نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 503

يون تشينغ هونغ

يون تشينغ هونغ

عائلة يون لم تكن ضخمة بعد نزهة قصيرة، توقف يون شياو في فناء أنيق.

“ههههههه” ضحك تشينغ هونغ بصوت مرتفع من كلمات يون شياو. ومع ذلك، بعد أن ضحك فقط لبضع لحظات قصيرة، فقد فجأة التنفس، وبدأ في السعال بشدة. “سعال… سعال، سعال، سعال، سعال، سعال…”

استدار يون شياو، وقال. “هذا هو منزل والدي. بسبب جسده، نادرا ما يخرج. في هذه الساعة، يجب أن يكون بالداخل”.

قام يون شياو بتعديل أنفاسه ببطء، مما سمح لبشرته بأن تبدو أفضل قليلاً، ثم مد يده لمس ظهره ليؤكد أن الملابس الجديدة التى غيرها لم يكن بها أي آثار لبقع الدم. عندها فقط حصل على راحة البال، واتخذ خطوتين للأمام. تماما كما كان على وشك الدخول إلى الفناء، إلا أنه أدرك أن يون تشي لا يتبعه. تحول عن عينيه إلى الجانب، ورأى أن يون تشي يحدق حاليا إلى الأمام، كما لو كان بالفعل يفكر في شيئ ما.

لم يكن الفناء كبير، ولم يكن هناك أي اختلاف واضح بينها وبين الفناءات المحيطة التي يمكن رؤيتها. اجتاح يون تشي أعينه عبر المناطق المحيطة. كانت آثار الأقدام هنا قليلة جدًا. بوضوح، لم يأت الكثير من الناس للزيارة عادة. ويجب أن يكون مكان إقامة عائلة عائلة بارزة مكانًا تمت زيارته بشكل متكرر.

 

“دعنا ندخل.”

يون تشي: “…”

قام يون شياو بتعديل أنفاسه ببطء، مما سمح لبشرته بأن تبدو أفضل قليلاً، ثم مد يده لمس ظهره ليؤكد أن الملابس الجديدة التى غيرها لم يكن بها أي آثار لبقع الدم. عندها فقط حصل على راحة البال، واتخذ خطوتين للأمام. تماما كما كان على وشك الدخول إلى الفناء، إلا أنه أدرك أن يون تشي لا يتبعه. تحول عن عينيه إلى الجانب، ورأى أن يون تشي يحدق حاليا إلى الأمام، كما لو كان بالفعل يفكر في شيئ ما.

يمكن سماع حركة طفيفة من داخل المنزل. بعد ذلك مباشرة، بدا صوت رجل في منتصف العمر. “اوه؟ صديق؟ هوهو. يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي يجلب فيها شياو اير صديقًا. ادخل إذا”.

“الأخ يون، ما الخطب؟” سأل يون شياو.

الآن، الشخص الذي كان منفصلاً فقط عن طريق جدار واحد بعيد عنه، ولم يكن عليه سوى اتخاذ بضع خطوات بسيطة للالتقاء به… كان فعلاً…

نظر إليه يون تشى، ثم هز رأسه بخفة. “لا شيء كثير، دعنا نذهب… نأمل، اننا لا نقاطع والدك من الراحة”.

على الرغم من أن تعبير يين تشينغ هونغ أظهر الموافقة والفرح، إلا أن يون تشي يمكن أن يرى بوضوح الشكوك في عينيه. وبالفعل، كشخص ظهر فجأة، وكانت هويته وخلفيته غير معروفة، ولم يلتق بهما إلا في يوم واحد… وكان التشكك والحذر هو رد الفعل الأكثر شيوعًا.

“لن نفعل ذلك. والدي لا يرتاح عادة في هذه الساعة”. قال يون شياو بابتسامة، ومن ثم، ذكر بصوت خافت. “بالتأكيد لا يمكن أن تخبر والدي أن إصاباتي شديدة جدًا. خلاف ذلك، إذا كان الأب والأم يعرفون ذلك، فلن يكونوا قادرين على النوم بسلام لعدة أيام”.

كانت جروح يون شياو بشكل طبيعي ليست خفيفة. إذا أزيلت ملابسه، فسيظل من الممكن رؤية ثقب دموي أحمر على ظهره. ومع ذلك، بالنظر من الخارج، كان بعد كل شيء مجرد جرح خارجي. ناهيك عن أنه قد استقر حتى، وكان كافيا للتعافي الكامل في غضون شهر واحد. ما كان يون تشى أكثر قلقا بشأنه، كان يون تشينغ هونغ… كان في الواقع قادرا فقط على اكتشاف أن يون شياو أصيب بجروح على مسافة قريبة، يمكن تخيل كيف أن حسه الروحي أصبح ضعيفاً… كان يون شياو غير قادر على رؤية كيف كان الوضع الحالي لـ يون تشينغ هونغ قاسي، ويونغ تشينغ هونغ لا تسمح بشكل طبيعي لـ يون شياو بالمعرفة كذلك. ومع ذلك، كان من المستحيل الهروب من عينيه…

“امم”. وعد يون تشى، واتخذ خطوة إلى الأمام. حتى أن يون شياو تمكن من رؤية أنه كان متباعدًا قليلاً.

نظر إليه يون تشى، ثم هز رأسه بخفة. “لا شيء كثير، دعنا نذهب… نأمل، اننا لا نقاطع والدك من الراحة”.

فناء صغير. جناح قصير. طاولة حجرية. أربع مقاعد من الحجر. حقل صغير من العروش الزمردية الخضراء. بجانب العروش، كان هناك كرسي الخيزران الذي بدا قديما بعض الشيء. بجانب الكرسي كان رف السلاح الذي بدا قديماً. ومع ذلك، لم تكن هناك أي أسلحة معلقة عليه، ولكن لم يبدو أن هناك أي آثار لأسلحة تم تعليقها هناك من قبل.

كانت جروح يون شياو بشكل طبيعي ليست خفيفة. إذا أزيلت ملابسه، فسيظل من الممكن رؤية ثقب دموي أحمر على ظهره. ومع ذلك، بالنظر من الخارج، كان بعد كل شيء مجرد جرح خارجي. ناهيك عن أنه قد استقر حتى، وكان كافيا للتعافي الكامل في غضون شهر واحد. ما كان يون تشى أكثر قلقا بشأنه، كان يون تشينغ هونغ… كان في الواقع قادرا فقط على اكتشاف أن يون شياو أصيب بجروح على مسافة قريبة، يمكن تخيل كيف أن حسه الروحي أصبح ضعيفاً… كان يون شياو غير قادر على رؤية كيف كان الوضع الحالي لـ يون تشينغ هونغ قاسي، ويونغ تشينغ هونغ لا تسمح بشكل طبيعي لـ يون شياو بالمعرفة كذلك. ومع ذلك، كان من المستحيل الهروب من عينيه…

كان هذا كل ما رآه يون تشي في الفناء.

“ههههههه” ضحك تشينغ هونغ بصوت مرتفع من كلمات يون شياو. ومع ذلك، بعد أن ضحك فقط لبضع لحظات قصيرة، فقد فجأة التنفس، وبدأ في السعال بشدة. “سعال… سعال، سعال، سعال، سعال، سعال…”

وقف يون شياو أمام البيت الرئيسي، وقال بصوت خفيف. “أبي، هل أنت في الداخل؟ أحضرت صديقي، يود مقابلتك”.

“الأخ يون، ما الخطب؟” سأل يون شياو.

يمكن سماع حركة طفيفة من داخل المنزل. بعد ذلك مباشرة، بدا صوت رجل في منتصف العمر. “اوه؟ صديق؟ هوهو. يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي يجلب فيها شياو اير صديقًا. ادخل إذا”.

ومع ذلك، في الوقت الحالي، عندما كان على وشك مقابلتهم… حالته الذهنية الخاصة التي كان يعتقد أنها صلبة مثل الفولاذ في فوضى كبيرة، وكان في حالة خسارة كاملة.

كان الصوت لطيفًا جدًا، ولكنه كان غير نشط تمامًا، وكشف عن أثر الضعف. كطبيب، فقط عن طريق سماع هذا الصوت، استطاع يون تشي أن يؤكد فقط مدى عدم إمكانية تحمل حالة جسم صاحب الصوت. قلبه أثار فجأة دون حسيب ولا رقيب… إلى درجة حيث كان هناك ألم خارق كالإبرة في أعماق قلبه. دون وعي، مد يده، وضغط بها على صدره، الجزء الذي يقع فيه قلبه…

“ههههههه” ضحك تشينغ هونغ بصوت مرتفع من كلمات يون شياو. ومع ذلك، بعد أن ضحك فقط لبضع لحظات قصيرة، فقد فجأة التنفس، وبدأ في السعال بشدة. “سعال… سعال، سعال، سعال، سعال، سعال…”

كان يعتقد دومًا أن الأشخاص الوحيدين الذين استطاعوا أن يعطوه مثل هذه المشاعر، هم جده، وخالته الصغيرة، وتسانغ يوي التي كان قد تزوجها. لم يكن قادراً على فهم السبب في أن الضعف الذي يمكن سماعه من صوت شخص لم يقابله أبداً، وكان يكره نفسه سراً من قبل، سيجعله يشعر بهذا الألم الطفيف الذي لا ينفطر…

الآن، الشخص الذي كان منفصلاً فقط عن طريق جدار واحد بعيد عنه، ولم يكن عليه سوى اتخاذ بضع خطوات بسيطة للالتقاء به… كان فعلاً…

هل يمكن أن يكون هذا… صلة الدم… التي تم ذكرها في القصص…؟

“مألوف؟ آه، هذا مستحيل على الرغم من ذلك… هذه هي المرة الأولى التي يترك فيها الأخ يون طائفته ليتدرب، وأكثر من ذلك المرة الأولى له في مدينة الشيطان الامبراطورية. يا أبي، يجب أن تتذكر بالتأكيد خطأ”. قال يون شياو.

الآن، الشخص الذي كان منفصلاً فقط عن طريق جدار واحد بعيد عنه، ولم يكن عليه سوى اتخاذ بضع خطوات بسيطة للالتقاء به… كان فعلاً…

كان هذا كل ما رآه يون تشي في الفناء.

“إذا نحن سندخل، الأخ يون… آه؟ الأخ يون، الأخ يون؟”

كانت جروح يون شياو بشكل طبيعي ليست خفيفة. إذا أزيلت ملابسه، فسيظل من الممكن رؤية ثقب دموي أحمر على ظهره. ومع ذلك، بالنظر من الخارج، كان بعد كل شيء مجرد جرح خارجي. ناهيك عن أنه قد استقر حتى، وكان كافيا للتعافي الكامل في غضون شهر واحد. ما كان يون تشى أكثر قلقا بشأنه، كان يون تشينغ هونغ… كان في الواقع قادرا فقط على اكتشاف أن يون شياو أصيب بجروح على مسافة قريبة، يمكن تخيل كيف أن حسه الروحي أصبح ضعيفاً… كان يون شياو غير قادر على رؤية كيف كان الوضع الحالي لـ يون تشينغ هونغ قاسي، ويونغ تشينغ هونغ لا تسمح بشكل طبيعي لـ يون شياو بالمعرفة كذلك. ومع ذلك، كان من المستحيل الهروب من عينيه…

بدا يون تشون مذهولا. كانت عيناه قد فرغت، وأطرافه الأربعة تشددت، كما لو أن روحه تركت جسده فجأة. كان على يون شياو أن يناديه باستمرار ثلاث مرات قبل أن يستعيد حاسته أخيرًا… إنه يمتلك الشجاعة الضخمة لكسر السماء، وهو الذي تجرأ على إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها، والذي تجرأ على اقتحام “طائفة العنقاء الإلهية” بنفسه عندما واجه هذا الباب غير المكشوف الذي كان على بعد ثلاث خطوات منه، كان قلبه ينبض فعلاً بشكل عشوائي بما لا يقاس… كان ذلك بمثابة إثارة وخوف غريبين لم يشعر بهم من قبل. هذه المشاعر، شيء لا يستطيع تفسيره، ولا وصفه…

بسرعة كبيرة، تعافى يون تشينغ هونغ. وقال بابتسامة طفيفة ولوح يديه. “والدك بخير. الدواء الذي كان يجب علي تناوله كان أخذته بالتأكيد. خلاف ذلك، لن تغفر لي أمك… أوه؟”

لقد اختبر حياة شخصين. في حياته الأولى، كان معلمه هو الذي رباه، وفي حياته الثانية، كان جده شياو الذي قام بتربيته… في كلا الحالتين، لم يكن لديه أبوين. حتى الوالدين الحاضرين لهذه الحياة غادروا العالم قبل أن يدرك بوعي محيطه.

لقد اختبر حياة شخصين. في حياته الأولى، كان معلمه هو الذي رباه، وفي حياته الثانية، كان جده شياو الذي قام بتربيته… في كلا الحالتين، لم يكن لديه أبوين. حتى الوالدين الحاضرين لهذه الحياة غادروا العالم قبل أن يدرك بوعي محيطه.

كان “الأب” مفهومًا لا يمكن أن يكون أكثر اعتيادًا على الأشخاص العاديين. ومع ذلك، بالنسبة له، فقد كان غريبًا وبعيد عن الواقع. من جده، يون كانجاي، اكتشف أسماء والده البيولوجي الخاص وأمه، واكتشف سبب تركه في ذلك الوقت. في ذلك الوقت، اختفت تماما الكراهية التي كان لديه تجاههم، وفي عقله، كان يتمنى أن يتمكن من مقابلتهم كذلك.

بسرعة كبيرة، تعافى يون تشينغ هونغ. وقال بابتسامة طفيفة ولوح يديه. “والدك بخير. الدواء الذي كان يجب علي تناوله كان أخذته بالتأكيد. خلاف ذلك، لن تغفر لي أمك… أوه؟”

ومع ذلك، في الوقت الحالي، عندما كان على وشك مقابلتهم… حالته الذهنية الخاصة التي كان يعتقد أنها صلبة مثل الفولاذ في فوضى كبيرة، وكان في حالة خسارة كاملة.

خاض تعبير يون تشينغ هونغ فجأة لتغيير طفيف، حيث أمسك على الفور يد يون شياو. “أنت مصاب. ماذا حدث؟”

“أنا بخير.” اضطر ابتسامة يون تشي. شدد قبضات يده، وفقط حينها أدرك أن راحته كانت غارقة في العرق. “لطالما كنت أتوق لرؤية الكبير يون، والآن بعد أن أراه فجأة، أنا قليلا… متحمس جداً… دعني أهدأ للحظة أولاً”.

يون تشي: “…”

“آه… أليس هذا حقا مبالغ فيه؟” خدش يون شياو جبهته، مشيرا إلى أنه لم يفهم حقا.

نظر إليه يون تشى، ثم هز رأسه بخفة. “لا شيء كثير، دعنا نذهب… نأمل، اننا لا نقاطع والدك من الراحة”.

ضغط يون تشى يده على صدره. بعد أخذ بعض الأنفاس بشكل متواصل، أخرج زفيرًا طويلًا، وهدأ تعبيره قليلاً في النهاية. نظر إلى الباب أمامه لفترة قصيرة، وأخيراً قال. “يون شياو، دعنا ندخل.”

“آه! الآب!” كان يون شياو مندهش، وبعد ذلك، ضغط كفه على ظهر يون تشينغ هونغ. ومع ذلك، في اللحظة التي كان على وشك تداول طاقته العميقة، بدأ ظهره وأعضاءه الداخلية في الألم الشديد. وتضاءلت تعابيره على الفور، وارتطم جسده، وكان الجرح على ظهره يقترب من تدفق الدم.

الباب كان مفتوحا مع يون شياو في المقدمة ويون تشي في المؤخرة، ساروا ببطء. بعد ذلك، تم إغلاق الباب. أمام طاولة الخشب الصلب، التي كانت على جانب الباب، التفتت شخصية مرتدية الملابس الخضراء ببطء من الطاولة.

فناء صغير. جناح قصير. طاولة حجرية. أربع مقاعد من الحجر. حقل صغير من العروش الزمردية الخضراء. بجانب العروش، كان هناك كرسي الخيزران الذي بدا قديما بعض الشيء. بجانب الكرسي كان رف السلاح الذي بدا قديماً. ومع ذلك، لم تكن هناك أي أسلحة معلقة عليه، ولكن لم يبدو أن هناك أي آثار لأسلحة تم تعليقها هناك من قبل.

كان هذا رجل في منتصف العمر كان عمره حوالي 50 سنة. كان وجهه أبيض، ولكن حتى شخص عادي يمكن أن يرى أن هذا النوع من البياض كان شحوبًا بسبب مرضه. بصفته ممارسًا عميقًا، كان يجب الحفاظ على جسده في سن صغير جدًا في المقام الأول. ومع ذلك، ما كان ينظر إليه من جسده هو حالة الشيخوخة بشدة، وحتى شعره كان يختلط مع حوالي ثلاثين في المائة من الشعر الأبيض.

بدا يون تشون مذهولا. كانت عيناه قد فرغت، وأطرافه الأربعة تشددت، كما لو أن روحه تركت جسده فجأة. كان على يون شياو أن يناديه باستمرار ثلاث مرات قبل أن يستعيد حاسته أخيرًا… إنه يمتلك الشجاعة الضخمة لكسر السماء، وهو الذي تجرأ على إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها، والذي تجرأ على اقتحام “طائفة العنقاء الإلهية” بنفسه عندما واجه هذا الباب غير المكشوف الذي كان على بعد ثلاث خطوات منه، كان قلبه ينبض فعلاً بشكل عشوائي بما لا يقاس… كان ذلك بمثابة إثارة وخوف غريبين لم يشعر بهم من قبل. هذه المشاعر، شيء لا يستطيع تفسيره، ولا وصفه…

ومع ذلك، كانت هذه العوامل غير قادرة تماما على إخفاء المزاج غير العادي الذي تجاوز الشخص العادي. كان جبينه، أكثر من ذلك يكشف عن شكل خفيف جداً من النعمة والهدوء. على الرغم من أن وجهه كان مرسومًا بآثار الشيخوخة، إلا أن ملامح وجهه ما زالت تحمل نظرة راقية لا يمكن إخفاؤها. بغض النظر عمن كان، لن يشكوا أنه كان بالتأكيد رجل وسيم نادراً ما كان يُرى عندما كان صغيراً.

الباب كان مفتوحا مع يون شياو في المقدمة ويون تشي في المؤخرة، ساروا ببطء. بعد ذلك، تم إغلاق الباب. أمام طاولة الخشب الصلب، التي كانت على جانب الباب، التفتت شخصية مرتدية الملابس الخضراء ببطء من الطاولة.

“شياو اير يحيي الأب … الأب، هل أنت ترسم الآن؟” سأل يون شياو عندما رأى ورقة على الطاولة.

لم يكن الفناء كبير، ولم يكن هناك أي اختلاف واضح بينها وبين الفناءات المحيطة التي يمكن رؤيتها. اجتاح يون تشي أعينه عبر المناطق المحيطة. كانت آثار الأقدام هنا قليلة جدًا. بوضوح، لم يأت الكثير من الناس للزيارة عادة. ويجب أن يكون مكان إقامة عائلة عائلة بارزة مكانًا تمت زيارته بشكل متكرر.

بعد دخول يون تشي، كان نظره ينظر إلى الرجل المرتدي الاخضر لا يغمض، وكان الرجل بالملبس الأخضر يحدق به أيضًا. ولم يعط يون يون شياو ردا مباشرا، وبدلا من ذلك أعطى إيماءة مبتسمة. ” شياو اير، هل هذا هو الصديق الذي كنت تتحدث عنه؟ نظراته غير عادية، في حين أن مزاجه وتحمله أكثر استثنائية… أتساءل كيف يجب أن ادعوك؟”

عندما كان يون شياو يتكلم بحماس، أدرك أن عيون يون تشينغ هونغ كانت تتطلع مباشرة إلى يون تشى، وكان تعبيره مذهول قليلا. تحت دعوته، سحب يون تشينغ هونغ نظرته، وقال بابتسامة. “لا يوجد الكثير، شعرت ببساطة أن الأخ الصغير يون قليلاً مألوفًا بشكل مفاجئ”.

بعد دخول يون تشى، لم يقدم تحياته على الفور. وفي مواجهة سؤاله، كان يشعر بالذهول، وقد أفرغ كل شيء لبضع ثوان. عندما تمكن أخيرًا من تهدئة نفسه، تحرك جسده قليلاً، وقال بأدب. “هذا الصغير يلقب يون، مع اسم تشي. لطالما تطلع هذا الشاب إلى مقابلة عائلة يون في مدينة الشيطان الامبراطورية، لذلك عندما شاهدت الكبير يون للمرة الأولى، خسرت قليلا من رباطة جأشي. آمل أن يغفر لي الكبير عن عدم احترامي”.

في اللحظة التي رفع فيها يون تشينغ هونغ يديه، قفز يون تشي إلى الجانب من الصدمة. بالتأكيد تجرأ على قبول الاحترام من ملك السماوات نفسه، ومع ذلك، بالتأكيد لم يتحمل لقبوله من هذا الشخص أمامه. وقبل أن يتمكن من الانتهاء، قال يون تشي على عجل. “كب… كبير، هذا لن يعمل. إنقاذ يون شياو ليس سوى جهد صغير من جانبي، فإنه بالتأكيد لا يستحق وجود مثل هذه الاحترام الكبير من الكبير. ليس هناك أي حاجة ليأخذه الكبير إلى القلب.”

“اوه؟ لقبك هو يون كذلك؟ خففت الجبهة يون تشينغ هونغ، كما قدم ابتسامة طفيفة. “يون… تشي. هوهو، اسم جيد. يا له من اسم جيد حقا. عندما أعطاك والديك هذا الاسم، يجب أن يكون لديهم أمل بأن تعيش حياة مليئة بالراحة دون أن تعاني من أي معاناة أو مرض. هوهو… سعال سعال… سعال سعال سعال…”

الباب كان مفتوحا مع يون شياو في المقدمة ويون تشي في المؤخرة، ساروا ببطء. بعد ذلك، تم إغلاق الباب. أمام طاولة الخشب الصلب، التي كانت على جانب الباب، التفتت شخصية مرتدية الملابس الخضراء ببطء من الطاولة.

أعطى يون تشينغ هونغ ببساطة ابتسامة خفيفة، ولكن بعد ذلك مباشرة، بدأ في السعال بشدة. تقدم يون شياو بسرعة إلى الأمام، وقال بفارغ الصبر. “أبي، هل أنت بخير…؟ هل شربت الدواء اليوم؟”

كان هذا كل ما رآه يون تشي في الفناء.

بسرعة كبيرة، تعافى يون تشينغ هونغ. وقال بابتسامة طفيفة ولوح يديه. “والدك بخير. الدواء الذي كان يجب علي تناوله كان أخذته بالتأكيد. خلاف ذلك، لن تغفر لي أمك… أوه؟”

على الرغم من أن تعبير يين تشينغ هونغ أظهر الموافقة والفرح، إلا أن يون تشي يمكن أن يرى بوضوح الشكوك في عينيه. وبالفعل، كشخص ظهر فجأة، وكانت هويته وخلفيته غير معروفة، ولم يلتق بهما إلا في يوم واحد… وكان التشكك والحذر هو رد الفعل الأكثر شيوعًا.

خاض تعبير يون تشينغ هونغ فجأة لتغيير طفيف، حيث أمسك على الفور يد يون شياو. “أنت مصاب. ماذا حدث؟”

كان واثقا جدا من أنه إذا استمر هذا، لن يعيش يون تشينغ هونغ أساسا بعد ثلاث سنوات أخرى.

“آه، إنها ليست في الواقع إصابة كبيرة…” في البداية، تردد شياو يون. ومع علمه أنه لم يتمكن من إخفاء الموضوع حتى النهاية، وبطريقة مراوغة، قام بإعادة سرد قصير للحادث، حيث واجه عملية اغتيال عندما كان يلتقي مع رقم سبعة تحت السماء خارج المدينة. “…الشخص الذي أرادوا قتله هو الأخت السابعة، وقد حددوا بوضوح أنهم لن يؤذوني. ولكن في ذلك الوقت، كان الوضع خطير للغاية. لحسن الحظ…” أشار يون شياو الى يون تشي. “لحسن الحظ، قدم الأخ يون يد المساعدة. وإلا لكانت النتيجة لا يمكن تصورها. كان هدفهم هو الأخت السابعة، لذلك لم أتلقى سوى إصابة صغيرة، وهي ليست بهذه الشدة. انظر، ما زلت حيوياً الآن”.

الآن، الشخص الذي كان منفصلاً فقط عن طريق جدار واحد بعيد عنه، ولم يكن عليه سوى اتخاذ بضع خطوات بسيطة للالتقاء به… كان فعلاً…

كانت جروح يون شياو بشكل طبيعي ليست خفيفة. إذا أزيلت ملابسه، فسيظل من الممكن رؤية ثقب دموي أحمر على ظهره. ومع ذلك، بالنظر من الخارج، كان بعد كل شيء مجرد جرح خارجي. ناهيك عن أنه قد استقر حتى، وكان كافيا للتعافي الكامل في غضون شهر واحد. ما كان يون تشى أكثر قلقا بشأنه، كان يون تشينغ هونغ… كان في الواقع قادرا فقط على اكتشاف أن يون شياو أصيب بجروح على مسافة قريبة، يمكن تخيل كيف أن حسه الروحي أصبح ضعيفاً… كان يون شياو غير قادر على رؤية كيف كان الوضع الحالي لـ يون تشينغ هونغ قاسي، ويونغ تشينغ هونغ لا تسمح بشكل طبيعي لـ يون شياو بالمعرفة كذلك. ومع ذلك، كان من المستحيل الهروب من عينيه…

بسماع كلمات يون شياو، حواجب تشينغ هونغ جعدت، ولم يقل كلمة واحدة للحظة، كما لو كان يفكر في شيء. بعد ذلك، أعطى يون تشي ابتسامة خفيفة، ورفع يديه تجاهه. “الأخ الصغير، أشكركم على لطف إنقاذ حياة ابني. جسدي في حالة غير جيدة، لذلك…”

كان واثقا جدا من أنه إذا استمر هذا، لن يعيش يون تشينغ هونغ أساسا بعد ثلاث سنوات أخرى.

“امم”. وعد يون تشى، واتخذ خطوة إلى الأمام. حتى أن يون شياو تمكن من رؤية أنه كان متباعدًا قليلاً.

يجب أن يكون يون تشينغ هونغ نفسه على علم بهذا في قلبه أيضا.

كان هذا كل ما رآه يون تشي في الفناء.

بسماع كلمات يون شياو، حواجب تشينغ هونغ جعدت، ولم يقل كلمة واحدة للحظة، كما لو كان يفكر في شيء. بعد ذلك، أعطى يون تشي ابتسامة خفيفة، ورفع يديه تجاهه. “الأخ الصغير، أشكركم على لطف إنقاذ حياة ابني. جسدي في حالة غير جيدة، لذلك…”

الباب كان مفتوحا مع يون شياو في المقدمة ويون تشي في المؤخرة، ساروا ببطء. بعد ذلك، تم إغلاق الباب. أمام طاولة الخشب الصلب، التي كانت على جانب الباب، التفتت شخصية مرتدية الملابس الخضراء ببطء من الطاولة.

في اللحظة التي رفع فيها يون تشينغ هونغ يديه، قفز يون تشي إلى الجانب من الصدمة. بالتأكيد تجرأ على قبول الاحترام من ملك السماوات نفسه، ومع ذلك، بالتأكيد لم يتحمل لقبوله من هذا الشخص أمامه. وقبل أن يتمكن من الانتهاء، قال يون تشي على عجل. “كب… كبير، هذا لن يعمل. إنقاذ يون شياو ليس سوى جهد صغير من جانبي، فإنه بالتأكيد لا يستحق وجود مثل هذه الاحترام الكبير من الكبير. ليس هناك أي حاجة ليأخذه الكبير إلى القلب.”

كان هذا كل ما رآه يون تشي في الفناء.

يين تشينغ هونغ صدم قليلا للحظة. كان ببساطة يخطط للإنحناء مع قبضته مضمومة، الذي كان مفهومًا بعيدًا جدًا عن الكلمات “احترام الكبير”. حتى أنه أنقذ حياة ابنه، لذا فإن إعطاء مائة من الإنحناءات الشاكرة لن يكون مبالغًا فيه. ردة فعل يون تشى صدمه وحيره.

هل يمكن أن يكون هذا… صلة الدم… التي تم ذكرها في القصص…؟

كما حير يون شياو من رد فعل يون تشى المبالغ فيه. ومع ذلك، بعد أن تفكر للحظة، أدرك فجأة شيئًا، وشرح على نحو سريع لـ يون تشينغ هونغ. “أبي، إنه في الواقع هكذا. على الطريق هنا، اتفقنا بالفعل. بعد أن أحييك، سنصبح أنا والأخ يون أشقاء. إذا كان الأمر كذلك، فإن والدي، سيكون كذلك والد الأخ يون… لهذا السبب، لن يتجرأ الأخ يون بالتأكيد على قبول شكر والده”.

عندما كان يون شياو يتكلم بحماس، أدرك أن عيون يون تشينغ هونغ كانت تتطلع مباشرة إلى يون تشى، وكان تعبيره مذهول قليلا. تحت دعوته، سحب يون تشينغ هونغ نظرته، وقال بابتسامة. “لا يوجد الكثير، شعرت ببساطة أن الأخ الصغير يون قليلاً مألوفًا بشكل مفاجئ”.

“اوه؟ هل أصبحتم أشقاء؟ نظر يون تشينغ هونغ نحو يون تشي، ثم أومأ بابتسامة. “فهمت. رائع… ممتاز… لدى شياو اير مزاج عنيد، لذا عادة ما يقضي وقته بمفرده. إذا كان لديه صديق يمكنه الاعتماد عليه بشكل متبادل، فإن الأمور لن تكون أفضل. وبوصفنا والديه، سنكون سعداء ونشعر بالراحة أيضًا.”

 

على الرغم من أن تعبير يين تشينغ هونغ أظهر الموافقة والفرح، إلا أن يون تشي يمكن أن يرى بوضوح الشكوك في عينيه. وبالفعل، كشخص ظهر فجأة، وكانت هويته وخلفيته غير معروفة، ولم يلتق بهما إلا في يوم واحد… وكان التشكك والحذر هو رد الفعل الأكثر شيوعًا.

هز يون تشي رأسه. “كبير، لا على الإطلاق…” رؤية حالة يون تشينغ هونغ، ارتجفت يديه. في النهاية، لم يعد قادراً على التحمل، حيث قام بخطوة إلى الأمام، وقال. “الكبير يون، هل تمانع السماح لي بإلقاء نظرة على إصاباتك؟ تعلّم هذا الشاب مهاراته الطبية من معلمي، ويمكن أن يقال إنه حقق إنجازات صغيرة فيه. هناك احتمال أن أتمكن من تخفيف مرض الكبير”.

“أبي، دعني أخبرك بهذا، إن الأخ يون لا يصدق حقًا! الأشخاص الثلاثة الذين هاجمونا كانوا جميعًا على مستوى واحد. استخدم الأخ يون ببساطة حركة واحدة، وقتا واحد منهم بسهولة، مما تسبب في أن يقوم الآخران بتبليل سروالهما من الخوف والركض مع ذيولهما بين ساقيهما! علاوة على ذلك، فإن الأخ يون لا يبلغ من العمر سوى اثنين وعشرين عامًا فقط، وهو أكبر مني بأشهر قليلة. حتى لو كان سو شيشان من عائلة سو، فهو بالتأكيد لم يكن مذهلاً مثل الأخ يون عندما كان في الثانية والعشرين من العمر… آآآه، أبي؟ أبي، ما الذي تفكر فيه؟”

“امم”. وعد يون تشى، واتخذ خطوة إلى الأمام. حتى أن يون شياو تمكن من رؤية أنه كان متباعدًا قليلاً.

عندما كان يون شياو يتكلم بحماس، أدرك أن عيون يون تشينغ هونغ كانت تتطلع مباشرة إلى يون تشى، وكان تعبيره مذهول قليلا. تحت دعوته، سحب يون تشينغ هونغ نظرته، وقال بابتسامة. “لا يوجد الكثير، شعرت ببساطة أن الأخ الصغير يون قليلاً مألوفًا بشكل مفاجئ”.

 

يون تشي: “…”

بعد دخول يون تشي، كان نظره ينظر إلى الرجل المرتدي الاخضر لا يغمض، وكان الرجل بالملبس الأخضر يحدق به أيضًا. ولم يعط يون يون شياو ردا مباشرا، وبدلا من ذلك أعطى إيماءة مبتسمة. ” شياو اير، هل هذا هو الصديق الذي كنت تتحدث عنه؟ نظراته غير عادية، في حين أن مزاجه وتحمله أكثر استثنائية… أتساءل كيف يجب أن ادعوك؟”

“مألوف؟ آه، هذا مستحيل على الرغم من ذلك… هذه هي المرة الأولى التي يترك فيها الأخ يون طائفته ليتدرب، وأكثر من ذلك المرة الأولى له في مدينة الشيطان الامبراطورية. يا أبي، يجب أن تتذكر بالتأكيد خطأ”. قال يون شياو.

على الرغم من أن تعبير يين تشينغ هونغ أظهر الموافقة والفرح، إلا أن يون تشي يمكن أن يرى بوضوح الشكوك في عينيه. وبالفعل، كشخص ظهر فجأة، وكانت هويته وخلفيته غير معروفة، ولم يلتق بهما إلا في يوم واحد… وكان التشكك والحذر هو رد الفعل الأكثر شيوعًا.

“هوهو، الألفة التي يتحدث عنها الاب، هو أن الأخ الصغير يون… يشبهني كثيرا عندما كنت صغيرا. بعد قول هذا، يبدو حقاً أكثر تشابهاً.”

“امم”. وعد يون تشى، واتخذ خطوة إلى الأمام. حتى أن يون شياو تمكن من رؤية أنه كان متباعدًا قليلاً.

يون تشي: “…”

بدا يون تشون مذهولا. كانت عيناه قد فرغت، وأطرافه الأربعة تشددت، كما لو أن روحه تركت جسده فجأة. كان على يون شياو أن يناديه باستمرار ثلاث مرات قبل أن يستعيد حاسته أخيرًا… إنه يمتلك الشجاعة الضخمة لكسر السماء، وهو الذي تجرأ على إبادة عشيرة حرق السماء بأكملها، والذي تجرأ على اقتحام “طائفة العنقاء الإلهية” بنفسه عندما واجه هذا الباب غير المكشوف الذي كان على بعد ثلاث خطوات منه، كان قلبه ينبض فعلاً بشكل عشوائي بما لا يقاس… كان ذلك بمثابة إثارة وخوف غريبين لم يشعر بهم من قبل. هذه المشاعر، شيء لا يستطيع تفسيره، ولا وصفه…

“حقا؟” نظر يون شياو في يون تشينغ هونغ، ثم نظر في يون تشي. ثم فجأة، ابتسم، وقال. “هيهي! أبي، في وقت سابق، قلت حتى أن الأخ يون بدا غير عادي، الآن، قلت فجأة أن الاخ يون يبدو مثلك عندما كنت صغيرا… كنت تحاول بوضوح التباهي بنفسك. قالت الأم أنك كنت معتدا بنفسك جدا عندما كنت صغيرا؛ كما هو متوقع، لم تكن مخطأة قليلاً.”

ومع ذلك، في الوقت الحالي، عندما كان على وشك مقابلتهم… حالته الذهنية الخاصة التي كان يعتقد أنها صلبة مثل الفولاذ في فوضى كبيرة، وكان في حالة خسارة كاملة.

“ههههههه” ضحك تشينغ هونغ بصوت مرتفع من كلمات يون شياو. ومع ذلك، بعد أن ضحك فقط لبضع لحظات قصيرة، فقد فجأة التنفس، وبدأ في السعال بشدة. “سعال… سعال، سعال، سعال، سعال، سعال…”

كما حير يون شياو من رد فعل يون تشى المبالغ فيه. ومع ذلك، بعد أن تفكر للحظة، أدرك فجأة شيئًا، وشرح على نحو سريع لـ يون تشينغ هونغ. “أبي، إنه في الواقع هكذا. على الطريق هنا، اتفقنا بالفعل. بعد أن أحييك، سنصبح أنا والأخ يون أشقاء. إذا كان الأمر كذلك، فإن والدي، سيكون كذلك والد الأخ يون… لهذا السبب، لن يتجرأ الأخ يون بالتأكيد على قبول شكر والده”.

“آه! الآب!” كان يون شياو مندهش، وبعد ذلك، ضغط كفه على ظهر يون تشينغ هونغ. ومع ذلك، في اللحظة التي كان على وشك تداول طاقته العميقة، بدأ ظهره وأعضاءه الداخلية في الألم الشديد. وتضاءلت تعابيره على الفور، وارتطم جسده، وكان الجرح على ظهره يقترب من تدفق الدم.

ومع ذلك، في الوقت الحالي، عندما كان على وشك مقابلتهم… حالته الذهنية الخاصة التي كان يعتقد أنها صلبة مثل الفولاذ في فوضى كبيرة، وكان في حالة خسارة كاملة.

لحسن الحظ، لم يشعر يون تشينغ هونغ بسلوكه الغير طبيعي، كما قال مع تلويحة من يده. “أنا بخير. هذا مجرد مرض قديم. انها ليست كما انك لا تعرف شيئا عن ذلك… الأخ الصغير يون، هذا الجسم يون كان مريضا لسنوات عديدة. لتزويدك بكرم الضيافة، فمن المؤكد أنه أمر محرج.”

الباب كان مفتوحا مع يون شياو في المقدمة ويون تشي في المؤخرة، ساروا ببطء. بعد ذلك، تم إغلاق الباب. أمام طاولة الخشب الصلب، التي كانت على جانب الباب، التفتت شخصية مرتدية الملابس الخضراء ببطء من الطاولة.

هز يون تشي رأسه. “كبير، لا على الإطلاق…” رؤية حالة يون تشينغ هونغ، ارتجفت يديه. في النهاية، لم يعد قادراً على التحمل، حيث قام بخطوة إلى الأمام، وقال. “الكبير يون، هل تمانع السماح لي بإلقاء نظرة على إصاباتك؟ تعلّم هذا الشاب مهاراته الطبية من معلمي، ويمكن أن يقال إنه حقق إنجازات صغيرة فيه. هناك احتمال أن أتمكن من تخفيف مرض الكبير”.

“الأخ يون، ما الخطب؟” سأل يون شياو.

 

لقد اختبر حياة شخصين. في حياته الأولى، كان معلمه هو الذي رباه، وفي حياته الثانية، كان جده شياو الذي قام بتربيته… في كلا الحالتين، لم يكن لديه أبوين. حتى الوالدين الحاضرين لهذه الحياة غادروا العالم قبل أن يدرك بوعي محيطه.

 

وقف يون شياو أمام البيت الرئيسي، وقال بصوت خفيف. “أبي، هل أنت في الداخل؟ أحضرت صديقي، يود مقابلتك”.

 

كان هذا كل ما رآه يون تشي في الفناء.

 

قام يون شياو بتعديل أنفاسه ببطء، مما سمح لبشرته بأن تبدو أفضل قليلاً، ثم مد يده لمس ظهره ليؤكد أن الملابس الجديدة التى غيرها لم يكن بها أي آثار لبقع الدم. عندها فقط حصل على راحة البال، واتخذ خطوتين للأمام. تماما كما كان على وشك الدخول إلى الفناء، إلا أنه أدرك أن يون تشي لا يتبعه. تحول عن عينيه إلى الجانب، ورأى أن يون تشي يحدق حاليا إلى الأمام، كما لو كان بالفعل يفكر في شيئ ما.

 

لحسن الحظ، لم يشعر يون تشينغ هونغ بسلوكه الغير طبيعي، كما قال مع تلويحة من يده. “أنا بخير. هذا مجرد مرض قديم. انها ليست كما انك لا تعرف شيئا عن ذلك… الأخ الصغير يون، هذا الجسم يون كان مريضا لسنوات عديدة. لتزويدك بكرم الضيافة، فمن المؤكد أنه أمر محرج.”

في اللحظة التي رفع فيها يون تشينغ هونغ يديه، قفز يون تشي إلى الجانب من الصدمة. بالتأكيد تجرأ على قبول الاحترام من ملك السماوات نفسه، ومع ذلك، بالتأكيد لم يتحمل لقبوله من هذا الشخص أمامه. وقبل أن يتمكن من الانتهاء، قال يون تشي على عجل. “كب… كبير، هذا لن يعمل. إنقاذ يون شياو ليس سوى جهد صغير من جانبي، فإنه بالتأكيد لا يستحق وجود مثل هذه الاحترام الكبير من الكبير. ليس هناك أي حاجة ليأخذه الكبير إلى القلب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط