نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 626

تنشيط السفينة العميقة البدائية

تنشيط السفينة العميقة البدائية

انتظر! لماذا كنت تعتقد أنه كان على وجه التحديد شيء بالنسبة لك لتناوله؟! آه! اشكري أختك!

626 – تنشيط السفينة العميقة البدائية

“أحمق، أنت فقط اكتشفت الآن؟ هل نسيت كيف اختفت كريستال الوريد الأرجواني السماوي وكريستال نخاع اليشم الأرجواني في المقام الأول؟!” قالت ياسمين بنبرة غبية.

“الختم البدائي للحياة والموت… كنز سماوي عميق؟” يون تشي أصبح على الفور في حالة ذهول.

ضوء أحمر يومض أمام يون تشي، وهونغ إير طافت على نحو غامض أمامه. لكنها بدت بعين ناعسة ونصف نائمة، كما لو كانت قد استيقظت من أحلامها. فرك زوجان من اليدين الصغيرتين عينها النعاسة، وبصوت بدا مذهول، ردت هونغ إير، “سيدي، لماذا دعوتني فجأة؟ لقد أزعجت نومي”.

“من بين الكنوز السماوية السبعة العظيمة العميقة، تم تصنيف الختم البدائي للحياة والموت فقط تحت سيف معاقبة الأجداد السماوي وعجلة رضيع الشر لمحن لا تحصى. يقال أنه تم ولادته في وسط الكون البدائي، وترتبط طاقته أيضا مع الكون البدائي. طالما أن الكون البدائي لا يموت، فلن يتم تدميره أبداً!” قالت ياسمين في نبرة هادئة.

يون تشي استمع بصمت وبعد ذلك، لم يتكلم لفترة طويلة. الكنوز العميقة السماوية، كل واحد منهم يمتلك قدرة تتحدى السماء. كانت لؤلؤة السماء السامة تتمتع بقدرات تتحدى السماء فيما يتعلق بالسم، والتنقية والتطهير. مرآة سامزارا امتلكت قدرة التناسخ(إعادة الولادة)… لكن الكنز السماوي العظيم الذي كانت تتحدث عنه الياسمين كان له في الواقع قدرة خيالية على “الأبدية”… كان هذا يعني قوة “الحياة الأبدية”!(نعم لديه حاليا كنزين وياسمين ستحصل على الثالث لن اخبركم ايهم ولكن ليس ختم الحياة الأبدية لا تقلقو)

“عندما ذكرتي قوة “الأبدية”، ماذا تقصدين بذلك؟”

حين تكلم يون تشي، رفع يده اليسرى وصورة لؤلؤة السماء السامة ظهرت على الفور في كفه. مد يده لمسح لؤلؤة السماء السامة، وفجأة أصبح تعبيره فارغًا. بعد ذلك. تغير كثيرا كما انه قفز مباشرة في الهواء. ” يشم التسعة شموس… أين ذهب يشم التسعة شموس؟! كيف أختفي فجأة يشم التسعة شموس؟!”

“إذا كنت ترتديها، فلن ينخفض ​​عمرك أبدًا. وبعبارة أخرى… فإن الشخص الذي يمتلكها سيكون له حياة أبدية!”

يون تشي اتسعت عينيه ووجهه تحول الأخضر. لقد انغمس عقله، وقال: “هونغ إير… اخرجي الى هنا الآن!”

“…آه؟” يون تشي صُدم تمامًا، ولبرهة، شعر وكأنه كان يستمع إلى قصة خيالية لا وجود لها، “الحياة الأبدية… إذا لن تموت أبدًا؟ كيف هذا ممكن؟!”

يون تشي اتسعت عينيه ووجهه تحول الأخضر. لقد انغمس عقله، وقال: “هونغ إير… اخرجي الى هنا الآن!”

“أنت تبالغ بالتفكير في هذا!” اصدرت ياسمين سخرية خفيفة من الازدراء، “الحياة الأبدية لا تعني أن الشخص يصبح خالداً وغير قابل للتدمير! مع الختم البدائي للحياة والموت معك، على الرغم من أنه يعني أنك لن تموت أبدًا في سن الشيخوخة، لا يزال بإمكانك أن تقتل من قبل قوة خارجية! ولكن إذا كان الشخص يملك حقا قوة منقطعة النظير والكائنات الحية الأخرى والقوى الطبيعية غير قادرة على دفعه إلى القبر. إذا حصل هذا الشخص على الختم البدائي للحياة والموت، فحينئذ سيصبح حقاً جسداً غير قابل للتدمير!”

“لديّ الفنون الطبية التي تمّ تمريرها إليّ من قبل معلمي، ولديّ قوة إله الغضب، ودم إله التنين ولؤلؤة السماء السامة… أنا ببساطة لا أعتقد أنني لا أستطيع إنقاذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”

“إذا كان يمكنك الحصول على الختم البدائي للحياة والموت والإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ارتدته، ما دامت لا تقتل من قبل أي قوة خارجية، يمكنها العيش طالما أرادت! لن تموت فقط، لكنها لن تنمو أبدًا أيضًا!”

كانت فقط أن هذه القطعة الأثرية بدت بطريقة خيالية للغاية. كانت خيالية إلى النقطة التي كان فيها يون تشي غير قادر تقريبا على فهم وجودها.

“الختم البدائي للحياة والموت هو الأداة الوحيدة التي تمنح الحياة الأبدية في الكون البدائي بأكمله! في الماضي القديم، حتى تلك الآلهة الحقيقية جنت به، لأنه حتى لو كان للإله الحقيقي عمر طويل للغاية، فإنه لم يكن بلا حدود. وكلما ازداد عمر الإله، ازدادت رغبة الاله في ذلك”.

“إذا الختم البدائي للحياة والموت هذا… هل تعرفين أين هو؟” يون تشي سأل بصوت منخفض جدا.

“الحياة الأبدية، هذا إغراء لا يستطيع أي كائن حي أن يقاومه! وهذا هو السبب في أنها مؤهلة لتكون في المرتبة الثالثة بين الكنوز السماوية السبعة العظيمة العميقة!”

“إذا كنت ترتديها، فلن ينخفض ​​عمرك أبدًا. وبعبارة أخرى… فإن الشخص الذي يمتلكها سيكون له حياة أبدية!”

يون تشي استمع بصمت وبعد ذلك، لم يتكلم لفترة طويلة. الكنوز العميقة السماوية، كل واحد منهم يمتلك قدرة تتحدى السماء. كانت لؤلؤة السماء السامة تتمتع بقدرات تتحدى السماء فيما يتعلق بالسم، والتنقية والتطهير. مرآة سامزارا امتلكت قدرة التناسخ(إعادة الولادة)… لكن الكنز السماوي العظيم الذي كانت تتحدث عنه الياسمين كان له في الواقع قدرة خيالية على “الأبدية”… كان هذا يعني قوة “الحياة الأبدية”!(نعم لديه حاليا كنزين وياسمين ستحصل على الثالث لن اخبركم ايهم ولكن ليس ختم الحياة الأبدية لا تقلقو)

“ماذا تعتقد؟!” عبّرت كلمات ياسمين القصيرة عن ازدرائها بسؤال يون تشي الغبي. “لا أمانع أن أخبرك بهذا. من بين سبعة كنوز سماوية عظيمة، لؤلؤة السماء الخالدة التي تحتل المرتبة الرابعة، لؤلؤة السماء السامة التي تحتل المرتبة الخامسة، إبرة العالم التي تحتل المرتبة السادسة، ومرآة سامزارا في المرتبة السابعة، ظهرت جميع هذه القطع الأثرية في التاريخ لا حصر له من المرات، وأثارت نفس القدر من الاضطراب كما قاتل الناس عليهم. ومن بينها، تم اقتناء لؤلؤة السماء الخالدة منذ فترة طويلة من قبل شخص ما وأصبحت كنزًا حصريًا لنجم عالم قوي… لكن، الكنوز الثلاثة الأعلى مرتبة، السيف معاقب الأجداد السماوي، عجلة رضيع الشر لمحن لا تحصى، الختم البدائي للحياة والموت، بعد سقوط الآلهة، قد اختفت تماما دون أن تترك أثرا ولم تعاود الظهور بعد ذلك! وبالرغم من أن عددًا لا يحصى من الأشخاص قد بحثوا عنها، ولم تدخر تكاليف في النهاية، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص حتى من العثور على أثر واحد منهم.”

عمر أبدي، حياة لا تنتهي…

يون تشي اتسعت عينيه ووجهه تحول الأخضر. لقد انغمس عقله، وقال: “هونغ إير… اخرجي الى هنا الآن!”

كانت فقط أن هذه القطعة الأثرية بدت بطريقة خيالية للغاية. كانت خيالية إلى النقطة التي كان فيها يون تشي غير قادر تقريبا على فهم وجودها.

“…آه؟” يون تشي صُدم تمامًا، ولبرهة، شعر وكأنه كان يستمع إلى قصة خيالية لا وجود لها، “الحياة الأبدية… إذا لن تموت أبدًا؟ كيف هذا ممكن؟!”

“إذا الختم البدائي للحياة والموت هذا… هل تعرفين أين هو؟” يون تشي سأل بصوت منخفض جدا.

سلطة المراقبة الرئيسية تكمن بشكل مذهل في أيدي هونغ إير!

“ماذا تعتقد؟!” عبّرت كلمات ياسمين القصيرة عن ازدرائها بسؤال يون تشي الغبي. “لا أمانع أن أخبرك بهذا. من بين سبعة كنوز سماوية عظيمة، لؤلؤة السماء الخالدة التي تحتل المرتبة الرابعة، لؤلؤة السماء السامة التي تحتل المرتبة الخامسة، إبرة العالم التي تحتل المرتبة السادسة، ومرآة سامزارا في المرتبة السابعة، ظهرت جميع هذه القطع الأثرية في التاريخ لا حصر له من المرات، وأثارت نفس القدر من الاضطراب كما قاتل الناس عليهم. ومن بينها، تم اقتناء لؤلؤة السماء الخالدة منذ فترة طويلة من قبل شخص ما وأصبحت كنزًا حصريًا لنجم عالم قوي… لكن، الكنوز الثلاثة الأعلى مرتبة، السيف معاقب الأجداد السماوي، عجلة رضيع الشر لمحن لا تحصى، الختم البدائي للحياة والموت، بعد سقوط الآلهة، قد اختفت تماما دون أن تترك أثرا ولم تعاود الظهور بعد ذلك! وبالرغم من أن عددًا لا يحصى من الأشخاص قد بحثوا عنها، ولم تدخر تكاليف في النهاية، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص حتى من العثور على أثر واحد منهم.”

“إذا كان يمكنك الحصول على الختم البدائي للحياة والموت والإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ارتدته، ما دامت لا تقتل من قبل أي قوة خارجية، يمكنها العيش طالما أرادت! لن تموت فقط، لكنها لن تنمو أبدًا أيضًا!”

“علاوة على ذلك، وبالنظر إلى قدرة الختم البدائي للحياة والموت “الأبدية “، حتى لو تم العثور عليها، فإن الشخص الذي وجدها لن يفصح عنها أبداً. لأنه إذا فعل ذلك، سيكون هناك عدد لا نهائي من الأفراد منقطعة النظير الذين يحاولون انتزاعها منه. وعلاوة على ذلك، ليست هناك حاجة لتفعيلها، تحتاج فقط إلى ارتدائها، لذلك من السهل للغاية إخفاء وجودها. لذا، هناك احتمال أن يكون قد تم العثور عليها بالفعل، ولكن لا يمكن للمرء أن يقول على وجه اليقين”.

انها تحتاج فقط لحظة!

“لماذا؟ هل تريد محاولة العثور عليها؟” قالت ياسمين ساخرة.

لا تزال تريد أن تأكل… كلي أختك!

“…” حواجب يون تشي تجعدت، وشدّ يديه إلى قبضات وهو يطحن أسنانه. “أنا ببساطة لا أعتقد ذلك، بالإضافة إلى ذلك، لا توجد طريقة أخرى!”

“لديّ الفنون الطبية التي تمّ تمريرها إليّ من قبل معلمي، ولديّ قوة إله الغضب، ودم إله التنين ولؤلؤة السماء السامة… أنا ببساطة لا أعتقد أنني لا أستطيع إنقاذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”

“لديّ الفنون الطبية التي تمّ تمريرها إليّ من قبل معلمي، ولديّ قوة إله الغضب، ودم إله التنين ولؤلؤة السماء السامة… أنا ببساطة لا أعتقد أنني لا أستطيع إنقاذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”

“علاوة على ذلك، وبالنظر إلى قدرة الختم البدائي للحياة والموت “الأبدية “، حتى لو تم العثور عليها، فإن الشخص الذي وجدها لن يفصح عنها أبداً. لأنه إذا فعل ذلك، سيكون هناك عدد لا نهائي من الأفراد منقطعة النظير الذين يحاولون انتزاعها منه. وعلاوة على ذلك، ليست هناك حاجة لتفعيلها، تحتاج فقط إلى ارتدائها، لذلك من السهل للغاية إخفاء وجودها. لذا، هناك احتمال أن يكون قد تم العثور عليها بالفعل، ولكن لا يمكن للمرء أن يقول على وجه اليقين”.

حين تكلم يون تشي، رفع يده اليسرى وصورة لؤلؤة السماء السامة ظهرت على الفور في كفه. مد يده لمسح لؤلؤة السماء السامة، وفجأة أصبح تعبيره فارغًا. بعد ذلك. تغير كثيرا كما انه قفز مباشرة في الهواء. ” يشم التسعة شموس… أين ذهب يشم التسعة شموس؟! كيف أختفي فجأة يشم التسعة شموس؟!”

يون تشي استمع بصمت وبعد ذلك، لم يتكلم لفترة طويلة. الكنوز العميقة السماوية، كل واحد منهم يمتلك قدرة تتحدى السماء. كانت لؤلؤة السماء السامة تتمتع بقدرات تتحدى السماء فيما يتعلق بالسم، والتنقية والتطهير. مرآة سامزارا امتلكت قدرة التناسخ(إعادة الولادة)… لكن الكنز السماوي العظيم الذي كانت تتحدث عنه الياسمين كان له في الواقع قدرة خيالية على “الأبدية”… كان هذا يعني قوة “الحياة الأبدية”!(نعم لديه حاليا كنزين وياسمين ستحصل على الثالث لن اخبركم ايهم ولكن ليس ختم الحياة الأبدية لا تقلقو)

الأشياء التي وضعت في لؤلؤة السماء السامة لا ينبغي في أي ظرف من الظروف، أن تختفي. لكن يشم التسعة شموس التي أعطي له من قبل روح الغراب الذهبي اختفى بالفعل!

وإذا أراد أن يستخدم بشكل مريح “سيف ذابح الشيطان ممزق السماء”، فقد كان عليه أولاً أن ينال رضا “الزعيم الكبير” هونغ إير وخدمتها بشكل جيد.

“أحمق، أنت فقط اكتشفت الآن؟ هل نسيت كيف اختفت كريستال الوريد الأرجواني السماوي وكريستال نخاع اليشم الأرجواني في المقام الأول؟!” قالت ياسمين بنبرة غبية.

“علاوة على ذلك، وبالنظر إلى قدرة الختم البدائي للحياة والموت “الأبدية “، حتى لو تم العثور عليها، فإن الشخص الذي وجدها لن يفصح عنها أبداً. لأنه إذا فعل ذلك، سيكون هناك عدد لا نهائي من الأفراد منقطعة النظير الذين يحاولون انتزاعها منه. وعلاوة على ذلك، ليست هناك حاجة لتفعيلها، تحتاج فقط إلى ارتدائها، لذلك من السهل للغاية إخفاء وجودها. لذا، هناك احتمال أن يكون قد تم العثور عليها بالفعل، ولكن لا يمكن للمرء أن يقول على وجه اليقين”.

يون تشي اتسعت عينيه ووجهه تحول الأخضر. لقد انغمس عقله، وقال: “هونغ إير… اخرجي الى هنا الآن!”

على الفور، ارتفعت السفينة العميقة البدائية في الهواء وانتقلت على الفور إلى الموقع الذي أشار إليه عقليًا، وسرعان ما أصبحت أكبر بعد ذلك. وبمجرد توسعها إلى الحجم الذي كان يرغب فيه، تقلصت بسرعة وعادت إلى كف يده.

ضوء أحمر يومض أمام يون تشي، وهونغ إير طافت على نحو غامض أمامه. لكنها بدت بعين ناعسة ونصف نائمة، كما لو كانت قد استيقظت من أحلامها. فرك زوجان من اليدين الصغيرتين عينها النعاسة، وبصوت بدا مذهول، ردت هونغ إير، “سيدي، لماذا دعوتني فجأة؟ لقد أزعجت نومي”.

وكان الاستنتاج هو أن… على الرغم من أن السفينة العميقة البدائية قد تم تنشيطها من قبل الطاقة القوية لـ يشم التسعة شموس، إذا أراد يون تشي أن يستخدمها بشكل مريح، كان عليه أن ينال رضا هذا “الزعيم الكبير” هونغ إير أولاً ويخدمها جيدًا.

كانت عيون هونغ إير نصف مفتوحة أربعة أجزاء نعسانة، وثلاثة أجزاء في حالة ذهول، وثلاثة أجزاء بريئة. جنبا إلى جنب مع وجهها الصغير اللطيف، كل ذلك تسبب بقوة لغضب يون تشي المزدهر للاختفاء مرة أخرى. رف فمه وهو يسأل بصوت مرتعش: “أنت، أنت، أنت… أكلت يشم التسعة شموس؟”

“إذا كنت ترتديها، فلن ينخفض ​​عمرك أبدًا. وبعبارة أخرى… فإن الشخص الذي يمتلكها سيكون له حياة أبدية!”

“وو؟ يشم التسعة شموس؟ ما هذا؟ هل من اللطيف تناوله؟” تلمع العيون القرمزية لـ هونغ إير.

“إذا الختم البدائي للحياة والموت هذا… هل تعرفين أين هو؟” يون تشي سأل بصوت منخفض جدا.

“كانت صخرة ذهبية اللون… كانت بهذا الحجم تقريبا!” يون تشي قام بمقارنة كما طحن أسنانه.

يون تشي أعطى الأمر العقلي مرة أخرى، واختفى جسده بالكامل على الفور. حتى ياسمين وهونغ إير اللذان كانا أمامه اختفوا معه. وفقط بقيت السفينة العميقة البدائية هناك تطفو بصمت في موقفها الأولي.

“أوو… أوه!” تضاءلت عيون هونغ إير، وبسرعة اصبحت متحمسة، واختفى خمولها على الفور. “أوه، هذا ما كان عليه! عندما أرسله سيدي، تناولته على الفور! كان هذا الشيء جميلاً للأكل، كان لذيذًا بشكل خاص… أجمل بكثير من “المزارع المعيب”(تقصد إثم التنين)! أوه، أنا لم أشكر السيد على إعطائي شيئاً جميلاً للأكل! شكرا لك أيها السيد! هيهي”.

انتظر! لماذا كنت تعتقد أنه كان على وجه التحديد شيء بالنسبة لك لتناوله؟! آه! اشكري أختك!

عندما وصل للتو… وهذا يعني، قبل شهرين، في اليوم الذي أعطاه الغراب الذهبي يشم التسعة شموس، لقد أكلته!!

باختصار… من هاتين الفتاتين اللتين “تبعته”، لم تكن ياسمين سيدته فحسب، بل إنها حملت المهمة الصعبة المتمثلة في كونها مرشدته، في حين كانت هونغ إير… “الزعيم الكبير” لم تكن بحاجة إلى القيام بأي شيء وعليه الانتظار عند اليد والقدم!!

انتظر! لماذا كنت تعتقد أنه كان على وجه التحديد شيء بالنسبة لك لتناوله؟! آه! اشكري أختك!

كانت فقط أن هذه القطعة الأثرية بدت بطريقة خيالية للغاية. كانت خيالية إلى النقطة التي كان فيها يون تشي غير قادر تقريبا على فهم وجودها.

“أنت… أكلته حقا كله؟ أثناء عملية تناول الطعام… هل شعرت بتوعك في أي مكان… أو هل شعرت أن هناك أي شيء خطأ على الإطلاق؟” صوت يون تشي ارتعد. يشم التسعة شموس… قطعة أثرية إلهية، والتي من كلمات ياسمين نفسها، من شأنها أن تدمر عالم الشيطان الوهمي بأكمله إذا تم إطلاق الطاقة في داخلها! عندما كان يمسكه بيده في البداية، ارتعدت يداه وقلبه قليلا. ولكن هونغ إير… أكلته في الواقع… لقد أكلته!

كانت عيون هونغ إير نصف مفتوحة أربعة أجزاء نعسانة، وثلاثة أجزاء في حالة ذهول، وثلاثة أجزاء بريئة. جنبا إلى جنب مع وجهها الصغير اللطيف، كل ذلك تسبب بقوة لغضب يون تشي المزدهر للاختفاء مرة أخرى. رف فمه وهو يسأل بصوت مرتعش: “أنت، أنت، أنت… أكلت يشم التسعة شموس؟”

“إيه؟ ليس جيدا؟ لماذا أشعر بتوعك؟” تميل هونغ إير برأسها، وملأ وجهها بالشك، لكنها فجأة فتحت فمها وقالت: “أوه صحيح! عندما أكلت هذا الشيء يدعى… اه، هذا الشيء يسمى يشم التسعة شموس، شعر جسدي فجأة حقا لطيف، وأردت حقا أن أذهب إلى النوم بعد ذلك. ما هو أكثر غرابة، هو أنه بعد ذلك، لفترة طويلة جداً، لم أشعر بالجوع على الإطلاق. سيدي، سيدتي، هذا يشم التسعة شموس اللذيذ، هل ما زلت تملك؟ ما زلت أريد تناوله!”

“لديّ الفنون الطبية التي تمّ تمريرها إليّ من قبل معلمي، ولديّ قوة إله الغضب، ودم إله التنين ولؤلؤة السماء السامة… أنا ببساطة لا أعتقد أنني لا أستطيع إنقاذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”

“~ !# ¥ ٪… ” فقط قوة ياسمين العميقة كانت غير طبيعية. ولكن هونغ إير هذه… كل شيء عنها كان غير طبيعي! حتى وجودها كان شيئًا غير طبيعي!

يون تشي استمع بصمت وبعد ذلك، لم يتكلم لفترة طويلة. الكنوز العميقة السماوية، كل واحد منهم يمتلك قدرة تتحدى السماء. كانت لؤلؤة السماء السامة تتمتع بقدرات تتحدى السماء فيما يتعلق بالسم، والتنقية والتطهير. مرآة سامزارا امتلكت قدرة التناسخ(إعادة الولادة)… لكن الكنز السماوي العظيم الذي كانت تتحدث عنه الياسمين كان له في الواقع قدرة خيالية على “الأبدية”… كان هذا يعني قوة “الحياة الأبدية”!(نعم لديه حاليا كنزين وياسمين ستحصل على الثالث لن اخبركم ايهم ولكن ليس ختم الحياة الأبدية لا تقلقو)

لا تزال تريد أن تأكل… كلي أختك!

يون تشي كان عاجزًا عن الكلام… لماذا كان سيعتقد أن هونغ إير ستأكل ذلك حتى؟!

هل تعتقد أن يشم التسعة شموس حلوى؟!

بواسطة :

“همف، السيوف ذات الجودة العالية واليشم العميق هي طعام هونغ إير. الأول يصبح جزءًا من طاقتها الروحية، والثاني يصبح جزءًا من الطاقة العميقة للسفينة العميقة البدائية. رميت ​​يشم التسعة شموس في لؤلؤة السماء السامة بنفسك. لا يختلف الأمر عن إدخالها إلى فمها بنفسك، لذا من هو الخطأ؟”

وهذا يعني أنه إذا يون تشي وهونغ إير أعطوا في نفس الوقت الأوامر إلى السفينة العميقة البدائية… هونغ إير تريد أن تذهب شرقا، بينما يون تشي يريد أن يذهب إلى الغرب، سوف تتجاهل السفينة العميقة البدائية أوامر يون تشي تماما وتتوجه شرقا بطاعة.

يون تشي كان عاجزًا عن الكلام… لماذا كان سيعتقد أن هونغ إير ستأكل ذلك حتى؟!

“أحمق، أنت فقط اكتشفت الآن؟ هل نسيت كيف اختفت كريستال الوريد الأرجواني السماوي وكريستال نخاع اليشم الأرجواني في المقام الأول؟!” قالت ياسمين بنبرة غبية.

“ومع ذلك، فإن أكبر استخدام لـ يشم التسعة شموس لك في الوقت الحالي سيكون هو تشغيل السفينة العميقة البدائية. لذا كان ينبغي أن تعطيه لـ هونغ إير لتناوله على أي حال لأن هذا هو السبيل الوحيد لحصول السفينة العميقة البدائية على طاقة عميقة”.

ومما يثير الدهشة أن هذه القلعة كانت القلعة القديمة الشاهقة التي دخلها عندما دخل لأول مرة السفينة العميقة البدائية أولًا، وكان تحت قدميه المكان الذي أنقذ منه هونغ إير.

طافت الياسمين، ووقفت إلى جانب هونغ إير. واحدة منهم توجت بشعر أحمر غامق، بينما كانت الأخرى تمتلك شعرًا فيرميليون (مائل للحمرة) خفيفًا. “استدعى السفينة العميقة البدائية الآن. مع الطاقة العميقة التي قدمتها يشم التسعة شموس، يجب أن يكون قد حدث تغيير هائل”.

“لديّ الفنون الطبية التي تمّ تمريرها إليّ من قبل معلمي، ولديّ قوة إله الغضب، ودم إله التنين ولؤلؤة السماء السامة… أنا ببساطة لا أعتقد أنني لا أستطيع إنقاذ الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”

يون تشي مد يده، وبعد استدعاءه الذهني، ظهرت السفينة العميقة البدائية، التي ألقيت داخل لؤلؤة السماء السامة لفترة طويلة، في كف يده. الآن فقط، لم يعد مظهرها الخارجي باللون الأحمر العميق في البداية، بل هو نفس شعر الفيرميليون لـ هونغ إير وعيناها. في الوقت نفسه، كان يهتز جسد السفينة مع هالة غامضة وقوية.

626 – تنشيط السفينة العميقة البدائية

“هذا هو…” يون تشي فقد مؤقتًا الكلمات، ولكن بعد ذلك، شعر بعلاقة روحية واضحة بشكل لا مثيل له مع السفينة العميقة البدائية. حاول أن يركز عقليًا ويسيطر على السفينة بعقله…

بواسطة :

على الفور، ارتفعت السفينة العميقة البدائية في الهواء وانتقلت على الفور إلى الموقع الذي أشار إليه عقليًا، وسرعان ما أصبحت أكبر بعد ذلك. وبمجرد توسعها إلى الحجم الذي كان يرغب فيه، تقلصت بسرعة وعادت إلى كف يده.

“كانت صخرة ذهبية اللون… كانت بهذا الحجم تقريبا!” يون تشي قام بمقارنة كما طحن أسنانه.

يون تشي أعطى الأمر العقلي مرة أخرى، واختفى جسده بالكامل على الفور. حتى ياسمين وهونغ إير اللذان كانا أمامه اختفوا معه. وفقط بقيت السفينة العميقة البدائية هناك تطفو بصمت في موقفها الأولي.

كانت عيون هونغ إير نصف مفتوحة أربعة أجزاء نعسانة، وثلاثة أجزاء في حالة ذهول، وثلاثة أجزاء بريئة. جنبا إلى جنب مع وجهها الصغير اللطيف، كل ذلك تسبب بقوة لغضب يون تشي المزدهر للاختفاء مرة أخرى. رف فمه وهو يسأل بصوت مرتعش: “أنت، أنت، أنت… أكلت يشم التسعة شموس؟”

أمر يون تشي العقلية التالي الدخول إلى السفينة العميقة البدائية، تغير العالم أمامه بسرعة، وفي غمضة عين، كان يقع في وسط قاعة حجرية كبيرة. كان يحيط به جدراناً عالية لدرجة أنه لم يكن يستطيع رؤية الجزء العلوي منها، وكانت السماء في الأعلى مرتفعة لدرجة أنه لم يستطع رؤية حدودها. تحته، كان هناك حجري دائري طويل القامة… نهاية المنارة الحجرية تبدو وكأنها بالكاد يمكن أن تناسب الشخص.

“الختم البدائي للحياة والموت… كنز سماوي عميق؟” يون تشي أصبح على الفور في حالة ذهول.

ومما يثير الدهشة أن هذه القلعة كانت القلعة القديمة الشاهقة التي دخلها عندما دخل لأول مرة السفينة العميقة البدائية أولًا، وكان تحت قدميه المكان الذي أنقذ منه هونغ إير.

“أنت… أكلته حقا كله؟ أثناء عملية تناول الطعام… هل شعرت بتوعك في أي مكان… أو هل شعرت أن هناك أي شيء خطأ على الإطلاق؟” صوت يون تشي ارتعد. يشم التسعة شموس… قطعة أثرية إلهية، والتي من كلمات ياسمين نفسها، من شأنها أن تدمر عالم الشيطان الوهمي بأكمله إذا تم إطلاق الطاقة في داخلها! عندما كان يمسكه بيده في البداية، ارتعدت يداه وقلبه قليلا. ولكن هونغ إير… أكلته في الواقع… لقد أكلته!

يون تشي يحدق بهدوء في الفضاء لفترة من الوقت قبل اتخاذ أمر عقلي أخرى بعناية. على الفور، كان العالم الخارجي… الذي كان أيضا المحيط بالسفينة العميقة البدائية، متوقعا في دماغه بوضوح لا يضاهى. جعل أمر عقلي آخر، وتحولت هذه الصور على الفور إلى صورة كبيرة التي رفعت أمام عينيه.

“…” حواجب يون تشي تجعدت، وشدّ يديه إلى قبضات وهو يطحن أسنانه. “أنا ببساطة لا أعتقد ذلك، بالإضافة إلى ذلك، لا توجد طريقة أخرى!”

“هذا في الواقع قطعة أثرية إلهية أتت من العصر القديم، إنها في الواقع خارجة عن المألوف”. ظهرت ياسمين إلى جانبه، حيث قامت بمسح محيطها، وحتى أنها كانت لديها نظرة مندهشة باهتة على وجهها.

626 – تنشيط السفينة العميقة البدائية

“هذا ببساطة عجيب… جدا!” يون تشي امتص نفس. هذا الارتباط الروحي الذي ظهر فجأة، ونجحت اختباراته المستمرة واحدة تلو الأخرى. كان بإمكانه التحكم بحرية في حركة السفينة العميقة البدائية، ويمكنه تغيير حجمها بحرية، ويمكنه بحرية استخدام أفكاره للدخول والخروج منها حسب الرغبة. علاوة على ذلك، عندما كان موجودا في السفينة العميقة البدائية، استطاع في أي وقت فحص العالم الخارجي بوضوح.

سلطة المراقبة الرئيسية تكمن بشكل مذهل في أيدي هونغ إير!

لم يكن ان يون تشي لم يشاهد أبداً سفينة عميقة… ولكنه سفينة عميقة كانت غامضة وعجيبة مثل هذه، لم يسمع بها من قبل!

“أحمق، أنت فقط اكتشفت الآن؟ هل نسيت كيف اختفت كريستال الوريد الأرجواني السماوي وكريستال نخاع اليشم الأرجواني في المقام الأول؟!” قالت ياسمين بنبرة غبية.

علاوة على ذلك، في إطار العلاقة الروحية، من الواضح أن هناك خيار “سفر الأبعاد”. وهذا يعني ان يون تشي يحتاج فقط لإعطاء الأمر العقلي “قفز ألف وخمسمائة كيلومتر شرقا” والسفينة العميقة البدائية سرعان ما تخترق الفضاء المفتوح وتحمله ألف وخمسمائة كيلومتر شرقا!

كانت فقط أن هذه القطعة الأثرية بدت بطريقة خيالية للغاية. كانت خيالية إلى النقطة التي كان فيها يون تشي غير قادر تقريبا على فهم وجودها.

انها تحتاج فقط لحظة!

“ومع ذلك، فإن أكبر استخدام لـ يشم التسعة شموس لك في الوقت الحالي سيكون هو تشغيل السفينة العميقة البدائية. لذا كان ينبغي أن تعطيه لـ هونغ إير لتناوله على أي حال لأن هذا هو السبيل الوحيد لحصول السفينة العميقة البدائية على طاقة عميقة”.

وضمن هذا السياق الروحي، وكان الشيء الذي كان أكثر واضحا من كل ذلك… ليس لديه سوى سلطة وسيطرة ثانوية على هذه السفينة العميقة البدائية! وهذا يعني أنه فيما يتعلق بهذه السفينة الغامضة التي كانت شبه متقاربة مع الكنوز العميقة السماوية، لم يكن هو المتحكم الرئيسي.

علاوة على ذلك، في إطار العلاقة الروحية، من الواضح أن هناك خيار “سفر الأبعاد”. وهذا يعني ان يون تشي يحتاج فقط لإعطاء الأمر العقلي “قفز ألف وخمسمائة كيلومتر شرقا” والسفينة العميقة البدائية سرعان ما تخترق الفضاء المفتوح وتحمله ألف وخمسمائة كيلومتر شرقا!

سلطة المراقبة الرئيسية تكمن بشكل مذهل في أيدي هونغ إير!

“هذا ببساطة عجيب… جدا!” يون تشي امتص نفس. هذا الارتباط الروحي الذي ظهر فجأة، ونجحت اختباراته المستمرة واحدة تلو الأخرى. كان بإمكانه التحكم بحرية في حركة السفينة العميقة البدائية، ويمكنه تغيير حجمها بحرية، ويمكنه بحرية استخدام أفكاره للدخول والخروج منها حسب الرغبة. علاوة على ذلك، عندما كان موجودا في السفينة العميقة البدائية، استطاع في أي وقت فحص العالم الخارجي بوضوح.

وهذا يعني أنه إذا يون تشي وهونغ إير أعطوا في نفس الوقت الأوامر إلى السفينة العميقة البدائية… هونغ إير تريد أن تذهب شرقا، بينما يون تشي يريد أن يذهب إلى الغرب، سوف تتجاهل السفينة العميقة البدائية أوامر يون تشي تماما وتتوجه شرقا بطاعة.

“…آه؟” يون تشي صُدم تمامًا، ولبرهة، شعر وكأنه كان يستمع إلى قصة خيالية لا وجود لها، “الحياة الأبدية… إذا لن تموت أبدًا؟ كيف هذا ممكن؟!”

مثال آخر هو أنه إذا كانت هونغ إير غاضبة في ذلك اليوم وأرادت ركل يون تشي للخروج من السفينة العميقة البدائية، يون تشي لن يكون لديه أي خيار سوى الطرد. وإذا يون تشي أراد أن يلقي هونغ إير للخروج من السفينة العميقة البدائية… كان ببساطة مستحيل.

“من بين الكنوز السماوية السبعة العظيمة العميقة، تم تصنيف الختم البدائي للحياة والموت فقط تحت سيف معاقبة الأجداد السماوي وعجلة رضيع الشر لمحن لا تحصى. يقال أنه تم ولادته في وسط الكون البدائي، وترتبط طاقته أيضا مع الكون البدائي. طالما أن الكون البدائي لا يموت، فلن يتم تدميره أبداً!” قالت ياسمين في نبرة هادئة.

وكان الاستنتاج هو أن… على الرغم من أن السفينة العميقة البدائية قد تم تنشيطها من قبل الطاقة القوية لـ يشم التسعة شموس، إذا أراد يون تشي أن يستخدمها بشكل مريح، كان عليه أن ينال رضا هذا “الزعيم الكبير” هونغ إير أولاً ويخدمها جيدًا.

“إذا كنت ترتديها، فلن ينخفض ​​عمرك أبدًا. وبعبارة أخرى… فإن الشخص الذي يمتلكها سيكون له حياة أبدية!”

وإذا أراد أن يستخدم بشكل مريح “سيف ذابح الشيطان ممزق السماء”، فقد كان عليه أولاً أن ينال رضا “الزعيم الكبير” هونغ إير وخدمتها بشكل جيد.

“إذا كنت ترتديها، فلن ينخفض ​​عمرك أبدًا. وبعبارة أخرى… فإن الشخص الذي يمتلكها سيكون له حياة أبدية!”

باختصار… من هاتين الفتاتين اللتين “تبعته”، لم تكن ياسمين سيدته فحسب، بل إنها حملت المهمة الصعبة المتمثلة في كونها مرشدته، في حين كانت هونغ إير… “الزعيم الكبير” لم تكن بحاجة إلى القيام بأي شيء وعليه الانتظار عند اليد والقدم!!

عمر أبدي، حياة لا تنتهي…

بواسطة :

يون تشي مد يده، وبعد استدعاءه الذهني، ظهرت السفينة العميقة البدائية، التي ألقيت داخل لؤلؤة السماء السامة لفترة طويلة، في كف يده. الآن فقط، لم يعد مظهرها الخارجي باللون الأحمر العميق في البداية، بل هو نفس شعر الفيرميليون لـ هونغ إير وعيناها. في الوقت نفسه، كان يهتز جسد السفينة مع هالة غامضة وقوية.

AhmedZirea


“الختم البدائي للحياة والموت هو الأداة الوحيدة التي تمنح الحياة الأبدية في الكون البدائي بأكمله! في الماضي القديم، حتى تلك الآلهة الحقيقية جنت به، لأنه حتى لو كان للإله الحقيقي عمر طويل للغاية، فإنه لم يكن بلا حدود. وكلما ازداد عمر الإله، ازدادت رغبة الاله في ذلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط