الوداع الأبدي
تشوه الفضاء وظهرت صورة ظلية لياسمين فوق السماء العميقة في المحيط الجنوبي .
حقيقة أنها جاءت من عالم آخر كان شيء كنا متأكدين منه لأنه في كتب التاريخ لقارة السماء العميقة، لم يكن هناك مثل هذا المستوى من القوة.” السيد الروحاني الازرق القديم تنهد “لكننا لم نتوقع ان تكون في الواقع من عالم الاله الاسطوري… لا عجب أنها كانت تتمتع بهذه القوة المخيفة”
“آآهـهه … “كان فم شيا يوانبا مذهول عندما تمتم “قال نسيبي أن سيدته كانت أصغر من الاخت الصغرى شو إير ، لكنها قوية جدًا. تبدو المرأة الغريبة التي ظهرت للتو وكأنها أقوى من سيدة نسيبي. إن عالم الالهة … فقط أي نوع من المكان المخيف هو ذلك ؟ ”
المحيط أزرق شاسع كالسماء .
“غير مهتمة” تحولت عيون ياسمين باردة على الفور. وبدون أن تلتفت إلى الوراء ، نظرت إليها و قالت : “تذكري ما وعدتني به. وإلا … سأفعل ما قلته ! ”
كانت ياسمين لا تزال تطفو في الهواء وكانت عيناها الباردة كالجليد و عديمة الرحمة تذوب بسرعة… سرعان ما ذابت حتى تبقى طبقة من الضباب ، والتي أعاقت رؤيتها للعالم كله.
أغلقت ياسمين عينيها ببطء ، ولا تزال يديها موضوعة فوق صدرها ، غير قادرة على سحبها بعيدًا … لأنها كانت مختنقة بشدة. في حياتها ، كانت هذه هي المرة الثالثة التي شعرت بهذه الطريقة .
فجأة ، كان … وداعاً أبدياً …
كل هذا كان مفاجئًا جدًا بالنسبة ليون تشي، ولكنه كان كذلك بالنسبةِ لها أيضًا .
ومع ذلك ، حتى و قبل انتهاء المأدبة ، انفجرت كل هذه فجأةً مثل الفقاعات …
بالنسبة إلى يون تشي، لم يكن هناك سوى ألم شديد في الانفصال. ولكن بالنسبة لها ، كان هناك أيضًا عجز وألم لا يوصفان .
” هذا … يعتبر جيد ايضًا … ”
قامت بسحب يديها ببطء وتمتمت من حين لآخر ، “لذا ، كانت هذه هي… أكبر تجربة في حياتي.”
في عالم بدون يون تشي ، تمتمت بهدوء …
كانت الدموع في عينيها ودماء في زاوية فمها .
” حالياً …هو سوف لا يزال ينمو بسرعة بدوني … ”
” في بضع سنوات قصيرة … سيكون قادرًا على الانتقام شخصيًا … وتحقيق رغبته … لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن أن يهدده … أو أن يتمرد عليه … ”
. حتى قبل أن ينتهي من الكلام ، كان شيوانيوان وينتيان قد قفز بالفعل في السماء وطار بعد مسافة دون النظر إلى الخلف. ارتد وجه شيوانيوان ويندو وتشنج وهو يحدق بشراسة في يون تشي قبل اللحاق بالمجموعة فورًا .
” سيشتاق لي ، وربما يشعر بالحزن … لكنه لديه أبوين محبين … و الكثير من الأصدقاء … و الكثير من النساء … في فترة قصيرة ، سوف … ينسى ببطء عني … ”
أغلقت ياسمين عينيها ببطء ، ولا تزال يديها موضوعة فوق صدرها ، غير قادرة على سحبها بعيدًا … لأنها كانت مختنقة بشدة. في حياتها ، كانت هذه هي المرة الثالثة التي شعرت بهذه الطريقة .
” الأخ الأكبر يون … ”
الأول كان وفاة والدتها .
“سيد نسيبي … من عالم آخر؟ “قال شيا يوانبا بصدمة ، “عالم … الآلهة؟”
والثاني هو سقوط شقيقها .
والثاني هو سقوط شقيقها .
الثالث …
قامت بسحب يديها ببطء وتمتمت من حين لآخر ، “لذا ، كانت هذه هي… أكبر تجربة في حياتي.”
” حالياً …هو سوف لا يزال ينمو بسرعة بدوني … ”
ملأت زوايا عينيها وفمها شعورا دافئا في الوقت نفسه. مددت يدها بشكل غريزي ولمستها…
قامت بسحب يديها ببطء وتمتمت من حين لآخر ، “لذا ، كانت هذه هي… أكبر تجربة في حياتي.”
” همف !لنذهب ! ”
كانت الدموع في عينيها ودماء في زاوية فمها .
” في بضع سنوات قصيرة … سيكون قادرًا على الانتقام شخصيًا … وتحقيق رغبته … لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن أن يهدده … أو أن يتمرد عليه … ”
لأنهم لن يكونوا قادرين على اللقاء مرة أخرى .
تردد صوت صراخ في السماء من خلفها ، سرعان ما تبعه صوت ناعم و رقيق من زهرة القمر. “سموك ، هل ترغبين في إلقاء نظرة على المشهد هنا لفترة أطول قليلاً قبل أن نغادر؟”
عند سماع ما قاله يون تشي ، شعر شيا يوانبا بالارتياح .
كانت تلك السنوات السبع مثل حلم .
قامت بسحب يديها ببطء وتمتمت من حين لآخر ، “لذا ، كانت هذه هي… أكبر تجربة في حياتي.”
قامت بسحب يديها ببطء وتمتمت من حين لآخر ، “لذا ، كانت هذه هي… أكبر تجربة في حياتي.”
ياسمين قد غادرت بالفعل ولكن يون تشي ما زال يقف هناك.كان تعبيره وعواطفه في فوضى كاملة ويبدو أن دماغه قد فقد كل القدرة على التفكير.في المناطق المحيطة ، يحدق كل الأشخاص الذين اكتسحتهم ياسمين جميعًا ببعضهم البعض. ما زال البعض منهم لم ينته بعد من صدمته ، لأن هذا كان إحساسًا لم يشعروا به من قبل على طريق الزراعة العميقة.
” حالياً …هو سوف لا يزال ينمو بسرعة بدوني … ”
تردد صوت صراخ في السماء من خلفها ، سرعان ما تبعه صوت ناعم و رقيق من زهرة القمر. “سموك ، هل ترغبين في إلقاء نظرة على المشهد هنا لفترة أطول قليلاً قبل أن نغادر؟”
” سيشتاق لي ، وربما يشعر بالحزن … لكنه لديه أبوين محبين … و الكثير من الأصدقاء … و الكثير من النساء … في فترة قصيرة ، سوف … ينسى ببطء عني … ”
ومض جسد ياسمين واختفت مرة أخرى في الهواء قبل زهرة القمر .
“غير مهتمة” تحولت عيون ياسمين باردة على الفور. وبدون أن تلتفت إلى الوراء ، نظرت إليها و قالت : “تذكري ما وعدتني به. وإلا … سأفعل ما قلته ! ”
“الأميرة تعرف فقط كيف تخيف هذه الخادمة”.زهرة القمر أجابت نصف خائفة ونصف حزينة: “بعد أن تحضر هذه الخادمة الأميرة إلى المنزل ، فإنها بالتأكيد لن تتحدث عن هذا الأخ الصغير الوسيم للملك. إذا كذبت ، فستدع هذه الخادمه سموك تعاقبها كما تشاء “.
عند سماع ما قاله يون تشي ، شعر شيا يوانبا بالارتياح .
“الأميرة تعرف فقط كيف تخيف هذه الخادمة”.زهرة القمر أجابت نصف خائفة ونصف حزينة: “بعد أن تحضر هذه الخادمة الأميرة إلى المنزل ، فإنها بالتأكيد لن تتحدث عن هذا الأخ الصغير الوسيم للملك. إذا كذبت ، فستدع هذه الخادمه سموك تعاقبها كما تشاء “.
” هوهو ، ” ضحك فنج هنجكونج بلا حول ولا قوة.”آه ، مثل هذه الأمور لا يمكن التنبؤ بها لكنها أفسدت مزاج ضيوفنا الكرام “.
” هذا … يعتبر جيد ايضًا … ”
” همف !لنذهب ! ”
ومض جسد ياسمين واختفت مرة أخرى في الهواء قبل زهرة القمر .
“أنا أعلم” كان يون تشي هادئًا للغاية ولم يبدُ مصدومًا ، “ولكن لا تقلق ، لن يفعلوا شيئًا الآن. هناك الكثير من الناس هنا ، وسوف ينظرون بالتأكيد إلى سمعتهم. حتى لو قاموا بالتحرك ضدي ، فسيكون الأمر عندما يغادر الجميع .
كانت دائمًا تضع ظهرها في مواجهة زهرة القمر حتى لا ترى وهجًا ماكرًا في عيون زهرة القمر وهي تتحدث .
————–
تم تدمير القاعة الرئيسية في مدينة العنقاء بالكامل. وكانت هذه النهاية لمأدبة الخطوبة التي جمعت كل الطوائف الرئيسية ، والقوى الكبرى ، والعائلات الإمبراطورية ، والعشائر الزائرة, كان شيئاً لم يتوقعه أي شخص .
” أنا لا أصدق …” تمتم يون تشي في داهله ،” من الواضح أنكِ لم ترغبين في المغادرة. ولا أعتقد أنكِ لا ترغبين في رؤيتي مرة أخرى … لا أعتقد ذلك … ”
ياسمين قد غادرت بالفعل ولكن يون تشي ما زال يقف هناك.كان تعبيره وعواطفه في فوضى كاملة ويبدو أن دماغه قد فقد كل القدرة على التفكير.في المناطق المحيطة ، يحدق كل الأشخاص الذين اكتسحتهم ياسمين جميعًا ببعضهم البعض. ما زال البعض منهم لم ينته بعد من صدمته ، لأن هذا كان إحساسًا لم يشعروا به من قبل على طريق الزراعة العميقة.
كانت الدموع في عينيها ودماء في زاوية فمها .
الأول كان وفاة والدتها .
“سيد نسيبي … من عالم آخر؟ “قال شيا يوانبا بصدمة ، “عالم … الآلهة؟”
“غير مهتمة” تحولت عيون ياسمين باردة على الفور. وبدون أن تلتفت إلى الوراء ، نظرت إليها و قالت : “تذكري ما وعدتني به. وإلا … سأفعل ما قلته ! ”
” ويندو ، دعنا نذهب “.
حقيقة أنها جاءت من عالم آخر كان شيء كنا متأكدين منه لأنه في كتب التاريخ لقارة السماء العميقة، لم يكن هناك مثل هذا المستوى من القوة.” السيد الروحاني الازرق القديم تنهد “لكننا لم نتوقع ان تكون في الواقع من عالم الاله الاسطوري… لا عجب أنها كانت تتمتع بهذه القوة المخيفة”
ياسمين قد غادرت بالفعل ولكن يون تشي ما زال يقف هناك.كان تعبيره وعواطفه في فوضى كاملة ويبدو أن دماغه قد فقد كل القدرة على التفكير.في المناطق المحيطة ، يحدق كل الأشخاص الذين اكتسحتهم ياسمين جميعًا ببعضهم البعض. ما زال البعض منهم لم ينته بعد من صدمته ، لأن هذا كان إحساسًا لم يشعروا به من قبل على طريق الزراعة العميقة.
“عالم الآلهة؟” استدار شيا يوانبا ونظر إلى سيده ، “هل هذا هو’ عالم الالهة ‘ التي ذكرها نسيبي؟ هل سيدي يعرف ذلك المكان؟”
“سيد نسيبي … من عالم آخر؟ “قال شيا يوانبا بصدمة ، “عالم … الآلهة؟”
السيد الرّوحاني الأزرق القديم هز رأسه ، “الكون لا حدود له ولا نهاية له. عالمنا ليس سوى واحد من العديد من العوالم. في الأساطير ، إذا كان الشخص قادرًا على اختراق عالم السيادة العميقة والدخول إلى عالم الإلهية العميقة ، فسيكون على حافة الألوهية.في ذلك الوقت ، سوف يكون الحواس الروحية للمرء تتجاوز القارة ويمكن للمرء حتى أن يشعر بوجود عالم آخر. في الأساطير القديمة ، تم تسمية أعلى العوالم في الكون باسم عالم الالهة. قيل إن الرجل العجوز القديم دوتيان الذي اختفى منذ آلاف السنين قد صعد إلى عالم الالهة بعد اختراقه وتحقيق عالم الألوهية “.
فجأة ، كان … وداعاً أبدياً …
الثالث …
“قد يكون ما يسمى بـ”صعود” الرجل العجوز القديم دوتيان أسطورة وهمية.ومع ذلك ، فقد تم تسجيل اسم “عالم الالهة” في العديد من الكتب القديمة. واليوم سمعنا هذا الاسم من سيد يون تشي التي جاءت من عالم آخر … يبدو وكأنه “عالم الالهة ” المسجل في الكتب موجود حقًا. “.
لأنهم لن يكونوا قادرين على اللقاء مرة أخرى .
“آآهـهه … “كان فم شيا يوانبا مذهول عندما تمتم “قال نسيبي أن سيدته كانت أصغر من الاخت الصغرى شو إير ، لكنها قوية جدًا. تبدو المرأة الغريبة التي ظهرت للتو وكأنها أقوى من سيدة نسيبي. إن عالم الالهة … فقط أي نوع من المكان المخيف هو ذلك ؟ ”
كانت ياسمين لا تزال تطفو في الهواء وكانت عيناها الباردة كالجليد و عديمة الرحمة تذوب بسرعة… سرعان ما ذابت حتى تبقى طبقة من الضباب ، والتي أعاقت رؤيتها للعالم كله.
شيا يوانبا تعافى على الفور من صدمته المفاجئة .
” هذا مستوى لا يمكن أن نفهمه أبدًا. بعد كل شيء ، كوننا قادرين على أن نشهد شخصياً كائناً من عالم الالهة الأسطوري ، فإن حياتنا لم تذهب سدى. ومع ذلك … ”
“غير مهتمة” تحولت عيون ياسمين باردة على الفور. وبدون أن تلتفت إلى الوراء ، نظرت إليها و قالت : “تذكري ما وعدتني به. وإلا … سأفعل ما قلته ! ”
فجأة ، كان … وداعاً أبدياً …
نظر السيد الروحاني الأزرق القديم في المناطق المحيطة بصمت. الصدمة على وجوه الناس من حرم الملك المطلق لم يتبدد بعد. كان قصر المحيط السامي، الذي فقد للتو ثلاثة من الشخصيات الموقرة ، في مزيج من الصدمة والحزن. بالنسبة لقاعة شمس القمر الإلهية وكذلك شيوانيوان وينتيان وابنه ، فقد حدقوا جميعًا في يون تشي بينما تغيرت تعبيراتهم باستمرار .
رفع شيوانيوان وينتيان يده وأعطاه لمحة تنبيه قبل المشي بجانب فينج هونجكونج .وقال غير مبال ، “لا يمكن لأحد أن يتوقع أن يتحول حفل زفاف مثالي إلى مثل هذه الفوضى. سيد طائفة العنقاء الإلهية يريد الحصول على صهر جيد ولكن سيد الصهر قد طار بعيدا … هذا أمر مؤسف “.
” حالياً …هو سوف لا يزال ينمو بسرعة بدوني … ”
“بعد سماع آخر تحدث لها ، ومغادرتها ، من المحتمل ألا تعود بعد الآن.” تنهد السيد الروحاني الأزرق القديم “يوانبا ، يجب أن تفهم أنه على الرغم من أن هذا كان مجرد مأدبة خطوبة ، إلا أنه كان عظيمًا … لم يكن ذلك بسبب يون تشي ولم يكن بسبب طائفة العنقاء الإلهية ولكن في الواقع بسبب سيد يون تشي. الآن بعد أن غادرت سيدة يون تشي أمام الجميع ، سيكون يون تشي في مأزق… تنهد “.
شيا يوانبا تعافى على الفور من صدمته المفاجئة .
ملأت زوايا عينيها وفمها شعورا دافئا في الوقت نفسه. مددت يدها بشكل غريزي ولمستها…
لم يجرؤ أحد على ذكر هوية يون تشي بسبب سيده. وحقيقة امتلاكه لمرآة سامسارا كانت معروفة للعالم ولم يجرؤ أحد على انتزاعها فقط بسبب سيده. الآن بعد أن غادرت سيدته … كان يعني أيضًا أن العقبة التي كانت تمنعهم ، أو تمنع الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة من اتخاذ إجراءات ضده قد اختفت .
لم يجرؤ أحد على ذكر هوية يون تشي بسبب سيده. وحقيقة امتلاكه لمرآة سامسارا كانت معروفة للعالم ولم يجرؤ أحد على انتزاعها فقط بسبب سيده. الآن بعد أن غادرت سيدته … كان يعني أيضًا أن العقبة التي كانت تمنعهم ، أو تمنع الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة من اتخاذ إجراءات ضده قد اختفت .
بخلاف ذلك ، قتل خدم السيوف الثلاثة في منطقة السيف السماوي العظيم، وتدمير المنطقة الشمالية ، والإذلال الذي عانى منه يي ميكسي و تشو فينغي … لم يجرؤوا على الانتقام من سيد يون تشي ، ولكن من المحتمل جدًا أن ينتقموا وتنفيس إحباطهم على يون تشي !!
شيا يوانبا تعافى على الفور من صدمته المفاجئة .
” هوهو ، ” ضحك فنج هنجكونج بلا حول ولا قوة.”آه ، مثل هذه الأمور لا يمكن التنبؤ بها لكنها أفسدت مزاج ضيوفنا الكرام “.
” أنا لا أصدق …” تمتم يون تشي في داهله ،” من الواضح أنكِ لم ترغبين في المغادرة. ولا أعتقد أنكِ لا ترغبين في رؤيتي مرة أخرى … لا أعتقد ذلك … ”
“نسيبي!” سارع شيا يوانبا وقال بصوت مكبوت ، “يجب أن تكون حذرا. الآن بعد أن رحلت سيدتك من هنا ، أخشى أن يكون شيوانيوان وينتيان والآخرين قد … ”
” الأخ الأكبر يون … ”
سارعت فنج شو اير إلى جانب يون تشي .يمكن أن تشعر بحزن يون تشي وخيبة أملها لأنها تعزّية بلطف ، “على الرغم من أنني لا أعرف ما حدث … في ذلك اليوم في قصر المحيط السامي، عملت بجد لحمايتك ، لذلك أعتقد أنك أنت وسيدتك ستجتمعان بالتأكيد في يوم من الأيام “.
” أبي … ”
الأول كان وفاة والدتها .
رفع يون تشي رأسه بلطف وابتسم ، “شو اير ، أنتِ على حق. أعرف كيف أنها عاملتني طوال تلك السنوات بشكل جيد. يجب أن تكون آخر كلماتها لأنها كانت خائفة من أن أتعرض للخطر لكي أعثر عليها … بعد كل شيء ، لقد تم تأنيبي بالفعل عدة مرات في الماضي بسبب مثل هذه الأمور “.
” سيشتاق لي ، وربما يشعر بالحزن … لكنه لديه أبوين محبين … و الكثير من الأصدقاء … و الكثير من النساء … في فترة قصيرة ، سوف … ينسى ببطء عني … ”
” امم! “أومأت فنج شو اير بقوة .
“الأميرة تعرف فقط كيف تخيف هذه الخادمة”.زهرة القمر أجابت نصف خائفة ونصف حزينة: “بعد أن تحضر هذه الخادمة الأميرة إلى المنزل ، فإنها بالتأكيد لن تتحدث عن هذا الأخ الصغير الوسيم للملك. إذا كذبت ، فستدع هذه الخادمه سموك تعاقبها كما تشاء “.
“نسيبي!” سارع شيا يوانبا وقال بصوت مكبوت ، “يجب أن تكون حذرا. الآن بعد أن رحلت سيدتك من هنا ، أخشى أن يكون شيوانيوان وينتيان والآخرين قد … ”
رفع يون تشي رأسه بلطف وابتسم ، “شو اير ، أنتِ على حق. أعرف كيف أنها عاملتني طوال تلك السنوات بشكل جيد. يجب أن تكون آخر كلماتها لأنها كانت خائفة من أن أتعرض للخطر لكي أعثر عليها … بعد كل شيء ، لقد تم تأنيبي بالفعل عدة مرات في الماضي بسبب مثل هذه الأمور “.
“أنا أعلم” كان يون تشي هادئًا للغاية ولم يبدُ مصدومًا ، “ولكن لا تقلق ، لن يفعلوا شيئًا الآن. هناك الكثير من الناس هنا ، وسوف ينظرون بالتأكيد إلى سمعتهم. حتى لو قاموا بالتحرك ضدي ، فسيكون الأمر عندما يغادر الجميع .
“آآهـهه … “كان فم شيا يوانبا مذهول عندما تمتم “قال نسيبي أن سيدته كانت أصغر من الاخت الصغرى شو إير ، لكنها قوية جدًا. تبدو المرأة الغريبة التي ظهرت للتو وكأنها أقوى من سيدة نسيبي. إن عالم الالهة … فقط أي نوع من المكان المخيف هو ذلك ؟ ”
“يوانبا ، لا تقلق بشأني.” قمع يون تشي مشاعره وكشف عن ابتسامة بسيطة على وجهه ، “لا تنسى ، لديّ السفينة البدائية العميقة. إذا كنت أرغب في المغادرة ، فلن يتمكن حتى عشرة من شوانيوان وينتيان من فعل أي شيء لي. بعد ذلك ، سأحضر شو اير وأغادر … يبدو أنني لا أستطيع العودة إلا مؤقتًا إلى عالم الشياطين الوهم “.
سارعت فنج شو اير إلى جانب يون تشي .يمكن أن تشعر بحزن يون تشي وخيبة أملها لأنها تعزّية بلطف ، “على الرغم من أنني لا أعرف ما حدث … في ذلك اليوم في قصر المحيط السامي، عملت بجد لحمايتك ، لذلك أعتقد أنك أنت وسيدتك ستجتمعان بالتأكيد في يوم من الأيام “.
عند سماع ما قاله يون تشي ، شعر شيا يوانبا بالارتياح .
من الواضح أن مغادرة شيوانيوان وينتيان كان يعني أنه لم يكلف نفسه عناء إنقاذ الوجه لطائفة العنقاء الإلهية.ومع ذلك ، فإن هذه القوى من الدول الست لم يجرؤا على السؤال. علاوة على ذلك ، ومض خبث وراء عيون السادة الثلاثة العظماء الآخرين في وقت واحد تقريبًا .
على الجانب الآخر ، عند النظر إلى يون تشي يقف مع فنج شو اير ، كانت مشاعر فنج هنجكونج قد انقلبت تمامًا من قبل المأدبة. تنهد بشدة ، “مثل هذه الأمور تحدث وجميع الأيام اليوم … هذا أمر كارثي “.
قامت بسحب يديها ببطء وتمتمت من حين لآخر ، “لذا ، كانت هذه هي… أكبر تجربة في حياتي.”
رفع شيوانيوان وينتيان يده وأعطاه لمحة تنبيه قبل المشي بجانب فينج هونجكونج .وقال غير مبال ، “لا يمكن لأحد أن يتوقع أن يتحول حفل زفاف مثالي إلى مثل هذه الفوضى. سيد طائفة العنقاء الإلهية يريد الحصول على صهر جيد ولكن سيد الصهر قد طار بعيدا … هذا أمر مؤسف “.
جميع التلاميذ وشيوخ طائفة العنقاء الإلهية بما في ذلك فنج تيانوي وفنج زوكوي كانوا مصعوقين .
غادرت سيدة يون تشي فجأة ولن تعود مرة أخرى وكان يون تشي قد فقد أكبر داعم له … وكانت طائفة العنقاء الإلهية تنظم لإقامة مثل هذه الحفلة الكبرى لإبلاغ العالم بأن لديهم دعمًا كبيرًا و لا يمكن لأحد أن يسيء إليها.
ملأت زوايا عينيها وفمها شعورا دافئا في الوقت نفسه. مددت يدها بشكل غريزي ولمستها…
ومع ذلك ، حتى و قبل انتهاء المأدبة ، انفجرت كل هذه فجأةً مثل الفقاعات …
” همف !لنذهب ! ”
الأول كان وفاة والدتها .
عندما دخل شيوانيوان ويندو مدينة العنقاء ، لم يكن هناك شعور بالغطرسة منه. هو الذي كان ينظر عادة في سيد طائفة العنقاء الإلهية مع الازدراء, يعامله الآن بلطف واحترام. من أجل إخماد غضب يون تشي ، خفض رأسه وانزل كبريائه تحت قدميه … ومع ذلك ، رؤية كيف انتهى كل شيء ، عندما نظر إلى ظهر يون تشي الآن ، تغيرت عيناه وهالته و كل شيء تماما. الكراهية والمظالم التي قمعها بقوة في قلبه قد انفجرت مثل الوحش الوحشي وتسببت في ارتعاش جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه .
” أبي … ”
ملأت زوايا عينيها وفمها شعورا دافئا في الوقت نفسه. مددت يدها بشكل غريزي ولمستها…
كل هذا كان مفاجئًا جدًا بالنسبة ليون تشي، ولكنه كان كذلك بالنسبةِ لها أيضًا .
رفع شيوانيوان وينتيان يده وأعطاه لمحة تنبيه قبل المشي بجانب فينج هونجكونج .وقال غير مبال ، “لا يمكن لأحد أن يتوقع أن يتحول حفل زفاف مثالي إلى مثل هذه الفوضى. سيد طائفة العنقاء الإلهية يريد الحصول على صهر جيد ولكن سيد الصهر قد طار بعيدا … هذا أمر مؤسف “.
شعر فنج هنجكونج بضيق في صدره .متذكراً بضعة ساعات إلى الوراء ، عندما وصل شيوانيوان وينتيان، أحضر الهدايا وحتى سلمها شخصيًا. حتى انه انحنى وطلب من شيوانيوان ويندو أن يقابل يون تشي … الآن ، عندما تكلم شيوانيوان وينتيان ، كان من الواضح أنه كان يتحدث بلهجة كما لو كان شخصًا من الرتب العليا وحتى أحمق يمكنه سماع سخرية في كلماته .
عندما دخل شيوانيوان ويندو مدينة العنقاء ، لم يكن هناك شعور بالغطرسة منه. هو الذي كان ينظر عادة في سيد طائفة العنقاء الإلهية مع الازدراء, يعامله الآن بلطف واحترام. من أجل إخماد غضب يون تشي ، خفض رأسه وانزل كبريائه تحت قدميه … ومع ذلك ، رؤية كيف انتهى كل شيء ، عندما نظر إلى ظهر يون تشي الآن ، تغيرت عيناه وهالته و كل شيء تماما. الكراهية والمظالم التي قمعها بقوة في قلبه قد انفجرت مثل الوحش الوحشي وتسببت في ارتعاش جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه .
” ويندو ، دعنا نذهب “.
” هوهو ، ” ضحك فنج هنجكونج بلا حول ولا قوة.”آه ، مثل هذه الأمور لا يمكن التنبؤ بها لكنها أفسدت مزاج ضيوفنا الكرام “.
” هذا ليس هو الحال.بعد كل شيء ، لم يكن هذا نية الطائفة العنقاء الإلهية الصحيح؟ ” رد شيوانيوان وينتيان بابتسامة قبل الدوران.”مدينة العنقاء كاملة سوف يتم تدميرها. يبدو أن سيد طائفة العنقاء الإلهية سيحتاج إلى بعض الوقت لتنظيف هذه الفوضى. نظرًا لأن هذا هو الحال ، لن نبقى هنا ونكون مصدر إزعاج “.
لم يجرؤ أحد على ذكر هوية يون تشي بسبب سيده. وحقيقة امتلاكه لمرآة سامسارا كانت معروفة للعالم ولم يجرؤ أحد على انتزاعها فقط بسبب سيده. الآن بعد أن غادرت سيدته … كان يعني أيضًا أن العقبة التي كانت تمنعهم ، أو تمنع الأراضي الأربعة المقدسة العظيمة من اتخاذ إجراءات ضده قد اختفت .
” ويندو ، دعنا نذهب “.
كانت ياسمين لا تزال تطفو في الهواء وكانت عيناها الباردة كالجليد و عديمة الرحمة تذوب بسرعة… سرعان ما ذابت حتى تبقى طبقة من الضباب ، والتي أعاقت رؤيتها للعالم كله.
. حتى قبل أن ينتهي من الكلام ، كان شيوانيوان وينتيان قد قفز بالفعل في السماء وطار بعد مسافة دون النظر إلى الخلف. ارتد وجه شيوانيوان ويندو وتشنج وهو يحدق بشراسة في يون تشي قبل اللحاق بالمجموعة فورًا .
“قد يكون ما يسمى بـ”صعود” الرجل العجوز القديم دوتيان أسطورة وهمية.ومع ذلك ، فقد تم تسجيل اسم “عالم الالهة” في العديد من الكتب القديمة. واليوم سمعنا هذا الاسم من سيد يون تشي التي جاءت من عالم آخر … يبدو وكأنه “عالم الالهة ” المسجل في الكتب موجود حقًا. “.
الأول كان وفاة والدتها .
من الواضح أن مغادرة شيوانيوان وينتيان كان يعني أنه لم يكلف نفسه عناء إنقاذ الوجه لطائفة العنقاء الإلهية.ومع ذلك ، فإن هذه القوى من الدول الست لم يجرؤا على السؤال. علاوة على ذلك ، ومض خبث وراء عيون السادة الثلاثة العظماء الآخرين في وقت واحد تقريبًا .
كانت ياسمين لا تزال تطفو في الهواء وكانت عيناها الباردة كالجليد و عديمة الرحمة تذوب بسرعة… سرعان ما ذابت حتى تبقى طبقة من الضباب ، والتي أعاقت رؤيتها للعالم كله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
