نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 660

خائف جبان، وعديم الحيلة

خائف جبان، وعديم الحيلة

كل من الازدراء الذي امتلكه يي تشينغ شينغ ويي زيي قد تحولت إلى خوف شديد من البرد المتحجر. لم يكونوا أغبياء. على الرغم من أن الهالة العميقة للطرف الآخر كانت في المستوى الثالث فقط من عالم الإمبراطور العميقة ، إلا أنه كان من الواضح جداً ما هو مستوى القوة العميقة المطلوبة لإنجاز العمل الفذة(عمل-بطولي) الذي عرضه للتو …

 

 

 

ولم يسبق لهم أن أولوا أي اهتمام لبطولة تصنيف الأمم السبع لأنه ، إلى الأماكن المقدسة ، كانت الدول السبع في الوجود الأدنى. إن لم يكن لقوة روح العنقاء الإلهية ، فإنها لن يدفعوا أي رغبة(رأي-نية) لأقوى دولة، إمبراطورية العنقاء الإلهية. لذا فإن بطولة تصنيف الأمم السبع لم تكن سوى مكان حيث ذهب أقوى لاعب بين الضعفاء. لذلك عرفوا باسم “يون تشي” ، ليس فقط لأنه تسبب في أن تخسر إمبراطورية العنقاء الإلهية لأول مرة في بطولة تصنيف الأمم السبعة ، ولكن أيضا بسبب الغضب الذي تسبب في هذا الاسم لـ يي شينغان بعد عودته من إمبراطورية العنقاء الإلهية.

 

 

حتى لو كانت هذه الشائعات صحيحة … وإذا كان يون تشي في عالم الأرض العميقة يمكن أن يهزم بأواخر المراحل من العروش، ثم يون تشي الذي أصبح الآن يتمتع بالقوة العميقة لـ عالم الإمبراطور العميق …

وفي هذا الوقت ، بدأوا يتذكرون بشكل غامض… قبل ثلاث سنوات ، كان يون تشي قد ضرب أقوى عشرة أعضاء في الجيل الأصغر من إمبراطورية العنقاء الإلهية ، وكان مستواه العميقة فقط في عالم الأرض العميق. في ذلك الوقت، كان أعرب الجميع تقريبا في قاعة شمس القمر الإلهية عن عدم إيمانهم بل تعاملوا معه على أنه كنكتة ومزحة.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان تلاميذ العنقاء العشرة الذين هزمهم كلهم ​​في منتصف المرحلة في عالم الإمبراطور العميقة … وبعضهم كانوا حتى بأواخر مرحلة العروش.

لتكون قادرة على قتل مستوى تسعة من العرش في لحظة كان هذا شيئا ما يمكن أن يفعله يي تشينغ شنغ ويي زيي كذلك. ولكن في الوقت نفسه قتل تسعة في مراحل المتأخرة من العروش، حتى إذا تعاون كلاهما معًا ، كان ذلك أمرًا لا يمكنهم فعله بالتأكيد … وعندما جعل يون تشي تحركه، ولم يقتصر الأمر على عدم استشعار أقل تموجات من الطاقة العميقة ، خلال العملية برمتها ، كان قد لوح بيده فقط بطريقة غير اعتيادية للغاية … كان الأمر كما لو أنه استخدم الطاقة التي يحتاجها فقط لرفع إصبعه.

 

 

حتى لو كانت هذه الشائعات صحيحة … وإذا كان يون تشي في عالم الأرض العميقة يمكن أن يهزم بأواخر المراحل من العروش، ثم يون تشي الذي أصبح الآن يتمتع بالقوة العميقة لـ عالم الإمبراطور العميق …

 

 

 

كان تأثير ذلك المشهد على يي تشينغ شينغ و يي زيي ببساطة كبير جدا. وقد هزت قلوبهم وأرواحهم إلى حد كبير، ولم يتمكنوا تماما على التهدئة. في مواجهة هذا الشاب الذي لم يكتف إلا بالهالة التي كانت في المستوى الثالث من الإمبراطور العميق، بدأت قلوبهم تضرب بقوة أكبر في صدورهم.

 

 

كما عروش عالية المستوى، وكان لديهم قوة عميقة من عالم الإمبراطور العميقة لحماية أجسامهم. حتى لو سقطوا إلى أسفل(قعر) واد عميق للغاية، لم تكن هناك طريقة لتتحطم أجسادهم بسبب ذلك فقط. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان مختومة في الجليد، كان ينبغي أن تبقى الطاقة الوقائية العميقة لها … ليس هذا فقط ، حتى لو كانوا قد ماتوا في تلك اللحظة ، فإن طاقتهم العميقة لا ينبغي أن تتبدد أو تختفي على الفورتماما.

لم يعد بإمكان يي تشينغ شنغ الضحك. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو أن يصلي(يدعوا) بأن ما حدث الآن هو مجرد صدفة لا يمكن تكرارها. مع ذلك ، كان يصرر بأسنانه ولوح بيديه. “كل واحد منكم تقدموا معا … والقبض عليه!”

 

 

 

كما قطعت(مرت) أوامر يي تشينغ شنغ من خلال الهواء، وانفجرت الطاقة العميقة لسلسلة من التسعة العروش ، اللذين يرتدون ثيابًا سوداء إلى الخارج. أعطوا صرخة(هديرا) منخفضة وهرعوا نحو يون تشي من اتجاهات متعددة. كانت عيون كل واحد منهم تلمع بالوحشية ، ولم يعقدوا أي شيء إلى الوراء. تسببت تسع هالات العميقة قوية في تموجات للتقاطع عبر الفضاء المتداخل … تم قتل رفيقهم في لحظة من قبل هذا الشاب الذي كان أضعف منه من قبل نصف عالم ، وربما يمكن شطب(مسح) ذلك من قبيل الصدفة الفريدة من نوعها، ولكن إذا تقدم تسعة أشخاص معاً ، فإن هذا النوع من “المصادفة” … لا يمكن أن تظهر بغض النظر عن ما حدث!

 

 

وقد انقلبت قاعة نهاية المجمدة الإلهية إلى صمت المطلق. في حين أن الهواء قد تحولت الى الحارقة الساخنة، الجسم يي تشينغ شنغ كله قد اصبح الى البرودة، وكان يشعر كما لو كان قد غرق في جحيم متجمدة. لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر دون حول ولا قوة، حيث كان يي زيي، في فترة قليلة من الأنفاس، يصبح ​​إلى رماد من قبل يون تشي دون أدنى معارضة … جسده كان يعرج بلحظة رؤية جسد يي زيي تختفي تمامًا ، وكما يحدق يون تشي استدار ببطء فوقه، وكما انه اخرج صرخة صريرة ومخنوقة كما انه سارع حتى الجدار ، في محاولة تسلق يائسة إلى الحرية … وكان كما لو كان الكلب المهزوم الذي كان خائفا تماما من عقله.

أطلقت تسعة عروش الذين كانوا في المستوى الثامن وفوق شنوا هجوما شاملا على ضد مستوى الثالث من العرش. قبل اليوم ، إذا كانوا قد سمعوا بها ، فإنهم سيشعرون جميعا بالتأكيد أن مثل هذا الوضع سيكون مضحكا للغاية. لكن في الوقت الحالي ، بينما كانت قوة يون تشي العميقة في الواقع في عالم الإمبراطور العميقة ، فإن قوته الحقيقية لم تكن أبدا مماثلة لمستوى قوته العميقة. وعلى الرغم من أنه كان أيضًا في عالم الإمبراطور العميق ، قوة شخص ما في عالم الامبراطور العميقة كان له … وهو أمر لا يمكن وصفه إلا بأنه “ضعيف تمامًا”.

على الرغم من مواجهة الهجوم الشامل من تسعة عروش ، بقيت أقدام يون تشى متجذرة على الأرض ، ولا يمكن رؤية تموج واحد في عينيه. رفع فقط ذراعه كضوء أزرق تومض في راحة يده. بعد أن لوح يده ، انطلقت تسعة أرواح جليدية فجأة … وكانت سرعة الأرواح الجليدية سريعة للغاية ، وتم تتبع(تعقب) تسعة خطوط زرقاء في الهواء. تلك التسع العروش لم تلاحظ حتى بـ ومضات الضوء الزرقاء قبل أن تتلامس الأرواح الجليدية مع صدورهم.

 

 

على الرغم من مواجهة الهجوم الشامل من تسعة عروش ، بقيت أقدام يون تشى متجذرة على الأرض ، ولا يمكن رؤية تموج واحد في عينيه. رفع فقط ذراعه كضوء أزرق تومض في راحة يده. بعد أن لوح يده ، انطلقت تسعة أرواح جليدية فجأة … وكانت سرعة الأرواح الجليدية سريعة للغاية ، وتم تتبع(تعقب) تسعة خطوط زرقاء في الهواء. تلك التسع العروش لم تلاحظ حتى بـ ومضات الضوء الزرقاء قبل أن تتلامس الأرواح الجليدية مع صدورهم.

 

 

لم يختبروا مثل هذه القوة القوية والضغط في وجود “الملك”.

تشينك، تشينك، تشينك، تشينك، تشينك، تشينك … {أمم تأثير صوتي ..لـ (شق) N~*}

 

 

 

كانت الومضات الزرقاء الصغيرة كالاضواء من اليراعات، ولكن في اللحظة التي كانت تتلامس مع تلك التسع العروش ، كانت أجسادهم بأكملها تستحم(اي-اصبح-مغطى) في الضوء الأزرق لأنها تتحول إلى تماثيل جليدية … لقد تم تجميدهم بالكامل من الداخل إلى الخارج!

 

 

 

لم يكن هناك أي عويل(نوبات) ولا رعب. ولم يتم عرض حتى حالة مقاومة. لم يكن هناك سوى الحلقة الثقيلة المكونة من تسعة كائنات تتجمد(تترسخ) في الجليد الصلب … وفي اللحظة التالية، سقطت التسعة التماثيل الجليدية من منتصف الجو لتحطيم على الأرض.

 

 

 

بانغ، بانغ، بانغ، بانغ …

على الرغم من مواجهة الهجوم الشامل من تسعة عروش ، بقيت أقدام يون تشى متجذرة على الأرض ، ولا يمكن رؤية تموج واحد في عينيه. رفع فقط ذراعه كضوء أزرق تومض في راحة يده. بعد أن لوح يده ، انطلقت تسعة أرواح جليدية فجأة … وكانت سرعة الأرواح الجليدية سريعة للغاية ، وتم تتبع(تعقب) تسعة خطوط زرقاء في الهواء. تلك التسع العروش لم تلاحظ حتى بـ ومضات الضوء الزرقاء قبل أن تتلامس الأرواح الجليدية مع صدورهم.

 

 

وبمجرد اتصال(تلامس) التماثيل الثلجية بالأرض ، تحطمت على الفور إلى قطع. بعضهم تحطمت الى شظايا صغيرة بينما تكسرت البعض لعدة قطع كبيرة. حتى أصغر التمثال التالف قد قطعت في وسطه(الخصر)  كما ركض(جرى) العديد من الشقوق من خلال جسده. أما بالنسبة لأولئك الذين طاروا(محلقا) الى الأعلى، فقد تم تحطيم أجسادهم إلى رواسب(بقايا) من الثلوج … وعلاوة على ذلك ، على طول الأرضية التي كانت مليئة بشظايا مكسورة ، لم يكن بالإمكان حتى برؤية أي أثر للدم من واحد. كان ذلك لأن حتى دمائهم قد تم تجميده على الفور وبشكل كامل في تلك اللحظة.

 

 

إرهاب ورعب لم يشعروا به من قبل قبل أن ينتشر عبر أجسامهم بالكامل. إذا كانوا غير متأكدين من قبل من الفجوة بين قوتهم و يون تشي، فإن لحظة نية قتل يون تشي تحبسهم … هذا البرودة الذي لا يوصف ، الذي يخترق العظام ، تسبب في تقلب قلوبهم ونفوسهم بشدة بشدة لدرجة أنهم لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم بغض النظر عن ما قاموا به ، وهذا الضغط القمعي تسبب أيضا في قوتهم العميقة إلى التراجع وتصبح بطيئا. كل هذه الأمور أدت بهم إلى اكتشاف، إلى رعبهم، بأن هذا الشاب ليس لديه فقط قوة عميقة التي تجاوزت بكثير عالم الامبراطور العميقة ، وبل كان أقوى أيضا من الاثنين منهم ، كلاهما في منتصف المراحل أوفيرلوردس، من قبل ما يقرب من عالم كامل كذلك!

“مـاا … ما … ماذا؟ !!” يي تشينغ شينغ ويي زيى احتياطيا(تراجعا) خطوة في وقت واحد … اثنين من القائدان العظيمان بأوفيرلوردز بؤبؤ أعينهم تقلصت إلى ثقوب الدبابيس ، وحتى يمكن أن تنظر إلى ساقيهما الذي يرتجف.

إرهاب ورعب لم يشعروا به من قبل قبل أن ينتشر عبر أجسامهم بالكامل. إذا كانوا غير متأكدين من قبل من الفجوة بين قوتهم و يون تشي، فإن لحظة نية قتل يون تشي تحبسهم … هذا البرودة الذي لا يوصف ، الذي يخترق العظام ، تسبب في تقلب قلوبهم ونفوسهم بشدة بشدة لدرجة أنهم لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم بغض النظر عن ما قاموا به ، وهذا الضغط القمعي تسبب أيضا في قوتهم العميقة إلى التراجع وتصبح بطيئا. كل هذه الأمور أدت بهم إلى اكتشاف، إلى رعبهم، بأن هذا الشاب ليس لديه فقط قوة عميقة التي تجاوزت بكثير عالم الامبراطور العميقة ، وبل كان أقوى أيضا من الاثنين منهم ، كلاهما في منتصف المراحل أوفيرلوردس، من قبل ما يقرب من عالم كامل كذلك!

 

 

تم تجميد تسعة عروش ذات مستوى عالٍ وختمهم في لحظة … وكانت الحقيقة الأكثر رعباً هي أنه بعد سقوط أجسادهم المتجمدة بشكل طبيعي من الهواء ، فقد تحطموا في الواقع على الأرض الباردة والصلبة كما لو كانوا جميعاً مصنوعين من الجليد العادي.

 

{..ِشيتت’عجبني-هنا\بكيفية_تصورـالمؤلف|يعني شوفوا معاي صور لك انو الجليد مرة قوية حتى انه قدر يختم الاشخاص مع قوتهم العالية على الفور ..وفي نفس الوقت صور لك بأنه مثل الجليد العادي تحطم على الفور اول ما سقط بالأرض كأنهم ولا شي..,n}

لم يعد بإمكان يي تشينغ شنغ الضحك. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو أن يصلي(يدعوا) بأن ما حدث الآن هو مجرد صدفة لا يمكن تكرارها. مع ذلك ، كان يصرر بأسنانه ولوح بيديه. “كل واحد منكم تقدموا معا … والقبض عليه!”

 

 

كما عروش عالية المستوى، وكان لديهم قوة عميقة من عالم الإمبراطور العميقة لحماية أجسامهم. حتى لو سقطوا إلى أسفل(قعر) واد عميق للغاية، لم تكن هناك طريقة لتتحطم أجسادهم بسبب ذلك فقط. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان مختومة في الجليد، كان ينبغي أن تبقى الطاقة الوقائية العميقة لها … ليس هذا فقط ، حتى لو كانوا قد ماتوا في تلك اللحظة ، فإن طاقتهم العميقة لا ينبغي أن تتبدد أو تختفي على الفورتماما.

 

 

 

ولكن المشهد الذي ظهر للتو أمام أعينهم كان مرعباً جداً لدرجة أنهم كانوا بالكاد لا يستطيعون أن يصدقوا ذلك … لقد بدأوا يشككون فيما إذا كان هذا مجرد وهم لم يكن موجوداً في الواقع … أو ربما كانوا عالقين في كابوس.

اتسعت عينا يي زيى إلى كالصحون، وبدأت عيناه تنتفخان بينما تحول وجهه بالكامل إلى بنجر(الشمندر) أحمر … أكان يده حول حنجرته شرسًا وشديدًا للغاية ، لدرجة أنه كان غير قادر على حتى أن ينطق بلهجة من الألم. وعلاوة على ذلك ، تم قمع كل من الطاقة العميقة في جسده تمامًا من خلال قوة استبدادية للغاية. انها مختومة تماما كل لحظة له ولم تسمح له حتى بمقاومة حتى في أدنى. كان الأمر كما لو كان يون تشي رفع جثة جامدة في الهواء.

 

تشينك، تشينك، تشينك، تشينك، تشينك، تشينك … {أمم تأثير صوتي ..لـ (شق) N~*}

إلا إذا…   ما لم يكن في تلك اللحظة ، ليس فقط كانت أجسادهم مختومة في الجليد فحسب، لكن حتى طاقتهم العميقة كانت مغلقة(مختوم) أيضًا في الجليد.

 

 

كانت الومضات الزرقاء الصغيرة كالاضواء من اليراعات، ولكن في اللحظة التي كانت تتلامس مع تلك التسع العروش ، كانت أجسادهم بأكملها تستحم(اي-اصبح-مغطى) في الضوء الأزرق لأنها تتحول إلى تماثيل جليدية … لقد تم تجميدهم بالكامل من الداخل إلى الخارج!

وعلاوة على ذلك ، هذا المستوى من القوة ، كيف يمكن أن تظهر على شخص كان عمره فقط حوالي عشرين عاما، والذي كان هالة طاقته العميقة فقط في عالم الإمبراطور العميقة ؟!

قبل أن ينتهي صوت يون تشي من سقوطه، يبدو فإن شخصيته(شكله) غير واضحة على الفور، حيث عندما ظهر جسده الحقيقي أمام يي زيي وكأنه شبح … كانت سرعته سريعة جدا ، وكانت سريعة جدا لدرجة أن أحدا لم يكن لديه أي وقت لظهور. ردة فعله على الإطلاق ، وحتى عندما ظهر أمام الاثنين منهم، كان كل من هؤلاء أوفيرلوردز الأقوياء لا يزالون يركزون على الصور اللاحقة(صور-ظلية) التي ما زالت حتى موجودة الآن بعد أن تركه خلفه.

 

 

“آه …” من خلف يون تشي، جميع الفتيات من الغيمة المجمدة أسغارد صرخت في دهشة ورفعت أيديهن عن غير قصد إلى شفاههن ، وحتى كانت الجنيات الغيمة المجمدة السبعة قد صُدموا تمامًا … المشهد الذي شاهدتهم للتو كانت أكثر صدمة من مليون مرة مما كان عليه عندما قتل ذاك المستوى تسع من العرش في لحظة.

 

 

 

كانت هذه القوة التي لم يروها من قبل ، وهي قوة تجاوزت تماما حتى حدود فهمهم!

بدأ يي تشينغ شينغ لجر(تعديل) قدميه إلى الوراء … وكانت هذه الحركة التي أشارت إلى أنه على استعداد للفرار في أي لحظة. في هذا الوقت ، كان يعلم بالفعل أنه لا يمكن أن يتصرف بغطرسة ، بغض النظر عن الظروف. أجبره على الإرهاق(إرهابه) ، ولم يسمح له بالظهور على وجهه بينما كان يصرخ في صيحة منخفضة، “يون تشي! أنت…. هل تعرف من نحن … ”

 

بانغ، بانغ، بانغ، بانغ …

لتكون قادرة على قتل مستوى تسعة من العرش في لحظة كان هذا شيئا ما يمكن أن يفعله يي تشينغ شنغ ويي زيي كذلك. ولكن في الوقت نفسه قتل تسعة في مراحل المتأخرة من العروش، حتى إذا تعاون كلاهما معًا ، كان ذلك أمرًا لا يمكنهم فعله بالتأكيد … وعندما جعل يون تشي تحركه، ولم يقتصر الأمر على عدم استشعار أقل تموجات من الطاقة العميقة ، خلال العملية برمتها ، كان قد لوح بيده فقط بطريقة غير اعتيادية للغاية … كان الأمر كما لو أنه استخدم الطاقة التي يحتاجها فقط لرفع إصبعه.

تصاعدت ألسنة اللهب في يد يون تشي الى السماء، وبعد قليل من الأنفاس، وسرعان ما سقطت(هدأت). وأخيرا، بعد أن تلاشت النيران و آخر بتلة من النار ضربت الأرض ، قد اختفى بالفعل جسد يي زيي تماما … ولم يبق حتى رماده.

 

 

كلاهما كانا لا يتنفسان تماما حيث ازداد الإحساس البرودة في أجسادهما على الفور حتى بعشرات المرات. ولكن عند هذه النقطة ، سقطت نظرات يون تشي على أجسادهم وشعروا بنية قتل قاتل سميك وشرس يقفل(يحيط) عليهم. “الان ، حان دوركم.”

تعثر يي تشينغ شنغ إلى الوراء في الرعب كما كانت الوجوه الجميلة لـ النساء من الغيمة المجمدة أسغارد ذهبن تماما الى شاحب … يي تشينغ شنغ ويي زيي، وكلاهما  كانا من أوفيرلوردز الأقوياء بشكل لا يقارن ، وكان أيضا الاثنين منهم أجبر الجميع من غيمة المجمدة أسغارد في هذا الوضع اليائسة. بالنسبة لهم، كانوا أقوى وأكثر مرعبة من الشياطين. كانت وجودا لا يمكن مقاومته أو هزيمته، مهما كانت بغض النظر عن ما فعلوه.

 

 

بعد أن استهدفت نية قتل يون تشي، اجسادهم فجأة تجمدت بردا(كالجثة)، كما لو كان هناك ثعبان يلتوي حول أجسامهم فقط لوضع أنيابهم السامة ضد حلقهم.

إرهاب ورعب لم يشعروا به من قبل قبل أن ينتشر عبر أجسامهم بالكامل. إذا كانوا غير متأكدين من قبل من الفجوة بين قوتهم و يون تشي، فإن لحظة نية قتل يون تشي تحبسهم … هذا البرودة الذي لا يوصف ، الذي يخترق العظام ، تسبب في تقلب قلوبهم ونفوسهم بشدة بشدة لدرجة أنهم لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم بغض النظر عن ما قاموا به ، وهذا الضغط القمعي تسبب أيضا في قوتهم العميقة إلى التراجع وتصبح بطيئا. كل هذه الأمور أدت بهم إلى اكتشاف، إلى رعبهم، بأن هذا الشاب ليس لديه فقط قوة عميقة التي تجاوزت بكثير عالم الامبراطور العميقة ، وبل كان أقوى أيضا من الاثنين منهم ، كلاهما في منتصف المراحل أوفيرلوردس، من قبل ما يقرب من عالم كامل كذلك!

 

 

إرهاب ورعب لم يشعروا به من قبل قبل أن ينتشر عبر أجسامهم بالكامل. إذا كانوا غير متأكدين من قبل من الفجوة بين قوتهم و يون تشي، فإن لحظة نية قتل يون تشي تحبسهم … هذا البرودة الذي لا يوصف ، الذي يخترق العظام ، تسبب في تقلب قلوبهم ونفوسهم بشدة بشدة لدرجة أنهم لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم بغض النظر عن ما قاموا به ، وهذا الضغط القمعي تسبب أيضا في قوتهم العميقة إلى التراجع وتصبح بطيئا. كل هذه الأمور أدت بهم إلى اكتشاف، إلى رعبهم، بأن هذا الشاب ليس لديه فقط قوة عميقة التي تجاوزت بكثير عالم الامبراطور العميقة ، وبل كان أقوى أيضا من الاثنين منهم ، كلاهما في منتصف المراحل أوفيرلوردس، من قبل ما يقرب من عالم كامل كذلك!

 

 

بعد أن استهدفت نية قتل يون تشي، اجسادهم فجأة تجمدت بردا(كالجثة)، كما لو كان هناك ثعبان يلتوي حول أجسامهم فقط لوضع أنيابهم السامة ضد حلقهم.

لم يختبروا مثل هذه القوة القوية والضغط في وجود “الملك”.

إذا لم يتم قمعه تماماً بهذه القوة المطلقة ، فكيف سيكون من الممكن لهذا القائد(الأوفرلورد) العظيم أن لا يتمكن حتى من حشد أدنى قدر من المقاومة.

 

ولم يسبق لهم أن أولوا أي اهتمام لبطولة تصنيف الأمم السبع لأنه ، إلى الأماكن المقدسة ، كانت الدول السبع في الوجود الأدنى. إن لم يكن لقوة روح العنقاء الإلهية ، فإنها لن يدفعوا أي رغبة(رأي-نية) لأقوى دولة، إمبراطورية العنقاء الإلهية. لذا فإن بطولة تصنيف الأمم السبع لم تكن سوى مكان حيث ذهب أقوى لاعب بين الضعفاء. لذلك عرفوا باسم “يون تشي” ، ليس فقط لأنه تسبب في أن تخسر إمبراطورية العنقاء الإلهية لأول مرة في بطولة تصنيف الأمم السبعة ، ولكن أيضا بسبب الغضب الذي تسبب في هذا الاسم لـ يي شينغان بعد عودته من إمبراطورية العنقاء الإلهية.

كان “يون تشي” أمامهم … بمجرد تلويحة من يده كافياً لقتل تسعة من “العروش” في مرحلة متأخرة … لذلك كان لديه بالتأكيد القدرة على قتلهما! ”

 

 

 

بدأ يي تشينغ شينغ لجر(تعديل) قدميه إلى الوراء … وكانت هذه الحركة التي أشارت إلى أنه على استعداد للفرار في أي لحظة. في هذا الوقت ، كان يعلم بالفعل أنه لا يمكن أن يتصرف بغطرسة ، بغض النظر عن الظروف. أجبره على الإرهاق(إرهابه) ، ولم يسمح له بالظهور على وجهه بينما كان يصرخ في صيحة منخفضة، “يون تشي! أنت…. هل تعرف من نحن … ”

 

 

اتسعت عينا يي زيى إلى كالصحون، وبدأت عيناه تنتفخان بينما تحول وجهه بالكامل إلى بنجر(الشمندر) أحمر … أكان يده حول حنجرته شرسًا وشديدًا للغاية ، لدرجة أنه كان غير قادر على حتى أن ينطق بلهجة من الألم. وعلاوة على ذلك ، تم قمع كل من الطاقة العميقة في جسده تمامًا من خلال قوة استبدادية للغاية. انها مختومة تماما كل لحظة له ولم تسمح له حتى بمقاومة حتى في أدنى. كان الأمر كما لو كان يون تشي رفع جثة جامدة في الهواء.

“أنا لا أعرف من هم أنتما.” كان كل من كلمة يون تشي ثقيلة مثل صخرة ضخمة تحطمت ضد صدورهم. “لكنني أعرف شيئًا واحدًا … أن كل واحد منكما على وشك أن يصبح رجلًا ميتًا!”

 

 

تشينك، تشينك، تشينك، تشينك، تشينك، تشينك … {أمم تأثير صوتي ..لـ (شق) N~*}

ريبب !!

 

 

وبمجرد اتصال(تلامس) التماثيل الثلجية بالأرض ، تحطمت على الفور إلى قطع. بعضهم تحطمت الى شظايا صغيرة بينما تكسرت البعض لعدة قطع كبيرة. حتى أصغر التمثال التالف قد قطعت في وسطه(الخصر)  كما ركض(جرى) العديد من الشقوق من خلال جسده. أما بالنسبة لأولئك الذين طاروا(محلقا) الى الأعلى، فقد تم تحطيم أجسادهم إلى رواسب(بقايا) من الثلوج … وعلاوة على ذلك ، على طول الأرضية التي كانت مليئة بشظايا مكسورة ، لم يكن بالإمكان حتى برؤية أي أثر للدم من واحد. كان ذلك لأن حتى دمائهم قد تم تجميده على الفور وبشكل كامل في تلك اللحظة.

قبل أن ينتهي صوت يون تشي من سقوطه، يبدو فإن شخصيته(شكله) غير واضحة على الفور، حيث عندما ظهر جسده الحقيقي أمام يي زيي وكأنه شبح … كانت سرعته سريعة جدا ، وكانت سريعة جدا لدرجة أن أحدا لم يكن لديه أي وقت لظهور. ردة فعله على الإطلاق ، وحتى عندما ظهر أمام الاثنين منهم، كان كل من هؤلاء أوفيرلوردز الأقوياء لا يزالون يركزون على الصور اللاحقة(صور-ظلية) التي ما زالت حتى موجودة الآن بعد أن تركه خلفه.

تعثر يي تشينغ شنغ إلى الوراء في الرعب كما كانت الوجوه الجميلة لـ النساء من الغيمة المجمدة أسغارد ذهبن تماما الى شاحب … يي تشينغ شنغ ويي زيي، وكلاهما  كانا من أوفيرلوردز الأقوياء بشكل لا يقارن ، وكان أيضا الاثنين منهم أجبر الجميع من غيمة المجمدة أسغارد في هذا الوضع اليائسة. بالنسبة لهم، كانوا أقوى وأكثر مرعبة من الشياطين. كانت وجودا لا يمكن مقاومته أو هزيمته، مهما كانت بغض النظر عن ما فعلوه.

 

 

“آه !!” الشخصية الذي ظهر فجأة تسبب لـ يي تشينغ شنغ، الذي كان أعصابه قد أصيبت بجرح بإحكام شديدة ، لإعطاء صرخة مخنوقة في حالة الصدمة والخوف كما انه أنطلق الى الوراء مثل السهم. ومع ذلك، فقد كان يد يون تشي بالفعل شكلت قبضة الموت حول حلق يي زيي، وبهز(رفع) بسيط من كتفيه ، رفعه بالكامل عن الأرض.

 

 

وفي هذا الوقت ، بدأوا يتذكرون بشكل غامض… قبل ثلاث سنوات ، كان يون تشي قد ضرب أقوى عشرة أعضاء في الجيل الأصغر من إمبراطورية العنقاء الإلهية ، وكان مستواه العميقة فقط في عالم الأرض العميق. في ذلك الوقت، كان أعرب الجميع تقريبا في قاعة شمس القمر الإلهية عن عدم إيمانهم بل تعاملوا معه على أنه كنكتة ومزحة.

اتسعت عينا يي زيى إلى كالصحون، وبدأت عيناه تنتفخان بينما تحول وجهه بالكامل إلى بنجر(الشمندر) أحمر … أكان يده حول حنجرته شرسًا وشديدًا للغاية ، لدرجة أنه كان غير قادر على حتى أن ينطق بلهجة من الألم. وعلاوة على ذلك ، تم قمع كل من الطاقة العميقة في جسده تمامًا من خلال قوة استبدادية للغاية. انها مختومة تماما كل لحظة له ولم تسمح له حتى بمقاومة حتى في أدنى. كان الأمر كما لو كان يون تشي رفع جثة جامدة في الهواء.

وبمجرد اتصال(تلامس) التماثيل الثلجية بالأرض ، تحطمت على الفور إلى قطع. بعضهم تحطمت الى شظايا صغيرة بينما تكسرت البعض لعدة قطع كبيرة. حتى أصغر التمثال التالف قد قطعت في وسطه(الخصر)  كما ركض(جرى) العديد من الشقوق من خلال جسده. أما بالنسبة لأولئك الذين طاروا(محلقا) الى الأعلى، فقد تم تحطيم أجسادهم إلى رواسب(بقايا) من الثلوج … وعلاوة على ذلك ، على طول الأرضية التي كانت مليئة بشظايا مكسورة ، لم يكن بالإمكان حتى برؤية أي أثر للدم من واحد. كان ذلك لأن حتى دمائهم قد تم تجميده على الفور وبشكل كامل في تلك اللحظة.

 

“آه !!” الشخصية الذي ظهر فجأة تسبب لـ يي تشينغ شنغ، الذي كان أعصابه قد أصيبت بجرح بإحكام شديدة ، لإعطاء صرخة مخنوقة في حالة الصدمة والخوف كما انه أنطلق الى الوراء مثل السهم. ومع ذلك، فقد كان يد يون تشي بالفعل شكلت قبضة الموت حول حلق يي زيي، وبهز(رفع) بسيط من كتفيه ، رفعه بالكامل عن الأرض.

تعثر يي تشينغ شنغ إلى الوراء في الرعب كما كانت الوجوه الجميلة لـ النساء من الغيمة المجمدة أسغارد ذهبن تماما الى شاحب … يي تشينغ شنغ ويي زيي، وكلاهما  كانا من أوفيرلوردز الأقوياء بشكل لا يقارن ، وكان أيضا الاثنين منهم أجبر الجميع من غيمة المجمدة أسغارد في هذا الوضع اليائسة. بالنسبة لهم، كانوا أقوى وأكثر مرعبة من الشياطين. كانت وجودا لا يمكن مقاومته أو هزيمته، مهما كانت بغض النظر عن ما فعلوه.

 

 

وقد انقلبت قاعة نهاية المجمدة الإلهية إلى صمت المطلق. في حين أن الهواء قد تحولت الى الحارقة الساخنة، الجسم يي تشينغ شنغ كله قد اصبح الى البرودة، وكان يشعر كما لو كان قد غرق في جحيم متجمدة. لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر دون حول ولا قوة، حيث كان يي زيي، في فترة قليلة من الأنفاس، يصبح ​​إلى رماد من قبل يون تشي دون أدنى معارضة … جسده كان يعرج بلحظة رؤية جسد يي زيي تختفي تمامًا ، وكما يحدق يون تشي استدار ببطء فوقه، وكما انه اخرج صرخة صريرة ومخنوقة كما انه سارع حتى الجدار ، في محاولة تسلق يائسة إلى الحرية … وكان كما لو كان الكلب المهزوم الذي كان خائفا تماما من عقله.

على الرغم من ذلك ، كان يون تشي قد أمسك(انتزع) بالفعل بهذا الشخص المرعب من الحلق ، وكان ذلك الشخص لا يستطيع إلا أن ينشل ومتشنج في قبضة الموت تلك حتى دون القدرة على القتال(المقاومة) … حتى أن كلاً من يديه تخمدت(تخدرت) بلا جدوى إلى جانبه … لم يفعل ذلك. حتى يكون لديك القوة لرفع كلتا يديه!

كانت هذه القوة التي لم يروها من قبل ، وهي قوة تجاوزت تماما حتى حدود فهمهم!

 

ريبب !!

إذا لم يتم قمعه تماماً بهذه القوة المطلقة ، فكيف سيكون من الممكن لهذا القائد(الأوفرلورد) العظيم أن لا يتمكن حتى من حشد أدنى قدر من المقاومة.

بعد أن استهدفت نية قتل يون تشي، اجسادهم فجأة تجمدت بردا(كالجثة)، كما لو كان هناك ثعبان يلتوي حول أجسامهم فقط لوضع أنيابهم السامة ضد حلقهم.

 

بعد أن استهدفت نية قتل يون تشي، اجسادهم فجأة تجمدت بردا(كالجثة)، كما لو كان هناك ثعبان يلتوي حول أجسامهم فقط لوضع أنيابهم السامة ضد حلقهم.

اتسعت تلاميذ يي تسى ببطء، ويبدو أنها كانت تنفجر من عينيه لأنها مليئة بالارهاب واليأس والتضرع. ولكن لماذا سيظهر يون تشي حتى بأدنى درجة من الرحمة؟ مع نشل(شد) طفيف من أصابعه، تم تصغير(تحطيم) العظام في حلقيي زيي إلى مسحوق ناعم. أعطى يون تشي صرخة(هدير) منخفض بعد ذلك ، “لم يكن لدى طائفتي الغيمة المجمدة أسغارد بأي مشاجرة أو شكوى معك ، ولكنك تصرفت ضدنا بطريقة شريرة وشنيعة … حتى ولو كنت مجرد كلب ضار … حتى لو توفيت عشرة آلاف مرة لن يتم تخليص ذنوبك! مت!!!”

 

 

 

كما كان يتحدث بكلمة “الموت”، تومض شعلة في عيون يون تشي ، واشتعلت لهيب الغراب الذهبي الحارقة في يده. وانتشرت على الفور إلى جسد يي زيي وتحويله إلى شعلة البشرية. كان يي زيي ، الذي تم تعميد جسده كله في نيران الغراب الذهبي ، في مثل حالة ألم حتى أن بؤبؤه كانوا قد تقلص ، وتحول كل خوفه ومرافقته إلى ألم شديد واليأس …

 

 

ريبب !!

تصاعدت ألسنة اللهب في يد يون تشي الى السماء، وبعد قليل من الأنفاس، وسرعان ما سقطت(هدأت). وأخيرا، بعد أن تلاشت النيران و آخر بتلة من النار ضربت الأرض ، قد اختفى بالفعل جسد يي زيي تماما … ولم يبق حتى رماده.

 

 

حتى لو كانت هذه الشائعات صحيحة … وإذا كان يون تشي في عالم الأرض العميقة يمكن أن يهزم بأواخر المراحل من العروش، ثم يون تشي الذي أصبح الآن يتمتع بالقوة العميقة لـ عالم الإمبراطور العميق …

وقد انقلبت قاعة نهاية المجمدة الإلهية إلى صمت المطلق. في حين أن الهواء قد تحولت الى الحارقة الساخنة، الجسم يي تشينغ شنغ كله قد اصبح الى البرودة، وكان يشعر كما لو كان قد غرق في جحيم متجمدة. لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر دون حول ولا قوة، حيث كان يي زيي، في فترة قليلة من الأنفاس، يصبح ​​إلى رماد من قبل يون تشي دون أدنى معارضة … جسده كان يعرج بلحظة رؤية جسد يي زيي تختفي تمامًا ، وكما يحدق يون تشي استدار ببطء فوقه، وكما انه اخرج صرخة صريرة ومخنوقة كما انه سارع حتى الجدار ، في محاولة تسلق يائسة إلى الحرية … وكان كما لو كان الكلب المهزوم الذي كان خائفا تماما من عقله.

تصاعدت ألسنة اللهب في يد يون تشي الى السماء، وبعد قليل من الأنفاس، وسرعان ما سقطت(هدأت). وأخيرا، بعد أن تلاشت النيران و آخر بتلة من النار ضربت الأرض ، قد اختفى بالفعل جسد يي زيي تماما … ولم يبق حتى رماده.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط