نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 4767

إنكسار إثم التنين

إنكسار إثم التنين

قدخل يون تشي نفسه، لحالة خفية بشكل استثنائي. فجأة، لم يكن يشعر بألم، ولا يمكن أن يسمع أي أصوات. وكأن كل شيء في المناطق المحيطة قد اختفى في لحظة … شعر وكأن جسده يطفو حاليا برفق ويعوم بحرية في السماء التي لا حدود لها. بين السماء والأرض، وداخل الفضاء الفوضوي، كان كما لو كان وجوده هو الوحيد الذي بقي.

والإختراق هذه المرة، كانت مختلفة تماما عن بعض الاختراقات في الماضي. ويمكن القول إن الاختراقات القليلة الأولى هي اختراقات في المستويات في نفس المرحلة. في حين أن اختراق هذه المرة، وهذا الإحساس الغريب، كان تماما اختراق عالم كبير من مرحلة، إلى مرحلة أعلى بكثير!

سكب قوى ما لا نهاية له مهيب ولا يقاس الهادئة من الطبيعة نحوه. غطت القوات بتغليف جسده كله وتدفقت إلى جسده، وشفاء جراحه، واستعادة طاقته العميقة، وتنقية جسده. لقد شعر بقوة الطاقة هذه بأنها مألوفة، ولكنها غريبة بالنسبة له، وأنها أكثر بكثير، أنقى من ذي قبل … لا. ينبغي القول أنه على الرغم من أنهم كانوا نفس القوى من الطاقة، كما لو كانوا قوى الطاقة هذه من مرحلة أخرى!

في عام ونصف، من ذروة الأرض العميقة، عبر إلى مراحل متأخرة من عالم السماء العميقة.

وكان وعيه يخبره، أن طريقه العظيم بوذا، مرة أخرى حققت إختراقاً !!

أعطى المستوى الأول من الطريق العظيم لبوذا قوة ذراع تبلغ ألفي كيلوغرام؛ المستوى الثاني من الطريق العظيم بوذا منح قوة الذراع من أربعة آلاف كيلوغرام. المستوى الثالث من الطريق العظيم بوذا منح قوة الذراع من عشرة آلاف كجم، ولكن كان هناك قفزة هائلة في حجم ما أعطى المستوى الرابع … قوة الذراع من خمسين ألف كيلوغرام! على الرغم من أن الزيادة في قوة الجسم لا يمكن الشعور بها بشكل حدسي ، إلا أنه بطبيعة الحال لا يزال إلى حد مذهل شبيه بزيادة قوة الذراع.

والإختراق هذه المرة، كانت مختلفة تماما عن بعض الاختراقات في الماضي. ويمكن القول إن الاختراقات القليلة الأولى هي اختراقات في المستويات في نفس المرحلة. في حين أن اختراق هذه المرة، وهذا الإحساس الغريب، كان تماما اختراق عالم كبير من مرحلة، إلى مرحلة أعلى بكثير!

في غضون ثمانية عشر شهرا قصيرة، مع مثل هذا النمو، كان كافيا للتعبير عن أي شخص أن يصبح شاحب من الصدمة. ومع ذلك ، لم يكن يون تشى مصدومًا للغاية ولا فرحًا بالسعادة ، لأنه هو نفسه فقط ، من هذا العالم كله ، كان يعرف ما عاشه في هذه الأشهر الثمانية عشر.

في ذلك الوقت، عندما حقق اختراقا في المستوى الثالث من الطريق العظيم لبوذا، اخبرته ياسمين ذات مرة أن كل ثلاثة مستويات من الطريق العظيم لبوذا كانت نقطة تحول. يمكن اعتبار الثلاثة الأولى كمجال دخول المرحلة. بعد الدخول إلى المركز الرابع ، فإن ذلك يعني الانتقال إلى عالم المرحلة الوسطى … والدخول إلى المستوى الرابع بجسد بشري ، كان أصعب من الصعود إلى السماء نفسها.

بعد تقدم إختراق يون تشي الطريق العظيم بوذا، تسارعت سرعة التعافي من جروحه على الفور أيضا. كانت الجروح على جسده تغلق بسرعة قابلة للعيون بالعيون المجردة. من خلال الجروح الختامية لـ يون تشي، يمكن أن ترى ياسمين أن دمه … كان ممتزج بشكل واضح مع لون الذهبي رقيق.

ومع ذلك، في الوقت الحالي، مع مرور ثلاث سنوات من اختراقه السابق، كان قد نجح بالفعل في الوصول إلى المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا، الذي وصفه ياسمين بأنها مهمة ” أصعب من الصعود إلى السماء نفسها”! !

لم تكن تدريب الطريق العظيم لبوذا معتمدة على المعارك، كما أنها لم تعتمد على وجود طاقة عميقة. وكان نموها يعتمد أساسا على الفهم والأفكار.

لم تكن تدريب الطريق العظيم لبوذا معتمدة على المعارك، كما أنها لم تعتمد على وجود طاقة عميقة. وكان نموها يعتمد أساسا على الفهم والأفكار.

كما سقطت كلماته ، وسعت هالة يون تشى بالفعل إلى أقصى الحدود. مع هدير صاخب ، تم تحطيم التنين الصدع ، الذي كان مليئا بالنيران فينيكس ، إلى أسفل مع كل قوته …

كان يون تشى في هذه الأشهر الثمانية عشر،يستخدم الطريق العظيم بوذا بإستمرار في كل ثانية، وأكثر من ثمانين في المئة من الوقت، وكان في حالة الدورة الدموية في أكبر درجة وأعلى حد لها. وأستوعب كمية كبيرة من قوات السماء والأرض، بالكاد يمكن حسابها. وبكل سرور، كان تواصله مع قوى الطبيعة وفهمه إلى الطريق العظيم لبوذا، يتعمق باستمرار. كان قد كسر أخيرا من خلال عنق الزجاجة من المستوى الرابع، ودخل إلى عالم جديد آخر من الطريق العظيم لبوذا.

“ماكان يجب أن تتوقف ، على الرغم من ذلك ، أنا لا أعرف ما هو المكان الذي توقف عنده”. أجابته ياسمين. “لكن ، هذه ليست المشكلة يجب أن تكون قلقًا في الوقت الحالي. ما تحتاج أن تفكر به الآن هو كيفية ترك هذا المكان!

جسده، كما وكان ولدَ من جديد من المعبد التي منحها الطريق العظيم بوذا على مستوى أعلى. وكان، ولادة جديدة من درجة القصوى.

بعد تقدم إختراق يون تشي الطريق العظيم بوذا، تسارعت سرعة التعافي من جروحه على الفور أيضا. كانت الجروح على جسده تغلق بسرعة قابلة للعيون بالعيون المجردة. من خلال الجروح الختامية لـ يون تشي، يمكن أن ترى ياسمين أن دمه … كان ممتزج بشكل واضح مع لون الذهبي رقيق.

“حاليا، يجب أن تكون قادرة على ممارسة” المطهر “بسهولة نسبيا! ومع ذلك، على الرغم من النمو الخاص بك هو مدهش، يجب أن لا تنشط بشكل طفيف بوابة “هدير السماء”.

“المستوى الرابع من الطريق العظيم بوذا … الخطوة الأولى نحو” جسد القديسين ” الأسطورية. كان قد إخترقت في الواقع بسرعة في أقل من خمس سنوات، أسرع من الأخ الأكبر … ”

“حاليا، يجب أن تكون قادرة على ممارسة” المطهر “بسهولة نسبيا! ومع ذلك، على الرغم من النمو الخاص بك هو مدهش، يجب أن لا تنشط بشكل طفيف بوابة “هدير السماء”.

تمتمت ياسمين بصوت خافت طفيفة. كانت في الواقع قليلا من نوع ما.حتى مع معرفتها وخبرتها ، كانت لا تزال مندهشة للغاية من اختراق يون تشي هذه المرة.

إن المساحة المحيطة بالباب الحجري غرقت تماماً ، كما لو أن العالم بأكمله اهتز للحظة. لقد قام يون تشي بالفعل بالإعداد اللازم لتحمل الارتداد الهائل. خلال تلك اللحظة التي اصطدم فيها إثم التنين وباب الحجري ، بدأت يديه بالتخدير في نفس الوقت. فجأة ، شعر أن يديه قد خففت بشكل غريب …

 بالنسبة إلى الاختراقات الثلاثة الأولى، على الرغم من أن يون تشي جعلها دائما عن غير توقعاتها، إلا أنه كان تذهلها قليلا. في هذه المرة، كان لابد من وصف مشاعرها بكلمة “صدمة”. لأن الاختراق في المرحلة الرابعة من الطريق العظيم لبوذا كان مفهوما مختلفا تماما عن الثلاثة الأولى … على الرغم من أن إختراقه كان مرتبطا إلى حد كبير بالثمانية عشر شهرا من التدريب الشبيه بـ الجحيم في الاضطرابات البعدية، عرفت ياسمين بوضوح أنه لم يكن والسبب كله. وكانت أهم الأسباب، هي القدرة الشاملة، والحظ – وبعبارة أخرى، فإن تقارب ومصلحة الفضاء الفوضوي الطبيعي كان نحوه.

استدعى يون تشي إثم التنين، وأمسك به في يديه … كسيف ثقيل بكتلة من عشرة آلاف كيلوغرام ، كان لا يزال يشعر بشعور كبير من الثقل حتى مع استخدامه بكلتا يديه. لكن في الوقت الحالي ، عند الاستيلاء عليها بيد واحدة ، شعرت بأنها خفيفة ، وكأنها غير موجودة. لم يتحمل هذا الثمانية عشر شهرا من تجربة تشبه الجحيم من أجل لا شيء. يمكن أن يشعر بوضوح أن قوته الحالية كانت أقوى بعدة مرات من قبل أن يدخل سفينة عميق البدائية.

وإلا، عندما يتبادل مع شخص له نفس الجسد، نفس القوة، ولكن القدرة الشاملة المختلفة والحظ الطبيعي نسبيا في نفس الاضطراب المكاني، ودعنا ننسى ثمانية عشر شهرا، حتى لو أعطي له ثمانية عشر عاما، أو حتى مائة وثمانين عاما ، أو حتى ألف وثمانمائة سنة، سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له لتحقيق اختراق في المستوى الرابع من الطريق العظيم بوذا.

 كان يون تشي قد شهد ثمانية عشر شهرا فقط من الاضطرابات المكانية، وجسده أصيب بالفعل عدد لا يحصى من المرات. إذا لم يكن لوجود للبنية التنين الإلهية والطريق العظيم بوذا، لكان قد مات بالفعل عدد لا يحصى من المرات. على الرغم من أن الطوب الموجود في الواقع هنا شهدت فعلا فقط الإله يعلم عدد سنوات الاضطرابات المكانية … ومع ذلك، بغض النظر عن مكان خط البصر ، لم يتمكن من العثور على وجود حتى ولو تلميح من الكسر والضرر أو التلف.

كانت الحقيقة أمام أعينها قد أخبرت ياسمين أن قدرة يون تشيه الشاملة وحظه … قد تجاوزت بالفعل شقيقها.

داخل الفضاء المشوهة، أثار صوت صرخة التنين طويلة ومؤلمة …

في أربع ساعات ، تم تكرير جسد يوم تشي بالكامل. اختفى معبد البوذا الموجود فوق رأسه ، وتم شفاؤه تمامًا من جميع الإصابات الخارجية والداخلية على جسده. فتح عينيه ، وفي اللحظة التي فتح فيها عيونه ، توهج القليل من الإشراق الذهبي.

“تدمير السماء تحطيم الأرض !!”

“جيد جدا”. ياسمين ، في هذه المناسبة النادرة للغاية ، أومأ مع الثناء. “لم أكن أتوقع أن تخترق بالفعل المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا بسرعة كبيرة. أنت بالفعل قادر على استيعاب قوى الطبيعة لمستوى أعلى. صقل من المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا يمنحك قوة ذراع من خمسين ألف كيلوغرام.

والإختراق هذه المرة، كانت مختلفة تماما عن بعض الاختراقات في الماضي. ويمكن القول إن الاختراقات القليلة الأولى هي اختراقات في المستويات في نفس المرحلة. في حين أن اختراق هذه المرة، وهذا الإحساس الغريب، كان تماما اختراق عالم كبير من مرحلة، إلى مرحلة أعلى بكثير!

 القوة الحالية وسرعة الشفاء من جسمك ، ليست أدنى قليلا أدنى من الإنعاش من الدم التنين الإلهية اما. مع دمج الدم التنين الالهية، على الرغم من أنك لا تزال تفتقر إلى الكثير من حيث القوة، وقوة جسدك ليست على الإطلاق أدنى من نصف خطوة العاهل! بناء على سرعة الاسترداد، حتى أنك تجاوزت ملك العاهل الفعلي! ”

“حاليا، يجب أن تكون قادرة على ممارسة” المطهر “بسهولة نسبيا! ومع ذلك، على الرغم من النمو الخاص بك هو مدهش، يجب أن لا تنشط بشكل طفيف بوابة “هدير السماء”.

في أربع ساعات ، تم تكرير جسد يوم تشي بالكامل. اختفى معبد البوذا الموجود فوق رأسه ، وتم شفاؤه تمامًا من جميع الإصابات الخارجية والداخلية على جسده. فتح عينيه ، وفي اللحظة التي فتح فيها عيونه ، توهج القليل من الإشراق الذهبي.

أعطى المستوى الأول من الطريق العظيم لبوذا قوة ذراع تبلغ ألفي كيلوغرام؛ المستوى الثاني من الطريق العظيم بوذا منح قوة الذراع من أربعة آلاف كيلوغرام. المستوى الثالث من الطريق العظيم بوذا منح قوة الذراع من عشرة آلاف كجم، ولكن كان هناك قفزة هائلة في حجم ما أعطى المستوى الرابع … قوة الذراع من خمسين ألف كيلوغرام! على الرغم من أن الزيادة في قوة الجسم لا يمكن الشعور بها بشكل حدسي ، إلا أنه بطبيعة الحال لا يزال إلى حد مذهل شبيه بزيادة قوة الذراع.

“حاليا، يجب أن تكون قادرة على ممارسة” المطهر “بسهولة نسبيا! ومع ذلك، على الرغم من النمو الخاص بك هو مدهش، يجب أن لا تنشط بشكل طفيف بوابة “هدير السماء”.

مع الجسم الحالي، والقدرة على التعافي، ومستويات الطريق العظيم بوذا، لم تعد الاضطرابات المكانية العادية قادرة على إلحاق الأذى الفعلي. كان بإمكانه العيش دون الشعور بتأثير من الضغط ، وحتى لو كان ينام علانية ، فلن تكون هناك مشكلة على الإطلاق.

“جيد جدا”. ياسمين ، في هذه المناسبة النادرة للغاية ، أومأ مع الثناء. “لم أكن أتوقع أن تخترق بالفعل المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا بسرعة كبيرة. أنت بالفعل قادر على استيعاب قوى الطبيعة لمستوى أعلى. صقل من المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا يمنحك قوة ذراع من خمسين ألف كيلوغرام.

شعر يون تشي أن جسده كان لا يضاهى. وقد أصبحت رؤيته وقدرته على السمع أكثر حساسة أيضا. التحريك قليلا أفكاره، بدأ جسده لتطفو حتى … بعد قوته العميقة قد إخترق من خلال عالم السماء عميق، وكما انه يمتلك أخيرا القدرة على الطيران كذلك. في غضون فترة من ثمانية عشر شهرا، وقوته العميقة قد إجتازت على التوالي ثمانية مستويات … حاليا، كان بالفعل في المستوى الثامن من عالم السماء عميق!

“هذه المرة ، أنا قادر بالتأكيد على فتح صدع صغير!” “مع كل صدع صغير ، سيأتي اليوم الذي سأتمكن فيه من تحطيم صدع ضخم كبير بما يكفي لكي أخرج!”

في عام ونصف، من ذروة الأرض العميقة، عبر إلى مراحل متأخرة من عالم السماء العميقة.

 القوة الحالية وسرعة الشفاء من جسمك ، ليست أدنى قليلا أدنى من الإنعاش من الدم التنين الإلهية اما. مع دمج الدم التنين الالهية، على الرغم من أنك لا تزال تفتقر إلى الكثير من حيث القوة، وقوة جسدك ليست على الإطلاق أدنى من نصف خطوة العاهل! بناء على سرعة الاسترداد، حتى أنك تجاوزت ملك العاهل الفعلي! ”

استدعى يون تشي إثم التنين، وأمسك به في يديه … كسيف ثقيل بكتلة من عشرة آلاف كيلوغرام ، كان لا يزال يشعر بشعور كبير من الثقل حتى مع استخدامه بكلتا يديه. لكن في الوقت الحالي ، عند الاستيلاء عليها بيد واحدة ، شعرت بأنها خفيفة ، وكأنها غير موجودة. لم يتحمل هذا الثمانية عشر شهرا من تجربة تشبه الجحيم من أجل لا شيء. يمكن أن يشعر بوضوح أن قوته الحالية كانت أقوى بعدة مرات من قبل أن يدخل سفينة عميق البدائية.

وكان وعيه يخبره، أن طريقه العظيم بوذا، مرة أخرى حققت إختراقاً !!

في غضون ثمانية عشر شهرا قصيرة، مع مثل هذا النمو، كان كافيا للتعبير عن أي شخص أن يصبح شاحب من الصدمة. ومع ذلك ، لم يكن يون تشى مصدومًا للغاية ولا فرحًا بالسعادة ، لأنه هو نفسه فقط ، من هذا العالم كله ، كان يعرف ما عاشه في هذه الأشهر الثمانية عشر.

من هذا الإرتداد الكبير بشكل لا يصدق، يمكن أن يجعل يون تشي يقدر تقريبيا لمدى نمو قوته الهائلة الحالية من ذي قبل. ومن مثل هذا الارتداد ، عدا الفوضى الطفيفة والمؤقتة إلى دماغه وتدفق الدم ، لم يحصل على أدنى قدر من الضرر الفعلي. سارع إلى الأمام، وعيناه هبطت على موقف الباب الحجري الذي ضرب بـ إثم التنين … وهذا الموقع، لم يعد على نحو سلس مثل المرآة. بدلا من ذلك، صغيرة جدا … نقطة بيضاء ظهرت !!

“هل توقفت السفينة العميقة البدائية؟” نظر يون تشي في المناطق المحيطة بها، وسأل من ياسمين.

امسك يون تشي إثم التنين، وشعر بـ قوة على جسده الذي كان هائلا إلى الحد الذي كان من الصعب بالنسبة له أن يصدق ذلك بنفسه، وتمتمَ. “في هذه الفترة من الزمن ، ارتفعت قوتي وقوتها العميقة بشكل كبير عدة مرات. قد أحتفظ حقا بإمكانية إتلاف هذا الباب الحجري. حتى لو تمكنت فقط من خلق كسر صغيرة لها من خلال محاولة واحدة ، إذا كنت سأستمر إلى ما لا نهاية ، وسوف يأتي بالتأكيد يوم أنه ينكسر تماما “.

“ماكان يجب أن تتوقف ، على الرغم من ذلك ، أنا لا أعرف ما هو المكان الذي توقف عنده”. أجابته ياسمين. “لكن ، هذه ليست المشكلة يجب أن تكون قلقًا في الوقت الحالي. ما تحتاج أن تفكر به الآن هو كيفية ترك هذا المكان!

كانت الحقيقة أمام أعينها قد أخبرت ياسمين أن قدرة يون تشيه الشاملة وحظه … قد تجاوزت بالفعل شقيقها.

“لديك خياران … إذا كنت تعرف فن التشكيل البناء، يمكنك محاولة إصلاح تشكيل عميق على الباب الحجري. إذا لم يكن لديك هذه القدرة، إذن ، فأنت تركت فقط مع هذا الخيار الواحد ، وهذا هو كسر الباب الحجري بالقوة ، أو الجدران! ”

بعد تقدم إختراق يون تشي الطريق العظيم بوذا، تسارعت سرعة التعافي من جروحه على الفور أيضا. كانت الجروح على جسده تغلق بسرعة قابلة للعيون بالعيون المجردة. من خلال الجروح الختامية لـ يون تشي، يمكن أن ترى ياسمين أن دمه … كان ممتزج بشكل واضح مع لون الذهبي رقيق.

فيما يتعلق بما إذا كان يون تشي يعرف كيفية بناء تشكيلات عميقة، عرفت ياسمين بشكل طبيعي ذلك جيدًا. وبالتالي ، إذا أراد يون تشي مغادرة هذا المكان ، كانت الطريقة الوحيدة هي كسر الباب الحجري.

امسك يون تشي إثم التنين، وشعر بـ قوة على جسده الذي كان هائلا إلى الحد الذي كان من الصعب بالنسبة له أن يصدق ذلك بنفسه، وتمتمَ. “في هذه الفترة من الزمن ، ارتفعت قوتي وقوتها العميقة بشكل كبير عدة مرات. قد أحتفظ حقا بإمكانية إتلاف هذا الباب الحجري. حتى لو تمكنت فقط من خلق كسر صغيرة لها من خلال محاولة واحدة ، إذا كنت سأستمر إلى ما لا نهاية ، وسوف يأتي بالتأكيد يوم أنه ينكسر تماما “.

ومع ذلك، كل الحجر والطوب في هذا المكان جاء من العصر البدائي. فإن درجة صلابة يمكن أن يقال فقط تجاوزت فهم الشخص العادي.

بعد تقدم إختراق يون تشي الطريق العظيم بوذا، تسارعت سرعة التعافي من جروحه على الفور أيضا. كانت الجروح على جسده تغلق بسرعة قابلة للعيون بالعيون المجردة. من خلال الجروح الختامية لـ يون تشي، يمكن أن ترى ياسمين أن دمه … كان ممتزج بشكل واضح مع لون الذهبي رقيق.

 كان يون تشي قد شهد ثمانية عشر شهرا فقط من الاضطرابات المكانية، وجسده أصيب بالفعل عدد لا يحصى من المرات. إذا لم يكن لوجود للبنية التنين الإلهية والطريق العظيم بوذا، لكان قد مات بالفعل عدد لا يحصى من المرات. على الرغم من أن الطوب الموجود في الواقع هنا شهدت فعلا فقط الإله يعلم عدد سنوات الاضطرابات المكانية … ومع ذلك، بغض النظر عن مكان خط البصر ، لم يتمكن من العثور على وجود حتى ولو تلميح من الكسر والضرر أو التلف.

سطع الضوء العميق الخافت من جسم يون تشي، وتحولت هالته على الفور إلى العنف. أضاءت في عينيه ، حمراء اللون القرمزي ، مماثلة لدماء جديدة من الدم. وارتفعت اللهب العنقاء في هذه اللحظة أيضا، لأنها سرعان ما يغلف شفرة من إثم التنين كاملاً. مع تنشيط حالة “المطهر” ، على الرغم من أن جسده لا يزال يشعر بالثقل قليلا ، مقارنة بالشعور من قبل ، بجبل يضغط على جسده وأجهزته على وشك الانهيار ، كان مختلفًا تمامًا. كان يعتقد أنه إذا كان قوته العميقة لتحقيق إختراقاً في عالم الإمبراطور العميق، فإنه قد يكون قادرًا على العرض ، وبدون ضغط ، على الاستمرار في الحفاظ عليه مثل “الروح الشر” و “وحرق القلب”.

على الرغم من قوة يون تشي قد ارتفعت بشكل كبير، لجعله يكسر بابًا حجريًا الذي لا يمكن أن تتركه سنوات لا تحصى من الاضطرابات المكانية خدشًا … بغض النظر عن كيفية نظره إليها ، لم يكن واقعيًا تمامًا.

في غضون ثمانية عشر شهرا قصيرة، مع مثل هذا النمو، كان كافيا للتعبير عن أي شخص أن يصبح شاحب من الصدمة. ومع ذلك ، لم يكن يون تشى مصدومًا للغاية ولا فرحًا بالسعادة ، لأنه هو نفسه فقط ، من هذا العالم كله ، كان يعرف ما عاشه في هذه الأشهر الثمانية عشر.

ومع ذلك ، إذا أراد مغادرة هذا المكان ، كان هذا هو مخرجه الوحيد. كان عليه أن يحاول ذلك ، وربما ، معجزة ستظهر بالفعل.

ومع ذلك، كل الحجر والطوب في هذا المكان جاء من العصر البدائي. فإن درجة صلابة يمكن أن يقال فقط تجاوزت فهم الشخص العادي.

امسك يون تشي إثم التنين، وشعر بـ قوة على جسده الذي كان هائلا إلى الحد الذي كان من الصعب بالنسبة له أن يصدق ذلك بنفسه، وتمتمَ. “في هذه الفترة من الزمن ، ارتفعت قوتي وقوتها العميقة بشكل كبير عدة مرات. قد أحتفظ حقا بإمكانية إتلاف هذا الباب الحجري. حتى لو تمكنت فقط من خلق كسر صغيرة لها من خلال محاولة واحدة ، إذا كنت سأستمر إلى ما لا نهاية ، وسوف يأتي بالتأكيد يوم أنه ينكسر تماما “.

سكب قوى ما لا نهاية له مهيب ولا يقاس الهادئة من الطبيعة نحوه. غطت القوات بتغليف جسده كله وتدفقت إلى جسده، وشفاء جراحه، واستعادة طاقته العميقة، وتنقية جسده. لقد شعر بقوة الطاقة هذه بأنها مألوفة، ولكنها غريبة بالنسبة له، وأنها أكثر بكثير، أنقى من ذي قبل … لا. ينبغي القول أنه على الرغم من أنهم كانوا نفس القوى من الطاقة، كما لو كانوا قوى الطاقة هذه من مرحلة أخرى!

اخبرته ياسمين بهدوء عندما نظرت إليه بصبر: “جربها”. فيما يتعلق بدرجة صلابة الباب الحجري ، بطبيعة الحال ، تمكنت من فهمها أكثر من يون تشي ، حتى المستوى الحالي لقوة يون تشي ، كانت شيئًا أكثر وضوحًا من يون تشي نفسه.

“لديك خياران … إذا كنت تعرف فن التشكيل البناء، يمكنك محاولة إصلاح تشكيل عميق على الباب الحجري. إذا لم يكن لديك هذه القدرة، إذن ، فأنت تركت فقط مع هذا الخيار الواحد ، وهذا هو كسر الباب الحجري بالقوة ، أو الجدران! ”

اتخذ يون تشى خطوة للأمام ووقف أمام الباب. اخذ نفسا عميقا ، قام بتنشيط حرق القلب ورفع إثم التنين بكلتا يديه. بعد ذلك ، تعقدت حواجبه مع العيون ، وتجمعت الطاقة العميقة اكثر ، وحطم “نجم سقوط القمر”.

“جيد جدا”. ياسمين ، في هذه المناسبة النادرة للغاية ، أومأ مع الثناء. “لم أكن أتوقع أن تخترق بالفعل المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا بسرعة كبيرة. أنت بالفعل قادر على استيعاب قوى الطبيعة لمستوى أعلى. صقل من المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا يمنحك قوة ذراع من خمسين ألف كيلوغرام.

ررننننننننن!

امسك يون تشي إثم التنين، وشعر بـ قوة على جسده الذي كان هائلا إلى الحد الذي كان من الصعب بالنسبة له أن يصدق ذلك بنفسه، وتمتمَ. “في هذه الفترة من الزمن ، ارتفعت قوتي وقوتها العميقة بشكل كبير عدة مرات. قد أحتفظ حقا بإمكانية إتلاف هذا الباب الحجري. حتى لو تمكنت فقط من خلق كسر صغيرة لها من خلال محاولة واحدة ، إذا كنت سأستمر إلى ما لا نهاية ، وسوف يأتي بالتأكيد يوم أنه ينكسر تماما “.

صوت رنين مدمر خارق للأذن لا يضاهى. شعرت آذان يون تشي كما لو كانت مثقوبة بواسطة الإبر المعدنية. لقد فقد إحساسه بالسمع مؤقتًا في ظل الألم الشديد ، حيث كان منتعشًا كبيرًا بشكل لا يصدق تجاوز توقعاته بالاعتداء عليه. ارتجفت ذراعي يون تشي على الفور، وطارت إثم التنين من يديه كذلك.

ثم حطم على الحائط مع “الغضب” وسقط على الأرض. وتم إرسال يون تشي محلقاً مباشرة كذلك، كما ظهره تحطم بشدة بإنصدام الجدار في الظهر، مما جعله منذهلا تماما من الاصطدام.

ثم حطم على الحائط مع “الغضب” وسقط على الأرض. وتم إرسال يون تشي محلقاً مباشرة كذلك، كما ظهره تحطم بشدة بإنصدام الجدار في الظهر، مما جعله منذهلا تماما من الاصطدام.

ومع مرور الوقت، لم يكن هناك أي أثر للنقطة البيضاء التي أعيدت إلى حالتها السابقة. الفرح على الفور ارتفعت داخل قلب يون تشي. على الرغم من أنه كان مجرد نقطة بيضاء صغيرة للغاية، كان بالفعل يعني بوضوح أن هذا الباب الحجري لم يكن منيع، وحاليا له، يمتلك بالفعل قوة قادرة على إتلافه، حتى لو كان مجرد ندبة صغيرة.

من هذا الإرتداد الكبير بشكل لا يصدق، يمكن أن يجعل يون تشي يقدر تقريبيا لمدى نمو قوته الهائلة الحالية من ذي قبل. ومن مثل هذا الارتداد ، عدا الفوضى الطفيفة والمؤقتة إلى دماغه وتدفق الدم ، لم يحصل على أدنى قدر من الضرر الفعلي. سارع إلى الأمام، وعيناه هبطت على موقف الباب الحجري الذي ضرب بـ إثم التنين … وهذا الموقع، لم يعد على نحو سلس مثل المرآة. بدلا من ذلك، صغيرة جدا … نقطة بيضاء ظهرت !!

استدعى يون تشي إثم التنين، وأمسك به في يديه … كسيف ثقيل بكتلة من عشرة آلاف كيلوغرام ، كان لا يزال يشعر بشعور كبير من الثقل حتى مع استخدامه بكلتا يديه. لكن في الوقت الحالي ، عند الاستيلاء عليها بيد واحدة ، شعرت بأنها خفيفة ، وكأنها غير موجودة. لم يتحمل هذا الثمانية عشر شهرا من تجربة تشبه الجحيم من أجل لا شيء. يمكن أن يشعر بوضوح أن قوته الحالية كانت أقوى بعدة مرات من قبل أن يدخل سفينة عميق البدائية.

على الرغم من أن هذه النقطة البيضاء كانت صغيرة جدًا ، إلا أنه يمكن تجاهلها إذا لم يلفت المرء الانتباه ، فقد ظهرت نقطة بيضاء بالفعل!

في عام ونصف، من ذروة الأرض العميقة، عبر إلى مراحل متأخرة من عالم السماء العميقة.

ومع مرور الوقت، لم يكن هناك أي أثر للنقطة البيضاء التي أعيدت إلى حالتها السابقة. الفرح على الفور ارتفعت داخل قلب يون تشي. على الرغم من أنه كان مجرد نقطة بيضاء صغيرة للغاية، كان بالفعل يعني بوضوح أن هذا الباب الحجري لم يكن منيع، وحاليا له، يمتلك بالفعل قوة قادرة على إتلافه، حتى لو كان مجرد ندبة صغيرة.

 كان يون تشي قد شهد ثمانية عشر شهرا فقط من الاضطرابات المكانية، وجسده أصيب بالفعل عدد لا يحصى من المرات. إذا لم يكن لوجود للبنية التنين الإلهية والطريق العظيم بوذا، لكان قد مات بالفعل عدد لا يحصى من المرات. على الرغم من أن الطوب الموجود في الواقع هنا شهدت فعلا فقط الإله يعلم عدد سنوات الاضطرابات المكانية … ومع ذلك، بغض النظر عن مكان خط البصر ، لم يتمكن من العثور على وجود حتى ولو تلميح من الكسر والضرر أو التلف.

ناهيك عن أنه لم يستخدام حتى كامل قوته في وقت سابق!

“تدمير السماء تحطيم الأرض !!”

“أوه.” سقط خط البصر ياسمين على تلك النقطة البيضاء كذلك. بخلاف الرد الخفيف ، لم تعبر عن أي عواطف أخرى.

“أوه.” سقط خط البصر ياسمين على تلك النقطة البيضاء كذلك. بخلاف الرد الخفيف ، لم تعبر عن أي عواطف أخرى.

وقال يون تشي: “ربما أكون قادرا على كسر هذا الباب ببطء”. توقفت الاضطرابات المكانية، وقوته قد ارتفعت بشكل متفجر، وحاليا، كان قادرا على رؤية الأمل في الهروب من هذا المكان. كان من المستحيل على يون تشي ألا يشعر بحماس. وقد استدعى إثم التنين إلى يديه بعد أن وصل إلى راحة يده. الاستيلاء بإحكام على إثم التنين، تومض عيناه مع إشراق مليئة الثقة.

“حاليا، يجب أن تكون قادرة على ممارسة” المطهر “بسهولة نسبيا! ومع ذلك، على الرغم من النمو الخاص بك هو مدهش، يجب أن لا تنشط بشكل طفيف بوابة “هدير السماء”.

“المطهر!”

“جيد جدا”. ياسمين ، في هذه المناسبة النادرة للغاية ، أومأ مع الثناء. “لم أكن أتوقع أن تخترق بالفعل المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا بسرعة كبيرة. أنت بالفعل قادر على استيعاب قوى الطبيعة لمستوى أعلى. صقل من المستوى الرابع من الطريق العظيم لبوذا يمنحك قوة ذراع من خمسين ألف كيلوغرام.

سطع الضوء العميق الخافت من جسم يون تشي، وتحولت هالته على الفور إلى العنف. أضاءت في عينيه ، حمراء اللون القرمزي ، مماثلة لدماء جديدة من الدم. وارتفعت اللهب العنقاء في هذه اللحظة أيضا، لأنها سرعان ما يغلف شفرة من إثم التنين كاملاً. مع تنشيط حالة “المطهر” ، على الرغم من أن جسده لا يزال يشعر بالثقل قليلا ، مقارنة بالشعور من قبل ، بجبل يضغط على جسده وأجهزته على وشك الانهيار ، كان مختلفًا تمامًا. كان يعتقد أنه إذا كان قوته العميقة لتحقيق إختراقاً في عالم الإمبراطور العميق، فإنه قد يكون قادرًا على العرض ، وبدون ضغط ، على الاستمرار في الحفاظ عليه مثل “الروح الشر” و “وحرق القلب”.

 كان يون تشي قد شهد ثمانية عشر شهرا فقط من الاضطرابات المكانية، وجسده أصيب بالفعل عدد لا يحصى من المرات. إذا لم يكن لوجود للبنية التنين الإلهية والطريق العظيم بوذا، لكان قد مات بالفعل عدد لا يحصى من المرات. على الرغم من أن الطوب الموجود في الواقع هنا شهدت فعلا فقط الإله يعلم عدد سنوات الاضطرابات المكانية … ومع ذلك، بغض النظر عن مكان خط البصر ، لم يتمكن من العثور على وجود حتى ولو تلميح من الكسر والضرر أو التلف.

“هذه المرة ، أنا قادر بالتأكيد على فتح صدع صغير!” “مع كل صدع صغير ، سيأتي اليوم الذي سأتمكن فيه من تحطيم صدع ضخم كبير بما يكفي لكي أخرج!”

اتخذ يون تشى خطوة للأمام ووقف أمام الباب. اخذ نفسا عميقا ، قام بتنشيط حرق القلب ورفع إثم التنين بكلتا يديه. بعد ذلك ، تعقدت حواجبه مع العيون ، وتجمعت الطاقة العميقة اكثر ، وحطم “نجم سقوط القمر”.

كما سقطت كلماته ، وسعت هالة يون تشى بالفعل إلى أقصى الحدود. مع هدير صاخب ، تم تحطيم التنين الصدع ، الذي كان مليئا بالنيران فينيكس ، إلى أسفل مع كل قوته …

إن المساحة المحيطة بالباب الحجري غرقت تماماً ، كما لو أن العالم بأكمله اهتز للحظة. لقد قام يون تشي بالفعل بالإعداد اللازم لتحمل الارتداد الهائل. خلال تلك اللحظة التي اصطدم فيها إثم التنين وباب الحجري ، بدأت يديه بالتخدير في نفس الوقت. فجأة ، شعر أن يديه قد خففت بشكل غريب …

“تدمير السماء تحطيم الأرض !!”

كان يون تشى في هذه الأشهر الثمانية عشر،يستخدم الطريق العظيم بوذا بإستمرار في كل ثانية، وأكثر من ثمانين في المئة من الوقت، وكان في حالة الدورة الدموية في أكبر درجة وأعلى حد لها. وأستوعب كمية كبيرة من قوات السماء والأرض، بالكاد يمكن حسابها. وبكل سرور، كان تواصله مع قوى الطبيعة وفهمه إلى الطريق العظيم لبوذا، يتعمق باستمرار. كان قد كسر أخيرا من خلال عنق الزجاجة من المستوى الرابع، ودخل إلى عالم جديد آخر من الطريق العظيم لبوذا.

فققققققققققققاعة!!!!!!

والإختراق هذه المرة، كانت مختلفة تماما عن بعض الاختراقات في الماضي. ويمكن القول إن الاختراقات القليلة الأولى هي اختراقات في المستويات في نفس المرحلة. في حين أن اختراق هذه المرة، وهذا الإحساس الغريب، كان تماما اختراق عالم كبير من مرحلة، إلى مرحلة أعلى بكثير!

إن المساحة المحيطة بالباب الحجري غرقت تماماً ، كما لو أن العالم بأكمله اهتز للحظة. لقد قام يون تشي بالفعل بالإعداد اللازم لتحمل الارتداد الهائل. خلال تلك اللحظة التي اصطدم فيها إثم التنين وباب الحجري ، بدأت يديه بالتخدير في نفس الوقت. فجأة ، شعر أن يديه قد خففت بشكل غريب …

رننننن …

ناهيك عن أنه لم يستخدام حتى كامل قوته في وقت سابق!

وأرسلت قوى عدوانية عنيفة من الطاقة نحو يون تشي، مما أدى إلى تحطيمه بقسوة ، مما جعله يتقيأ من فمه بدم طازج. مرة أخرى تحطم ظهره بشدة على الحائط خلفه ، وكان التحطم أثقل بكثير من ذي قبل. طار إثم التنين مرة أخرى من يديه كذلك. ومع ذلك ، هذه المرة ، انقسمت إثم التنين إلى قسمين ، والتي طارت إلى اتجاهين مختلفين.

ناهيك عن أنه لم يستخدام حتى كامل قوته في وقت سابق!

داخل الفضاء المشوهة، أثار صوت صرخة التنين طويلة ومؤلمة …

“حاليا، يجب أن تكون قادرة على ممارسة” المطهر “بسهولة نسبيا! ومع ذلك، على الرغم من النمو الخاص بك هو مدهش، يجب أن لا تنشط بشكل طفيف بوابة “هدير السماء”.

جسده، كما وكان ولدَ من جديد من المعبد التي منحها الطريق العظيم بوذا على مستوى أعلى. وكان، ولادة جديدة من درجة القصوى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط