نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 484

هونغ اير (3)

هونغ اير (3)

في وقت سابق، قالت ياسمين أن الكون الذي لا حدود له يتكون من عدد لا يحصى من الكواكب، وعدد لا يحصى من العوالم النجمية التي كانت مستويات أعلى من الكواكب. النجم الأزرق القطبي لم يكن أكثر من واحد من الكواكب العادية للغاية التي لا تعد ولا تحصى. حتى لو تم تدميره فجأة، في هذا الكون اللامحدود، لم يكن سوى اختفاء شيء مماثل لذروة صغيرة من الغبار، ولم يكن بمقدوره أن يولد حتى أصغر موجة. النجم الأزرق القطبي كان يتكون من سبعة وتسعين في المئة من المياه، وثلاثة في المئة من الأراضي. قارة السماء العميقة، الذي كان على معرفة كبيرة من سكان السماء العميقة انها كانت ضخمة للغاية، فقط أخذت مئوية من سطح النجم الأزرق القطبي. في الكون اللامحدود، لا يمكن اعتباره كنقطة من الغبار.

بعد تشتت الضوء الأحمر، اختفت شخصية الفتاة الصغيرة بالكامل. عائم في السماء، ما ظهر في عيون يون تشى، كان مثيرًا للصدمة… سيفًا عملاقا قرمزياً أحمر اللون على شكل غريب!!

في مثل هذا العالم الضخم، سيكون هناك دائماً احتمال لوجود كائن غريب.

لقد كان أكبر من كل من سيف اوفرلرد وإثم التنين، وبشكل مختلف عن طرف الشفرة الثقيل والسميك لسيف اوفرلرد وإثم التنين، كان في الواقع حاد بشكل لا يضاهى، بما يكفي لإنتاج ضربة خارقة بقوة اختراق هائلة. ومع ذلك، جانبا مظهره الخارجي، كان هذا السيف يفتقر تماما في الواقع إلى جو مهيب… كان بلا حياة بدون أي إشارة واحدة من الهالة المنبعثة منه، كما لو أنه كان مصنوعاً من لا شيء أكثر من المعدن العميق العادي.

قد يكون من الممكن للكائن الحي الذي يمكن أن يأكل أي شيء في الوجود!

بعد الانتهاء من “إثم التنين”، توقفت الفتاة الصغيرة عن الركض، وتوقفت لحظيا. استدارت، رفعت صدرها عالياً، ومضغت بطريقة مخمورة، كما قالت بشكل غير واضح. “وو… انتهيت من أكله. انه لذيذ جدا… لا يوجد فائدة حتى لو كنت تلاحقني مرة أخرى، حسنا…”

هذه الفتاة ذات الشعر الأحمر الصغير أمامه على سبيل المثال، لم تأكل طعامًا قمحيًا، ولم تأكل منتجات اللحوم… وبدلاً من ذلك، كانت في الواقع تأكل… إثم التنين!!

كلما كان يفكر في ذلك الآن، كلما شعر أن كونه فضولي وإنقاذ هذه الشقية الصغيرة كان أسوأ قرار اتخذه في حياته. في غضون فترة قصيرة من الوقت بعد أن أنقذها، يمكن أن ينسى تلقي شيء في المقابل، ويمكن أن ينسى كيف كانت مسألة انها مزعجة كذلك… لكنها في الواقع… أكلت إثم التنين!

وفيما يتعلق بهذه النقطة، يبدو أنه بالكاد قادر على التصالح مع هذا الأمر عن طريق جز أسنانه. لكن… إثم التنين! قبل كسره، كان سيف إمبراطور! وكان حتى سيف إمبراطور عميق ثقيل! نما في حين قاتل يون تشي وقتل كل هذا الوقت. لقد تذوق كمية لا حصر لها من الدماء الجديدة، ودمر العديد من الصخور، وقطع جبل، وعلاوة على ذلك، حطم حتى عدد لا يحصى من الدروع والأسلحة. حتى لو فقد الوعي الروحاني والهالة القوية، فإن درجة تماسكه لن تنخفض بالتأكيد. حتى لو كان يون تشي الذي ازدادت قوته بشكل كبير، ما لم يستفد من لهيب الجليد، سيكون من الصعب استخدام قوته الخاصة لتدميره.

ومع ذلك، حتى مع سرعته، كان لا يزال خطوة أبطأ من الفتاة الصغيرة. كانت الطفلة الصغيرة قد عانقت بالفعل الشفرة المكسورة لإثم التنين، دون عناء، ثم… بدأت تهرب!

فيما يتعلق باستخدام أسنانه لقضمه… حتى لو استخدم كل قوته، لا ينبغي عليه حتى التفكير في ترك ندبة واحدة.

في وقت سابق، قالت ياسمين أن الكون الذي لا حدود له يتكون من عدد لا يحصى من الكواكب، وعدد لا يحصى من العوالم النجمية التي كانت مستويات أعلى من الكواكب. النجم الأزرق القطبي لم يكن أكثر من واحد من الكواكب العادية للغاية التي لا تعد ولا تحصى. حتى لو تم تدميره فجأة، في هذا الكون اللامحدود، لم يكن سوى اختفاء شيء مماثل لذروة صغيرة من الغبار، ولم يكن بمقدوره أن يولد حتى أصغر موجة. النجم الأزرق القطبي كان يتكون من سبعة وتسعين في المئة من المياه، وثلاثة في المئة من الأراضي. قارة السماء العميقة، الذي كان على معرفة كبيرة من سكان السماء العميقة انها كانت ضخمة للغاية، فقط أخذت مئوية من سطح النجم الأزرق القطبي. في الكون اللامحدود، لا يمكن اعتباره كنقطة من الغبار.

ومع ذلك، فإن هذه اللطيفة الصغيرة الذي بدا كما لو أنها لا تملك أي هالة، وشعر حتى أنها كان من الصعب أن تقضم بسكوتة، في الواقع قضمت قطعة كبيرة من إثم التنين مع فم واحد. ثم، بعد مضغها مرتين أو ثلاث مرات، ابتلعتها… ابتلعها… ابتلعها…

بعد تحقيقه، أدرك يون تشي أنه في أسفل مقدمة السيف الأحمر القرمزي العملاق، في وسط الجزء الأوسع من السيف، كانت هناك كرة زجاجية من حوالي سبعة عشر إلى ثمانية عشر سنتيمترا في القطر… داخل الكرة الزجاجية، بشكل مدهش، رأى الطفلة الصغيرة التي اختفت!

“لذيذ … لذيذ جدا!!”

ومع ذلك، بالنسبة لـ يون تشى الحالي، فإن الغضب في قلبه قمع قليلا دهشته. تم تناول النصف العلوي من إثم التنين بالكامل من قبل الطفلة الصغيرة، في حين أن النصف السفلي مليء بالثقوب كذلك. لم يكن هناك بالتأكيد أي احتمال لاستعادة إثم التنين بعد الآن. ومع ذلك، فإن الجاني لهذه الفوضى برمتها، بعد كل شيء، مجرد فتاة صغيرة. كان من المستحيل على أي شخص أن لا يحبها، والنظرة المتحمسة الساذجة في عيونها، كان غير قادر تماما على إيذائها ولو قليلا، بدلا من ذلك، كان يمكنه الهدير فقط بصوت عال. “أ-أ-أنت… أنت الصغيرة… أنت شقية صغيرة! ألم أقل أنك غير مسموح لك بتناوله!! إنه ليس طعام، إنه سيفي، إثم التنين! انه شيء مهم جدا بالنسبة لي! كيف يمكنك أن تأكليه!؟”

تمكنت الطفلة الصغيرة الجائعة أخيرا من تناول طعام شهي. ونفخت خديها من السعادة، وحتى زوجها من العيون كانت تنبعث منها تموجات من توهج قرمزي أحمر. أخذت بفارغ الصبر لدغة أخرى، وبصوت “كابانك”، قضمت قطعة أكبر من شفرة إثم التنين. ثم تمضغ مرة أخرى مرتين إلى ثلاث مرات، ثم ابتلعتها. بعد ذلك، حملت مباشرة إثم التنين بجانب فمها، وفتحت فمها على نطاق واسع، وعضت. مثل أكل الذرة، قامت بقضمه بطريقة أفقيّة، وفي غمضة عين، الجزء الذي كانت فيه الشفرة، اصبح ذا ثقوب عديدة.

 

فقط في هذه اللحظة استعاد يون تشي رشده من حالة التحجر. بعد أن أخرج ضجيجا غريبا، انقض عليها، وانتزع إثم التنين المكسور من الطفلة الصغيرة التي كانت لا تزال تقضمه بقوة. رؤية شفرة السيف القوية التي لا نظير لها في السابق، يتم عضها في حالة خشنة، وعدم العثور حتى على بقعة لم يمسها أحد من أعلى إلى أسفل، بل حتى ملطخ باللعاب اللامع، كان قلب يون تشى قد صرخ دما.

لقد اتسعت مقل عين يون تشى مرة أخرى إلى حد كبير… كان عدد المرات التي صُدم فيها في هذا اليوم أكثر من عدد المرات التي أضيفت خلال عدة سنوات.

“آه!! هذا طعامي… أعيده لي!” بعد أن تم انتزاع طعامها ببرود من قبل يون تشى، الفتاة الصغيرة التي كانت تأكل بسعادة في وقت سابق، أصبحت على الفور قلقة، كما قفزت ووثبت نحوه، في محاولة لانتزاع السيف المكسور من يد يون تشى. اتسعت عي,ن يون تشى، محبط وصاح بصوت عال. “من أعطاك الإذن لأكله!؟ هذا هو إثم التنين… إثم التنين! إنه ليس طعامًا!”

في وقت سابق، قالت ياسمين أن الكون الذي لا حدود له يتكون من عدد لا يحصى من الكواكب، وعدد لا يحصى من العوالم النجمية التي كانت مستويات أعلى من الكواكب. النجم الأزرق القطبي لم يكن أكثر من واحد من الكواكب العادية للغاية التي لا تعد ولا تحصى. حتى لو تم تدميره فجأة، في هذا الكون اللامحدود، لم يكن سوى اختفاء شيء مماثل لذروة صغيرة من الغبار، ولم يكن بمقدوره أن يولد حتى أصغر موجة. النجم الأزرق القطبي كان يتكون من سبعة وتسعين في المئة من المياه، وثلاثة في المئة من الأراضي. قارة السماء العميقة، الذي كان على معرفة كبيرة من سكان السماء العميقة انها كانت ضخمة للغاية، فقط أخذت مئوية من سطح النجم الأزرق القطبي. في الكون اللامحدود، لا يمكن اعتباره كنقطة من الغبار.

“لكن من الواضح أنه طعام لذيذ… أسرع وأعده لي! أعده إلي!” قفزت الطفلة الصغيرة كما حاولت الاستيلاء عليه، وكان لا يزال هناك حبل طويل من اللعاب يتدلى من زاوية شفتيها. ومع ذلك، كان جسدها بعد كل شيء صغيرًا جدًا. بغض النظر عن كيف قفزت، لم يكن كافيا لها أن تصل إلى كتفه. وفي هذه اللحظة، تذكرت فجأة أن هناك قطعة أخرى من الطعام على الأرض. أغلقت فمها، واستسلمت على الفور عن القطعة في يد يون تشى، استدارت، وركضت نحو قطعة السيف المكسورة الأخرى. وفي هذه اللحظة، استجاب يون تشي على الفور في نفس الوقت أيضًا. ارتعد قلبه، حيث اندفع بسرعة عمياء.

كان يون تشي مصعوق تماما.

ومع ذلك، حتى مع سرعته، كان لا يزال خطوة أبطأ من الفتاة الصغيرة. كانت الطفلة الصغيرة قد عانقت بالفعل الشفرة المكسورة لإثم التنين، دون عناء، ثم… بدأت تهرب!

يحدق يون تشي في البداية مع عيون متسعة، بعد ذلك مباشرة، اصبح منزعج تماما، وعلى الفور نشط المطهر. ارتفعت سرعته على الفور بشكل متفجر، ولحق الفتاة الصغيرة في لحظة. في اللحظة التي ادارت فيها الطفلة رأسها، ورأت أن يد يون تشى كانت على وشك الاستيلاء على شعرها، صرخت على الفور. “آآآآآآآآآه! لا يمكنك سرقة طعامي اللذيذ! لا يمكنك!!”

ما زلت تفكرين في الهرب؟

كلما كان يفكر في ذلك الآن، كلما شعر أن كونه فضولي وإنقاذ هذه الشقية الصغيرة كان أسوأ قرار اتخذه في حياته. في غضون فترة قصيرة من الوقت بعد أن أنقذها، يمكن أن ينسى تلقي شيء في المقابل، ويمكن أن ينسى كيف كانت مسألة انها مزعجة كذلك… لكنها في الواقع… أكلت إثم التنين!

كشفت عيون يون تشي عن وميض شرس… على الرغم من أن إثم التنين قد تم كسره، فإنه كان لا يزال من الممكن استعادته. ومع ذلك، مع النصف السفلي منه بالفعل مليئ بالثقوب، حتى لو تم ترميمه، كيف سيكون هناك حتى تلميح من الهالة الاستبداد على إثم التنين مليئة بعلامات العض! بغض النظر عن أي شيء، لا يستطيع أن يسمح لها بعض النصف العلوي من شفرة السيف كذلك!

ما زلت تفكرين في الهرب؟

بغضب، استخدم يون تشي على الفور سرعته القصوى. ومع ذلك، حتى مع سرعته القصوى، أدرك أنه لا يمكن أن يقترب منها… الطفلة الصغيرة تركض بسرعة، شعرها الأحمر القرمزي ترك درب أحمر طويل وراءها. كانت سرعتها ببساطة سريعة إلى أقصى حد. وفي حضنها، كانت لا تزال تعانق إثم التنين الذي كان أكثر من خمسة آلاف كيلوغرام في الكتلة!

هذه الفتاة ذات الشعر الأحمر الصغير أمامه على سبيل المثال، لم تأكل طعامًا قمحيًا، ولم تأكل منتجات اللحوم… وبدلاً من ذلك، كانت في الواقع تأكل… إثم التنين!!

ما… ما نوع هذا الموقف!؟

تمكنت الطفلة الصغيرة الجائعة أخيرا من تناول طعام شهي. ونفخت خديها من السعادة، وحتى زوجها من العيون كانت تنبعث منها تموجات من توهج قرمزي أحمر. أخذت بفارغ الصبر لدغة أخرى، وبصوت “كابانك”، قضمت قطعة أكبر من شفرة إثم التنين. ثم تمضغ مرة أخرى مرتين إلى ثلاث مرات، ثم ابتلعتها. بعد ذلك، حملت مباشرة إثم التنين بجانب فمها، وفتحت فمها على نطاق واسع، وعضت. مثل أكل الذرة، قامت بقضمه بطريقة أفقيّة، وفي غمضة عين، الجزء الذي كانت فيه الشفرة، اصبح ذا ثقوب عديدة.

يحدق يون تشي في البداية مع عيون متسعة، بعد ذلك مباشرة، اصبح منزعج تماما، وعلى الفور نشط المطهر. ارتفعت سرعته على الفور بشكل متفجر، ولحق الفتاة الصغيرة في لحظة. في اللحظة التي ادارت فيها الطفلة رأسها، ورأت أن يد يون تشى كانت على وشك الاستيلاء على شعرها، صرخت على الفور. “آآآآآآآآآه! لا يمكنك سرقة طعامي اللذيذ! لا يمكنك!!”

بنسيان وزن نصف قطعة من إثم التنين، فقط بحجمه، يبدو أنه قابل للمقارنة مع ارتفاع هذه الفتاة الصغيرة. ومع ذلك، بعد أن أكلت كل شيء، في الواقع لم تبدو معدتها منتفخة ولو قليلا… فقط أين ذهب؟!

كما صرخت، ارتفعت سرعة الطفلة على الفور فجأة كذلك. شكلها الكامل، كما لو أنها تحولت إلى تيار من الضوء الأحمر، أصبحت أبعد وأبعد عن خط نظر يون تشى… لقد ألقت على نحو مثير للصدمة يون تشي، الذي رفع سرعته إلى الحد الأقصى المطلق، بعيدا.

فقط في هذه اللحظة استعاد يون تشي رشده من حالة التحجر. بعد أن أخرج ضجيجا غريبا، انقض عليها، وانتزع إثم التنين المكسور من الطفلة الصغيرة التي كانت لا تزال تقضمه بقوة. رؤية شفرة السيف القوية التي لا نظير لها في السابق، يتم عضها في حالة خشنة، وعدم العثور حتى على بقعة لم يمسها أحد من أعلى إلى أسفل، بل حتى ملطخ باللعاب اللامع، كان قلب يون تشى قد صرخ دما.

كان يون تشي مصعوق تماما.

تقلصت رقبة الطفلة للخلف، ومع ذلك، كشف وجهها الصغير عن تعبير غير راض. مع أنفها رفع، قالت. “ما سأقدمه لك في المقابل هو لا يصدق أكثر من ما تناولته من قبل! همف!”

لم تكن الفتاة الصغيرة سريعة فقط بشكل لا يصدق، كما كانت تنطلق بسرعة، حتى أنها كانت تضع إثم التنين مباشرة بجوار شفتيها، وبسرعة مذهلة لا تصدق، بدأت في مضغه. عندما سمع يون تشي الأصوات الصاخبة، رفع رأسه، وأدرك أنه في غمضة عين، ما يقرب من نصف إثم التنين المكسور في يديها قد اختفى بالفعل.

كلما كان يفكر في ذلك الآن، كلما شعر أن كونه فضولي وإنقاذ هذه الشقية الصغيرة كان أسوأ قرار اتخذه في حياته. في غضون فترة قصيرة من الوقت بعد أن أنقذها، يمكن أن ينسى تلقي شيء في المقابل، ويمكن أن ينسى كيف كانت مسألة انها مزعجة كذلك… لكنها في الواقع… أكلت إثم التنين!

في تلك اللحظة، كانت مقلة يون تشي قريبة من السقوط. والنصف المتبقي من السيف المكسور لم يفلت من مصير تناوله أيضاً. ولأنه سمع ببساطة أصوات “كرانش كرانش كرانش”، دخل جزء صغير آخر منه مرة أخرى في فم الفتاة الصغيرة. لا يمكن حتى أن سرعة مضغها، يمكن مقارنتها بسرعة ركضها كذلك. بعد ذلك، جاءت ” كرانش كرانش كرانش” مرة أخرى، وحتى ما تبقى من إثم التنين، تم تناوله بشكل نظيف من قبلها…

اتسعت عيون يون تشي، مصعوق تماما… ما صدمت به بطبيعة الحال ليس بسبب السيف نفسه، بل كان بسبب ان هذا السيف، هو تحول تلك الفتاة الصغيرة أمام عينيه!

بعد الانتهاء من “إثم التنين”، توقفت الفتاة الصغيرة عن الركض، وتوقفت لحظيا. استدارت، رفعت صدرها عالياً، ومضغت بطريقة مخمورة، كما قالت بشكل غير واضح. “وو… انتهيت من أكله. انه لذيذ جدا… لا يوجد فائدة حتى لو كنت تلاحقني مرة أخرى، حسنا…”

وفيما يتعلق بهذه النقطة، يبدو أنه بالكاد قادر على التصالح مع هذا الأمر عن طريق جز أسنانه. لكن… إثم التنين! قبل كسره، كان سيف إمبراطور! وكان حتى سيف إمبراطور عميق ثقيل! نما في حين قاتل يون تشي وقتل كل هذا الوقت. لقد تذوق كمية لا حصر لها من الدماء الجديدة، ودمر العديد من الصخور، وقطع جبل، وعلاوة على ذلك، حطم حتى عدد لا يحصى من الدروع والأسلحة. حتى لو فقد الوعي الروحاني والهالة القوية، فإن درجة تماسكه لن تنخفض بالتأكيد. حتى لو كان يون تشي الذي ازدادت قوته بشكل كبير، ما لم يستفد من لهيب الجليد، سيكون من الصعب استخدام قوته الخاصة لتدميره.

توقّف يون تشي أيضا، وعيناه تحدق مباشرة في الفتاة صغيرة التي تحمل تعبير نقيّ، راضية… من نظراته، كأنه كان ينظر الى وحش صغير! هذا غير صحيح إنه وحش ضخم!

بعد تحقيقه، أدرك يون تشي أنه في أسفل مقدمة السيف الأحمر القرمزي العملاق، في وسط الجزء الأوسع من السيف، كانت هناك كرة زجاجية من حوالي سبعة عشر إلى ثمانية عشر سنتيمترا في القطر… داخل الكرة الزجاجية، بشكل مدهش، رأى الطفلة الصغيرة التي اختفت!

تلك القوة التي يمكن أن تحمل إثم التنين الذي يبلغ وزنه خمسة آلاف كيلوغرام، وهذه السرعة التي لا يمكنه اللحاق بها مهما فعل… كانت النقطة الأساسية هي أن الأسنان التي يمكن أن تأكل إثم التنين كما لو كانت حلوى… الفتاة صغيرة التي تبدو ظاهريا واهية ورقيقة لم يكن لها أي وجود للحياة، ولا أي هالة من الطاقة… فقط أي نوع من الوحش كانت!؟

السيف بأكمله كان أحمر اللون قرمزي بالكامل. كانت الشفرة مليئة بصفوف من النقوش الحمراء الغامضة، وكانت طبقة خفيفة للغاية من الوهج الأحمر الغامق تغلفه أيضًا. كان طول النصل أكثر من تسعة أقدام، وهو أكبر من إثم التنين بنسبة ثلاثين في المائة. وبهذا الطول، تجاوز حتى عددًا كبيرًا جدًا من الأسلحة ذات الصلة بالرمح! كان ميل السيف مستقيماً وضخمًا، وفوق الميل، كانت قاعدة الشفرة أكثر من قدمين عرضًا. عند تحريك الشفرة، تقلص عرض الشفرة بشكل غير منتظم، وفي نهاية الشفرة، تقلص بالفعل إلى طرف حاد لا يقارن، يشع بضوء أحمر قرمزي بارد!

بنسيان وزن نصف قطعة من إثم التنين، فقط بحجمه، يبدو أنه قابل للمقارنة مع ارتفاع هذه الفتاة الصغيرة. ومع ذلك، بعد أن أكلت كل شيء، في الواقع لم تبدو معدتها منتفخة ولو قليلا… فقط أين ذهب؟!

لقد كان أكبر من كل من سيف اوفرلرد وإثم التنين، وبشكل مختلف عن طرف الشفرة الثقيل والسميك لسيف اوفرلرد وإثم التنين، كان في الواقع حاد بشكل لا يضاهى، بما يكفي لإنتاج ضربة خارقة بقوة اختراق هائلة. ومع ذلك، جانبا مظهره الخارجي، كان هذا السيف يفتقر تماما في الواقع إلى جو مهيب… كان بلا حياة بدون أي إشارة واحدة من الهالة المنبعثة منه، كما لو أنه كان مصنوعاً من لا شيء أكثر من المعدن العميق العادي.

ومع ذلك، بالنسبة لـ يون تشى الحالي، فإن الغضب في قلبه قمع قليلا دهشته. تم تناول النصف العلوي من إثم التنين بالكامل من قبل الطفلة الصغيرة، في حين أن النصف السفلي مليء بالثقوب كذلك. لم يكن هناك بالتأكيد أي احتمال لاستعادة إثم التنين بعد الآن. ومع ذلك، فإن الجاني لهذه الفوضى برمتها، بعد كل شيء، مجرد فتاة صغيرة. كان من المستحيل على أي شخص أن لا يحبها، والنظرة المتحمسة الساذجة في عيونها، كان غير قادر تماما على إيذائها ولو قليلا، بدلا من ذلك، كان يمكنه الهدير فقط بصوت عال. “أ-أ-أنت… أنت الصغيرة… أنت شقية صغيرة! ألم أقل أنك غير مسموح لك بتناوله!! إنه ليس طعام، إنه سيفي، إثم التنين! انه شيء مهم جدا بالنسبة لي! كيف يمكنك أن تأكليه!؟”

وفيما يتعلق بهذه النقطة، يبدو أنه بالكاد قادر على التصالح مع هذا الأمر عن طريق جز أسنانه. لكن… إثم التنين! قبل كسره، كان سيف إمبراطور! وكان حتى سيف إمبراطور عميق ثقيل! نما في حين قاتل يون تشي وقتل كل هذا الوقت. لقد تذوق كمية لا حصر لها من الدماء الجديدة، ودمر العديد من الصخور، وقطع جبل، وعلاوة على ذلك، حطم حتى عدد لا يحصى من الدروع والأسلحة. حتى لو فقد الوعي الروحاني والهالة القوية، فإن درجة تماسكه لن تنخفض بالتأكيد. حتى لو كان يون تشي الذي ازدادت قوته بشكل كبير، ما لم يستفد من لهيب الجليد، سيكون من الصعب استخدام قوته الخاصة لتدميره.

“لكن، إنه طعام لذيذ حقا.” مع هدير يون تشي الصاخب، ووجهه المحمر بالكامل، بدا غاضبًا جدًا. الطفلة الثلجية البيضاء تتقلص قليلاً، كما قالت بشكل ضعيف. “وو… الأخ الكبير، ألا يمكنك أن لا تؤنبني؟ إنه مجرد سيف لذيذ على أكثر تقدير، يمكنني إعطائك واحد آخر”.

وفيما يتعلق بهذه النقطة، يبدو أنه بالكاد قادر على التصالح مع هذا الأمر عن طريق جز أسنانه. لكن… إثم التنين! قبل كسره، كان سيف إمبراطور! وكان حتى سيف إمبراطور عميق ثقيل! نما في حين قاتل يون تشي وقتل كل هذا الوقت. لقد تذوق كمية لا حصر لها من الدماء الجديدة، ودمر العديد من الصخور، وقطع جبل، وعلاوة على ذلك، حطم حتى عدد لا يحصى من الدروع والأسلحة. حتى لو فقد الوعي الروحاني والهالة القوية، فإن درجة تماسكه لن تنخفض بالتأكيد. حتى لو كان يون تشي الذي ازدادت قوته بشكل كبير، ما لم يستفد من لهيب الجليد، سيكون من الصعب استخدام قوته الخاصة لتدميره.

“يا له من سيف لذيذ!؟ هذا هو إثم التنين!” صدم يون تشى في حزن. “إنه ليس مجرد سيف فقط، إنه رفيق وصديق كان رفيق لسنوات عديدة! إنه الشيء الأكثر أهمية بجانبي! هناك واحد فقط في العالم كله! عندما أكلتيه، ذهب إلى الأبد، فكيف ستعيديه لي!؟”

توقّف يون تشي أيضا، وعيناه تحدق مباشرة في الفتاة صغيرة التي تحمل تعبير نقيّ، راضية… من نظراته، كأنه كان ينظر الى وحش صغير! هذا غير صحيح إنه وحش ضخم!

كلما كان يفكر في ذلك الآن، كلما شعر أن كونه فضولي وإنقاذ هذه الشقية الصغيرة كان أسوأ قرار اتخذه في حياته. في غضون فترة قصيرة من الوقت بعد أن أنقذها، يمكن أن ينسى تلقي شيء في المقابل، ويمكن أن ينسى كيف كانت مسألة انها مزعجة كذلك… لكنها في الواقع… أكلت إثم التنين!

فيما يتعلق باستخدام أسنانه لقضمه… حتى لو استخدم كل قوته، لا ينبغي عليه حتى التفكير في ترك ندبة واحدة.

تقلصت رقبة الطفلة للخلف، ومع ذلك، كشف وجهها الصغير عن تعبير غير راض. مع أنفها رفع، قالت. “ما سأقدمه لك في المقابل هو لا يصدق أكثر من ما تناولته من قبل! همف!”

ومع ذلك، بالنسبة لـ يون تشى الحالي، فإن الغضب في قلبه قمع قليلا دهشته. تم تناول النصف العلوي من إثم التنين بالكامل من قبل الطفلة الصغيرة، في حين أن النصف السفلي مليء بالثقوب كذلك. لم يكن هناك بالتأكيد أي احتمال لاستعادة إثم التنين بعد الآن. ومع ذلك، فإن الجاني لهذه الفوضى برمتها، بعد كل شيء، مجرد فتاة صغيرة. كان من المستحيل على أي شخص أن لا يحبها، والنظرة المتحمسة الساذجة في عيونها، كان غير قادر تماما على إيذائها ولو قليلا، بدلا من ذلك، كان يمكنه الهدير فقط بصوت عال. “أ-أ-أنت… أنت الصغيرة… أنت شقية صغيرة! ألم أقل أنك غير مسموح لك بتناوله!! إنه ليس طعام، إنه سيفي، إثم التنين! انه شيء مهم جدا بالنسبة لي! كيف يمكنك أن تأكليه!؟”

بعد قول ذلك، ضوء أحمر قرمزي يشع فجأة من جسدها. في ضوء النور، كانت تطفو ببطء في الهواء، وكانت شخصية كاملة تغطيه بالكامل بالضوء الأحمر… وبعد ذلك، انفجر الضوء الأحمر في السماء، ثم تبدد بالكامل.

كان يون تشي مصعوق تماما.

لقد اتسعت مقل عين يون تشى مرة أخرى إلى حد كبير… كان عدد المرات التي صُدم فيها في هذا اليوم أكثر من عدد المرات التي أضيفت خلال عدة سنوات.

بعد قول ذلك، ضوء أحمر قرمزي يشع فجأة من جسدها. في ضوء النور، كانت تطفو ببطء في الهواء، وكانت شخصية كاملة تغطيه بالكامل بالضوء الأحمر… وبعد ذلك، انفجر الضوء الأحمر في السماء، ثم تبدد بالكامل.

بعد تشتت الضوء الأحمر، اختفت شخصية الفتاة الصغيرة بالكامل. عائم في السماء، ما ظهر في عيون يون تشى، كان مثيرًا للصدمة… سيفًا عملاقا قرمزياً أحمر اللون على شكل غريب!!

ومع ذلك، فإن هذه اللطيفة الصغيرة الذي بدا كما لو أنها لا تملك أي هالة، وشعر حتى أنها كان من الصعب أن تقضم بسكوتة، في الواقع قضمت قطعة كبيرة من إثم التنين مع فم واحد. ثم، بعد مضغها مرتين أو ثلاث مرات، ابتلعتها… ابتلعها… ابتلعها…

السيف بأكمله كان أحمر اللون قرمزي بالكامل. كانت الشفرة مليئة بصفوف من النقوش الحمراء الغامضة، وكانت طبقة خفيفة للغاية من الوهج الأحمر الغامق تغلفه أيضًا. كان طول النصل أكثر من تسعة أقدام، وهو أكبر من إثم التنين بنسبة ثلاثين في المائة. وبهذا الطول، تجاوز حتى عددًا كبيرًا جدًا من الأسلحة ذات الصلة بالرمح! كان ميل السيف مستقيماً وضخمًا، وفوق الميل، كانت قاعدة الشفرة أكثر من قدمين عرضًا. عند تحريك الشفرة، تقلص عرض الشفرة بشكل غير منتظم، وفي نهاية الشفرة، تقلص بالفعل إلى طرف حاد لا يقارن، يشع بضوء أحمر قرمزي بارد!

في مثل هذا العالم الضخم، سيكون هناك دائماً احتمال لوجود كائن غريب.

لقد كان أكبر من كل من سيف اوفرلرد وإثم التنين، وبشكل مختلف عن طرف الشفرة الثقيل والسميك لسيف اوفرلرد وإثم التنين، كان في الواقع حاد بشكل لا يضاهى، بما يكفي لإنتاج ضربة خارقة بقوة اختراق هائلة. ومع ذلك، جانبا مظهره الخارجي، كان هذا السيف يفتقر تماما في الواقع إلى جو مهيب… كان بلا حياة بدون أي إشارة واحدة من الهالة المنبعثة منه، كما لو أنه كان مصنوعاً من لا شيء أكثر من المعدن العميق العادي.

 

اتسعت عيون يون تشي، مصعوق تماما… ما صدمت به بطبيعة الحال ليس بسبب السيف نفسه، بل كان بسبب ان هذا السيف، هو تحول تلك الفتاة الصغيرة أمام عينيه!

فقط في هذه اللحظة استعاد يون تشي رشده من حالة التحجر. بعد أن أخرج ضجيجا غريبا، انقض عليها، وانتزع إثم التنين المكسور من الطفلة الصغيرة التي كانت لا تزال تقضمه بقوة. رؤية شفرة السيف القوية التي لا نظير لها في السابق، يتم عضها في حالة خشنة، وعدم العثور حتى على بقعة لم يمسها أحد من أعلى إلى أسفل، بل حتى ملطخ باللعاب اللامع، كان قلب يون تشى قد صرخ دما.

السيف الأحمر القرمزي العملاق يدور حوله في الهواء، ومن ثم، مع تلميح السيف مشيراً إلى الأسفل، ينحدر تحت أنظار يون تشي. مع صوت خفيف، طعنت الشفرة بعمق في الأرض في الأسفل، والتي كانت صلبة للغاية في حد ذاتها. وعلى الرغم من أن الجزء الذي طعن فيه طرف الشفرة في الأرض، إلا أن السيف الأحمر القرمزي المستقيم كان لا يزال أطول من يون تشي. كان رأس يون تشي مقارناً فقط بأسفل حد السيف.

بنسيان وزن نصف قطعة من إثم التنين، فقط بحجمه، يبدو أنه قابل للمقارنة مع ارتفاع هذه الفتاة الصغيرة. ومع ذلك، بعد أن أكلت كل شيء، في الواقع لم تبدو معدتها منتفخة ولو قليلا… فقط أين ذهب؟!

بعد تحقيقه، أدرك يون تشي أنه في أسفل مقدمة السيف الأحمر القرمزي العملاق، في وسط الجزء الأوسع من السيف، كانت هناك كرة زجاجية من حوالي سبعة عشر إلى ثمانية عشر سنتيمترا في القطر… داخل الكرة الزجاجية، بشكل مدهش، رأى الطفلة الصغيرة التي اختفت!

فيما يتعلق باستخدام أسنانه لقضمه… حتى لو استخدم كل قوته، لا ينبغي عليه حتى التفكير في ترك ندبة واحدة.

وقد بلغ ارتفاع جسمها بالفعل نحو سبعة عشر سنتيمترا، وعلى الرغم من أنها تحولت بشكل خاص بحجم الجيب، فإن ملابسها، ولون شعرها، وجهها، وحتى عينيها يمكن رؤيتها بوضوح. ووضعت هي، التي كانت داخل الكرة الزجاجية، يديها على جانبي خصرها، وضحكت بصوت عالٍ. “ههههه! انا نجحت! انا نجحت! كما هو متوقع، أنا مدهشة حقا! الأخ الكبير هل تراها؟ أليس أفضل بكثير من ذلك… آآه… الشيء الخاطئ الآثم!”

لقد اتسعت مقل عين يون تشى مرة أخرى إلى حد كبير… كان عدد المرات التي صُدم فيها في هذا اليوم أكثر من عدد المرات التي أضيفت خلال عدة سنوات.

“إنه إثم التنين!” صوت يون تشي خافت قليلا.

توقّف يون تشي أيضا، وعيناه تحدق مباشرة في الفتاة صغيرة التي تحمل تعبير نقيّ، راضية… من نظراته، كأنه كان ينظر الى وحش صغير! هذا غير صحيح إنه وحش ضخم!

 

اتسعت عيون يون تشي، مصعوق تماما… ما صدمت به بطبيعة الحال ليس بسبب السيف نفسه، بل كان بسبب ان هذا السيف، هو تحول تلك الفتاة الصغيرة أمام عينيه!

 

“يا له من سيف لذيذ!؟ هذا هو إثم التنين!” صدم يون تشى في حزن. “إنه ليس مجرد سيف فقط، إنه رفيق وصديق كان رفيق لسنوات عديدة! إنه الشيء الأكثر أهمية بجانبي! هناك واحد فقط في العالم كله! عندما أكلتيه، ذهب إلى الأبد، فكيف ستعيديه لي!؟”

 

بعد تحقيقه، أدرك يون تشي أنه في أسفل مقدمة السيف الأحمر القرمزي العملاق، في وسط الجزء الأوسع من السيف، كانت هناك كرة زجاجية من حوالي سبعة عشر إلى ثمانية عشر سنتيمترا في القطر… داخل الكرة الزجاجية، بشكل مدهش، رأى الطفلة الصغيرة التي اختفت!

 

يحدق يون تشي في البداية مع عيون متسعة، بعد ذلك مباشرة، اصبح منزعج تماما، وعلى الفور نشط المطهر. ارتفعت سرعته على الفور بشكل متفجر، ولحق الفتاة الصغيرة في لحظة. في اللحظة التي ادارت فيها الطفلة رأسها، ورأت أن يد يون تشى كانت على وشك الاستيلاء على شعرها، صرخت على الفور. “آآآآآآآآآه! لا يمكنك سرقة طعامي اللذيذ! لا يمكنك!!”

وقد بلغ ارتفاع جسمها بالفعل نحو سبعة عشر سنتيمترا، وعلى الرغم من أنها تحولت بشكل خاص بحجم الجيب، فإن ملابسها، ولون شعرها، وجهها، وحتى عينيها يمكن رؤيتها بوضوح. ووضعت هي، التي كانت داخل الكرة الزجاجية، يديها على جانبي خصرها، وضحكت بصوت عالٍ. “ههههه! انا نجحت! انا نجحت! كما هو متوقع، أنا مدهشة حقا! الأخ الكبير هل تراها؟ أليس أفضل بكثير من ذلك… آآه… الشيء الخاطئ الآثم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط