة، لم ينجح أحد في تحقيقها أيضًا.

حقيقة أن يون تشي هزم فينغ تشلو لم تكن فخرًا ل أمة الرياح الزرقاء فقط، كانت أيضًا فخرًا للدول الست. كانت هذه هي المرة الأولى التي تحدث فيها قصة خيالية للأمم الستة!

 

 

لكنهم اليوم شهدوا لحظة اصبح فيها هذا حقيقة !!! مباراة حطمت الرقم القياسي التاريخي الذي دام خمسة آلاف سنة! ممارس شاب كسر سجل خمسة آلاف سنة.

اختفى الحاجز الذي شكله السادة، وانتشرت الرائحة المحروقة، إلى جانب الحرارة، عبر الحلبة بأكملها.

 

تم صنع رداء العنقاء الذهبي لفينغ شيلو باستخدام مادة استثنائية ونادرة كان من الصعب تدميرها. من بقايا الذهب على الشكل المحترق، يمكن لأعضاء طائفة العنقاء الإلهي أن يدركوا بسهولة أن هذا الشخص هو بالتأكيد فينغ شيلو، حيث كشفوا عن تعبيرات عن الصدمة.

على الرغم من أن فينغ هينكونغ كان على وشك أن ينفجر، وحتى أنه شعر بسبب جديد لقتل يون تشي، فإنه لم يتصرف أو حتى يتحدث … لأنه مهما كانت إصابات فينغ شيلو سيئة، بغض النظر عن سلالة الدم أو وضع يون تشي، كانت هذه بطولة تصنيف الأمم السبع.

منذ صغره، امتلك فينغ شيلو موهبة منقطعة النظير، لم يكن أحد من نفس العمر قادرا على مضاهاته. هذا جعله متكبرًا إلى حد ما.

فاز يون تشي على فينغ شيلو إلى حد كبير خلال المباراة مع ثلاثمائة ألف شخص كشاهد، بما في ذلك أولئك الأربعة من الأراضي المقدسة الكبرى …

 

 

 

كسيد طائفة العنقاء الإلهي، إذا تجرأ على اتخاذ إجراء ضد يون تشي الآن، فإنه سيكون بلا شك تحت أعين الجميع، وسوف يفسد الاحترام والرعب الإلهي لإمبراطورية العنقاء، مما يثير سخرية الجميع.

هذا التفكير والمشهد الذي لا يوصف … بدا وكأنه قلب معتقدات كل شخص.

 

 

كما كان يعلم جيدا أن يون تشي تجرأ فقط على التصرف بهذه الطريقة بسبب هذا السبب!

 

 

 

ومع ذلك، فإن التحكم في عواطفه لا يعني أن كل شيوخ طائفة العنقاء الإلهي يمكن أن يفعلوا ذلك أيضًا. بعد أن تم حمل فينغ شيلو بعيدا، انخفض جسم فينغ فييان ونظر إلى يون تشي بوجه مليء بالغضب والازدراء:

 

“الطفل الصغير من الرياح الزرقاء، أنت تجرؤ على إصابة … أميرنا الرابع عشر! أنت … تغازل الموت! ”

رن أشد صراخ مثير للشفقة في جميع أنحاء الساحة. انهارت موجات اللهب التي تم الحفاظ عليها بشكل مستمر فجأة مثل الجبال الشاهقة باتجاه فينغ شيلو. وظهرت شخصية اشتعلت بالكامل من بحر النيران، مثل الورقة الجافة التي تفجرت فجأة من خلال عاصفة، حيث ضرب بشدة على الحاجز الدفاعي الذي كان يحتفظ به العديد من السادة.

 

 

لم يذكر أن فينغ شيلو اضطر إلى حرق جوهر دمائه، وإلا فإنه سيُنظر إليه على أنه نكتة بين النكات.

اقطع إلى الحد الذي كان على استعداد للقيام بفعل مجنون مثل حرق جوهر دمه!

 

“حتى أحمق يمكن أن يقول أن يون تشي أبدى الرحمة. إذا لم يكن كذلك، فإن الأمير الرابع عشر سوف يتحول إلى رماد الآن. لم تشكر يون تشي فقط، بل تريد أن تطرحه وتهدده! ”

من الواضح أن فينغ شيلو لم يكن ضعيفًا، وعلى الرغم من عدم تعرضه لإصابات كثيرة بعد هزيمته، الذي أحرق جوهر دمه، فإنه لا يزال بسبب يون تشي.

بنظرة واحدة، كان لدى الجميع تعبير مصاب بالدوار، ولم يتمكنوا من الخروج منه. عند هذه النقطة، لا يمكن لأي شخص معرفة مصطلح مقبول لتفسير مشاعرهم.

كان يلهث ويبدو كما لو أنه لا يملك طاقة كافية للوقوف، لكنه ما زال يبدو شرسًا حتى أنه رد عليه بشكل صحيح:

 

“ماذا في ذلك! هذه بطولة ترتيب دول السماء العميقة السبعة، وأنا هزمت فينغ شيلو بعدل وإنصاف!

“إن طائفتك العنقاء الإلهي المشرّف يمكن أن ترقى إلى هذا القدر فقط؟”

خلال المباراة، تكون الإصابات نتيجة للمهارات الرديئة! هل يمكن أن تكون إمبراطورية العنقاء الإلهية خاسرة مؤلمة لا تستطيع تحمل مصابها؟ أنت ذاهب لقتلي الآن لأنني أغضبتك!

 

“أنت!” كان فينغ فييان شديد الغضب، والآن بعد أن رد يون تشي، تغير لون وجهه. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الرد، جاءت صيحة غاضبة أخرى من المقاعد:

 

 

“شيلو!!!”

“صحيح! هذه مباراة بطولة الترتيب. إذا أصيب أحد أم لا يعتمد على قدراته! إذا افتقر المرء إلى المهارات، فكيف يمكن لوم الآخرين! من أنت للوم يون تشي! “لينغ جي أجهد حنجرته وجمع كل قوته العميقة ليصرخ.

هذا التفكير والمشهد الذي لا يوصف … بدا وكأنه قلب معتقدات كل شخص.

 

ما جعله أكثر صدمة هو أنه على الرغم من أن فينغ شيلو أحرق جوهر دمه، إلا أنه تعرض للضرب التام من قبل يون تشي.

تماما كما انتهى لينغ جي، صاح هوا مينغهاى بصوت عال:

غضب فينغ فييان على الفور. أراد أن يصفع فينغ شيلو على الأقل بضع مئات من المرات ويقضي أيضاً على يون تشي بيديه العارية.

“هذا صحيح! خلال المباراة، حتى عندما يقتل المرء، لا يتم متابعة الأمر. هذه حقيقة لا تتغير عن تاريخ بطولة تصنيف السماء العميقة، والقاعدة التي يعرفها الأحمق حتى! علاوة على ذلك، كانت هذه قاعدة وضعتها إمبراطورية العنقاء الإلهية الخاصة بك. هل يعني ذلك أن المتسابقين من الدول الأخرى مسموح لهم أن يصابوا، لكن غير مسموح لأي شخص من طائفتك العنقاء الإلهية! ”

سرعان ما بدأ المزيد من الناس يصرخون. ليس فقط الناس من أمة الرياح الزرقاء، بل حتى ممارسين من الدول الخمس الأخرى بدأوا بالهتاف ليون تشي، داعين إلى الظلم.

 

 

تماما كما انتهى الاثنان منهم، تحولت الساحة بأكملها إلى ضجة. جميع هؤلاء الممارسين المهتاجين والمتحمسين من الرياح الزرقاء الامبراطورية أصبحوا جميعاً حاديين وهم يصرخون معهم …

لم يجرؤ أحد على تصديق مثل هذه النتيجة، ولم يجرؤ أحد على تخيلها! لأكثر من خمسة آلاف سنة، لم ينجح أحد في تحقيقها أيضًا.

سرعان ما بدأ المزيد من الناس يصرخون. ليس فقط الناس من أمة الرياح الزرقاء، بل حتى ممارسين من الدول الخمس الأخرى بدأوا بالهتاف ليون تشي، داعين إلى الظلم.

القلة القليلة الأخيرة التي صاحت غطي صوتهم جميعاً.

حقيقة أن يون تشي هزم فينغ تشلو لم تكن فخرًا ل أمة الرياح الزرقاء فقط، كانت أيضًا فخرًا للدول الست. كانت هذه هي المرة الأولى التي تحدث فيها قصة خيالية للأمم الستة!

كان يلهث ويبدو كما لو أنه لا يملك طاقة كافية للوقوف، لكنه ما زال يبدو شرسًا حتى أنه رد عليه بشكل صحيح:

 

اختفى الحاجز الذي شكله السادة، وانتشرت الرائحة المحروقة، إلى جانب الحرارة، عبر الحلبة بأكملها.

في غمضة عين، انتشرت الضجة حول الساحة كلها …

 

 

 

“بالنسبة للعديد من البطولات، فإن العديد من ممارسينا قد أصيبوا بجروح ولم نتابع الأمور. الآن أصبح أحد تلاميذ العنقاء الإلهي مصابا، ما يعطيك الحق في متابعة الأمور! يبدو أنك تريد الانتقام على الفور أيضًا؟ ”

ومع ذلك، في هذا الوقت، وصل فينغ هينكونغ مع مجموعة من الشيوخ. مع حواجبهم محبوكة، سأل: “الأخ الأكبر، كيف هو شيلو؟”

 

خلال المباراة، تكون الإصابات نتيجة للمهارات الرديئة! هل يمكن أن تكون إمبراطورية العنقاء الإلهية خاسرة مؤلمة لا تستطيع تحمل مصابها؟ أنت ذاهب لقتلي الآن لأنني أغضبتك!

“إن طائفتك العنقاء الإلهي المشرّف يمكن أن ترقى إلى هذا القدر فقط؟”

لكنهم اليوم شهدوا لحظة اصبح فيها هذا حقيقة !!! مباراة حطمت الرقم القياسي التاريخي الذي دام خمسة آلاف سنة! ممارس شاب كسر سجل خمسة آلاف سنة.

 

هرع فينغ فييان، الأقرب إليه، على الفور مثل البرق واستخدم على الفور طاقته العميقة لإطفاء النيران بالكامل على فينغ شيلو المحترق.

“حتى أحمق يمكن أن يقول أن يون تشي أبدى الرحمة. إذا لم يكن كذلك، فإن الأمير الرابع عشر سوف يتحول إلى رماد الآن. لم تشكر يون تشي فقط، بل تريد أن تطرحه وتهدده! ”

 

 

 

“بصفتكم الطائفة رقم واحد في قارة السماء العميقة، يمكنكم على الأقل حفظ وجه صغير!”

 

 

 

“إذا كنت ترغب في ذلك هكذا، فلماذا لا تتخلصون فقط من بطولة تصنيف أمم السماء العميقة السبعة؟ يمكن قتل وجرح أشخاص من الدول الست الأخرى، لكن لا يمكن إصابة شخص واحد من “العنقاء الإلهية”؟ ”

“بالنسبة للعديد من البطولات، فإن العديد من ممارسينا قد أصيبوا بجروح ولم نتابع الأمور. الآن أصبح أحد تلاميذ العنقاء الإلهي مصابا، ما يعطيك الحق في متابعة الأمور! يبدو أنك تريد الانتقام على الفور أيضًا؟ ”

 

 

“إذا كنت تجرؤ على الانتقام من يون تشي، حتى لو كنت أقوى بعشر مرات منا، فسوف تحقّرون إلى ستة أجيال قادمة!”

 

 

لقد كان المعجزة رقم واحد في طائفة العنقاء الإلهية من هذا العصر. كيف يمكن أن يتخلى عن موهبته وحياته ويحرق جوهر دمه هكذا !!!

………………

 

 

………………

تم صنع رداء العنقاء الذهبي لفينغ شيلو باستخدام مادة استثنائية ونادرة كان من الصعب تدميرها. من بقايا الذهب على الشكل المحترق، يمكن لأعضاء طائفة العنقاء الإلهي أن يدركوا بسهولة أن هذا الشخص هو بالتأكيد فينغ شيلو، حيث كشفوا عن تعبيرات عن الصدمة.

انتشر الاضطراب بسرعة، وسرعان ما كانت الساحة كلها إلى جانب يون تشي.

كسيد طائفة العنقاء الإلهي، إذا تجرأ على اتخاذ إجراء ضد يون تشي الآن، فإنه سيكون بلا شك تحت أعين الجميع، وسوف يفسد الاحترام والرعب الإلهي لإمبراطورية العنقاء، مما يثير سخرية الجميع.

القلة القليلة الأخيرة التي صاحت غطي صوتهم جميعاً.

 

 

 

إذا كان الأمر ببساطة شخصًا واحدًا، في مواجهة الضغط المطلق لـ إمبراطورية العنقاء الإلهية، حتى لو كان غير سعيد تمامًا، وغير راضٍ، ونظر إليه، فإنه لن يجرؤ على سؤال إمبراطورية العنقاء الإلهية.

فاز يون تشي على فينغ شيلو إلى حد كبير خلال المباراة مع ثلاثمائة ألف شخص كشاهد، بما في ذلك أولئك الأربعة من الأراضي المقدسة الكبرى …

 

 

ومع ذلك، من بين الملايين من الممارسين من الدول الست، كان هناك أولئك الذين تجرأوا على الوقوف ضدهم بغير انزعاج. وكلما تحدثوا أكثر، أصبح الأمر أكثر قسوة …

 

هزيمة يون تشى لطائفة العنقاء الإلهي كان فخرًا لجميع الدول الست، كان جميع الممارسين الآخرين فخورين بذلك.

ومع ذلك، لم يبدو أنه تعرض لأي إصابات. حتى شعره كان سليما تماما. داخل النيران العنقاء المستعرة، لم يكن يعاني من أي حروق على الإطلاق!

كانت حقيقة أنه يمكنهم أن يشككوا في امبراطورية العنقاء الإلهية، كانت دون شك تجربة مرضية.

حقيقة أن يون تشي هزم فينغ تشلو لم تكن فخرًا ل أمة الرياح الزرقاء فقط، كانت أيضًا فخرًا للدول الست. كانت هذه هي المرة الأولى التي تحدث فيها قصة خيالية للأمم الستة!

وكانت هذه هي النتيجة التي أمل يون تشي في رؤيتها، أو ينبغي أن نقول؛ تنبأ بها.

وبفضل قدرات فينغ فييان، كان بإمكانه بسهولة القول أن يون تشي طرده عن عمد من بحر اللهب. خلاف ذلك، كان فينغ شيلو قد أحرق حتى الموت في لحظات قليلة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط