Against the Gods 742

وما مدى رعب وجود هذا العالم الذي نشأت فيه ؟!

“حسنا!” لفت ياسمين ذراعيها أمام صدرها وأومأت برأسها لقد أدركت بالفعل أن أول ما سيفكر فيه يون تشي بعد أن علم أن سمها الشرير قد تم تطهيره فلقد اعتمدت على قوتها للعثور على موقع تشو يوشان. هذا هو بالضبط سبب ظهورها أمام يون تشي الآن.

لم تصل سفينة البدائية العميقة الى مدينة السحابة العائمة ، بل ضواحي الشرقية للمدينة.

كانت تعرف بوضوح أكثر من أي شخص كيف كانت تشو يويشان دائمًا شوكة في أعماق روحه. في كل مرة تم لمسها ، كان يؤذي قلبه. منذ تطهير السم الشيطاني ، يجب أن تساعده في انتزاع هذا الشوك .

“نأمل. ومع ذلك ، فإن زهرة  أودومبارا تزهر مرة واحدة كل أربع وعشرين سنة فقط. صرحت ياسمين بوضوح وهي تنضر بعيدًا دون مقابلة نظارة يون تشي “المكان الذي وصفه زي جي يبدو غريبًا جدًا ، لذلك ليس لدي الكثير من الأمل”.

“على الرغم من أنني حاليًا شكل من أشكال الروح ولا يمكنني استخدام سوى  واحد بل ألف من قوتي الكاملة ، إلا أنه يكفي أن أفكر في تغطية قارة السماء العميق”.

لم يستطع يون تشي أن يعرف كيف سيكون  شعوره بتغطية قطعة كاملة من القارة بأكملها. كان يمكن أن يشعر فقط أن ياسمين كانت تركز بشدة ، لذا فقد بذل قصارى جهده لقمع أعمق تمنياته وقلقه من أجل منع نفسه من إصدار صوت.

“هل يمكن أن يكون ذلك التشكيل عن بعد في القاعة الإلهية المجمدة؟ …؟”

وضعت ياسمين يد صغيرة على كتف يون تشي. قبل أن يقول يون تشي أي شيء ، شعر وميضًا أمام عينيه ، وظهرت أمامه منطقة ثلجية بيضاء. يبدو أنه كان بالفعل أكثر من ثلاثمائة متر بعيد عن الأرض.

غادر يون تشي لحظات قبل أن يدرك أنه قد تم نقله من غرفة الجليد إلى هذا الارتفاع في لحظة. لقد سافر بالفعل عبر الفضاء بهذه السرعة.

تحولت عيون فين يوتشين إلى عيون شيطانية دامية حيث أصبحت هالة جسده أكثر عنفًا ، “أنت ——”

أو ربما … كان هذا في الواقع سفرًا إلى الفضاء.

“يا ياسمين ، ما هو مستوى الطاقة العميقة الذي هو عليه الآن؟” سأل يون تشي بحذر شديد: “أستطيع أن أشعر بوضوح بأن هاله أقوى بكثير من ثلاثة أشهر مضت”.

“أحتاج إلى مائتي نفسا من الوقت ، لذلك لا تزعجني. أيضًا … الرد السابق على نقابة تجار القمر الأسود على استفسارك كان يجب أن يوفر لك ما يكفي من الاستعداد الذهني. يجب عليك قبول النتيجة بغض النظر عن ما هو عليه! ”

“شخص مهم جدًا لسيدك” ، في كل مرة تفكر فيها ياسمين حول رد فعل يون تشي المكثف على وضع تشو يوشان ، كانت تنفعل أكثر. لقد فهمت بوضوح أن يون تشي شعر بالحب ، فضلاً عن الاهتمام الشديد والقلق ، لتشو يويشان …

مدت ياسمين ذراعيها وأغلقت عينيها ببطء. تم إطلاق طبقة من القوة غير المرئية كانت كبيرة لدرجة أن يون تشي لم يستطع الشعور بها أو فهمها. لقد أحاطت بالمنطقة … ثم بأكمل القارة السماء العميقة .

“لقد جرؤت أن تأتي بنفسك!!” لا يوجد اي احد اخر هنا ،  لم تكن هناك أشياء أخرى هنا، لذا هو يُمْكِنُ أَنْ يُحرّرَ كراهيته و نية قتله نحو يون تشي بقدر ما أرادَ.

“لقد جرؤت أن تأتي بنفسك!!” لا يوجد اي احد اخر هنا ،  لم تكن هناك أشياء أخرى هنا، لذا هو يُمْكِنُ أَنْ يُحرّرَ كراهيته و نية قتله نحو يون تشي بقدر ما أرادَ.

في غمضة عين ، كانت هالة جميع الكائنات الحية في قارة السماء العميقة في ذهنها ؛ لا شيء كان قادرا على الهرب منها.

تراجع يون تشي عن طاقته العميقة وأمسك أنفاسه ، ولم يجرؤ على الإدلاء بأي صوت على الإطلاق. في الوقت نفسه ، وجد صعوبة في التهدئة من الصدمة والإثارة في قلبه. إن أكثر ما صدمه هو ما قالته ياسمين للتو: إن شكل روحها يمكن أن يستخدم فقط  واحد بل ألف من قوة شكلها الكامل!

هذا يعني أن كل القوة التي عرضتها ياسمين حتى هذه المرحلة كانت تحت قيود عدم وجود جسد كامل ، وكونها فقط في شكل روحها ، فقد عرضت فقط القليل من قوتها الكاملة!

كم كانت قوتها الحقيقية مخيفة ؟!

تلاشت خيبة الأمل الواضحة على وجه يون تشي ، لكنه سرعان ما استرخى ، “حسنًا … سنذهب إلى قصر المحيط الأسمى بعد شهرين ونحصل على زهرة العالم أدومباردا العالم السفلي مهما حصل!”

وما مدى رعب وجود هذا العالم الذي نشأت فيه ؟!

وضعت ياسمين يد صغيرة على كتف يون تشي. قبل أن يقول يون تشي أي شيء ، شعر وميضًا أمام عينيه ، وظهرت أمامه منطقة ثلجية بيضاء. يبدو أنه كان بالفعل أكثر من ثلاثمائة متر بعيد عن الأرض.

ببساطة لا يمكن تخيله!!!!

“قلت لك ، سأكون بخير.” ابتسم يون تشي عرضا.” لقد قلت أنها معركة واحدة مع فين جوتشين علاوة على ذلك، حتى لو لم أستطع هزيمته، لا يزال لدي سفينة بدائية عميقة، حتى أتمكن من الهرب بعيدا حقا في أي وقت. لهذا لا داعي للقلق على الإطلاق … والأكثر من ذلك ، لدي ثقة مطلقة في إلحاق الهزيمة به “.

لم يستطع يون تشي أن يعرف كيف سيكون  شعوره بتغطية قطعة كاملة من القارة بأكملها. كان يمكن أن يشعر فقط أن ياسمين كانت تركز بشدة ، لذا فقد بذل قصارى جهده لقمع أعمق تمنياته وقلقه من أجل منع نفسه من إصدار صوت.

على بعد آلاف الأميال ، لم تكن هناك غيوم أو رياح ، وكان المحيط الشرقي هادئًا أيضًا. لم يكن هناك سوى تموج على سطح المحيط. مع اقتراب الخط الساحلي ، امتلأت رائحة المحيط القوية بالهواء. أغلق يون تشي عينيه واستنشق. عندما فتح عينيه ، دخل المحيط الأزرق خط بصره.

مما لا شك فيه أن كلمات يون تشي تسببت في غضب فين جوتشين و تزايد نية القتل. طاف كالوحش  بينما ظهرت ذراع من الفراغ. يد سوداء كبيرة من السماء وأمسكت بـ يون تشي . في المنطقة التي تغطيها اليد السوداء الكبيرة ، انخفض مستوى سطح البحر على الفور بعدة أمتار.

الجنية الصغيرة … عليك أن تكون آمنة!

لم يقتصر الأمر على أن طاقة فين جوشين العميقة أصبحت أبعد من أن تكون مرعبة ، بل كان يكره أيضًا يون تشي للعظم. وكانت أعظم أمنية لبقية حياته هي قتل يون تشي. ومع ذلك ، لم يكن يون تشي متوتر على الإطلاق. فقط عندما كان لديه أقل من ساعة حتى معركة الوعد ، قام يون تشي بركوب سفينة البدائية العميقة مع فنج شو اير إلى مدينة السحابة العائمة .

لا … يجب أن تكون آمنة! أنت تعيش فقط في مكان لا يمكن لـ نقابة تجارة القمر الأسود العثور عليكي. سوف آتي على الفور وأجدك انتي وطفلنا

“شخص مهم؟ أوه!” عندما سمعت هونغر انه ليس شيئا لذيذا، فقدت على الفور كل الاهتمام وتوقفت عن السؤال. فأمسكت بالسيف العريض الذي يومض بالضوء الارجواني في يديها ولدغته. ظهرت علامة عض مرتبة على السيف

هذه المرة ، بغض النظر عن هويتك، حتى لو اعترضت العالم بأسره ، فلن أتركك وحدك مرة أخرى.

مع مرور كل نفس ، زاد قلق يون تشي. عندما لم يعد بإمكانه تحمل ذلك ، رأى ياسمين تفتح عينيها ببطء و تزيح يديها

هز قلب يون تشي وهو يحبس أنفاسه وسأل بقلق: “كيف تم ذلك؟ هل وجدتيها؟ أين الجنية الصغيرة؟ أيضا ، هل وجدت تشينغو؟ ”

بزئير عالٍ وعميق للغاية، نشأت دوامة هائلة تحت يون تشي، الأمر الذي أدى إلى هبوب نسيم البحر.

نظرت ياسمين إليه بعيون عاطفية. بعد لحظة ، قالت ، “لا. لقد قللت من شأن عدد الكائنات الحية في القارة السماء العميق. علاوة على ذلك ، أنا حاليًا في شكل روح ، لذا فإن القوة التي يمكنني استخدامها أقل بكثير مما كنت أتوقع. يبدو أنه سيتعين علينا الانتظار حتى أتمكن من إعادة بناء جسدي قبل أن أتمكن من مساعدتك في العثور على الجنية الصغيرة الخاصة بك. ”

“فقط ما يجري مع قوته السخيفة والنمو ؟!” تمتم يون تشي بهدوء.

تلاشت خيبة الأمل الواضحة على وجه يون تشي ، لكنه سرعان ما استرخى ، “حسنًا … سنذهب إلى قصر المحيط الأسمى بعد شهرين ونحصل على زهرة العالم أدومباردا العالم السفلي مهما حصل!”

“نأمل. ومع ذلك ، فإن زهرة  أودومبارا تزهر مرة واحدة كل أربع وعشرين سنة فقط. صرحت ياسمين بوضوح وهي تنضر بعيدًا دون مقابلة نظارة يون تشي “المكان الذي وصفه زي جي يبدو غريبًا جدًا ، لذلك ليس لدي الكثير من الأمل”.

………………

مع قوة فنج شو اير عاهلة في المستوى الثامن ، حتى لو عمل يون تشي وفين جوتشين وشيا يوانبا معًا ، فإنها لن تكون خصمها سهلا على الإطلاق. بطبيعة الحال ،فهي محاطة بشياو لينغ وغيرها ، ولا يحتاج يون تشي بشكل طبيعي إلى القلق عن أي شيء.

“هم؟” يحدق يون تشي في ياسمين لفترة قصيرة ، ثم ابتسم فجأة. “هذا غريب ، كنت دائمًا حريصة جدًا على إعادة بناء جسمك. الآن بعد أن افتقرنا إلى زهرة اودومبارا واحدة ، لماذا يبدو أنك لم تعدي تشعري بالقلق؟ لا يمكن أن يكون ذلك … أنت متردد في تركي ، أليس كذلك؟ ”

الجنية الصغيرة … عليك أن تكون آمنة!

ضحكت ياسمين ببرود.”  إنه العكس. هذه الأميرة تريد أن تتركك ، المنحرف ، المخزي ، القذر ، الفاسق حتى في أحلامي ، فأنت دائما  تشوه عيني وآذاني. همف !! ”

“نحن لا نزال بعيدين عن مدينة السحابة العائمة . لا تريد من معركتنا أن تؤثر على مدينة السحابة العائمة ، أليس كذلك؟ يون نظر الى فين جوتشين . “أنت لا تريد أن يلاحظ الآخرون ويؤثرون في معركتنا حتى الموت ، أليس كذلك؟ فلنختار مكانًا أكثر ملاءمة. ”

مع ضحكة باردة توقفت ياسمين عن الاهتمام به. وتحولت إلى ضوء أحمر وعادت إلى لؤلؤة السم السماوية. ومع ذلك ، قبل أن تذهب قالت ، “يجب أن تذهب إلى المحيط الشرقي لخوض معركتك النهائية مع فين جوشين ! في هذه الأشهر الثلاثة ، لم تستمع إلي في سرقة  ين طائر العنقاء في فنغ شو اير . أتمنى أن أرى كيف ستهزم فين جوشن الذي سيكون أقوى بكثير مما كان عليه قبل ثلاثة أشهر! ”

………………

كان قد وصل على قمة المحيط الشرقي.

هذا يعني أن كل القوة التي عرضتها ياسمين حتى هذه المرحلة كانت تحت قيود عدم وجود جسد كامل ، وكونها فقط في شكل روحها ، فقد عرضت فقط القليل من قوتها الكاملة!

لم تصل سفينة البدائية العميقة الى مدينة السحابة العائمة ، بل ضواحي الشرقية للمدينة.

بعد عودتها إلى عالم لؤلؤة سم السماوية ، جمدت ياسمين ولم تسمح لنفسها بالتعبير عن الاسترخاء لفترة طويلة. كما غطت طبقة من اللطف وجهها الأبيض الثلجي. بعد أن صرخت بهذا الشيء الأخير إلى يون تشي ، سمحت لها بالتنهد الصامت بينما كانت المشاعر المختلطة تومض في عينيها.

كان قد وصل على قمة المحيط الشرقي.

” مضغ…” كانت هونغر تأكل بسعادة بالغة كانت تمسك بسيف وقد حصلت عليه من مكان لا اعلمه. عندما رأت ظهور ياسمين ، توقفت عن المضغ واقتربت من الياسمين. “الأخت الكبرى ياسمين ، ما هو الخطأ؟ من الواضح أنك كنت سعيدًا جدًا منذ قليل، فلماذا تبدين غير سعيد الآن؟أنا الآن أشعر بعدم الرضا الشديد ، السيد هو الذي يضايقك… أوه ، لا، لايهم السيد دائما ما كان يضايقك هو لا يجرؤ على تنمر ضدك”

“لا يمكنني العثور عليها؟  هاه؟ ما الذي لا يمكنكي العثور عليه؟ هل هو شيء جيد؟” هونغر تحدث بلهفة

بعد مغادرتهم السفينة البدائية العميقة ، امسكت فنج شو اير بزاوية ملابس يون تشي بإحكام في يديها وقالت بتعبير حميم ، “اخي الاكبر يون ، هل حقًا لا يمكنني الذهاب معك؟ أنا … ما زلت قلقًا للغاية “.

كانت ياسمين تتكئ على سرير  ، ثم أغلقت عينيها ببطء وهي تمتم ، “لا يمكنني العثور عليها …”

“يبدو الأمر وكأنني لا أستطيع إخفاءه إلا مؤقتًا” ، تمتمت ياسمين بهدوء على نفسها. “لكن لماذا لم أستطع حتى العثور على رائحة شيا تشينغو؟”

“لا يمكنني العثور عليها؟  هاه؟ ما الذي لا يمكنكي العثور عليه؟ هل هو شيء جيد؟” هونغر تحدث بلهفة

قبل ثلاثة أشهر ، كان فين جوشين فقط في المستوى الخامس من عالم السيادية العميقة!

“شخص مهم جدًا لسيدك” ، في كل مرة تفكر فيها ياسمين حول رد فعل يون تشي المكثف على وضع تشو يوشان ، كانت تنفعل أكثر. لقد فهمت بوضوح أن يون تشي شعر بالحب ، فضلاً عن الاهتمام الشديد والقلق ، لتشو يويشان …

ببساطة لا يمكن تخيله!!!!

“الأخ الأكبر يون …” بينما نظرت فنج شو اير إلى صورة يون تشي السريعة ، كانت تشد يديها بعصبية أمامها. فقط بعد فترة طويلة استدارت وطارت ببطء شديد نحو مدينة السحابة العائمة.

كانت رؤية يون تشي يعاني على أيدي النساء واحدة من أعظم فرحة ياسمين ؛ إذا كان هناك يوم تم فيه طعن يون تشي عدة مرات من قبل امرأة ، فستكون ممتنى

“مم … بالطبع انا اصدق الاخ الكبير يون”. هزت فنج شو اير رأسها بحركة طفيفة ، لكن عينيها ما زالت تشعران بقلق عميق.

“شخص مهم؟ أوه!” عندما سمعت هونغر انه ليس شيئا لذيذا، فقدت على الفور كل الاهتمام وتوقفت عن السؤال. فأمسكت بالسيف العريض الذي يومض بالضوء الارجواني في يديها ولدغته. ظهرت علامة عض مرتبة على السيف

كانت ياسمين تتكئ على سرير  ، ثم أغلقت عينيها ببطء وهي تمتم ، “لا يمكنني العثور عليها …”

هذه المرة ، بغض النظر عن هويتك، حتى لو اعترضت العالم بأسره ، فلن أتركك وحدك مرة أخرى.

“أحتاج إلى مائتي نفسا من الوقت ، لذلك لا تزعجني. أيضًا … الرد السابق على نقابة تجار القمر الأسود على استفسارك كان يجب أن يوفر لك ما يكفي من الاستعداد الذهني. يجب عليك قبول النتيجة بغض النظر عن ما هو عليه! ”

“يبدو الأمر وكأنني لا أستطيع إخفاءه إلا مؤقتًا” ، تمتمت ياسمين بهدوء على نفسها. “لكن لماذا لم أستطع حتى العثور على رائحة شيا تشينغو؟”

مع مرور كل نفس ، زاد قلق يون تشي. عندما لم يعد بإمكانه تحمل ذلك ، رأى ياسمين تفتح عينيها ببطء و تزيح يديها

نظرت ياسمين إليه بعيون عاطفية. بعد لحظة ، قالت ، “لا. لقد قللت من شأن عدد الكائنات الحية في القارة السماء العميق. علاوة على ذلك ، أنا حاليًا في شكل روح ، لذا فإن القوة التي يمكنني استخدامها أقل بكثير مما كنت أتوقع. يبدو أنه سيتعين علينا الانتظار حتى أتمكن من إعادة بناء جسدي قبل أن أتمكن من مساعدتك في العثور على الجنية الصغيرة الخاصة بك. ”

بعد مغادرتهم السفينة البدائية العميقة ، امسكت فنج شو اير بزاوية ملابس يون تشي بإحكام في يديها وقالت بتعبير حميم ، “اخي الاكبر يون ، هل حقًا لا يمكنني الذهاب معك؟ أنا … ما زلت قلقًا للغاية “.

“هل يمكن أن يكون ذلك التشكيل عن بعد في القاعة الإلهية المجمدة؟ …؟”

كانت تعرف بوضوح أكثر من أي شخص كيف كانت تشو يويشان دائمًا شوكة في أعماق روحه. في كل مرة تم لمسها ، كان يؤذي قلبه. منذ تطهير السم الشيطاني ، يجب أن تساعده في انتزاع هذا الشوك .

——————

بفضل قوته الحالية ، إلى جانب ميراج البرق المدقع، لم تكن المسافة بين يون تشي سوى بضع مئات من الكيلومترات. طار فوق أراضي مدينة السحابة العائمة و عبر مساحات شاسعة من الجبال ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر خط الساحل الشرقي للسماء عميق . تسارع يون تشي على الفور مرة أخرى وحصل على مسافة أبعد من مدينة السحابة العائمة .

“شخص مهم؟ أوه!” عندما سمعت هونغر انه ليس شيئا لذيذا، فقدت على الفور كل الاهتمام وتوقفت عن السؤال. فأمسكت بالسيف العريض الذي يومض بالضوء الارجواني في يديها ولدغته. ظهرت علامة عض مرتبة على السيف

كان بالفعل في منتصف الصباح وكان وقت معركة يون تشي وفين جوشين الموعودة يقترب.

لم يقتصر الأمر على أن طاقة فين جوشين العميقة أصبحت أبعد من أن تكون مرعبة ، بل كان يكره أيضًا يون تشي للعظم. وكانت أعظم أمنية لبقية حياته هي قتل يون تشي. ومع ذلك ، لم يكن يون تشي متوتر على الإطلاق. فقط عندما كان لديه أقل من ساعة حتى معركة الوعد ، قام يون تشي بركوب سفينة البدائية العميقة مع فنج شو اير إلى مدينة السحابة العائمة .

“أنا أعلم. لا تقلق يا الأخ الأكبر يون ، لن يحدث أي شيء معي هنا “، قال فنج شو اير بهدوء.

لم تصل سفينة البدائية العميقة الى مدينة السحابة العائمة ، بل ضواحي الشرقية للمدينة.

بووم—–

“هم؟” يحدق يون تشي في ياسمين لفترة قصيرة ، ثم ابتسم فجأة. “هذا غريب ، كنت دائمًا حريصة جدًا على إعادة بناء جسمك. الآن بعد أن افتقرنا إلى زهرة اودومبارا واحدة ، لماذا يبدو أنك لم تعدي تشعري بالقلق؟ لا يمكن أن يكون ذلك … أنت متردد في تركي ، أليس كذلك؟ ”

بعد مغادرتهم السفينة البدائية العميقة ، امسكت فنج شو اير بزاوية ملابس يون تشي بإحكام في يديها وقالت بتعبير حميم ، “اخي الاكبر يون ، هل حقًا لا يمكنني الذهاب معك؟ أنا … ما زلت قلقًا للغاية “.

بعد مغادرتهم السفينة البدائية العميقة ، امسكت فنج شو اير بزاوية ملابس يون تشي بإحكام في يديها وقالت بتعبير حميم ، “اخي الاكبر يون ، هل حقًا لا يمكنني الذهاب معك؟ أنا … ما زلت قلقًا للغاية “.

“نأمل. ومع ذلك ، فإن زهرة  أودومبارا تزهر مرة واحدة كل أربع وعشرين سنة فقط. صرحت ياسمين بوضوح وهي تنضر بعيدًا دون مقابلة نظارة يون تشي “المكان الذي وصفه زي جي يبدو غريبًا جدًا ، لذلك ليس لدي الكثير من الأمل”.

“قلت لك ، سأكون بخير.” ابتسم يون تشي عرضا.” لقد قلت أنها معركة واحدة مع فين جوتشين علاوة على ذلك، حتى لو لم أستطع هزيمته، لا يزال لدي سفينة بدائية عميقة، حتى أتمكن من الهرب بعيدا حقا في أي وقت. لهذا لا داعي للقلق على الإطلاق … والأكثر من ذلك ، لدي ثقة مطلقة في إلحاق الهزيمة به “.

بفضل قوته الحالية ، إلى جانب ميراج البرق المدقع، لم تكن المسافة بين يون تشي سوى بضع مئات من الكيلومترات. طار فوق أراضي مدينة السحابة العائمة و عبر مساحات شاسعة من الجبال ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر خط الساحل الشرقي للسماء عميق . تسارع يون تشي على الفور مرة أخرى وحصل على مسافة أبعد من مدينة السحابة العائمة .

“مم … بالطبع انا اصدق الاخ الكبير يون”. هزت فنج شو اير رأسها بحركة طفيفة ، لكن عينيها ما زالت تشعران بقلق عميق.

“حسنًا ، اذهبي إلى الجد والعمة الصغيرة. قد لا أكون قادرًا على العودة إلا بعد حلول الظلام ، لذلك أخبرهم بعدم القلق مطلقًا. سأحاول نقل المكان الذي نقاتل فيه بعيدًا ،ولكن ربما لا تزال هناك موجة من التأثير على  مدينة السحابة العائمة ، لذلك سأحتاج إلى شواير لحمايتهم. ” من البداية ، لم يكن يريد رؤية شياو لي و شياو لينكسي قبل القتال ، لأن ذلك سيزيد من قلقهم.

في غمضة عين ، كانت هالة جميع الكائنات الحية في قارة السماء العميقة في ذهنها ؛ لا شيء كان قادرا على الهرب منها.

“أيضا ، إذا كانت العمة الصغيرة مصممة على العثور علي ، فبالتأكيد لا يمكنك السماح لها بذلك” ، ذكرها يون تشي.

“حسنا!” لفت ياسمين ذراعيها أمام صدرها وأومأت برأسها لقد أدركت بالفعل أن أول ما سيفكر فيه يون تشي بعد أن علم أن سمها الشرير قد تم تطهيره فلقد اعتمدت على قوتها للعثور على موقع تشو يوشان. هذا هو بالضبط سبب ظهورها أمام يون تشي الآن.

“أنا أعلم. لا تقلق يا الأخ الأكبر يون ، لن يحدث أي شيء معي هنا “، قال فنج شو اير بهدوء.

“أنا أعلم. لا تقلق يا الأخ الأكبر يون ، لن يحدث أي شيء معي هنا “، قال فنج شو اير بهدوء.

امسك يون تشي وجه فنج شو اير وقبل شفتيها بعمق. بعد ذلك ، قام بتنشيط سفينة بدائية العميقة، ليصبح على الفور بصيصاً من البرق الذي أطلق باتجاه الشرق.

“نأمل. ومع ذلك ، فإن زهرة  أودومبارا تزهر مرة واحدة كل أربع وعشرين سنة فقط. صرحت ياسمين بوضوح وهي تنضر بعيدًا دون مقابلة نظارة يون تشي “المكان الذي وصفه زي جي يبدو غريبًا جدًا ، لذلك ليس لدي الكثير من الأمل”.

مع قوة فنج شو اير عاهلة في المستوى الثامن ، حتى لو عمل يون تشي وفين جوتشين وشيا يوانبا معًا ، فإنها لن تكون خصمها سهلا على الإطلاق. بطبيعة الحال ،فهي محاطة بشياو لينغ وغيرها ، ولا يحتاج يون تشي بشكل طبيعي إلى القلق عن أي شيء.

مع مرور كل نفس ، زاد قلق يون تشي. عندما لم يعد بإمكانه تحمل ذلك ، رأى ياسمين تفتح عينيها ببطء و تزيح يديها

“ثم سأكون خارج … بالتأكيد سأعود قبل حلول الظلام. كوني مطيعة وانتظرني “.

بووم—–

امسك يون تشي وجه فنج شو اير وقبل شفتيها بعمق. بعد ذلك ، قام بتنشيط سفينة بدائية العميقة، ليصبح على الفور بصيصاً من البرق الذي أطلق باتجاه الشرق.

“الأخ الأكبر يون …” بينما نظرت فنج شو اير إلى صورة يون تشي السريعة ، كانت تشد يديها بعصبية أمامها. فقط بعد فترة طويلة استدارت وطارت ببطء شديد نحو مدينة السحابة العائمة.

هذه المرة ، بغض النظر عن هويتك، حتى لو اعترضت العالم بأسره ، فلن أتركك وحدك مرة أخرى.

كان قد وصل على قمة المحيط الشرقي.

بفضل قوته الحالية ، إلى جانب ميراج البرق المدقع، لم تكن المسافة بين يون تشي سوى بضع مئات من الكيلومترات. طار فوق أراضي مدينة السحابة العائمة و عبر مساحات شاسعة من الجبال ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر خط الساحل الشرقي للسماء عميق . تسارع يون تشي على الفور مرة أخرى وحصل على مسافة أبعد من مدينة السحابة العائمة .

تباطأ يون تشي أيضا في هذه المرحلة حتى توقف. أمام عينيه ، طفت شخصية سوداء هناك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي قضاها هناك. تحت الجسم كله ، أطلق هالة جافة من هالة الموت وثلج بارد من نخاع العظم المخترق. بالإضافة إلى ذلك ، لا توجد هالة الحياة أنه سيكون هناك شخص حي … يبدو أنه لا يوجد شخص حي يطفو هناك ، ولكن جثة ميتة

على بعد آلاف الأميال ، لم تكن هناك غيوم أو رياح ، وكان المحيط الشرقي هادئًا أيضًا. لم يكن هناك سوى تموج على سطح المحيط. مع اقتراب الخط الساحلي ، امتلأت رائحة المحيط القوية بالهواء. أغلق يون تشي عينيه واستنشق. عندما فتح عينيه ، دخل المحيط الأزرق خط بصره.

كان قد وصل على قمة المحيط الشرقي.

عندما استدار الشخص ذو الزي الأسود، كانت عينان سوداوتان مركزتان على يون تشي. وكان تعبيره قاسيا وشاحبا، في حين كانت عيناه بلا حياة ولا ضوء. في مجرد هالة قاتلة كثيفة و غامرة و نية قتل كانت شريرة للغاية محبوسة في يون تشي فقد أطلق زوجان من العيون السوداء الداكنة ضوءاً كان مظلماً إلى الحد الذي بدا وكأنه يتشكل إلى سيفين من شأنهما أن يمزقا جسد يون تشي إرباً إرباً.

تباطأ يون تشي أيضا في هذه المرحلة حتى توقف. أمام عينيه ، طفت شخصية سوداء هناك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي قضاها هناك. تحت الجسم كله ، أطلق هالة جافة من هالة الموت وثلج بارد من نخاع العظم المخترق. بالإضافة إلى ذلك ، لا توجد هالة الحياة أنه سيكون هناك شخص حي … يبدو أنه لا يوجد شخص حي يطفو هناك ، ولكن جثة ميتة

حتى المحيط الذي تحته كان صامتًا تمامًا دون أي تموجات ، كما لو كان الماء ميت قد سُرق منه الحياة.

“يبدو أنك قد وصلت مبكرا إلى حد ما.” توقف يون تشي خلفه عدة مئات من الأمتار وابتسم بضعف. الهالة على فين جوتشين كانت مظلمة للغاية وشريرة. كان يكفي لإثارة الرعب في أي شخص آخر اقترب منه ، ولكن لم يكن كافياً للتأثير على يون تشي.

“يبدو أنك قد وصلت مبكرا إلى حد ما.” توقف يون تشي خلفه عدة مئات من الأمتار وابتسم بضعف. الهالة على فين جوتشين كانت مظلمة للغاية وشريرة. كان يكفي لإثارة الرعب في أي شخص آخر اقترب منه ، ولكن لم يكن كافياً للتأثير على يون تشي.

“هل يمكن أن يكون ذلك التشكيل عن بعد في القاعة الإلهية المجمدة؟ …؟”

عندما استدار الشخص ذو الزي الأسود، كانت عينان سوداوتان مركزتان على يون تشي. وكان تعبيره قاسيا وشاحبا، في حين كانت عيناه بلا حياة ولا ضوء. في مجرد هالة قاتلة كثيفة و غامرة و نية قتل كانت شريرة للغاية محبوسة في يون تشي فقد أطلق زوجان من العيون السوداء الداكنة ضوءاً كان مظلماً إلى الحد الذي بدا وكأنه يتشكل إلى سيفين من شأنهما أن يمزقا جسد يون تشي إرباً إرباً.

“يبدو أنك قد وصلت مبكرا إلى حد ما.” توقف يون تشي خلفه عدة مئات من الأمتار وابتسم بضعف. الهالة على فين جوتشين كانت مظلمة للغاية وشريرة. كان يكفي لإثارة الرعب في أي شخص آخر اقترب منه ، ولكن لم يكن كافياً للتأثير على يون تشي.

“لقد جرؤت أن تأتي بنفسك!!” لا يوجد اي احد اخر هنا ،  لم تكن هناك أشياء أخرى هنا، لذا هو يُمْكِنُ أَنْ يُحرّرَ كراهيته و نية قتله نحو يون تشي بقدر ما أرادَ.

لم يستطع يون تشي أن يعرف كيف سيكون  شعوره بتغطية قطعة كاملة من القارة بأكملها. كان يمكن أن يشعر فقط أن ياسمين كانت تركز بشدة ، لذا فقد بذل قصارى جهده لقمع أعمق تمنياته وقلقه من أجل منع نفسه من إصدار صوت.

” كان يون تشي يضع يديه على صدره، في حين أظهر وجهه بوضوح تعبيراً عن الاحتقار” عندما ذبحت كامل عشيرة السماء المشتعلة بنفسي حينها كنت وحدي. الآن، أنا فقط بحاجة للتعامل معك، حشرة تافهة التي تركت لها رحمة العودة في ذلك الوقت. لماذا أحتاج إلى مساعدة؟ ”

“أنت تغازل … الموت !!!”

ضحكت ياسمين ببرود.”  إنه العكس. هذه الأميرة تريد أن تتركك ، المنحرف ، المخزي ، القذر ، الفاسق حتى في أحلامي ، فأنت دائما  تشوه عيني وآذاني. همف !! ”

مما لا شك فيه أن كلمات يون تشي تسببت في غضب فين جوتشين و تزايد نية القتل. طاف كالوحش  بينما ظهرت ذراع من الفراغ. يد سوداء كبيرة من السماء وأمسكت بـ يون تشي . في المنطقة التي تغطيها اليد السوداء الكبيرة ، انخفض مستوى سطح البحر على الفور بعدة أمتار.

يون تشي جرف عينيه ؛ رمش وجهه وهو يتجنب اليد السوداء الكبيرة مع ظل المكسور لاله النجم بعد ذلك، ضحك ببرودة ، “لقد غضبت إلى هذا الحد من خلال جملة بسيطة. يبدو أنه على الرغم من زيادة طاقتك العميقة قليلاً في السنوات القليلة الماضية ، إلا أن عقلك لم يفعل. فكيف يمكنك هزمي؟

مما لا شك فيه أن كلمات يون تشي تسببت في غضب فين جوتشين و تزايد نية القتل. طاف كالوحش  بينما ظهرت ذراع من الفراغ. يد سوداء كبيرة من السماء وأمسكت بـ يون تشي . في المنطقة التي تغطيها اليد السوداء الكبيرة ، انخفض مستوى سطح البحر على الفور بعدة أمتار.

بووم—–

“يبدو أنك قد وصلت مبكرا إلى حد ما.” توقف يون تشي خلفه عدة مئات من الأمتار وابتسم بضعف. الهالة على فين جوتشين كانت مظلمة للغاية وشريرة. كان يكفي لإثارة الرعب في أي شخص آخر اقترب منه ، ولكن لم يكن كافياً للتأثير على يون تشي.

بزئير عالٍ وعميق للغاية، نشأت دوامة هائلة تحت يون تشي، الأمر الذي أدى إلى هبوب نسيم البحر.

تحولت عيون فين يوتشين إلى عيون شيطانية دامية حيث أصبحت هالة جسده أكثر عنفًا ، “أنت ——”

“نحن لا نزال بعيدين عن مدينة السحابة العائمة . لا تريد من معركتنا أن تؤثر على مدينة السحابة العائمة ، أليس كذلك؟ يون نظر الى فين جوتشين . “أنت لا تريد أن يلاحظ الآخرون ويؤثرون في معركتنا حتى الموت ، أليس كذلك؟ فلنختار مكانًا أكثر ملاءمة. ”

“نحن لا نزال بعيدين عن مدينة السحابة العائمة . لا تريد من معركتنا أن تؤثر على مدينة السحابة العائمة ، أليس كذلك؟ يون نظر الى فين جوتشين . “أنت لا تريد أن يلاحظ الآخرون ويؤثرون في معركتنا حتى الموت ، أليس كذلك؟ فلنختار مكانًا أكثر ملاءمة. ”

“على الرغم من أنني حاليًا شكل من أشكال الروح ولا يمكنني استخدام سوى  واحد بل ألف من قوتي الكاملة ، إلا أنه يكفي أن أفكر في تغطية قارة السماء العميق”.

لم يستطع يون تشي أن يعرف كيف سيكون  شعوره بتغطية قطعة كاملة من القارة بأكملها. كان يمكن أن يشعر فقط أن ياسمين كانت تركز بشدة ، لذا فقد بذل قصارى جهده لقمع أعمق تمنياته وقلقه من أجل منع نفسه من إصدار صوت.

مع ذلك ، طار يون تشي باتجاه المنطقة الأعمق للمحيط الشرقي دون انتظار رد فين جوتشين.

امسك يون تشي وجه فنج شو اير وقبل شفتيها بعمق. بعد ذلك ، قام بتنشيط سفينة بدائية العميقة، ليصبح على الفور بصيصاً من البرق الذي أطلق باتجاه الشرق.

واصل فين جوشين إبقاء يون تشي في عينيه ، لكنه لم يهاجم مرة أخرى. تابع فقط عن كثب وراء يون تشي وتوجه نحو الشرق. لم تكن سرعته أسوأ من ميراج البرق المدقق ليون تشي……

“على الرغم من أنني حاليًا شكل من أشكال الروح ولا يمكنني استخدام سوى  واحد بل ألف من قوتي الكاملة ، إلا أنه يكفي أن أفكر في تغطية قارة السماء العميق”.

“يا ياسمين ، ما هو مستوى الطاقة العميقة الذي هو عليه الآن؟” سأل يون تشي بحذر شديد: “أستطيع أن أشعر بوضوح بأن هاله أقوى بكثير من ثلاثة أشهر مضت”.

“المستوى السادس من عالم السيادة العميقة!” قالت ياسمين ببرود. “إنه هو نفس مستوى فنغ تيانوي الذي تسبب لك في الفرار بطريقة غير لائقة في الطائفة العنقاء الالهية! على الرغم من أن طاقته العميقة ليست كثيفة مثل فنج تيانوي ، إلا أن فنه العميق هو خاص. عموما ، قد يكون أقوى قليلا من فنج تيناوي! دعنا نرى كيف يمكنك التعامل معه! ”

“اوه … هذا جنون!” على الرغم من أن يون تشي أعد نفسه عقليا ، إلا أنه ما زال يأخذ نفسًا عميقًا.

تراجع يون تشي عن طاقته العميقة وأمسك أنفاسه ، ولم يجرؤ على الإدلاء بأي صوت على الإطلاق. في الوقت نفسه ، وجد صعوبة في التهدئة من الصدمة والإثارة في قلبه. إن أكثر ما صدمه هو ما قالته ياسمين للتو: إن شكل روحها يمكن أن يستخدم فقط  واحد بل ألف من قوة شكلها الكامل!

قبل ثلاثة أشهر ، كان فين جوشين فقط في المستوى الخامس من عالم السيادية العميقة!

حتى مع وجود قوة لديها نفس الموارد التي تتمتع بها الأراضي المقدسة أو أسر الوصي ، فإن الزيادة في مستوى صغير من عالم السيادة العميقة سيستغرق مائة عام أو عدة مئات من السنين. حتى لو كانت موهبته سخيفة ، فإن ذلك سيستغرق عدة عشرات من السنين.

“أيضا ، إذا كانت العمة الصغيرة مصممة على العثور علي ، فبالتأكيد لا يمكنك السماح لها بذلك” ، ذكرها يون تشي.

هذه المرة ، بغض النظر عن هويتك، حتى لو اعترضت العالم بأسره ، فلن أتركك وحدك مرة أخرى.

ومع ذلك ، اخذ فين جوشين ثلاثة أشهر فقط!

“فقط ما يجري مع قوته السخيفة والنمو ؟!” تمتم يون تشي بهدوء.

واصل فين جوشين إبقاء يون تشي في عينيه ، لكنه لم يهاجم مرة أخرى. تابع فقط عن كثب وراء يون تشي وتوجه نحو الشرق. لم تكن سرعته أسوأ من ميراج البرق المدقق ليون تشي……

“شخص مهم جدًا لسيدك” ، في كل مرة تفكر فيها ياسمين حول رد فعل يون تشي المكثف على وضع تشو يوشان ، كانت تنفعل أكثر. لقد فهمت بوضوح أن يون تشي شعر بالحب ، فضلاً عن الاهتمام الشديد والقلق ، لتشو يويشان …

“عندما تقاتل ضده ، حاول إجباره على استخدام أفضل ما لديه. طالما أنه يستخدم قوته الاصلية ، فقد أكون قادرًا على فهم جميع تفاصيله تقريبًا … وما هي الروح التي تندمج معه!”