نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 467

الشبح الذي لن يذهب بعيدا

الشبح الذي لن يذهب بعيدا

“من أنت؟ أين أنت؟” صاح يون تشي مع رفع رأسه. بما أن الطرف الآخر كان يعلم بوجوده وحتى صوته ينتقل إليه، فمن الواضح أنها ستكون قادرة على سماع صوته.

دقّت أصوات الانفجارات، واستقر حاجز “يون تشي” حول جسمه لمدة ثانية فقط قبل تحطيمه بالكامل. لقد صد معظم الهجوم، ولكن الجزء من الطاقة التي كان يون تشي لم يكن قادراً على صده كان لا يزال لا يطاق بالنسبة له، وكان يخرج كمية ضخمة من الدماء. باقتراض قوة الهجوم، طار جسده الماضي وسط الفناء. مثل نيزك، انطلق نحو إحدى الغرف الحجرية، جسده ضرب بشدة على الجدار بالداخل… ولكن، قبل أن يسقط على الأرض، بقوة إرادة قوية للغاية، حافظ على وعيه، وسرعان ما امتد ذراعه. مع طاقة عميقة تم جمعها في يده، دفع باتجاه التشكيل العميق على جانب الباب الحجري.

لكنها كانت نفس المرات الأخيرة. بعد أن بدا الصوت، صمت، دون أي أصوات أخرى. كان الصوت الثالث ضعيفًا أيضًا، وكان بالكاد يستطيع سماعه، لكن يون تشي كان لديه شعورًا غامضًا… لأن مصدر الصوت لم يكن بعيدًا عنه.

“مع الأخ الأكبر يون بجانبي، أنا لست خائفة على الإطلاق”. قالت فنغ شو إير بينما كانت مبتهجة. بالتفكير في ما قالته سابقاً، خفت تعبيرها مرة أخرى كما سألت بصوت ضعيف: “الأخ الأكبر يون، هل اللورد العنقاء الإلهية الآخر ما زال بخير؟”

“الأخ الكبير يون، هل سمعت ذلك الصوت الغريب مرة أخرى؟” سألت فنغ شو إير.

كما أنه سوف يختفي جنبا إلى جنب مع السفينة البدائية العميقة، ويموت في السفينة البدائية العميقة!

“امم”. أومأ يون تشون، ثم واساها: “لا تخافي شو إير، يمكن أن يكون مجرد سوء فهم مني لأنني قلق جدا. هذا المكان قديم جدًا وهادئ، ولا ينبغي أن يكون هناك أي شخص هنا”.

وضع يون تشى ظهره على الأرض، وابتلع أنفاسه العميقة حيث تراجعت ذراعه الممدود مع قليل من الصعوبة أيضا. وقد انتقد ظله من قبل طاقة يي شينغان، وبعد ذلك مباشرة، ضرب بشدة ضد الجدار الحجري. وبالتالي، كان تدفق دمه في حالة من الفوضى الآن، وتحولت أعضائه بشكل كبير من مواقعهم الأصلية أيضًا، حيث كان الدم الجديد يتدفق باستمرار من زاوية شفتيه. ومع ذلك، بالنسبة لشخص يمتلك قدرات في عالم الإمبراطور العميق في مرحلة متأخرة، يمكنه بالفعل البقاء على قيد الحياة بعد منع هجوم يتكون من ثلث قوة أفرلورد في المرحلة الوسطى، في هذا العالم، يمكن أن يحققه يون تشي فقط .

“مع الأخ الأكبر يون بجانبي، أنا لست خائفة على الإطلاق”. قالت فنغ شو إير بينما كانت مبتهجة. بالتفكير في ما قالته سابقاً، خفت تعبيرها مرة أخرى كما سألت بصوت ضعيف: “الأخ الأكبر يون، هل اللورد العنقاء الإلهية الآخر ما زال بخير؟”

كما ذكّر يون تشي ذكريات ذلك الوقت، رواها ببطء إلى فنج شو إير. عندما بدأ حديثه، كان صوته مستويًا، ولكن صوته لم يستطع سوى ان يبدأ تدريجياً يملأ بالعاطفة. بعد كل شيء، كانت تجربة لا تنسى هو وتسانغ يوي. كان ضمن تلك المحن التي تعمقت في عواطفه. في نفس الوقت، كان أيضًا نقطة تحول رئيسية في حياته. إن لم يكن ما حدث بعد ذلك، فإن الأحداث غير المستقرة في وقت لاحق لم تحدث. المخاطر التي جلبها لهب العنقاء لم تكن لتحدث، والحاضر لم يكن ليوجد اليوم.

“يجب أن تظل على ما يرام.” فكر يون تشى، ثم أجاب: “إن روح العنقاء التي واجهتها كانت قد أخبرتني من قبل بأنها كانت أضعف من روح العنقاء الخاص بك. لقد عانى العنقاء الالهية الخاص بك من إصابات جسيمة في ذلك الوقت، وقد توفي بالفعل. أما تلك التي قابلتها، على الرغم من أنها لم تمت بعد، فإن حيويتها يجب أن تكون اصابت بجروح خطيرة. لكنها كانت لا يزال بخير قبل ثلاث سنوات. توقف بعد ذلك، ثم تابع: “إذا أرادت شو إير، يمكن أن أحضر شو إير لزيارة روح العنقاء تلك”.

“هذه المرة، أريد أن أرى المكان الذي يمكن أن تذهبين إليه!!”

“حسنا، حسنا.” وافقت فنغ شو إير بسعادة: “هذه أيضا رغبة اللورد العنقاء الالهية المتبقية. أوه، صحيح يا أخي الكبير، كيف قابلت ذلك اللورد العنقاء الالهية؟ هل بإمكانك اخبارى؟”

بانغ! بووم! دينغ! كلانج! بووم…

رفع يون تشى رأسه وهو يفكر بشغف بالماضي. بالنسبة له، كان هذا سرًا لم يخبره لأحداً من قبل. لكن أمام عيني فنغ شو إير الواضحين، لم يتمكن من إثارة أثر واحد للرفض. وضع ابتسامة خفيفة، تباطأ صوته بلطف: “كان ذلك قبل ثلاث سنوات… في ذلك الوقت، كانت قوتي العميقة فقط في عالم الناشيئ العميق. كنت مطارد من قبل فرع طائفة تدعى طائفة شياو. كانت زوجتي الأميرة الحالية التي أنقذتني بعد فترة وجيزة… ولكن في ذلك الوقت، لم تكن زوجتي بعد. لقد التقيت بها في ذلك الوقت… فررنا معًا. ثم، الوحش الطائر العميق الذي كنا نركبه استنفد قوته بالكامل، وبسبب الإصابات التي تلقاها من مطاردتنا، سقطنا مباشرة من علو شاهق…”

“أسرع وأختبئ داخل غرفة الحجر! بسرعتك، من المستحيل الهروب منه!” قالت ياسمين بجدية.

كما ذكّر يون تشي ذكريات ذلك الوقت، رواها ببطء إلى فنج شو إير. عندما بدأ حديثه، كان صوته مستويًا، ولكن صوته لم يستطع سوى ان يبدأ تدريجياً يملأ بالعاطفة. بعد كل شيء، كانت تجربة لا تنسى هو وتسانغ يوي. كان ضمن تلك المحن التي تعمقت في عواطفه. في نفس الوقت، كان أيضًا نقطة تحول رئيسية في حياته. إن لم يكن ما حدث بعد ذلك، فإن الأحداث غير المستقرة في وقت لاحق لم تحدث. المخاطر التي جلبها لهب العنقاء لم تكن لتحدث، والحاضر لم يكن ليوجد اليوم.

أصوات ضجيج مختلفة جاءت من اتجاه الباب الحجري، الذي كان أقل من مجرد خطوات بعيداً عنهم. ومع ذلك، وبغض النظر عن الباب الحجري أو الجدار الحجري، في ظل الهجمات الشديدة التي لا تقارن، فإن أيا منهما لم يتزحزح ولو قليلاً. عقدت يون تشي على يد فنغ شو إير، وواساها. “شو إير، لا تقلقي. لن يتمكن من الدخول”.

تحدث يون تشي لوقت طويل للغاية، حيث روى الأحداث من الدخول إلى نطاق سلسلة جبال العشرة آلاف وحش طوال الطريق حتى مغادرة أراضي محاكم العنقاء. عندما انتهى أخيرا، نظر إلى أسفل ورأى في الواقع شفاه فنغ شو إير الناعمة تعض برفق. كان تنفسها لطيفًا مثل زهرة الأوركيد. كانت قد سقطت في النوم بالفعل.

بانغ! بووم! دينغ! كلانج! بووم…

فبالإضافة إلى جسدها الذي لا حول له ولا قوة، والضربات الثقيلة التي تلقتها، والساعات الطويلة من الفرار والإرهاب، على الرغم من أن فنغ شو إير كان تحمل دائما على يد يون تشى، بغض النظر عما إذا كانت حالتها العقلية أو جسدها، كانوا استنفدوا منذ فترة طويلة تماما.

“هذه المرة، أريد أن أرى المكان الذي يمكن أن تذهبين إليه!!”

في خضم صوت يون تشي، كان عقلها قد استرخى في النهاية قليلاً، وتسبب التعب الذي لا يمكن السيطرة عليه في النوم دون قصد. تنهد يون تشى بينما كان ينظر بصمت على صورة فنغ شو إير النائمة، ثم يحدق على الفور في حالة ذهول. هاجمه الإرهاق تدريجياً وهو يميل رأسه إلى الحائط المثلج، كما نام دون قصد.

“امم”. أومأ يون تشون، ثم واساها: “لا تخافي شو إير، يمكن أن يكون مجرد سوء فهم مني لأنني قلق جدا. هذا المكان قديم جدًا وهادئ، ولا ينبغي أن يكون هناك أي شخص هنا”.

————–

رفع يون تشي يده وضرب تيارًا من الطاقة العميقة إلى التشكيل العميق على يمين الباب الحجري. على الفور، ومض التشكيل العميق، وفتح الباب الحجري المغلق بإحكام بعد هدير قصير. حمل فنغ شو إير، خرج يون تشي. ثم، بنظرة واحدة، رصد السلالم الحجرية. في وقت سابق، اختار الدخول إلى الباب الحجري بجانب السلالم الحجرية، وقمع فضوله للتوجه أي أعمق، لأنه كان خائفا من فقدان طريقه. بعد كل شيء، كان هذا المكان ببساطة كبيرة جداً. هيكل، وألوان المكان كانت موحدة بشكل خاص كذلك. مع خطأ طفيف، سوف يضيع تماما.

“من فضلك… ابحث… عنها…”

انفجار!!!

“أنت… فقط… يمكنك… انقاذ… ها…”

رمم…

“من فضلك … ابحث… عنها…”

 

“آه …” ارتعد يون تشى، واستيقظ على الفور مع هذا الصوت لا يزال مدويا في أذنيه. وفي هذه المرة، لم يتمكن من معرفة ما إذا كان صوتًا حقيقيًا أم صوتًا في أحلامه.

“أنت… فقط… يمكنك… انقاذ… ها…”

“الأخ الأكبر يون…” لم يكن معروفًا ما إذا كانت الحركة المفاجئة لـ يون تشي قد صدمتها أو إذا كانت مستيقظة بالفعل. تومض عينان فنج شو إير الجميلة قليلاً بينما كانت تحدق به ولا ترمش.

تحدث يون تشي لوقت طويل للغاية، حيث روى الأحداث من الدخول إلى نطاق سلسلة جبال العشرة آلاف وحش طوال الطريق حتى مغادرة أراضي محاكم العنقاء. عندما انتهى أخيرا، نظر إلى أسفل ورأى في الواقع شفاه فنغ شو إير الناعمة تعض برفق. كان تنفسها لطيفًا مثل زهرة الأوركيد. كانت قد سقطت في النوم بالفعل.

“إنه لا شيء”، صافح يون تشي رأسه: “يبدو أني سمعت صوتًا غريبًا مرة أخرى”.

“أنت لم تنم طويلاً، كم من الوقت كنت في السفينة البدائية العميقة… مرت 22 ساعة… أو حتى أكثر من ذلك بقليل.”

بمجرد انتهائه من الحديث، فكر يون تشي فجأة في شيء. كان يحفظ حشوته وهو يسأل نفسه في وعيه: “ياسمين، منذ متى كنت نائماً؟ من دخول السفينة البدائية العميقة، الآن، كم ساعة مرت؟”

“أسرع وأختبئ داخل غرفة الحجر! بسرعتك، من المستحيل الهروب منه!” قالت ياسمين بجدية.

“أنت لم تنم طويلاً، كم من الوقت كنت في السفينة البدائية العميقة… مرت 22 ساعة… أو حتى أكثر من ذلك بقليل.”

لم يكن يون تشى يتوقع أبدا أنه عندما كانت هناك ساعتان فقط قبل أن تغلق السفينة البدائية العميقة، في هذه القلعة الغامضة والهادئة، سوف يجتمع مرة أخرى مع يي شينغان. اصحبت عيناه غائمة على الفور. دون حتى التفكير أكثر من ذلك، سرعان ما استدار، وهرع مع أسرع سرعة له.

“اثنان وعشرون ساعة؟” حواجب يون تشى جعدت قليلا. بعبارة أخرى، لم يكن أمامه سوى ساعتين قبل أن تغلق السفينة البدائية العميقة. في وقت سابق، كان يتذكر فجأة ما قاله المعلم الروحاني الأزرق القديم لـ شيا يوانبا… قبل أن تغلق السفينة البدائية العميقة، لا يجب أن يكون في منطقة محصورة. هذا شمل حتى الوديان والكهوف! خلاف ذلك، فإن قوة الساعة الرابعة والعشرين لن تكون قادرة على الوصول إليه، ولن يكون قادرا على الخروج من السفينة البدائية العميقة!

“ختم سحابة قفل الشمس!!”

كما أنه سوف يختفي جنبا إلى جنب مع السفينة البدائية العميقة، ويموت في السفينة البدائية العميقة!

عندما اكتشفه يون تشى، اكتشف يي شينغان منذ فترة طويلة يون تشي وفنج شو إير التي كانت في أحضانه. كان زوجه من العيون المظلمة تضيء على الفور مع ضوء غريب، وكشف وجهه عن فرحه بالدهشة، إلى الحد الذي سمح له بخروج الضحك المجنون. “هاها… هاهاهاها! في البداية، كنت قد استسلمت بالفعل. لم أكن أتوقع ذلك، فالسماوات ستظل كريمة لي! هاهاهاها…”

والمكان الذي كان فيه هو وفنغ شو إير، كان بالضبط بيئة معزولة حقاً.

“الأخ الأكبر يون…” لم يكن معروفًا ما إذا كانت الحركة المفاجئة لـ يون تشي قد صدمتها أو إذا كانت مستيقظة بالفعل. تومض عينان فنج شو إير الجميلة قليلاً بينما كانت تحدق به ولا ترمش.

وقد استعادت فترة النوم القصيرة من قبل ما يقرب من خمسين إلى ستين في المئة من القوة الجسدية والعميقة لـ يون تشى. حمل فنغ شو إير وقال: “شو إير، يجب أن نغادر هذا المكان. لا يوجد حتى ساعتين حتى تغلق السفينة البدائية العميقة، يمكننا المغادرة الآن. عندما يحين ذلك الوقت، ستكونين آمنة حقًا”.

“أنت لم تنم طويلاً، كم من الوقت كنت في السفينة البدائية العميقة… مرت 22 ساعة… أو حتى أكثر من ذلك بقليل.”

“امم”. ردت فنغ شو إير كما أنها انحنت شعوريا أقرب إلى يون تشي.

وقد استعادت فترة النوم القصيرة من قبل ما يقرب من خمسين إلى ستين في المئة من القوة الجسدية والعميقة لـ يون تشى. حمل فنغ شو إير وقال: “شو إير، يجب أن نغادر هذا المكان. لا يوجد حتى ساعتين حتى تغلق السفينة البدائية العميقة، يمكننا المغادرة الآن. عندما يحين ذلك الوقت، ستكونين آمنة حقًا”.

“لنذهب.”

وفي العملية برمتها، تمت حماية فنغ شو إير من قبله بكل قوته، ولم تتعرض لأي شكل من أشكال الإصابة. ومع ذلك، كانت لا تزال قلقة وخائفة لدرجة أنها كانت على وشك البكاء. “الأخ الأكبر يون، أنت بخير… أنت بخير، صحيح… الأخ الكبير يون..”

رفع يون تشي يده وضرب تيارًا من الطاقة العميقة إلى التشكيل العميق على يمين الباب الحجري. على الفور، ومض التشكيل العميق، وفتح الباب الحجري المغلق بإحكام بعد هدير قصير. حمل فنغ شو إير، خرج يون تشي. ثم، بنظرة واحدة، رصد السلالم الحجرية. في وقت سابق، اختار الدخول إلى الباب الحجري بجانب السلالم الحجرية، وقمع فضوله للتوجه أي أعمق، لأنه كان خائفا من فقدان طريقه. بعد كل شيء، كان هذا المكان ببساطة كبيرة جداً. هيكل، وألوان المكان كانت موحدة بشكل خاص كذلك. مع خطأ طفيف، سوف يضيع تماما.

لم يكن يون تشى يتوقع أبدا أنه عندما كانت هناك ساعتان فقط قبل أن تغلق السفينة البدائية العميقة، في هذه القلعة الغامضة والهادئة، سوف يجتمع مرة أخرى مع يي شينغان. اصحبت عيناه غائمة على الفور. دون حتى التفكير أكثر من ذلك، سرعان ما استدار، وهرع مع أسرع سرعة له.

وبينما كان يسير على السلالم الحجرية، هدأ قلب يون تشى قليلا. كانت السفينة البدائية العميقة على وشك الإغلاق. بعد الوصول إلى الخارج، مع فرقة “طائفة العنقاء الإلهية” والسيد الروحي الأزرق القديم، لا ينبغي أن يكون لدى يي شينغان وفنغ فييان فكرة النجاح في دوافعهم، وكان من الممكن تجنب هذه الأزمة بشكل ضيق أيضًا. كان شيا يوانبا هو الوحيد الذي كان يشعر بالقلق عليه في الوقت الحالي. كان بحوزته يشم النقل، لذلك من الناحية النظرية، يمكن أن ينقذ حياته تماما. ومع ذلك، لم يكن يون تشى يسعه سوى أن يقلق من أنه كان يقامر بحياته من أجل القتال لمزيد من الوقت من أجل هروبه.

انفجار!!!

وبسرعة كبيرة، كان قد نزل بالفعل نصف رحلة الدرج، وكانت القاعة العملاقة في الطابق الأول تقترب من نظره. في هذه اللحظة، قالت ياسمين فجأة بصوت جدي. “حقا الشبح لن يذهب بعيدا”.

“آه …” ارتعد يون تشى، واستيقظ على الفور مع هذا الصوت لا يزال مدويا في أذنيه. وفي هذه المرة، لم يتمكن من معرفة ما إذا كان صوتًا حقيقيًا أم صوتًا في أحلامه.

“الشبح الذي لن يذهب بعيدا؟ ماذا تعنين؟” صدم يون تشي، وتباطأت خطواته أيضًا. تماما كما قال ذلك، شعر جسده فجأة ببرود… شعر كما لو كان مثبت بإحكام من وجود!

“أنت… فقط… يمكنك… انقاذ… ها…”

ادار يون تشون رأسه فجأة، ونظر تحته، في الاتجاه الذي جاء منه لأول مرة… باستعارة الضوء المسكوب قليلا، رأى شخصية ضبابية تندفع حاليا بأقصى سرعة.

 

يي شينغان!

“الشبح الذي لن يذهب بعيدا؟ ماذا تعنين؟” صدم يون تشي، وتباطأت خطواته أيضًا. تماما كما قال ذلك، شعر جسده فجأة ببرود… شعر كما لو كان مثبت بإحكام من وجود!

عندما اكتشفه يون تشى، اكتشف يي شينغان منذ فترة طويلة يون تشي وفنج شو إير التي كانت في أحضانه. كان زوجه من العيون المظلمة تضيء على الفور مع ضوء غريب، وكشف وجهه عن فرحه بالدهشة، إلى الحد الذي سمح له بخروج الضحك المجنون. “هاها… هاهاهاها! في البداية، كنت قد استسلمت بالفعل. لم أكن أتوقع ذلك، فالسماوات ستظل كريمة لي! هاهاهاها…”

أغلق الباب الحجري على الفور بإحكام، وعزل نفسه من خارج يي شينغان.

لم يكن يون تشى يتوقع أبدا أنه عندما كانت هناك ساعتان فقط قبل أن تغلق السفينة البدائية العميقة، في هذه القلعة الغامضة والهادئة، سوف يجتمع مرة أخرى مع يي شينغان. اصحبت عيناه غائمة على الفور. دون حتى التفكير أكثر من ذلك، سرعان ما استدار، وهرع مع أسرع سرعة له.

“من فضلك… ابحث… عنها…”

“هذه المرة، أريد أن أرى المكان الذي يمكن أن تذهبين إليه!!”

“يجب أن تظل على ما يرام.” فكر يون تشى، ثم أجاب: “إن روح العنقاء التي واجهتها كانت قد أخبرتني من قبل بأنها كانت أضعف من روح العنقاء الخاص بك. لقد عانى العنقاء الالهية الخاص بك من إصابات جسيمة في ذلك الوقت، وقد توفي بالفعل. أما تلك التي قابلتها، على الرغم من أنها لم تمت بعد، فإن حيويتها يجب أن تكون اصابت بجروح خطيرة. لكنها كانت لا يزال بخير قبل ثلاث سنوات. توقف بعد ذلك، ثم تابع: “إذا أرادت شو إير، يمكن أن أحضر شو إير لزيارة روح العنقاء تلك”.

سرعة يي شينغان كانت بسرعة البرق. في عينيه، منذ أن وصل يون تشون بالفعل إلى خط نظره الخاص، فلن يكون هناك أي احتمال للفرار. رؤية يون تشي يركض مباشرة نحو الطابق الثاني، وابتسم بشر. أرجح ذراعه، كارثة شمس القمر على الفور أطلقت ضوء عميق أبيض خارق للعيون، يشق طريقه نحو أرجل يون تشي… من الواضح أنه كان خائفا من الإضرار بـ فنج شو إير عن طريق الخطأ.

“من أنت؟ أين أنت؟” صاح يون تشي مع رفع رأسه. بما أن الطرف الآخر كان يعلم بوجوده وحتى صوته ينتقل إليه، فمن الواضح أنها ستكون قادرة على سماع صوته.

اهتزت شخصية يون تشون وهو يتهرب على الفور مع “ظل الاله المكسور”. ضرب الضوء العميق درابزين الدرج الحجري، مصدرا صوتاً خارقًا للغاية للأذن. ارتجف تدفق الهواء المحيط بشكل كبير، ومع ذلك، فإن المكان الذي ضرب فيه الضوء العميق كان سليما تماما، ولا يمكن رؤية حتى تلميح واحد من الضرر والندبة.

“يجب أن تظل على ما يرام.” فكر يون تشى، ثم أجاب: “إن روح العنقاء التي واجهتها كانت قد أخبرتني من قبل بأنها كانت أضعف من روح العنقاء الخاص بك. لقد عانى العنقاء الالهية الخاص بك من إصابات جسيمة في ذلك الوقت، وقد توفي بالفعل. أما تلك التي قابلتها، على الرغم من أنها لم تمت بعد، فإن حيويتها يجب أن تكون اصابت بجروح خطيرة. لكنها كانت لا يزال بخير قبل ثلاث سنوات. توقف بعد ذلك، ثم تابع: “إذا أرادت شو إير، يمكن أن أحضر شو إير لزيارة روح العنقاء تلك”.

كان الحجر من هذا المكان صلبا كما هو متوقع. ليس فقط يون تشي، حتى مع قوة يي شينغان المثيرة للإعجاب، كان غير قادر على إلحاق الضرر به قليلاً.

بمجرد انتهائه من الحديث، فكر يون تشي فجأة في شيء. كان يحفظ حشوته وهو يسأل نفسه في وعيه: “ياسمين، منذ متى كنت نائماً؟ من دخول السفينة البدائية العميقة، الآن، كم ساعة مرت؟”

“أسرع وأختبئ داخل غرفة الحجر! بسرعتك، من المستحيل الهروب منه!” قالت ياسمين بجدية.

“أنت… فقط… يمكنك… انقاذ… ها…”

حتى من دون تذكير ياسمين، فإن يون تشى سيفعل الشيء نفسه. لأنه في مثل هذا الوضع، كان هذا هو خياره الوحيد. مع أسرع سرعة له، اتجه نحو الطابق الثاني، ثم ركض نحو الفناء الذي توقف فيه من قبل. عندما اقترب من الباب الحجري، هرع يي شينغان إلى الطابق الثاني أيضًا. بقي خلف يون تشي بأقل من ستين متراً فقط. ضحك ببرود، وقال بازدراء. “ما زلت تفكر في الهرب؟”

 

دفع يي شينغان بضراوة كفه وقوة عنيفة للغاية من الطاقة العميقة اتجهت مباشرة نحو ظهر يون تشى.

“هذه المرة، أريد أن أرى المكان الذي يمكن أن تذهبين إليه!!”

إحساس ثقيل بالخطر جاء من خلفه. لم يكن لدى يون تشي أي وقت للالتفاف، حيث سرعان ما احتضن فنج شو إير بإحكام، وسرعان ما عزز الطاقة العميقة في جسده بالكامل…

عندما اكتشفه يون تشى، اكتشف يي شينغان منذ فترة طويلة يون تشي وفنج شو إير التي كانت في أحضانه. كان زوجه من العيون المظلمة تضيء على الفور مع ضوء غريب، وكشف وجهه عن فرحه بالدهشة، إلى الحد الذي سمح له بخروج الضحك المجنون. “هاها… هاهاهاها! في البداية، كنت قد استسلمت بالفعل. لم أكن أتوقع ذلك، فالسماوات ستظل كريمة لي! هاهاهاها…”

“ختم سحابة قفل الشمس!!”

“من أنت؟ أين أنت؟” صاح يون تشي مع رفع رأسه. بما أن الطرف الآخر كان يعلم بوجوده وحتى صوته ينتقل إليه، فمن الواضح أنها ستكون قادرة على سماع صوته.

انفجار!!!

 

دقّت أصوات الانفجارات، واستقر حاجز “يون تشي” حول جسمه لمدة ثانية فقط قبل تحطيمه بالكامل. لقد صد معظم الهجوم، ولكن الجزء من الطاقة التي كان يون تشي لم يكن قادراً على صده كان لا يزال لا يطاق بالنسبة له، وكان يخرج كمية ضخمة من الدماء. باقتراض قوة الهجوم، طار جسده الماضي وسط الفناء. مثل نيزك، انطلق نحو إحدى الغرف الحجرية، جسده ضرب بشدة على الجدار بالداخل… ولكن، قبل أن يسقط على الأرض، بقوة إرادة قوية للغاية، حافظ على وعيه، وسرعان ما امتد ذراعه. مع طاقة عميقة تم جمعها في يده، دفع باتجاه التشكيل العميق على جانب الباب الحجري.

دقّت أصوات الانفجارات، واستقر حاجز “يون تشي” حول جسمه لمدة ثانية فقط قبل تحطيمه بالكامل. لقد صد معظم الهجوم، ولكن الجزء من الطاقة التي كان يون تشي لم يكن قادراً على صده كان لا يزال لا يطاق بالنسبة له، وكان يخرج كمية ضخمة من الدماء. باقتراض قوة الهجوم، طار جسده الماضي وسط الفناء. مثل نيزك، انطلق نحو إحدى الغرف الحجرية، جسده ضرب بشدة على الجدار بالداخل… ولكن، قبل أن يسقط على الأرض، بقوة إرادة قوية للغاية، حافظ على وعيه، وسرعان ما امتد ذراعه. مع طاقة عميقة تم جمعها في يده، دفع باتجاه التشكيل العميق على جانب الباب الحجري.

رمم…

حتى من دون تذكير ياسمين، فإن يون تشى سيفعل الشيء نفسه. لأنه في مثل هذا الوضع، كان هذا هو خياره الوحيد. مع أسرع سرعة له، اتجه نحو الطابق الثاني، ثم ركض نحو الفناء الذي توقف فيه من قبل. عندما اقترب من الباب الحجري، هرع يي شينغان إلى الطابق الثاني أيضًا. بقي خلف يون تشي بأقل من ستين متراً فقط. ضحك ببرود، وقال بازدراء. “ما زلت تفكر في الهرب؟”

أغلق الباب الحجري على الفور بإحكام، وعزل نفسه من خارج يي شينغان.

وضع يون تشى ظهره على الأرض، وابتلع أنفاسه العميقة حيث تراجعت ذراعه الممدود مع قليل من الصعوبة أيضا. وقد انتقد ظله من قبل طاقة يي شينغان، وبعد ذلك مباشرة، ضرب بشدة ضد الجدار الحجري. وبالتالي، كان تدفق دمه في حالة من الفوضى الآن، وتحولت أعضائه بشكل كبير من مواقعهم الأصلية أيضًا، حيث كان الدم الجديد يتدفق باستمرار من زاوية شفتيه. ومع ذلك، بالنسبة لشخص يمتلك قدرات في عالم الإمبراطور العميق في مرحلة متأخرة، يمكنه بالفعل البقاء على قيد الحياة بعد منع هجوم يتكون من ثلث قوة أفرلورد في المرحلة الوسطى، في هذا العالم، يمكن أن يحققه يون تشي فقط .

“ختم سحابة قفل الشمس!!”

وفي العملية برمتها، تمت حماية فنغ شو إير من قبله بكل قوته، ولم تتعرض لأي شكل من أشكال الإصابة. ومع ذلك، كانت لا تزال قلقة وخائفة لدرجة أنها كانت على وشك البكاء. “الأخ الأكبر يون، أنت بخير… أنت بخير، صحيح… الأخ الكبير يون..”

كما أنه سوف يختفي جنبا إلى جنب مع السفينة البدائية العميقة، ويموت في السفينة البدائية العميقة!

“أنا… أنا بخير…” يون تشي يلهق بأنفاس هائلة. ثم جلس بصعوبة كبيرة. قام برفع فنغ شو إير إلى جانبه أيضاً، وكان يميلها إلى كتفه بينما كان يتكئوا على الحائط الحجري البارد قليلاً معاً. “أنا بخير، إنه مجرد جرح صغير.”

وضع يون تشى ظهره على الأرض، وابتلع أنفاسه العميقة حيث تراجعت ذراعه الممدود مع قليل من الصعوبة أيضا. وقد انتقد ظله من قبل طاقة يي شينغان، وبعد ذلك مباشرة، ضرب بشدة ضد الجدار الحجري. وبالتالي، كان تدفق دمه في حالة من الفوضى الآن، وتحولت أعضائه بشكل كبير من مواقعهم الأصلية أيضًا، حيث كان الدم الجديد يتدفق باستمرار من زاوية شفتيه. ومع ذلك، بالنسبة لشخص يمتلك قدرات في عالم الإمبراطور العميق في مرحلة متأخرة، يمكنه بالفعل البقاء على قيد الحياة بعد منع هجوم يتكون من ثلث قوة أفرلورد في المرحلة الوسطى، في هذا العالم، يمكن أن يحققه يون تشي فقط .

بانغ! بووم! دينغ! كلانج! بووم…

“أنت لم تنم طويلاً، كم من الوقت كنت في السفينة البدائية العميقة… مرت 22 ساعة… أو حتى أكثر من ذلك بقليل.”

أصوات ضجيج مختلفة جاءت من اتجاه الباب الحجري، الذي كان أقل من مجرد خطوات بعيداً عنهم. ومع ذلك، وبغض النظر عن الباب الحجري أو الجدار الحجري، في ظل الهجمات الشديدة التي لا تقارن، فإن أيا منهما لم يتزحزح ولو قليلاً. عقدت يون تشي على يد فنغ شو إير، وواساها. “شو إير، لا تقلقي. لن يتمكن من الدخول”.

“يجب أن تظل على ما يرام.” فكر يون تشى، ثم أجاب: “إن روح العنقاء التي واجهتها كانت قد أخبرتني من قبل بأنها كانت أضعف من روح العنقاء الخاص بك. لقد عانى العنقاء الالهية الخاص بك من إصابات جسيمة في ذلك الوقت، وقد توفي بالفعل. أما تلك التي قابلتها، على الرغم من أنها لم تمت بعد، فإن حيويتها يجب أن تكون اصابت بجروح خطيرة. لكنها كانت لا يزال بخير قبل ثلاث سنوات. توقف بعد ذلك، ثم تابع: “إذا أرادت شو إير، يمكن أن أحضر شو إير لزيارة روح العنقاء تلك”.

“امم…” انحنت فنغ شو إير على كتف يون تشي، وعانقت بإحكام ذراعه بكلتا يديها.

فبالإضافة إلى جسدها الذي لا حول له ولا قوة، والضربات الثقيلة التي تلقتها، والساعات الطويلة من الفرار والإرهاب، على الرغم من أن فنغ شو إير كان تحمل دائما على يد يون تشى، بغض النظر عما إذا كانت حالتها العقلية أو جسدها، كانوا استنفدوا منذ فترة طويلة تماما.

 

 

 

وقد استعادت فترة النوم القصيرة من قبل ما يقرب من خمسين إلى ستين في المئة من القوة الجسدية والعميقة لـ يون تشى. حمل فنغ شو إير وقال: “شو إير، يجب أن نغادر هذا المكان. لا يوجد حتى ساعتين حتى تغلق السفينة البدائية العميقة، يمكننا المغادرة الآن. عندما يحين ذلك الوقت، ستكونين آمنة حقًا”.

 

“من فضلك … ابحث… عنها…”

في خضم صوت يون تشي، كان عقلها قد استرخى في النهاية قليلاً، وتسبب التعب الذي لا يمكن السيطرة عليه في النوم دون قصد. تنهد يون تشى بينما كان ينظر بصمت على صورة فنغ شو إير النائمة، ثم يحدق على الفور في حالة ذهول. هاجمه الإرهاق تدريجياً وهو يميل رأسه إلى الحائط المثلج، كما نام دون قصد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط