نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 709

طائفة العنقاء الإلهية المرتعشة

طائفة العنقاء الإلهية المرتعشة

عندما أحدث يون تشي ضجة كبيرة في طائفة العنقاء الإلهية في الأيام القليلة الماضية، كان يعتمد دائما على سرعته المطلقة التي لا نظير لها، لذا فمن الطبيعي أن طائفة العنقاء الإلهية كانت تعتقد دون وعي أن قوة يون تشي كانت مجرد سرعة في حد ذاتها ؛ ولم تكن لديه الجرأة ولا حتى المؤهلات لمواجهتهم مباشرة. ولكن اليوم، انفجر فينج يونزي حتى الموت بلكمة واحدة، والآن لم يكن بوسعهم إلا أن يحدقوا بهدوء كما كانت الهجمات المشتركة التي شنها ثلاثة من كبار السن العظماء

 

 

فووش !!

 

ولم يكن الرد على فنج هنجكونج سوى صرخات حزينة.

كأنما جرفتها الرياح العاتية، طارت الجثث المتهدمة الى مسافة بعيدة، جاعلة ستة آثار دم يبلغ طولها عشرات الأمتار في الهواء.

ولم يكن الرد على فنج هنجكونج سوى صرخات حزينة.

 

ومنذ ذلك الحين ، مرت ثلاث سنوات … مرت ثلاث سنوات فقط!!

 

 

في تلك اللحظة، كانت كل أعين تلاميذ العنقاء على ما يبدو قريبة من التفتت من الصدمة، في حين كان شيوخ العنقاء، الذين اجتمعوا بكامل سرعتهم لإحاطته، أكثر دهشة، وكأن نفوسهم قد تركت أجسادهم…لم يكونوا مجرد قطط وكلاب، ولم يكونوا تلاميذ عاديين لطائفة العنقاء الإلهية، بل كانوا شيوخ العنقاء الذين كانوا يتمتعون بسلطة كبيرة في الطائفة بأسرها، واقفين عند قمة الأمم السبع في قارة السماء العميقة ؛ إن قوة أحدهم وحده كانت كافية لهز العالم!

 

 

سرعان ما هرع عدد من شيوخ العنقاء الى فنج هنجكونج. في اللحظة التي تلامست فيها ذراعه مع السيف القرمزي ، حتى قبل أن يتنفس الصعداء، تغير تعبيره تغييرا شديدا… القوة الهائلة التي انتقلت إلى ذراعيه تجاوزت تماما توقعاته وفي لحظة، انفجرت ذراعاه عندما اصطدم بالسيف…وقد ترددت أصداء صوت قرقعة عندما تحطمت وتهشمت نسبة كبيرة من عظامه، ورشّ ضباب دم كبير على جسم فنج هنجكونج. عندما اشتبك الاثنان مع بعضهما سقط هو على الأرض بلا رحمة. وتحت الضجيج المتفجر الذي حطّم الأرض، تشكلت حفرة كبيرة عمقها ثلاثين مترا.

 

 

لكن مع تبادل واحد فقط، تحت أرجوحة واحدة من سيف يون تشي، تم تقطيعهم إربا إربا كما لو كانوا ثلاثة قطع من الخشب المتهاوي …

 

 

“سيد الطائفة!”

 

 

مهما كانت احلامهم سخيفة، فقد كان ذلك مشهدا لم يكن ليخطر على بالهم قط … ولكن في الوقت الحالي، كان يُعرض بوضوح أمام أعينهم.

 

 

“الثاني … الشيخ الثاني …” كانت أعين جميع الذين شاهدوا كل شيء تنكمش بشكل هائل. حتى صراخهم كان يرتجف كما لو كانوا في وسط رياح باردة.

 

 

في حين كان الجميع يتعافون من الصدمة، فإن فنج هنجكونج فقط، الذي بدا وكأنه فقد عقلانيته، لم يقلل من سرعته على الإطلاق عندما توجه مباشرة نحو يون تشي. وعندما انعكس شكل يون تشي في عينيه القرمزية الحمراء، أطلق زئير مستاء لا يضاهى فيما كانت النيران المحيطة بجسمه بالكامل تتجمع في ذراعه اليمنى، حاملة قوة لا مثيل لها قادرة على طوي الفضاء ذاته. وضرب على رأس يون تشي وهو يزأر ” يون تشي! أُريدك ميتاً!”

 

 

 

 

 

“سيد الطائفة ، احترس!”

“نعم … لكنه لم يمت في السفينة البدائية العملاقة قبل ثلاث سنوات ، والآن عاد حياً … بسبب المسألة المتعلقة بإمبراطورية الرياح الزرقاء ، فقد وصل إلى هنا من اجل الانتقام”.

 

 

 

 

اندهش حشد شيوخ العنقاء كثيرا. لقد ظهر أمام أعينهم مشهد ثلاثة شيوخ من العنقاء وهم يتحطمون حتى الموت بتلويحة واحد من يون تشي، وحتى لو لم يكن بوسعهم أن يصدقوا ما شهدوه للتو، فإنهم كانوا لا زالوا يفهمون القوة المرعبة التي كان على المرء أن يمتلكها لتحقيق مثل هذا الإنجاز. وعلى الرغم من أن قوة فنج هنجكونج العميقة كانت في المستوى العاشر من عالم الطاغية العميق، وهي أقوى من أي واحد من شيوخ العنقاء الثلاثة الذين قتلهم يون تشي، فإن قوته لا تزال بالتأكيد لا تضاهي قوة شيوخ العنقاء الثلاثة مجتمعة. ومع القوة المروعة التي فجرها يون تشي في وقت سابق، إذا كان عازماً على توجيه ضربة قاسية، فإن النتيجة سوف تكون كارثية بكل تأكيد.

 

 

“هيه …” عندما نظر يون تشي إلى الوجوه العديدة التي بدت وكأنها رأت شبحاً أو إلهاً، أطلق ضحكاً بارداً. لهيب الغراب الذهبي اشتعل على جسده فيما كان سيف السماء يضرب بعنف نحو الأسفل.

 

في حين كان الجميع يتعافون من الصدمة، فإن فنج هنجكونج فقط، الذي بدا وكأنه فقد عقلانيته، لم يقلل من سرعته على الإطلاق عندما توجه مباشرة نحو يون تشي. وعندما انعكس شكل يون تشي في عينيه القرمزية الحمراء، أطلق زئير مستاء لا يضاهى فيما كانت النيران المحيطة بجسمه بالكامل تتجمع في ذراعه اليمنى، حاملة قوة لا مثيل لها قادرة على طوي الفضاء ذاته. وضرب على رأس يون تشي وهو يزأر ” يون تشي! أُريدك ميتاً!”

في مواجهة لهب عنقاء هنجكونج ، كشف يون تشي عن ابتسامة باردة … قبل ثلاث سنوات ، كانت قوة فنج هنجكونج مجرد وجود لم يكن ليأمل حتى في التطلع إليه. لكن اعتبارًا من اليوم، مستوى القوة بينهما…يمكن أن يقال أنه انقلب بالكامل

 

 

 

 

 

أخذ يون تشي سيفه الثقيل من على ظهره بيده اليسرى. وعندما احترق لهب العنقاء على ذراعه اليمنى، ضرب مباشرة باتجاه فنج هنجكونج….بنفس حركه فنج هنجكونج ونفس لهب العنقاء بالضبط مثل فنج هنجكونج. ومع ذلك، كان تعبيره أكثر استرخاءً من تعبير فنج هنجكونج، حتى أن زوايا شفتيه أظهرت لمسة من الازدراء. “أنت وحدك فقط … لا تزال غير مؤهل”.

 

 

بعيون متثاقلة، حدق فنج هنجكونج نحو السماء بينما كانت شفتيه ترتجفان بشدة، “مستحيل … كيف يملك مثل هذه القوة … مستحيل … هذا مستحيل …”

 

 

انفجار عالي الصوت، انهار الفضاء المحيط بعنف داخل موجات النيران المتعثرة، كما لو أن بركانا قد انفجر في الجو. في المركز الذي انفجر فيه محيط النار، رنّ صوت طقطقة واضح لا يضاهى. الذراع التي اندفع بها فنج هنجكونج، تحت قوة ضغط مكثفة، لويت على الفور إلى الخلف. وفي اللحظة التالية، تحطمت عظامه مباشرة. ثم تلا ذلك هزة ارتدادية اقوى، فاصطدمت مباشرة بصدره. فتحول درع العنقاء الذي استخدمه فنج هنجكونج الى غبار على الفور، فأُرسل كل جسمه طائرا ككرة مدفع.

 

 

 

 

 

“سيد الطائفة!”

مهما كانت احلامهم سخيفة، فقد كان ذلك مشهدا لم يكن ليخطر على بالهم قط … ولكن في الوقت الحالي، كان يُعرض بوضوح أمام أعينهم.

 

 

 

 

سرعان ما هرع عدد من شيوخ العنقاء الى فنج هنجكونج. في اللحظة التي تلامست فيها ذراعه مع السيف القرمزي ، حتى قبل أن يتنفس الصعداء، تغير تعبيره تغييرا شديدا… القوة الهائلة التي انتقلت إلى ذراعيه تجاوزت تماما توقعاته وفي لحظة، انفجرت ذراعاه عندما اصطدم بالسيف…وقد ترددت أصداء صوت قرقعة عندما تحطمت وتهشمت نسبة كبيرة من عظامه، ورشّ ضباب دم كبير على جسم فنج هنجكونج. عندما اشتبك الاثنان مع بعضهما سقط هو على الأرض بلا رحمة. وتحت الضجيج المتفجر الذي حطّم الأرض، تشكلت حفرة كبيرة عمقها ثلاثين مترا.

 

 

وسط تأرجح الضوء في لهب العنقاء الملتهب، ظهرت صورة غامضة. صوت هادئ وثقيل اتى منه ” هنجكونج، هالة العنقاء كانت مضطربة في الأيام القليلة الماضية، ما المشكلة؟”

 

 

هذا المشهد جعل كل شيوخ العنقاء المستعجلين يمتصون أنفاسهم الباردة بشدة

مع مرور ثلاث سنوات من الوقت ، كيف يمكن أن يكون هناك … نمو يتحدى السماء والذي كان مخالفاً للمنطق

 

 

 

“ابي الملكي !!!”

يون تشي قد أمسك بالفعل بسيف السماء القرمزي وهو ينزل من السماء، مستهدف مباشرة فنج هنجكونج. في هذه اللحظة زئير صاخب جاء من اليمين” لا تفكر حتى بإيذاء سيد طائفتي!!”

سرعان ما هرع عدد من شيوخ العنقاء الى فنج هنجكونج. في اللحظة التي تلامست فيها ذراعه مع السيف القرمزي ، حتى قبل أن يتنفس الصعداء، تغير تعبيره تغييرا شديدا… القوة الهائلة التي انتقلت إلى ذراعيه تجاوزت تماما توقعاته وفي لحظة، انفجرت ذراعاه عندما اصطدم بالسيف…وقد ترددت أصداء صوت قرقعة عندما تحطمت وتهشمت نسبة كبيرة من عظامه، ورشّ ضباب دم كبير على جسم فنج هنجكونج. عندما اشتبك الاثنان مع بعضهما سقط هو على الأرض بلا رحمة. وتحت الضجيج المتفجر الذي حطّم الأرض، تشكلت حفرة كبيرة عمقها ثلاثين مترا.

 

 

 

تباطأت خطواته تدريجيا، وأخيرا، في اعماق النيران، توقف عند مساره. ثم ركع بشدة وسقط رأسه بعمق أكبر.

كان الشيخ الثاني فنج فيران يحمل سيف العنقاء، وبسرعة تجاوزت حدوده، توجه إلى يون تشي. وتحت اندهاشه وخوفه العظيمين، اندفع لهب العنقاء المشتعل من كامل جسمه إلى أقصى حد…لم يكن يتوجه نحو يون تشي، ولكن إلى حيث كان فنج هنجكونج. واندفع بيأس وأراد أن يصل أمام فنج هنجكونج قبل أن يتمكن يون تشي ولكن في هذه اللحظة، أصبح مسار جسد يون تشي ملتوي فجأة. وكان يون تشي، الذي كان يتوجه نحو فنج هنجكونج في وقت سابق، بضعف سرعته السابقة، يتوجه الآن فجأة نحو فنج فيران.

 

 

 

 

تردد صدى صوت تمزيق جسم مادي في السماء فوق طائفة العنقاء الإلهية. مع ضربة السيف القرمزي، ثُقب جسد فنج فيران، الذي كان يملك حماية الطاقة العميقة للمستوى التاسع من عالم الطاغية العميقة، على الفور كقطعة جلد هشة. تحت القوة المرعبة التي جلبها السيف القرمزي، انتشر الدم الذي خرج من جسده على بعد عدة كيلومترات.

فنج فيران، الذي كان راغباً ببساطة في حماية فنج هنجكونج من كل قلبه، لم يتوقع قط أن يفوت يون تشي الفرصة لإصابة فنج هنجكونج بجروح بالغة أو حتى خطفه، وأن يغير فجأة هدف هجومه. بالإضافة إلى سرعته الشبيهة بالبرق…انكمش بؤبؤا فنج فيران، وكان الفعل الوحيد الذي تمكن من القيام به في الوقت المناسب هو تحريك سيف العنقاء في يديه سنتيمتر نحو صدره…

أخذ فنج هنجكونج نفسًا عميقًا ، “إنه … الوحيد”.

 

 

 

 

فووش !!

—————-

 

تحطمت ذراع فنج هنجكونج وتدفقت الدماء من زاوية شفتيه، ولكن الضرر الذي لحق بجسمه كله لم يكن شديدا. بدلا من ذلك، كان شيخ العنقاء الذي أمسك به هو الذي كان فاقدا للوعي من جراء إصاباته الثقيلة. وكان بوسع كل الحاضرين أن يروا بوضوح أن يون تشي هو الذي أظهر الرحمة، وإلا لكان من الممكن أن يأخذ حياة فنج هنجكونج على الفور.

 

 

تردد صدى صوت تمزيق جسم مادي في السماء فوق طائفة العنقاء الإلهية. مع ضربة السيف القرمزي، ثُقب جسد فنج فيران، الذي كان يملك حماية الطاقة العميقة للمستوى التاسع من عالم الطاغية العميقة، على الفور كقطعة جلد هشة. تحت القوة المرعبة التي جلبها السيف القرمزي، انتشر الدم الذي خرج من جسده على بعد عدة كيلومترات.

 

 

 

 

 

“اووه …”

 

 

 

 

 

فنج فيران أصدر صوته الأخير. وكانت رؤيته المتلاشية تركز على تعبير يون تشي البارد والسيف الأحمر القرمزي الضخم الذي اخترق جسده. ولم تكن عيناه تحملان أي كراهية، بل كانتا فقط في غاية الذهول وعدم التصديق، كما لو كان مقيما في حلم…لم يصدق انه، الشيخ الثاني في طائفة العنقاء الإلهية، سيموت بهذه البساطة…والشخص الذي قتله…كان في الواقع مجرد شاب لم يتجاوز عمره العشرين عامًا …

 

 

علاوة على ذلك ، لم يكن بإمكانه تصديق أن القوة التي أطلقها يون تشي ، والتي اخترقت جسده على الفور … كانت في الواقع قوية لدرجة أنها … قد تعدت حدود عالم الطاغية العميق بالكامل !!

 

كل شيوخ العنقاء الحاليين كانوا مسؤولين إلى جانب فمج هنجكونج. ومع أن عشرات الشيوخ جُمعوا في مكان واحد، لم يمنحهم ذلك أي شعور بالأمان. وكان بؤبؤ كل واحد منهم يتقلص ويتوسع بشكل كبير، ولم يتجرأ أي منهم على الاندفاع نحو يون تشي.

علاوة على ذلك ، لم يكن بإمكانه تصديق أن القوة التي أطلقها يون تشي ، والتي اخترقت جسده على الفور … كانت في الواقع قوية لدرجة أنها … قد تعدت حدود عالم الطاغية العميق بالكامل !!

“اووه …”

 

 

 

 

“الثاني … الشيخ الثاني …” كانت أعين جميع الذين شاهدوا كل شيء تنكمش بشكل هائل. حتى صراخهم كان يرتجف كما لو كانوا في وسط رياح باردة.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كانت كل أعين تلاميذ العنقاء على ما يبدو قريبة من التفتت من الصدمة، في حين كان شيوخ العنقاء، الذين اجتمعوا بكامل سرعتهم لإحاطته، أكثر دهشة، وكأن نفوسهم قد تركت أجسادهم…لم يكونوا مجرد قطط وكلاب، ولم يكونوا تلاميذ عاديين لطائفة العنقاء الإلهية، بل كانوا شيوخ العنقاء الذين كانوا يتمتعون بسلطة كبيرة في الطائفة بأسرها، واقفين عند قمة الأمم السبع في قارة السماء العميقة ؛ إن قوة أحدهم وحده كانت كافية لهز العالم!

“هيه …” عندما نظر يون تشي إلى الوجوه العديدة التي بدت وكأنها رأت شبحاً أو إلهاً، أطلق ضحكاً بارداً. لهيب الغراب الذهبي اشتعل على جسده فيما كان سيف السماء يضرب بعنف نحو الأسفل.

 

 

 

 

 

“تمزيق الشمس الحارقة !!”

 

 

 

 

 

أُطلقت كرة نارية، لم يكن طولها حتى ثلاثة أمتار، اشتعلت فوق السيف الأحمر القرمزي ، و بأرجوحة خفيفة رماها يون تشي إلى الأسفل على جثة فنج فيران.

 

 

 

 

 

بوووم!!!

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن كرة النار ، التي بدت غير واضحة حتى بالنسبة إلى أعين تلاميذ العنقاء رفيعي المستوى، انفجرت في بحر كارثي من النيران فور هبوطها، واجتاح فيها عشرات تلاميذ العنقاء. في لحظة…في لحظة واحدة، أُحرق تلاميذ العنقاء بدون أن يتركوا وراءهم أية اثار، عاجزين حتى عن النطق بصوت واحد أو الصراخ قبل موتهم.

 

 

—————-

 

 

كانت الكوابيس تتبعهم واحدة تلو الأخرى…كان هذا كابوساً حقاً في ذلك الوقت، كانوا غاضبين من الكيفية التي هرب بها يون تشي بسرعة بالغة. لكن اليوم، فهموا أخيراً أنه عندما يهرب…كان يمنحهم ببساطة نعمته السماوية ورحمته. وبعد مشاهدتهم لسرعة يون تشي التي تتحدى السماء، اختبروا أخيراً قوة يون تشي الحالية…التي كانت لا تقل رعبا عن سرعته.

وسط الضحك الصاخب، ارتفع يون تشي إلى السماء، وفي غمضة عين غطت السحب وجهه.

 

 

 

 

كل شيوخ العنقاء الحاليين كانوا مسؤولين إلى جانب فمج هنجكونج. ومع أن عشرات الشيوخ جُمعوا في مكان واحد، لم يمنحهم ذلك أي شعور بالأمان. وكان بؤبؤ كل واحد منهم يتقلص ويتوسع بشكل كبير، ولم يتجرأ أي منهم على الاندفاع نحو يون تشي.

 

 

 

 

 

تغيرت نظرة يون تشي في هذه اللحظة، وترتجف جثث شيوخ العنقاء بشدة في نفس اللحظة. ولكن لم ينزل يون تشي الى الأسفل للقتال مرة أخرى. فقام بتحريك حواجبه بخفة، ونظر ببرود الى فنج هنجكونج الذي كان في وسط الحفرة الكبيرة. كان وجه فنج هنجكونج قد تشوه بالفعل إلى حد لا يضاهى،” فنج هنجكونج، عليك أن تشكر السماء لمنحك ابنة طيبة…أنت ببساطة غير مؤهل لتكون والدها لو لم يكن من أجل شو إير، لكنت شللت كل أطرافك حتى لو أُنْقِذَتْ حياتك اليوم.

“ابي الملكي !!!”

 

 

 

 

“على الرغم من أنك بالفعل قد أهدرت بحماقة الفرص الثلاث التي منحتك إياها، نيابة عن شو إير، سوف أستمر في منحك الفرص. بالطبع لا يزال بإمكانك الاستمرار في هدرها. ومع ذلك، فإن عواقب إهدار الفرص ستزداد حدة…واسمحوا لي أن أتطلع إلى الغد بتوقعات كبيرة، هاهاهاها!”

 

 

 

 

في مواجهة لهب عنقاء هنجكونج ، كشف يون تشي عن ابتسامة باردة … قبل ثلاث سنوات ، كانت قوة فنج هنجكونج مجرد وجود لم يكن ليأمل حتى في التطلع إليه. لكن اعتبارًا من اليوم، مستوى القوة بينهما…يمكن أن يقال أنه انقلب بالكامل

وسط الضحك الصاخب، ارتفع يون تشي إلى السماء، وفي غمضة عين غطت السحب وجهه.

 

 

 

 

 

بعد رحيل يون تشي، بدا أن الكابوس قد توقف في الوقت الحالي. لكنّ الهزة التي شعرت بها طائفة العنقاء الالهية لم تستطع أن تتوقف حتى بعد وقت طويل.

ومع ذلك ، فإن كرة النار ، التي بدت غير واضحة حتى بالنسبة إلى أعين تلاميذ العنقاء رفيعي المستوى، انفجرت في بحر كارثي من النيران فور هبوطها، واجتاح فيها عشرات تلاميذ العنقاء. في لحظة…في لحظة واحدة، أُحرق تلاميذ العنقاء بدون أن يتركوا وراءهم أية اثار، عاجزين حتى عن النطق بصوت واحد أو الصراخ قبل موتهم.

 

بوووم!!!

 

 

“ابي الملكي ، هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

 

“سيد الطائفة …”

 

 

 

 

 

تحطمت ذراع فنج هنجكونج وتدفقت الدماء من زاوية شفتيه، ولكن الضرر الذي لحق بجسمه كله لم يكن شديدا. بدلا من ذلك، كان شيخ العنقاء الذي أمسك به هو الذي كان فاقدا للوعي من جراء إصاباته الثقيلة. وكان بوسع كل الحاضرين أن يروا بوضوح أن يون تشي هو الذي أظهر الرحمة، وإلا لكان من الممكن أن يأخذ حياة فنج هنجكونج على الفور.

 

 

 

 

في مواجهة لهب عنقاء هنجكونج ، كشف يون تشي عن ابتسامة باردة … قبل ثلاث سنوات ، كانت قوة فنج هنجكونج مجرد وجود لم يكن ليأمل حتى في التطلع إليه. لكن اعتبارًا من اليوم، مستوى القوة بينهما…يمكن أن يقال أنه انقلب بالكامل

بعيون متثاقلة، حدق فنج هنجكونج نحو السماء بينما كانت شفتيه ترتجفان بشدة، “مستحيل … كيف يملك مثل هذه القوة … مستحيل … هذا مستحيل …”

 

 

 

 

تحطمت ذراع فنج هنجكونج وتدفقت الدماء من زاوية شفتيه، ولكن الضرر الذي لحق بجسمه كله لم يكن شديدا. بدلا من ذلك، كان شيخ العنقاء الذي أمسك به هو الذي كان فاقدا للوعي من جراء إصاباته الثقيلة. وكان بوسع كل الحاضرين أن يروا بوضوح أن يون تشي هو الذي أظهر الرحمة، وإلا لكان من الممكن أن يأخذ حياة فنج هنجكونج على الفور.

كانت كلمات فنج هنجكونج ترنيمة حزينة للجميع أيضا. قبل ثلاث سنوات، وعلى الرغم من أن أداء يون تشي كان صادما للدول السبع، ولكن على أقصى تقدير، كان ذلك على المستويات الأخيرة من عالم الإمبراطور العميق. وعلى الرغم من أنه كان وجودا لا مثيل له بين الجيل الشاب، ولكن أمام شيوخ العنقاء ، فإنه كان مجرد نملة يمكن أن تُقتل بنقرةٍ عابرة من إصبع.

 

 

 

 

 

ومنذ ذلك الحين ، مرت ثلاث سنوات … مرت ثلاث سنوات فقط!!

 

 

مهما كانت احلامهم سخيفة، فقد كان ذلك مشهدا لم يكن ليخطر على بالهم قط … ولكن في الوقت الحالي، كان يُعرض بوضوح أمام أعينهم.

 

 

فنج يونزي قتل بقبضة واحدة، وتهشٌم ثلاثة شيوخ من شيوخ العنقاء بضربة واحدة من سيفه، وأصاب فنج هنجكونج وأحد شيوخ العنقاء بضربة واحدة، بل وذبح فنج فيران، الذي احتل المرتبة الثانية بين شيوخ العنقاء، بضربة واحدة بالسيف. كانت هذه قوة تتطلب على الاقل قوة نصف عاهل… او ربما وجود كان قد دخل بالفعل الى عالم السيادة العميق

كانت كلمات فنج هنجكونج ترنيمة حزينة للجميع أيضا. قبل ثلاث سنوات، وعلى الرغم من أن أداء يون تشي كان صادما للدول السبع، ولكن على أقصى تقدير، كان ذلك على المستويات الأخيرة من عالم الإمبراطور العميق. وعلى الرغم من أنه كان وجودا لا مثيل له بين الجيل الشاب، ولكن أمام شيوخ العنقاء ، فإنه كان مجرد نملة يمكن أن تُقتل بنقرةٍ عابرة من إصبع.

 

ألسنة اللهب العنقاء احترقت بهدوء و تحركت في كل ارجاء الفضاء الناري، لم يصدر صوت واحد لمدة طويلة. وكان الجزء العلوي من جسم فنج هنجكونج ممددا تماما على الأرض، ولم يتجرأ على القيام بخطوة واحدة

 

أعرب فنج هنجكونج عن أسفه، ثم تقيأ بشراسة كمية كبيرة من الدم الطازج. وجهه أصبح شاحب للموت عندما سقط على الأرض

مع مرور ثلاث سنوات من الوقت ، كيف يمكن أن يكون هناك … نمو يتحدى السماء والذي كان مخالفاً للمنطق

 

 

 

 

 

“مستحيل…مستحيل!!!”

 

 

 

 

 

أعرب فنج هنجكونج عن أسفه، ثم تقيأ بشراسة كمية كبيرة من الدم الطازج. وجهه أصبح شاحب للموت عندما سقط على الأرض

 

 

 

 

 

“سيد الطائفة!”

“طاقتك ودمك في فوضى، وحتى عقلك وروحك في حالة مدمرة. من دفعك لهذا الحد؟” الصوت المنبعث من النيران اصبح أثقل قليلاً ،” هل هي أرض مقدسة معينة؟ ”

 

فنج يونزي قتل بقبضة واحدة، وتهشٌم ثلاثة شيوخ من شيوخ العنقاء بضربة واحدة من سيفه، وأصاب فنج هنجكونج وأحد شيوخ العنقاء بضربة واحدة، بل وذبح فنج فيران، الذي احتل المرتبة الثانية بين شيوخ العنقاء، بضربة واحدة بالسيف. كانت هذه قوة تتطلب على الاقل قوة نصف عاهل… او ربما وجود كان قد دخل بالفعل الى عالم السيادة العميق

 

في مواجهة لهب عنقاء هنجكونج ، كشف يون تشي عن ابتسامة باردة … قبل ثلاث سنوات ، كانت قوة فنج هنجكونج مجرد وجود لم يكن ليأمل حتى في التطلع إليه. لكن اعتبارًا من اليوم، مستوى القوة بينهما…يمكن أن يقال أنه انقلب بالكامل

“ابي الملكي !!!”

 

 

 

 

أخذ يون تشي سيفه الثقيل من على ظهره بيده اليسرى. وعندما احترق لهب العنقاء على ذراعه اليمنى، ضرب مباشرة باتجاه فنج هنجكونج….بنفس حركه فنج هنجكونج ونفس لهب العنقاء بالضبط مثل فنج هنجكونج. ومع ذلك، كان تعبيره أكثر استرخاءً من تعبير فنج هنجكونج، حتى أن زوايا شفتيه أظهرت لمسة من الازدراء. “أنت وحدك فقط … لا تزال غير مؤهل”.

ولم يكن الرد على فنج هنجكونج سوى صرخات حزينة.

 

 

أخذ فنج هنجكونج نفسًا عميقًا ، “إنه … الوحيد”.

 

 

—————-

علاوة على ذلك ، لم يكن بإمكانه تصديق أن القوة التي أطلقها يون تشي ، والتي اخترقت جسده على الفور … كانت في الواقع قوية لدرجة أنها … قد تعدت حدود عالم الطاغية العميق بالكامل !!

 

 

 

 

عدة مئات من الأمتار تحت مدينة العنقاء، في أرض محظورة تمامًا ، حتى الأمراء وشيوخ العنقاء لم يتمكنوا من الاقتراب منها.

عدة مئات من الأمتار تحت مدينة العنقاء، في أرض محظورة تمامًا ، حتى الأمراء وشيوخ العنقاء لم يتمكنوا من الاقتراب منها.

 

كل شيوخ العنقاء الحاليين كانوا مسؤولين إلى جانب فمج هنجكونج. ومع أن عشرات الشيوخ جُمعوا في مكان واحد، لم يمنحهم ذلك أي شعور بالأمان. وكان بؤبؤ كل واحد منهم يتقلص ويتوسع بشكل كبير، ولم يتجرأ أي منهم على الاندفاع نحو يون تشي.

 

—————-

كان المكان محاطا بالنيران، مشكِّلا ما بدا أنه بحر ملتهب لا حدود له. وعلاوة على ذلك، لم تكن جميع النيران نيران عميقة عادية، بل لهب العنقاء الحار بشكل لا يقارن.

“سيد الطائفة!”

 

 

 

أمام هذه الصورة، سجد فنج هنجكونج جسده بعمق ، “هذا الطفل ، عاجز ، أيها الأب الملكي أرجوك أنزل علي العقاب”

في هذه اللحظة، ترددت أصداء الاحذية، التي بدت ثقيلة الى حد ما، داخل هذه الأرض المحرمة المملوءة بالنيران. وبعد ذلك، كشف الضوء المنبعث من النيران المتمايلة عن وجه فنج هنجكونج. وبصفته امبراطور العنقاء الإلهي، لم يجرؤ، الذي عادة ما يرفع رأسه عاليا، على أن يخرج حتى أقل ما يمكن من سلوكه المتبجح وهالة الإمبراطور في هذه اللحظة. بينما كان يتحرك، كان يبذل جهدا ليخفض رأسه.

 

 

 

 

“تمزيق الشمس الحارقة !!”

تباطأت خطواته تدريجيا، وأخيرا، في اعماق النيران، توقف عند مساره. ثم ركع بشدة وسقط رأسه بعمق أكبر.

أخذ يون تشي سيفه الثقيل من على ظهره بيده اليسرى. وعندما احترق لهب العنقاء على ذراعه اليمنى، ضرب مباشرة باتجاه فنج هنجكونج….بنفس حركه فنج هنجكونج ونفس لهب العنقاء بالضبط مثل فنج هنجكونج. ومع ذلك، كان تعبيره أكثر استرخاءً من تعبير فنج هنجكونج، حتى أن زوايا شفتيه أظهرت لمسة من الازدراء. “أنت وحدك فقط … لا تزال غير مؤهل”.

 

 

 

 

وسط تأرجح الضوء في لهب العنقاء الملتهب، ظهرت صورة غامضة. صوت هادئ وثقيل اتى منه ” هنجكونج، هالة العنقاء كانت مضطربة في الأيام القليلة الماضية، ما المشكلة؟”

 

 

عدة عشرات الكيلومترات داخل بحر النيران ، رُدّد صدى اثنين من ردود القديمة.

 

في تلك اللحظة، كانت كل أعين تلاميذ العنقاء على ما يبدو قريبة من التفتت من الصدمة، في حين كان شيوخ العنقاء، الذين اجتمعوا بكامل سرعتهم لإحاطته، أكثر دهشة، وكأن نفوسهم قد تركت أجسادهم…لم يكونوا مجرد قطط وكلاب، ولم يكونوا تلاميذ عاديين لطائفة العنقاء الإلهية، بل كانوا شيوخ العنقاء الذين كانوا يتمتعون بسلطة كبيرة في الطائفة بأسرها، واقفين عند قمة الأمم السبع في قارة السماء العميقة ؛ إن قوة أحدهم وحده كانت كافية لهز العالم!

أمام هذه الصورة، سجد فنج هنجكونج جسده بعمق ، “هذا الطفل ، عاجز ، أيها الأب الملكي أرجوك أنزل علي العقاب”

 

 

 

 

 

“طاقتك ودمك في فوضى، وحتى عقلك وروحك في حالة مدمرة. من دفعك لهذا الحد؟” الصوت المنبعث من النيران اصبح أثقل قليلاً ،” هل هي أرض مقدسة معينة؟ ”

 

 

 

 

 

“لا” ، لم يجرؤ فنج هنجكونج على النهوض من وضعية السجود ، “إنه … إنه يون تشي”.

ومع ذلك ، فإن كرة النار ، التي بدت غير واضحة حتى بالنسبة إلى أعين تلاميذ العنقاء رفيعي المستوى، انفجرت في بحر كارثي من النيران فور هبوطها، واجتاح فيها عشرات تلاميذ العنقاء. في لحظة…في لحظة واحدة، أُحرق تلاميذ العنقاء بدون أن يتركوا وراءهم أية اثار، عاجزين حتى عن النطق بصوت واحد أو الصراخ قبل موتهم.

 

 

 

 

“هذا الشاب منذ ثلاث سنوات ، الشخص الذي هزم جيل طائفتنا الشباب ، وحتى أنقذ شو إير؟”

 

 

 

 

 

“نعم … لكنه لم يمت في السفينة البدائية العملاقة قبل ثلاث سنوات ، والآن عاد حياً … بسبب المسألة المتعلقة بإمبراطورية الرياح الزرقاء ، فقد وصل إلى هنا من اجل الانتقام”.

 

 

 

 

 

“أرى … الخبير الذي يساعده ، من هو؟” كان الصوت داخل النيران لا يزال مهيبًا وهادئًا.

 

 

أخذ فنج هنجكونج نفسًا عميقًا ، “إنه … الوحيد”.

 

 

أخذ فنج هنجكونج نفسًا عميقًا ، “إنه … الوحيد”.

فنج يونزي قتل بقبضة واحدة، وتهشٌم ثلاثة شيوخ من شيوخ العنقاء بضربة واحدة من سيفه، وأصاب فنج هنجكونج وأحد شيوخ العنقاء بضربة واحدة، بل وذبح فنج فيران، الذي احتل المرتبة الثانية بين شيوخ العنقاء، بضربة واحدة بالسيف. كانت هذه قوة تتطلب على الاقل قوة نصف عاهل… او ربما وجود كان قد دخل بالفعل الى عالم السيادة العميق

 

 

 

 

ألسنة اللهب العنقاء احترقت بهدوء و تحركت في كل ارجاء الفضاء الناري، لم يصدر صوت واحد لمدة طويلة. وكان الجزء العلوي من جسم فنج هنجكونج ممددا تماما على الأرض، ولم يتجرأ على القيام بخطوة واحدة

لكن مع تبادل واحد فقط، تحت أرجوحة واحدة من سيف يون تشي، تم تقطيعهم إربا إربا كما لو كانوا ثلاثة قطع من الخشب المتهاوي …

 

ومنذ ذلك الحين ، مرت ثلاث سنوات … مرت ثلاث سنوات فقط!!

 

 

وفقط بعد مرور عشرة أنفاس بالضبط ، صدى الصوت مجددًا.  “تيانيو، تيانكينغ، كلاكما ساعدا فنج هنجكونج. بعد انتهاء المهمّة، عودوا على الفور “.

 

 

 

 

 

” حاضر”

 

 

 

 

فنج فيران أصدر صوته الأخير. وكانت رؤيته المتلاشية تركز على تعبير يون تشي البارد والسيف الأحمر القرمزي الضخم الذي اخترق جسده. ولم تكن عيناه تحملان أي كراهية، بل كانتا فقط في غاية الذهول وعدم التصديق، كما لو كان مقيما في حلم…لم يصدق انه، الشيخ الثاني في طائفة العنقاء الإلهية، سيموت بهذه البساطة…والشخص الذي قتله…كان في الواقع مجرد شاب لم يتجاوز عمره العشرين عامًا …

عدة عشرات الكيلومترات داخل بحر النيران ، رُدّد صدى اثنين من ردود القديمة.

كانت كلمات فنج هنجكونج ترنيمة حزينة للجميع أيضا. قبل ثلاث سنوات، وعلى الرغم من أن أداء يون تشي كان صادما للدول السبع، ولكن على أقصى تقدير، كان ذلك على المستويات الأخيرة من عالم الإمبراطور العميق. وعلى الرغم من أنه كان وجودا لا مثيل له بين الجيل الشاب، ولكن أمام شيوخ العنقاء ، فإنه كان مجرد نملة يمكن أن تُقتل بنقرةٍ عابرة من إصبع.

 

 

 

بوووم!!!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط