وهذا هو تمزيق حفيدك
“هاهاهاهاهاها”، ضحك الدوق مينغ مرة أخرى، حيث تقدم ببطء. على الرغم من وجود حاجز وقائي بينهما، كل خطوة اقترب بها الدوق مينغ، تضاعف الضغط على يون تشي. أمام الحاجز الواقي، مد كفه وقال: “لو كان ذلك قبل مائة عام، سيكون صحيحًا أن هذا الدوق لن يكون لديه القوة لتدميره، وفي عالم الشيطان الوهمي بأكمله، لا يمكن لأحد القيام بذلك”.
لكن…
تسببت كلمات الدوق مينغ في ارتجاف قلب يون تشي، وأثارت شعورًا قويًا غير مريح؛ ثم سحق على الفور كريستال جليد السماء المطلق التي كانت في يده دون أي تردد.
لم يختف الفضاء الملتوي في لحظة، لكنه كان ينتشر بشراسة مثل أمواج البحر، وفي غمضة عين امتد إلى الحاجز الجليدي الأزرق… الحاجز الذي كان يعتقد أصلاً أنه صلب وغير قابل للكسر، تحت فوضى الفضاء المروعة، كان ملتوي على الفور مثل فقاعات الصابون الهشة، واستمر في الالتواء أكثر عنفاً، حتى تم إلتواءه في شكل مبالغ فيه للغاية… ربما، في النفس القادم، سوف يتمزق تماما.
كان يجرؤ على الاندفاع، وأراد أن ينقذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة من الدوق مينغ، وما كان يحسبه على الأكثر هو في الواقع هذا كريستال جليد السماء المطلق التي كان مو فييان أعطاها له للتو! لأنه عندما أعطى مو فييان له كريستال جليد السماء المطلق، كان وجهه مليئًا بالفخر، ووعد بأنه طالما أنها كانت مع يون تشي، في لحظة حاسمة، يمكنها أن تشكل حاجزًا وقائيًا لا يمكن لأحد كسره، ويمكن أن يستمر لمدة ست ساعات… في هذا القدر من الوقت، سيكون بالتأكيد كافيًا لدخول يون تشينغ هونغ إلى هنا.
لكن…
(ماذا الا يكفي انه يستطيع تذكر أي كلمة يسمعها، يمكنه أيضا مشاهدة الأشياء التي شاهدها مرة أخرى تبا له على هذه الذاكرة ال 9999999 تيرا)
بعد صوت ضعيف، سحقت كريستال جليد السماء المطلق بسهولة. موجة من الضوء الأزرق تنتشر على عجل. في لحظة، شكلت حاجز الجليد الأزرق التي يبلغ قطره عشرة أمتار، يلف يون تشي والامبراطورة الشيطانة الصغيرة في الداخل، وترك الدوق مينغ والدوق هواي بالخارج.
لم يعتقد أبداً أن الحاجز المنقذ للحياة لكريستال جليد السماء المطلق كان ضعيفًا أمام الدوق مينغ.
على الرغم من أن العملية كانت قصيرة، بالنسبة إلى ممارس قوي للغاية، هذا الوقت قد يسمح له بالقيام بالكثير من الأشياء. لكن الدوق مينغ فقط راقب بينما يبتسم؛ لم يكن هناك حتى علامة على أنه يحاول منعهم. عندما ظهر حاجز الحماية، لم يتغير تعبيره على الإطلاق… باستثناء في عينيه، التي كانت تحمل أثرًا إضافيًا للازدراء.
(هنا تلاعب بالكلمات لنفس الكلمة ripping off)
عندما ذكر الدوق مينغ كريستال جليد السماء المطلق الذي كان يمسك به بإحكام في يده، كان لدى يون تشوي شعورًا سيئًا حيال ذلك، والتعبير على وجه الدوق مينغ الآن ضخم الشعور الغير مستقر في قلبه عشر مرا… ليكون قادراً على فتح الحاجز الوقائي في اللحظة المناسبة، كان يون تشي قد عقد كريستال جليد السماء المطلق في يده منذ البداية. وللحفاظ على الهالة من التسرب، استخدم بشكل طبيعي طاقته العميقة ليحبس بأمان هالة كريستال جليد السماء المطلق، لكن الدوق مينغ عرفها بسهولة!
كان رد فعله كله خارج توقعات يون تشي!
فقط على أساس الهالة، كان يعرف أنها “كريستال جليد السماء المطلق” لعائلة مو، كان من الواضح أنه لم يكن متعجبا على الإطلاق! إذا ألن يكون غير مدرك لصلابة حاجز الحماية الذي تم إطلاقه! ولكن، على الرغم من أن الدوق مينغ كان يعلم بالفعل أنه كان يحتفظ بكريستال جليد السماء المطلق، فإنه لم يبحث عن فرصة للاستيلاء عليه، ولم يمنعه من سحقه، ولم يكن مندهشا أو حتى مذعور…
كان العالم على الفور أكثر سخونة عدة مرات، وكان الهواء رقيقًا لدرجة أنه كان يكاد يستحيل التنفس.
كان رد فعله كله خارج توقعات يون تشي!
“كريستال جليد السماء المطلق هذا في الواقع عنصر وقائي نادر في عالم الشيطان الوهمي،” اوقف الدوق مينغ حركة كفه، ولكن الفضاء الملتوي كان لا يزال مستمرا، وكان الحاجز الواقي على حافة الانهيار. إذا واصل الدوق مينغ حركته، فسوف يتحطم تماما، “لأن مستوى الطاقة العميق الذي يمكن أن يقاومه، يصل فقط إلى المستوى التاسع من عالم السيادة العميق. ولكن مقابل مستوى يتجاوز ذلك، فإنه لا يختلف عن طبقة رقيقة من الجليد! في كل عالم الشيطان الوهمي، يمكن فقط لهذا الدوق تدميره بسهولة. يون تشي، لقد أخطأت الحساب”.
“هاهاهاها!” نظر إلى الحاجز الواقي الذي شكلته كريستال جليد السماء المطلق، وضحك الدوق مينغ، “إذن هذا هو ما كان عليه. كان هذا الدوق في الأصل يتطلع إلى أي طريقة ذكية تستخدمها للهروب من أيدي الدوق، لكن النتيجة كانت تخيّب هذا الدوق بشكل كبير.”
“كلانغ!”
“لقد كان هذا مجرد كريستال جليد السماء المطلق!”
اجتاح أنين عذاب عميق أذان يون تشي. بعد ذلك، تم انتزاع ذراعيه بإحكام بواسطة يد صغيرة رقيقة. على معصم اليد الصغيرة، كسر سوار قرمزي غامق على الفور، وأطلق ضوء ساطع يشبه اللهب…
جعد يون تشي حاجبيه بإحكام، وكان قلبه فجأة قلقًا. قال دون إضعاف زخمه، “مجرد؟ إن كريستال جليد السماء المطلق هو كنز مو الأكثر حماية. نظرًا لأنك تنظر إليه باحتقار كثيرًا… يمكنك محاولة كسرها!”
كان يجرؤ على الاندفاع، وأراد أن ينقذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة من الدوق مينغ، وما كان يحسبه على الأكثر هو في الواقع هذا كريستال جليد السماء المطلق التي كان مو فييان أعطاها له للتو! لأنه عندما أعطى مو فييان له كريستال جليد السماء المطلق، كان وجهه مليئًا بالفخر، ووعد بأنه طالما أنها كانت مع يون تشي، في لحظة حاسمة، يمكنها أن تشكل حاجزًا وقائيًا لا يمكن لأحد كسره، ويمكن أن يستمر لمدة ست ساعات… في هذا القدر من الوقت، سيكون بالتأكيد كافيًا لدخول يون تشينغ هونغ إلى هنا.
“هاهاهاهاهاها”، ضحك الدوق مينغ مرة أخرى، حيث تقدم ببطء. على الرغم من وجود حاجز وقائي بينهما، كل خطوة اقترب بها الدوق مينغ، تضاعف الضغط على يون تشي. أمام الحاجز الواقي، مد كفه وقال: “لو كان ذلك قبل مائة عام، سيكون صحيحًا أن هذا الدوق لن يكون لديه القوة لتدميره، وفي عالم الشيطان الوهمي بأكمله، لا يمكن لأحد القيام بذلك”.
على الرغم من أن العملية كانت قصيرة، بالنسبة إلى ممارس قوي للغاية، هذا الوقت قد يسمح له بالقيام بالكثير من الأشياء. لكن الدوق مينغ فقط راقب بينما يبتسم؛ لم يكن هناك حتى علامة على أنه يحاول منعهم. عندما ظهر حاجز الحماية، لم يتغير تعبيره على الإطلاق… باستثناء في عينيه، التي كانت تحمل أثرًا إضافيًا للازدراء.
“ولكن، الآن لم يعد هذا الدوق في المستوى التاسع من عالم السيادة العميق، مثل قبل مائة عام. أنا في المستوى العاشر من عالم السيادة العميق! إنه عالم الذروة في هذا العالم. عند الوصول إلى هذا المستوى، يمكن لكف الدوق أن يلمس بالفعل قوانين هذا العالم، حتى هذه المساحة التي تقع تحت كف هذا الدوق، يمكنه في لحظة… تحطيمها!”
اجتاح أنين عذاب عميق أذان يون تشي. بعد ذلك، تم انتزاع ذراعيه بإحكام بواسطة يد صغيرة رقيقة. على معصم اليد الصغيرة، كسر سوار قرمزي غامق على الفور، وأطلق ضوء ساطع يشبه اللهب…
الدوى مينغ لوى معصمه، وفي تلك اللحظة، ظهرت دوامة كبيرة فجأة وانتشرت بسرعة… لم يكن هذه دوامة يسببها تدفق الهواء، وليس دوامة تسببها طاقة عميقة… ولكن كانت مساحة ملتوية تماما!!
AhmedZirea
لم يختف الفضاء الملتوي في لحظة، لكنه كان ينتشر بشراسة مثل أمواج البحر، وفي غمضة عين امتد إلى الحاجز الجليدي الأزرق… الحاجز الذي كان يعتقد أصلاً أنه صلب وغير قابل للكسر، تحت فوضى الفضاء المروعة، كان ملتوي على الفور مثل فقاعات الصابون الهشة، واستمر في الالتواء أكثر عنفاً، حتى تم إلتواءه في شكل مبالغ فيه للغاية… ربما، في النفس القادم، سوف يتمزق تماما.
لم تكن كريستال جليد السماء المطلق التي كان يهبها له مو فييان موهوبًا قد فشل في إنقاذ حياته في لحظة حاسمة فقط، فقد قتلته تقريبًا… لأنه إذا لم يكن بفضل كريستال جليد السماء المطلق، فإنه لن يجرؤ بالاندفاع نحو وادي برق لهب الغراب الذهبي من هذا القبيل.
“!!!” كان يون تشي مندهشا بشدة. انه لا شعوريا منع أمام الإمبراطور الشيطان الصغير، حواجبه مجعدة بإحكام، والأوردة الزرقاء ظهرت من جانبي يديه. الحاجز الواقي الذي تشكله كريستال جليد السماء المطلق قد تم إعداده من قبل مو فييان أنه يمكن أن يستمر لمدة ست ساعات، وحتى لو كان جده على قيد الحياة لا يمكن تدميره…
تحرك يون تشي بعيدا من قبل الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وهبطت على الأرض تقريبا. بعد فترة قصيرة من الذهول، فهم فجأة ما حدث. نهض، نظر إلى المحيط وسأل، “أين… أين هذا المكان؟”
أي نوع من الأشخاص كان مو فييان… لم يكن فقط جد يون تشي، بل كان أيضا بطريرك عائلة مو المحترم جدا. ما قاله كان موثوقًا بشكل مطلق، وفوق كل ذلك، رد الفعل المبالغ فيه لـ مو يوباي والآخرين عندما أخرج مو فييان كريستال جليد السماء المطلق، والتعبير البهيج الذي كشف عنه والده وأمه… نحو قدرة الحماية القوية من كريستال جليد السماء المطلق، لم يكن هناك بطبيعة الحال أي سبب للشك في ذلك. وإلا، فإنه لن يجرؤ على الصمود أمام وجه الدوق مينغ القوي للغاية.
على الرغم من أن العملية كانت قصيرة، بالنسبة إلى ممارس قوي للغاية، هذا الوقت قد يسمح له بالقيام بالكثير من الأشياء. لكن الدوق مينغ فقط راقب بينما يبتسم؛ لم يكن هناك حتى علامة على أنه يحاول منعهم. عندما ظهر حاجز الحماية، لم يتغير تعبيره على الإطلاق… باستثناء في عينيه، التي كانت تحمل أثرًا إضافيًا للازدراء.
ناهيك عن ست ساعات، حتى لو كان يدعمه لمدة ساعتين فقط، ستكون كافية كليا لـ يون تشي.
في اللحظة التي توهج فيها سطوع اللهب، اختفت شخصيات يون تشي والإمبراطورة الشيطانة الصغيرة في نفس الوقت، واكتسحت الدوامة المكانية، وسحقت طبقات الفضاء. في ظل هذه القوة المرعبة للغاية، يمكن حتى سحق العاهل العادي، ناهيك عن الشخص العادي، إلى قطع.
لم يعتقد أبداً أن الحاجز المنقذ للحياة لكريستال جليد السماء المطلق كان ضعيفًا أمام الدوق مينغ.
تسببت كلمات الدوق مينغ في ارتجاف قلب يون تشي، وأثارت شعورًا قويًا غير مريح؛ ثم سحق على الفور كريستال جليد السماء المطلق التي كانت في يده دون أي تردد.
هذا ينتزع حفيدك!
“دع هذا الدوق يزرع بصمة على جسمك، ومن الآن فصاعداً كن مخلصاً لهذا الدوق، إذن، ليس فقط يمكنك الحياة، عندما يحكم هذا الدوق العالم، يمكنك الاستمتاع بالثروات والشرف في حياتك، وهذا الدوق يمكن حتى تجنب عشيرة يون الخاصة بك.” قال الدوق مينغ بهدوء: “هذا الدوق لم يتردد أبدا ويصبح ضعيفا عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما. انت الاول. هذه هي النعمة القصوى التي يعطيك إياها هذا الدوق! لا تخيب هذا الدوق.”
وهذا يمزق حياته الصغيرة!!
كان رد فعله كله خارج توقعات يون تشي!
(هنا تلاعب بالكلمات لنفس الكلمة ripping off)
على الرغم من أن العملية كانت قصيرة، بالنسبة إلى ممارس قوي للغاية، هذا الوقت قد يسمح له بالقيام بالكثير من الأشياء. لكن الدوق مينغ فقط راقب بينما يبتسم؛ لم يكن هناك حتى علامة على أنه يحاول منعهم. عندما ظهر حاجز الحماية، لم يتغير تعبيره على الإطلاق… باستثناء في عينيه، التي كانت تحمل أثرًا إضافيًا للازدراء.
“كريستال جليد السماء المطلق هذا في الواقع عنصر وقائي نادر في عالم الشيطان الوهمي،” اوقف الدوق مينغ حركة كفه، ولكن الفضاء الملتوي كان لا يزال مستمرا، وكان الحاجز الواقي على حافة الانهيار. إذا واصل الدوق مينغ حركته، فسوف يتحطم تماما، “لأن مستوى الطاقة العميق الذي يمكن أن يقاومه، يصل فقط إلى المستوى التاسع من عالم السيادة العميق. ولكن مقابل مستوى يتجاوز ذلك، فإنه لا يختلف عن طبقة رقيقة من الجليد! في كل عالم الشيطان الوهمي، يمكن فقط لهذا الدوق تدميره بسهولة. يون تشي، لقد أخطأت الحساب”.
تحرك يون تشي بعيدا من قبل الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وهبطت على الأرض تقريبا. بعد فترة قصيرة من الذهول، فهم فجأة ما حدث. نهض، نظر إلى المحيط وسأل، “أين… أين هذا المكان؟”
يون تشي، “…”
“دع هذا الدوق يزرع بصمة على جسمك، ومن الآن فصاعداً كن مخلصاً لهذا الدوق، إذن، ليس فقط يمكنك الحياة، عندما يحكم هذا الدوق العالم، يمكنك الاستمتاع بالثروات والشرف في حياتك، وهذا الدوق يمكن حتى تجنب عشيرة يون الخاصة بك.” قال الدوق مينغ بهدوء: “هذا الدوق لم يتردد أبدا ويصبح ضعيفا عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما. انت الاول. هذه هي النعمة القصوى التي يعطيك إياها هذا الدوق! لا تخيب هذا الدوق.”
استرخت(loosened up بالفعل اكره هذه المصطلحات) حواجب الدوق مينغ قليلا، ورفع ركن فمه قليلا. أصبح وجهه دون أي تعبير ابتسامة ناعمة على مهل، “يون تشي، بصراحة، هذا الدوق يكره أن يقتلك. لديك مهارة غير طبيعية، وأنت ذكي، وإمكانياتك أكثر إثارة للدهشة. تحت أنظار هذا الدوق، لم يكن لديك ذعر على الإطلاق، وهذا يعني أن قوتك العقلية غير عادية أيضًا. أنت تتجرأ على القدوم بمعرفة ان هذا الدوق هنا، شجاعتك وجرأتك أكثر غرابة… مع عمرك، بوجود هذا النوع من القدرة، حتى هذا الدوق لا يسعه إلا أن يكون منبهرًا. إذا كنت تموت بهذه الطريقة، سيكون إهدار”.
“انقذ حياتك؟” عقدت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة صدرها، وقال بصوت منخفض، بارد، “سخيف! هل تعتقد أنك يمكن أن تعيش اليوم؟ ختم الامبراطور الشيطان تم الاستيلاء عليه من قبل الدوق مينغ. لا يمكننا مغادرة وادي برق لهب الغراب الذهبي على الإطلاق. مع قدرة الدوق مينغ، لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من العثور علينا مرة أخرى… أنت أحمق، لماذا قمت بالانتقال هنا إلى الانتحار من أجل لا شيء؟!!”
“وبالتالي؟” لقد ضيق يون تشي عينيه، “هل يمكن أن يكون الدوق مينغ مستعدًا لإعطائي فرصة للعيش؟”
“الحدود الشمالية الغربية”، حول الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ظهرها ضده، كما قالت ببرود. بمجرد أن انتهت من الكلام، تجمد جسدها فجأة وسقط سهم من الدم من فمها، وهبط على بعد عدة أمتار. فقد جسدها كل قوتها، وركعت على الأرض.
“دع هذا الدوق يزرع بصمة على جسمك، ومن الآن فصاعداً كن مخلصاً لهذا الدوق، إذن، ليس فقط يمكنك الحياة، عندما يحكم هذا الدوق العالم، يمكنك الاستمتاع بالثروات والشرف في حياتك، وهذا الدوق يمكن حتى تجنب عشيرة يون الخاصة بك.” قال الدوق مينغ بهدوء: “هذا الدوق لم يتردد أبدا ويصبح ضعيفا عندما يتعلق الأمر بقتل شخص ما. انت الاول. هذه هي النعمة القصوى التي يعطيك إياها هذا الدوق! لا تخيب هذا الدوق.”
تقدم يون تشي على الفور، راغباً في إمساكها، ولكن عندما لامست يده كتفه فقط، دفعته بعيداً بصعوبة، “لا تلمسني!”
“نعمة؟ هيهي…” يون تشي سخر بعمق، “ما يسمى بالنعمة لا يساوي حتى فلسا واحدا بالنسبة لي! حتى لو مت، لن أسمح لشخص مثلك لا يمكن مقارنته بحيوان يشوه روحي!”
تحرك يون تشي بعيدا من قبل الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وهبطت على الأرض تقريبا. بعد فترة قصيرة من الذهول، فهم فجأة ما حدث. نهض، نظر إلى المحيط وسأل، “أين… أين هذا المكان؟”
“ممتاز.” أومأ الدوق مينغ رأسه ببطء، “بما أنك اخترت الغباء، إذا… مت!”
يون تشي عجل بتهدئة عقله، وبدأت في النظر في المشهد قبل قليل من الانفاس… لم يكن هجوم الدوق مينغ يستهدف الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة في المقام الآول، بل هو! تحت ضغط طاقة ذروة العاهل العميق، كيف كان من الممكن له أن يتجنبها؟ كان قادراً على العيش، ولم يكن فقط لأن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة هربت معه باستخدام الهروب الأبعاد… ولكن كان ذلك لأن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة استخدمت جسدها، وتحملت هجوم الدوق مينغ القاتل.
قعقعة…
لم يختف الفضاء الملتوي في لحظة، لكنه كان ينتشر بشراسة مثل أمواج البحر، وفي غمضة عين امتد إلى الحاجز الجليدي الأزرق… الحاجز الذي كان يعتقد أصلاً أنه صلب وغير قابل للكسر، تحت فوضى الفضاء المروعة، كان ملتوي على الفور مثل فقاعات الصابون الهشة، واستمر في الالتواء أكثر عنفاً، حتى تم إلتواءه في شكل مبالغ فيه للغاية… ربما، في النفس القادم، سوف يتمزق تماما.
ارتجف الفضاء بجنون، وابتلع الفضاء الهائل على الفور حاجز الحماية الذي بناه كريستال جليد السماء المطلق، وامتد إلى عدد لا يحصى من القطع الممزقة. في تلك اللحظة، كان الأمر يبدو كما لو أن كل السماء والأرض قد انجذبوا إلى الدوامة المكانية المرعبة.
“إنه مجرد كفاح مثير للشفقة قبل موتهم، كيف يمكنهم الهروب من كف الدوق؟” قال الدوق مينغ كما انه ادار جسده قليلا، ضاقت عينيه وابتسم. كانت عيناه تركزت مباشرة على الشمال الغربي. لقد رفع ركن فمه ابتسامة طفيفة وناعمة ولطيفة مثل النسيم… كان الضوء من شقوق عينيه أكثر بردًا واختراقا للعظام من أكثر ثعبان سام في العالم.
بسبب القمع المروع للغاية للطاقة العميقة، اختنق يون تشي تقريبا، لم تتحرك ساقيه حتى، ولم يتمكن من اصدار صوت من فمه. في هذه اللحظة، تمايل ظل صغير أبيض اللون رمادي اللون، ووقف أمامه. في الوقت نفسه، اصطدم فضاء الدوامة بشراسة على الظل الأبيض الرمادي.
لم تكن كريستال جليد السماء المطلق التي كان يهبها له مو فييان موهوبًا قد فشل في إنقاذ حياته في لحظة حاسمة فقط، فقد قتلته تقريبًا… لأنه إذا لم يكن بفضل كريستال جليد السماء المطلق، فإنه لن يجرؤ بالاندفاع نحو وادي برق لهب الغراب الذهبي من هذا القبيل.
اغه!
وهذا يمزق حياته الصغيرة!!
اجتاح أنين عذاب عميق أذان يون تشي. بعد ذلك، تم انتزاع ذراعيه بإحكام بواسطة يد صغيرة رقيقة. على معصم اليد الصغيرة، كسر سوار قرمزي غامق على الفور، وأطلق ضوء ساطع يشبه اللهب…
قعقعة…
“كلانغ!”
تحرك يون تشي بعيدا من قبل الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وهبطت على الأرض تقريبا. بعد فترة قصيرة من الذهول، فهم فجأة ما حدث. نهض، نظر إلى المحيط وسأل، “أين… أين هذا المكان؟”
في اللحظة التي توهج فيها سطوع اللهب، اختفت شخصيات يون تشي والإمبراطورة الشيطانة الصغيرة في نفس الوقت، واكتسحت الدوامة المكانية، وسحقت طبقات الفضاء. في ظل هذه القوة المرعبة للغاية، يمكن حتى سحق العاهل العادي، ناهيك عن الشخص العادي، إلى قطع.
تسببت كلمات الدوق مينغ في ارتجاف قلب يون تشي، وأثارت شعورًا قويًا غير مريح؛ ثم سحق على الفور كريستال جليد السماء المطلق التي كانت في يده دون أي تردد.
فوجئ الدوق هواي وسارع إلى الأمام، “الأب الملكي، ماذا حدث؟ كيف اختفوا؟ هل يمكن أن يكون لديهم…”
AhmedZirea
“هيهي!” خفض الدوق مينغ راحة يده دون عجلة، لم يكن هناك أي أثر للذعر أو تعبير غير مستقر على وجهه، ولا حتى تعبير عن المفاجأة. يبدو أن هذا كان أيضا في حدود توقعاته، “لقد كان مجرد سحق “سوار الدم القرمزي” الذي أطلق هروبًا من الأبعاد. هناك شيء من هذا القبيل موجود في ذاكرة الإمبراطور الشيطان الصغير، وكان الأمر كما توقع هذا الدوق، أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة قامت بتجهيزه. ولكن سيئ جدا، وادي برق لهب الغراب الذهبي هو عالم مستقل، يمكن أن يساعد الهروب بالدم من ختم الإمبراطور الشيطان على الهروب إلى العالم الخارجي، ولكن سوار الدم القرمزي لا يمكنه فعل ذلك أبداً.”
وهذا يمزق حياته الصغيرة!!
“إنه مجرد كفاح مثير للشفقة قبل موتهم، كيف يمكنهم الهروب من كف الدوق؟” قال الدوق مينغ كما انه ادار جسده قليلا، ضاقت عينيه وابتسم. كانت عيناه تركزت مباشرة على الشمال الغربي. لقد رفع ركن فمه ابتسامة طفيفة وناعمة ولطيفة مثل النسيم… كان الضوء من شقوق عينيه أكثر بردًا واختراقا للعظام من أكثر ثعبان سام في العالم.
عندما ذكر الدوق مينغ كريستال جليد السماء المطلق الذي كان يمسك به بإحكام في يده، كان لدى يون تشوي شعورًا سيئًا حيال ذلك، والتعبير على وجه الدوق مينغ الآن ضخم الشعور الغير مستقر في قلبه عشر مرا… ليكون قادراً على فتح الحاجز الوقائي في اللحظة المناسبة، كان يون تشي قد عقد كريستال جليد السماء المطلق في يده منذ البداية. وللحفاظ على الهالة من التسرب، استخدم بشكل طبيعي طاقته العميقة ليحبس بأمان هالة كريستال جليد السماء المطلق، لكن الدوق مينغ عرفها بسهولة!
وادي برق لهب الغراب الذهبي، الحدود الشمالية الغربية.
يون تشي عجل بتهدئة عقله، وبدأت في النظر في المشهد قبل قليل من الانفاس… لم يكن هجوم الدوق مينغ يستهدف الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة في المقام الآول، بل هو! تحت ضغط طاقة ذروة العاهل العميق، كيف كان من الممكن له أن يتجنبها؟ كان قادراً على العيش، ولم يكن فقط لأن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة هربت معه باستخدام الهروب الأبعاد… ولكن كان ذلك لأن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة استخدمت جسدها، وتحملت هجوم الدوق مينغ القاتل.
كان العالم على الفور أكثر سخونة عدة مرات، وكان الهواء رقيقًا لدرجة أنه كان يكاد يستحيل التنفس.
ارتجف الفضاء بجنون، وابتلع الفضاء الهائل على الفور حاجز الحماية الذي بناه كريستال جليد السماء المطلق، وامتد إلى عدد لا يحصى من القطع الممزقة. في تلك اللحظة، كان الأمر يبدو كما لو أن كل السماء والأرض قد انجذبوا إلى الدوامة المكانية المرعبة.
تحرك يون تشي بعيدا من قبل الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وهبطت على الأرض تقريبا. بعد فترة قصيرة من الذهول، فهم فجأة ما حدث. نهض، نظر إلى المحيط وسأل، “أين… أين هذا المكان؟”
“الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!”
“الحدود الشمالية الغربية”، حول الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ظهرها ضده، كما قالت ببرود. بمجرد أن انتهت من الكلام، تجمد جسدها فجأة وسقط سهم من الدم من فمها، وهبط على بعد عدة أمتار. فقد جسدها كل قوتها، وركعت على الأرض.
لم يختف الفضاء الملتوي في لحظة، لكنه كان ينتشر بشراسة مثل أمواج البحر، وفي غمضة عين امتد إلى الحاجز الجليدي الأزرق… الحاجز الذي كان يعتقد أصلاً أنه صلب وغير قابل للكسر، تحت فوضى الفضاء المروعة، كان ملتوي على الفور مثل فقاعات الصابون الهشة، واستمر في الالتواء أكثر عنفاً، حتى تم إلتواءه في شكل مبالغ فيه للغاية… ربما، في النفس القادم، سوف يتمزق تماما.
“الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!”
كان العالم على الفور أكثر سخونة عدة مرات، وكان الهواء رقيقًا لدرجة أنه كان يكاد يستحيل التنفس.
تقدم يون تشي على الفور، راغباً في إمساكها، ولكن عندما لامست يده كتفه فقط، دفعته بعيداً بصعوبة، “لا تلمسني!”
وقف يون تشي هناك، ولم يجرؤ على التحرك. ناضلت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة بشق الأنفس من أجل أن تتنفس لفترة قصيرة، وأخيراً صمدت ببطء واستدارت… ولم تكن خدود الفتاة الصغيرة خالية من أي لون من الدماء، ولكن لا يزال من الصعب النظر إلى بقع الدم في زاوية فمها.
وقف يون تشي هناك، ولم يجرؤ على التحرك. ناضلت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة بشق الأنفس من أجل أن تتنفس لفترة قصيرة، وأخيراً صمدت ببطء واستدارت… ولم تكن خدود الفتاة الصغيرة خالية من أي لون من الدماء، ولكن لا يزال من الصعب النظر إلى بقع الدم في زاوية فمها.
لم يعتقد أبداً أن الحاجز المنقذ للحياة لكريستال جليد السماء المطلق كان ضعيفًا أمام الدوق مينغ.
يون تشي عجل بتهدئة عقله، وبدأت في النظر في المشهد قبل قليل من الانفاس… لم يكن هجوم الدوق مينغ يستهدف الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة في المقام الآول، بل هو! تحت ضغط طاقة ذروة العاهل العميق، كيف كان من الممكن له أن يتجنبها؟ كان قادراً على العيش، ولم يكن فقط لأن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة هربت معه باستخدام الهروب الأبعاد… ولكن كان ذلك لأن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة استخدمت جسدها، وتحملت هجوم الدوق مينغ القاتل.
“وبالتالي؟” لقد ضيق يون تشي عينيه، “هل يمكن أن يكون الدوق مينغ مستعدًا لإعطائي فرصة للعيش؟”
(ماذا الا يكفي انه يستطيع تذكر أي كلمة يسمعها، يمكنه أيضا مشاهدة الأشياء التي شاهدها مرة أخرى تبا له على هذه الذاكرة ال 9999999 تيرا)
بواسطة :
كان صدر يون تشي يرتفع بشكل عنيف ويسقط، قال بإخلاص، “…شكرا لإنقاذ حياتي.”
“كريستال جليد السماء المطلق هذا في الواقع عنصر وقائي نادر في عالم الشيطان الوهمي،” اوقف الدوق مينغ حركة كفه، ولكن الفضاء الملتوي كان لا يزال مستمرا، وكان الحاجز الواقي على حافة الانهيار. إذا واصل الدوق مينغ حركته، فسوف يتحطم تماما، “لأن مستوى الطاقة العميق الذي يمكن أن يقاومه، يصل فقط إلى المستوى التاسع من عالم السيادة العميق. ولكن مقابل مستوى يتجاوز ذلك، فإنه لا يختلف عن طبقة رقيقة من الجليد! في كل عالم الشيطان الوهمي، يمكن فقط لهذا الدوق تدميره بسهولة. يون تشي، لقد أخطأت الحساب”.
بالمقارنة مع هذا… جده الغير موثوق به، ارغه!
لم تكن كريستال جليد السماء المطلق التي كان يهبها له مو فييان موهوبًا قد فشل في إنقاذ حياته في لحظة حاسمة فقط، فقد قتلته تقريبًا… لأنه إذا لم يكن بفضل كريستال جليد السماء المطلق، فإنه لن يجرؤ بالاندفاع نحو وادي برق لهب الغراب الذهبي من هذا القبيل.
بعد صوت ضعيف، سحقت كريستال جليد السماء المطلق بسهولة. موجة من الضوء الأزرق تنتشر على عجل. في لحظة، شكلت حاجز الجليد الأزرق التي يبلغ قطره عشرة أمتار، يلف يون تشي والامبراطورة الشيطانة الصغيرة في الداخل، وترك الدوق مينغ والدوق هواي بالخارج.
“انقذ حياتك؟” عقدت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة صدرها، وقال بصوت منخفض، بارد، “سخيف! هل تعتقد أنك يمكن أن تعيش اليوم؟ ختم الامبراطور الشيطان تم الاستيلاء عليه من قبل الدوق مينغ. لا يمكننا مغادرة وادي برق لهب الغراب الذهبي على الإطلاق. مع قدرة الدوق مينغ، لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من العثور علينا مرة أخرى… أنت أحمق، لماذا قمت بالانتقال هنا إلى الانتحار من أجل لا شيء؟!!”
“هاهاهاهاهاها”، ضحك الدوق مينغ مرة أخرى، حيث تقدم ببطء. على الرغم من وجود حاجز وقائي بينهما، كل خطوة اقترب بها الدوق مينغ، تضاعف الضغط على يون تشي. أمام الحاجز الواقي، مد كفه وقال: “لو كان ذلك قبل مائة عام، سيكون صحيحًا أن هذا الدوق لن يكون لديه القوة لتدميره، وفي عالم الشيطان الوهمي بأكمله، لا يمكن لأحد القيام بذلك”.
بواسطة :
ارتجف الفضاء بجنون، وابتلع الفضاء الهائل على الفور حاجز الحماية الذي بناه كريستال جليد السماء المطلق، وامتد إلى عدد لا يحصى من القطع الممزقة. في تلك اللحظة، كان الأمر يبدو كما لو أن كل السماء والأرض قد انجذبوا إلى الدوامة المكانية المرعبة.
“ولكن، الآن لم يعد هذا الدوق في المستوى التاسع من عالم السيادة العميق، مثل قبل مائة عام. أنا في المستوى العاشر من عالم السيادة العميق! إنه عالم الذروة في هذا العالم. عند الوصول إلى هذا المستوى، يمكن لكف الدوق أن يلمس بالفعل قوانين هذا العالم، حتى هذه المساحة التي تقع تحت كف هذا الدوق، يمكنه في لحظة… تحطيمها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
