نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 652

عاصفة الغضب

عاصفة الغضب

هالة خانقة من القمع اسقطت من فوق ، مما تسبب في دونغفانغ شيوى لرفع عن غير قصد رأسه.  لقد رأى الكرة المشتعلة تطير(تحلق) لـ أمامهم مباشرة … لم تكن سوى كرة نارية صغيرة ، ولكنها حملت معها قوة قمعية تسببت في تحرك(إنفجر) جسده كله على الفور على شكل قنبلة … لأنه كان مصنوعًا من نيران طائر العنقاء ، وكان هو أرقى(ذروة) النيران من أفرلورد إلى ذلك!

 

 

في هذا الوقت ، وقع ورن انفجار عميق ومنخفض عبر الهواء ، حيث اصطدمت مجموعة أخرى من اللهب خرجت من أي مكان اصطدمت مع الكرة المشتعلة الأولى.  تلك المجموعة من النيران كانت أيضاً قرمزية اللون ، لكنها كانت حمراء أكثر عمقاً ، وأحترقت بمزيد من الشدة. في لحظة ، كانت تلك الكرة من النار قد انتشرت(امتدت) بالفعل أكثر من ثلاثة كيلومترات واسعة ، وعلى الرغم من أنها بدأت في نزولها ، إلا أنها لم تسقط على مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. بدلا من ذلك، كان ينهار على اللهيب طائر العنقاء الذي كان يعتدي على المدينة … وفي مجرد غمضة عين ، وتم إخماد لهيب العنقاء الذي أطلقه فنغ فيينغ قد ابتلع تماما حتى.

جُمدتّ كامل جسم دونغ فانغ شيوى ، واصبح وجهه شاحب بسبب التنبيه. استخدم على الفور جسده لحماية تسانغ يوي، وقال انه تسبب كل الطاقة العميقة في جسده إلى الارتفاع دون تحفظ، يصرخ بصوت عال، “إهربوا … الجميع إبتعدوا عن هنا !!”

 

 

بووووم !! |   !!BOOOM

بووووم !! |   !!BOOOM

 

 

 

وكان صوت دونغفانغ شيو قد ابتلعته بأصوات المعارك العنيفة الهائجة ، وهبطت لهيب العنقاء بشكل لاذع على الأرض ، مما تسبب في انفجار تسببت بـ ارتجاف السماء والأرض. هرعت(إنطلقت) عمود من النيران العنيفة نحو السماء أمام بوابات مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري. وكان الأمر كما لو أن بركان المهدأ(بحالة سبات) قد اندلع(إستيقظ) فجأة في الحياة.

 

 

هالة خانقة من القمع اسقطت من فوق ، مما تسبب في دونغفانغ شيوى لرفع عن غير قصد رأسه.  لقد رأى الكرة المشتعلة تطير(تحلق) لـ أمامهم مباشرة … لم تكن سوى كرة نارية صغيرة ، ولكنها حملت معها قوة قمعية تسببت في تحرك(إنفجر) جسده كله على الفور على شكل قنبلة … لأنه كان مصنوعًا من نيران طائر العنقاء ، وكان هو أرقى(ذروة) النيران من أفرلورد إلى ذلك!

وقد اجتاحت النيران على أكثر من ألفين من جنود الرياح الزرقاء غمروا بداخل عاصفة نارية حيث تم حرقهم بلا رحمة من قبل لهيب العنقاء ، وكما أن عدد المصابين بجروح بالغة الذين تم إرسالهم محلقين بالهواء بسبب الانفجار كان لا يحصى. وقد حطم فنغ يونلي بشدة ضد جدار المدينة في أعقاب ذلك الانفجار. كان جسده كله مغطى بالدماء، ولم يكن قادراً على الوقوف لفترة طويلة. وخلفه ، دمرت ألسنة طائر العنقاء بوابات المدينة والجدار التي دمرتها بالفعل إلى درجة أنها كانت على وشك الانهيار.

وقد اجتاحت النيران على أكثر من ألفين من جنود الرياح الزرقاء غمروا بداخل عاصفة نارية حيث تم حرقهم بلا رحمة من قبل لهيب العنقاء ، وكما أن عدد المصابين بجروح بالغة الذين تم إرسالهم محلقين بالهواء بسبب الانفجار كان لا يحصى. وقد حطم فنغ يونلي بشدة ضد جدار المدينة في أعقاب ذلك الانفجار. كان جسده كله مغطى بالدماء، ولم يكن قادراً على الوقوف لفترة طويلة. وخلفه ، دمرت ألسنة طائر العنقاء بوابات المدينة والجدار التي دمرتها بالفعل إلى درجة أنها كانت على وشك الانهيار.

 

 

على الرغم من أنه كان على حافة الانفجار ، كان لا يزال دونغفانغ شيو يستخدم كل قوته لمنع التأثير ، وإخراجه(وإدارة) إلى حد ما أو بأخرى منه سالما بينما يحمي بشكل كامل تسانغ يوي. وشخص ما توهج في السماء بقسوة ، ولكن الجلباب(اللبس) والتطريز(علامة\شعار) الذهبي لـ طائر العنقاء عليها تسبب لتعقد بؤبو عينيه ينكمشون فجأة — لأن تلك كانت الرموز التي تميز بوضوح بأن هذا الشخص كـ شيخ من الطائفة العنقاء الإلهي !!

 

 

“صاحب الجلالة !!”

ولكي تكون مؤهلا لتصبح شيخاً لطائفة العنقاء الإلهي ، يجب أن تكون القوة العميقة للمرء على الأقل في المستوى الخامس من عالم الطاغية العميقة!

أخيراً … هل سينتهي …

 

 

لذلك كان هذا يعني أن الرجل بملبس الأحمر الذي يطفو عائم في الهواء … كان على الأقل في منتصف المرحلة من أوفيرلورد! وجود مرعب ومخيف حتى بأن بلده المدينة رياح الزرقاء الإمبراطورية بالتأكيد لا يمكن أن تقاوم! لهيب طائر العنقاء يمكن بسهولة أن خفض(تقلل) كل من مدينة رياح الزرقاء الإمبراطورية إلى الرماد في غمضة عين.

 

 

 

وبرزت العروق على جبين دونغفانغ شيوى حيث انتقد الرجل بشدة: “كـ شيخ كبير ومجيد من طائفة العنقاء الإلهية ، كيف يمكن أن تنحدر لإنخفاض جدا حتى لاتخاذ إجراءات ضد الجنود العاديين … هل تريد حتى التخلي عن فخرك وكبريائك كممارس عميق من عالم الطاغية العميقة؟ !! “

وقد صدمت(اخترقت) صرخة شديدة وبائسة من السماء فوق ساحة المعركة المليئة بالدماء. في اللحظة التي تأثر فيها فنغ فيينغ باللهيب القرمزي ، تحول جسمه على الفور إلى شعلة بشرية. وكما انه سقط بشكل غير متعمد من السماء وحدث للتو بالهبوط في موقع لم يكن بعيدا عن فنغ فيهنغ. بعد ذلك ، بدأ يتدحرج على الأرض ، وبـ عويل في العذاب … ولكن النيران القرمزية التي على جسده نمت(زادت) أكثر وأكثر بكثافة ، وكانت مصحوبة برائحة لاذعة من اللحم المشوي.

 

 

“رئيس قصر دونغ فانغ، ليست هناك حاجة لتغضب”، وقالت تسانغ يوي بصوت بارد. “طائفة العنقاء الإلهي منذ فترة طويلة قد تم التخلي تماما عن أي مظهر من مظاهر الضمير أو الفضيلة، فلماذا لا يزال سيهتمون بشعورهم من الشرف؟!”

لم تكن لديه بأي شكوك في أنه مع مثل هذه القوة المرعبة ، فإن تدمير المدينة الإمبراطورية للرياح الزرقاء بالكامل … سيكون سهلا وسريعا مثل تقليب اليد.

 

 

“ههههه”. لم يكن فنغ فيينغ بأقل غضبًا بينما كان يحدق من فوق للأسفل … وكان النظرة بمثابة التي نظرت من أسفل في الحكم بينما كانت تحمل أدنى أثر للشفقة. “هذا المسن لا يتدخل في معارك البشر البحتين(المجرد\بسيط) ، فأنا فقط أمنحك فرصة واحدة أخيرة. افتح المدينة ، والاستسلام لنا، والانتظار بالطاعة للاستيلاء عليها. ثم قد يكون من الممكن أن تكون … “

“ههههه”. لم يكن فنغ فيينغ بأقل غضبًا بينما كان يحدق من فوق للأسفل … وكان النظرة بمثابة التي نظرت من أسفل في الحكم بينما كانت تحمل أدنى أثر للشفقة. “هذا المسن لا يتدخل في معارك البشر البحتين(المجرد\بسيط) ، فأنا فقط أمنحك فرصة واحدة أخيرة. افتح المدينة ، والاستسلام لنا، والانتظار بالطاعة للاستيلاء عليها. ثم قد يكون من الممكن أن تكون … “

 

“هذا أمر مرعب حقًا إلى النقطة التي لا يمكن وصفها بكلمات مجرّد”. لاحظ شخصية رقم ’واحد تحت السماء’ ساحة المعركة حيث تدار(تهرع) أنهار من الدماء والجثث كانت متناثرة في كل مكان. إذا كانحتى لو خفق قلبه في مثل هذا المنظور ، فمن الطبيعي أن يفعل ذلك الرقم ’سبعة’ كذلك. كانوا قد رافقوا يون تشي واستخدموا سفينة العميقة البدائية إلى الفضاء المستعرض من مدينة القمر الجديدة ، ووصلوا على الفور إلى هذا المكان … وكان يتوقع أن يصل إلى ميدان المعركة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يرى مثل هذا المشهد المروع والبائس.

“اللصوص(قاطع طريق\المجرم) القديمة من الطائفة العنقاء الإلهية ، يمكنك إيقاف عن تفكيركم بالتمني!” انعقدت(استقطبت) حواجبي تسانغ يوي الحساسة بأنفسها إلى أقمار هلالية باردة ، وكل كلمة مرت من فمها كانت مليئة بالكراهية، “نحن نكره أن يكون حاكم مملكة ميتة … لذلك حتى لو كنا سنموت ألف مرة ، فلن نكون أبدًا عبيدًا من أمة مهزومة !! “

“توقف … أوقفه!” وقد غمرتها تماما في خط البصر دونغفانغ شيوى وشين اووشانغ من ضوء الناري الأحمر-القرمزي ، مما أدى إلى استنزاف من كل لون بوجوههم … إذا كان حطم بهذه اللهيب طائر العنقاء المخيفة ضدهم ، فإنه تماما سيحرق بالكامل الجزء الشمالي من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. ليس فقط سيدمر أسوار المدينة وبوابات المدينة ، فإنه سوف تستهلك(يتلف\يلتهم) أيضا بعدد لا يحصى من الجنود. وعلاوة على ذلك، وحتى سيتم فإن المزيد من المدنيين الأبرياء الذين لم يكونوا راغبين في الفرار سيدفنون في الهزة الارتدادية.

 

 

فتاة كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا ، مع هالة ممارسة بـ “عالم الحقيقي العميقة” … ولكن حدة نظراتها وبرودتها جعلته ينظر بعيداً. أعطى فنغ فيينغ الضحك البارد، وجسده كله بدءا حرق مع النيران. “ثم كل واحد منكم يمكن أن  ترافق هذه المدينة البائسة والمثيرة للشفقة ليصبح رمادا وأرضاً محروقة !!”

ولقد ازدادت ألسنة اللهب القرمزية الشاملة وأقرب وأشرقت(أصابت) على الوجوه المليئة بالكراهية ومن اليأس اللامحدود. كل شخص أغلق عيونهم بمرارة، وانتظروا وصول الموت والدمار.

( أخخخخ من زماآنن .. وأنا بغيت أعرف وين وصلت مستوى قوتها بس ول ول صدمني المؤلف .. أخخ شخصية |أكثر وحدة إنظلمت واتعذبت و و و ..N~* )

 

 

 

إززززز !!! | !!! Whoosh

 

 

على الرغم من أنه كان على حافة الانفجار ، كان لا يزال دونغفانغ شيو يستخدم كل قوته لمنع التأثير ، وإخراجه(وإدارة) إلى حد ما أو بأخرى منه سالما بينما يحمي بشكل كامل تسانغ يوي. وشخص ما توهج في السماء بقسوة ، ولكن الجلباب(اللبس) والتطريز(علامة\شعار) الذهبي لـ طائر العنقاء عليها تسبب لتعقد بؤبو عينيه ينكمشون فجأة — لأن تلك كانت الرموز التي تميز بوضوح بأن هذا الشخص كـ شيخ من الطائفة العنقاء الإلهي !!

وارتفعت النيران القرمزية من على جسم فنغ فيينغ على الفور إلى عشرات الأمتار في السماء ، وفي دائرة نصف قطرها ثلاثة آلاف كيلومتر حوله ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل حاد. كان الجميع كل من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري غارقة في حرارة قمعية(قهرية) ، وغطى الضوء القرمزي السماء بأكملها في غمضة عين.

وسط ضحكه المهيب، لهيب طائر العنقاء التي أخفى السماء وغطى الأرض هطلت(أمطرت) بلا رحمة. كان كما لو أن الشمس المجيدة قد انهارت في وسط السماء ، حيث أن الضوء الأحمر للموت كان يغطي(تكدس) الجزء الشمالي من مدينة الرياح الأزرق الإمبراطوري.

 

 

“توقف … أوقفه!” وقد غمرتها تماما في خط البصر دونغفانغ شيوى وشين اووشانغ من ضوء الناري الأحمر-القرمزي ، مما أدى إلى استنزاف من كل لون بوجوههم … إذا كان حطم بهذه اللهيب طائر العنقاء المخيفة ضدهم ، فإنه تماما سيحرق بالكامل الجزء الشمالي من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. ليس فقط سيدمر أسوار المدينة وبوابات المدينة ، فإنه سوف تستهلك(يتلف\يلتهم) أيضا بعدد لا يحصى من الجنود. وعلاوة على ذلك، وحتى سيتم فإن المزيد من المدنيين الأبرياء الذين لم يكونوا راغبين في الفرار سيدفنون في الهزة الارتدادية.

فتاة كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا ، مع هالة ممارسة بـ “عالم الحقيقي العميقة” … ولكن حدة نظراتها وبرودتها جعلته ينظر بعيداً. أعطى فنغ فيينغ الضحك البارد، وجسده كله بدءا حرق مع النيران. “ثم كل واحد منكم يمكن أن  ترافق هذه المدينة البائسة والمثيرة للشفقة ليصبح رمادا وأرضاً محروقة !!”

 

الأب الملكي … يوي’اير حقا لا يمكن أن تستمر لفترة أطول … هذه السنوات الثلاث … لقد كنت مُثقلةَ جدا … خائفة جدا … ومتعبة جدا …

فنغ فيينغ ، الذي فقد صبره منذ فترة طويلة ، لن يتوقف بالتأكيد. نظر إلى أسفل على الناس وبسور المدينة تحت أدناه، وشجعت(ركض) الإثارة الوحشية من خلاله. “كل ما لديكم بأدنى رديئة المقيمون من هذه الأمة التي سقطت الذين يحاولون بمحاولة للثورة عبثا بالتمرد ضد الإمبراطورية العنقاء الإلهية، اذهبوا إلى الجحيم!”

 

 

فتاة كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا ، مع هالة ممارسة بـ “عالم الحقيقي العميقة” … ولكن حدة نظراتها وبرودتها جعلته ينظر بعيداً. أعطى فنغ فيينغ الضحك البارد، وجسده كله بدءا حرق مع النيران. “ثم كل واحد منكم يمكن أن  ترافق هذه المدينة البائسة والمثيرة للشفقة ليصبح رمادا وأرضاً محروقة !!”

وسط ضحكه المهيب، لهيب طائر العنقاء التي أخفى السماء وغطى الأرض هطلت(أمطرت) بلا رحمة. كان كما لو أن الشمس المجيدة قد انهارت في وسط السماء ، حيث أن الضوء الأحمر للموت كان يغطي(تكدس) الجزء الشمالي من مدينة الرياح الأزرق الإمبراطوري.

لم تكن لديه بأي شكوك في أنه مع مثل هذه القوة المرعبة ، فإن تدمير المدينة الإمبراطورية للرياح الزرقاء بالكامل … سيكون سهلا وسريعا مثل تقليب اليد.

 

“حماية صاحبة الجلالة !!” قام فنغ يونلي بتمديد ذراعه الملطخة بالدماء وكما انه ترك(أخرج\صرخ-نواح) بما سمح له بالبكاء الذي اختنق بالدم.

هالة خانقة من القمع اسقطت من فوق ، مما تسبب في دونغفانغ شيوى لرفع عن غير قصد رأسه.  لقد رأى الكرة المشتعلة تطير(تحلق) لـ أمامهم مباشرة … لم تكن سوى كرة نارية صغيرة ، ولكنها حملت معها قوة قمعية تسببت في تحرك(إنفجر) جسده كله على الفور على شكل قنبلة … لأنه كان مصنوعًا من نيران طائر العنقاء ، وكان هو أرقى(ذروة) النيران من أفرلورد إلى ذلك!

 

 

دونغفانغ شيوى، تشين وشانغ، وجميع الممارسين الأقوياء لقصر الرياح الزرقاء العميقة قد قاموا بحماية تسانغ يوي منذ فترة طويلة. بدأت كل من طاقة الجميع العميقة في أجسامهم في الظهور بشكل محموم حيث كانت وجوههم مشوهة بالألم … لأن كل واحد منهم كان يعلم أن هذا هو اللهب لطائفة العنقاء الذي أنتجته أفرلورد في منتصف المرحلة. لذا حتى لو استخدموا كل قوتهم أو حتى لو كانوا أقوى بعشر مرات مما كانوا عليه في الوقت الحاضر ، فإنهم ما زالوا لا يستطيعون منع هذا الهجوم.

 

 

 

تسانغ يوي تميل رأسها إلى أعلى ونظرت إلى نيران الموت التي كانت تقترب(تنمو) أقرب وأقرب. ولكن لم يكن هناك إنذار أو إرهاب(رعب) على وجهها. بدلا من ذلك، بدأت تلك العيون الجميلة إلى الضباب حتى …

 

 

 

أخيراً … هل سينتهي …

 

 

“لا ، ليس هذا …” وقالت رقم ’سبعة تحت السماء’ بينما جسدها يلتف، “أنا أتحدث عـ … أنا أتحدث عن الأخ الأكبر يون! يبدو أنه مخيف حقاً الآن … “

الأب الملكي … يوي’اير حقا لا يمكن أن تستمر لفترة أطول … هذه السنوات الثلاث … لقد كنت مُثقلةَ جدا … خائفة جدا … ومتعبة جدا …

ولقد ازدادت ألسنة اللهب القرمزية الشاملة وأقرب وأشرقت(أصابت) على الوجوه المليئة بالكراهية ومن اليأس اللامحدود. كل شخص أغلق عيونهم بمرارة، وانتظروا وصول الموت والدمار.

 

على الرغم من أن فنغ فينغ كان في حالة من الصدمة ، إلا أن سرعة ردة فعله كانت سريعة للغاية ، وقام بتعميم كل من الطاقة العميقة في جسده من أجل التراجع السريع … ولكن بعد أن كان قد طار لعدة كيلومترات ، كان كما لو أنه لا يزال عالقاً مشتعلا عند الحواف. من تلك النيران القرمزية.

“صاحب الجلالة !!”

وقد اجتاحت النيران على أكثر من ألفين من جنود الرياح الزرقاء غمروا بداخل عاصفة نارية حيث تم حرقهم بلا رحمة من قبل لهيب العنقاء ، وكما أن عدد المصابين بجروح بالغة الذين تم إرسالهم محلقين بالهواء بسبب الانفجار كان لا يحصى. وقد حطم فنغ يونلي بشدة ضد جدار المدينة في أعقاب ذلك الانفجار. كان جسده كله مغطى بالدماء، ولم يكن قادراً على الوقوف لفترة طويلة. وخلفه ، دمرت ألسنة طائر العنقاء بوابات المدينة والجدار التي دمرتها بالفعل إلى درجة أنها كانت على وشك الانهيار.

 

 

“حماية جلالة الملكة … إحموا جلالتها!”

“صاحب الجلالة !!”

 

 

تلاشت الأصوات من حولها تدريجياً ، وببطء شديد ، بدأت تغلق عينيها بينما انزلقت دموعان بصمت على خديها. بعد ان انحنى من فمها لتشكيل ابتسامة لطيفة وجميلة … زوجي … يمكنني أخيرا … ان أتي وبمرافقتك …

 

 

من كان هذا الشخص … ومتى كان هذا الشخص موجودًا في قارة السماء العميقة … ولماذا سيساعد هذا الشخص الرياح الزرقاء …

ولقد ازدادت ألسنة اللهب القرمزية الشاملة وأقرب وأشرقت(أصابت) على الوجوه المليئة بالكراهية ومن اليأس اللامحدود. كل شخص أغلق عيونهم بمرارة، وانتظروا وصول الموت والدمار.

أخيراً … هل سينتهي …

 

 

في هذا الوقت ، وقع ورن انفجار عميق ومنخفض عبر الهواء ، حيث اصطدمت مجموعة أخرى من اللهب خرجت من أي مكان اصطدمت مع الكرة المشتعلة الأولى.  تلك المجموعة من النيران كانت أيضاً قرمزية اللون ، لكنها كانت حمراء أكثر عمقاً ، وأحترقت بمزيد من الشدة. في لحظة ، كانت تلك الكرة من النار قد انتشرت(امتدت) بالفعل أكثر من ثلاثة كيلومترات واسعة ، وعلى الرغم من أنها بدأت في نزولها ، إلا أنها لم تسقط على مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. بدلا من ذلك، كان ينهار على اللهيب طائر العنقاء الذي كان يعتدي على المدينة … وفي مجرد غمضة عين ، وتم إخماد لهيب العنقاء الذي أطلقه فنغ فيينغ قد ابتلع تماما حتى.

 

 

 

توقفت نيران لهيب العنقاء التي تم التهامها عن نزولها وبدأت تكافح في النضال بشراسة. ولكن هذه النيران المرعبة التي أتت من أفرلورد قوية جدا كانت مثل دودة الأرض التي سقطت في فم ثعبان أمام هذه النيران. صراعاتها المريرة استمرت فقط لجزء صغير من الثانية قبل أن تنطفئ تماما، وإلى جانب عدد قليل من الخيوط الصغيرة من الدخان التي تسربت من خلال الهواء، لم يكن هناك أي أثر لوجودها … ولم يكن هناك شيء لتركه حتى لطخة(بقعة) أصغر من الأرض في مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري .

وقد اختفت النيران في السماء ، واختفى معها الضوء الأحمر والحرارة الحارقة التي حجبت السماء. لكن النور كان أكثر وضوحا بكثير مما كان عليه من قبل ، كما لو أن عاصفة من الغيوم الداكنة قد حلت محل الحريق الذي غطى السماء. في الوقت نفسه ، غمر ضغوط شديدة للغاية والقاتمة اجتاحت المنطقة بأسرها. وتحت هذا الضغط ، أصبحت ساحة القتال المشتعلة على الفور خرابا مهجورة. لا يمكن لشخص واحد أن ينطق بصوت ، ولا يمكن لشخص واحد أن يتنفس ؛ حتى الدم المتدفق على الأرض بدا وكأنه يتوقف في مساراته ، وكما لو كان قد تم تجميده تمامًا.

 

 

توسعت عيون فنغ فيينغ بشكل كبير، وكان يبدو كما لو أنه شاهد أكثر الأشياء التي لا تصدق في العالم. في هذا الوقت ، اندفعت مجموعة اللهب التي أخمدت(أطفأت) تماما  نيران لهيبه العنقاء بإتجاهه ، وعلى الرغم من مئات الأمتار التي تفصل بين الاثنين ،  وبدا كما لو أن الهالة الحارقة تغطيه(تغرقه) في مطهر النيران.

“لا ، ليس هذا …” وقالت رقم ’سبعة تحت السماء’ بينما جسدها يلتف، “أنا أتحدث عـ … أنا أتحدث عن الأخ الأكبر يون! يبدو أنه مخيف حقاً الآن … “

 

 

“فيينغ … تراجع الآن !!”

 

 

 

وكان فنغ فيهنغ واضحا للغاية بشأن مقدار القوة التدميرية التي يلقي بها لهيب نيران العنقاء التي أطلقها فينغ فينغ الآن. لتكون قادرة على إخماد تلك المجموعة من ألسنة اللهب في لحظة … كانت الخيال والمخاوف من تلك النيران القرمزية لا يمكن تصورها! وبينما كان يشاهد تلك النيران تتجه نحو فنغ فيينغ ، فقد هرعت بيأس على الفرار من هذه الكلمات.

 

( طبعا ذا القائد الأول أو على ما اظن الشيخ 19 Feng Feiheng | فنغ فيهنغ ..وذاك اللي هاجم بالكرة النارية الشيخ Feng Feiying | فنغ فيينغ ..فلا تحسبوني متلخبط .. )

لذلك كان هذا يعني أن الرجل بملبس الأحمر الذي يطفو عائم في الهواء … كان على الأقل في منتصف المرحلة من أوفيرلورد! وجود مرعب ومخيف حتى بأن بلده المدينة رياح الزرقاء الإمبراطورية بالتأكيد لا يمكن أن تقاوم! لهيب طائر العنقاء يمكن بسهولة أن خفض(تقلل) كل من مدينة رياح الزرقاء الإمبراطورية إلى الرماد في غمضة عين.

 

ولكي تكون مؤهلا لتصبح شيخاً لطائفة العنقاء الإلهي ، يجب أن تكون القوة العميقة للمرء على الأقل في المستوى الخامس من عالم الطاغية العميقة!

على الرغم من أن فنغ فينغ كان في حالة من الصدمة ، إلا أن سرعة ردة فعله كانت سريعة للغاية ، وقام بتعميم كل من الطاقة العميقة في جسده من أجل التراجع السريع … ولكن بعد أن كان قد طار لعدة كيلومترات ، كان كما لو أنه لا يزال عالقاً مشتعلا عند الحواف. من تلك النيران القرمزية.

 

 

“من … من هو … من هو ذلك …” بالنظر إلى الشخصية المحترق في السماء أعلاه، وكما تم اتساع بؤبؤ أعين دونغفانغ شيوى ، ولم يتمكن من قمع الصدمة والخوف في صوته. على الرغم من أن هذا الشخص قد استخدم قوة قوية لا يسبر غمرها لإطفاء ألسنة اللهب التي كانت تسقط على مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ودمر بسهولة شيخًا لا يقهر من طائفة العنقاء الإلهية ، إلا أنه لم يكن يبدو عدوًا … ولكن من هالة هذا الشخص كانت القوة والغضب ببساطة مرعبة جدا … وكما بصفته رئيس في قصر الرياح الزرقاء ، لم يسبق له أن واجه هذه الدرجة من الرهبة(رعب) في حياته من قبل … لا! حتى أنه لم يختبر عُشر الخوف الذي كان يعاني منه الآن.

” أواهههه !!!! ” | ” !!!! Uwaahhhhhh “

 

 

 

وقد صدمت(اخترقت) صرخة شديدة وبائسة من السماء فوق ساحة المعركة المليئة بالدماء. في اللحظة التي تأثر فيها فنغ فيينغ باللهيب القرمزي ، تحول جسمه على الفور إلى شعلة بشرية. وكما انه سقط بشكل غير متعمد من السماء وحدث للتو بالهبوط في موقع لم يكن بعيدا عن فنغ فيهنغ. بعد ذلك ، بدأ يتدحرج على الأرض ، وبـ عويل في العذاب … ولكن النيران القرمزية التي على جسده نمت(زادت) أكثر وأكثر بكثافة ، وكانت مصحوبة برائحة لاذعة من اللحم المشوي.

لم تكن لديه بأي شكوك في أنه مع مثل هذه القوة المرعبة ، فإن تدمير المدينة الإمبراطورية للرياح الزرقاء بالكامل … سيكون سهلا وسريعا مثل تقليب اليد.

 

 

” فييينغ !! “

“رئيس قصر دونغ فانغ، ليست هناك حاجة لتغضب”، وقالت تسانغ يوي بصوت بارد. “طائفة العنقاء الإلهي منذ فترة طويلة قد تم التخلي تماما عن أي مظهر من مظاهر الضمير أو الفضيلة، فلماذا لا يزال سيهتمون بشعورهم من الشرف؟!”

 

تحت ألسنة نيران الغراب الذهبي ، بدأ جسد يون تشي يرتعد بشكل مطرد … وتسبب ذلك العاصفة للغضب في ليشعر رقم ’واحد تحت السماء’ بالرعب والفزع العميق والمكثف.

سرعان ما اندفع فنغ فيهنغ إلى الأمام ، ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى خمس خطوات من فنغ فيينغ ، تعرض لاعتداء من قبل الإحساس الحارقة التي كان من الصعب تحمله. تسببت في تعابيره عنه لتغيير جذري بشكل كبير حيث تراجع في عجلة من أمره. وبحلول الوقت الذي كان قد تعافى من صدمته، كانت صرخات فنغ فايينغ قد ما زالت بالفعل ، وكما أن اللهب على جسده قد تم إخماده أيضًا … الشيء الوحيد المتبقي هو جثة متفحمة تمامًا ، والشيء الوحيد الذي كان يمكن التعرف عليه وهو اليد مخالبه والمتفحمة التي امتدت نحو السماء بأصابعها الخمسة الملتوية في العذاب.

“لا ، ليس هذا …” وقالت رقم ’سبعة تحت السماء’ بينما جسدها يلتف، “أنا أتحدث عـ … أنا أتحدث عن الأخ الأكبر يون! يبدو أنه مخيف حقاً الآن … “

 

 

وقد أصبح قادة جيش العنقاء الإلهي، تشى تشن تشانغ ودوان تشينغ هاى متحجرين تماما. حتى والأكثر من ذلك ، عندما نظروا إلى تلك الجثة المتفحمة ، كانت عيونهم مليئة بالصدمات والرعب اللامحدود.

 

 

 

كان الهواء ساخنا حارًا بشكل لا يقارن ، وبداخل جسمه ، تدفق هناك سلالة خط العنقاء التي توهجت بأكثر سخونة، ولكن فنغ فيهنغ شعرَ بوضوح هالة باردة ثقب خارقة تبدأ في عموده الفقري وتنتشر إلى بقية جسمه …

 

 

 

فنغ فيينغ في المرتبة الثالثة-والأربعين من بين جميع الشيوخ في الطائفة العنقاء الإلهية! وعلاوة على ذلك، كان على مستوى خمسة أوفيرلورد الذين يمكن أن يكون كـ لورد على معظم العالم! وكانت قوة فنغ فيينغ العميقة أقل بكثير من مستواه على مستويين … ومع ذلك إلا أنه لم يأت إلا إلى الاتصال مختصر(مقتربا) مع تلك النيران القرمزية … ونتيجة لذلك ، تم حرقه في رماد في عدد قليل من الأنفاس! لم يكن لديه حتى الفرصة للنضال أو المقاومة.

وقد اختفت النيران في السماء ، واختفى معها الضوء الأحمر والحرارة الحارقة التي حجبت السماء. لكن النور كان أكثر وضوحا بكثير مما كان عليه من قبل ، كما لو أن عاصفة من الغيوم الداكنة قد حلت محل الحريق الذي غطى السماء. في الوقت نفسه ، غمر ضغوط شديدة للغاية والقاتمة اجتاحت المنطقة بأسرها. وتحت هذا الضغط ، أصبحت ساحة القتال المشتعلة على الفور خرابا مهجورة. لا يمكن لشخص واحد أن ينطق بصوت ، ولا يمكن لشخص واحد أن يتنفس ؛ حتى الدم المتدفق على الأرض بدا وكأنه يتوقف في مساراته ، وكما لو كان قد تم تجميده تمامًا.

 

“حماية صاحبة الجلالة !!” قام فنغ يونلي بتمديد ذراعه الملطخة بالدماء وكما انه ترك(أخرج\صرخ-نواح) بما سمح له بالبكاء الذي اختنق بالدم.

كان واثقا جدا من أن هذه النيران القرمزية لم تكن اللهيب لطائر العنقاء ، لأنها لم يكن لها أي أثر من الهالة التي تعطى لهيب طائر العنقاء. ولكن قوة وهالة هذه النيران كانت كافية لتسبب له ، الذي يمتلك أقوى ألسنة اللهب في العالم – لهيب العنقاء ، بأن يشعر بالرهبة المطلقة. ولقد رفع رأسه لينظر إلى السماء ويهتز بصوت مرتعش ، “من هو ؟! من هذا؟!”

من كان هذا الشخص … ومتى كان هذا الشخص موجودًا في قارة السماء العميقة … ولماذا سيساعد هذا الشخص الرياح الزرقاء …

 

 

وقد اختفت النيران في السماء ، واختفى معها الضوء الأحمر والحرارة الحارقة التي حجبت السماء. لكن النور كان أكثر وضوحا بكثير مما كان عليه من قبل ، كما لو أن عاصفة من الغيوم الداكنة قد حلت محل الحريق الذي غطى السماء. في الوقت نفسه ، غمر ضغوط شديدة للغاية والقاتمة اجتاحت المنطقة بأسرها. وتحت هذا الضغط ، أصبحت ساحة القتال المشتعلة على الفور خرابا مهجورة. لا يمكن لشخص واحد أن ينطق بصوت ، ولا يمكن لشخص واحد أن يتنفس ؛ حتى الدم المتدفق على الأرض بدا وكأنه يتوقف في مساراته ، وكما لو كان قد تم تجميده تمامًا.

 

 

وبالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا الضغط ثقيلاً فحسب ، بل كان يحتوي أيضًا على غضب لا حدود له … كان الغضب شديد العنيف بحيث لدرجة أنه بدا أنه سوف يطلق وينفجر في أي لحظة.

وبالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا الضغط ثقيلاً فحسب ، بل كان يحتوي أيضًا على غضب لا حدود له … كان الغضب شديد العنيف بحيث لدرجة أنه بدا أنه سوف يطلق وينفجر في أي لحظة.

هالة خانقة من القمع اسقطت من فوق ، مما تسبب في دونغفانغ شيوى لرفع عن غير قصد رأسه.  لقد رأى الكرة المشتعلة تطير(تحلق) لـ أمامهم مباشرة … لم تكن سوى كرة نارية صغيرة ، ولكنها حملت معها قوة قمعية تسببت في تحرك(إنفجر) جسده كله على الفور على شكل قنبلة … لأنه كان مصنوعًا من نيران طائر العنقاء ، وكان هو أرقى(ذروة) النيران من أفرلورد إلى ذلك!

 

 

رفع الجميع دون وعي رؤوسهم لننظر إلى السماء البعيدة … حيث يقف شخصية في ألسنة مليئة باللهب. كانت النيران كثيفة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من إخراج أي شيء منها ، مما أدى لهم فقط قادرين على رؤية صورة ظلية غير واضحة. وكانت هالة الغضب التي كانت معلقة في الهواء شرسة جدا ومرعبة، لذلك تسببت في عدم قدرة لجميع الحاضرين على التمييز فيما إذا كان الذي ما يحترق على جسد ذلك الشخص هو النيران العميقة أو لهيب الغضب الصافي.

 

 

وعلاوة على ذلك، لم يقف وراءه بعيدا عن ثلاثة أرقام أخرى، ولكن كل العيون كانت على الرجل المحترق(المشتعل) ، لذلك لم يلاحظ أحد منهم.

 

 

 

“من … من هو … من هو ذلك …” بالنظر إلى الشخصية المحترق في السماء أعلاه، وكما تم اتساع بؤبؤ أعين دونغفانغ شيوى ، ولم يتمكن من قمع الصدمة والخوف في صوته. على الرغم من أن هذا الشخص قد استخدم قوة قوية لا يسبر غمرها لإطفاء ألسنة اللهب التي كانت تسقط على مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ودمر بسهولة شيخًا لا يقهر من طائفة العنقاء الإلهية ، إلا أنه لم يكن يبدو عدوًا … ولكن من هالة هذا الشخص كانت القوة والغضب ببساطة مرعبة جدا … وكما بصفته رئيس في قصر الرياح الزرقاء ، لم يسبق له أن واجه هذه الدرجة من الرهبة(رعب) في حياته من قبل … لا! حتى أنه لم يختبر عُشر الخوف الذي كان يعاني منه الآن.

 

 

“هذا أمر مرعب حقًا إلى النقطة التي لا يمكن وصفها بكلمات مجرّد”. لاحظ شخصية رقم ’واحد تحت السماء’ ساحة المعركة حيث تدار(تهرع) أنهار من الدماء والجثث كانت متناثرة في كل مكان. إذا كانحتى لو خفق قلبه في مثل هذا المنظور ، فمن الطبيعي أن يفعل ذلك الرقم ’سبعة’ كذلك. كانوا قد رافقوا يون تشي واستخدموا سفينة العميقة البدائية إلى الفضاء المستعرض من مدينة القمر الجديدة ، ووصلوا على الفور إلى هذا المكان … وكان يتوقع أن يصل إلى ميدان المعركة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يرى مثل هذا المشهد المروع والبائس.

لم تكن لديه بأي شكوك في أنه مع مثل هذه القوة المرعبة ، فإن تدمير المدينة الإمبراطورية للرياح الزرقاء بالكامل … سيكون سهلا وسريعا مثل تقليب اليد.

 

 

فنغ فيينغ ، الذي فقد صبره منذ فترة طويلة ، لن يتوقف بالتأكيد. نظر إلى أسفل على الناس وبسور المدينة تحت أدناه، وشجعت(ركض) الإثارة الوحشية من خلاله. “كل ما لديكم بأدنى رديئة المقيمون من هذه الأمة التي سقطت الذين يحاولون بمحاولة للثورة عبثا بالتمرد ضد الإمبراطورية العنقاء الإلهية، اذهبوا إلى الجحيم!”

من كان هذا الشخص … ومتى كان هذا الشخص موجودًا في قارة السماء العميقة … ولماذا سيساعد هذا الشخص الرياح الزرقاء …

“رئيس قصر دونغ فانغ، ليست هناك حاجة لتغضب”، وقالت تسانغ يوي بصوت بارد. “طائفة العنقاء الإلهي منذ فترة طويلة قد تم التخلي تماما عن أي مظهر من مظاهر الضمير أو الفضيلة، فلماذا لا يزال سيهتمون بشعورهم من الشرف؟!”

 

وارتفعت النيران القرمزية من على جسم فنغ فيينغ على الفور إلى عشرات الأمتار في السماء ، وفي دائرة نصف قطرها ثلاثة آلاف كيلومتر حوله ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل حاد. كان الجميع كل من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري غارقة في حرارة قمعية(قهرية) ، وغطى الضوء القرمزي السماء بأكملها في غمضة عين.

“أوااه … انها حقا … مخيفة حقا …” رقم’ سبعة تحت السماء’ غطت نصف عينيها بينما تختبئ بلا هوادة في صدر شياو يون.

وعلاوة على ذلك، لم يقف وراءه بعيدا عن ثلاثة أرقام أخرى، ولكن كل العيون كانت على الرجل المحترق(المشتعل) ، لذلك لم يلاحظ أحد منهم.

 

 

“هذا أمر مرعب حقًا إلى النقطة التي لا يمكن وصفها بكلمات مجرّد”. لاحظ شخصية رقم ’واحد تحت السماء’ ساحة المعركة حيث تدار(تهرع) أنهار من الدماء والجثث كانت متناثرة في كل مكان. إذا كانحتى لو خفق قلبه في مثل هذا المنظور ، فمن الطبيعي أن يفعل ذلك الرقم ’سبعة’ كذلك. كانوا قد رافقوا يون تشي واستخدموا سفينة العميقة البدائية إلى الفضاء المستعرض من مدينة القمر الجديدة ، ووصلوا على الفور إلى هذا المكان … وكان يتوقع أن يصل إلى ميدان المعركة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يرى مثل هذا المشهد المروع والبائس.

 

 

وقد صدمت(اخترقت) صرخة شديدة وبائسة من السماء فوق ساحة المعركة المليئة بالدماء. في اللحظة التي تأثر فيها فنغ فيينغ باللهيب القرمزي ، تحول جسمه على الفور إلى شعلة بشرية. وكما انه سقط بشكل غير متعمد من السماء وحدث للتو بالهبوط في موقع لم يكن بعيدا عن فنغ فيهنغ. بعد ذلك ، بدأ يتدحرج على الأرض ، وبـ عويل في العذاب … ولكن النيران القرمزية التي على جسده نمت(زادت) أكثر وأكثر بكثافة ، وكانت مصحوبة برائحة لاذعة من اللحم المشوي.

“لا ، ليس هذا …” وقالت رقم ’سبعة تحت السماء’ بينما جسدها يلتف، “أنا أتحدث عـ … أنا أتحدث عن الأخ الأكبر يون! يبدو أنه مخيف حقاً الآن … “

وقد أصبح قادة جيش العنقاء الإلهي، تشى تشن تشانغ ودوان تشينغ هاى متحجرين تماما. حتى والأكثر من ذلك ، عندما نظروا إلى تلك الجثة المتفحمة ، كانت عيونهم مليئة بالصدمات والرعب اللامحدود.

 

“هذا أمر مرعب حقًا إلى النقطة التي لا يمكن وصفها بكلمات مجرّد”. لاحظ شخصية رقم ’واحد تحت السماء’ ساحة المعركة حيث تدار(تهرع) أنهار من الدماء والجثث كانت متناثرة في كل مكان. إذا كانحتى لو خفق قلبه في مثل هذا المنظور ، فمن الطبيعي أن يفعل ذلك الرقم ’سبعة’ كذلك. كانوا قد رافقوا يون تشي واستخدموا سفينة العميقة البدائية إلى الفضاء المستعرض من مدينة القمر الجديدة ، ووصلوا على الفور إلى هذا المكان … وكان يتوقع أن يصل إلى ميدان المعركة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يرى مثل هذا المشهد المروع والبائس.

“الأخ الأكبر …” شياو يون شق(تقدم) طريقه إلى الأمام بحذر ، ولكن تم إيقافه على الفور من قبل رقم ’واحد تحت السماء’. “لا تقترب منه!”

 

 

 

تحت ألسنة نيران الغراب الذهبي ، بدأ جسد يون تشي يرتعد بشكل مطرد … وتسبب ذلك العاصفة للغضب في ليشعر رقم ’واحد تحت السماء’ بالرعب والفزع العميق والمكثف.

“حماية صاحبة الجلالة !!” قام فنغ يونلي بتمديد ذراعه الملطخة بالدماء وكما انه ترك(أخرج\صرخ-نواح) بما سمح له بالبكاء الذي اختنق بالدم.

 

من كان هذا الشخص … ومتى كان هذا الشخص موجودًا في قارة السماء العميقة … ولماذا سيساعد هذا الشخص الرياح الزرقاء …

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط