نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 529

إنذار زائف

إنذار زائف

كان رد فعل يون تشينغ هونغ أكثر قوة مما توقعه يون تشي. لشخص مثل يون تشينغ هونغ، حتى لو كان جبل تاي سقط أمامه، لن يتوانى. ومع ذلك، كانت كلمات “الصداقة” و “الولاء” أشياء أكثر أهمية بالنسبة له من حياته. كيف يمكن أن يقبل حقيقة أن أخوه الأفضل في هذه الحياة، الذي أنقذ عائلته، مات بسببه. مع حتى عائلته قد انهارت…

كانت ببساطة وحشًا غير مفهوم!

ذهبت مو يورو لدعم يون تشينغ هونغ. في هذا العالم، كانت هي الشخص الذي فهمه أكثر من غيرها، وكانت تعرف بوضوح مدى التأثير الذي كان سيسببه هذا الأمر. لم تواسيه، وبكت فقط بصمت معه.

على الرغم من أن شياو يينغ كان والد يون شياو، إلا أنه لم يره من قبل، ولم يظهر اسمه في ذاكرته من قبل. كان فقط اليوم أنه اكتشف وجوده. وهكذا، بعلاقات الدم الأخرى، كان لا يحمل أي مشاعر تجاه والده الحقيقي. سمع أنه لم يعد في العالم الحي، بخلاف الشعور بألم شديد وفراغ عميق داخل عروقه، لم يشعر بحزن كبير. أو، على الأقل، لم يكن ساحق مثلما شعر يون تشينغ هونغ… ونحو يون تشينغ هونغ، كان هناك امتنان لتربيته لأكثر من عشرين عاما.

واساه يون تشى: “الأب، العم شياو قد مات بالفعل لمدة 22 عاما. قد يكون قد أعيدت ولادته بالفعل ويعيش حياة أكثر مثالية من حياته السابقة، لذا توقف عن لوم نفسك. أنت بطريرك عائلة يون، دعم العشيرة بأكملها، ووالدي ووالد يون شياو. في هذا العالم، لا يوجد شيء يمكن أن سقطك”.

نطق يون تشينغ هونغ أربعة “بخير” على التوالي. كانت عيناه غير مركزة، وكان وجهه لايزال أبيض شاحبًا ولم يكن يبدو عليه “بخير”. يون شياو عض شفتيه، تقدم وقال بصوت عال: “الأب، لا تتصرف هكذا. هذا ليس خطأك، علاوة على ذلك… أنت أخ مع والدي الحقيقي؛ حتى لو توفي أثناء إنقاذك، فأنا متأكد من أنه مات بدون أي كراهية أو عدم رغبة. أعتقد أنه إذا كان الشخص الذي هرب في ذلك الوقت هو والدي، حتى لو كنت تعرف العواقب، فستستمر في اتخاذ نفس الاختيار… لذلك، رجاء لا تلقي باللوم على نفسك بعد الآن. هذا هو الخيار الذي اتخذه والدي. لن يلومك، ولن يقوم أي شخص آخر بذلك… الأب، إلا إذا كنت تعيش على أكمل وجه وتعتني بنفسك، ستسمح لوالدي بالراحة…”

“أنا بخير… بخير… بخير… بخير…”

يحدق يون شياو بهدوء لفترة من الوقت، قبل فهم أخيرا ما قاله يون تشي. ولوح بسرعة، وجهه حتى يكشف عن علامات الذعر: “لا، لا، لا… لن أفعل، لن أفعل! أنا بالتأكيد لن أفعل! لدي بالفعل الأخت السابعة… من الجيد أن الأخ الأكبر تزوجها، إنه أمر جيد”.

نطق يون تشينغ هونغ أربعة “بخير” على التوالي. كانت عيناه غير مركزة، وكان وجهه لايزال أبيض شاحبًا ولم يكن يبدو عليه “بخير”. يون شياو عض شفتيه، تقدم وقال بصوت عال: “الأب، لا تتصرف هكذا. هذا ليس خطأك، علاوة على ذلك… أنت أخ مع والدي الحقيقي؛ حتى لو توفي أثناء إنقاذك، فأنا متأكد من أنه مات بدون أي كراهية أو عدم رغبة. أعتقد أنه إذا كان الشخص الذي هرب في ذلك الوقت هو والدي، حتى لو كنت تعرف العواقب، فستستمر في اتخاذ نفس الاختيار… لذلك، رجاء لا تلقي باللوم على نفسك بعد الآن. هذا هو الخيار الذي اتخذه والدي. لن يلومك، ولن يقوم أي شخص آخر بذلك… الأب، إلا إذا كنت تعيش على أكمل وجه وتعتني بنفسك، ستسمح لوالدي بالراحة…”

“حقا؟” مو يورو تحدثت بصدمة، وتهيج تعبيرها وفي نفس الوقت ارتبك: “هل هذا يعني ان لدي ابنة في القانون بالفعل؟ إذن… كم عمرها، ابنة من؟ هل هي جميلة؟ كيف هو أعصابها، هل هي مطيعة؟ هل هي لطيفة لك؟”

على الرغم من أن شياو يينغ كان والد يون شياو، إلا أنه لم يره من قبل، ولم يظهر اسمه في ذاكرته من قبل. كان فقط اليوم أنه اكتشف وجوده. وهكذا، بعلاقات الدم الأخرى، كان لا يحمل أي مشاعر تجاه والده الحقيقي. سمع أنه لم يعد في العالم الحي، بخلاف الشعور بألم شديد وفراغ عميق داخل عروقه، لم يشعر بحزن كبير. أو، على الأقل، لم يكن ساحق مثلما شعر يون تشينغ هونغ… ونحو يون تشينغ هونغ، كان هناك امتنان لتربيته لأكثر من عشرين عاما.

“الجد على ما يرام، لا يزال يتمتع بصحة جيدة.” الحزن يلمح بعيون يون تشى: “إنه فقط يعيش بمرارة طوال هذه السنوات. ألم فقدان ابنه، حزن فقدان زوجته… كان لا يزال بحاجة إلى تحمل كل هذا أثناء تربيتي والعمة الصغير. وعلاوة على ذلك، كانت عروقي العميقة مشلولة منذ صغري. لم أكن قادراً على التدريب عميق، وأصبحت العائلة، حتى مزحة في مدينة الغيمة العائمة. هذا تسبب في زيادة عبئه أيضا، مما تسبب في انخفاض مكانته داخل عائلة شياو بشكل كبير… ومع ذلك، على الرغم من أنه كان مثقلًا بكل هذا، لم يظهر الجد أي شيء من الكراهية نحوي، “الجاني” وراء كل هذا، وبدلا من ذلك أظهر لي نفس القدر من الحب والرعاية التي أظهرها للعمة الصغيرة. رباني، وحماني من المطر والعاصفة، علمني دروس الحياة، واستمر في مواساتي، عندما اتعرض للسخرية والمضايقة باستمرار… كل هذا الوقت، بحث عن الجاني الذي أضر العم شياو بينما كان يبحث باستمرار عن الأطباء المشهورين الذين يمكنهم أن يصلحوا عروقي العميقة…”

لم يكن يون تشى يتوقع أن يكون يون شياو هادئًا وأن يواسي يون تشينغ هونغ. بالنسبة لـ يون تشينغ هونغ، فإن تسامح يون شياو سوف ينتصر على أي كلمات قالها له الآخرون، لأن يون شياو كان سليل شياو يينغ، وكان من سلالته. امتنانه وندمه نحو شياو يينغ يمكن سداده ووضعه على يون شياو، ومن تعاطفه، ما تلقاه هو نفس مغفرة عائلة شياو…

“خطوبة قبل الولادة؟” اتسعت عيون يون شياو.

التركيز عاد ببطء إلى عيون يون تشينغ هونغ. نظر بشكل مستقيم إلى يون شياو، ثم مد ذراعيه فجأة، بقوة امسك أكتاف يون شياو: “شياو إير، أنت حقا… لا تلومني؟ كنت الشخص الذي تسبب في أن تفقد والديك الحقيقيين… ”

امم؟ تبدو جميلة؟ حتى لو كانت، كيف يمكن أن تقارن في المظهر إلى الأخت السابعة… فكر يون شياو بعزم.

“انا لا ألومك.” هز يون شياو رأسه دون تردد: “على الرغم من أنني فقدت والديّ، السماوات كانت لطيفة معي وأعطتني اثنين من الآباء المحبين… نحو الأب والأم، ليس لدي سوى الاحترام والامتنان، لماذا ألومكما… والداي الحقيقيين في السماء لا يلومكما أيضا. وبدلاً من ذلك، فإن استخدام حياة المرء في مقابل حياة أخ جيد لن يؤدي إلا إلى تحقيق الرضا والسعادة. على سبيل المثال… إذا صادف الأخ الأكبر يومًا ما أي خطر وأستطيع إنقاذه بإستخدام حياتي، فسأفعل ذلك بدون تردد…”

“يون شياو…” يون تشي تمتم.

“اوه؟” كشف وجه يون تشينغ هونغ علامات ابتسامة.

“جيد… طفل جيد!” ربت يون تشينغ هونغ كتفه بشدة، ورفع رأسه، وفجأة ضحك بصوت عال: “هاهاهاها… لا عجب أنك ابني، ولا عجب أنك ابن شياو يينغ! أخي شياو، إذا سمعت هذا من الأعلى، يجب أن تضحك بحرارة وأنت تنظر إلى الابن الذي لديك… الأخ شياو، ابنك هو ابني! كونوا مطمئنين أنه طالما أني، يون تشينغ هونغ، لا يزال لدي نفس واحد، لن أسمح لأي شخص أن يتنمر على ابننا!”

كان رد فعل يون تشينغ هونغ أكثر قوة مما توقعه يون تشي. لشخص مثل يون تشينغ هونغ، حتى لو كان جبل تاي سقط أمامه، لن يتوانى. ومع ذلك، كانت كلمات “الصداقة” و “الولاء” أشياء أكثر أهمية بالنسبة له من حياته. كيف يمكن أن يقبل حقيقة أن أخوه الأفضل في هذه الحياة، الذي أنقذ عائلته، مات بسببه. مع حتى عائلته قد انهارت…

“شياو إير، شكرا لك”.وقالت مو يورو برفق. كانت تعرف أنه لو لم يقل يون شياو هذه الكلمات، فلن يكون يون تشينغ هونغ، الذي يهتم إلى الولاء والصداقة في حياته، قادراً على قبولها بهذه السرعة.

مرتين، في الواقع!

“تشي إير، الجد شياو الذي رباك لا يزال بخير؟” سأل يون تشينغ هونغ.

“جيد… طفل جيد!” ربت يون تشينغ هونغ كتفه بشدة، ورفع رأسه، وفجأة ضحك بصوت عال: “هاهاهاها… لا عجب أنك ابني، ولا عجب أنك ابن شياو يينغ! أخي شياو، إذا سمعت هذا من الأعلى، يجب أن تضحك بحرارة وأنت تنظر إلى الابن الذي لديك… الأخ شياو، ابنك هو ابني! كونوا مطمئنين أنه طالما أني، يون تشينغ هونغ، لا يزال لدي نفس واحد، لن أسمح لأي شخص أن يتنمر على ابننا!”

“الجد على ما يرام، لا يزال يتمتع بصحة جيدة.” الحزن يلمح بعيون يون تشى: “إنه فقط يعيش بمرارة طوال هذه السنوات. ألم فقدان ابنه، حزن فقدان زوجته… كان لا يزال بحاجة إلى تحمل كل هذا أثناء تربيتي والعمة الصغير. وعلاوة على ذلك، كانت عروقي العميقة مشلولة منذ صغري. لم أكن قادراً على التدريب عميق، وأصبحت العائلة، حتى مزحة في مدينة الغيمة العائمة. هذا تسبب في زيادة عبئه أيضا، مما تسبب في انخفاض مكانته داخل عائلة شياو بشكل كبير… ومع ذلك، على الرغم من أنه كان مثقلًا بكل هذا، لم يظهر الجد أي شيء من الكراهية نحوي، “الجاني” وراء كل هذا، وبدلا من ذلك أظهر لي نفس القدر من الحب والرعاية التي أظهرها للعمة الصغيرة. رباني، وحماني من المطر والعاصفة، علمني دروس الحياة، واستمر في مواساتي، عندما اتعرض للسخرية والمضايقة باستمرار… كل هذا الوقت، بحث عن الجاني الذي أضر العم شياو بينما كان يبحث باستمرار عن الأطباء المشهورين الذين يمكنهم أن يصلحوا عروقي العميقة…”

“شياو إير، شكرا لك”.وقالت مو يورو برفق. كانت تعرف أنه لو لم يقل يون شياو هذه الكلمات، فلن يكون يون تشينغ هونغ، الذي يهتم إلى الولاء والصداقة في حياته، قادراً على قبولها بهذه السرعة.

لتكون قادرة على تربية طفل مثل شياو يينغ، لم يفكر يون تشينغ هونغ حتى لحظة في أن شياو لي لم يكن أبًا عظيمًا. تنهد في أسفه العميق: “تشي إير، يجب علينا دائما أن نتذكر لطف عائلة شياو في قلوبنا ولا ننسى ذلك أبدا! الجد شياو الذي رباك… سوف يكون إلى الأبد جدك! في المستقبل، بغض النظر عن مدى قوتك، وكم الإنجازات التي تحصل عليها، يجب عليك ألا تنسى كل هذه الأشياء!”

“انا لا ألومك.” هز يون شياو رأسه دون تردد: “على الرغم من أنني فقدت والديّ، السماوات كانت لطيفة معي وأعطتني اثنين من الآباء المحبين… نحو الأب والأم، ليس لدي سوى الاحترام والامتنان، لماذا ألومكما… والداي الحقيقيين في السماء لا يلومكما أيضا. وبدلاً من ذلك، فإن استخدام حياة المرء في مقابل حياة أخ جيد لن يؤدي إلا إلى تحقيق الرضا والسعادة. على سبيل المثال… إذا صادف الأخ الأكبر يومًا ما أي خطر وأستطيع إنقاذه بإستخدام حياتي، فسأفعل ذلك بدون تردد…”

“امم!” أومأ يون تشي بشدة. التفت نحو يون شياو، وقال: “يون شياو، على الرغم من أن والديك لم يعودان موجودان معنا، لا يزال لديك الجد. إنه جد خير ونبيل. قبل عدة سنوات، عندما حصلت على بعض الإنجازات، شعر بالارتياح في نهاية المطاف، وبدأت في التفكير بالموت. ومع ذلك، عندما أخبرته أنك على الأرجح ما زلت على قيد الحياة، وجد أخيراً الأمل، واختفت كل أفكاره السلبية. إذا تمكنت من العثور على وسيلة للعودة إلى قارة السماء العميقة في يوم من الأيام، فيجب عليّ أن أجلبك لجعل الجد يراك. سوف يكون سعيدًا بالتأكيد… لا تزال لديك العمة الصغيرة، رغم أنها أصغر سنًا بعام، لا تزال عمتك بالدم. انها مؤذية ولطيفة، وعندما تراها، أنت بالتأكيد ستكون مبتهجًا لأن يكون لك هذا القريب… أيضًا، لا يزال لديك خطوبة قبل الولادة… آه…”

“اوه!” صاح يون شياو، عقله يستحضر على الفور صورة امرأة ذات عيون لا حياة بها، وجه جامد وتعبير بارد… كما فكر في ذلك، نظر بعيدا. قلبه تنهد عميقا… فيو! شيء جيد ان الأخ الأكبر تزوجها. إذا تزوجت حقاً بمثل هذه المرأة، ستكون مملة جداً. الأخت السابعة لا تزال الأفضل، بصوتها اللطيف، عيونها اللطيفة، مزاجها اللطيف. انها حتى لطيفة عندما تكون غاضبة…

“خطوبة قبل الولادة؟” اتسعت عيون يون شياو.

لم يكن يون تشى يتوقع أن يكون يون شياو هادئًا وأن يواسي يون تشينغ هونغ. بالنسبة لـ يون تشينغ هونغ، فإن تسامح يون شياو سوف ينتصر على أي كلمات قالها له الآخرون، لأن يون شياو كان سليل شياو يينغ، وكان من سلالته. امتنانه وندمه نحو شياو يينغ يمكن سداده ووضعه على يون شياو، ومن تعاطفه، ما تلقاه هو نفس مغفرة عائلة شياو…

كان يون تشى مضطربًا بعض الشيء، دون وعي، الأمر المتعلق ب “زواج الأطفال” من يون شياو وشيا شينغيو. عندما قال ذلك، كان مرتبكًا، وعند رؤية تعبير يون شياو البريء، كان بإمكانه فقط الابتسام من الحرج، وقال: “إرم، الأب، الأم، لدي شيء نسيت أن أخبركم به. خلال وقتي في قارة السماء العميقة، تزوجت بالفعل.”

مرتين، في الواقع!

لقد تأثر يون تشينغ هونغ بعمق: “في سن الثانية والعشرين، أصبحت مهاراتك الطبية تفوق بكثير أفضل طبيب في عالم الشيطان الوهمي. وإذا قمت بإعادة بناء الأوردة العميقة في سن السادسة عشرة، فإنك لم تتدرب إلا لمدة ست سنوات. لقد وصلت إلى عالم العميق مع ست سنوات من التدريب، ومع ذلك يمكن أن تهزم بسهولة مرحلة مبكرة من افرلورد. يجب أن يكون معلموك عباقرة غير عاديين.”

“اوه؟” كشف وجه يون تشينغ هونغ علامات ابتسامة.

“شياو إير، شكرا لك”.وقالت مو يورو برفق. كانت تعرف أنه لو لم يقل يون شياو هذه الكلمات، فلن يكون يون تشينغ هونغ، الذي يهتم إلى الولاء والصداقة في حياته، قادراً على قبولها بهذه السرعة.

“حقا؟” مو يورو تحدثت بصدمة، وتهيج تعبيرها وفي نفس الوقت ارتبك: “هل هذا يعني ان لدي ابنة في القانون بالفعل؟ إذن… كم عمرها، ابنة من؟ هل هي جميلة؟ كيف هو أعصابها، هل هي مطيعة؟ هل هي لطيفة لك؟”

ارتعشت شفاه يون تشي، لكنه لم يقل حقيقة أنه كان لديه بالفعل اثنين من الزوجات. وعلاوة على ذلك، فإنه لم يتحدث أيضًا عن إنجاب طفل مع امرأة لم تكن زوجته، لأن قولها سيسبب لهم المزيد من القلق.

تسببت سلسلة أسئلة مو يورو في جعل يون تشي يخدش رأسه ويجيب بإحراج قليل: “عندما كان عمري 16 سنة، كنت قد تزوجت بالفعل. وعلاوة على ذلك… في الواقع… الشخص الذي تزوجت، كان والدها والعم شياو قد قررا زواجها قبل ولادتها ويون شياو حتى، وفي النهاية…هي… تزوجتني”.

“خطوبة قبل الولادة؟” اتسعت عيون يون شياو.

إذا لم يكن لما حدث، كان ينبغي أن يكون الشخص الذي قد تزوج من شيا شينغيو، يون شياو. على الرغم من أن يون تشي لم يعرف هذا في ذلك الوقت، إلا أنه لا يزال يسرق خطيبة يون شياو. سأل بقلق قليلا: “يون شياو، أنت لن تلومني على انتزاع… إي، زواج الأطفال الخاص بك، أليس كذلك؟”

“اوه!” صاح يون شياو، عقله يستحضر على الفور صورة امرأة ذات عيون لا حياة بها، وجه جامد وتعبير بارد… كما فكر في ذلك، نظر بعيدا. قلبه تنهد عميقا… فيو! شيء جيد ان الأخ الأكبر تزوجها. إذا تزوجت حقاً بمثل هذه المرأة، ستكون مملة جداً. الأخت السابعة لا تزال الأفضل، بصوتها اللطيف، عيونها اللطيفة، مزاجها اللطيف. انها حتى لطيفة عندما تكون غاضبة…

يحدق يون شياو بهدوء لفترة من الوقت، قبل فهم أخيرا ما قاله يون تشي. ولوح بسرعة، وجهه حتى يكشف عن علامات الذعر: “لا، لا، لا… لن أفعل، لن أفعل! أنا بالتأكيد لن أفعل! لدي بالفعل الأخت السابعة… من الجيد أن الأخ الأكبر تزوجها، إنه أمر جيد”.

واساه يون تشى: “الأب، العم شياو قد مات بالفعل لمدة 22 عاما. قد يكون قد أعيدت ولادته بالفعل ويعيش حياة أكثر مثالية من حياته السابقة، لذا توقف عن لوم نفسك. أنت بطريرك عائلة يون، دعم العشيرة بأكملها، ووالدي ووالد يون شياو. في هذا العالم، لا يوجد شيء يمكن أن سقطك”.

بدا يون شياو مرتاحًا بعض الشيء، وعندما انتهى من حديثه، قام حتى بقمع صوته ليهمس لـ يون تشي: “الأخ الأكبر… حقيقة أنني في الواقع لدي خطيبة، من فضلك لا تخبر الأخت السابعة عن ذلك.  خلاف ذلك… قد تغضب.”

مرتين، في الواقع!

“أوه! بالطبع لن أخبرها.” قال يون تشي على عجل… كان قلقا على لا شيء.

على الرغم من أن شياو يينغ كان والد يون شياو، إلا أنه لم يره من قبل، ولم يظهر اسمه في ذاكرته من قبل. كان فقط اليوم أنه اكتشف وجوده. وهكذا، بعلاقات الدم الأخرى، كان لا يحمل أي مشاعر تجاه والده الحقيقي. سمع أنه لم يعد في العالم الحي، بخلاف الشعور بألم شديد وفراغ عميق داخل عروقه، لم يشعر بحزن كبير. أو، على الأقل، لم يكن ساحق مثلما شعر يون تشينغ هونغ… ونحو يون تشينغ هونغ، كان هناك امتنان لتربيته لأكثر من عشرين عاما.

“على أي حال… زوجتي قبل الولادة… أوه لا، كنت أعني زوجة أخي، ما اسمها؟ هل هي جميلة؟” سأل يون شياو باهتمام. على الرغم من أن يون شياو لم يكن مهتمًا بالتأكيد بأي امرأة أخرى، إلا أنه كان مهتمًا بشيء مثل “زواج الأطفال”.

“اوه!” صاح يون شياو، عقله يستحضر على الفور صورة امرأة ذات عيون لا حياة بها، وجه جامد وتعبير بارد… كما فكر في ذلك، نظر بعيدا. قلبه تنهد عميقا… فيو! شيء جيد ان الأخ الأكبر تزوجها. إذا تزوجت حقاً بمثل هذه المرأة، ستكون مملة جداً. الأخت السابعة لا تزال الأفضل، بصوتها اللطيف، عيونها اللطيفة، مزاجها اللطيف. انها حتى لطيفة عندما تكون غاضبة…

يفرك يون تشي ذقنه وأجاب: “إنها تدعى شيا شينغيو. إنها نفس عمرنا تبدو جميلة لكن شخصيتها باردة قليلاً. رغبتها الأكبر هي السعي وراء قوة عميقة وغيرها من التدريب، وليس لديها مصالح أخرى. بعد أيام قليلة من الزواج مني، دخلت طائفتها، وبعد ذلك، على مدى السنوات القليلة المقبلة، لم أراها كثيراً. لقد نسيتني على الأرجح الآن”.

لتكون قادرة على تربية طفل مثل شياو يينغ، لم يفكر يون تشينغ هونغ حتى لحظة في أن شياو لي لم يكن أبًا عظيمًا. تنهد في أسفه العميق: “تشي إير، يجب علينا دائما أن نتذكر لطف عائلة شياو في قلوبنا ولا ننسى ذلك أبدا! الجد شياو الذي رباك… سوف يكون إلى الأبد جدك! في المستقبل، بغض النظر عن مدى قوتك، وكم الإنجازات التي تحصل عليها، يجب عليك ألا تنسى كل هذه الأشياء!”

“اوه!” صاح يون شياو، عقله يستحضر على الفور صورة امرأة ذات عيون لا حياة بها، وجه جامد وتعبير بارد… كما فكر في ذلك، نظر بعيدا. قلبه تنهد عميقا… فيو! شيء جيد ان الأخ الأكبر تزوجها. إذا تزوجت حقاً بمثل هذه المرأة، ستكون مملة جداً. الأخت السابعة لا تزال الأفضل، بصوتها اللطيف، عيونها اللطيفة، مزاجها اللطيف. انها حتى لطيفة عندما تكون غاضبة…

“على أي حال… زوجتي قبل الولادة… أوه لا، كنت أعني زوجة أخي، ما اسمها؟ هل هي جميلة؟” سأل يون شياو باهتمام. على الرغم من أن يون شياو لم يكن مهتمًا بالتأكيد بأي امرأة أخرى، إلا أنه كان مهتمًا بشيء مثل “زواج الأطفال”.

امم؟ تبدو جميلة؟ حتى لو كانت، كيف يمكن أن تقارن في المظهر إلى الأخت السابعة… فكر يون شياو بعزم.

ذهبت مو يورو لدعم يون تشينغ هونغ. في هذا العالم، كانت هي الشخص الذي فهمه أكثر من غيرها، وكانت تعرف بوضوح مدى التأثير الذي كان سيسببه هذا الأمر. لم تواسيه، وبكت فقط بصمت معه.

“إن الشخص الذي كان قادرا على السماح لـ شياو ينغ بترتيب خطوبة ما قبل الولادة لن يكون بالتأكيد مفتقراً لأي شيء”. ترفت الدموع في عيون مو يورو مرة أخرى: “لم أفكر أبداً أن ابني قد أقام عائلة بالفعل.”

“يون شياو…” يون تشي تمتم.

ارتعشت شفاه يون تشي، لكنه لم يقل حقيقة أنه كان لديه بالفعل اثنين من الزوجات. وعلاوة على ذلك، فإنه لم يتحدث أيضًا عن إنجاب طفل مع امرأة لم تكن زوجته، لأن قولها سيسبب لهم المزيد من القلق.

يحدق يون شياو بهدوء لفترة من الوقت، قبل فهم أخيرا ما قاله يون تشي. ولوح بسرعة، وجهه حتى يكشف عن علامات الذعر: “لا، لا، لا… لن أفعل، لن أفعل! أنا بالتأكيد لن أفعل! لدي بالفعل الأخت السابعة… من الجيد أن الأخ الأكبر تزوجها، إنه أمر جيد”.

“تشي إير، ماذا حدث لعروقك العميقة؟ من شفاهم لك؟” سأل يون تشينغ هونغ السؤال الذي كان في ذهنه لفترة طويلة.

“إن الشخص الذي كان قادرا على السماح لـ شياو ينغ بترتيب خطوبة ما قبل الولادة لن يكون بالتأكيد مفتقراً لأي شيء”. ترفت الدموع في عيون مو يورو مرة أخرى: “لم أفكر أبداً أن ابني قد أقام عائلة بالفعل.”

أجاب يون تشي: “لدي معلمين. واحد منهم علمني الفنون الطبية. ساعدني الآخر على إعادة بناء عروقي العميقة وتدريبي عندما كنت في السادسة عشر من عمري.”

بدا يون شياو مرتاحًا بعض الشيء، وعندما انتهى من حديثه، قام حتى بقمع صوته ليهمس لـ يون تشي: “الأخ الأكبر… حقيقة أنني في الواقع لدي خطيبة، من فضلك لا تخبر الأخت السابعة عن ذلك.  خلاف ذلك… قد تغضب.”

لقد تأثر يون تشينغ هونغ بعمق: “في سن الثانية والعشرين، أصبحت مهاراتك الطبية تفوق بكثير أفضل طبيب في عالم الشيطان الوهمي. وإذا قمت بإعادة بناء الأوردة العميقة في سن السادسة عشرة، فإنك لم تتدرب إلا لمدة ست سنوات. لقد وصلت إلى عالم العميق مع ست سنوات من التدريب، ومع ذلك يمكن أن تهزم بسهولة مرحلة مبكرة من افرلورد. يجب أن يكون معلموك عباقرة غير عاديين.”

لقد تأثر يون تشينغ هونغ بعمق: “في سن الثانية والعشرين، أصبحت مهاراتك الطبية تفوق بكثير أفضل طبيب في عالم الشيطان الوهمي. وإذا قمت بإعادة بناء الأوردة العميقة في سن السادسة عشرة، فإنك لم تتدرب إلا لمدة ست سنوات. لقد وصلت إلى عالم العميق مع ست سنوات من التدريب، ومع ذلك يمكن أن تهزم بسهولة مرحلة مبكرة من افرلورد. يجب أن يكون معلموك عباقرة غير عاديين.”

كان معلمه الطبي في الواقع عبقريًا غير عادي.

يحدق يون شياو بهدوء لفترة من الوقت، قبل فهم أخيرا ما قاله يون تشي. ولوح بسرعة، وجهه حتى يكشف عن علامات الذعر: “لا، لا، لا… لن أفعل، لن أفعل! أنا بالتأكيد لن أفعل! لدي بالفعل الأخت السابعة… من الجيد أن الأخ الأكبر تزوجها، إنه أمر جيد”.

ولكن بالنسبة لياسمين…

“حقا؟” مو يورو تحدثت بصدمة، وتهيج تعبيرها وفي نفس الوقت ارتبك: “هل هذا يعني ان لدي ابنة في القانون بالفعل؟ إذن… كم عمرها، ابنة من؟ هل هي جميلة؟ كيف هو أعصابها، هل هي مطيعة؟ هل هي لطيفة لك؟”

كانت ببساطة وحشًا غير مفهوم!

التركيز عاد ببطء إلى عيون يون تشينغ هونغ. نظر بشكل مستقيم إلى يون شياو، ثم مد ذراعيه فجأة، بقوة امسك أكتاف يون شياو: “شياو إير، أنت حقا… لا تلومني؟ كنت الشخص الذي تسبب في أن تفقد والديك الحقيقيين… ”

 

كان يون تشى مضطربًا بعض الشيء، دون وعي، الأمر المتعلق ب “زواج الأطفال” من يون شياو وشيا شينغيو. عندما قال ذلك، كان مرتبكًا، وعند رؤية تعبير يون شياو البريء، كان بإمكانه فقط الابتسام من الحرج، وقال: “إرم، الأب، الأم، لدي شيء نسيت أن أخبركم به. خلال وقتي في قارة السماء العميقة، تزوجت بالفعل.”

 

“اوه!” صاح يون شياو، عقله يستحضر على الفور صورة امرأة ذات عيون لا حياة بها، وجه جامد وتعبير بارد… كما فكر في ذلك، نظر بعيدا. قلبه تنهد عميقا… فيو! شيء جيد ان الأخ الأكبر تزوجها. إذا تزوجت حقاً بمثل هذه المرأة، ستكون مملة جداً. الأخت السابعة لا تزال الأفضل، بصوتها اللطيف، عيونها اللطيفة، مزاجها اللطيف. انها حتى لطيفة عندما تكون غاضبة…

 

“انا لا ألومك.” هز يون شياو رأسه دون تردد: “على الرغم من أنني فقدت والديّ، السماوات كانت لطيفة معي وأعطتني اثنين من الآباء المحبين… نحو الأب والأم، ليس لدي سوى الاحترام والامتنان، لماذا ألومكما… والداي الحقيقيين في السماء لا يلومكما أيضا. وبدلاً من ذلك، فإن استخدام حياة المرء في مقابل حياة أخ جيد لن يؤدي إلا إلى تحقيق الرضا والسعادة. على سبيل المثال… إذا صادف الأخ الأكبر يومًا ما أي خطر وأستطيع إنقاذه بإستخدام حياتي، فسأفعل ذلك بدون تردد…”

يفرك يون تشي ذقنه وأجاب: “إنها تدعى شيا شينغيو. إنها نفس عمرنا تبدو جميلة لكن شخصيتها باردة قليلاً. رغبتها الأكبر هي السعي وراء قوة عميقة وغيرها من التدريب، وليس لديها مصالح أخرى. بعد أيام قليلة من الزواج مني، دخلت طائفتها، وبعد ذلك، على مدى السنوات القليلة المقبلة، لم أراها كثيراً. لقد نسيتني على الأرجح الآن”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط