نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 611

إرتجاف جنرال العنقاء الإلهية

إرتجاف جنرال العنقاء الإلهية

AhmedZirea

611 – إرتجاف جنرال العنقاء الإلهية

كان العالم حوله كله صامتا. ساد خوف لا نهائي من الهواء داخل المدينة سحابة العائمة ، وتوقف الهواء تمامًا عن الحركة. ارتجفوا بعض المواطنين من مدينة “المدينة سحابة العائمة” وأصبحت أجسادهم يرتعشون ، وفقدوا القدرة على الوقوف. والشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله أجسامهم هو أن يرتعدوا بشكل كبير ولا يمكن التحكم به.

لم يكن فنغ هووي ممارسًا أعلى فقط في عالم الطاغية العميق ، وكان أيضًا جنرالًا محنكًا. كان الدم الطازج الذي استحم(القصد:دم المقتولين) فيه كافيا لتشكيل محيط من الدماء لا حدود له. لم يكن على علم عندما بدأ ينسى ما شعر به من “الخوف”.

تحت جسده ، يمكن الشعور بموجة من ارتجاف شديد … كان حتى الدرواس الناري يرتعش! كان جبل الدرواس الناري(مشتعل) وحشاً من عالم الإمبراطور العميق ضخمًا وقويًا لا مثيل له والذي تبعه لمدة مائة عام كامل ، وقد دفعه إلى حروب لا حصر لها من المرات ، وكان يتجول على عدد لا يحصى من الحقول المليئة بالجثث. توفي أكثر من مئات الآلاف من الرجال والوحوش تحت مخالبها. لم تكن تعرف الخوف أبدا. حتى في مواجهة الوحوش من عالم الطاغية عميق التي لم يكن لديها أي سبيل للتغلب عليها ، فقد اتهمتها(هاجم) دون تردد ، ولم تتراجع أبدًا قليلا.

ومع ذلك، فإن هذا الصوت يأتي من الذي يعرف من أين … ببساطة صوت ، جعل جميع الشعيرات على جسده بأكمله منتصبا فجأة ، مما تسبب في أن يصل البرودة له إلى العمود الفقري ….

اندفعت شياو لينغ شي أكثر في عجلة من امرها. على الرغم من وجهها كان لا يزال مليئًا بالخوف ، إلا أنها لا تزال تعرقل بإصرار وبعزم فين جوشن: “لا … لا تقتل أي شخص … إذا قتلت أحداً ، وفإنهم سيقتلون كل مدينة من المدينة سحابة العائمة … سيقتلون المزيد من مواطني أمة الرياح الزرقاء . أنت … لقد قتلت أحدهم بالفعل ، وحذرتهم … هذا يكفي … لا تقتل بعد الآن … سقطت مدينة سحابة عائمة بالفعل في أيدي العدو … ومع ذلك، فإن الجيش العنقاء الإلهي قد قال بالفعل أنهم لن يقتلوا بتهور … أنا لا أريد أن أرى قد سقطت مدينة سحابة العائمة مليئة بالدم … “

SSSSS !! | تسسسس!!

SSSSS !! | تسسسس!!

وسمع صوت خارق للأذن للغاية ، وعيون فنغ هووي ألقى نظرة خاطفة على المساحة التي تمزقها من الندبة السوداء … من بين كل الحاضرين ، كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يرى بتلك اللحظة التي تم فيها تمزيق الفضاء. شاب كان يرتدي ملابس سوداء بالكامل ، وكان وجهه بارداً وصعباً مثل الجثة، ظهر أمام الفتاة مثل الشيطان. كانت عيناه المميتة اللتان كانتا بلا حراك تحدقان بشكل غير ملحوظ في فنغ هواي ، الذي تم تركيبه على الدرواس(مثل:كلب ضخم) الناري.

كان الأمر كما لو أن العالم كله قد تجمد بالكامل في هذه اللحظة.

ومع ذلك، فإن هذا الصوت يأتي من الذي يعرف من أين … ببساطة صوت ، جعل جميع الشعيرات على جسده بأكمله منتصبا فجأة ، مما تسبب في أن يصل البرودة له إلى العمود الفقري ….

تحت أنظار هذا الشاب ، استيقظت مشاعر من الخوف التي لم تظهر على مدى مئة عام الماضية ، كما لو كانت قد استيقظت فجأة مثل تربية الشيطان في داخل روح الجنرال هووي. انها تضخم حتى يتمكن من أن يشعر ضغطه بصدره يتعرض للضغوط من قبل جبل طويل القامة للغاية. توقف قلبه تماما عن الضرب ، حتى دمه توقف عن التدفق ؛ كان كما لو أن جسده كله كان في جحيم جليدي بارد ، ارتجفت كل خلية بعنف … هذا النوع من الخوف أثر حتى على حواسه الخمسة. كان ينظر بوضوح إلى الشاب أمامه ولكن ما رآه كان مجرد طمس ضبابية. ولم يستطع إلقاء نظرة جيدة على وجهه.

تحت جسده ، يمكن الشعور بموجة من ارتجاف شديد … كان حتى الدرواس الناري يرتعش! كان جبل الدرواس الناري(مشتعل) وحشاً من عالم الإمبراطور العميق ضخمًا وقويًا لا مثيل له والذي تبعه لمدة مائة عام كامل ، وقد دفعه إلى حروب لا حصر لها من المرات ، وكان يتجول على عدد لا يحصى من الحقول المليئة بالجثث. توفي أكثر من مئات الآلاف من الرجال والوحوش تحت مخالبها. لم تكن تعرف الخوف أبدا. حتى في مواجهة الوحوش من عالم الطاغية عميق التي لم يكن لديها أي سبيل للتغلب عليها ، فقد اتهمتها(هاجم) دون تردد ، ولم تتراجع أبدًا قليلا.

حتى ضغوط الإمبراطور فنغ هنغكونغ، للإمبراطورية العنقاء الإلهية لم يجعله يرتعش من قبل.

ولكن في هذه المرحلة، كان في الواقع يرتعد بعنف!

وفي حين كان عقل فنغ هووي يرتجف ، بدا صوت مليء بالازدراء … والشخص الذي تكلم أنه ليس شخصًا آخر ، ولكن بدلاً من ذلك كان أول نائب جنرال تحت قيادته ، وهو فنغ شيانجون ، الذي ينتمي أيضاً إلى طائفة العنقاء الإلهي. كان فنغ هوى قلقا للغاية ومنزعجا. فقط عندما أراد أن يقول شيئًا لإيقافه ، رأى بدلاً من ذلك صورة ظلية لشاب يرتدي ملابس سوداء ،يتحرك فجأة إلى الأمام. الكف الذي كان شاحبًا بشكل غير طبيعي بشكلٍ غير طبيعي وظلّ محاطًا بضباب أسود ، مخالب نحو رقبة فنغ تشيانجون.

كما بصفته أفرلورداً ، وأيضاً جنرالاً هووي الشهير في إمبراطورية العنقاء الإلهية ، من الواضح أن فنغ هواي لم يكن أحمقً . على الرغم من أن هذه المنطقة هي أضعف الأماكن التي لا يمكن أن يكون لديها أي شخص لديه المؤهلات للتمرد ضده … إلى النقطة التي لم يكن فيها أحد لديه المؤهلات حتى ينظر إليه ، كان يعرف بوضوح أنه يسبب الخوف في وحشه الدرواس الناري مع هالة ببساطة والنظرة في عينيه هو كان تماما هذا المفهوم.

وقد هبت عاصفة من الرياح ماراً بهم، وكما كان أن جسد العرش لـ تشيانجون يتدفق(يهوي) كالهرم المصنوع من الرمال ، وتفرق(منتشرًا) دون عناء. أدرك فينغ تشيان جون الذي كان في خضم الضحك فجأة أن رؤيته كانت تتحرك فجأة نحو الأسفل دون سيطرة. توقف عن الضحك ، ثم … رأى نفسه يتلف تماما، ولم يتبق سوى عظامه السوداء ، وكانت عظام الأسود تظهر الآن متناثرة … متناثرة في أجزاء مثل البودرة(مسحوق).

حتى ضغوط الإمبراطور فنغ هنغكونغ، للإمبراطورية العنقاء الإلهية لم يجعله يرتعش من قبل.

عندما سقط صوت شياو لينغ شي ، فإن يد فين جويشن التي قد أثيرت في الأصل، سقطت ببطء … وفي الوقت نفسه ، شعر فنغ هووي بظلال الموت الذي كان يكتنفه ، ويختفي تماما مثل ذلك. كان يحدق بهدوء في شياو لينغ شي … هذه الفتاة التي جعلت نية القتل المرعبة تملأ السماء ، كما أنهت نية قتله على الفور.

“أوو يهه! هذه المدينة السحابة العائمة الصغيرة على نحو بشكل غير متوقع لديه الحثالة الرياح الزرقاء الذي لا يعرف ما هو الجيد بالنسبة له. لكي تجرؤ على وقف ضد قائدنا الجنرال ، يبدو أنك لا تريد العيش بعد الآن !! “

وبالنظر إلى حياة الجنرال هووي بالكامل ، من يجرؤ على قول هاتين الكلمتين له؟ ومع ذلك ، اليوم ، وننسى الغضب ، لم يجرؤ فنغ هوى حتى على قول كلمة أخرى.تراجع بعدة خطوات ، ثم جر مباشرة وحشه الدرواس الناري الذي كان يعرج على الأرض وركض بأسرع ما يمكن في الاتجاه المعاكس … وسرعته تسارعت من قبل الثانية، الجيش عنقاء الإلهي الذي كان يتبعه ، كما لو تم تلقي العفو عظيما ، ركض بأسرع ما يمكن ، حتى خرجوا من بوابات المدينة سحابة العائمة . بعد توقفهم ، عندها فقط شعروا أنهم كانوا غارقون بالعرق البارد.

وفي حين كان عقل فنغ هووي يرتجف ، بدا صوت مليء بالازدراء … والشخص الذي تكلم أنه ليس شخصًا آخر ، ولكن بدلاً من ذلك كان أول نائب جنرال تحت قيادته ، وهو فنغ شيانجون ، الذي ينتمي أيضاً إلى طائفة العنقاء الإلهي. كان فنغ هوى قلقا للغاية ومنزعجا. فقط عندما أراد أن يقول شيئًا لإيقافه ، رأى بدلاً من ذلك صورة ظلية لشاب يرتدي ملابس سوداء ،يتحرك فجأة إلى الأمام. الكف الذي كان شاحبًا بشكل غير طبيعي بشكلٍ غير طبيعي وظلّ محاطًا بضباب أسود ، مخالب نحو رقبة فنغ تشيانجون.

في هذه اللحظة، تحول فين جويشن لمواجهة له. كان صوته يذبل ، مثل شتم شرير ، وتدفّق من خلال آذان الجنرال هووي: “كل … واحد … منكم … بحاجة … إلى … الموت …”

بغض النظر عن أي نوع من الحركة ، بما في ذلك حركة يده ، لشخص عادي ، فإنه سيكون سريعا للغاية. ومع ذلك ، بالنسبة للممارس القوي ، وخاصة لفنغ تشيان جون ، الذي كان في المستوى الثامن من عالم الامبراطور العميق ، كان بطيئًا للغاية ، وبطيء لدرجة أنه كان كسولًا جدًا من أن يراوغ ، وسمح ليديه بالاستيلاء على عنقه … عندما قبض يدا الشاب الملبس السوداء على رقبته ، وبصرف النظر عن آثار الجفاف ، ناهيك عن الاختناق أو الألم ، لا يمكن حتى الشعور بقليل من عدم الراحة. بعد فترة وجيزة ، حتى هذا الشعور الجليدي لا يمكن الشعور به بعد الآن. وبالنسبة له ، كان هذا أمرًا طبيعيًا جدًا ، نظرًا لأنه من بين المتدربين العميقين جدا داخل المدينة السحابة العائمة ، حتى لو استخدموا مائة بالمائة من قوتهم لخنقه ، فلن يتسبب ذلك في شعور واحد بعدم الارتياح إلى عرشٍ بمستوى ثمانية من طائفة العنقاء الإلهية.

“عندما يموت الناس ، لن يعودوا أبداً إلى الحياة … وعندما لا يمكن رؤيتهم مرة أخرى … سوف يجعل أولئك الذين يهتمون بهم يؤذون طوال حياتهم … أنا …”

“ههههههههه” ضحك فنغ تشيان جون بعنف ، كان ضحكته مليئًا بالازدراء والاحتقار. نظر إلى التعبير في عيون فين جويشن وشعر بالشفقة ، كما لو كان ينظر إلى نملة يبالغ في تقدير نفسه: “هناك بالتأكيد ما يكفي من عدم وجود إلى البؤس الجاهلي والميثير للضحك في هذا العالم. كان لهذا الجنرال في الأصل شعورًا رحيمًا ولم يخطط لقتل أي شخص اليوم ، ولكن حثالة الرياح الزرقاء من شأنه أن يجرؤ فعلا على اتخاذ خطوة ضد هذا الجنرال ، هههاها! تعال، وتأتي، وتعال ، أرني كل قوتك. أسرع، وأخنق هذا الجنرال حتى الموت، وبينما هذا النائب الجنرال ببساطة لا يزال واقفا هنا. يمكنك استخدام يديك ، شفرة ، رمح ، إذا كنت تستطيع قتل هذا الجنرال ، هذا الجنرال سوف يدعوك بالجد في الجحيم. تعال ، هيا ، تعال ، عليك استخدام قوة أكثر قليلا ، هاهاهاها … “

“نحن … لقد جئنا فقط لاحتلال المدينة السحابة العائمة … ونحن على الاطلاق … لن نقتل أبداً مواطنا بريئا واحدا”.

في حين ينما كان فنغ تشيان جون يضحك بشدة بازدراء … لم يكن أحد من حوله يضحك على الإطلاق. وبغض النظر عما إذا كان جيش العنقاء الإلهي أو سكان مدينة السحابة العائمة ، فإن جميع أعينهم كانت واسعة حتى انفجروا تقريبا ، لأن الإرهاب الذي لا نهاية له ملأت بوجوههم.

ضمن قوّة الطائفة العنقاء الإلهية القويّة ، لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الناس في “عالم السيادة العميق”. ومع ذلك كانت هؤلاء الملوك كانوا حجر الزاوية في طائفة طائر العنقاء الإلهي. كانوا أناسًا كان يجب حتى على فنغ هنغكونغ ، وهو السيد لطائفة طائر العنقاء الإلهي ، من أن يحترمهم. وفي الأمم السبع من قارة السماء العميقة ، فقط كانت الإمبراطورية العنقاء الإلهية لديهم الملوك.

وقد بدأت رقبة فنغ تشيان جون، التي كانت مقيدة على يد فين جويشن، تنبعث منها ضباب أسود خافت . تحت الضباب الأسود ، وبدأ اللحم على رقبة فنغ تشيان جون بالتعفن بسرعة وتذبل. في غمضة عين ، يمكن رؤية عظم الحنجرة الأبيض والكثيفة ، وفي اللحظة التالية ، تحولت عظمة الحنجرة البيضاء إلى اللون الأسود … وأصبحت سوداء مثل الفحم.

على الرغم من أن فنج هووي كان يحاول بكل ما في وسعه لتهدئة صوته لحماية سمعته كقائد الجنرال العظيم هووي ، فإنه حتى هو نفسه كان يسمع صوت الصراخ في صوته الذي لا يستطيع قمعه.

ومع ذلك ، كان فنغ تشيان جون غير مدرك تمامًا وظل يضحك بشدة في ازدراء … وكان تعفن اللحم من جسده ينتشر بسرعة إلى أسفل ، وخلال ثلاثة أنفاس قصيرة ، لم يكن معظم الجزء العلوي من جسده قطعة واحدة من اللحم. من عظمة القص إلى ضلوعه ، كل ذلك تم تقديمه(إستعراضهرؤيته) بالكامل إلى كل الحاضرين.

“عندما يموت الناس ، لن يعودوا أبداً إلى الحياة … وعندما لا يمكن رؤيتهم مرة أخرى … سوف يجعل أولئك الذين يهتمون بهم يؤذون طوال حياتهم … أنا …”

مثل هذا المشهد المرعب يتناقض مع ضحكاته البرية والوحشية … كان مرعباً لدرجة أنه لم يكن شخصًا واحدًا حتى يتجرأ على تنفس كلمة.

كما غادرا عمدة المدينة سحابة العائمة يووين توه وسيتو نان على عجل مع ذيولهما بين ساقيهما. كما لم يجرؤ سكان مدينة السحابة العائمة المحيطة على البقاء ، حيث كانوا يتدافعون بشكل محموم للفرار. وقالت شياو لينغ شي ، وهي تضع يدها على صدرها ، تجاه نحو فين جويشن: “الأخ الأكبر فين، شكرا لك”.

وقد هبت عاصفة من الرياح ماراً بهم، وكما كان أن جسد العرش لـ تشيانجون يتدفق(يهوي) كالهرم المصنوع من الرمال ، وتفرق(منتشرًا) دون عناء. أدرك فينغ تشيان جون الذي كان في خضم الضحك فجأة أن رؤيته كانت تتحرك فجأة نحو الأسفل دون سيطرة. توقف عن الضحك ، ثم … رأى نفسه يتلف تماما، ولم يتبق سوى عظامه السوداء ، وكانت عظام الأسود تظهر الآن متناثرة … متناثرة في أجزاء مثل البودرة(مسحوق).

والشخص الذي مات تحت يدي الشاب الذي كان يرتدي الأسود لم يكن جنرالًا عاديًا من العنقاء الإلهي ؛ كان على مستوى ثمانية من العرش الذي كان من المفترض أن يكون منقطع النظير في الرياح الزرقاء!

“AARRRRGGGHH !!” | ” أررررغغغغغغغغههه!!”

مثل هذا المشهد المرعب يتناقض مع ضحكاته البرية والوحشية … كان مرعباً لدرجة أنه لم يكن شخصًا واحدًا حتى يتجرأ على تنفس كلمة.

وقد سمح فنغ تشيان جون بصراخ من الخوف بتمزيق القلب، بدا الأمر وكأنه صرخات تخثر الدماء من الجحيم. بالكاد استغرقت لحظة ، ثم انتهت … في اللحظة التي سقط فيها دماغه على الأرض ، أصبح مسحوقًا أسود.

ومع ذلك، فإن هذا الصوت يأتي من الذي يعرف من أين … ببساطة صوت ، جعل جميع الشعيرات على جسده بأكمله منتصبا فجأة ، مما تسبب في أن يصل البرودة له إلى العمود الفقري ….

كان العالم حوله كله صامتا. ساد خوف لا نهائي من الهواء داخل المدينة سحابة العائمة ، وتوقف الهواء تمامًا عن الحركة. ارتجفوا بعض المواطنين من مدينة “المدينة سحابة العائمة” وأصبحت أجسادهم يرتعشون ، وفقدوا القدرة على الوقوف. والشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله أجسامهم هو أن يرتعدوا بشكل كبير ولا يمكن التحكم به.

“اغرب عن وجهي!” | “!Get lost”

وحش الدرواس الناري تحت فنغ هوي قم بإخراج هدير أجش أنه حتى فنغ هوي لم يسمع مثله من قبل. وبعد ذلك، بدأ الدرواس الناري الذي لم يعرف الخوف أبدا في التراجع. فقط بعد خطوتين ، وذهب على الفور يعرج وسقطت كما كجسم ضخم يرتجف و يرتعش مثل غربال.

لاستخدام القوة العميقة التي يمكن أن تسبب تصدع في الفضاء ، يمكن لعالم الإمبراطور العميقة بالقيام ذلك. ولكن بعد أن تسبب مثل هذا الثقب الأسود المكاني الهائل … كان من الواضح أن القوة بـ ” عالم السيادة العميقة ” !!

كل الخوف الذي عانى منه الجنرال هواي في حياته لم يكن ليقارنه بالألف مما شعر به اليوم. فمه ذهب بسرعة ، لكنه لم يقل كلمة لفترة طويلة. لقد قتل عددًا لا يحصى من الناس في حياته ؛ حتى لو قتل مائة ألف شخص في اليوم ، ما زال وجهه لا يظهر تعبيرًا. لكن أمامه الآن ، مات شخص واحد فقط ، لكن روحه بالكامل كانت ترتعش بعنف.

“اغرب عن وجهي!” | “!Get lost”

والشخص الذي مات تحت يدي الشاب الذي كان يرتدي الأسود لم يكن جنرالًا عاديًا من العنقاء الإلهي ؛ كان على مستوى ثمانية من العرش الذي كان من المفترض أن يكون منقطع النظير في الرياح الزرقاء!

كما غادرا عمدة المدينة سحابة العائمة يووين توه وسيتو نان على عجل مع ذيولهما بين ساقيهما. كما لم يجرؤ سكان مدينة السحابة العائمة المحيطة على البقاء ، حيث كانوا يتدافعون بشكل محموم للفرار. وقالت شياو لينغ شي ، وهي تضع يدها على صدرها ، تجاه نحو فين جويشن: “الأخ الأكبر فين، شكرا لك”.

حتى أنه كان غائبا عن الأذهان أن الشخص الذي كان يقف أمامه … كان في الواقع خطيئة(مخيبا) من الجحيم.

وكما انه لم يجرؤ حتى على أن يحلم بأن ملكًا موجود بالفعل في هذه المدينة الريفية من الأمة الرياح الأزرق … وعلاوة على ذلك ، وكما بدا أنه حتى لم يتجاوز العشرين قليلاً!

في هذه اللحظة، تحول فين جويشن لمواجهة له. كان صوته يذبل ، مثل شتم شرير ، وتدفّق من خلال آذان الجنرال هووي: “كل … واحد … منكم … بحاجة … إلى … الموت …”

وقد هبت عاصفة من الرياح ماراً بهم، وكما كان أن جسد العرش لـ تشيانجون يتدفق(يهوي) كالهرم المصنوع من الرمال ، وتفرق(منتشرًا) دون عناء. أدرك فينغ تشيان جون الذي كان في خضم الضحك فجأة أن رؤيته كانت تتحرك فجأة نحو الأسفل دون سيطرة. توقف عن الضحك ، ثم … رأى نفسه يتلف تماما، ولم يتبق سوى عظامه السوداء ، وكانت عظام الأسود تظهر الآن متناثرة … متناثرة في أجزاء مثل البودرة(مسحوق).

في اللحظة التي هبط فيها الصوت ، سار فين فين جويشن ببطء إلى الأمام … فقط هذه الخطوة البسيطة ، جعلت الجنرال هواي يشعر كما لو كان موته يقترب.

مثل هذا المشهد المرعب يتناقض مع ضحكاته البرية والوحشية … كان مرعباً لدرجة أنه لم يكن شخصًا واحدًا حتى يتجرأ على تنفس كلمة.

صوت فتاة بدت بفارغ الصبر. توقف خطى فين جوشن في نفس اللحظة التي سمع فيها صوت الفتاة.

وفي حين كان عقل فنغ هووي يرتجف ، بدا صوت مليء بالازدراء … والشخص الذي تكلم أنه ليس شخصًا آخر ، ولكن بدلاً من ذلك كان أول نائب جنرال تحت قيادته ، وهو فنغ شيانجون ، الذي ينتمي أيضاً إلى طائفة العنقاء الإلهي. كان فنغ هوى قلقا للغاية ومنزعجا. فقط عندما أراد أن يقول شيئًا لإيقافه ، رأى بدلاً من ذلك صورة ظلية لشاب يرتدي ملابس سوداء ،يتحرك فجأة إلى الأمام. الكف الذي كان شاحبًا بشكل غير طبيعي بشكلٍ غير طبيعي وظلّ محاطًا بضباب أسود ، مخالب نحو رقبة فنغ تشيانجون.

اندفعت شياو لينغ شي أكثر في عجلة من امرها. على الرغم من وجهها كان لا يزال مليئًا بالخوف ، إلا أنها لا تزال تعرقل بإصرار وبعزم فين جوشن: “لا … لا تقتل أي شخص … إذا قتلت أحداً ، وفإنهم سيقتلون كل مدينة من المدينة سحابة العائمة … سيقتلون المزيد من مواطني أمة الرياح الزرقاء . أنت … لقد قتلت أحدهم بالفعل ، وحذرتهم … هذا يكفي … لا تقتل بعد الآن … سقطت مدينة سحابة عائمة بالفعل في أيدي العدو … ومع ذلك، فإن الجيش العنقاء الإلهي قد قال بالفعل أنهم لن يقتلوا بتهور … أنا لا أريد أن أرى قد سقطت مدينة سحابة العائمة مليئة بالدم … “

تجمع الضباب الأسود ، واختفى فين جوشن دون أنفاس أو صوت من ذلك المكان.

عندما سقط صوت شياو لينغ شي ، فإن يد فين جويشن التي قد أثيرت في الأصل، سقطت ببطء … وفي الوقت نفسه ، شعر فنغ هووي بظلال الموت الذي كان يكتنفه ، ويختفي تماما مثل ذلك. كان يحدق بهدوء في شياو لينغ شي … هذه الفتاة التي جعلت نية القتل المرعبة تملأ السماء ، كما أنهت نية قتله على الفور.

لاستخدام القوة العميقة التي يمكن أن تسبب تصدع في الفضاء ، يمكن لعالم الإمبراطور العميقة بالقيام ذلك. ولكن بعد أن تسبب مثل هذا الثقب الأسود المكاني الهائل … كان من الواضح أن القوة بـ ” عالم السيادة العميقة ” !!

تحول فين جويشن ببطء حولها: “أنا لن أقتلك اليوم. ولكن إذا كنت تجرؤ على قتل شخص واحد من المدينة سحابة العائمة، ، فسأقتل عشرة آلاف منكم! إذا قتلت عشرة أشخاص مدينة السحابة العائمة ، فسوف أقتل مائة ألف منكم! “ونظر نحو شياو لينغ شى:“ إذا كنت تجرؤ على لمس شعرة واحدة على رأسها ، فسأدع جميعكم … تموتون في مكانكم! “

وقد هبت عاصفة من الرياح ماراً بهم، وكما كان أن جسد العرش لـ تشيانجون يتدفق(يهوي) كالهرم المصنوع من الرمال ، وتفرق(منتشرًا) دون عناء. أدرك فينغ تشيان جون الذي كان في خضم الضحك فجأة أن رؤيته كانت تتحرك فجأة نحو الأسفل دون سيطرة. توقف عن الضحك ، ثم … رأى نفسه يتلف تماما، ولم يتبق سوى عظامه السوداء ، وكانت عظام الأسود تظهر الآن متناثرة … متناثرة في أجزاء مثل البودرة(مسحوق).

رفع فين جويشن فجأة ذراعه وهاجم(شن هجوما).

ولدى عند رؤية نزول الدموع من شياو لينغ شي ، عرف فين جوشن أيضاً لماذا بدأت في البكاء فجأة. تنهد بعمق ، ثم استدار: “في هذا النصف من العام ، لم أقتل شخصًا واحدًا. هذا الشخص فقط الآن، وكان يحاول استغلالك منك ، توفي بسبب جريمته. عندما يكون لدي ما يكفي من القوة وأقتل الجميع ، أنا بحاجة إلى القتل … ثم سوف أستمع إلى كل ما تقوليه. “

بووم!!! | Boom!!!

ظهر شخصية يون تشي أمام عيون شياو لينغ شي ، مما تسبب في نزول الدموع من عينيها ، بينما كانت تبكي دون صوت.

وقد ارتعدت المدينة “السحابة العائمة” بأكملها ، ويمكن سماع صوت انفجار قمعي للغاية ، مما تسبب في فقدان كل الحاضرين لسمعهم للحظات. نظر الجميع دون وعي إلى أعلى ، وشعروا بالجزع عندما رأوا أنه في المسافة ، كان هناك دوامة ضخمة سوداء أمامهم … ولكن في اللحظة التالية ، اختفت الدوامة السوداء من أمامهم. على الرغم من ذلك ، كان فنغ هووي شعر بالجزع لدرجة أن قلبه قد تحطم. صرخ من دون إرادته:

بغض النظر عن أي نوع من الحركة ، بما في ذلك حركة يده ، لشخص عادي ، فإنه سيكون سريعا للغاية. ومع ذلك ، بالنسبة للممارس القوي ، وخاصة لفنغ تشيان جون ، الذي كان في المستوى الثامن من عالم الامبراطور العميق ، كان بطيئًا للغاية ، وبطيء لدرجة أنه كان كسولًا جدًا من أن يراوغ ، وسمح ليديه بالاستيلاء على عنقه … عندما قبض يدا الشاب الملبس السوداء على رقبته ، وبصرف النظر عن آثار الجفاف ، ناهيك عن الاختناق أو الألم ، لا يمكن حتى الشعور بقليل من عدم الراحة. بعد فترة وجيزة ، حتى هذا الشعور الجليدي لا يمكن الشعور به بعد الآن. وبالنسبة له ، كان هذا أمرًا طبيعيًا جدًا ، نظرًا لأنه من بين المتدربين العميقين جدا داخل المدينة السحابة العائمة ، حتى لو استخدموا مائة بالمائة من قوتهم لخنقه ، فلن يتسبب ذلك في شعور واحد بعدم الارتياح إلى عرشٍ بمستوى ثمانية من طائفة العنقاء الإلهية.

“عاا … العاهل !!”

ضمن قوّة الطائفة العنقاء الإلهية القويّة ، لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الناس في “عالم السيادة العميق”. ومع ذلك كانت هؤلاء الملوك كانوا حجر الزاوية في طائفة طائر العنقاء الإلهي. كانوا أناسًا كان يجب حتى على فنغ هنغكونغ ، وهو السيد لطائفة طائر العنقاء الإلهي ، من أن يحترمهم. وفي الأمم السبع من قارة السماء العميقة ، فقط كانت الإمبراطورية العنقاء الإلهية لديهم الملوك.

كان فقط أن صوته كان مشوهًا تحت خوفه ، لذلك لم يكن من الممكن لشخص واحد أن يسمع بوضوح ما كان يصيح به.

“عاا … العاهل !!”

لاستخدام القوة العميقة التي يمكن أن تسبب تصدع في الفضاء ، يمكن لعالم الإمبراطور العميقة بالقيام ذلك. ولكن بعد أن تسبب مثل هذا الثقب الأسود المكاني الهائل … كان من الواضح أن القوة بـ ” عالم السيادة العميقة ” !!

مثل هذا المشهد المرعب يتناقض مع ضحكاته البرية والوحشية … كان مرعباً لدرجة أنه لم يكن شخصًا واحدًا حتى يتجرأ على تنفس كلمة.

ضمن قوّة الطائفة العنقاء الإلهية القويّة ، لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الناس في “عالم السيادة العميق”. ومع ذلك كانت هؤلاء الملوك كانوا حجر الزاوية في طائفة طائر العنقاء الإلهي. كانوا أناسًا كان يجب حتى على فنغ هنغكونغ ، وهو السيد لطائفة طائر العنقاء الإلهي ، من أن يحترمهم. وفي الأمم السبع من قارة السماء العميقة ، فقط كانت الإمبراطورية العنقاء الإلهية لديهم الملوك.

وقال فين جوشن: “لا تحتاجي أبداً لتشكريني.” على الرغم من أن صوته كان باردًا ، إلا أنه كان يحاول بذل قصارى جهده لجعل لهجته دافئة: “لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنت قد توفيت قبل ثلاث سنوات . أي شيء تريدين مني أن أفعله ، لن أرفض. حتى إذا كنت تريدني أن أموت في أي وقت مضى … انتظري حتى أقتل كل شخص من الأراضي الأربعة المقدسة ، ثم سأعطيك حياتي بعد ذلك! “

وكما انه لم يجرؤ حتى على أن يحلم بأن ملكًا موجود بالفعل في هذه المدينة الريفية من الأمة الرياح الأزرق … وعلاوة على ذلك ، وكما بدا أنه حتى لم يتجاوز العشرين قليلاً!

وقد هبت عاصفة من الرياح ماراً بهم، وكما كان أن جسد العرش لـ تشيانجون يتدفق(يهوي) كالهرم المصنوع من الرمال ، وتفرق(منتشرًا) دون عناء. أدرك فينغ تشيان جون الذي كان في خضم الضحك فجأة أن رؤيته كانت تتحرك فجأة نحو الأسفل دون سيطرة. توقف عن الضحك ، ثم … رأى نفسه يتلف تماما، ولم يتبق سوى عظامه السوداء ، وكانت عظام الأسود تظهر الآن متناثرة … متناثرة في أجزاء مثل البودرة(مسحوق).

كان في الواقع أفرلورداً قوي ، ومع ذلك ، أمام العاهل ، وكما لو انه لم يكن مختلفًا عن النملة التي يمكن أن تقتل مع مجرد قرصة.

تحت جسده ، يمكن الشعور بموجة من ارتجاف شديد … كان حتى الدرواس الناري يرتعش! كان جبل الدرواس الناري(مشتعل) وحشاً من عالم الإمبراطور العميق ضخمًا وقويًا لا مثيل له والذي تبعه لمدة مائة عام كامل ، وقد دفعه إلى حروب لا حصر لها من المرات ، وكان يتجول على عدد لا يحصى من الحقول المليئة بالجثث. توفي أكثر من مئات الآلاف من الرجال والوحوش تحت مخالبها. لم تكن تعرف الخوف أبدا. حتى في مواجهة الوحوش من عالم الطاغية عميق التي لم يكن لديها أي سبيل للتغلب عليها ، فقد اتهمتها(هاجم) دون تردد ، ولم تتراجع أبدًا قليلا.

“نحن … لقد جئنا فقط لاحتلال المدينة السحابة العائمة … ونحن على الاطلاق … لن نقتل أبداً مواطنا بريئا واحدا”.

611 – إرتجاف جنرال العنقاء الإلهية

على الرغم من أن فنج هووي كان يحاول بكل ما في وسعه لتهدئة صوته لحماية سمعته كقائد الجنرال العظيم هووي ، فإنه حتى هو نفسه كان يسمع صوت الصراخ في صوته الذي لا يستطيع قمعه.

SSSSS !! | تسسسس!!

“اغرب عن وجهي!” | “!Get lost”

وبالنظر إلى حياة الجنرال هووي بالكامل ، من يجرؤ على قول هاتين الكلمتين له؟ ومع ذلك ، اليوم ، وننسى الغضب ، لم يجرؤ فنغ هوى حتى على قول كلمة أخرى.تراجع بعدة خطوات ، ثم جر مباشرة وحشه الدرواس الناري الذي كان يعرج على الأرض وركض بأسرع ما يمكن في الاتجاه المعاكس … وسرعته تسارعت من قبل الثانية، الجيش عنقاء الإلهي الذي كان يتبعه ، كما لو تم تلقي العفو عظيما ، ركض بأسرع ما يمكن ، حتى خرجوا من بوابات المدينة سحابة العائمة . بعد توقفهم ، عندها فقط شعروا أنهم كانوا غارقون بالعرق البارد.

وكان رد فين جويشن ببساطة هاتين الكلمتين مع أي مشاعر على الاطلاق.

تحت أنظار هذا الشاب ، استيقظت مشاعر من الخوف التي لم تظهر على مدى مئة عام الماضية ، كما لو كانت قد استيقظت فجأة مثل تربية الشيطان في داخل روح الجنرال هووي. انها تضخم حتى يتمكن من أن يشعر ضغطه بصدره يتعرض للضغوط من قبل جبل طويل القامة للغاية. توقف قلبه تماما عن الضرب ، حتى دمه توقف عن التدفق ؛ كان كما لو أن جسده كله كان في جحيم جليدي بارد ، ارتجفت كل خلية بعنف … هذا النوع من الخوف أثر حتى على حواسه الخمسة. كان ينظر بوضوح إلى الشاب أمامه ولكن ما رآه كان مجرد طمس ضبابية. ولم يستطع إلقاء نظرة جيدة على وجهه.

وبالنظر إلى حياة الجنرال هووي بالكامل ، من يجرؤ على قول هاتين الكلمتين له؟ ومع ذلك ، اليوم ، وننسى الغضب ، لم يجرؤ فنغ هوى حتى على قول كلمة أخرى.تراجع بعدة خطوات ، ثم جر مباشرة وحشه الدرواس الناري الذي كان يعرج على الأرض وركض بأسرع ما يمكن في الاتجاه المعاكس … وسرعته تسارعت من قبل الثانية، الجيش عنقاء الإلهي الذي كان يتبعه ، كما لو تم تلقي العفو عظيما ، ركض بأسرع ما يمكن ، حتى خرجوا من بوابات المدينة سحابة العائمة . بعد توقفهم ، عندها فقط شعروا أنهم كانوا غارقون بالعرق البارد.

وقد بدأت رقبة فنغ تشيان جون، التي كانت مقيدة على يد فين جويشن، تنبعث منها ضباب أسود خافت . تحت الضباب الأسود ، وبدأ اللحم على رقبة فنغ تشيان جون بالتعفن بسرعة وتذبل. في غمضة عين ، يمكن رؤية عظم الحنجرة الأبيض والكثيفة ، وفي اللحظة التالية ، تحولت عظمة الحنجرة البيضاء إلى اللون الأسود … وأصبحت سوداء مثل الفحم.

“من الذى … في العالم … هو ؟!” فنغ هووي تنفس بعنف. كُلّ يديه كُسّفتْ ، يَرتعدُان . الآن فقط ، لم يجرؤ حتى على السؤال عما كان اسم الطرف الآخر …

كما غادرا عمدة المدينة سحابة العائمة يووين توه وسيتو نان على عجل مع ذيولهما بين ساقيهما. كما لم يجرؤ سكان مدينة السحابة العائمة المحيطة على البقاء ، حيث كانوا يتدافعون بشكل محموم للفرار. وقالت شياو لينغ شي ، وهي تضع يدها على صدرها ، تجاه نحو فين جويشن: “الأخ الأكبر فين، شكرا لك”.

كما غادرا عمدة المدينة سحابة العائمة يووين توه وسيتو نان على عجل مع ذيولهما بين ساقيهما. كما لم يجرؤ سكان مدينة السحابة العائمة المحيطة على البقاء ، حيث كانوا يتدافعون بشكل محموم للفرار. وقالت شياو لينغ شي ، وهي تضع يدها على صدرها ، تجاه نحو فين جويشن: “الأخ الأكبر فين، شكرا لك”.

“عندما يموت الناس ، لن يعودوا أبداً إلى الحياة … وعندما لا يمكن رؤيتهم مرة أخرى … سوف يجعل أولئك الذين يهتمون بهم يؤذون طوال حياتهم … أنا …”

وقال فين جوشن: “لا تحتاجي أبداً لتشكريني.” على الرغم من أن صوته كان باردًا ، إلا أنه كان يحاول بذل قصارى جهده لجعل لهجته دافئة: “لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنت قد توفيت قبل ثلاث سنوات . أي شيء تريدين مني أن أفعله ، لن أرفض. حتى إذا كنت تريدني أن أموت في أي وقت مضى … انتظري حتى أقتل كل شخص من الأراضي الأربعة المقدسة ، ثم سأعطيك حياتي بعد ذلك! “

والشخص الذي مات تحت يدي الشاب الذي كان يرتدي الأسود لم يكن جنرالًا عاديًا من العنقاء الإلهي ؛ كان على مستوى ثمانية من العرش الذي كان من المفترض أن يكون منقطع النظير في الرياح الزرقاء!

“لا”، هزت شياو لينغ شي رأسها. في هذا النصف من العام ، كان فين جوشن قد قال مثل هذه الكلمات المشابهة لها مرات عديدة: “لست بحاجة إلى أن تكون مثل ذلك بالنسبة لي. حياتك هي الخاصة بك ، فإنه لا ينتمي إلى أي شخص آخر. وحياة الآخرين ، هي نفسها أيضا … إذا، إذا كنت تريد حقا أن تفعل شيئا من أجلي ، ثم إذن لا تقتل الأبرياء عمدا! “

والشخص الذي مات تحت يدي الشاب الذي كان يرتدي الأسود لم يكن جنرالًا عاديًا من العنقاء الإلهي ؛ كان على مستوى ثمانية من العرش الذي كان من المفترض أن يكون منقطع النظير في الرياح الزرقاء!

“عندما يموت الناس ، لن يعودوا أبداً إلى الحياة … وعندما لا يمكن رؤيتهم مرة أخرى … سوف يجعل أولئك الذين يهتمون بهم يؤذون طوال حياتهم … أنا …”

وقد ارتعدت المدينة “السحابة العائمة” بأكملها ، ويمكن سماع صوت انفجار قمعي للغاية ، مما تسبب في فقدان كل الحاضرين لسمعهم للحظات. نظر الجميع دون وعي إلى أعلى ، وشعروا بالجزع عندما رأوا أنه في المسافة ، كان هناك دوامة ضخمة سوداء أمامهم … ولكن في اللحظة التالية ، اختفت الدوامة السوداء من أمامهم. على الرغم من ذلك ، كان فنغ هووي شعر بالجزع لدرجة أن قلبه قد تحطم. صرخ من دون إرادته:

ظهر شخصية يون تشي أمام عيون شياو لينغ شي ، مما تسبب في نزول الدموع من عينيها ، بينما كانت تبكي دون صوت.

“لا”، هزت شياو لينغ شي رأسها. في هذا النصف من العام ، كان فين جوشن قد قال مثل هذه الكلمات المشابهة لها مرات عديدة: “لست بحاجة إلى أن تكون مثل ذلك بالنسبة لي. حياتك هي الخاصة بك ، فإنه لا ينتمي إلى أي شخص آخر. وحياة الآخرين ، هي نفسها أيضا … إذا، إذا كنت تريد حقا أن تفعل شيئا من أجلي ، ثم إذن لا تقتل الأبرياء عمدا! “

ولدى عند رؤية نزول الدموع من شياو لينغ شي ، عرف فين جوشن أيضاً لماذا بدأت في البكاء فجأة. تنهد بعمق ، ثم استدار: “في هذا النصف من العام ، لم أقتل شخصًا واحدًا. هذا الشخص فقط الآن، وكان يحاول استغلالك منك ، توفي بسبب جريمته. عندما يكون لدي ما يكفي من القوة وأقتل الجميع ، أنا بحاجة إلى القتل … ثم سوف أستمع إلى كل ما تقوليه. “

صوت فتاة بدت بفارغ الصبر. توقف خطى فين جوشن في نفس اللحظة التي سمع فيها صوت الفتاة.

تجمع الضباب الأسود ، واختفى فين جوشن دون أنفاس أو صوت من ذلك المكان.

مثل هذا المشهد المرعب يتناقض مع ضحكاته البرية والوحشية … كان مرعباً لدرجة أنه لم يكن شخصًا واحدًا حتى يتجرأ على تنفس كلمة.

كان الهواء لا يزال ، من دون وجود شخص واحد في الأفق. غطت شياو لينغ شى وجهها بيديها ، شفتيها تخرج بصوت يتسبب فى تحطيم القلوب: “تشي … الصغير …”

بووم!!! | Boom!!!

بواسطة :

ظهر شخصية يون تشي أمام عيون شياو لينغ شي ، مما تسبب في نزول الدموع من عينيها ، بينما كانت تبكي دون صوت.

AhmedZirea


رفع فين جويشن فجأة ذراعه وهاجم(شن هجوما).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط