نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 664

ما بعد كارثة الغيمة المجمدة

ما بعد كارثة الغيمة المجمدة

 

ما كان يحدث بالضبط … في مدينة الرياح الزرقاء  !

صوت الرعد المذهل غطى نصف قطر خمسين كيلو متر ، ولكن بمجرد أن نفقت ، كان كل ما تبقى هو صمت مميت.

بعد تبديد الضوء الذهبي ، أصبح الجانب الجنوبي الغربي من امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي فراغًا فارغًا. سواء كان ذلك الجندي الإلهي فينيكس أو قطعان هائلة من الوحوش العميقة ، فقد اختفى جميعهم … لم تكن هناك جثث ، ولا آثار دم ، ولا شظايا من دروع مكسورة.لم يكن هناك أي أثر لوجودهم في هذه القارة. الشيء الوحيد الذي بقي في أعقاب ذلك الضوء هو عدد لا يحصى من دموع الفضاء المكانية التي تشوهت لأنها تقلصت بسرعة واختفت.

بعد تبديد الضوء الذهبي ، أصبح الجانب الجنوبي الغربي من امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي فراغًا فارغًا. سواء كان ذلك الجندي الإلهي فينيكس أو قطعان هائلة من الوحوش العميقة ، فقد اختفى جميعهم … لم تكن هناك جثث ، ولا آثار دم ، ولا شظايا من دروع مكسورة.لم يكن هناك أي أثر لوجودهم في هذه القارة. الشيء الوحيد الذي بقي في أعقاب ذلك الضوء هو عدد لا يحصى من دموع الفضاء المكانية التي تشوهت لأنها تقلصت بسرعة واختفت.

“كان السيد الشاب   … يي شينغان …”

كانت هذه هي الموجة الثانية لقوات العنقاء الإلهية لتصل اليوم ، والطريقة التي استوفوا بها نهايتهم كانت في الواقع بالضبط نفس الموجة الأولى!

وأعتقد أن هذا النوع من السلطة وهذا النوع من السيناريوهات … قد تم عرضه مرة أخرى لهم في نفس اليوم. ليس هذا فقط ، لكن هذه المرة ، لم يكن يون تشى بل شخص آخر تمامًا. غير أن ما كان مشابهاً هو أن الأعداء الذين استأصلهم كانوا أعداء شرسين لأمة الريح الزرقاء … لم تكن هالة الغضب وصيحاته الغاضبة أضعف من انفجار الغضب الذي أظهره يون تشي في السابق.

مئات الالاف من جنود فينيكس الالهيه قد انخفض الى رماد في مجرد ثوان تحت اللهب خان تشان. لقد تم حرق نصف قطر خمسة وثلاثين كيلومترًا في العدم … وقد أثار هذا المشهد ذعرًا شديدًا ودهشة ، ولم يتمكن جميع من شهدوه شخصياً من تهدئة قلوبهم. كان ذلك لأن ما رأوه كان قوة يمكن أن تهدم السماوات والأرض. كان أقرب إلى القوة الموصوفة في تلك الأساطير.

كان السؤال الذي تسبب في معظم الأسئلة في عقل يون تشى غير قادر على الإجابة عليه ، لذلك امتص بشدة في التنفس وسأله فجأة ، “وأين يي تشينغ هان انظر شينغ شنجيو ؟ أم أنه اكتشف أن وجود شيا كينجو  من مصدر آخر؟

وأعتقد أن هذا النوع من السلطة وهذا النوع من السيناريوهات … قد تم عرضه مرة أخرى لهم في نفس اليوم. ليس هذا فقط ، لكن هذه المرة ، لم يكن يون تشى بل شخص آخر تمامًا. غير أن ما كان مشابهاً هو أن الأعداء الذين استأصلهم كانوا أعداء شرسين لأمة الريح الزرقاء … لم تكن هالة الغضب وصيحاته الغاضبة أضعف من انفجار الغضب الذي أظهره يون تشي في السابق.

ومثلما كان يونج تشي على وشك الالتفاف ، كانت جميع النساء في “كلاود كلاود” … بما في ذلك سفن الجنيات السبعة المجمدة ، قد ركعن جميعاً وأحنحن رؤوسهن بينما كن يسددن احترامهن له. وقال على عجل ، “انهض ، استيقظ ، لا تحتاج إلى احترام لي. على الرغم من أنني مؤقت اسغار  ، فأنت لست بحاجة إلى التصرف مع مثل هذا الملاءمة تجاهي “.

اختفى القوس الضخم ذو اللون الأخضر الداكن في اليد رقم واحد تحت السماء ، وكان قلبه مليئًا بصدمة لا حدود لها ، لكنه لم يعد مذعورًا … وكانت قوة هذا “العملاق” مرعبة بشكل لا مثيل له ، وبدا الأمر كما لو أنه لم يكن أضعف من يون تشى ، لكنه بالتأكيد لم يكن عدوا لأن هدف غضبه كان جيش العنقاء الالهية ، وعندما أفرج عن سلطته جنبا إلى جنب مع حرائق غضبه ، كان يسيطر عن قصد ويقيد الطاقة بحيث لن يؤثر ذلك على امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي خلفه … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن أي رد فعل عنيف من هذا الهجوم كان سيؤدي إلى خفض الجزء الجنوبي من مدينة امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي إلى أنقاض.

بعد تبديد الضوء الذهبي ، أصبح الجانب الجنوبي الغربي من امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي فراغًا فارغًا. سواء كان ذلك الجندي الإلهي فينيكس أو قطعان هائلة من الوحوش العميقة ، فقد اختفى جميعهم … لم تكن هناك جثث ، ولا آثار دم ، ولا شظايا من دروع مكسورة.لم يكن هناك أي أثر لوجودهم في هذه القارة. الشيء الوحيد الذي بقي في أعقاب ذلك الضوء هو عدد لا يحصى من دموع الفضاء المكانية التي تشوهت لأنها تقلصت بسرعة واختفت.

استغرق رقم واحد تحت السماء في نفسا عميقا وسأل كانغ يوي ، “الآن فقط صرخت “شيا يوانبا”  ، “هو اسم هذا الشخص؟هل يمكن أن تعرف هذا الشخص؟ ”

هذا لا يمكن أن يكون … لأن يى زينغن كان يجب أن لا يرى أبدا حتى شيا كينجو !

“كان اسمه شيا يوانبا ، وهو الأخ الأصغر لزوجي وأنا … وأكثر من ذلك ، إنه قريب لزوجي” ، أجاب تسانغ يوي بصوت مليئ بالعواطف.

 

“جو … جو … يونيو … الأخ الأصغر؟” اتسعت عينا رقم واحد تحت السماء وشياو يون في الصحون لأنها وجدت صعوبة في تصديق ما سمعوا للتو.”هل يمكن أن يكون في الواقع … أصغر من الأخ الأكبر؟

 

“نعم ، هو أكثر من عام واحد أصغر من زوجي” ، أجاب تسانغ يوي بهدوء

أجاب مورونج شيانزو  بإخلاص ، “كان ذلك بسبب تصرفات ماستر اسغار  أن الغيمة المجمدة    اسغار  ، جنبا إلى جنب مع كل حياتنا كذلك ، تم إنقاذها.وعلاوة على ذلك ، أنت أيضا الشخص الذي عين شخصيا من قبل  اصغر عشيقة   السابقة كزعيم جديد لطائفتنا. لذلك وفقا لكل من عواطفنا والقانون ، ما زلنا نريد الركوع أمامك في الاحترام. من اليوم فصاعداً ، سوف نتبع الأخوات والتلاميذ أوامر ماستر أسغارد “.

” !# ¥ ٪ …. “رقم واحد تحت الجنة وشياو يون يمكن عمليا سماع صوت فكيها يصل إلى الأرض.

كانت كل واحدة من السيدات في الغيمة المجمدة    هي الجمال الأسمى ، لكن قلوبهن كانت مثل الثلج والجليد ، مما جعل من الصعب على الناس الاقتراب منها.وقد تسبب هذا في السابق في حكة أسنانه بينما كان يثور سرا بأن الغيمة المجمدة    اسغار  كان مكانًا خاطئًا أدى إلى إضاعة موارده الطبيعية بشكل كبير … والآن أصبح قائد هذا السحاب المجمدة جدًا ، وجميع هؤلاء النساء من الغيمة المجمدة    الآن راكعين عند قدميه. كان هذا الشعور معقدًا ودقيقًا …

في الهواء ، كان شيا يوانبا قد أفسد غضبه تماما بعد التدمير الكامل لجيش فينيكس الإلهي ، واستعاد قدرا من الهدوء. استدار ببطء وبدا نحو(تسانغ يوي) و شن ووشانج ، الذي وقف بجانبها. عندما شاهدهم شيا يوانبا  ، هو ، الذي كان قد استيقظ قلب الطاغية ومنذ فترة طويلة توقفت عن أن تكون جبان وضعيف ، شعرت بعيونها جعبة لأنها رطبة قليلا.

“أخت رفيعة شيرو    … قصر رئيس تشين …” قال بصوت منخفض أثناء تحليقه بسرعة. خلال الفترة التي كان يعيش فيها في قصر الرياح الزرقاء العميق، إلى جانب يون تشي ، كان كانغ يوي الذي كان يعامله باللطف بينما كان رئيس القصر تشين يعتني به دائما. عندما رأى أن كلاهما آمن وسليم … لم يكن هناك شيء يريح قلبه أكثر.

بعد مرورهم على هذه الأشهر الستة المليئة بالكوابيس ، كانوا قد شكلوا منذ ذلك الحين اعتمادًا على سيدهم الطائفي الذي كان قوياً لدرجة أنهم لم يدركوه بعد.

بينغ !!

“جو … جو … يونيو … الأخ الأصغر؟” اتسعت عينا رقم واحد تحت السماء وشياو يون في الصحون لأنها وجدت صعوبة في تصديق ما سمعوا للتو.”هل يمكن أن يكون في الواقع … أصغر من الأخ الأكبر؟

تسبب صوت خافت ممزق يبدو صدى من أعمق أعماق الروح في فنغ هنغكونغ المحبط والمحبوب ليفتح عينيه على الفور حيث كان الارتباك يفسد رؤيته للحظة … كان بإمكانه فقط أن يأمل أن ما شعر به ليس سوى سوء فهم.

هل يمكن أن يكون يي شينغان يتخيل جمال شينغ تشينغيو؟

ولكن على الفور ، يمكن سماع صوت خطوات سريعة من الخارج. ما تلا ذلك كان صيحة مليئة بالحيرة ، “يا معلم ماستر ، هذا ليس جيدًا! لقد تحطمت بلورة روح المسيح في الثانية والخمسين فجأة قبل لحظة! ”

ومثلما كان يونج تشي على وشك الالتفاف ، كانت جميع النساء في “كلاود كلاود” … بما في ذلك سفن الجنيات السبعة المجمدة ، قد ركعن جميعاً وأحنحن رؤوسهن بينما كن يسددن احترامهن له. وقال على عجل ، “انهض ، استيقظ ، لا تحتاج إلى احترام لي. على الرغم من أنني مؤقت اسغار  ، فأنت لست بحاجة إلى التصرف مع مثل هذا الملاءمة تجاهي “.

“أرسلنا بثًا صوتيًا إلى الشيخ الثاني والخمسين والقائد هان الذي كان معه ، ولكننا لم نتلق أي رد على الإطلاق!”

“…نعم … “ردت يي كينشينج الروبوت.

ارتفع فينغ هنكونغ ببطء إلى قدميه ، وهي سحابة داكنة تغطي وجهه. لم يكن حتى ساعة واحدة منذ أرسلت هان شينغ تشاوo انتقال الصوت إليه ، وذكرت أنه كان هناك هدوء غريب يستقر فوق مدينة  إمبراطورية الرياح الزرقاء ، وليس فقط لم تكن هناك آثار للجيش العنقاء الالهية ، لم يكن هناك حتى أي آثار المعركة … والآن ، وقعت الحالة التي حدثت مع الجيش فينيكس الرئيسي مرة أخرى ، وأصبح من المستحيل الاتصال مع أي رسائل جديدة قادمة!

” !# ¥ ٪ …. “رقم واحد تحت الجنة وشياو يون يمكن عمليا سماع صوت فكيها يصل إلى الأرض.

ما كان يحدث بالضبط … في مدينة الرياح الزرقاء  !

 

سحابة المجمدة اسغار .

“من أرسل إليك هنا؟” وسط الأصوات المليئة بالصدمة والارتباك والخوف ، نظر يون تشى مباشرة إلى يي تشينغ شنغ بينما استمر في استجوابه.

استخدم يون تشي الروح السماوية المجمدة في جسمه لإصدار قيود فريدة. بعد ذلك ، انضم مع جميع سيدات الغيمة المجمدة    اسغار  إلى الغيمة المجمدة    الارض المقدسة   وأودعوا التوابيت الجليدية ، حيث استقرت جثتي فينغ هنكونغ و جونج يوشيانفي الغرفة في نهاية المنطقةب.

“…نعم … “ردت يي كينشينج الروبوت.

مورونغ شيانشو، جون لنكى . ركع مو لنيى، فنغ هانيو   ، وفنغ هانكس أمام تابوت الجليد ، وجميع التلاميذ المجمدة اسغار  وراءهم حذوها. ركعوا لمدة تقرب من الساعتين حتى سمح لي تشون أخيرا بالتنفس الصعداء وقال: “دعونا نغادر ونسمح للعشيقة غونغ بالنوم في سلام. لقد عملت جاهدة على الغيمة المجمدة    اسغار  طوال حياتها ، لذا فقد حان الوقت للاستمتاع بباقيها المستحقة. ”

هو أيضا عرف أنّ السبب [يي] [قينغشنغ] وحاشيته هاجم [فروزن] سحابة [أسغرد]… كان [شسنغلي] [إكسين] [شنوو]!

وبمجرد أن أحضر تلاميذ الغيوم المجمدة إلى خارج الأسس السرية ، كانت السماء في الخارج مظلمة. على الرغم من أن الغيمة المجمدة    اسغار  قد اجتمعت بكارثة كبيرة ، إلا أنها كانت تتمتع بحماية حاجزها الخاص ، وبعد أن اختفى هذا الحاجز ، كان الجميع يتجمعون داخل قاعة النهاية الالهية  الصالة الالهية. ونتيجة لذلك ، لم تحدث معارك رهيبة ، وتم الحفاظ على الجزء الأفضل من الغيمة المجمدة    اسغار  من الأذى.

“المعلم الصغير … لم ير شيا تشينغ يوي من قبل … لقد سمع السيد الصغير … اسم شينغ تشينغيو … من شيخ ينتمي إلى منطقة السيف السماوية الأقوياء …”

كانت مظلة الليل قد غطت الغيمة المجمدة    اسغار  في نوع من الجمال الوهمي ، مما حولها إلى خيال من الثلج والثلج ، أحد رقاقات الثلج المتلألئة والزجاج البلوري. قذف يون تشون في السماء … لم يكن هناك بث صوتي من امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي ، لذلك بدا الأمر وكأنه لم يهاجمه أي من جنود فينيكس الإلهيين الآخرين.

هل يمكن أن يكون يي شينغان يتخيل جمال شينغ تشينغيو؟

ومع ذلك ، فإن ما لم يكن يعرفه هو أن القيود الخاصة لـ الغيمة المجمدة    الارض المقدسة  لا تمنع الهالات من الخارج فحسب ، بل إنها منعت أيضًا الإرسال الصوتي.

فلماذا تريد قاعة القمر المنير  الإلهية فجأة أن تستهدف شيا تشينغيو؟

“نحيي سيد اسغار !”

فلماذا تريد قاعة القمر المنير  الإلهية فجأة أن تستهدف شيا تشينغيو؟

ومثلما كان يونج تشي على وشك الالتفاف ، كانت جميع النساء في “كلاود كلاود” … بما في ذلك سفن الجنيات السبعة المجمدة ، قد ركعن جميعاً وأحنحن رؤوسهن بينما كن يسددن احترامهن له. وقال على عجل ، “انهض ، استيقظ ، لا تحتاج إلى احترام لي. على الرغم من أنني مؤقت اسغار  ، فأنت لست بحاجة إلى التصرف مع مثل هذا الملاءمة تجاهي “.

“لماذا أرسل إليك لالتقاطها؟ ما هو مخطط يي شينغان بخصوص شيا كينجو ؟ ” نما صوت     يون تشي أعمق وأقسى.

أجاب مورونج شيانزو  بإخلاص ، “كان ذلك بسبب تصرفات ماستر اسغار  أن الغيمة المجمدة    اسغار  ، جنبا إلى جنب مع كل حياتنا كذلك ، تم إنقاذها.وعلاوة على ذلك ، أنت أيضا الشخص الذي عين شخصيا من قبل  اصغر عشيقة   السابقة كزعيم جديد لطائفتنا. لذلك وفقا لكل من عواطفنا والقانون ، ما زلنا نريد الركوع أمامك في الاحترام. من اليوم فصاعداً ، سوف نتبع الأخوات والتلاميذ أوامر ماستر أسغارد “.

“أرسلنا بثًا صوتيًا إلى الشيخ الثاني والخمسين والقائد هان الذي كان معه ، ولكننا لم نتلق أي رد على الإطلاق!”

كانت كل واحدة من السيدات في الغيمة المجمدة    هي الجمال الأسمى ، لكن قلوبهن كانت مثل الثلج والجليد ، مما جعل من الصعب على الناس الاقتراب منها.وقد تسبب هذا في السابق في حكة أسنانه بينما كان يثور سرا بأن الغيمة المجمدة    اسغار  كان مكانًا خاطئًا أدى إلى إضاعة موارده الطبيعية بشكل كبير … والآن أصبح قائد هذا السحاب المجمدة جدًا ، وجميع هؤلاء النساء من الغيمة المجمدة    الآن راكعين عند قدميه. كان هذا الشعور معقدًا ودقيقًا …

 

“… حسناً ، لكن سرعان ما استيقظت ، يمكنك أن تفكر في هذا الأمر الأول بصفتي ماستر أسغارد ، ”قال يون تشي أثناء سعيه للحفاظ على وجهه المستقيم.

كانت مظلة الليل قد غطت الغيمة المجمدة    اسغار  في نوع من الجمال الوهمي ، مما حولها إلى خيال من الثلج والثلج ، أحد رقاقات الثلج المتلألئة والزجاج البلوري. قذف يون تشون في السماء … لم يكن هناك بث صوتي من امبراطورية الرياح الزرقاء سيتي ، لذلك بدا الأمر وكأنه لم يهاجمه أي من جنود فينيكس الإلهيين الآخرين.

ارتفعت جميع سيدات الغيمة المجمدة    إلى أقدامهن ، وبالرغم من أن أعينهن لازالت تحتفظ بالألم الكئيب من النهب عندما يحدقن في     يون تشي ، إلا أنها لم تحتوي على الكثير من الرفض تجاه زعيمهن الجديد. قبل ثلاث سنوات ، عندما كان أول تلميذ من الذكور يتم قبوله في تاريخ الغيمة المجمدة    اسغار  ، تسبب في أن كل تلاميذ الغيوم المجمدة أصبحوا في حيرة … وهذا شمل حتى جونج يوشيان. ولكن بعد ذلك ، ساعد مورونج شيانزو  والجنيات الأخرى في فتح مداخلها العميقة وساعدت ستة منهم على تحقيق الأوردة الروحية السماوية المروعة في العالم. بالإضافة إلى ذلك ، إلى جانب كونه قادرًا على فهم الفن الإلهي للفنون المجمدة حتى أسرع من شيا تشينغ يو ، فإن هذه الإجراءات قد تسببت في تلاميذ الغيمة المجمدة    اسغار  لعدم رفضه أو استجوابه. حتى أنها دفعتهم إلى تخفيض حراسهم ضده … وبعد بضعة أشهر ، اعتادوا بشكل أساسي على وجوده.

لم يكن هناك العديد من القوى داخل قمر السماء  التي كانت لديها القدرة على إرسال الأسياد. خلال الأشهر الستة الماضية ، ظهرت عبارة “الأرض المقدسة” من حين لآخر في أذهانهم ، لكنهم رفضوا هذه الكلمات على الفور. لأنه فيما يخص الغيمة المجمدة    اسغار  وحتى بلد الرياح الزرقاء    بالكامل ، فإن الـ أربعة أسباب مقدسةكانت أشبه بالقصور الإلهية التي كانت أعلى من السماء ، لذا لن يكون لها أي تفاعل مع الغيمة المجمدة    اسغار  … أقل سبب لهم للتصرف بطريقة وحشية تجاههم.

والآن ، عاد في ساعة حاجته وأساسا بمفرده أنقذهم من الموت والوفاة. علاوة على ذلك ، فإن القوة التي كان قد عرضها تسببت في اقتناعهم بشكل لا يقبل الجدل… لم تكن الكارثة المعلقة على الغيمة المجمدة    اسغار  قد أزيلت بالكامل ، ولكن وجود     يون تشي ، الذي كان لديه قوة في سيادة عالم عميق كان بدون شك مثل وجود وصي قوي لم يجرؤ على الحلم من قبل.

امتد يون تشى يده ، وفجر ريح باردة ، مما تسبب في أن الرجل الذي يلبس الرجل الأسود يصرخ وهو ينجر من مكان بعيد قبل أن يهبط بقوة على قدميه.

بعد مرورهم على هذه الأشهر الستة المليئة بالكوابيس ، كانوا قد شكلوا منذ ذلك الحين اعتمادًا على سيدهم الطائفي الذي كان قوياً لدرجة أنهم لم يدركوه بعد.

“كان اسمه شيا يوانبا ، وهو الأخ الأصغر لزوجي وأنا … وأكثر من ذلك ، إنه قريب لزوجي” ، أجاب تسانغ يوي بصوت مليئ بالعواطف.

قال لي تشى في نبرة لطيفة ومخلصة: “لقد كان أساتذتي الكبار والصغار وكبار الأخوات الكبار والصغار” ، قبل ثلاث سنوات ، دخلت “اسغار الغيمة المجمدة ” كأول تلميذ من ذكوره ، مخترقًا ألف سنة من التنظيم. والآن بعد أن أصبحت ماستر اسغار  ، ما زلت أشعر أنه غير مناسب وسيؤدي إلى قدرا كبيرا من النقد لطائفتنا. نقلت  اصغر عشيقة   السابقة المنصب إليّ لأنها لم يكن لديها أي خيار آخر ، لذا سوف أتولى مؤقتًا منصب اسغار  رئيس. عندما تعود تشينغيو ، سأقوم على الفور بتحويل موقف آسغارد الآنسة إليها. لكن الجميع ، لا تقلق. في النهاية ، ما زلت تلميذاً لـ سحاب جامدة، لذا سأبقي بالتأكيد على وعدي بـ  اصغر عشيقة   السابقة … ما لم أموت ، أنا بالتأكيد لن أسمح لأي شخص أن يمارس الاستعباد أو يربط على الغيمة المجمدة    اسغار .

أنتم؟

كان غونغ يوشيان قد توارى عن الروح السماوية المجمدة له ، وداخلها أرسى الذكريات الهامة لجميع عشيقات اسغار  السابقة وجزءًا كبيرًا من الأسرار الخفية بخصوص الغيمة المجمدة    اسغار .ووفقًا للسجلات الموجودة في الداخل ، فإن التكوين العميق للهروب الذي استخدمه شيا كينجو  كان عبارة عن تشكيل عشوائي للتحريك عن بعد ، لذلك لن يتمكن أحد من فك تشفير المكان الذي تم إرساله إليه.في الواقع ، لم يكن معروفًا حتى ما سيكون أكبر نطاق لهذا النقل الترفيهي. ”

والآن ، عاد في ساعة حاجته وأساسا بمفرده أنقذهم من الموت والوفاة. علاوة على ذلك ، فإن القوة التي كان قد عرضها تسببت في اقتناعهم بشكل لا يقبل الجدل… لم تكن الكارثة المعلقة على الغيمة المجمدة    اسغار  قد أزيلت بالكامل ، ولكن وجود     يون تشي ، الذي كان لديه قوة في سيادة عالم عميق كان بدون شك مثل وجود وصي قوي لم يجرؤ على الحلم من قبل.

هو أيضا عرف أنّ السبب [يي] [قينغشنغ] وحاشيته هاجم [فروزن] سحابة [أسغرد]… كان [شسنغلي] [إكسين] [شنوو]!

“… حسناً ، لكن سرعان ما استيقظت ، يمكنك أن تفكر في هذا الأمر الأول بصفتي ماستر أسغارد ، ”قال يون تشي أثناء سعيه للحفاظ على وجهه المستقيم.

كان هذا شيئًا جعله مرتبكًا للغاية أثناء وضعه في حالة تأهب قصوى. أمضت شيا تشينغ يوي ستة عشر عامًا في مدينة العائمة الغائمة ، وغادرت غرفتها الخاصة. حتى يون تشى ، الذى كان خطيبها ، رآها فقط عدة مرات فى تلك السنوات الستة عشر. بعد ذلك ، بقيت في الأساس في الغيمة المجمدة    اسغار  ونادراً ما كانت تسافر للخارج … حتى أثناء تلك المناسبات النادرة ، لم تغادر من قبل شركة بلد الرياح الزرقاء    من قبل.

كان هذا شيئًا جعله مرتبكًا للغاية أثناء وضعه في حالة تأهب قصوى. أمضت شيا تشينغ يوي ستة عشر عامًا في مدينة العائمة الغائمة ، وغادرت غرفتها الخاصة. حتى يون تشى ، الذى كان خطيبها ، رآها فقط عدة مرات فى تلك السنوات الستة عشر. بعد ذلك ، بقيت في الأساس في الغيمة المجمدة    اسغار  ونادراً ما كانت تسافر للخارج … حتى أثناء تلك المناسبات النادرة ، لم تغادر من قبل شركة بلد الرياح الزرقاء    من قبل.

فلماذا تريد قاعة القمر المنير  الإلهية فجأة أن تستهدف شيا تشينغيو؟

هل يمكن أن يكون يي شينغان يتخيل جمال شينغ تشينغيو؟

هذا لا يمكن أن يكون … لأن يى زينغن كان يجب أن لا يرى أبدا حتى شيا كينجو !

كانت هذه هي الموجة الثانية لقوات العنقاء الإلهية لتصل اليوم ، والطريقة التي استوفوا بها نهايتهم كانت في الواقع بالضبط نفس الموجة الأولى!

“ماجستير اسغار  ، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سألت مورونج شيانزو  بصوت هادئ بينما عيونها الجليدية مليئة بالحزن العميق والقلق. حتى الآن ، ما زالوا حتى الآن لا يفهمون لماذا تصاب الغيمة المجمدة    اسغار  ، التي لم تتورط أبداً في الشؤون الدنيوية ، بهذه الكارثة الرهيبة.

“نعم ، هو أكثر من عام واحد أصغر من زوجي” ، أجاب تسانغ يوي بهدوء

كل تلك العيون الجميلة تحولت نحو     يون تشي. في مواجهة هذه الكارثة الأليمة ، أصبح هذا الشاب الذي لا يزيد عمره عن اثنين وعشرين عامًا في هدوء. بعد كل شيء ، أينما ذهبت ، كان قانون الطبيعة ، القوي الأعلى ، وكان هو نفسه في كل مكان آخر.

“نحيي سيد اسغار !”

أعطى يون تشى تنهدات باهتة ولكن ثقيلة وقال: “دعونا أولا استجواب هذا البائس الذي يستحق أن يموت!”

ومع ذلك ، فإن ما لم يكن يعرفه هو أن القيود الخاصة لـ الغيمة المجمدة    الارض المقدسة  لا تمنع الهالات من الخارج فحسب ، بل إنها منعت أيضًا الإرسال الصوتي.

امتد يون تشى يده ، وفجر ريح باردة ، مما تسبب في أن الرجل الذي يلبس الرجل الأسود يصرخ وهو ينجر من مكان بعيد قبل أن يهبط بقوة على قدميه.

امتد يون تشى يده ، وفجر ريح باردة ، مما تسبب في أن الرجل الذي يلبس الرجل الأسود يصرخ وهو ينجر من مكان بعيد قبل أن يهبط بقوة على قدميه.

لقد عطل يون تشينغشينغ قوته العميقة بالفعل من قبل يون تشى ، وقطعت خطوط الطول أيضا ، حتى انه لم يستطع حتى الانتحار إذا أراد ، وأقل بكثير من المقاومة أو الهرب. في هذا الثلج الخفيف المجمد ، كان هو ، الذي لا يملك طاقة عميقة لحمايته ، شديد البرودة لدرجة أنه كان يرتجف ويرتجف حيث أن البرد القارس كان قد أرسل إبر جليدية لا تعد ولا تحصى تخترق جسده بكل نفس. مما أدى إلى ألم لا يوصف.نظر إلى يون تشى ولم تكن عيناه محتجمتين ، بل احتوت فقط على الإرهاب … لكنه لم يكن قادرا حتى على نطق صوت واحد من فمه.

وعند النظر إليه ، كانت وجوه جميع سيدات فراون كلاود مليئة بالغضب والاستياء. تخطى يون تشيه خطوة إلى الأمام ، ولم يرغب في إهدار أي كلمات عنه ، فقد مد يده ببساطة وأدى إلى مقبضه العميق ليطير إلى داخل جسمه حيث كان يقوم على الفور ببحث مقبض الروح.

وعند النظر إليه ، كانت وجوه جميع سيدات فراون كلاود مليئة بالغضب والاستياء. تخطى يون تشيه خطوة إلى الأمام ، ولم يرغب في إهدار أي كلمات عنه ، فقد مد يده ببساطة وأدى إلى مقبضه العميق ليطير إلى داخل جسمه حيث كان يقوم على الفور ببحث مقبض الروح.

كان هذا شيئًا جعله مرتبكًا للغاية أثناء وضعه في حالة تأهب قصوى. أمضت شيا تشينغ يوي ستة عشر عامًا في مدينة العائمة الغائمة ، وغادرت غرفتها الخاصة. حتى يون تشى ، الذى كان خطيبها ، رآها فقط عدة مرات فى تلك السنوات الستة عشر. بعد ذلك ، بقيت في الأساس في الغيمة المجمدة    اسغار  ونادراً ما كانت تسافر للخارج … حتى أثناء تلك المناسبات النادرة ، لم تغادر من قبل شركة بلد الرياح الزرقاء    من قبل.

ترتجف جسد يي كينغشينغ بأكمله بينما فقدت عيناه بسرعة تركيزهما وأصبحتا بركتين فارغتين.

استغرق رقم واحد تحت السماء في نفسا عميقا وسأل كانغ يوي ، “الآن فقط صرخت “شيا يوانبا”  ، “هو اسم هذا الشخص؟هل يمكن أن تعرف هذا الشخص؟ ”

“ما اسمك؟” طلب يون تشى ببراعة عندما أزال كفه.

“يي … تشينغ … شنغ …” كان صوت يي كينشينج في رحاب بسبب البرد.

“يي … تشينغ … شنغ …” كان صوت يي كينشينج في رحاب بسبب البرد.

ومع ذلك ، فإن ما لم يكن يعرفه هو أن القيود الخاصة لـ الغيمة المجمدة    الارض المقدسة  لا تمنع الهالات من الخارج فحسب ، بل إنها منعت أيضًا الإرسال الصوتي.

أنتم؟

ارتجف الحواجز     يون تشي … كانت قاعة قاعة القمر المنير الالهية بعد كل شيء! على الرغم من أن قاعة القمر المنير  الإلهية لم تكن قوة كانت مرتبطة ببعضها البعض من قبل عائلة ، إلا أن جميع الأشخاص الذين دخلوا قاعة القمر المنير  الإلهية اضطروا إلى تغيير لقبهم إلى “يي”.سأل على وجه السرعة ، “هل الطائفة أنت تنتمي إلى قاعة القمر المنير  الإلهية؟”

ارتجف الحواجز     يون تشي … كانت قاعة قاعة القمر المنير الالهية بعد كل شيء! على الرغم من أن قاعة القمر المنير  الإلهية لم تكن قوة كانت مرتبطة ببعضها البعض من قبل عائلة ، إلا أن جميع الأشخاص الذين دخلوا قاعة القمر المنير  الإلهية اضطروا إلى تغيير لقبهم إلى “يي”.سأل على وجه السرعة ، “هل الطائفة أنت تنتمي إلى قاعة القمر المنير  الإلهية؟”

ارتفعت جميع سيدات الغيمة المجمدة    إلى أقدامهن ، وبالرغم من أن أعينهن لازالت تحتفظ بالألم الكئيب من النهب عندما يحدقن في     يون تشي ، إلا أنها لم تحتوي على الكثير من الرفض تجاه زعيمهن الجديد. قبل ثلاث سنوات ، عندما كان أول تلميذ من الذكور يتم قبوله في تاريخ الغيمة المجمدة    اسغار  ، تسبب في أن كل تلاميذ الغيوم المجمدة أصبحوا في حيرة … وهذا شمل حتى جونج يوشيان. ولكن بعد ذلك ، ساعد مورونج شيانزو  والجنيات الأخرى في فتح مداخلها العميقة وساعدت ستة منهم على تحقيق الأوردة الروحية السماوية المروعة في العالم. بالإضافة إلى ذلك ، إلى جانب كونه قادرًا على فهم الفن الإلهي للفنون المجمدة حتى أسرع من شيا تشينغ يو ، فإن هذه الإجراءات قد تسببت في تلاميذ الغيمة المجمدة    اسغار  لعدم رفضه أو استجوابه. حتى أنها دفعتهم إلى تخفيض حراسهم ضده … وبعد بضعة أشهر ، اعتادوا بشكل أساسي على وجوده.

“…نعم … “ردت يي كينشينج الروبوت.

“… حسناً ، لكن سرعان ما استيقظت ، يمكنك أن تفكر في هذا الأمر الأول بصفتي ماستر أسغارد ، ”قال يون تشي أثناء سعيه للحفاظ على وجهه المستقيم.

صيحات من مفاجأة ورن رن حول يون تشى. تسبب اسم “قاعة القمر المنير الالهية” في تحول الوجوه الجميلة لفتيات الغيمة المجمدة    إلى شاحبات.

لم يكن هناك العديد من القوى داخل قمر السماء  التي كانت لديها القدرة على إرسال الأسياد. خلال الأشهر الستة الماضية ، ظهرت عبارة “الأرض المقدسة” من حين لآخر في أذهانهم ، لكنهم رفضوا هذه الكلمات على الفور. لأنه فيما يخص الغيمة المجمدة    اسغار  وحتى بلد الرياح الزرقاء    بالكامل ، فإن الـ أربعة أسباب مقدسةكانت أشبه بالقصور الإلهية التي كانت أعلى من السماء ، لذا لن يكون لها أي تفاعل مع الغيمة المجمدة    اسغار  … أقل سبب لهم للتصرف بطريقة وحشية تجاههم.

لم يكن هناك العديد من القوى داخل قمر السماء  التي كانت لديها القدرة على إرسال الأسياد. خلال الأشهر الستة الماضية ، ظهرت عبارة “الأرض المقدسة” من حين لآخر في أذهانهم ، لكنهم رفضوا هذه الكلمات على الفور. لأنه فيما يخص الغيمة المجمدة    اسغار  وحتى بلد الرياح الزرقاء    بالكامل ، فإن الـ أربعة أسباب مقدسةكانت أشبه بالقصور الإلهية التي كانت أعلى من السماء ، لذا لن يكون لها أي تفاعل مع الغيمة المجمدة    اسغار  … أقل سبب لهم للتصرف بطريقة وحشية تجاههم.

 

لكن الاسم الذي سمعوه في هذه اللحظة كان في الحقيقة اسمًا ينتمي إلى الأسس المقدسة الأربع الأسطورية التي لا يستطيعون التحديق بها إلا من الأرض.

لكن الاسم الذي سمعوه في هذه اللحظة كان في الحقيقة اسمًا ينتمي إلى الأسس المقدسة الأربع الأسطورية التي لا يستطيعون التحديق بها إلا من الأرض.

“من أرسل إليك هنا؟” وسط الأصوات المليئة بالصدمة والارتباك والخوف ، نظر يون تشى مباشرة إلى يي تشينغ شنغ بينما استمر في استجوابه.

“ماجستير اسغار  ، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سألت مورونج شيانزو  بصوت هادئ بينما عيونها الجليدية مليئة بالحزن العميق والقلق. حتى الآن ، ما زالوا حتى الآن لا يفهمون لماذا تصاب الغيمة المجمدة    اسغار  ، التي لم تتورط أبداً في الشؤون الدنيوية ، بهذه الكارثة الرهيبة.

“كان السيد الشاب   … يي شينغان …”

كل تلك العيون الجميلة تحولت نحو     يون تشي. في مواجهة هذه الكارثة الأليمة ، أصبح هذا الشاب الذي لا يزيد عمره عن اثنين وعشرين عامًا في هدوء. بعد كل شيء ، أينما ذهبت ، كان قانون الطبيعة ، القوي الأعلى ، وكان هو نفسه في كل مكان آخر.

“وأرسلت يي شينغان الكثير منكم إلى الغيمة المجمدة    اسغار  من أجل القبض على شيا كينجو ؟” طلب يون تشي مع الحواجب الغارقة.

ارتفع فينغ هنكونغ ببطء إلى قدميه ، وهي سحابة داكنة تغطي وجهه. لم يكن حتى ساعة واحدة منذ أرسلت هان شينغ تشاوo انتقال الصوت إليه ، وذكرت أنه كان هناك هدوء غريب يستقر فوق مدينة  إمبراطورية الرياح الزرقاء ، وليس فقط لم تكن هناك آثار للجيش العنقاء الالهية ، لم يكن هناك حتى أي آثار المعركة … والآن ، وقعت الحالة التي حدثت مع الجيش فينيكس الرئيسي مرة أخرى ، وأصبح من المستحيل الاتصال مع أي رسائل جديدة قادمة!

“نعم … كان علينا أيضا أن نضمن أن شيا تشينغ يو … لم تتضرر على الإطلاق في العملية …”

أجاب مورونج شيانزو  بإخلاص ، “كان ذلك بسبب تصرفات ماستر اسغار  أن الغيمة المجمدة    اسغار  ، جنبا إلى جنب مع كل حياتنا كذلك ، تم إنقاذها.وعلاوة على ذلك ، أنت أيضا الشخص الذي عين شخصيا من قبل  اصغر عشيقة   السابقة كزعيم جديد لطائفتنا. لذلك وفقا لكل من عواطفنا والقانون ، ما زلنا نريد الركوع أمامك في الاحترام. من اليوم فصاعداً ، سوف نتبع الأخوات والتلاميذ أوامر ماستر أسغارد “.

“لماذا أرسل إليك لالتقاطها؟ ما هو مخطط يي شينغان بخصوص شيا كينجو ؟ ” نما صوت     يون تشي أعمق وأقسى.

ومع ذلك ، فإن ما لم يكن يعرفه هو أن القيود الخاصة لـ الغيمة المجمدة    الارض المقدسة  لا تمنع الهالات من الخارج فحسب ، بل إنها منعت أيضًا الإرسال الصوتي.

تحولت عيون جوفاء كينشينج في فارغة ، وكان وقتا طويلا قبل أن يجيب: “أنا لا أعرف …”

ومثلما كان يونج تشي على وشك الالتفاف ، كانت جميع النساء في “كلاود كلاود” … بما في ذلك سفن الجنيات السبعة المجمدة ، قد ركعن جميعاً وأحنحن رؤوسهن بينما كن يسددن احترامهن له. وقال على عجل ، “انهض ، استيقظ ، لا تحتاج إلى احترام لي. على الرغم من أنني مؤقت اسغار  ، فأنت لست بحاجة إلى التصرف مع مثل هذا الملاءمة تجاهي “.

لا يمكن أن تتلفظ الأكاذيب في حين أن شخص ما كان تحت تأثير بحث مقبض الروح العميق. لذلك ، بما أن إجابته كانت أنه لا يعرف ، يمكن تأكيد أنه كان كذلك.

أنتم؟

كان السؤال الذي تسبب في معظم الأسئلة في عقل يون تشى غير قادر على الإجابة عليه ، لذلك امتص بشدة في التنفس وسأله فجأة ، “وأين يي تشينغ هان انظر شينغ شنجيو ؟ أم أنه اكتشف أن وجود شيا كينجو  من مصدر آخر؟

كل تلك العيون الجميلة تحولت نحو     يون تشي. في مواجهة هذه الكارثة الأليمة ، أصبح هذا الشاب الذي لا يزيد عمره عن اثنين وعشرين عامًا في هدوء. بعد كل شيء ، أينما ذهبت ، كان قانون الطبيعة ، القوي الأعلى ، وكان هو نفسه في كل مكان آخر.

“المعلم الصغير … لم ير شيا تشينغ يوي من قبل … لقد سمع السيد الصغير … اسم شينغ تشينغيو … من شيخ ينتمي إلى منطقة السيف السماوية الأقوياء …”

صوت الرعد المذهل غطى نصف قطر خمسين كيلو متر ، ولكن بمجرد أن نفقت ، كان كل ما تبقى هو صمت مميت.

“شيخ من منطقة السيف السماوية العظيمة؟” حافظات يون تشي متماسكة بإحكام كما أجاب ، “أي شيخ؟”

“… حسناً ، لكن سرعان ما استيقظت ، يمكنك أن تفكر في هذا الأمر الأول بصفتي ماستر أسغارد ، ”قال يون تشي أثناء سعيه للحفاظ على وجهه المستقيم.

“لا اعرف…”

“كان السيد الشاب   … يي شينغان …”

نفد يون تشي من صبره وزرع قدمه على صدر يي تشينغ شينغ بينما كان يضغط على كلتا الراحتين على رأسه. أطلق سراح مقبضه العميق وسرعان ما استعاد كل ذكرياته … في فترة قصيرة قصيرة ، أطلق رأس يي تشينغ شينغ بينما كان تعبيره قد تحول إلى قبر.

لا يمكن أن تتلفظ الأكاذيب في حين أن شخص ما كان تحت تأثير بحث مقبض الروح العميق. لذلك ، بما أن إجابته كانت أنه لا يعرف ، يمكن تأكيد أنه كان كذلك.

 

“أرسلنا بثًا صوتيًا إلى الشيخ الثاني والخمسين والقائد هان الذي كان معه ، ولكننا لم نتلق أي رد على الإطلاق!”

 

“من أرسل إليك هنا؟” وسط الأصوات المليئة بالصدمة والارتباك والخوف ، نظر يون تشى مباشرة إلى يي تشينغ شنغ بينما استمر في استجوابه.

 

ولكن على الفور ، يمكن سماع صوت خطوات سريعة من الخارج. ما تلا ذلك كان صيحة مليئة بالحيرة ، “يا معلم ماستر ، هذا ليس جيدًا! لقد تحطمت بلورة روح المسيح في الثانية والخمسين فجأة قبل لحظة! ”

“لا اعرف…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط