نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 715

كابوس طائفة العنقاء الإلهية

كابوس طائفة العنقاء الإلهية

 

 

بصرف النظر عن الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة، فإن المكان الوحيد في سماء سبع الأمم التي كانت تمتلك عواهل هي طائفة العنقاء الإلهية، وكان مولد أول عاهل في تاريخ طائفة العنقاء الإلهية يعني أن قوة الطائفة أصبحت الآن على مستوى مختلف تماما. والعلامة الأكثر دلالة على تزايد قوة إحدى الطوائف باستمرار هي تزايد عدد العواهل داخل الطائفة.

 

لذلك لا شك أن كلمات فنج هنجكونج كانت صاعقة تحت سماء الزرقاء قرعت في آذان كل رجال عشيرة العنقاء.

 

 

منذ ألف عام، تجاوز عدد العواهل في طائفة العنقاء الإلهية عشرة. وقد صدم ذلك الجميع داخل قارة السماء العميقة، بما في ذلك الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة. ويعني ذلك أيضا أن طائفة العنقاء الإلهية قد اكتسبت الحق في أن تتكلم على نفس مستوى الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة.

 

 

“حسنا!” فنج شيمينج وافق على ذلك لأنه طار بسرعة باتجاه قاعة إله العنقاء العظيمة. المدخل الوحيد إلى عالم العنقاء الإلهي كانت قاعة العنقاء الإلهية العظيمة

 

 

في غضون هذه الـ 5000 سنة، كان عواهل طائفة العنقاء الالهية قد ماتوا دائما بسبب الشيخوخة. و كان سقوط عاهل في المعركة لم يحدث ولو مرة واحدة في تاريخ طائفة العنقاء الإلهية. في الوقت الحالي، فإن طائفة العنقاء الإلهية لديها ما مجموعه ثلاثة عشر عاهل، و قد يكون هناك داخل الطائفة بطاقات رابحة أقوى مخفية، لكنها لن تتجاوز رقم ثلاثة عشر بهامش ضخم جدا. وبالتالي، فإن تأثير سقوط عاهل سيكون تخفيضا فوريا بدرجة كبيرة من حيث مستوى الردع لدى طائفة العنقاء الإلهية. وبالنسبة للطائفة بأسرها، لا يمكن اعتبارها بالتأكيد نتيجة لكسر أحد أصابعهم…بدلاً من ذلك ، سيكون على ما يبدو معادلاً لتقطيع أحد أيديهم !!

 

 

بووم!!!!

 

 

سيكون ذلك تحطيماً لعشرات الركائز القليلة الوحيدة التي تمتلكها طائفة العنقاء الإلهية!

 

 

من بين حشد شيوخ العنقاء وامرائها، تغيرت كل تعبيراتهم بشكل كبير الى حالة من الذهول. ورغم أن هذه الكلمات نقلها شخصيا قائد طائفة العنقاء الإلهي، لم يستطيعوا بكل بساطة ان يصدقوها

 

 

(معنى كلمة ركائز : ما يرتكز عليه ، أساس)

 

 

في البداية ، كان وصول يون تشي قد أسعده ، لأنه كان يمشي مباشرة إلى فخاخهم … ومع ذلك ، في غضون أربعة أيام فقط ، قام يون تشي بتدمير تمثال اله العنقاء ، وقتل أربعة من أبنائه ، وخمسة شيوخ ، و أكثر من مائة من تلميذ … والآن ، قتل بالفعل اثنين من كبار الشيوخ الذين كانوا في عالم السيادة العميق!

 

تحدث فنج هنجكونج بهدوء. وفي ظل هذه الصدمة الشديدة الوطأة، لم يعد قادرا على جمع أقل قدر من القوة.

لذلك لا شك أن كلمات فنج هنجكونج كانت صاعقة تحت سماء الزرقاء قرعت في آذان كل رجال عشيرة العنقاء.

 

 

بووم!!!!

 

 

من بين حشد شيوخ العنقاء وامرائها، تغيرت كل تعبيراتهم بشكل كبير الى حالة من الذهول. ورغم أن هذه الكلمات نقلها شخصيا قائد طائفة العنقاء الإلهي، لم يستطيعوا بكل بساطة ان يصدقوها

 

 

 

 

 

“مستحيل ، بعد كل شيء ، الشيخ تيانيو عاهل، أقوى كائن في هذا العالم! كيف يمكن أن يموت؟ … مستحيل … ”

 

 

 

 

من بين حشد شيوخ العنقاء وامرائها، تغيرت كل تعبيراتهم بشكل كبير الى حالة من الذهول. ورغم أن هذه الكلمات نقلها شخصيا قائد طائفة العنقاء الإلهي، لم يستطيعوا بكل بساطة ان يصدقوها

“يمكن أن يون تشي … لا ، مستحيل … مع قوة الشيخ تيانيو ، كيف يمكن أن يخسر أمام يون تشي … حتى لو واجه شخصًا ما من الأراضي المقدسة ، فلا ينبغي أن يكون قد واجه حادثًا في مثل هذا الوقت القصير من الوقت …  سيد الطائفة ، يجب أن يكون هناك خطأ “.

داخل الحاجز، تغيرت تعابير كل شيوخ العنقاء، الذين كانوا يعتقدون اعتقاداً راسخاً أن يون تشي لا يستطيع قتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج. فقد امتلأت وجوههم خوفا وذعرا، كما لو أنهم رأوا اله الأساطير الشيطاني …

 

الزئير المتفجر الذي يمكن أن يتردد طول الطريق هنا بالتأكيد لا يمكن أن يكون طبيعي. ترددت فنج شو إير للحظة قصيرة، وأخيرا، لأنها لم تستطع أن تريح قلبها، لمست يداها البيضاء الثلجية بلطف ريش عنقاء الثلج، “لابد أن شيئاً ما قد حدث … الأبيض الصغير، يجب أن نعود بسرعة! ”

 

 

” تيانكينج … ماذا عن الشيخ الكبير تيانكينج …”

 

 

 

 

لقد بدأ يدرك أن ما اساء اليه ليس مجرد شخصية صغيرة يمكن ان يتلاعب بها، بل شيطان حقيقي.

حشد شيوخ العنقاء كانوا في حالة من الهلع كان سقوط عاهل العنقاء خسارة وضربة اثقل مرات لا تحصى من موت أربعة أمراء وخمسة شيوخ. كان تعبير فنج هنجكونج باهت إلى حد الموت ؛ كان قد خمن بشكل خافت أنه ربما يكون يون تشي من فعل ذلك … قبل ان تخفف روحه وتعبيره قليلا، تردد في ذهنه صوت تمزق بصمة الروح الأخرى، مما جعل بؤبؤ عينيه تتوسع مرة ثانية. وصدره، الذي كان يشعر بعدم الارتياح الشديد منذ البداية، شعر وكأنه ثقب بلا رحمة بنصل سام آخر …

 

 

 

 

“في هذا العالم، الذين هم قادرون على التسبب في وفاة اثنين من كبار الشيوخ يمكن فقط أن يكون الأشخاص من الأراضي المقدسة… هل يستعدون لكسر المبادئ ؟”  شيخ عنقاء قال وهو يكزّ بأسنانه ومن بينهم، لم يعتقد أي منهم أن يون تشي هو الجاني وراء وفاة فنج تيانيو وفنج تيانكينج. فنج تيانيو كان عاهل من المستوى الثالث، وفنج تيانكينج كان عاهل من المستوى الثاني. يمكن اعتبار قطع رأس عاهل أصعب مهمة في قارة السماء العميقة.

“الشيخ الكبير تيانكينج … لقد مات”

داخل الحاجز، تغيرت تعابير كل شيوخ العنقاء، الذين كانوا يعتقدون اعتقاداً راسخاً أن يون تشي لا يستطيع قتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج. فقد امتلأت وجوههم خوفا وذعرا، كما لو أنهم رأوا اله الأساطير الشيطاني …

 

 

 

 

تحدث فنج هنجكونج بهدوء. وفي ظل هذه الصدمة الشديدة الوطأة، لم يعد قادرا على جمع أقل قدر من القوة.

 

 

 

 

 

صاعقة أخرى من البرق السماوي تضرب أرواح الجميع بلا رحمة، مسببة دوران العالم أمام أعينهم.

 

 

 

 

لم يختر فنج هنجكونج ان يتوجه شخصيا الى هناك لأنه شعر انه لا يملك الوجه الذي يلتقي به أباه. وبما انه قائد طائفة العنقاء الإلهي، كانت العواقب المترتبة على خسارة اثنين من العواهل أمرا يعرفه بوضوح أكثر من أي شخص آخر. وهي خسارة هائلة لا يمكن علاجها إلا بإنفاق موارد وجهود لا يمكن قياسها.

نُحتت بصمات روح جميع أعضاء الطائفة الأساسيين في روح كل جيل من أسياد طائفة العنقاء الإلهية، وكانت بصمات الروح هذه مرتبطة بحياة كل شخص يقابلها. في لحظة موتهم، بصمات الروح  هذه ستتحطم، وسيصبح أسياد طائفة العنقاء أول من يعرف.

 

 

 

 

 

هذه الكلمات، التي تفوَّه بها فنج هنجكونج شخصيا، لا يمكن أن تكون مزحة. وقد اشارت لهجته وردة فعله بوضوح الى أن بصمات روح فنج تيانيو وفنج تيانكينج … قد تحطمت واختفت.

 

 

 

 

“هذا الابن موجود.” فنج شيمينج تقدَّم بسرعة.

“فقط … فقط من هو؟” قال فنغ فيلي بصوت يرتجف.

 

 

 

 

(معنى كلمة ركائز : ما يرتكز عليه ، أساس)

“بالتأكيد لا يمكن أن يكون يون تشي … حتى لو كان يون تشي يملك أعظم المواهب، فمن المستحيل بالنسبة له أن يكون مطابقا لشيخين كبيرين … ولا يمكن له أن يقتل اثنين من كبار الشيوخ في مثل هذا الوقت القصير …  فقط من هو؟

 

 

 

 

غرب مدينة العنقاء ، عالم العنقاء.

“في هذا العالم، الذين هم قادرون على التسبب في وفاة اثنين من كبار الشيوخ يمكن فقط أن يكون الأشخاص من الأراضي المقدسة… هل يستعدون لكسر المبادئ ؟”  شيخ عنقاء قال وهو يكزّ بأسنانه ومن بينهم، لم يعتقد أي منهم أن يون تشي هو الجاني وراء وفاة فنج تيانيو وفنج تيانكينج. فنج تيانيو كان عاهل من المستوى الثالث، وفنج تيانكينج كان عاهل من المستوى الثاني. يمكن اعتبار قطع رأس عاهل أصعب مهمة في قارة السماء العميقة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كل عضو في طائفة العنقاء الإلهية حبس أنفاسه

لقتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج في فترة قصيرة من سبع إلى ثماني دقائق … كان من المستحيل حتى بالنسبة لعاهل من المستوى الخامس

 

 

 

 

“اسرع واذهب!”

“سيد الطائفة ، سأتحقق من هذا الأمر بسرعة!”.فينغ فيلي تحدث وكان مستعد للصعود إلى السماء

 

 

“هذا الابن موجود.” فنج شيمينج تقدَّم بسرعة.

 

(معنى كلمة ركائز : ما يرتكز عليه ، أساس)

“حتى الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج فقدا حياتهما معا … هل تستعد لإرسال نفسك للموت؟”

 

 

” تيانكينج … ماذا عن الشيخ الكبير تيانكينج …”

 

“حاجز واقي؟” ضاقت عيون يون تشي عندما أطلق ضحكة باردة. استدعى سيف السماء، وسحق إلى الأمام.

صوته الحازم أوقف جسد فنج فيلي في الهواء فوقف فنج هنجكونج اخيرا، لكن وجهه كان لا يزال شاحبا بشكل بائس. وكان كل عضو من العضلات في وجهه ترتعش ، وكانت الهالة العميقة المنبعثة من جسمه أكثر فوضوية. وتجاوزت التطورات التي تحدث كل يوم تنبؤاته إلى حد كبير، بل إن العواقب كانت أكثر ترويعاً مع مرور كل يوم…

داخل مدينة العنقاء، تدحرج عدد لا يحصى من الناس على الأرض، صارخين بألم وهم يغطون آذانهم.

 

 

 

“هذا الابن موجود.” فنج شيمينج تقدَّم بسرعة.

في البداية ، كان وصول يون تشي قد أسعده ، لأنه كان يمشي مباشرة إلى فخاخهم … ومع ذلك ، في غضون أربعة أيام فقط ، قام يون تشي بتدمير تمثال اله العنقاء ، وقتل أربعة من أبنائه ، وخمسة شيوخ ، و أكثر من مائة من تلميذ … والآن ، قتل بالفعل اثنين من كبار الشيوخ الذين كانوا في عالم السيادة العميق!

 

 

“هذا ليس مستحيلاً … فقط لأنك تعتقد أنه مستحيل. نحن ببساطة غير قادرين على تصديق ذلك أيضاً … “كان تنفس فنج هنجكونج خشنًا بشكل لا يصدق ،” الشيخ تيانيو لم يترك وراءه اية رسائل روحية قبل موته. من الواضح أنه قُتِلَ فجأة … الشيخ تيانكينج مات بتدمير شريان حياته وعروقه العميقة … كانت رسالة الروح الذي تركها قبل موته كلمتين فقط … ”

 

” … يجب أن يكون هناك بعض الظروف الغير متوقعة حصلت !  قبل ثلاث سنوات ، كانت قوة يون تشي قد تفوقت قليلاً على الأمير الرابع عشر ، بصرف النظر عن مدى تحدي السماء لسرعة نموه ، فهو لا يستطيع … “فنج فيلي لا يزال غير قادر على تصديقه ، وبالمثل ، الجميع لم يصدق ذلك أيضاً

لقد هز ركائز طائفة العنقاء الإلهية!

هذه الكلمات، التي تفوَّه بها فنج هنجكونج شخصيا، لا يمكن أن تكون مزحة. وقد اشارت لهجته وردة فعله بوضوح الى أن بصمات روح فنج تيانيو وفنج تيانكينج … قد تحطمت واختفت.

 

 

 

عندما خرجت هذه الكلمات الثلاث،” سيد الطائفة الكبير” كان الجو الخانق قد زال كما يتضح. ومع أن فنج هنجكونج كان سيد الطائفة الحالي، كان في عمره الحالي لا يزال في مرحلة النمو. في قلوب هذا الجيل من الشيوخ، حملت الكلمات الثلاث « سيد الطائفة الكبير » ثقلا يفوق ثقل سيد الطائفة بمرات لا تحصى.

في هذه الأيام الأربعة ، شعر وكأنه كان يحلم.  كابوس مرعب ، بل مرعب للغاية.

 

 

تحدث فنج هنجكونج بهدوء. وفي ظل هذه الصدمة الشديدة الوطأة، لم يعد قادرا على جمع أقل قدر من القوة.

 

نُحتت بصمات روح جميع أعضاء الطائفة الأساسيين في روح كل جيل من أسياد طائفة العنقاء الإلهية، وكانت بصمات الروح هذه مرتبطة بحياة كل شخص يقابلها. في لحظة موتهم، بصمات الروح  هذه ستتحطم، وسيصبح أسياد طائفة العنقاء أول من يعرف.

لقد بدأ يدرك أن ما اساء اليه ليس مجرد شخصية صغيرة يمكن ان يتلاعب بها، بل شيطان حقيقي.

 

 

 

 

 

” شيمينج…” فنج هنجكونج غمغم بدون تفكير.

 

 

الزئير المتفجر الذي يمكن أن يتردد طول الطريق هنا بالتأكيد لا يمكن أن يكون طبيعي. ترددت فنج شو إير للحظة قصيرة، وأخيرا، لأنها لم تستطع أن تريح قلبها، لمست يداها البيضاء الثلجية بلطف ريش عنقاء الثلج، “لابد أن شيئاً ما قد حدث … الأبيض الصغير، يجب أن نعود بسرعة! ”

 

 

“هذا الابن موجود.” فنج شيمينج تقدَّم بسرعة.

فنج هنجكونج مد يده ومرر يشم غامضا ينبعث منه ضوء احمر متقطع الى يدي فنج شيمينج.  “هذا هو يشم إله العنقاء … خُذْه ودخل عالم العنقاء الإلهية … اعثر على جدك … أخبره … لقد سقط الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج … و أشقاؤك الأربعة الملكيين …”

 

“حاجز واقي؟” ضاقت عيون يون تشي عندما أطلق ضحكة باردة. استدعى سيف السماء، وسحق إلى الأمام.

 

 

فنج هنجكونج مد يده ومرر يشم غامضا ينبعث منه ضوء احمر متقطع الى يدي فنج شيمينج.  “هذا هو يشم إله العنقاء … خُذْه ودخل عالم العنقاء الإلهية … اعثر على جدك … أخبره … لقد سقط الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج … و أشقاؤك الأربعة الملكيين …”

 

 

بضربة تلو الأخرى، مثل مطرقة السماء، ضرب سيفه بلا رحمة على حاجز نار العنقاء. كل واحدة من الضربات كانت محطمة الأرض. يهتز كل شبر داخل مدينة العنقاء

 

 

“لك… لكن …” فنج شيمينج مسَّك بيشم بإله العنقاء وكان في حيرة من أمره. إن عالم العنقاء الإلهي كان الأساس المطلق الممنوع لطائفة العنقاء الإلهية، كان ولي العهد الإلهي ، ومع ذلك، منذ أن ولد قبل مائة سنة مضت، لم يسمح له بالدخول.

 

 

 

 

 

“اسرع واذهب!”

لقد بدأ يدرك أن ما اساء اليه ليس مجرد شخصية صغيرة يمكن ان يتلاعب بها، بل شيطان حقيقي.

 

 

 

 

“حسنا!” فنج شيمينج وافق على ذلك لأنه طار بسرعة باتجاه قاعة إله العنقاء العظيمة. المدخل الوحيد إلى عالم العنقاء الإلهي كانت قاعة العنقاء الإلهية العظيمة

 

 

“اسرع واذهب!”

 

 

لم يختر فنج هنجكونج ان يتوجه شخصيا الى هناك لأنه شعر انه لا يملك الوجه الذي يلتقي به أباه. وبما انه قائد طائفة العنقاء الإلهي، كانت العواقب المترتبة على خسارة اثنين من العواهل أمرا يعرفه بوضوح أكثر من أي شخص آخر. وهي خسارة هائلة لا يمكن علاجها إلا بإنفاق موارد وجهود لا يمكن قياسها.

تم إطلاق العنان لسرعة يون تشي بالكامل وتم الحفاظ على قوته العميقة في حالة القلب الملتهب عندما كان يحدق إلى حيث تقع مدينة العنقاء. قبل الإقتراب من مدينة العنقاء، ظهر فجأة تقلّب غير منتظم في الطاقة ورغم أن يون تشي تباطأ بسرعة، إلا أن جسده ما زال يضرب بلا رحمة بطبقة من الشاشة الشفافة.

 

 

 

الزئير المتفجر الذي يمكن أن يتردد طول الطريق هنا بالتأكيد لا يمكن أن يكون طبيعي. ترددت فنج شو إير للحظة قصيرة، وأخيرا، لأنها لم تستطع أن تريح قلبها، لمست يداها البيضاء الثلجية بلطف ريش عنقاء الثلج، “لابد أن شيئاً ما قد حدث … الأبيض الصغير، يجب أن نعود بسرعة! ”

“هاه ، لا يهم”. فنج فيلي تنهد ، “تزداد قوة طائفتنا تدريجيا مع مرور كل سنة، وتجعل هذه الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة تشعر بالقلق. لابد أنهم ابتكروا خطة منذ وقت طويل … وبوجود إله العنقاء المتوارث كردع، لا يجرؤون على التصرف بتهور في مدينة العنقاء. وهذه المرة، الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج قد غادرا حدود مدينة العنقاء، وبالتالي تم التخطيط ضدهما … ”

“اسرع واذهب!”

 

 

 

“بالتأكيد لا يمكن أن يكون يون تشي … حتى لو كان يون تشي يملك أعظم المواهب، فمن المستحيل بالنسبة له أن يكون مطابقا لشيخين كبيرين … ولا يمكن له أن يقتل اثنين من كبار الشيوخ في مثل هذا الوقت القصير …  فقط من هو؟

كان هذا هو التفسير الوحيد الذي كان فنج فيلي ليفكر فيه بمعرفته وخبرته. لأنه في هذا العالم، فقط الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة كانت قادرة على قتل فنج تيانيو و فنج تيانكينج ورغم أن هذا التفسير كان قسرياً بعض الشيء، إلا أنه لم يستطع التفكير في أي احتمالات أخرى.

 

 

 

 

 

“لا” ، هز فنغ هنجكونج رأسه ببطء ، ” الناس من الأراضي الأربعة المقدسة، حتى لو ظهر شخصيا سيد من الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة، لم يكن ليتحرك بسهولة ضد عواهل طائفتنا الالهية … الشخص الذي قتل الشيخ تيانو والشيخ تيانكينج ، كان يون تشي “.

فنج هنجكونج مد يده ومرر يشم غامضا ينبعث منه ضوء احمر متقطع الى يدي فنج شيمينج.  “هذا هو يشم إله العنقاء … خُذْه ودخل عالم العنقاء الإلهية … اعثر على جدك … أخبره … لقد سقط الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج … و أشقاؤك الأربعة الملكيين …”

 

تم إطلاق العنان لسرعة يون تشي بالكامل وتم الحفاظ على قوته العميقة في حالة القلب الملتهب عندما كان يحدق إلى حيث تقع مدينة العنقاء. قبل الإقتراب من مدينة العنقاء، ظهر فجأة تقلّب غير منتظم في الطاقة ورغم أن يون تشي تباطأ بسرعة، إلا أن جسده ما زال يضرب بلا رحمة بطبقة من الشاشة الشفافة.

 

 

“ماذا؟” أُلقي الناس المحيطون في صدمة كبيرة، وبعد ذلك، ما أظهرته وجوههم كان تعبيراً عن عدم تصديق تام وصريح، ، “هذا مستحيل … هذا مستحيل بالتأكيد!  بغض النظر عن مدى قوة يون تشي ، كيف يمكن أن يكون مباراة ضد اثنين من كبار الشيوخ الذين دخلوا إلى عالم السيادة العميق … وفي وقت سابق ، عندما واجه يون تشي هجوما من كبار الشيوخ، كان من الواضح أن أول رد فعل له تحول إلى ذيل هارب! ومهما كان الحال، فمن المؤكد أن يون تشي لم يكن هو الفاعل! ”

 

 

 

 

 

“هذا ليس مستحيلاً … فقط لأنك تعتقد أنه مستحيل. نحن ببساطة غير قادرين على تصديق ذلك أيضاً … “كان تنفس فنج هنجكونج خشنًا بشكل لا يصدق ،” الشيخ تيانيو لم يترك وراءه اية رسائل روحية قبل موته. من الواضح أنه قُتِلَ فجأة … الشيخ تيانكينج مات بتدمير شريان حياته وعروقه العميقة … كانت رسالة الروح الذي تركها قبل موته كلمتين فقط … ”

عندما خرجت هذه الكلمات الثلاث،” سيد الطائفة الكبير” كان الجو الخانق قد زال كما يتضح. ومع أن فنج هنجكونج كان سيد الطائفة الحالي، كان في عمره الحالي لا يزال في مرحلة النمو. في قلوب هذا الجيل من الشيوخ، حملت الكلمات الثلاث « سيد الطائفة الكبير » ثقلا يفوق ثقل سيد الطائفة بمرات لا تحصى.

 

 

 

 

“يون تشي …”

“حتى الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج فقدا حياتهما معا … هل تستعد لإرسال نفسك للموت؟”

 

هذه الكلمات، التي تفوَّه بها فنج هنجكونج شخصيا، لا يمكن أن تكون مزحة. وقد اشارت لهجته وردة فعله بوضوح الى أن بصمات روح فنج تيانيو وفنج تيانكينج … قد تحطمت واختفت.

 

حشد شيوخ العنقاء كانوا في حالة من الهلع كان سقوط عاهل العنقاء خسارة وضربة اثقل مرات لا تحصى من موت أربعة أمراء وخمسة شيوخ. كان تعبير فنج هنجكونج باهت إلى حد الموت ؛ كان قد خمن بشكل خافت أنه ربما يكون يون تشي من فعل ذلك … قبل ان تخفف روحه وتعبيره قليلا، تردد في ذهنه صوت تمزق بصمة الروح الأخرى، مما جعل بؤبؤ عينيه تتوسع مرة ثانية. وصدره، الذي كان يشعر بعدم الارتياح الشديد منذ البداية، شعر وكأنه ثقب بلا رحمة بنصل سام آخر …

في هذه اللحظة، كل عضو في طائفة العنقاء الإلهية حبس أنفاسه

 

 

“لا” ، هز فنغ هنجكونج رأسه ببطء ، ” الناس من الأراضي الأربعة المقدسة، حتى لو ظهر شخصيا سيد من الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة، لم يكن ليتحرك بسهولة ضد عواهل طائفتنا الالهية … الشخص الذي قتل الشيخ تيانو والشيخ تيانكينج ، كان يون تشي “.

 

غرب مدينة العنقاء ، عالم العنقاء.

” … يجب أن يكون هناك بعض الظروف الغير متوقعة حصلت !  قبل ثلاث سنوات ، كانت قوة يون تشي قد تفوقت قليلاً على الأمير الرابع عشر ، بصرف النظر عن مدى تحدي السماء لسرعة نموه ، فهو لا يستطيع … “فنج فيلي لا يزال غير قادر على تصديقه ، وبالمثل ، الجميع لم يصدق ذلك أيضاً

“يمكن أن يون تشي … لا ، مستحيل … مع قوة الشيخ تيانيو ، كيف يمكن أن يخسر أمام يون تشي … حتى لو واجه شخصًا ما من الأراضي المقدسة ، فلا ينبغي أن يكون قد واجه حادثًا في مثل هذا الوقت القصير من الوقت …  سيد الطائفة ، يجب أن يكون هناك خطأ “.

 

 

 

“هناك أصوات قادمة من المدينة …” وقفت وتمتمت بهدوء مع نفسها ، “هل حدث شيء ما …”

“دعنا لا نفزع الآن عندما يخرج سيد الطائفة الكبير من العالم الإلهي، ستتم إزالة أي نوع من أنواع الخطر “.  وقد عزّاه الشيخ الرابع بلهجة هادئة. وفي الوقت الحاضر، لم يكن بوسعهم سوى انتظار قائد الطائفة الكبير ليتولى مسؤولية الوضع برمته.

بوووم!!!!!

 

 

 

لقتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج في فترة قصيرة من سبع إلى ثماني دقائق … كان من المستحيل حتى بالنسبة لعاهل من المستوى الخامس

عندما خرجت هذه الكلمات الثلاث،” سيد الطائفة الكبير” كان الجو الخانق قد زال كما يتضح. ومع أن فنج هنجكونج كان سيد الطائفة الحالي، كان في عمره الحالي لا يزال في مرحلة النمو. في قلوب هذا الجيل من الشيوخ، حملت الكلمات الثلاث « سيد الطائفة الكبير » ثقلا يفوق ثقل سيد الطائفة بمرات لا تحصى.

من بين حشد شيوخ العنقاء وامرائها، تغيرت كل تعبيراتهم بشكل كبير الى حالة من الذهول. ورغم أن هذه الكلمات نقلها شخصيا قائد طائفة العنقاء الإلهي، لم يستطيعوا بكل بساطة ان يصدقوها

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن هذا الجو لم يدم طويلا. فتغيرت فجأة تعابير كل شيوخ العنقاء بينما كانوا ينظرون في الوقت نفسه نحو الاتجاه الجنوبي الشرقي. هناك، سيل عنيف من الهواء كان يندفع نحو موقعهم بسرعة خارقة

تم إطلاق العنان لسرعة يون تشي بالكامل وتم الحفاظ على قوته العميقة في حالة القلب الملتهب عندما كان يحدق إلى حيث تقع مدينة العنقاء. قبل الإقتراب من مدينة العنقاء، ظهر فجأة تقلّب غير منتظم في الطاقة ورغم أن يون تشي تباطأ بسرعة، إلا أن جسده ما زال يضرب بلا رحمة بطبقة من الشاشة الشفافة.

 

 

 

 

هذه المرة لم يكن يون تشي عازماً على إخفاء وجوده. وعلى الرغم من أنه لا يزال هناك مسافة تقرب من 50 كيلومترا بينهما، فإن الرعب وراء هالته العميقة تسبب في فقدان وجوه جميع شيوخ العنقاء لونهم.

 

 

 

 

 

“أسرعوا ونشّطوا حاجز النيران!!” صاح فنج هنجكونج.

 

 

بضربة تلو الأخرى، مثل مطرقة السماء، ضرب سيفه بلا رحمة على حاجز نار العنقاء. كل واحدة من الضربات كانت محطمة الأرض. يهتز كل شبر داخل مدينة العنقاء

 

مثل هذه الهالة المرعبة … يون تشي كان يقترب بوضوح بينما كان يحمل غضباً و نية قتل! وبقدرته على قتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج، إذا بدأ مذبحة على الفور لحظة وصوله، فلن يتمكن أحد من إيقافه! وتحت يديه، سيفقد عدد لا يحصى من شيوخ العنقاء وتلاميذها حياتهم!

مثل هذه الهالة المرعبة … يون تشي كان يقترب بوضوح بينما كان يحمل غضباً و نية قتل! وبقدرته على قتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج، إذا بدأ مذبحة على الفور لحظة وصوله، فلن يتمكن أحد من إيقافه! وتحت يديه، سيفقد عدد لا يحصى من شيوخ العنقاء وتلاميذها حياتهم!

 

 

عند الضربة الثالثة عشر، على هذا الحاجز الذي كان يحمي طائفة العنقاء الإلهية بأسرها … هذا الحاجز الذي دام ألف عام والذي كان يحمي الطائفة رقم واحد من أمم السماء العميقة ، ظهر صدع أحمر قرمزي سريع الانتشار أمام يون تشي.

 

سيكون ذلك تحطيماً لعشرات الركائز القليلة الوحيدة التي تمتلكها طائفة العنقاء الإلهية!

قبل أن يتمكن فنج تيانوي من شق طريقه إلى هنا ، بالتأكيد لا يستطيعون تحمل خسارة هائلة أخرى

 

 

 

 

 

تم إطلاق العنان لسرعة يون تشي بالكامل وتم الحفاظ على قوته العميقة في حالة القلب الملتهب عندما كان يحدق إلى حيث تقع مدينة العنقاء. قبل الإقتراب من مدينة العنقاء، ظهر فجأة تقلّب غير منتظم في الطاقة ورغم أن يون تشي تباطأ بسرعة، إلا أن جسده ما زال يضرب بلا رحمة بطبقة من الشاشة الشفافة.

تحدث فنج هنجكونج بهدوء. وفي ظل هذه الصدمة الشديدة الوطأة، لم يعد قادرا على جمع أقل قدر من القوة.

 

“سيد الطائفة ، سأتحقق من هذا الأمر بسرعة!”.فينغ فيلي تحدث وكان مستعد للصعود إلى السماء

 

 

مع “بانغ”، يون تشي تم ضربه بعيدا .وأمامه ، وميض لون أحمر قرمزي، ظهر للحظة قبل أن يختفي في اللحظة التالية

 

 

 

 

 

“حاجز واقي؟” ضاقت عيون يون تشي عندما أطلق ضحكة باردة. استدعى سيف السماء، وسحق إلى الأمام.

 

 

 

 

 

بوووم!!!!!

” تيانكينج … ماذا عن الشيخ الكبير تيانكينج …”

 

 

 

 

يبدو مثل انفجارا صاخبا قد حطم السماء. وكان الحاجز بكامله، بل حتى كامل طائفة العنقاء الإلهية، ترتجف. وداخل الحاجز، أصبح عدد كبير من تلاميذ العنقاء الذين كانت قوتهم منخفضة على الفور إلى صُمّ من ذلك الزئير المتفجر، وظلّت رؤاهم تظلم بعد ذلك.

“لا” ، هز فنغ هنجكونج رأسه ببطء ، ” الناس من الأراضي الأربعة المقدسة، حتى لو ظهر شخصيا سيد من الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة، لم يكن ليتحرك بسهولة ضد عواهل طائفتنا الالهية … الشخص الذي قتل الشيخ تيانو والشيخ تيانكينج ، كان يون تشي “.

 

 

 

“يمكن أن يون تشي … لا ، مستحيل … مع قوة الشيخ تيانيو ، كيف يمكن أن يخسر أمام يون تشي … حتى لو واجه شخصًا ما من الأراضي المقدسة ، فلا ينبغي أن يكون قد واجه حادثًا في مثل هذا الوقت القصير من الوقت …  سيد الطائفة ، يجب أن يكون هناك خطأ “.

داخل مدينة العنقاء، تدحرج عدد لا يحصى من الناس على الأرض، صارخين بألم وهم يغطون آذانهم.

” شيمينج…” فنج هنجكونج غمغم بدون تفكير.

 

 

 

 

بووم!!!!

“لك… لكن …” فنج شيمينج مسَّك بيشم بإله العنقاء وكان في حيرة من أمره. إن عالم العنقاء الإلهي كان الأساس المطلق الممنوع لطائفة العنقاء الإلهية، كان ولي العهد الإلهي ، ومع ذلك، منذ أن ولد قبل مائة سنة مضت، لم يسمح له بالدخول.

 

 

 

“سيد الطائفة ، سأتحقق من هذا الأمر بسرعة!”.فينغ فيلي تحدث وكان مستعد للصعود إلى السماء

بووم!!!!

 

 

 

 

لقد بدأ يدرك أن ما اساء اليه ليس مجرد شخصية صغيرة يمكن ان يتلاعب بها، بل شيطان حقيقي.

بووم!!!!

لذلك لا شك أن كلمات فنج هنجكونج كانت صاعقة تحت سماء الزرقاء قرعت في آذان كل رجال عشيرة العنقاء.

 

 

 

 

بضربة تلو الأخرى، مثل مطرقة السماء، ضرب سيفه بلا رحمة على حاجز نار العنقاء. كل واحدة من الضربات كانت محطمة الأرض. يهتز كل شبر داخل مدينة العنقاء

 

 

من بين حشد شيوخ العنقاء وامرائها، تغيرت كل تعبيراتهم بشكل كبير الى حالة من الذهول. ورغم أن هذه الكلمات نقلها شخصيا قائد طائفة العنقاء الإلهي، لم يستطيعوا بكل بساطة ان يصدقوها

 

“يون تشي …”

بووم!!!!

 

 

 

 

 

عند الضربة الثالثة عشر، على هذا الحاجز الذي كان يحمي طائفة العنقاء الإلهية بأسرها … هذا الحاجز الذي دام ألف عام والذي كان يحمي الطائفة رقم واحد من أمم السماء العميقة ، ظهر صدع أحمر قرمزي سريع الانتشار أمام يون تشي.

قبل أن يتمكن فنج تيانوي من شق طريقه إلى هنا ، بالتأكيد لا يستطيعون تحمل خسارة هائلة أخرى

 

 

 

لقد هز ركائز طائفة العنقاء الإلهية!

داخل الحاجز، تغيرت تعابير كل شيوخ العنقاء، الذين كانوا يعتقدون اعتقاداً راسخاً أن يون تشي لا يستطيع قتل فنج تيانيو وفنج تيانكينج. فقد امتلأت وجوههم خوفا وذعرا، كما لو أنهم رأوا اله الأساطير الشيطاني …

تم إطلاق العنان لسرعة يون تشي بالكامل وتم الحفاظ على قوته العميقة في حالة القلب الملتهب عندما كان يحدق إلى حيث تقع مدينة العنقاء. قبل الإقتراب من مدينة العنقاء، ظهر فجأة تقلّب غير منتظم في الطاقة ورغم أن يون تشي تباطأ بسرعة، إلا أن جسده ما زال يضرب بلا رحمة بطبقة من الشاشة الشفافة.

 

 

 

 

غرب مدينة العنقاء ، عالم العنقاء.

“حتى الشيخ تيانيو والشيخ تيانكينج فقدا حياتهما معا … هل تستعد لإرسال نفسك للموت؟”

 

 

 

لذلك لا شك أن كلمات فنج هنجكونج كانت صاعقة تحت سماء الزرقاء قرعت في آذان كل رجال عشيرة العنقاء.

ترددت أصداء الزئير المتفجر من جهة مدينة العنقاء، مما أدى الى اكتساح طبقات من الأمواج الصدمية حتى الى البحيرة الهادئة الخضراء. وعلى ضفاف البحيرة الخضراء ، فتحت فنج شو إير عينيها. التي كانت مستلقية على عنقاء الثلج وتنام نوما خفيفا، عينيها الجميلتين الشبيهتين بالحلم نظرت الى مدينة العنقاء.

“يمكن أن يون تشي … لا ، مستحيل … مع قوة الشيخ تيانيو ، كيف يمكن أن يخسر أمام يون تشي … حتى لو واجه شخصًا ما من الأراضي المقدسة ، فلا ينبغي أن يكون قد واجه حادثًا في مثل هذا الوقت القصير من الوقت …  سيد الطائفة ، يجب أن يكون هناك خطأ “.

 

 

 

 

“هناك أصوات قادمة من المدينة …” وقفت وتمتمت بهدوء مع نفسها ، “هل حدث شيء ما …”

 

 

 

 

يبدو مثل انفجارا صاخبا قد حطم السماء. وكان الحاجز بكامله، بل حتى كامل طائفة العنقاء الإلهية، ترتجف. وداخل الحاجز، أصبح عدد كبير من تلاميذ العنقاء الذين كانت قوتهم منخفضة على الفور إلى صُمّ من ذلك الزئير المتفجر، وظلّت رؤاهم تظلم بعد ذلك.

الزئير المتفجر الذي يمكن أن يتردد طول الطريق هنا بالتأكيد لا يمكن أن يكون طبيعي. ترددت فنج شو إير للحظة قصيرة، وأخيرا، لأنها لم تستطع أن تريح قلبها، لمست يداها البيضاء الثلجية بلطف ريش عنقاء الثلج، “لابد أن شيئاً ما قد حدث … الأبيض الصغير، يجب أن نعود بسرعة! ”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط